أصداء

السجود في ملاعب الكرة

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

انتقلت عدوى سجود اللاعبين العرب في ملاعب الكرة إلى الأفارقة. وسجد لاعبو منتخب مالي ثلاث مرات بعد تسجيلهم ثلاثة أهداف في مرمى منتخب مالاوي إلا أنهم لم يتمكنوا من التأهل إلى دور الثمانية في منافسات نهائيات كأس إفريقيا للأمم.

السجود في ملاعب الكرة ليس إخلاصا في الدين وللدين وإنما مظهر من مظاهر التدين كما هو تطويل اللحى ولبس البنطلون إلى نصف الساق. وشتان بين الدين الذي هو علاقة بين المخلوق والخالق، وبين التدين. أين يتفنن المخلوق في إظهار ارتباطه بالخالق بطرق استعراضية.

هذا الاستعراض الديني على العشب الأخضر لا يقتصر على المسلمين بل إن حركات التثليث دخلت قاموس بعض المنتخبات العالمية ومنها المنتخب البرازيلي الذي أصبح نجومه يتحلقون ويشكرون الرب كلما سجلوا هدفا أو أحرزوا انتصارا. حتى كتبوا على قمصانهم الداخلية، نحن نحب المسيح.

الاتحاد الدولي لكرة القدم -فيفا- أصدر بيانا دعا فيه اللاعبين إلى الاحتفاظ بمشاعرهم الدينية لأنفسهم مشيرا إلى أن بنوده الداخلية تحظر إبداء أي مشاعر دينية أو إظهار أي شعارات سياسية في ملاعب الكرة حتى لا تتحول المباريات الرياضية إلى حلبة للصراعات الدينية والسياسية. الفيفا لم تصل بعد إلى الحظر وإنما اكتفت بالتنديد بالظاهرة.

عند العرب، الجدل أصبح فقهيا. فمن علماء الدين من ذهب إلى أن سجود اللاعبين باطل لأنهم لا يراعون شروطه من حيث الوضوء وستر العورة وطهارة البدن والثوب، والتوجه نحو القبلة، وبالتالي فهو إساءة للإسلام. وفريق آخر رأى بأن السجود في الملعب ليس عيباً. واللاعب يسجد لله على نعمة أعطاها له.

لكن إذا أخذنا بالفتوى الأخيرة وهي فتوى أزهرية، فكيف سيكون وضع المنتخب المصري وهو الملقب بمنتخب الساجدين إذا سمح القرار السياسي المصري بانضمام لاعبين أقباط إلى صفوفه؟ هل يتحلق اللاعبون في مجموعتين إن سجلوا هدفا، ثم يحتفل كل واحد منهم بممارسة طقوسه الدينية ضمن مجموعته؟ أم سيسْجُد اللاعبون الأقباط، عملا برأي الغالبية المسلمة! طبعا هذا لن يحصل أبدا. لماذا؟ لأن مصادر من داخل المنتخب سربت أخبارا للإعلام مفادها أن (الحاج) حسن شحاته أرجع كل انتصاراته الكروية إلى مدى التزام اللاعبين بالدين الإسلامي -ليس الى الصرامة والانضباط في العمل- وأنه قام بتوبيخ اللاعب محمد زيدان لأنه لا يصلي مع الجماعة ويعيش على الطريقة الغربية مع صديقته في ألمانيا. وأن شحاته يحرص على أن يتبع لاعبوه التعاليم الإسلامية بصرامة، حتى أنه اعتبر التمسك بالدين الإسلامي عامل أساسي في ضم اللاعبين إلى صفوف الفريق القومي. وهذا ما يطرح جدلا سياسيا وثقافيا واسعا حول الأسباب التي تحول دون تمثيل المواطنين الأقباط لبلدهم في الفريق القومي.

أعود إلى الأفارقة الذين اعتنقوا الإسلام وتعلموا مبادئه قبل قرون على أيدي العرب الذين اتجهوا غربا نحو شمال إفريقيا وأدغالها. فظهر ما يسمى بالإسلام على الطريقة الإفريقية: علاقة روحية مع الله ممزوجة بالأعراف والتقاليد ونوع من الفلكلور الشعبي، هذا الإسلام اتجه نحو التصوف واتباع شيوخ الزوايا وركَنَ إلى السلم والتسامح. قبل أن يهيمن الإسلام السياسي والاستعراضي على القارة السمراء الذي فجر أحداث العنف في شمال نيجيريا. ومن نيجيريا تحول مسلم إفريقي سمى نفسه عمر الفاروق عبد المطلب إلى مشروع انتحاري كان يخطط لتفجير طائرة أمريكية على متنها ركاب مدنيون أغلبهم من المسلمين والعرب لأن وجهتها كانت ديترويت حيث أكبر تجمع للجالية العربية في المهجر. عمر الفاروق لم يتعلم من الدين سوى آيات الجهاد. والماليون أبهرهم بريق السجود أمام الجماهير. الأول تطرف والمنتخب المالي تمسك بالقشور. والطرفان كانا ضحية استغلال العرب للتدين سياسيا ثم كرويا.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

إعمل ليومك كأنك تموت غدا و اعمل لغدك كأنك تعيش أبدا... ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إن قامت الساعة وبيد أحدكم ‏ ‏فسيلة ‏ ‏فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل ( اي ولو بلحظات قبل قيام القيامة ) ان السجود في ملاعب الكرة صلاه شكر و هى تأكيد على الصلاه و لان الله قال مش مهم صلاه اليهوديه و دين اليهوديه فهم ان ليس الصلاه سجود و قال الان مسيحيه و صلاه ايضا ثم قال انسى المسيحيه و اليهوديه الان اسلام الان الاعب يوميا فى مدرسه الكوره فى شغل بأمر الله على حياه مهنيه و اجتماعيه يطور الانسان الذى هو ينزل فيه المولود الذى ينزل من بطن امه ليس انسان بدائى نتيجه شغل هؤلاء فى الكره مثلا يتدرب على ممارسه قوانين فى حياه جنه من الله فى ملاعب الكره و كلما شعر بالجنه يؤكد لـ الله سوف يصلى يعنى يتدرب بقوانين ولا يتخانق كـ كافر بقوانين الله التى بها فقط يصعد لكأس العالم و طبعا ليس مره واحده لكن بشغل الدستور هنا يقول فوضنا مدارس و معاهد فى هذا و وظائف و نظام لهذه الحياه يحافظ عليه الموظف و الذى عليه رقابه هيئات دوليه مجلس امن الامم المتحده لان هذا حياه كبيره تشتغل ليس كل مربع ادارى يفكر ابن الحاره كيف يشغله لكن من فوق و ليس من القاعده المتخلفه حتى لو فتح جامعه و اعطى لابنه اكبر الشهادات تدار من فوق من الاول مثل روسيا امريكا

nero
nero -

إعمل ليومك كأنك تموت غدا و اعمل لغدك كأنك تعيش أبدا... ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إن قامت الساعة وبيد أحدكم ‏ ‏فسيلة ‏ ‏فإن استطاع أن لا يقوم حتى يغرسها فليفعل ( اي ولو بلحظات قبل قيام القيامة ) ان السجود في ملاعب الكرة صلاه شكر و هى تأكيد على الصلاه و لان الله قال مش مهم صلاه اليهوديه و دين اليهوديه فهم ان ليس الصلاه سجود و قال الان مسيحيه و صلاه ايضا ثم قال انسى المسيحيه و اليهوديه الان اسلام الان الاعب يوميا فى مدرسه الكوره فى شغل بأمر الله على حياه مهنيه و اجتماعيه يطور الانسان الذى هو ينزل فيه المولود الذى ينزل من بطن امه ليس انسان بدائى نتيجه شغل هؤلاء فى الكره مثلا يتدرب على ممارسه قوانين فى حياه جنه من الله فى ملاعب الكره و كلما شعر بالجنه يؤكد لـ الله سوف يصلى يعنى يتدرب بقوانين ولا يتخانق كـ كافر بقوانين الله التى بها فقط يصعد لكأس العالم و طبعا ليس مره واحده لكن بشغل الدستور هنا يقول فوضنا مدارس و معاهد فى هذا و وظائف و نظام لهذه الحياه يحافظ عليه الموظف و الذى عليه رقابه هيئات دوليه مجلس امن الامم المتحده لان هذا حياه كبيره تشتغل ليس كل مربع ادارى يفكر ابن الحاره كيف يشغله لكن من فوق و ليس من القاعده المتخلفه حتى لو فتح جامعه و اعطى لابنه اكبر الشهادات تدار من فوق من الاول مثل روسيا امريكا

كارهي السجود
ابو عبدالرحمن -

يثير سجود اللاعبين المسلمين حفيظه كارهي السجود ومن ثم كارهي الاسلام وكل شئ يمت بصله لدين اسمه الاسلام , لو ان الكاتب كلف نفسه وانتقد ايضاً اللاعبين الاوربيين والامريكان لرسمهم شاره الصليب قبل نزولهم ارض المعلب لكان عادلاً في انتقاداته ولكن لأن الاسلام اصبح مطيه ومهاناً من الاصدقاء قبل الاعداء فدائما توجه السهام للاسلام فقط أما الاخرين فلا والف لا ربما لدرء المشاكل وعدم التعرض لتهمه معاداه الساميه ومن ثم الجرجره للمحاكم او القتل في ظروف غامضه , فالمسلم مطالب بشكر الله تعالي في السراء والضراء والسجود نوع من الشكر والحمد لله على نعمه التوفيق في عمل ما والالعاب الرياضيه اصبحت ومنذ زمن مشروع تجاري يدر الملايين ولم تعد الرياضه نوع من الترفيه المجاني فلما لا يسجد اللاعب او الاداري شكراً لله على نعمه التوفيق واسعاد الناس المتابعين ومن ثم الحصول على مكافأت ماديه وعينيه , اذن فمقالتك ليست للنصح بأن الدين علاقه بين الانسان وخالقه فممارسه العباده ليست عمليه سريه او كهنوتيه فالجميع يظهر التدين سواء حقيقي ام خادع فاليهود يظهرون التدين والمسيحيين كذلك بل واتباع المذاهب والمعتقدات الارضيه فلماذا نصائحك فقط ضد المسلمين .

كارهي السجود
ابو عبدالرحمن -

يثير سجود اللاعبين المسلمين حفيظه كارهي السجود ومن ثم كارهي الاسلام وكل شئ يمت بصله لدين اسمه الاسلام , لو ان الكاتب كلف نفسه وانتقد ايضاً اللاعبين الاوربيين والامريكان لرسمهم شاره الصليب قبل نزولهم ارض المعلب لكان عادلاً في انتقاداته ولكن لأن الاسلام اصبح مطيه ومهاناً من الاصدقاء قبل الاعداء فدائما توجه السهام للاسلام فقط أما الاخرين فلا والف لا ربما لدرء المشاكل وعدم التعرض لتهمه معاداه الساميه ومن ثم الجرجره للمحاكم او القتل في ظروف غامضه , فالمسلم مطالب بشكر الله تعالي في السراء والضراء والسجود نوع من الشكر والحمد لله على نعمه التوفيق في عمل ما والالعاب الرياضيه اصبحت ومنذ زمن مشروع تجاري يدر الملايين ولم تعد الرياضه نوع من الترفيه المجاني فلما لا يسجد اللاعب او الاداري شكراً لله على نعمه التوفيق واسعاد الناس المتابعين ومن ثم الحصول على مكافأت ماديه وعينيه , اذن فمقالتك ليست للنصح بأن الدين علاقه بين الانسان وخالقه فممارسه العباده ليست عمليه سريه او كهنوتيه فالجميع يظهر التدين سواء حقيقي ام خادع فاليهود يظهرون التدين والمسيحيين كذلك بل واتباع المذاهب والمعتقدات الارضيه فلماذا نصائحك فقط ضد المسلمين .

الحاج شحاتة
رمزي -

موضوع حلو ومشوق وهو فعلاً يتحدث عن ظاهرة أصبت تغزو الملاعب وما يهمني هنا هو التعليق على ما ذكره الكاتب عن الحاج حسن شحاتة إن كان فعلاً يعزو الفوز للأسباب المذكورة في المقال وأقول لو صحت، فستكون شماعة يعلق عليه نتائج كل مباراة فغذا فاز الفريق قال لأننا صلينا جماعة وإذا خسر عزاها لعدم الصلاة وابتعاد بعض اللاعبين عن صلاة الجماعة .. أمر طريف ومسل ربما نسمع عنه قريبا فيما لو لم تفز مصر بكأس أفريقيا.. وماذا عن النتيجة مع الجزائر التي خسرها المنخب المصري، أريد أن أعرف أي لاعب لم يصل فكان السبب في هذه الخسارة المدوية

الحاج شحاتة
رمزي -

موضوع حلو ومشوق وهو فعلاً يتحدث عن ظاهرة أصبت تغزو الملاعب وما يهمني هنا هو التعليق على ما ذكره الكاتب عن الحاج حسن شحاتة إن كان فعلاً يعزو الفوز للأسباب المذكورة في المقال وأقول لو صحت، فستكون شماعة يعلق عليه نتائج كل مباراة فغذا فاز الفريق قال لأننا صلينا جماعة وإذا خسر عزاها لعدم الصلاة وابتعاد بعض اللاعبين عن صلاة الجماعة .. أمر طريف ومسل ربما نسمع عنه قريبا فيما لو لم تفز مصر بكأس أفريقيا.. وماذا عن النتيجة مع الجزائر التي خسرها المنخب المصري، أريد أن أعرف أي لاعب لم يصل فكان السبب في هذه الخسارة المدوية

غضب ليس الا
حدوقه الحدق -

يبدو ان صعود الاديان بعد الالحاد الذي عم وطم في الستينيات قد اغضب بعض قدمى الملاحدة ؟!

غضب ليس الا
حدوقه الحدق -

يبدو ان صعود الاديان بعد الالحاد الذي عم وطم في الستينيات قد اغضب بعض قدمى الملاحدة ؟!

افلام المصريين
علاوي -

هدوله المتاسلمين الجدد كل واحد فيهم لديه صديقه مثل زيدان وترك خطيبته عشانهاورجعلها مره ثانيه والكل يعرف هدا الموضوع .وبالملاعب يسجدون امام العالم. ياعمي متروح تسجد فبيتك مش ابرك.. او عندما يسلمون على بعض ابدعوا موديل جديد لااله الاالله ...

افلام المصريين
علاوي -

هدوله المتاسلمين الجدد كل واحد فيهم لديه صديقه مثل زيدان وترك خطيبته عشانهاورجعلها مره ثانيه والكل يعرف هدا الموضوع .وبالملاعب يسجدون امام العالم. ياعمي متروح تسجد فبيتك مش ابرك.. او عندما يسلمون على بعض ابدعوا موديل جديد لااله الاالله ...

السجود
جوزيف -

. انظروا على سبيل المثال اللاعب جدو عندما سجل هدفا بمرمى الموزمبيق كيف سجد,راجعوا شريط المباراة وستشاهدون بانفسكم الطريقة المضحكة التي سجد فيها اللعب. ايضا الموسم الماضي عندما سجل لاعب انترميلان الغاني سليمان علي مونتاري هدفا في مرمى نابولي,سجد وهو ينظر الى لاعبي فريقه,من دون أي نوع من الخشوع,ورمى نفسه على الارض رميا بطريقة اضحكت الايطاليين. والمضحك ان الاعلام المصري يرجع سبب انتصار المنتخب الى السجود والتدين عندما فازوا على المنتخب الايطالي,فخسروا المباراة التي تليها بقسوة امام المنتخب الامريكي وخرجوا من البطولة.

السجود
جوزيف -

. انظروا على سبيل المثال اللاعب جدو عندما سجل هدفا بمرمى الموزمبيق كيف سجد,راجعوا شريط المباراة وستشاهدون بانفسكم الطريقة المضحكة التي سجد فيها اللعب. ايضا الموسم الماضي عندما سجل لاعب انترميلان الغاني سليمان علي مونتاري هدفا في مرمى نابولي,سجد وهو ينظر الى لاعبي فريقه,من دون أي نوع من الخشوع,ورمى نفسه على الارض رميا بطريقة اضحكت الايطاليين. والمضحك ان الاعلام المصري يرجع سبب انتصار المنتخب الى السجود والتدين عندما فازوا على المنتخب الايطالي,فخسروا المباراة التي تليها بقسوة امام المنتخب الامريكي وخرجوا من البطولة.

لنعمل فريق من
مصرى وبس -

مخالف لشروط النشر

لنعمل فريق من
مصرى وبس -

مخالف لشروط النشر

إلى مدمنين
Amir Baky -

التدين علاقة حميمة و مقدسة بين الإنسان و الله. والعلاقة الحميمة لكى تكون مقدسة يجب أن تكون فى الخفاء. فالإستعراض الدينى ينهى على قدسية هذه العلاقة و يجعلها مجرد طقوس لغرض الإتجار بالدين أو الإتجار بالذات لإبراز التدين. . لذلك الشعب المصرى متدين ظاهريا . وهذا منطقى جدا بسبب الإتجار بالتدين والمظاهر الدينية و على حساب جوهر الأخلاق. للأسف تدمير مفهوم التدين الحقيقى عمل من أبليس لتدمير العلاقة بين الأنسان و الله.

إلى مدمنين
Amir Baky -

التدين علاقة حميمة و مقدسة بين الإنسان و الله. والعلاقة الحميمة لكى تكون مقدسة يجب أن تكون فى الخفاء. فالإستعراض الدينى ينهى على قدسية هذه العلاقة و يجعلها مجرد طقوس لغرض الإتجار بالدين أو الإتجار بالذات لإبراز التدين. . لذلك الشعب المصرى متدين ظاهريا . وهذا منطقى جدا بسبب الإتجار بالتدين والمظاهر الدينية و على حساب جوهر الأخلاق. للأسف تدمير مفهوم التدين الحقيقى عمل من أبليس لتدمير العلاقة بين الأنسان و الله.

نفاق
أحمد البصري -

مع الاسف نحن المسلمين نملك حصة الاسد من المظاهر النفاقية تتبعنا الدول التعبانة و

نفاق
أحمد البصري -

مع الاسف نحن المسلمين نملك حصة الاسد من المظاهر النفاقية تتبعنا الدول التعبانة و

منظره للتعصب
الكرة والسجود -

يعرف الدين بانة علاقة الانسان بربه . و يظهر دلك كلما ارتقي تعامل الانسان و حسنت اخلاقة مع الاخر. تعريف الرياضة هي لياقة و تمرين واتقان. لا خلاف علي ان يكون الاعب الجيد متدين . ولكن الخلاف هو علي حشر الدين في الرياضة كما حشر قبل في السياسة وكانت عواقبة جسيمة. الدين لله و الوطن و الرياضة و السياسة ... للجميع وكفيانا تعصب اعمي و اتطهاض و معادات الاخر . ضحكتم علينا العالم.

منظره للتعصب
الكرة والسجود -

يعرف الدين بانة علاقة الانسان بربه . و يظهر دلك كلما ارتقي تعامل الانسان و حسنت اخلاقة مع الاخر. تعريف الرياضة هي لياقة و تمرين واتقان. لا خلاف علي ان يكون الاعب الجيد متدين . ولكن الخلاف هو علي حشر الدين في الرياضة كما حشر قبل في السياسة وكانت عواقبة جسيمة. الدين لله و الوطن و الرياضة و السياسة ... للجميع وكفيانا تعصب اعمي و اتطهاض و معادات الاخر . ضحكتم علينا العالم.

اتفق
داود -

اتفق مع كاتب المقال فى كل ما ذهب إليه فالصلاه والسجود لله لهم وقارهم وملاعب كرة القدم التى فى بعض الأحيان تحدث فيها ما يخدش الحياء من إشارات والفاظ خارجة والبصق على الأرض ليست المكان المناسب. كذلك يجب وضع الأمور فى مكانها الصحيح ملاعب الرياضة للرياضة واماكن الصلاة والسجود للصلاة والسجود. واخيراً التدين وعلاقة الأنسان بربه ليست للدعاية والإعلان فهى مسألة شخصية بحته.

اتفق
داود -

اتفق مع كاتب المقال فى كل ما ذهب إليه فالصلاه والسجود لله لهم وقارهم وملاعب كرة القدم التى فى بعض الأحيان تحدث فيها ما يخدش الحياء من إشارات والفاظ خارجة والبصق على الأرض ليست المكان المناسب. كذلك يجب وضع الأمور فى مكانها الصحيح ملاعب الرياضة للرياضة واماكن الصلاة والسجود للصلاة والسجود. واخيراً التدين وعلاقة الأنسان بربه ليست للدعاية والإعلان فهى مسألة شخصية بحته.

الدين
دلير -

الدين افيون الشعوب

الدين
دلير -

الدين افيون الشعوب

يا نيرو رجاء لاتعذب
gicer -

يا نيرو رجاء لاتعذب نفسك وتكتب لانه لايفهم ماتكتبه ولربما انت نفسك لاتفهم ماتقوله وكلامك يأتي كمن يتكلم في نومه او هذيان

يا نيرو رجاء لاتعذب
gicer -

يا نيرو رجاء لاتعذب نفسك وتكتب لانه لايفهم ماتكتبه ولربما انت نفسك لاتفهم ماتقوله وكلامك يأتي كمن يتكلم في نومه او هذيان

ألحاقدين
osama -

اصلح من نفسك اولا ودع الخلق للخالق فربما كان خيرا منك عند الله لان من يصد عن ذكر الله فهو ظالم والافضل الدعاء له بالهداية

Arabs
gehaaaaaaaaaaaaa -

Very stupid subject, what the sports have to do with the religion, that is very stupid , it only proves 100% that all the Arabs are very very very stupid people. Why you mix between sports and religion, you Arabs are very sick people.

مصريه
mona -

ما هذا والله كل العجب من صاحب المقال ومن اصحاب التعليقات التى تنتقد السجود فهو ليس صلاه وانما مظهر من مظاهر الشكر لله بعد احراز هدف ام ان هذا النقد لفريق الساجدين فقط ارجو من الكاتب ان يكون دقيق فى كتاباته ولا يتهجم على الكابتن حسن شحاته فالكابتن حسن لم يذكر ان انتصارات المنتخب المصرى ترجع الى التزام الفريق بتعاليم الدين الأسلامى وانما قال الالتزام بالدين اسلامى او مسيحى وعندنا هانى رمزى لاعب مسيحى محترم وبعد احراز الهدف يشكر الله بالتقديس كما يفعل اى مسيحى عندما يشكر ربه فما العيب او الغلط فى ذلك ؟سؤال اخير احب ان اعرف جنسيه الكاتب

الرد على رقم 13
nero -

يا نيرو رجاء لاتعذب .. يجب عليك ان تحدث برامج فى عقلك فـ نرى فرد القاعده المتطرفه عقله به برامج لحياه قديمه لا يفهم جدا جدا و نرى هذا فى تضحيه بنفسه ان ما قلته معناه ان التدريب للجسد على رياضه هو تطوير لـ الانسان فى اجيال قادمه سوف تخرج رياضيه و هذا بالتدريب اليومى فى مدرسه الكوره و هذه القوانين من الله مع الله يصلى هكذا لاعب الكره و سوف يصعد لكأس العالم و لا يحاول التدخل بيده حتى المدرب المدير الفنى يسأل العلماء و العالم يسأل الله بوضع الحياه احدثها فى عقله و يسأل و الله يرد عليه على حجمها ان كان عمل من نفسه عالم وصلت له اجابه يفهمها او يفكر بها اما لو ليس عالم من العامه على حجمه تصل

الى الاخ nero
someone -

اجمل تعليقات في الموقع هو تعليقاتك وانا احب كثيرا هذه التعليقات وارجو منك ان تستمر في هذه التعليقات فهي على الاقل افضل من التعليقات المتطرفة

نصر من الله
yous -

ان جميع انتصارتنا والحمدلله اصبحت نصر من عند الله ... انتصارات حزب الله نصر من عند الله ... انتصارات المنتخب المصري نصر من عند الله .... سؤال باقي الفرق التي تفوز هل نصرها ايضا من عند الله ام عند الشياطين ... ... هل زلازل هايتي غضب من عند الله ايضا؟؟؟؟

والله عيب
لكل شيء حدود -

لكل شيء في الحياة حدوده ولكل شيء قوانين والا عمت الفوضى كما نلاحظ خاصة في الاونة الاخيرة الرياضة رياضة والصلاة صلاة والها مكانها وشروطها يعني مش كل مااسجل قول انزل اسجد وين ماكان والله حتى عيب العلاقة بالرب لا بالمظاهر ولا باللغة ونلاقيهم يعملو كل الموبقات وقدام الشاشات يسجدون وربنا ربنا بلا هبل تحية للافرقة المحترمة بجد

وما الذى يغضبك
عبد الله -

ما الذى يغضب الكاتب فى السجود كل شخص يفعل ما يحلو له كان لاعبين المسيحيون يقومون بعمل الصليب عند احرازهم هدف وذلك منذ سنين وارجع للمباريات القديمة وانت تجد هذا و الأن عندما يقوم المسلمين بالسجود يعترض عليهم الجميع

أشك جدا
نبيل يوسف -

بما أن لا احد يسجد في حياته عندما يسمع خبر جيد ولم اشاهد اي مصري يسجد وانا بتفرج على الماتش في القهوة بل آرى صياحا وتنطيطا.. اعتقد ان هذا السجود لزوم الوجاهة والإعلان.. واعتقد ان اي لاعب منهم لم يسجد في حياته إلا في الصلاة واحراز الاهداف.. يبقى ده نفاق.. وبالمناسبة, هو شكر ربنا فقط عند احراز الاهداف؟ لماذا نرى من غير المسلمين من يشكر ربه وهو يُستبدل من الملعب او عندما يضيع هدفا أو يصاب.. ولم آرى أي شكر من لاعب مسلم في المواقف المماثلة!!

ياسلام
hend -

خلاص بقينا منظرة لما نسجد واكيد منافقين ويمكن نكون عاوزين نتشهر على راى المثل مش لاقييين حاجه يقولوها فى المنتخب وعاوزين يشوشوا على نجاحاتهياترى الكاتب جنسيته اييييييييييييييه؟؟؟؟؟على العموم والكلام هنا للكاتب وللمعلقين سنظل نسجد لله شكرا على كل ما يعطى وسنظل منتخب الساجدينبالمناسبه دا شكر ومش صلاه لان الصلاه لها شروطواكيد بنصلى بعد المباراه صلاه شكر

النفاق بعينه
Niro الاصلي -

الاحظ دائما الردود المتشنجة للمتدينين وكأنك سبيت العنب الاسود عندما تنتقد هذه الحالة انهم دائما جاهزين للهجوم على اي تحليل موضوعي ومنطقي لهذه الظاهرة وهذا يدل مع الاسف اننا دائما نصتدم مع اناس ضيقي الافق والنظر وهم اقرب الى الجهل منهم الى الثقافة ....ان المقال موضوعي جدا ومنطقي واغلب القراء يقرأ السطور الاولى ولا يتعب نفسه بقراءة المقال حتى النهاية ويقفز ليرى ردود القراء الآخرين ويعلق عليها ....هذا هو الحال مع الاسف

حملات لا واعية
ابن الدالي -

سبحانك ربي مايثيرة هؤلاء نحو الاسلام يزيد المسلمين ثقة بأنفسهم وثقة بدينهم . ومايؤكد ضعف حال من يهاجم الاسلام هو ازدياد معدل الدخول في الاسلام في الولايات المتحدة واوربا بالارقام وبإعتراف الحكومات الغربية اما تلك الحملة الغير واعية على الاسلام فهي نوع من انواع الكوميديا الحديثة فأي مظهر يراة هؤلاء يقترب من الاسلام من قريب او بعيد يبدؤن في شن حملاتهم ....الطريف في تلك التشنيعات ان المآدن مثلا التي تم التصويت عليها في سويسرا هي بالاساس ليست الا مظهرا طرأ على بناءالمساجد نتيجة دخول دول عديدة في الاسلام لها ثقافات معمارية مختلفة وبالاساس يجوز الصلاة باي مكان مادام طاهرا ... وتنطبق تلك الفكرة على السجود في الملاعب ومرت علينا الاف المباريات يؤشر فيها اللاعبون بالصليب ولم يلفت نظر احد وكان اللاعب هاني رمزي لاعب منتخب مصرالسابق يؤشر دائما بالصليب عند الفوز ولم يعلق احد او ينتقده احدوعندما كان اللاعبون يبدأون في قراءة الفاتحة قبل المباراة كان يقف معهم ويتلو من دينة دون اي فرق ..... والله المستعان

الشكر لله
يزن/جدة -

السجود هنا ليس فريضة ولكنه سجود شكر لله تعالى على توفيقه...ولماذا ننتظر رضى الغرب أو سخطه من طقوسناالغريبة في نظرهم فهم أيضا لهم طقوسهم، بل إنني أعتقد جازماأن الجميع يحترم من يحترم معتقده.