أصداء

أذرع جديدة لـ"الدولة الخفيَّة" في تركيا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

"أنا شخص أسطوري. لقد قطعت رأس راعي كردي بالمنشار، لمجرّد الاشتباه به أنه إرهابي. كنتُ أصلم آذان المقاتلين (الكرد الذين يفقدون حياتهم في الاشتباكات)، وأقوم بغليها، وانشِّفها في الملح. ثمّ أصنع منها مسابح". هذا ما اعترف به، آدم ياكين، عضو منظمة JİTEM (استخبارات الجندرمة في الجيش التركي)، في أفاداته أمام محكمة الجزاء الساسة في محافظة ديار بكر، جتوب شرق تركيا، يوم 9/1/2010، حيث استمعت المحكمة لافادات الموقوفين على ذمّة دعوى "JİTEM"، وهم؛ قائد الثكنة العسكريّة في مدينة قايسري، جمال توميزوز، بالإضافة الى سبع أشخاص آخرين، متّهمين بتشكيل عصابة، تمارس القتل، وتهريب المخدرات. هذه الشبكة، نفت هيئة الأركان التركيّة، "وجودها"، ضمن تشكيلات الجيش التركي، ردّاً على رسالة من المحكمة التي تنظر في هذه القضيّة!. في حين، أن اعترافات كثيرة، ضمن دعوى شبكة أرغاناكون، تشير الى وجود منظمّة "JİTEM"، وأنّها مارست أبشع أساليب القتل والارهاب والتعذيب على الأكراد، جنوب شرق تركيا، منذ 1990 ولغاية 2000.


من جانب آخر، أدلى حسين بايباشين، (أحد أبرز زعماء المافيا التركيّة، وشبكات الاتجار بالمخدّرات، في التسعينات، والمعتقل حاليّاً في أحد السجون الهولنديّة)، باعترافات، عبر الكاتب في صحيفة "صباح" التركيّة؛ محمود أوفور. حيث أشار بايباشين إلى علاقاته المباشرة مع الرئيس التركي السابق سليمان ديميريل، ووزير الداخليّة السابق محمد آغار، حول بيع الاسلحة لأفغانستان، والاتيان بالمخدرات، وتمريرها إلى أوروبا، عبر تركيا. وذكر بايباشين معلومات هامّة حول عمليّات اغتيال استهدفت مسؤولين رفيعي المستوى في تركيا، مدَّعياً؛ "إن ألمانيا، تقف وراء شبكة أرغاناكون" التي تحاكم حاليّاً أمام المحاكم التركيّة، قائلاً: "إن الرابح الأكبر من عمليّات تهريب المخدّرات إلى أوروبا كانت ألمانيا (...) وعندما أدليت بعملومات بهذا الصدد، انزعجت ألمانيا كثيراً. (...) وإذا كان هنالك شيء اسمه أرغاناكون في تركيا، فلا تسألوا أحداً إلاّ ألمانيا والسياسيين الأتراك القدامى (يقصد ديميريل وآغار). ألمانيا تعرف كيف تزرع رجالها في المؤسسات التركيّة، إذ ترى نفسها منافسة لأميركا. ولم تدّخر ألمانيا وسعاً لإبعاد تركيا عن أميركا". ويضيف بايباشين: "ينبغي العودة للانقلابات العسكريّة السابقة، ومن كان يقف وراءها. (...) لماذا كان ديميريل يُستبعد، ثمّ يعود؟!. لدي الكثير من المعلومات والوثائق التي يمكنني أن أقدّمها للمدّعي العام في دعوى أرغاناكون (زكريا أوز). وحول اغتيال الجنرال هولوسي ساين، في شتاء 1991، أمام باب بيته، ذكر بايباشين: "أنا والجنرال ساين، ورئيس جمعيّة مساندة دياربكر، نديم أوزر بيك، ومحمد آغار (وزير داخليّة في حكومة طانسو تشللر)، كنا نتناول الطعام معاً في أحد المطاعم. فقال الجنرال: المشكلة الكرديّة ستنهي تركيا. ينبغي أن نبحث عن حلّ لها فيما بيننا. لا يمكننا إنهائها بالقتل والحرب، وعن طريق حماة القرى (ميليشيا كرديّة تعمل كمرتزقة لدى الجيش التركي). ينبغي علينا حلّ هذه المشكلة. محمد آغار، وقف صامتاً كتمثال من الجليد. بينما أوزر بيك، قال: دعنا من هذه الأمور يا باشا (لقب يٌقال في مخاطبة الجنرالات في تركيا). فردّ ساين: هل يمكن هذا؟!. كيف يمكننا الفقز من فوق هذه الأمور!. انظروا، نحن الآن هنا. نتناول الطعام. نتحدّث. سيأتي يوم على تركيا، لن يتعرّف أحدنا على الآخر. سيكون حياة كلّ منّا في خطر. لم تكد تمضي عدّة أيّام على كلام ساين، حتّى قُتل أمام بيته. اتصلت بنديم أوزر بيك، قائلاً له: علينا أن نتحدّث يا عزيزي، علينا أن نتحدّث. فأغلق الهاتف في وجهي". وينفي بايباشين أن تكون منظمة يساريّة وراء اغتيال الجنرال هولوسي ساين، مشيراً إلى أن المغدور كان من أنصار حلّ القضيّة الكرديّة سلميّاً. ذاكراً: "تقوم الدولة، وعبر بعض شبكاتها بتصفية بعض الشخصيّات، وتلقي بالتهمة على أحد المنظّمات". والجدير بالذكر أن حسين بايباشين، كان على صلة وثيقة بحزب الحركة القوميّة التركيّة MHP، وبقيادات سياسيّة وعسكريّة تركيّة بارزة. وفي اعترافاته، يذكر بايباشين أنه كان يملك بنكاً، بالشراكة مع الرئيس التركي السابق سليمان ديميريل. وإن عوائد تجارة الاسلحة والمخدرات، بالشراكة مع المسؤولين الأتراك، كانت تتراوح بين 40 و50 مليار دولار سنويّاً.

الترجمان الشاهد
يلدرم باكلار، الذي عمل لـ14 سنة مترجماً في هيئة الاركان التركيّة، وهرب الى النرويج كلاجئ، أدلى باعترافات لوكالة "جيهان" التركيّة للأنباء، حول الفظائع والجرائم التي ارتكبتها أذرع "الدولة الخفيّة" من عصابات ومافيات عسكريّة وأمنيّة، بحقّ الأكراد، منذ مطلع التسعينات، ولغاية اكتشاف عصابة أرغاناكون الإرهابيَّة في تركيا. وتناقت العديد من وسائل الإعلام التركيّة هذه التصريحات. ونشرت جريدتي "زمان" و"يني شفق" في يوم 26/12/2009، قسماً من هذه الاعترافات. هذا وكان قد تمّ كشف اسم منظَّمين من منظَّمات "الدولة الخفيَّة" في تركيا، هما: "استخبارات قوّات الجندرمة JITEM"، و"شبكة ارغاناكون" التي يُحاكم القسم المفتضح منها أمام القضاء التركي حاليّاً، بتهمة التخطيط للانقلاب عسكري ضدّ حكومة حزب العدالة والتنمية. وفي سياق ذي صلة، كان عبدالقادر آيغان، عضو "JITEM الذي فرّ إلى السويد، قد اعترف أنّ منظمته قامت بتصفيّة أكثر من 10 آلاف كردي، ودفنهم في قبور جماعيّة، او رمتهم في الآبار، أو إذابت جثثهم في الحمض. وذكر أسماء بعض الأمكان التي فيها قبور جماعيّة تضمّ رفات الضحايا. وبموجب هذه الاعترافات، تحرَّت منظمات حقوقيَّة معنيّة بالدفاع عن حقوق الإنسان كـ"İHD" و"MAZLUMDER" للتحرّك والمطالبة من السلطات ووزارة العدل والداخليّة لأخذ موافقات لحفر هذه الأمكان. وتبيّن فعلاً أنّها قبور جماعيّة، منها ما احتوى على هياكل عظميّة لـ30 الى 40 شخص، في أمكان عدّة، تعود وفاتهم، وبحسب تقارير الطبّ العدلي إلى منتصف التسعينات.
أمّا تونجاي غوناي، عضو أرغاناكون، الذي هرب الى كندا، وكشف عن ديانته اليهوديّة، وأنّه كان عميل مزدوج للموساد وللاستخبارات التركيّة "MIT"، اعترف بأنّ أرغاناكون، قامت بتصفية 17 ألف كردي، بين سياسي ومثقف وصحفي وتاجر وقروي، خلال فترة الصراع الكردي _ التركي، من 1984 ولغاية 2007. وبحسب بعض المصادر الحقوقيّة، تمّ إحراق وتفريغ ما يقارب 4500 قريّة كرديّة، جنوب شرق تركيا، ما بين 1992 ولغاية 1997. والجدير بالذكر، إن العشرات من ذوي الضحايا الأكراد قدّموا شكاوى بحقّ المعتقلين على ذمّة قضيّة أرغاناكون، إلاّ أن قاضي التحقيق في هذه الدعوى، زكريا أوز، رفض فتح ملفَّات أرغاناكون الكرديّة، ويكتفي فقط بما هو متعلّق، بمحاولة الانقلاب على حكومة حزب العدالة والتنمية، برئاسة رجب طيب أردوغان. ويعزو بعض المراقبين والمحللين رفض أوز إماطة اللثام عمّا قامت به عصابة أرغاناكون كرديَّأ، نتيجة ضغوط تعرّض لها، للحفاظ على "أسرار "الدولة"!.

في دياربكر
سنة 2001، تمّ اغتيال غفّأر أوكان، مدير الأمن في محافظة دياربكر، كبرى المدن الكرديّة، جنوب شرق تركيا، مع 5 من مرافقيه، وجرح 4 جنود آخرين. واتهمت السلطات التركيّة "حزب الله" التركي بهذه العمليّة. وقامت بمحاكمة بعض عناصره بهذه التهمة. أمّا يلدرم باكلار، فيقول في اعترافاته، أن المجموعة C التابعة لمنظّمة سريَّة مرتبطة بالقوَّات الخاصّة في الجيش التركي، وتُعرف اختصاراً بـ"MAK"، هي التي اغتالت أوكان وليس "حزب الله"!. وبحسب باكلار؛ "إن المجموعة C، كانت ترتدي ثياب مقالتي حزب العمال الكردستاني (الكرديّة الجبليّة الفضفاضة)، وتشارك في الحملات التمشيطيّة ضدّ مقالتي الكردستاني. وبعد اغتيالها لغفَّار أوكان، دخلت هذه المجموعة كردستان العراق، وبقت في مدينة السليمانيّة، بين 3 الى 4 أشهر. وبعد افتضاح أمرها، عادت المجموعة لدياربكر. وتمّ وضع العناصر على متن حوّامة عسكريّة، تحَّطمت في محافظة ملاطية. وقتها، قالوا عن ذلك: أنَّه حادث عرضي. كان على متنها 34 عنصر، جميعهم اعضاء مجموعة C، لم ينجو منهم أحد. وبهذه الطريفة، تمّت إزالتهم من الوجود".

الابن المعنوي
وبموجب هذا الكلام، فإنّ باكلار، يكشف عن منظمّة سريّة جديدة، تعمل تحت سقف "الدولة الخفيَّة" في تركيا، بالإضافة إلى أرغاناكون و JITEM. واسم هذه المنظمة هو؛ وحدة الاستخبارات والتحرّي والتحرير "MAK". وبحسب باكلار أيضاً؛ "أن هذه المنظمة تتألّف من 20 الى 30 مجموعة، من عناصر الوحدات الخاصّة، ضمن قوّات الجندرمة، يرأس كل مجموعة ملازم. وهي أكثر خطورة من منظمة JITEM". وتفيد بعض المصادر الإعلاميّة أن يلدرم باكلار، قال عن نفسه؛ أنّه تركماني عراقي، من مدينة كركوك. عمل جاسوساً للاستخبارات التركيّة. وسنة 1995، تمّ نقله الى تركيا، على متن مروحيّة الجنرال حسن كونداتشي. وعمل لـ14 سنة كمترجم في هيئة الأركان التركيّة. وشارك في عمليات التحقيق والاستجواب لعناصر العمال الكردستاني. وشارك في الكثير من حملات التمشيط التركيّة ضدّ مقاتلي الكردستاني. وكان شاهد عيان على الكثير من فظائع الجيش التركي منذ مطلع التسعينات، ولغاية هروبه الى النرويج، بعد افتضاح شبكة أرغاناكون، خوفاً من يتمّ تصفيته. وبحسب ادّعاءاته، أنّه كان مدللاً عند الجنرالات الاتراك، ويصفونه بـ"ابنهم المعنوي"!.

تقشعرُّ لها الأبدان
وعدى عن حرق الأكراد، وإلقهم، وهم أحياء، في محارق التدفئة المركزيّة في المباني التابعة للجيش التركي، كشف باكلار عن "قتل الجيش لأكثر من 100 كردي، عبر تقييد أقدامهم بالحجارة، ورميهم في نهر هزيل!". ويدّعي باكلار؛ أنّه يعرف مكاناً، تمّ فيه تصفية أكثر من 100 كردي. ويضيف: "إنّه قريب من بوابة إبراهيم الخليل _ خابور، على الحدود التركيّة _ العراقيّة، بين الجسري 47 و48 على نهر هيزل. وكان ضابطا صف Sh و A، يربطان أقدام الضحايا بالحجارة، ويلقيانهم في النهر. كان هنالك حقل ألغام قريب من بوّابة خابور الحدوديّة، في منطقة، تسمّى آتيشآلاني (منطقة النار). الاهلون كانوا يظنون أن المنطقة لا زالت حقل ألغام، ولا يقتربون منها. لكن، كنّا نظّفناها من الالغام، دون أن نخبر احد بذلك، وندفن فيها الجثث. هنالك حفرة قريبة من تلك المنطقة، قمنا فيها بتصفية من 80 الى 90 شخص، ودفنهم هناك. هذا، عدى عن دفننا للمزيد من الجثث في أمكان عسكريّة اخرى، كـ"كابيلي". والمنطقة العسكريّة الممتدة من يمين "آكتبه" إلى يسار "كابيلي"، كانت خاضعة لنشاط منظمة MAK".

الأوامر
ويذكر يلدرم باكلار: "أسماء الذين ينبغي تصفيتهم، كانت تصلنا من جهات عاليا في الدولة. وكل من E.A، والمعتقل على ذمّة دعوى ارغاناكون؛ L.G، كانا مِن بين مَن يحدد لنا بعض الأسماء. وقام L.G بتحديد اسمي رجلي الأعمال في منقطة سيلوبي؛ خليل بيرليك ومحمد بيلغتش لنا. وتمّ اتخاذ قرار تصفيتهما، بحجّة دعمها لحزب العمال الكردستاني. واستلمتهما ونقلتهما بسيّارتي. أوتي بهم بسيّارة تجاريّة خاصّة الى هناك. وكي نزيل أيّ أثر لنا، كان يجب عليّ تصفيّة السائق أيضاً. إلاّ أنني لم أفعل. لأن ابن اخته كان صديقي، وعميلاً لي. قمت بتسليم بيرليك وبيلغيتش الى L.G. وبعد إجراء التحقيق معهما، تمت تصفيتهما. وقام الجنديان A وSh بدفن جثتيهما في منقطة آتيشآلاني". ويشير باكلار إلى أنه عمل مع مخابرات الجندرمة JITEM أيضاً، من 1992 ولغاية 1995، وكنت شاهد على ارتكاب اعدامات بحقّ الكثير من الابرياء، دون محاكمات، من قِبل فرع سلوبي لتنظيم JITEM. وكل هذه التصفيات، قام بها المساعد K والرقيبين C وY، وحماة القرى (ميليشيا كرديّة متعاملة مع الجيش التركي)؛ I.T، S.T، S.D، و S.K. أنا جاهز للإدلاء بهذه الإفادات لقاضي التحقيق في دعوى ارغاناكون. وقتها، تقدّمت بشكوى على هذه الاحداث للقاضي في محافظة شرناخ، ولم ينجم عن ذلك أيّ شيء. وقال لي القاضي: لا تتكلّم. ولا تدخل رأسك في البلاء. وإذا أراد قضاة قضيّة أرغاناكون الاستماع لأقوالي، فأنا جاهز. لكن ليس في تركيا. لكوني لا استطيع المجيء إليها. ولن أحظى بالحماية فيها".

ويؤكِّد الضابط السابق في الجيش التركي، أوزجان توزلو، الذي عمل في محافظة شرناخ، جنوب شرق تركيا، من سنة 1990 ولغاية 2000، حيث تمّ فصله من الخدمة، وإحالته على التقاعد المبكّر، من قبل مجلس الشورى العسكري التركي، يؤكّد توزلو، اعترافات يلدرم باكلار، حول منظمة MAK، وجرائمها. حيث أدلى توزلو لوكالة "جيهان" التركيّة للانباء، باعترفات خطيرة، منها عمليّة حرق 11 قروي كردي من ميليشيات حماة القرى المتعاملة مع الجيش، وهم أحياء، في ميكروباص سنة 1996، قرب منقظة باس، التابعة لمحافظة شرناخ، وإلقاء التهمة على العمال الكردستاني. وذكر أن أمر هذه الجريمة، صدر من الضابط صلاح الدين أوغورلو (معتقل على ذمّة قضيّة أرغاناكون). وإن من قام بهذه الجريمة، هم أيضاً مجموعة من ميليشيا حماة قرى، قادها أحمد أوزالب، وقبض عنها من الضابط أوغورلو مبلغ 50 ألف دولار.

ومع بقاء ملفّات الصراع الكردي _ التركي، مغلقة أمام منظمات محايدة، من العسير جداً كشف حقائق وفظائع ما حصل، وحجم الانتهاكات التي ارتكبها كلا الطرفان، بحقّ الأبرياء، خلال هذه الفترة. وما هو مفروغ منه، أنّه إذا كان الجيش التركي، الذي يستند إلى تقاليد وإرث الجيش الإنكشاري العثماني، وقام بثلاث انقلابات عسكريّة دمويّة، سنة 1960 و1971 و1980، تعرّض فيها عشرات الآلاف للقتل والاختفاء القسري، والاعتقال والوفات تحت التعذيب...الخ، فحزب العمال الكردستاني ايضاً، لا يمكن تبرئته من بعض فظائع الحرب الدائرة في تركيا منذ 25 سنة. وكان زعيمه الأسير منذ 1999، عبدالله أوجالان، قد اعترف بحصول هذه الانتهاكات من قبل بعض التيارات داخل حزبه، وانتقدها بشدّة. واتضح فيما بعد، بأنّ بعض قيادات الكردستاني السابقة، كان لها علاقات مع شبكة أرغاناكون الإرهابيّة، كشمدين صاكك (معتقل في تركيا)، والأخوين؛ سعيد وسليم تشوروكايا (موجودان في ألمانيا. ويحظيان بحماية من قبل الدولة، ولا تطالب تركيا بتسليمهما من ألمانيا!). وطالب أوجالان، بتشكيل لجنة وطنيّة محايدة، على شاكلة "لجنة الحقيقة والمصالحة" في جنوب أفريقيا، مهمّتها كشف فظائع هذه الحرب، ومحاكمة المتورِّطين فيها، من كلا الطرفين، الكردي والتركي

كاتب وصحفي كردي

اسطنبول
Shengo76@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عالمنا دائري الشكل
كركوكي -

لمن يقراء المقالة ولا يكترث كونه غير كردي، ابشره بان الحكم التركي سوف يصله قريبا. وعندها لن يكترث العالم بحاله. فعالمنا دائري الشكل ولن يخرج احد من الحلقة لذلك عليك تحسبن البيئة داخل الدائرة فبالنتيجة تؤثر فيك.

المزيد من الكتابة
كرديكردستاني -

الجميع و الكل يعرف ان الاتراك منذ عصر الغزو و القتل و الاحتلال، عصر جنكيز خان الذي كان عندما يحتل و يسرق و يذبح و يهتك اعراض نساؤهن ، فؤلاء لم يتغيرو حتى عصرنا هذا فانهم قوم همج ياخذون منك و لا يفيدونك بشئ و لا يقدمون للانسانية شئ. كون تركيا قوية كدولة فامريكا والعالم لها مصالح معا، و لذلك نذبح و نحرق من هنا و هناك ، و لكن سياتي اليوم التحرير من الظالم و شكرا جزيلا للكاتب العظيم

المزيد من الكتابة
كرديكردستاني -

الجميع و الكل يعرف ان الاتراك منذ عصر الغزو و القتل و الاحتلال، عصر جنكيز خان الذي كان عندما يحتل و يسرق و يذبح و يهتك اعراض نساؤهن ، فؤلاء لم يتغيرو حتى عصرنا هذا فانهم قوم همج ياخذون منك و لا يفيدونك بشئ و لا يقدمون للانسانية شئ. كون تركيا قوية كدولة فامريكا والعالم لها مصالح معا، و لذلك نذبح و نحرق من هنا و هناك ، و لكن سياتي اليوم التحرير من الظالم و شكرا جزيلا للكاتب العظيم

Turkish racism
Rizgar -

How can we talk about fairness and justice? Is fairness what justice really is? The government in a democracy should ensure justice, fairness, and equality for all. One cannot speak of government where these do not exist. Power dominance is transitory, but truth, justice, integrity dominance are eternal. Even if these conditions do not exist for the Kurdish people yet, I hope they will be practiced in the near future. If Turkey wants peace, why does it not work for justice?intolerant of Turkish racism , unlike any racesm in the world.

عاود الاتصال
برهان -

هذه الحقائق قد تكون سابقة لأوانها بالنسبة للقارئ العربي لأنه بالبساطة يمر حاليا في فترة (سبات) اختياري بسبب الجرعة الهائلة من المسلسلات الرومانسية التركية التي يتابعها عبر التلفزة الفضائية وهي كلها تظهر مدى (رقة احاسيس ) الاتراك وكيف انهم يعالجون (مشاكلهم) اليومية (بالعاطفة) والود. وحينما يغفو القارئ من قيلولته الرومانسية رجاءا عاود الاتصال بنا لتعيدنا الى حقيقة الواقع والحال..

عاود الاتصال
برهان -

هذه الحقائق قد تكون سابقة لأوانها بالنسبة للقارئ العربي لأنه بالبساطة يمر حاليا في فترة (سبات) اختياري بسبب الجرعة الهائلة من المسلسلات الرومانسية التركية التي يتابعها عبر التلفزة الفضائية وهي كلها تظهر مدى (رقة احاسيس ) الاتراك وكيف انهم يعالجون (مشاكلهم) اليومية (بالعاطفة) والود. وحينما يغفو القارئ من قيلولته الرومانسية رجاءا عاود الاتصال بنا لتعيدنا الى حقيقة الواقع والحال..

المهم
تركماني -

المهم بالنسبه لنا نحن العراقيين ان يقوم الاتراك بانهاء الاكراد

الى رقم 5 تركمانى
محمد الاعظمى -

لااعرف من خولك ان تتكلم باسم العراقيين ولااعرف الى متى يظل تركمان العراق طابورا خامسا لتركيا التى مارت المذابح بحق الشعب الارمنى والذين كانوا من حملة الجنسية العثمانية ويمارسها مغول اليوم بحق 25% من المواطنيين الاتراك المنتمين الى القومية الكردية ولااعرف كيف يسكت شخص سلبت حقوقة ولايحمل السلاح

الى رقم 5 تركمانى
محمد الاعظمى -

لااعرف من خولك ان تتكلم باسم العراقيين ولااعرف الى متى يظل تركمان العراق طابورا خامسا لتركيا التى مارت المذابح بحق الشعب الارمنى والذين كانوا من حملة الجنسية العثمانية ويمارسها مغول اليوم بحق 25% من المواطنيين الاتراك المنتمين الى القومية الكردية ولااعرف كيف يسكت شخص سلبت حقوقة ولايحمل السلاح

شكرا على التوضيح
فيصل سعود-انجلترا -

تريد الحق كاتبنا العزيز، كنتُ أظن أن الحق، كل الحق، على الأكراد، وأن ما يقوم به الجيش التركي ليس إلا دفاعا عن الوطن والأرض. ربما، وكما ذكرتَ من معلومات، لا يختلف الجيش التركي عن الجيش الاسرائيلي كثيرا. الغريب أنّا معشر العرب المُحدثين نحب الأتراك، والواجب علينا ونحن نذوق من الآلة العسكرية الاسرائيلية ما نذوق، أن نقف مع الأكراد مادة ومعنى. الغريب أيضا أن الأكراد يفعلون الفعل نفسه، ويظنون باسرائيل خيرا، وليست هي كذلك. شكرا كاتبنا.

almuberr
abd alah -

لمصلحة من تدمير واخلاء الاف القرى والبلدات الكوردية وما الحجة والمبرر ما المبرر لاختفاء الاف المواطنين الكورد وقتلهم و الفاعل دائما مجهول من يعطي للدولةالتركية كل هذا عدم حل القضية وقتل الشعب الكوردي وتهجيره من الذي قسم الشعب الكوردي وجعله اما مع الدولة او مع حزب اوجلان اوجلان اعطى للدولة التركية كل ماتريده وفي اي مكان من كوردستان العراق الى اورباولتشويه القضية

شكرا على التوضيح
فيصل سعود-انجلترا -

تريد الحق كاتبنا العزيز، كنتُ أظن أن الحق، كل الحق، على الأكراد، وأن ما يقوم به الجيش التركي ليس إلا دفاعا عن الوطن والأرض. ربما، وكما ذكرتَ من معلومات، لا يختلف الجيش التركي عن الجيش الاسرائيلي كثيرا. الغريب أنّا معشر العرب المُحدثين نحب الأتراك، والواجب علينا ونحن نذوق من الآلة العسكرية الاسرائيلية ما نذوق، أن نقف مع الأكراد مادة ومعنى. الغريب أيضا أن الأكراد يفعلون الفعل نفسه، ويظنون باسرائيل خيرا، وليست هي كذلك. شكرا كاتبنا.

arab
atator fashist -

ان اقول حقيقة واحدة الكورد هم السبب في خلق الصراعات بين الاديان وهم السبب في انكار الاديان وقيام الحرب العالمية الثانية و هذا مثبت.و اكثر من ذلك هم وراء زلزال هايتي و يملكون القنبلة الذرية

kurdistan
kurd -

الى جميع الكتاب عليكم تصحيح كتابة هذة الكلمات الكورد و ليس الكرد كوردستان وليس كردستان الشعب الكوردي دعاءمة الجماجم و الدم تتحطم الدنيا ولا يتحطم.

arab
atator fashist -

ان اقول حقيقة واحدة الكورد هم السبب في خلق الصراعات بين الاديان وهم السبب في انكار الاديان وقيام الحرب العالمية الثانية و هذا مثبت.و اكثر من ذلك هم وراء زلزال هايتي و يملكون القنبلة الذرية

مذابح الارمن
عبدالله عبدالله -

كان الجيش التركي يقتل الارمن بشكل عام باحداث المجزرة الكبرى خلال العقد الثاني من القرن المنصرم واذا لقوا امراة حامل يتبارى الجنود الاتراك لبقر بطن المراة لكي يعرفوا فقط هل الذي ببطن الامراة صبي ام بنت ومن مظالم الترك ايضا ان العسكري التركي كان يجرب على الارمن وهم احياء كم جسما يخترق رصاصاته اذا رماهم من الامام اذا وقف الارمن رتلا واحدا هذه وحشية الجيش التركي وان ما ذكره الكاتب الفاضل لايتعدى 10% من المجازر الوحشية التي قام الاتراك ضد الاكراد مع انهم يعيشون ضمن دولة واحدة وكلهم مسلمين اي ليس هنالك يهود .اللهم انتقم من هؤلاء القتلة فانك تمهل ولا تهمل

الاعظميه
تركماني -

الى رقم 6 حمه الكردي ان الاعظمية تخجل ان يتسمى بأسمها كردي

مذابح الارمن
عبدالله عبدالله -

كان الجيش التركي يقتل الارمن بشكل عام باحداث المجزرة الكبرى خلال العقد الثاني من القرن المنصرم واذا لقوا امراة حامل يتبارى الجنود الاتراك لبقر بطن المراة لكي يعرفوا فقط هل الذي ببطن الامراة صبي ام بنت ومن مظالم الترك ايضا ان العسكري التركي كان يجرب على الارمن وهم احياء كم جسما يخترق رصاصاته اذا رماهم من الامام اذا وقف الارمن رتلا واحدا هذه وحشية الجيش التركي وان ما ذكره الكاتب الفاضل لايتعدى 10% من المجازر الوحشية التي قام الاتراك ضد الاكراد مع انهم يعيشون ضمن دولة واحدة وكلهم مسلمين اي ليس هنالك يهود .اللهم انتقم من هؤلاء القتلة فانك تمهل ولا تهمل

NATO support turkey
Rizgar -

The famous Turkish sociologist, Ismail Besikci, observed that Mussolini''s ideas were very influential in determining Turkish ideology, and established that there were significant parallels to be drawn.''One Party'', ''One Nation'', and ''One Leader'' in the country. Ideological theories of Kamalism, Turkish language was ''the mother of all languages''. The ''Turkish history is the mother of all history, as well as friends and enemies were also identifed according to TURK''UN TURK''TEN BASKA DOSTU YOKTUR (The only friends of Turks are Turks), BIR TURK DUNYAYA BEDELDIR (One Turk is worth all the world) and NE MUTLU TURK''UM DIYENE (What a happiness to say that I am Turkish), chauvinistic!!!!!!! NATO,America and Isreal assisting Turkey and assisted this brutal state ,Turkey is not petrol state ,Turkish soliders receive from parents cigarettes, food ...etc.

NATO support turkey
Rizgar -

The famous Turkish sociologist, Ismail Besikci, observed that Mussolini''s ideas were very influential in determining Turkish ideology, and established that there were significant parallels to be drawn.''One Party'', ''One Nation'', and ''One Leader'' in the country. Ideological theories of Kamalism, Turkish language was ''the mother of all languages''. The ''Turkish history is the mother of all history, as well as friends and enemies were also identifed according to TURK''UN TURK''TEN BASKA DOSTU YOKTUR (The only friends of Turks are Turks), BIR TURK DUNYAYA BEDELDIR (One Turk is worth all the world) and NE MUTLU TURK''UM DIYENE (What a happiness to say that I am Turkish), chauvinistic!!!!!!! NATO,America and Isreal assisting Turkey and assisted this brutal state ,Turkey is not petrol state ,Turkish soliders receive from parents cigarettes, food ...etc.

الفاشست التركي
طلال -

يعني ومن خلال قرائتي لهذا المقال وتشكر اخي الكاتب على نشر وفضح ماارتكبوه العصابات والمافيات والجندرمه والعسكر الاتراك الذين ليس لهم دين فهم مجرمون وقطاعين طرق ومجرمون حرب فاالجنس التركي معروف عنه باانه خالي من الانسانيه لاضمير ولاحياء يحب التسلط ولايعترف بحقوق البشر وخاصه بحقوق الشعب الكردي البطل الذي عانى وقدم الكثير من اجل الاعتراف بحقوقه المشروعه وقد اثمر نتائج هذا الشعب من خلال اعلانه الى الكفاح المسلح قبل 25 عاما تقريبا وكبد الاتراك خسائر فادحه فاارغمت تركيا ولاول مره باالاعتراف بوجود الكرد واعطائهم المزيد من الحقوق ولكن للاسف كله حبر على ورق مجرد كلام فارغ اذ ان الاتراك معروفين باانهم اكبر شعب منافق ومخادع لايحبون الاا نفسهم ولا يوتمن لهم يروجون لنفسهم باانهم مسلمون وتجمعهم صداقه مع العرب والدول الاسلاميه فقط من اجل مصالحهم ويتبكون على اطفال غزه بينما اطفال الكرد في كردستان تركيا هم ليسوا اطفالا ويجب ان يغيبوا عن الحياه هكذا هي سياسه تركيا البطش والقتل والجوع وكبت الحريات والاباده والتهجير و الاغتيالات

الاكرادوالعسكر
تركماني -

ان العسكر التركي سوف يسحق عصابات الاكراد لان الاتراك لايمكنهم التفاهم مع ناس يتسمون بالجهل والحقد والخبث والغدر وقد وصل العسكر التركي بعد محاولاته العديده للنظر بعين العطف الى هؤلاء لكن الكردي هو الذي ادى الى تصميم الجيش التركي الى انهاء هؤلاء عاجلا او اجلا

الفاشست التركي
طلال -

يعني ومن خلال قرائتي لهذا المقال وتشكر اخي الكاتب على نشر وفضح ماارتكبوه العصابات والمافيات والجندرمه والعسكر الاتراك الذين ليس لهم دين فهم مجرمون وقطاعين طرق ومجرمون حرب فاالجنس التركي معروف عنه باانه خالي من الانسانيه لاضمير ولاحياء يحب التسلط ولايعترف بحقوق البشر وخاصه بحقوق الشعب الكردي البطل الذي عانى وقدم الكثير من اجل الاعتراف بحقوقه المشروعه وقد اثمر نتائج هذا الشعب من خلال اعلانه الى الكفاح المسلح قبل 25 عاما تقريبا وكبد الاتراك خسائر فادحه فاارغمت تركيا ولاول مره باالاعتراف بوجود الكرد واعطائهم المزيد من الحقوق ولكن للاسف كله حبر على ورق مجرد كلام فارغ اذ ان الاتراك معروفين باانهم اكبر شعب منافق ومخادع لايحبون الاا نفسهم ولا يوتمن لهم يروجون لنفسهم باانهم مسلمون وتجمعهم صداقه مع العرب والدول الاسلاميه فقط من اجل مصالحهم ويتبكون على اطفال غزه بينما اطفال الكرد في كردستان تركيا هم ليسوا اطفالا ويجب ان يغيبوا عن الحياه هكذا هي سياسه تركيا البطش والقتل والجوع وكبت الحريات والاباده والتهجير و الاغتيالات

الى الكاتب
طه العكلة -

ردا على ماكتب هوشنك عن الكرد في سورية له الحريةفيما يقول وانا كمواطن سوري حر لاانتمي لاي حزب سياسي وعملي حر لااوافق ومعي الكثير جدا من مواطني سوريا على ادعاءات الكاتب قد يكون للاكراد حقوق كما لغيرهم من السوريين وكلنا قد تنقصنا بعض الحقوق ونؤكد للكاتب ولغيره اننا نحب وطننا سورية ونؤمن به وبكل ذرة من ترابه بالرغم من الفساد والرشوة وكل الامور السئة الاخرى وماقام به بعض الاكراد في شرق سورية من حرق للمحلات واماكن عامة وصوامع للحبوب التي ياكلون منها خبزا رخيصا هم وغيرهم هو عصيان ضد الدولة وطبيعي ان يحاسبون ويسجنون وكل من يقوم بهكذا عمل سيحاسب وادعوا الكاتب ان يخرب ويحرق في مكان سكنه الان و يخبرنا النتيجة فلا نريد كمواطنين ان تزرعوا بيننا وبين الاكراد الحقد والعداوة بكتاباتكم التي تحرض على الخراب واما ماذكرته عن الجيش وانا خدمت فيه وكان معي اكراد وعلى مى سنوات لم اشاهد اي تمييز الا اذا قام هذا الشخص العصيان والتمرد والتحزب عندها يحاسب ان كان كرديا اوعربيا فيكفينا ماشهدنا في العراق فعلى حد علمي لم يتعرض الاكراد في سوريةلحرب او ابادة كما في العراق فمرة اخرى لنكن اخوة وجيران فالوطن لنا جميعا وسيبقى ولنبنيه بتعاون كل الاطياف الموجودةولنزيل هذه الحساسيات والتعصب الغريب على مجتمعنافكلنا سوريون وشكرا

تركماني
yamulki -

فى زمن فراغ قوى دولى تاريخى كان له ظروفه التى لم تتكرر ولن تتكرر تمكن عرب الجزيرة ومغول وتتار من جبال اسيا الوسطی من احتلال دول المحيط وتكوين إمپراطورية أمكن لها أن تقوم بتطبيق منطق الجهاد. فقط من أجل مشروع كبير واحد : نهش snatch ثروات الغير والسطو rob على نجاحاتهم ونهب loot عرقهم التاريخى جميعها على نحو مباشر بسيط وصلف . لا انت يا ترکمانی ولا تركيا صاحبة رأى من قريب أو بعيد فى قيام أو عدم قيام دولة كردية.

الى الكاتب
طه العكلة -

ردا على ماكتب هوشنك عن الكرد في سورية له الحريةفيما يقول وانا كمواطن سوري حر لاانتمي لاي حزب سياسي وعملي حر لااوافق ومعي الكثير جدا من مواطني سوريا على ادعاءات الكاتب قد يكون للاكراد حقوق كما لغيرهم من السوريين وكلنا قد تنقصنا بعض الحقوق ونؤكد للكاتب ولغيره اننا نحب وطننا سورية ونؤمن به وبكل ذرة من ترابه بالرغم من الفساد والرشوة وكل الامور السئة الاخرى وماقام به بعض الاكراد في شرق سورية من حرق للمحلات واماكن عامة وصوامع للحبوب التي ياكلون منها خبزا رخيصا هم وغيرهم هو عصيان ضد الدولة وطبيعي ان يحاسبون ويسجنون وكل من يقوم بهكذا عمل سيحاسب وادعوا الكاتب ان يخرب ويحرق في مكان سكنه الان و يخبرنا النتيجة فلا نريد كمواطنين ان تزرعوا بيننا وبين الاكراد الحقد والعداوة بكتاباتكم التي تحرض على الخراب واما ماذكرته عن الجيش وانا خدمت فيه وكان معي اكراد وعلى مى سنوات لم اشاهد اي تمييز الا اذا قام هذا الشخص العصيان والتمرد والتحزب عندها يحاسب ان كان كرديا اوعربيا فيكفينا ماشهدنا في العراق فعلى حد علمي لم يتعرض الاكراد في سوريةلحرب او ابادة كما في العراق فمرة اخرى لنكن اخوة وجيران فالوطن لنا جميعا وسيبقى ولنبنيه بتعاون كل الاطياف الموجودةولنزيل هذه الحساسيات والتعصب الغريب على مجتمعنافكلنا سوريون وشكرا

عقدة النقص
iraq -

يقول جمال الدين الأفغاني (لا عزة لقوم لا تاريخ لهم) وهذا الكلام ينطبق على الاكراد.الاكراد عندهم عقدة النقص ولهذا يكتبون بحقد عن الشعوب الاخرى.الاحرى للاكراد الغجر ان يتعضوا ولا يعضوا الايادي التي ساعدتهم وجاؤا من الهند ورومانيا كغجر واستوطنوا في العراق وتركيا وسوريا وايران . .

تركماني
عبدالله عبدالله -

انت فاضل عثمان بنفسه وان ابشع صفة عند الانسان هو الطمع والحقد وبما انك حاقد فانت بعيد كل البعد عن الانسانية .وعندنا مثل كردي قديم جدا ينطبق عليك تماما

تركماني
عبدالله عبدالله -

انت فاضل عثمان بنفسه وان ابشع صفة عند الانسان هو الطمع والحقد وبما انك حاقد فانت بعيد كل البعد عن الانسانية .وعندنا مثل كردي قديم جدا ينطبق عليك تماما