فضاء الرأي

المناسبات الدينية تنخر في جسم العراق!

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك


تستولي ظاهرة المناسبات الدينية بشكل مثير على الحياة الاجتماعية العراقية بشكل عام، خاصة ذات التوجه الشيعي، فمن النادر أن يمر شهر على العراق من دون احتفالية دينية طقوسية هنا او هناك، بمناسبة ولادة أو وفاة أو حدث تاريخي ذي علاقة بالشأن الديني، حيث تٌعطَّل الاسواق أو بعضها، وتقام الشعائر، وتنصب الموائد، وتنتشر مواكب العزاء او الافراح، مصحوبة بدق الطبول، و ضرب السلاسل، وتتسربل الشوراع بالسواد، وتنصب الاعلام، وتسيَّر ربما حتى بعض ممتلكات الدولة والمال العام لخدمة القائمين بالاحتفاليات هذه، بل ربما نجد هذه الدائرة الرسمية أو تلك تعلن عن مشاركتها بالعزاء أو الفرح، وتتزاحم الخطابات في المساجد والحسينيات والشوارع، فيما قد لا يبعد مسجد عن آخر أكثر من مئة متر، أو مكان احتفائي عن نظيره أكثر من كليومتر واحد، وفي بعض هذه المناسبات يتجهز المئات بل الالوف من المعزين أو المبتهجين ليقطعوا مسافات طويلة، قد تمتد لأيام صوب صاحب الذكرى، وفي الطريق تنتشر سيارات الاسعاف و الاستغاثة، ومراكز توزيع الاطعمة والاشربة، وفي خضم هذه الحركة المدهشة ينتصب عقدة الوصل، وبوصلة الجيشان هذا، أي الروزخون أو الخطيب أو العالم الديني أو الرداود، يتسيَّد المشهد كله، حتى لو كان أميا لا يعرف القراءة والكتابة، فيما تذهب أصوات المعترضين سدى، فيما لو طا لبوا ـ مثلا ــ بخفض أصوات الميكرفون لان هناك مريضا ما، يعاني من اضطراب عصبي، وأن الصوت المرتفع يزيد من اضطرابه هذا!
هذه المناسبات قد يتم التحضير لها لأكثر من شهرين، وربما تستمر منذ الشروع بها لاكثر من شهرين فيما بعد، وهناك بطبيعة الحال من يشجع على هذه الظاهرة بقوة، ويدافع عنها نقليا وعقليا! ويتهم أي محاولة لتقنينها وتنيظمها بشكل صحيح وايجابي يحول دون اهدار الوقت والمال، بأنها خروج عن الدين والملة، وأن اصحابها جاءوا من الخارج ليحرفوا مسيرة الناس عن هدي الفطرة، وربما يخططون لإمحاء ذكرى (أبي عبد الله الحسين)، وفيما يترك الطلاب مدارسهم، ويهجر الموظفون دوائرهم، وتخلو البيوت من أهلها، وتضطرب دوائر الدولة، وتدخل وزارة الدفاع والداخلية والصحة في انذار شديد، هناك ثلة من الأذكياء يكدسون المال فوق المال، ويؤسسون للجاه والقوة والسلطة والحضور الاجتماعي الفاعل والمؤثر، عبر هذه المناسبات الدينية، فإذ كان نصيب بعض هذه الاسواق الطعل والكساد، فإن نصيب اسواق اخرى الكسب والثراء في هذه المناسبات!
لقد تحولت المناسبات الدينية إلى مناسبات تدمير وتخريب، سواء عن قصد أو غير قصد، خا صة في المجال التعليمي، حيث (يتمتع) الطالب العراقي بموجبها عشرات العطل! الامر الذي يساهم فعلا في نخر العقل العراقي، ومن ثم الجسم العراقي كله، فما الذي يبقى للعراق والطالب العراقي يتمتع بعشرات العطل السنوية! فضلا عن عطلة يومي الجمعة والسبت ؟!
أن هذه الظاهرة سوف تسبب دمار هذا البلد، بل هي تساهم في ذلك فعلا، وليس سرا أن مراجع الدين الكرام لا يرتضون هذه الظاهرة البدائية المهلكة، وقد نوهت المجامع الدينية الورعة كثيرا إلى تبعاتها المدمة، خاصة على صعيد تعطيل الحياة المدينية والحكومية والفكرية و العقلية.
كم هو مؤسف حقا، فيما لو تمت قراءة أسباب تراجع المستوى الدراسي للطالب العراقي في المستقبل، ويقول الباحثون بعد ذلك، ان من أسباب ذلك كثرة العطل، ونحن نعلم أن المقصود هنا هو العطل الدينية بشكل واضح!
الغريب أن هذه العطل ليس لها سند رسمي، ولا قانوني، ولكن رغم ذلك لها من الحضور أكثر من العطل الرسمية فعلا، مما يعني أن وراءها مافيات مدمرة، فضلا عن الجهل الفاضح بمعنى المناسبة الدينية، فبدلا من أن تكون من أ سباب النشاط والانتاج تحولت إلى عبيء اقتصادي وسياسي على الدولة والمجتمع!
الحكومة تلزم الصمت للاسف الشديد أزاء هذه الظاهرة الماساوية، خوفا من اتهامها بمعاداة الدين، أكثر من ذلك، أنها تتهيا بكل طا قتها لرعاية هذه الظاهرة، مما يعني هي الاخرى تساهم في تكريسها وتعميم مأسا تها وفواجعها، ولأغراض سياسية لا أكثر ولا اقل.
إنَّ الحكومة العراقية مدعوة لاتخاذ اقسى العقوبات تجاه المروجين لهذه الثقافة المستهلكة، الثقافة البائسة، والحكومة التي تريد حقا خدمة شعبها لا تخاف في الله لومة لائم، خاصة إذا كانت تلهج عبر صناع قرارها السياسي والاقتصادي بالقيم الدينية والاخلاقية!
إن الحكومة العراقية العراقية مدعوة لمعالجة مشكلة الاحتفالات بالمناسبات الدينية وفق مصالح الشعب والوطن، وحسب ما يقتضيه العقل و المنطق، فليس من الدين ولا من تعاليم رجاله المتنورين أن لا ينعم استاذ جامعي بقسط كاف من النوم كي يذهب للجامعة بكامل قواه البدنية، لأنه لم يستطع النوم بسبب (مايكرفون) يسمونه أ صحابه (مايكرفون الحسين)!
الحسين اشرف من هؤلاء.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
رد
د.سعد القطبي -

أخي الكاتب أنا أتفق معك بكل ماقلته بأستثناء أن المرجعية لاترضى بذلك فلم أسمع أي أنتقاد من أي مرجع وأنا قلت سابقا لو أن كل واحد من هذه الجموع المليونية بنى مئة طابوقة لأصبحت كل مدينة في العراق دبي ثانية وأنا أستغرب لماذا يلطمون على الحسين عليه السلام اليس هو ألأن سعيد في الجنة ولماذا لايخرجون بدل ذلك لتنظيف شوارع العراق فالنظافة من ألأيمان كذلك فرغم كل ألأحترازات ألأمنية تنجح عصابات البعث في قتل العشرات من الزوار في كل مرة فلو أجلوا زيارتهم لحين أستتاب ألأمن فهل سيزعل عليهم الحسين عليه السلام وهل يرضى الحسين أن يموت العشرات بسبب هذه الزيارات العبثية ولكن الحقيقة أن كل مايجري سببه عصابة البعث التي حرمتهم من هذه الطقوس عشرات السنين وألأن يحاولون تعويضها كذلك التخلف والجهل الكبير الذي تركه صدام لدى العراقيين هو السبب ألأخر لأن رجال الدين أستغلوا هذا الجهل حيث يؤمن كل من هؤلاء أن ماجرى لصدام هو حوبة السادة وليست أمريكا هي التي حررت العراق .

رد
د.سعد القطبي -

أخي الكاتب أنا أتفق معك بكل ماقلته بأستثناء أن المرجعية لاترضى بذلك فلم أسمع أي أنتقاد من أي مرجع وأنا قلت سابقا لو أن كل واحد من هذه الجموع المليونية بنى مئة طابوقة لأصبحت كل مدينة في العراق دبي ثانية وأنا أستغرب لماذا يلطمون على الحسين عليه السلام اليس هو ألأن سعيد في الجنة ولماذا لايخرجون بدل ذلك لتنظيف شوارع العراق فالنظافة من ألأيمان كذلك فرغم كل ألأحترازات ألأمنية تنجح عصابات البعث في قتل العشرات من الزوار في كل مرة فلو أجلوا زيارتهم لحين أستتاب ألأمن فهل سيزعل عليهم الحسين عليه السلام وهل يرضى الحسين أن يموت العشرات بسبب هذه الزيارات العبثية ولكن الحقيقة أن كل مايجري سببه عصابة البعث التي حرمتهم من هذه الطقوس عشرات السنين وألأن يحاولون تعويضها كذلك التخلف والجهل الكبير الذي تركه صدام لدى العراقيين هو السبب ألأخر لأن رجال الدين أستغلوا هذا الجهل حيث يؤمن كل من هؤلاء أن ماجرى لصدام هو حوبة السادة وليست أمريكا هي التي حررت العراق .

والله تخلف
ابوسالم -

يا عراقيين فضلا عن اللي تقومون فيه لايجوز والله تخلف

سؤال هام
مؤمن -

سؤال صغير لكنه مهم جدا لكل ذي بصيرة :السيستاني لماذا لايصلي ويؤم الناس في المسجد الذي بجوار منزله ؟! ولماذا الخميني والخامنئي والسيستاني وووو لايؤدون فريضة الحج ؟!

سؤال هام
مؤمن -

سؤال صغير لكنه مهم جدا لكل ذي بصيرة :السيستاني لماذا لايصلي ويؤم الناس في المسجد الذي بجوار منزله ؟! ولماذا الخميني والخامنئي والسيستاني وووو لايؤدون فريضة الحج ؟!

تكملة
د.سعد القطبي -

كما أذكر أن هذه الزيارات تشغل الجهات ألأمنية عن أداء وضائفها ففي الناصرية مثلا تجد الشرطة والجيش لاشغل لهم الا الزوار بينما يصول ويجول في صحراء المحافضة ثلاثون قطريا مع سيارتهم وخدمهم وينصبون الخيم ولاأحد يعرف بهم كذلك أذكر أن الوقف الشيعي بنى خمسمئة حسينية على طريق الزوار وأنا أسالهم اليس بناء خمسمئة دار للمشردين والمهجرين العراقيين أفظل كذلك شكى لي أحد المدرسين في منطقة الشعلة أن أيام صدام كان بعض الطلاب يهربون من الدوام بحجة ألأجتماعات الحزبية أما ألأن فيهربون بحجة المشاركة في المواكب الحسينية فمتى نعيش ونتقدم مثل باقي دول العالم بعد أن أرجعنا الطاغية صدام مئات السنين الى الوراء .

جهل فاحش
بسام المهاجر -

صدقت ايها الكاتب واصبت كبد الحقيقة.ولكن الكل يعرف انه بهذه المناسبات يغتني اصحاب العمائم ومن ورائها يصبح لهم مسكن في كل من كربلاء ومشهد ودمشق، ومن خلالها يعيشون حياة باذخة مترفة، فماذا قدموا للوطن؟؟ لاشيء. هل الحسين يرضى بوجود 5 ملايين امي في العراق؟ وهل يرضى بعدم وجود نخلة واحدة او شيء اخضر من بغداد الى البصرة؟ وهل يرضى بمغادرة الجمهور للمكتبات وتجمعهم في الحسينيات؟؟

لمذا هذا التحامل
ربیع العبادي -

استاذنا العزيز كانه العالم خالي من اي مشاكل فتطرح مواضيع تمس طائفه من المسلميين وكانك تقول ان مذهبنا خارج عن المله والشيعه العراقيين يطبقون ما جاءت به الاحاديث عن الرسول وال بيته الاطهار احيو امرنا رحم الله من احيا امرنا والقران الكريم يقول ومن يعظم شعائر الله ---فاي نخر في المجتمع لو عطلت المدارس والدوائر اسبوعين في السنه هذه كل المناسبات رحم الله السيد حافظ الاسد عندما اشتكى السنه الساكنيين في السيده زينب عليها السلام من الشيعه وانه صوت التعازي تضايقهم رغم انهم يعيشون علي زوار السيده فقال لهم الا تستطيعون ان تتحملوهم عشرة ايام في السنه ونحن نقول لك استاذا الايستحق اهل بيت رسول الله ان نقيم لهم في مناسباتهم من افراح ووفا في ذكراهم هم يستحقون كل ايام السنه يا استاذ وانصحك ان تكتب في موضوعات اخرى لا تمس المذهب الجعفري رغم انك محسوب علي هذا المذهب

جهل فاحش
بسام المهاجر -

صدقت ايها الكاتب واصبت كبد الحقيقة.ولكن الكل يعرف انه بهذه المناسبات يغتني اصحاب العمائم ومن ورائها يصبح لهم مسكن في كل من كربلاء ومشهد ودمشق، ومن خلالها يعيشون حياة باذخة مترفة، فماذا قدموا للوطن؟؟ لاشيء. هل الحسين يرضى بوجود 5 ملايين امي في العراق؟ وهل يرضى بعدم وجود نخلة واحدة او شيء اخضر من بغداد الى البصرة؟ وهل يرضى بمغادرة الجمهور للمكتبات وتجمعهم في الحسينيات؟؟

حكومة اللطم
الف عافية -

الم يكن اللطم والسبايات احد اسباب استقدامكم للاحتلال يااصحاب المظلومية؟ هسة شبعتوا لطم وصار(ظاهرة ستتسبب في دمار البلد)؟على اساس للآن لم يدمر..دع حكومتك تجلب الامان اولا وبعدها فكر بالمستوى العلمي للطلاب..وعلى رأي المثل العراقي(بعد مااكل وانتجه ذكر ابن عمه وبجه)

حكومة اللطم
الف عافية -

الم يكن اللطم والسبايات احد اسباب استقدامكم للاحتلال يااصحاب المظلومية؟ هسة شبعتوا لطم وصار(ظاهرة ستتسبب في دمار البلد)؟على اساس للآن لم يدمر..دع حكومتك تجلب الامان اولا وبعدها فكر بالمستوى العلمي للطلاب..وعلى رأي المثل العراقي(بعد مااكل وانتجه ذكر ابن عمه وبجه)

اضحك على حكم العمائم
توتي السعودي -

طاح حظ حكومة العمائم السود حولوا العراق الى مناسبات دينية طوال السنة ولطم وبكائيات بدعم السيستاني اللذي امر بان احياء اللطم والزحف على القبور تعادل الحج والعياذ بالله هي حكومة اتباع ايران (المظلومين) اوي....لكن البعثيين قادمون لحكم العراق وممارسة هواياتهم الرائعة المفضلة بالدفاع عن العراق

من أين الى أين
طارق -

العراق العظيم عراق العلم والثقافات تحول الى عراق اللطم والخرافات

من أين الى أين
طارق -

العراق العظيم عراق العلم والثقافات تحول الى عراق اللطم والخرافات

بطرانين
رمزي -

هل قام أحد من هؤلاء السادة المعممين بحسبة بسيطة ليعرف كم مليون ساعة عمل تضيع هباء بسبب هذه الممارسات البائدة لكنهم أبعد مايكونوا عن شيء أسمه حضارة وبناء لأن وجود التخلف هو السبب في بقائهم حيث هم وتلقيهم التعليمات من طهران وقم للإيغال في هذه الممارسات هدفه حرف العراق عن جادة العلم وابقاءه تحت عبء الخرافات والتخريف وللأسف هناك من يعيب على الكاتب بحثه مثل هذه الأمور وكأنها مقدسات منزلة .. فتحوا عيونكم وعقولكم أيها النائمون في غياهب الجهل

الحق معك
المسلم -

اللهم رد المسلمون إليك ردا جميلالماذا التعصب للمذهبوترك القران والسنةوالإعتماد على أقوال قد تكون صحيحة أو العكسسلاسل وضرب وتباكي وسوادودماء و

تخريب العراق
كاظم حسزني البدري -

ها استاذ شابندر ، صرت تنتقد الظواهر المخربة الآن، شنو دعاية انتخابية، أنتم التيار الديني سقطتم، ولن تعودوا إلى السياسة، فقد دمرتم العراق

الحق معك
المسلم -

اللهم رد المسلمون إليك ردا جميلالماذا التعصب للمذهبوترك القران والسنةوالإعتماد على أقوال قد تكون صحيحة أو العكسسلاسل وضرب وتباكي وسوادودماء و

لا تنتقدوا
ali ali -

الى الكاتب و المعلقين متى كانت العطل سبب التخلف هل كان لافلاطون و سقراط و ابن سيناء و الفارابي و الغزالي دوام رسمي يخلو من العطل و وصلوا لهذا المستوى العلمي كانت جميع ايامهم عطلة ثم لماذا الانتقاد على العطل في طقوس الشيعة لو نظر غير مسلم للمسلمين شهر عطلة للحج شهر عطلة للصوم كل يوم خمس صلوات لكل صلات 20 دقيقه تصير ساعة في اليوم في عشرة اشهر تصبح 300 ساعة تقسيم 8 دوام رسمي تصبح شهر و اسبوع صار عدنه ثلاثة اشهر و اسبوع وين رايح اضف لها صلاة الجمعة و تلاوة القران و غسل الجنابة و مس الميت و صوم عاشوراء و اذا اضيف المستحبات تطلع السنة كلها عطلة ترة المسيحية و اليهودية هم كل سنتهم عطل في اوربا اسبوع عطلة للتزحلق على الجليد اسبوع عطلة باسم اسبوع المقليات اسبوع عطلة اسبوع صيد السمك اسبوع الفن اسبوع الرقص اسبوع الاوبرا لو تحسبه تطلع سنه و نيف تره التطور بالعطل مو بالدوام التطور في الغرب على عاتق فئة جدا قليلة و الباقي في عطلة اما في الشرق الذين يجب ان يطوروا البلد فقط ينتقدون رجاء لا تنتقدوا دعوا الناس في عطلهم و هموا انتم للتطور

لا تنتقدوا
ali ali -

الى الكاتب و المعلقين متى كانت العطل سبب التخلف هل كان لافلاطون و سقراط و ابن سيناء و الفارابي و الغزالي دوام رسمي يخلو من العطل و وصلوا لهذا المستوى العلمي كانت جميع ايامهم عطلة ثم لماذا الانتقاد على العطل في طقوس الشيعة لو نظر غير مسلم للمسلمين شهر عطلة للحج شهر عطلة للصوم كل يوم خمس صلوات لكل صلات 20 دقيقه تصير ساعة في اليوم في عشرة اشهر تصبح 300 ساعة تقسيم 8 دوام رسمي تصبح شهر و اسبوع صار عدنه ثلاثة اشهر و اسبوع وين رايح اضف لها صلاة الجمعة و تلاوة القران و غسل الجنابة و مس الميت و صوم عاشوراء و اذا اضيف المستحبات تطلع السنة كلها عطلة ترة المسيحية و اليهودية هم كل سنتهم عطل في اوربا اسبوع عطلة للتزحلق على الجليد اسبوع عطلة باسم اسبوع المقليات اسبوع عطلة اسبوع صيد السمك اسبوع الفن اسبوع الرقص اسبوع الاوبرا لو تحسبه تطلع سنه و نيف تره التطور بالعطل مو بالدوام التطور في الغرب على عاتق فئة جدا قليلة و الباقي في عطلة اما في الشرق الذين يجب ان يطوروا البلد فقط ينتقدون رجاء لا تنتقدوا دعوا الناس في عطلهم و هموا انتم للتطور

جواركم ايران
ABBAS -

الى جواركم ايران دولة اسلامية و مذهبهم التشيع و عندهم ما عندكم من عطل هي اليوم دولة متطورة في جميع النواحي اذن العيب ليس في المذهب و العراق اليوم وضعه جدا صعب و هو في حالة تصحيح ما ارتكبوه من اخطاء في حقه

جواركم ايران
ABBAS -

الى جواركم ايران دولة اسلامية و مذهبهم التشيع و عندهم ما عندكم من عطل هي اليوم دولة متطورة في جميع النواحي اذن العيب ليس في المذهب و العراق اليوم وضعه جدا صعب و هو في حالة تصحيح ما ارتكبوه من اخطاء في حقه

شغف بالدنيا ..
سرور .. -

هذه مظاهر سياسية دنيوية في ثياب تدليس ديني .. مراجع الشيعة او الخط الشيعي .. يريد ان يبقي العوام اكثر حقدا على اقرانهم من اتباع يزيد ومعاوية .. والصق هذه الجريمة او التهمة باهل السنة ممن يتعايشون معهم على ارض واحدة .. انها وسيلة فقط لابقاء الحراك متحفزا لما هو اسوأ .. لكن للاسف انها عكست صورة سيئة متحدرة ناقصة عن رقي الانسان المسلم . .....

والله عيب وخزي
مراقب عراقي -

اصبحنا الان مسخرة امام انظار العالم لهذه المشاهد المخزية التي يقوم بها اهلنا بالمناسبات الدينية. يا استاذنا العزيز الحكومة مستفيدة والمرجعية الرشيدة مستفدية ورجال العمام مستفيدين. اما الشعب والناس البسطاء فلهم الله، هؤلاء من حكومة ورجال دين يريدون ان يحولوا الشعب العراقي الى قطعان من البشر المتخلف والجاهل لاجا ان يعمل مل يريدونه منه، فهم يسيروهم متى شاؤوا ليطلموا ويبكوا ويتوشحون بالسوداء كعقول رجال دينهم وحكومتنا السوداء . هؤلاء لا يهم علم او تقدم او حياة الناس . المهم النفط ماشي ومليارات الدولارات تدخل الى جيوبهم وطز بالشعب خليهم يلطمون ليل نهار وخليهم ينعقون كما يشاؤون. ايران وامريكا واسرائيل كل ما تريده هو ابقاء هؤلاء الناس متخلفين يسيرون الى المناسابت مثل الاغنام. لقد حققوا اهدافهم دمروا البنية التحتية ودمروا الانسان العراقي وهجروا النخبة المتعلمه وبقى المتخلفون والجهله وهذا ما قال عنه كسينجر ايام حصار العراق قال بعد ان قيل له الان حوالي 4 ملايين خارج العراق قال بعد يخرج 4 ملايين والباقي غير مهمين والجماعه حققوا ما رسم لهم. هو ابقاء الشعب جاهل . هل تعلم ان هناك 44 مناسبة دينية عند الشيعة . لعن الله الطائفين . ان هذه المناسبات هي ليست دينية انما هي عادات خرافية بالية للسيطره على عقول الناس البسطاء. لو تعلم هؤلاء الناس لما تبعوا هؤلاء الجهلاء تجار الدين.

تخلف وظلام
د جمال -

متى يصحوا الشيعه من الايدولوجيه الايرانيه ويلتفتوا لبلدهم ويتركوا قدور الهريسه واللطم والتخلف والزحف والزيارات وغيرها من بدع ليس للاسلام والمنطق بها من شيىء ..فمن غير المنطقي ان يشرع الله هكذا بدع تجعلنا اضحوكه امام الشاشات والغريب العجيب ان حكومة التخلف والارهاب تشجع الناس على هذه الطقوس ويبدو انها تستخدم نفس الوصفه الايرانيه للشيعه وقيادتهم بأيدولوجيه ومليودراما الظلم والطعام واستذكار قصص العجائز وخزعبلات المراجع ...الشيعه وحدهم في هذا العالم يقبلون بهكذا ايدولوجيه ونتمنى للشيعه صحوه حقيقيه لكي يعودوا الى دين الحق ويتركوا هذه البدع وهذه الطقوس والقصص التي لن ولم تبني شارع او تعمر مدرسه والسؤال ان الحسين عليه السلام شهيدا في الجنه الان فلماذا البكاء عيه والنحيب اليومي ...الشيعه جعلونا نكره الدين ونطأطأ راسنا نتيجة هذا التخلف وهذا الفكر

والله عيب وخزي
مراقب عراقي -

اصبحنا الان مسخرة امام انظار العالم لهذه المشاهد المخزية التي يقوم بها اهلنا بالمناسبات الدينية. يا استاذنا العزيز الحكومة مستفيدة والمرجعية الرشيدة مستفدية ورجال العمام مستفيدين. اما الشعب والناس البسطاء فلهم الله، هؤلاء من حكومة ورجال دين يريدون ان يحولوا الشعب العراقي الى قطعان من البشر المتخلف والجاهل لاجا ان يعمل مل يريدونه منه، فهم يسيروهم متى شاؤوا ليطلموا ويبكوا ويتوشحون بالسوداء كعقول رجال دينهم وحكومتنا السوداء . هؤلاء لا يهم علم او تقدم او حياة الناس . المهم النفط ماشي ومليارات الدولارات تدخل الى جيوبهم وطز بالشعب خليهم يلطمون ليل نهار وخليهم ينعقون كما يشاؤون. ايران وامريكا واسرائيل كل ما تريده هو ابقاء هؤلاء الناس متخلفين يسيرون الى المناسابت مثل الاغنام. لقد حققوا اهدافهم دمروا البنية التحتية ودمروا الانسان العراقي وهجروا النخبة المتعلمه وبقى المتخلفون والجهله وهذا ما قال عنه كسينجر ايام حصار العراق قال بعد ان قيل له الان حوالي 4 ملايين خارج العراق قال بعد يخرج 4 ملايين والباقي غير مهمين والجماعه حققوا ما رسم لهم. هو ابقاء الشعب جاهل . هل تعلم ان هناك 44 مناسبة دينية عند الشيعة . لعن الله الطائفين . ان هذه المناسبات هي ليست دينية انما هي عادات خرافية بالية للسيطره على عقول الناس البسطاء. لو تعلم هؤلاء الناس لما تبعوا هؤلاء الجهلاء تجار الدين.

سؤال للشيعه
منذر -

سؤال للشيعه ..لماذا كل مراجعكم فرس ..هل اعقمت عقولكم لهذه الدرجه لكي ترضوا ان ياتي الايراني ويكون عليكم مرجع وقائد ...التشيع ليس مذهب ديني بل عقيده سياسيه قائمه على المظلوميه واستذكار واعادة قصص خرافيه قائمه على تمجيد شريحه واحده من الناس وهذه الفكر او الفلسفع هي تطابق الفكر النازي الذي يقسم البشر وينسى عدالة السماء بالارض ...

Religion
Salem -

I wonder why the standard of living is Iraq in very low comparing to another Gulf Country

سؤال للشيعه
منذر -

سؤال للشيعه ..لماذا كل مراجعكم فرس ..هل اعقمت عقولكم لهذه الدرجه لكي ترضوا ان ياتي الايراني ويكون عليكم مرجع وقائد ...التشيع ليس مذهب ديني بل عقيده سياسيه قائمه على المظلوميه واستذكار واعادة قصص خرافيه قائمه على تمجيد شريحه واحده من الناس وهذه الفكر او الفلسفع هي تطابق الفكر النازي الذي يقسم البشر وينسى عدالة السماء بالارض ...

منطق الدليل لا يؤيدك
مدقق -

احتراماتي للكاتب ، رغم أني أتفهم بعض كتاباتك حتى لا تتهم بالطائفية ولكني أبشرك بأن خصومك لن يعفوك من التهمة حتى تعترف لهم بالسلطة عليك دينياًً وسياسياً وثقافياً واقتصادياً ، وبخصوص موضوع اليوم تعالوا نحلل الموضوع بالعقل وليس بالعاطفة لأن الكاتب بالغ كثيراً حول كثرة أيام العطل رغم أنها لا تتجاوز العطل التي تمنحها الدول المتحضرة حين تنظم مباريات كاس العالم او حتى عيد الثيران أو عيد الطماطم! ولم يستنكر عليهم أحد لأن الشعوب حره في إحياء مناسباتها المختلفة وتكون وظيفة الحكومة تسهيل وتنظيم هذة المناسبات لأن وظيفة الحكومة التكيف مع متطلبات الشعوب وليس فرض رؤى ومعتقدات السلطة على الشعب وهي نظرية فشلت تماماً والدليل هو بقاء الاديان والمعتقدات في فترة نظام البعث ودول الاتحاد السوفيتي السابق وآخرين ؟ ولذلك أستغرب إستنكار الكاتب على الحكومة العراقية لحفظها أمن الزوار ؟ فهل تريد ان تتجاهل الحكومة للملايين من مواطنيها؟ والغريب ان الكاتب المحترم يحاول الإيحاء بأن هؤلاء الملايين من الأميين والبسطاء رغم أن الجميع يعرف بأن أغلب العراقيين أصحاب شهادات عليا في جميع التخصصات العلمية ومثقفين وادباء وشعراء وجميعهم على رأس قائمة المشاركين بهذة المناسبات فهل كل هؤلاء تنقصهم حكمة الكاتب؟! وهل هؤلاء يحتاجون الى من يحرضهم على المشاركة ؟ وهل حقاً تعتقد بأن أحد يستطيع اقناع ملايين الاشخاص للسير على اقدامهم مئات الكيلومترات لإحياء مناسبة كهذة؟ ياسيدي آن لنا ان لا نتعب أنفسنا بمحاولة البحث عن وسيلة لتغيير قناعات الشعوب وخصوصاً في القضايا الكبرى مثل قضية كربلاء لأن تفاعل هؤلاء الناس مع قضية كربلاء ينبع من احساسهم الفطري الداخلي برفض الظلم التي جسدته احداث كربلاء التي تنطوي على أسمى معاني الاستشهاد في سبيل العدل الاجتماعي ولذلك هم يعشقون صاحب القضية بدون تحريض من أحد مهما كان وزنة لأن عشق البطولة والحرية والاحرار لا يحتاج المؤمنين بها الى من يحرضهم على إحيائها وتبنيها ، وأتمنى من الكاتب المحترم أن يتطرق لمواضيع تستحق النقد لأن إحياء ذكرى استشهاد الحسين لم تنفع معها كل وسائل القمع عبر التاريخ لأن صاحب الذكرى قدم كل شيء في سبيل مبادئه ولذلك أعطاه الله هذة الميزة ولقد إلتفت لهذة الحكمة المستشرق الانجليزي د. ج. هوكارت في كتابه الجزيرة العربية حين قال (دلَّت صفوف الزوار التي تدخل إلى مشهد الحسين في كربل

عين الصواب ذلك
محمد العلي -

عين الصواب ما جاء في مقالتك يا استاذ غالب وبارك الله فيك على قول الحق وجزاك الله على هذه التذكرة لهؤلاء المنتفعين وعلى سبيل المثال هيئة التطبير المركزي فلا تتعجبوا فان للتطبير هيئة لدى شيعة العراق وبما الشيعة تتهم الوهابية بانهم شوهوا سمعة الاسلام والمسلمين بسبب القاعدة وارهابها فما يقولون عن تطبيرهم اليس بارهاب ذلك ام ماذا اترك للشيعة الاجابة والله من وراء القصد.

منطق الدليل لا يؤيدك
مدقق -

احتراماتي للكاتب ، رغم أني أتفهم بعض كتاباتك حتى لا تتهم بالطائفية ولكني أبشرك بأن خصومك لن يعفوك من التهمة حتى تعترف لهم بالسلطة عليك دينياًً وسياسياً وثقافياً واقتصادياً ، وبخصوص موضوع اليوم تعالوا نحلل الموضوع بالعقل وليس بالعاطفة لأن الكاتب بالغ كثيراً حول كثرة أيام العطل رغم أنها لا تتجاوز العطل التي تمنحها الدول المتحضرة حين تنظم مباريات كاس العالم او حتى عيد الثيران أو عيد الطماطم! ولم يستنكر عليهم أحد لأن الشعوب حره في إحياء مناسباتها المختلفة وتكون وظيفة الحكومة تسهيل وتنظيم هذة المناسبات لأن وظيفة الحكومة التكيف مع متطلبات الشعوب وليس فرض رؤى ومعتقدات السلطة على الشعب وهي نظرية فشلت تماماً والدليل هو بقاء الاديان والمعتقدات في فترة نظام البعث ودول الاتحاد السوفيتي السابق وآخرين ؟ ولذلك أستغرب إستنكار الكاتب على الحكومة العراقية لحفظها أمن الزوار ؟ فهل تريد ان تتجاهل الحكومة للملايين من مواطنيها؟ والغريب ان الكاتب المحترم يحاول الإيحاء بأن هؤلاء الملايين من الأميين والبسطاء رغم أن الجميع يعرف بأن أغلب العراقيين أصحاب شهادات عليا في جميع التخصصات العلمية ومثقفين وادباء وشعراء وجميعهم على رأس قائمة المشاركين بهذة المناسبات فهل كل هؤلاء تنقصهم حكمة الكاتب؟! وهل هؤلاء يحتاجون الى من يحرضهم على المشاركة ؟ وهل حقاً تعتقد بأن أحد يستطيع اقناع ملايين الاشخاص للسير على اقدامهم مئات الكيلومترات لإحياء مناسبة كهذة؟ ياسيدي آن لنا ان لا نتعب أنفسنا بمحاولة البحث عن وسيلة لتغيير قناعات الشعوب وخصوصاً في القضايا الكبرى مثل قضية كربلاء لأن تفاعل هؤلاء الناس مع قضية كربلاء ينبع من احساسهم الفطري الداخلي برفض الظلم التي جسدته احداث كربلاء التي تنطوي على أسمى معاني الاستشهاد في سبيل العدل الاجتماعي ولذلك هم يعشقون صاحب القضية بدون تحريض من أحد مهما كان وزنة لأن عشق البطولة والحرية والاحرار لا يحتاج المؤمنين بها الى من يحرضهم على إحيائها وتبنيها ، وأتمنى من الكاتب المحترم أن يتطرق لمواضيع تستحق النقد لأن إحياء ذكرى استشهاد الحسين لم تنفع معها كل وسائل القمع عبر التاريخ لأن صاحب الذكرى قدم كل شيء في سبيل مبادئه ولذلك أعطاه الله هذة الميزة ولقد إلتفت لهذة الحكمة المستشرق الانجليزي د. ج. هوكارت في كتابه الجزيرة العربية حين قال (دلَّت صفوف الزوار التي تدخل إلى مشهد الحسين في كربل

احد اشتكى من الصوت !
مجدي آل ناصر -

يقول الكاتب ان استاذ جامعة اشتكى من الصوت !!! هل انت متأكد من كلامك ام انك خمنت ذلك؟ عموما الحسين عليه السلام مدرسة واذا كان لايعرف جيدا الشيعة فأنا اخبرك بأننا نؤمن بأن كل يومٍ عاشورا وكل أرضٍ كربلا.(لن تمحوا ذكرنا).

احد اشتكى من الصوت !
مجدي آل ناصر -

يقول الكاتب ان استاذ جامعة اشتكى من الصوت !!! هل انت متأكد من كلامك ام انك خمنت ذلك؟ عموما الحسين عليه السلام مدرسة واذا كان لايعرف جيدا الشيعة فأنا اخبرك بأننا نؤمن بأن كل يومٍ عاشورا وكل أرضٍ كربلا.(لن تمحوا ذكرنا).

غياب العقل
fadil -

هناك غياب للعقل الجمعى للمسلمين بشقيهم السنى والشيعى , فالشيعة حولوا الدين الى لوحات سريالية درامية ملحمية ودموية مليئةالاشياء المضحكة على غرار هدوء عواصف البحر بمجرد رمى تربة الحسين فيها , اذاء النفس وتخريب الذوق العام بنقل صور التطبير فى الشوارع والتباهى بها. اما السنة فهم سابحون فى بحور الاحاديث التى نقلها ابو هريرة والى البحرين الذى اخذ الخليفة عمر بن الخطاب نصف امواله طنأ انه سرقها فى البحرين واودعها بيت مال المسلمين وكذالك احاديث انس بن مالك مع احترامى له لكن الخادم بالعادة لايتمتع بمواهب عقلية خارقة والا سوف يكون حظه اوفر فى الدنيا ولاحترف مهنة اخرى غير الخدامة .. ليس هناك استعمال للعقل بل هو فى اجازة فقط الاستماع للشيوخ وهم يصفون قسوة الله يوم القيامة انها اساءة لله سبحانه وتعالى ..انشر ياأيلاف

Stop loudspeaker
Rose -

the Abuse of loud speaker for prayers call must be stopped in Arabic coutnties..do not fail to listen to the Lord jesus as he said I am the light of the world, whoever follows me shall not remain in the darkness but shall have the light of life ....whoever belives in me shall not come to judgement but shall has transfered from death to life...listen to st john the baptist as he testified to Jesus as he said whoever comes from above is above all

غياب العقل
fadil -

هناك غياب للعقل الجمعى للمسلمين بشقيهم السنى والشيعى , فالشيعة حولوا الدين الى لوحات سريالية درامية ملحمية ودموية مليئةالاشياء المضحكة على غرار هدوء عواصف البحر بمجرد رمى تربة الحسين فيها , اذاء النفس وتخريب الذوق العام بنقل صور التطبير فى الشوارع والتباهى بها. اما السنة فهم سابحون فى بحور الاحاديث التى نقلها ابو هريرة والى البحرين الذى اخذ الخليفة عمر بن الخطاب نصف امواله طنأ انه سرقها فى البحرين واودعها بيت مال المسلمين وكذالك احاديث انس بن مالك مع احترامى له لكن الخادم بالعادة لايتمتع بمواهب عقلية خارقة والا سوف يكون حظه اوفر فى الدنيا ولاحترف مهنة اخرى غير الخدامة .. ليس هناك استعمال للعقل بل هو فى اجازة فقط الاستماع للشيوخ وهم يصفون قسوة الله يوم القيامة انها اساءة لله سبحانه وتعالى ..انشر ياأيلاف

نظرة مختلفة
د.ادريس - المغرب -

انقسم المسلمون حول فاجعة كربلاء عدة اقسام 1- قسم تبنى القضية لأنهم ينظرون للحسين كممثل لكل تطلعاتهم لإقامة العدل والمساواة بين المسلمين ورفض القبول بشرعية الحاكم المستبد 2- قسم لا يريد أن يتذكر الحوادث التاريخية التي جرت في الصدر الأول للاسلام وخصوصاً احداث كربلاء لأنهم يعتقدون بأن فتح هذاالباب سوف يفتح الباب لبحث الاسباب التراكمية التي جعلت شخص مثل يزيد يصل الى خلافة الأمه الاسلامية بعد 60 سنة من وفاة رسولها وهذة التساؤلات سوف تخدش الصورة الجميلة التي نشأوا عليها عن تلك الفترة التاريخية وهي تطبق نظرية بعض إخواننا المصريين (كله تمام يا أفندم)!3- قسم نشأ على أن الخوض في مسائل الخلاف بين الصحابة سوف يؤدي الى إكتساب الذنوب ولذلك ينظر للقاتل والمقتول على حد سواء لأن الأمر لا يعنيه إذا كان الخلاف بين أهل البيت والآخرين ولكنة يتخذ موقف مؤيد اذا تعلق الموضوع بالخلفاء الراشدين الثلاثة الاوائل ! 4- قسم لا يريد أن يتخذ موقف مؤيد للحسين في كربلاء لانة يعتقد بعدم صوابية موقف الحسين ولكنة في نفس الوقت يخجل من التصريح بموقفه ولكنة يعوض ذلك بإستهجان موقف المؤيدين للحسين ويبرر لنفسه هذا الموقف بنقد الظواهر الفردية التي يقوم بها الشيعه (التطبير مثلاً) رغم أن ملاييين الشيعه يتجمعون لإحياء الذكرى ولا يفعلون التطبير ولكن موقف المعارض المسبق من القضية يستوجب منهم وضع الشيعه في الإطار الذي يريدون حتى يريحوا أنفسهم!5- قسم يشعر أو يقنع نفسه بالحياد ولكنة (الحياد السلبي) الذي يصب في النهاية في خانة خصوم الحسين رغم ان الحسين صحابي أيضاً 6- قسم تستفزه معتقدات الشيعه عن الاحداث التاريخية التي حصلت بعد وفاة النبي ولذلك يرفض كل قضية يتمسك بها الشيعه بغض النظر عن صوابية القضية لأن اعترافة بصوابية القضية سوف يترتب عليه الاعتراف بصوابية الاحداث التي سبقتها!7-قسم يعتقد بأن يزيد ينتمي لنفس الطائفة التي ينتمي اليها ولذلك يجب نفي التهمة عنة وكأنة يدافع عن نفسه ويحاول الصاق تهمة قتل الحسين على الآخرين لأن المهم عندة ابعاد التهمة عن طائفتة حسب اعتقاده!8- قسم يتعاطف مع مأساة الحسين ولكنة لا يتبنى قضية الحسين لأنة يعتقد بأن الحسين خاص بالشيعه!9- قسم كان غير مكترث بقضية الحسين ولكن حين يشاهد الشيعه يهتمون كثيراً بهذة القضية فهو يقف ضدها لأنة يريد استفزاز الشيعه لا أكثر !، الخلاصة ان قضية الحسين مرتبطة بأحدا

نظرة مختلفة
د.ادريس - المغرب -

انقسم المسلمون حول فاجعة كربلاء عدة اقسام 1- قسم تبنى القضية لأنهم ينظرون للحسين كممثل لكل تطلعاتهم لإقامة العدل والمساواة بين المسلمين ورفض القبول بشرعية الحاكم المستبد 2- قسم لا يريد أن يتذكر الحوادث التاريخية التي جرت في الصدر الأول للاسلام وخصوصاً احداث كربلاء لأنهم يعتقدون بأن فتح هذاالباب سوف يفتح الباب لبحث الاسباب التراكمية التي جعلت شخص مثل يزيد يصل الى خلافة الأمه الاسلامية بعد 60 سنة من وفاة رسولها وهذة التساؤلات سوف تخدش الصورة الجميلة التي نشأوا عليها عن تلك الفترة التاريخية وهي تطبق نظرية بعض إخواننا المصريين (كله تمام يا أفندم)!3- قسم نشأ على أن الخوض في مسائل الخلاف بين الصحابة سوف يؤدي الى إكتساب الذنوب ولذلك ينظر للقاتل والمقتول على حد سواء لأن الأمر لا يعنيه إذا كان الخلاف بين أهل البيت والآخرين ولكنة يتخذ موقف مؤيد اذا تعلق الموضوع بالخلفاء الراشدين الثلاثة الاوائل ! 4- قسم لا يريد أن يتخذ موقف مؤيد للحسين في كربلاء لانة يعتقد بعدم صوابية موقف الحسين ولكنة في نفس الوقت يخجل من التصريح بموقفه ولكنة يعوض ذلك بإستهجان موقف المؤيدين للحسين ويبرر لنفسه هذا الموقف بنقد الظواهر الفردية التي يقوم بها الشيعه (التطبير مثلاً) رغم أن ملاييين الشيعه يتجمعون لإحياء الذكرى ولا يفعلون التطبير ولكن موقف المعارض المسبق من القضية يستوجب منهم وضع الشيعه في الإطار الذي يريدون حتى يريحوا أنفسهم!5- قسم يشعر أو يقنع نفسه بالحياد ولكنة (الحياد السلبي) الذي يصب في النهاية في خانة خصوم الحسين رغم ان الحسين صحابي أيضاً 6- قسم تستفزه معتقدات الشيعه عن الاحداث التاريخية التي حصلت بعد وفاة النبي ولذلك يرفض كل قضية يتمسك بها الشيعه بغض النظر عن صوابية القضية لأن اعترافة بصوابية القضية سوف يترتب عليه الاعتراف بصوابية الاحداث التي سبقتها!7-قسم يعتقد بأن يزيد ينتمي لنفس الطائفة التي ينتمي اليها ولذلك يجب نفي التهمة عنة وكأنة يدافع عن نفسه ويحاول الصاق تهمة قتل الحسين على الآخرين لأن المهم عندة ابعاد التهمة عن طائفتة حسب اعتقاده!8- قسم يتعاطف مع مأساة الحسين ولكنة لا يتبنى قضية الحسين لأنة يعتقد بأن الحسين خاص بالشيعه!9- قسم كان غير مكترث بقضية الحسين ولكن حين يشاهد الشيعه يهتمون كثيراً بهذة القضية فهو يقف ضدها لأنة يريد استفزاز الشيعه لا أكثر !، الخلاصة ان قضية الحسين مرتبطة بأحدا

ههههههههههه
حــــائر -

ياسيدي الفاضل هذه الطقوس موجوده بالعراق حتى في الزمن الذي كانت فيه ايران دولة سنيه....غريب الربط بين العراق و المجوس

رأي في ما كُتب ..
عمار عباس -

وقل لمن يدّعي في العلم فلسفةً * * * عرفت شيئاً وغابت عنك اشياء ُ

بدون عنوان
mohmmed ali -

استاذنا ماهو الحل لقد ملئوا قلوبنا قيحا

رد على منذر 18
مجراوي -

اود اخي العزيز منذر ان تعلم ان غالبية علماء السنة هم من غير العرب مثل ابو حنيفة والنيسابوري وغيرهم

تأمل قليلا
حباب -

غالب الشابندر صدقني ان الانسجام والعفويه الذي تمنحه هذه المناسبات للناس وماتحرك فيهم من العاطفه , والاهتمام فيها (على مابها من علات)تمنع من الانسياق وراء كثير من الفتن , لو تركها الناس لرأيتهم كما هو حال الجماعه يرقصون لكل طبل ارهابي,ويتمايلون مع كل فتنه, ليس كل مالاتحب سئ, وليس كل مايعجبك صحيح.دع عنك هذا وتأمل فيما أسررتك.

نوع التعليقات
MOUSA -

السلام عليكم أستاذ غالب , أثارة هذا الموضوع شيئ جيد لأنها أيضا تزيدنا معرفة بما يدور من تعليقات للقراء ، فأنت تجد 1- التعليقات التحليلية لرقم 20 تحت أسم مدقق و كذلك رقم 25 در ادريس من المغرب و هي قوية المضمون . 2- و تجد كذلك لمن قناعتهم مذهبية و معادية للشيعة. 3- أو و جودية ملحدة. 4- أو قومية بعثية معادية لأيران .5- أو نصرانية. 6- و كذلك أصلاحية كابحة و تريد أستمرارها و لكن مع أضافة الأعتدال الى هذه المشاعر و قد يكون هدفهم زعم رفع أنتاجية الشيعة عموما .7- أو مقتنعة تماما بهذه المشاعر . 8- أو من هو منزعج من الضجيج و التأثير عن طريق رفع الأصوات الشديدة بالمكريفونات . ما ورد أعلاه من طبيعة التعليقات هو أمر قد يبرر بعضه، و لكنه في الغالب وليد ما قبل قراءتهم للمقالة، غير أني أستسمحكم عذرا و احتج على أستخدام الأحكام القاسية (كما طلبتم في المقالة ) لوقف الشعائر . فنحن ليس فقط نرى اللذين يذهبون مشيا عشرات الكيلو مترات الى روضة الحسين في صحة و عافية لحرقهم الدهون الضارة ،بل هم يرقون أيضا بأنسانيتهم فوق مراتب الأستبداد و الأرهاب و القهر، ألا تجدهم يتحدون جحافل التفجيريين ! ألا تجد أن كل أعدائهم هم مجرمون و من ذوي صبغة ;الدمار الشامل ;. فقط 1 من كل مئة ألف يمارس التطبير . 1 من كل خمسون ألف يضرب بااسلاسل و تقريبا الجميع يبكي أو يضرب صدره بيده ، و الممارسة عاطفية المنحى و غير أجبارية. لكن ألا نرى كم أستقطب الحسين (ع) من كل هؤلاء اليشر و أصبحنا شئنا أم أبينا نؤم دوحة موقفه و أستشهاده .

أهداف غير معلنة
ابو ياسر -

قصص وحكايات كثيرة أنتجها خيال الكبار من اعداء الاسلام بحجة محبة آل البيت الاطهار يستند للأباطيلوالأكاذيب والخرافات. الغرض منه هو استنزاف عاطفة الشعور الجمعي، وتوظيفهفي خدمة أيديولوجية خاصة، لصناعة تراجيدية كربلاء فهم يهدفون في كل سنةإلى ترسيخ مبدأ الانتقام في الذهنيَّة الشيعية، وتعميق وتجديد الأحقاد،وصناعة الكراهية. فآلام الحسين -رضي الله عنه- ليست إلا حلقة في سلسلةطويلة تهدف إلى توظيف الأحداث لاستدرار عواطف الناس ، التي تكره الظلم،والعدوان، لتربيها على صناعة ظلم جديد وعدوان آخر! لم يكن الجوهر الحقيقيفي مسيرات اللطم أو التطبير أو العزاء أو السواد هو صناعة البطل الذيتبلور في المخيلة الشعبية وكأنه هو المخلص أو المضحي، بل الجوهر الحقيقيلتلك المسيرات هو تكريس مدروس بعناية لصناعة العدو أو الخصم أو الآخر أوالناصبي الظالم الشرير والخائن اللعين، كي يكتمل السيناريو، وُتكتبالمسرحية بدقة، فتلتهب مشاعر الشيعة حزناً على البطل الضحية الذي ضحىبنفسه لأجل شيعة الحسين، الذي تزعم روايات صناع هولوكوست كربلاء أنه وعدبالجنة كل من بكى عليه، وتألم لأجله، أو دعا بأن يكون من الجنود الذينينتقمون من الآخر تحت راية المنتقم المهدي الذي سيحيي قتلة الحسين وسيقتلالعرب وسيصلب الصحابة وأبناء العرب! لقد أخذت هذه الأساطير والقصص والرؤىتغذي العقل الشيعي(طبعا ليس المقصود آل البيت ع) مع الاسف بالكراهية والانتقام كلما مر به طيف صورالحسين وهو صريع في أرض كربلاء مقطوع الرأس، إن ما نشاهده في عاشوراء يؤكدوجود صناعة للآلام المزيفة على حساب الآلام الحقيقية، إن صنّـاع آلامعاشوراء الكبار ليس هدفهم الحزن عليه، بل الأمر له وجه آخر مخفيّ أو معلنحسب الظروف الزمنية والمكانية! أن هدفهم في صناعة آلام عاشوراء له وجه آخرأسود ومخيف، فكما كان هؤلاء هم من دبر مؤامرة الحسين الأولى، فهم أيضاً منيدبر المؤامرة في كل مرة، ويقتلون الحسين في كل سنة تحت اسم آلام عاشوراء! وان هدفهم الرئيس يتمثل في استغلال هذه الآلام لأهداف أخرى غير المعلنة،ويدل على ذلك النتائج التي تظهر لنا كل سنة من وراء أيام محرم وخاصةعاشوراء، فهؤلاء لهم أجندة خطيرة وهي: تغذية الكراهية والحقد والبغضاء بينالأمة الإسلامية باسم الحسين.. فبالأمس قتلوا الحسين باسم الحسين.. واليوميقتلون الأمة باسم الحسين..احييك على مقالتك الجريئة الواعية والمسؤ

أبو ياسر رقم 32
MOUSA -

السلام عليكم.تحليلكم منطقي لو تدعمه البينة. ماذا تقول عن الزوار و منهم كبار السن من أيران و بقية العالم, ما رأيك و الأرهابيين يفجيرون فيهم، و أن بقية التفجيرات و معترفيها هم لا ناقة لهم و لا جمل في التوجه الشيعي.قد تقول المفجرون هم من صناعة الفرس و أمريكا و أسرائيل ! و أنا أقول انا لله و انا اليه راجعون ..

استفسار
حسين صادق -

السلام عليكماستفسار بسيط تفهم منه ردي على الموضوعهل تستطيع تلبية رغبات كل هؤلاء الذين اضافوا تعليقاتهم على الموضوع المفروض بكاتب مثلك ان يوضح رأيه بالموضوعلا ان يؤلب الناس ويدعوا الى تحرك حكومي لازالة مثل هذه العاداتالعقيدة من اكثر الاشكاليات في الحياة هكذا تربينا وهكذا اصبحت عقيدتناواقول للحسين وانا احسب على المعتدلينيا حســــــــــــــــــــــــــــين أنـا ابـعـالـم الـذر وياك يحسين إكتبت عهديبـمـيلادي إرضعت حبك و بإسمك ألهج ابمهديو أول مـا بـديـت أمـشـي بيه امحبتك تحديإكـبرت لني أحس جمرات تشب و تنطفي ابجبديإنشدت گالوا مصاب حسين إلك نار الحزن يهديو بـديـت أتـصور المذبح و دمعتي تحفر إبخديصرت من أذكر اجروحك ابدليلي ايظل جرح يديإكـبـرت و الـحزن وياي كبر و اتلاوذ ابسديعـشت طول العمر ما بين حزني و دمعتي ووجديلـو حـان الأجل يحسين و لو مني گرب وعديحـزنـك يـنـدفن وياي و ينام ابحفرتي و لحديوشكرا جزيلا

nero
nero -

المناسبات الدينية مناسبات اسلوب حياه مثل زياره الكعبه فى ايام محدده ليس لحج مثل من يحب يجلس هناك اول اشهر رمضان او يحرض مناسبات اسلوب حياه مسابقات ملكات جمال او عروض ازياء فى ايطاليا لكن هنا من يراقب الناس و اسمه قابيل و يقول عايزك ترجعى تغيرى ملابسك حدث فى مصر او عايزك لا تدخل متحف حدث فى مصر قال واحد لا يعمل يدخل متحف انا عايزك هذا ينخر في جسم العراق و كل مربع ادارى و دلع غير مقبول هو مرتد عن حياه بنى آدمين رسميه لا يعترف بها فى البلاد و هذا يجب ضربه و منهم من اعدم و سجن على كلمه عايزك هذه ايضا الام المسؤله عن تربيه فى البيت تختار الحياه بمجلات و تحاسب الابن المرتد من و هو صغير و تعزله عن متخلفين و اى راقى لان المجله منهج لحياه تراها و تطمئن بما تراه من صور و تأخذ كلها و اكثر من مجله يجب من هذه المجلات مجلات الازياء التى بلغه دول الشرق الاقصى و منتشره فى الخليج و هى للجنسين فلا يتفرج على المجله النسائيه شاب او طفل ذكر يعنى رجل فى الشارع يتحرش به لا تنظر على فاترينه حريمى و عند الشراء قد يلجئ لسيده غريبه و هذا شذوذ من هنا للجميع هذه المجلات و لـ الاسره اذ قابيل له شغل يقدمه بالشذوذ بمنع الرجل او النساء من معرفه بحياه كامله و يقول هذا لذكر و هذا لانثى مثل الباروكه يرى انها للنساء فقط او اللون الاحمر او البرتقالى

لقد كان يزيدا من قبل
عين تراقب العدو -

اقول كما قالت مولاتنا زينب ع كد كيدك واسعى سعيك فوالله لن تمحو ذكرنا

اخبث ارض
احمد السيد -

لو كنت شيعياً لكانت اخبت البلاد الي هي كربلاء ففيها قتل الحسين رضي الله عنه و لكان اهل الكوفه احق بالكره و البغض من يزيد بن معاوية الذين كان حين مقتل الحسين في الشام لايدري ما يصنع بإن عمه و لكن دهاء الكوفيين و خبثهم جعلهم يقتلون الحسين و يمشون في جنازته و يطالبون بدمه ثم يجمعون الأموال من وراء مقتله. و هاهم المساكين يأتون من كل مكان لزيارة مكان هو عند الشيعة اكثر قدسية من الكعبة فعلاً صدق زين العابدين عندما قال ; هم يبكون علينا فمن قتلنا غيرهم; عفواً على النسيان لقد نسيت البقعة الأخبت التي قتل فيها الكوفيين علي بن ابي طالب رضي الله عنه. سبحان الله ما أشد دها ء الكوفيين فهم لم يكتفوا بقتل علي و ابنه الحسين بل تعدوه لتحقيق المكاسب الماديه من وراء قتلهم.

الحرية للشعب
حسين -

الاخ الكاتب يريد يطبق اساليب صدام بالمنع والكبت مرة ثانية واتجاهل وتناسى ان الحشود المليونية عفوية بارادة الشعب وليست مظاهرات سياسية تخرج بتمويل الاحزاب..والي ميعجبة صوت الاكثرية خل يشيل غراضة ويروح لغير مكان..شيعة عرب وعجم لا فرق بينهم ماداموا على طرق الحق