لماذا لا أكره إسرائيل؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
"أنا أكره إسرائيل إذن أنا موجود!"
هذا هو "الكوجيتو" العربي الذي يردده المواطن العربي من المحيط إلى الخليج، ومن "المقاومة المهد" إلى "الشهادة اللحد".
على الرغم من اختزال هذا الكره، في التاريخ القريب، عربياً، إلى "كره سياسي محض" لوجود إسرائيل، ك"كيان غريب" في فلسطين، أو ك"خنجر في الخاصرة العربية"، منذ سنة 1948، وتحوّله بالتالي إلى "كرهٍ عربيٍّ شامل" ل"إسرائيل الكيان"، مختصراً في شعار العرب الأبدي المعروف، "قضيتنا هي قضية وجود أو لاوجود"(أي إما نحن نكون وتُعدم إسرائيل، أو العكس)، ولكن التاريخ(أو الأصح تاريخ الكراهية المتبادلة بين الضدّين)، يذهب بنا في هذا الكره القابع في قاع الذاكرة العربية، إلى ما هو أبعد من السياسة وكياناتها وكراهياتها.
تاريخ شعبية المغني الشعبي المصري شعبان عبدالرحيم الذي تحوّل بين ليلة وضحاها إلى "ظاهرة فنية نادرة"، بعد صدور ألبومه المعروف "أنا بكره إسرائيل"، يختزل تاريخ ذهنية "الكراهية الشعبية"، العربية بخاصة، والإسلامية بعامة، لإسرائيل، بذات القدر الذي يختزل فيه، وعلى المستوى ذاته، السياسة والثقافة والإجتماع وأشياء أخرى كثيرة.
فهو، لم يصبح مغنياً مشهوراً ومعروفاً بين المسلمين فحسب، وإنما في الضفة الأخرى من الكراهية، لا سيما في أميركا وإسرائيل. ليس لأنه "مغني عظيم"، وإنما فقط لكونه "يكره" إسرائيل وأخواتها.
فالمغني الكاره لإسرائيل هذا، غنّى "كراهيته"، كما جاء في إحدى حوارته السابقة، ليس لأنه رجل سياسة، وليس لأنه أحبّ دخول السياسة لا من أبوابها الأمامية ولا الخلفية، أو لأنه أراد أن يغني سياسةً ضد سياسة، ف"السياسة مش في دماغه أصلاً"، على حد قوله، وإنما لأنّ "الكلام ده بيعجب الناس ومشي في الخط ده يبقى يكمل في الكلام عشان يبسط الناس".
فالرجل، عربياً، اكتشف لعبة الشهرة في البسط، والبسط في الشهرة، بأن أقرب الطرق إلى قلب جمهوره البسيط، العربي والمسلم، من بابه الأوسع، هو "غناء الكراهية"، وطرب الناس الغلابة بالحض على حب الكراهية، لأنها بصراحة "تبسطهم"، و"تشتري قلوبهم"، وتدخل الغبطة فيها، على حدّ "إيمان" المغني عبدالرحيم بالفن ورسالته.
ونزولاً عند رغبة هذا الشارع وناسه الذين ينبسطون ل"كراهية إسرائيل"، أعاد عبدالرحيم غناء الكراهية مجدداً، بُعيد حذاء الزيدي، في أغنيةٍ "كارهةٍ" جديدة أخرى له، مجّد وعظّم فيها جزمة هذا الأخير(الذي قوبل في باريس بالمثل، ربما إيماناً من الصحفي العراقي سيف الخياط بمقولة حمورابي الأشهر "العين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم")، وحياها ألف تحية، مسمياً بوش في "رائعة الجزمة" تلك، ب"إبن اللذينه"، الذي "يستـأهل ألف جزمة وجزمة"، على ذمة "الرسالة المؤمنة"، ل"فنه المؤمن"!
زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن(الشيخ، كما يطيب لأحد أقطاب الصحافة العربية المكتوبة، الأكثر شعبيةً، رئيس تحرير صحيفة القدس العربي، عبدالباري عطوان المقيم في لندن، أن يسميه دائماً)، كرّرَ أمس، هذا "الكره الوجودي" لإسرائيل، محذراً أميركا والغرب بقوله: "أن غاراتنا عليكم ستتواصل ما دام دعمكم لاسرائيل مستمر".
أما الكبير عادل إمام، فلم تَفِتهُ هذه الظاهرة العربية بإمتياز(ظاهرة الكره الضروري لإسرائيل، بإعتبار "العرب ظاهرةً صوتية"، على حد قول المفكر الليبرالي السعودي الكبير المثير للجدل عبدالله القصيمي)، حيث طالها بالنقد الكوميدي الجميل، كعادته، وهو يقلّد دور "المقاطعين العرب الكبار" لإسرائيل وبضائعها، وذلك برمي زجاجة الويسكي وسط الجمهور، وإطلاقه للكليشيه الأكثر شعبيةً، وقرباً من نبض الجمهور العربي: "أنا بكره إسرائيل".
الكل يكره إسرائيل، إذن، لأن العروبة في كونها "صوتاً عالياً"، و"غضبةً عاليةً"، و"عجزاً عالياً"، تقتضي هذا الكره الضروري، كواجب قومي ضروي(فضلاً عن كونه فرضاً ديني)، من المحيط إلى الخليج، ومن جاكرتا شرقاً إلى طنجة غرباً.
ولكن ماذا عما وراء هذه "الغضبة العالية"، في "الصوت العالي"؟
ماذا عما وراء حقيقة "مقاطعة" العرب "العالية"، لإسرائيل وأورشليم(ها) المرفوعة على القدس؟
ماذا عن حقيقة المواجهة العربية ل"حقيقة" إسرائيل، أو إسرائيل الحقيقية؟
ماذا عن حضور إسرائيل القوي في العالم، مقابل غياب العرب وحضورهم الأقل من الضعيف؟
ماذا عن قوة إسرائيل بيهود(ها) القلائل(حوالي 14 مليون نسمة في العالم، منهم حوالي 7.5 مليون في إسرائيل، و ما يقارب 5.3 في أميركا)، مقابل ضعف فلسطين بعرب(ها) ومسلميها الكثيرين، الذين ينوف تعدادهم عن 1.4 مليار نسمة)؟
ماذا عن جيش إسرائيل الفاعل(هو سابع أقوى جيش في العالم، بعد أميركا وروسيا والصين وبريطانيا وفرنسا والهند، حسب تقريرٍ لوزارة الدفاع الإميركية)، مقابل الجيوش العربية الخربانة المعطلة؟
ماذا عن إسرائيل النووية، مقابل "عرب خمس نجوم"؟
ماذا عن "إسرائيل نوبل" مقابل "عرب قراءة الكف والفنجان"؟
بالطبع، إسرائيل هي كأية دولة أخرى موجودة في هذه القرية الكروية، لها ما لها وعليها ما عليها؛ لها حسناتها وسيئاتها؛ كما لها صواباتها وزلاتها وسقطاتها.
هي دولة موجودة على أية حال؛ ليست فوق الوجود، كما أنها ليست تحت العدم.
هي ليست مقدسة فوق كل الوجود، كي تُعبَد، ولا هي بمدنسة تحت الوجود، كي تُرمى إلى أقرب بحر.
هي كيان حقيقي لشعب حقيقي، له أن يعيش، إلى جانب دولة فلسطينية حقيقية، لكل الفلسطينيين، في الداخل والخارج، الذين يستحقون كل الحياة في وطنٍ واحد يجمعهم تحت علم واحد.
أن ننتقد إسرائيل كأي موجود آخر في هذا الوجود، فهذا أكثر من حق، أما أن نكره إسرائيل ويهودها، ونصنع شوارع أو عقائد من الكراهية بالضد من وجودهم، الذي بات بديهية واقعة، أو نقيم دولاً كلامية وكرنفالات خطابية من الكراهية وإليها، لا تقدم من حقيقة الموجود الإسرائيلي بشيء، فهذه قضية آخرى، يختبئ وراءها أكثر من خرافة، وأكثر من مطاردة للعقل، وأكثر من انتحار.
ثم، لماذا نكره إسرائيل كدولة، وكلنا يعلم أنّ الدول ليست جمعيات خيرية، أو جمعياتٍ للرفق لا بالحيوان ولا الإنسان. فالدولة الحقيقية لا يعنيها سوى نصف الكأس الملآن، الذي يملي عليها مصالحها، أما النصف الفارغ فتتركه للفارغين، كي يقضوا به أوقات فراغهم، بالفارغ من الكلام والفارغ من الشعارات، من ألفها إلى يائها؟
لماذا نكره إسرائيل، كدولة حقيقية، وكلنا يعلم بحقيقة قيامها الصعب، لا بل المستحيل، الذي آل من "يوتوبيا" إلى واقع حقيقي قائم، يمشي منذ حوالي 62 عاماً على الخريطة، لا بل في قلبها عربياً؟
لماذا نكره إسرائيل وكلنا يراها كيف تحوّلت خلال بضع عشراتٍ من السنين، من "سماءٍ مفترضة لميعاد موسى"، إلى "أرضٍ لميعادٍ أكيد"، لكل اليهود في العالم قاطبةً؟
لماذا نكره إسرائيل، وهي دولة ديمقراطية، يعلو فيها القانون، ولا يُعلى عليه، ويتم تداول السلطة فيها سلمياً بإنتخابات حقيقية، يترشح فيها العربي المختلف، إلى جانب اليهودي، في كونه مواطناً إسرئيلياً أولاً وآخراً، في ذات الوقت الذي نرى فيه، غير العربي(أو المختلف حتى لو كان عربياً) في بلاد عربية ديكتاتورية، عشائرية، بطرياركية، قريبة أو بعيدة، "مواطناً" خارجاً عن كل الدرجات، أعجمياً ممنوعاً من الصرف والنحو في كل مفاصل الدولة ومؤسساتها ودوائرها، من أولها إلى آخرها.
سوريا "العدوّة" المجاورة لها مثلاً، تتعامل مع أكرادها المولودين فيها أباً عن جد، ك"أجانب" أو "مكتومين" ممنوعين من كل المواطنة وكل الهوية، لا بل حتى من السفر والتنقل ب"نصف حرية" داخل وطنهم، فضلاً عن منعهم من السفر إلى الخارج؟
لماذا نكره إسرائيل، ونرى ديمقراطيتها، كيف تنتخب الأفضل لشعبها، عبر صناديق الإقتراع، وتحاسب فوقها الكبير، إن أخطأ أو أساء استخدام السلطة، أو تقاضيه إن خرج على مصلحة البلاد العليا، كأي مواطن في التحت، بحكم القانون، فيما نرى المُلك في الفوق العربي الحاكم، ينتقل بالوراثة الأكيدة، أو ب"الوصية"، أو بإنتخابات شكلية مزيّفة مهرّجة، خارجة عن كل حرية، وكل ديمقراطية، معروفة النتائج سلفاً بتسعاتها الأربع(99.99)، فضلاً عن أن الحاكم العربي، هو العالي الأعلى بلا منازع، في كل البلاد، فوقها وتحتها؛ هو الأعلى من كل قانون، والأكبر من كل دستور، حيث هو في فوق الفوق، يعلو ولا يُعلى عليه؟
لماذا نكره إسرائيل، ونحن نراها منذ قيامها في 14 مايو 1948، تفعل ما لا تقول، وتحقق ما هو مستحيل، فيما نسمع العرب يقولون ما لا يفعلون، أو يقولون ما لا يذهب أبعد ما الشفتين؟
لماذا نكره إسرائيل، "الكيان المصطنع"، بحسب صنّاع الكلام العربي "الممتاز"، ومفصّلي نظريات "الوحدة والحرية والإشتراكية" وملقّني شعار "العرب واحد كدينهم الواحد"، و"الإسلام هو الحل"، و"الفقيه هو المخرَج والمنقذ"، ونحن نرى "إسرائيل المصطنعة" هذه، بأم أعيينا، كيف طوّرت الذّرة وصنعت القنبلة النووية لتصبح خامس دولة نووية في العالم(حيث تملك أكثر من مئتي رأس نووي بحسب بعض التوقعات)، خلال بضع عقودٍ من تأسيسها، فيما العرب لم يصنعوا للآن إبرة مثقوبة؟
لماذا نكره إسرائيل، ويهودها(بملايينهم ال14) في الخارج والداخل حصدوا حتى الآن 180 جائزة نوبل(منها 171 جائزة في الفيزياء والكيمياء والطب والفيزيولوجيا وعلوم الإقتصاد والأدب، و9 في السلام)، مقابل 12جازة فقط(بينها واحدة في الفيزياء للباكستاني أكثر عبدالسلام عام 1979، وواحدة في الكيمياء للمصري أحمد زويل عام 1999، واثنتان في الآداب، واحدة للمصري نجيب محفوظ عام 1988 وأخرى للتركي أورهان باموك عام 2006، أما الثمانية الباقيات فهي جوائز للسلام)، لمليار و400 مليون مسلم؟
كيف أكره إسرائيل، وإني أراها الآن بأم عيني، بعد هولوكوستٍ كبيرٍ كثيرٍ طال الملايين من يهودها في الشتات الكثير، تقوم كعنقاءٍ متمردة تبعث من رمادها؟
كرهتُ إسرائيل مدرسةً كاملةً بحالها، قبل تحية العلم وبعدها، أمام معلمي على مقاعد الدراسة وخلفه، إلى أن أيقظتني حروفٌ ممنوعةٌ، بعد سباتٍ ثقيلٍ دام طفولةً كاملةً، واستغرق منهاجاً كاملاً في التربيتين الدينية والوطنية، فكشفت ذاتي أمام حقيقة إسرائيل، على عكس كراهيةٍ علّمني إياها معلمي الأول، في حضرة أول تحيةٍ مكرَهةٍ للعلم.
أحب عَلَمي، ولكني لا أكره عَلَم إسرائيل.
أحب ترابي، ولكني لا أكره تراب الآخرين.
أحب أن أكون ذاتي، ولكني لا أكره كون الآخرين.
التعليقات
لماذا نكره اسرائيل
مواطن بلا وطن -لان الفقير يكره الغني و الجاهل يكره المثقف والمتخلف يكره المتتطور...واغلبنا يتمنى ان يكون مواطن فيها.عتب صغير: للموضوعية جميع الدول العربية متخلفة سياسيا و اجتماعيا و اقتصادا فارجو عدم تسمية سوريا وتجاهل الدول الاخرى!!!وشكرا
لماذا نكره اسرائيل
مواطن بلا وطن -لان الفقير يكره الغني و الجاهل يكره المثقف والمتخلف يكره المتتطور...واغلبنا يتمنى ان يكون مواطن فيها.عتب صغير: للموضوعية جميع الدول العربية متخلفة سياسيا و اجتماعيا و اقتصادا فارجو عدم تسمية سوريا وتجاهل الدول الاخرى!!!وشكرا
لاعواطف فى السياسة
Amir Baky -أنا اكره سلبيات إسرائيل و أحب أيجابياتها. أكره فكرة تديين الدولة التى تمارسه إسرائيل وفى نفس الوقت أحب ديمقراطيتها الداخلية التى لا توجد بأى بلد عربى. أكره عنصريتها و متاجرتها بالمحرقة و أحب حنكتها السياسية و ذكائها الدبلوماسى. أكره عنفها الشديد ضد الفلسطينيين و أحب محافظتها على مواطنيها و خوفها عليهم. أكره التطرف و اليمينين و أحب ليبرالية اليسار. أكره العنصريين و أحب جماعات السلام بإسرائيل والتى لا توجد ببلادنا العربية. أكره فلسفة إقصاء الآخر و التعالى عليه ولكن أحب تقدم هذا البلد و إيمانه بالعلم و الأبحاث و التطوير. أحب قدرته على تلجيم اليمينين و الإنفتاح على الحاضر و عدم التيبس بالماضى بحجج دينية.
لاعواطف فى السياسة
Amir Baky -أنا اكره سلبيات إسرائيل و أحب أيجابياتها. أكره فكرة تديين الدولة التى تمارسه إسرائيل وفى نفس الوقت أحب ديمقراطيتها الداخلية التى لا توجد بأى بلد عربى. أكره عنصريتها و متاجرتها بالمحرقة و أحب حنكتها السياسية و ذكائها الدبلوماسى. أكره عنفها الشديد ضد الفلسطينيين و أحب محافظتها على مواطنيها و خوفها عليهم. أكره التطرف و اليمينين و أحب ليبرالية اليسار. أكره العنصريين و أحب جماعات السلام بإسرائيل والتى لا توجد ببلادنا العربية. أكره فلسفة إقصاء الآخر و التعالى عليه ولكن أحب تقدم هذا البلد و إيمانه بالعلم و الأبحاث و التطوير. أحب قدرته على تلجيم اليمينين و الإنفتاح على الحاضر و عدم التيبس بالماضى بحجج دينية.
الفكر السليم
sodar -سلام كاك هوشنكانت كاتب عظيم و مخضرم و الله ليس هناك في الوطن العربي و الاسلامي (المليار و 400 مليون مسلم) كاتب ذو فكر سليم مثلك
الفكر السليم
sodar -سلام كاك هوشنكانت كاتب عظيم و مخضرم و الله ليس هناك في الوطن العربي و الاسلامي (المليار و 400 مليون مسلم) كاتب ذو فكر سليم مثلك
Israel
arij -المسالة تتعدى كونها كره او محبة, المسالة هي ان اصل وجودها قام على غصب حقوق الاخرين, وبالتالي لا يمكن للغاصب ان يعطي عدلا,هي عادلة بين اليهود نسبيا,فما قولك عن عرب اسرائيل مواطنون من درجة خامسة,لا بل ان اسرائيل تفرق بين السفارديم الشرقيين والاشكيناز الغربيين,لقد راينا حضارتها في حرق الاطفال فى جنوب لبنان وغزة, يا اخوتي رجاء;قليل من الاطلاع على ظروف نشاة هذا الكيان, ومزيد من الدعم لحركات التحرر ,تناسوا الحقد الطائفي وانظروا قليلا لحالنا الصعب,وما امثال هذا الكاتب الا السطحيون الذين انغروا بالشعارات الكاذبة للديقراطية المفقودة التي راينا مفاعيلها في افغانستان والعراق,وهو نفسه لو كان في اسرائيل سيكون المنبوذ المتسلق ,الذي سعره سعر اي رخيص عندهم,يا شباب اقرؤا تاريخ الصهيونية لتعرفوا نظرتهم الينا,و لنعمل على انفسنا نفسيا بعدم التجريح بحركات المقاومة,نحن نعيش في الغرب ,وكم هو صعب عندما تسمع اسرائيلي هناك يقول في العمل او الدراسة, عندنا في اسرائيل في القدس, او عندما يدعو الاوروبيين الى صحن الحمص او الفول او الفلافل على انه طبق اسرائيل الوطني,سرقوا الارض والان يسرقون التراث,لا تدعوهم يسرقون منكم الهوية والاذعان,نحن لسنا عبيد
Israel
arij -المسالة تتعدى كونها كره او محبة, المسالة هي ان اصل وجودها قام على غصب حقوق الاخرين, وبالتالي لا يمكن للغاصب ان يعطي عدلا,هي عادلة بين اليهود نسبيا,فما قولك عن عرب اسرائيل مواطنون من درجة خامسة,لا بل ان اسرائيل تفرق بين السفارديم الشرقيين والاشكيناز الغربيين,لقد راينا حضارتها في حرق الاطفال فى جنوب لبنان وغزة, يا اخوتي رجاء;قليل من الاطلاع على ظروف نشاة هذا الكيان, ومزيد من الدعم لحركات التحرر ,تناسوا الحقد الطائفي وانظروا قليلا لحالنا الصعب,وما امثال هذا الكاتب الا السطحيون الذين انغروا بالشعارات الكاذبة للديقراطية المفقودة التي راينا مفاعيلها في افغانستان والعراق,وهو نفسه لو كان في اسرائيل سيكون المنبوذ المتسلق ,الذي سعره سعر اي رخيص عندهم,يا شباب اقرؤا تاريخ الصهيونية لتعرفوا نظرتهم الينا,و لنعمل على انفسنا نفسيا بعدم التجريح بحركات المقاومة,نحن نعيش في الغرب ,وكم هو صعب عندما تسمع اسرائيلي هناك يقول في العمل او الدراسة, عندنا في اسرائيل في القدس, او عندما يدعو الاوروبيين الى صحن الحمص او الفول او الفلافل على انه طبق اسرائيل الوطني,سرقوا الارض والان يسرقون التراث,لا تدعوهم يسرقون منكم الهوية والاذعان,نحن لسنا عبيد
رأي
Hassan -كتابتك جميلة وجزلة ولكن إذا كنت تريد صدم القارئ ليعي فهذا جميل لكن إذا قصدت فقط إيجاد تبريرات لإسرائيل عبر نقائص حكام العرب (وليس المقصود العرب كعرق بل دول سُميت عربية وفيها أنت أيضا) ففي هذه الحال لم تبقى متسقا فأنت تقول في سطورك الأخيرة: أحب عَلَمي، ولكني لا أكره عَلَم إسرائيل.أحب ترابي، ولكني لا أكره تراب الآخرين.فلماذا لم تقل ;تراب إسرائيل; أظن لأنك في الداخل لازلت تكره إسرائيل كحكم غاصب ومعتدي ومحتل وطريقة الحكم الناجحة فيه لاتعفيه من جرائمه...فلاخلاف ومقولة الكره أصبحت ممجوجة والأصح منها على الأقل هناك عشرات القرارات من الأمم المتحدة على إسرئيل تنفيذها وإرجاع الجولان على رأسها . أم إن لك رأي آخر؟ عبارتك جزلة وجميلة ويمكن أن تصادر القارئ مثلها مثل أغنية شعبان الذي أشرت إليه.
رأي
Hassan -كتابتك جميلة وجزلة ولكن إذا كنت تريد صدم القارئ ليعي فهذا جميل لكن إذا قصدت فقط إيجاد تبريرات لإسرائيل عبر نقائص حكام العرب (وليس المقصود العرب كعرق بل دول سُميت عربية وفيها أنت أيضا) ففي هذه الحال لم تبقى متسقا فأنت تقول في سطورك الأخيرة: أحب عَلَمي، ولكني لا أكره عَلَم إسرائيل.أحب ترابي، ولكني لا أكره تراب الآخرين.فلماذا لم تقل ;تراب إسرائيل; أظن لأنك في الداخل لازلت تكره إسرائيل كحكم غاصب ومعتدي ومحتل وطريقة الحكم الناجحة فيه لاتعفيه من جرائمه...فلاخلاف ومقولة الكره أصبحت ممجوجة والأصح منها على الأقل هناك عشرات القرارات من الأمم المتحدة على إسرئيل تنفيذها وإرجاع الجولان على رأسها . أم إن لك رأي آخر؟ عبارتك جزلة وجميلة ويمكن أن تصادر القارئ مثلها مثل أغنية شعبان الذي أشرت إليه.
مقالة مظللة
فاروق الحلالشة -المقارنة خاطئة بين المسلمين واليهود والسبب بسيط وليس بحاجة الى مؤيد او مستنكر.فكما هو معروف بأن اليهود الاروبيون عاشوا في بيئة علمية تقنية وصناعية وزراعية وثقافية استعمارية اي شاهدوا وعاشوا جميع الثورات الاجتماعية والعلمية وقداستفادوا منها نظرا لوضعهمم الاجتماعي الطبقي في حين لايوجد اختلاف بين اليهود المقيمين في العالم الاسلامي والمسلمين نظرا للبيئة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية ...المستعمره من الغرب ومعهم اليهود الاشكناز التي حدت ومازلت تمنعهم من الانطلاق العلمي والتكنولجي والمعرفي.بمعنى أخر اذا اخذنا اليهود المقيمين في العالم الاسلامي وقارناهم مع مواطينيهم من المسلمين وغيرهم من الديانات فلن تجد علامات ونسب واعداد مختلفة عن بعظهما البعض وهذ يدل على الاستعمار وعلى المساواة والتكيف لليهود في عالمنا الاسلامي
مقالة مظللة
فاروق الحلالشة -المقارنة خاطئة بين المسلمين واليهود والسبب بسيط وليس بحاجة الى مؤيد او مستنكر.فكما هو معروف بأن اليهود الاروبيون عاشوا في بيئة علمية تقنية وصناعية وزراعية وثقافية استعمارية اي شاهدوا وعاشوا جميع الثورات الاجتماعية والعلمية وقداستفادوا منها نظرا لوضعهمم الاجتماعي الطبقي في حين لايوجد اختلاف بين اليهود المقيمين في العالم الاسلامي والمسلمين نظرا للبيئة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية ...المستعمره من الغرب ومعهم اليهود الاشكناز التي حدت ومازلت تمنعهم من الانطلاق العلمي والتكنولجي والمعرفي.بمعنى أخر اذا اخذنا اليهود المقيمين في العالم الاسلامي وقارناهم مع مواطينيهم من المسلمين وغيرهم من الديانات فلن تجد علامات ونسب واعداد مختلفة عن بعظهما البعض وهذ يدل على الاستعمار وعلى المساواة والتكيف لليهود في عالمنا الاسلامي
نسيت المجازر!!!
حمد السيد على -ذكرت كل شئ أيجابى لأسرائيل و نسيت أمر تافه و هو مذبحة قاناو مدرسة بحر البقر و صبرا و شاتيلا و غزة و جنين و ...........
نسيت المجازر!!!
حمد السيد على -ذكرت كل شئ أيجابى لأسرائيل و نسيت أمر تافه و هو مذبحة قاناو مدرسة بحر البقر و صبرا و شاتيلا و غزة و جنين و ...........
إساءة للشرفاء
د. عبدالحكيم الزعبي -البعض يصمتون دهراً، وعندما ينطقون، ينطقون كفراً وعهراً. في كل عدة أيام، تخرج علينا أفاع تخاف منها الأفاعي، وتكتب أقرب إلى الهذيان منها إلى المقالات. لقد أصبح التطاول على العرب وتاريخهم، وتمجيد أعدائهم مهنة للحيتان التي لفظتها البحار. وأخيراً يجب القول أن الهذيان الذي ورد في المقال يشكل أيضاً إساءة للشرفاء الذين يدعي كاتب المقال الدفاع عن حقوقهم.
إساءة للشرفاء
د. عبدالحكيم الزعبي -البعض يصمتون دهراً، وعندما ينطقون، ينطقون كفراً وعهراً. في كل عدة أيام، تخرج علينا أفاع تخاف منها الأفاعي، وتكتب أقرب إلى الهذيان منها إلى المقالات. لقد أصبح التطاول على العرب وتاريخهم، وتمجيد أعدائهم مهنة للحيتان التي لفظتها البحار. وأخيراً يجب القول أن الهذيان الذي ورد في المقال يشكل أيضاً إساءة للشرفاء الذين يدعي كاتب المقال الدفاع عن حقوقهم.
كراهية شعبولا
ايلافي -في احدى حلقات برنامج من سيربح المليون سأل مقدمه ضيف الحلقة المغني شعبان عبدالرحيم او شعبولا كما يسمونه عن اسم كتاب من اربع لم يؤلفه الكاتب طه حسين وكان اسم الكتاب المطلوب ذكره هو(عودة الروح) الذي ألفه توفيق الحكيم.بالطبع لم يعرف شعبولا الجواب لانه شخص أمي لا يعرف القراءة ولم يسمع بتلك الكتب ومؤلفيها،فساعده المقدم وذكر اسم الكتاب(عودة الروح)فقال شعبولا صحيح وهو يهز رأسه الضخم فسأله المذيع عن السبب في ذلك فأجاب شعبولا (لان الروح شغل الله مش شغل البشر!!)لذلك اظن اسرائيل ليست منزعجة حقا من كراهية شعبولا وامثاله.ثم لا يجوز مقارنة دولة اسرائيل الحقيقية التي يسودها القانون وتتبع النظام الديمقراطي في الحكم مع (دولة سوريا الاسد الابدية) التي هي اقرب الى اقطاعية متخلفة تملكها العائلة الحاكمة ويسود فيها قوانين العصابات الاجرامية التي تستند على القوة العسكرية والاجهزة المخابراتبية الخبيرة في الاجرام. وتمارس هذه العائلة الحاكمة منذ 40 سنة واتباعها سياسة تفقير الشعب السوري بنهب منظم دائم للدولة وتمارس اقسى اساليب القمع والبطش ضد الوطنين السوريين وتعمل على تمزيق صف الشعب باثارة النعرات القومية والطائفية بين ابنائه لتسهل تحكمها بهم.الشعوب العربية لاتكره الشعب الاسرائيلي ولكن المشكلة ان الحكام العرب يعبدون كراسي الحكم ولا يتركونها الا الى القبور،وتفرض عليهم عبادتهم للكرسي صنع الكراهية لاسرائيل في قلوب عبيدهم او شعوبهم لابعادها عن التفكير بجرائمها ومحاولة التخلص منها.وهؤلاء الحكام يدركون جيدا ان كراهية شعبولا لاسرائيل ضرورية لهم كي تطول اعمارهم اكثر.
كراهية شعبولا
ايلافي -في احدى حلقات برنامج من سيربح المليون سأل مقدمه ضيف الحلقة المغني شعبان عبدالرحيم او شعبولا كما يسمونه عن اسم كتاب من اربع لم يؤلفه الكاتب طه حسين وكان اسم الكتاب المطلوب ذكره هو(عودة الروح) الذي ألفه توفيق الحكيم.بالطبع لم يعرف شعبولا الجواب لانه شخص أمي لا يعرف القراءة ولم يسمع بتلك الكتب ومؤلفيها،فساعده المقدم وذكر اسم الكتاب(عودة الروح)فقال شعبولا صحيح وهو يهز رأسه الضخم فسأله المذيع عن السبب في ذلك فأجاب شعبولا (لان الروح شغل الله مش شغل البشر!!)لذلك اظن اسرائيل ليست منزعجة حقا من كراهية شعبولا وامثاله.ثم لا يجوز مقارنة دولة اسرائيل الحقيقية التي يسودها القانون وتتبع النظام الديمقراطي في الحكم مع (دولة سوريا الاسد الابدية) التي هي اقرب الى اقطاعية متخلفة تملكها العائلة الحاكمة ويسود فيها قوانين العصابات الاجرامية التي تستند على القوة العسكرية والاجهزة المخابراتبية الخبيرة في الاجرام. وتمارس هذه العائلة الحاكمة منذ 40 سنة واتباعها سياسة تفقير الشعب السوري بنهب منظم دائم للدولة وتمارس اقسى اساليب القمع والبطش ضد الوطنين السوريين وتعمل على تمزيق صف الشعب باثارة النعرات القومية والطائفية بين ابنائه لتسهل تحكمها بهم.الشعوب العربية لاتكره الشعب الاسرائيلي ولكن المشكلة ان الحكام العرب يعبدون كراسي الحكم ولا يتركونها الا الى القبور،وتفرض عليهم عبادتهم للكرسي صنع الكراهية لاسرائيل في قلوب عبيدهم او شعوبهم لابعادها عن التفكير بجرائمها ومحاولة التخلص منها.وهؤلاء الحكام يدركون جيدا ان كراهية شعبولا لاسرائيل ضرورية لهم كي تطول اعمارهم اكثر.
اكره اسرائيل وبروكا
رولا الزين -اعترف ادوارد سعيد الفلسطيني بالهولوكست وأنت لم تدن جرائم اسرائيل في حق الفلسطينيين والعرب في مقالتك وهي لا تعدو كونها نسخة معكوسة من أغنية شعبان عبد الرحيم. وكل ثرثرتك عن اسرائيل وتفوقها الحضاري لم تمنع اسرائيليا مرموقا هو اسرائيل شاحاك من اعتبار اسرائيل دولة مجرمة . ولماذا لم تسهب اكثر في مديح اسرائيل وتخبرنا لماذا يطارد القضاء في اكثر من بلد اوروبي وزراء ومسؤولين اسرائيليين سابقين وحاليين . واليهود الذين حصدوا جوائز نوبل لم يتوفر لهم ذلك لانهم يهود فقط بل لانهم امريكيين واوروبيين افادوا من تقدم العلوم في امريكا واوروبا والدليل انه لم ينل يهودي يمني او يهودي ايراني هذه الجائزة . ولماذا لم تذكر اوبنهايمر اليهودي الالماني الذي اخترع القنبلة الذرية وحرض امريكا على رميها فوق اليابان ؟؟ واي ديمقراطية هذه التي تبنى على سرقة اراضي الآخرين وهدم منازلهم واقتلاع زيتونهم وتقتيلهم بالقنابل العنقودية وذبح ابريائهم في صبرا وشاتيلا ؟؟ واذا كان لدي المسلمين من ينادي بشعارات ظلامية ففي اسرائيل حاخامات يصرون على ختان بعض موتى اليهود وألا لا يصرحون بدفنهم .وقد تحولت سنغافورة في ثلاثين عاما فقط الى معجزة اقتصادية تفوق اسرائيل بشوط كبير دون وجود يهود فيها ودون مليارات دولارات مساعدات امريكية ودون حروب على جيرانها فلماذا لا تكتب عنها يا من تخيل انه اصبح محللا ؟؟ وربما فاتك الكلام عن تحليل بول العرب كما فعل الموساد مع حافظ الاسد في ماتم الملك حسين وبذلك يكون تحليلك اعم واشمل . ويجدر بك الكلام عن محاولة اسرائيل الديمقراطية تصنيع قنبلة بيولوجية تتعرف على العرب فقط وتصيبهم بالعقم يا عقيم المنطق والضمير الانساني .
اكره اسرائيل وبروكا
رولا الزين -اعترف ادوارد سعيد الفلسطيني بالهولوكست وأنت لم تدن جرائم اسرائيل في حق الفلسطينيين والعرب في مقالتك وهي لا تعدو كونها نسخة معكوسة من أغنية شعبان عبد الرحيم. وكل ثرثرتك عن اسرائيل وتفوقها الحضاري لم تمنع اسرائيليا مرموقا هو اسرائيل شاحاك من اعتبار اسرائيل دولة مجرمة . ولماذا لم تسهب اكثر في مديح اسرائيل وتخبرنا لماذا يطارد القضاء في اكثر من بلد اوروبي وزراء ومسؤولين اسرائيليين سابقين وحاليين . واليهود الذين حصدوا جوائز نوبل لم يتوفر لهم ذلك لانهم يهود فقط بل لانهم امريكيين واوروبيين افادوا من تقدم العلوم في امريكا واوروبا والدليل انه لم ينل يهودي يمني او يهودي ايراني هذه الجائزة . ولماذا لم تذكر اوبنهايمر اليهودي الالماني الذي اخترع القنبلة الذرية وحرض امريكا على رميها فوق اليابان ؟؟ واي ديمقراطية هذه التي تبنى على سرقة اراضي الآخرين وهدم منازلهم واقتلاع زيتونهم وتقتيلهم بالقنابل العنقودية وذبح ابريائهم في صبرا وشاتيلا ؟؟ واذا كان لدي المسلمين من ينادي بشعارات ظلامية ففي اسرائيل حاخامات يصرون على ختان بعض موتى اليهود وألا لا يصرحون بدفنهم .وقد تحولت سنغافورة في ثلاثين عاما فقط الى معجزة اقتصادية تفوق اسرائيل بشوط كبير دون وجود يهود فيها ودون مليارات دولارات مساعدات امريكية ودون حروب على جيرانها فلماذا لا تكتب عنها يا من تخيل انه اصبح محللا ؟؟ وربما فاتك الكلام عن تحليل بول العرب كما فعل الموساد مع حافظ الاسد في ماتم الملك حسين وبذلك يكون تحليلك اعم واشمل . ويجدر بك الكلام عن محاولة اسرائيل الديمقراطية تصنيع قنبلة بيولوجية تتعرف على العرب فقط وتصيبهم بالعقم يا عقيم المنطق والضمير الانساني .
الا تعلم حقا؟
Sami -غريب، الا تعلم لما نحن نكره اسرائيل؟ هل كنت لتحب ان يطردك احد من بيتك مدعيا انه له و تشكره و تحبه و لا تكرهه؟هل نحب اسرائيل لكونها عادلة مع المهاجرين اليها، و قاتلة مع اصحاب الارض التي تحتلها؟هل نحب اسرائيل لكونها ديمقراطية بانتخباتها ، و دكتاتورية في احتلالاتها؟هل نحب اسرائيل لكونها تحاسب رؤساءها اذا اجنوا ملايين الدولارات، و تدافع عنهم اذا ما استعملوا الفوسفور و النابالم لاطفال و نساء غير اليهود؟غريب امرك، و لعنة الله على هكذا حكام عرب اعطوك فرصة مقارنتهم بحكام اسرائيل، لانهم هم، افسد منهم.اللهم لا تؤاخذنا، بما يفعل الحكام السفهاء بنا، الذين اضلوا الامة، و علموها الخذل و الذل، و اعطوا الفرصة لبعض الناس حتى يحبوا اسرائيل، الدولة المحتلة، اكثر منا.
الا تعلم حقا؟
Sami -غريب، الا تعلم لما نحن نكره اسرائيل؟ هل كنت لتحب ان يطردك احد من بيتك مدعيا انه له و تشكره و تحبه و لا تكرهه؟هل نحب اسرائيل لكونها عادلة مع المهاجرين اليها، و قاتلة مع اصحاب الارض التي تحتلها؟هل نحب اسرائيل لكونها ديمقراطية بانتخباتها ، و دكتاتورية في احتلالاتها؟هل نحب اسرائيل لكونها تحاسب رؤساءها اذا اجنوا ملايين الدولارات، و تدافع عنهم اذا ما استعملوا الفوسفور و النابالم لاطفال و نساء غير اليهود؟غريب امرك، و لعنة الله على هكذا حكام عرب اعطوك فرصة مقارنتهم بحكام اسرائيل، لانهم هم، افسد منهم.اللهم لا تؤاخذنا، بما يفعل الحكام السفهاء بنا، الذين اضلوا الامة، و علموها الخذل و الذل، و اعطوا الفرصة لبعض الناس حتى يحبوا اسرائيل، الدولة المحتلة، اكثر منا.
على اشكالها تقع
علو على اشلاء ودماء -الملاحظ اتفاق (المتطرفين) من كافة الاقليات المارونية والقبطية والكوردية والبربرية والبابلية وغيرهم ,والتي تقطن العالم العربي, حول محبة اسرائيل وكراهية العرب. يستحلون ظلم العرب ويفرحون لمصائب العرب ويشعرون الألم لدم كلب داسته سيارة في بنغلادش ولا يشعرون لدم طفل عربي! فهل هم بشر عاديين؟
الى 6 مظللة
راشيل -نعم انها قضية وجود استعمارية امبيريالية وامتدادتها الشقافية في فلسطين والعالم الاسلامي ونفيه وجود الأخر
التملق الكردي
فاضل عثمان -مهمها تملق الاكراد لاسرائيل واللوبي اليهودي في امريكا ومهما قدم الاكراد من طقوس العبوديه والطاعة لليهود واسرائيل فسيبقى الاكراد ورقه يلعب بها وحجر شطرنج يحرك وهذه ليست اول مرة , فتاريخ الاكراد يشهد على ذلك من علاقة المجرم مصطفى البرزاني بشركات النفط الانكليزيه وعلاقتهم بالشاه و....الخ طول عمرهم يلعب بهم ككره ويعملوا كمرتزقه وعذرهم انهم عديمي التفكير السليم لان الجهل والحقد اعمى عيونهم وقلوبهم وتحول الى عنصريه ضد جيرانهم الذين استضافوهم بعدما جاءوا كقبائل سائبه لايتعرف هي نفسها باصلها.والذي يثير الانتباه ان تعليقات الاكراد كلها حماس وتأييد وتصفيق لمدح الكاتب وغرامه وعشقه لاسرائيل وكل هذا نفاق و كذب انه في الحقيقه كره للعرب والمسلمين وشهادة كره العرب والمسلمين هي شهاده حسن سلوك الاكراد لدى اسرائيل والامريكان وفي نفس الوقت اداء مهمة تحريض للقطيع الكردي بكره للعرب والمسلمين . وسيرى الاكراد نتيجة اعمالهم هذه فمثلما اطاح بهم الشاه من قبل سوف يقدمون كضحيه وقربان للمصالح الامريكيه والاسرائيليه في المنطقه. انا هنا لااريد ان اعلق على جرائم اسرائيل بحق العرب التي لم يبق ذو ضمير واخلاق الا وادانها ولا اريد ان اتحدث عن فكرة الدوله الدينيه العنصريه البغيضه ولا عن دور اسرائيل التخريبي والسلبي في المنطقه والعالم وأذا كانت هذه الدوله العنصريه التي بنيت على الباطل واغتصاب حق الاخرين قدوة للاكراد فهنيئا لكن هذه الحلم النجس سوف لن يتحقق.
قتل وديمقراطية كمان
سالم مصطفى -اريد ان اعرف ما لنا والهولكوست اعترفنا بها ام لم نعترف ؟ لم يشارك العرب فيها وفي الغالب لم يسمعوا بها في حينها ، وفي نفس الوقت عانى الشعب العربي وخصوصا ليبيا من نفس الويلات خلال الحرب العالمية الثانية ومات منهم الالاف ولم نسمع احد ادان ذلك او حتى سمع بذلك.بالنسبة لفلسطين اين ذهب الضحايا منذ اول استيطان صهيوني عام 1882 الى فلسطين واين ذهبت ممتلكاتهم واراضيهم؟ يخوض الشعب الفلسطيني الصراع دفاعا عن نفسة من 128 عام و يخرج علينا الكاتب الان يسوق لديموقراطية اسرائيل المزعومة والتى اقيمت دولتها على انقاض شعب لا يزال يبحث عن حقه فهل من ناصر ونصير ؟ ربما يكون العرب قد ارتكبوا خطأً مميتاً بخذلانهم الاتراك خلال ثورة الحسين -شريف مكة-الذي غرر به الانجليز ثم حاولوا تسميمه ثم تخلصوا منه بالنفي ، وتم تنصيب اسرة اخرى بدلا عنه والتى كان من الممكن ان تكون رشيدية بدل سعودية.ولا ننسى خلال جولتنا التاريخية الدور السلبي الذي لعبة الكرد في تحطيم الامة العربية والاسلامية خلال القرن التاسع عشر وتحالفهم مع الارمن الذين اذاقوا المسلمين ويلات القتل والطرد والسلب بدء من العام 1820 خلال سعيهم الى طرد العثمانيين في حركة تطهير عرقي اجتثت المسلمين من ديارهم في حالة مشابهه لطرد المسلمين من الاندلس عام 1612 ، ويتباكي الارمن الآن على اجلائهم من الحدود الشرقية للدولة العثمانية بعد ان قاموا بأفظع الجرائم وضربوا الجيش العثماني من الخلف فكان لابد من طردهم الى بلادهم -ولاشيا والافلاق - ارمينيا.ولم يساند المسلمين خلال تلك الفترة الا الجركس الذين دافعوا دفاعا مستميتا عن انفسهم وعن اخوانهم في العقيدة وطردوا ايضا من بلادهم.خلاصة القول ان الامر اذا تعلق بالشعوب البيضاء تقوم القيامة وتنهال الادانات من كل حدب وصوب ، اما اذا تعلق الامر بالمسلمين او العرب او كلاهما فألامر عادي ولا داعي للصراخ والعويل فهولاء اغنام وموتهم راحة ومنفعة. مقال فشنك.
الثرى والثريا
معالي -هل يعقل يا رولا ان تحطي من شأن الأديب العظيم ادوارد سعيد بهذه المقارنة؟
بالرفاه و
عصفور كناري -(إن اكبر خدعة مررها الشيطان على معظم البشري هي عندما أوهمهم بأنه لا وجود له ) ... و قياسا على ذلك , فأكبر خدعة مررها الكيان الصهيوني على الاغلبية الساحقة في العالم - و منهم الباشا كاتب المقال الذي تخلص من عقدة كراهية اسرائيل - هي انه اوهمهم بانه الكيان السرطاني الوحيد الذي لا يجوز استئصاله لأنه كله خير و حضارة و اهل للشفقة و مستحق للتعويض عن فظائع -اقنعهم هو- بأنها ارتكبت ضده !! لكن لا يزال هنالك امل في الذين لم يبادلوا انسانيتهم بعد بشعارات فارغة عن الموضوعية و العقلانية و زعيق احمق عن المحبة و الواقعية يحاولون به تغطية اصوات قنابل حبيبتهم اسرائيل و مدافعها و صرخات اطفال و نساء غزة و قانا و اخواتها .. !
دوله عربيه يهوديه
nero -دوله عربيه يهوديه هى اسرائيل موديل فى المنطقه لمن يتحجج بأن اوربا فى الشمال تتقدم و من فى الشرق الاوسط يتعب من الشمس و يكون كسول و هذا منتشر و من يردد هذا من فى منصب يأكل يشرب و لا يعمل و رغم انه فى تكييف و سيارات من الشعب ليعمل و ليس ليردد هذا ان اسرائيل متقدمه اجتماعيا مثل اليونان قبرص و يجب كل الدول العربيه تتقدم مثلهم و هناك دول بها بقع راقيه مثل لبنان
مجرد تساؤلات!
مواطن العالم -سواء كره هوشنك إسرائيل أم لم يكرهها، ماذا يعني ذلك بالنسبة لملايين اللاجئين الفلسطينيين المشردين في المخيمات المنتشرة في الدول العربية، والذين يعانون أقسى درجات الحرمان والعيش غير الكريم ؟! سواء كره هوشنك إسرائيل أم لم يكرهها، ماذا يعني ذلك بالنسبة لآلاف اليتامى والجرحى والمشوهين والمشردين (من فلسطينيين ولبنانيين وغيرهم) ممن طالتهم آلة البطش الوحشية الإسرائيلية ؟! سواء كره هوشنك إسرائيل أم لم يكرهها، ماذا يعني ذلك بالنسبة لآلاف المعتقلين والمعذبين في غياهب سجون إسرائيل الديمقراطية ؟!سواء كره هوشنك إسرائيل أم لم يكرهها، ماذا يعني ذلك بالنسبة ... (والقائمة تطول!)
الاخلاق
احمد -لكل الكتاب المتغنين والذين يبصمون للاعداءوينسون جرائمهم بقتل الاطفال والشيوخ والنساء ويستولون على الاراضي والبيوت نقول للكتاب هؤلاء عودوا الى الله فانتم مسؤولون امام الله اذا كنتم تحبون الله ورسلهلان الظلم ظلمات ويوم لا ينفع لا مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم قاليهود ستعرف عنهم يا كاتب كثرة مكرهم ولكن رغماسلحتهم الشيطانيه الا انها ستكون في نحورهملان الله مع عباده المظلومين والنصر ات لا محالهفقد علت اليهود العلو الاكبر وحان قرب نهايتها
isra
asra -اولا اسرايل دولة الديمقراطية والحرية2 العرب ك نعامة لا يتحمل كلمةالحق لانهم منذ بكرةااييهم اعتادوااالكذب والخيانة
لاتزيد ولا تنقص
برهان العبيدي -يجب ان تحتفظ بعواطفك الجياشه لنفسك لان مشاعرك ل ..... السياسه العالميه اسرائيل سوف لا تزيد ولا تنقص من قيمة اسرائيل لدينا ولا وجهها الحقيقي في العالم . لكن ما يزيدناايمانا هو ان التوجه العام للعصابات الكرديه واحزابها موغله في العماله والاجرام
علامه فارقه
تركماني -الى المعلق 21 اذا كنت بهذا الذكاء هل بأمكانك ان تقف امام المرأة وتدلنا على اذنك؟؟ولا تكذب ولا تخون ولا تكون ك نعامة
سلام الی كوردستان
بشير صبري بوتاني -حب اليهود واسرائيل، هو حب العرب والدول العربية... انا كانسان كوردي من كوردستان، احب اليهود واسرائيل، اي انا احب العرب والدول العربية لا اكثر ولا قل... وكل من يكره اليهود وسرائيل، هو يكرە العرب والدول العربية، كما ويكرە الاكراد وكوردستان ولخ... بالحقيقة وجود اسرائيل، هو من اجل السلام والديمقراطية في العالم... وشكرا لايلاف لنشر تعليقي.
سا لم مصطفى
عبدالله عبدالله -هل تستطيع ان توضح كيف تامر الاكراد بتحالفهم مع الارمن مع انهم كانوا تحت الاحتلال العثماني اي انهم كانوا تحت امرة السلطان العثماني اي ليس لهم اية سلطة اودولة في 1820 وقل لي بالله عليك من هم المسلمين الذين ابيدوا بيد الاكراد لكنك تعكس الاية تماما وتقلب الحقائق راسا على عقب وكان الناس اغبياء لا يقرؤون التاريخ يا ايها المزور للتاريخ ان الاكراد ابيدوا بيد الجيش التركي بتلك الفترة وعلى يد رشيد باشا الذي عينه السلطان العثلني قائدا لقواتهم لسحق البابانيين الاكراد في كردستان العراق فاحرق الاخضر واليابس وقتل من الاكراد اكثر من مائة الف انسان كردي ولولا رحمة الله بالاكراد لابيد الاكراد تماما على يد هذا الظالم بوقوع حرب القرم بين الاتراك والروس لذا اعطى السلطان العثماني اوامره الى رشيد باشا بالالتحاق الجيش التركي ضد الروس واسالك لماذا تخفوا علاقتهم الوطيدة مع اسرائيل منذ عهد السلطان عبدالحميد الذي باع فلسطين مقابل سكوت اوروبا عن ابادة الارمن وهذا الذي حصل ومن ثم اعتراف تركيا بدولة اسرائيل ومن ثم مساعدة اسرائيل لتركيا بالقبض على الزعيم الكردي عبدالله اوجلان في نيروبي لان الزعيم عبدالله كان ضد اميركا واسرائيل واخيرا زيارة ايهود باراك لتركيا وتوقيع 62 اتفاقية مع اسرائيل .لذلك لا يمكن للاتراك ان يكون اصدقاء للشعب العربي وانما الصديق الوفي الشعب العربي هو الشعب الكردي وعاشت الاخوة العربية الكردية
israel et moi
elbadri mohammed -الرد غير مفهوم
Arab
TM -الى اصحاب الحالة الصوتية كما قال حسني مبارك لا قاومتم اسرائيل ولا صنعتم سلام فليش الفزلكة والصراخ الكاتب لم يقل سوى ١%
لماذا هذا الخلط؟
ابو فراس القدسي -اسرائيل ليست كيانا عاديا حتى تقيم بشكل موضوعي ومنصف على مبدأ الحسنات والسيئات بل هي كيان غاصب اجرامي اقيم بالقوة على ارض ليست له وعلى حساب شعب اخر طرد من ارضه وطورد في المنافي وقتل خيرة ابنائه من اجل ان يقيم اليهود الصهاينة دولتهم لذلك لا ادري ما هي حسنات هذه الدولة المجرمة التي يشير اليها كاتب المقال؟ هل يتم تقييم القاتل لانه مثلا رغم جريمته كان خفيف الظل وانيق ام ان ما يعرفه هو جريمته الفظيعة. نتمنى ان لا يتم الخلط بين الموضوعية والعقلانية والواقعية والاجرام واغتصاب الارض وتشريد شعب باكمله كي تقام دولة غريبة لقيطة على ارضه تلاحقه وتضطهده وتتنكر لحقوقه الانسانيةوالسياسية وتستخدم الاسلحة المحرمة دوليا لابادته ومحوه من التاريخ. نعم نكره اسرائيل لانها كيان مجرم غاصب خارج على القانون ولا نكررها لان هناك خللا في شخصيتنا الجماعية وهو ما يدعيه كاتب المقال . العالم كره جنوب افريقيا بسبب عنصريتها واسرائيل هي اسوأ من جنوب افريقيا اذن هي تستحق ان نكرهها.
الی رقم 14
سۆران -مخالف لشروط النشر
لايهمنا ان نعرف
يابخت -ان حبيت اسرائيل وان كرهتها فلافرق (
تساؤل مشروع
عبد ربه -عندي تعليق ارجوا من ايلاف نشره و هو تساؤل مشروع علني اجد اجابة عنه عند احد من القراء و السؤال هو هل هناك اي دين أو ملة لا يكرهها العرب والمسلمون و هل استثنى القرآن اتباع اي دين من تهمة كونهم اعداء الله او انهم حرفوا الكتاب الم يتهم القرآن النصارى بعد ان استتب الأمر للمسلمين و قويت شكيمتهم بالكفر و اعتبرهم من الضالين بعد ان كانوا في بداية الدعوة اقرب الناس مودة للمسلمين و نفس الأمر ينطبق على اليهود الذين قال القرآن عنهم في بداية الدعوة الإسلاميةان الله قد فضلهم على العالمين و بعد ذلك اعتبروا من المغضوب عليم و وتم مسخهم الى قرود, اذا كان هذا هو موقف الإسلام مع اهل الكتاب فكيف اذن بالذين لا يؤمنون بالله و عابدي الأصنام و عبدةالنار و البقر و اللادينيين و و هل إذن هناك ثمة ما يبعث على الأستغراب من كراهية اسرائيل
تساؤل مشروع 2
عبد ربه -اكيد ستجد هناك العشرات من الذين سيبررون كراهيتهم لإسرائيل بسبب كونها أنها تغتصب الأرض العربية و تقتل الفلسطينيين و ما الى هذا من التبريرات الجاهزة و لكن اذا كان هذا هو السبب الحقيقي لكراهية العرب و المسلمون لأسرائيل فلماذا إذن يكره العرب و المسلمون النصارى الذين لم يؤذوا مسلما واحدا اكيد هناك من سيدعي بأن المسلمين و المسيحيين اخوة و السبب هو امريكا و اسرائيل التي تبث الفتنة بينهم و لكن هل حقا أمريكا أجبرت المسلمين على قتل المسيحيين و كيف تكون هناك فتنة و المعتدي هو طرف واحد و الطرف ألآخر ضعيف لا حول ولا قوة له سوى ان يكيف نفسه لتلقى الضربات فأين هو وجه الفتنة هنا فلسطين طبعا هناك تبرير جاهز ينم عن كراهية عميقة و هي لأنهم اي المسيحيين محسوبين على امريكا ولأن المسلمين لا يستطيعون الإنتقام من أمريكا فأنهم ينفسون عن غضبهم بقتل المسيحيين في الدول العربية اذا صدقنا هذا التبرير لقتل المسيحيين في العراق فكيف نفسر قتل المسيحيين في مصر و لبنان وفلسطين؟
عبدالله عبدالله
سالم مصطفى -تحية الاسلام ، الاخ عبدالله ،اسأل عن مصادرك واثباتاتك للتعليق؟ احيلك الى احد الكتب التى تدرس تلك الفترة وهو كتاب من تأليف رجل غربي هو جستن مكارثي بعنوان الطرد والابادة مصير المسلمين العثمانيين 1820 - 1922. .عندما يحاربك شخصان بنفس الطريقة ويطعنان ظهرك فلا يهمك أن يكونا صديقين او عدوين ، وهما في الواقع عدوان لدودان. من اسمك يتأكد انك مسلم، فأذا قرأت الكتاب اود أن اعرف شعورك بعد قرآته ومعرفة مصير اخوانك المسلمين في ذلك العهد اما القول بأن تركيا حاليا هى كذا وكذا فهذا حديث سياسة وليس تاريخ وبالتأكيد هى ليست الامبراطورية العثمانية. احتل الاتراك شمال افريقيا مدة اربعة قرون طويلة ، في البدء اعتقدنا انهم سبب تخلف العرب ولكن الآن تبين انهم حافظوا على الهوية الاسلامية طوال تلك الفترة، والجزائر وتونس مثال على ذلك : احتلت فرنسا الجزائر 132 عام ويمكنك الآن متابعة التلفزيون لتعرف ان الجزائريين لا يتقنون العربية وارتد كثير منهم عن الاسلام ، اما في تونس فالحال افضل قليلا حيث احتلت في العام 1882 وتعتبر الفرنسية هى اللغة الاولى هناك كما ان يوم الاحد هو العطلة الرسمية للدولة وتؤدى صلاة الجمعة مع صلاة العصر لأن الناس مجبرون على العمل وقت الصلاة .اجد لكم العذر كما اجد العذر لغيركم نتيجة لما تعرضتم له ولكننا سويا لن نجد عذر للأرمن مطلقا.
لو يقرر هذا المقال ف
المستنير/ الرياض -هذا المقال وكاتبه في غاية العقل والمنطق والصراحة المتناهية وكم نحن بحاجة الى أمثاله .
Why
magic -Arabs must understand that Israel is there to stay for a long long time and nobody can do anything about this fact. So, the best solution is to love Israel and the Israeli people as you love your own self. Thats what Jesus taught us in his preaching when he was on earth if somebody hit you on one cheek, turn the other cheek as well This is the best medicine and see the consequences will turn things around. Thats what Mahatma Ghandi did, as well as Martin Luther King. They all dead but they accomplished what they were fighting for .
كراهية مشروعة؟
شاهد -اكيد ان كراهية المسلمين لليهود شديدة جدا وتفوق كراهية الأوروبيين السابقة لليهود و الدليل على ذلك ان الأوروبين تخلوا عن كراهيتهم و سلموا مقاليد امورهم عن طيبة قلب الى اليهود الذين استطاعوا ان يدقوا على نقطة ضعف الأوروبيين وهي تحميلهم ذنب قتل ملايين اليهود في الحرب العالمية الثانية و قضية حقوق الأنسان و سواء انطلى الأمر على الأوروبيين بسبب طيبة قلبهم أو كنوع من التكفير عن ما اقترفوه من مذابح بحق اليهود( ما تسمى الهولوكوست) بينما كراهية المسلمين لليهود لم تخفف شدتها ما قدمه اليهود من انجازات ومكرمات للمسلمين في اوروبا عندما ساهم اليهود( الذين بيدهم مقاليد الأمور في اوروبا و امريكا) في تأسيس دولتين مسلمتين في قلب اوروبا و لاشفعت لهم قيامهم بفتح ابواب اوروبا على مصراعيها للمسلمين متوهمين ان ذلك يخفف من تعلق المسلمين بفلسطين و يقلل من كراهيتهم لأسرائيل و يجعلهم يقبلون بوجودها بين ضهرانيهم و لكن لم تنطلي اللعبة على المسلمين
لا يمكن تبرير القتل
ابو فراس القدسي -المشارك عبد ربه. لا يوجد اي تبرير للاعتداء على المسيحيين او المسلمين لاننا اخوة وعرب وتاريخيا تمتع المسيحيون بالحماية ولم يجبروا على تغيير دينهم والاسلام يعترف بالمسيحية واليهوديةويعترف بكل الرسل والانبياء. في الوقت الذي كانت اوروبا تضطهد مواطنيها لاختلافهم في المذهب فان المسلمين ابدوا تسامحا تجاه المسيحيين واليهود وهو ما لم يحدث مثلا في اسبانيا بعض طرد المسلمين منها ومحاكم التفتيش سيئة الصيت. مع الاسف هناك بعض محدودي الافق من الجانبين المسلم والمسيحي الذين يخلطون الامور ويمكن استغلالهم وما نشهده من تحريض في بعض البلاد العربية هو جزء من هذا الواقع السيء. لا يمكن تبرير قتل اي شخص بريء بغض النظر عن دينه او مذهبه لذلك نحن لا نبرر الاعتداء على المسيحيين او المسلمين
حقد اعمى
ابن الناصرية -تعالت اصوات الحاقدين الاكراد حتى اصمت اذان كل العرب, حتى من كان متعاطفا مع قضيتهم ايام حكم صدام حسين و قصف حلبجة و التي تبين فيما بعد و بالدليل القاطع ان (مسلحيهم و ايران) كانوا وراء القصف و ان الجيش العراقي و قادته بريئوا من هذه التهمة براءة الذئب من دم يوسف, كنت اعمل مترجما في سفارة دولة عربية في باريس و التي اصبح اغلب دبلوماسيي هذه الدولة من الاكراد و في احد الصباحات تفاجأت بالمطر يهطل غزيرا في حين الانواء الجوية كانت قد اعلنت عن حالة صحو, عندما اخبرت زميلي الكردي بذلك , اجاب ضاحكا ,لماذا تستمع الى اذاعات عربية!!! بالطبع هذه اذاعات كاذبة و ..........ولكم ان تتصورا مدى هذا الحقد على كل ماهو عربي من دبلوماسي يمثل سفارة دولة كانت و ماتزال تعتبر قلعة للعروبة, باسا لكم يامطبلين,, و لانامت اعين الجبناء,
الاكراد المضللون
ابو فراس القدسي -مع الاسف يعتقد البعض بين اخواننا الاكراد ان العرب هم الاعداء لذلك تقربوا الى اسرائيل بل واصبح البعض منهم من اكبر المعجبين باسرائيل اعتقادا منهم ان ذلك هو نكاية في العرب. هم طبعا لا يعلمون ان اسرائيل دولة عنصرية تكره غير اليهود وقد استطاعت التسلل الى شمال العراق واقامت علاقات مع جماعة البرزاني هناك وامدتهم بالاسلحة والمدربين ولم يحد من وجودها ونفوذها سوى الاتراك الذين تنبهوا للمخطط الاسرائيلي. مع الاسف الاكراد المتصهينين ليسوا اكثر من اداة طيعة تستغلها اسرائيل في العراق لاشعال نار الحرب الاهلية لتفكيك العراق وليس حبا في الاكراد او تعاطفا مع قضيتهم. تركيا لن تسمح للاكراد باقامة دويلة كردية في شمال العراق وتعتبر اقامة هذه الدويلة المتصهينة خطا احمر يهدد امنها القومي.
arabo
kasra -يا عربو متى يدق الصدق و المحبة ابواب قلوبكم من قتل للفلسطيين في تل الزعتر من شردهم فى ايلول الاسود من خانهم في كفر قاسم من قتل الكورد في حلبجة الانفال من حرم على 40 مليون كوردى التعلم بلغتة من اجبر الشعوب علىااعتااق الاسلام نن قاتل المسلمين للعرب في حماة من يدعي انةيكرة اليهود وزعماء ينامون في احضانهم
....
الفارس -ليس حبا في الكيان الصهيوني ولكن كراهية في العرب ؟!
ابو فراس القدسي
هفال وسو -سؤال بسيط اذا كان هناك مثلا تعاون بسيط بين الاكراد والصهاينة تسمي الدويلة المتصهينة وعلى ضوء قانونك يجب ان نسمي تركيا بالدولة التركية الصهيونية وانني اتعجب من كل اصدقائنا العرب ان ينخدعوا بتركيا كل هذا الانخداع فالاتراك متمثلة بالدولة العثمانيةقامت بمجازر كبيرة ضد العرب بكل وحشية على سبيل المثال ثورة فخرالدين المعتي الاول وثورة الشهابي بلبنان واعدام 21 من علماء وادباء العرب في 6 ايار لذلك سمي 6 ايار بيوم الشهيد في سوريا ولبنان والاتراك يعتبرون العرب خونة لانهم خانوهم حسب اعتقادهم لاستعانتهم ( الشريف حسين قائد الثورة العربية ضد الاحتلال العثماني ) بالدول الاوربية للخلاص من الاحتلال العثماني واذا سالت اي تركي الان عن العرب لقالو مباشرة ان العرب ابشع قوم
الحس مشترك
طلال -انني انسان كردي وانني اكرهه اسرائيل لما اقترفته من ابشع المجازر بحق اخواننا الفلسطينين واللبنانين وكنت ابكي عند مشاهدتي اطفال غزه ونساوها وشيوخها وهم ضحيه لاناقه لهم ولاجمل ولكن اطرح سوالي على الاخوه المعلقين هل بكيتم مثلي على اطفال ونساء وشيخوخ حلبجه التي ذهب ضحيتها اكثر من خمسه الاف كردي برئ هل منكم من انتقد فارس وحامل رايه العرب االنظام الدموي الصدامي مع الاسف /لالالا\ -يقول المثل الشعبي الدمشقي /حط يدك بعينك متل مابتجعك بتجع غيرك \ وهنا اونوه كل انسان يحق له من يحب ومن يكرهه واقول لهولاء الزمره النكره الذين تطرقوا في تعليقاتهم ضد الكرد لستم سوى اداه نكره ومرتزقه بيد اعداء الشعب الكردي وشكرا
الحس مشترك
طلال -مكرر
نكره اسرائيل
عراقيه عربيه اا -نعم نكره اسرائيل و نربي اطفالنا و اجيالنا ان لنا حق مغتصب و لنا دم استباحه اليهود لعل الاجيال اللاحقه تحقق ما عجزنا عنه
عاشت إسرائيل
خضير طاهر -انا لم ولن اكره اسرائيل وهي الدولة الديمقراطية الوحيدة في شرق الاوسط والمنطقة!
عاشت إسرائيل
خضير طاهر -انا لم ولن اكره اسرائيل وهي الدولة الديمقراطية الوحيدة في شرق الاوسط والمنطقة!
آني وحيدة
مي أكرم -في ظل أنهيار الدولة العراقية وسيطرة عصابات الأحزاب على السلطة ، اصبح العراق مسرحا لتهريب الممنوعات منه واليه ، وتهريب الأسلحة والإرهابيين عبر مطارات : بغداد والنجف والبصرة واربيل والسليمانية التي تديرها مافيا الأحزاب من دون وجود أية رقابة حكومية تتمتع بالمصداقية أو رقابة دولية عليها فمطارات: بغدا والنجف والبصرة تديرها عناصر الأحزاب الشيعية التابعة للمخابرات الإيرانية، وهي عمليا تدار بأشراف مباشر من قبل المخابرات الإيرانية ، أما بالنسبة لمطاري اربيل والسليمانية فهي تدار من قبل مافيا العصابات الكردية ، ويوجد في هذه المطارات شبكة ضخمة من مافيا الأحزاب التي تقوم بتهريب الممنوعات كالمخدرات والعملة المزورة ونقل الاموال المغسولة وغيرها وجني ملايين الدولارات منها وتقاسمها بين أفراد المافيا الاخطر من هذا ان هذه المطارات تستخدم لتهريب الأسلحة والإرهابيين، فمطارات بغداد والنجف والبصرة تستخدمها المخابرات الإيرانية لتهريب الاسلحة والإرهابيين بسهولة ويسر طالما هي من يشرف عليها بواسطة عملائها ، ومن يقول ان الأحزاب الشيعية تقف ضد إرهاب البعث والقاعدة فهو أما جاهل سياسيا وأما يحاول التغطية على الجريمة ، فهذه الاحزاب تعلم جيدا ان إيران حليف قوي لسوريا وتنسق معها في تنفيذ جرائم الإرهاب لقتل العراقيين بالأشتراك مع بقايا البعث والقاعدة ، ومطارات بغداد والنجف والبصرة تعتبر بوابات آمنة لنقل الإرهابيين من إيران الى داخل العراق أضافة الى نقلهم مع زوار العتبات المقدسة القادمين عن طريق البر من ايران ما بشأن مطاري اربيل والسليمانية فأن الأكراد من السهولة جدا شراؤهم بالمال ثم ان الأحزاب الكردية متورطة في جرائم الإرهاب واخر فضيحة لها هي القبض على شرطي كردي في كركوك تابع الى تنظيمات القاعدة ، لذا فأن الأكراد لامانع لديهم من تسهيل مهمة دخول الأسلحة والإرهابيين عن طريق مطاراتهم طالما التفجيرات والقتل سيكون في المدن العراقية بعيدا عنهم .أن هذه المطارات بوضعها الحالي المنفلت تشكل خطرا كبيرا على الأمن والسلامة الجوية العالم ، ولانستبعد ترتيب عمليات خطف للطائرات من الإرهابيين واستعمالها ضد بعض دول العالم ، لذا ندعو الى أغلاقها جميعا ماعدا مطار بغداد الذي يجب وضعه تحت اشراف الرقابة الدولية الدائمة .
آني وحيدة
مي أكرم -في ظل أنهيار الدولة العراقية وسيطرة عصابات الأحزاب على السلطة ، اصبح العراق مسرحا لتهريب الممنوعات منه واليه ، وتهريب الأسلحة والإرهابيين عبر مطارات : بغداد والنجف والبصرة واربيل والسليمانية التي تديرها مافيا الأحزاب من دون وجود أية رقابة حكومية تتمتع بالمصداقية أو رقابة دولية عليها فمطارات: بغدا والنجف والبصرة تديرها عناصر الأحزاب الشيعية التابعة للمخابرات الإيرانية، وهي عمليا تدار بأشراف مباشر من قبل المخابرات الإيرانية ، أما بالنسبة لمطاري اربيل والسليمانية فهي تدار من قبل مافيا العصابات الكردية ، ويوجد في هذه المطارات شبكة ضخمة من مافيا الأحزاب التي تقوم بتهريب الممنوعات كالمخدرات والعملة المزورة ونقل الاموال المغسولة وغيرها وجني ملايين الدولارات منها وتقاسمها بين أفراد المافيا الاخطر من هذا ان هذه المطارات تستخدم لتهريب الأسلحة والإرهابيين، فمطارات بغداد والنجف والبصرة تستخدمها المخابرات الإيرانية لتهريب الاسلحة والإرهابيين بسهولة ويسر طالما هي من يشرف عليها بواسطة عملائها ، ومن يقول ان الأحزاب الشيعية تقف ضد إرهاب البعث والقاعدة فهو أما جاهل سياسيا وأما يحاول التغطية على الجريمة ، فهذه الاحزاب تعلم جيدا ان إيران حليف قوي لسوريا وتنسق معها في تنفيذ جرائم الإرهاب لقتل العراقيين بالأشتراك مع بقايا البعث والقاعدة ، ومطارات بغداد والنجف والبصرة تعتبر بوابات آمنة لنقل الإرهابيين من إيران الى داخل العراق أضافة الى نقلهم مع زوار العتبات المقدسة القادمين عن طريق البر من ايران ما بشأن مطاري اربيل والسليمانية فأن الأكراد من السهولة جدا شراؤهم بالمال ثم ان الأحزاب الكردية متورطة في جرائم الإرهاب واخر فضيحة لها هي القبض على شرطي كردي في كركوك تابع الى تنظيمات القاعدة ، لذا فأن الأكراد لامانع لديهم من تسهيل مهمة دخول الأسلحة والإرهابيين عن طريق مطاراتهم طالما التفجيرات والقتل سيكون في المدن العراقية بعيدا عنهم .أن هذه المطارات بوضعها الحالي المنفلت تشكل خطرا كبيرا على الأمن والسلامة الجوية العالم ، ولانستبعد ترتيب عمليات خطف للطائرات من الإرهابيين واستعمالها ضد بعض دول العالم ، لذا ندعو الى أغلاقها جميعا ماعدا مطار بغداد الذي يجب وضعه تحت اشراف الرقابة الدولية الدائمة .
كرد متصهينون
ابو فراس القدسي -هل برايك فتح الابواب بين بعض الكرد والموساد الاسرائيلي هو تعاون بسيط؟ لماذا لا تتعاونوا مع اي من الدول الاخرى اذا كنتم شرفاء كما تدعي؟ نعم هناك متصهينون في صفوفكم وهو الامر الذي سيبدد اي تعاطف معكم لدى العرب الذين لن ينسوا لكم تعاونكم مع اعدائهم. اما عن تركيا فان الاخيرة تحاول الفكاك من الاغلال التي قيدها بها اتاتورك خاصة بعد ان رفضتها اوروبا وهي تعمل الان على العودة الى محيطها الطبيعي بعد ان اغلق باب الانتساب للنادي الاوروبي في وجهها باحكام. نحن لم ننسى التاريخ لكننا لن نكون اسرى للتاريخ بل نتعلم منه كي لا نقع في نفس الاخطاء السابقة. تركيا بلد جار وهي بلد مسلم وما يجمعنا مع الترك كثير ونحن نمد ايدينا لتركيا للتعاون للمصلحة المشتركة.
كرد متصهينون
ابو فراس القدسي -هل برايك فتح الابواب بين بعض الكرد والموساد الاسرائيلي هو تعاون بسيط؟ لماذا لا تتعاونوا مع اي من الدول الاخرى اذا كنتم شرفاء كما تدعي؟ نعم هناك متصهينون في صفوفكم وهو الامر الذي سيبدد اي تعاطف معكم لدى العرب الذين لن ينسوا لكم تعاونكم مع اعدائهم. اما عن تركيا فان الاخيرة تحاول الفكاك من الاغلال التي قيدها بها اتاتورك خاصة بعد ان رفضتها اوروبا وهي تعمل الان على العودة الى محيطها الطبيعي بعد ان اغلق باب الانتساب للنادي الاوروبي في وجهها باحكام. نحن لم ننسى التاريخ لكننا لن نكون اسرى للتاريخ بل نتعلم منه كي لا نقع في نفس الاخطاء السابقة. تركيا بلد جار وهي بلد مسلم وما يجمعنا مع الترك كثير ونحن نمد ايدينا لتركيا للتعاون للمصلحة المشتركة.
عرب متصهينون
احمد -السيد ابو فراس القدسي وماذا تقول عن الدول العربيه التي لها علاقات قويه بااسرائيل وتغلغل الموساد الاسرائيلي في جميع الدول العربيه دون استسناء وهذا امر واقع عفوه عنكم ليس بيدكم حيله وقد اثبتت اسرائيل انها الدوله الاقوى في الشرق الاوسط هذا ليس حب في اسرائيل ولكن هذه حقيقه وبعدين يااخي الكريم من من العرب تعاطف يوما ما مع الكرد وقدم اي مساعده يذكرها التاريخ ايام الانفال وحلبجه في عهد صدام ومن انتقد النظام القمعي في العراق اثناءها اما عن تركيا صديقكتم مبروك عليكم هذه الصداقه فهي امتداد متطور للدوله العثمانيه وعلى نفسها جنت براقش وشكرا
عرب متصهينون
احمد -السيد ابو فراس القدسي وماذا تقول عن الدول العربيه التي لها علاقات قويه بااسرائيل وتغلغل الموساد الاسرائيلي في جميع الدول العربيه دون استسناء وهذا امر واقع عفوه عنكم ليس بيدكم حيله وقد اثبتت اسرائيل انها الدوله الاقوى في الشرق الاوسط هذا ليس حب في اسرائيل ولكن هذه حقيقه وبعدين يااخي الكريم من من العرب تعاطف يوما ما مع الكرد وقدم اي مساعده يذكرها التاريخ ايام الانفال وحلبجه في عهد صدام ومن انتقد النظام القمعي في العراق اثناءها اما عن تركيا صديقكتم مبروك عليكم هذه الصداقه فهي امتداد متطور للدوله العثمانيه وعلى نفسها جنت براقش وشكرا
الى ابو فراس
هفال وسو -اليوم كشفت تركيا عن وجود غرفة خاصة للموساد الاسرائيلي في هيئة الاركان التركية وظيفتها التجسس على سوريا وايران لذلك مبروك عليكم تركياالصديقة المتصهينةوفي استفتاء منذ اكثر من شهر للمواطنين الاتراك في انقرة حول ايهم تحب ان تتعامل تركيا مع اسرائل ام مع العرب فكان معظم المتكلمين انهم يفضلون التعامل مع اسرائيل لان العرب خانوهم عام 1916 وذلك لان الشريف حسين استعان بالاوربيين الكفرة ( حسب مفهومك )للتغلب على الدولة العثمانية
الى ابو فراس
هفال وسو -اليوم كشفت تركيا عن وجود غرفة خاصة للموساد الاسرائيلي في هيئة الاركان التركية وظيفتها التجسس على سوريا وايران لذلك مبروك عليكم تركياالصديقة المتصهينةوفي استفتاء منذ اكثر من شهر للمواطنين الاتراك في انقرة حول ايهم تحب ان تتعامل تركيا مع اسرائل ام مع العرب فكان معظم المتكلمين انهم يفضلون التعامل مع اسرائيل لان العرب خانوهم عام 1916 وذلك لان الشريف حسين استعان بالاوربيين الكفرة ( حسب مفهومك )للتغلب على الدولة العثمانية
كرهك أنت أيضاً يا
البصيير -مخالف لشروط النشر
كرهك أنت أيضاً يا
البصيير -مخالف لشروط النشر