أصداء

الولايات المتحدة وإسرائيل في عملية خداع مكشوفة للفلسطينيين

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين ماتت في عز شبابها، فعمرها لم يتعدى العشرين عاما، لكنها دخلت في موت سريري في فترة ولاية بوش الابن وأصبحت جثة هامدة في أعقاب خيبة الأمل التي يشعر بها الفلسطينيون بعد اعتراف اوباما بالفشل في تحريك مسار التفاوض بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، بل والانقلاب على مواقفه السابقة، وباتت مهمة مبعوثه للشرق الأوسط جورج ميتشل، هي الضغط على الفلسطينيين لقبول الرؤية الإسرائيلية للسلام.


إسرائيل نجحت في الالتفاف على التوجهات الأمريكية الجديدة، التي ظهرت في بعد فوز اوباما لأنها رأت فيها خطرا على مخططاتها ومشاريعها التوسعية في المنطقة في ظل عجز عربي واضح عن الفعل، وحرصت إدارة نتنياهو على عدم الدخول في صدام مباشر مع إدارة اوباما، فقدمت تنازلات شكلية فيما يتعلق بمطلب اوباما وقف النشاط الاستيطاني، ولجأت إلى عملية خداع مكشوفة، فجمدت الاستيطان لمدة عشرة اشهر في الضفة الغربية باستثناء القدس، بعد الموافقة على منح تراخيص بناء لما يزيد على ثلاثة آلاف وحدة سكنية، وهو معدل عال يتم تنفيذه خلال عشرة اشهر، وأبدى نتنياهو الاستعداد لاستئنا
ف المفاوضات على أساس حل الدولتين بشرط أن يعترف الجانب الفلسطيني بيهودية دولة اسرائيل.


برز على السطح موقفان على درجة كبيرة من الغرابة: الأول: هو موقف السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس، فقد وافقت على قرار نتنياهو استثناء القدس وهو ما يعني الموافقة بشكل ضمني على استبعادها من المفاوضات، وخطورة الأمر أن هذا يمهد لإسرائيل ضم القدس بقرار أحادي الجانب، على الرغم من أن ملف القدس يدخل ضمن مباحثات الوضع النهائي الذي يشمل الحدود واللاجئين والمستوطنات، كذلك فإن الشرط الإسرائيلي وهو اعتراف السلطة الفلسطينية بالدولة اليهودية، يعني إعطاء اسرائيل الحق في تجريد عرب ثمانية وأربعين من حقوقهم، واعتبارهم جالية أجنبية كأي جالية مقيمة في اسرائيل.


الموقف الثاني: موقف الإدارة الأمريكية الذي صدم الكثيرين، والتي اعتبرت هذا الشرط كافيا لاستئناف عملية التفاوض وهو كما سبق القول يمثل انقلابا على مواقفها السابقة، ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد بل السعي لتسويق الرؤية الإسرائيلية، وممارسة ضغوط على السلطة الفلسطينية عبر جورج ميتشل للتخلي عن الوقف الكامل للمستوطنات، كشرط لاستئناف المفاوضات، وتصوير الطرف الفلسطيني والعربي بأنه يرفض فرص التوصل لتسوية عادلة، وقلب الأكاذيب وتصويرها على أنها حقائق.


ومن هذه الأكاذيب ترويج أن موقف نتنياهو قد تغير من معارضة إقامة دولة فلسطينية إلى الموافقة على قيام هذه الدولة، وأن اليمين الإسرائيلي يستطيع في ظل ضعف تأثير اليسار على الحياة الاسرئيلية تمرير التسوية، والأخطر التركيز على مسألة ترسيم الحدود، وتخطي عقبة العودة إلى حدود سبعة وستين كمرجعية لرسم حدود الدولة الفلسطينية، والتي يجب على قوات الاحتلال الانسحاب إلى ما ورائها من خلال طرح فكرة تبادل الأراضي، وتقديم ضمانات أمريكية تلبي مصالح الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني.
إن عملية تبادل الأراضي تنطوي على مخاطرة كبيرة، لأنها ستكون مجرد غطاء على احتلال اسرائيل لأراض عربية، والتعامل مع هذه المسألة من قبيل الأراضي المتنازع عليها، وإضفاء شرعية على المستوطنات الإسرائيلية، الأمر الذي يعني حلولا وهمية.


لقد بات واضحا أن الولايات المتحدة في عهد اوباما كما العهود السابقة، ليست طرفا نزيها في التفاوض لأنها لا تقف على مسافة واحدة من الطرف الفلسطيني والإسرائيلي، وبالتالي لا يمكن الرهان على الضمانات الأمريكية لتجاوز أزمة الثقة بين اسرائيل والعرب، وبالتالي على السلطة الفلسطينية ألا تقبل العودة إلى طاولة المفاوضات، قبل أن تعلن اسرائيل أن الأراضي التي استولت عليها بالقوة العسكرية عام سبعة وستين "أراض محتلة" والقبول " بالمبادرة العربية" كأساس للتفاوض، وعليها أيضا ألا تقبل مبدأ تبادل الأراضي، لأنه تنازل خطير يعقد الوصول إلى تسوية لان اسرائيل تهدف إلى اتخاذ هذا الأمر ذريعة لتبرير إلغاء خط الرابع من يونيو سبعة وستين كمرجعية لرسم حدود الدولة الفلسطينية، والانتباه إلى أن اسرائيل تريد ضم الكتل الاستيطانية الكبرى، كأمر واقع وإعطاء الانطباع لدى الرأي العام الدولي بأن اسرائيل تنازلت وضحت من أجل التوصل لتسوية مع الفلسطينيين، وأتمنى ألا يخاطر الفلسطينيون والعرب بقبول ما يتناقض مع الحقوق الشرعية العادلة للشعب الفلسطيني.


ويحضرني هنا جواب الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز في محاضرة له بجامعة جورج واشنطن عام سبعة وتسعين عن سؤال حول مفهوم إسرائيل لعملية السلام بالقول: إنها حرب من أجل السلامrlm;..rlm; ليست حربا عسكريةrlm;،rlm; لكنها صراع تفاوضيrlm;،rlm; ودبلوماسيrlm;،rlm; ونفسيrlm;،rlm; وضغوط بكل الوسائل المتاحةrlm;،rlm; تدخله إسرائيل وهي مجهزة باستراتيجيةrlm;،rlm; وبإدارة لعملية السلامrlm;.rlm;

إعلامي مصري

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
المحامى
nero -

فى مصر تعود كثير فى بجاحه يتدخل فى شؤن الناس ابناء قابيل و تدارك الخطاء الذى وقع فيه قابيل ابولهب هنا مسك الدين حجه ليعرف يراقب نجاح الاخرين او حياه تبنى و يلغى هذه الحياه بعد منع استخدام الدين الان يلجئ لـ قابيل زميله فى الحياه يمثل هو محامى و الاخر قاضى منهم من يطلب تفريق اثنين متزوجين و حتى الاعلاميه لم تقل عيب مسيحيه تتكلم معها متزوجه مسلم او العكس فى مصر قالت لها الاعلاميه بعد الزواج يعنى الجنس ممكن تتراجع او ليس مهم هذا الزواج بدل ما يضر الموظفين بالدوله الشرطه او الجيش كل قابيل يغازل فى الشارع هذه السيده و التى لها زوجها يرفض هذا و هناك فرق بين تعليق رافض لزواج و بين تحرش فى الشارع ان فى الشارع قوانين حياه عامه على الجميع ايا كان دينه والولايات المتحدة وإسرائيل لن لن تسرق من فلسطينيين املاكهم فى مصر من اخذ املاك فى الصعيد و هو انجليزى الذى كان فى الصوره امامهم لحفر ترع لاخر فلاح او صعيدى ان هذا شغل ادارى فى العالم و الفلسطينى كمواطن يشتكى فى مصالح شخصيه او ضرر شخصى وليس يقول عايز فلان يتطلق من فلانه اما ان كان موظف تديره اسرائيل تديره امريكا هذا ليس شغله هو يشغل البلاد و ليس يحكم هذا طبيعى القبطان فى المركب لا يحكمه بلاده لكن هيئه دوليه لكن المتخلف صاحب العباره حكم القبطان و لان هناك اولويات ترك صاحب الشركه يشغل العباره التى ليست فى خط سيرها و غرقت لانه ليس قبطان الهيئات الدوليه تحمى الانسان الراكب بـ قوانين لا يعرفها غير قبطان رسمى يعرف متى يرسل استغاثه اخر استخصر و فر ماله و غرق الناس هيئات دوليه تشغل البلاد معروف هذا فى الرياضه لا مصر تحكم اتحاد الكره لكن الاتحاد الدولى و له شغل فى كل العالم ان الموظف هذا مواطن عادى طامع فى شرف الناس مثل من فى نادى تدخل فى ملابس الفتيات و من فى شهر عقارى منع ام تعمل توكيل عام لابنها و يحرضها تعمل له محضر نشوف قله الادب هذه من الموظف المواطن العادى الذى كان يجرى على طابور التعيين فى الدوله الان مذبحه غزه بيد جماعه حماس ان الام عليها تربى الابن انه فى شغل لا يقبل اوامر مخالفه للقانون او يترك العمل فى شغل بقوانين مثال لهذا فى مصر سيده و ليس رجل عمل هذا سيده فى جريده كبيره كانت فى لقاء مع سفير اسرائيل و رفضت ان تلغى اللقاء لان هذا شغلها للعالم موظفه مثل من فى اتحاد الكوره لا موظف يحرضه لا يلعب او يخسر مجامله

الطبخة السرية
عبود -

يجري اعداد مشروع اكلة لذيذة وشهية بالتوابل الامريكية من اجل فتح شهية السلطة الفلسطينية والقبول بالعزيمة وبمشروع اسرائيلي لتصفية القضية انتبهوا ياايها الفلسطينيون والعرب قبل ان تقع الفاس في الرأس تحية للكاتب على هذا التحليل الفاضح لهذه المخطط والى موقع ايلاف المستنير

المحامى
nero -

فى مصر تعود كثير فى بجاحه يتدخل فى شؤن الناس ابناء قابيل و تدارك الخطاء الذى وقع فيه قابيل ابولهب هنا مسك الدين حجه ليعرف يراقب نجاح الاخرين او حياه تبنى و يلغى هذه الحياه بعد منع استخدام الدين الان يلجئ لـ قابيل زميله فى الحياه يمثل هو محامى و الاخر قاضى منهم من يطلب تفريق اثنين متزوجين و حتى الاعلاميه لم تقل عيب مسيحيه تتكلم معها متزوجه مسلم او العكس فى مصر قالت لها الاعلاميه بعد الزواج يعنى الجنس ممكن تتراجع او ليس مهم هذا الزواج بدل ما يضر الموظفين بالدوله الشرطه او الجيش كل قابيل يغازل فى الشارع هذه السيده و التى لها زوجها يرفض هذا و هناك فرق بين تعليق رافض لزواج و بين تحرش فى الشارع ان فى الشارع قوانين حياه عامه على الجميع ايا كان دينه والولايات المتحدة وإسرائيل لن لن تسرق من فلسطينيين املاكهم فى مصر من اخذ املاك فى الصعيد و هو انجليزى الذى كان فى الصوره امامهم لحفر ترع لاخر فلاح او صعيدى ان هذا شغل ادارى فى العالم و الفلسطينى كمواطن يشتكى فى مصالح شخصيه او ضرر شخصى وليس يقول عايز فلان يتطلق من فلانه اما ان كان موظف تديره اسرائيل تديره امريكا هذا ليس شغله هو يشغل البلاد و ليس يحكم هذا طبيعى القبطان فى المركب لا يحكمه بلاده لكن هيئه دوليه لكن المتخلف صاحب العباره حكم القبطان و لان هناك اولويات ترك صاحب الشركه يشغل العباره التى ليست فى خط سيرها و غرقت لانه ليس قبطان الهيئات الدوليه تحمى الانسان الراكب بـ قوانين لا يعرفها غير قبطان رسمى يعرف متى يرسل استغاثه اخر استخصر و فر ماله و غرق الناس هيئات دوليه تشغل البلاد معروف هذا فى الرياضه لا مصر تحكم اتحاد الكره لكن الاتحاد الدولى و له شغل فى كل العالم ان الموظف هذا مواطن عادى طامع فى شرف الناس مثل من فى نادى تدخل فى ملابس الفتيات و من فى شهر عقارى منع ام تعمل توكيل عام لابنها و يحرضها تعمل له محضر نشوف قله الادب هذه من الموظف المواطن العادى الذى كان يجرى على طابور التعيين فى الدوله الان مذبحه غزه بيد جماعه حماس ان الام عليها تربى الابن انه فى شغل لا يقبل اوامر مخالفه للقانون او يترك العمل فى شغل بقوانين مثال لهذا فى مصر سيده و ليس رجل عمل هذا سيده فى جريده كبيره كانت فى لقاء مع سفير اسرائيل و رفضت ان تلغى اللقاء لان هذا شغلها للعالم موظفه مثل من فى اتحاد الكوره لا موظف يحرضه لا يلعب او يخسر مجامله

لادولة فلسطينية
ايلي -

برايي المتواضع ان اسرائيل لن تعطي الفلسطينيين دولة ولو مقطعة الاوصال لان كل ما سيمونه المجتمع الدولي يقف مع اسرائيل ، الحل هو الوحدة الفلسطينية اولا ثم تصعيد المقاومة وحرب استنزاف قوية قادرة على اجبار اسرائيل على الرضوخ

استقالة عباس
ابو رحاب الزيني -

الوضع المتأزم دفع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الى التلويح بالاستقالة فليفعلها اذن واعطاء الفرصة لحماس لعلها تحل القضية واذا عجزت فلترحل هي الاخري ويأتي جيل جديد قادر على اللعب من بني صهيون جيل ماكر يعرف كيف يسير باسرائيل نحو الهاوية كما تفعل ايران مع امريكا ...........

لادولة فلسطينية
ايلي -

برايي المتواضع ان اسرائيل لن تعطي الفلسطينيين دولة ولو مقطعة الاوصال لان كل ما سيمونه المجتمع الدولي يقف مع اسرائيل ، الحل هو الوحدة الفلسطينية اولا ثم تصعيد المقاومة وحرب استنزاف قوية قادرة على اجبار اسرائيل على الرضوخ

رحمة الله عليك
مراقب السويد -

كلما ياتى موضوع فلسطين ...وما وصل الحال الى هذا المحال .. ادعوا الله بالرحمه على احد عباد الله وهو الرئيس التونسى الراحل (( الحبيب بورقيبه )) عندما قال للفلسطينين ...وكان مخلصا لهم اكثر من قادتهم ...اتفقوا الان مع اسرائيل...والذى تمنحكم اياه اليوم لن تنالوا غدا .. ولا ابد الدهر ....نعت الرجل العاقل بعددة صفات من قبل (( ثوار فلسطين )) ....وانا ادعو له بالرحمه ...كلمتى الاخيره .....فلسطين الان فى خبر (( كان )) وغدا لناضره قريب .....مع التحيه

رحمة الله عليك
مراقب السويد -

كلما ياتى موضوع فلسطين ...وما وصل الحال الى هذا المحال .. ادعوا الله بالرحمه على احد عباد الله وهو الرئيس التونسى الراحل (( الحبيب بورقيبه )) عندما قال للفلسطينين ...وكان مخلصا لهم اكثر من قادتهم ...اتفقوا الان مع اسرائيل...والذى تمنحكم اياه اليوم لن تنالوا غدا .. ولا ابد الدهر ....نعت الرجل العاقل بعددة صفات من قبل (( ثوار فلسطين )) ....وانا ادعو له بالرحمه ...كلمتى الاخيره .....فلسطين الان فى خبر (( كان )) وغدا لناضره قريب .....مع التحيه

لمراقب السويد
مصرى -

السلام عليكم ولما لم تذكر السادات حينما اراد ان يوقع اتفاقيه كامب ديفيد وقال لعرفات ساعتها ان يدخل ضمن الاتفاقيه هو والاسد وكان الاتفاق على ان تكون فلسطين على 80فى المائه من الارض واسرائيل 20فى المائه وكان الاسد له الجولان بالكامل وللاسف اتهموا السادات بخيانه العرب ابقوا قابلونى ان فلسطين اخدت حتى 20فى المائه وسوريا تاخد الجولان مش هيحصل الفرصه راحت رحم الله السادات بطل الحرب والسلام

شكرا للاخ المصري (1)
مراقب السويد -

شـــــــــــــكرا للأخ المصرى لزيادة التوضيح ...انا احتفظ برائى مسالة فلسطين انتهت فقط على الاوراق ..

بعد نظر
نجلاء -

اثبتت الايام ان الرئيس الراحل انور السادات كان بعيد النظر وكل الذين اختلفوا معه في ذلك الوقت ادركوا خطأهم لان الرجل اعاد اراضيه وحين قال له انيس منصور العرب ياريس عاضبون فرد عليه السادات ان العرب رفضواالجلوس للتفاوض على ارجاع اراضيهم هم يجعجعون على الفاضي اسألني انا لن يفعلوا شيئا سوى الصراخ وهذا هو الحاصل الان ولن تعطي لهم ما يحلمون به وعندك سوريا والراحل حافظ الاسد قال مستعدون للانتظار اجيال حتى ارجاع حقنا وبشار لاهم له سوى العنتريات والطيران الحربي الاسرائيلي دخل سورياوقصف مواقع واغتال عماد مغنيه وحلق فوق قصر الرئاسة ولم يحرك الاسد ساكنا وكأنه فأر مذعور وعامل اسد في لبنان وفأر في الجولان ابقى خلي ايران تنفعك .

شكرا للاخ المصري (1)
مراقب السويد -

شـــــــــــــكرا للأخ المصرى لزيادة التوضيح ...انا احتفظ برائى مسالة فلسطين انتهت فقط على الاوراق ..

في رحاب الله
سوداني -

اليوم يتم استثناء القدس وغدا......

فرص ضائعة
محمد علي -

اعجب لمن يقولون ان القضية الفلسطينية قضية الفرص الضائعة الفرصة الوحيدة التي ضاعت كانت ايام السادات اما الان فلم توجد فرصة حقيقية قدمت حلا للقضية الفلسطينية وكأنه كتب على الفلسطينيين ان يكونوا الوحيدين الذين يعيشون في ظل الاحتلال كل الذي قدم من مؤتمر مدريد حتى الان كلام فارغ .اتمنى من الكاتب والمذيع اللامع فؤاد التوني ان يسرد لنا الفرص الضائعة ربما لا نعرف وتحية لموقع ايلاف العملاق..

في رحاب الله
سوداني -

اليوم يتم استثناء القدس وغدا......

اقبلوا اي شيء
جنا ابو غنيمة -

على الفلسطينيين الا يقبلوا اي شيء يقدمه له نتنياهو لان ما يقدموه اليوم لن يقدموه غدا انا اعيش في اسرائيل واعلم انهم مراوغين ولن يقدموا اي شي للفلسطينيين سوى المعاناة واليأس الى ان تقوم الساعة

اقبلوا اي شيء
جنا ابو غنيمة -

على الفلسطينيين الا يقبلوا اي شيء يقدمه له نتنياهو لان ما يقدموه اليوم لن يقدموه غدا انا اعيش في اسرائيل واعلم انهم مراوغين ولن يقدموا اي شي للفلسطينيين سوى المعاناة واليأس الى ان تقوم الساعة

الموت لاسرائيل
ibrahimaaziz -

لن يردع اسرائيل سوى معركة حربية او حرب استنزاف طويلة المدي وحرب عصايات وخطف وقتل كل جندي اسرائيلي هنا فقط ستتألم اسرائيل وستضطر رغم انفها القبول بمطالب العرب العادلة لا امريكا ولا الاتحاد الاوربي يمثل رهانا للعرب وانما القوة ولا يفل الحديد الا الحديد.

المستفيدون
هناء بغدادي -

وفي السياسة الواقعية لا يحق لأحد تجاوز هذه المسألة ما دامت الإمكانات المتوفرة لدى الشعب الفلسطيني لم تصل إلى حدود الاكتفاء الذاتي والاستغناء عن الدعم الدولي.هذا القول لنبيل عمرو في مقاله اذن الفلسطينيون يستفيدون من تعثر القضية لانها تأتي بدعم دولي واذا حلت سيقل الدعم

ع المكشوف
ياسر شديد -

نتنياهو اوباما ميتشل لا يملون من مطالبة الفلسطينيين تقديم تنازلات وكأنهم الطرف الاقوى ماذا بالله عليكم بقي للفلسطينيين لكي لا يقدموه ..اسرائيل هي من يجب ان تتخلى عن الاراضي المحتلة وتعيد الحقوق لاصحابها

المستفيدون
هناء بغدادي -

وفي السياسة الواقعية لا يحق لأحد تجاوز هذه المسألة ما دامت الإمكانات المتوفرة لدى الشعب الفلسطيني لم تصل إلى حدود الاكتفاء الذاتي والاستغناء عن الدعم الدولي.هذا القول لنبيل عمرو في مقاله اذن الفلسطينيون يستفيدون من تعثر القضية لانها تأتي بدعم دولي واذا حلت سيقل الدعم