نعم هي حربنا جميعا ضد إرهاب القاعدة وكلنا مسؤولون
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بعد سنوات من الإزدواجية الغربية في التعامل مع القضايا الأساسية التي تمس الشعور العربي والإسلامي.. وبعد ان ساهمت هي نفسها مع السعودية في بناء المدارس الإسلامية في باكستان وأفغانستان للحد من تنامي النفوذ الشيوعي السابق.. غير مستوعبة لخطورة ما تفعله.. إستفاقت هذه الدول على معضلة القرن الحادي والعشرين التي تهدد الأمن العالمي. إضافة إلى تهديد مصالحها الإقتصادية في العالم أجمع.. إستفاقت بعد فشلها في حربها في العراق.. و أفغانستان.. وتورطها في مستنقع باكستان.. إستفاقت لتجد أن إنقلاب سحرها عليها.. هو من الخطورة الكبيره بحيث أنها على إستعداد لعمل أي شيء والتحالف مع أي دوله في سبيل حماية مواطنها.. دافع الضرائب الذي يطالبها بالأمن..
في ذات الوقت وعلى نفس الخطورة يتغلغل التطرف الإسلامي في الدول الإسلامية وفي الدول الغربية حاملا معه خطر تهديد أمنها.. ومجتمعها.. وطريقة حياتها...
مما لا شك فيه بأن تواجد معظم الدول الغربيه في مؤتمر لندن لمساعدة الحكومة اليمنية في وضع خطه تستهدف تعزيز جهود صنعاء في محاربة الإرهاب وإرساء الأمن في البلاد، تؤكد خوف العديد من الدول الغربيه من أن يصبح اليمن بوابه العبور لتنظيم القاعده إلى المنطقه العربيه.. الخوف هنا مرده ليس فقط من إزدياد وتوسع القاعده في أفغانستان وباكستان.. وإحتمالات وجود بعض من عناصرها في السعوديه والأردن.. ولكن من الإنتصار ( المخجل والحقير ) الذي حققته القاعده في العمليه الإنتحاريه الأخيره في أفغانستان والتي راح ضحيتها 7 أميركيون يشغلون أرفع المناصب في السي أي إيه.. إضافة إلى مندوب أردني مسلم..والتي قام بها الدكتور الأردني همام خليل البلوي والتي أعادت التأكيد للغرب خطر الإسلام الذي يروج له فقهاء الدين على أنه هويه الأمه وأن إنتماؤها الأول للدين..حتى من هذا الطبيب والذي من المفترض أن يكون إنتمائه الأول للإنسانيه في الدين.. وهي المقوله التي بدأ بالترويج لها المرشد العام للإخوان المسلمين في مصر حين قال " طز في مصر وأبو مصر واللي في مصر أنا أرضى بان يحكم مصر مسلم من ماليزيا ولا أن يحكمه قبطي مصري ".
هذا الإنتصار الخالي مرة اخرى من أية مبادىء إنسانية والذي يرتكز على أن كفر الآخر كاف لقتله هو نفس الهدف الذي تبنته وروجت له القاعده في ضرب برجي التجارة العالمي في 11 سبتمبر.. أكد للجميع بما فيهم الدول العربية أن حربهم مع هذا التطرف الذي ساهموا فيه بتشجيع فقهاء الدين وتبرير الجهاد وقمع الحريات إضافة إلى الفساد والفقر تحوّل إلى إرهاب أعمى ينطلق من عقيدة الجهاد.. حرب طويلة المدى وليسوا بقادرين وحدهم على إجتثاثها من أرضهم.. ولا من مراقبة تصديرها للدول الغربية.. إنتصار مبادىء الإسلام السياسي على أي عقلانيه. خاصة وأن القائم في تلك العملية الإنتحارية إستطاع خداع الجميع بما فيها الإستخبارات الأردنية..
أيضا توضح وتبين خوف الغرب من مشروعات الإسلام السياسي والتي ترتبط في العديد من أهدافها المبطنة ببراقة الحكم الرشيد والعدل مع مطالب الإنسان العربي البسيط والساذج..
السؤال الأهم.. كيف يستطيع الغرب وأد القاعده ومبادئها وأهدافها في المنطقة العربية والإسلامية.. وفي نفس الوقت تأكيد أنه لا يسعى للهيمنة على الثروات النفطية في المنطقة.. أو حتى إستعمار مبطن لهذه الدول..
ليس هناك من طريق واحد أو مؤكد لهذه المهمة الشاقة، وإن كانت غير مستحيلة..
ولكن طريق الألف ميل تبدأ بخطوه.. والخطوه الإستراتيجية الأكيدة في هذا الخضم المتلاحم من التعقيدات.. تبدأ بكسب ولاء الشعوب التي تحاول القاعدة إستمالتها وتجنيد شبابها العاطلون عن العمل وبالتالي فإن هذا الولاء لا يمكن ان يتم إلا..
أولا..
الدخول في حوار صادق النية مع مشايخ القبائل بالتعاون مع الحكومة اليمنية بأن الهدف الأساسي من هذا المؤتمر.. وبعد فشلهم في القضاء على تغلغل القاعده في اليمن. وعدم الإدانة العلنيه لمحاولتها تفجير الطائره المتجه إلى الولايات المتحده في 20 ديسمبر.. ينذر ويؤكد عدم قدرة الحكومه اليمنيه وحدها على القيام بهذه المهمه.. والتي ومن الممكن أن تقتل في طريقها أبناؤهم أيضا.. وأن الهدف الأساسي لهذا المؤتمر هو وضع خطه إستراتيجية تمكّن وتساعد الحكومة اليمنية القضاء على إرهاب القاعده الذي يهددنا جميعا.. وليس بناء قواعد جديدة لهم في المنطقة.. أو تقسيم اليمن..
ثانيا..
توعية هذه الشعوب المسلمه بحقيقة القاعدة وأن ما تسعى إليه من أهداف سياسيه بحته لن تخدمهم على المدى الطويل.. سواء داخليا أو عالميا.. لأننا لا نعيش في قرية معزوله.. ولا نستطيع التخلي عن علاقاتنا بالعالم حولنا.. وأن هذه العلاقات والإقتصاديه منها بالتحديد ستخضع من قبل الطرفين لمبادىء القوانين الدوليه ومبدأ المعاملة بالمثل نظرا للإستفاده المشتركه.. فمثلا إستفادة الغرب من أن الإستقرار الإقتصادي في هذه الدول على المدى القصير والبعيد أرخص تكلفة له من هجرة سكانيه مع ما قد تحمله من أفكار متطرفه تهدد المجتمعات الغربيه.. أيضا الخروج من مقولة بأن التزايد السكاني للمسلمين القادمين ينذر على المدى البعيد بأسلمة أوروبا.. وهي التي خرجت من عباءة الكنيسه.. وأكدت علمانية قوانينها..
ولكن وفي ذات الوقت تاكيد حق دافع الضرائب الغربي في ظل الأزمه الإقتصادية العالمية في وضع شروط تتناسب أيضا مع مصلحته.. لتأكيد ترابط المصالح الدولية..
ثانيا..
بناء قاعدة تحتية كاملة تضمن التنميه المستدامة.. لخلق فرص عمل وإستيعاب الأعداد الهائله من العاطلين عن العمل في أسرع وقت ممكن مع مشاركة الدول الخليجية كلها في صندوق إعمار وتعمير اليمن متلازمة مع قاعدة تحتية تعليمية إنسانية تستند إلى مبادىء حقوق الإنسان الدولية وتخرج من ثرثرة رجال الدين عن ترابط وتوافق الأديان مع مبادىء حقوق الإنسان..فالحقيقه تؤكد عكس ذلك.. وليس علينا لتأكيدها سوى النظر في القوانين المعمول بها في الدول العربيه والإسلاميه كلها..
ثالثا..
شرط عدم إنعاش المؤسسة الدينية التي شلّت وأعجزت التفكير العربي بتحريضها تحت فقه الولاء والبراء من الآخر.. لإن الإرهاب الذي نتج عنه خرج من حدود تلك الدول ليبرز أسوأ ما في الدين من حض على العنف ضد الآخر..
والحد من جرعات البرامج الدينية في الإعلام العربي كله.. وإشتراط من يسمح لهم بالظهور الإعلامي بإستنباط القيم الدينيه الإيجابيه التي تحث على التعاون والتعايش..
رابعا..
شرط مسؤولية هذه الحكومات على العمل على إلغاء القوانين التمييزية بين مواطنيها من معتنقي الأديان الأخرى وتأكيد حق المواطنه للجميع في كل من هذه البلاد..
خامسا..
شرط إقرار كوتا لضمان مشاركة المرأة على جميع الأصعده الإجتماعيه والسياسه كخطوة في الطريق الصحيح لبناء مجتمع المساواه بين الرجل والمرأه.. ومجتمع لا يتسم بالعنف والإرهاب يترعرع في البيوت من السلطه الذكوريه اللا محدودة..
سادسا..
تعديل القوانين المعمول بها لتتماشى مع مبادىء الحقوق الدولية للإنسان.. وللمرأة بالتحديد... وهذه إحدى أهم الخطوات لبناء ثقة الشعوب في حكوماتها. ولتعزيز مبدأ سيادة القانون وعدالته.. والخروج من حكم أهل الحل والعقد في فتاويهم التي اعتبرت قوانينا لفتره زمنيه طويله ولا يمكن إجتثاثها إلا بقانون أقوى يتسيد على الجميع..
قد يكون من الصعب بناء نظام سياسي يخرج فيه الموروث الديني والثقافي من عباءة الدين.. ولكن وفي ظل الخطوره الكبيره التي يواجهها العالم كله.. لا بد من الإقرار بأن ما كان يصلح قبل الآف السنين لم يعد صالحا لعالم اليوم.. ولا يضمن لا المستقبل الآمن ولا لقمة العيش الكريم لا لأبناء اليمن ولا أبناء الدول العربيه والإسلامية كلها..
سيدي القارىء..
قد تقول بأني أحلم.. ولكن أليس هذا حلمنا جميعا.. وقد تتهمني بالجنون.. أليس هناك حكمة تقول.. خذوا الحكمة من أفواه المجانين....
التعليقات
nero
nero -ليس كلنا مسؤولون لكن الام مسؤله عن التربيه على تربيه ابنها عندما يتلقى اوامر مخالفه للقانون يترك العمل
دموع الست احلام
عصفور كناري -الست احلام (بتاعت حكوك الانسان) ترى - لا فض فوها - ان عملية البلوي التي قتل فيها7( أميركيين يشغلون أرفع المناصب في السي أي إيه) (لاحظ معي: 7 اميركيين لا سبعة عملاء للسي آي إيه) ترى انها انتصار حقير و مخجل !! ناشطة في حقوق الانسان تتباكى على عملاء وكالة ذات تاريخ اسود من قرن الخروب احترفت نشر الفتن و المؤامرات و الاغتيالات منذ تاسيسها و الى يومنا هذا (راجع تاريخها الشيطاني في امريكا اللاتينية) ! و فات الست احلام ان تذرف و لو دمعة واحدة على الاف الاسر الافغانية التي احترقت بنيران القاذفات الامريكية التي تحرق الاخضر و اليابس لاصطياد اي طالباني او قاعدي بناء على استخبارات (السي آي إيه)و توجيهاتها السامية و التي تنعي لنا الست احلام - و بكل عنفوان - اعضائها الذين اصطادهم الاسد البلوي في ضربة معلم !! يا ست احلام, بلاش ضحك على الذقون و تخفي خلف اقنعة حقوق الانسان و حقوق المرأة و حقوق الكوالا فأنت و امثالك لا يهمكم سوى (حقوق السي آي إيه) و حقوق (الحرب الامريكية على الارهاب) و (حقوق امريكا في قتل من تشاء متى تشاء و اينما تشاء) طالما استخدمت اسلحة متطورة و لغة متطورة و اسماء متطورة و اعذار متطورة و كذب متطور و خداع متطور ... نعلم الآن ياست احلام ان مهمتك انت و من هم على شاكلتك هي خلق بلبلة و ضجيج لاخفاء الحقائق و التموية على الجرائم الحقيقية و الخطر الحقيقي الذي سيحيق بالبشرية .. لا ليست القاعدة, و لا الفكر المتطرف و لا الفتاوى و لا الحجاب و لا النقاب ... بل هي حمى السيطرة و العنصرية التي اجتاحت الغرب و على راسه امريكا لدرجة الكذب من اجل شن الحروب و اشعال الفتن .. مبروك عليك هذا الفهم الحضاري المتقدم لحقوق الانسان ... و هذا القلب الكبير الذي اتسع حتى لمجموعة من مخططي قتل الابرياء و قصفهم في سبيل اصطياد (ارهابي مفترض)...!
تحية لفكرك التنويري
سعيد احمد -السيدة أحلام تمتلك فكرا تنويرا رائعا يشرف المرأةالعربية ، فهي تفكر بطريقة عقلانية نقدية ، ولديها هدف نبيل في الحياة ورسالة أصلاحية تدعو الى المحبة والسلام والتعامل بروح الأخوة الانسانية مع الأخرين ، وقد أعجبني جدا أدانتها الصريحة لجريمة الإرهابي ضد عناصر الأجهزة الأامنية الأمريكية في أفغانستان الذين كانوا يؤدي واجبا شريفا في حفظ الأمن وتوفير السلام والامان للعالم كله من خلال محاربتهم للإرهاب .أن صوت السيدة احلام هو صوت المرأة والأنسانة التي أختارت طريق التنوير والعقلانية والسلام رغم كثرة الأشواك والمعوقات ورفض المتخلفين للافكارها .
دموع الست احلام
عصفور كناري -الست احلام (بتاعت حكوك الانسان) ترى - لا فض فوها - ان عملية البلوي التي قتل فيها7( أميركيين يشغلون أرفع المناصب في السي أي إيه) (لاحظ معي: 7 اميركيين لا سبعة عملاء للسي آي إيه) ترى انها انتصار حقير و مخجل !! ناشطة في حقوق الانسان تتباكى على عملاء وكالة ذات تاريخ اسود من قرن الخروب احترفت نشر الفتن و المؤامرات و الاغتيالات منذ تاسيسها و الى يومنا هذا (راجع تاريخها الشيطاني في امريكا اللاتينية) ! و فات الست احلام ان تذرف و لو دمعة واحدة على الاف الاسر الافغانية التي احترقت بنيران القاذفات الامريكية التي تحرق الاخضر و اليابس لاصطياد اي طالباني او قاعدي بناء على استخبارات (السي آي إيه)و توجيهاتها السامية و التي تنعي لنا الست احلام - و بكل عنفوان - اعضائها الذين اصطادهم الاسد البلوي في ضربة معلم !! يا ست احلام, بلاش ضحك على الذقون و تخفي خلف اقنعة حقوق الانسان و حقوق المرأة و حقوق الكوالا فأنت و امثالك لا يهمكم سوى (حقوق السي آي إيه) و حقوق (الحرب الامريكية على الارهاب) و (حقوق امريكا في قتل من تشاء متى تشاء و اينما تشاء) طالما استخدمت اسلحة متطورة و لغة متطورة و اسماء متطورة و اعذار متطورة و كذب متطور و خداع متطور ... نعلم الآن ياست احلام ان مهمتك انت و من هم على شاكلتك هي خلق بلبلة و ضجيج لاخفاء الحقائق و التموية على الجرائم الحقيقية و الخطر الحقيقي الذي سيحيق بالبشرية .. لا ليست القاعدة, و لا الفكر المتطرف و لا الفتاوى و لا الحجاب و لا النقاب ... بل هي حمى السيطرة و العنصرية التي اجتاحت الغرب و على راسه امريكا لدرجة الكذب من اجل شن الحروب و اشعال الفتن .. مبروك عليك هذا الفهم الحضاري المتقدم لحقوق الانسان ... و هذا القلب الكبير الذي اتسع حتى لمجموعة من مخططي قتل الابرياء و قصفهم في سبيل اصطياد (ارهابي مفترض)...!
الكوابح عند المسلمين
MOUSA -أهدي سلامي للكاتبة المحترمة أحلام و لمن سبقوني مثل رقم (1) و (2) . أوافق الكاتبة من ناحية المبدأ، و لي ملاحظات تبين الكوابح المعيقة لأنهاء ظاهرة القاعدة المدمرة : 1- بالرغم مما نوهت اليه الكاتبة المحترمة من الرقي بمستوى المرأة و كون هذا الرقي سوف يضفي مسحة مهدأة على غلواء العنف الأعمى ،فأنا أعتقد بعقم هذا المنحى . ليس بسبب عدم تأثير المرأة ، و لكن بسبب سوء الفهم العقيدي لمعنى الجهاد . و تغلغل هذه المشكلة عند الفئة المعنية من المسلمين. ما أعنيه أن القرآن الكريم ذكر الجهاد مرارا ، و لكن الخلل هو في جوانب كثيرة مع التنزيل مثل مقصد الآية , أوجه التفسير، أو سوء التفسير, سبب النزول , ظاهر الآية أو باطنها ،تاويل الآية.... .و المشكلة الأصعب أن التيار الفاعل لهذا العنف هو التيار السلفي الجهادي. و هم قد وثقوا قناعاتهم و كتبهم و من غير الممكن تغيير قناعاتهم بمعزل عن أنبثاق قوة أصلاحية تكون ندا لمن عزي اليه هذا المذهب الأسلامي و كتب تلقى الرواج و تكون بمستوى الكتب الرائجة في دول منابع الأرهاب . 2- و قد يقول قائل ما بال بعض المذاهب المسلمة لا تلقي أطروحتها في هذا الخضم ؟ عل الأرهابي يستمع , فمثلا نحن نجد مذهب أهل البيت ينحى أكثر الى تهذيب النفس أكثر من دعوته الى فرض أطروحته على الآخر , و هو أعتقاد يستمده من قول الرسول (ص) أن جهاد النفس يرقى على جهاد الآخرين ، و تجدها في العشرات من أدعية أئمتهم أمثال أدعية الخوف و الحزن و الشكر و الرجاء..... و أكثرها خطاب الأنسان الى ربه تضرعا و خشية و بكاء و هو هو في ريبة التقصير في حق أخيه الأنسان , بل و يتعايش مع مخالفه في الدين،كونه أخيه في الأنسانية . و هنا تجد المسلم ينتقد نفسه قبل نقد غيره.و يتخذ من اللين و ليس العنف طريقا للأصلاح .3- لا يمكن لمذاهب المسلمين أن تتفاعل و يقتبس بعضهم من بعض عمق و نفعية التجربة ، فما حصل عبر العصور هو نأي أجتماعي بين هذه المذاهب فتجد بعضهم يسيء مقصد بعض ، و ان أستمعوا لا يعوا . 4- و هنا حصل ما هو أشد كبحا للتوجه الأصلاحي و تبادل التجارب البينية بين المسلمين ، ما حدث أن الكتب و المواقع الألكترونية للمذاهب غير المشاركة في الأرهاب منعت و أغلقت رسميا، فبالله كيف تحل الدول مشاكل الأرهاب بهكذا منحى ؟
لنتحد جميعا ضد
مراقب السويد -هنالك من البشر أنواع من ناحية البصر والبصيرة ..ولكن أولا وأخيرا تبقى بصيرة العقل فوق كل بصيرة حتى لو افتقد الإنسان البصر ...لان الكثير من أصحاب العينتين السليمتين ....يرون النور ولا يرون منها الحياة ...وآخرون عميان ولكن لديهم بصيرة العقل رؤيتهم للحياة أكثر بصيرة من غيرهم أصحاب البصر السليم إن صحت التسمية ...وأمثلة على ذلك كثيرة من الأدباء والفلاسفة والشعراء ....وبين الاثنان هناك (( الأعور )) الذي لديه عين واحده و ((عاهة )) بعينه الأخرى ....وهؤلاء كثر ...ليس بالعين ولكن بالبصيرة عندما يرى الأشياء بعين واحده ....ويبدأ الحكم على الأشياء والأمور بعين صحيحة وقد اعمي عينه الأخرى بالغباء .. وغايتي بالأمر هؤلاء ....وللحياة قوانينهـا وأعرافها.....كتبت هذه الأسطر غايتي أن أضع بعض النقاط على الحروف (( للبعض )) حينما يؤتى ذكر الإرهاب والقضاء على الإرهاب ...ودائما يؤتى الجواب المعارض من البعض لماذا تقاتل أمريكا في أفغانستان ولماذا استحلت العراق ......ويذكر هذان البلدان بالتحديد أكثر من غيرهما ....إضافة إلى أمور أخرى ... (( كانت هنالك برجي التجارة العالمي في نيويورك في قلب أمريكا . وكان التأريخ 11 سبتمبر 2001 وكلنا نعلم ونعرف ألقصه ((2973 ضحية 24 مفقودا)) من البشر ....يزاولون إعمالهم .....من موظفين .... ومراجعين وما إلى ذلك ......قد أكون إنا احدهم أو أنت أو احد أقربائنا ..أنها ألصدفه ليس مع القدر ولكن مع الجريمة ...ما ذنبهم وما ذنبنا ....هل تستطيع تصور نفسك أنت أو احد اعز إنسان لديك كان بينهم والنار تشتعل من كل جانب .. وليس لك سبيل للمفر إما أن ترمى نفسك من احد الطوابق الشاسعة .....أو تنتظر النار تشويك كما تشوى النعاج إلى حد التفحم ..... إذا كنت إنسانا .....)) ..واتضح للأمريكان المجرم .. هل يرغب الأعور البصر والبصيرة ...أن تنظر أمريكا جرائم أضافية .. وتقف موقف المدافع عن شعبها وحضارتها وإنسانيتها ...بأفعال أكثر بشاعة وأجراما....أم ترفع يديها للسماء كدعاء الضعيف الذي لا حول ولا قوة له وتقول (( حسبي الله ونعم الوكيل )) ..لا يا سيدي (( الأعور )) لدى السلاح ولدى الطاقة .. وسوف أرد الصاع بعدده أمثال وليس بصاعين .. وبدلا من تنتظر أمريكا ...ابن لادن أو طالبي الجنة على أرضها ....ذهبت أليهم بقلب أفغانستان ..لتجعل من أرضهم جهنم . لتسهل لهم وصولهم إلى الجنة الت
الكوابح عند المسلمين
MOUSA -أهدي سلامي للكاتبة المحترمة أحلام و لمن سبقوني مثل رقم (1) و (2) . أوافق الكاتبة من ناحية المبدأ، و لي ملاحظات تبين الكوابح المعيقة لأنهاء ظاهرة القاعدة المدمرة : 1- بالرغم مما نوهت اليه الكاتبة المحترمة من الرقي بمستوى المرأة و كون هذا الرقي سوف يضفي مسحة مهدأة على غلواء العنف الأعمى ،فأنا أعتقد بعقم هذا المنحى . ليس بسبب عدم تأثير المرأة ، و لكن بسبب سوء الفهم العقيدي لمعنى الجهاد . و تغلغل هذه المشكلة عند الفئة المعنية من المسلمين. ما أعنيه أن القرآن الكريم ذكر الجهاد مرارا ، و لكن الخلل هو في جوانب كثيرة مع التنزيل مثل مقصد الآية , أوجه التفسير، أو سوء التفسير, سبب النزول , ظاهر الآية أو باطنها ،تاويل الآية.... .و المشكلة الأصعب أن التيار الفاعل لهذا العنف هو التيار السلفي الجهادي. و هم قد وثقوا قناعاتهم و كتبهم و من غير الممكن تغيير قناعاتهم بمعزل عن أنبثاق قوة أصلاحية تكون ندا لمن عزي اليه هذا المذهب الأسلامي و كتب تلقى الرواج و تكون بمستوى الكتب الرائجة في دول منابع الأرهاب . 2- و قد يقول قائل ما بال بعض المذاهب المسلمة لا تلقي أطروحتها في هذا الخضم ؟ عل الأرهابي يستمع , فمثلا نحن نجد مذهب أهل البيت ينحى أكثر الى تهذيب النفس أكثر من دعوته الى فرض أطروحته على الآخر , و هو أعتقاد يستمده من قول الرسول (ص) أن جهاد النفس يرقى على جهاد الآخرين ، و تجدها في العشرات من أدعية أئمتهم أمثال أدعية الخوف و الحزن و الشكر و الرجاء..... و أكثرها خطاب الأنسان الى ربه تضرعا و خشية و بكاء و هو هو في ريبة التقصير في حق أخيه الأنسان , بل و يتعايش مع مخالفه في الدين،كونه أخيه في الأنسانية . و هنا تجد المسلم ينتقد نفسه قبل نقد غيره.و يتخذ من اللين و ليس العنف طريقا للأصلاح .3- لا يمكن لمذاهب المسلمين أن تتفاعل و يقتبس بعضهم من بعض عمق و نفعية التجربة ، فما حصل عبر العصور هو نأي أجتماعي بين هذه المذاهب فتجد بعضهم يسيء مقصد بعض ، و ان أستمعوا لا يعوا . 4- و هنا حصل ما هو أشد كبحا للتوجه الأصلاحي و تبادل التجارب البينية بين المسلمين ، ما حدث أن الكتب و المواقع الألكترونية للمذاهب غير المشاركة في الأرهاب منعت و أغلقت رسميا، فبالله كيف تحل الدول مشاكل الأرهاب بهكذا منحى ؟
كلفة ا لعدالة اقل
اسامة -غريب ان تتورط داعية حقوق انسان في مشاريع الدول والانظمة الجشعة ؟! اظن ان كلفة العدالة اقل يا ست احلام فلو انفقت الدول المسيحية كل ما في خزاءنها من مليارات وتكنولوجيات ستعجز حتما امام طالب حق وطالب عدالة ومدافع عن وطنه ودينه واهله قال تعالى ذلك وان الله موهن كيد الكافرين ، وقال ولاتهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ، وقال ولا تهنوا في ابتغاء القوم فانهم يألمون كما تألمون وترجون من الله مالا يرجون ، مطلوب من الدول المستكبرة المسيحية الكف عن اذية المسلمين وان تكف عن الاصطفاف عمال على بطال مع الكيان الصهيوني ومع النظم الشرقية المستبدة في منطقتنا غير مفهوم لماذا ترسل الامهات المسيحيات ابنائهن ليموتوا في افغانستان والعراق وغيرها من اجل السياسيين والعسكريين والاقتصاديين في الغرب الذين تتضخم ارصدتهم المالية على حساب ضحايانا وابناء الامهات المسيحيات لماذا لايرسل ايناء هذه الطبقة الجشعة الوالغة في دماء الاطفال والنساء والشيوخ لم لايرسلون ابناءهم الى الخطوط الامامية للحرب لماذا يستمتع الشاب اليهودي بشبابه في تل ابيب ونيويورك ويموت بدلا عنه مسيحي من امريكا او كندا او او .
كلفة ا لعدالة اقل
اسامة -غريب ان تتورط داعية حقوق انسان في مشاريع الدول والانظمة الجشعة ؟! اظن ان كلفة العدالة اقل يا ست احلام فلو انفقت الدول المسيحية كل ما في خزاءنها من مليارات وتكنولوجيات ستعجز حتما امام طالب حق وطالب عدالة ومدافع عن وطنه ودينه واهله قال تعالى ذلك وان الله موهن كيد الكافرين ، وقال ولاتهنوا ولا تحزنوا وانتم الاعلون ، وقال ولا تهنوا في ابتغاء القوم فانهم يألمون كما تألمون وترجون من الله مالا يرجون ، مطلوب من الدول المستكبرة المسيحية الكف عن اذية المسلمين وان تكف عن الاصطفاف عمال على بطال مع الكيان الصهيوني ومع النظم الشرقية المستبدة في منطقتنا غير مفهوم لماذا ترسل الامهات المسيحيات ابنائهن ليموتوا في افغانستان والعراق وغيرها من اجل السياسيين والعسكريين والاقتصاديين في الغرب الذين تتضخم ارصدتهم المالية على حساب ضحايانا وابناء الامهات المسيحيات لماذا لايرسل ايناء هذه الطبقة الجشعة الوالغة في دماء الاطفال والنساء والشيوخ لم لايرسلون ابناءهم الى الخطوط الامامية للحرب لماذا يستمتع الشاب اليهودي بشبابه في تل ابيب ونيويورك ويموت بدلا عنه مسيحي من امريكا او كندا او او .
عشان نضحك
قاريء -رجاء الى المحرر ارجو عدم حذف تعليقات نيرو عشان نضحك ؟!
traitor
media watcher -الطبيب الاردني خان وغدر زملاءه ولهذا اوافق مع الكاتبة انها عملية حقيرة ضد مكافيحي الارهاب رحمهم الله
معاداة القاعدة = ؟
واحد محايد -مخالف لشروط النشر
traitor
media watcher -الطبيب الاردني خان وغدر زملاءه ولهذا اوافق مع الكاتبة انها عملية حقيرة ضد مكافيحي الارهاب رحمهم الله
لا يمكن ان يهزمونا
اسامة -أظن ان الحرب ضد القاعدة خاسرة من الافضل ان يتقاعد هؤلاء المهووسون من هذه الطبقة السياسيةوالعسكرية والاقتصادية وياتي بدلا عنها اؤلئك الملايين من البشر في الغرب الذين ساروا متظاهرين ضد الحرب على العراق وافغانستان ، تاريخيا لايمكن هزيمة المقاومة جبروت امريكا خرج مدحورا من فيتنام والعراق وسيخرج قريبا من افغانستان غريب ان تتورط داعية لحقوق الانسان في الدفاع عن مشاريع الطبقة الرأسمالية المجرمة الجشعة التي حولت قوت الانسان الفقير من فول الصويا والذرة الى وقود للطائرات ؟!
الرد على رقم 7
nero -عشان نضحك تذكرنى هذه الجمله بـ ابولهب و ابوجهل
لا يمكن ان يهزمونا
اسامة -أظن ان الحرب ضد القاعدة خاسرة من الافضل ان يتقاعد هؤلاء المهووسون من هذه الطبقة السياسيةوالعسكرية والاقتصادية وياتي بدلا عنها اؤلئك الملايين من البشر في الغرب الذين ساروا متظاهرين ضد الحرب على العراق وافغانستان ، تاريخيا لايمكن هزيمة المقاومة جبروت امريكا خرج مدحورا من فيتنام والعراق وسيخرج قريبا من افغانستان غريب ان تتورط داعية لحقوق الانسان في الدفاع عن مشاريع الطبقة الرأسمالية المجرمة الجشعة التي حولت قوت الانسان الفقير من فول الصويا والذرة الى وقود للطائرات ؟!
عاشت امريكا
بهذاد -نار امريكا ولا جنة طالبان وليخسئ الخاسئون .
عاشت امريكا
بهذاد -نار امريكا ولا جنة طالبان وليخسئ الخاسئون .
القضاء على الوهابيه
احفاد البابليين -امريكا هي التي تدعم القاعدة لانها البديل الوحيد للحرب الباردة والعدو اللدود للاسلام واخر تقرير هو برهان على ان القتلى على يد هذا التنظيم الارهابي وبمساعدة الموساد وامريكا 98 %مسلمون و 2 % من غير المسلمين هذا التقرير يدل على ان القاعدة هي اليد الظاربه للموساد وامريكا في بلاد المسلمين وعلينا القضاء على الفكر الوهابي السلفي الارهابي حتى نتخلص من هذا السرطان عدو الاسلام الدين الوهابي هو اخطر من اسرائيل والغرب لانه يستهدف المسلمين
القضاء على الوهابيه
احفاد البابليين -امريكا هي التي تدعم القاعدة لانها البديل الوحيد للحرب الباردة والعدو اللدود للاسلام واخر تقرير هو برهان على ان القتلى على يد هذا التنظيم الارهابي وبمساعدة الموساد وامريكا 98 %مسلمون و 2 % من غير المسلمين هذا التقرير يدل على ان القاعدة هي اليد الظاربه للموساد وامريكا في بلاد المسلمين وعلينا القضاء على الفكر الوهابي السلفي الارهابي حتى نتخلص من هذا السرطان عدو الاسلام الدين الوهابي هو اخطر من اسرائيل والغرب لانه يستهدف المسلمين
الكاتبة والبعض
خوليو -السيدة الكاتبة تدعو لتطبيق حقوق الانسان التي تطبقها ثلاثة أرباع البشرية كنهج ونظام حياة، والبعض من القراء الاسلاميين لايرون سوى ما يعرفونه من الحقوق(حقوقهم من ذلك الكتاب)، وعندما يجدون أن هناك اختلاف بين حقوق وحقوق، يثار غضبهم،ولتبرير هذا الغضب، يحضرون أمثلة قتلاهم، دون أن يعالجوا المشكلة من الأساس، بالنسبة لهم، الشجرة تبدأ من أغصانها،لايهمهم مثلا سبب قصف أفغانستان، بل الأمر يبدأ من النتائج، أي يبدأ من الضحايا(ضحاياهم)، وهو بدون شك أمر يؤسف له، وهو نتيجة للحروب التي يجب أن تزول من تاريخ الانسانية،إلا أن تفكير هؤلاء السادة جدير بالتأمل : يبكون قتلاهم إن كان القاتل غير مسلم، بينما يصابون بتجميد الذاكرة عندما يكون القاتل مسلم (دارفور العراق، القتال الاسلامي الاسلامي في كل مكان) ضحايا القتل الاسلامس الاسلامي بالعراق يضاعف من حيث العدد ضحايا قتال المحتل لللإسلاميين العراقيين، يغضون النظر عن القتال الاسلامي الاسلامي ويركزون على القتال الآخر لأنهم يرغبون من كل قلوبهم أن يتحول القتال لقتال ديني - ديني ،لجر ملايين المسلمين خلفهم، لذلك تجد في تعليقاتهم هذا الاتجاه، فعندما يأت موضوع مثل مقالة الكاتبة عن الحقوق، فوراً يضربون الأمثال عن قتلاهم دون البحث عن هوية القاتل، وينسبونه بالكامل للمحتل غير المسلم، عندما أمطر الديكتاتور صدام سماء حلبجة بالحموض الحارقة ومع أن القتلى مسلمين لم يهتم كثير من المتباكين الاسلاميين على هذه الضحايا،بينما من اهتم باسعافهم ومداوة من بقي منهم على قيد الحياة هي الدول التي لايعتنق سكانها الدين الاسلامي، الخلاصة حقوق الاسلاميين (قاعدة وغير قاعدة) هي الحقوق الوحيدة التي يفهمونها، ما عداها لايهتمون به مطلقاً، وما أنشف دمعهم على ضحايا وحقوق الآخرين وما أغزره على ضحاياهم وحقوقهم الخاصة بهم، وهذا يشمل أبناء الوطن الواحد من غير دينهم، يلزمهم دروس مكثفة في ماهي الحقوق.
حقوق الانسان
سليم -لا يوجد ثقافة حقوق انسان في العالم الاسلامي. اين هي في ليبيا والسودان وسوريا وايران وافغانستان وغيرها. الانسان مضطهد ومسحوق في الانظمة الدينية العربية والغير عربية. واؤيد رقم 8 ان الطبيب الاردني في اقغانستان خان وغدر بزملاءه ولهذا اقول انه فعلا كان انتصارا زائفا حقيرا.
حقوق الانسان
سليم -لا يوجد ثقافة حقوق انسان في العالم الاسلامي. اين هي في ليبيا والسودان وسوريا وايران وافغانستان وغيرها. الانسان مضطهد ومسحوق في الانظمة الدينية العربية والغير عربية. واؤيد رقم 8 ان الطبيب الاردني في اقغانستان خان وغدر بزملاءه ولهذا اقول انه فعلا كان انتصارا زائفا حقيرا.
فشل تام لاجندتك
الفارس -الواقع ان المحرك الاساسي لهذا المقال كراهية الاسلام و المسلمين فدعوتها ليس ضد ماتسميه العنف ولكن شمل ايضا الشريعة الاسلامية والبرامج والمرأة الخ اجندا كاملة تبشر بها الكاتبة مقدر لها الفشل الذريع والتام ان لهذا الدين رجالا ونساءا يفدونه باغلى ماعندهم قتلانا في الجنة وقتلاكم في النار
خوليو
عدو الأغبياء -لأول مرة يتكلم خوليو صح.
خوليو
عدو الأغبياء -لأول مرة يتكلم خوليو صح.
تعليق مر
أحلام أكرم -وصلني على بريدي الإلكتروني من أحد الصحفيين التعليق التالي ... ;الا العمالة أعيت من يداويها، حقا أكل العيش مر;أود أن أوضح التالي .. أنني لا أتقاضى أي أجر على كتاباتي .. أما ظهوري المحدود على بعض القنوات الفضائيه التي تستضيفني فلم أحظى بأي أجر منهم إلا من بي بي سي العربيه التي دفعت مبالغ صغيره جدا لهذه المبشاركات ..والتي أتبرع بها فورا للجمعيات التي أعتقد أنها تقوم بعمل يخدم السلام والإنسانيه على المدى البعيد .. ..
................
الى محرر صفحة -لماذا لا تنشر بعض التعليقات الي نرسلها و ليس فيها ما يخالف النشر
................
الى محرر صفحة -لماذا لا تنشر بعض التعليقات الي نرسلها و ليس فيها ما يخالف النشر
رقم 15 غزة ايضا
ام اسن - غزة -الرجاء اضافة غزة الى قائمة منتهكي حقوق الانسان واضطهاد المرأة والعلمانيين والفتحاويين.
كلمة حق ( الجزء 1)
هدى -أليس من الغريب أن تتمكن السعودية من القضاء على قاعدة اليمن وتضطرهم إلى التسليم وهي الدولة المعتمدة على الغرب في التسلح ولم يأخذ منها الأمر سوى بضعة أيام وانجزت مهمتها بنجاح؟؟ فلماذا أمريكا جالسة لعقد من الزمان ولم تمسك برموز القاعدة حتى الآن!!؟؟ ولماذا كلما زاد عدد القوات المبتعثة وهاج الاهالي في امريكا تخرج تصريحات قاعدية متلفزة جديدة؟؟ (الغول لا زال هناك؟؟)عشر سنوات لم تنه حربها ضد الإرهاب ولكنه زاد!! من الواضح جداً للعيان أنه لا يوجد أي طرف يريد ان ينهي هذا الصراع الدموي, وإلا لماذا لم تخرج حتى الآن من العراق بعد ان انجزت مهمتها ؟؟ بل أن الأمر تفاقم بسبب وجودها فلا انتهى الصراع الداخلي المترتب على تدخلها ومكوثها وسوء إدراتها ولا تمكنت الديمواقراطية التي جاءت لأجلها بل تأججت الفتن وانعدم الامن وخربت البلد ؟؟ لا أقلل من شأن المجاهدين الأفغان الذين يقاومون بشراسة الظلم والعدوان الواقع عليهم لأن الأهداف العسكرية المتقدمة لا تضرب جماعات الإرهاب ولكنها تضرب الأبرياء والغلابة كذلك.. وهذا وحده كاف لأن يخلق مليون قاعدة في شتى أنحاء العالم! فالقاعدة ليست مجموعة من الناس أوتنظيم ولكنه فكر من الممكن أن يتأثر به (س) من الناس لسبب في شخصيته أو عقله او لظروف بعينها!
كلمة حق ( الجزء 1)
هدى -أليس من الغريب أن تتمكن السعودية من القضاء على قاعدة اليمن وتضطرهم إلى التسليم وهي الدولة المعتمدة على الغرب في التسلح ولم يأخذ منها الأمر سوى بضعة أيام وانجزت مهمتها بنجاح؟؟ فلماذا أمريكا جالسة لعقد من الزمان ولم تمسك برموز القاعدة حتى الآن!!؟؟ ولماذا كلما زاد عدد القوات المبتعثة وهاج الاهالي في امريكا تخرج تصريحات قاعدية متلفزة جديدة؟؟ (الغول لا زال هناك؟؟)عشر سنوات لم تنه حربها ضد الإرهاب ولكنه زاد!! من الواضح جداً للعيان أنه لا يوجد أي طرف يريد ان ينهي هذا الصراع الدموي, وإلا لماذا لم تخرج حتى الآن من العراق بعد ان انجزت مهمتها ؟؟ بل أن الأمر تفاقم بسبب وجودها فلا انتهى الصراع الداخلي المترتب على تدخلها ومكوثها وسوء إدراتها ولا تمكنت الديمواقراطية التي جاءت لأجلها بل تأججت الفتن وانعدم الامن وخربت البلد ؟؟ لا أقلل من شأن المجاهدين الأفغان الذين يقاومون بشراسة الظلم والعدوان الواقع عليهم لأن الأهداف العسكرية المتقدمة لا تضرب جماعات الإرهاب ولكنها تضرب الأبرياء والغلابة كذلك.. وهذا وحده كاف لأن يخلق مليون قاعدة في شتى أنحاء العالم! فالقاعدة ليست مجموعة من الناس أوتنظيم ولكنه فكر من الممكن أن يتأثر به (س) من الناس لسبب في شخصيته أو عقله او لظروف بعينها!
كلمة حق (جزء 2)
هدى -الجهاد في الإسلام له شروط وأحكام وأخلاق.. ولابد أن يكون العدو عدو فعلي ,, أما ما يحدث من عنف في الغرب فهو لا يمت للجهاد الإسلامي بصلة بل هو تخريب واجرام لأن ضحاياه بينهم من يرفض ما تقوم به أمريكا وحلفها ومن ضحاياه أطفال ونساء ومسنين وهذا لم يقل به الإسلام ومن ضحاياه كذلك مسلمين. هؤلاء الذين يفجرون الطائرات والقطارات والمواقع المدنية وهذا ليس جهاد على الإطلاق قد لا يكون لهم اتصالات فعلا مع ما يسمى تنظيم القاعدة ولكنهم استهواهم الفكر كما يستهوي البعض فكر النازية او الفاشية او الإمبرياليه!! فليس لزاماً على كل العقول أن تقبل بنفس طرق التفكير وتصبح مسالمة وليبرالية وتنويرية أو أن تكبح جماح غضبها وتختصره في دعاء! وهذا هو المطب الذي لم تتهيأ له أمريكا عندما قررت مشروعها الإقتصادي في المنطقة! لقد قال أحد ساستها آنذاك أن من الأسهل أن نصنع حرب عن أن نصلح الإقتصاد! لذا فليس لوعود أوباما ولا غيره اي مصداقية لأن من يحكم العالم ما هم إلا حيتان يقبعون وراء صناعة الآلة العسكرية ! ولذا فاستمرار امريكا هناك دون (الرغبة) في الإمساك ببن لادن حتى هذا الوقت رغم ما يشاع في الإعلام بين حين وآخر عن انه ربما هو هنا أو هناك !! ما هو إلا تمويه للعامة لا يراد له النهاية! وفي أثناء ذلك يذهب الاف الضحايا ويشوه الإسلام ويلتهي الشعب الأمريكي والعربي عن مشاكلهم الحقيقية .. وفي أثناء ذلك يترعرع الإرهاب ويزدهر ثم تأتينا أحلام بأحلامها أو أضغاث أحلامها بالأحرى لأن ما تقترحينه من حلول للقضاء على العنف مثل بسكوت ماري أنطوانيت للأسف.. ولا يخفى عن من له عين فاحصة أن كل همك من الموضوع هو دافع الضرائب (تعبير غربي لإستحقاق الحرية والرفاهية) و أن يستريح الغرب ومقابل ذلك تقدمين بعض الأفيشات الإنشائية التي يستخدمها الحكام في المناسبات الإنتخابية والتي لا تسمن ولا تغني من جوع لأنها لن تنفذ!! لم تبدأي من جذور المشكلة ولم تعيريها أي إلتفات! والتي هي حكامنا الظلمة اللا شرعيين والمكروهين من غالبية شعوبهم فهم سارقين خيرات البلاد أو مقدمينها على أطباق من ذهب للغير في سبيل جلوسهم على العروش! فلماذا نأخذ صدقات من الغرب ولدينا ما يكفينا بل حيتان الغرب تسرقنا في الخفاء ثم تتصدق على ساستنا في العلن؟؟؟ تنحية هؤلاء مطلب جوهري فهم السبب الأول في الفقر والبطالة والتخلف والفتن وانتهاك الحقوق للنساء والرجال كذلك! وأيض
خوليو أيضا
MOUSA -كلام خوليو صحيح،ضرب برجي التجارة في نيويورك عمل جنوني و طائش و لم يخدم قضايا المسلمين و العرب ، وكذلك كل الأرهاب العبثي ضد الناس مسلمين و غير مسلمين . و لن يفهمنا العالم ما لم نفهم أمن سكان الأرض . أما القضية الفلسطينية فقد خسرناها ليس بسبب دعم بعض الدول لليهود فقط و لكن الأدهى و الأعظم بسبب سوء أدارة الصراع من قبل مجمل الأمة;
خوليو أيضا
MOUSA -كلام خوليو صحيح،ضرب برجي التجارة في نيويورك عمل جنوني و طائش و لم يخدم قضايا المسلمين و العرب ، وكذلك كل الأرهاب العبثي ضد الناس مسلمين و غير مسلمين . و لن يفهمنا العالم ما لم نفهم أمن سكان الأرض . أما القضية الفلسطينية فقد خسرناها ليس بسبب دعم بعض الدول لليهود فقط و لكن الأدهى و الأعظم بسبب سوء أدارة الصراع من قبل مجمل الأمة;
واثقون من نصرالله
الفارس -الغرب علماني في الظاهر ولكنه مسيحي في العمق ، الحكاية هذا الغرب لم يضع سلاحه ضدنا منذ خمسمائة عام ولذلك رايناه يهجم على الشرق بقضه وقضيضه ويحتل اجزاء واسعة منه ديار الاسلام تم اخراجه منها بالجهاد المسلح وانشغل فترة بالشيوعية وخوف مواطنية بها بعد سقوط الشيوعية وانهيارها فتش الغرب عن عدو جديد يخيف به مواطنيه ففاضل بين الصين والاسلام فوجد الصين قوة صاعدة وتنين رابض فاتجه الى الاسلام وعملت مخابراته واجهزته ومراكز ابحاثه لصناعة هذا العدو المطلوب الاشتباك معه وقد كان بالطبع ساهم المثقفون العرب والمسلمون برصيدهم في هذا الاشتباك واستدار اليساريون الانتهازيون منهم ممن خدم الشيوعية والانظمة الشمولية الى خدمة الاجندة الامريكية والصهيونية اما قبضا وهو الغالب او تطوعا كراهة في الاسلام في كل الاحوال هذه الاجندة نتيجتها فاشلة تماماوسيندحر ويمنى بالفشل الذريع تماما . هو من يروج بضاعته في المنطقة من مثقفين وعملاء وحكام . نحن واثقون تماما من نصر الله واثقون اننا على الطريق الصحيحة .
تحية للكاتبة
د.سعد القطبي -ألأخت الكاتبة بعد التحية أود أن أقول أن أكبر سلاح نواجه به التطرف هو ألأطلاع الواسع وسماع الغير وأعطائهم فرصة لكي يدافعوا عن فكرهم وعقيدتهم فلو دققنا في خلفيات كل المتطرفين مثل أسامة بن لادن والزرقاوي وحسن نصر الله وأحمدي نجاد وخامنئي وكل من ساهم بضرب بنايتي نيويوك كذلك المتطرفين العنصريين من امثال هتلر وموسولين وصدام لوجدناهم جميعا ذوي أطلاع على نطاق ضيق واحد فهم يكرهون لابل حاقدين على ألأخرين دون أن يسمعوا منهم فكيف تتوقعين أن يدينوا تفجير طيارة أمريكية وهم لم يدينوا قتل طالبان لخمسة عشر الف مسلم شيعي أفغاني ( الهزار)في يوم واحد عندما سيطرت طالبان على أفغانستان ولم يدينوا التفجيرات التي تقتل العراقيين وطالبان وبن لادن يكفرون الشيعة مثلا دون أن يسمعوا من الشيعة وجهة نظرهم ودون أن يناقشوهم والتطرف هو نتاج الجهل ومتى ما أنتشر الجهل في مكان ما قوت القاعدة وهذا مايحصل في الصومال واليمن ومصر وغيرها والحل أن يجبر الجميع على سماع الغير حتى لو كان عدو وأنا دائما أقول أني أتحدى القاعدة وكل القوميين أن يكسبوا الى صفوفهم أنسان متنور ومطلع من أمثالك أختي الكريمة وتقبلي تحياتي . .
تحية للكاتبة
د.سعد القطبي -ألأخت الكاتبة بعد التحية أود أن أقول أن أكبر سلاح نواجه به التطرف هو ألأطلاع الواسع وسماع الغير وأعطائهم فرصة لكي يدافعوا عن فكرهم وعقيدتهم فلو دققنا في خلفيات كل المتطرفين مثل أسامة بن لادن والزرقاوي وحسن نصر الله وأحمدي نجاد وخامنئي وكل من ساهم بضرب بنايتي نيويوك كذلك المتطرفين العنصريين من امثال هتلر وموسولين وصدام لوجدناهم جميعا ذوي أطلاع على نطاق ضيق واحد فهم يكرهون لابل حاقدين على ألأخرين دون أن يسمعوا منهم فكيف تتوقعين أن يدينوا تفجير طيارة أمريكية وهم لم يدينوا قتل طالبان لخمسة عشر الف مسلم شيعي أفغاني ( الهزار)في يوم واحد عندما سيطرت طالبان على أفغانستان ولم يدينوا التفجيرات التي تقتل العراقيين وطالبان وبن لادن يكفرون الشيعة مثلا دون أن يسمعوا من الشيعة وجهة نظرهم ودون أن يناقشوهم والتطرف هو نتاج الجهل ومتى ما أنتشر الجهل في مكان ما قوت القاعدة وهذا مايحصل في الصومال واليمن ومصر وغيرها والحل أن يجبر الجميع على سماع الغير حتى لو كان عدو وأنا دائما أقول أني أتحدى القاعدة وكل القوميين أن يكسبوا الى صفوفهم أنسان متنور ومطلع من أمثالك أختي الكريمة وتقبلي تحياتي . .
اليساريات العربيات ؟
اسامة -الحقيقة ان موقف اليساريات العربيات وانظمامهن الى ما يسمى بالحرب على الاسلام مخز ومهين لانسانيتهن انظروا الى موقف ا ليساريات الاوروبيات والغربيات عموما وموقفهن المشرف من ادانة مجرمي الحرب مثل بوش وبلير الذي يستنطق اليوم في بريطانيا على جرائمة في العراق وافغانستان ، لقد رضيت اليساريات العربيات ان يكن ترسا في ماكينة الاعلام المعادي للاسلام والمسلمين واصبحن يبررن للاجرام والقتل حيث تشوي القنابل الذكية والغبية اجساد الاطفال والنساء في العراق وافغانستان وفلسطين ولبنان فهل هؤلاء شاركوا فيما يسمى بالارهاب ؟! اتعجب كيف تنام اليساريات العربيات ويحضين بنوم هانيء ولا تطاردهن الكوابيس وهن يرين الصواريخ الامريكية والبريطانية وحلف الناتو الصليبي وهي تحصد الطفولة والنساء والشيوخ حصدا في بيوتهم الطينية ومزارعهم ومدارسهم ومساجدهم نوما هنيئا ايهااليساريات العربيات ؟!!
الفتوى والنقاب
تاجر فتاوي -النقاب هو الحل
اليساريات العربيات ؟
اسامة -الحقيقة ان موقف اليساريات العربيات وانظمامهن الى ما يسمى بالحرب على الاسلام مخز ومهين لانسانيتهن انظروا الى موقف ا ليساريات الاوروبيات والغربيات عموما وموقفهن المشرف من ادانة مجرمي الحرب مثل بوش وبلير الذي يستنطق اليوم في بريطانيا على جرائمة في العراق وافغانستان ، لقد رضيت اليساريات العربيات ان يكن ترسا في ماكينة الاعلام المعادي للاسلام والمسلمين واصبحن يبررن للاجرام والقتل حيث تشوي القنابل الذكية والغبية اجساد الاطفال والنساء في العراق وافغانستان وفلسطين ولبنان فهل هؤلاء شاركوا فيما يسمى بالارهاب ؟! اتعجب كيف تنام اليساريات العربيات ويحضين بنوم هانيء ولا تطاردهن الكوابيس وهن يرين الصواريخ الامريكية والبريطانية وحلف الناتو الصليبي وهي تحصد الطفولة والنساء والشيوخ حصدا في بيوتهم الطينية ومزارعهم ومدارسهم ومساجدهم نوما هنيئا ايهااليساريات العربيات ؟!!
يمكرون ويمكر الله
الفارس -واضح ان اصطفاف النساء المتسغربات اللاتي هواهن غربي ويعشقن كل ما هو غربي سبب في اصطفافهن هو حلمهن كما هو واضح في نهاية المقال في استغلال التواجد الاحتلالي الغربي في ارض الاسلام ومهد الرسالة بغرض تنفيذ اجندتهن المتغربنه في رفض الشريعة او على الاقل تفكيكها ، وهذا الشغل قديم فقد استغلت المتفرنجات المصريات والشاميات على سبيل المثال وجود الاحتلالين البريطاني والفرنسي في مصر والشام واطحن بالحجاب الشرعي وهاجمن الشريعة الاسلامية من منظور استشراقي غربي ولم يسعين الى اصلاح الاحوال من داخل الاسلام بل كما يبدو استقوين بالاستعمار لتنفيذ اجندتهن الخاصة ولقد مني هذا التوجه بالهزيمة الذريعة فيما بعد فقد صار ا لتوجه الى الحجاب فالنقاب مذهلا وفاق كل التوفعات ويمكرون ويمكر الله .
يمكرون ويمكر الله
الفارس -واضح ان اصطفاف النساء المتسغربات اللاتي هواهن غربي ويعشقن كل ما هو غربي سبب في اصطفافهن هو حلمهن كما هو واضح في نهاية المقال في استغلال التواجد الاحتلالي الغربي في ارض الاسلام ومهد الرسالة بغرض تنفيذ اجندتهن المتغربنه في رفض الشريعة او على الاقل تفكيكها ، وهذا الشغل قديم فقد استغلت المتفرنجات المصريات والشاميات على سبيل المثال وجود الاحتلالين البريطاني والفرنسي في مصر والشام واطحن بالحجاب الشرعي وهاجمن الشريعة الاسلامية من منظور استشراقي غربي ولم يسعين الى اصلاح الاحوال من داخل الاسلام بل كما يبدو استقوين بالاستعمار لتنفيذ اجندتهن الخاصة ولقد مني هذا التوجه بالهزيمة الذريعة فيما بعد فقد صار ا لتوجه الى الحجاب فالنقاب مذهلا وفاق كل التوفعات ويمكرون ويمكر الله .
انسانية انتقائية ؟؟
اسامة -داخل سجون الكيان الصهيوني اكثر من ثلاثمائة طفل واكثر من ستمائة امرأة اين المناديات بحقوق الانسان عنهم وعنهن ؟! اليس هذا ارهابا وماذا عن مئات الاطفال الذين ذبحوا واحرقوا في العدوان الاخير على غزة ؟! اليس هذا ارهابا منظما ومؤسسا ضد الطفولة اين حقوق الانسان هنا بل حقوق الطفوله ؟! ماهذه الانتقائية الفجة في الطرح ، ثم ان الدول الغربية تعرضت للارهاب من الداخل فعاقبت فقط من ارتكبه مثلا كان الجيش الايرلندي يزرع بريطانيا بالارهاب وتفجير السيارات في مدنها ولكننا لم نسمع ان سلاح الجو الملكي البريطاني هاجم قرى ومدن هؤلاء الارهابيين ولا اقتص من اهلهم وايضا فإن ماكفي الذي فجر مبنى الفدرالية لم تذهب طائئرات البي ففتي تو لتقصف ولايته او مدينته او حتى بيته ؟! لماذا يتم مهاجمة بلد وتدميره وتقويض نظامه من اجل الثأر وقتل عشرات الالاف من سكانه الابرياء ؟! هل هدد العراق وافغانستان امريكا والحضارة الغربية حقا ام انه امر يشبه ادعاء الذئب للنعجة بتعكير الماء لكي يأكلها ؟! انه حقا موقف مخز وغير انساني من داعية لحقوق الانسان لا اعرف كيف يقر لها نوم وتنام وتصحو مرتاحة الضمير وهي ترى ا لمذابح بحق النساء والاطفال والشيوخ في فلسطين وافغانستان وباكستان واليمن والعراق ؟!
معجب
خضير طاهر -أنا من احد معجبين بكتاباتك يا كاتبة شجاعة!أنت انسانة رائعة حقأ وبكل مقاييس و بكل معنى الكلمة!
مثير حقا
إحسان -خارج الموضوع
تحية للكاتبة
najem -ا لسيدة أحلام تمتلك فكرا تنويرا رائعا يشرف المرأةالعربية ، فهي تفكر بطريقة عقلانية نقدية ، ولديها هدف نبيل في الحياة ورسالة أصلاحية تدعو الى المحبة والسلام والتعامل بروح الأخوة الانسانية مع الأخري
تحية للكاتبة
najem -ا لسيدة أحلام تمتلك فكرا تنويرا رائعا يشرف المرأةالعربية ، فهي تفكر بطريقة عقلانية نقدية ، ولديها هدف نبيل في الحياة ورسالة أصلاحية تدعو الى المحبة والسلام والتعامل بروح الأخوة الانسانية مع الأخري
استغلال الظروف
قاريء -كل من يصطف مع الغرب لمحاربة الاسلام والمسلمين لازم يحاكم كما يحاكم اليوم بلير ، من الواضح ان الكاتبة تريد استغلال الحرب على الاسلام وتواجد القوات الاجنبية في ارض الاسلام من اجل الترويج لاجندتها الفكرية المناهضة للشريعة الاسلامية وواضح ذلك في السطور الاخيرة من مقالها حيث تزدري الشريعة الاسلامية بقولها /// تعديل القوانين المعمول بها لتتماشى مع مبادىء الحقوق الدولية للإنسان.. وللمرأة بالتحديد... وهذه إحدى أهم الخطوات لبناء ثقة الشعوب في حكوماتها. ولتعزيز مبدأ سيادة القانون وعدالته.. والخروج من حكم أهل الحل والعقد في فتاويهم التي اعتبرت قوانينا لفتره زمنيه طويله ولا يمكن إجتثاثها إلا بقانون أقوى يتسيد على الجميع.. /// بالطبع هي لاتصرح ولكنها تلمح ولكن مفهوم منطوقها ولكن لا تدري هذه المسكينة ان الشريعة ارحم بها من رحمة الانسان الذي يأكل ويشرب وتيغوط ويتغير مزاجه وفق حالة الطقس الذي وضع حقوق الانسان والمرأة والطفل الخ ذاب الثلج وبان المرج كما يقول اهل الشام ووضحت هذه الانتهازية التي يتميز بها اليساريون واليساريات العرب الذين سقطوا بشكل مدو في احضان الغرب واسرائيل ؟!!
العلمانية مصدرالشرور
حسين جعفر -ان العلمانية قتلت وارهبت ونهبت وعذبت لا بل انها ذهبت بالقتل والارهاب الى اشواط لم تصلها حتى الاديان مجتمعة فهي استخدمت كعلمانية اعتى ما في ترسانتها من اسلحة هيدرووجينة وكيماوية ونووية وجرثومية وعرفت البشرية لاول مرة مصطلح اسلحة الدمار الشامل بحيث لا ينجو احد من شرورها ويمكن ان تنتقل من جيل الى جيل كما رأينا في ضرب اليابان بالقنابل النووية والفيتناميين بالمادة البرتقالية واخيرا في العراق وفلسطين من اسلحة تبيد الجنس البشري وموجهة على الخصوص نحو الطفولة كما رأينا في فلسطين ولبنان والعراق وافغانستان وباكستان وغيرها حيث تقوم الصواريخ والقنابل الذكية والغبية بشوي اجساد المدنيين كما رأينا في ملجأ العامرية وقانا 1و2 وفي غزة وريف افغانستان في الحرب العالمية الاولى اكثر من عشرين مليون والحرب العالمية الثانية اكثر من ستين مليون انسان وبعد الحرب العالمية الثانية قتلت امريكا لوحدها عشرة ملايين انسان واشعلت ثمانون حربا واسقطت عشرون نظاما وطنيا لم يعجبها اخرهم في العراق وافغانستان وجرائم انبياء العلمانية على الجرار ؟!اضافة الى ما احدثه العلمانيون من نهب لثروات الكوكب على خلفية الجشع واكتناز المال بغض النظر عن ما يمكن ان يلحق بالكوكب من اضرار واصرار العلمانيين اللااخلاقيين على الامتناع عن التصديق على الاتفاقيات الدولية المنظمة مثل الاحتباس الحراري وافشال المؤتمرات كما حصل في قمة مناخ الارض مؤخرا حيث اصر العلمانيون الجشعون على جشعهم ولم يهتموا بمليار انسان مهددين بالمجاعة فالموت في العقد القادم بصراحة العلمانية لا تاتي الا بكل شر ولحكامنا نصيب منها فالانظمة العلمانية في العراق وسوريا وتونس ومصر والجزائر وغيرها اهلكت الضرع والحرث والنسل وتسببت في مآسي لشعوبها قمعا وكبتا وفسادا واستبدادا وكل ذلك عائد الى السقوط الاخلاقي لهذه الانظمة العلمانية ان العلمانية ان لم تكن مؤطرة بالاخلاق والمباديء فهي مصدر الشرور على مستوى الافراد والجماعات والدول
ارهابيو العلمانية
حدوقه الحدق -صدقت يا حسين جعفر اؤلئك الغربيون واليهود هم الارهابيون حقا .
عنف ورد عنف
الفارس -ليس من العدل النظر الى قضية العنف من زاوية واحدة فكما هو معروف ان العنف له ردعنف ، انا لا ابرر للعنف ولكنني اتفهمه ، ولا يمكن اغفال دور امريكا في دعم العنف والاستبداد والاحتلال في منطقتنا والناس لا يولدون عنيفيين والمتفجرات والمفخخات وقتل الصناعيين والراسماليين ورجال السياسة وخطف عائلاتهم واطفالهم كانت تتابع في اوروبا من جهة المنظمات العنفية اليسارية المتطرفة ولكن القوم كافحوها باقل قدر من الخسائر ولم نسمع ان القرى او المدن او المحافظات التي كان يسكن فيها اعضاء بايدر ماينهوف مثلا او الالوية الحمراء او العمل المباشر وغير تم قصفها من الجو ومعاقبة السكا ن بجريرة هؤلاء الارهابيين ، ولم نسمع ان الجيش البريطاني قصف قرى ومدن الانفصاليين الايرلنديين ولا قتل الاطفال والنساء والشيوخ بسبب عنف البعض ولم نسمع ان قرية او مدينة ماكفي الذي فجر مبنى الفيدرالية الملحق به حضانة اطفال قد قامت طائرات البي ففتي تو بقصفها بأطنان من القنابل
ارهابيو العلمانية
حدوقه الحدق -صدقت يا حسين جعفر اؤلئك الغربيون واليهود هم الارهابيون حقا .