أصداء

المسألة الكردية- استمرار الحوار 3

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

مع الصديق زيور العمر.

لابد ان التفاعل مع ماطرحته من تساؤلات حول المسالة الكردية في سورية في مقالين منفصلين، جعل الأصدقاء يشاركونني الحوار سواء عبر الإيميل أو عبر، كتاباتهم في الصحافة الألكترونية، وكانت آخر مساهمة هي للصديق زيور العمر، بعنوان" مناقشة في بعض تساؤلات غسان المفلح حول المسألة الكردية".

والرد آثار جملة من القضايا، المهمة واغفل قسما آخر لا يقل أهمية. مع ذلك لن أحاور الصديق العمر إلا في نقطتين الأولى يكثفها في المقطع التالي"في البداية، أريد التوقف عند مقولة ( سورية دولة /أمة )، و ليست ( دولة طوائف و أقوام و أديان )، و هنا أريد أن أتساءل: ما هي طبيعة المجتمع السوري، في حقيقته، و ليس كما يحلو لنا أن نفترض؟... ألا يحمل مشروع بناء الدولة الحديثة العصرية، في طياته أخذ خصوصية المجتمع بعين الإعتبار، عند وضع الدساتير، و آليات تنظيم العلاقة بين الدولة و المجتمع / مكوناته، على إعتبار أن النسيج الإجتماعي السوري، متنوع و متعدد، بتعدد الأقوام و الطوائف و الأديان، المشكلة له؟ و هنا أسألك الأستاذ المفلح، لماذا لم تكن قضية الباسك، او قضية الألمان، على سبيل المثال، مشكلة في بناء الدولة العصرية في كل من إسبانيا و بلجيكا، نظرا ً للإقرار القانوني و الحقوقي، لهاتين القوميتين أو المكونين، في شكل من الإدارة الذاتية و الثقافية، في دستوري البلدين؟ و هل شكل، إعتبار بلجيكا، بلد متعدد القوميات، مشكلة بالنسبة الى المشرع القانوني و الحقوقي، لإيجاد علاقة منظمة و دستورية، بين مكونات المجتمع البلجيكي، في إطار سيادة الدولة الفيدرالية؟ لا شك أن الإستاذ غسان ما زل يتخوف، من ( جريرة ) الإعتراف، بوجود شعب متميز، بتاريخه و ثقافته و لغته، في داخل الوطن، ولا أدري سبب هذا التخوف، هل هو الخوف من إختيارات الأجيال القادمة، عندما تتسنح لها الظروف و الموازين، فتطلب بما هو أكثر؟

كل هذا الذي ذكره الأستاذ العمر في هذا المقطع من مقالته، أوافق عليه بلا تردد، ولكن" ألا يرى معي أن الأمثلة التي ذكرها، لا تخدم رأيه ولا تخدم ماتنادي به الغالبية من النشاط السياسي الكردي، إدارة ذاتية، وثقافية. ولكن ليست إدارة ذاتية سياسية وعسكرية وأمنية واقتصادية كما هو حاصل في العراق. لهذا أنا لست خائفا، بل انا مع أن يأخذ كل مواطن حقوقه، وكل أقلية أن تكون مصانة دستوريا وقانونيا، دون ان تفتت هذه المسألة سيادة الدولة الواحدة، ومادون ذلك أنا لا أعترض عليه مطلقا. التمثيل السياسي، يكون تماما كالأمثلة التي أوردها الصديق زيور. وأكيد يعرف الصديق زيور" ان هذه القوميات التي يتحدث عنها في إسبانيا وبلجيكا، ليس لديها ممثلين خاصين ودبلوماسيين، خارج سفارة بلجيكا وأسبانيا، وليس لديهم جيش خاص بهم، وليلاحظ الصديق زيور كيف غطت كل وسائل الإعلام الكردية الزيارة التي يقوم بها السيد مسعود البرزاني رئيس أقليم كوردستان العراق، فلم تأتي غالبية المواقع الكردية على ذكر العراق في تغطية الخبر بالعناوين" الرئيس البرازني يلتقي أوباما، أو الرئيس البارزاني يزور الولايات المتحدة الأمريكية ويلتقي اوباما" لم أر عنوانا واحدا فيه كلمة العراق!! وهذا يقودنا إلى المقطع الأخير في المقالة، حيث يختم مقالته" فإن شكل الشراكة الديمقراطية، لمكونات الشعب السوري، في وطنهم، لا يمكن رهنه، ببازار الموازين، و لو كان الأمر متوقف عند هذا الحد، لأمكن القول أن الكرد بإستطاعتهم، الذهاب في طروحاتهم، أكثر من ما هي مطروحة في الوقت الراهن، باعتبار أن موازين القوى، تميل الى صالحهم، سياسيا ً و تنظيميا و جماهيريا ً. لهذا يجب إستبعاد الموازين، من على طاولة الحوار، و عوضا ً عنها، يجب إعطاء الجانب القانوني و الحقوقي الحيز الأهم."

من أين استشف الصديق زيور أن الموازين في مصلحة القوى السياسية الكوردية في سورية؟
أما بالنسبة للعراق، فلا مصلحة إطلاقا للإقطاع السياسي الكردي هناك، ان يطرح أكثر مما يطرح، لأنه ليس من مصلحته مطلقا في ظل موازين القوى الذي حصد منها أكثر مما كان يتوقع أصلا" كوردستان العراق لي وأقاسمك بكل العراق" وطرح الانفصال هو أقصى ما يمكن أن يطرح! ولكن لماذا يطرح..طالما أن هكذا أفضل للنخب هناك؟ وهنا لدي سؤال بسيط" الآن هل يستطيع فقراء كوردستان العراق ومعارضتهم، الاحتماء بمؤسسات الدولة العراقية المركزية، من تغول سلطة نخب الأقليم؟


حاولت في القسم الأول من هذا الحوار ان اتعرض لنقطتين مباشرتين، طرحهما الصديق زيور، وهنا اود ان أعود لتوضيح بعض المسائل، أولا لا اعرف كيف فهم من مقالاتي أنني اتحدث بوصفي عربي شوفيني؟ وانا لن أبرر أبدا ولكن يسعدني أن يدلوني الآخرون كيف بدا لهم ذلك؟ والناس في وطننا تخاف مما جرى ويجري في العراق، وخوفها مبرر جدا، والأسباب عديدة ولكن اهمها، انه لم يعد هنالك دولة عراقية، وهنا على الآخرين التمييز بين سلطة مركزية ديكتاتورية كالموجودة في سورية، وبين الدولة الديمقراطية ذات السيادة الواحدة الموجودة في كل الدول الديمقراطية، حيث السلطة هنا تأتي بالانتخاب. وتبقى سلطة الدولة على كل مواطنيها بأكثريتهم واقليتهم، دون مساس او بعثرة.
لهذا وكي يكون الحوار أكثر عملية، يجب ألا نبقى في إطار العموميات والنظريات، والتي تحتاج إلى عملية تبيئة سورية، النظام في سورية يلعب بهذه الورقة والجميع يعرف بما فيها الأحزاب الكردية، وهذه قضية ليست جديدة عليه، فهو يلعب كل من شأنه زيادة حدة الشقاقات العمودية في المجتمع السوري، تارة دينيا وتارة طائفيا وأخرى إثنيا.
- هل يمكن أن ننص أن سورية بلد متعدد القوميات؟ ولماذا؟

- هل ستبقى الحركة السياسية الكردية تبني نفسها، بهذا الطابع الضيق دون الانخراط بمستويات سياسية وحزبية، تعبر عن حالات أفقية مجتمعية، كان تقول الحزب الاشتراكي الإسباني، أو الحزب الجمهوري الأمريكي، الذي يضم مواطنين أمريكيين فقط دون أي تعريف آخر، ودون أن تبقى هذه الأحزاب تكرس طابعها القومي الضيق بالنسبة لسورية، وكي لا تعطي النشاط السياسي العربي ورقة التمسك بهوية سورية العربية؟
- ماذا تعني إدارة ذاتية.. وفق الوضع السوري؟
- هل تعني إعطاء التمثيل السياسي الكردي، نسبة المواطنين الكرد 7% كما تقول بعض المصادر، او 10% كما تقول مصادر اخرى، في المؤسسات السياسية السورية الديمقراطية المرجوة؟ أم هناك صيغ أخرى؟
- ألا يجب ان ترى النخب الكردية، أن التجربة العراقية مفخخة، لدرجة يمكن أن تذهب بكل ما تحقق؟ لأننا لسنا امام دولة- أمة عراقية، بل نحن في حالة من ديلات عراقية؟
- هل المبادرة التركية لحل المسألة الكردية في تركيا تصلح كارضية للعمل عليها سوريا؟
- هل الشعور الجمعي الذي بدأ يتكون عند الأجيال الجديدة لدى الناشئة الكردية في سورية، يتكون بناء على مقولة التعايش؟ أم أنه يتكون بفعل الزخم الذي نمذجته التجربة العراقية؟ وبالتالي تجد دعوته السياسية موئلا في تشظي الدولة السورية؟

- النظام السوري لن يحل أي مشكلة سورية حقيقية، فهو يعيش أصلا على وجود هذه الإشكاليات، إلا بفعل القوة؟
- ماذا يعني أن نبقى ندور في حلقة كل من يختلف معي هو شوفيني، أو انفصالي؟
- أليس الحديث عن كوردستاني وغرب كوردستان هو لإزالة أية صفة سورية عنها؟
- البعث السوري، حزب منته ولا يملك مؤسسات تقرر، بل مؤسسات تغطي سلوك النظام على كافة المستويات بما فيها سلوكه تجاه شعبنا السوري عموما، أم أن الأصدقاء لا زالوا يعتقدون أن البعث هو الحاكم، رغم انه أساسا حزبا لاوجود للديمقراطية في أدبياته؟
- خطأ المعارضة السورية بكل فصائلها في الداخل والخارج، أنها لازالت تستحي من مناقشة القضايا الحساسة، وفق لغة السياسة وليس وفق لغة الأيديولوجيا.
وللحديث بقية.


بروكسل.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الطغيان
قارئ -

كنت قد ذكرت مسبقا ان الحكومات العربية يجب ان تعترف بحقوق المواطنة للمواطنين العرب اولا، وهذا ما لا يجري فعلا. اعود واسأل السيد الكاتب، لماذا آل العراق الى ما هو عليه الان؟ هل بسبب مطالبة الكورد بحقوقهم القومية والثقافية والانسانية المشروعة ام بسبب طغيان الحكومات العراقية المتعاقبة التي ظنت ان الظلم والتعسف يمكن ان يبنيا دولة قوية. سيدي الكاتب، لا يمكن ان تبنى دولة قوية موحدة من خلال سيطرة فئة على مقدرات ومكونات الحكم ونفي الاخرين.

الطغيان
قارئ -

كنت قد ذكرت مسبقا ان الحكومات العربية يجب ان تعترف بحقوق المواطنة للمواطنين العرب اولا، وهذا ما لا يجري فعلا. اعود واسأل السيد الكاتب، لماذا آل العراق الى ما هو عليه الان؟ هل بسبب مطالبة الكورد بحقوقهم القومية والثقافية والانسانية المشروعة ام بسبب طغيان الحكومات العراقية المتعاقبة التي ظنت ان الظلم والتعسف يمكن ان يبنيا دولة قوية. سيدي الكاتب، لا يمكن ان تبنى دولة قوية موحدة من خلال سيطرة فئة على مقدرات ومكونات الحكم ونفي الاخرين.

How can!!!
Rizgar -

How can you compare primitive, racist and brutal countries of Middle East with European countries? How can you compare Colonialisms products with real genuine European countries? Yes, you can compare Iraq, Syria and Turkey with Yugoslavia, DDR, Czechoslovakia and Soviet only. What is wrong to liberate a nation from Anfal and Genocide?

How can!!!
Rizgar -

How can you compare primitive, racist and brutal countries of Middle East with European countries? How can you compare Colonialisms products with real genuine European countries? Yes, you can compare Iraq, Syria and Turkey with Yugoslavia, DDR, Czechoslovakia and Soviet only. What is wrong to liberate a nation from Anfal and Genocide?

NO THANKS
Narina -

Dear Mofleeh, personally I am not against occupation, but not primitive occupations, not Arab, Turk and Pharisee occupation. No thanks. Dear Mofleeh, my views are not based on hatred to Arabs, Turks or Pharisees, , but on personal experiences of these brutal and inhuman occupations. Dear Mofleeh, If South Kurdistan hasn’t a powerful protection Peshmerga forces, the Anfal will be a nice gift for Kurdish children from people like you.Occupation, NO THANKS.

NO THANKS
Narina -

Dear Mofleeh, personally I am not against occupation, but not primitive occupations, not Arab, Turk and Pharisee occupation. No thanks. Dear Mofleeh, my views are not based on hatred to Arabs, Turks or Pharisees, , but on personal experiences of these brutal and inhuman occupations. Dear Mofleeh, If South Kurdistan hasn’t a powerful protection Peshmerga forces, the Anfal will be a nice gift for Kurdish children from people like you.Occupation, NO THANKS.

نقطة واحدة
ايلافي -

سأعلق على نقطة واحدة في المقال لانها تبدو لي اساسية، يقول الاستاذ المفلح (والناس في وطننا تخاف مما جرى ويجري في العراق، وخوفها مبرر جدا، والأسباب عديدةولكن اهمها، انه لم يعد هنالك دولة عراقية) ماجرى في العراق ببساطة هو اسقاط نظام ديكتاتوري شوفيني اهدر ثروات العراق الهائلة في حروب داخلية وخارجية مدمرة وجعل ارض العراق دولةالرعب والمقابر الجماعية للشعب العراقي بعربه وكرده.وما يجري في العراق فهذا سؤال جوابه موجود في ايران وسوريا وربماتركيا ايضا.فهذه الانظمة تخاف خوفا شديدا من آثار نجاح واستقرار النظام الديمقراطي الفيدرالي الجديد في العراق لان التجربة ستنتقل بلا شك الى شعوبهم، في سوريا وايران بشكل خاص، التي تعاني من قهر هذه الانظمة لها الذي لا يختلف كثيرا عن قهر النظام الصدامي الساقط.واذا كفت هذه الانظمة عن التدخل في الشأن العراقي وارسال الارهابيين الى العراق للقيام بعملياتهم الدموية تحت يافطات ملونة من تقتيل وتدمير الممتلكات والبنى التحتية للدولة واثارة الفتن الطائفية والقومية وتوجيه ضربات شديدة الى اولى خطوات الحرية والديمقراطية والفيدرالية بهدف اسقاطها والتخلص من خطرها،وهناك من يتعاون مع جرائم هذه الانظمة من العراقيين لاسباب معروفة،فاذا انتهى هذا التدخل الاجرامي سيستقر العراق الديمقراطي ويزدهر ويصبح مثالا للمنطقة،ولكن كيف سينتهي تدخل دول الجوار .هل باسقاط هذه الانظمة الديكتاتورية الفاشية كما حدث في العراق ام ان ذلك سيتم بواسطة شعوب المنطقة.فشعوب سوريا وايران وربماتركيا ايضا، تخاف الجرائم الفظيعة والمدمرة التي ترتكبها انظمتها على ارض العراق،ولا تخاف من الحرية والديمقراطية التي تخطو خطوتها الاولى في العراق.يبدو ان الكاتب يمزج بين تلك الجرائم الارهابية الآتية من الخارج وبين النظام الديمقراطي حين يتحدث عن خوف(الناس) في سوريا مما يجري في العراق.ومن هم هؤلاء الناس؟ اذا كان القصد من كلمة (الناس) هذه هو ناس النظام السوري فهذا صحيح، اما اذا كان المقصود هو الشعب السوري المقهور فهذا غير صحيح ويصبح الامر اقرب الى الخداع والتضليل والنفخ في موال الانظمة الديكتاتورية.ولا يهم اذا كان بوق الذي يستخدمه الاستاذ المفلح مكتوب عليه معارضة ديمقراطية.كيف عرف الاستاذ خوف الشعب السوري من النظام الديمقراطي او حتى مما يجري في العراق دون توضيح حقيقته وبرر هذا الخوف دون معرفة رأي الشعب الم

نقطة واحدة
ايلافي -

سأعلق على نقطة واحدة في المقال لانها تبدو لي اساسية، يقول الاستاذ المفلح (والناس في وطننا تخاف مما جرى ويجري في العراق، وخوفها مبرر جدا، والأسباب عديدةولكن اهمها، انه لم يعد هنالك دولة عراقية) ماجرى في العراق ببساطة هو اسقاط نظام ديكتاتوري شوفيني اهدر ثروات العراق الهائلة في حروب داخلية وخارجية مدمرة وجعل ارض العراق دولةالرعب والمقابر الجماعية للشعب العراقي بعربه وكرده.وما يجري في العراق فهذا سؤال جوابه موجود في ايران وسوريا وربماتركيا ايضا.فهذه الانظمة تخاف خوفا شديدا من آثار نجاح واستقرار النظام الديمقراطي الفيدرالي الجديد في العراق لان التجربة ستنتقل بلا شك الى شعوبهم، في سوريا وايران بشكل خاص، التي تعاني من قهر هذه الانظمة لها الذي لا يختلف كثيرا عن قهر النظام الصدامي الساقط.واذا كفت هذه الانظمة عن التدخل في الشأن العراقي وارسال الارهابيين الى العراق للقيام بعملياتهم الدموية تحت يافطات ملونة من تقتيل وتدمير الممتلكات والبنى التحتية للدولة واثارة الفتن الطائفية والقومية وتوجيه ضربات شديدة الى اولى خطوات الحرية والديمقراطية والفيدرالية بهدف اسقاطها والتخلص من خطرها،وهناك من يتعاون مع جرائم هذه الانظمة من العراقيين لاسباب معروفة،فاذا انتهى هذا التدخل الاجرامي سيستقر العراق الديمقراطي ويزدهر ويصبح مثالا للمنطقة،ولكن كيف سينتهي تدخل دول الجوار .هل باسقاط هذه الانظمة الديكتاتورية الفاشية كما حدث في العراق ام ان ذلك سيتم بواسطة شعوب المنطقة.فشعوب سوريا وايران وربماتركيا ايضا، تخاف الجرائم الفظيعة والمدمرة التي ترتكبها انظمتها على ارض العراق،ولا تخاف من الحرية والديمقراطية التي تخطو خطوتها الاولى في العراق.يبدو ان الكاتب يمزج بين تلك الجرائم الارهابية الآتية من الخارج وبين النظام الديمقراطي حين يتحدث عن خوف(الناس) في سوريا مما يجري في العراق.ومن هم هؤلاء الناس؟ اذا كان القصد من كلمة (الناس) هذه هو ناس النظام السوري فهذا صحيح، اما اذا كان المقصود هو الشعب السوري المقهور فهذا غير صحيح ويصبح الامر اقرب الى الخداع والتضليل والنفخ في موال الانظمة الديكتاتورية.ولا يهم اذا كان بوق الذي يستخدمه الاستاذ المفلح مكتوب عليه معارضة ديمقراطية.كيف عرف الاستاذ خوف الشعب السوري من النظام الديمقراطي او حتى مما يجري في العراق دون توضيح حقيقته وبرر هذا الخوف دون معرفة رأي الشعب الم

abuse children
Rizgar -

A Turkish high criminal court has sentenced an adolescent Kurdish girl to nearly eight years in prison on charges of hurling stones at police officers and chanting illegal slogans during a protest in the southeastern city of Batman. Police claimed that the 15-year-old Kurdish teenager, Berivan attended an illegal march in October and concealed her face behind a scarf. Berivan rejected the accusation saying that she was detained while going to visit her aunt, Hurriyet newspaper reported on Wednesday. “I did not hurl stones at police officers. I do not have any relation with the march. I noticed a crowd and walked towards it to see what it was. Police surrounded the crowd before I reached them. A policeman detained me because he thought I was a protester but I was not. I was just going to visit my aunt living in the central part of the city,” Berivan said. The court had originally sentenced her to a total of 13 years in prison - seven years on charges of committing a crime on behalf of an outlawed organization, five years on charges of attending an illegal demonstration, and one year on charges of propaganda for the group. However, her sentence was commuted to seven years and nine months because she is an adolescent. After the judge announced the sentence, the girl''s mother burst into tears and shouted, “Did she murder? The murderers are not sentenced to such a long prison term.”

abuse children
Rizgar -

A Turkish high criminal court has sentenced an adolescent Kurdish girl to nearly eight years in prison on charges of hurling stones at police officers and chanting illegal slogans during a protest in the southeastern city of Batman. Police claimed that the 15-year-old Kurdish teenager, Berivan attended an illegal march in October and concealed her face behind a scarf. Berivan rejected the accusation saying that she was detained while going to visit her aunt, Hurriyet newspaper reported on Wednesday. “I did not hurl stones at police officers. I do not have any relation with the march. I noticed a crowd and walked towards it to see what it was. Police surrounded the crowd before I reached them. A policeman detained me because he thought I was a protester but I was not. I was just going to visit my aunt living in the central part of the city,” Berivan said. The court had originally sentenced her to a total of 13 years in prison - seven years on charges of committing a crime on behalf of an outlawed organization, five years on charges of attending an illegal demonstration, and one year on charges of propaganda for the group. However, her sentence was commuted to seven years and nine months because she is an adolescent. After the judge announced the sentence, the girl''s mother burst into tears and shouted, “Did she murder? The murderers are not sentenced to such a long prison term.”

Bad
Narmin Bawa -

Still i think that kurds are very bad people.

Bad
Narmin Bawa -

Still i think that kurds are very bad people.

To Narrmin
ايلافي -

I think you''re bad thinking

To Narrmin
ايلافي -

I think you''re bad thinking

الموازين في مصلحة من
د. عبدالحكيم الزعبي -

الصراعات الطائفية والعرقية هي مادة تدرس في الجامعات الأوروبية. وهذه الصراعات تبدأ في البحث من قبل البعض عن نقاط الإختلاف، دون ذكر نقاط الإلتقاء، والتي قد تشكل أضعاف أضعاف نقاط الإختلاف. ثم يبدأ البعض ب( نحن) و(هم). ثم يبدأ هؤلاء البعض، الذين أصبحوا (شخصيات مهمة) عن طريق ال( نحن) و(هم)، بتعبئة المواطنين وشحنهم. ثم تبدأ مرحلة أخرى، وهي أن هؤلاء المواطنين بدأوا يشعرون أنهم تورطوا، ولكنهم لا يستطيعون العودة إلى المربع الأول، فالسلطات من ورائهم، وهؤلاء (البعض) من أمامهم. أما عن تساءل السيد المفلح عن (من أين استشف الصديق زيور أن الموازين في مصلحة القوى السياسية الكوردية في سورية؟)، فالجواب هو أنهم يضعون الضغوط والتهديدات الخارجية على سوريا، وكذالك تحالفهم مع قتلة أطفال غزة في ميزانهم ولمصلحتهم. وقدوتهم في ذالك الجيب العميل في شمال العراق، والذي أقيم فعلاً تحت شعار ( شمال العراق لنا ونقاسمك على بقية أشلاء العراق). بأي منطق يتم إختيار الرئيس العراقي وكذالك وزير الخارجية من الأشقاء الأكراد وينتمون لشمال لا يستطيع بقية أفراد الشعب العراقي دخوله والإقامة فيه بحرية.

الموازين في مصلحة من
د. عبدالحكيم الزعبي -

الصراعات الطائفية والعرقية هي مادة تدرس في الجامعات الأوروبية. وهذه الصراعات تبدأ في البحث من قبل البعض عن نقاط الإختلاف، دون ذكر نقاط الإلتقاء، والتي قد تشكل أضعاف أضعاف نقاط الإختلاف. ثم يبدأ البعض ب( نحن) و(هم). ثم يبدأ هؤلاء البعض، الذين أصبحوا (شخصيات مهمة) عن طريق ال( نحن) و(هم)، بتعبئة المواطنين وشحنهم. ثم تبدأ مرحلة أخرى، وهي أن هؤلاء المواطنين بدأوا يشعرون أنهم تورطوا، ولكنهم لا يستطيعون العودة إلى المربع الأول، فالسلطات من ورائهم، وهؤلاء (البعض) من أمامهم. أما عن تساءل السيد المفلح عن (من أين استشف الصديق زيور أن الموازين في مصلحة القوى السياسية الكوردية في سورية؟)، فالجواب هو أنهم يضعون الضغوط والتهديدات الخارجية على سوريا، وكذالك تحالفهم مع قتلة أطفال غزة في ميزانهم ولمصلحتهم. وقدوتهم في ذالك الجيب العميل في شمال العراق، والذي أقيم فعلاً تحت شعار ( شمال العراق لنا ونقاسمك على بقية أشلاء العراق). بأي منطق يتم إختيار الرئيس العراقي وكذالك وزير الخارجية من الأشقاء الأكراد وينتمون لشمال لا يستطيع بقية أفراد الشعب العراقي دخوله والإقامة فيه بحرية.

معلومة خاطئة
اريان فرج -

يعيش حاليا في مدن اقليم كوردستان العراق ما يقارب مائة الف عراقي نزحوا من وسط و جنوب العراق من الاشقاء العرب و المسيحيين و الصابئة هربوا من جحيم الاقتتال الطائفي ، يعيشون معززين مكرمين في الاقليم و ان الادعاء بان الاقليم مغلق على غير الكورد من العراقيين ما هي الا دعاية شوفينية يقوم بنشرها الارهابين و البعثيين الذين لديهم ملفات سوداء في المؤسسات الامنية الكوردستانية و يمنعون من دخول الاقليم لدوافع امنية بحتة و للحيلولة دون وصول الارهابيين الى المنطقة الامنة الوحيدة في العراق

معلومة خاطئة
اريان فرج -

يعيش حاليا في مدن اقليم كوردستان العراق ما يقارب مائة الف عراقي نزحوا من وسط و جنوب العراق من الاشقاء العرب و المسيحيين و الصابئة هربوا من جحيم الاقتتال الطائفي ، يعيشون معززين مكرمين في الاقليم و ان الادعاء بان الاقليم مغلق على غير الكورد من العراقيين ما هي الا دعاية شوفينية يقوم بنشرها الارهابين و البعثيين الذين لديهم ملفات سوداء في المؤسسات الامنية الكوردستانية و يمنعون من دخول الاقليم لدوافع امنية بحتة و للحيلولة دون وصول الارهابيين الى المنطقة الامنة الوحيدة في العراق

تعليق \8\
طلال -

للاسف ياسيدالزعبي انك بعثي سوري ولاتدري عن الوضع والشان العراقي وتتنكر وجود اكثر من خمسه مليون كردي وهم شركاء حقيقين في العراق الواحد يكفي تنكركم لوجود الكرد في سوريا وتاتي حضرتك وتقول اننا نتحالف مع قتله غزه لعلمك ياحضره المثقف نحن الكرد حكومه وشعبا نقف ضد الظلم والماسي والقتل ضداطفال غزه لااننا عشنا لسنوات طويله وذقنا ويلات الحروب والتشرد لكني اسالك سوالا هل تاثرت لشهداء حلبجه والانفال التي ارتكبها شهيدكم على زعمكم وبعدين قل لي من من الشعب العراقي لايستطيع الدخول الى الاقليم نحن الكرد ندعوك الى زياره الاقليم وسوف تشاهد بعينك كم وكم من اخواننا العرب والتركمان والمسيحين فهم اهل الدار وليس بغرباء فقط اقول لك ممنوع دخول الارهابين والصدامين لكي نحافظ على اروح اطفالنا وشكرا

تعليق \8\
طلال -

للاسف ياسيدالزعبي انك بعثي سوري ولاتدري عن الوضع والشان العراقي وتتنكر وجود اكثر من خمسه مليون كردي وهم شركاء حقيقين في العراق الواحد يكفي تنكركم لوجود الكرد في سوريا وتاتي حضرتك وتقول اننا نتحالف مع قتله غزه لعلمك ياحضره المثقف نحن الكرد حكومه وشعبا نقف ضد الظلم والماسي والقتل ضداطفال غزه لااننا عشنا لسنوات طويله وذقنا ويلات الحروب والتشرد لكني اسالك سوالا هل تاثرت لشهداء حلبجه والانفال التي ارتكبها شهيدكم على زعمكم وبعدين قل لي من من الشعب العراقي لايستطيع الدخول الى الاقليم نحن الكرد ندعوك الى زياره الاقليم وسوف تشاهد بعينك كم وكم من اخواننا العرب والتركمان والمسيحين فهم اهل الدار وليس بغرباء فقط اقول لك ممنوع دخول الارهابين والصدامين لكي نحافظ على اروح اطفالنا وشكرا

المعلق 8
ايلافي -

ما دمت من اتباع النظام البعثي السوري وتنطق بلسانهم وتحاول ان تتفلسف بكلام تخفي خلفه فكرك الشوفيني.تنطبق هذه ال(نحن)و(هم) على ممارسات النظام البعثي الوراثي ،والنحن هذه هي الفئة الباغية الحاكمة الناهبة للدولة والشعب والمتسلطة على رقاب السوريين وهم تمثل ثلاثة ارباع الشعب المقهور المنهوب.وما دامت هذه الفئة الحاكمة بالقوة في عداء لاكثرية الشعب فهي تعتمد في استمرار وجودها على دعم الخارج مثل ايران و وتركيا وغيرها لان وجوده غير الشرعي يخدم تلك الاطراف ويكفي ان تنظر الى التغلغل الايراني في سوريا والهيمنة التركية عليها وصمت جبهة الجولان منذ اكثر من 30 سنة .فالنظام العميل موجود في دمشق.وقبل ان تسأل غيرك عن المنطق يجب ان تسأل نفسك عن منطقك انت الذي تصف الذين لا يتقفون معك بالعملاء والاشقاء في نفس الوقت يادكتور.

المعلق 8
ايلافي -

ما دمت من اتباع النظام البعثي السوري وتنطق بلسانهم وتحاول ان تتفلسف بكلام تخفي خلفه فكرك الشوفيني.تنطبق هذه ال(نحن)و(هم) على ممارسات النظام البعثي الوراثي ،والنحن هذه هي الفئة الباغية الحاكمة الناهبة للدولة والشعب والمتسلطة على رقاب السوريين وهم تمثل ثلاثة ارباع الشعب المقهور المنهوب.وما دامت هذه الفئة الحاكمة بالقوة في عداء لاكثرية الشعب فهي تعتمد في استمرار وجودها على دعم الخارج مثل ايران و وتركيا وغيرها لان وجوده غير الشرعي يخدم تلك الاطراف ويكفي ان تنظر الى التغلغل الايراني في سوريا والهيمنة التركية عليها وصمت جبهة الجولان منذ اكثر من 30 سنة .فالنظام العميل موجود في دمشق.وقبل ان تسأل غيرك عن المنطق يجب ان تسأل نفسك عن منطقك انت الذي تصف الذين لا يتقفون معك بالعملاء والاشقاء في نفس الوقت يادكتور.

توضيح
د. عبدالحكيم الزعبي -

الأكراد في سوريا والعراق هم أشقاؤنا. والعملاء منهم هم قلة، وندعو الله عز وجل أن يهديهم ويعيدهم إلى الصراط المستقيم. وحول مجازر حلبجة والأنفال والضحايا الأبرياء الذين سقطوا من الأشقاء الأكراد فهي بلا شك جرائم يندى لها جبين الإنسانية. ومن المؤسف أنه لم تجري تحقيقات كافية لتحديد الجهات التي إرتكبت هذه الجرائم. وأثناء مسرحية المحاكمات التي جرت بعد الإحتلال الأميريكي للعراق، كان هناك توجه لعدم كشف الحقيقة. وإغتيال الرئيس العراقي صدام حسين بسرعة كان ضمن هذا التوجه، حيث كان هذا يهدف لإعاقة مثوله أمام المحكمة في قضية حلبجة. وهذا يتناقض مع أصول قوانين العقوبات الجزائية في جميع دول العالم، والتي تقضي بالحفاظ على الشهود.

المسيحيون على أرضهم
Simel -

الآشوريون بمختلف كنائسهم والذين يطلق عليهم اليوم لقبهم الديني لكي يهمشوهم كقومية أصيلة وأصحاب قضية وأرض عندما نزحوا الى قلب آشور - شمال العراق عادوا الى قراهم وبلداتهم فتلك الأراضي أراضيهم وذلك ليس منة من الكرد لأن الأرض ليست كردية ولو جاء الإحتلال الأميركي الذي لم ينفع المسيحيين بشيء على عكس ما يريد البعض من العمي الترويج له فعلى العكس بسبب الأميركيين وابنتها المدللة ومن يتواطئ معهم من العراقيين والكرد والأوروبيين والعرب خسر المسيحيون ما كان يتبقى لهم من أراض لم تؤخذ عنوة خلال حملة الأنفال (نعم فليس الكرد وحدهم من تضرّر من الأنفال) بعد ان كانوا خسروا ما خسروه في 1933 نتيجة مذبحة سيمل على يد الجيش العراقي بمعاونة البريطانيين وقبائل من الكرد والعرب ثم 1968 ومذبحة صوريا ايضاً في الشمال العراقي ناهيك عما جرى خلال كل العقود من الحكومات المختلفة والمتخلفة التي حكمت العراق الى اليوم حيث يحكم العراق أمراء الحرب وزعماء الطوائف والميليشيات. ليس هناك من أحد خسر في العراق ولم يتم تعويضه إلا أهل العراق الأصليين وهم أصحاب الأرض فقد حوّلوا الى لاجئين على أرضهم بسبب كل المتخلفين وأعوانهم ومن يساندهم من الغرب. أود ان أرى كاتباً عربياً واحداً يكتب وبنزاهة عن القضية الآشورية في ما يسمى العراق اليوم والشرق الأوسط عموماً وليس الأقلام المأجورة التي تدق على الطبول الجوفاء.

قضية الكردية
خضير -

خالف شروط النشر

خضر طاهر
طلال -

خالف شروط النشر

خضري
ابو احمد -

خالف شروط النشر

بارك الله فيك
Ashur Beth-Shlimon -

خالف شروط النشر

علي الكيماوي 8
ايلافي -

خالف شروط النشر

شكر لايلاف
ايلافي -

خالف شروط النشر

الى رقم 8(غير صحيح)
سردار شيخاني -

كلامك غير منطقي اننا نرحب بكل عربي او عراقي في كردستان العراق ويوجد الاف عوائل من العرب والمسيحيين وحتى اتراك وصينيين وبنغلاديشيين واثيوبيين وفلبينيين وهنود الذين جاؤا للستثمار او عمل ولكن لدينا اجراءات خاصة لأخواننا العرب لماذا؟لأن اكثرية الانتحاريين والأرهابيين هم من العرب أو يتكلمون اللغة العربية ولهذا نقوم ببعض اجرائات روتينية لأجل سلامة مواطننا في هذا الجزء من العراق(كردستان العراق)