فضاء الرأي

إشكالية الحروف الأجنبية في اللغة العربية

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تواجه اللغة العربية إشكاليات وتحديات عديدة تعيق تطورها، وتشكل تحديات للناطقين بها وخاصة القراء منهم. ومن هذه الإشكاليات، الأصوات والحروف الأعجمية (الأجنبية) المكتوبة في اللغة العربية، والتي لا بد منها في أحيان كثيرة، خاصة في حالة كتابة أسماء علم أجنبية أو مصطلحات ومخترعات وما أكثرها، تم توظيفها في العربية وقد عجزت مجامع اللغة العربية عن إيجاد بديل لها أو أنها لم توفق فيما طرحته من بدائل.
ومن هذه الحروف التي بات استخدامها واقعا هي: (G)، وقد تنوع استخدام بدائلها أو عكسها في العربية. ففي المشرق العربي خاصة بلاد الشام (سوريا ولبنان والأردن وفلسطين) والعراق، يتم غالبا استخدام الشكل (ﮒ)، وهو من الحروف التي تستخدم في اللغات الهندوآرية مثل الكوردية والفارسية والاوردو والباشتو والتركمانية والتركية القديمة (العثمانية). حيث يستخدم في رسم كلمات مثل انكلترا، وقد استبدل الرسم الحقيقي للحرف بغياب الخط المائل فوقه لتمييزه عن الكاف (كـ)، وذلك لعدم وجوده في لوحة مفاتيح العربية.
وبالمقابل يستخدم المصريون الحرف (جـ) بدلا منه، معتمدين على حدس القارئ أو ثقافته اللهجية. فمثلا يقرأ أهل الصعيد والمناطق الجنوبية في مصر انكلترا/انجلترا بحرف الجيم كما لو يقرأوا كلمة (جواد) العربية. في حين يقرأها القاهريون وغيرهم من مناطق وسط وشمال مصر بلفظها المعتاد أي (G). ويتبعهم بعض أبناء السودان في النموذجين. وفي أحيان أخرى يستعيض المشارقة عن هذا الحرف الأعجمي بحرف (غ) العربي، فمثلا اسم الأديب الألماني (Wolfgang von Goethe) يكتب فولفغانغ فون غوته، تجنبا لإشكالية الإلتباس مع حرف الجيم العربية التي قد يدرج قراءها على لفظه بها ما يشيع خطأ ليس هينا.
أما في الخليج فقد شاع منذ فترة قصيرة استخدام حرف القاف (ق) كتابة بدلا من هذا الحرف (G) أينما يرد تقريبا، فانكلترا أصبحت تكتب (انقلترا). في حين يكتب أهل المملكة المغربية الحرف الأعجمي هذا بطريقة أخرى وهي حرف (كـ) وعليه ثلاث نقط مركبة بشكل مثلث قاعدته إلى الأسفل. أما في تونس فتكتب بشكل مغاير تماما وهو حرف (ف) مضافا عليه نقطتين أخريين ليصبح بثلاث نقط أي (ﭭـ ). مثال ذلك في كلمة (ﭭابس/قابس) وهي مدينة تونسية تقع إلى الجنوب الشرقي.
على أن شكل هذا الحرف (ﭭـ) الذي يوظفه التونسيون هنا يتم توظيفه بشكل مغاير في المشرق العربي ومصر والخليج، فهو يقابل الحرف (V) في اللغات الغربية، وإن كان الأكثر شيوعا هو كتابته بحرف (ف) العربي أينما يرد في كلمات أعجمية مثل (video) الذي يكتب فيديو، و(virus) فايروس وهكذا، بينما ينقل التونسيون النقاط الثلاث إلى أسفل الحرف (ﭭـ)، ليلفظ (V).
حرف أو صوت لفظي أعجمي آخر لا يمكن الاستغناء عنه يسبب إشكالية من نفس النوع وهو (ch) الذي يرد على سبيل المثال في (Richard) اسم العلم الانكليزي خاصة، فقد شاع في العربية على أنه (ريشارد) في المغرب العربي نقلا عن اللفظ الفرنسي. و(ريتشارد) وذلك بسبب تمثيل اللفظ الصوتي هذا بـ(تش) بالعربية كمقاربة للفظ، وقد شاع هذا لدى المصريين. بينما في العراق يستخدم الحرف المأخوذ من الكوردية والفارسية (چـ) أي جيم العربية مضافا تحتها نقطتين لتصبح بثلاث نقاط. ولعدم توفر هذا الحرف في لوحة مفاتيح العربية في أجهزة الكوميوتر والطابعات القديمة فقد استخدم بدله الحرف جيم (ج) العربي، لتختلط على قارئ العربية الأسماء والمصطلحات الأعجمية التي يرد فيها هذا الصوت. وتستمر الإشكالية مع الحرف (P) الذي يكتب في العراق لمن يميزه (پ) أي حرب (ب) العربي مضافا إليه نقطتين ليصبح بثلاث نقاط، وهو حرف موجود في اللغتين الكوردية والفارسية.
إن الإشكالية في التعامل مع هذه الحروف والأصوات الأعجمية تتمثل في عدم وجودها أصلا في اللغة العربية فضلا عن عدم الاتفاق على وضع حروف نظيرة لها، ما يجعل مهمة القارئ وخاصة ذو التعليم المتواضع والاطلاع البسيط عسيرة حتى لو وضعت الكلمة الأجنبية ملازمة بين قوسين. ما يشيع أخطاء كبيرة في نقل وتداول المصطلحات والمفاهيم ويبعد القارئ والمتعلم عن تتبع اشتقاقاتها ومدلولاتها ومقارناتها. كما يضعه في مواقف محرجة مع غيره ممن يدرك اللفظ الصحيح لها، ذلك حينما يلفظها خطأ.
لقد احترنا على سبيل المثال بكتابة كلمة (Google) بالحروف العربية، فقد تمثلت بالأشكال التالية:
غوغل
جوجل
قوقل
ﭭوﭭل
ونفس الشيء مع كلمة (goal) أي هدف.
ترى هل توصل هذه الرسوم "الحروفية" اللفظ الصحيح إلى قارئ لم يسمع بالكلمة أو يجهل قراءة الحروف اللاتينية؟؟؟

هذا ناهيك عن الإرباك الذي يلاقيه قارئ العربية عامة والقارئ الأجنبي والمتعلم للعربية خاصة بسبب هذا الاختلاف في النقل والترجمة إلى العربية بين عدد من الأقطار والأقاليم العربية.
إن مجامع اللغة العربية وخبراءها مدعوون بالدرجة الأولى إلى النهوض بمسؤولية فك هذه الالتباسات وهذا التشظي بين أقاليمها. ومدعوون إلى الانفتاح أكثر والاتفاق على صيغ حل موحدة لهذه الإشكالية من أجل أن تكون العربية الفصحى لغة مسايرة لكل العصور ولا تفقد هويتها وخصوصيتها ومكانتها.
باحث في علم الاجتماع:
www.al-hashimi.blog.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
موضوع شيق
أبو زيد -

والله عاشيت إيدك أيها الكاتب الورد، موضوع لطيف جدا، وشيق

موضوع شيق
أبو زيد -

والله عاشيت إيدك أيها الكاتب الورد، موضوع لطيف جدا، وشيق

اهنيك
عدي -

اهنيك ايها الدكتور العزيز على هذه المقاله الرائعه واللتفاته الذكيه والعلميه الى الامام مع مقالات اروع

اهنيك
عدي -

اهنيك ايها الدكتور العزيز على هذه المقاله الرائعه واللتفاته الذكيه والعلميه الى الامام مع مقالات اروع

دائرة معارف
أبو القاسم -

شكرا للكاتب على هذه المقالة المفيدة لانها تحوى معلومات من المشرق والمغرب العربى. تحديات الناطقين بالعربية كثيرة جدا واحداها هى اشكالية الحروف اللاتينية. ولكن مشكلاتنا الثقافية والتراثية تحتاج الى موسوعات، أو قل دائرة معارف.

دائرة معارف
أبو القاسم -

شكرا للكاتب على هذه المقالة المفيدة لانها تحوى معلومات من المشرق والمغرب العربى. تحديات الناطقين بالعربية كثيرة جدا واحداها هى اشكالية الحروف اللاتينية. ولكن مشكلاتنا الثقافية والتراثية تحتاج الى موسوعات، أو قل دائرة معارف.

إلتفاتة
الهاشمي -

أتمنى من الكاتب أو أي كاتب آخر أن يلتفت إلى الأرقام العربية، فكل العالم يستخدمها، إلا العرب تخلّوا عنها وأستخدموا الأرقام الهندية أو الفارسية.. فهل من مجيب؟

nero
nero -

ان ان لترقيه اللغه يستخدم الذكاء الصناعى الان لانه يضع على هذا الكمبيوتر او البرنامج اللغه و يفهم اكثر من العالم و هذا شغل لا علاقه له بحب اللغه مثل شغل فلكلور او رقصات محافظه او مدينه لا تعطل التقدم بالانجليزيه البريطانيه فى طب او هندسه لان اختيرت اللغه الانجليزيه لتكون العالميه و لن يحدث ان كل دوله تصل لهذا المستوى لان بها اسرار عسكريه مثل يفهم بلغته ماذا يريد الاخر ان هو يفعله يفهم تخطيطاته من هنا التخلف فى اللغه اذ المتقدم الذى يحمى الجميع يخشى على الجميع من متخلف يلعب معه مثل من يهوى شراء سلاح لـ الاستقلال عن العالم

إلتفاتة
الهاشمي -

أتمنى من الكاتب أو أي كاتب آخر أن يلتفت إلى الأرقام العربية، فكل العالم يستخدمها، إلا العرب تخلّوا عنها وأستخدموا الأرقام الهندية أو الفارسية.. فهل من مجيب؟

nero
nero -

ان ان لترقيه اللغه يستخدم الذكاء الصناعى الان لانه يضع على هذا الكمبيوتر او البرنامج اللغه و يفهم اكثر من العالم و هذا شغل لا علاقه له بحب اللغه مثل شغل فلكلور او رقصات محافظه او مدينه لا تعطل التقدم بالانجليزيه البريطانيه فى طب او هندسه لان اختيرت اللغه الانجليزيه لتكون العالميه و لن يحدث ان كل دوله تصل لهذا المستوى لان بها اسرار عسكريه مثل يفهم بلغته ماذا يريد الاخر ان هو يفعله يفهم تخطيطاته من هنا التخلف فى اللغه اذ المتقدم الذى يحمى الجميع يخشى على الجميع من متخلف يلعب معه مثل من يهوى شراء سلاح لـ الاستقلال عن العالم

الحل فى الابجدية الك
عماد جميل مزورى -

عندما استخدم الايرانيون الابجدية العربية لكتابة اللغة الفارسية, ونظرا لكون هذه اللغة من اللغات الهند-اوربية وتمتلك اصوات هى ليست موجودة فى اللغة العربية وبالتالى فالابجدية العربية كانت غبر قادرة على الاستجابة لمتطلبات اللغة الفارسية من هذه الناحية, مما اضطر اللغويون الفرس الى ايجاد احرف لتلك الاصوات كما هو مذكور فى المقال, ولازالت الفارسية تكتب وفق هذا النظام. المشكلة التى بقيت دون حل كانت حروف العلة التى هى عبارة عن رموز لاتستخدم الا قليلا. لكن فى عشرينيات القرن الماضى ونتيجة قرابة اللغتين الفارسية والكوردية واصولهما المشتركة, قام اللغوييون الكورد بالاستفادة من تلك الابجدية العربية المغيرة والمستخدمة فى كتابة اللغة الفارسية واضافوا عليها بايجاد احرف لاصوات العلة مما يسهل على القارئ قرائتها دون ان يلتبس الامر عليه حول وجود اكثر من احتمال لقراءة الكلمة فى اللغتين العربية والفارسية. واعتقد انه بمقدور جميع المستخدمين للابجدية العربية الاستفادة من هذه الابجدية التى اصبحت تسمى بالابجدية الكوردية.

الحل فى الابجدية الك
عماد جميل مزورى -

عندما استخدم الايرانيون الابجدية العربية لكتابة اللغة الفارسية, ونظرا لكون هذه اللغة من اللغات الهند-اوربية وتمتلك اصوات هى ليست موجودة فى اللغة العربية وبالتالى فالابجدية العربية كانت غبر قادرة على الاستجابة لمتطلبات اللغة الفارسية من هذه الناحية, مما اضطر اللغويون الفرس الى ايجاد احرف لتلك الاصوات كما هو مذكور فى المقال, ولازالت الفارسية تكتب وفق هذا النظام. المشكلة التى بقيت دون حل كانت حروف العلة التى هى عبارة عن رموز لاتستخدم الا قليلا. لكن فى عشرينيات القرن الماضى ونتيجة قرابة اللغتين الفارسية والكوردية واصولهما المشتركة, قام اللغوييون الكورد بالاستفادة من تلك الابجدية العربية المغيرة والمستخدمة فى كتابة اللغة الفارسية واضافوا عليها بايجاد احرف لاصوات العلة مما يسهل على القارئ قرائتها دون ان يلتبس الامر عليه حول وجود اكثر من احتمال لقراءة الكلمة فى اللغتين العربية والفارسية. واعتقد انه بمقدور جميع المستخدمين للابجدية العربية الاستفادة من هذه الابجدية التى اصبحت تسمى بالابجدية الكوردية.

اقتربوا من دينكم
ع/عطاالله -

-من التبجح والتشدق وتقريب الشطط للتقبل أن نبحث في غير الحروف التسعة والعشرون،ومن اثبات الاصرار على التجريد من الاختيار الرباني بيانا في القرآن نبحث أسرار تدرج رمي اللغة العربية بالقصور، .

تغطية
مطلع -

شكرا للاخ الكاتب لانه سلط الاضواء على هذه المشكلة التي تواجه العرب فعلا واظهر لديه المام بهذا الموضوع يغطي المشرق العربي والمغرب العربي

اقتربوا من دينكم
ع/عطاالله -

-من التبجح والتشدق وتقريب الشطط للتقبل أن نبحث في غير الحروف التسعة والعشرون،ومن اثبات الاصرار على التجريد من الاختيار الرباني بيانا في القرآن نبحث أسرار تدرج رمي اللغة العربية بالقصور، .

شئ يستحق التأمل
حميد -

أحسنت أخي الكاتب الكريم على هذا المقال الرائع ، وليأخذ المختصون دورهم في حل هذه الاشكالية ، لقد أفضت بالشواهد فكان الموضوع واضحا وجليا، مزيدا من العطاء لمتابعي كتاباتك القيمة.وسلامي لك عبر ايلاف لأنك اخ وصديق.

تغطية
مطلع -

شكرا للاخ الكاتب لانه سلط الاضواء على هذه المشكلة التي تواجه العرب فعلا واظهر لديه المام بهذا الموضوع يغطي المشرق العربي والمغرب العربي

والله ورد
أبو زيد -

أبو مشتاق ، تحيات محبة من البحرين، عاشت إيدك ياورد على هالمقال الحلو

شئ يستحق التأمل
حميد -

أحسنت أخي الكاتب الكريم على هذا المقال الرائع ، وليأخذ المختصون دورهم في حل هذه الاشكالية ، لقد أفضت بالشواهد فكان الموضوع واضحا وجليا، مزيدا من العطاء لمتابعي كتاباتك القيمة.وسلامي لك عبر ايلاف لأنك اخ وصديق.

والله ورد
أبو زيد -

أبو مشتاق ، تحيات محبة من البحرين، عاشت إيدك ياورد على هالمقال الحلو

Languages
Iraqi American -

There is nothing unusual about languages being influenced by other languages. This is a common phenomenon. When people of different regions interact commercially, politically, culturally...etc. it is normal for their languages to be affected by such contacts. I do not consider use of some foreign terms a flaw. Incidentally, Arabic also took a lot from Aramaic/Syriac but, unfortunately, there is no mention of this part in the article.

Languages
Iraqi American -

There is nothing unusual about languages being influenced by other languages. This is a common phenomenon. When people of different regions interact commercially, politically, culturally...etc. it is normal for their languages to be affected by such contacts. I do not consider use of some foreign terms a flaw. Incidentally, Arabic also took a lot from Aramaic/Syriac but, unfortunately, there is no mention of this part in the article.

Languages
Iraqi American -

There is nothing unusual about languages being influenced by other languages. This is a common phenomenon. When people of different regions interact commercially, politically, culturally...etc. it is normal for their languages to be affected by such contacts. I do not consider use of some foreign terms a flaw. Incidentally, Arabic also took a lot from Aramaic/Syriac but, unfortunately, there is no mention of this part in the article.

و مشاكل أخرى
أمازيغي -

بالإضافة إلى ما ذكره الكاتب المحترم، هناك مشاكل أخرى لا تعد و لا تحصى في تعامل لغة الضاد مع كتابة أسماء العلم من اللغات الأخرى...و حتى داخل محيط اللغة العربية هناك الكثير من الإشكال حول كتابة و نطق حروف بعض اللهجات. خذ مثلا إسم مدينة الشارقة (من الشروق) في الإمارات العربية المتحدة، صارت تُكتب الشارجة (و لا أريد هنا أن أصر على الجذر الثلاثي للكلمة) و أصبح الأجانب يكتبونها ظلما Sharjah رغم أن أصل هذه الكلمة واضح جدا، لكن السلطات المعنية لم تتخذ أي إجراء لتصحيح الوضع.و من الأمثلة الأخرى التي تبين عجز اللغة العربية عن لفظ اللغات الأخرى عدم تمكنها من كتابة أصوات الحروف (vowels/voyelles) بحيث لا تستطيع اللغة العربية كتابة الـe الفرنسية أو الـ و ; الموجودتان بكثير في اللغات الجيرمانية و لا تستطيع اللغة العربية التفريق بين الـ O و الـ OU/Uبالمقابل أرى عجزا فادحا في محاولات اللغات الأخرى كتابة الحروف العربية من أمثال العين و الحاء و القاف و الضاد، إلخ...بحروف لاتنية.

و مشاكل أخرى
أمازيغي -

بالإضافة إلى ما ذكره الكاتب المحترم، هناك مشاكل أخرى لا تعد و لا تحصى في تعامل لغة الضاد مع كتابة أسماء العلم من اللغات الأخرى...و حتى داخل محيط اللغة العربية هناك الكثير من الإشكال حول كتابة و نطق حروف بعض اللهجات. خذ مثلا إسم مدينة الشارقة (من الشروق) في الإمارات العربية المتحدة، صارت تُكتب الشارجة (و لا أريد هنا أن أصر على الجذر الثلاثي للكلمة) و أصبح الأجانب يكتبونها ظلما Sharjah رغم أن أصل هذه الكلمة واضح جدا، لكن السلطات المعنية لم تتخذ أي إجراء لتصحيح الوضع.و من الأمثلة الأخرى التي تبين عجز اللغة العربية عن لفظ اللغات الأخرى عدم تمكنها من كتابة أصوات الحروف (vowels/voyelles) بحيث لا تستطيع اللغة العربية كتابة الـe الفرنسية أو الـ و ; الموجودتان بكثير في اللغات الجيرمانية و لا تستطيع اللغة العربية التفريق بين الـ O و الـ OU/Uبالمقابل أرى عجزا فادحا في محاولات اللغات الأخرى كتابة الحروف العربية من أمثال العين و الحاء و القاف و الضاد، إلخ...بحروف لاتنية.

و مشاكل أخرى
أمازيغي -

بالإضافة إلى ما ذكره الكاتب المحترم، هناك مشاكل أخرى لا تعد و لا تحصى في تعامل لغة الضاد مع كتابة أسماء العلم من اللغات الأخرى...و حتى داخل محيط اللغة العربية هناك الكثير من الإشكال حول كتابة و نطق حروف بعض اللهجات. خذ مثلا إسم مدينة الشارقة (من الشروق) في الإمارات العربية المتحدة، صارت تُكتب الشارجة (و لا أريد هنا أن أصر على الجذر الثلاثي للكلمة) و أصبح الأجانب يكتبونها ظلما Sharjah رغم أن أصل هذه الكلمة واضح جدا، لكن السلطات المعنية لم تتخذ أي إجراء لتصحيح الوضع.و من الأمثلة الأخرى التي تبين عجز اللغة العربية عن لفظ اللغات الأخرى عدم تمكنها من كتابة أصوات الحروف (vowels/voyelles) بحيث لا تستطيع اللغة العربية كتابة الـe الفرنسية أو الـ و ; الموجودتان بكثير في اللغات الجيرمانية و لا تستطيع اللغة العربية التفريق بين الـ O و الـ OU/Uبالمقابل أرى عجزا فادحا في محاولات اللغات الأخرى كتابة الحروف العربية من أمثال العين و الحاء و القاف و الضاد، إلخ...بحروف لاتنية.

Language of all ages
Luay -

This is the first step in a 1,000,000,000,000 step journey, but better late than never.Arabic needs to be revived as a written language!

و مشاكل أخرى
أمازيغي -

بالإضافة إلى ما ذكره الكاتب المحترم، هناك مشاكل أخرى لا تعد و لا تحصى في تعامل لغة الضاد مع كتابة أسماء العلم من اللغات الأخرى...و حتى داخل محيط اللغة العربية هناك الكثير من الإشكال حول كتابة و نطق حروف بعض اللهجات. خذ مثلا إسم مدينة الشارقة (من الشروق) في الإمارات العربية المتحدة، صارت تُكتب الشارجة (و لا أريد هنا أن أصر على الجذر الثلاثي للكلمة) و أصبح الأجانب يكتبونها ظلما Sharjah رغم أن أصل هذه الكلمة واضح جدا، لكن السلطات المعنية لم تتخذ أي إجراء لتصحيح الوضع.و من الأمثلة الأخرى التي تبين عجز اللغة العربية عن لفظ اللغات الأخرى عدم تمكنها من كتابة أصوات الحروف (vowels/voyelles) بحيث لا تستطيع اللغة العربية كتابة الـe الفرنسية أو الـ و ; الموجودتان بكثير في اللغات الجيرمانية و لا تستطيع اللغة العربية التفريق بين الـ O و الـ OU/Uبالمقابل أرى عجزا فادحا في محاولات اللغات الأخرى كتابة الحروف العربية من أمثال العين و الحاء و القاف و الضاد، إلخ...بحروف لاتنية.

Language of all ages
Luay -

This is the first step in a 1,000,000,000,000 step journey, but better late than never.Arabic needs to be revived as a written language!

أخطأ الكاتب
Mouloud -

الكاتب يطرح هنا مشكلة قديمة جدا وتعترض كل اللغات بدون استثناء. فليس هناك لغة واحدة تنطق كل الحروف وإذا ما أردنا المقارنة فاللغة العربية تعد من أسلم اللغات إن لم تكن الأسلم على الإطلاق. على الأقل هي لغة متصالحة مع ذاتها، ما يعني أن هناك تطابق كلي بين النطق والكتابة في اللغة العربية، بحيث أنه يكفي أن تكون ملما بقواعد اللغة العربية الواضحة حتى تكون كتاباتك خالية تماما من الأخطاء. هذه الخاصية الهامة تفتقدها كل اللغات الأخرى تقريبا وخاصة اللغات المشتقة من اللاتينية والجرمانية. فبالإضافة إلى أن عدد الحروف العربية ( 29 حرفا) يفوق عدد الحروف اللاتينية ( 26 حرفا)، فإن عددا كبيرا من هذه الحروف غير مستعل أو مستعمل بقلة في بعض اللغات اللاتينية. وأسوق مثل اللغة الفرنسية لأني أتقنها جيدا، ولا تعجبوا إن قلت لكم أنها لغة بدائية وغير منطقية وأقرب إلى الرموز في بعض الحالات وذلك باعتراف الأكادميين الفرنسيين أنفسهم، حتى أنهم فكروا في أكثر من مرة تعديلها. هل تتصوروا أن أكاديمية اللغة الفرنسية تنظم كل سنة مسابقة في الإملاء موجهة ليس للتلاميذ والطلبة إنما للأدباء والمثقفين والأكادميين. وهذا يعد طبيعيا لأن اللغة الفرنسية لا تخضع لقواعد لغوية واضحة حتى أن الفرنسي نفسه عندما يسمع كلمة جديدة بالنسبة له، يطب دائما ״كيف تكتب ؟״. وأعطيكم بعض الأمثلة: حروف مختلفة في كتابتها ولكن متطابقة في نطقها , (q, c, k), (f, ph), (o, au, eau), (un, ein, ain, in), (z, s). مثال آخر، كلمات مختلفة في كتابتها ومعانيها ولكنها متطابقة في نطقها (sont, cent, son, sent), (temps, ton, thon, tend), (mer, mere, maire), إلخ. وأستطيع أن أمدكم بآلاف الأمثلة من هذا القبيل، هذا بالإضافة إلى الحروف التي لا تنطق في الكلمة (temps, long, puits, femme), إلخ. وهذا ينطبق تماما على اللغة الإنقليزية التي أعرفها. أما موضوع كتابة الكلمات الأجنبية باللغة العربية، فهذا طبيعي لأنه لا توجد لغة على الإطلاق تنطق كل الحروف الممكنة. ولتتأكدوا من ذلك حاولوا كتابة نص عربي بالأحرف اللاتينية مثلا وسترون الصعوبة.

أخطأ الكاتب
Mouloud -

الكاتب يطرح هنا مشكلة قديمة جدا وتعترض كل اللغات بدون استثناء. فليس هناك لغة واحدة تنطق كل الحروف وإذا ما أردنا المقارنة فاللغة العربية تعد من أسلم اللغات إن لم تكن الأسلم على الإطلاق. على الأقل هي لغة متصالحة مع ذاتها، ما يعني أن هناك تطابق كلي بين النطق والكتابة في اللغة العربية، بحيث أنه يكفي أن تكون ملما بقواعد اللغة العربية الواضحة حتى تكون كتاباتك خالية تماما من الأخطاء. هذه الخاصية الهامة تفتقدها كل اللغات الأخرى تقريبا وخاصة اللغات المشتقة من اللاتينية والجرمانية. فبالإضافة إلى أن عدد الحروف العربية ( 29 حرفا) يفوق عدد الحروف اللاتينية ( 26 حرفا)، فإن عددا كبيرا من هذه الحروف غير مستعل أو مستعمل بقلة في بعض اللغات اللاتينية. وأسوق مثل اللغة الفرنسية لأني أتقنها جيدا، ولا تعجبوا إن قلت لكم أنها لغة بدائية وغير منطقية وأقرب إلى الرموز في بعض الحالات وذلك باعتراف الأكادميين الفرنسيين أنفسهم، حتى أنهم فكروا في أكثر من مرة تعديلها. هل تتصوروا أن أكاديمية اللغة الفرنسية تنظم كل سنة مسابقة في الإملاء موجهة ليس للتلاميذ والطلبة إنما للأدباء والمثقفين والأكادميين. وهذا يعد طبيعيا لأن اللغة الفرنسية لا تخضع لقواعد لغوية واضحة حتى أن الفرنسي نفسه عندما يسمع كلمة جديدة بالنسبة له، يطب دائما ״كيف تكتب ؟״. وأعطيكم بعض الأمثلة: حروف مختلفة في كتابتها ولكن متطابقة في نطقها , (q, c, k), (f, ph), (o, au, eau), (un, ein, ain, in), (z, s). مثال آخر، كلمات مختلفة في كتابتها ومعانيها ولكنها متطابقة في نطقها (sont, cent, son, sent), (temps, ton, thon, tend), (mer, mere, maire), إلخ. وأستطيع أن أمدكم بآلاف الأمثلة من هذا القبيل، هذا بالإضافة إلى الحروف التي لا تنطق في الكلمة (temps, long, puits, femme), إلخ. وهذا ينطبق تماما على اللغة الإنقليزية التي أعرفها. أما موضوع كتابة الكلمات الأجنبية باللغة العربية، فهذا طبيعي لأنه لا توجد لغة على الإطلاق تنطق كل الحروف الممكنة. ولتتأكدوا من ذلك حاولوا كتابة نص عربي بالأحرف اللاتينية مثلا وسترون الصعوبة.

تعليق 14
محلل -

بما ان اللغة العربية هي مكتوبة بالوح المحفوظ فلماذا كل مخطوطات القران الاولية ليست منقطة او مشكلة وياترى كيف ان الغزاة المسلمين في اثناء غزوهم للبلدان المجاورة التي لم تكن تعرف العربية قد قراؤوا القران لهم واعلمك ان هؤلاء البدو كتبوا القران بواسطة اللغة السريانية ولم يكتبوه كما هو في اللوح المحفوظ ياترى لماذاثم ان اللغة العربية هي لغة قاصرة علميا لان العلم والبداوة لايمكن ات تتكامل ولو كنت ضليع باللغة اللاتينية او الانكليزية لسخرت من لغة اهل الجنة المزعومة التي هي ابتكار بشري بل ان العبرية والسريانية تتفوق عليها بكثير حيث تجاوزت التشكيل والتنقيط بالمد وحروف علة مشكلة تعطي اللفظ المضبوط والغريب ان كل واضعي اسس وقواعد اللغة العربية هم من غير العرب فما معنى ذلك هل ان العرب لم يكن لهم حضارة او دور في الحضارة الانسانية الا بنشر الاسلام بالسيف ولغة الترهيب حسب سورة التوبة تسعة وعشرون وسورة الانفال ستون وهناك اختلاف ايضا في قراءة القرن نفسه في قراءة حفص او وش حيث يختلف المعنى فالقران يجب ان يقراء كما هو منزل في اللوح المحفوظ فكيف قراءه غالبية المسلمين الذين هم من غير العرب عندما يقراؤه اصحاب اللغة وبصورة مختلفة حيث تكون صلواتهم غير مقبولة لانها تلفظ خطاءا

أخطأ الكاتب
Mouloud -

الكاتب يطرح هنا مشكلة قديمة جدا وتعترض كل اللغات بدون استثناء. فليس هناك لغة واحدة تنطق كل الحروف وإذا ما أردنا المقارنة فاللغة العربية تعد من أسلم اللغات إن لم تكن الأسلم على الإطلاق. على الأقل هي لغة متصالحة مع ذاتها، ما يعني أن هناك تطابق كلي بين النطق والكتابة في اللغة العربية، بحيث أنه يكفي أن تكون ملما بقواعد اللغة العربية الواضحة حتى تكون كتاباتك خالية تماما من الأخطاء. هذه الخاصية الهامة تفتقدها كل اللغات الأخرى تقريبا وخاصة اللغات المشتقة من اللاتينية والجرمانية. فبالإضافة إلى أن عدد الحروف العربية ( 29 حرفا) يفوق عدد الحروف اللاتينية ( 26 حرفا)، فإن عددا كبيرا من هذه الحروف غير مستعل أو مستعمل بقلة في بعض اللغات اللاتينية. وأسوق مثل اللغة الفرنسية لأني أتقنها جيدا، ولا تعجبوا إن قلت لكم أنها لغة بدائية وغير منطقية وأقرب إلى الرموز في بعض الحالات وذلك باعتراف الأكادميين الفرنسيين أنفسهم، حتى أنهم فكروا في أكثر من مرة تعديلها. هل تتصوروا أن أكاديمية اللغة الفرنسية تنظم كل سنة مسابقة في الإملاء موجهة ليس للتلاميذ والطلبة إنما للأدباء والمثقفين والأكادميين. وهذا يعد طبيعيا لأن اللغة الفرنسية لا تخضع لقواعد لغوية واضحة حتى أن الفرنسي نفسه عندما يسمع كلمة جديدة بالنسبة له، يطب دائما ״كيف تكتب ؟״. وأعطيكم بعض الأمثلة: حروف مختلفة في كتابتها ولكن متطابقة في نطقها , (q, c, k), (f, ph), (o, au, eau), (un, ein, ain, in), (z, s). مثال آخر، كلمات مختلفة في كتابتها ومعانيها ولكنها متطابقة في نطقها (sont, cent, son, sent), (temps, ton, thon, tend), (mer, mere, maire), إلخ. وأستطيع أن أمدكم بآلاف الأمثلة من هذا القبيل، هذا بالإضافة إلى الحروف التي لا تنطق في الكلمة (temps, long, puits, femme), إلخ. وهذا ينطبق تماما على اللغة الإنقليزية التي أعرفها. أما موضوع كتابة الكلمات الأجنبية باللغة العربية، فهذا طبيعي لأنه لا توجد لغة على الإطلاق تنطق كل الحروف الممكنة. ولتتأكدوا من ذلك حاولوا كتابة نص عربي بالأحرف اللاتينية مثلا وسترون الصعوبة.

تعليق 14
محلل -

بما ان اللغة العربية هي مكتوبة بالوح المحفوظ فلماذا كل مخطوطات القران الاولية ليست منقطة او مشكلة وياترى كيف ان الغزاة المسلمين في اثناء غزوهم للبلدان المجاورة التي لم تكن تعرف العربية قد قراؤوا القران لهم واعلمك ان هؤلاء البدو كتبوا القران بواسطة اللغة السريانية ولم يكتبوه كما هو في اللوح المحفوظ ياترى لماذاثم ان اللغة العربية هي لغة قاصرة علميا لان العلم والبداوة لايمكن ات تتكامل ولو كنت ضليع باللغة اللاتينية او الانكليزية لسخرت من لغة اهل الجنة المزعومة التي هي ابتكار بشري بل ان العبرية والسريانية تتفوق عليها بكثير حيث تجاوزت التشكيل والتنقيط بالمد وحروف علة مشكلة تعطي اللفظ المضبوط والغريب ان كل واضعي اسس وقواعد اللغة العربية هم من غير العرب فما معنى ذلك هل ان العرب لم يكن لهم حضارة او دور في الحضارة الانسانية الا بنشر الاسلام بالسيف ولغة الترهيب حسب سورة التوبة تسعة وعشرون وسورة الانفال ستون وهناك اختلاف ايضا في قراءة القرن نفسه في قراءة حفص او وش حيث يختلف المعنى فالقران يجب ان يقراء كما هو منزل في اللوح المحفوظ فكيف قراءه غالبية المسلمين الذين هم من غير العرب عندما يقراؤه اصحاب اللغة وبصورة مختلفة حيث تكون صلواتهم غير مقبولة لانها تلفظ خطاءا

الى المعلّق رقم 14
الشاعر اللامنتمي -

تتكون لغة الضاد من ثمانية وعشرين حرفاً وليس من تسعةوعشرين حرفاً كما ورد في تعليقك.........أشكر شعورك نحوي.

تعليق 14
محلل -

بما ان اللغة العربية هي مكتوبة بالوح المحفوظ فلماذا كل مخطوطات القران الاولية ليست منقطة او مشكلة وياترى كيف ان الغزاة المسلمين في اثناء غزوهم للبلدان المجاورة التي لم تكن تعرف العربية قد قراؤوا القران لهم واعلمك ان هؤلاء البدو كتبوا القران بواسطة اللغة السريانية ولم يكتبوه كما هو في اللوح المحفوظ ياترى لماذاثم ان اللغة العربية هي لغة قاصرة علميا لان العلم والبداوة لايمكن ات تتكامل ولو كنت ضليع باللغة اللاتينية او الانكليزية لسخرت من لغة اهل الجنة المزعومة التي هي ابتكار بشري بل ان العبرية والسريانية تتفوق عليها بكثير حيث تجاوزت التشكيل والتنقيط بالمد وحروف علة مشكلة تعطي اللفظ المضبوط والغريب ان كل واضعي اسس وقواعد اللغة العربية هم من غير العرب فما معنى ذلك هل ان العرب لم يكن لهم حضارة او دور في الحضارة الانسانية الا بنشر الاسلام بالسيف ولغة الترهيب حسب سورة التوبة تسعة وعشرون وسورة الانفال ستون وهناك اختلاف ايضا في قراءة القرن نفسه في قراءة حفص او وش حيث يختلف المعنى فالقران يجب ان يقراء كما هو منزل في اللوح المحفوظ فكيف قراءه غالبية المسلمين الذين هم من غير العرب عندما يقراؤه اصحاب اللغة وبصورة مختلفة حيث تكون صلواتهم غير مقبولة لانها تلفظ خطاءا

الى المعلّق رقم 14
الشاعر اللامنتمي -

تتكون لغة الضاد من ثمانية وعشرين حرفاً وليس من تسعةوعشرين حرفاً كما ورد في تعليقك.........أشكر شعورك نحوي.

يا محلل ١٥
عبود -

الموضوع عن اللغه وليس عن الدين .واللغه العربيه لغه ساميه مثل العبريه والاراميه والامهريه وهذه اللغات موجوده قبل موسى وعيسى ومحمد .

معلومات عامة
حـــــــائر -

العربية أكبر لغات المجموعة السامية من حيث عدد المتحدثين، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة،1 ويتوزع متحدثوها في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كالأهواز وتركيا وتشاد ومالي والسنغال وإرتيريا وللغة العربية أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة القرآن الكريم، ولا تتم الصلاة (وعبادات أخرى) في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلمات هذه اللغة. والعربية هي أيضًا لغة طقسية رئيسية لدى عدد من الكنائس المسيحية في العالم العربي، كما كتبت بها الكثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى. وأثّر انتشار الإسلام، وتأسيسه دولا، أرتفعت مكانة اللغة العربية، وأصبحت لغة السياسة والعلم والأدب لقرون طويلة في الأراضي التي حكمها المسلمون، وأثرت العربية، تأثيرًا مباشرًا أو غير مباشر على كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي، كالتركية والفارسية والأردية والالبانية واللغات الأفريقية الأخرى واللغات الأوروبية كالروسية والإنجليزية والفرنسية والأسبانية والايطالية والألمانية.كما أنها تدرس بشكل رسمي أو غير رسمي في الدول الإسلامية والدول الأفريقية المحادية للوطن العربي. العربية لغة رسمية في كل دول العالم العربي إضافة إلى كونها لغة رسمية في دول السنغال، ومالي، وتشاد، وإريتيريا وإسرائيل. وهي اللغة الرابعة من لغات منظمة الأمم المتحدة الرسمية الست. تحتوي العربية على 28 حرفًا مكتوبًا. ويرى بعض اللغويين إضافة حرف الهمزة إلى حروف العربية ليصبح عدد الحروف 29. وتكتب العربية من اليمين إلى اليسار -مثل اللغة الفارسية والعبرية وعلى عكس الكثير من اللغات العالمية- ومن أعلى الصفحة إلى أسفلها. لغة الضاد هو الاسم الذي يطلقه العرب لاعتقادهم بأنها الوحيدة بين لغات العالم التي تحتوي على حرف الضاد.

يا محلل ١٥
عبود -

الموضوع عن اللغه وليس عن الدين .واللغه العربيه لغه ساميه مثل العبريه والاراميه والامهريه وهذه اللغات موجوده قبل موسى وعيسى ومحمد .

معلومات عامة
حـــــــائر -

العربية أكبر لغات المجموعة السامية من حيث عدد المتحدثين، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة،1 ويتوزع متحدثوها في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كالأهواز وتركيا وتشاد ومالي والسنغال وإرتيريا وللغة العربية أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة القرآن الكريم، ولا تتم الصلاة (وعبادات أخرى) في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلمات هذه اللغة. والعربية هي أيضًا لغة طقسية رئيسية لدى عدد من الكنائس المسيحية في العالم العربي، كما كتبت بها الكثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى. وأثّر انتشار الإسلام، وتأسيسه دولا، أرتفعت مكانة اللغة العربية، وأصبحت لغة السياسة والعلم والأدب لقرون طويلة في الأراضي التي حكمها المسلمون، وأثرت العربية، تأثيرًا مباشرًا أو غير مباشر على كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي، كالتركية والفارسية والأردية والالبانية واللغات الأفريقية الأخرى واللغات الأوروبية كالروسية والإنجليزية والفرنسية والأسبانية والايطالية والألمانية.كما أنها تدرس بشكل رسمي أو غير رسمي في الدول الإسلامية والدول الأفريقية المحادية للوطن العربي. العربية لغة رسمية في كل دول العالم العربي إضافة إلى كونها لغة رسمية في دول السنغال، ومالي، وتشاد، وإريتيريا وإسرائيل. وهي اللغة الرابعة من لغات منظمة الأمم المتحدة الرسمية الست. تحتوي العربية على 28 حرفًا مكتوبًا. ويرى بعض اللغويين إضافة حرف الهمزة إلى حروف العربية ليصبح عدد الحروف 29. وتكتب العربية من اليمين إلى اليسار -مثل اللغة الفارسية والعبرية وعلى عكس الكثير من اللغات العالمية- ومن أعلى الصفحة إلى أسفلها. لغة الضاد هو الاسم الذي يطلقه العرب لاعتقادهم بأنها الوحيدة بين لغات العالم التي تحتوي على حرف الضاد.

معلومات عامة
حـــــــائر -

العربية أكبر لغات المجموعة السامية من حيث عدد المتحدثين، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة،1 ويتوزع متحدثوها في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كالأهواز وتركيا وتشاد ومالي والسنغال وإرتيريا وللغة العربية أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة القرآن الكريم، ولا تتم الصلاة (وعبادات أخرى) في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلمات هذه اللغة. والعربية هي أيضًا لغة طقسية رئيسية لدى عدد من الكنائس المسيحية في العالم العربي، كما كتبت بها الكثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى. وأثّر انتشار الإسلام، وتأسيسه دولا، أرتفعت مكانة اللغة العربية، وأصبحت لغة السياسة والعلم والأدب لقرون طويلة في الأراضي التي حكمها المسلمون، وأثرت العربية، تأثيرًا مباشرًا أو غير مباشر على كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي، كالتركية والفارسية والأردية والالبانية واللغات الأفريقية الأخرى واللغات الأوروبية كالروسية والإنجليزية والفرنسية والأسبانية والايطالية والألمانية.كما أنها تدرس بشكل رسمي أو غير رسمي في الدول الإسلامية والدول الأفريقية المحادية للوطن العربي. العربية لغة رسمية في كل دول العالم العربي إضافة إلى كونها لغة رسمية في دول السنغال، ومالي، وتشاد، وإريتيريا وإسرائيل. وهي اللغة الرابعة من لغات منظمة الأمم المتحدة الرسمية الست. تحتوي العربية على 28 حرفًا مكتوبًا. ويرى بعض اللغويين إضافة حرف الهمزة إلى حروف العربية ليصبح عدد الحروف 29. وتكتب العربية من اليمين إلى اليسار -مثل اللغة الفارسية والعبرية وعلى عكس الكثير من اللغات العالمية- ومن أعلى الصفحة إلى أسفلها. لغة الضاد هو الاسم الذي يطلقه العرب لاعتقادهم بأنها الوحيدة بين لغات العالم التي تحتوي على حرف الضاد.

معلومات عامة
حـــــــائر -

العربية أكبر لغات المجموعة السامية من حيث عدد المتحدثين، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة،1 ويتوزع متحدثوها في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كالأهواز وتركيا وتشاد ومالي والسنغال وإرتيريا وللغة العربية أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة القرآن الكريم، ولا تتم الصلاة (وعبادات أخرى) في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلمات هذه اللغة. والعربية هي أيضًا لغة طقسية رئيسية لدى عدد من الكنائس المسيحية في العالم العربي، كما كتبت بها الكثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى. وأثّر انتشار الإسلام، وتأسيسه دولا، أرتفعت مكانة اللغة العربية، وأصبحت لغة السياسة والعلم والأدب لقرون طويلة في الأراضي التي حكمها المسلمون، وأثرت العربية، تأثيرًا مباشرًا أو غير مباشر على كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي، كالتركية والفارسية والأردية والالبانية واللغات الأفريقية الأخرى واللغات الأوروبية كالروسية والإنجليزية والفرنسية والأسبانية والايطالية والألمانية.كما أنها تدرس بشكل رسمي أو غير رسمي في الدول الإسلامية والدول الأفريقية المحادية للوطن العربي. العربية لغة رسمية في كل دول العالم العربي إضافة إلى كونها لغة رسمية في دول السنغال، ومالي، وتشاد، وإريتيريا وإسرائيل. وهي اللغة الرابعة من لغات منظمة الأمم المتحدة الرسمية الست. تحتوي العربية على 28 حرفًا مكتوبًا. ويرى بعض اللغويين إضافة حرف الهمزة إلى حروف العربية ليصبح عدد الحروف 29. وتكتب العربية من اليمين إلى اليسار -مثل اللغة الفارسية والعبرية وعلى عكس الكثير من اللغات العالمية- ومن أعلى الصفحة إلى أسفلها. لغة الضاد هو الاسم الذي يطلقه العرب لاعتقادهم بأنها الوحيدة بين لغات العالم التي تحتوي على حرف الضاد.

إلى أرقام 14 و 16
أمازيغي -

يا سادتي: الزج بالسياسة في موضوع علمي و الشعور بالبغض من الحقائق لا ينم إلا عن جهل. كيف و لماذا تحشرون السياسة و الدين في كل موضوع؟ نحن هنا نتحدث عن موضوع علمي-وضعي و ليس علمي-ديني. كما أننا نتحدث هنا عن تجاوب و عدم تجاوب لغة ما مع حروف اللغات الأخرى و لسنا هنا بصدد الحديث عن أمجاد العرب و بطولاتهم و فتوحاتهم و ألوهية لغتهم و رسولهم و رسالتهم. بالنسبة للأستاذ رقم 14، فأنا أزف لك خبرا عاجلا: أنا أستاذ للغة الفرنسية و أحمل شهادة من فرنسا، و أتقن الإنجليزية و عندي إلمام باللغتين الإسبانية والألمانية، و كما تلاحظ، أفهم قليلا في لغة سبويه و طه حسين. هذا كله ليس للإفتخار لكن للحجة. و بودي أن أخبر سيادتك بأن اختلاف النطق عن كتابة الكلمات هو اقتصاد لغوي، أي أن un تعني واحد في سياقها و Ain و هي منطقة في فرنسا و in و هو أداة تضديد تتشابه في نطقها و لكن معانيها تختلف و هذا هو سر القوة: لا تحتاج إلى ملايين الكلمات في النطق، لكنك قد تحتاجها في الكتابة، لأن السياق في الحديث يختلف عن السياق في الكتابة، لأن الحديث موجه للحاضر و الكتابة موجهة للغائب فأنت تحتاج إلى هذا التشابه في النطق و اللفظ و إلى الإختلاف في الكتابة. زد على ذلك: لا أحد في اللغة العربية يعرف أصول الكلمات العربية لغياب قاموس لتأريخ الكلمات (Ethymology Dictionary) و كل اللغات التي تراها دون مستوى اللغة العربية تملك هذا القاموس و تحدد تاريخ دخول كل كلمة في لغتها لنعرف مصدرها و السبب والحاجة التي استدعت دخولها و كتابتها بطريقة مختلفة مع المحافظة على نطقها الأصلي. أتمنى أن يتحرر العرب يوما من قضية الكم و العدد و يدخلون عصر الكيف، أي أن يتحرروا من قبضة الكلمات الكثيرة و الأعداد الكبيرة و أفعل التفضيل في لغتهم من قبيل أكثر و أكبر و أعلى و أقدس و غيرها و يركزوا على الجودة و الإتقان بما يخدم مصالحهم و مصالح الجنس البشري، لأن العبرة في العدة و ليس في العدد و الكثرة أي أن يفضلوا quality vs. quantityتحياتي.

إلى أرقام 14 و 16
أمازيغي -

يا سادتي: الزج بالسياسة في موضوع علمي و الشعور بالبغض من الحقائق لا ينم إلا عن جهل. كيف و لماذا تحشرون السياسة و الدين في كل موضوع؟ نحن هنا نتحدث عن موضوع علمي-وضعي و ليس علمي-ديني. كما أننا نتحدث هنا عن تجاوب و عدم تجاوب لغة ما مع حروف اللغات الأخرى و لسنا هنا بصدد الحديث عن أمجاد العرب و بطولاتهم و فتوحاتهم و ألوهية لغتهم و رسولهم و رسالتهم. بالنسبة للأستاذ رقم 14، فأنا أزف لك خبرا عاجلا: أنا أستاذ للغة الفرنسية و أحمل شهادة من فرنسا، و أتقن الإنجليزية و عندي إلمام باللغتين الإسبانية والألمانية، و كما تلاحظ، أفهم قليلا في لغة سبويه و طه حسين. هذا كله ليس للإفتخار لكن للحجة. و بودي أن أخبر سيادتك بأن اختلاف النطق عن كتابة الكلمات هو اقتصاد لغوي، أي أن un تعني واحد في سياقها و Ain و هي منطقة في فرنسا و in و هو أداة تضديد تتشابه في نطقها و لكن معانيها تختلف و هذا هو سر القوة: لا تحتاج إلى ملايين الكلمات في النطق، لكنك قد تحتاجها في الكتابة، لأن السياق في الحديث يختلف عن السياق في الكتابة، لأن الحديث موجه للحاضر و الكتابة موجهة للغائب فأنت تحتاج إلى هذا التشابه في النطق و اللفظ و إلى الإختلاف في الكتابة. زد على ذلك: لا أحد في اللغة العربية يعرف أصول الكلمات العربية لغياب قاموس لتأريخ الكلمات (Ethymology Dictionary) و كل اللغات التي تراها دون مستوى اللغة العربية تملك هذا القاموس و تحدد تاريخ دخول كل كلمة في لغتها لنعرف مصدرها و السبب والحاجة التي استدعت دخولها و كتابتها بطريقة مختلفة مع المحافظة على نطقها الأصلي. أتمنى أن يتحرر العرب يوما من قضية الكم و العدد و يدخلون عصر الكيف، أي أن يتحرروا من قبضة الكلمات الكثيرة و الأعداد الكبيرة و أفعل التفضيل في لغتهم من قبيل أكثر و أكبر و أعلى و أقدس و غيرها و يركزوا على الجودة و الإتقان بما يخدم مصالحهم و مصالح الجنس البشري، لأن العبرة في العدة و ليس في العدد و الكثرة أي أن يفضلوا quality vs. quantityتحياتي.

إلى أرقام 14 و 16
أمازيغي -

يا سادتي: الزج بالسياسة في موضوع علمي و الشعور بالبغض من الحقائق لا ينم إلا عن جهل. كيف و لماذا تحشرون السياسة و الدين في كل موضوع؟ نحن هنا نتحدث عن موضوع علمي-وضعي و ليس علمي-ديني. كما أننا نتحدث هنا عن تجاوب و عدم تجاوب لغة ما مع حروف اللغات الأخرى و لسنا هنا بصدد الحديث عن أمجاد العرب و بطولاتهم و فتوحاتهم و ألوهية لغتهم و رسولهم و رسالتهم. بالنسبة للأستاذ رقم 14، فأنا أزف لك خبرا عاجلا: أنا أستاذ للغة الفرنسية و أحمل شهادة من فرنسا، و أتقن الإنجليزية و عندي إلمام باللغتين الإسبانية والألمانية، و كما تلاحظ، أفهم قليلا في لغة سبويه و طه حسين. هذا كله ليس للإفتخار لكن للحجة. و بودي أن أخبر سيادتك بأن اختلاف النطق عن كتابة الكلمات هو اقتصاد لغوي، أي أن un تعني واحد في سياقها و Ain و هي منطقة في فرنسا و in و هو أداة تضديد تتشابه في نطقها و لكن معانيها تختلف و هذا هو سر القوة: لا تحتاج إلى ملايين الكلمات في النطق، لكنك قد تحتاجها في الكتابة، لأن السياق في الحديث يختلف عن السياق في الكتابة، لأن الحديث موجه للحاضر و الكتابة موجهة للغائب فأنت تحتاج إلى هذا التشابه في النطق و اللفظ و إلى الإختلاف في الكتابة. زد على ذلك: لا أحد في اللغة العربية يعرف أصول الكلمات العربية لغياب قاموس لتأريخ الكلمات (Ethymology Dictionary) و كل اللغات التي تراها دون مستوى اللغة العربية تملك هذا القاموس و تحدد تاريخ دخول كل كلمة في لغتها لنعرف مصدرها و السبب والحاجة التي استدعت دخولها و كتابتها بطريقة مختلفة مع المحافظة على نطقها الأصلي. أتمنى أن يتحرر العرب يوما من قضية الكم و العدد و يدخلون عصر الكيف، أي أن يتحرروا من قبضة الكلمات الكثيرة و الأعداد الكبيرة و أفعل التفضيل في لغتهم من قبيل أكثر و أكبر و أعلى و أقدس و غيرها و يركزوا على الجودة و الإتقان بما يخدم مصالحهم و مصالح الجنس البشري، لأن العبرة في العدة و ليس في العدد و الكثرة أي أن يفضلوا quality vs. quantityتحياتي.

تحية للدكتور الهاشمي
ابراهيم بن عبد -

قرأت عن هذا الموضوع وإذا كان من إضافة بسيطة وليست أكثر مما أتحفنا به الدكتور حميدالهاشمي وفقه الله ولكن من باب المشاركة المتواضعة فهناك نعم حروفااضافتها الحضارة الفارسية إلى اللغة الفارسية، مع الأصوات التي تحتاجها، وربما هي السبب في هذه الإضافة لحاجة اللغة الفارسية لها في ذلك الوقت لمزيد من الوضوح ربما أو الدقة.. بحسب استنتاجي، حيث المصدر لم يذكر ذلك.. ولكن المصدر يضيف أنه خاصة بعد الفتح الإسلامي لتلك المناطق، فوجدتها حوالي الخمسة حروف هي تقريبا همزة جديدة ولكن المصدر لم يمثل لها، بل اكتفى بالحرف الجديد الباء وتحته ثلاث نقاط، وتنطق باء ثقيلة مثل الكلمة الانجليزية: poor ثم الجيم وداخلها ثلاث نقاط وتنطق مثل الكلمة الانجليزية: ch ثم الزاء العربية ولكن عليها ثلاث نقاط وهي تنطق تماما مثل صوت الجيه الانجليزية j كما في كلمة (جابون) أما الكاف التي عليها فتحة تقريبا من رسمتها فتنطق قوش تقريبا وهي تماثل في نطقها الكلمة الانجليزية chush مع ملاحظة أنه لايعني أن تماثل بقية الحروف بين اللغتين العربية والفارسية هو تماثل النطق، إذ هناك اختلاف في النطق في بعض الحروف.. وهذا بحث كبير لغوي رجعنا فيه الى د. أحمد شوقي عبد الجواد رضوان مدخل الى دراسة الجملة الفارسية الأساسية بيروت: دار العلوم العربية سنة 1990، ص 18أيضا أخذنا منه ما يتيسر وما يفيد القراء الكرام، ومشاركة متواضعة مني ومحبة لاستاذنا الكبير الدكتور حميد الهاشمي بارك الله فيه ونفع بعلمه أخوكم إبراهيم بن عبد الرحمن الجوف – باحث في الدكتوراه - لندن

تحية للدكتور الهاشمي
ابراهيم بن عبد -

قرأت عن هذا الموضوع وإذا كان من إضافة بسيطة وليست أكثر مما أتحفنا به الدكتور حميدالهاشمي وفقه الله ولكن من باب المشاركة المتواضعة فهناك نعم حروفااضافتها الحضارة الفارسية إلى اللغة الفارسية، مع الأصوات التي تحتاجها، وربما هي السبب في هذه الإضافة لحاجة اللغة الفارسية لها في ذلك الوقت لمزيد من الوضوح ربما أو الدقة.. بحسب استنتاجي، حيث المصدر لم يذكر ذلك.. ولكن المصدر يضيف أنه خاصة بعد الفتح الإسلامي لتلك المناطق، فوجدتها حوالي الخمسة حروف هي تقريبا همزة جديدة ولكن المصدر لم يمثل لها، بل اكتفى بالحرف الجديد الباء وتحته ثلاث نقاط، وتنطق باء ثقيلة مثل الكلمة الانجليزية: poor ثم الجيم وداخلها ثلاث نقاط وتنطق مثل الكلمة الانجليزية: ch ثم الزاء العربية ولكن عليها ثلاث نقاط وهي تنطق تماما مثل صوت الجيه الانجليزية j كما في كلمة (جابون) أما الكاف التي عليها فتحة تقريبا من رسمتها فتنطق قوش تقريبا وهي تماثل في نطقها الكلمة الانجليزية chush مع ملاحظة أنه لايعني أن تماثل بقية الحروف بين اللغتين العربية والفارسية هو تماثل النطق، إذ هناك اختلاف في النطق في بعض الحروف.. وهذا بحث كبير لغوي رجعنا فيه الى د. أحمد شوقي عبد الجواد رضوان مدخل الى دراسة الجملة الفارسية الأساسية بيروت: دار العلوم العربية سنة 1990، ص 18أيضا أخذنا منه ما يتيسر وما يفيد القراء الكرام، ومشاركة متواضعة مني ومحبة لاستاذنا الكبير الدكتور حميد الهاشمي بارك الله فيه ونفع بعلمه أخوكم إبراهيم بن عبد الرحمن الجوف – باحث في الدكتوراه - لندن

تحية للدكتور الهاشمي
ابراهيم بن عبد -

قرأت عن هذا الموضوع وإذا كان من إضافة بسيطة وليست أكثر مما أتحفنا به الدكتور حميدالهاشمي وفقه الله ولكن من باب المشاركة المتواضعة فهناك نعم حروفااضافتها الحضارة الفارسية إلى اللغة الفارسية، مع الأصوات التي تحتاجها، وربما هي السبب في هذه الإضافة لحاجة اللغة الفارسية لها في ذلك الوقت لمزيد من الوضوح ربما أو الدقة.. بحسب استنتاجي، حيث المصدر لم يذكر ذلك.. ولكن المصدر يضيف أنه خاصة بعد الفتح الإسلامي لتلك المناطق، فوجدتها حوالي الخمسة حروف هي تقريبا همزة جديدة ولكن المصدر لم يمثل لها، بل اكتفى بالحرف الجديد الباء وتحته ثلاث نقاط، وتنطق باء ثقيلة مثل الكلمة الانجليزية: poor ثم الجيم وداخلها ثلاث نقاط وتنطق مثل الكلمة الانجليزية: ch ثم الزاء العربية ولكن عليها ثلاث نقاط وهي تنطق تماما مثل صوت الجيه الانجليزية j كما في كلمة (جابون) أما الكاف التي عليها فتحة تقريبا من رسمتها فتنطق قوش تقريبا وهي تماثل في نطقها الكلمة الانجليزية chush مع ملاحظة أنه لايعني أن تماثل بقية الحروف بين اللغتين العربية والفارسية هو تماثل النطق، إذ هناك اختلاف في النطق في بعض الحروف.. وهذا بحث كبير لغوي رجعنا فيه الى د. أحمد شوقي عبد الجواد رضوان مدخل الى دراسة الجملة الفارسية الأساسية بيروت: دار العلوم العربية سنة 1990، ص 18أيضا أخذنا منه ما يتيسر وما يفيد القراء الكرام، ومشاركة متواضعة مني ومحبة لاستاذنا الكبير الدكتور حميد الهاشمي بارك الله فيه ونفع بعلمه أخوكم إبراهيم بن عبد الرحمن الجوف – باحث في الدكتوراه - لندن