أصداء

القمم العربية: لماذا تفشل قبل أن تبدأ؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

كل مرة أشاهد فيها القادة العرب وهم يجلسون متبخترين على كراسي قاعة المؤتمر أتساءل ما إذا كانو يعرفون أن الشعوب العربية (واستطيع هنا الحديث بجزم وبدون تردد نيابة عن أكثر من 95% من تلك الشعوب) لا تعرف ما هو جدول إجتماعاتهم ولا تسمع أو تقرأ بيانهم الختامي لأن كل ذلك لا يعني لها شيئا. ولا يزيد (وهنا أتحدث عن نفسي فقط) مشاهدتي أكثر من بضع دقائق أحدق في وجوه ديناصورية لم تتغير كثيرا منذ عقود (وإن تغيرت فإن الموت السبب الوحيد)، أو لإنتظار ملاسنة هنا أو هناك أو مداخلة من أحد جهابذة السياسة والبلاغة من اولئك القادة لتكون مادة دسمة للضحك مع بعض الأصدقاء.


في المقابل، راجعوا معي كيف تتغير وجوه المشاركين، من سنة الى أخرى، في مؤتمرات تحالفات مثل الإتحاد الأوربي أو مجموعة السبع (قبل أن يصبحوا ثمانية بإنضمام روسيا والتي يبدو أن بوتين سيبقي على وجوده رئيسا أو رئيسا للوزراء بالإلتفاف حول الدستور لأنه مازال يفكر بعقلية الإتحاد السوفييتي، وقبل أن تصبح مجموعة العشرين). حتى تحالفات دول أمريكا الجنوبية وجنوب آسيا والمحيط الهادي كلها يمثلها أشخاص يتغيرون عبر صناديق الإقتراع، فيظهر في كل مؤتمر وجوها جديدة - شابة في معظم الأحيان.
كم معدل عمر الحكام العرب؟ هذا سؤال تسلية آخر نشكرهم عليه وأرجوا أن يقدم لنا أحد القراء نتيجة هذه الدراسة الهامة ويضيفها الى التعليقات حتى تعم الفائدة.
وكم قائد عربي "سابق" مازال على قيد الحياة؟ وقارنوا ذلك ببعض من الدول التي تعرفونها.


هنا أتذكر فجأة غوردن براون عندما اختفى تماما من المشهد في يوم وليلة بعد هزيمته في الإنتخابات البريطانية الأخيرة وبين نوري المالكي في العراق وتشبثه منذ أشهر بالمنصب وكأنه ملك له.


أنظروا ماذا حدث في العالم خلال العشرين سنة الماضية خاصة منذ سقوط جدار برلين عام 1989. تساقط ما تبقى من أنظمة شمولية في دول أمريكا اللاتينية من المكسيك الى تشيلي، وحتى في دول جزر البحر الكاريبي الصغيرة، وكذلك دول أوربا الشرقية وجنوب شرق آسيا وبعض دول أفريقيا السوداء، وسقط النظام العنصري في جنوب أفريقيا ليتحرر سكان الأرض الأصليين، ولم يصمد امام هذا المد الهائل إلا دول العالم العربي ومعها عدد من الدول الأفريقية وكوريا الشمالية وكوبا.


ولأن علاقة الشعوب العربية بقياداتها قديمة فإننا نعرفهم جيدا، فنعرف لماذا هم هناك، ونعرف لماذا غاب ذلك القائد وحضر آخر، ولماذا حضرفلان نيابة عن فلان، ونعرف أن تصريحاتهم لوسائل الإعلام، إن حدثت، هي للإستهلاك المحلي (غير الموجود أصلا)، ونعرف ما يمكن أن يتحدثون عنه في جلساتهم المغلقة (وهم مبدعون في العمل السري لكن لما هو في مصلحة بقائهم فقط). إذا لا داعي لعقد هذه المؤتمرات ولا حاجة لجامعة الدول العربية ولا لعمرو موسى (لاحظوا أيضا أن الأمين العام يربض طويلا هو الآخر في منصبه أسوة بأسياده).


الشمولية في الحكم تعني ببساطة إنعدام العدالة وغياب الحريات وحكم قاطع لفئة قليلة هي فوق المساءلة وفوق أي قانون، فينتشر الفساد الإداري والمالي، وكل تبعات ذلك من نهب لثروات البلاد، وإنعدام المساواة الإجتماعية/الإقتصادية بين شرائح المجتمع. هنا تفقد هذه الأنظمة شرعيتها ومصداقيتها عند شعوبها (داخل بيتها) فكيف لها أن تنجح في مواجهة أمور إقليمية او دولية في مؤتمر قمة (ولا أعرف إن كانت كلمة "قمة" تنطبق على مؤتمرات القيادات العربية).


أعتقد ان المسألة مرتبطة بالعقلية العربية وبإمتياز، فحتى تلك الشعوب التي تحدثت نيابة عنها في هذا المقال تمارس - في معظمها - علاقة ماسوخية مع تلك القيادات. إزدواجية في الشخصية يعاني منه كل من ينتمي الى هذه الأمة، ومن يعارض هذا الإدعاء يخبرنا كيف وأين تعالج.
إذا هيك شعوب بدها هيك قيادات، والى مؤتمر قادم بالأسماء ذاتها - وبنفس الأمين العام.

كاتب سعودي
alodadi@gmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تذكرت فجأة
باسل البلداوي -

السيد كاتب المقال تذكر فجأة تمسك نوري المالكي بالمنصب ونسي العائلة الحاكمة الممسكة بسلطة بلده عشرات السنين

تذكرت فجأة
باسل البلداوي -

السيد كاتب المقال تذكر فجأة تمسك نوري المالكي بالمنصب ونسي العائلة الحاكمة الممسكة بسلطة بلده عشرات السنين

تذكرت فجأة
باسل البلداوي -

السيد كاتب المقال تذكر فجأة تمسك نوري المالكي بالمنصب ونسي العائلة الحاكمة الممسكة بسلطة بلده عشرات السنين

صدقت ولكن !
سعيد الجابر -

أعتقد ان القادة العرب لا يستغنون عن الدماء الشابة ومشورة ذوي الرأي والخبرة الدوبلوماسية في قمم قد لا يتغير طابعها...فيما يتعلّق بإختلاف الرأي حول قرارات قيادات الدول العربية بين شعوبها، برأيي يحتاج ذلك إلى منح برلمانات الدول العربية حق التشريع أو على الأقل العمل على تأصيل توصيات اكثرية الأعضاء...

صدقت ولكن !
سعيد الجابر -

أعتقد ان القادة العرب لا يستغنون عن الدماء الشابة ومشورة ذوي الرأي والخبرة الدوبلوماسية في قمم قد لا يتغير طابعها...فيما يتعلّق بإختلاف الرأي حول قرارات قيادات الدول العربية بين شعوبها، برأيي يحتاج ذلك إلى منح برلمانات الدول العربية حق التشريع أو على الأقل العمل على تأصيل توصيات اكثرية الأعضاء...

Forgot
Sami -

The writer must have forgotten a very important fact and that is Majority of Global Government are true normal Governments elected by their own people and also removed by the people as the case with Brown and others, but the Arab Countries are ruled by Gangs and Gangsters who have nothing to do with proper Governments laws or rules but merely the Mafiosi’s hit man’s rules that you can’t refuse.

صدقت ولكن !
سعيد الجابر -

أعتقد ان القادة العرب لا يستغنون عن الدماء الشابة ومشورة ذوي الرأي والخبرة الدوبلوماسية في قمم قد لا يتغير طابعها...فيما يتعلّق بإختلاف الرأي حول قرارات قيادات الدول العربية بين شعوبها، برأيي يحتاج ذلك إلى منح برلمانات الدول العربية حق التشريع أو على الأقل العمل على تأصيل توصيات اكثرية الأعضاء...

Forgot
Sami -

The writer must have forgotten a very important fact and that is Majority of Global Government are true normal Governments elected by their own people and also removed by the people as the case with Brown and others, but the Arab Countries are ruled by Gangs and Gangsters who have nothing to do with proper Governments laws or rules but merely the Mafiosi’s hit man’s rules that you can’t refuse.

Forgot
Sami -

The writer must have forgotten a very important fact and that is Majority of Global Government are true normal Governments elected by their own people and also removed by the people as the case with Brown and others, but the Arab Countries are ruled by Gangs and Gangsters who have nothing to do with proper Governments laws or rules but merely the Mafiosi’s hit man’s rules that you can’t refuse.

استيراد رئيس جمهورية
جاك عطاللة -

في ذكرى 6 أكتوبر عام 1973 سرحت بنظري بعيدا إلى ما حدث خلال المدة السابقة ، أي إلى ثمانية وثلاثين عاما مضت حيث كنت ضابط احتياط بالجيش المصري و شاركت بكل مجهودي,, ومعي كل أخوتنا المصريين الحقيقيين و قد كلل مجهودنا الجماعي بالنجاح و تم هز القضية وتحريكها كما كان مخططا لها . كان من المعروف أن كيسنجر و السادات قد اتفقا على ضرورة حدوث حرب تحريك للوضع حيث ان عبد الناصر كان قد وافق على الوساطة الأمريكية و مبادرة روجرز من الانسحاب الإسرائيلي طواعية وبدون تدخل أمريكي حاسم بعد موت عبد الناصر قام السادات بدوره المرسوم له حسب اتفاقه مع الأمريكيين و كلنا يتذكر النكتة المصرية الصميمة التي تقول أن السادات كان يبكى بشدة في غرفة الإنعاش ويقول لعبد الناصر لا يمكن أن نعيش من غيرك ياريس وربنا يأخذ من عمري ويعطيك --فقال له عبد الناصر بصوت واهن مرتعش ياريت تشيل رجلك الأول من على خرطوم الأكسيجين لأني هموت مخنوق . هذه النكتة توضح أن المصري العادي كان يعرف أن السادات كان يلعب على كل الحبال ولديه عقدة نقص شديدة حكي عنها هيكل بالتفصيل بحديثه الأخير عن فنجان القهوة وكيف كان يخدع عبد الناصر و يتمسكن حتى يتمكن وكان عبد الناصر متخيلا انه احد تابعيه وخدامه وانه ليس لديه أي طموح و ظهر على حقيقته بعد ما أزاح عبد الناصر و أهان وعكس كل سياساته .... والآن نصل إلى عنوان الموضوع ماذا تبقى من انجازات أكتوبر وروح أكتوبر هل تقدمت مصر عما كانت عام 1973 ؟؟؟ على العكس نزلنا بالترتيب العالمي إلى المركز 123 ومازلنا نخطط لنصل قريبا للقاع هل اتبعنا روح التخطيط العلمي والتفكير السليم الذي جعلنا نخترع مضخات المياه بالضغط المرتفع لنهدم خط بارليف و للتذكير أن مخترعها مهندس قبطي مصري ؟؟؟ الإجابة بالطبع لا على العكس شربنا بول بعير للتداوى هل أبقينا روح التلاحم والتضامن والإخوة والمواطنة التي كانت سائدة خلال فترة حرب 1973 ؟؟طبعا لا أخر مظاهرة للجماعات الإرهابية والتي دبرتها وساندتها الدولة المصرية و قام بحمايتها قوات الشرطة والأمن العام وتم فيها ترديد تهديدات بالإبادة و ازدياد الاضطهاد و التهديد والوعيد للأقباط وكنيستهم وعقيدتهم وتم ضرب صور قداسة البابا بالأحذية و الشباشب مع تذكير الأقباط بأنه لن يكون لديهم أي حق للمواطنة ببلدهم الأصلي و سوف يدفعوا الجزية ويتم إذلالهم و اضطهادهم و تحويلهم لماسحي أحذية كما

استيراد رئيس جمهورية
جاك عطاللة -

في ذكرى 6 أكتوبر عام 1973 سرحت بنظري بعيدا إلى ما حدث خلال المدة السابقة ، أي إلى ثمانية وثلاثين عاما مضت حيث كنت ضابط احتياط بالجيش المصري و شاركت بكل مجهودي,, ومعي كل أخوتنا المصريين الحقيقيين و قد كلل مجهودنا الجماعي بالنجاح و تم هز القضية وتحريكها كما كان مخططا لها . كان من المعروف أن كيسنجر و السادات قد اتفقا على ضرورة حدوث حرب تحريك للوضع حيث ان عبد الناصر كان قد وافق على الوساطة الأمريكية و مبادرة روجرز من الانسحاب الإسرائيلي طواعية وبدون تدخل أمريكي حاسم بعد موت عبد الناصر قام السادات بدوره المرسوم له حسب اتفاقه مع الأمريكيين و كلنا يتذكر النكتة المصرية الصميمة التي تقول أن السادات كان يبكى بشدة في غرفة الإنعاش ويقول لعبد الناصر لا يمكن أن نعيش من غيرك ياريس وربنا يأخذ من عمري ويعطيك --فقال له عبد الناصر بصوت واهن مرتعش ياريت تشيل رجلك الأول من على خرطوم الأكسيجين لأني هموت مخنوق . هذه النكتة توضح أن المصري العادي كان يعرف أن السادات كان يلعب على كل الحبال ولديه عقدة نقص شديدة حكي عنها هيكل بالتفصيل بحديثه الأخير عن فنجان القهوة وكيف كان يخدع عبد الناصر و يتمسكن حتى يتمكن وكان عبد الناصر متخيلا انه احد تابعيه وخدامه وانه ليس لديه أي طموح و ظهر على حقيقته بعد ما أزاح عبد الناصر و أهان وعكس كل سياساته .... والآن نصل إلى عنوان الموضوع ماذا تبقى من انجازات أكتوبر وروح أكتوبر هل تقدمت مصر عما كانت عام 1973 ؟؟؟ على العكس نزلنا بالترتيب العالمي إلى المركز 123 ومازلنا نخطط لنصل قريبا للقاع هل اتبعنا روح التخطيط العلمي والتفكير السليم الذي جعلنا نخترع مضخات المياه بالضغط المرتفع لنهدم خط بارليف و للتذكير أن مخترعها مهندس قبطي مصري ؟؟؟ الإجابة بالطبع لا على العكس شربنا بول بعير للتداوى هل أبقينا روح التلاحم والتضامن والإخوة والمواطنة التي كانت سائدة خلال فترة حرب 1973 ؟؟طبعا لا أخر مظاهرة للجماعات الإرهابية والتي دبرتها وساندتها الدولة المصرية و قام بحمايتها قوات الشرطة والأمن العام وتم فيها ترديد تهديدات بالإبادة و ازدياد الاضطهاد و التهديد والوعيد للأقباط وكنيستهم وعقيدتهم وتم ضرب صور قداسة البابا بالأحذية و الشباشب مع تذكير الأقباط بأنه لن يكون لديهم أي حق للمواطنة ببلدهم الأصلي و سوف يدفعوا الجزية ويتم إذلالهم و اضطهادهم و تحويلهم لماسحي أحذية كما

هذه هي الحرية
Mohammad -

باسل البلداوي عندما ابو الحفرة كان في سلطة كنت تقدر تقول هذا. اذا هذه هي الحرية يا ابن حورية. شكرا ارجو النشر

استيراد رئيس جمهورية
جاك عطاللة -

في ذكرى 6 أكتوبر عام 1973 سرحت بنظري بعيدا إلى ما حدث خلال المدة السابقة ، أي إلى ثمانية وثلاثين عاما مضت حيث كنت ضابط احتياط بالجيش المصري و شاركت بكل مجهودي,, ومعي كل أخوتنا المصريين الحقيقيين و قد كلل مجهودنا الجماعي بالنجاح و تم هز القضية وتحريكها كما كان مخططا لها . كان من المعروف أن كيسنجر و السادات قد اتفقا على ضرورة حدوث حرب تحريك للوضع حيث ان عبد الناصر كان قد وافق على الوساطة الأمريكية و مبادرة روجرز من الانسحاب الإسرائيلي طواعية وبدون تدخل أمريكي حاسم بعد موت عبد الناصر قام السادات بدوره المرسوم له حسب اتفاقه مع الأمريكيين و كلنا يتذكر النكتة المصرية الصميمة التي تقول أن السادات كان يبكى بشدة في غرفة الإنعاش ويقول لعبد الناصر لا يمكن أن نعيش من غيرك ياريس وربنا يأخذ من عمري ويعطيك --فقال له عبد الناصر بصوت واهن مرتعش ياريت تشيل رجلك الأول من على خرطوم الأكسيجين لأني هموت مخنوق . هذه النكتة توضح أن المصري العادي كان يعرف أن السادات كان يلعب على كل الحبال ولديه عقدة نقص شديدة حكي عنها هيكل بالتفصيل بحديثه الأخير عن فنجان القهوة وكيف كان يخدع عبد الناصر و يتمسكن حتى يتمكن وكان عبد الناصر متخيلا انه احد تابعيه وخدامه وانه ليس لديه أي طموح و ظهر على حقيقته بعد ما أزاح عبد الناصر و أهان وعكس كل سياساته .... والآن نصل إلى عنوان الموضوع ماذا تبقى من انجازات أكتوبر وروح أكتوبر هل تقدمت مصر عما كانت عام 1973 ؟؟؟ على العكس نزلنا بالترتيب العالمي إلى المركز 123 ومازلنا نخطط لنصل قريبا للقاع هل اتبعنا روح التخطيط العلمي والتفكير السليم الذي جعلنا نخترع مضخات المياه بالضغط المرتفع لنهدم خط بارليف و للتذكير أن مخترعها مهندس قبطي مصري ؟؟؟ الإجابة بالطبع لا على العكس شربنا بول بعير للتداوى هل أبقينا روح التلاحم والتضامن والإخوة والمواطنة التي كانت سائدة خلال فترة حرب 1973 ؟؟طبعا لا أخر مظاهرة للجماعات الإرهابية والتي دبرتها وساندتها الدولة المصرية و قام بحمايتها قوات الشرطة والأمن العام وتم فيها ترديد تهديدات بالإبادة و ازدياد الاضطهاد و التهديد والوعيد للأقباط وكنيستهم وعقيدتهم وتم ضرب صور قداسة البابا بالأحذية و الشباشب مع تذكير الأقباط بأنه لن يكون لديهم أي حق للمواطنة ببلدهم الأصلي و سوف يدفعوا الجزية ويتم إذلالهم و اضطهادهم و تحويلهم لماسحي أحذية كما

هذه هي الحرية
Mohammad -

باسل البلداوي عندما ابو الحفرة كان في سلطة كنت تقدر تقول هذا. اذا هذه هي الحرية يا ابن حورية. شكرا ارجو النشر

هذه هي الحرية
Mohammad -

باسل البلداوي عندما ابو الحفرة كان في سلطة كنت تقدر تقول هذا. اذا هذه هي الحرية يا ابن حورية. شكرا ارجو النشر

اذا هيك
AL ghanem -

إذا هيك شعوووب بدها هيك قياداتسلمت يا ابا سهيل

اذا هيك
AL ghanem -

إذا هيك شعوووب بدها هيك قياداتسلمت يا ابا سهيل

اذا هيك
AL ghanem -

إذا هيك شعوووب بدها هيك قياداتسلمت يا ابا سهيل