المالكي وأمريكا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
1:
لست بصدد الحديث عن تصريح رئيس الوزراء السيد نوري المالكي قبل أربع سنوات تقريبا (أنا صديق أمريكا وليس رجل أمريكا )، ولا بصدد الحديث عن قوله كما ينقل بانَّه يقطع يده ولا يوقع على الاتفاقية الامنية الاستراتيجية بين أمريكا والعراق، ولكن تحولت فيما بعد إلى آلية يهدد بانهيارها من يقف ضدها!، ولست بصدد الحديث عن (الفخ، هكذا أتصور) الذي نصبته رايس للسيد المالكي عندما نصحته بان يكون طاقمه من حزبه، وربما من حزبه وحسب، أقصد الطاقم القريب جدا، ولا بصدد الحديث عن (ملابسات) فوزه برئاسة الوزارة العراقية بعد تنازل رئيس الوزر اء السا بق عليه السيد إبراهيم الجعفري عن حقه الدستوري، وما تداخل في خضم المعركة من إيماءات وإيحاءات خليل زادة، لست بصدد الحديث عن هذه المقتربات، بل هو حديث آخر...
أمريكا والمالكي في موضوع رئاسة الوزراء...
2:
المعركة الجوهرية في العراق تدور حول موضوع يكاد ان يكون حصريا، رئاسة الوزراء، والسبب واضح، ذلك هو انحصار القدرة التنفيذية بيد رئيس الوزاء حسب نصوص الدستور العراقي، وهذا الصراع ليس محليا، بل هو أقليمي ايضا، بل هو يكاد ان يكون شبه عالمي، وهناك تداخل في هذه القضية بين المحلي والأقليمي والعالمي، ومن عجائب الصدف أن قوى الصراع هذه كلها تتمتع بقدرات وطاقات واجندة قوية، مما يعقد القضية أكثر، ويجعلها تطول، هو صراع بين سنة وشيعة، بين شيعة وشيعة، بين أيران وأمريكا، بين السعودية وايران، بين سنة وسنة، بين محور أقليمي وآخر مضاد بشكل وآخر.
3:
اختصارا، رئاسة الوزراء في العراق اليوم هي محل صراع محورين بشكل عام، المحور الأول هو: تركيا ـ السعودية ـ مصر، واستطرادا بقية دول الخليج، وأغلبية سنة لبنان، وفتح ابو مازن. والثاني هو: إيران ـ سوريا، واستطرادا حزب الله في لبنان، وحماس غزة، أتحدث إقليميا هنا.
4:
وماذا عن أمريكا؟
أمريكا تريد رئيس وزراء يمكنه أن يضبط الوضع في العراق، ويمكنه أن يقف أمام الاطماع الإيرانية بالدرجة الأولى، ويلتزم بمواد الاتفاقية الامنية العراقية الامريكية، وأن لا يدع مجالا لاصدقاء إيران بان تكون لهم الكلمة الاولى في مستقبل العراق، وأن يضمن مصالحها الاقتصادية والسياسية والاستراتيجية في العراق، وهناك تطابق كبير بين أمريكا والمحور الاول على صعيد مواصفات رئيس الوزراء المقترح للعراق، لكن ذلك لا يعني التطابق التام، وليس هناك ما يمنع أن تلتقي الارادة الامريكية مع الإرادة الايرانية في شخص واحد، فليس هناك صداقة دائمة ولا عداوة دائمة في السياسة بل مصالح دائمة، وليس من المستبعد أن تفترق الإرادة الامريكة عن إرادة المحور الاول في هذه القضية تبعا لبوصلة المصلحة بالنسبة لأمريكا وحسابها بدقة، وليس بالضرورة أن المحور الأول تابع ذيلي لوشنطن في خياراته ومواقفه.
5:
يقولون:إن امريكا وجدت في المالكي إختيارا مرجَّحا، وذلك لان الادارة الامريكية تعرف نمط تفكيره، ولانها متداخلة مع حواشيه ومقربيه، ولان وجدت به جراة على ضرب التيار الصدري، كما تعلم إنه لا يحب إيران، إضافة إلى ذلك إن كتلته حصلت على 89 كرسي نيابي، فضلا عن كونه شيعيا. على خط مواز يقولون أن إيران أيضا وجدت في المالكي خيارها المفضًّل، والاسباب كثيرة، منها كونه يتمتع بحضور شعبي لا باس به، ومنها كونه منافس حقيقي لعادل عبد المهدي الذي تتحسس إيران منه تحسسا شديدا، وأسباب اخرى، ولهذا عملت إيران جهدها على تجيير أصوات المجلس الاعلى للمالكي ولكنها لم تفلح، و ضغطت على التيار الصدري على هذا الطريق، وصار ذلك علنيا، وبالفعل إضطر الصدريون الموافقة على ترشيح المالكي، وقد أعلنوا جهارا بانهم مجبورن على ذلك، النتيجة المنطقية لهذا الوا قع الغريب، كان المالكي خيارا أمريكيا / إيرانيا...
وقال أحدهم: هذا من علامات اللطف الإلهي...
6:
ولكن لم تجر الامور كما أريد لها من قبل واشنطن أو طهران، لان المالكي رحب بالموقف الصدري الجديد منه، والصدريون لهم مطالبهم الخطيرة من المالكي، منها أن تكون لهم وزارات سيادية، وأن يطلق صراح المعتقلين منهم، بما فيهم الذين حكموا بموجب أحكام القضاء العراقي، وأن يعلن المالكي موقفا رافضا للوجود الامريكي، وما إلى ذلك من مطالب تزعج أمريكا، ومن هنا أفترق الموقف، أو أُخترق، تحلحل، حيث صرح السفير الامريكي في العراق أن أمريكا تنظر بعين الريب إلى مشاركة التيار الصدري بحكومة يشكلها المالكي، فيما تعلن إيران صراحة، بأن خيارها هو المالكي...
7:
المالكي إذن بين حصارين، إيران من جهة واستطرادا المحور الثاني، وأمريكا من جهة ثانية، واستطرادا المحور الاول، وهو بحاجة لكل منهما، لا يقدر أن يستغني عن إيران، أو بالاحرى لا يقدر على مواجهة إيران، ولا يستطيع ان يهمل أمريكا وهي اللاعب الاول تقريبا في القضية...
ماذا يفعل؟
هل يستطيع أن يلعب على الإثنين؟
لا إمكاناته العقلية والسياسية تمكنه ذلك، ولا هو رئيس وزراء دولة قوية تجعله قادرا على اتخاذ قرار شبه مستقل، أضف لذلك أن الساحة العراقية تجيش بالقوى الأخرى، وربما تنافسه شعبيا، لا تعمل ضد مشاريعه بل تعمل على إنهائه سياسيا، ولا هو قادر على إقناع دول المحور الا ول على تبنيه بسبب تبني إيران له وعدم قدرته على الاستغناء عن هذا التبني، وما يمكن أن يتحسسه هؤلاء من مجيء التيار الصدري، ومن غير الممكن تفكيك أي من المحورين لصالحه، فهذا فوق طاقته تماما، كما أن المعادلة الطائفية لها دور كبير... فضلا عن ذلك من الصعب أن يحصل على عدد المقاعد الكافية في البرلمان التي تحسم ترشيحه لرئاسة الوزراء، ولا ننسى أن الصدريين لحد هذه اللحظة غير محروزي الموقف الأخير من المالكي، بسبب العداء المستحكم بينه وبينهم، وبسبب كون موقفهم إنما كان بضغط من الخارج...
8:
كيف يفكر المالكي في ظل هذه المعادلة الصعبة؟
إذا كان المتناقضان قد أجمعا على السيد المالكي من دون إرادة مسبقة، فإن هذا الاجماع قد خرم بسبب التيار الصدري...
فهل سوف يضحي بالتيار الصدري؟
كيف يعالج الموقف إذن مع إيران؟
هل سيقول لأمريكا إنتهت علاقة الصداقة بيننا؟
أمريكا لاعب أول، بل هي أو حليفتها بريطانيا أنقذت رأسه من رصاص الصدريين أو المحوسبين على الصدريين، ثم باي قوة يستنجد غدا إذا ضغطت عليه إيران أكثر؟
ما هو الموقف؟
في تصوري، وفي مثل هذا التعقيد، إن المالكي يجب أن يحسم موقفه بين أمرين، إمَّا أن يتخذ من إيران سندا نهائيا أو سندا غالبا، ويعمل في فضاء هذا الاتجاه، أو يتخذ من أمريكا سندا نهائيا أو غالبا، ويعمل في فضاء هذا الاتجاه، وبهذ الحسم سوف تنتظم حركته بشكل واضح ومبرمج، وسوف تنتظم ايضا مواقف الاخرين تجاهه، التي لا تخرج كثيرا عن مقتربات كل محور بحسب تشكيله وحضوره، أما فكرة مسك العصا من الوسط، أو فكرة اللعب على القوتين، أمريكا إيران، فهي لعبة خيالية.
التعليقات
الى الكاتب
عراقي ليبرالي -بصراحة ما غنيتنا بشي يا استاذ الشابندر...وللاسف موضوعك وفكرتك مستهلكة...وبالاصل مو فكرتك ..هي فكرة السيد اياد جمال الدين;الشيعي الليبرالي; الذي توجه للشيعة وقال لهم عليكم الاختيار بين امريكا او ايران...ماهو الجديد في موضوعك؟ شو الاثراء فيه؟وماذا عن قولك ;ولا بصدد الحديث عن قوله كما ينقل بانَّه يقطع يده ولا يوقع على الاتفاقية الامنية الاستراتيجية بين أمريكا والعراق، ولكن تحولت فيما بعد إلى آلية يهدد بانهيارها من يقف ضدها!; متى قالها...هل حدثك بها سرا؟؟موضوعك ضعيف بأختصار ..شكرا لك..منتظرين الافضل
الى الكاتب
عراقي ليبرالي -بصراحة ما غنيتنا بشي يا استاذ الشابندر...وللاسف موضوعك وفكرتك مستهلكة...وبالاصل مو فكرتك ..هي فكرة السيد اياد جمال الدين;الشيعي الليبرالي; الذي توجه للشيعة وقال لهم عليكم الاختيار بين امريكا او ايران...ماهو الجديد في موضوعك؟ شو الاثراء فيه؟وماذا عن قولك ;ولا بصدد الحديث عن قوله كما ينقل بانَّه يقطع يده ولا يوقع على الاتفاقية الامنية الاستراتيجية بين أمريكا والعراق، ولكن تحولت فيما بعد إلى آلية يهدد بانهيارها من يقف ضدها!; متى قالها...هل حدثك بها سرا؟؟موضوعك ضعيف بأختصار ..شكرا لك..منتظرين الافضل
رد
د.سعد منصور القطبي -اخي الوطنية هي عمل كل مافيه خير للوطن ومحاربة كل مايضره فأمريكا حررت العراق ووفرت لنا الحرية وتبرعت لنا بمليارات الدولارات وساهمت بتخفيض الديون الهائلة التي تسبب بها الجرذ صدام والتي لوبقيت لما أستطعنا حتى سدادا فوائدها فقط ولو بعنا نفط العراق كله وساهمت بقوتها في محاربة ألأرهابيين البعثيين وكل الدول التي تحب شعبها وتريد الخير لبلدانها تستعين بقوة أمريكا ومنها دول الخليج واليابان والمانيا لأن أمريكا تستخدم قوتها في نشر الخير والسلام وألأمن وضد ألأنظمة الضالمة مثل نظام سورية وأيران وكوريا الشمالية لذلك فالعراقي الوطني الذي يريد الخير للعراق عليه أن يطالب ببقاء أمريكا لأنها الظمانة الوحيدة لأمن العراق أما سورية وأيران فهما مصدر القتل وتدمير العراق حيث تقوم سورية بأسناد ألأرهابيين البعثيين في المناطق السنية فيما تقوم أيران بدعم المليشيات الشيعية بمخطط خبيث بينهما لكي تشتعل الحرب ألأهلية ثم تلام أمريكا بعد ذلك .
رد
د.سعد منصور القطبي -اخي الوطنية هي عمل كل مافيه خير للوطن ومحاربة كل مايضره فأمريكا حررت العراق ووفرت لنا الحرية وتبرعت لنا بمليارات الدولارات وساهمت بتخفيض الديون الهائلة التي تسبب بها الجرذ صدام والتي لوبقيت لما أستطعنا حتى سدادا فوائدها فقط ولو بعنا نفط العراق كله وساهمت بقوتها في محاربة ألأرهابيين البعثيين وكل الدول التي تحب شعبها وتريد الخير لبلدانها تستعين بقوة أمريكا ومنها دول الخليج واليابان والمانيا لأن أمريكا تستخدم قوتها في نشر الخير والسلام وألأمن وضد ألأنظمة الضالمة مثل نظام سورية وأيران وكوريا الشمالية لذلك فالعراقي الوطني الذي يريد الخير للعراق عليه أن يطالب ببقاء أمريكا لأنها الظمانة الوحيدة لأمن العراق أما سورية وأيران فهما مصدر القتل وتدمير العراق حيث تقوم سورية بأسناد ألأرهابيين البعثيين في المناطق السنية فيما تقوم أيران بدعم المليشيات الشيعية بمخطط خبيث بينهما لكي تشتعل الحرب ألأهلية ثم تلام أمريكا بعد ذلك .
a777oooo
iraker -الغيره هي سبب تحامل السيد الكاتب على الرمز الوطني السيد المالكي
a777oooo
iraker -الغيره هي سبب تحامل السيد الكاتب على الرمز الوطني السيد المالكي
لم تفلح هالمرة
عراقى -تحليل سعد منصور القطبي افضل من تحليل الكاتب المحترم
لم تفلح هالمرة
عراقى -تحليل سعد منصور القطبي افضل من تحليل الكاتب المحترم
تحليل خارج النص
علي -لا جديد في مقال الكاتب بل تناقضات و (خربشات) لا يستقيم معها التحليل الذي يريد الكاتب ان يعرضه على قرائه.. نتمنى من كاتبنا العزيز ان يركز اكثر قبل ان يكتب مثل هذه التخيلات فليس كل مايدور في الذهن يصلح للنشر
تحليل خارج النص
علي -لا جديد في مقال الكاتب بل تناقضات و (خربشات) لا يستقيم معها التحليل الذي يريد الكاتب ان يعرضه على قرائه.. نتمنى من كاتبنا العزيز ان يركز اكثر قبل ان يكتب مثل هذه التخيلات فليس كل مايدور في الذهن يصلح للنشر
اروع مقال
ما جد الحوثي -المقال تحليلي رائع ، نقاط على الحروف، بيان الموقف ، كان اروع مقال ، لان فيه فكرة واضحة ، واسباب واضحة، ونتيجة محتملة ،تحليل جدا دقيق وواقعي ، شكرا لك أخي الكاتب
اروع مقال
ما جد الحوثي -المقال تحليلي رائع ، نقاط على الحروف، بيان الموقف ، كان اروع مقال ، لان فيه فكرة واضحة ، واسباب واضحة، ونتيجة محتملة ،تحليل جدا دقيق وواقعي ، شكرا لك أخي الكاتب
هذه هي الحقيقة
متابع ايلاف -هذه هي الحقيقة ، وإلا المالكي سوف يبقى يدور ويدور دون نتيجةالكتابة لمن يعرف يقرا
هذه هي الحقيقة
متابع ايلاف -هذه هي الحقيقة ، وإلا المالكي سوف يبقى يدور ويدور دون نتيجةالكتابة لمن يعرف يقرا
كلهم هكذا
سعيد الاطرقجي -ليس المالكي وحده محصور بين هذين الخيارين بل كلهم محصور بين هذين الخيارين، علاوي ايضا محصور ، كلهم بين فكي كماشة ، وما على الواحد منهم سوى الاختيارا لنهائي
كلهم هكذا
سعيد الاطرقجي -ليس المالكي وحده محصور بين هذين الخيارين بل كلهم محصور بين هذين الخيارين، علاوي ايضا محصور ، كلهم بين فكي كماشة ، وما على الواحد منهم سوى الاختيارا لنهائي
ليش ؟
سالم البصري -بعض ا لناس يضوجون من الحق ، اكو واحد ما يعرف ان امريكا وايران هما اصحاب القرار النهائي ، ومن ثم لازم اي سياسي ان يحسم خياره بين القوتين ، ليش تزعلون ، بعض التعليقات واضحة مغرضة ، هدى الله الجميع
ليش ؟
سالم البصري -بعض ا لناس يضوجون من الحق ، اكو واحد ما يعرف ان امريكا وايران هما اصحاب القرار النهائي ، ومن ثم لازم اي سياسي ان يحسم خياره بين القوتين ، ليش تزعلون ، بعض التعليقات واضحة مغرضة ، هدى الله الجميع
محوران
نعيم الكاهجي -المحور الاول واضح والمحور الثاني هم واضح ، والصراع بينهما، والذكي يستغل الصراع ، والعراق ما يحكمه اي واحد إلا بدعم احد المحورين ،
محوران
نعيم الكاهجي -المحور الاول واضح والمحور الثاني هم واضح ، والصراع بينهما، والذكي يستغل الصراع ، والعراق ما يحكمه اي واحد إلا بدعم احد المحورين ،
بقاء الحالة
احمد العلي -سوف يبقى العراق بين حانة ومانة ، بين ايران وامريكا ، عمي خلصوها ، لو وي ذولة لو وي ذولاك ، يعني واضح لا طريق دون الاستعانة بقوة خارجية ، العراق مرهون للاسف الشديد وما كتبه الكاتب عين الصواب ، بعضهم ينتقد من دون بيان اي إشارة واضحة عن اي شي ينتقد ، بس اتهام او وصف بين ا لقوة والضعف ، هذه كتابة ضعفاء طبعا
بقاء الحالة
احمد العلي -سوف يبقى العراق بين حانة ومانة ، بين ايران وامريكا ، عمي خلصوها ، لو وي ذولة لو وي ذولاك ، يعني واضح لا طريق دون الاستعانة بقوة خارجية ، العراق مرهون للاسف الشديد وما كتبه الكاتب عين الصواب ، بعضهم ينتقد من دون بيان اي إشارة واضحة عن اي شي ينتقد ، بس اتهام او وصف بين ا لقوة والضعف ، هذه كتابة ضعفاء طبعا
المالكي ام العراق
الساري -ما قدمه الاستاذ
المالكي ام العراق
الساري -ما قدمه الاستاذ
زعلانين
نعوم -بعض لجماعة زعلانين، طيب هاتو لي شخصية سياسية عراقية ليست بحاجةإلى دولةجارةاودولةكبيرة، وعليه،حتى المالكي ألم تدعمه امريكا مرة وربمامرات بالمستقبل ، كونوا منصفين، نريد ان نصل الى حقيقةوليس الى كلام فاضي ، ا لمالكي حقا محوصر بين كفتي كماشة ، امريكا وأيران ،فإماايران وأماامريكا ، ولجمع بينهما ليس افضل لانه غير ممكن
زعلانين
نعوم -بعض لجماعة زعلانين، طيب هاتو لي شخصية سياسية عراقية ليست بحاجةإلى دولةجارةاودولةكبيرة، وعليه،حتى المالكي ألم تدعمه امريكا مرة وربمامرات بالمستقبل ، كونوا منصفين، نريد ان نصل الى حقيقةوليس الى كلام فاضي ، ا لمالكي حقا محوصر بين كفتي كماشة ، امريكا وأيران ،فإماايران وأماامريكا ، ولجمع بينهما ليس افضل لانه غير ممكن
....
لور -المالكي هو السياسي الوحيد من بين الموجودين حاليا الذي يؤمن بالعراق وبان ما يمر به من وهن وضعف هو مؤقت واستثنائي قبل ان ينهض من كبوته وهو يحاول تأسيس علاقات مصلحة متبادلة مع الدول وليس على اساس التبعية ولذلك هو محارب من الجميع واتفاق ايران وامريكا عليه سببه ان التبعية التامة لاي طرف على حساب اخر ستجعل العراق مصدرا لمشاكل هم حاليا في غنى عنها، للاسف لم يدرك العراقيون هذه الحقيقة ولم يستغلوا الظرف الذي جاء لمصلحتهم بالصدفة وبلا نوايا حسنة من اي طرف خارجي
....
لور -المالكي هو السياسي الوحيد من بين الموجودين حاليا الذي يؤمن بالعراق وبان ما يمر به من وهن وضعف هو مؤقت واستثنائي قبل ان ينهض من كبوته وهو يحاول تأسيس علاقات مصلحة متبادلة مع الدول وليس على اساس التبعية ولذلك هو محارب من الجميع واتفاق ايران وامريكا عليه سببه ان التبعية التامة لاي طرف على حساب اخر ستجعل العراق مصدرا لمشاكل هم حاليا في غنى عنها، للاسف لم يدرك العراقيون هذه الحقيقة ولم يستغلوا الظرف الذي جاء لمصلحتهم بالصدفة وبلا نوايا حسنة من اي طرف خارجي
قطب وشاهبندر
نزيه -بالمناسبه قطب وشاهبندر نفس الشخص ولكن قطب يتواجد اينما كتب الشاهبندر ويعارضه حينا كي يحرك النقاش..المشكلة تكمن في العقلية الشيعية الهلامية فلا توجه شفاف تراه بوضوح ولا هدف منظور عندهم غير التودد للاسياد (ايران).تيار مقتدى معروف عنه البلاهة والانقياد نحو العمامة القابعة في قم فكانوا اشد المعارضين للمالكي حتى اخر لحظة فتراهم قد انقلبوا بافكارهم فاصبحوا معه..فاما يكون المالكي الرجل المنشود واما ان يكونوا مشتركين في التفكير والهدف..وهذا واضح..العمالة ديدن الشيعة
قطب وشاهبندر
نزيه -بالمناسبه قطب وشاهبندر نفس الشخص ولكن قطب يتواجد اينما كتب الشاهبندر ويعارضه حينا كي يحرك النقاش..المشكلة تكمن في العقلية الشيعية الهلامية فلا توجه شفاف تراه بوضوح ولا هدف منظور عندهم غير التودد للاسياد (ايران).تيار مقتدى معروف عنه البلاهة والانقياد نحو العمامة القابعة في قم فكانوا اشد المعارضين للمالكي حتى اخر لحظة فتراهم قد انقلبوا بافكارهم فاصبحوا معه..فاما يكون المالكي الرجل المنشود واما ان يكونوا مشتركين في التفكير والهدف..وهذا واضح..العمالة ديدن الشيعة
اين المشكلة
صفير البلبلي -المشكلة ان المالكي قد يستجيب مع المحور الاول كما سماه الكاتب ، ولكن نفس المحور ما يريد المالكي اصلا ، ولذا عليه ان يتجه إلى المحور الثني ، وله معه تاريخ
اين المشكلة
صفير البلبلي -المشكلة ان المالكي قد يستجيب مع المحور الاول كما سماه الكاتب ، ولكن نفس المحور ما يريد المالكي اصلا ، ولذا عليه ان يتجه إلى المحور الثني ، وله معه تاريخ
الافضل
احمد امين -اخي العزيز تتحدث وكئانك لا تعرف او تتناسى الدور الذي لعبته امريكا في العراق فلولا هي لكان صدام لحد هذه الساعه في الحكم فلا ضير ان تدعم السيد المالكي واعتقد وهو الافضل على الاقل حاليا 0
الافضل
احمد امين -اخي العزيز تتحدث وكئانك لا تعرف او تتناسى الدور الذي لعبته امريكا في العراق فلولا هي لكان صدام لحد هذه الساعه في الحكم فلا ضير ان تدعم السيد المالكي واعتقد وهو الافضل على الاقل حاليا 0
الضبط والربط
ابو شليمو -لايوجد في العالم المتخلف والمتحضر دوله بدون قانون للاحزاب واما قانون الانتخابات فقدصمم كما يقول المثل العراقي خياط الستره على الدكمه وهذه الثلاث دكم هي سبب البلاء
الضبط والربط
ابو شليمو -لايوجد في العالم المتخلف والمتحضر دوله بدون قانون للاحزاب واما قانون الانتخابات فقدصمم كما يقول المثل العراقي خياط الستره على الدكمه وهذه الثلاث دكم هي سبب البلاء
تحليل بنتيجة مشخصنة
ابو شكر - السويد -السؤال هو هل يوجد عراق غير المالكي باستطاعته ان يحقق الفكرة الخيالية التي انتهى اليها السيد الشابندر والتي يرى ان قدرات المالكي العقلية والسياسية لاترقى لها فاذا استبدلنا المالكي سوف تتحقق الفكرة ام لا ؟ فاذا نعم فالموضوع اصبح موضوع شخصي وتسقيط من الشابندر للمالكي، واذا عملنا بنظرية الاحتمالات التي يعرفها جيدا الاستاذ الشابندر فهل سنصل الى الشخص ام لا واذا لا فاين كلامه في استنهاض الشخصية والفرد الشيعي لياخذ دوره في الحياة ليبنيها من منطلق فكر الرسول واهل البيت عليهم السلام ام ان السيد الشابندر قد يأس من من هذا الفرد الذي كان محبوسا في القمقم وخرج ام انه يرى ريا اخر غير الذي كنا نسمعه ونقرأه عنه ومنه ، السؤال الثاني هل يحلل لنا السيد الشابندر كيف ان المالكي قد اصبح مجمعا للمتناقضين امريكاوايران بعد اربع سنوات في رئاسة الوزراءولم حصل على اكثر من 600 الف صوت في الانتخابات بعد التزوير وسرقة الاصوات التي عمل عليها المتناقضين امريكا وايران .... شكرا
تحليل بنتيجة مشخصنة
ابو شكر - السويد -السؤال هو هل يوجد عراق غير المالكي باستطاعته ان يحقق الفكرة الخيالية التي انتهى اليها السيد الشابندر والتي يرى ان قدرات المالكي العقلية والسياسية لاترقى لها فاذا استبدلنا المالكي سوف تتحقق الفكرة ام لا ؟ فاذا نعم فالموضوع اصبح موضوع شخصي وتسقيط من الشابندر للمالكي، واذا عملنا بنظرية الاحتمالات التي يعرفها جيدا الاستاذ الشابندر فهل سنصل الى الشخص ام لا واذا لا فاين كلامه في استنهاض الشخصية والفرد الشيعي لياخذ دوره في الحياة ليبنيها من منطلق فكر الرسول واهل البيت عليهم السلام ام ان السيد الشابندر قد يأس من من هذا الفرد الذي كان محبوسا في القمقم وخرج ام انه يرى ريا اخر غير الذي كنا نسمعه ونقرأه عنه ومنه ، السؤال الثاني هل يحلل لنا السيد الشابندر كيف ان المالكي قد اصبح مجمعا للمتناقضين امريكاوايران بعد اربع سنوات في رئاسة الوزراءولم حصل على اكثر من 600 الف صوت في الانتخابات بعد التزوير وسرقة الاصوات التي عمل عليها المتناقضين امريكا وايران .... شكرا
أي أمريكا ياجماعة؟
أحمد شياع -ياجماعة الخير ... أمريكا انتهى أمرها بالعراق ، أوباما يريد أن يتخلص من عقدة الإحتلال ، وأغلاط جورج بوش الإبن .. ونسى آلاف الجنود الأمريكان اللي ماتوا ، وولذلك لا هوه ولا إدارته إلها أي دور في العراق بل تركوا إيران تملأ الفراغ بحريتها، ولما اتفق المالكي مع الصدريين ووصلت أسرار الإتفاق للأمريكيين ، واحتج السفير الأمريكي لم يهتم المالكي بذلك بل وجه لهم توبيخاً شديداً وقال له بأنهم لايعرفون شيئاً عن العراق!! إلى هذه الدرجة أصبحت أمريكا ضعيفة ومستهانة بها .. وإذا صار المالكي رئيس للوزراء فسوف يعود جيش المهدي للشوارع ، وتصير القوات الأمريكية ماتعرف طريقها من الكاتيوشا مالت عصائب الحق .. وشراح يسوون الأمريكان ؟ يحتلون بغداد من جديد ؟ لا طبعاً ..
أي أمريكا ياجماعة؟
أحمد شياع -ياجماعة الخير ... أمريكا انتهى أمرها بالعراق ، أوباما يريد أن يتخلص من عقدة الإحتلال ، وأغلاط جورج بوش الإبن .. ونسى آلاف الجنود الأمريكان اللي ماتوا ، وولذلك لا هوه ولا إدارته إلها أي دور في العراق بل تركوا إيران تملأ الفراغ بحريتها، ولما اتفق المالكي مع الصدريين ووصلت أسرار الإتفاق للأمريكيين ، واحتج السفير الأمريكي لم يهتم المالكي بذلك بل وجه لهم توبيخاً شديداً وقال له بأنهم لايعرفون شيئاً عن العراق!! إلى هذه الدرجة أصبحت أمريكا ضعيفة ومستهانة بها .. وإذا صار المالكي رئيس للوزراء فسوف يعود جيش المهدي للشوارع ، وتصير القوات الأمريكية ماتعرف طريقها من الكاتيوشا مالت عصائب الحق .. وشراح يسوون الأمريكان ؟ يحتلون بغداد من جديد ؟ لا طبعاً ..
إلى من يهمه لأمر
ن ف -تعليق الأخ أحمد شياع يدعوا إلى القلق حقاً، لأنه يُصيب كبد الحقيقة. ستملاْ أيران الفراغ الذي سيتركه الأمريكان ويصبح العراق مثل المستجير بالرمضاء من النار، كما يقال. حينذاك سيغمس مقتددى الصدر والمالكي كلتا يديهما في الحنّاء وتبدأ مرحلة جديدة من المعاناة.
إلى من يهمه لأمر
ن ف -تعليق الأخ أحمد شياع يدعوا إلى القلق حقاً، لأنه يُصيب كبد الحقيقة. ستملاْ أيران الفراغ الذي سيتركه الأمريكان ويصبح العراق مثل المستجير بالرمضاء من النار، كما يقال. حينذاك سيغمس مقتددى الصدر والمالكي كلتا يديهما في الحنّاء وتبدأ مرحلة جديدة من المعاناة.
دعونا نفهم
أنور العراقي -الكاتب طرح صور للاختيار ، واكثر ما يجعلني اندهش عندما تبدا الكلا م باعتقادنا اننا نعرف النوايا ، دعوا النوايا اخواني المحللين وانصرفوا للافكار ، هنا امام السيد نوري المالكي خيارين كما يقول الكا تب ، ولا مناص من احد الخياريين ، لاي سبب كان كما يقول الكاتب ، فهل حقا هو امام خيارين وهل حقا انه لا يقدر على اللعب بين الخيارين ،فاما هذا أو ذاك ، هكذا فهمت على قصر فهمي ، والله المستعان
دعونا نفهم
أنور العراقي -الكاتب طرح صور للاختيار ، واكثر ما يجعلني اندهش عندما تبدا الكلا م باعتقادنا اننا نعرف النوايا ، دعوا النوايا اخواني المحللين وانصرفوا للافكار ، هنا امام السيد نوري المالكي خيارين كما يقول الكا تب ، ولا مناص من احد الخياريين ، لاي سبب كان كما يقول الكاتب ، فهل حقا هو امام خيارين وهل حقا انه لا يقدر على اللعب بين الخيارين ،فاما هذا أو ذاك ، هكذا فهمت على قصر فهمي ، والله المستعان
دفاعا غبيا عن امريكا
الدفاعي -لفت انتباهي الرقم (2) الذي يضع حرف دال قبل اسمه .فبمناسبة او بغيرها يصف الرئيس السابق للعراق بالجرذ ويتهجم على البعثيين ليس لغرض شريف وانما لمدح امريكا وجعلها محررة لارض الرافدين من نظام صدام حسين ... ..الخ اولا: ..فرئيس النظام السابق كان شجاعا ومناضلا يكفي انه اوقف الزحف الفارسي الذي استأسد الان.. الا انه كان احمقا مغرورا .. وغلطته الكبرى مؤامرة امريكا التي استدرجته لاحتلال الكويت ..وهي لم تستطع ازاحته الا بعد أعداد 33 جيشا وبتآمر الخونة والعملاء وبتسهيلات من قبل ايران وميليشياتها ...وبعد حصار ظالم اتى على الاخضر واليابس ...فأعلم ان الجرذان هم ((اعوان الامريكان)) ثانيا:: ..ان بوش لم يأت لتحرير ارض العراق وانما جاء للاستعباد ولمصالح معروفة فضلا عن نفسيته الحاقدة ونزعته الصليبية التبشيرية التي جعلته يتخيّل أنّ الربّ حثّه على غزو العراق...فلم يكن هناك تحرير للعراق الا في اذهان المرضى والطائفيين والعملاء وانما كان احتلالاً بغيضا اشترك فيه الثالوث الخبيث ((الصليبيون -الصهاينة -الفرس)) ثالثا:: ان المخطط ابعد من احتلال العراق و المقصود ليس العراق فقط وانما المنطقة كلها وهو مخطط معروف ومعد مسبقا من قبل دوائر خبيثة تقف في مقدمتها الصهيونية . رابعا::االكثير من قليلي الحيلة مرضى مصابين بعاهة مستديمة اسمها بعبع صدام والبعثيون رغم ان هؤلاء اصبحوا في عداد الماضي ,,فنسأل الله العافية
دفاعا غبيا عن امريكا
الدفاعي -لفت انتباهي الرقم (2) الذي يضع حرف دال قبل اسمه .فبمناسبة او بغيرها يصف الرئيس السابق للعراق بالجرذ ويتهجم على البعثيين ليس لغرض شريف وانما لمدح امريكا وجعلها محررة لارض الرافدين من نظام صدام حسين ... ..الخ اولا: ..فرئيس النظام السابق كان شجاعا ومناضلا يكفي انه اوقف الزحف الفارسي الذي استأسد الان.. الا انه كان احمقا مغرورا .. وغلطته الكبرى مؤامرة امريكا التي استدرجته لاحتلال الكويت ..وهي لم تستطع ازاحته الا بعد أعداد 33 جيشا وبتآمر الخونة والعملاء وبتسهيلات من قبل ايران وميليشياتها ...وبعد حصار ظالم اتى على الاخضر واليابس ...فأعلم ان الجرذان هم ((اعوان الامريكان)) ثانيا:: ..ان بوش لم يأت لتحرير ارض العراق وانما جاء للاستعباد ولمصالح معروفة فضلا عن نفسيته الحاقدة ونزعته الصليبية التبشيرية التي جعلته يتخيّل أنّ الربّ حثّه على غزو العراق...فلم يكن هناك تحرير للعراق الا في اذهان المرضى والطائفيين والعملاء وانما كان احتلالاً بغيضا اشترك فيه الثالوث الخبيث ((الصليبيون -الصهاينة -الفرس)) ثالثا:: ان المخطط ابعد من احتلال العراق و المقصود ليس العراق فقط وانما المنطقة كلها وهو مخطط معروف ومعد مسبقا من قبل دوائر خبيثة تقف في مقدمتها الصهيونية . رابعا::االكثير من قليلي الحيلة مرضى مصابين بعاهة مستديمة اسمها بعبع صدام والبعثيون رغم ان هؤلاء اصبحوا في عداد الماضي ,,فنسأل الله العافية
سؤال
العبادي -السيد الكاتب مصيب جدا فامريكا تحترم العراق على الاقل فيما المحور الايراني لا ياتي منه غير الاوامر والتهديد واخرها عدم وضع علم العراق خلف المالكي في زيارته لايران الاخيرة في كل لقاءاتة مع كل المسؤوليين الايرانيين فاختار مع من يحترم شعبك او من يتعالى عليه ويحتقره وهذا ديدن الايرانيين
سؤال
العبادي -السيد الكاتب مصيب جدا فامريكا تحترم العراق على الاقل فيما المحور الايراني لا ياتي منه غير الاوامر والتهديد واخرها عدم وضع علم العراق خلف المالكي في زيارته لايران الاخيرة في كل لقاءاتة مع كل المسؤوليين الايرانيين فاختار مع من يحترم شعبك او من يتعالى عليه ويحتقره وهذا ديدن الايرانيين