أصداء

جريمة الشرف أم شرف الجريمة؟

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

رمزية الجريمة وما تحتويه وتكثفه من دلالات متناقضة، في أن تمتلك القدرة العقلية وتترجمها بدنيا، وتتبختر بالحافز القيمي والوجداني لقتل ابنتك أو شقيقتك بدم بارد أو حار، هذا يعني أن مجمل هذه القيم أقوى لديك من أي رابط آخر، وقد تغلبت على رابطة الدم والقربى، وتغلبت لديك بأنك حولت أقرب الناس إليك إلى عدو لك وقمت بقتله، وأيضا أن يتحول رجل مسالم إلى رجل عنيف وقاتل لأقرب الناس إليه، هذه قضية وإن كانت تحتاج إلى دائرة مكافحة الجريمة، إلا أنها تحتاج إلى العمل على تفنيد ذلك الإحساس بالرفعة بعد القتل، برفع الرأس بعد أن طأطأته لحين! فهل هذه القيم لها علاقة بالدين، أم هي سابقة عليه؟ كي نتخلص من ملف جريمة الشرف وتخصيصه بالإسلام فقط، الذي يقول"على الحاكم أن يطبق حد الزنا على الزاني والزانية، وهو الجلد مائة جلدة لغير المحصن، والرجم حتى الموت للمحصن" و"حسب الشريعة الإسلامية الحاكم هو الذي يطبق الحكم، وليس على أي شخص آخر تطبيق الحكم وتنصيب نفسه حاكما، ثم حتى لو زنى الرجل والمرأة، فليس للزوج أو للأب أو للأخ أن يقيم الحد، بل هذا من مسئولية الحاكم الشرعي؛ لأن الإسلام لا يجيز تطبيق القانون لأي كان، لئلا تعم الفوضى".

مسألة عدم القتل أو تأخيره هي مسألة تقنية، لكن حد القتل موجود في الإسلام، كما كان موجودا في الأديان السابقة عليه وفي عادات البشر، وهذه قضية لا تحتاج من مشايخنا وعلماءنا المسلمين للكثير من التفسيرات والتأويلات وإنما تحتاج إلى اجتهاد جذري يمنع القتل. الإسلام المتاح حاليا من قبل السلطات السياسية ليس من مصلحته أن يقوم بهذا الاجتهاد، كما هو الحال مع سلطته التي تمنع القوننة المدنية.

حد الزنا الإسلامي بمعناه الديني متوارث عن اليهودية، كذلك الحال بقيت الكنيسة في أوروبا العصور الوسطى ومابعدها تطبق قتل المرأة بدواعي الخطيئة، وما جرى لاحقا في أوروبا هو إنهاء للحالة المولدة لذاك الشرف الديني أو الوضعي الذي يتيح هذا النوع من القتل ويشكل حافزا نفسيا وقيميا له. والكنيسة الآن لم تعد معنية بظاهرة الزنى وتركتها للجتمع كليا، وإن كان البابا بنتديكوس قد تحدث عن الانحلال الأخلاقي وتفكك الأسرة في المجتمعات الغربية، أثناء زيارته التاريخية لبريطانيا، إلا أن قضية الزنى لم تعد حدا يمارس القتل بناء عليه.

بعد هذا المرور السريع على البعد الديني، والذي لا يحتاج إلى كثير عناء كما قلنا لنعرف، أن الوضعي المجتمعي هو الذي اجتهد في تغيير الحد الديني في هذا المجال ومجالات كثيرة غيره، ومنها أيضا منع عقوبة الإعدام نهائيا، وهذا ما بدأت تطبقه غالبية المجتمعات في العالم. قتل الإنسان بحد ذاته مهما تلون دينيا أو وضعيا يحتاج إلى قوننة صارمة تمنعه نهائيا.

نأتي الآن إلى الشرف الذي يقتل المرأة، والذي يعرفه ابن منظور بقوله" شرف يشرف شرفاً، فهو شريف، أي: علا في دين أو دنيا. والجمعُ : أشراف و شرفاء. والشرف و المجد لا يكونان إلا بالاباء" لانجد في التعريف أي محدد نسائي للشرف! الخطير في الموضوع أن الشرف وإن كان يخصص لتطبيقه على المرأة دون الرجل، فإن اختصاره هذا لا يجب أن يلغي سعة حضوره في المخيال الشعبي، وهذا المخيال الشعبي يتداخل فيه الديني مع الوضعي القديم حتى قبل ظهور الديانات الثلاث الكبرى، وبقي ملتحقا بهذه الأديان لأنها إنتاج منطقة واحدة، كان يعتبر شرف الرجل هذا قد انتهكته تلك الصبية، انتهاك شرف الرجل، وأي شرف هذا الذي علينا معالجته؟ وقبل المضي في موضوعنا لا بد أن نذكر أن جرائم الشرف لم تزدد كما يشير بعض المدافعين عنها من نشطاء في دراساتهم، أو في بحوثهم، بل أنها تراجعت كثيرا في المجتمعات العربية والإسلامية عموما، لكن الأمر المهم في هذا السياق، أنها باتت جرائم تشكل حقلا للإعلام المعاصر والذي ساهمت الثورة المعلوماتية بدخوله إلى حقول ما كان له أن يدخل إليها من قبل، جرائم الشرف كانت قائمة على قدم وساق، في السابق، ولكنها لم تكن حقلا للإعلام، ولم تكن النت وماسببته من الدخول إلى أدق تفاصيل الحياة الاجتماعية، نحن مع وقف هذه الجرائم تماما، ولكن بالمقابل، علينا ألا نصور الأمر بأنه نتاج حديث للإسلام الحالي، والذي يندرج في سياق الإسلام فوبيا المنتشرة هذه الإيام، وتراجعها أمر فرضته الحياة وتطوراتها، وليس تغييرا في الحد الإسلامي. وهذا إن دل فهو يدل على نقطتين رئيسيتين:
الأولى- أن الإسلام ومجتمعاته مثله مثل بقية مجتمعات الأرض وأديانها، قابل للتطور.

والثانية- أن المعلوماتية باتت تشكل رقابة على المجتمعات، وهذه قضية يجب ألا يتعامل معها أرباب الشعائر الدينية بخفة، بل يجب أن يكونوا أكثر مواكبة لهذه القضية وما تتطلبه من اجتهادات وخلافه.

جرائم الشرف المتابع لها في المجتمع السوري، غالبا تكون في بيئات اجتماعية محافظة، دينيا أو تقليديا، وهي تغطي مساحة كل التكوينات الاجتماعية السورية دون استثناء، وإن كان هنالك تباين فهو نسبي.

التخلي عن هذا الشرف، هذا هو الحل...ليعذرنا السادة القراء، وهذا هو لب موضوعنا الحالي عن جرائم الشرف في سورية، يجب التخلي عن هذا الشرف الذي يجعل الرجل يقتل أخته أو ابنته دون أن يلجأ للقضاء.

هذا الشرف الذي يجمع بين المعايير والقيم التقليدية والحد الديني، يجعل الموضوع في تناوله حساسية خاصة عند المسلمين، لأنه متداخل مع حد ديني. حتى في السابق وربما لازال هذا الأمر معمولا به في بعض المجتمعات الصغيرة في سورية، أن يتدخل وجهاء هذه المجتمعات التقليديين بحل مشكلة شرف دون تطبيق حد القتل، من خلال تزويجهم للزانية. وهذه العادة وهذا التقليد قديم جدا في سورية، وكان له مفعولا كبيرا في الحد من القتل بدواعي الشرف، والسؤال الآن: ماذا فعلت حكومتنا في سورية للحد من هذا القتل!؟
هل وفرت جاهزيات قانونية تحمي المرأة وتحمي حرياتها الفردية والعامة؟ أو حتى هل ساهمت وتساهم في الحد من هذه الجريمة؟ أم أن الأمر متروك لتلك التطورات التي تحدث بفعل الزمن لأنه ليس في برنامجها قانونا مدنيا يحمي الجميع؟
هل يستغرق هذا الحقل من الموضوع الحديث عن السياسة من أجل وضع حد لقتل المرأة؟ أعتقد أن لب الموضوع سياسة. ربما نتطرق له في مقال لاحق، لأنني سبق وتطرقت لهذا الأمر في أكثر من مناسبة.

أما الآن فالسؤال لازال قائما: منع جريمة الشرف يتم بمنع شرف ارتكاب هذه الجريمة؟ على المهتمين أن يمارسوا فتحا لآفاق النقاش أكثر من الحالي، في مجتمع أحد أقليات سورية، عندما ينتشر خبر جريمة زنا قامت به ابنة رجل أو أخته، فهو لا يضع غطاء الرأس التقليدي وممنوع عليه الجلوس في حضرة الأجاويد، ماذنب هذا الرجل صاحب هذا الشرف بالذات، وما الذي يمكن أن يجعله يعود للجلوس مع الأجاويد؟ هل أثر انتشار التعليم على الحد من هذه الجرائم؟ نعم. هل قيام أحد الرجال التقليديين المسلمين في قتل أخته أو ابنته في دفاعه عن شرفه هذا، يجعل كل المسلمين قتلة؟ لماذا تراجعت جرائم الشرف في المدن الكبيرة في سورية؟ كيف يمكننا تفكيك هذا الشرف بالذات، من أجل شرف أكثر رحمة ومدنية وتسامحا؟

الحرية وضمان الحريات العامة والفردية هذه مهمة الدولة، والتي تتيح تعميم النقاش العام ومأسسته في مثل هذه القضية من أجل إيجاد مؤسسات وثقافة وقيم جديدة تحل محل قيم الشرف الذي يقتل. كيف يمكن لهذه القيم أن تدخل بيوتنا وتربية أبناءنا؟ رغم كل ما قيل يجب ألا نساهم في تضليل الثقافة والحقوق والسياسة، قضية جرائم الشرف هي ظاهرة محدودة جدا في سورية، لو قارناها بضحايا شرف الدعارة المكشوف والمقنع والمسكوت عنه وعن حقله الممتد إلى حقول أخرى. بقيت ملاحظة أخيرة: في الدول المعاصرة أية جريمة منتشرة في المجتمع، منعها يبدأ من الحقل السياسي ثم القانوني، ويتداخل مع الثقافي والتربوي وخلافه، لكن البداية سياسية.
مقال ليوم 29.10.2010 الخاص بالحملة ضد جرائم الشرف في سورية.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مداخلة لابد منها
عابر ايلاف -

جرائم الشرف ليس اختراعا اسلاميا ، فهناك تصاعد في وتيرة الدفاع عن الشرف بين المسيحيين العرب الاردن كمثال والقضية ثقافية عادات وتقاليد ولكن شرعا يجوز للرجل ان يدافع عن شرفه اذا ضبط هو الواقعة بنفسه اي عندما يرى رؤيا العين حالة تلبس احدى محارمه مع غريب اما ان كانت شائعات لم تثبت واقدم هو على القتل فيجازى وفق الشريعة على اعتبار انه متفتأت على اننا اذا اردنا ان تخف قضايا جرائم الشرف علينا القيام بجملة من الاشياء منها تحصين الشباب ذكورا واناثا بقيم الدين اسلامي او مسيحي ومساعدة الشباب على الاحصان بالزواج والعمل على الحد من الاثارة والاستثارة عبر خفضها عبر المرئي والمسموع المقروء الى اخفض حد ممكن بالطبع ما يتصل بضرورة الالزام على الاحتشام العام في الطرقات والادارات ونحوها بالطبع رفض التوجهات الغربية نحو مفهوم الحرية المنطلقة من عقالها ورفض القوانين التي تحمي المرأة الفاسقة بدعوى الحرية يجب ان نعود الى منظومة القيم الاخلاقية اضافة الى الحدود الزاجرة والرادعة

كلام جميل
محسن -

كلام جميل وأنا معه

تعريف
خوليو -

قبل معالجة أية قضية يجب الاتفاق على تعريفها،الأمم المتحضرة التي تعاقب القاتل بأشد العقوبات حسب دساتيرها، عرفت الزنى (والذي منه خرجت مايسمى بجرائم الشرف وهي تسمية عربية اسلامية بامتياز دخلت في أشعارهم وأدبياتهم:لايسلم الشرف الرفيع من الأذى/حتى يراق على جوانبه الدم)،وبالعودة للتعريف: هو بيع الجسد مقابل أشياء مادية، ولايوجد بالقانون ماددة تعاقب ذلك الفعل بل يُنظر له اجتماعياً نظرة سيئة، في الدول الدينية الحالية وهي مجموعة الدول التي يعتنق معظم أفرادها الاسلام لايوجد تعريف قانوني للزنى بل تعريف ديني وهو المجامعة خارج حدود مايسمونه شرعاً إلهياً، والعقوبة الجلد والرجم حيث تؤكد عائشة أن آية الرجم أكلتها الداجن لانشغالهم بوفاة صاحب الدعوة ، والتراث يبين بوضوح أن الرسول رجم العامدية وأن الحجر الذي ضربها به سيف الله المسلول(خالد ابن الوليد) نفر إلى حلته من رأسها فشتمها.... الخلاصة في تعريف الزنى من قبل الأمم المتحدة والمذكور أعلاه لايوجد عقاب، بل هي حرية شخصية للرجل والمرأة لاعقوبة لها، واجتماعياً لايقبله لا الزوج ولا الزوجة وتنتهي علاقتهما بالطلاق في معظم الأحوال وبدون قتل أو رجم لاإنساني إلا نادراً، والقانون يعاقب القاتل بأشد العقوبات، تختلف الصورة عندنا حيث ربطوا شرف الذكر بتصرفات الأنثى (طعناً بالفحولة والشنبات) فإن بنت الشابة علاقة حب مع زميل لها يعتبر أخيها أو أبيها أن شرف ذكور العائلة قد تلوث ويصبح حكم الاعدام أو القتل مقبولاً اجتماعياً والسلطة تخفف الحكم كثيراً على الوحش الجاني، وهي رسالة ردع وتخويف من ذكور السلطة أيضاً لحريمهم، تقول انظرن ما قد يحدث لكنّ إن نشزتن(تعابير دينية)، مايسمى جرائم الشرف هو قمع وتسلط وعبث بحرية المرأة وإخضاعها المتواصل للذكور وهذا منشأه ديني بحت وأما العقاب فهو عقاب همجي من مسؤولية السلطة أن تمنعه وتعاقب عليه .

west
boss -

Even in the western societies, it''s very common that a husband/wife will shoot her /his spouse in case of cheatings

بمنظور اوسع
solei -

فقط اريد الاشارة الى ان مثل هذه الجرائم تتواجد بشكل اخر لايتعلق بمسالة العلاقة الجنسية خارج اطار الزواج بل وحتى مع الزواج فيما بين الطوائف ...في النهاية الجريمة هي المحصل لواحد ..والحل للمسالة الاخير بتكوين وعي اخر غير ذالك الطائفي حيث يتساوى الجميع وينفتح بعضهم على بعض

شرف المراة
د محمود الدراويش -

يحتل الشرف في منظومة القيم العربيةقمة هرمها ويختزل كل القيم والمعايير الاخلاقية ,وربما ليس هناك قيمة ذات سطوة وقدرة دافعيةفاعلة ومؤثرة كما هو الحال مع قيمة الشرف , فهي ام القيم جميعها في تراثنا وتاريخنا وهي جزء جوهري مميز لمنظومة قيمنا وسلوكناالعربي واحكامنا ومواقفنا , وما من دمغة او لاصقة مثبطة ومدمرة في مجتمعاتنا مثل تلك اللاصقة او اللافتة التي تقول او تصف اناسا بانهم (عديموا شرف ), ويمكنني القول ان الشرف نمط غابر في اللاشعور الجمعي العربي كما هو الحال مع انماط اخرى كنمط الام مثلا او نمط البطل وغيرها من الانماط الغابرة القاطنة في لا شعورنا ومع كل ما تحمله من صفات ومواصفات ,والاهم قدرتها على تحريكنا لاشعوريا للتصرف حيالها دون تحكيم عقل او منطق وانما تفعل فعلها ملغية كل قوانين الفكر السليم والخلق القويم والعدل ايضا ,انها مسالة عويصة تحتاج الى عمل جماعي , ان مسالة الشرف سابقة على الاسلام وحتى الديانات السماوية الاخرى , ولا زالت تفعل فعلها دون هوادة .وفي نصوص القرآن الكريم ما يفيد هيمنة هذه القيمة وسطوتها على العقل والقيم العربية قبل الاسلام ولعل ما ورد في القرآن يقطع بوجودها وربطها تماما بالمرءة وعلاقاتها غير المتفق عليها اجتماعيا (اذا بشر احدهم بالانثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم )وقوله تعالى (واذا الموءودة سؤلت باي ذنب قتلت ) ومع ان الاحصائيات التي اطلعت عليها في اكثر من مصدر ومرجع لا تقدم ارقاما مخيفة او صورة شديدة الظلام والقسوة , اذ لا تزيد جرائم الشرف في اكثر بلدين تحدث فيهما هذه الجرائم نسبة لعدد سكانهما (الاردن وفلسطين )عن ثلاثين حالة لكلا البلدين مجتمعين على مدار العام , وهذا يساوي حوادث الوفيات المسببة عن حوادث السير ليوم واحد تقريبا , لكنه رغم العدد الصغير الا ان الظلم بين ولا يجب ان يستمر لاعتبارات قانونية ونفسية وعقلية ايضا ساتحدث عنها في سياق هذا التعليق لاسباب ,ان الشرف في منظومتنا القيمة متصل ومستغرق من الممارسات الجنسية المحرمة وغير المقبولة , وان مجرد النطق بلفظ الشرف فان التداعي الاول الذي سيرد لاذهاننا المراة والجنس الحرام ,حسنا ان نكون امة مصانة ومن الخير ان تكون نساؤنا عفيفات ويخلصن لازواجهن ,لكن ذلك ليس واجب المراة فحسب بل واجب الرجل وبنص القرآن لم يعفى الرجل من القصاص على خطاه (الزاني والزانية فاجلدوا كل واحد منهما )ولم تنص العقوبة على المراة

حالة ارتكاريا مدمية
حدوقه الحدق -

غير صحيح ياخوليو ان الدفاع عن الشرف فطرة انسانية لا يختص بها المسلمون بل هي لدى المسيحيين ايضا وليس المسيحيين العرب بل المسيحيين والعلمانيين الغربيين وهناك وقائع كثيرة تؤيد هذا المنحى انت فقط تسبب لك مفردة اسلام ومسلمون وخالد ابن الوليد حالة من الحكاك الجلدي المدمي والعلاج متوفر عند الاطباء النفسانيين ان رغبت وعلى حساب المسلمين ايضا !!

حالة ارتكاريا مدمية
حدوقه الحدق -

غير صحيح ياخوليو ان الدفاع عن الشرف فطرة انسانية لا يختص بها المسلمون بل هي لدى المسيحيين ايضا وليس المسيحيين العرب بل المسيحيين والعلمانيين الغربيين وهناك وقائع كثيرة تؤيد هذا المنحى انت فقط تسبب لك مفردة اسلام ومسلمون وخالد ابن الوليد حالة من الحكاك الجلدي المدمي والعلاج متوفر عند الاطباء النفسانيين ان رغبت وعلى حساب المسلمين ايضا !!

....
مرتاد ايلاف -

الداجن اكل عقل خوليو ؟! أذكر حديثا من صحيح الإمام مسلم: عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: مُرَّ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِيَهُودِيٍّ مُحَمَّمًا مَجْلُودًا؛ فَدَعَاهُمْ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: ;هَكَذَا تَجِدُونَ حَدَّ الزَّانِى فِي كِتَابِكُمْ؟!;.قَالُوا: نَعَمْ. فَدَعَا رَجُلاً مِنْ عُلَمَائِهِمْ فَقَالَ: ;أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ التَّوْرَاةَ عَلَى مُوسَى أَهَكَذَا تَجِدُونَ حَدَّ الزَّانِى فِي كِتَابِكُمْ؟;. قَالَ: لاَ وَلَوْلاَ أَنَّكَ نَشَدْتَنِي بِهَذَا لَمْ أُخْبِرْكَ. نَجِدُهُ الرَّجْمَ وَلَكِنَّهُ كَثُرَ فِي أَشْرَافِنَا، فَكُنَّا إِذَا أَخَذْنَا الشَّرِيفَ تَرَكْنَاهُ وَإِذَا أَخَذْنَا الضَّعِيفَ أَقَمْنَا عَلَيْهِ الْحَدَّ، قُلْنَا تَعَالَوْا فَلْنَجْتَمِعْ عَلَى شَيْءٍ نُقِيمُهُ عَلَى الشَّرِيفِ وَالْوَضِيعِ، فَجَعَلْنَا التَّحْمِيمَ وَالْجَلْدَ مَكَانَ الرَّجْمِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: اللَّهُمَّ إِنِّي أَوَّلُ مَنْ أَحْيَا أَمْرَكَ إِذْ أَمَاتُوهُ;. فَأَمَرَ بِهِ فَرُجِمَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَ يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ) إِلَى قَوْلِهِ: (إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ)، يَقُولُ ائْتُوا مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم فَإِنْ أَمَرَكُمْ بِالتَّحْمِيمِ وَالْجَلْدِ فَخُذُوهُ، وَإِنْ أَفْتَاكُمْ بِالرَّجْمِ فَاحْذَرُوا. فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى: (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) فِي الْكُفَّارِ كُلُّهَا.(رواه الشيخان في صحيحيهما واللفظ لمسلم: كتاب الحدود، باب رجم اليهودي أهل الذمة في الزنا).

....
مرتاد ايلاف -

الداجن اكل عقل خوليو ؟! أذكر حديثا من صحيح الإمام مسلم: عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ قَالَ: مُرَّ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِيَهُودِيٍّ مُحَمَّمًا مَجْلُودًا؛ فَدَعَاهُمْ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ: ;هَكَذَا تَجِدُونَ حَدَّ الزَّانِى فِي كِتَابِكُمْ؟!;.قَالُوا: نَعَمْ. فَدَعَا رَجُلاً مِنْ عُلَمَائِهِمْ فَقَالَ: ;أَنْشُدُكَ بِاللَّهِ الَّذِي أَنْزَلَ التَّوْرَاةَ عَلَى مُوسَى أَهَكَذَا تَجِدُونَ حَدَّ الزَّانِى فِي كِتَابِكُمْ؟;. قَالَ: لاَ وَلَوْلاَ أَنَّكَ نَشَدْتَنِي بِهَذَا لَمْ أُخْبِرْكَ. نَجِدُهُ الرَّجْمَ وَلَكِنَّهُ كَثُرَ فِي أَشْرَافِنَا، فَكُنَّا إِذَا أَخَذْنَا الشَّرِيفَ تَرَكْنَاهُ وَإِذَا أَخَذْنَا الضَّعِيفَ أَقَمْنَا عَلَيْهِ الْحَدَّ، قُلْنَا تَعَالَوْا فَلْنَجْتَمِعْ عَلَى شَيْءٍ نُقِيمُهُ عَلَى الشَّرِيفِ وَالْوَضِيعِ، فَجَعَلْنَا التَّحْمِيمَ وَالْجَلْدَ مَكَانَ الرَّجْمِ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: اللَّهُمَّ إِنِّي أَوَّلُ مَنْ أَحْيَا أَمْرَكَ إِذْ أَمَاتُوهُ;. فَأَمَرَ بِهِ فَرُجِمَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: (يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لاَ يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ) إِلَى قَوْلِهِ: (إِنْ أُوتِيتُمْ هَذَا فَخُذُوهُ)، يَقُولُ ائْتُوا مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم فَإِنْ أَمَرَكُمْ بِالتَّحْمِيمِ وَالْجَلْدِ فَخُذُوهُ، وَإِنْ أَفْتَاكُمْ بِالرَّجْمِ فَاحْذَرُوا. فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى: (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ) (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ) (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ) فِي الْكُفَّارِ كُلُّهَا.(رواه الشيخان في صحيحيهما واللفظ لمسلم: كتاب الحدود، باب رجم اليهودي أهل الذمة في الزنا).

الاقرار
خوليو -

قرأت تعليق السيد مرتاد إيلاف وشد انتباهي القول ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون، أي أن صاحب الدعوة الاسلامية يقر بأن التوراة أنزلت على موسى وفيها إنزال الرجم، ومنه جاء حديثه اللهم إني أول من أحيا أمرك إذا أماتوه(الحديث من تعليق السيد مرتاد)، يعني أن الرسول وافق عليه وأمر برجم اليهودي وأيضاً طبقه على تلك المرأة المسلمة التي نفر دم رأسها على حلة سيف الله المسلول،(لا وثائق تقول لنا لماذا لم يأمر بجلب الذي زنى معها ليرجمه، قد يكون السبب في أنّ الله يعفوا عن ذكور المؤمنين، أصبح حديث عائشة عن أنّ آية والشيخ والشيخة فارجموا كل منهما كانت موجودة، وأنً آية إن أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون للأسف غابت عنه تلك الآية، واللعنة على الداجن . معلومة إضافية مجانية على الهامش: التوراة لم تنزل على موسى بل بدأوا بكتابتها عام 500 قبل الميلاد واستمروا بالكتابة على مدار خمسامائة عام تقريباً وقد نقلوا قصصاً كثيرة عن أدب بلاد الرافدين وسومر ومنها الطوفان الذي نقلت قصته ما يسمونها الكتب السماوية .(حقائق موثقة لمن يريد أن يستفيد)

الاقرار
خوليو -

قرأت تعليق السيد مرتاد إيلاف وشد انتباهي القول ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون، أي أن صاحب الدعوة الاسلامية يقر بأن التوراة أنزلت على موسى وفيها إنزال الرجم، ومنه جاء حديثه اللهم إني أول من أحيا أمرك إذا أماتوه(الحديث من تعليق السيد مرتاد)، يعني أن الرسول وافق عليه وأمر برجم اليهودي وأيضاً طبقه على تلك المرأة المسلمة التي نفر دم رأسها على حلة سيف الله المسلول،(لا وثائق تقول لنا لماذا لم يأمر بجلب الذي زنى معها ليرجمه، قد يكون السبب في أنّ الله يعفوا عن ذكور المؤمنين، أصبح حديث عائشة عن أنّ آية والشيخ والشيخة فارجموا كل منهما كانت موجودة، وأنً آية إن أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون للأسف غابت عنه تلك الآية، واللعنة على الداجن . معلومة إضافية مجانية على الهامش: التوراة لم تنزل على موسى بل بدأوا بكتابتها عام 500 قبل الميلاد واستمروا بالكتابة على مدار خمسامائة عام تقريباً وقد نقلوا قصصاً كثيرة عن أدب بلاد الرافدين وسومر ومنها الطوفان الذي نقلت قصته ما يسمونها الكتب السماوية .(حقائق موثقة لمن يريد أن يستفيد)

تعليق
نيكول -

تحية لخوليو اولا ثانيا لقد سمعت كثيرا جملة ان جرائم الشرف لا علاقة لها بالاسلام وان الكثير من المسيحين العرب ايضا يقتلون بناتهم على خلفة الشرف اريد ان اوضح نقطة هناك احصائية في لبنان حول جرائم الشرف بينت ان نسبة مرتكبي جرائم الشرف من المسلمين هيا 70% من الجرائم والمسيحين 15% والدروز 15% اي ان نسبة ارتكاب المسلمين هي حوالي اكثر من اربعة اضعاف نظرائهم من الاديان والطوائف الاخرى صحيح ان هناك جرائم شرف ارتكبت بحق النساء في الكثير من المجتمعات المسيحية مثل المجتمعات العربية صقليا واسبانيا واليونان والبيرو والبرازيل لكنها كانت دائما في المجتمعات النائية والقروية ولم تكن ظاهرة ولم يكن المجتمع يبارك مثل هذه الاعمال وحتى في اوروبا في العصور الوسطى من تقتل كانت ***** وليس من ترتكب الزنى مرة واحدة سواء كانت فقط تنبذ من المجتمع من كانت تنجب دون زواج وانها ممارسات خارجة عن تعاليم الدين المسيحي مثللها مثل اي فعل شائن كالزنى او القتل او السرقة المنتشرة في العالم باختلاف اديانه على حد و انتشار جرائم الشرف لا يقتصر على الدول العربية بل ايضا منتشرة بين مجتمعات اسلامية مثل الاكراد واللاتراك والباكستانين وهم اكثر المجتمعات قتل على خلفية شرف العائلة اي ان الاسلام ليس برىء من دوافع ارتكاب مثل هذه الجرائم صحيح ان عقوبة الزنى لغير المتزوجة هي جلد 100 جلدة لكن هناك ثغرات خطيرة في قصة المراة الغامدية لم تذكر الرواية هل هي متزوجة ام لا ولم تذكر لماذا لم تسئل عن من زنت معه ,يوقام عليه الحد ايضا وكذلك هل من المعقول ان تتمسك سيدة لهذا الحد بعد كل هذه المدة بالرغبة الموت وايضا ناهيك عن نظرة الاسلام للمراة الدونية وعلى انها سبب فساد المجتمع وعورة وناقصة عقل ودين وناقصة الاهلية لا تسطيع ان تكون مستقلة وحرة بنفسها ولو بلغت الستين من عمرها دائما يجب ان تخضع اما لوالدها او اخيها او زوجها او ابنها

تعليق
نيكول -

تحية لخوليو اولا ثانيا لقد سمعت كثيرا جملة ان جرائم الشرف لا علاقة لها بالاسلام وان الكثير من المسيحين العرب ايضا يقتلون بناتهم على خلفة الشرف اريد ان اوضح نقطة هناك احصائية في لبنان حول جرائم الشرف بينت ان نسبة مرتكبي جرائم الشرف من المسلمين هيا 70% من الجرائم والمسيحين 15% والدروز 15% اي ان نسبة ارتكاب المسلمين هي حوالي اكثر من اربعة اضعاف نظرائهم من الاديان والطوائف الاخرى صحيح ان هناك جرائم شرف ارتكبت بحق النساء في الكثير من المجتمعات المسيحية مثل المجتمعات العربية صقليا واسبانيا واليونان والبيرو والبرازيل لكنها كانت دائما في المجتمعات النائية والقروية ولم تكن ظاهرة ولم يكن المجتمع يبارك مثل هذه الاعمال وحتى في اوروبا في العصور الوسطى من تقتل كانت ***** وليس من ترتكب الزنى مرة واحدة سواء كانت فقط تنبذ من المجتمع من كانت تنجب دون زواج وانها ممارسات خارجة عن تعاليم الدين المسيحي مثللها مثل اي فعل شائن كالزنى او القتل او السرقة المنتشرة في العالم باختلاف اديانه على حد و انتشار جرائم الشرف لا يقتصر على الدول العربية بل ايضا منتشرة بين مجتمعات اسلامية مثل الاكراد واللاتراك والباكستانين وهم اكثر المجتمعات قتل على خلفية شرف العائلة اي ان الاسلام ليس برىء من دوافع ارتكاب مثل هذه الجرائم صحيح ان عقوبة الزنى لغير المتزوجة هي جلد 100 جلدة لكن هناك ثغرات خطيرة في قصة المراة الغامدية لم تذكر الرواية هل هي متزوجة ام لا ولم تذكر لماذا لم تسئل عن من زنت معه ,يوقام عليه الحد ايضا وكذلك هل من المعقول ان تتمسك سيدة لهذا الحد بعد كل هذه المدة بالرغبة الموت وايضا ناهيك عن نظرة الاسلام للمراة الدونية وعلى انها سبب فساد المجتمع وعورة وناقصة عقل ودين وناقصة الاهلية لا تسطيع ان تكون مستقلة وحرة بنفسها ولو بلغت الستين من عمرها دائما يجب ان تخضع اما لوالدها او اخيها او زوجها او ابنها

يا رقيب الباطل
شيماء -

هل هذه صحافة عصرية انكم متحجرين على الرأي الواحد والمتعفن الذي تحاولون فرضه!! أين تعليقي الذي رددت به على هذه النيكول ؟؟ جايبين لنا حقدة على الاسلام ... ؟؟وأيضا طائفة جماعة حقوق الانسان الذين يهتمون لحقوق الفسقة والشاذين ويهملون حقوق الانسان في العيش بكرامة وشرف في دولهم؟ حتى هذه الوظيفة السامية شوهتوها! هذه الايلاف تناسب هذا العصر الذي يقلب الخير شراً والشر خيرأ هذه هي اهداف الماسونية فعلاً!وانت تساعد على هذا بنشرك أراء منحازة! خليكم في جهلكم وكفركم خسارة فيكم الجهد والإهتمام الذي نقدمه لكم حتى تظهر مجلتكم تحترم الرأي الآخر. ................من المحرر الرجاء اعادة ارسال الرد المشار اليه.

يا رقيب الباطل
شيماء -

هل هذه صحافة عصرية انكم متحجرين على الرأي الواحد والمتعفن الذي تحاولون فرضه!! أين تعليقي الذي رددت به على هذه النيكول ؟؟ جايبين لنا حقدة على الاسلام ... ؟؟وأيضا طائفة جماعة حقوق الانسان الذين يهتمون لحقوق الفسقة والشاذين ويهملون حقوق الانسان في العيش بكرامة وشرف في دولهم؟ حتى هذه الوظيفة السامية شوهتوها! هذه الايلاف تناسب هذا العصر الذي يقلب الخير شراً والشر خيرأ هذه هي اهداف الماسونية فعلاً!وانت تساعد على هذا بنشرك أراء منحازة! خليكم في جهلكم وكفركم خسارة فيكم الجهد والإهتمام الذي نقدمه لكم حتى تظهر مجلتكم تحترم الرأي الآخر. ................من المحرر الرجاء اعادة ارسال الرد المشار اليه.

الى الرقيب
شيماء -

إما ان هناك أكثر من محرر أو عندك فصامات كل يوم حسب مزاجك تنشر او لاتنشر! وهذا ليس التعليق الوحيد الذي تم حجبه هناك تعليق آخر في تفسير سورة البقرة رداً على الأخ الذي يريدنا أن نتوقف عن الرد على سفاهات المعلقين ويبدو انه محق! وحتى هذا التعليق حورت فيه وهو ليس من حقك لإن ما ينشر من الصليبيين فيه من التهجم ما يجب حذفه ومع هذا تنشره!فإما ان تدعنا نرد او فعلا سأتوقف عن المشاركة نهائياً في هذه المناخ المبرمج!

الى الرقيب
شيماء -

إما ان هناك أكثر من محرر أو عندك فصامات كل يوم حسب مزاجك تنشر او لاتنشر! وهذا ليس التعليق الوحيد الذي تم حجبه هناك تعليق آخر في تفسير سورة البقرة رداً على الأخ الذي يريدنا أن نتوقف عن الرد على سفاهات المعلقين ويبدو انه محق! وحتى هذا التعليق حورت فيه وهو ليس من حقك لإن ما ينشر من الصليبيين فيه من التهجم ما يجب حذفه ومع هذا تنشره!فإما ان تدعنا نرد او فعلا سأتوقف عن المشاركة نهائياً في هذه المناخ المبرمج!