أصداء

هل جريمة كنيسة النجاة تستدعي الهجرة والرحيل؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

لم تكن الأفعال التي إستهدفت الأخوة المسيحيين بعد الأحتلال أفعال ممنهجة مخطط لها كما يروج له البعض،فهي لا تشابه ما يحدث للشيعة في العراق اليوم من إستهداف ذو أجندات خطيرة،، بل هي في أغلبها أفعال فردية أو حوادث وردات فعل أنتقامية وما حدث لكنيسة النجاة قبل أيام قلائل هو الأستثناء الوحيد مع كثير من علامات الأستفهام والتحفظ، لذلك نرفض الدعوات الغبية التي تطلق من هنا وهناك تطالبهم بالهجرة والرحيل وكأن القيامة قد قامت علاوة على أن أغلبهم محافظون عربيي الثقافة والأخلاق، والتقاليد، والعادات ولا يستطيعون الأندماج في المجتمعات الغربية المنحلة،، ورغم إدانتنا الشديده لتلك العملية الإجرامية التي إستهدفت مدنيين في كنيسة إلا أننا في الوقت نفسه نستغرب أشد الأستغراب لتلك الضجة والتضخيم الأعلامي الذي رافق تلك العملية الأجرامية وما زال لحد هذه اللحظة وربما سوف يستمر لشهور في مقابل تجاهل واضح وعدم أكتراث للدماء التي سالت عقب عملية الكنيسة بيوم واحد حيث هزت بغداد أكثر من 14 سيارة مفخخة أستهدفت لون وطيف عراقي واحد وخلفت أكثر من 100 شهيد وما يزيد عن 300 جريح وكأن فاعلها أراد أن يشفي قلوب وغليل الأخوة المسيحيين، وهذه الفاجعة الأليمة كان من المفروض لها أن تُغطي على حادثة الكنيسة ولو إعلاميآ على أقل تقدير لكن العكس هو الصحيح فحادثة الكنيسة لازالت تتصدر معظم نشرات الأخبار وتٌفرد لها الصحف في كثير من الدول بعض الصفحات بالخبر، والتحليل، والمواساة، والتعاطف أما مواقع الأنترنت فحدث ولا حرج فمقالات حادثة الكنيسة فيها أصبحت الشغل الشاغل والحدث الأهم.

لا شك بأن الوجود المسيحي قد أنتعش في بعض الدول العربية مستفيدآ من سمو الأسلام وتسامح مبادئه وخاصة تجاه الآخر المختلف وقد حافظ المسيحيون في الشرق على تماسكهم من خلال كنائسهم التي كانت كالمقرات بالنسبة لهم فأنغلقوا على أنفسهم وأوجدوا مجتمعآ خاصآ بهم وبذلك ترسخت العقيدة المسيحية التي يؤمنون بها بقوة بينهم حيث لم يطالبهم أحد بالإندماج وإحترام طريقة حياة الغالبية العظمى من أفراد المجتمع بل فرضوا في بعض الأحيان نمط وطريقة حياتهم، وقد هيمنوا من خلال تواجدهم في العالم الإسلامي الذي يعاني التخلف بسبب كثير من الأمور (لا مجال لذكرها هنا) على كثير من المسائل السياسية والثقافية والأقتصادية مما إنعكس على الوضع الإجتماعي في مجتمعاتنا وبذكاء شديد أيضآ فقد سيطر الأخوة المسيحيين على معظم وسائل الترفيه والمغريات، وتقلد كثير منهم مناصب سياسية رفيعة ولم يلاحظ أي تمييز مورس بحقهم بل لم تكن للمسلمين أي ردات فعل أو حالات إنتقام على مدى التأريخ الطويل ضد المسيحيين الذين يعيشون بين ظهرانينا على الرغم من حدة الأستفزازات والتعديات والمظالم التي أستهدفت ولا زالت الأقليات والجاليات المسلمة التي تعيش في الغرب في ظل ظروف قاسية،ولم يسجل التاريخ إن المسلمين ردوا على جرائم الإبادة وعمليات التطهير العرقي والطائفي التي أرتكبها الأسبان بحق المسلمين في الأندلس،وفي الأمس القريب حدثت مجازر للمسلمين في أوربا فهذا شعب البوسنة عانى من أقسى أنواع الجرائم وحشية تحت مرأى ومسمع وحماية الغرب ( المتحضر) الذي وقف موقف المتفرج بل المتواطئ أحيانآ في تنفيذ هذه الجرائم النكراء، علاوة على الجرائم الشنيعة التي أرتكبت ولا زالت بحق العراق وأفغانستان وهي دول مسلمة.

أن هناك اليوم مسؤولية أخلاقية وأنسانية قبل أن تكون دينية تقع على عاتق الأقلية المسيحية وخاصة النخبة الفكرية ورجال الدين وهي الدعوة الى إدانة الحيف والظلم الذي يتعرض له المسلمون في العراق وأفغانستان إضافة الى ما يتعرض له المسلمون اليوم من أستفزازات وتعديات وإنتهاك للحقوق في أوربا وكنا نتمنى أن يصدر بيان من السينودس الذي أنعقد في الفاتيكان مؤخرآ بحضور كبير لقساوسة الشرق يدين فيه الأسلامفوبيا الغير مبررة ويدعوا الى ترسيخ حالة التعايش والأنسجام والتسامح بين الأديان والثقافات،، كما أدان وأستنكر أغلب علماء ورجال الدين الإسلامي حادث كنيسة النجاة.
حيدر مفتن جارالله الساعدي
haidar_muften@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
معك حق
ابو الرجالة -

فعلا المسيحيين هم اللي مخطئين ولا يعرفوا يموتوا كويس ويجب ان يحصل من يقتل مسيحي علي وسام شرف من الدرجة الاولي وشكرا علي مقالتك التي تشعر بشعور الضحايا واهاليهم نسيت تقول امريكا واسرائيل والصهيونية وهتلر وبوش والحروب الصليبية ووو الخ

المسيحيون العراقيون
عربي عراقي جنوبي -

المسيحيون العراقيون هم وردة العراق وعبقه وجذره الاصيل .هم اهل العراق الاوائل قبل العرب والكرد .ازدهر العراق بهم وبحرفتهم في مطاعمهم ومقاهيهم واكلاتهم ونواديهم ,وحفلاتهم هم اهل الكبة والبرغل بعكس العرب والكرد الذين لايعرفون غير التكة والكباب .اجبار المسيحيين على ترك العراق يعنى قلع العراق من جذوره .عراق بلا مسيحين يعنى عراقا لايعرف للعيش طعما .

المسيحيون العراقيون
عربي عراقي جنوبي -

المسيحيون العراقيون هم وردة العراق وعبقه وجذره الاصيل .هم اهل العراق الاوائل قبل العرب والكرد .ازدهر العراق بهم وبحرفتهم في مطاعمهم ومقاهيهم واكلاتهم ونواديهم ,وحفلاتهم هم اهل الكبة والبرغل بعكس العرب والكرد الذين لايعرفون غير التكة والكباب .اجبار المسيحيين على ترك العراق يعنى قلع العراق من جذوره .عراق بلا مسيحين يعنى عراقا لايعرف للعيش طعما .

اختلف معك
فراس من الأردن -

الأخ الكاتب المحترم احترم رأيك لكني لا اتفق معك ...بربك هل يعيش المسلمون في الدول الاسكندنافية في بؤس وحرمان يقاسون المظالم ؟ وهل فعلاً انتعش الوجود المسيحي في الدول العربية؟ يا صديقي أعداد المسيحين في تناقص مستمر وهذا خطر حقيقي على بلادنا عموما...ولا أحد منا يرضى الظلم لاي انسان مهما كان عرقة أو دينه أو لونه وموقف الكنيسة دائماً واضح وصريح تجاه رفض الحرب في كل البلاد العراق وفلسطين واافغانستان... يبدو لي انك غير مطلع بشكل كاف ففي (البوسن حلف الأطلسي - على الرغم من عدم وجود علاقة دينية للموضوع - هو الذي وقف إلى جانب المسلمين ومع الشيشان أيضاً لكنها حسابات سياسية لا علاقة للدين المسيحي بها) وتأكد تماماً ان المسيحي الذي يتقلد منصباً رفيعاً سيكون أفضل الأسوء في انضمتنا العربية الفاسدة عموماً...

اختلف معك
فراس من الأردن -

الأخ الكاتب المحترم احترم رأيك لكني لا اتفق معك ...بربك هل يعيش المسلمون في الدول الاسكندنافية في بؤس وحرمان يقاسون المظالم ؟ وهل فعلاً انتعش الوجود المسيحي في الدول العربية؟ يا صديقي أعداد المسيحين في تناقص مستمر وهذا خطر حقيقي على بلادنا عموما...ولا أحد منا يرضى الظلم لاي انسان مهما كان عرقة أو دينه أو لونه وموقف الكنيسة دائماً واضح وصريح تجاه رفض الحرب في كل البلاد العراق وفلسطين واافغانستان... يبدو لي انك غير مطلع بشكل كاف ففي (البوسن حلف الأطلسي - على الرغم من عدم وجود علاقة دينية للموضوع - هو الذي وقف إلى جانب المسلمين ومع الشيشان أيضاً لكنها حسابات سياسية لا علاقة للدين المسيحي بها) وتأكد تماماً ان المسيحي الذي يتقلد منصباً رفيعاً سيكون أفضل الأسوء في انضمتنا العربية الفاسدة عموماً...

من صدر الاسلام
متابع -

الوجود المسيحي لم ينتعش ابدا منذ مجيئ الاسلام. الوجود المسيحي في الأراضي المسيحية التي تطلق عليها حضرتك اسم عربية أو اسلامية تضائل عبر التاريخ من تسعين في المئة إلى أثنين في المئة. فعن أي تسامح تتكلم و أي تعايش هذا الذي تصف الواقع به. بكل العلم و الانفتاح الموجود حاليا مازال المسيحيون يعتبرون أهل ذمة و مواطنين محسبوين للخارج و أعداء للوطن من قبل الغالبية العظمى من الشعوب العربية فتصور يرعاك الله وضع المسيحيين في صدر الاسلام. رحمة الله على كل الذين ذهبوا ضحية الحقد الأعمى في كل بغداد.

حكم ذاتي والخلاص
قطري متعاطف -

لابد من انشاء حكم ذاتي للمسيحيينكما يمكن اشراك الازيدين والصابئهكلهم اصحاب البلاد الاصلاء-هذا الحكمالذاتي(سهل نينوى) لحمايه انفسهم وعقائدهم وثقافتهممن العقول المجرمه التكفيريه-لابد من التحركوبسرعه لان لا احد يساعدكم في العراق -العالم الحر معكمفرصه تاريخيه للتخلص من المعاناة التي استفحلتفي حياتكم -والغريب ان الغزاة الغرباءيقتلون مواطنين البلاد

حكم ذاتي والخلاص
قطري متعاطف -

لابد من انشاء حكم ذاتي للمسيحيينكما يمكن اشراك الازيدين والصابئهكلهم اصحاب البلاد الاصلاء-هذا الحكمالذاتي(سهل نينوى) لحمايه انفسهم وعقائدهم وثقافتهممن العقول المجرمه التكفيريه-لابد من التحركوبسرعه لان لا احد يساعدكم في العراق -العالم الحر معكمفرصه تاريخيه للتخلص من المعاناة التي استفحلتفي حياتكم -والغريب ان الغزاة الغرباءيقتلون مواطنين البلاد

اسبانيا مسيحيه
ludk -

اسبانيه كانت وما زالت مسيحيه فما اللذي دعا المسلمين الى غزوها ونهبها وسبي نسائها !!! فلسطين كانت للمسيحيه وفيها ولد السيد المسيح وعاش فما اللذي دعا المسلمين الى غزوها واحتلالها !! بلاد الشام ومصر كلها كانت مسيحيه فما اللذي دعا الاسلام لغزوها وفرض الدين بحد السيف على سكانها !!الحقيقه تفجير الكنيسه لا يستدعي الرحيل لان هذه هي ارضنا وبلادنا منذ الاف السنين وقبل الغزو الاسلامي لكن كلامك المسموم ربما يجعل البعض يفكر في الرحيل حتى يبعد عن هذه الروائح النتنه .

مقال متوازن
حسن حبيب -

شكرآ للكاتب على مقاله المتوازن والغير منافق , وكن على ثقة تامة بأننا نحب أخوتنا المسيحيين ولا نتمنى لهم الهجرة أو المغادرة , ونطلب من كل الحكومات العربية وجامعة الدول العربية أن تٌقيم وضح المسيحيين العرب وتوفر لهم السبل الكفيلة في العيش في بلدانهم أحرارآ , فهم أخوة وأحبة وأحترامهم وأحترام دينهم واجب شرعي على كل مسلم يؤمن بما أنزل في القرآن بحقهم , وتحياتي للجميع وخاصة أيلاف العزيزة

مقال متوازن
حسن حبيب -

شكرآ للكاتب على مقاله المتوازن والغير منافق , وكن على ثقة تامة بأننا نحب أخوتنا المسيحيين ولا نتمنى لهم الهجرة أو المغادرة , ونطلب من كل الحكومات العربية وجامعة الدول العربية أن تٌقيم وضح المسيحيين العرب وتوفر لهم السبل الكفيلة في العيش في بلدانهم أحرارآ , فهم أخوة وأحبة وأحترامهم وأحترام دينهم واجب شرعي على كل مسلم يؤمن بما أنزل في القرآن بحقهم , وتحياتي للجميع وخاصة أيلاف العزيزة

...
الاســ بقلم ــــتاذ -

الفرق أيها الكاتب هو أن المسيحيين ليس لهم ذنب، فبلدهم حولت إلى عالم إسلامي بميزاته وعيوبه، عيوب كالاتي نراها الأن من استحلال الدماء ومعالجة الأمور بالعنف، العنف بدأ من صدام عندما إحتل جيرانه وأجبر العالم على سد عنفه بالعنف، وبعدها أتى الإرهابيون بعنفهم لمقاومة الذين أسموهم غزاه وبالتالي رد عليهم الغزاه بعنف، أما السكان الأصليين المسيحيين فليس لهم أي ذنب حتى يقتلوا، أما المسلمين فذنبهم هو اختيارهم العنف من البداية

...
الاســ بقلم ــــتاذ -

الفرق أيها الكاتب هو أن المسيحيين ليس لهم ذنب، فبلدهم حولت إلى عالم إسلامي بميزاته وعيوبه، عيوب كالاتي نراها الأن من استحلال الدماء ومعالجة الأمور بالعنف، العنف بدأ من صدام عندما إحتل جيرانه وأجبر العالم على سد عنفه بالعنف، وبعدها أتى الإرهابيون بعنفهم لمقاومة الذين أسموهم غزاه وبالتالي رد عليهم الغزاه بعنف، أما السكان الأصليين المسيحيين فليس لهم أي ذنب حتى يقتلوا، أما المسلمين فذنبهم هو اختيارهم العنف من البداية

المسيحيون العراقيون
قبطي -

. المسيحيون العراقيون هم الأكثر مسالمة، والأكثر بعدا عن العنف من غيرهم داخل المجتمع العراقي. 2. المسيحيون يمثلون أقلية عددية، وهذا يجعلهم، من حيث العدد لا غير، العنصر الأضعف في المجتمع، مما هو الحال مع الأكثريات، والجريمة تجاه الضعيف أبشع من الجريمة تجاه القوي، لأن المسؤولية تكون أكبر في وجوب حمايته ورعايته. من هنا امتُدِح على سبيل المثال حلف الفضول في الجزيرة قبل الإسلام، لأن مهمته كانت في الدفاع عن الضعفاء الذين يتعرضون من قبل أشقياء شباب أهل مكة للأذى، دون أن يكون لهم ظهير يحميهم من قبيلة أو ما سواها. 3. المسيحيون لم يتورطوا في القضايا التي أضرت بالعراق أيما ضرر، من قبيل تسييس الدين واتهماد الطائفية السياسية والتطرف الديني. 4. المسيحيون العراقيون بعيدون عن ثقافة كراهة الآخر. 5. الضحايا قتلوا وهم في حالة روحانية، أي أثناء أدائهم طقوس العبادة، لاسيما إن عبادتهم لعلها الأكثر نقاءً، لأنها ليست مُسيَّسة، كما هو الحال مع معظم مساجد الشيعة والسنة، إذ أنها بتسعين بالمئة مُسيَّسة، وذات ولاءات حزبية وتيارية وطائفية وإسلاموية، مع ملاحظة الفرق بين الإسلام كدين يُحترَم كأي دين، وبين الإسلاموية، أي الإسلام السياسي الذي لا يخفى على أحد ضرره على العملية السياسية، وعلى مشروع التحول الديمقراطي، وعلى الأمن والوئام المجتمعي. 6. المسيحيون هم الأقرب إلى ثقافة الغرب، لا بالمعنى السلبي، أي بمعنى العمالة أو الولاء للغرب على حساب الولاء للوطن، أو كما يحلو للبعض أن يوسم الغرب بالصليبية أو الاستعمار، بل أعني الغرب بأبعاده الإيجابية، أي من حيث القرب من ثقافة الديمقراطية، وقبول الآخر، والسلام، واحترام حقوق الإنسان، والفصل بين الدين والدولة ;ما لله لله وما لقيصر لقيصر;، وكل عناصر الحداثة والمعاصرة. 7. المسيحيون هم الأكثر أصالة في عراقيتهم، لأن أغلبهم ينتسب إلى جذور آشورية عريقة، ولو أني لا أتبنى الأصل كنعصر أساسي للمواطنة، لأن هذا لم يعد من مفردات ثقافة الحداثة، ولا ينسجم مع العقلانية والمثل الإنسانية، ولا مع التوجه الليبرالي، ولكن إذا كان البعض يعتبر هذه المسألة ذات قيمة، فالمسيحيون العراقيون هم الأولى بها. 8. الجريمة تستهدف فيما تستهدف إخلاء العراق من خاصية التنوع الذي هو من عناصر جمالية وإنسانية المجتمع العراقي. 9. الجريمة استهدفت كهنة و

سكان العراق الاصلين
يوسف يوسف -

لماذا لاتنشر ان الكاتب جاهل في التاريخ لايعرف ان الاشوريون والبابليون هم سكان العراق الاصليون وهم اعتنقو المسيحية في القرن الاول الميلادي والعرب هم غزاة فيه تعمق في اصولهم وسترى

مع كل احترامي
وليد فؤاد -

يبدو ان الكاتب جاهل بحقيقةالامور وقد خلط بين الابادة الجماعية وبين التفجيرات اليومية اما الابادة الجماعية فهي مايتعرض له المسيحيون في العراق واما التفجيرات اليومية عبارة عن كلاب تنهش بجسد العراق الذي هو بالاساس ليش لهم فية شي حالهم حال امريكا واسرائيل فالاول قضى على شيء اسمه الهنود الحمر والثاني طرد الفلسطينين المسيحيون طبعا وليس العرب ليكون كلامي واضح وانتم يامن تدعون الوطنية ابحثوا عن جذوركم وارجعوا اليها وانهشوا لحمكم بعيدا عنا لان هذه هي طبيعتكم بلا تزيف ولا مجاملة

سكان العراق الاصلين
يوسف يوسف -

لماذا لاتنشر ان الكاتب جاهل في التاريخ لايعرف ان الاشوريون والبابليون هم سكان العراق الاصليون وهم اعتنقو المسيحية في القرن الاول الميلادي والعرب هم غزاة فيه تعمق في اصولهم وسترى

نشكركم
ahour -

نشكركم يا حضرة الكاتب على سمو تسامحكم الشديد الذي رأيناه الى حد الوقت لونشكركم على سموكم الذى لمسناه نعم يا ايها الكاتب المبجل قتل جميع العراقيين وخاصة الشيعة والسنة وذهبوا الكثير ابرياء منهم كان هذا بسبب الصراع بينهم على السلطة وقد تألمنا لهم ولكن قتل المسيحيين وجميع غير المسلمين هو لسبب التطهير الديني

أي تسامح
Rizgar -

it is still possible for illiterates without conviction to look at the Islamic and Arabic world examine their human right records, contributions to humanity, and refugee patterns and come to the obvious conclusion that the ideology these countries subscribe to are not producing acceptable results.If you are not illitrate by any chance ,you would listen to Fridays Khotba- around the Arab world - !!!!

نشكركم
ahour -

نشكركم يا حضرة الكاتب على سمو تسامحكم الشديد الذي رأيناه الى حد الوقت لونشكركم على سموكم الذى لمسناه نعم يا ايها الكاتب المبجل قتل جميع العراقيين وخاصة الشيعة والسنة وذهبوا الكثير ابرياء منهم كان هذا بسبب الصراع بينهم على السلطة وقد تألمنا لهم ولكن قتل المسيحيين وجميع غير المسلمين هو لسبب التطهير الديني

حق الرد مكفول
جورج -

لماذا تصر ، الاقليه النصرانيه في العالم العربي ، والتي تتمتع بحقوق ، وإمتيازات ، لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه ، في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه في روسيا ، وصربيا ، واليونان ، وإسبانيا ، وسويسرا ، وإيطاليا ، والصين ، وبلغاريا ، وكرواتيا ، وبولندا ، والحبشه ، ونيجيريا ، وكينيا ، وتنزانيا ، والتي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام ، والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف ، وكأنها أغلبيه ، يحق لها ، ما لا يحق لغيرها ، في مصر العروبه ، والاسلام ، على الغطرسه ، والاستعلاء ، والكذب ، والافتراء ، على الاسلام ، والمسلمين ، والتاريخ ، والحضاره الاسلاميه ، والقرآن الكريم ، والرسول صلى الله عليه وسلم . فنصارى مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس ، بحجم قلاع ، وعلى أراضي مسروقه من الدوله ، والمواطنين ، وبشكل غير قانوني ، وبدون ترخيص ، رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم ، وهي في معظمها فارغه ، وهم يتحدثون عن حرية الدين ، والاعتقاد ، حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ، ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق ، عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام ، والمسلمين ، والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهو بالنسبة لهم ( حرية تعبير ، وتنوير ، وإنفتاح ) ، أما إذا ما هاجم أحدهم الكنيسه ، او البابا ، او الكتاب المقدس فذلك ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) . وإدعاء النصارى بأنهم سكان مصر والعالم العربي ( الاصليون ) ، إدعاء باطل ، ليس له أي أساس من الصحه ، كما يثبت علم الجينات ، والتاريخ الموثق ، فالكثير من نصارى مصر والعالم العربي الحاليين لا علاقه لهم ، من قريب ، او بعيد بالمصريين القدماء ، الذين إعتنق معظمهم الاسلام ، بعد الفتح الاسلامي لمصر ، فمعظم النصارى الحاليون ، بما فيهم معظم نصارى الشام والعراق الذين يدعون أنهم فينيقيين وآشوريين وكلدانيين ، جاء الى مصر ، والعالم العربي من اليونان ، وقبرص ، وروسيا ، وأرمينيا ، وإيطاليا ، والشام ، بعضهم جاء مع الاستعمار الفرنسي ، والبريطاني ، وبعضهم من رعايا الدوله العثمانيه الذين بقوا في مصر ، وبعضهم جاء مع البعثات التبشيريه ، التي كانت تحاول تنصير المسلمين ، تحت غطاء جمعيات خيريه ، والآخرين بقايا صليبيين ، وأصبحوا بقدرة قادر السكان ( الاصليين) ، وأصبح السكان الاصليين ، بعد أن أس

حق الرد مكفول
جورج -

لماذا تصر ، الاقليه النصرانيه في العالم العربي ، والتي تتمتع بحقوق ، وإمتيازات ، لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه ، في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه في روسيا ، وصربيا ، واليونان ، وإسبانيا ، وسويسرا ، وإيطاليا ، والصين ، وبلغاريا ، وكرواتيا ، وبولندا ، والحبشه ، ونيجيريا ، وكينيا ، وتنزانيا ، والتي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام ، والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف ، وكأنها أغلبيه ، يحق لها ، ما لا يحق لغيرها ، في مصر العروبه ، والاسلام ، على الغطرسه ، والاستعلاء ، والكذب ، والافتراء ، على الاسلام ، والمسلمين ، والتاريخ ، والحضاره الاسلاميه ، والقرآن الكريم ، والرسول صلى الله عليه وسلم . فنصارى مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس ، بحجم قلاع ، وعلى أراضي مسروقه من الدوله ، والمواطنين ، وبشكل غير قانوني ، وبدون ترخيص ، رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم ، وهي في معظمها فارغه ، وهم يتحدثون عن حرية الدين ، والاعتقاد ، حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ، ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق ، عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام ، والمسلمين ، والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهو بالنسبة لهم ( حرية تعبير ، وتنوير ، وإنفتاح ) ، أما إذا ما هاجم أحدهم الكنيسه ، او البابا ، او الكتاب المقدس فذلك ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) . وإدعاء النصارى بأنهم سكان مصر والعالم العربي ( الاصليون ) ، إدعاء باطل ، ليس له أي أساس من الصحه ، كما يثبت علم الجينات ، والتاريخ الموثق ، فالكثير من نصارى مصر والعالم العربي الحاليين لا علاقه لهم ، من قريب ، او بعيد بالمصريين القدماء ، الذين إعتنق معظمهم الاسلام ، بعد الفتح الاسلامي لمصر ، فمعظم النصارى الحاليون ، بما فيهم معظم نصارى الشام والعراق الذين يدعون أنهم فينيقيين وآشوريين وكلدانيين ، جاء الى مصر ، والعالم العربي من اليونان ، وقبرص ، وروسيا ، وأرمينيا ، وإيطاليا ، والشام ، بعضهم جاء مع الاستعمار الفرنسي ، والبريطاني ، وبعضهم من رعايا الدوله العثمانيه الذين بقوا في مصر ، وبعضهم جاء مع البعثات التبشيريه ، التي كانت تحاول تنصير المسلمين ، تحت غطاء جمعيات خيريه ، والآخرين بقايا صليبيين ، وأصبحوا بقدرة قادر السكان ( الاصليين) ، وأصبح السكان الاصليين ، بعد أن أس

ألأنسانية
سيف ألعدل -

* تعليق لأنهم أقليات فى وطنهم الذى هو وطنهم قبل ألأسلام هم اساس هذا البلد يجبروتهم هجر وطنهم هذا هو ألأسلام هل ألدين مجازر وحقدهل قتل ألأبرياء مسموح عند ألأسلام يذكرون اءسم ألله ويقتلون أطفالا ونساء ابرياء ألأستعمار ألأسلامى لقد مضى وقته أعنى ألفتوحات اين حقوق ألأنسانبة عند ألمسلمين

الى الكاتب
عراقي -

يبدو من اسمك انك لست عراقي ولس لك علم بالتاريخ ودور المسيحيين في العراق القديم من امثال الاب انستاس الكرملي واخرون من اسماء كثيره لوكنت اتعبت نفسك قليل و مجردبحثت في الانترنيت لكنت عرفت دور المسيحيين في العراق واغناء التراث العراقي من جميع جوانبه الثقافيه والعلميه. ثانيا هل سمعت من الغزو الامريكي للعراق ولحد الان ان مسيحي حمل السلاح وشارك في الفوضى العارمه في العراق اقول لك ماكان جبنا منهم لابل حبهم للعراق واخوتهم العراقيين جميعا لذلك لم يكونوا طرفا في الصراع القائم ولهذه الاسباب لقد حظوا المسيحيين احترام اخوتهم العراقيين ولهذه الاسباب كانت اصوات الشرفاء العراقيين من السنه والشيعه والاكراد وبقية الاطياف العراقيه خرجت واستنكرت العمل الاجرامي بحق من لاناقه لهم ولاجمل لما يحدث في العراق واما بخصوص افترئاتك بان المسلمين مبنبوذيين في الغرب فهذا كذب وافتراء لان المسلمين في الغرب يعاملون كمواطنين مثلهم مثل الجميع امام القانون اما بوسنيه لن اقول لك سوى من حماها من صربيا اليس الغرب الكافر

تأصيل الفكر الارهابي
المعلم الثاني -

تجده في هذا المقال

الى الكاتب
عراقي -

يبدو من اسمك انك لست عراقي ولس لك علم بالتاريخ ودور المسيحيين في العراق القديم من امثال الاب انستاس الكرملي واخرون من اسماء كثيره لوكنت اتعبت نفسك قليل و مجردبحثت في الانترنيت لكنت عرفت دور المسيحيين في العراق واغناء التراث العراقي من جميع جوانبه الثقافيه والعلميه. ثانيا هل سمعت من الغزو الامريكي للعراق ولحد الان ان مسيحي حمل السلاح وشارك في الفوضى العارمه في العراق اقول لك ماكان جبنا منهم لابل حبهم للعراق واخوتهم العراقيين جميعا لذلك لم يكونوا طرفا في الصراع القائم ولهذه الاسباب لقد حظوا المسيحيين احترام اخوتهم العراقيين ولهذه الاسباب كانت اصوات الشرفاء العراقيين من السنه والشيعه والاكراد وبقية الاطياف العراقيه خرجت واستنكرت العمل الاجرامي بحق من لاناقه لهم ولاجمل لما يحدث في العراق واما بخصوص افترئاتك بان المسلمين مبنبوذيين في الغرب فهذا كذب وافتراء لان المسلمين في الغرب يعاملون كمواطنين مثلهم مثل الجميع امام القانون اما بوسنيه لن اقول لك سوى من حماها من صربيا اليس الغرب الكافر

الى رقم1
سيف ألعروية -

* تعليق حضرتك وعدم المؤاخذةمن ألرجعيين ألمسلمين ألمعروفين بحقدهم على غيراديانهممن اءخترع ألأستعمار ماذا معنى ألفتوحات عندك ألفتوحات كانت قبل ألحملات ألصليبية وأجرمت أكثر بكثير من ألأستعمار ألأمريكى ألأراضى التى اءخذت بألقوة سترجع يوما بألقوةعليك ان تتعلم دينك وبعدين تنشر رائيك

الى رقم1
سيف ألعروية -

* تعليق حضرتك وعدم المؤاخذةمن ألرجعيين ألمسلمين ألمعروفين بحقدهم على غيراديانهممن اءخترع ألأستعمار ماذا معنى ألفتوحات عندك ألفتوحات كانت قبل ألحملات ألصليبية وأجرمت أكثر بكثير من ألأستعمار ألأمريكى ألأراضى التى اءخذت بألقوة سترجع يوما بألقوةعليك ان تتعلم دينك وبعدين تنشر رائيك

هل نحن غرباء
الوطن -

مع إحترامي لمشاعرك وبعدك الديني الغير متطرف إلا إنك تلوح وتصرخ بالفم المليان إني ها هنا وعليكم اللأنتباه . لماذا يا عزيزي هل نحن غرباء عن بعضنا البعض ألم نكن في السراء والضراء معآ نتقاسم الحلوه والمره أيام الحربين في فلسطين وحرب إيران والخليج ودماؤنا سالت مع بعضها أين كانت مشاعر الدين الم تكن وقتها الجملة الأفضل إنسانية للبقاء ألا وهيا ( الدين لله والوطن للجميع ) أيوجد شيئآ أسمى وأنبل من كلمة الوطن أيها الأنسان . إذآ عش بمحبة وموده ووئام واشعر لأخيك الأنسان إنك تعيش بجانبه كأنسان وليس إلا ... وكل التقدير والأحترام للأيلاف على سعة صدرها وشكرآ .

الوعي الإسلامي
جاكي -

يا مسيحيي العراق يا مسيحيي مصر ودول الإسلاميا شهداء كنيسة سيدة النجاةيا شهداء المسيح في الكشح ونجح حمادي والشهداء في مصر في طول البلاد وعرضهاكاتب المقال الواعي متأكد بأن الوجود المسيحي قد أنتعش في بعض الدول العربية مستفيدآ من سمو الأسلام وتسامح مبادئه وخاصة تجاه الآخر المختلف - لذلك لا تخافوا من الإسلام ولا تتنصلوا من مسؤولية أخلاقية وأنسانية قبل أن تكون دينية تقع على عاتقكم تلزمكم إدانة الأسلامفوبيا الغير مبررة !فانهضوا ودافعوا عن الإسلام والمسلمين الذين إضطهدوكم وأسالوا دمائكم البريئة الطاهرة الزكية.أقول للكاتب إن قتل مئات أو آلاف المسلمين لا يسعد المسيحيين ولا يفرحهم بل يحزنهم أكثر من ذويهم - لكنكم لا تدرون ولا تعلمون ولم تختبروا الحب ولا طعم المحبة في المسيح التي نتمسك بها حتى آخر نسمة في حياتنا.عزيزي الكاتب دافعوا عن إسلامكم وأدينوا الإسلامفوبيا بقتل وإرهاب المزيد من المسيحيين وأسرعوا قبل نفاذ الحور العين.وقول لك - لكم عيون ولا تبصرون ولكم آذان ولا تسمعون. وأقول لك لا يشفي قلوب المسيحيين في مثل هذه المصائب غير عزاء الرب يسوع المسيح. من له أذنان للسمع فليسمع.

لا تعليق
أحمد توفيق -

قال رب العزة:مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُون، إلى من يقتلون الناس بإسم الله فالله بريء من وحشيتكم، من أنتم حتى تقتلون ما خلق الله بدون ذنب يقترف، وهل قتل الأطفال والنساء من شيم الرجال، هل قتل العزل مرجلة، ستقفون يوماً أمام الخالق خانعي رؤوسكم أذلاء يوم لا ينفع إلا من أنى الله بقلب سليم، سيكون مصيركم إلى جهنم وبئس المصير أنتم ومن على شاكلتكم من إلإرهابيين الذين يخلطون الحق بالباطل ويقول الله لكم هذا ما كنتم به توعدون.

بلغ السيل الزبى
مسلم بس مش ارهابي -

من هنا ادعوا جميع شعوب العالم بان يتحدوا جميعا و يحددوا يوم يخرجون فيه جميعا من اقصى الشرق الى اقصى الغرب و التظاهر ضد الارهاب السني الذي استباح دماء البشر من جميع الاطياف و الاجناس. نعم الأمر لا يحتاج الى مجاملة فلقد بلغ السيل الزبى. الارهاب هو سني لا مجاملة نشاهد مشايخهم ليلا و نهارا يدعون على الرافضة و النصارى و اليهود و يدعون لقتلهم.

امسلمين فى اوروبا
فايز -

اذا كان هناك اضطهاد للمسلمين فى اوروبا يقدروا يرجعوا الى النعيم الموجود فى بلادهم وبلاها غربه واما عن اهل البوسنه فما حدث لهم كان لانهم حملوا السلاح ضد الدوله ومزقوها

تعقيب
عراقى -

مقالتك حلوة لكن نسيت او تناسيت اهم سبب وهو اننا نحن استرخصنا انفسنا هل تعلم يااستاذ ان اغلبية المقتولين غدرا من الشيعة قتلو على يد الشيعة انفسهم هل تعلم حوالى 300 عالم سنى معتدل قتلتهم القاعدة اما المسيح مدللين وثق الباقى بالعراق مستفاد من وظيفة او تجارة مرموقة واتذكر ايام الحصار كان صديق نسيبى مسيحى يعطى المسلم حصة غذائية مسيحية ونحن حاصرونا اشقائنا الخليجيين هذا الشى يزلزل عرش الرحمن ارجو النشر

mr Hayder Miftin
Abul-liban Naasaan -

And if they do! I hope you won''t miss them. Probably people like late professor and historian Mustafa Jawad does, who tried and tried hard to find a house in the christian comunities such as Daura city (Al-Ashourion)just to live among them, he did and felt that he lives with the natives of Bet Nahrain and now you trying to compare these people with the europian muslim immigrants. Search, search, get some knowledge and then write or talk

التفجيرات
خوليو -

لاتوجد عصابات تقتل الانسان البريئ وتحاسبه على معتقده سوى هذه العصابات المؤمنة التي تستمد تعاليمها ونهج تصرفاتها من كتبها الدينية، قتل المسيحيين، لاسبب آخر له غير أنهم مسيحيون ومن ديانة المحتل الأميركي، ويحل قتلهم في مفهوم هؤلاء دون أن يرتكبون أي ذنب، الإرهابيون الذين قاموا بغزوة الكنيسة (وكر الكفر كما سمونها في بياناتهم)وقُتلوا فيها من قبل جنود السلطة ومن قبل تفجير أحزمتهم الملصقة بأجسادهم الكريهة، انتقم زملاؤهم الارهابيون لقتلهم من الشيعة العاديين في الأحياء الفقيرة بسلسلة تفجيرات همجية لاوصف لها، والسب هو أن هؤلاء المساكين هم شيعة أي من طائفة الحاكم الذي أمر بمهاجة وقتل زملاءهم الارهابيين، لاتوجد فلسفة اليوم في العالم تقتل الانسان على أساس طائفته ومعتقده إلا في فلسفة هؤلاء المجاهدين الآتية من شريعة تاريخية سمحت لنفسها يوماً بقتل حفيد النبي الذي يصلون عليه كل دقيقة، فلسفة القتل والثأر الطائفي لأبرياء قد لايعلمون ماذا يحدث من حولهم، لامثيل لها في عالمنا المعاصر غير عند هذه الأقوام الجهلة.

خرافة
عابرايلاف -

لا وجود لخرافة السكان الاصليين الا في اذهان العنصريين ان الشعوب على مر التاريخ اختلطت دماؤها ولا وجود لخرافة ان هذه الارض حكرا على هذا الشعب دون الاخرين هذه ارض الله ومن يدعي ان الارض له يتفضل يتقدم باوراق الملكية الثبوتية دعونا من هذه الخرافات التي يروج لها بعض المسيحيين العنصريين الذيين كانوا وثنيين ثم يهودا ثم مسيحيين ثم مسلمين وضل من ظل على دينه القديم ان الاسلام هو الذي اعطى للاخر حرية الاعتقاد الديني وحرية مزاولته بينما الاخر المسيحي ذبح الاخر او ارغمه على المسيحيةواليوم نسمع دعوات في مصر من اجل تطهيرها من المصريين المسلمين يتولى كبرها قساوسة المحبة والتسامح ان مشكلة الاقليات المسيحية سببها التدخلات الاجنبية المسيحية الغربية هم سبب نكبة المسيحيين المشارقة لما كل هذه الازعرينه علشان كم واحد من المسيحيين قتلوا ولا احد يتكلم عن قتلى المسلمين بعشرات بل بالمئات بالالاف يقتلون يوميا في العراق وافغانستان والباكستان على يد المسيحية الغربية ولا احد يتحدث هل دماء المسلمين ماء ودماء المسيحيين ماء مالكم كيف تحكمون ؟

اكعد راحة مفتن كافي
علي البابلي -

مفتن يا مفتن, اشو شنو تريد تصير فيلسوف براسنا بهذا المقال , انت وين والمسيحيين وين شلك شغلة بيهم هذولة ناس مسالمة وبريئيين ومالهم شغلة باحد وانت جبتنا بالصليبيين واخذتنا للبوسنة .... عمي دكعد راحة واكل تشريب وكافي فتن ولغاوي , عندك جلمة زينة احجيها واذا ماكو اسكت.

بيوتكم من زجاج !
عابر ايلاف -

ان دماء الناس كل الناس مسلمهم وكافرهم معصومة في الاسلام الا بحقها من عدوان او ظلم هذه القاعدة الاساسية في الاسلام وهؤلاء الذين يقتلون الناس ويفجرون الجوامع والكنائس بتفجير انفسهم يسمون في الفقه الاسلامي بالخوارج او البغاة وقد خرجوا على المسلمين باسلحتهم وقتلوا الناس والاطفال والنساء وحتى الحجاج الى بيت الله الحرام في الحرم وفي كل امة وفي كل دين يوجد مهاويسس يؤلون الايات لمصلحتهم وبها يبيدون الناس هل تريد ان آتيك بأمثال من اليهودية والمسيحية ؟! لا توجد آيات تبيح المسلم ولا تبيح الاخر غير المسلم والايات التي يكثر نشرها اما الكنسيين او الملاحدة ماهي الا ايات الدفاع عن النفس ضد الوثنيين العرب وضد المثلثة الرومان الذين اشهروا اسلحتهم منذ البداية ضد الدعوة لا وجود لاية السيف في القرآن الكريم ولو تفحصت الاناجيل لوجدت ان عبارة السيف واضحة وقد ترددت اكثر من ثلاثمائة مرة فيها ! ان أية مائة وواحد وتسعون بسورة البقرة خاصة بالوثنيين العرب واما الاية التاسعة والعشرون من سورة ا لتوبة فخاصة بقتال المثلثة الرومان المحتلين للشرق المهددين لدولة الرسول واما عن الادانات فقد صدرت من اكثر من مرجعية اسلامية من الازهر ورابطة العالم الاسلامي وغيرها لكن يبقى ان معاناة المسلمين والمسيحيين في العراق سببها الاحتلال الامريكي والفوضى الهلاكة التي صنعها المسيحيون الامريكان ! ومعاناة المسيحيين في فلسطين سببها الاحتلال الصهيوني لفلسطين ومعاناة المسيحيين في لبنان انضواء الانعزاليين منهم تحت راية بني صهيون ولايمكن ان طوائف مسيحية غربية حاربت في العراق وتحارب في افغانستان تحت دعاو صليبية مستمدة من كتابها الذي تقول عنه مقدس ان ارغام المسلمين على المسيحية او ابادتهم اوامر يسوع كما يعتقدون ! لقد ضبط جنود مسيحيون في افغانستان يقطعون اطراف الافغان المسلمين ويحتفظون بها للذكرى من باب التسلية اولا كما فعل اسلافهم المسيحيون بالشعب الهندي عندما كانوا يسلخون فروة الانسان الهندي الاحمر ويحتفظون بها ليحصلوا مكافأة وعرفوا في المسيحية بصيادي فروة الرأس يا لمحبة يسوع يا لرحمة يسوع يا للانسانية يسوع ! الهي لماذا شبقتني !

عليهم أن يفعلوا
dr bassam al-khouri -

عليهم أن يفعلوا كمسيحيي لبنان خلال الحرب الأهلية اللبنانية فعراق 2010 هو لبنان 1977 ...كلاهما في خضم حرب أهلية ...وإلا فليرحلو وليعيشو أذلاء في دول الجوار فالغرب الحقير الذي هاجم العراق بدون دراية أو دراسة لن يستقبلهم ...فالولايات المتحدة لم تستقبل سوى بضع آلاف حتى الآن ..

الضلال
سمير -

تستدعي قول الحق و الاشارة الى الارهابي الحقيقي و الا الموت سيحصد الشيعي و السني و المسيحي و يبقى اليهودي و ارحموا انفسكم امام الشعب البريئ و امام الله ليس المسيحي و لا المسلم من قتل الانبياء وصلب عيسى عليه السلام و لا الاسلام حارب الجار اليهودي او المسيحي بل حرص بالانفاق على كبار السن منهم هذا هو التاريخ و ان نسيتوه فانكم متعاملون مع اليهود

المسيحين
عراقية -

اللي ما عايش بالعراق افضل له ما يتكلم لانه ماعايش اللي احنا عايشية العراقيين مسلمين سنه وشيعه اخوان ومااحد يكرة الثاني ولا اي مشكله بس هاي اجنده سياسية وصراعات سياسية تحاول تخلق دمار البلد والدليل اني مسلمه شيعية اقرب صديقه لي سنية ناكل سوا ونطلع على الاخبار سوا وعند الانفجار زرنا صديقتنا المسيحية لنواسيها وكاننا نعلم ان احد ما غيرناااااااااا هو الذي يفعل كل هذا

origion peapole
assur -

we do not leave iraq beacuse we are assyrian