أصداء

الدين والإنسان.. ونظرية بدون برهان

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

تنفق الدول العربية المليارات من أموال خزائنها الغنية بالإضافة إلى الملايين التي ينفقها الشعب المؤمن من قوته اليومي من أجل خدمة الدين.. فتبني دور العبادة الفاخرة في كل مكان وصوب.. وتقيم مراكز الدعوة والارشاد في كل بقاع العالم.. وتنشأ الجامعات والمعاهد الدينية لتخريج الآلاف من الدعاة ورجال الدين... وتنفق الملايين على برامج الدعوة في الراديو والتلفاز.. وتنفق الملايين في إصدار المئات من المجلات والجرائد التي تهتم بنشر الدعوة والتثقيف الديني.. وتدفع الملايين رواتب لرجال الدين.. وتنشأ الوزارات التي تهتم بشئون الدين.. وتقيم الاحتفالات والمناسبات الدينة التي تتكلف الملايين من الجنيهات... وتستلهك من ساعات العمل اليومي الكثير من أجل ممارسة العبادات.... وتنفق الملايين من أموال الشعب في طباعة الكتب الدينية والمجلدات الفاخرة التي تحتفظ بها الناس في منازلها في الحفظ والصون...

فهل هذه التكاليف الباهظة التي تنفق على الدين ساعدت الإنسان في الوصول إلى الحالة المثالية من التدين العاقل الذي يوازن بين متطلبات الدين ومتطلبات الحياة وأكسبته طاقات القيم الأخلاقية النبيلة ومكنته من تحقيق الرخاء والرفاهية لذاته وللمجتمع المحلي والمجتمع العالمي.

إن الواقع المعاش يظهر أن هذه السياسات قد استهلكت طاقات عقل الإنسان وهو ما لا يقدر بثمن في محاولاته لفهم سيل الفتاوى التي لا تنتهي ليل نهار، وتنهك طاقات التفكير في محاولاته البائسة اليائسة لفك الاشتباك بين المنقول والأثر، والواقع الذي يعيشه العالم في القرن الحادي والعشرين... ويعتصر العقل في محاولاته لوضع الحد الفاصل بين المنطقي واللا منطقي فلا يستطيع.. ويمعن النظر لرؤية الخط الفاصل بين الممكن واللا ممكن فلا يراه.. أو بين الحلال والحرام فلا يجد.. لقد تشابكت القيم النبيلة مع القيم الأخرى، واندمجت المفاهيم المقدسة مع الأخرى حتى أصبح العقل جثة هامدة غير قادر على التفكير الحر، ولا يستطيع الأقتراب من بوابة الأبداع.

تأملت في كل هذه المعطيات ووجدت أنها يمكن أن تكون نظرية علمية في غاية الأهمية. معطيات هذه النظرية يمكن تمثيلها في ثلاثة بنود أساسية: البند الأول هو وجود حالة دينية شاملة كاملة يعيش فيها الإنسان المؤمن. فنحن نأكل بالدين ونشرب بالدين ونلبس بالدين ونعمل بالدين، ندخل بالدين ونخرج بالدين، نتزوج بالدين.. نحب بالدين ونكره بالدين نقبل الآخر بالدين، ونرفضه بالدين نحاربه بالدين ونهادنه بالدين.. والخلاصة لم أجد شيئاً واحدا نفعله بدون غطاء ديني عقائدي، أيدلوجي، فقهى وتشريعي.

البند الثاني: هو نتاج الحالة التي يمثلها البند الأول.. فالعقل العربي بات مثل الجثة الهامدة، فاقد القدرة على التفكير الحر، وغير معني بالابداع والأبتكار ربما لعدم وجود القدرة أو لعدم وجود الرغبة في ذلك فقد أكتفي بما تمده به النقطة الأولى من غذاء.

البند الثالث هو نتيجة حتمية للبند الثاني وهو يمثل السلوك والأخلاق والمعاملات. فمن ناحية القيم الأخلاقية نحن بصدد حالة أخلاقية في أدنى مستوياتها بالمقارنة مع الدول الأخرى حيث نجد أننا بصدد إنسان الكذب أصبح بالنسبة له كالماء والهواء فهو يكذب ليل نهار عمال على بطال كما يقول المصريون أما عن عدم وجود المحبة فحدث ولاتخشى الحرج فالعداوة والبغضاء عيني عينك كما يقول المصريون أيضاً وتكون البغضاء في أشد صورها تجاه الآخر المختلف.. حتى تحولت إلى مناخ عام تأقلم عليه كثيرون ممن يستمدون غذاءهم من البند الأول.

كما أن الجرائم لم تتوقف.. زنا المحارم منتشر... الشذوذ منتشر.. الدعارة موجودة.. السحاقية موجودة وباعداد متزايدة.. ممارسة الشباب من البنين والبنات للعادات السرية هو الأمر العادي. في الحقيقة نحن بصدد شباب مسكين مغلوب على أمره لايعيش الحياة الطبيعية الحقيقية التي اعطاهم اياها الله سبحانه ولم يحصلوا من البند الأول على الحلول فصنعوا لآنفسهم حلول خاصة وعوالم موازية غير حقيقية وغير طبيعية بحثا عن سلام ضائع، أو حب ممنوع، أو ملذات مفقودة... وضاعت العفة واحترقت بنيران الحلال والحرام وقسوة الطبيعة وجبروت الغريزة.

نحن بصدد انسان لم يتصالح بعد مع نفسه فهو يعيش معها في حالة خصومة الأمر الذي قد يدفعه أحيانا لتدميرها بإرادته الشخصية وبقناعة ذاتية. نحن بصدد انسان يتمتع بصفة عدم أتقان العمل. فالإهمال في الواجبات ومقتضيات الوظيفة هي الخاصية السائدة بدءً من العامل البسيط وحتى أستاذ الجامعة..

نظرت يمينا ويسارا من المحيط للخليج فوجدت القاذورات منتشرة في كل مكان في الشوارع والطرقات وفي الأبنية وداخل المؤسسات وأندهشت لعدم وجود النظافة وهي جزء من الإيمان.. الملاحظات لا تنتهي عن مدى البؤس والشقاء والفقر والجوع والأمية الثقافية التي أصابت هذا الإنسان الذي اعتمد غذاءه على البند الأول بالمقارنة مع دول أخرى لا يعتمد غذاءها على البند الأول. والخطير في الأمر أن هذا الإنسان محور هذه النظرية لا يزال يستمتع بالكذب على الآخرين لإقناعهم بالزور أنه أفضل منهم في كل شيء وأنهم مسخرون من أجله عليهم أن يعملوا وعليه أن يستفيد هو من نتائج عملهم ماءا نظيفا ودواءا شافيا وتكنولوجيا حديثة من أجل راحته. أما هم فأقل منه شأناً حتى ولو امتلكوا العلوم والحضارة وذلك لأنهم لايستمدون غذاءهم من النقطة الأولى كما يستمده هو.

بعدما وضعت على الطاولة المعطيات الثلاثة للوصول بها إلى نظرية موثقة لها برهان اكتشفت أني في حاجة إلى الإجابة عن الكثير من الأسئلة الصعبة قبل البدء في وضع النظرية وايجاد البرهان. هل الدين بكل عباداته وتعاليمة جاء من اجل الإنسان أم أن الإنسان خلق من أجل خدمة الدين؟ هل التعاليم الدينية وممارسة العبادات ضرورية للوصول بالإنسان إلى مستوى أخلاقي عالي؟ وهل هي كافية للوصول إلى هذا المستوى؟ إذا كان ثمة من يقول أن العيب في الإنسان وليس التعاليم الدينية أو العبادات فلماذا لم يستطع هذا الإنسان حتى الآن أن يصلح هذه العيوب؟ هل أستطاع الإنسان الذي يعيش في الوسائط الدينية المتعددة للبند الأول أن يحقق أي انجازا عالمياً ولو محدوداً؟ كيف نحافظ على الدين والهوية وننطلق نحو التقدم والأزدهار الحضاري بدون أية معوقات؟ هلى نحن بحاجة إلى تغيير الخطاب الديني فقط أم الخطاب الثقافي والتعليمي والسياسي أيضا؟

عندما بدأت في التفكير الحر للحصول على إجابات لهذه الأسئلة الصعبة وجدت أنه من الأفضل عدم وضع النظرية من الأساس أو وضع النظرية وتركها بدون برهان. فالوضع يشبه الشعور بقسوة البرد القارص في مناخ شديد الحرارة.. فالمناخ الديني شديد الحرارة ونشعر بقسوة البرد.. إنها حقاً ظاهرة تحتاج إلى تفسير. فتسائلت هل نحن في حاجة إلى ثورة ثقافية شاملة.. أم نحن في حاجة إلى الصحوة الكبرى؟ أم نحن في حاجة إلى معجزة. لست أدري.
shoukrala@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ساكن
من سكان العهالم -

فيلم البنات عايزه ايه بطوله محمود عبد العزيز و سمير غانم سهير رمزى فيه سهير رمزى بـ نصفها الحمر الحدود الجيبه او الجونله و الابيض فوق الحياه بتعطيها لـ نصفها الثانى و ايضا هى الفتاه المبرمجه تسأله ان كان يعرف قبلها احد لان ممنوع فقط واحده قبل ان تأخذه يصاب فى الطريق بتقسيمه نصفين على جسدين فى حادثه حدث هذا لـ محمود عبد العزيز و فتحت التليفزيون يعنى شغلت الحياه بالكمبيوتر و فيها سوف يكون جنس فى هذه الحياه و هى الملاك الذى يسأل هل لك سوابق و يقال فى دين او بلاد تفتحها له بلادى بلد مراتى

رائع
waleed -

شكراً جزيلاً على المقال الرائع.. المقال -في رأيي- يساوي كل المقالات المنشورة بالموقع.بإنتظار المزيد.

ثورة في كل شيء
ام يحيى -

نحن نحتاج الى كل ما ذكرت كما نحتاج الى قيادات مؤهله مخلصة وبمستوى المسؤولية للاخذ باسباب التقدم والنهوض لما يواكب العصر والتطور وتعمل على تنقية الدين من كل الادران التي الصقناها به وبسبب تعدد الاديان والطوائف والمذاهب يجب عدم اقحام الدين في كل مفاصل الحياة وعلينا ان نبدا بداية جديدة كما ذكرت جنابك بثورة ثقافية نضع فيها حداً للمتخلفين والمتطرفين والمتشددين من المحسوبين على علماء الدين الذين يخربون عقول الناس ويكونون حجرة في تقدم مجتمعاتنا ...ان الدين وتعاليمه ومبادئه هي لمصلحة العباد ولا يجوز ان يكون الدين حجر عثرة في نهوضنا وتقدمنا ولا ان نكون اخر الركب ان لم نكن عالة على غيرنا ..علينا ان نفهم الدين فهما صحيحا يكون بمثابة النور الذي يخرجنا فعلا من الظلمات ويهدينا لكل ما هو خير لنا في دنيانا وآخرتنا نحتاج الى ثورة جادة وحقيقية في كل الميادين في مناهجنا الثقافية والتربوية والتدريسية والعلمية وفي مؤسساتنا الدينية...نحتاج الى التغيير في كل شيء في عاداتنا وسلوكنا وتقاليدنا البالية والمتخلفة التي اصبحت لاتواكب العصر وان نبني انساننا بشكل صحيح على المحبة والتسامح وندله على طريق الخير والبناء وننزع الغل والحقد من قلوب بعضنا البعض ...انها اماني ويبقى الامر بيد صاحب الامر.

,,,, وبدون تعليق
ابوعبدالرحمن -

لو وضع الكاتب نفس العنوان - الدين والانسان - وتوجهه بما كتبه للفاتيكان لتوصل لنفس استنتاجه الا وهو خساره المليارات لإكراه الملايين في امريكا الجنوبيه وافريقيا لكي ينعموا بدخول ملكوت السماوات ومع المسيح ذاك افضل جداً - ايها الكاتب المحترم ما تقوله عن انفاق الدول العربيه المليارات من اجل الدعوه والارشاد لهو الافك بعينه , من اين اتتك تلك الارقام الموثقه عن المليارات , ولكني استطيع ان اتكلم عن مليارات الفاتيكان التي لا تعد ولا تحصي من واقع البيانات الفاتيكانيه نفسها - أليس من الاولي لمليارات الفاتيكان ان تنفق علي جوعي ومشردين الحروب المسيحيه في العالم بدلاً من استغلال الجوع والتشرد للتبشير بالانجيل وجنه يسوع - ايها الكاتب المحترم انت تعرف وغيرك يعرف عمليه الحروب بالوكاله عن الاخرين , وما يشهده العالم حاليا من عمليات ارهابيه ورائها ايادي مخابراتيه امريكيه نجسه , والا قل لي منذ متي يتم الاعتداء على الامنين في الكنائس والمساجد بالبلاد العربيه والاسلاميه اليس في العصر الامريكي / الاسرائيلي المشؤوم , ولو كنت تملك قليلاً من التحليل السياسي المنطقي للاحداث لربما توقفت عند توقيت نشر وثائق ويكليكس وتفجير كنيسه سيده النجاه , فالسيد الامريكي اراد ان يشغل الرأي العام العالمي عن فضائح وثائق ويكليكس ويحول انتباه الرأي العام العالمي الي ما هو ضروري للتركيز عليه دائماً الا وهو الاسلام ودين الاسلام والمسلمين .

في الأنسان أم في الأ
عبدالقهار الحجاج -

في الأنسان أم في الأديانمقال جدا رائع ونموذجي ..وأعتقد بأن هكذا مقالات يجب أن تخضع الى دراسات وافية ومعمقة لكي يشخص الخلل أين؟ لا ريد أن أحمل الكاتب أكثر من طاقته ،فمهمة الكاتب كما قال بنيامين نتينياهو؛أن مهمة الكاتب أن يلتقط المشكلة ويضعها على بساط البحث.شكرا الى الأستاذ كاتب المقال ونأمل منه المزيد

من أروع ما قرأت
أحلام أكرم -

شكرا لإيلاف على نشر هذا التحليل الرائع عن أثر الدين في عقل الإنسان .. وتحياتي للكاتب الذي وضع إصبعه على الجرح .. ولكنه !!!! تفادى الدخول في متاهات كيفية الخروج من هذا التحجر العقلي .. تساؤله في .. ; فتسائلت هل نحن في حاجة إلى ثورة ثقافية شاملة.. أم نحن في حاجة إلى الصحوة الكبرى؟ أم نحن في حاجة إلى معجزة. لست أدري;نعم نحن بحاجة إلى ثورة ثقافية شامله .. تنبع من صحوة أساسها الخوف على مستقبل أباؤنا .. ولكننا بحاجة إلى معجزة لنستطيع الخروج من تجذّر الخوف في قلوبنا .. الخوف الذي أدى إلى الركود الديني .. والركود الفكري .. والتخلف العقلي !!!

شخصيات مزدوجة
سعيد -

كلمة سر هذه المعضلة هو مرض الشيزوفرينيا الذي يصيب معظم قطاعات مجنمعاتنا ، فالشخص منا يعرف ويوقن ان الحق في الاعمال الطيبة والاخلاق الحسنة التي طالبة بها الدين لكنه وبكل بساطة يعمل عكسها!! ويجب هنا ان نذكر الدعوات الاشتراكية للانحلال الاخلاقي والديني والاجتماعي في مجتمعاتنا ومسؤوليتها عن تحول الشباب الى رؤية العالم من باب الثورة على الدين والاخلاق فيتوجه الى الكذب والانحلال في حين يقف الخطاب الديني موقف المتفرج او الداعي الى مناطحة طواحين الهواء

التشدد
أحمد توفيق -

التشدد في كل شيء مرفوض قلباً وقالباً، العبادة شيء وحياتنا العملية شيء آخر، هل من المعقول أن لا يستطيع المرء أن يوفق بين الروح والبدن؟ التعاليم الدينية في كل الأديان لم تمنع الإنسان من مواكبة العلم والثقافة ولكن التشدد والإنزواء والفهم الخاطئ للتعاليم تؤدي إلى ما لايسر أبداً، إن الفقر والأمية الذي نراه في بعض البلدان هو من آثار السياسات الخاطئة لكثير من الحكومات وإنعدام الوعي والحرية نتيجة لإنعدام الثقافة وتقبل الرأي الآخر، الدين بأي حال لا يتعارض مع العلوم بل يحث على المثابرة على التعلم قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون، على البشر أن يتعلموا العدل في أنفسهم قبل غيرهم أن يحبوا لفيرهم ما يحبوه لأنفسهم وأن للروح غذاء اسمه الدين (كل الأديان) وأن للبدن حياة وغذاؤها العمل والعلم والثقافة والحرية فبدون هذا التوافق يصبح الإنسان مجرد آلة لا غير وشكراً

التشدد
أحمد توفيق -

التشدد في كل شيء مرفوض قلباً وقالباً، العبادة شيء وحياتنا العملية شيء آخر، هل من المعقول أن لا يستطيع المرء أن يوفق بين الروح والبدن؟ التعاليم الدينية في كل الأديان لم تمنع الإنسان من مواكبة العلم والثقافة ولكن التشدد والإنزواء والفهم الخاطئ للتعاليم تؤدي إلى ما لايسر أبداً، إن الفقر والأمية الذي نراه في بعض البلدان هو من آثار السياسات الخاطئة لكثير من الحكومات وإنعدام الوعي والحرية نتيجة لإنعدام الثقافة وتقبل الرأي الآخر، الدين بأي حال لا يتعارض مع العلوم بل يحث على المثابرة على التعلم قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون، على البشر أن يتعلموا العدل في أنفسهم قبل غيرهم أن يحبوا لفيرهم ما يحبوه لأنفسهم وأن للروح غذاء اسمه الدين (كل الأديان) وأن للبدن حياة وغذاؤها العمل والعلم والثقافة والحرية فبدون هذا التوافق يصبح الإنسان مجرد آلة لا غير وشكراً

...
جمانة -

اين تأثير دور الحكومات في تحليلك العظيم؟ اين تأثير فساد الفضائيات من المسموع والمرئي؟ أين تأثير تغيرات سن المراهقة؟أين تأثير تخلف التعليم؟أين تأثير تفكك الاسرة ؟أين تاثير الأمراض النفسية؟ أين تأثير الضعف الإنساني؟ أين تأثير الفقر والبطالة؟أين تأثير الفساد والرشوة والإستغلال من المسئولين؟أين تأثير عدم سيادة القوانين والوساطة والرشوة والمحسوبية وعدم المساواة؟هل يجب أن يكون الناس ملائكة؟ قفزت على الدين وحده كسبب لكل الكوارث والموبقات! ربما لان فيه دين لم يتحول الناس إلى حيوانات فعلا ولا زال هناك خير وحافز داخلي في النفوس يحث على توبة فتمسكوا بالقيم وصبروا على كل البلاء!! الدين يهدي إلى القيم ويبين منافعها! الثورة التي نحتاجها نحتاجها للقضاء أو تعديل العوامل التي لم تعطها جراماً واحداً من الأهميةَ في موضوعك الفج!! هذا الذي استنتجته بمجهودك الخارق موجود بالكامل في المجتمعات غير المسلمة كذلك! ولا يحترم القانون الا للمصلحة وخوفا من العقوبة الشديدة! الامارات مثلا بلد نظيف لان فيه عقوبة على القاء ورقة! أما الكذب فليس هناك أكذب من سادة الغرب وتلفيقهم لتبرير ((((أشانيعهم)))!

...
جمانة -

اين تأثير دور الحكومات في تحليلك العظيم؟ اين تأثير فساد الفضائيات من المسموع والمرئي؟ أين تأثير تغيرات سن المراهقة؟أين تأثير تخلف التعليم؟أين تأثير تفكك الاسرة ؟أين تاثير الأمراض النفسية؟ أين تأثير الضعف الإنساني؟ أين تأثير الفقر والبطالة؟أين تأثير الفساد والرشوة والإستغلال من المسئولين؟أين تأثير عدم سيادة القوانين والوساطة والرشوة والمحسوبية وعدم المساواة؟هل يجب أن يكون الناس ملائكة؟ قفزت على الدين وحده كسبب لكل الكوارث والموبقات! ربما لان فيه دين لم يتحول الناس إلى حيوانات فعلا ولا زال هناك خير وحافز داخلي في النفوس يحث على توبة فتمسكوا بالقيم وصبروا على كل البلاء!! الدين يهدي إلى القيم ويبين منافعها! الثورة التي نحتاجها نحتاجها للقضاء أو تعديل العوامل التي لم تعطها جراماً واحداً من الأهميةَ في موضوعك الفج!! هذا الذي استنتجته بمجهودك الخارق موجود بالكامل في المجتمعات غير المسلمة كذلك! ولا يحترم القانون الا للمصلحة وخوفا من العقوبة الشديدة! الامارات مثلا بلد نظيف لان فيه عقوبة على القاء ورقة! أما الكذب فليس هناك أكذب من سادة الغرب وتلفيقهم لتبرير ((((أشانيعهم)))!

ساكن
من سكان العالم -

فى هذه الصفحه فيلم يوضح تعليقى الاول فيه التليفزيون يجمع ارواح شكل السحاب و يعنى تجميع المخلوقات فى وسيط او سط كل منهم فيه يستطيع يعبر عن نفسه بطريقه قانونيه من هناك كان كلام الدكتور محمد هدايا العالم بالازهر بـ الكتاب من الله لمنع تصنت الجن يعنى الانسان لا يطلع على عورات الناس و يمثل الجاهل انه الان عايز يفهم فقط يشغل الحياه بالقوانين او الكتب التى معروفه

ساكن
من سكان العالم -

فى هذه الصفحه فيلم يوضح تعليقى الاول فيه التليفزيون يجمع ارواح شكل السحاب و يعنى تجميع المخلوقات فى وسيط او سط كل منهم فيه يستطيع يعبر عن نفسه بطريقه قانونيه من هناك كان كلام الدكتور محمد هدايا العالم بالازهر بـ الكتاب من الله لمنع تصنت الجن يعنى الانسان لا يطلع على عورات الناس و يمثل الجاهل انه الان عايز يفهم فقط يشغل الحياه بالقوانين او الكتب التى معروفه

الدين وهم
التل -

الدين مخترع بشري مثله مثل السيارة والطائرة والافكار التي اخرتعها الفلاسفة على مر العصور

الدين وهم
التل -

الدين مخترع بشري مثله مثل السيارة والطائرة والافكار التي اخرتعها الفلاسفة على مر العصور

ساكن
من سكان العالم -

الرد على - 11. الدين وهم التل - ان الدين مثل اى شئ معنوى اجتماعى و مثل اى خامات بقوانين العالم شغال عليها مثل الداعيه عمرو خالد و الشيخ الشعراوى و الشيخ مبروك عطيه الدكتور بالازهر لكن الشعبى بينسى انه موظف لـ المواطن الساكن و الاجنبى المقيم و السائح و يحب يمسك العصاى فى المدرسه و يمثل انه اب و يتخانق

ساكن
من سكان العالم -

الرد على - 11. الدين وهم التل - ان الدين مثل اى شئ معنوى اجتماعى و مثل اى خامات بقوانين العالم شغال عليها مثل الداعيه عمرو خالد و الشيخ الشعراوى و الشيخ مبروك عطيه الدكتور بالازهر لكن الشعبى بينسى انه موظف لـ المواطن الساكن و الاجنبى المقيم و السائح و يحب يمسك العصاى فى المدرسه و يمثل انه اب و يتخانق

الدين افيون الشعوب
خالد الغامدي -

شكرا على الابداع والتفكير ، والواقع يقول ان الدين من صنع الانسان وضعة بنفسة وكتب سطورة بيدية لعجزة عن فهم الكون ولحاجتة الي ايجاد وسائل مقنعة لة لتريحة من تساؤلاتة الدائمة والتي لا احد يجيب عليها او يسمع ندائها وكذلك وضع نصوص الدين للسيطرة على مجتمعة بإسم الدين واسم الله .

الدين افيون الشعوب
خالد الغامدي -

شكرا على الابداع والتفكير ، والواقع يقول ان الدين من صنع الانسان وضعة بنفسة وكتب سطورة بيدية لعجزة عن فهم الكون ولحاجتة الي ايجاد وسائل مقنعة لة لتريحة من تساؤلاتة الدائمة والتي لا احد يجيب عليها او يسمع ندائها وكذلك وضع نصوص الدين للسيطرة على مجتمعة بإسم الدين واسم الله .

الغيبوبة الدينية
ام يونس -

يا ست جمانة اذاكانت الموبيقات والسرقة والتفكك الاسري والكذب موجود بالمجتمع الاوروبي كما تدعين فم المقروض الا يكون موجود في مجتمعنا الاسلامي والا فلماذا كل هذا التدين وما فائدة الدين اذا كنا مثلنا مقل غيرنا ام نحن ما زالنا في غيبوبة ولا نريد ان يوثظنا احد. كوني منصفة في رايك وان كان القانون المدني يحترم اكثر من القانون الالهي كما في الامارات فالليبرالية تكون هي الحل وليس الاسلام هو الحل

الغيبوبة الدينية
ام يونس -

يا ست جمانة اذاكانت الموبيقات والسرقة والتفكك الاسري والكذب موجود بالمجتمع الاوروبي كما تدعين فم المقروض الا يكون موجود في مجتمعنا الاسلامي والا فلماذا كل هذا التدين وما فائدة الدين اذا كنا مثلنا مقل غيرنا ام نحن ما زالنا في غيبوبة ولا نريد ان يوثظنا احد. كوني منصفة في رايك وان كان القانون المدني يحترم اكثر من القانون الالهي كما في الامارات فالليبرالية تكون هي الحل وليس الاسلام هو الحل

غيبوبة القيم
جمانة -

الكاتب يعمم ويفترض ان الناس ينبغي ان تتحول إلى ملائكة نتيجة التدين ونتيجة التكاليف التي تصرف على الدين! الدين لا يتعدى امر شخصي في البلاد العربية مع استثناءات فهو ليس الحاكم الذي ينظم المجتمع! الدين لن يفرض تنظيف الشوارع ولن يلاحق اللصوص ولكنه ينصح ويعظ! اللوم يقع على الدين عندما يحكم وتكون له آلية اجتماعية تضبط السلوك! أخطاءالناس ومعاصيهم راجعة لضعف أو لإهمال في إيمانهم أوان تكون عوامل أخرى خارجية أقوى من الإيمان مثل العوامل المذكورة في الرد السابق! اذا كانت الحكومات نفسها مهملة فيها فساد فليس كل الناس قادرة على الصمود والثبات فالخطأ وارد وعدم حدوثه هو الغريب! ثم أن الدين ينص مقدماً أن الكمال لله وإن كل إنسان عرضة للخطأ ولذا فباب التوبة مفتوح لمن يريد!وفي الدول غير الاسلامية هناك قانون مدني وكل ما ذكره يحدث فيها علناً! الامارات لم تطبق قانون علماني بوجوب النظافة لإن النظافة من الإيمان وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان !! كذلك الإمارات تمنع قوانينها قلة الحياء الظاهرة وهذا عكس قوانين الحرية الخاصة وهو ما يقف بين المؤمن والعلماني أن يترك الإختيار في الأفعال المخالفة للشرع لحرية الشخص ويحميه القانون.. لا يهم أن تخالف الشرع بينك بين نفسك فأنت المحاسب لكن أن تجهر بالعصيان علانية فهذا سيزيد العصيان ويشجعه وأهلا وسهلا لو يتفق القانون المدني مع القيم الدينية لا نريد أكثر من هذا!!

غيبوبة القيم
جمانة -

الكاتب يعمم ويفترض ان الناس ينبغي ان تتحول إلى ملائكة نتيجة التدين ونتيجة التكاليف التي تصرف على الدين! الدين لا يتعدى امر شخصي في البلاد العربية مع استثناءات فهو ليس الحاكم الذي ينظم المجتمع! الدين لن يفرض تنظيف الشوارع ولن يلاحق اللصوص ولكنه ينصح ويعظ! اللوم يقع على الدين عندما يحكم وتكون له آلية اجتماعية تضبط السلوك! أخطاءالناس ومعاصيهم راجعة لضعف أو لإهمال في إيمانهم أوان تكون عوامل أخرى خارجية أقوى من الإيمان مثل العوامل المذكورة في الرد السابق! اذا كانت الحكومات نفسها مهملة فيها فساد فليس كل الناس قادرة على الصمود والثبات فالخطأ وارد وعدم حدوثه هو الغريب! ثم أن الدين ينص مقدماً أن الكمال لله وإن كل إنسان عرضة للخطأ ولذا فباب التوبة مفتوح لمن يريد!وفي الدول غير الاسلامية هناك قانون مدني وكل ما ذكره يحدث فيها علناً! الامارات لم تطبق قانون علماني بوجوب النظافة لإن النظافة من الإيمان وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن إماطة الأذى عن الطريق من شعب الإيمان !! كذلك الإمارات تمنع قوانينها قلة الحياء الظاهرة وهذا عكس قوانين الحرية الخاصة وهو ما يقف بين المؤمن والعلماني أن يترك الإختيار في الأفعال المخالفة للشرع لحرية الشخص ويحميه القانون.. لا يهم أن تخالف الشرع بينك بين نفسك فأنت المحاسب لكن أن تجهر بالعصيان علانية فهذا سيزيد العصيان ويشجعه وأهلا وسهلا لو يتفق القانون المدني مع القيم الدينية لا نريد أكثر من هذا!!

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
***************** -

التعليق للجميع!!!!!!!!!!!!!!

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
***************** -

التعليق للجميع!!!!!!!!!!!!!!

الى ابوعبد الرحمن
MOZART -

(ومشردين الحروب المسيحيه في العالم) :يأخ ابوعبدالرحمن وغابر ووفاء وباقي الأخوان الأفاضل:الواضح أنك تخلط بين (السياسة والأقتصاد(و(الدين) ; فعندما تتأتى الحروب من النصوص المقدسة , فهذا يعني فعلاً أن الحروب هي جزء من هذه النصوص, الأسلام دين ودولة, الدين مفهوم هنا, اما الدولة اياً كانت فهي تهتم بألاقتصاد (السياسة والاقتصاد وجهان لعملة واحدة) اي الثروات والموارد الطبيعية وغيرها, يجب ان نميز بين الحروب التي قامت بها الدول الأستعمارية من الشرق الى الغرب, فهي قامت لنهب وسرقة مقدرات وثروات الشعوب المستعمرة (بفتح التاء(فعندما ;تقول ها هم المسيحيون يغزون بلاد العالم ويقتلون الشيوخ والأطفال ووو), فهذا غير صحيح, لأن الدول الغربية حالياً هي دول علمانية ( وليست مسيحية , تفصل الدين عن الدولة), هذه الدول لا يوجد عندها نصوصاً من الأنجيل تحثهم على الحرب والقتال والغزو ونهب ثروات الشعوب, (لا يوجد في المسيحية كلمة قاتلوا). الأتحاد السوفييتي مثلاً غزا افغانستان , وهو نظام دولة شيوعية, والألحاد ورفض الأديان كافة هي جزء لا يتجزأ من الماركسية, فهل يعني ذلك ان ساستهم دفعوا للناس بايات من الأنجيل لحثهم على الحرب والغزو؟ بديهياً الجواب لا, مع أن غالبية سكانها من المسيحين. أما الحروب الصليبية فهي رد فعل على حرق كنيسة المهد عام 1006 وغيرها من الكنائس, وايضاً رد فعل على للاستعمار الأسلامي لسورية الطبيعية. محركوا الحروب الصليبية أستخدموا شعار الصليب لدفع الناس لها عن طريق اذكاء الحمية الدينية(وهي ليست من الأنجيل), اصلاً الصليب هو رمز للتضحية والفداء من اجل الغير(السيد المسيح) وليس القتل. أما حروب امريكا وبريطانيا وغيرها لفيتنام والعراق وافغانستان وغيرها,فهي لا تقوم على مبدأ تعاليم السيد المسيح قطعاً, وكون غالبية مواطنيها مسيحيين, فلا يعني هذا ان ساستهم يرفعون شعارات واحاديث من السيد المسيح عندما يدفعون جنودهم للحرب, (باستثناء غباء بوش الأبن الذي قالها مازحاً او جاداً), كل حروبهم كانت ولا تزال حروب اقتصادية بحتة لنهب الثروات, ومن قبلهم كل الدول التي قامت بحروب لدول اخرى, صدقني ان الدول الإستعمارية لا يهمها ان يتحول سكان الجزيرة العربية كلهم الى الهندوسية, ما دامت تسرق خيراتهم, وخير دليل على ذلك امريكا الاتينية, فامريكا لها ازلامها في قيادة تلك البلاد , وهي بلاد مسيحية, وغنية بالموارد الطبيعية. اذن

الى ابوعبد الرحمن
MOZART -

(ومشردين الحروب المسيحيه في العالم) :يأخ ابوعبدالرحمن وغابر ووفاء وباقي الأخوان الأفاضل:الواضح أنك تخلط بين (السياسة والأقتصاد(و(الدين) ; فعندما تتأتى الحروب من النصوص المقدسة , فهذا يعني فعلاً أن الحروب هي جزء من هذه النصوص, الأسلام دين ودولة, الدين مفهوم هنا, اما الدولة اياً كانت فهي تهتم بألاقتصاد (السياسة والاقتصاد وجهان لعملة واحدة) اي الثروات والموارد الطبيعية وغيرها, يجب ان نميز بين الحروب التي قامت بها الدول الأستعمارية من الشرق الى الغرب, فهي قامت لنهب وسرقة مقدرات وثروات الشعوب المستعمرة (بفتح التاء(فعندما ;تقول ها هم المسيحيون يغزون بلاد العالم ويقتلون الشيوخ والأطفال ووو), فهذا غير صحيح, لأن الدول الغربية حالياً هي دول علمانية ( وليست مسيحية , تفصل الدين عن الدولة), هذه الدول لا يوجد عندها نصوصاً من الأنجيل تحثهم على الحرب والقتال والغزو ونهب ثروات الشعوب, (لا يوجد في المسيحية كلمة قاتلوا). الأتحاد السوفييتي مثلاً غزا افغانستان , وهو نظام دولة شيوعية, والألحاد ورفض الأديان كافة هي جزء لا يتجزأ من الماركسية, فهل يعني ذلك ان ساستهم دفعوا للناس بايات من الأنجيل لحثهم على الحرب والغزو؟ بديهياً الجواب لا, مع أن غالبية سكانها من المسيحين. أما الحروب الصليبية فهي رد فعل على حرق كنيسة المهد عام 1006 وغيرها من الكنائس, وايضاً رد فعل على للاستعمار الأسلامي لسورية الطبيعية. محركوا الحروب الصليبية أستخدموا شعار الصليب لدفع الناس لها عن طريق اذكاء الحمية الدينية(وهي ليست من الأنجيل), اصلاً الصليب هو رمز للتضحية والفداء من اجل الغير(السيد المسيح) وليس القتل. أما حروب امريكا وبريطانيا وغيرها لفيتنام والعراق وافغانستان وغيرها,فهي لا تقوم على مبدأ تعاليم السيد المسيح قطعاً, وكون غالبية مواطنيها مسيحيين, فلا يعني هذا ان ساستهم يرفعون شعارات واحاديث من السيد المسيح عندما يدفعون جنودهم للحرب, (باستثناء غباء بوش الأبن الذي قالها مازحاً او جاداً), كل حروبهم كانت ولا تزال حروب اقتصادية بحتة لنهب الثروات, ومن قبلهم كل الدول التي قامت بحروب لدول اخرى, صدقني ان الدول الإستعمارية لا يهمها ان يتحول سكان الجزيرة العربية كلهم الى الهندوسية, ما دامت تسرق خيراتهم, وخير دليل على ذلك امريكا الاتينية, فامريكا لها ازلامها في قيادة تلك البلاد , وهي بلاد مسيحية, وغنية بالموارد الطبيعية. اذن

عندك مرآة؟
يا كرهك -

الحروب الصليبية دينية 100% أما بقية الكلام فرأي نابع من الكراهية!زرع بذور السلام أو الألغام؟ وحلوة مازحاً أو جاداً .. خلاص افحمتنا واقنعتنا واحنا اللي وحشين وانتو كمال الكمال!

عندك مرآة؟
يا كرهك -

الحروب الصليبية دينية 100% أما بقية الكلام فرأي نابع من الكراهية!زرع بذور السلام أو الألغام؟ وحلوة مازحاً أو جاداً .. خلاص افحمتنا واقنعتنا واحنا اللي وحشين وانتو كمال الكمال!

لماذا لا تفند !!
الى عابر عبد الرحمن -

لماذا لا تفند !! أجب . بصمتك تدين نفسك, وبتهجمك يدل على بذور الشر والكراهية عندك, وعندما يقرأ ردودك وتعليقاتك القراء (ذوو العقــــــل), سيضحكون من جهلك, وكما قال المتنبي : اغاية الدين ان تحفو شواربكم؟! يا امة ضحكت من جهلها وغبائها الامم!

لماذا لا تفند !!
الى عابر عبد الرحمن -

لماذا لا تفند !! أجب . بصمتك تدين نفسك, وبتهجمك يدل على بذور الشر والكراهية عندك, وعندما يقرأ ردودك وتعليقاتك القراء (ذوو العقــــــل), سيضحكون من جهلك, وكما قال المتنبي : اغاية الدين ان تحفو شواربكم؟! يا امة ضحكت من جهلها وغبائها الامم!

الى ابو تفنيد!!!!!!!
كهرمانة -

اقتنعت اهلا وسهلا لم تقتنع هذا ما عندنا! كفانا مداد حقدكم الاسود على الاسلام الذي عفنتم به المواضيع وما اساءتم إلا الى انفسكم وتعاليمكم اكثر مما قصدتموه من صراخكم وصياحكم على المسلمين! لكم عبرة في ابو جهل وابو لهب وبقية الشلة من الكائدين وقد ذهبوا الى غير رجعة وبقى الاسلام صرحاً شامخاً حتى يومنا افلا تعتبرون!إن كان هناك من تفنيد فلننظر الى نصوص وتناقضات الأناجيل التي لا تعد ولا تحصى وجعلت المسيحيين الواعين في حيرة من أمرهم أي منهم يتبعون؟؟ لكم دينكم ولنا دين!

الى ابو تفنيد!!!!!!!
كهرمانة -

اقتنعت اهلا وسهلا لم تقتنع هذا ما عندنا! كفانا مداد حقدكم الاسود على الاسلام الذي عفنتم به المواضيع وما اساءتم إلا الى انفسكم وتعاليمكم اكثر مما قصدتموه من صراخكم وصياحكم على المسلمين! لكم عبرة في ابو جهل وابو لهب وبقية الشلة من الكائدين وقد ذهبوا الى غير رجعة وبقى الاسلام صرحاً شامخاً حتى يومنا افلا تعتبرون!إن كان هناك من تفنيد فلننظر الى نصوص وتناقضات الأناجيل التي لا تعد ولا تحصى وجعلت المسيحيين الواعين في حيرة من أمرهم أي منهم يتبعون؟؟ لكم دينكم ولنا دين!