عودة التفجيرات للعراق..لماذا؟
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
توالت في الآونة الاخيرة مشاهد عنف دامية غير عادية على الساحة العراقية وأثارت إنتباه الاوساط الاعلامية و السياسية على حد سواء وقبل ذلك کانت و لاتزال مبعث توجس و قلق إستثنائيين من جانب الشارع العراقي الذي ينظر الى التفجيرات من زاوية التمهيد لعودة مرحلة جديدة من الاضطرابات و الفلتان الامني و إلحاق المزيد من الاضرار و الأذى بالشعب العراقي على الصعيدين المادي و المعنوي.
مشاهد العنف الاخيرة، بغض النظر عن الاطراف المتورطة فيها او حتى الداعمة لها، قامت أساسا على أرضية التراخي و السوفان السياسي الذي تشهده الساحة السياسية العراقية ولاسيما بعد قيام أطراف سياسية عراقية رئيسية بالحيلولة دون إفساح المجال للقائمة العراقية بزعامة الدکتور أياد علاوي و التي فازت في الانتخابات ولم تتمکن کل محاولات التشکيك و الطعن بالنتائج من إثبات عکس ذلك، وان الازمة السياسية التي عصفت و تعصف بالاوضاع في العراق و تسبب إرهاقا و مشاکلا و ازمات متباينة إضافية أخرى"بالاضافة للکم الهائل المتراکم على کاهله" للمواطن العراقي، کما أن عدم نجاح الاطراف السياسية العراقية في تشکيل حکومة شراکة وطنية و السعي لإلقاء تبعات ذلك على عاتق بعضها، ساهم هو الآخر في نهاية المطاف، على المزيد من تهيأة الارضية الخصبة المناسبة جدا للتدخلات الخارجية في الشأن الداخلي العراقي خصوصا تدخلات نظام ولاية الفقيه والتي تسير بسياقات مثيرة للقلق و التوجس من حيث تأثيراتها البالغة السلبية على الامن و الاستقرار في هذا البلد المتعب و المثخن بالجراح، ناهيك عن أن عرقلة و تأخر تشکيل حکومة عراقية جديدة، تدخل کعامل مٶثر بشکل سلبي جدا في إلحاق المزيد من الاضرار بالبنية الاقتصادية العراقية التي هي في واقع الامر بحاجة ماسة جدا للتعويض في مختلف الميادين لکي يتمکن العراق من إجتياز المرحلة الصعبة جدا و التي يمر بها منذ تلك الحقبة الزمنية التي مرت عليه إبتدائا من الحرب العراقية الايرانية و إنتهائا بسقوط بغداد و صيرورة العراق ساحة مفتوحة للعديد من الاطراف الدولية و الاقليمية.
ان المبادرات السياسية العديدة التي طرحت و تطرح من أجل فك طلاسم و عقد الازمة السياسية الراهنـة، والتي جوبهت کلها بأشکال و انماط مختلفة من الرفض، وکان آخرها المبادرة الإيجابية لخادم الحرمين الشريفين جلالة الملك عبدالله بن عبدالعزيز، والتي و بشهادة و تقدير مختلف الاوساط السياسية و المراقبين و المحللين السياسيين، هي بمثابة طوق نجاة للعراق لکي يخرج من أزمته الحالية، إلا ان اوساطا محددة في الساحة العراقية، وقفت و تقف دوما موقفا بالغ السلبية من أية مبادرة إيجابية تسعى لمد يد العون لإرشاد المرکب لکي يصل الى بر الامان، وانها تقف اليوم و بکل قوتها من أجل الحيلولة دون نجاح مبادرة العاهل السعودي من دون أن تفکر ولو للحظة واحدة في الآثار السلبية جدا لموقفها غير المنطقي هذا. اننا کمرجعية اسلامية للشيعة العرب، في الوقت الذي ندعو فيه أخواننا العراقيين من مختلف الفصائل و الانتمائات السياسية المختلفة، لإعادة النظر مجددا في الاوضاع الحالية و کيف آلت الامور الى هذا المفترق و التفکير بجدية و مسٶولية أکبر و السعي لکي يتحمل کل طرف مسٶولياته التأريخية للخروج من الازمة واننا نحث العراقيين کسابق عهدنا على قطع و بتر أيادي التدخل و العبث القادمة من خلف الحدود، خصوصا القادمة من نظام ولاية الفقيه و ان الطريق الامثل لکي يتمکن العراق من إجتياز ازمته الحالية تکمن في قرار سياسي عراقي مستقل و غير خاضع لأي تأثيرات مشبوهة من جانب أعداء العراق او المتربصين به شرا.
*المرجع الاسلامي للشيعة العرب.
التعليقات
لانريد نصائحك
عراقي مهجر -بداية ننصحك بالاهتمام بما يمر به لبنان حاليا وترك العراق لاهله لانهم الاقدر والادرى بحل اموره ومشاكله,مرجعيتك لااحد يعترف بها في العراق ففي العراق من المراجع ما لاترقى للجلوس بين صفوف طلابهم المبتدئين,ارائك التي تطرحها في ايلاف تمجد طرف معين ندرك مدى التقارب بينك وبينهم وندرك من يقف خلفك لكي تأجج نار الفتنه في لبنان, ننصحك كشيعه عرب وعراقيين ان لاتقحم نفسك فيما لايعينك خوفا من يأتي يوم ونصنفك ضمن مجاميع الارهاب التي تعيث فسادا في العراق وعندها تعلم اين يكون مكانك!!!! المحكمه الجنائيه العراقيه,.
لانريد نصائحك
عراقي مهجر -بداية ننصحك بالاهتمام بما يمر به لبنان حاليا وترك العراق لاهله لانهم الاقدر والادرى بحل اموره ومشاكله,مرجعيتك لااحد يعترف بها في العراق ففي العراق من المراجع ما لاترقى للجلوس بين صفوف طلابهم المبتدئين,ارائك التي تطرحها في ايلاف تمجد طرف معين ندرك مدى التقارب بينك وبينهم وندرك من يقف خلفك لكي تأجج نار الفتنه في لبنان, ننصحك كشيعه عرب وعراقيين ان لاتقحم نفسك فيما لايعينك خوفا من يأتي يوم ونصنفك ضمن مجاميع الارهاب التي تعيث فسادا في العراق وعندها تعلم اين يكون مكانك!!!! المحكمه الجنائيه العراقيه,.
عجيب تساولكم
حميد -عجيب تساولكم حضرة السيد ، وإن احببت فأجيبك ، بأنك من شرعن ويشرعن للعبثيين القتلة وممن تحالف معهم، بأن ينفذوا اجرامهم في العراق ، على مرئى ومسمع من حضرتكم.
عجيب تساولكم
حميد -عجيب تساولكم حضرة السيد ، وإن احببت فأجيبك ، بأنك من شرعن ويشرعن للعبثيين القتلة وممن تحالف معهم، بأن ينفذوا اجرامهم في العراق ، على مرئى ومسمع من حضرتكم.
منو جنابك بله؟؟؟؟
امير -رجاءا خليك بعيد عن الساحه العراقيه,عندنا الكثير من المراجع في العراق من مختلف الطوائف وجميعهم لايتدخلون بالقرار السياسي, وفيهم من كان مرجعا قبل ان تولد انت!!! فلا تقفز فوق الجميع!!! وتعطي نصائحك لاننا بصراحه لانعترف بك لامرجعا ولاناصحا.,
منو جنابك بله؟؟؟؟
امير -رجاءا خليك بعيد عن الساحه العراقيه,عندنا الكثير من المراجع في العراق من مختلف الطوائف وجميعهم لايتدخلون بالقرار السياسي, وفيهم من كان مرجعا قبل ان تولد انت!!! فلا تقفز فوق الجميع!!! وتعطي نصائحك لاننا بصراحه لانعترف بك لامرجعا ولاناصحا.,
صناعة المظلومية
محمد -مرت الدوافع السياسية لتحريك الشارع الشيعي بمراحل متعاقبة، عملت خلالها المؤسسات الحزبية الشيعية على اختراع دوافع متعددة، حققت لهذه الأحزاب مكاسب متباينة، لكنها أدخلتها في طريق مسدود، لأنها إن أرادت يوماً أن تُصلح، فستحتاج إلى أن تتخلى عن كيانها ومكاسبها ودورها، وهكذا فإنها بالنتيجة ماضية في طريق لا رجعة فيه، خصوصاً وأنها أوغلت في دماء الأبرياء، ولعل الغريب أن هذه الأحزاب التي تدعي التشيع، كانت تحتاج في مراحل معينة إلى افتعال مجازر في صفوف الشيعة، بطرق مباشرة أو غير مباشرة، لتفعيل هذه الدوافع. والمتتبع للدوافع المحركة في كل مرحلة، يجدها تندرج في إطار ما يسمى بـ(المظلومية)، فصار لابد لهذه القوى أن تقوم بإبقاء المجتمع الشيعي في حالة من الاضطراب وعدم الاستقرار، لإنعاش هذه العقلية، وغالباً ما يصاغ الدافع على شكل إثارة المخاوف، تصل إلى مستوى من الرعب الاجتماعي، ويتم اعتماد نموذج (العدو السني)، وبمواصفات تتفق مع الثقافة الطائفية ... وفشلت هذه الأحزاب والقوى العاملة في بناء دوافع وطنية أو فكرية، غير الدوافع الميكافيلية المبنية على العقلية الطائفية، التي حققت لهذه القوى العديد من المكاسب المرحلية، لكن على حساب تدمير المجتمع، والزج به في أتون ودوامة ممارسات طائفية سلوكية، وصلت إلى مستويات متقدمة من العنف. وفي الحالة العراقية نرى هذا العدو الضروري ينطبق على تنظيم القاعدة والذي كثيرا من قياداته تتواجد في ايران واكثر اسلحته ايرانية وتستخدمه ايران لحشد الشيعة خلفها بالقول انهم مستهدفون من التنظيم السني المتطرف استمر هذا الحال حتى ظهور مجالس الصحوات وضربها لتنظيم القاعدة، وإعادة بعض الأمن لعدد من المناطق السنية، وهنا تسلل الإرباك من جديد إلى داخل الأحزاب الشيعية، حيث إن تنظيم القاعدة، الذي كان الدافع الأبرز للمظلومية الشيعية، ضُرب من قبل تيار سني مسلح، ليس من قبل الحكومة أو قواتها الأمنية، فحدث اختلال في معايير التقييم والتصنيف للصديق أو العدو عند الجماهير الشيعية، وأدى ذلك إلى حدوث الكثير من الاضطرابات في الشارع الشيعي، فنبشت صراعات شيعية – شيعية، وظهرت تيارات جديدة تستهدف المرجعيات الشيعية بشكل مباشر، مثل جماعات اليماني وغيرها، فحدث الاختلال الذي اشرنا اليه وما يهمنا هنا، هو ارتباك واضطراب الأحزاب الشيعية المرتبطة بالمشروع الإيراني، وعجزها عن لململة جماهيرها وتوحيد الصف الشيعي، ا
صناعة المظلومية
محمد -مرت الدوافع السياسية لتحريك الشارع الشيعي بمراحل متعاقبة، عملت خلالها المؤسسات الحزبية الشيعية على اختراع دوافع متعددة، حققت لهذه الأحزاب مكاسب متباينة، لكنها أدخلتها في طريق مسدود، لأنها إن أرادت يوماً أن تُصلح، فستحتاج إلى أن تتخلى عن كيانها ومكاسبها ودورها، وهكذا فإنها بالنتيجة ماضية في طريق لا رجعة فيه، خصوصاً وأنها أوغلت في دماء الأبرياء، ولعل الغريب أن هذه الأحزاب التي تدعي التشيع، كانت تحتاج في مراحل معينة إلى افتعال مجازر في صفوف الشيعة، بطرق مباشرة أو غير مباشرة، لتفعيل هذه الدوافع. والمتتبع للدوافع المحركة في كل مرحلة، يجدها تندرج في إطار ما يسمى بـ(المظلومية)، فصار لابد لهذه القوى أن تقوم بإبقاء المجتمع الشيعي في حالة من الاضطراب وعدم الاستقرار، لإنعاش هذه العقلية، وغالباً ما يصاغ الدافع على شكل إثارة المخاوف، تصل إلى مستوى من الرعب الاجتماعي، ويتم اعتماد نموذج (العدو السني)، وبمواصفات تتفق مع الثقافة الطائفية ... وفشلت هذه الأحزاب والقوى العاملة في بناء دوافع وطنية أو فكرية، غير الدوافع الميكافيلية المبنية على العقلية الطائفية، التي حققت لهذه القوى العديد من المكاسب المرحلية، لكن على حساب تدمير المجتمع، والزج به في أتون ودوامة ممارسات طائفية سلوكية، وصلت إلى مستويات متقدمة من العنف. وفي الحالة العراقية نرى هذا العدو الضروري ينطبق على تنظيم القاعدة والذي كثيرا من قياداته تتواجد في ايران واكثر اسلحته ايرانية وتستخدمه ايران لحشد الشيعة خلفها بالقول انهم مستهدفون من التنظيم السني المتطرف استمر هذا الحال حتى ظهور مجالس الصحوات وضربها لتنظيم القاعدة، وإعادة بعض الأمن لعدد من المناطق السنية، وهنا تسلل الإرباك من جديد إلى داخل الأحزاب الشيعية، حيث إن تنظيم القاعدة، الذي كان الدافع الأبرز للمظلومية الشيعية، ضُرب من قبل تيار سني مسلح، ليس من قبل الحكومة أو قواتها الأمنية، فحدث اختلال في معايير التقييم والتصنيف للصديق أو العدو عند الجماهير الشيعية، وأدى ذلك إلى حدوث الكثير من الاضطرابات في الشارع الشيعي، فنبشت صراعات شيعية – شيعية، وظهرت تيارات جديدة تستهدف المرجعيات الشيعية بشكل مباشر، مثل جماعات اليماني وغيرها، فحدث الاختلال الذي اشرنا اليه وما يهمنا هنا، هو ارتباك واضطراب الأحزاب الشيعية المرتبطة بالمشروع الإيراني، وعجزها عن لململة جماهيرها وتوحيد الصف الشيعي، ا
نحن اصحاب الحق
ادور مسيحي عراقي -بصفتي عراقي اولا ومسيحي ثانيا ولي ابن عم اصيب بجروح خطيره بالانفجار الارهابي الخير اقول لك ايها اللبناني المحترم اننا نعيش مع اخواننا الشيعه في البصره بكل امان وهم يحموننا من الارهابيين الذين تمجد بهم حضرتك في كل كتاباتك ان الذي يفجر في العراقيين نفسه معروف للجميع ومعروفه معتقده ثم انك دائما ماتتهم ايران هل تعلم ان المسيحيين في ايران لديهم ممثلين في البرلمان ولدهم كنائسهم في كل المناطق التي يتواجدون فيها بينما البلدان التي تدفعك لتهاجم اخواننا الشيعه يمنع فيها المسيحي ان يادي عباداته واقول لك والله ان سيطر التيار الذي تدافع عنه في لبنان سوف لن يبقى مسيحي واحد في لبنان على قيد الحياة وقد شاهدنا بيانات جماعتك من زرقاوي وشهال وغيره اما الشيعه فانا لااعتقد ان ايران هي التي تقتلهم لان اغلب الاعلام العربي يقول ان ايران تدفع مليارات الدولارات لتشيع بعض العرب وبعض المسلمين فكيف بها تقتل شيعه وهم شيعه اورجنال وليس متشعيين واكثر من هذا انهم اي الشيعه في العراق يحبون علماء ايران وايران تعرف هذا جيدافكيف تقتلهم بينما نحن نستمع الى الكثير من الفضائيات العربيه تكفر الشيعه وتدعوهم ان يتركوا مذهبهم ويلتحقوا بمذهب اخوانهم العرب ارجو من الكاتب ان يجيب على تساؤلاتي من يقتل الشيعه في العراق طبعا التفجير الاخير يوم الثلاثاء كان جميع ضحاياه هم شيعه لان الهجوم استهدف مناطقهم ادعو الرب ان يحفظ العراق واهل العراق اخوكم ادور كندا
نحن اصحاب الحق
ادور مسيحي عراقي -بصفتي عراقي اولا ومسيحي ثانيا ولي ابن عم اصيب بجروح خطيره بالانفجار الارهابي الخير اقول لك ايها اللبناني المحترم اننا نعيش مع اخواننا الشيعه في البصره بكل امان وهم يحموننا من الارهابيين الذين تمجد بهم حضرتك في كل كتاباتك ان الذي يفجر في العراقيين نفسه معروف للجميع ومعروفه معتقده ثم انك دائما ماتتهم ايران هل تعلم ان المسيحيين في ايران لديهم ممثلين في البرلمان ولدهم كنائسهم في كل المناطق التي يتواجدون فيها بينما البلدان التي تدفعك لتهاجم اخواننا الشيعه يمنع فيها المسيحي ان يادي عباداته واقول لك والله ان سيطر التيار الذي تدافع عنه في لبنان سوف لن يبقى مسيحي واحد في لبنان على قيد الحياة وقد شاهدنا بيانات جماعتك من زرقاوي وشهال وغيره اما الشيعه فانا لااعتقد ان ايران هي التي تقتلهم لان اغلب الاعلام العربي يقول ان ايران تدفع مليارات الدولارات لتشيع بعض العرب وبعض المسلمين فكيف بها تقتل شيعه وهم شيعه اورجنال وليس متشعيين واكثر من هذا انهم اي الشيعه في العراق يحبون علماء ايران وايران تعرف هذا جيدافكيف تقتلهم بينما نحن نستمع الى الكثير من الفضائيات العربيه تكفر الشيعه وتدعوهم ان يتركوا مذهبهم ويلتحقوا بمذهب اخوانهم العرب ارجو من الكاتب ان يجيب على تساؤلاتي من يقتل الشيعه في العراق طبعا التفجير الاخير يوم الثلاثاء كان جميع ضحاياه هم شيعه لان الهجوم استهدف مناطقهم ادعو الرب ان يحفظ العراق واهل العراق اخوكم ادور كندا
رٶية موضوعية
کمال هادي -عجيب أمر المعلق رقم ١ و ٢ و ٣، حيث أنهم يصرون على النظر الى هذا التحليل و الرٶية الموضوعية على أنها مجرد موضوع عادي او غير منطقي و يتکلمون من منطلقات معروفة، هذا الرجل و بصراحة يشرفني کشيعي عربي و أفتخر بطروحاته.
رٶية موضوعية
کمال هادي -عجيب أمر المعلق رقم ١ و ٢ و ٣، حيث أنهم يصرون على النظر الى هذا التحليل و الرٶية الموضوعية على أنها مجرد موضوع عادي او غير منطقي و يتکلمون من منطلقات معروفة، هذا الرجل و بصراحة يشرفني کشيعي عربي و أفتخر بطروحاته.
صدقت والله رقم 4
أحمد توفيق -والله يا سيد محمد ما تقوله صحيح 100% ولكني لا أعلم هل أهل الحلم والإدراك بالعراق قليل لا وألف لا فالعراق مليء بالعقول النيرة ومنهم تعلمنا العيش المشترك بين أهل السنة والشيعة والمسيحيين على تنوعاتهم المختلفة، الحقيقة المؤلمة أننا لم نكن في يوم من الأيام نتصور أن تسود أرض الرافدين أرض الشرائع هكذا إنقسامات ومجازر وإرهاب، لست أشكو هنا لكنني أحب العراق وإن شكوت فإلى الله أشكو سياسي الأحزاب وفرقهم وجموعهم وما يفعلون وهم يعرفون أنهم سيجدون كل ما يفعلوه حاضراً أمامهم يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم، لك الله يا عراق وشكراً
کلام صحيح
سحر البغدادي -هذا المرجع الشيعي عالم جليل و منصف و هو يسلك طريقا و منهجا علميا في معالجة الامور و التصدي لها وانني أجده جدير بأن يتبوأ مکانته المناسبة لدوره الحيوي الذي يتصدى له وان يدعم عربيا واسلاميا کي يتمکن من اداء دوره على أفێل وجه.
هل تخاطب الموهومين
سيف الحق العربي -إن أذناب السفيه في العراق مغسولة عقولهم ولن يعوا ما تدعوا إليه من حكمة لصالح الشعب العراقي وللأسف ليس لهم والله إلا السيف بما إقترفوا ويحاولوا إقترافه فأهداف ملاليهم تصور لهم الشر خيراً وهم يصدقون ويفعلون ما يؤمرون وقد جنى السفهاء بتدخلاتهم في الشئون العربية على أنفسهم فإيران وإسرائيل عدوان لدودان للأمة الإسلامية ويجب بترهما إن لم يعودوا إلى رشدهما والإفاقة من الباطل والضلال وقتالهم دفاعاً عن العراق وشعبه مشروع وجهاد على جميع العراقيين الشرفاء الوفاء به وهم أهل له
ياسيف يا طماطة
مسلم غير عربي -الى سيف الحق العربي يابة ما تروح تستعمل سيفك على اسرائيل مو هي هاي الدولة التي اختصبت فلسطين منكم يا الظاهر بس كلآم! يابة دروح العب لعبة جديدة لأن السيف ما يلعب بة غير الكبار !!!
...........
طلفاح -خالف شروط النشر
إلزم دينك
حسين الناهي -الى سحر البغدادي.....كيف يكون منصفا وهو رافضي يأخت العرب؟ على أية حال أنا لا أعرف الرجل ولكني لا أرى كلامه إلا تطبيلا ربما من أجل بعض الدولارات السعودية. على أية حال لا تحاولوا مع الشيعة لقد عرفوا الطريق وهم قادمون بقوة ولن يرضوا بغير الفتح المبين. وأنت ياحسيني ألزم دينك خير لك من هذه الترهات.
وبما انا مرجعية لمن
ابن الرافدين -السيد قومي عربي لة صورة وهو يضع على طاولة امامة كل اعلام الدول العربية وصرة ثانية اعتقد اثنين او ثلاثة من اللبنانيات مسلحات والسيد سكت اشو ماكو تحرير فلسطين كما ادعى وروجت لة قناة العربية بس يا حضرة المرجع تمويل حزبك منين اكيد على امكانتكم الذاتية خليك انت محبوب للعرب ترى العراقين كرهوا العمائم المزيفة حرر اهل الاهواز ومعك كل العرب .