أصداء

جرائم الشرف واحترام العلاقات العاطفية

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك


موضوع شائك للغاية هو البحث في قضايا "العفة والشرف " وطرح رؤية محايدة حولها. فالبنية الفكرية للثقافة العربية تتأسس حول "عدم المسّ " بهذا الموضوع، فيما يَغلب على معظم الدراسات الحقوقية المتداولة في العالم العربي الطابع السياسي دون التطرق الى المستوى الفردي والاجتماي الخاص بالكائن الانساني.

وان كانت الأحداث والجرائم تتكرر يوميًّا وتعرض ليل نهار في اروقة المحاكم، فإن حلّ المشاكل الاسرية يتطلب قبل كل شيئ تغييرًا جذريا في قوانين الأحوال الشخصية، في وقت لازالت المؤسسات الرسمية تتغاضى عن المطالب المحقة للمرأة وتتجاهل فتح أي ملف يتعلق بجرائم الشرف، علاوة على مجهولي الوالدين وغيرها من الملفات الملحة الأخرى. فيما تعمد بعض الدول الى اجراء ندوات دراسية محدودة تخرج بتوصيات تبريرية اكثر منها تغييرية ولا ترقى لمستوى المطالبة بإنشاء محاكم مدنية للاحوال الشخصية تنصف الانسان وتحترم فيه ابسط حقوقه البشرية.

من جهة أخرى نجد الكثير من الليبراليين العرب يطالبون بإرساء مبادئ الحريات السياسية والحقوق المدنية المتعلقة بأمور الحكم و بناء الدولة بينما يَتغاضون بشكل يصل الى درجة التعامي عن الجرائم التي ترتكب تحت شعارات "الفضيلة"، فمئات السيدات يُقتلن تحت مسمى "جرائم الشرف" أمام أعين الجميع ولا نجد من يتحرك، مما يعكس تواطئ ضمني للنخب الثقافية والفكرية مع العنف ومؤسساته وينم عن انحطاط في مستوى الحس الانساني.

وان كان جهل الانسان بوالديه لا ينقص من آدميته شيئ إذ لا عمل لإرادة مخلوق في اختيار ابويه البيولوجيين فإن المجتمع يصنف "مجهول الوالدين " في دائرة " طفل الحرام " او "ابن الزنا " مع ما يحمل ذلك من عنصرية واضحة تدمر كيان انسان لاذنب له الا ان والديه استغنوا عنه خوفًا من العقاب، فيما تستفحل عمليات الاجهاض القصري وترميم غشاء البكارة وغيرها من العمليات "السرية" التي لا حاجة لها ان كان الانسان يتمتع بتمام حقه الآدمي.

ووفق الاعلان العالمي لحقوق الانسان فان الحق العائلي يندرج تحت قائمة الحق الاجتماعي الذي يضمن للانسان الحماية الصحية والأمن والظروف الضرورية لنموّه وتطوره، وهو بالمناسبة حقّ طبيعي فطري، ويتفرع عن هذا الحق العائلي أمور اهمها: حق الانسان في الزواج او الارتباط بعلاقة عاطفية وجنسية محترمة، وحق التساوي بين الشريكين، وحق الانفصال والطلاق، وحق الانسان في سريّة حياته الخاصة... علاوة على امور أخرى كتساوي حق الزوجين فيما يتعلق بحيازة الاملاك وادارتها والتصرف بها.
وفيما نجد ان التشريعات في الدول الاوروبية تحمي العلاقات الخاصة فإن تشريعات الدول العربية تعتبر اي علاقة مهما كانت جادة خارج "العقد الديني " هي من باب "الدعارة" التي يعاقب عليها القانون، كما تحرم على الأم الحق أن تنسب الابن لنفسها ولا تعاقب المجرم بذريعة الدفاع "الشرف" على الرغم من ان بعض الدول العربية وقعت على اتفاقية "القضاء على كل أشكال التمييز العنصري ضد المرأة".

اخيرا؛لا يهمني من هذا الطرح عرض ما تنص عليه القوانين "المحلية" منها و"العالمية " بما فيها شرعة حقوق الانسان؛ بيد ان تمام انسانيتنا كبشر تحتم علينا العدالة في ممارستنا، اذ ليس من صلاحيات احد سلب الآخرين حياتهم او التحكم بخيارتهم الخاصة ولعل اهم تلك الحقوق الحق العاطفي.
قد يبدو حلما بعيد المنال في ظل سيطرة العنف على كل مناحي حياتنا التي تكرس ذكورية السلطة والصراع والتنافس والاستئثار وتحقّر الانثى وتضعها في مرتبة دنيا، واننا نأمل ان نصل بالانسان الى مصافي احترام حقه المطلق في الحياة والحرية والتفتح الكامل على ايقاعه الخاص لعلنا نتغلب عطالة واقع رديء اقل ما يُقال فيه انه يُسوّغ القتل تحت شعارات شتّى.

http://marwa-kreidieh.maktoobblog.com/

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
احصائيات
خوليو -

وهي احصائيات الأمم المتحدة والتي تقول أن أكثر من خمسة آلاف امرأة يُقتلن سنوياً في المجتمعات العربية والاسلامية على يد ذكور العائلة، وغالباً ما يكون الأخ الأصغر هو الفاعل، وذلك لمعرفتهم بتخفيف العقوبة التي يسمونها عقوبة جرائم الشرف وغسل العار بالدم الداخلة كنص في دساتيرهم الشرعية، مجزرة نسائية بامتياز، وفحول الحكم من الذكور لايهتمون كثيراً لها، التأمل في هذه القضية قد يأخذ الانسان للتفتيش عن السبب أو الأسباب التي تدعوا تلك المجتمعات بأن تتفرد حالياً في هذا النوع من الجرائم، قد يكون السبب هو وجود جينات خاصة بالفحولة في تلك الأعراق، إلا أن العودة إلى علم الجينات والوراثة والتي تأخذنا لمعرفة منشأ هذا الكائن المسمى إنسان حيث جاء نتيجة تطور بيولوجي مر بمرحلة القرود الكبيرة قبل الانتقال لماهو عليه الآن.... ولكن القرود الكبيرة لاتقتل أناثها ولاتبني علاقة زوجية مع أكثر من واحدة إلا ما ندر، إذاً من أي منشأ بيولوجي جاء القتلة؟ قد يكون الوعل ذو القرون الضخمة منشأ أولئك المجرمين؟ المعروف أن الوعل الواحد يملك عدة أناث ويدافع عنها بقرونه وقد يقتلها ويقتل الذكر الغازي على قبيلة وعلاته، فهل منشأ تلك المجتمعات هو الوعل نيئة عن باقي الأجناس؟ يا عار ذكور هذه الأمة الذين يقتلون أناثهم.

ساكن
من سكان العالم -

الموظف هذا لا يحكم فقط موظف فى المدرسه صوته و هو يردد حقى اشمعنا انا كنت بأنضرب و المجرم و الاجرام ان يرى الحادثه فى الاسره جريمه و يرى الجرميه جريمه شرف علاقات عاطفيه و حب و ينبه الزواج بالحب و هو ليس له علاقه بالسكان هو موظف يعلم لـ ابنائه يعنى يردد خذ ابنى معك ان الزواج بالمستوى الاجتماعى يعنى يعرف يعيش مثلها فى الحياه لا يتغاظ من قيود فى حياه هى بيت الطاعه و يعقل هذه الحياه و ليس يتعب من تمثيل انه راقى و ينفجر من الغيظ و يردد انه سـ السيد بدل ما يردد انه عبيط و اهبل و هذا بالضبط مثل سيد القرد الذى يسمى نفسه سيييد الناس ان حوادث الشرف من عدم احترام العلاقات العاطفية مثل سيده طلقها زوجها و جلست من نفسها بأرادتها عنده لكن هو ترك لها شقه مستقله مع بناته هذا مهم تريد تخرج كثيرا و هذا ليس طبيعى فى المرأه التى بتجلس فى المطبخ لا تزهق يحرضها الشيخ مبروك عطيه يردد هو مش طلقها عايز منها آيه و لاحظت على الغريب يحرضها على مقابله رجال و فضح بنات سوف تتزوج قريبا لانهم كبار يقال فى الحى امه صايعه و ليس من حقه هذا و اخر على باب نادى يمنع دخول الفتيات بملابس تشف عن مستوى اجتماعى ان فى هذا اليوم الذى تلبس فيه هذه الملابس قد تقف خارج النادى مع من هو عريس متوقع و قد تغتصب فـ هى مش عارفه تجلس فى النادى و لا يمكن تشلق و تضيع بريستيج و هيئه تقول انا راقيه الاستفذاذ هذا كان ايضا الضغط على الاسره الراقيه لـ لا تفتح انترنت جنس و يهدد اسجن و افضح امك و انت و لايهمه الفضيحه والبيت لانها ليست امه من الاعلام المصرى كل هذا و يريد يأخذ الاسره كلها الام لـ زميل يردد لها زوجك ليس من مستواكى المهنى و هذا يعنى ان كل مشاهده سوف تنظر لزوجها او لـ بابا المقدس على انه ليس مثل امها طبيب مثلا او هى ليست مثله شرطيه ان هذا كله ضغط خطر على الاسره مثل من تسبب فى ضغط الاسره على فيفى عبده و هى تريد تعمل راقصه من الذى يرى الرقص حرام انه المجرم الذى عرض حياتها للخطر لانه يرى هذا الرقص حرام من منصبه و ليس مع نفسه من هنا يجب هيئات دوليه تدير العالم لان كل جريمه فى الاسره من ابن كلب صايع عايز هو فقط يعرى الفتاه فى المدرسه و يدرس لها الجنس و ليس الجنس فى الاسره و يزعق مثل ابن حرام فى الشارع يردد بتعمل آيه مع امك فى الشقه انا صاعد انظر بنفسى بالاعلام يردد هذا و يردد تعودنا نغلق الباب قبل خلع ملابسنا ماذا يقصد انه ي

ساكن
من سكان العالم -

الموظف هذا لا يحكم فقط موظف فى المدرسه صوته و هو يردد حقى اشمعنا انا كنت بأنضرب و المجرم و الاجرام ان يرى الحادثه فى الاسره جريمه و يرى الجرميه جريمه شرف علاقات عاطفيه و حب و ينبه الزواج بالحب و هو ليس له علاقه بالسكان هو موظف يعلم لـ ابنائه يعنى يردد خذ ابنى معك ان الزواج بالمستوى الاجتماعى يعنى يعرف يعيش مثلها فى الحياه لا يتغاظ من قيود فى حياه هى بيت الطاعه و يعقل هذه الحياه و ليس يتعب من تمثيل انه راقى و ينفجر من الغيظ و يردد انه سـ السيد بدل ما يردد انه عبيط و اهبل و هذا بالضبط مثل سيد القرد الذى يسمى نفسه سيييد الناس ان حوادث الشرف من عدم احترام العلاقات العاطفية مثل سيده طلقها زوجها و جلست من نفسها بأرادتها عنده لكن هو ترك لها شقه مستقله مع بناته هذا مهم تريد تخرج كثيرا و هذا ليس طبيعى فى المرأه التى بتجلس فى المطبخ لا تزهق يحرضها الشيخ مبروك عطيه يردد هو مش طلقها عايز منها آيه و لاحظت على الغريب يحرضها على مقابله رجال و فضح بنات سوف تتزوج قريبا لانهم كبار يقال فى الحى امه صايعه و ليس من حقه هذا و اخر على باب نادى يمنع دخول الفتيات بملابس تشف عن مستوى اجتماعى ان فى هذا اليوم الذى تلبس فيه هذه الملابس قد تقف خارج النادى مع من هو عريس متوقع و قد تغتصب فـ هى مش عارفه تجلس فى النادى و لا يمكن تشلق و تضيع بريستيج و هيئه تقول انا راقيه الاستفذاذ هذا كان ايضا الضغط على الاسره الراقيه لـ لا تفتح انترنت جنس و يهدد اسجن و افضح امك و انت و لايهمه الفضيحه والبيت لانها ليست امه من الاعلام المصرى كل هذا و يريد يأخذ الاسره كلها الام لـ زميل يردد لها زوجك ليس من مستواكى المهنى و هذا يعنى ان كل مشاهده سوف تنظر لزوجها او لـ بابا المقدس على انه ليس مثل امها طبيب مثلا او هى ليست مثله شرطيه ان هذا كله ضغط خطر على الاسره مثل من تسبب فى ضغط الاسره على فيفى عبده و هى تريد تعمل راقصه من الذى يرى الرقص حرام انه المجرم الذى عرض حياتها للخطر لانه يرى هذا الرقص حرام من منصبه و ليس مع نفسه من هنا يجب هيئات دوليه تدير العالم لان كل جريمه فى الاسره من ابن كلب صايع عايز هو فقط يعرى الفتاه فى المدرسه و يدرس لها الجنس و ليس الجنس فى الاسره و يزعق مثل ابن حرام فى الشارع يردد بتعمل آيه مع امك فى الشقه انا صاعد انظر بنفسى بالاعلام يردد هذا و يردد تعودنا نغلق الباب قبل خلع ملابسنا ماذا يقصد انه ي

النساء والغواية
توتي السعودي -

نعم المراة التي تفقد شرفها بعلاقات غير شرعية يجب اعدامها وفضحها ولولا النساء لما حصل القتل والنفاق والارهاب والحقد والكراهية والغدر ان كيد النساء عظيمن النساء كارثة على البشرية

اسئلة حقيقية
noora -

مقال مفيد يطرح تساؤلات حقيقية ...احترم الكاتبة مروة كريدية لانها لا تُنَافق احدا ولها خط فكري انساني راق دون ان تُسيئ او تتهجم على احد شكرا لايلاف

اسئلة حقيقية
noora -

مقال مفيد يطرح تساؤلات حقيقية ...احترم الكاتبة مروة كريدية لانها لا تُنَافق احدا ولها خط فكري انساني راق دون ان تُسيئ او تتهجم على احد شكرا لايلاف

اسئلة حقيقية
noora -

مقال مفيد يطرح تساؤلات حقيقية ...احترم الكاتبة مروة كريدية لانها لا تُنَافق احدا ولها خط فكري انساني راق دون ان تُسيئ او تتهجم على احد شكرا لايلاف

ساكن
من سكان العالم -

الرد على رقم - 1. احصائيات خوليو - GMT 3:13:55 2010 الأحد جرائم الشرف من الام التى كانت فتاه لم تهذب نفسها و لها فى شارع الفجاله كتاب فى المكتبه تكتشف الانحراف عندها و تعالجه قبل ان تصبح ام و تشغل البيت تربيه بدل ان تكون هى و زوجها وابنائها مثل قرود فى جبلايه القرود هى المسؤله عن التربيه و ليس الاب من اول يوم اما الاب لا يعبط مع الطفل و يردد الاعبه حتى الطفل لا ينظر له عبيط و يستعمل الاب وقت اللوزم فى اعطاء توجيهات من مجلات و ليس من بيئته العبيطه الجاهله و يسكت و هذا سوف يرى الابن انه شخصيه كبيره لا يتكلم حتى لا يفضح نفسه الجاهله و يجب لـ الجاهل الذى لا يحترم الاسره يجب يحترام العلاقات العاطفية فى الاسره و بـ الزواج سوف يكون عضو فى اسره و ليس بالهياج العاطفى لازم يكون مثلهم من مستواهم الاجتماعى و يجب ان تهذب الاسره نفسها حتى لا يحدث خطاء يضطر فيها لـ الانسحاب او الاب يشعر انه عبيط امام الزوج الذى تربى اجتماعيا و يخجل يقبله لانه كبير عنه فى المستوى الاجتماعى مثل ابو فتاه كانت طلبت منى اتعرف على اسرتها و وقع فى كلام صغير امامى و لم اخجله و هذا اجتماعيا لا يهم لكن المشكله ان يكون متخلف مثل الشعبى و يريد يصعد بـ لباسه المقطع و يردد انا الـ امسك الفصل و هذا ليس فصل فى المدرسه هذا بلد الموظف لا يحكم فقط الجزمه شغاله عندنا الذى يردد بالحب و خرب الحياه الاسريه و جعل هذا مبداء الزواج حتى يسهل للشعبى يتشعبط فى الناس بالحب و يهتك عرضه الاسره مثل محمد فؤاد فى فيلم امريكا شيكا بيكا بالحب مع الجميع مع الطفل مع نهله سلامه مع روديكا و هتك عرضها و لم يحترم حياه اسره و سفر او حتى جلوس فى رومانيا الشعبى بيفكر مع نفسه كيف يدخل الجنه و تسبب فى حواث فى الاسره المجرم الشعبى الذى يردد بالحب و يتذوق الجنس مثل الجبن عند البقال اما فى البيت الاسره اسمها حادثه لانها اسريه اما المجرم هو الغريب الذى بداء من استقرار فى الاسره و بتحرشه بـ الفتاه انتهى الاستقرار و بدءا العكس كما فى الافلام

قاعدة
أشرف-دبي -

كما في الغرب يجب ان تتعرى الفتاة ويجبلا يجب ان نقتل بداعي الشرف فهذا حرام ولكن عليها ان تمارس الجنس مع من تريد وعند سن البلوغ ويجب ان نشجعها على ذلك كما يامرنا دين الغرب المتسامح جدا جدا جدا مع المراءة بل و يجب وضع المراءة في النوادي الليلية وان لا تعود قبل الفجر الى بيتها .هكذا نريد المراءة كما يريدها دين التسامح في الغرب .

قاعدة
أشرف-دبي -

كما في الغرب يجب ان تتعرى الفتاة ويجبلا يجب ان نقتل بداعي الشرف فهذا حرام ولكن عليها ان تمارس الجنس مع من تريد وعند سن البلوغ ويجب ان نشجعها على ذلك كما يامرنا دين الغرب المتسامح جدا جدا جدا مع المراءة بل و يجب وضع المراءة في النوادي الليلية وان لا تعود قبل الفجر الى بيتها .هكذا نريد المراءة كما يريدها دين التسامح في الغرب .

قاعدة
أشرف-دبي -

كما في الغرب يجب ان تتعرى الفتاة ويجبلا يجب ان نقتل بداعي الشرف فهذا حرام ولكن عليها ان تمارس الجنس مع من تريد وعند سن البلوغ ويجب ان نشجعها على ذلك كما يامرنا دين الغرب المتسامح جدا جدا جدا مع المراءة بل و يجب وضع المراءة في النوادي الليلية وان لا تعود قبل الفجر الى بيتها .هكذا نريد المراءة كما يريدها دين التسامح في الغرب .

نساء
إمرأة.. -

احترم رايك تماما واشدد بأننا نعيش في مجتمع ذكوري بإمتياز لكن هل هذا كاف لان تتحول نسوة العالم العربي الى نعام؟؟؟ما اقصد قوله هو ان المرأة مسؤولة ايضا عن الرجل الذي تحول الى قاتل الم يقل الشاعر (الام مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيب الاعراق) ان التغيير لن يأتي وحده ولن يوهب هناك مهام على المرأة العربية أن تفهم اولا انها فعلا جزء من هذا المجتمع وتبدأ بالتغيير من بيتها,وان تبدأ بالتعبير عن ارائها بطريقة عملية من خلال تربية نشأ يحترم المرأة ولا يكيل بمكيالين.هذا هو الطريق الحقيقي للتخلص من (العهر)الذكوري لذي يمارس على المرأة،ويجب ان لا ننسى ان المشرعين في اي دوله عربية وفي مؤسسات حقوق الانسان 99% منهم من الرجال وتأكدي سيدتي العزيزة ان المثليين الرجال سيحصلون على حقوقهم كاملة ونساء العالم العربي ما زلن يبعن ويشترين وكأن العالم تحول الى سوق نخاسة كبير.مع الاحترام

الى ساكن
متابع -

الى ساكن من سكان العالميا اخي لماذا ترهق نفسك بالكتابة و التعليق و الرد على الأخرين ولا يستطيع أحد أن يقرأ كتابتك أو يفهم شي من تعليقك , أفضل أن ترتاح و تريح مع التقدير

الى ساكن
متابع -

الى ساكن من سكان العالميا اخي لماذا ترهق نفسك بالكتابة و التعليق و الرد على الأخرين ولا يستطيع أحد أن يقرأ كتابتك أو يفهم شي من تعليقك , أفضل أن ترتاح و تريح مع التقدير

ساكن
من سكان العالم -

جرائم تقال هكذا فى الاسره تقال كلمه هذه جريمه جرائم سرق غيره تقال لـ الصايع فى الشارع اما فى البيت الاسره لا تقال و ابن الشعبيه لا يفهم هذا من هنا فى الاعلام يردد هذا فى الاسره و يرى هو الـ ابنها و يردد الست دى امى من هنا جريمه قول جرائم على حوادث البيوت من جرائم الشرف غريب يردد لزوج صباح لـ صباح الفنانه كان الاعلامى سمير صبرى زوجك ليس من مستوانا المهنى و يجب احترام العلاقات العاطفية بـ الاسره فلا يطالب الزوج يردد صباح الخير و يردد ده فى رجاله لا تقول صباح الخير لان الزوج يعنى بابا المقدس و زوجه يعنى ماما المقدسه فلا يحاول ان يبعد الاثنين عن بعض او يقول لاحدهم اعتذر فورا كما قالها مبروك عطيه تخرج بره بيطرد بابا الكلب هذا قال فى الاعلام طلق مرتين الثلثه تأخذ نفسك باره كلمه بلهجه شعبيه قبيحه و ليس من حقه هذا نفترض الزوج تراجع قل بهزر كنت متضايق ان بالقانون لا طلقه تمشى كان حلف عليها بالطلاق كل هذا لا يأخذ به هذا كلام فاضى تهدم الاسره بـ كلام الغريب المجرم مبروك عطيه فيه رجل يقول لزوج بره اطلع بره لو يستطيع ان يرددها فى وجهه اصدقه هذا لانه يتكلم رسمى و ليس تعليق هنا هو حر فيه لكن رسمى ليس من حقه يتجراء و يشتم الزوج او بابا الذى هو مقدس فى الاسره ان صباح الفنانه لـ سمير صبرى الاعلامى من اليسا هذا هى نفس سمسرت فى نصيبها حتى تكبر هى و تعيش العمر كله هذا من هنا كان زوجها يقع منها كل شويه و تتصل به تجده تغير من شكل لـ شكل هذا يسبب مشاكل مش مهم الان المهم ان هذا حسابها من الله قسمه و نصيب ممكن فيفى عبده تصغير نفسها و لاتصبح راقصه و تدوخ فى الدنيا اذا بتختصر الطريق و تأخذ جسد تصعد به و معها اسرتها و من يلعب فى هذا و ينسى اسرته يضيع فى الحياه لان هذا جزء منه ان مهم هذا اى متحرش بـ بابا الزوج او ماما الزوجه و يمثل انهم لم يعرف ان عندهم ابناء و من هنا يلعب معهم كل يوم لماذا لا تنفصل هذا خسيس مجرم لا يقدس حياه زوجيه

ساكن
من سكان العالم -

خالف شروط النشر

ساكن
من سكان العالم -

جرائم تقال هكذا فى الاسره تقال كلمه هذه جريمه جرائم سرق غيره تقال لـ الصايع فى الشارع اما فى البيت الاسره لا تقال و ابن الشعبيه لا يفهم هذا من هنا فى الاعلام يردد هذا فى الاسره و يرى هو الـ ابنها و يردد الست دى امى من هنا جريمه قول جرائم على حوادث البيوت من جرائم الشرف غريب يردد لزوج صباح لـ صباح الفنانه كان الاعلامى سمير صبرى زوجك ليس من مستوانا المهنى و يجب احترام العلاقات العاطفية بـ الاسره فلا يطالب الزوج يردد صباح الخير و يردد ده فى رجاله لا تقول صباح الخير لان الزوج يعنى بابا المقدس و زوجه يعنى ماما المقدسه فلا يحاول ان يبعد الاثنين عن بعض او يقول لاحدهم اعتذر فورا كما قالها مبروك عطيه تخرج بره بيطرد بابا الكلب هذا قال فى الاعلام طلق مرتين الثلثه تأخذ نفسك باره كلمه بلهجه شعبيه قبيحه و ليس من حقه هذا نفترض الزوج تراجع قل بهزر كنت متضايق ان بالقانون لا طلقه تمشى كان حلف عليها بالطلاق كل هذا لا يأخذ به هذا كلام فاضى تهدم الاسره بـ كلام الغريب المجرم مبروك عطيه فيه رجل يقول لزوج بره اطلع بره لو يستطيع ان يرددها فى وجهه اصدقه هذا لانه يتكلم رسمى و ليس تعليق هنا هو حر فيه لكن رسمى ليس من حقه يتجراء و يشتم الزوج او بابا الذى هو مقدس فى الاسره ان صباح الفنانه لـ سمير صبرى الاعلامى من اليسا هذا هى نفس سمسرت فى نصيبها حتى تكبر هى و تعيش العمر كله هذا من هنا كان زوجها يقع منها كل شويه و تتصل به تجده تغير من شكل لـ شكل هذا يسبب مشاكل مش مهم الان المهم ان هذا حسابها من الله قسمه و نصيب ممكن فيفى عبده تصغير نفسها و لاتصبح راقصه و تدوخ فى الدنيا اذا بتختصر الطريق و تأخذ جسد تصعد به و معها اسرتها و من يلعب فى هذا و ينسى اسرته يضيع فى الحياه لان هذا جزء منه ان مهم هذا اى متحرش بـ بابا الزوج او ماما الزوجه و يمثل انهم لم يعرف ان عندهم ابناء و من هنا يلعب معهم كل يوم لماذا لا تنفصل هذا خسيس مجرم لا يقدس حياه زوجيه

لست مروة التي أعرفها
جمانة -

1)التغيير في القناعات والتصورات وخاصة تلك المرتبطة بالضمير الجمعي المترجم في السلوك الإجتماعي المقبول أمر لا يوكل إلى الكًتاب ليبراليين كانوا أو محافظين!كما أن كتابنا الليبراليين يقدمون حلول كسندويشة من مطعم تيك اواي عليها بهار اسمه التهجم على الإسلام!! لذا لا ثقة فيهم ,وما وضعنا الحالي إلا دليل على عدم فعاليتهم!! نحن لدينا مشكلة نابعة من ثقافتنا إذن في ثقافتنا لابد أن نجد الحل ولا نستورده بإملاءات وضغوطات خارجية!! نحن في الواقع نحتاج إلى علوم إجتماعية خاصة بنا! 2)سبب تخلفنا هو التقليد!! النظم السياسية التي تهتم لقيمة الإنسان رجلاً كان أو إمرأة تقوم بعمل خطط بعد إعادة تقييم شامل لما يعكر راحة وأمن الإنسان! هذا العمل يتطلب إرادة سياسية أولا و جهود خبراء وعلماء في التربية والتوجيه والعلوم الإجتماعية والشريعة والفقه والقانون .. على أن يكون هناك تعاون بين الدولة وعلماؤها رغبة في التغيير والإصلاح! أن يكون هناك توحيد في الجهود بين إرادة الدولة معتمدة على الإخصائيين توفر لهم اللازم على أن يترجم جهدهم عن طريق كافة أجهزة الدولة ومؤسساتها كالأسرة منذ تكوينها والمدرسة في طوايا منهاجها والدور الإعلامي المهم والذي قد يتمثل حتى في رسوم متحركة لا تفرق بين الذكر والأنثى كبشر!! اذا خلصت النوايا فسيكون الإرشاد مثمر !! أن يكون هناك صدق في خدمة الإنسان .. لو تعطي دولنا أهمية للفرد كما تعطيه لأمنها الخاص أو تقليد التسلح مثلاً لما كان هذا حالنا! لكن دولنا ليس كذلك!!!3)اختلف معك بشدة في إطلاق صفة محترمة على علاقة عاطفية خارج الزواج نحن مسلمين ومسيحيين نعتبر هذا زنا محرم ولا يجب أن يكون هذا هو الهدف من خطط الإصلاح الإجتماعي .. لإنه سيكون لكل فرد معنى مختلف لهذا الإحترام فالبعض سيراه في الحرية الفردية المطلقة والآخر سيراه لإرضاء الشهوات و ثالثة ستراه حق لإستقلاليتها!! ولن تجدي شرقي واحد يقبل هذا في أخته ولا أنثى في أسرته وإن زنى! كما أن هذه العلاقة مهما كانت محترمة في رأي البعض ففيها خطورة تقلب المشاعر أو حمل غير شرعي ! ماذا لو مات الرجل عندئذ؟ أو وجد هو أو هي علاقة( محترمة) أخرى فهل من اجل الحرية العاطفية يكون مسموح بتعدد العلاقات لكل فرد حسب الهوى ونطلق على هذا محترم كذلك؟؟؟ ثم أن هذا الإحترام قد يتجاوز العلاقة الطبيعية إلى الشاذة على حسب كلامك فهذا أيضا حرية في المشاعر عندهم

لست مروة التي أعرفها
جمانة -

1)التغيير في القناعات والتصورات وخاصة تلك المرتبطة بالضمير الجمعي المترجم في السلوك الإجتماعي المقبول أمر لا يوكل إلى الكًتاب ليبراليين كانوا أو محافظين!كما أن كتابنا الليبراليين يقدمون حلول كسندويشة من مطعم تيك اواي عليها بهار اسمه التهجم على الإسلام!! لذا لا ثقة فيهم ,وما وضعنا الحالي إلا دليل على عدم فعاليتهم!! نحن لدينا مشكلة نابعة من ثقافتنا إذن في ثقافتنا لابد أن نجد الحل ولا نستورده بإملاءات وضغوطات خارجية!! نحن في الواقع نحتاج إلى علوم إجتماعية خاصة بنا! 2)سبب تخلفنا هو التقليد!! النظم السياسية التي تهتم لقيمة الإنسان رجلاً كان أو إمرأة تقوم بعمل خطط بعد إعادة تقييم شامل لما يعكر راحة وأمن الإنسان! هذا العمل يتطلب إرادة سياسية أولا و جهود خبراء وعلماء في التربية والتوجيه والعلوم الإجتماعية والشريعة والفقه والقانون .. على أن يكون هناك تعاون بين الدولة وعلماؤها رغبة في التغيير والإصلاح! أن يكون هناك توحيد في الجهود بين إرادة الدولة معتمدة على الإخصائيين توفر لهم اللازم على أن يترجم جهدهم عن طريق كافة أجهزة الدولة ومؤسساتها كالأسرة منذ تكوينها والمدرسة في طوايا منهاجها والدور الإعلامي المهم والذي قد يتمثل حتى في رسوم متحركة لا تفرق بين الذكر والأنثى كبشر!! اذا خلصت النوايا فسيكون الإرشاد مثمر !! أن يكون هناك صدق في خدمة الإنسان .. لو تعطي دولنا أهمية للفرد كما تعطيه لأمنها الخاص أو تقليد التسلح مثلاً لما كان هذا حالنا! لكن دولنا ليس كذلك!!!3)اختلف معك بشدة في إطلاق صفة محترمة على علاقة عاطفية خارج الزواج نحن مسلمين ومسيحيين نعتبر هذا زنا محرم ولا يجب أن يكون هذا هو الهدف من خطط الإصلاح الإجتماعي .. لإنه سيكون لكل فرد معنى مختلف لهذا الإحترام فالبعض سيراه في الحرية الفردية المطلقة والآخر سيراه لإرضاء الشهوات و ثالثة ستراه حق لإستقلاليتها!! ولن تجدي شرقي واحد يقبل هذا في أخته ولا أنثى في أسرته وإن زنى! كما أن هذه العلاقة مهما كانت محترمة في رأي البعض ففيها خطورة تقلب المشاعر أو حمل غير شرعي ! ماذا لو مات الرجل عندئذ؟ أو وجد هو أو هي علاقة( محترمة) أخرى فهل من اجل الحرية العاطفية يكون مسموح بتعدد العلاقات لكل فرد حسب الهوى ونطلق على هذا محترم كذلك؟؟؟ ثم أن هذا الإحترام قد يتجاوز العلاقة الطبيعية إلى الشاذة على حسب كلامك فهذا أيضا حرية في المشاعر عندهم

ساكن
من سكان العالم -

الرد على -11. لست مروة التي أعرفها جمانة -المطلوب قوانين تحمي المرأة وتثقفها بحقوقها وتثبتها على القيم الفاضلة لتربي أجيالاً صالحة رجالاً ونساء - ان كل هذا يعتبر كلام حرام لانه يحرم الاسره من حياه قوانين الحياه العامه