أصداء

الدكتوراه المزورة والدكتور الكاذب في عالمنا العربي

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك


لا علاقة للمقال بمن حصلوا على شهادة الدكتوراة بالدراسة والعمل الدؤوب والبحث والعناء من جامعة معترف بها ولا علاقة للمقال بالشخصيات التي منحت دكتوراة فخرية من قبل جامعات عربية او عالمية تكريما لانجازاتهم الاكاديمية او الديبلوماسية او العسكرية او اعترافا بخدماتهم للانسانية والعلوم والمجتمع والسلام في العالم. بالأحرى المقال يسلط الضؤ على ظاهرة انتحال لقب الدكتور بدون مؤهل حقيقي لكسب الاحترام في المجتمع. وقبل الخوض في الظاهرة لنقرأ معا بعض العناوين التي ظهرت في صحف ومواقع اخبارية عربية في السنوات الأخيرة والتي تفضح انتشار الظاهرة.

صحيفة النهار الكويتية
نشرت مقالا بتاريخ 7 يوليو تموز 2008 للكاتبة كافية رمضان فضحت فيه انتشار الظاهرة في الكويت.

صحيفة الوسط السعودية
نشرت مقالا بتاريخ 14 تشرين الثاني 2010 للكاتب حيدر محمد وبعنوان مهزلة اصحاب شهادات الدكتوراه.

صحيفة عكاظ السعودية
17 نيسان 2010 القبض على بائع شهادات الدكتوراة المزورة

منتديات المستقلة - الأردن
نشرت الخبر التالي بتاريخ 3 أغسطس آب 2008
"عشرات الدكاترة الاردنيين الذين اشتهروا اشتروا شهادات دكتوراه من رجل اميركي يعمل طافيء حريق وبائع شهادات مزورة. ويعمل مع زوجته في بزنس بيع الشهادات في الولايات المتحدة.

صدى سوريا
نشرت الخبر التالي بتاريخ 14 سبتمبر ايلول 2009
" تسريح ضباط شرطة لاكتشاف ان شهاداتهم مزورة"
وفي نفس الموقع نقرأ خبر آخر 20 أغسطس آب 2008 عن اغلاق مؤسسة المأمون الدولية التي تبيع شهادات مزورة في حلب والمزة في دمشق.

موقع السوسنة الأردنية
3 فبراير شباط 2009
200 شهادة دكتوراه مزورة في وزارة التربية والتعليم.

صوت العراق
27 تشرين اول 2010 شهادات مزورة وخريجون عاطلون عن العمل.

الصحيفة الأميركة Spokesman Review
أغسطس آب 2008
نشرت اسماء 180 خليجي حصلوا على شهادات مزورة من الامارات والبحرين وقطر الخ.

صحيفة المدينة السعودية
نشرت خبرا بتاريخ 5 سبتمبر ايلول 2010 مفاده أن 50 مسؤولا تربويا ومعلما ومدراء مدارس حصلوا على شهادات الدكتوراه بطرق غير نظامية من خلال جامعات غير معترف بها.

موقع منتديات محافظة طريف السعودية
نشرت بتاريخ 19 اغسطس آب 2008 قائمة باسماء مئات الاشخاص الذين حصلوا على شهادات الدكتوراه بالمال.

موقع Souria.Com
غرفة سوريا الاجتماعية كتبت بتاريخ 11 ابريل نيسان 2009 العنوان التالي: 3 شهادات دكتوراة مزيفة لمعاونوا وزير الداخلية.

شبكة اخبار النجف الاشرف
نشرت خبرا بتاريخ 5 سبتمبر ايلول 2009 تحت العنوان "هيئة النزاهة تلاحق 905 قضية تزوير شهادات علمية لمسؤولين عراقيين."
أما شبكة اخبار العراق: نشرت بتاريخ 26 ابريل نيسان 2008 تحقيق مطول عن سفراء من حملة الشهادات المزورة وذوي مستوى تعليمي بائس.
وايضا في مواقع سودانية تقرأ: "القاب علمية مزورة وشهادات غير معتمدة لعمداء كليات جامعية عراقيين يعملوا في السودان".

شبكة منتديات المساهم الاقتصادية
13 اغسطس آب 2008
68 دكتور سعودي قاموا بشراء شهادة الدكتوراه المزورة من اميركا بسعر 8000 دولار.

القدس العربي - لندن
نشرت تقريرا بتاريخ 1 سبتمبر ايلول 2009 يفيد أنه تم الكشف عن 1088 شهادة مزورة اصحابها يشغلون مناصب عليا في الحكومة العراقية. ووفق تقارير عراقية تم الكشف عن 3165 وثيقة دراسية مزورة في اختصاصات حساسة وهامة مقابل ثمن من عدد من الدول الاوروبية.

ما سبق هو عدد بسيط من الأمثلة عن الشهادات المزورة في العالم العربي.

وفي مقال ساخر في الشرق الأوسط 16 سبتمبر ايلول 2010 كتب مأمون فندي " سائق التاكسي يقال له دكتور والسباك يقال له دكتور والموظف العام عندما يظهر على التلفزيون لا بد ان يشار اليه بلقب دكتور. ولا تعرف هل هذه الدكتوراة التي اخذها صاحبها هي دكتوراة عرفي ام دكتوراة متعة".

هذا يقودنا الى الاستنتاج عن تواجد آلاف من الاشخاص العرب ينتحلون صفة الدكتور دون حق ودون مؤهل. وعدد كبير منهم شخصيات معروفة في مجالات الاعلام والصحافة والاستشارات والديبلوماسية الخ. فالهدف الرئيسي من انتحال الصفة هي لكي يحظى المنتحل باحترام وتقدير لا يستحقه وربما يحصل على عمل ليس مؤهلا للقيام به. لا استطيع ان اتذكر عدد الاشخاص الذين رأيتهم خلال العشر سنوات الماضية يحملون هذا اللقب في رؤؤسهم فقط وعلى كرت البزنس وعندما تسأل احدهم عن موضوع التخصص واسم الجامعة يتلعثم ولا يعطيك جوابا واضحا وتستنتج انه زائف. ثم تقابل آخر وبعد فترة من الاحتكاك تكتشف انه لم يقرأ جريدة بحياته ولم ينفق فلسا على كتاب وليس لديه اي فكرة عما يحدث على الساحة سوى ما يسمعه من هنا وهناك او من اخبار التلفزيون ويقول انه دكتور. وثمة آخر يعترف ان قريب له حصل على الدكتوراة في بلد آسيوي بعد ان دفع لشخص اكاديمي مبلغا من المال ليقوم بمهمة كتابة الاطروحة.

وتقابل آخر يفتخر انه يعمل على الحصول على دكتوراه من جامعة اكستر في بريطانيا وتسأله ما هو الموضوع ويقول بافتخار "معاوية بن سفيان" يأتي من الاردن على نفقة الحكومة لكي يقرأ ويكتب عن معاوية بن سفيان علما ان موضوع من هذا النوع يمكن ان يعمله في جامعة محلية او عربية وبكلفة اقل. ثم يعود الدكتور للأردن ليعلم الآخرين عن معاوية بن سفيان.

وتجبرك الظروف احيانا ان تلتقي مع آخر يحمل لقب الدكتوراه ويقول أنه درس في بريطانيا ثم تجد انه غير قادر على كتابة جملة واحدة صحيحة قواعديا باللغة الانجليزية.
آلا تتوقع من حامل دكتوراة حصل عليها في بريطانيا ان يكون قادرا على الحديث باللغة الانجليزية بطلاقة وبأسلوب اكاديمي واضح وان يكتب بسهولة وبلغة قواعدية سليمة؟

قال لي اكاديمي حقيقي انه من أصل 10 من حملة الدكتوراة 9 منها غير حقيقية وقد تم الحصول عليها اما بالدفع لشخص آخر ليكتب الرسالة او الاطروحة او شراءها من معهد غير معترف به او من مصدر مشبوه أو أن حامل اللقب قرر أن يمنح نفسه صفة الدكتور ليرفع من شأن نفسه. رأيت قبل سنوات موظف في اوائل العشرينات من عمره يتصفح وثيقة خضراء اللون وكبيرة وينظر اليها بتمعن واعترف لي انها شهادة دكتوراة في ادارة الاعمال حصل عليها مقابل 750 دولار من جامعة على الانترنيت علما ان مستوى تعليمه لم يصل الى مرحلة الثانوية. وقال انها ستمكنه من الحصول على وظيفة محترمة في بلده. وقلت له قد يكتشفوا انها شهادة لا قيمة لها فأجاب بالقول " هذا لا يحصل لأنها طاسة وضايعة" اي فوضى ولا احد يكترث.

لهذا لا تستغرب اذا وجدت ان الدكتور فلان رجلا سطحيا لا يفقه ويتصرف كأنه حامل شهادة ابتدائية علىى احسن الاحوال مهما كان المنصب الذي يتبوأه. لا تستغرب اذا وجدت أن الدكتور أكس X يفتقر للثقافة والعلم والمعرفة ولا يحاول الحصول عليها. ولا تستغرب اذا وجدت شخص متواضع لا يهتم لهذه الالقاب ولكن تكتشف انه عميق الثقافة والفلسفة وقادر على الكتابة والبحث والانجاز.

فلا تنخدع اذا جاءك شخص يحمل بطاقة تقول الدكتور كذا او كذا او يقدم نفسه لك بهذه الصفة. وثمة آخر يزعل اذا اشير اليه بالاستاذ او السيد المحترم بل يريد تشديد كلمة الدكتور لكي يطمئن نفسه انه ذو قيمة ويجب احترامه مما يجعل المرء يشك في شهادته. هؤلاء في واقع الأمر يعانوا من نقص او عجز ما في شخصيتهم.
أشدد ان هذا لا علاقة له بمن منح دكتوراة فخرية لأنه ديبلوماسي او سياسي او عسكري او رجل أعمال او من الذين اكتسبوها عن طريق البحث والدراسة.

اعلامي عربي - لندن

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
زي الهم على القلب
ابو سمير -

والله كلام صحيح وما أكثر الدكاترة في الشارع والمقهى والمطعم والمصنع ومحطات الفضاء والجرائد والمواقع وحان الوقت لفضح الظاهرة من هذا المنبر الهام.

افضل بعد العيد
عدنان ابو سمرة -

ألم تجد موضوعا مناسبا لعطلة الاعياد. موضوع المقال سيجلب النكد لعدد كبير من الزائفين وسيفسد فرحة العيد حرام عليك يا رجل.

زي الهم على القلب
ابو سمير -

والله كلام صحيح وما أكثر الدكاترة في الشارع والمقهى والمطعم والمصنع ومحطات الفضاء والجرائد والمواقع وحان الوقت لفضح الظاهرة من هذا المنبر الهام.

مؤهلات للبيع
س م -

أعرف شخص مصري في لندن يستطيع ان يحصل على ماجستير في اي موضوع بمبلغ 500 دولار ودكتوراة من جامعة في هاواي بأقل من الف دولار.

bogus doctors
majed khalil -

Bogus doctors from India and other Asian countries were caught practicing in British hospitals. Not only Arab people do it.

مؤهلات للبيع
س م -

أعرف شخص مصري في لندن يستطيع ان يحصل على ماجستير في اي موضوع بمبلغ 500 دولار ودكتوراة من جامعة في هاواي بأقل من الف دولار.

فضائح حرف الدال
رؤية -

أقرأ لمعلقين في إيلاف يضعون حرف د. قبل الأسماء ويخطئون في الإملاء!!!!!!!!!!!!! لو أخطأ قاريء عادي لا يضع حرف الدال هذه قبل اسمه لكان الأمر مقبولاً ولكن دكتور ويكتب الظاء بدلا من الضاد والهمزة على ال التعريف والذال بدلا من الزاي فهذا عار! تعلموا اكتبوا صح اولا ثم علقوا!!وحقيقي هناك اناس لا شهادات لهم لكنهم أقدر كفاءة في تحليل ورؤية عمق الأشياء من الحاصلين على شهادات حقيقية وليس مزورة فقط!

عالم رديء !
السلموني -

يبدو ان الرداءة تجتاح العالم حتى مصنعي السيارات والطائرات صارت تحصل عندهم اخطاء في التصنيع وتستدعى ملايين السيارات من اجل اصلاحها نوع من الطائرات العملاقة الان بصدد تغيير محركاتها ذات الشهرة العالمية بسبب استمرار مشكلة تسرب الوقود !

فضائح حرف الدال
رؤية -

أقرأ لمعلقين في إيلاف يضعون حرف د. قبل الأسماء ويخطئون في الإملاء!!!!!!!!!!!!! لو أخطأ قاريء عادي لا يضع حرف الدال هذه قبل اسمه لكان الأمر مقبولاً ولكن دكتور ويكتب الظاء بدلا من الضاد والهمزة على ال التعريف والذال بدلا من الزاي فهذا عار! تعلموا اكتبوا صح اولا ثم علقوا!!وحقيقي هناك اناس لا شهادات لهم لكنهم أقدر كفاءة في تحليل ورؤية عمق الأشياء من الحاصلين على شهادات حقيقية وليس مزورة فقط!

PHD 15000 USD
Mahir ABDUL HAMID -

This is not new. It has been going on for many years. I was offered PHD more than 20 years ago for 15000 dollars and I refused.

PHD 15000 USD
Mahir ABDUL HAMID -

This is not new. It has been going on for many years. I was offered PHD more than 20 years ago for 15000 dollars and I refused.

دكتوراة فخرية
سفير عربي اسبق باريس -

معظم الرؤساء العرب وعدد كبير من الديبلوماسيين والسفراء والوزراء السابقين حصلوا على شهادات دكتوراة فخرية من جامعات اميركية وبريطانية وروسية وعربية كتقدير واحترام لهم وحتى ان كلينتون وبلير حصلا على شهادات فخرية. ,اشكر الكاتب انه انتبه لهذه النقطة واستثنى الشهادات الفخرية بالتنويهة لذلك في بداية ونهاية المقال الممتاز.

معلمك رفعت الاسد
عبد السلام محفوض -

ونزيدك من الشعر بيت يا نهاد ان معلمك رفعت الاسد حاصل على دكتوراه فيشنك من خلال استغلال النفوذ وشرائها من السوق السوداء في روسيا وقد كتبها له المرحوم هاني خليل الذي كان منظره الشخصي وشهادة معلمك رفعت الذي لا يعرف كيف يكتب ثلاثة كلمات تؤكد صدق كلامك في هذا لمقال.

التزوير والدكتوراه
نزار الظاهر -

عزيزي الكاتب : انت وضعت عنوانا لمقالك مخالف تماما لما اتيت به من عناوين الصحف لأسناد العنوان فوقعت في مأزق ..كان الأفضل لك ان تضع عنوانا لمقالك هو : ظاهرة تزوير الشهادات في العالم العربي وهي ظاهرة موجودة منذ ظهر العلم وظهرت المدارس ، اما العقدة الدفينة لدى البعض وهي عقدة شهادة الدكتوراه وعدم حصولهم عليها مما يدفعهم للتهويش والتشهير العشوائي على حملة هذه الشهادة العليا فهو سلوك لايختلف ايذاءا عن سلوك المزورين انفسهم ..فبدل ان نسعى نحن العرب للحد من فشلنا المزمن ونشجع الكفاءات العلمية المهاجرة من حملة شهادات الدكتوراه وهم بالألوف على العودة من بلدان الغرب بتوفير اجواء ايجابية لهم هانحن نسبقهم بزفة رخيصة وساذجة وهي اتهامهم بالجملة بالتزوير حتى يثبت العكس تاركين المزورين الحقيقيين يعيثون فسادا في الأرض .مبروك علينا تخلفنا المزمن ..

نواب الكويت
slim -

نظرة واحدة فقط على نواب الكويت و تاريخهم و سوف تصدمون لحروف الدال العديدة التي تسبق أسماءهم!!! و المصيبة ان جميع الناس يعرفون انهم خريجي معاهد دينية اي انهم لا يعرفون شيئا عن العلم سوى بعض السور و الايات و الأحاديث و الرقية الشرعية و تفسير الاحلام !!! و الله مصيبة و ابتلت بيها الدول العربية !! و الملاحظ أن جميع الشهائد المزورة موجودة في الخليج العربي !!! و الحكاية واضحة...ما لا يمكنك شراؤه بمجهودك عن استحقاق تشتريه بالفلوس

التزوير والدكتوراه
نزار الظاهر -

عزيزي الكاتب : انت وضعت عنوانا لمقالك مخالف تماما لما اتيت به من عناوين الصحف لأسناد العنوان فوقعت في مأزق ..كان الأفضل لك ان تضع عنوانا لمقالك هو : ظاهرة تزوير الشهادات في العالم العربي وهي ظاهرة موجودة منذ ظهر العلم وظهرت المدارس ، اما العقدة الدفينة لدى البعض وهي عقدة شهادة الدكتوراه وعدم حصولهم عليها مما يدفعهم للتهويش والتشهير العشوائي على حملة هذه الشهادة العليا فهو سلوك لايختلف ايذاءا عن سلوك المزورين انفسهم ..فبدل ان نسعى نحن العرب للحد من فشلنا المزمن ونشجع الكفاءات العلمية المهاجرة من حملة شهادات الدكتوراه وهم بالألوف على العودة من بلدان الغرب بتوفير اجواء ايجابية لهم هانحن نسبقهم بزفة رخيصة وساذجة وهي اتهامهم بالجملة بالتزوير حتى يثبت العكس تاركين المزورين الحقيقيين يعيثون فسادا في الأرض .مبروك علينا تخلفنا المزمن ..

الشعوذة والطلاسم
ناديا -

أعرف دكتورا في الأردن يتخصص بالشعوذة والطلاسم وقراءة الحجاب.

الشعوذة والطلاسم
ناديا -

أعرف دكتورا في الأردن يتخصص بالشعوذة والطلاسم وقراءة الحجاب.

سبحان الله
فادي -

دائما تجد معلقين يستغلوا فرصة التعليق للاساءة الشخصية لأشخاص. لم يحتوي المقال على اسم اي شخص بالذات او بالتحديد واستثنى المقال الذين حصلوا على شهادات حقيقية والذين منحوا شهادات فخرية وهذا واضح ولكن البعض يختار ان لايقرأ المقال ويتعجل في الاجابة بسبب حقد ضد شخص معين او ضد الكاتب. امر غريب حقا.

رقم 10
عماد الماجد -

يا سيدي مهما كان عنوان المقال تبقى الحقائق واضحة وهي ان شهادات الدكتوراة تباع وتشترى ويساء استعمال اللقب من الكثيرين واعرف اشخاص معرفة جيدة حصلوا عليها بطرق تجارية وأهم شيء لديهم هو استعمال حرف الدال قبل الاسم. ومهم جدا ان يتم فضح الظاهرة في الاعلام.

بيطري
نزيه -

هناك دكتور بيطري اخذ دكتوراه في الزراعة وفي العراق هناك عضو مجلس محافظة عنده دكتوراه من دراسة محو الامية في ايران واصحاب عمائم جلبوا دكتوراه في ايران فهي من مصادر الدكتوراه معترف بها

رقم 10
عماد الماجد -

يا سيدي مهما كان عنوان المقال تبقى الحقائق واضحة وهي ان شهادات الدكتوراة تباع وتشترى ويساء استعمال اللقب من الكثيرين واعرف اشخاص معرفة جيدة حصلوا عليها بطرق تجارية وأهم شيء لديهم هو استعمال حرف الدال قبل الاسم. ومهم جدا ان يتم فضح الظاهرة في الاعلام.

لا استغرب ابدا
ابراهيم صالح -

قدم مواطن عربي طلبا لوظيفة في مؤسسة اعمل فيها لعدة سنوات وقال في طلبه انه حاصل على ماجستير من جامعة اميركية في موضوع هام مثل العلاقات الدولية او الديبلوماسية العالمية او ما شابه ذلك من مواضيع ذات عنوان كبير مثل الدراسات الاستراتيجية. وعنما حضر للمقابلة طلبت منه السيدة البريطانية المعنية بالتوظيف ان يكتب بخط يده نصف صفحة باللغة الانجليزية يوضح فيها اسباب اختياره لهذه المؤسسة وفعل ذلك ووجدت المسؤولة اكثر من 20 خطأ قواعدي وعدد أكبر من اخطاء التهجئة فبدل التحقيق معه عن شهاداته تم رفض طلبه.اذا كان يدرس في اميركا 3 او 4 سنوات فأدنى ما هو مطلوب هو معرفة اللغة قراءة وكتابة وقواعديا الخ.

من يشرفها
سعد محمد -

تمر في رواق الجامعة الأردنية فتقرأ؛ ناصر الدين الأسد، عبد العزيز الدوري، علي محافظة، بدون ألقاب و دال. مثل هؤلاء يشرفون الشهادة، ولكن هناك من يدنسها، وهكذا هي الحياة

يا أسطة
سيد طنطاوي -

الدرس من التعليقات هي عدم أخذ هذه الألقاب على محمل الجد حتى لقب الأسطة اصبح مشكوك فيه.

من يشرفها
سعد محمد -

تمر في رواق الجامعة الأردنية فتقرأ؛ ناصر الدين الأسد، عبد العزيز الدوري، علي محافظة، بدون ألقاب و دال. مثل هؤلاء يشرفون الشهادة، ولكن هناك من يدنسها، وهكذا هي الحياة

لنزار الظاهر 10
كاتب المقال -

شكرا على الملاحظة.

لنزار الظاهر 10
كاتب المقال -

شكرا على الملاحظة.

جلد الذات حقيقة؟
جمعة ف حلالشة -

عندم انهيت دراستي واقامتي في فرنسا التي استمرت 20 عام وعدت الى الاردن قبل ثلاث عقود تفاجئت من المنادة للشخص الحامل للدكتوراة بالدكتور مع العلم بأن لاوجود لها في فرنسا وقد اتضح لي فيما بعد ان الدراسة والحصول على الشهادة العليا بشكل عام ليست الا للحصول على لقب المنادة وقرأت بعد فترة بأن عدد الطلاب المسجلين للكتوراة في احد الجامعات الخاصة تجاوز 1350 شخص وفعلا قررت قرأة بعض الاطروحات بعدما صادفت بعضهم فوجدت عجب العجاب وبعدها قررت ان اطلع على رسائل الماجستير ولكن هذه المرة في الجامعات الحكومية فلم اجد الاختلاف مابين محتواهم جميعا (وكأنهم فوتو كوبي لرسالة واحدة) الا الله هم اسماء المشرفيين واللجنة الماقشة وبعدها حضرت المناقشات العديدة في الجامعات الحكومية والخاصة فتبين كيفية توزيع الالقاب على مانحي الشهادات وعلى المقبلين على الالقاب. والمفاجئة الاخرى الاحتفالات بعد الحصول على الالقاب والتهاني في الصحف والتلفاز. اما المصيبة الكبرى او الطامة العظمى الاخرى كم يقال هنا بأن خريجي الدول العربية من الشهادات الذين يعتمدون معظمهم على طرق ملتوية هم الاخربن وبطرق عديدة كدفع الاموال وتقديم الهدايا اضافة الى انهم لايفقهون الا عملية البصم والتلقين... هم نفسهم يقيمون شهادات الدول الغربية التي تعتمد على العملية التدريسبة على استخدام العقل والتفكير. والسكان الاميين او شبه الاميين اي حملة الشهادات ينعتون الطلاب العائدين :فلان خريج دولة شرقية لايفهم -فلان خريج دولة اسيوية كالهند او باكستان والفليبن بأنه معدم فلان خريج بريطانيا او امريكا فقد حصل عليه من جامعة تبيع الشهادات مقابل المال. ام خريج فرنسا فحدث ولا حرج من طرفهم

تعليق 20
جمال خ بركات -

جمعة حلالشه وضع اصبعه على الجرح واعطى مثلا حقيقيا من الواقع عن التزييف والتزوير ونسخ جهد الآخرين ودفع المال وتقديم الهدايا فقط من اجل الحصول على رخصة استعمال اللقب. واختلطت بافراد يحملون الألقاب الهامة ولكن لا يفقهون شيئا كمن يبصم المادة ويحقظها غيبا وبعد الامتحان يعود لحالة الغباء المطلق الطبيعية. وتعرفت على احد الجهلة وهو مهاجر سوري الى دولة شرقية هنغاريا او بلغاريا وشكله وتصرفاته لا تدل ان له اي اهتمام في العلم او البحث الاكاديمي ولكنه اكد نيته على الحصول على ماجستير قريبا دون اعطاء معلومات عن التخصص والمؤسسة الاكاديمية او الجامعة الخ. وعرفنا انه يسعى لدفع مبلغ معين ليحصل عليها ويفتخر فيما بعد في سوريا ان معه ماجستير.

جلد الذات حقيقة؟
جمعة ف حلالشة -

عندم انهيت دراستي واقامتي في فرنسا التي استمرت 20 عام وعدت الى الاردن قبل ثلاث عقود تفاجئت من المنادة للشخص الحامل للدكتوراة بالدكتور مع العلم بأن لاوجود لها في فرنسا وقد اتضح لي فيما بعد ان الدراسة والحصول على الشهادة العليا بشكل عام ليست الا للحصول على لقب المنادة وقرأت بعد فترة بأن عدد الطلاب المسجلين للكتوراة في احد الجامعات الخاصة تجاوز 1350 شخص وفعلا قررت قرأة بعض الاطروحات بعدما صادفت بعضهم فوجدت عجب العجاب وبعدها قررت ان اطلع على رسائل الماجستير ولكن هذه المرة في الجامعات الحكومية فلم اجد الاختلاف مابين محتواهم جميعا (وكأنهم فوتو كوبي لرسالة واحدة) الا الله هم اسماء المشرفيين واللجنة الماقشة وبعدها حضرت المناقشات العديدة في الجامعات الحكومية والخاصة فتبين كيفية توزيع الالقاب على مانحي الشهادات وعلى المقبلين على الالقاب. والمفاجئة الاخرى الاحتفالات بعد الحصول على الالقاب والتهاني في الصحف والتلفاز. اما المصيبة الكبرى او الطامة العظمى الاخرى كم يقال هنا بأن خريجي الدول العربية من الشهادات الذين يعتمدون معظمهم على طرق ملتوية هم الاخربن وبطرق عديدة كدفع الاموال وتقديم الهدايا اضافة الى انهم لايفقهون الا عملية البصم والتلقين... هم نفسهم يقيمون شهادات الدول الغربية التي تعتمد على العملية التدريسبة على استخدام العقل والتفكير. والسكان الاميين او شبه الاميين اي حملة الشهادات ينعتون الطلاب العائدين :فلان خريج دولة شرقية لايفهم -فلان خريج دولة اسيوية كالهند او باكستان والفليبن بأنه معدم فلان خريج بريطانيا او امريكا فقد حصل عليه من جامعة تبيع الشهادات مقابل المال. ام خريج فرنسا فحدث ولا حرج من طرفهم

تلميح لرفعت
اية الله السوري -

مخالف لشروط النشر

تلميح لرفعت
اية الله السوري -

مخالف لشروط النشر

دكتور سنفور
slim -

هناك نائب اسلامي في مجلس الامة الكويتي يصر و يلح كل الاصرار و الالحاح ان يسبق اسمه لقب الدكتور رغم انه لا أحد يعرف اختصاصه و لا هو نفسه !! و المصيبة ان هذا النائب الفضائحي ;الدكتور معروف بكتابة مقالات صحفية في جريدة كويتية...و يتشدق بثقافته و معارفه عبر مقالاته...و لكن... هناك دائما & ;و لكن& ;...كتب ذات مرة من حوالي 5 او 6سنوات مقالا رائعا& ;...ما لبث ان افتضح أمره..إذ أنه كان نسخة طبق الأصل من مقال كاتبه مصري و نشر قبل ذلك بمدة !!! و حين انكشف الملعوب..أتدرون بماذا علل السيد الدنائب الدكتور أمر هذه السرقة؟؟؟ّّ قال أنه ليس السارق...بل العامل المصري الذي يشتغل لديه...و المكلف بكتابة مقالاته...فهو الذي سرق المقال و ليس حضرة النائب الدكتور !!! تصوروا الوقاحة ؟؟!! دكتور يطلب من عامل أن يكتب مقالات ثم ينزلها بغسمه...دون حتى ان يتولى قراءتها قبلا !!!! و المصيبة أن هذا & ;الدكتور& ; السارق...مازال نائبا.. و الأمر ..انه مازال ...& ;دكتورا& ;...سنفورا !!

واحده من قصص التزوير
د. ححسن قايد الصبيحي -

اولا هذا الحديث ذو شجون فقصص انتحال مثل هذا اللقب العظيم يتفاقم ويزداد. اتساعا مع مرور الزمن وزيادة القدرة على دفع التكاليف ويحدث امام اسماع وابصار الجميع وعلى رؤوس الاشهاد . واستسمح الادارة في عرض حالتين من باب الاسهام في توسيع دائرة النقاش وكشف استار هذه الظاهرة المعيبة التي تلوث المجتمع الاكايمي وتسئ الى افراده . القصة الاولى بطلها احدهم . التحق باحدى الجامعات البريطانية وكنا زملاء نعمل في مشاريع الاعداد لرساائل الدكتوراه وقد لاحظنا على زميلنا اهتماما كبيرا بتجارة السيارات المستعمله بين مدينة لندن والمدن الاخرى في جنوب وغرب لندن . اثار حفيظة الجميع واذا سئل عن مشروعه يجيب بان كل شئ في الكمبيوتر وحين عاد حاملا الشهادة عمل في الجامعة لفترة وشدته مهنته الاصلية وعاد للتجارة تاركا الاكاديميا الشحيحة لاهلها ! اما الثاني فقد قضى في سلك التدريس سنوات لاباس بها ولوحظ عليه امتلاكه لمهاره فائقه في انتحال ادوار الاخرين والسطو على اعمالهم الفكريه .وحين تملك الشك البعض بادروا بالاتصال بالجامعة المعنية وكان مقرها شيكاجو . وكانت المفاجاه الكبرى ان الجامعة وهمية وليس لها وجود في الواقع ولدى شرطة الولاية سبع حالات تزوير معظم اصحابها من العالم العربي بقى ان نضع اقتراحا عمليا لمواجهة هذه الظاهرة وهو ماحدث في الامارات الى حد ما الاقتراح ان يتم التشديد من قبل وزارات التعليم العالي على اجراء فحص كامل للشهادات القديمة والحديثه واشهار اصحابها للشهادات المزورة وتجريد اصحابها من القابهم العلمية ونشر هذه النتائج في وسائل الاعلام التنبيه على كافة الدوائر الرسميه ومؤسسات القطاع الخاص بعدم قبول طلبات التوظيف لافراد هذه الفئة دون عرض شهادات الماجستير والدكتوراه على لجان التفحص او المعادلات حسب الاختصاص الشكر لمجلة ايلاف ولكاتبنا الجليل الذي نكأ جرحا غائرا وصدئا في جسد الحياة الاكاديمية وربما الامه على اتساعها

ماجستير او كيس بصل
رأفت ابو العز -

ذهبت الى حفلة ديبلوماسية عقدتها احدى السفارات العربية في عاصمة اوروبية. تعرفت على بعض الأشخاص ووقفت للحديث معهم ثم اقترب منا شاب وعرف بنفسه ذاكرا اسمه الكامل ثم اضاف ماجستير في العلوم السياسية هذا رغم انه لم يسأله احد عن المؤهلات واستغربت لماذا قال لنا انه يحمل ماجستير في العلوم السياسية. سوف لا يهتم احد لو كان يحمل كيس بصل او بطاطا فما السبب. فسرها احد الموجودين انها عقدة نقص ولهذا يعوض عن النقص بتذكر الموجودين بمؤهلاته.

واحده من قصص التزوير
د. ححسن قايد الصبيحي -

اولا هذا الحديث ذو شجون فقصص انتحال مثل هذا اللقب العظيم يتفاقم ويزداد. اتساعا مع مرور الزمن وزيادة القدرة على دفع التكاليف ويحدث امام اسماع وابصار الجميع وعلى رؤوس الاشهاد . واستسمح الادارة في عرض حالتين من باب الاسهام في توسيع دائرة النقاش وكشف استار هذه الظاهرة المعيبة التي تلوث المجتمع الاكايمي وتسئ الى افراده . القصة الاولى بطلها احدهم . التحق باحدى الجامعات البريطانية وكنا زملاء نعمل في مشاريع الاعداد لرساائل الدكتوراه وقد لاحظنا على زميلنا اهتماما كبيرا بتجارة السيارات المستعمله بين مدينة لندن والمدن الاخرى في جنوب وغرب لندن . اثار حفيظة الجميع واذا سئل عن مشروعه يجيب بان كل شئ في الكمبيوتر وحين عاد حاملا الشهادة عمل في الجامعة لفترة وشدته مهنته الاصلية وعاد للتجارة تاركا الاكاديميا الشحيحة لاهلها ! اما الثاني فقد قضى في سلك التدريس سنوات لاباس بها ولوحظ عليه امتلاكه لمهاره فائقه في انتحال ادوار الاخرين والسطو على اعمالهم الفكريه .وحين تملك الشك البعض بادروا بالاتصال بالجامعة المعنية وكان مقرها شيكاجو . وكانت المفاجاه الكبرى ان الجامعة وهمية وليس لها وجود في الواقع ولدى شرطة الولاية سبع حالات تزوير معظم اصحابها من العالم العربي بقى ان نضع اقتراحا عمليا لمواجهة هذه الظاهرة وهو ماحدث في الامارات الى حد ما الاقتراح ان يتم التشديد من قبل وزارات التعليم العالي على اجراء فحص كامل للشهادات القديمة والحديثه واشهار اصحابها للشهادات المزورة وتجريد اصحابها من القابهم العلمية ونشر هذه النتائج في وسائل الاعلام التنبيه على كافة الدوائر الرسميه ومؤسسات القطاع الخاص بعدم قبول طلبات التوظيف لافراد هذه الفئة دون عرض شهادات الماجستير والدكتوراه على لجان التفحص او المعادلات حسب الاختصاص الشكر لمجلة ايلاف ولكاتبنا الجليل الذي نكأ جرحا غائرا وصدئا في جسد الحياة الاكاديمية وربما الامه على اتساعها

اساءة فهم المقال
د عبد الحكيم مصطفى -

يا جماعة المقال يتحدث عن ظاهرة وليس عن افراد ولكن بعض الحاقدين ومن لهم اجندات شخصية يسخرونه لأغراض لا علاقة بالظاهرة والموضوع.واستثنى المقال الشهادات الفخرية التي تمنح من قبل الجامعات لشخصيات هامة وجديرة بهذه الجائزة واستثنى ايضا من حصل على المؤهل بالدراسة والمواظبة والبحث. هذا ما فهمته بعد قراءة دقيقة للمقال.

اساءة فهم المقال
د عبد الحكيم مصطفى -

يا جماعة المقال يتحدث عن ظاهرة وليس عن افراد ولكن بعض الحاقدين ومن لهم اجندات شخصية يسخرونه لأغراض لا علاقة بالظاهرة والموضوع.واستثنى المقال الشهادات الفخرية التي تمنح من قبل الجامعات لشخصيات هامة وجديرة بهذه الجائزة واستثنى ايضا من حصل على المؤهل بالدراسة والمواظبة والبحث. هذا ما فهمته بعد قراءة دقيقة للمقال.

الى ( Slim ) التونسي
عراقي - كندا -

أراك ياتونسي , قد بدأت بكيل التهم جزافا لكل من لايعجب نفسيتك المعقدة , اليوم دور النواب الكويتيين كي تتحفهم بكلماتك السوقية وإتهاماتك الساذجة , نصيحة لوجه الله تعالى , كف عن هرائك وأكاذيبك المفضوحة وأشغل وقتك في مشاكل تونس , مثل بطالة الشباب الذين لايكفون عن المجازفة بالقوارب الى إيطاليا وفرنسا واليونان هربا من( نعيم ) تونسكم ( الخضراء ) !! ولاأنسى كثرة الإرهابيين من التوانسة والسبب مشاكل البطالة , بينما ينعم بن علي وزوجته التي وضعت كل أخوتها وأقاربها في مناصب مهمة !! أني أعرف أنك عاطل عن العمل , ولكني حاول ياحبيبي أن تشغل وقتك بهوايات مفيدة , بدلا من التهجم على العراق مرة وعلى مصر أخرى واليوم على الكويت , وأنت لاتفقه شيئا عن هذه الدول !!

20 ,23 ,24 العلاج
عبد الحق -

الأمثلة والقصص تشير بأدنى شك لانتشار هذه الظاهرة في كل بلد عربي والسؤال كيف يمكن وضع حد لها وايقافها.كيف نعالج هذه الظاهرة والمقال لم يطرح الحلول بل شخص الظاهرة.

الى ( Slim ) التونسي
عراقي - كندا -

أراك ياتونسي , قد بدأت بكيل التهم جزافا لكل من لايعجب نفسيتك المعقدة , اليوم دور النواب الكويتيين كي تتحفهم بكلماتك السوقية وإتهاماتك الساذجة , نصيحة لوجه الله تعالى , كف عن هرائك وأكاذيبك المفضوحة وأشغل وقتك في مشاكل تونس , مثل بطالة الشباب الذين لايكفون عن المجازفة بالقوارب الى إيطاليا وفرنسا واليونان هربا من( نعيم ) تونسكم ( الخضراء ) !! ولاأنسى كثرة الإرهابيين من التوانسة والسبب مشاكل البطالة , بينما ينعم بن علي وزوجته التي وضعت كل أخوتها وأقاربها في مناصب مهمة !! أني أعرف أنك عاطل عن العمل , ولكني حاول ياحبيبي أن تشغل وقتك بهوايات مفيدة , بدلا من التهجم على العراق مرة وعلى مصر أخرى واليوم على الكويت , وأنت لاتفقه شيئا عن هذه الدول !!

اسباب نفسية
عاشور - هامبورغ -

اعتقد ان هناك مجموعة من الاسباب لهذه الظاهرة. المجتمع يتوقع من الشاب ان يتخرج من جامعة او كلية وأن يحقق اعلى مستوى من الشهادات لكي يحترموه. العائلة تضغط على الشاب ليحصل على اعلى مؤهل ليفتخروابه فهناك ضغط نفسي على الشباب. الاثرياء يستطيعوا حل المشكلة باستئجار من يقوم بتحضير الاطروحة والعاديين يحاولوا شراءها بأرخص سعر ممكن. وعدد يشتغل بجد واجتهاد ويحصل على المؤهل المطلوب. والقادة والساسة يحصلوا على شهادات فخرية وهي مجرد اوسمة تقدير وليس لها قيمة اكاديمية. وكنت اعرف شخصا ليبيا ميسورا واستفسر احد ابناءه عن امكانية العثور على شخص ليساعده في الحصول على دكتوراة وفي النهاية حصل عليها بدفع الثمن لجامعة غير معروفة في ولاية لويزانا الأميركية.وظاهرة التزوير واتلحيل الأخرى موجودة في المانيا لا سيما في صفوف الشرقيين.

كلام صحيح
محمد احمد -

اتفق مع الكاتب في كل كلمه بل وفي كل حرف كتبه , حيث ان هذه الظاهرة منتشره بشكل كبير ويزداد توغلها في مجتمعاتنا العربيه يوما بعد يوم , ولكن هل يكفي كشف هذه الحقيقه ومعرفتها ,طبعا لا ,مع ان الادراك هو بداية التغيير والحل وليس نهاية .لذلك نطالب الجهات المسئوله باتخاذالاجراءات المطلوبه لمنع انتشار هذه المشكله والعمل على حلها .

اسباب نفسية
عاشور - هامبورغ -

اعتقد ان هناك مجموعة من الاسباب لهذه الظاهرة. المجتمع يتوقع من الشاب ان يتخرج من جامعة او كلية وأن يحقق اعلى مستوى من الشهادات لكي يحترموه. العائلة تضغط على الشاب ليحصل على اعلى مؤهل ليفتخروابه فهناك ضغط نفسي على الشباب. الاثرياء يستطيعوا حل المشكلة باستئجار من يقوم بتحضير الاطروحة والعاديين يحاولوا شراءها بأرخص سعر ممكن. وعدد يشتغل بجد واجتهاد ويحصل على المؤهل المطلوب. والقادة والساسة يحصلوا على شهادات فخرية وهي مجرد اوسمة تقدير وليس لها قيمة اكاديمية. وكنت اعرف شخصا ليبيا ميسورا واستفسر احد ابناءه عن امكانية العثور على شخص ليساعده في الحصول على دكتوراة وفي النهاية حصل عليها بدفع الثمن لجامعة غير معروفة في ولاية لويزانا الأميركية.وظاهرة التزوير واتلحيل الأخرى موجودة في المانيا لا سيما في صفوف الشرقيين.

الى اين
عبد السلام -

التزوير وصل الى الشهادات العليا وهذه تعتبر كارثة والمشارك فيها كل من يعلم ولم يتكلم وفضح حامل الشهادة المزورة اجتماعيا واذا كنا ننتظر ان الحكومات هي من يحاسب او يعاقب المزور نكون على خطاء لان بعض الحكومات مزورة اي ان التزوير قد وصل الى ابعد مما نتصور والدليل على هذا حكومة العراق . القاثمة الفائزة لا يحق لها تشكيل الحكومة علما ان معظم السياسيين مزورين شهاداتهم وحسب ما نشر بالفضائيات ان 2500 شهادة مزورة يحملها المسؤلون و الله اعلم السؤال من سوف يحاسبهم ارجو ان اكون على خطاء هي سياسة مقصودة لتحطيم وتحقير الدرجات العلمية واهانت العلماء والناس الذين حصلو على هذة المكانة بتعب وجد وهو عكس مايحصل في بقية دول العالم تماما وهم يتقدمون ونحن الى الوراء سر

الى العراكي اللاجئ
slim -

ههههههههههههههههههههههههههه !!! فقط هذا ما تستحقه !!! و لبقى سلملي على الامريكان و الايرانيين و الأتراك الذين طردوك من بلدك مسكييييييييين

الى اين
عبد السلام -

التزوير وصل الى الشهادات العليا وهذه تعتبر كارثة والمشارك فيها كل من يعلم ولم يتكلم وفضح حامل الشهادة المزورة اجتماعيا واذا كنا ننتظر ان الحكومات هي من يحاسب او يعاقب المزور نكون على خطاء لان بعض الحكومات مزورة اي ان التزوير قد وصل الى ابعد مما نتصور والدليل على هذا حكومة العراق . القاثمة الفائزة لا يحق لها تشكيل الحكومة علما ان معظم السياسيين مزورين شهاداتهم وحسب ما نشر بالفضائيات ان 2500 شهادة مزورة يحملها المسؤلون و الله اعلم السؤال من سوف يحاسبهم ارجو ان اكون على خطاء هي سياسة مقصودة لتحطيم وتحقير الدرجات العلمية واهانت العلماء والناس الذين حصلو على هذة المكانة بتعب وجد وهو عكس مايحصل في بقية دول العالم تماما وهم يتقدمون ونحن الى الوراء سر

لا تلميح ولا ربط
د عبد الهادي الأردن -

ليس تلميحا لأحد المقال يكشف النقاب عن اتفق مع تعليق 26 فهذه ظاهرة سلبية منتشرة في كل مكان ولم يتم التطرق لها بعمق ولكن البعض يريد الاصطياد بالماء العكر بربط المقال باشخاص او شخصيات معينة محددة. المقال يطرح قضية عامة تهم المثقفين والاكاديميين والطفيليين والجميع وليست عن شخص او اشخاص وليس هذا ما قصده الكاتب حسب قراءتي للمقال والتعليقات ولهذا اوافق مع د عبد الحكيم رقم 26.

لا تلميح ولا ربط
د عبد الهادي الأردن -

ليس تلميحا لأحد المقال يكشف النقاب عن اتفق مع تعليق 26 فهذه ظاهرة سلبية منتشرة في كل مكان ولم يتم التطرق لها بعمق ولكن البعض يريد الاصطياد بالماء العكر بربط المقال باشخاص او شخصيات معينة محددة. المقال يطرح قضية عامة تهم المثقفين والاكاديميين والطفيليين والجميع وليست عن شخص او اشخاص وليس هذا ما قصده الكاتب حسب قراءتي للمقال والتعليقات ولهذا اوافق مع د عبد الحكيم رقم 26.

الدكتور الحقيقي
صلاح - كندا -

اعرف بعض حملة الدكتوراه ومن أرقي الجامعات، ولكنهم يرفضون مناداتهم بلقب دكتور

الدكاترة هنا فقط
مصرى وبس -

الدكاترة هم فقط فى منطقة الأعراب... هل يعرف أحدا ان كوندالزا رايس حاصلة على أربعة شهادات دكتوراة بصحيح؟ ورغم هذا إسمها كونادليزا رايس فقط وليس دكتور أو د. كما أن أغلب دكاترتنا حاصلين على شهادات فى الشريعة أو الفقه أو تفسير الأحلام ويقولوا على أنفسهم دكاترة قال... عجب.

الدكتور الحقيقي
صلاح - كندا -

اعرف بعض حملة الدكتوراه ومن أرقي الجامعات، ولكنهم يرفضون مناداتهم بلقب دكتور

اعرف احدهم
باسل -

اعرف احد الاطباء فى غزة حصل على شهادة مزورة من المانيا و يحمل لقب دكتوراة و و تم اكتشاف التزوير و لكن و لانة قريب لاحد الوزراء المهمين فى الحكومة تم الاعتراف بشهادتة و على عينك يا تاجر هكذاو بكل وقاحة.مازال امامنا الكثير لكى تحكمنا حكومات رشيدة و ربانية

اعرف احدهم
باسل -

اعرف احد الاطباء فى غزة حصل على شهادة مزورة من المانيا و يحمل لقب دكتوراة و و تم اكتشاف التزوير و لكن و لانة قريب لاحد الوزراء المهمين فى الحكومة تم الاعتراف بشهادتة و على عينك يا تاجر هكذاو بكل وقاحة.مازال امامنا الكثير لكى تحكمنا حكومات رشيدة و ربانية

Fake Degrees
Mike -

Dear All, Kindly accept my apologies for writing to you in English. The subject of fake degrees is very serious in our Arab world, and is attributed to psychological problems, as well as economical and unemployment issues in the Arab world.The traders of fake Degrees are spread all over the globe selling us what our society lacks at very cheap prices. However the seriousness of this problem is NOT only the availability of such fake Degrees, but also the fact that such degrees are CERTIFIED AND ATTESTED BY THESE COUNTRIES AND COUNTER SIGNED BY OUR EMBASSIES / CONSULATES. Therefore there are certain facilities offered by our Governments to the traders (sellers) of fake degrees, and the end-users too (buyers and beneficiaries). The Degree are advertised on the internet, and once a transaction is done, the buyer pays by credit card or simple wire transfer / bank transfer, then the seller will arrange / print the buyer''s name on the pre-printed fake Degree and also issue the transcript needed and reference letter from the so-called fake Degree, so that the buyer will have a full proof / evidence papers that he/she has been enrolled and graduated on a specified date. The fake Degree is normally sent to the buyer by express courier (DHL / Fedex etc.) and will look GENUINE, signed, stamped, and sealed by the fake university. After this initial arrangement, the seller will start the ATTESTATION PROCESS by sending the fake Degree to the Notary Public and Ministry of Foreign Affairs to be OFFICIALLY ATTESTED. THE LAST VERIFICATION will be made by the buyer''s Embassy / Consulate to attest the Degree. A friend of mine PURCHASED a set of fake Degrees starting with a Bachelor and Master and Doctorate Degrees from one fake university at a total price less than US $ 1,000. When I looked at the fake Degrees, I could NOT believe that they are so REAL especially with all the STAMPS, SEALS AND ATTESTATIONS BY THE OFFICIAL DEPARTMENTS. I am absolutely certain that anyone of us loo

37 Mike
academic -

Thank you Mike for your comprehensive observations which are very serious. I think the real test is for employer to make the applicant sit a tough test in the subject and the standard of language competence.

37 Mike
academic -

Thank you Mike for your comprehensive observations which are very serious. I think the real test is for employer to make the applicant sit a tough test in the subject and the standard of language competence.

الى العبيط العراكي
slim -

أهم ما في الموضوع..أنني الآن في بلدي أعيش في أمن و أمان...و معي أهلى و أحبابي و أصدقائي !! أما من طردوا من بلدهم أو هربوا كالجبناء و الخونة...و من أغتصبت نساؤهم...و شرد أطفالهم...فمساكيييييييييييين !! يا مسكين يا عراكي !!

الى قراء إيلاف
slim -

كل التعاليق الاخيرة و التي ترد على هذا العراكي اللي في كندا ليست لي و لم أكتبها !! لأنه و ببساطة شديدة , لا يستحق اي رد !! !! فتعاليقه من الغباء و العبط بما لا يستحق الرد اصلا !! و يبدو انه هو نفسه, هذا العراكي اللي في كندا هو الذي يكتب تعاليقا بإسمي لكي يعطي لنفسه أهمية و يلعب دور الضحية !! فأنا لم أكتب سوى التعليقين 11 و 23 فقط !!

الى قراء إيلاف
slim -

كل التعاليق الاخيرة و التي ترد على هذا العراكي اللي في كندا ليست لي و لم أكتبها !! لأنه و ببساطة شديدة , لا يستحق اي رد !! !! فتعاليقه من الغباء و العبط بما لا يستحق الرد اصلا !! و يبدو انه هو نفسه, هذا العراكي اللي في كندا هو الذي يكتب تعاليقا بإسمي لكي يعطي لنفسه أهمية و يلعب دور الضحية !! فأنا لم أكتب سوى التعليقين 11 و 23 فقط !!

عقدة نفسية
منذر حسن -

من اختلاطي مع كافة انواع البشر اجد ان المسألة نفسية فقط وليست للجاه والمال لأن عدد من الذي يحملوا اللقب موجودين بوظائف عادية يمكن لطالب اعدادي ان يقوم بها ولكنهم يحبوا اللقب حتى يشعروا انهم احسن من غيرهم وهنا توجد العقدة وهي فقط عند العرب ولا تجدها عند الاوروبيين والاميركيين وبعضهم يرفض ان تدعوه دكتور ويقول لك فقط قول جون او ديفيد لا حاجة للقب فائض عن الحاجة.

الطريق للماجسنير
محسن عبد القدوس -

ربما لا يدرك ويقدر الموضوع الا من درس بجد وتعب للحصول على درجته الجامعية العليا فانا مثلا حين درست للحصول على شهادة الماجستير في احدى الجامعات الاردنية في تخصص علمي بحت كان يتعين علي دراسة مواد اكاديمية لمدة سنة ونصف ومثلها ايضا لسنة ونصف في اعداد اطروحتي وعندما انهيتها كانت تعليمات جامعتي تفرض ان يتم ارسالها لمحكم خارجي من خارج جامعتي متخصص في موضوعها ليقرئها ويقرر ان كانت تصلح كبحث للمناقسة ام لا وبعد اجراء التعديلات التي طلبها كان يتم مناقشتها من قبل لجنة متخصصة احد اعضائها ممتحن خارجي ايضا من خارج الجامعة وبعد اقرارها واجراء التعديلات المطلوبة كان يتعين ارسالها لمدقق لغوي باللغة الانجليزية وهي اللغة التي كتبت بها لتصحيح اية اخطاء لغوية قد تكون غابت عن ذهن كل من مرت عليهم وفي جميع الاحوال فان جميع الخريجين لدينا يفرض عليهم اجتياز امتحان التوفل كمتطلب للتخرج لان من يحصل على هذه الدرجة لا بد ان يكون على الاقل يعرف اساسيات هذه اللغة ليكون جديرا بشهادته الجامعية

الطريق للماجسنير
محسن عبد القدوس -

ربما لا يدرك ويقدر الموضوع الا من درس بجد وتعب للحصول على درجته الجامعية العليا فانا مثلا حين درست للحصول على شهادة الماجستير في احدى الجامعات الاردنية في تخصص علمي بحت كان يتعين علي دراسة مواد اكاديمية لمدة سنة ونصف ومثلها ايضا لسنة ونصف في اعداد اطروحتي وعندما انهيتها كانت تعليمات جامعتي تفرض ان يتم ارسالها لمحكم خارجي من خارج جامعتي متخصص في موضوعها ليقرئها ويقرر ان كانت تصلح كبحث للمناقسة ام لا وبعد اجراء التعديلات التي طلبها كان يتم مناقشتها من قبل لجنة متخصصة احد اعضائها ممتحن خارجي ايضا من خارج الجامعة وبعد اقرارها واجراء التعديلات المطلوبة كان يتعين ارسالها لمدقق لغوي باللغة الانجليزية وهي اللغة التي كتبت بها لتصحيح اية اخطاء لغوية قد تكون غابت عن ذهن كل من مرت عليهم وفي جميع الاحوال فان جميع الخريجين لدينا يفرض عليهم اجتياز امتحان التوفل كمتطلب للتخرج لان من يحصل على هذه الدرجة لا بد ان يكون على الاقل يعرف اساسيات هذه اللغة ليكون جديرا بشهادته الجامعية

و دكتواره في علم
عراقي في السويد -

و ايضا هنالك دكتوراه في علم المناعة لكنه يعمل سفيرا للعراق في احدى الدول الاسكندنافية ، فلا ادري مالفائده من درجة علمية اذا كانت حقيقية ليعمل سفيرا ، الا الاجدر ان يستفيد العراق من درجته العلمية في مجال البحوث و التطوير العلمي في داخل العراق ، و هل الدبلوماسية هي منصب شاغر لا يمكن الا ان يستغل من قبل أشخاص معروفين بأنتمائاتهم الحزبية ، أنا اعتقد انه هذا السفير يضيع وقته بشغله منصب سفير ، و بنفس الوقت هو غير مؤهل لوضيفة سفير .عدا ان لنا نائب بالبرلمان العراقي و ناطق بأسم الحكومة اعترف انه حصل على شهاده الدكتوراه المراسلة حينما عاش في دبي لكنه اعترف ايضا ان شهادته لم يتمكن من معادلتها في العراق ، و لا يزال ينادى لحد الآن بالدكتور !!!! شعب يحب الالقاب حتى و ان كانت مزوره

سؤال لنهاد
كاتب مجهول -

هل تقول لنا اين درس رفعت الاسد الدكوراه والدكتوراه تبعو بإيش؟

للمجهول
فيصل بركات -

سؤالك دليل على حقد شخصي وكسوري اعرف ان رفعت الأسد حصل على شهادة فخرية من جامعة في موسكو حسب ما أعرف والمقال يقول بوضوح في البداية والنهاية ان موضوع المقال ليس عن الشهادات الفخرية وعن الشهادات التي تم الحصول عليها بالدراسة والبحث الجدي. اجندتك الشخصية لم تسمح لك بالقراءة الصحيحة وربما ان غير متعلم ولا تقرأ ووانك خريج ابتدائي يا مجهول.

للمجهول
فيصل بركات -

سؤالك دليل على حقد شخصي وكسوري اعرف ان رفعت الأسد حصل على شهادة فخرية من جامعة في موسكو حسب ما أعرف والمقال يقول بوضوح في البداية والنهاية ان موضوع المقال ليس عن الشهادات الفخرية وعن الشهادات التي تم الحصول عليها بالدراسة والبحث الجدي. اجندتك الشخصية لم تسمح لك بالقراءة الصحيحة وربما ان غير متعلم ولا تقرأ ووانك خريج ابتدائي يا مجهول.