أصداء

صلاة الضب

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

تروى الأسطورة انه وقبل وصول الإنسان الأول للأرض كانت الحيوانات تعيش بهناء وسلام وأمان وكانت تتكلم فيما بينها وتتحاور وتتناقش بكل جرأه وحرية وشفافية وكانت تعيش حاله من الرغد الشديد وفجأة انتشرت شائعة مفادها إن هناك من نزل من السماء وانه يسمى (إنسان) وان هذا المخلوق سيستعمر الأرض ويستبيح كل ما فيها من نباتات وحيوانات وسيكون خطره الأول موجها ضد الحيوانات فسيقتل هذه ويأكل لحم تلك ويركب هذه ويستخدم أولئك للحرب وتلك للسباق او للتسلية بل وسيصل به الأمر الى استخدام جلود بعض الحيوانات لصنع (جزمه) يمشى بها على الأراضي الشائكة وحتى القذرة وتطلب الأمر عقد اجتماع عاجل وطلب إن يكون شاملا واستراتيجيا وبحضور عدد من الأكاديميين المعروفين وكان جدول الإعمال مكثفا ومنصبا على كيفية الوصول لحل لهذه الأزمة الخطيرة ومواجهتها والتي تهدد وجود الحيوانات وربما تقضى على تميزها للأبد وبعد مناقشات بائسة وغير مجدية (الأغلب أنها حيوانات كانت تعيش في الأراضي العربية ) تم فيها تقديم العديد مــن الخطط المكتوبة (معظمها غير واقعية وغير قابلة للتنفيذ ) لمواجهه هذا الخطر المحدق (طبعا لم ينفذ منها أي خطه).

وتشير الأسطورة الى محاوله الضب - في الجلسة الختامية - تقديم اقتراح نافع وواقعي ولكنه ولأنه - يتيم وصغير الحجم وليس له قبيلة تحميه- وكان من حيث المبدأ ضد القبلية او الدخول في أية تحالفات او محاور مع أي حيوانات أخرى - فقد تم إسكاته وتجاهله فانسحب بهدوء وكتم غيظه وتعجب من عدم إحساس العقلاء بالخطر المحدق - رغم انه كان لديه خطة للحل وإصرار وهمة تقارع الجبال لتنفيذ مشروعه مهما كلفه الأمر من ثمن - ولكنه كان يتمنى إن يكون العمل مؤسسيا وليس قائما على مجرد مبادرة فردية مرتبطة بضب.

عاني الضب حالة نفسية لأيام معدودة نتيجة الإحباط الذي صاحبه بسبب وأد - مشروعة الوقائي - الا انه اختار التحرك الايجابي لأنه استنفد كل محاولاته لإقناع الحيوانات بالتحرك فقرر إن يبدأ خطته الخاصة لإنقاذ نفسه من الهلاك وأصبح - يستغل نوم معظم الحيوانات خلال ساعات الصباح الأولى - ليغيب ويعود وقت الغروب وهو مجهد ومنهك ولكنه فخور بما يقوم به وانتبت بعض (من الحيوانات الفضولية ) غياب الضب وإنه إثناء عودته يلاحظ إن هناك غبارا واضحا على انفه وربما يكون وراء هذا الغبار سرا ما فقررت عدد من الحيوانات الخبيثة الوشاية به -وكان على رأسهم صديق خائن - وطالبت بعض الحيوانات اللئيمة إن يتم تقديمه للمحاكمة - بتهمه الغياب المثير للريبة - وطالبت بسرعة النظر في امر غيابة المتكرر ووضعه المريب.

بدأت الجلسة الأولى وكان الضب وحيدا ليس معه الا سلاح الإيمان والشجاعة والقوة والإصرار على الدفاع عن هدف يؤمن به ويقتنع بأهميته مع الرهان عليه وبدأت المحاكمة وتهامس الحضور بان الضب يستحق ما أصابه لأنه أناني ومغامر لا يحسب للأمور حسابها وانه محب للظهور وفيلسوف ويضخم الأمور بل ويحاول التنغيص على الحيوانات الشريفة والبريئة والتي ليس لها هدف في الحياة سوى الأكل والشرب والتجمع البريء في مجموعات والحديث عن الضب وسر غيابه المفاجئ ووجود الغبار على انفه وهو الأمر الذي ترك علامات استفهام كبيرة.

تقدم الادعاء بلائحة اتهام ركيكة - ربما لشعور المدعى العام بأن - الضب شريف ومظلوم وانه ضحية مؤامرة - وتقدم الضب بدفاعه وكان من كلمتين (كنت اصلي ) وان هذا الغبار هو نتيجة طبيعة للسجود ورغم إن القاضي كان من عائله متدينة الا انه لم يكن يتردد في إصدار إحكام ظالمة -بحجه تحقيق العداله - كما انه وتحت ضغوط وإغراءات وتدخلات خارجية فقد حكم مبدئيا بالإقامة الجبرية على الضب ووضعه تحت الملاحظة المستمرة اتقاء لشره.

خرجت افتتاحيات الصحف اليوم التالي بعنوان موحد (ما وراء صلاه الضب؟) ورغم إن الضب اعتبر صلاته موضوعا شخصيا فقد وضح إن هدف الصحف هو البحث عن الإثارة فقط دون إن يكون هناك صحفي محترف يتحقق من الأمر بمهنية ويكشف سر الضب والذي قد يكون وراءه إنقاذ أهل الغابة جميعا...
غلبت على المقالات الصحفية اتهامات شخصية غير موثقه بأن الضب منافق استخدم الدين لحماية نفسه ولتحقيق إغراض شخصية بحته وإظهار انه تقي فيما اتهمه خبثاء بأنه (يحاول إن يتظاهر بالفضيلة) وأصر آخرون على انه يمارس (التقية) وطالبوا بإصدار فتوى لتكفيره مما كشف للضب الكثير من الحاقدين متذكرا انه (في الحقد بخلاف الحب ليس هناك رياء).

عقدت ندوات وحلقات نقاش وكان أهمها حلقه نقاش أطلق عليها (الاتجاه المتعاكس ) وهي حلقه نقاش جادة ولكن غير مفيدة شارك فيها عدد من خصوم الضب الللدويين وبين العديد من الشرفاء والذي كانوا يتعاطفون مع الضب والذين وجدوا المشاركة في البرنامج فرصه للتكفير عن صمتهم المخزي للدفاع عن الضب بصورة جديه كما انه والاهم إنهم وجدوا حلقه النقاش فرصه ذهبية للهجوم على خصوم الضب والتلفظ عليهم واتهامهم بالخيانة والعمالة مع الغرباء المشاع قدومهم.

واستمرت المحاكمة عده اشهر ونظرا لعدم وجود تقنين واضح للإحكام ومع تزايد تدخل جهات معادية للضب وبعضها بسبب خلفيات عنصرية - فقد تحول طلب الادعاء فجأة الى المطالبة برأس الضب ومطالبه القاضي بأن تكون عقوبته الإعدام وليس غيره بعدما طرحت لائحة اتهام جديدة خاصة بعد ثبوت وجود جروح في انف الضب، ولان الضب كان وحيدا فقد تنكر له معظم ممن كانوا يدعون صداقته من المحامين ربما لقناعه بعضهم انه يتحمل مسئولية جرأته وبما انه في خطر فمن الأفضل الابتعاد عنه لأنه هالك لامحاله الا إن هناك بعض الشرفاء ممن كانوا يعرفون إن الضب (ضحية مؤامرة لتشويه سمعته واغتياله وظيفيا ) قرروا مساعدته سرا وساهموا بطرق عديدة وعبر المماطلة والمراهنة على عامل الوقت الحيلولة دون صدور أي حكم واستغلوا مرض القاضي وكبر سنه وتم تأجيل الحكم النهائي مع التحفظ على الضب احتياطيا والطلب منه بوضوح عدم مغادره الغابة الا بإذن خطي ومسبق من الجهات المعنية.

انتظر الضب أياما محدودة حتى تقاعد القاضي العجوز ونسيت الحيوانات اللاهية الأمر وانتقلت الى لهو جديد وحديث أخر فأستغل الفرصة لاستكمال مشروعه ومواصله غيابه اليومي - بدون إذن رسمي - بعيدا عن التجمعات في ظل فضول البعض ووجل وقلق بعض العقلاء من النخبة.كان لسان حال الضب يقول (دع الإحداث تأثر لك..وقتها سيتذكرونك بعد فوات الاون ).

وذات صباح وفجأة ظهر الإنسان الأول ودخل الغابة فأصطاد احد الغزلان وبدأ يشوى لحمه على مرأى من الحيوانات وقبل انصرافه بعيدا قام بعمل كمين لاصطياد أول حمار وقبض عليه وركبه إمام مرأى من الحيوانات المذهولة، وتطلب الأمر عقد اجتماع استثنائي (قمة أزمة) وكان لابد إن يكون موجها الى محاوله الوصول لحل (سريع وواقعي وعملي) لمواجه الخطر المحدق والذي أصبح امرأ واقعا يهدد امن الاجتماع ذاته وطلب من المنظرين إن يخرسوا فقد ذهب وقت التنظير ولابد من حل واقعي وسريع وجاد.

بدأ الاجتماع وسط ذهول ووجوم وخلافات واضحة بين كبار الحيوانات وطلب المسئول بكل حرقه إن يتم التوقف عن تبادل الاتهامات والوصول لحل مقنع وفي ظل غياب أية حلول جديه فقد صمت الجميع وساد صمت غريب وفي تلك اللحظة كان الإنسان يوجه سهما لأحد الأرانب الصغيرة والبريئة ويقتلها ويسلخ جلدها ليس بعيدا عن مكان الاجتماع وفي هذه الإثناء وبسبب ضغط واضح من بعض - العارفين ببواطن الأمور - طلبوا إن تتاح الفرصة للضب للحديث ولو لدقيقة واحده فأعطي الكلمة من المسئول عن الاجتماع على مضض وقال بكل جرأه وثقه وزهو الحل بسيط وواضح وعملي (من حفر له جحرا فلينجحر فيه).

وبدون إعطاء الفرصة لبعض الصحفيين الفضوليين غادر الاجتماع سريعا للتوجه لجحره الأمن والذي عمل على تجهيزه طوال عام..
صاح احد - والذي اكتشف بعد فوات الاوان إن الضب لم يكن من المصلين وإنما كان من الحفارين - وماذا عن من لا يوجد لديه جحر فأين ينجحر؟
التفت إليه الضب متجهما ورمقه بشفقه وصمت.. ربما لم يكن لديه وقت للإجابة في الوقت الضائع..
** باحث في العلاقات الدولية

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
مقال ممتع
عبدالله -

أسلوب جميل وراقي في نفس الوقت يرسم واقع الحال ومستقبل الآخر.دمتم بود

ويل للعرب من شرالفرس
عباس حسن -

ان المتتبع لهذه القصة يجدها تنطبق على وضع العالم العربي سنته وشيعته حيث يمثلون الحيوانات البريئة وايران الصفوية وليس الشيعية هي الانسان الذي سيفاجئهم على حين غفلة ويعث فيهم فسادا وتنكيلا واولهم شيعة العرب قبل سنتها فلايهم الفرس الا العقيدة الفارسية اما الدين لديهم فهوغير مهم والدليل احتقارهم للعرب الشيعهارجو ان يعمل كل عربي جحر للاختباء فيه او يستعد من الان للحرب

اكتشاف رائع
متابع -

بالتأكيد كانت تلك الحيوانات البائسة ولسوء حظها تعيش في الاراضي العربية والدليل حال احفاد تلك الحيوانات في هذا الزمان .اشكر الباحث على هذا الاكتشاف الرائع.ربما الجديد في الامر ان الشعوب العربية ومن يعيش معها او ارغم على ذلك اصبحت كالضب اليتيم وصغير الحجم ولا احد يحميه من وحشية اسياد الغابة كالاسد الملك والثعلب الثوري والديناصور المقاوم وقد اسكتها الاسياد بالحذاء والحرمان من لقمة العيش،ولا جحور لها كي تختبئ فيها.

روعه روعه
سعد الصالح -

بصراحه كاتب مبدع صاحب موهبه وقدره خاصه في السرد القصصيولا ادري هل هي اسطوره كما يدعى الكاتب ام انه الاسلوب الرمزي شكرا

تشبيه بليغ
Jamal -

حماك الله من المخابرات العربية حيث أنك قمت بتشبيه بليغ وواقعي وقد يفهم من قبلهم ( العياذ بالله منهم ) أنك تتطاول على المقامات العليا من سادة القوم.

كليلة ودمنة
عبد الله -

ما اشبه روايتك بكليلة ودمنةكل الاحتمالات واردةفلسطين والعدو الصهيونيلبنان لعبة المحكمة الدوليةولن اجرؤ اكثر منك فانت صاحب القلملكنك اثبت لي ان الضب قد يصبح ضبعا في زمن لا حكم فيه الا للذئاب دولية كانت اومحلية وقد تكون مفترسة وتشرب النفط احيانابل وهي تذبحنا بقراراتها وتدس السم في العسلكي نصدق اننا ايتام بحاجة الى كلاب حراسة .من يدري قد نستيقظ يوما ونجد اننا تائهون في متاهي الفتن اذ ما استمر الضب فينا صامتا بلا حراك ولا مقاومة

اين ذهبت الكنوز
حفيد صياد الجراد -

اجاد الاخ عبدالله رسم صورة حقيقة لقصة كفاح وحياة الضب وتقيته للوصول الى مبتغاه ولكن الحقيقة ان الاخ عبدالله غفل عن فتح ملفات كنوز جحر الضب وانتقل بسرعة مذهلة ليغلق القصة دون الاشارة الى ماأدخل في ذلك الجحر من كنوز اودعها الضب ماهي وكم هي ؟؟

وكيليكس والضب
زهيرة بنت ابى سلمى -

مسكين كسر خاطري هالضب لانه يتيم سؤال كبير ..هل معقول انه لم يتم اكتشاف الضب وحجره من الحيوانات قبل قدوم البشر ؟وسؤال كبر .. هل هو ذكاء الضب الخارق للتعمية والتغطية والتكتيك ام هو غفله وغباء وكسل الحيوانات اللاهية ؟سؤال اخير .. هل ننتظر من الكاتب مقال اخر يواصل فيه كشف اسرار الضب والا سنضطر لموقع وكيليكس لكشف اسراره قريبا ..

انجليزي مستشرق
عربي مسكين -

واضح ان الضب يهودي او انجليزي مستعرب .. اتحدى ان يكون الضب عربيا لانه عمل بصمت وبالسر حتى حصل على مايريد في الوقت المناسبلو كان عربيا كان تحدث عن الجحر حتى ينكشف سره ويتم تدمير الجحر او هدمه عليه وهو يحفر ليلاقي مصيره المنطقي

طوق النجاه
ابوسورد -

التشبيه جميل والرواية أجمل وهذا واقعنا العربي

دوائر النمل
عبدالله -

هذه القصة ذكرتني بقصة أخرى جميلة قرأتها للكاتب الإماراتي علي عبيد.. عنوانها (دوائر النمل) هذه هي: كل صباح، كانت (النملة) الصغيرة تصل إلى مقر عملها مبكرا لتبدأ العمل بهمة ونشاط دون تلكؤ أو إضاعة للوقت، وكانت سعيدة جدا لأنها تقوم بواجباتها على أكمل وجه من تلقاء نفسها ودون ضغوط من أحد، يدفعها إلى ذلك حبها للعمل أولا، ثم للمكان الذي تعمل به وتشعر فيه بالراحة والألفة. كان رئيسها (الأسد) مبهورا وهو يراها تعمل بكل هذا النشاط والحيوية دون إشراف أو مراقبة من أحد، لكنه قال بعد أن فكر طويلا: إذا كانت هذه النملة تستطيع أن تعمل بكل هذه الحيوية، وأن تنتج بكل هذا الزخم دون إشراف أو مراقبة، فمن المؤكد أن إنتاجها سيتضاعف كثيرا فيما لو كان هناك من يراقبها، لذلك قرر أن يعين لها مشرفا، ووقع اختياره على (صرصور) ذي خبرة واسعة وشهرة كبيرة في كتابة التقارير الممتازة، وقد كان له ما أراد ووافق (الصرصور) على القيام بهذه المهمة بعد أن أغراه (الأسد) وقدم له راتبا مجزيا. تسلم (الصرصور) مهام عمله وكان أول قرار يتخذه هو وضع نظام صارم للحضور والانصراف، وقد احتاج لتطبيق هذا النظام إلى جهاز حديث للبصمة فطلب شراءه، ثم شعر بحاجته إلى سكرتير يساعده في ضبط المواعيد وكتابة التقارير فعين (عنكبوتا) كي يقوم بتنظيم الأرشيف ومراقبة المكالمات الهاتفية، وأشياء أخرى هي من طبيعة عمل السكرتارية المعروفة. كان (الأسد) سعيدا بالتقارير التي أخذ يرفعها له (الصرصور) عن سير العمل، فطلب منه أن يُعِدَّ له رسوما توضيحية تبين معدلات الإنتاج، وتحلل أوضاع السوق واتجاهاته لاستخدامها في اجتماعات مجلس الإدارة خلال العروض التي عادة ما يقدمها لأعضاء المجلس موثقة بالأرقام والرسوم البيانية والإحصائية، الأمر الذي اضطر (الصرصور) إلى شراء جهاز حاسوب جديد وبرنامج ;بور بوينت ; وطابعة ضوئية ليزر واستحداث قسم خاص لتقنية المعلومات آي تي ; وتعيين ;ذبابة معروفة بإمكاناتها التقنية العالية للإشراف عليه. لم تستسغ (النملة) هذه الأعمال الورقية الزائدة عن الحد، وكرهت الاجتماعات التي كان يعقدها (الصرصور) لهم وتستهلك أغلب الوقت وتعطلها عن العمل، أما (الأسد) فقد كان سعيدا بما يجري، لذلك رأى أنه قد حان الوقت لتعيين مدير للإدارة بعد أن تشعب العمل فيها وأصبح بحاجة إلى من يضبط إيقاعه فوقع اختياره على (دبور) يحمل شهادات عليا من أعرق الجامعات الغرب

رائع
فليح -

تشبيه جميل يحمل معنى راقي من المعاني النبيرةوسلسلة مافكار متصلة شكرا جزيلااخي عبداللهاخوك فليح

ضبان
ضبان الحيران -

اعجبني الاتجاه المتعاكسوليش ماهم ومعاكس بعدين يزعل عليك فيصل القاسم ياشمري

تنشد عن الحال
أبو عبدالله -

أخي الكاتب أنت لمست الجرح ووضعت يدك عليه بشكل مباشر و هذا للأسف حالنا كعرب فبدلا من أن نستفيد من الأشخاص و تجاربهم نقلل منها وفي النهاية نكتشف أنهم كانوا يعملون بصمت ووصلوا لتحقيق أهدافهم بينما الآخرين منشغلين بالمراقبة و لكن بطريقة الظنون السلبية ، أهنأ الكاتب على روعته البلاغية.

يدعو للتامل..
carlos -

اعتقد فى جزء من المقال الضب كان صدام حسين وباقى المقال الحقيقة مش عارف كان مين....مقالة جميلة واسلوب احييك عليه....

ايميل الكاتب
ساررره الشمري -

اه منكم يا ايلافليش ما يكتب الكاتب ايميله زي الصحف والا بتحرموننا من بعض الاسئله عن حياه الضب الخاصة عبر التواصل مباشره مع الكاتب

إشادة لعبدالله
خالد القحطاني -

اجدت وأحسنت التشبيه فالضبان كثر في زمننا هذا ولكن لا مستمع , وفقك الله أخي العزيز مبدع كما عهدتك .

دايم مبدع
ابويارا -

استاذ من يومك اتمنا لك التوفيق مبدع في طرحك ولا انسئ موعظم اطروحاتك عن سياسة تركيا مع العالم الاسلامي والغربي اتمنا لك التوفيقابويارا

تورا بورا
كوثر مصطفي -

اوقعنا الكاتب في حيره ولا نعرف مايرمز اليه نفسي يحدثنا عن الظروف والشخصيات وهي كثر

ابدعت
Bader Shayeh -

إن الضب لم يكن من المصلين وإنما كان من الحفارين.... الى الامام يا دكتور عبدالله

مبدع دائماَ
خالد الزهراني -

اهنئك يا اخ عبدالله على هذا الاسلوب والتشبيه جميل جدا .فالجميع ترك الخطر الحقيقي وذهب يشكك ويبحث اي شي يدين به جاره وصديقه . فعلا مبدع ارجو ان تتحفنا بالجديد .

هين
صعوط المجانين -

هين هين يالضبان الوعد ان قاله اللة شكمان

حكاية أخرى جميلة
سمية المغربي -

أعجبتني هذه الحكاية أيضا.. كلا الكتابين مبدعان.. بارك الله فيهما

هين
صعوط المجانين -

هين هين يالضبان الوعد ان قاله اللة شكمان

هين
صعوط المجانين -

هين هين يالضبان الوعد ان قاله اللة شكمان

مقال رائع ومحنك ،،،
مشـعل اللاحـم -

استاذ عبدالله بصراحه استمتع وأنا أقراء هذا المقال ... مما يحمل في داخله ماوصلت أليه الدول العربية.. ربي يسعد أيامك ..

حكاية أخرى جميلة
سمية المغربي -

أعجبتني هذه الحكاية أيضا.. كلا الكتابين مبدعان.. بارك الله فيهما

مقال رائع ومحنك ،،،
مشـعل اللاحـم -

استاذ عبدالله بصراحه استمتع وأنا أقراء هذا المقال ... مما يحمل في داخله ماوصلت أليه الدول العربية.. ربي يسعد أيامك ..

احسنت
احمد الجربا -

احسنت

مقال رائع ومحنك ،،،
مشـعل اللاحـم -

استاذ عبدالله بصراحه استمتع وأنا أقراء هذا المقال ... مما يحمل في داخله ماوصلت أليه الدول العربية.. ربي يسعد أيامك ..

سلمت يداك
عبدالله عبدالعزيز -

مبدع يابو تركيوصف عميق ومفصل لواقعنا على جميع المستوياتتذكرت قوله سبحانه وتعالى: ((إنّ الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم)) الله يعطيك العافية، وينفع بما كتبت

احسنت
احمد الجربا -

احسنت

ص لصناع القرار العرب
ابو محمد/ الاردن -

بصراحة امتعتنا بمقالك وتشبيهك لأحوالنا وفي نفس الوقت اتعبتنا بإيحاءك بصعوبة احداث تغيير للأحسن في احوالنا السيئةوهذا واقعنا للأسف (لاتطوير ولا جحر ضب يقينا الاخطار!)؛ سلمت وسلم قلمك تحياتي لشخصكم الكريم.

سلمت يداك
عبدالله عبدالعزيز -

مبدع يابو تركيوصف عميق ومفصل لواقعنا على جميع المستوياتتذكرت قوله سبحانه وتعالى: ((إنّ الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم)) الله يعطيك العافية، وينفع بما كتبت

سلمت يداك
عبدالله عبدالعزيز -

مبدع يابو تركيوصف عميق ومفصل لواقعنا على جميع المستوياتتذكرت قوله سبحانه وتعالى: ((إنّ الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بأنفسهم)) الله يعطيك العافية، وينفع بما كتبت

ترك الاهم لاجل المهم
طارق البشر -

يسعد اوقاتك بكل خير يادكتور عبدالله على هذا الطرح الراقي وفعلا هذي هي حياتنا بكل جوانبها ننشغل بالمهم وننسى الاهم حتى تراكمت علينا الامور وأفلتنا لجام الامور إلى حيث لاندري . احييك واتطلع لجديدكم

ص لصناع القرار العرب
ابو محمد/ الاردن -

بصراحة امتعتنا بمقالك وتشبيهك لأحوالنا وفي نفس الوقت اتعبتنا بإيحاءك بصعوبة احداث تغيير للأحسن في احوالنا السيئةوهذا واقعنا للأسف (لاتطوير ولا جحر ضب يقينا الاخطار!)؛ سلمت وسلم قلمك تحياتي لشخصكم الكريم.

بلانا المطبلون
اللويش -

ههههه يحول ياهالضب شنسوي يارجال ان تكلم الواحد اختفى ... الي يقهرك يارجال هالناس الي يدعون انهم متطورين ومطورين في بلدنا مثلا هم الناس الي ينافقون ويطبلون ويأكلون الأموال ويشجعون البلد على التخاذل وابدية الانصياع وعدم البناءوالاستقلال عن الغير اللهم انا برآء

موضوع مميز
ابوسطام -

موضوع جميل ومميز ومصاغ بطريقه واسلوب جميل ومشوق للقراءه

بلانا المطبلون
اللويش -

ههههه يحول ياهالضب شنسوي يارجال ان تكلم الواحد اختفى ... الي يقهرك يارجال هالناس الي يدعون انهم متطورين ومطورين في بلدنا مثلا هم الناس الي ينافقون ويطبلون ويأكلون الأموال ويشجعون البلد على التخاذل وابدية الانصياع وعدم البناءوالاستقلال عن الغير اللهم انا برآء

بلانا المطبلون
اللويش -

ههههه يحول ياهالضب شنسوي يارجال ان تكلم الواحد اختفى ... الي يقهرك يارجال هالناس الي يدعون انهم متطورين ومطورين في بلدنا مثلا هم الناس الي ينافقون ويطبلون ويأكلون الأموال ويشجعون البلد على التخاذل وابدية الانصياع وعدم البناءوالاستقلال عن الغير اللهم انا برآء

بلانا المطبلون
اللويش -

ههههه يحول ياهالضب شنسوي يارجال ان تكلم الواحد اختفى ... الي يقهرك يارجال هالناس الي يدعون انهم متطورين ومطورين في بلدنا مثلا هم الناس الي ينافقون ويطبلون ويأكلون الأموال ويشجعون البلد على التخاذل وابدية الانصياع وعدم البناءوالاستقلال عن الغير اللهم انا برآء

من اروع ما قرات
تركي -

مقال رائع ومن اروع ما قرات. خيال جميل واسلوب قصصي ممتع. اتمنى ان لا تحرم القراء من مثل هذه الابداعات. لك الشكر ولنا الدهشة والانبهار

كل ما قلنا هانت
أبو رياض -

كل ما قلنا هانت .. فوجئنا بطرح جديد ولكن هذه المرة ميزت "بالتميز" .. صور وإبداع نقشت بأزميل فنان ونحات بارع .. جسد من خلالها وبين ثنايها الكثير من معناة "المواطن".. التي أصبحت قضية ومعادلة صعبة .. لا يمكن تجهالها أو نسيانها

من اروع ما قرات
تركي -

مقال رائع ومن اروع ما قرات. خيال جميل واسلوب قصصي ممتع. اتمنى ان لا تحرم القراء من مثل هذه الابداعات. لك الشكر ولنا الدهشة والانبهار

كل ما قلنا هانت
أبو رياض -

كل ما قلنا هانت .. فوجئنا بطرح جديد ولكن هذه المرة ميزت "بالتميز" .. صور وإبداع نقشت بأزميل فنان ونحات بارع .. جسد من خلالها وبين ثنايها الكثير من معناة "المواطن".. التي أصبحت قضية ومعادلة صعبة .. لا يمكن تجهالها أو نسيانها

عجبي
nooon -

كارلوس ظلمت الضب يوم شبهته بالخنفس ابو جعل صدام حسينكان متنمرا على شعبه عكس الضب البريء فقط كان مثله يتظاهر بالفضيله وديدنه ارتكاب الكبائر .. لحسن الحظ ان في الوطن العربي ابو جعل واحد ونال عقابه بسواد افعاله لكن ما اكثر الضبان

عجبي
nooon -

كارلوس ظلمت الضب يوم شبهته بالخنفس ابو جعل صدام حسينكان متنمرا على شعبه عكس الضب البريء فقط كان مثله يتظاهر بالفضيله وديدنه ارتكاب الكبائر .. لحسن الحظ ان في الوطن العربي ابو جعل واحد ونال عقابه بسواد افعاله لكن ما اكثر الضبان

حيران هالضب
Abu Saud -

بصراحة حيرنا هالضب .. دائما رائع ومبدع أستاذ عبداللهونطلع إلى جديدك

دبلوماسيه الرواية
على منيف -

الروعه ان كل الاصدقاء فهم من الرواية فهما مختلفا ولكن الكل اتفق ان الكاتب استطاع بدلوماسية ان لا يميل لفكر او اتجاه معين كما ان الرواية اتسمت بالبساطة والترابط دون الشعور بالملل بل قرأناه اكثر من مره وضحكنا كثيرا عند الضب اليتيم

حيران هالضب
Abu Saud -

بصراحة حيرنا هالضب .. دائما رائع ومبدع أستاذ عبداللهونطلع إلى جديدك

دبلوماسيه الرواية
على منيف -

الروعه ان كل الاصدقاء فهم من الرواية فهما مختلفا ولكن الكل اتفق ان الكاتب استطاع بدلوماسية ان لا يميل لفكر او اتجاه معين كما ان الرواية اتسمت بالبساطة والترابط دون الشعور بالملل بل قرأناه اكثر من مره وضحكنا كثيرا عند الضب اليتيم

سلمت يمناك ابوتركي
مطلق -

سلمت يمناك ابوتركي مقال اقل ما اقول عنه انه مقال رائع يتسم بالرمزية والحنكة السياسية لسيادة الضب!!والله يكفينا شر الاشرار والله يحفظكمودمتم بخير

سلمت يمناك ابوتركي
مطلق -

سلمت يمناك ابوتركي مقال اقل ما اقول عنه انه مقال رائع يتسم بالرمزية والحنكة السياسية لسيادة الضب!!والله يكفينا شر الاشرار والله يحفظكمودمتم بخير

الرياض
سعد الخالدي -

يعطيك العافية ابوتركي 000 فالقصة وأسلوبها وأبطالها تلامس واقعنا بلا شك فهنيئا لكم على الاسلوب المتميز في الطرح 0ونسعد دائما بمتابعة جديدك0

سلمت يمناك ابوتركي
مطلق -

سلمت يمناك ابوتركي مقال اقل ما اقول عنه انه مقال رائع يتسم بالرمزية والحنكة السياسية لسيادة الضب!!والله يكفينا شر الاشرار والله يحفظكمودمتم بخير

الرياض
سعد الخالدي -

يعطيك العافية ابوتركي 000 فالقصة وأسلوبها وأبطالها تلامس واقعنا بلا شك فهنيئا لكم على الاسلوب المتميز في الطرح 0ونسعد دائما بمتابعة جديدك0

حكاية ملغمة
عقل العقل -

النصوص القريبة للابداع هي التي يكون الهدف منها غير واضح بل هو متروك للقارئ ، فلكل منا قراءته الخاصة لهذا النص الابداعي الجميل ، قراءتي له انه يتحدث عن الوضع الداخلي الصراع بأشكاله المتعددة في مجتمعنا، فالبعض يستخدم الدين للتمويه للوصول الي مراكز سياسية متقدمة ويعتقد انه بهذا اللباس يتذاكي علي البقية وهو مكشوف للآخرين ولكن الاصرار و العمل الجاد قد تحقق له امانيه بعكس التيارات و الافراد الآخرين ، شكرا للكاتب واحترامي للضب

حكاية ملغمة
عقل العقل -

النصوص القريبة للابداع هي التي يكون الهدف منها غير واضح بل هو متروك للقارئ ، فلكل منا قراءته الخاصة لهذا النص الابداعي الجميل ، قراءتي له انه يتحدث عن الوضع الداخلي الصراع بأشكاله المتعددة في مجتمعنا، فالبعض يستخدم الدين للتمويه للوصول الي مراكز سياسية متقدمة ويعتقد انه بهذا اللباس يتذاكي علي البقية وهو مكشوف للآخرين ولكن الاصرار و العمل الجاد قد تحقق له امانيه بعكس التيارات و الافراد الآخرين ، شكرا للكاتب واحترامي للضب

حكاية ملغمة
عقل العقل -

النصوص القريبة للابداع هي التي يكون الهدف منها غير واضح بل هو متروك للقارئ ، فلكل منا قراءته الخاصة لهذا النص الابداعي الجميل ، قراءتي له انه يتحدث عن الوضع الداخلي الصراع بأشكاله المتعددة في مجتمعنا، فالبعض يستخدم الدين للتمويه للوصول الي مراكز سياسية متقدمة ويعتقد انه بهذا اللباس يتذاكي علي البقية وهو مكشوف للآخرين ولكن الاصرار و العمل الجاد قد تحقق له امانيه بعكس التيارات و الافراد الآخرين ، شكرا للكاتب واحترامي للضب

والله مبدع
ابراهيم الاحمري -

والله مبدع يابوتركي هذا المقال يكاد يكون نادر في هذ ه الايام وخصوصا بهذا الخيال الواسع

والله مبدع
ابراهيم الاحمري -

والله مبدع يابوتركي هذا المقال يكاد يكون نادر في هذ ه الايام وخصوصا بهذا الخيال الواسع

دائماً مبدع يادكتور
منصور العجمي -

فعلاً ابدعت يا دكتور عبدالله, قصةوأسلوب وتشبيه وخيال, تمنياتي لك بدوم الصحة حفظكم الله.

دائماً مبدع يادكتور
منصور العجمي -

فعلاً ابدعت يا دكتور عبدالله, قصةوأسلوب وتشبيه وخيال, تمنياتي لك بدوم الصحة حفظكم الله.

اواه لواجدث المحزون
ابومشاري التريباني -

كلام من نسج الخيال مغلف بالرمزيه يحاكي واقع الامه المتردي ولكن هل يجدي ذلك نفعا!!!لااظن ذلك ولن تقف صامدا بوجه السيل الجارف وانت في قعر الوادي ولست متشائما في قولي هاذا فمن يستعرض التاريخ يتفق معي تمامافنخن في زمن الانحدار الا ان يرث الله الارض ومن عليها.وللاسف الشديد فمادام على الاقل كتابنا الافاضل والمثقفين وغيرهم من صناع القرار يتواربون كالضبان في من خلال الرمزيه في محاكاة الواقع المرير وعدم وضع النقاط على الحروف فهم يساهمون بشكل غير مباشر في دق المسامير في نعش الامه فعندما يأتي الطوفان فاول مايلقى حتفه هو ذلك الضب المنزوي ومن معهفنحن العرب لانجيدالا رثاءحالنا المتهالك من خلال الشعر وتصفيف الكلمات الرنانه فوالله لاالوم من اتخذ الرمزيه شعارا له فنحن في زمن اصبحت فيه كلمة الحق غريبه وعجيبه فطوبا للغرباءفوالله لن نسود العالم وتصبح كلماتنا مسموعه الا بتمسكنا بديننا وقيمناوبعزة الاسلام كما اخبر بذلك الصادق المصدوق عليه افضل الصلاة والتسليم

دائماً مبدع يادكتور
منصور العجمي -

فعلاً ابدعت يا دكتور عبدالله, قصةوأسلوب وتشبيه وخيال, تمنياتي لك بدوم الصحة حفظكم الله.

اواه لواجدث المحزون
ابومشاري التريباني -

كلام من نسج الخيال مغلف بالرمزيه يحاكي واقع الامه المتردي ولكن هل يجدي ذلك نفعا!!!لااظن ذلك ولن تقف صامدا بوجه السيل الجارف وانت في قعر الوادي ولست متشائما في قولي هاذا فمن يستعرض التاريخ يتفق معي تمامافنخن في زمن الانحدار الا ان يرث الله الارض ومن عليها.وللاسف الشديد فمادام على الاقل كتابنا الافاضل والمثقفين وغيرهم من صناع القرار يتواربون كالضبان في من خلال الرمزيه في محاكاة الواقع المرير وعدم وضع النقاط على الحروف فهم يساهمون بشكل غير مباشر في دق المسامير في نعش الامه فعندما يأتي الطوفان فاول مايلقى حتفه هو ذلك الضب المنزوي ومن معهفنحن العرب لانجيدالا رثاءحالنا المتهالك من خلال الشعر وتصفيف الكلمات الرنانه فوالله لاالوم من اتخذ الرمزيه شعارا له فنحن في زمن اصبحت فيه كلمة الحق غريبه وعجيبه فطوبا للغرباءفوالله لن نسود العالم وتصبح كلماتنا مسموعه الا بتمسكنا بديننا وقيمناوبعزة الاسلام كما اخبر بذلك الصادق المصدوق عليه افضل الصلاة والتسليم

وأد الإبداع
ابو ماجد -

قصة رائعة ومشوقة ذات مغزى،،،هكذا نعامل مبدعونا عبر القرون;

وأد الإبداع
ابو ماجد -

قصة رائعة ومشوقة ذات مغزى،،،هكذا نعامل مبدعونا عبر القرون;

إبداع جديد
أبوعبدالإله-الرياض -

هذا المقال جزء من الحراك الثقافي ونظرا لمعرفتي الشخصية بالدكتور عبدالله فأنا سعيد للغاية لأني اكتشفت في الأخ ابوتركي جانب ابداعي يضم زخم من الملكة التي يجب أن ينميها ويتحفنا بإبداعاته الممزوجة بالثقافة والاطلاع الواسعين وإلى الأمام

وأد الإبداع
ابو ماجد -

قصة رائعة ومشوقة ذات مغزى،،،هكذا نعامل مبدعونا عبر القرون;

إبداع جديد
أبوعبدالإله-الرياض -

هذا المقال جزء من الحراك الثقافي ونظرا لمعرفتي الشخصية بالدكتور عبدالله فأنا سعيد للغاية لأني اكتشفت في الأخ ابوتركي جانب ابداعي يضم زخم من الملكة التي يجب أن ينميها ويتحفنا بإبداعاته الممزوجة بالثقافة والاطلاع الواسعين وإلى الأمام