العمرانية: تحدي قبطي غير مسبوق للنظام في مصر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
من الذي تسبب في الأحداث المؤسفة التي شهدتها بلدة العمرانية التابعة لمحافظة الجيزة المصرية؟ الإجابة الأمينة على هذا السؤال تقود حتماً لمعرفة الأيادي التي تعبث بأمن وسلام واستقرار مصر. أما الإجابات الكاذبة فلن تفيد ولن تفضي إلا للمزيد من الأوجاع والألام. الإجابة الأمينة الوحيدة التي أجدها للسؤال هي أن مسئولية الاحداث الطائفية الحالية والسابقة يتحملها النظام الحاكم في مصر بكل مؤسساته وأجهزته وهيئاته التي فقدت مؤهلاتها كسلطات شرعية فراحت تتخبط في إدارة شئون البلاد. لجأ النظام الحاكم لاستخدام أدوات التطرف الديني للحصول على دعم وثقة شريحة لم تعد أبداً صغيرة في المجتمع المصري، وكان على رأس هذه الأدوات قمع الأقباط وتقييد حرياتهم ومعاملتهم كسكان لا كمواطنين لهم كل الحقوق.
استمرأ النظام في مصر لعبة التطرف حتى أصبح بذاته متطرفاً مع مرتبة الشرف وأصبح في سلوكه ومواقفه معادياً للمسيحية والمسيحيين. ظهرت أعراض كثيرة للتطرف على وجه النظام، وكان من بين هذه الأعراض حالة الذعر والرعب غير المبررين التي يصاب به كلما شرع المسيحيون في بناء أو حتى ترميم كنيسة للتعبد وأداء الصلوات. وهذا ما حدث في العمرانية، إذ بعد أن بدأ الأقباط في بناء قباب للمبنى حتى كانت أجهزة محافظة الجيزة ترسل قوات مدججة بالسلاح للهجوم على المسيحيين العاملين بموقع البناء.
لا يمكن أبداً لوم المسيحيين على بناء كنيسة سواء كانت كنيسة مستقلة أو كنيسة ملحقة بمبنى خدمات كما تدعي أجهزة المحافظة. يقول محافظ الجيزة ورئيس مدينة العمرانية أن المسيحيين حصلوا على ترخيض ببناء مبنى خدمات ولكنهم خالفوا التصميمات التي تمت الموافقة عليها وحولوا المبني إلى كنيسة. لست على دراية تامة بأصول الموضوع وإذا ما كان ترخيص المبنى خدمي أو كنسي، ولكني لا أجد فارقاً بين الحالتين لأن لا مبرر على الإطلاق للخوف من بناء دور عبادة يدعو للحب والسلام لا الكراهية والفتنة.
لست أدري لماذا يقيدون حرية المسيحيين في الوقت الذي يستطيع فيه المسلمون بناء مساجد في كل زوايا وأركان مصر. المسلمون قادرون على بناء مساجدهم أينما شاءوا وقتما أرادوا، بل أن كل مؤسسة وهيئة ومصلحة وشركة ومصنع مركز شباب يقوم ببناء مسجد ملحق لخدمة المسلمين. لماذا إذن التفرقة، ولماذا منع المسيحيين من بناء كنائسهم؟
يلوم المسئولون المسيحيين لما قالوا أنه عدم التزام بالحصول على ترخيص لبناء الكنيسة محل الخلاف؟ أية تراخيص يتحدث عنها المسؤولون؟ هل هناك قانون لدور العبادة في مصر؟ هل يحصل المسلمون على تراخيص رئاسية وتصريحات أمنية لبناء مساجدهم؟ المسألة ليست قانون أو ترخيص، المسألة هي رغبة المسؤولين المتطرفين في تقييد المسيحيين والتضييق عليهم حتى يملّوا أو يتعبوا أو يكفوا عن اتباع دينهم. أعلم أنه قد يقضي مسيحي عمره قبل أن يرى كنيسة يكتمل بناؤها.
المثير والعجيب أن أجهزة الأمن في مصر تحركت عن بكرة أبيها للهجوم على المسيحيين في العمرانية في الوقت الذي لم تحرك فيه ساكناً عندما شن عدد من المسلمين اعتداءات وحشية على ممتلكات المسيحيين في قرية النواهض بصعيد مصر ليلة عيد الأضحى. وكم كان مؤسفاً أن تقوم قوات الأمن بإلقاء الحجارة على المسيحيين المحتجين على وقف أعمال البناء، كما كان مخجلاً ان تسمح قوات الأمن لمدنيين بالاشتراك في إلقاء الحجارة على المسيحيين.
لم تعد القضية أن الحكومة المصرية ترضخ للمتطرفين الذين يرفضون وجود أية مظاهر للمسيحية في مصر، لكن القضية أصبحت أن متطرفين أنفسهم وصلوا إلى أعلى مراكز السلطة في مصر وأصبحوا يتسلّطون على الأقباط المساكين الذين لا ظهر لهم. لم يعد هناك معتدلون على رأس السلطة في مصر إلا أقل القليل بينما تبنت الغالبية العظمى من رجال السلطة التطرف الديني المقيت.
لعلها المرة الأولى في التاريخ الحديث التي يواجه فيها الأقباط قوات الأمن، فقد اكتفوا في الماضي بالصمت على الاضطهادات التي تواجههم. لم يشكل الأقباط تحدياً يذكر للنظام حتى حين تعرضت كنائسهم ومنازلهم ومحال أعمالهم للتخريب و حين اختفت فتيات مسيحيات وحين رفضت السلطات التصريح لهم ببناء الكانئس. كان أقصى رد فعل مسيحي على معاناتهم هو التجمع في الكنائيس الكبرى وبخاصة في المقر البابوي لرفع صوتهم لقيادتهم الكنسية.
تسكت الدولة المصرية على كل مظاهر التطرف التي يمارسها أئمة مسلمون من مساجد غير مرخص لها. استمعت قبل أيام قليلة لخطبة جمعة لأحد المشايخ المتطرفين المشهورين الذي كال اتهامات غريبة للكنيسة المصرية. اتهامات كاذبة وعبارات جارحة يعاقب عليها القانون إذا قالها الشيخ في دولة تعرف القانون. سب الشيخ المتطرف المسيحيين وقام بالدعاء ضدهم وبالصلاة لحماية مصر منهم ومن مخاطرهم. رغم كل هذا لم تهتم الدولة بمساءلة الشيخ ولم تقم الدولة بإغلاق المسجد الذي يبث إمامه سموماً داخل المجتمع المصري ويحض المسلمين على كراهية المسيحيين. لم تعد قضية التطرف مسألة تهتم بها الدولة في مصر. القضية التي توليها الدولة الاهتمام الاكبر هي إذلال المسيحيين.
لست أقبل بالعنف أياً كان مصدره، ولست أتفق مع المظاهرات العنيفة حتى ولو كانت للدفاع عن الحقوق المسلوبة، ولكن يبدو أن المسيحيين في مصر بلغوا مرحلة الانفجار بعد كبت وقمع طويلين. لست أتوقع أن يقوم النظام المصري بمعالجة القضية بشكل سليم، ولكنه سيقوم كعادته بمعالجة الظواهر التي تنال منه وتسيء إلى صورته. ومن المؤكد أن المسيحيين سيدفعون ثمناً باهظاً لتحديهم غير المسبوق للأجهزة المسئولة. سيقوم النظام بمعالجة نتائج القضية من دون أن يعالج القضية الأساسية التي هي حرية بناء الكنائس. سيقوم النظام المصري بإحالة المئات من المسيحيين الذين تم إلقاء القبض عليهم إلى القضاء الذي لن يرأف بحالهم ولن يضع في الحسبان قضيتهم العادلة.
يعلم المسؤولون تماماً أن المسيحيين منتمون ومخلصون وأوفياء لمصر، ويدرك المسئولون تماماً أن المسيحيين لا يتطرفون ولا يكرهون ولا يبثون سموماً كغيرهم، ولكن كل الحب والولاء للوطن لا يشفع للمسيحيين ولا يغيّر من القلوب الحجرية للمسئولين المصريين. القضية جد خطيرة لأن أوضاع المسيحيين في مصر لم تعد أمراً مقبولاً والتمييز الذي تمارسه الدولة ضدهم لا يجب أبداً الصمت إزاءه. ولكن لتعلم الدولة في مصر انها إذا كانت الدولة ترفض بناء دور العبادة للمسيحيين وإذا كانت تقدر على منع بناء الكانئس، فإنها لن تقدر أبداً على منع بناء الكنائس الحقيقية التي هي جماعات المؤمنين. فليعمل المسيحيون المصريون على بناء الكنائس الروحية التي لا تحتاج ترخيصاً رئاسياً ولا تصريحاً أمنياً.
التعليقات
لن يقوى عليها شيئ
matia -ابواب الجحيم لن تقوى على كنيسة السيد المسيح له كل المجد والكرامه.
amazing article
john -That is true, they deal with us as inhabitants not citizens. Shame..
NO FEAR
OBSERVER -DONT A FRAID THOSE WHO CAN HURT YOU PHYSICALLY....LET THEM STOP CHURCH BUILDINS....BUT AS I KNOW EVERY DAY MANY MANY MUSLEMS BECOME CHRISTIANS....TRUE CHRISTIAN WITH STRONG RELATIONSHIP WITH JESUS AND THEY READY TO DIE FOR JESUS...TO WORSHIP GOD AND LOVE HIM YOU DONT NEED BUILDINS...GOD WANT THE TRUE WORSHIP WHICH FROM THE HURT AND BY SPIRIT
البلد العنصرية
سمير المصرى -ايها البلد العنصرية المخروبة دول لو هايبنوا ملهى ليلى ما كنتوش عملتوا كدة!!! ثقوا ان دم الشهيد مش هابروح هدر وكنيستنا معروفة انها كنيسة الشهداء من عهد الرومان اى عهد الاسلام !!! لكن نحن نتكل على الله الذى يمهل و لايهمل . ربنا موجود هو اللى ها ياخد حق الشهداء الأقباط من الظلمة والأرهابيين
الاقباط رأس الفتنه
مسلم غيور -حزنتني بكلامك وكمان شوي رح ابكي --اذا وجد التطرف لن تجده سوى عند الاقباط الذين لا هم لهم سوى استفزاز المسلمون والحكومه تقف خلفهم بكل خطوه بل وتحميهم --انت كاتب لست محايدا بل كاتب عنصري واقسم بالله انك لست مسلم بل مسيحي وممكن انك قبطي -.......
الدين للجميع
نجيب المصرى -( الفساد وصل للركب فى المحليات ) جملة صادقة قالها السيد زكريا عزمى عند تعليقه على دولاب العمل الحكومى فى بر مصر يحسها المواطن عند تعامله اليومى فى المصالح الحكوميةالافيما ندر ومن ندرته اصبحنا نتندر عليه بحسنا الفكاهى المصرى الجميل, وموظفون عموميون كبار و صغار يذبحون القانون وبشكل يومى دون ان تطرف لهم عين .( يعنى صحة عمنا القانون بعافية شوية .... وان كنا لا نؤيد هذا و لا نحبذه ) - من ناحية اخرى منظر السيد محافظ الجيزة وهو ممسك بالرسم الهندسى للمبنى الخدمى وكأنه استاذ فى الطب الشرعى اكتشف سر جريمة عصت عن الحل واستطاع هذا الطبيب كشفها..!!...مبنى خدمى تحول الى كنيسة .. فكرتنى بجملة ايروكا ايروكا او وجدتها و جدتها التى نطق بها ارشميدس عندما و جد قانون الطفو ! نعم ياسيدى الفاضل معك حق فمسيحيو المنطقة مجرمون لانهم تحايلوا على كل تعقيدات جهابذة الروتين وظنوا انهم اذكى من كل المسئولين الذين لم يريدوا لهم ان يبنوا كنيسة فقاموا بما قاموا به .وهى صورة مملة ومكررة- حدثت من قبل يعنى حضرتك لم تكتشف جديدا - ونتمنى ان تجد هذه المشكلة الحل قريبا لانها ستتكرر.. مما سبق نقول انه لم يبق - بعد الله - الا ان يجد المسيحيون وكيلا للنيابة صاحب ضمير- وهم ولله الحمد كثر فى مصر - يتكلم به الله وعلى لسانه ليعلن للجميع عند مناقشته لهذه القضية -ان هذه الصورة البشعة التى رايناها على الفضائيات والتى تحط من قدر مصر العظيمة وصورتها امام العالم وتصورها ببلد يحارب ابناءه هى من صنع اناس يظنون انهم يطبقوا القانون وهم فى حقيقة الامر يعطلونه وانها مشكلة سهلة الحل ... ماذنب الشاب الذى مات والجرحى من الطرفين , هل يمكن لمسئولى المحافظة وضع انفسهم مكان الاب المكلوم فى ابنه ولو للحظات ....... تصوروا العلاقة الحسنة التى يمكن ان تكون عليها مصرنا لو حلت مشكلة تعقيدات بناء الكنائس لو وجدت يد مسئول غير مرتعشة وكان صاحبها عنده ضمير و يخاف الله واحس بحاجة اخوة الوطن مثله للصلاة........ سؤال لضمير هذا المحافظ وكل مسئول ( ماذا سيكون شعورك لو حان وقت الصلاة ولم تجد مكانا لتصلى فيه خاصة لو كنت كبيرافى السن او معك اطفال تحب ان تنشئهم على مخافة الله ؟ياسادة النشء و الشباب ان لم تستوعبهم دور العبادة التى تدعوا لحب الله و مخافته و جرفهم التيار بعيدا عن الدين و اخلاقياته ستكون نتائجه عسيرة على المجتمع وفاتورة ذلك ست
الملهى اسهل
ميرا -اظن لو اراد احد ان يبني ملهى ليلي او حتى بيت دعاره في مصر فسيكون الامر اسهل عليه من بناء كنيسه وهذا شىء مخجل جدا بحق المسؤولين في مصر , واضح ان هناك تعقيدات وتعجيزات واختلاق معوقات وهميه وكاذب هجعلت الاقباط يخرجون عن صمتهم ويستميتون في الدفاع عن حقوقهم ليدفعو الثمن بقتيل وعدة جرحى.والمؤسف ان يقتل بعض الناس (بضم الواو) ويضطرو للتضحيه بارواحهم كي يبنو كنيسه يصلو بها لربهم, بينما اخرون ارهابيون يقتلون الناس الابرياء ويسفكون دمائهم من اجل ان ( يصلو لربهم)بطريقتهم الاجراميه الدمويه ! ان بناء الكنائس هو حق اساسي من حقوق المواطنيين المسيحيين وليس منحه من الحكومه المصريه , ولا ادري لماذا يخشون الكنائس ! فالكنائس تحض على الخير والسلام والمحبه وتنهي عن الشر بكل انواعه , الكنائس لا تحرض على الكراهيه والعنف والارهاب , الكنائس لا تشتم احد ولا تدعو على احد , لم يحدث ان خرج انسان من كنيسه وقتل او ذبح او دمر اواحرق بيوت الاخرين كما حصل اكثر من مره بعد صلاة الجمعه في المساجد في مصر . تضيقون على الخير وتتركون الشر يترعرع بل تدعمونه وتتواطئون معه ! في النهايه سينقلب الشر عليكم جميعا كما انقلب الارهابيين على من كانو يدعمونهم ويصنعونهم .
تحايل اليونانيين !
عابر ايلاف -بناء المسجد او حتى زاوية يحتاح الى موافقة وزارة الاوقاف وامن الدولة في مصر ! والمسلمون واضحون عند طلبهم بناء مسجد او مجمع اسلامي اما احفاد اليونانيين فيتحايلون على القانون يطلبون مبنى خدمات ثم يأتون كاللصوص في العتمة ليحولوه الى كنيسة انهم يستخدمون نفس اسلوب اليهود في فلسطين الحبيبيه وان كان اليهود اكثر وضوحا يستولون على الارض يضعون منزلا جاهزا ثم يحولونه الى مستوطنة او مغتصبه
دم المسلم رخيص
قاريء -ربما لو فعل ذلك مسلمون لوجدنا المئات قد قتلوا من المتظاهرين. لأن دماء المسلمين رخيصة عند نظام مصر يا مسحيي مصر مبارك بعاملكم بدلع شوفو بيعامل المسلمين كيف كل يوم إ عتقالات وقبض عليهم في المساجد وضرب وقتل يعني متقلوش انكم مضطهدين محدش مضطهد في مصر زي المسلمين كل اللى الشرطة عملته انها وقفت مبنى بدون ترخيص همه لو كانوا من الاول طالبوا بترخيص كنيسة كانوا هايخدوا ولو الشرطة رفضت يبقى فى الحالة دية من حقهم انهم يعتصموا بس موش كدة ونبين للعالم كله اننا عندنا فتنة ودا كلام فارغ المسلمين والمسيحيين فى مصر ناس عاديين فى وسط بعض .. ومعرفة الدين معلومة كأى معلومة عن شخص .. اما هذه الأيام هناك من يثير الضغائن والأحقاد بين المجموع وهذا أصبح معروف للجميع .. واعطاء اخواننا فى الوطن المسيحيين حقوق أكثر من باقى المواطنين هو جزء من مؤامرة لجعل الهوة تعلو بين الجميع .. فالذى حدث اليوم دليل غير عادى على جرأة اخواننا النصارى على الدولة .. بعكس باقى المواطنين .. فلو حدث الذى حدث اليوم من أى أحد آخر لتم قتل المئات .. هذا التمييز هو الذى يوسع الهوة بين أفراد المجتمع
الى عابر ايلاف
matia -يا اخي العزيز لقد فقدت مصدقيتك تماما انت معاهم معاهم عليهم عليهم ارجوك يكفى مهاترات.
الى مسلم غيور
matia -الصحيح انت جب الذيب من ديله كيف عرفت؟ وتقسم بالله ان الكاتب ليس مسلم بل مسيحي شو هالذكاء القاتل! لقد ابدعت يا اخي اسمه جوزيف بشاره يا غيور......!
فساد بدون رخصه
غريب -الفساد في مصر يعم في كل النواحي ولا احد يمنعه . بيوت تقع على رؤوس ساكنيها ولحوم حمير ومواد غذايه فاسده ومسرطنه تباع للناس على انها صالحه للبشر ,اختلاسات وسرقات وجرائم ورشوه وانحراف وبلطجه .. الخ كل هذه البلاوي تحصل في مصر ولا سائل ولا مسؤول , اما بناء كنيسه للعباده والصلاه فممنوع !!! !!
calm down
عبير -هون عليك انت وهوه مصر مليانه مساجد مش لاقيه اللي يعمرها وامريكا مليانه كنايس مش لاقيه اللي يصلي فيهاالناس مسيحيين بالاسم وكثير لا دينيين ولوسافرت اي بلد غربي مش هيعاملوك كمسيحي بل كعربي اومصري انت ملك بلدك وانت مش حاسس وعلى فكرة المسجد كل حاجة بتتقال فيه معلنة فالمايك لكن في الكنيسة محدش عارف ايه اللي بيتقال او بيتعمل
الكل فى خطر
احمد على -ما يحدث في مصر الان لابد ان ننظر اليه بعين الحكمة لا بهذا مسلم او مسيحي او من الاخوان او من حركات بمسميات مختلفة .لكن عندما تنظر الى جملة الامور يتضح لك ان اشخاص من داخل هذه الامة من كل الديانات و الفئات يعبثون . لصالح من انا لا ادرى و لكن كل ما اعرفه و اقوله ان هذا ليس لصالح احد.
بالارقام
السلموني -شنودة ودولتهكثيراً ما يدعي المسيحيون من تضييق الدولة عليهم في مساحات الكنائس و الأديرة، فهل هذا صحيح؟هل يحتاج مسيحيو مصر كل هذه المساحات الضخمة ليعبدوا ثالوثهم هذا بحث بسيط بالأرقام حول تلك النقطةملاحظةالفدان الواحد = 24 قيراط = 60 متر * 70 متر = 4200 متر مربع = 0.0042 كم مربعإذا فرضنا أن المصلى المسيحي يحتاج لنفس المساحة التي يحتاجها المسلم (0.46 متر مربع) فإن دير أبو فانا مساحتها 600 فدان أي 252,0000 متر مربع و بذلك تكفى 5,478,261 شخص لكي يصلوا فيها (حوالي 5.5 مليون مصلى). هذا العدد يفوق عدد المسيحيين في مصر حسب التقديرات الدولية المحايدةبنفس الطريقة، فإن مساحة دير أبو مقار 11,340,000 متر مربع على 0.46 متر مربع للفرد، تكون الطاقة الاستيعابية للمكان 24,652,174 فرد أي حوالي 24.7 مليون شخص.دير مار ميناالمساحة 600 فدان .. ملحوظة (في ازدياد(المكان : ــ الإسكندرية ــ بنجر السكـر ــ برج العرب .مساحة 600 فدان رقم مخيف بالفعل فالفدان 4200 متر مربع .. نعم حوالي 2,520,000 متر مربع هي مساحة الدير!!بالفعل يجب أن نستيقظ ونتنبه لمساحات الأرض التي يتملكونها يوماً فيوماً إنها علمية (استيطان) منظمة لأرض مصر..افيقوا مصر فى خطر
الي المسلم الغيور
مصري حزين الاصلي -خاف الله يامسلم ياغيور فتعال الي مصر لتري العجب بين كل مسجد واخر لا تزيد المسافه عن عده امتار والله العظيم بدون مبالغه بل تعال لتري كيف تسرق الحدائق والشوارع لتصير مساجد بدون اي مسائله واستطيع ان ارسل لكم صور بذلك
Eshta
Mike -Such a great article.
it is devils
Rose -Dear everybody reader and writers, it is devils who are behind the prohibition of church building with all the statements written in books , with all forman issued in history ..why then..it is very simple, he fears the prayer of Mass where the blood of Jesus is offered and the body of Jesus , the lamb of God is offered on the alter,,this sacrifice is the rememberance of the sacrificial death of Jesus on the Cross where after his deaath he went into Hades and took with him into Paradise those who were hoping for him,,,then the devils lost their power and that is why they fight against building alters , in fear of loosing more victims of him
ابعديات مش اديرة
السلموني -نقرأ شكوى مزمنة من أتباع شنودة عن قلة الكنائس المبنية في مصر .. بينما تفيد الإحصاءات عن العشرات التي بنيت في السنين الأخيرة و تمدد ما يسمى الأديرة في ضم أراضي الدولة لتصبح شاسعة المساحة مترامية الأطراف !!بالأرقام و المقارنات و الإحصاءات الموثقة بصور من - جوجل إيرث- عن المساحات المذهلة التي تضمها ما يسمى الأديرة ..الأسوار الشاهقة و الشوارع و المزارع و المصانع و المباني الفخمة تكشف بجلاء لا لبس فيه و لا مبالغة عن -ولايات أو محافظات أو إمارات صليبية- سمها ما شئت ..فالكلام عن -أديرة- للإعتكاف أو العبادة هو -إستهبال و إستعباط- من العيار الثقيل .. و ينبغي على كل كاتب يحترم نفسه و قارئه أن يتوقف عن استخدام هذه الكلمات المضللة !!ما حاجة القسس العازفين عن مغريات الحياة الى كل هذه المساحات الشاسعة ؟!
الامن القومي
السلموني -مصادرة هذه المدن & ;الملاكي& ; ضرورة للحفاظ على أمن مصر القومي .. الآن و ليس غدا ً .. و من أراد أن يستصلح الأراضي و يبني المزارع .. فليفعل تحت إشراف الدولة المصرية باعتباره مواطنا ً مصريا ً و ليس من منظور طائفي خبيث ..نعم أطالب بقانون موحد لدور العبادة .. على أن تكون أول قراراته مصادرة هذه الولايات غير الشرعية .. لتصير تحت ولاية وزارة الزراعة .. أو أي جهة حكومية مدنية أخرى ..أما ثاني قراراته : توصيف هندسي دقيق & ;كود إنشا ئي لدور العبادة من حيث المساحة و بناء السور الذي يحوط بها .. فمثلا ً حكاية الأسوار العالية القلاعية الأسمنتية يجب أن تلغي تماما ً .. على أن تستبدل بسور قصير حديدي يكشف عما ورائه .. أما الأديرة فتعامل معاملة الكنائس من حيث المساحة و الأسوار .. فالدير هو مكان للعبادة الروحانية .. أما شق الترع و بناء مزارع الأبقار فهي مهمة الدولة المدنية أو القطاع الخاص تحت إشراف و قانون الدولة و ليس أية جهة أخرى !!لقد تبين لنا أن الأشرار هم بين ظهرانينا و ليسوا من الخارج
لماذا؟؟
مهاجر مصري -لان فى الكنيسه سوف تجد الاتي.. رحلات الى المصايف.. اتوبيسات خاصه.. ملاعب كره قدم.. انشطه صيفيه وانشطه طوال العالم.. قروض ماليه واستشارات محاميه .. دروس ومجموعات دراسيه للابتدائيه والاعداديه والثانويه... خدمات طبيه وعلاج.... سكن للمغتربين... مشغل خياطه.. مكتبات.. قاعه عرض للمسرحيات.. تقديم خدمه تعارف وتزواج... تقديم خدمات الهجره الى امريكا و اوربا.. محلات تتبع لكنيسه تبيع منتجات الاديره من لحوم وبقاله... اى ان الكنيسه اصبحت دوله داخل دوله.. فلماذا الاستغراب ان مظاهرات الاقباط تكون داخل الكنائس... وانهم عند كل مشكله يتوجهون للبابا شنوده.. الذى اصبح الوسيط الوحيد بين الاقباط والدوله... وهكذا نجحت سياسه الباب شنوده فى عزل الاقباط عن المسلمن خوفا من اسلامهم.. واصبح المقوله التى اخترعها البابا شنوده (شعب الكنيسه) هى مقوله حقيقيه ومصطلح متداول.. فقد انقسم الشعب المصري الى شعب الكنيسه كما يريد البابا شنوده.. والباقى هو باقى الشعب المصري الغير منتمي للكنيسه..... !!!لذلك منعت الكنيسه كتب الاب متى المسكين لانه يرفض دور الكنيسه فى تقديم خدمات تموينيه ترفيهيه اقتصاديه من اجل الحفاظ على اتباع الكنيسه بعيدا عن الدور الدينى !! ومنعت الكنيسه فيلم اجورا العالمي من العرض فى مصر لانه يتحدث عن دور العنف فى انتشار المسيحيه ومنعت الكنيسه روايع عزازيل على اتباعها خوفا من معرفه الحقيقه.. وتسلطت الكنيسه على الحكومه واجبرتها على حبس انجيل يهوذا(اهم اكتشاف فى القرن العشرين)حبس فى الادراج المغلقه خوفا على الايمان المسيحي!
الى السلموني
matia -مصر فعلا في خطر وانت اول خطر عليها
الحل حكم ذاتى
سياسى -الحل موجود افصل ده عن ده يرتاح ده من ده -- خلاص المسلمين قرفوا المسيحيين و المسيحيين اتقرفوا على اخرهم-- يبقى نجيب الامم المتحدة تعمل اقليم مسلم و اقليم مسيحى بحكم ذاتى فى دولة ولايات زى امريكا او كندا
النبوة تتحقق
دورا -مجئ المسيح على الابواب والنبوة ستحفق وسيكون هناك طريق بين النيل والفرات والحكم سيكون لأتباع المسيح . لا احد يستطيع ان يقف ضد جشيئة الله ان كان الله معنا فمن علينا
استعراض احمق للقوة
عابر ايلاف -ماعلاقة الاعتراض على قرار المحافظة بتكسيرها وتحطيم ممتلكات الدولة وتكسير ممتلكات المواطنين هل ما حصل حركة عفوية ام ان شيء مدبر بليل واستعراض للقوة اللافت للنظر هنا موقف الاصلاء المصريين المسلمين احفاد الاريسيين الموحدين الذين كان شعارهم لا اله الا الله عيسى رسول الله كيف انهم اعتزلوا الفتنة ولم يتورطوا في الرد على اعمال الشغب التي مارسها الهمج والغوغاء من احفاد اليونانيين .ليحمد الله هؤلاء المشاغبون انه لو سرت اشاعة مجرد اشاعة على ان احفاد اليونانيين يهاجمون المدارس بالمنطقة ماكنا سنعرف الذي سيحصل لهم
مصر ام مصرستان
جاك عطالله -تكسير عضم اقباط مصر خطوة اساسية فى تكريس اخر خطوة لاقامة الدولة الدينية - بعدما هددت القاعدة الكنيسة والاقباط نفذت تهديدها من خلال الحكومة الدينية المصرية لان الاقباط اخر عقبة فى اقامة هذه الدولة-- منع الكنائس خطوة اساسية فى اسلمةالاقباط او تطفيشهم من وطنهم او قتلهم والثلاثة عناصر ارادو تحقيقها بهجوم العمرانية-- الاقباط اثبتوا انهم ليسوا ضعفاء ويستطيعوا تقويض المخططات الخيالية التى تضعها دولة القاعدة المصرية وتنفذها بامن خسيس يتفرعن على النساء والاطفال-- القضية هى صراع على مصر بين الدولة الدينية والمدنية و الحسم لن يتم لصالح الدولة المدنية الا بانضمام المسلمين المعتدلين والخائفين من مصيرهم بالدولة الدينية -- فمتى نسمع عن تحالف قوى وتنسيق بين القوميين المصريين لتحقيق حلم الدولة المدنية؟؟؟
الاسلام المتسامح
عيسى المسلم لله -لا أعرف لماذا يصر بعض أفراد الاقليه النصرانيه في العالم العربي ، أعضاء الحلف الصليبي العنصري المتطرف المرتبط بالاقليات المعادي للعرب والاسلام والمسلمين ، هذه الاقليه التي تتمتع بحقوق وإمتيازات وثروات في بلاد العرب والمسلمين لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه المضطهده في الكثير من البلدان ، هذه الاقليه التي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف وكأنها أغلبيه يحق لها ما لا يحق لغيرها في مصر العروبه والاسلام على الغطرسه والاستعلاء والكذب والافتراء على الاسلام والمسلمين ، والتاريخ والحضاره الاسلاميه والقرآن الكريم والرسول صلى الله عليه وسلم ، والعمل بكافة الطرق بما فيه الكذب والخداع والتلفيق والتجني والسقوط والاسقاط والتشويه والافتراء لإبعاد المسلمين عن دينهم . فالاقليه النصرانيه في مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس بحجم قلاع وعلى أراضي مسروقه من الدوله والمواطنين بعضها تبلغ مساحته آلاف الافدنه ، وبشكل غير قانوني وبدون ترخيص رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم وهي في معظمها فارغه إلا من مخازن الاسلحه القادمه من إسرائيل والمهجر، ومعتقلات للمتحولين للاسلام من النصارى من أمثال وفاء قسطنطين وكاميليا شحاته وماري عبدالله ، وبؤر للتآمر والفتنه وزرع الحقد والكراهيه ، وهم يتحدثون عن حرية الدين والاعتقاد حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام والمسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهو حسب زعمهم ( حرية تعبير وتنوير ، وإنفتاح وتقدم ) ، أما إذا ما إنتقد أحدهم الكنيسه او البابا او الكتاب المقدس فذلك يصبح ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) يستدعي التظاهر والاعتصام والاحتجاج وتحريض الغرب ضد الاسلام والمسلمين ، والهتاف بحياة شارون وإسرائيل ، وهم ينتقدون الطائفيه والاقصائيه والتطرف وهم أنفسهم كنسيون طائفيون إقصائيون متطرفون بإمتياز، وينتقدون الانظمه العربيه وهم أكبر حلفاؤها ومؤيدوها ( الاردن ، لبنان ، عراق صدام ، مصر ، سوريا ) . وإدعاء النصارى بأنهم (وحدهم) سكان مصر والعالم العربي ( الاصليون ) إدعاء باطل ليس له أي أساس من الصحه كما يثبت علم الجينات والتاريخ الموثق ، وينسو
الحل اذلال الاقباط
قبطى اصيل -هل وصل الحد بالاقباط الى المطالبة بحقوقهم الطبيعية؟؟؟هذه كارثة ...ينبغى اتباع الشدة مع هؤلاء الاقباط حتى يفيقوا و يعلموا انهم موجودون فقط لخدمة اسيادهم المسلمين .. والويل لمن نتسول له نفسه المطالبة بحق من الحقوق فهذا مرفوض شكلا و موضوعا و من لا يعجبه عليه ان يشرب من البحر ... هل وصل الجنون بالاقباط الى حد المطالبة بتحويل مبنى خدمات الى كنيسة .. لابد من اعلان الجهاد و اعلامهم بالحرب جزاءا لهم على هذه الفعلة الشنيعة
كاتب خرج ولم يعد
إبراهيم -من الواضح أن الكاتب خرج عن اطار المنطق والعقلانية وانحاز مباشرة لمن يكتب لهم وهم أقباط مصر وهو لايعلم عن أى قوانين ولا لوائح تحكم أى شىء فى مصر وكأن أى إنسان يفعل مايريد دون أن يقول له أحد ماذا تفعل لماذا لم يذكر الكاتب القوانين الغربية التى تحكم إقامة المساجد إلى درجة منعها وحظر إقامة قباب كما فى الحالة السويسرية وحظر الحجاب والنقاب وغيرها من الرموز الإسلامية ولماذا لم يتكلم إن كان يعرف مايجرى فى مصر وأنا أشك فى ذلك فى المساجد التى تغلق عقب كل صلاة وتغلق للصباح بعد صلاة العشاء بينما الكنائس مفتوحة ليل نهار وعدم السماح بأى أشطة فى المساجد بينما يسمح للكنائس بكل الأنشطة والمساجد يتم اقتحامها بينما لم تسجل حالة واحدة للكنائس وهل كلما أعطى تصريح لأى دار للخدمات تنقلب إلى كنيسة ثم تحشد الحشود للضغط وإذا لمسهم أحد أقاموا الدنيا ولم يقعدوها بأن فى مصر مذابح للأقباط ولماذا لم يتكلم عن عشرات الحالات من السيدات التى أعلن إسلامهن وتحتجزهن الكنيسة أم أنه لايرى ولم يقرأ ولم يسمع عنهن شيئا ثم هل أعمال التخريب للمنشآت سوف تجبر الدولة على الاستجابة لمطالبهم أعتقد أن ماحدث سيعيد الكثير من الحسابات فى التعامل مع الملف القبطى حيث أن هيبة الدولة على المحك ولاتريد فقدها وإذا وصلت الاحتكاكات إلى مراحل أخرى فقد تشعل فتنة طائفية يعلم الله مدى خطورتها على مصر أريد أن أقول لك إذا أردت أن تكتب مثل هذا المقال فأولى بك أن تلم بجوانب الموضوع قبل أن تقول إنك لاتعرف القوانين فى مصر وتكتب كلاما يفتقد للمصداقية ولديك جرائد ومجلات كنسية يمكنك أن تجد ترحيبا منها بمثل هذا المقال وليس موقعا عاما لكل الناس
bous washouf
sami -العتب والله مو على هذا الشعب الفاسد الذي وصفه معاوية خليفتهم المسلم لدى توصية ابنه يزيد فقال مصر شبابها طرب بناتها لعب عبيد لمن غلب الذنب على الامريكان الاقذار الذين يساعدوهم ب ٢ مليارد دولار والاوروبين الذين يصرفون المليارات لمشاهدة شوية احجار بنوها الفراعنة واذا تمكن الاقباط من سحب اموالهم من السوق الذي بيدهم ٦٨ في المائة الاقتصاد والله هؤلاء سيقومون ببناء الكنائس وبعدها خلي الاسلام هو الحل يفيدهم افسد مجتمع من كل النواحي وخصوصا الاخلاقي وتدينهم هذا كله هراء بئست يا مصر .
islam eih
abu samra -بصدق انا احترم كل كائنات بشرية ولكن كرهي للمسلمين لا يوصف وهذا رائي ملياردات البشر من الصين الى الارجنتين في بعض الاحيان من شدة كرهي لهم اشعر في الشفقة عليهم
عابر إيلاف العنصري
مصري مسلم -اولا أطلب من مواطني الدول الأخرى التي لم تعرف في تاريخها شكل الدولة وصدرت لنا أفكار التطرف والبداوة والقبلية الامتناع عن التدخل في الشأن المصري لأن تعليقاتهم تقطر طائفيبة وعنصرية وكافة الأشياء التي يبغضها إنسان العصر الحديثثانيا اخوانا المسلمين الذين تحاملوا على اخواني المصريين ذوي الديانة المسيحية أولا العالم المتحضر لا يعامل مواطنيه اليوم على حسب ديانته كما نفعل نحن .. وأحب أن اذكر اخواني بعدد كبير من حوادث الطرق التي تقع على الطرق السريعة في مصر .. فيخرج الأهالي بشكل همجي يكسرون سيارات اناس لا ذنب لهم ويعطلون الطرق ويغلقونها ومع ذلك لا يعلق أحد .. واليوم لأن اخواني في الوطن من المسيحين قد انفجروا بعد طول كبت تتحاملون عليهم وتولون ما تقولونثانيا لا أوافق وأندد وأشجب هؤلاء الذين يوصفون شركائي في الوطن بأقلية نصرانية .. هؤلاء مواطنوان من الدرجة الأولى في بلدي مصر .. نحن لسنا في دول البداوة التي تفرق بين مواطنيها على أساس الطائفة وليس الدين .. ومن يرضى ان يحدث ذلك في وطنه فانا أرفضه ان يحدث في بلادي كمواطن مصري ومن امثلة هؤلاء المعلق رقم 27 فمصر ليست بدولة إسلامية مصر هي مصر دولة مدنية ينص دستورها المدني على المساواة بين جميع المواطنين في الحقوق والواجبات يقطنها اغلبية مسلمة وأعداد من ديانات أخرى لها احترامها وعلى رأسها الديانة المسيحية وهذه بمقياس الدول المتحضرة لا تشكل فارقا ان يكون حتى بوذي أو ملحد لكن في البلوة الفكرية والتأخر الفكري الذي ابتليت به مصر بسبب جيرتها لدول طائفية انتقل هذا الوباء إلينا .. أخيرا فإن مسيحي مصر كان معروف عنهم انهم مسالمين وأنا كمسلم أؤكد لكم أن المسلمين هم من يقومون باستفزازهم وكونهم لجأوا أخيرا إلى العنف فهذا مؤشر خطير يجب تداركه .. اما نغمة استقوائهم بأقباط المهجر فهذه مقولة سخيفة لأن أقباط المهجر هم مواطنين مصريين شأنهم شان مسلمي المهجر .. فلماذا لا يدافعون عن أهلهم ونحن نحشر أنفنا في شأن دول أوروبية تتخذ إجراءات على أراضيها من حظر نقاب وخلافه .. بصراحة أصبحت أخجل من تصرفات المسلمين الذين انتمي لهم فالمعتدلين صامتين صمت القبور والمتطرفين قلة لكن صوتهم عالي وأصبح الناس يخشون معارضتهم وكأنهم هم المقدسين
to those in power
Rose -If you pohibt the building of church on which manaret a cross is installed, can you prohibt the cross -the sign of the son of God Jesus Christ- when it appear in the sky upon Jesus second comming..absolutaly not...I know how blind people the devil are making, because if you have a trial , you would come to know who the judge will be , and if you can make closer to contact him to judge in your favour...does it make any sense to any body of you to come closer to him who will judge the whole univers as Jesus said..I have been give the authority in heaven and on earth..you now prohibt his church building where his followe gather to pray, have fear then that when he comes with his angels that he may cast you into eternal hades as he has the keys of life and death
عال - و الله عال
كرباج -شفتوا يا اخوتى المسلمين ادى اخر دلعكم فينا- عاوزين نبنى كنيسة بدل مبنى اجتماعات و مين عارف يمكن الايام تدور و نطالب ببناء كنيسة تحت كل عمارة عشام الضرائب تخف من صاحب العمارة او يمكن نشغل كاسيتات فيها ايات من الانجيل و نسمعها لكم بالعافية زى ما بيحصل معانا مع اننا لا نؤمن بذلك لاننا احرار - و مين يعرف يمكن يجئ اليوم اللى نطالبكم فيه بعدم اكل البيض و اللبن فى كل صياماتنا و الا تدخلوا السجن -- ادى اخرة دلعكم فينا منكم لله-
مؤامرة
بلال هاشم -ما يحدث في مصر مؤامرة بكل معنى الكلمة الصهيونية والكنيسة المتطرفة في أمريكا لا ترغب بأن تستقر ألأوضاع في مصر فهذا ديدنهم
كفاكم اكاذيب
ابو الرجالة -انا مسيحي ولا اهتز قيد انملة لو بني المسلمون مسجدا في كل مكان في العالم فهذا يسعدني حيث يري الكل سماحة الايمان المسيحي واحترامة للاخر بدون اي مجادلات واكاذيب والبحث عن اي سقطة تاريخية مثل الحروب الصليبية وماحكم التفتيش التي لها مبررات عديدة ولكنها مرفوضة مسيحيا علي الاقل صدقوا او لا تصدقوا هذا يحدث في مصر في القرن الواحد والعشرين - في بور سعيد مباحث امن الدولة وشرطة المرافق والامن المركزي لا نقسيس قام بتركيب 6 بلاطات تحت الحوض قيل انة مخالف للقانون اي قانون يا عالم ؟؟- كنيسة تقع فوق رؤؤس المصلين في المنايا فيستشهد سبعة مصلين في اي بلد نعيش ؟- يتم التمثيل بالحثث ويتم تبريئة كل القتلة في الكشح بل منهم طفلة - يقتل الاقباط في الكنيسة ليلة العيد وللان لم تتم محاكمة القاتل - يتم حرق بيوت الاقباط وقتلهم في كل ارجاء مصر المخروسة ولا تعويض ولا عقاب للقاتل لان الكل ضدنا ويعمل بكل قواة علي القضاي علي وجودنا - في بلدنا بجوار زفتي غربية لنا الان 18 عام نسعي لاستخراج ترخيص لكنيسة حيث نسافر لكي نصلي او ندفن موتانا او نزوج ابنائنا وعابر ايلاف يعرفها جيدا وبها 18 مسجد والاماكن كلها في مصر بها مساجد حتي التاكسيات وي ارب زيد وبارك لا يهز شعرة من اي قبطي بل في الفاتيكان مساجد في اي بلد نعيش ولماذا هذا الاذلال فماذا سنخسر لانها اصلا خسرانة خسرانة يا عابر ايلاف تريدون فتنة ستكون اطمئن فيد عشنا وسنعيش شهداء ولكن هذة المرة لن يكون قتل الاقباط بدون مقابل بل سنفعل ما نتقدر علية وسنموت كلنا رجال ومرحبا بالاستشهاد فقد مللنا الاذلال وهتك اعراضنا وقتل ابنائنا امام عيوننا ووثقنا في اجهزة حكومية اصلا هي سبب الفتنة قالها زعيم قبلنا طز في مصرالكنيسة بالنسبة لنا مكان نصلي فية ونموت فية ونبنيها بفلوسنا وليس مثل اخرين يبنوا مساجدهم بفلوس الحكومة ودافع الضرائب القبطي ومش عاجب وغدا لن نسمع لا صوت شنودة ولا بيشوي ولا غيرة فالتسامح لم يعد واردا في زمن الذبح بلا توقف لاهلنا المساكين الابرياءمنذ اربعة عقود االاقباط يقتلوا في كل مكان في مصر ونحاول ان نلتمس من القانون عونا فلا فائدة ان كان هناك عملاء وصهاينة فهم من يقتلوا ويذبحوا لامصريين الاقباط بلا سبب ومن ضربوا السياحة وخربوا مصر ومن يعتدوا علي اعراض المصريين الاقباط لان اي فتنة لصالح اسرائيل سنموت رجال مثلما استشهد اجدادنا
الى رقم 35
hala -نظرية المؤامرة جاهزة في عقولكم اصحوا العالم سبقم بملايين السنيين الضوئية وبعدكم بتقولوا مؤامرة وكمان صهيونية او امريكية يا راجل احترم عقول الناس وسيبك من هذه التخاريف المعششة داخل دماغك التعبان
الخلاصة
Amir Baky -الإحتلال البدوى و الفكر القبلى هما اللذان دمران مصر و سمعه الإسلام.
عار
matia -العار كل العار عليك يا مصر الخراب قادم اليك لا محاله الا اذا استفقت قبل فوات الاوان. هل اصلحت مصر كل شي فيها ولم يبقى الا كنائس الاقباط؟؟؟؟؟؟؟؟؟ عار عليك يا مصر!!!!!!!!!!
الاحتلال اليوناني
عابر ايلاف -الاحتلال اليوناني والفكر المتعصب هما اللذان يدمران مصر وشعبها لا بد من تحرير مصر من الاحتلال اليوناني و لابد من الضرب بيد من حديد على اتباع واباء الكنيسة اليونانية في مصر لا بد ان تعود الكنيسة كنيسة مصرية تابعة لاحفاد الاريسيين الموحدين الذين كان شعارهم لا اله الله عيسى رسول الله والذين اباد منهم اليونانيون والرومان واليهود ثمانمائة الف اريسي موحد .
ل العار عليك يا مصر
Coptic in USA -١٤ وَأَرُدُّ سَبْيَ مِصْرَ، وَأُرْجِعُهُمْ إِلَى أَرْضِ فَتْرُوسَ، إِلَى أَرْضِ مِيلاَدِهِمْ، وَيَكُونُونَ هُنَاكَ مَمْلَكَةً حَقِيرَةً. ١٥ تَكُونُ أَحْقَرَ الْمَمَالِكِ فَلاَ تَرْتَفِعُ بَعْدُ عَلَى الأُمَمِ، وَأُقَلِّلُهُمْ لِكَيْلاَ يَتَسَلَّطُوا عَلَى الأُمَمِ.
ل العار عليك يا مصر
Coptic in USA -١٤ وَأَرُدُّ سَبْيَ مِصْرَ، وَأُرْجِعُهُمْ إِلَى أَرْضِ فَتْرُوسَ، إِلَى أَرْضِ مِيلاَدِهِمْ، وَيَكُونُونَ هُنَاكَ مَمْلَكَةً حَقِيرَةً. ١٥ تَكُونُ أَحْقَرَ الْمَمَالِكِ فَلاَ تَرْتَفِعُ بَعْدُ عَلَى الأُمَمِ، وَأُقَلِّلُهُمْ لِكَيْلاَ يَتَسَلَّطُوا عَلَى الأُمَمِ.