آراء عربية حول القضية الكردية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
صلاح برواري هذا اللغز أهو كاتب أم صحافي أم شاعر أم هو الثوري.. هو حديث أحزان لنا في هذه الايام. حملنا رسائل الرئيس جلال الطالباني وهموم الكرد الى العرب مع بعض من دمشق. أتذكر لقاءتنا مع أعلام الادب والشعر ورجال الصحافة والفكر والنشر في دمشق الحضارة حاضنة الثقافة العربية، وأتذكر جلستنا التاريخية مع الشاعر العربي الكبير مظفر النواب في مقهى هافانا في الشام.
كان لرحيل صلاح مذاق الفجيعة الاولى والوحدة التي أحالتي في أيام الى مرتبة لوحة يتيمة على جدار. في بدايات عمله في مكتب الاتحاد الوطني الكردستاني في الجسر الابيض في دمشق رأيته رجلا متحديا وله مواقف رجولية، تلك الرجولة أو الشجاعة التي لا يمكن لموظف مهما كان منصبه أن يتحلى بها، دون أن يغامر بوظيفته.
في أحياء وأزقة الشام وفي دمشق القديمة دمشق قباني و الياسمين والشعراء الذي كان شاهدا على صداقتنا تعرفت على صديق العمر الاديب الراحل صلاح برواري.
لقد عرفته شاعرا مناضلا وصحافيا كرديا يعمل في دمشق، ما كان يميز صلاح أنه كان مختلفا عن غيره من السياسين فهو كان سعيدا بحزنه و وحدته مكتفيا بدخله البسيط من مكتب جلال الطلباني وبمنزله الصغير في ركن الدين.
في عز الفراغ والبؤس الثقافي الذي كان يعيشه كردستان كان صلاح يخترع أعمالا ونشاطات ثقافية جديدة وبجهود فردية والصحافة العربية تسجل له كل هذه الاسهامات و العطاءات بكل أفتخار.
وحدها الصحافة الكردية تجاهلته عن اهمال لاغير،كالعادة جريدة ومجلة أسبوعية كتبتا عنه في حينها بطريقة مقتضبة وكأنهما تعانيان فعلا من قلة الصفحات، وليس قلة المواد الصحفية!!
عرفت صلاح دوما متحديا في كلامه حتى من أول لقاء التقينا فيه مع بعض وكان لا بد لنا من ذلك الاصطدام الأول.. وذلك التحدي المتبادل لنفهم أننا من طينة واحدة...
كنا نلتقي عدة مرات في الأسبوع وخاصة في نادي الصحفيين بدمشق، نجلس ونسهر معا نتحدث طويلا عن السياسة وكثيرا عن الأدب. ننتقد ونشتم الجميع ونفترق سعيدين بعقولنا.
بعد احتلال بغداد ووصول المعارضة الى الحكم كنت متواجدا في أوربا طوال فترة الحرب شاءت الأقدار أن نلتقي مرة أخرى في دمشق في نفس المكان الذي أفترقنا فيه و واتذكر عندما حدثني عن المناصب السياسية التي عرضت عالغير والتي كان الجميع يلهثون اليها.
لكن صلاح كان يحلم بمنصب من نوع اخر يمكن ان يقوم فيه بشي من التغيرات دون كثير من الضجيج. ولذا لما قرر ان يمضي قدما بمشروع دار نشره (دار ارارات) بدمشق، شعرت فعلا مع نفسي انه خلق لذلك العمل.
في هذه الفترة رحنا من جديد الى الأماكن نفسها تقريبا وجلسنا وتحدثنا في الموضوعات نفسها تقريبا،فلا شي تغير من ذلك الحين،وكنت أردد مع نفسي..ها هو صلاح مرة اخرى باعدتنا الأيام وباعدتنا القارات ووحدها قناعاتنا القديمة ظلت تجمعنا. ولا أعرف كيف اصبح ذلك المكان في الصالحية مع الزمن العنوان الدائم لأنطلاقاتنا السياسية والأدبية وكيف أصبح تدريجيا يشبهنا، بعدما تعود أن يختار لنا زاوية جديدة كل مرة تتلاءم مع مزاجنا المتقلب،
صلاح كان يعيش بالكتب ومع الكتب وكانت كلماته وأدبياته الشعرية أشياء رائعة كانت أشبه برحلة بحث عن مدن كردية ضائعة وعن رجال ولدوا في مدن مختلفة ينتمون الى أجيال مختلفة واتجاهات سياسية مختلفة.
الأعمال الأدبية والشعرية والصحافية لصلاح لاتعد ولاتحصى وهي لا تقتصر على ترجمة كتاب أو مجموعة قصائد الى العربية هنا وهناك مثلما ذكره البعض،،أن اعمال وابداعات صلاح أكبر وأعظم مما ذكر الى هذه اللحظة.
لقد قدم الفقيد صلاح برواري كل ما بأستطاعته لخدمة القضية الكردية لما عاش في دمشق وقام بأعداد وتقديم جملة من الكتب السياسية القيمة ومنها (حول القضية الكردية في العراق، كتابة جلال الطالباني تشرين الثاني 1996 ) و(الدكتور الاتاسي والقضية الكردية، جلال الطلباني ) و( جلال الطلباني مواقف واراء) و (اراء عربية حول القضية الكردية).
لقد أستبدل صلاح براحته شقاء لم يكن مرغما عليه. وأستبدل بحياته موتا، دون ان يكون مجبرا عليه لقد أراد أن يذهب الى الموت مكابرا وليس مهزوما ومكرها. أنها طريقته في أن يهزم مسبقا شيئا لايهزم وهو الموت.
لاأعرف ماذا اقول في رحيل صلاح اقول ما قاله نزار قباني في رحيل توفيق
لماذا كل الجرائد تغتالني؟
وتشنقني كل يوم بحبل طويل من الذكريات أحاول أن لا أصدق موتك..
كل التقارير كذب وكل كلام الأطباء كذب..
وكل الأكاليل فوق ضريحك كذب..
وكل المدامع والحشرجات.
Dr.rawandrasul@yahoo.se
التعليقات
تعازي القلبية لكم .
جمو روباري . -الأخت العزيزة لمعان إبراهيم، الأخوة والأخوات أفراد أسرة الكاتب الكبير صلاح بروراي، ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ رحيل الصديق والكاتب الكوردي الكبير أبن شعب الكوردي البار الأستاذ صلاح برواري الذي سخر حياته سنوات طويلة في سبيل قضية شعبه الكوردي، والذي تجاوز حبه لشعبه الحدود المصطنعة لأرضه أجداده كوردستان.
الجمعية الكردية للدف
عفرين . باصلة . -الذي فارقنا جسدا ولكنه باق معنا روحا إلى الأبد.لقد قدم الاستاذ الكبير صلاح برواري خدمات كبيرة لحركة شعب كردستان،أحفاد الميديين على كافة الأصعدة،لاسيما الثقافي والسياسي ويعد رحيله خسارة كبيرة لنا جميعا.أتقدم لكم بأسمي شخصيا وبأسم الجمعية الكردية للدفاع عن حقوق الانسان بأحر التعازي القلبية ،راجيا لكم الصبر والسلوان وللفقيد العزيز والغالي بافي آلان الخلود في جنات النعيم،
عزيزي صلاح
صديق قديم -تعرفت عليك، قبل حوالي ربع قرن، هناك في حي ركن الدين الدمشقي. كان ذلك في أمسية ربيعية وفي منزل الايجار الذي كنت أنت تقيم فيه قبل زواجك. وبالرغم من قلة مرات لقائتنا، ولكنني أحتفظ عنها بذكريات جميلة لا تنسى. وما منع تواصلنا آنذاك، هو قراري بالهجرة، الذي كنت أعد له. وحتى بعد سفري لأوربة، فإننا بقينا نتواصل عبر الرسائل المتواترة، المطولة. وما فتأت رسائلك وبطاقاتك البريدية، وجلها صور من دمشق وعفرين، محفوظة لديّ. إن أول مساهمة لي في الصحافة الكردستانية، كانت بفضلك: عندما تحمستَ لإحدى مقالاتي، التي عرضها عليك صديقنا المشترك، وقريبي، بافي كاوا. ومنذ ذلك الوقت، كنت تحثني على الكتابة لصحيفة ( كَل: الشعب )، وهذا ما فعلته حتى خلال وجودي في أوربة. أتذكرك، دوماً، بهيئة وسيمة وأنيقة. سأبقى أذكرك هكذا، مع علمي بما فعله المرض الخبيث، الغادر، بتلك الهيئة الجذابة. أعذرني، إذا لم أكتب مقالة باسمي الصريح؛ فأنا أكره المراثي. هذا مع علمي، أن الكاتب لا يموت ما دامت كتاباته باقية. وهذا ما يعزيني فيك، حقا. عليّ الآن، بدوري، أن أختتم القول: وداعا صلاح برواري..
لو لم تكن بهدينين
hugo -اسم المرحوم او لقبه البروراي يدل علئ انه ليس من عرق الطالباني اي صوراني والصورانيين لا يعتبرون البهدنين كورد مع ان حوالئ اكثر من 85% من كورد يتكلمون اللهجه البهدينيه اي الكرمانجيه المنتشره في نصف كوردستان العراق وكل كوردستان تركيا وكوردستان واغلب كورد ايران اما الكورد في ارمينيا وجميع من يعيشون في بلدان الاتحاد السوفيتي السابق فكلهم يتكلمون اللهجه الكرمانجيه اي للهجه رئيس الاقليم البارزاني اما طالباني فهو صوراني وكانت اهم اسباب الحرب الاهليه بين الحزبين كانت هي حقد وعداوه قديمه بين البهدينين والصورانين تعود الئ حروب اماره بهدينان وصوران قبل اكثر من 200 سنه ايام الحكم العثماني.ان السيد البروراي انم عوقب من قبل حزب البرزاني لانهم يعتبرون حزب بهديني بعكس حزب الطالباني وعندما يدعمه ويصرف الطالباني الاموال له فمعناها انه من مؤيدي طالباني من البهدينين لهذا فهو لن لقئ اي اهتمام من قبل الاعلام الطالباني لانهم صورانيين ولا يعترفون باي مثقف بهديني وعاقبه اعلام البرزاني لانه يعتبر بهديني غير موالي للعروقه وهذه هي المصيبه الكبرئ التي مازال الكورد يدفعون ضريبتها لحد الان اي لن ولن يكون للكورد قائمه لان كورد العراق هم الوحيدين الذين يتمتعون بحقوق وحكم محلي شبه مستقل واللهجه الصورانيه هي التي فرضت لكي لا يتم التواصل مع كل الكورد هي اصلا كانت باتفاق الحكومه العراقيه مع جلال الطالباني 1966 عندما حارب زعيمه البارزاني الاب مقابل ان يتم تعميم وفرض اللهجه الصورانيه علئ كورد العراق وفي مناهج التعليم الكورديه التي كانت تاتي من بغداد حيث كان البعث الحاكم يعرف كيف يجعل الكورد غير متصلين مع ثقافه الام والتواصل مع بقيه اجزاء كوردستان الكبرئ لهذا نجد ان اللهجه الصوانيه تتطوره وهمشت اللهجه الكرمانجيه وتحاول محوها وحكومه الاقليم لا تتجرئ ان تعترف بهذه الحقيقه لاسباب داخليه وحزبيه وسلطويه ولهذا نحن جميع الكرد ندفع ثمن ما تقاضها طالباني منذو عام 1966 ولحد الان
ديناصور
ابو ؤامر -يبدو انك لم تقرأ برقية الطالباني يرثي فيها الفقيد...يبدو انك من زمن الديناصورات ..
هل هتالك قضية
ناصر -هل هناك قضية للشعب الكردي هل احتلت دول اجنبية وطردت الكرد من محل سكنهم هل تم قتل الشعب من قبل المستوطنين قضية قضية اية قضية اذا كانت كردستان مجزاة فهل ان الاخرين موحدين
إلى هوگو
جمال ملاقره -هوگو، يعبر عما يجول في خاطره،ولا أعتقد بأن يتفق معه الکثيرون من الکورد. أسباب إقتتال الإخوة لم تکن بسبب اللهجات ، بل کانت بسبب النفوذ والمال وهذا ما يعترف به قيادة الحزبين ناهيك عن قناعة الراعي الکوردي في أقصى قرية في کوردستان. المرحوم الأستاذ البرواري له صولاته ولا يمکن لأحد نسيان دور هذا الرجل الکبير برجاحة عقله ونور ثقافته المميزة. على الأخ هوگو أن يکلف نفسه ويکتب کلمة صلاح برواري في گوگل ليعرف مالذي قيل وکتب عن هذا الرجل قبل أن يقع في شطاحة غير مقبولة.
صلاح كان رائعا
بافي محمد -ان صلاح الفقيد سيبقى ذكراه في قلوبنا اختاران يدفن في كردستان سوريا بين الذين احبوه وهاهو مام جلال الذي خدمه صلاح برواري اكثر من دانا مدير مكتبه الذي تركه والتحق بنوشيروان بعدما كان خادمه الامين لم يعمل له شي انظره يف كاك مسعود يمجد مثقفيه ويدفنهم مثل الملوك الاتحاد الوطني انتهى مع الاسف
من اجل صداقتنا
كاتب -في البداية أستميح روح صلاح برواري (أبو آلان) الزكية عذراً، عن تأخيري في الكتابة عن رحيل أعز صديق وأخ فقدته في حياتي، الحقيقة كان هول الصدمة قوياً علي منذ اللحظات الأولى من سماعي خبر رحيله، ومن ثم رؤية صورته مع خبر نعيه على المواقع الكردية، حيث انتابني شعور غريب من اليأس والاحباط والحزن، هل الذي سمعته وقرأته عن صديقي صلاح صحيح؟ . منذ يومين وأنا أشعر بقشعريرة في جسدي، من هذا الخبر المشؤوم. خابرت صديقي وأخي الشاعر إبراهيم اليوسف، مستفسراً عما حدث، فرد صديقنا المشترك إبراهيم علي وهو في مقر عمله في جريدة الخليج الإماراتية حيث يقيم هناك: لم أعرف صوتك ياأبا ماني، أقدر حجم المصيبة التي انتابتك، لأنك كنت أقربنا إلى أبي آلان. بعدها أكد لي إبراهيم الخبر، وكانت كلماته أيضاً مليئة بالحزن، فكانت مؤثرة ومؤلمة، كلانا كان مصدوماً من رحيل أبي آلان
بعد فوات الاوان
قرداغي -الى صلاح برواري بعد فوات الاوان ليس من السهل ان اتحدث عن صلاح البرواري ب(كان), لأن صلاح كان و لم يزل (حياً)حتى ولو في الذاكرة. عندما تعرفت عليه عرفني بنفسه كصحافي, لكن من خلال حديثنا توضحت صورته امام ناظرتي, انه ليس صحافياً فحسب, بل كاتب و مترجم بارع, يجيد من اللغات ما تليق بانسان مثقف معاصر يتعايش مع الاحداث. لقائنا الاول في دمشق كان قصيراً و لكن افهمني في ذلك اللقاء بانه ستكون لنا لقاءات اخرى و هذا ما حدث بالفعل. صلاح برواري هو رجل (كورمانجي) و لكنه يتحدث بالسورانية مثلي و كأنه من السليمانية, انه يترجم التراث الادبي الكوردي الى العربية و لكنه يتحدث بالانكليزية نوعاما و يحاول ان يتعلم المزيد. في اليوم الثاني للقائنا حرصت على ان اصل باكراً الى مكتبه في (حي المزرعة) و لحقت به و هناك دخلت الى عالمه البديع شيئاً فشيئاً. صلاح رجل متمكن على كثير من الاوجه, يعتز بتعدد مواهبه و لكن مع ذلك لايمن عليك بذلك بشيء، انه يتمتع بالبساطة. في اليوم الثاني للقائنا ادرك كلانا و كأنما كنا صديقين منذ زمن بعيد. زمن كان صلاح فيه بيشمركة, مسؤول الاعلام في (بارتي كةل) و من ثم كادر اعلامي يعمل لدى الاتحاد. لذا كان لنا اياماَ حلوة قضيناها معاَ في شوارع دمشق و في معالمها الثقافية.زرنا عدداَ من الشخصيات و الوجوه الثقافية الكوردية من دمشق و جلسنا معهم لتبادل اطراف الحديث و انهينا جولتنا بارتشاف كأسين من القهوة في السرداب الذي يسمى بـ(النادي الصحافي) هناك.
سنستاق لك يا صلاح
ئيبراهيم عه بدو -سنشتاق كثيرا إليك يا صلاح، ستشتاق إليك دروب دمشق وحواريها وشوارعها ومقاهيها من مقهى الروضة إلى دار المدى إلى دار الينابيع إلى حي المزرعة إلى نادي الصحفيين إلى ساحة شمدين وصولا إلى منزلك الغافي على منحدرات قاسيون حيث تعانقها الشمس عند شروقها الأول على المدينة، ستشتاق إليك دور النشر والمطابع والمكتبات وصالات الفن التشكيلي، وسيظل مكانك فارغا في أي مكان حللت فيه. لكن ذكراك ستظل علامة مضيئة في حلكة الأيام، ونبراسا لأصدقائك، وعونا لهم في سفر الكتابة والبحث والإبداع، وستبقى روحك مشعة في حدائق الحرف المقدسة، وسيبقى اسمك عنوانا للأصالة والإخلاص ممتدا من منطقة برواري حيث ولدت، إلى منطقة عفرين التي احتضنت رفاتك، وأرخّت لرقصتك الأخيرة؛ رقصة الحجل الموجع؛ الجميل
عادل مراد وبرواري
رزاق -جلال طالباني ارسل برقية لوزير الصحة وازاد جندياني ينشر كل شي يتحدث عن تهنئة الرئيس مام جلال في بغداد ولكن نسى صلاح برواري وحتى مام جلال نساه هولاء هم سياسيو العراق يعرفوك بس ليستغولوك وياكلون لحمك كم تعب على الاتحاد صلاح في دمشق وكم تعرض للاذية والاهانة على يد عادل مراد الفيلي الذي كان يدير المكتب
الديناصور رقم 4
ابو عامر -مجرد تصحيح للاسم وهو ابو عامر والرد هو على تعليق رقم 4
Pashews poem to
Rizgar -Sir Pashews The Unknown Soldier as a simple condolence to a very gentle soulOf Berwary ,God bless him;If someday a delegate comes to my landAnd asks me:"Where is the grave of the Unknown Soldier here?"I will tell him:"Sir,On the bank of any stream,On the bench of any mosque,In the shade of any home,On the threshold of any church,At the mouth of any cave,In the mountains on any rock,In the gardens on any tree,In my country,On any span of land,Under any cloud in the sky,Do not worry,Make a slight bow,And place your wreath of flowers."
اعزي اسرته
فاروق صبري -السيدة لمعان ابراهيم المحترمةالعزيز ابن صلاح عائلة وأحبة وكرد الودود صلاح برواريأعزي نفسي قبل أن اعزيكم لغياب الكاتب والانسان صلاح برواريغيابه خسارة للثقافة الكردية ليس لكونه مترجما ، بل لكونه حامل افكار ومشاريع وهواجس من أجل ترسيخ ثقافة متحضرة وخلاقة وهنا أقترح أن يسمى قاعة من قاعات الثقافة باسم صلاح برواريفاروق صبري
ممثل الطالباني فرنسا
برزان فرج -ببالغ من الحزن و الأسی تلقینا نبأ وفاة الکاتب والسیاسی والصحفی القدیر چلاح برواری ،بوفاته فقدنا شخصیة قدیره فی الحرکة الصحافیه الکردیة ، لقد کان الفقید صدیقا عزیزا و کان لی الحض العمل معه لمدة أکثر من سنة فی مکتب العلاقات الخارجیة للأتحاد الوطنی الکردستانی فی دمشق .لقد کان ذو شخصیة هادئة و محبوبةارجو من الله ان یبعث الصبر والسلوان لذوی الفقید وان ینعم روحه فی فسیح جناته برزان فرجممثل الأتحاد الوطنی الکردستانی فی فرنسافرنسا/ باریس/11/201