كاتدرائية النجاة والأسئلة الموجعة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يبدو ان كل كارثة تمر في بلادنا تفور بالأسئلة كما يفور تنور الإرهاب عند اطراف اي انقلاب او تنافس او تحايل او تجاذب او تسابق للوصول الى السلطة او الاستحواذ عليها، واذا كانت كثير من الاسئلة الممنوعة مشروعة* كما كتبنا سابقا فان الالام المتكلسة فينا والمتجددة عبر عصور وتواريخ وانظمة وعهود حكمت بلادنا شئنا فيها أم ابيناها، ما زالت تنتج مئات من الاسئلة الموجعة حتى التورم او الارتجاف!؟
لم تك مذبحة كاتدرائية سيدة النجاة للسريان الكاثوليك في وسط بغداد مساء الواحد والثلاثين من أكتوبر تشرين أول الماضي الأولى من نوعها في تاريخ بلادنا الملوث حتى العظم بجرائم يندى لها جبين الآدمية، فاذا كان اتباع معاوية ويزيد قد انجزوا ذبح عبدالله الرضيع فوق سبعين جثة من آل بيت رسول الله قبل اكثر من الف عام، فقد استطاع هولاكو أن يلون سطح دجلة بالوان الحبر والدم بعد ذلك بمئات الاعوام، وشهدنا نحن ومن سبقنا منذ تأسيس هذه الدولة في مطلع عشرينات القرن الماضي ممارسة القتل فيها جمعا لا قصرا، والموت المصنوع فيها بالجملة يفوق ما تبيعه كل مصانع الموت بالمفرد في كل اسواق الدكتاتوريات والعنصريات والهمجيات.
فلم تمض سنوات طوال بعد قيام دولتنا العتيدة حتى فار التنور بدماء الكرد في ايلول 1930م في مدينة السليمانية لتتبعها بعد سنوات مذبحة الاثوريين في سميل لتبدأ سلسلة من ابشع ما عرفته الآدمية من جرائم القتل الجماعي في كردستان ووسط وجنوب الارض التي احتضنت فوق ثراها اعرق واقدم حضارات الانسان التي انتجت الحرف والعجلة والورق والقلم الذي تحول بعد ذلك الى آلة لجز الرؤوس ونسف الصدور، إنهن شقيقات كاتدرائية سيدة النجاة وشهدائها في قلعة دزه وحلبجة والمقابر الجماعية في الجنوب والوسط وآلاف القرى بمساجدها وكنائسها ومعابدها وبساتينها وينابيعها التي أحرقت في أنفال صدام حسين ثمانينات القرن الماضي.
انه تاريخ من الدماء والآلام المتكلسة التي تتعاقب كالليل والنهار، وتدفع حولها حلقات لا متناهية من الاسئلة المخزونة بالوجع تزحف دوما وراء لماذا؟
لماذا خرج المئات من اهالي عينكاوه للتظاهر في اليوم الثاني للمجزرة، ولم يخرج عشرة اشخاص من العراقيين الآخرين في طول البلاد وعرضها؟
من الذي منعهم أن يتظاهروا أو يحتجوا او يعتصموا؟
لماذا لم يخرج المسلمون في اليوم الثاني؟
لماذا لم يخرج أئمة الجوامع وعلماء الدين الإسلامي في اليوم الثاني للتظاهر والاحتجاج والبراءة من دماء سيدة النجاة؟
لماذا لم يأتِ فخامة الرئيس ودولة الرئيس وسعادة الرئيس ومعالي الوزراء الى مكان الحادث، او الى بيوت الثكالى في اليوم الثاني او حتى الثالث؟
ولربما من يقول ان العمليات كثر والضحايا اكثر!
لكننا لم نعد نملك كعراق من هذه الاقلية الكنز الا اقل من نصف مليون مرهب مرعوب مقهور؟
لماذا هذا الصمت المقابري؟
الف علامة استفهام تزحف الآن وراء هذا الـ ( لماذا ) في عقول وصدور الاطفال والصبيان والصبايا وهم ينظرون الى الافق في بلاد تجز رؤوسهم وتنسف بيوتهم وتقتل ابائهم وامهاتهم؟
ونحن نعزف مقطوعاتنا البالية عن التسامح والاخاء والوطن الواحد الذي رفض سكانه الآخرين ان يثبتوا لهؤلاء صدق هذه المفردات في اعمالهم وردود افعالهم!
ان ما حصل في كاتدرائية النجاة وشقيقاتها في الموصل ومئات الضحايا وآلاف المهجرين ربما يبرر بأنه عمل ارهابي او سلوك اجرامي عنصري من قبل مجاميع فاشية، لكن الاخطر بتقديري هو ردة الفعل التي تحدثنا عنها وصمت القبور الذي خيم على الجميع طيلة ايام عديدة قبل ان تنطلق بضع ردود افعال متميعة لا ترتقي الى مستوى ما يحدث، وتؤشر حالة من الخوف او الاستكانة او التشفي او الموافقة الضمنية او الإهمال وخلط الأوراق، وفي كل الأحوال صدق من قال ان الساكت عن الحق شيطان اخرس!؟
* اسئلة مشروعة: عنوان مقال منشور في ايلاف
التعليقات
ساكن
من سكان العالم -خالف شروط النشر
عراق المستقبل
حزين -مقالتك ذكرتي بالماضي ايام الدراسة في الاتحاد السوفيتي وكانت وقتها المشاكل بين ارمينيا و اذربيجان في قمة الاخبار وحصلت وقتها مقابلة مع شخص صاحب مكانة وطرح موضوع حرق المكتبة الارمنية في باكو عاصمة اذربيجان ويقول له المذيع بان الكتب هي تاريخ هي كنز يجب الحفاظ عليها واذ بجوابه الفوري التاريخ الماضي ذهب مع الزمن يجب عليهم كتابة تاريخ جديد.
الماء العكر
صباح -الكتاب الاكراد يحاولون الصيد في الماء العكر وبما انهم اكراد فأنها لعبة مكشوفة . فبعد ان قامت عصابات البيشمركة الكردية بأغتيال المسيحيين ورجال الدين المسيحي في شمال العراق وبعد تهديدهم وطردهم من ديارهم واغتيال اي مسيحي يرفض الانصياع للتهديد الكردي يتباكون الان على المسيحين ويريدون بذلك صب الزيت على نار الفتنة التي كلما سكنت قليلا اثارتها العصابات الكردية وتريد بذلك الوصول الى تمزيق العراق لبناء دولة كردية على اشلاء الدولة العراق . ومن ناحية ثانية التملق للغرب واظهار العصابات الكردية نفسهاوكأنها الحامي والمهتم بمصالح المسيحيين هي تعمل وكأنما العرب والمسلمين من يقتل المسيحيين والاكراد يطالبون بحمايتهم وهي عملة استجداء كردية للعطف الاوربي المسيحي لما يسمى القضية الكردية . وتهديد مبطن للمسيحيين بالهجرة من العراق وخاصة شمالة حتى تستطيع العصابات الكردية السيطرة على ديار وبيوت واراضي المسيحيين وخاصة في شمال العراق.لكن هذا السيناريو الكردي المجرم سوف لن يتحقق وسيبقى المسحيحيين متمسكين بارضهم ووطنهم العراق ولا وطن لمسيحيي العراق الا العراق فهم اهل العراق والعراق اهل لهم ولا يستطيع لا الاكراد ولا القاعدة النيل من المسيحيين مهما قامت هذه العصابات بجرائم بحق العراق اما الاكراد فلهم ان يرجعو الى اواسط اسيا من حيث اتوا;
الدنيا لازالت بخير!
محمــود -التقدير والفخر للاخ كفاح على مقالته الواقعية والصادقة وما حوته من اسئلة منطقية وملحة للاجابة عليها..واقول ياخ كفاح لو كان اغلب (ربعنا)المسلمون يفكرون مثلك ومثلي ومثل البعض الاخر القليل المعتدل والمنصف لكانت الدنيا بالف خير ..ولاول مرة اجد كاتب يتطرق بجراْة ووضوح ومنطقية كما وجدت في مقالتك الشاملة..ولكن للاسف لم تطرح الاجوبة رغم معرفتك بها(ولكن وجدت ان الاخ صباح تعليق3 قد وفر عليك هذه المهمة ووضع النقاط على الحروف باجاباته وتحليلاته المكملة لمقالك)..واعتقد بان هذه المْســاة ستستمر وتتفاقم الى ان يسقطوا الصليب من تحت طوق سيدة النجاة..! وهذا هو هدفهم المبني عن تراكمات من الحقد والكراهية والانتقام ..ما لم (تجيهم جرّة اذن)من اسيادهم ليتوقفوا عن هذه التصفيات العنصرية.ولدي سؤال اخير اضيفه الى اسئلتك..وهو وحسب ما اعلنته الحكومة بالاخبار المدعومة بالصور بانهم قد القوا القبض على سفاحي مجزرة الكنيسة وعمليات اخرى..لنفاجىْ مؤخرا بتكذيب هذه الاخبار من جهات التنظيم الارهابي الذي اعلن مسؤوليته عن هذه الجرائم فيا ترى(من هو الصادق ؟) واين التعامل الضروري والفوري لانزال القصاص العادل بهم امام الشعب ليكونوا عبرة للاخرين من الارهابيين..؟ وليس هنالك اي تحرك نحو ذلك كالعادة وكماهي الحال منذ سبعة سنوات مجرد جعجات اعلامية لاظهار قدرتهم الامنية والعسكرية المزيفة ولا من نتائج واجراءات رادعة لاقاف نزيف الدم..ولا استجابة لطلبات الضحايا من الشعب ..(اذن من طين واخرى من عجين)..!اعتقد بانهم لايريدون القظاء عليهم لان في بقائهم مصلحة لهم لاستخدامهم كورقة يلعبون بها مع الشعب المغلوب على امره متى شاؤوا..!!!
تمنيات؟
ناهدة جرجيس -كم المتنا جميعا تلك المجزرة البربرية التي وحدت بين جروحنا في كل انحاء العراق، واذا كانت ردود الافعال بطيئة او باردة فهي بالتأكيد لا تعكس كل مشاعر الاخرين، فبينهم ما بكى دما ودموع، ولكن يا اخي كفاح مجتمعاتنا مرهوبة ومرعوبة في غياب دولة القانون وهيبة تلك الدولة التي اضعفتها بل وضيعتها هذه المنافسات الفئوية والمذهبية والمحاصصة المقيتة التي اغتالت المواطنة واستبدلتها بالانتماء الى الحزب او الدين او العرق بدلا عن الوطن.
حكومه غير شرعيه
خالد -تقسيمالكعكه الكبيرة التى اسمها العراق والتى وضع تقسيمها المقبور اللاحكيم والان يأتى الهيلكى ويقسم هذه الكعكة ..لو تجمع رواتب الرئيس ورئيس الوزراء والنواب سوف تشاهد ان هذه المبالغ هى ميزانية دولة صغيرة لسنة كاملة وليس لشهر كرواتب للعملاء والشرذمه والساكنين بالمزبلة الخضراء وافراد حمايتهم ومن جهه اخرى تشاهد الشعب العراقى المسكين يتحسر على كل شىء يتمتع به اقرب البلدان الية وهم الخليج ولا يعرف ان مايصرف فى العراق من قبل الهيلكى وجماعته اكثر ما تصرفه كل دول الخليخ للبناء وتطوير البنية التحتية للبلد ونحن نتفرج ونتحسر .حسبى الله ونعمة الوكيل بكم ايها الشرذمه القابعين بالجحور واخيرا اتفقوا على تاسيس شركة العراق للحكومة العميلة للسطو والقتل والتهجير وتقسيم الغنائم فى العراق والخارج وصاحب هاى الشركة الحرامى المخضرم العميل الايرانى كلاش الهالكى مستعد للقتل والتعذيب وفتح السجون العلنية والسرية وكافة انواع الترهيب للشعب العراقى وبهذه المناسبة الهالكى البشرى للطليباني رئيس مجلس ادارة الشركة ويوعده بانه سيكون قبغلى فى الحكومة القادمة( لايحل ولا يربط) بس المهم يركع كل يوم بطل الوسيكى وهاى هية والارباح تجى صافية كما تتقدم اعضاء العمالة فى هاى الشركة بانها سوف تحاول ان تسرق وتقتل اكبر عدد ممكن من العراقيين وهم ايضا مستعدين لاقامة الحفلات الخاصة بهم ومن الحثالات والزمر الارهابيةالباقية فى ارق الفنادق الانكليزية والامريكية والاوربية فاتنى ان اذكر مباركة المرجعية فى العراق وقم وطهران لهذه الشركة العملاقة بس العجيب هنا ليش ما انطوا المرجعية ولا نعال بس يلة هسة ينوشوهم من جوة العبا لا حول ولا قوة الا بالله انباع العراق والحقراء يتقاسمون السم والزقنبوت ببطن المالكي وحكومة العفنه صاحبة فرق الموت الشيعيه وتهجير الناس والسلب والنهب والتخلف واللطم والسطو
تحكني موت
دودي السعودي -العراق بس للسنه الابطال ولا للرافضه في الجنوب اكرههم موت موت. واحب المسيحيين. الحلوين منهم بس الي يعيشوا مع السنه والمسيحيين الي بالجنوب العراكي اكرههم لانهم اخلاقهم مثل اخلاق الرافضه لانهم يعيشوا معهم.
مستوى هابط
نواف -من يقرأ مداخلات ( خالد ) و ( دودي السعودي ) يدرك مدى هبوط هذا المستوى من الكتابات والمداخلات التي لا تعني شيئا غير السباب والشتائم، دون ان تقدم للقارئ رأيا او فكرة او مشروعا يمكن ان يحترم.كل الجمل تحوي مفردات تفوح منها رائحة الحقد والكراهية والمستوى الهابط في الكتابة والحوار.نتمنى على جريدتنا الغراء ان تستمر باحترام الرأي الاخر ولكن باسلوب اكثر ادبا ورقيا، ولا تسمح باندساس اقلام ساذجة ورخيصة لشويه هذه الصفحات الجميلة.
لأجل الشعوب
شيئ -بدءآ أسمك يدل بالنضال لأجل الشعوب والأنسانية لكن قلمك يخونك باتجاه التاريخ فهذا شيئ مؤلم لذا أتمنى من الأخوة الكتاب وخاصة الأكراد منهم أن يكونوا صادقين ومنصفين في عرضهم للأحداث التاريخية ومع ذلك وجهة نظرك الأنسانية مقبولة وشكرآ .
Usa
Umed akrawy -....SABAH no body beleavs you everyone knows the trou is who they kille Iraqe people there are ARAAB Sona in Mosul,west Baghdad,Tkret and Anbar...so weakup
الموت فقد الاثارة
صلاح ياسين -لم يعد للامواس فائدة فان اللحم قد فقد الاثارة....نزار قباني
للاشوريين
اشور -الاشوريين بحاجة ماسة الى من يحميهم والعراقيون هم الاولى بذلك ولكن للاسف لم يجدوا منهم الا تنديدات خجولة لما الم بهم منذ سقوط بغداد واذا كان الاكراد يريدون حمايتهم فلما الشك في ذلك بل اهلا وسهلا لمن يقدم العون والمساعدة الضرورية واذا كانوا يدعمون منطقة امنة تاويهم فالشكر الجزيل لهم وهم بذلك ينهون الحقبات السوداء التي رافقت مسيرة الشعبين وان يفعلوا ذلك خير بكثير من التنديدات التي تخفي وراءها الكثير التي اعتدنا سماعها من كل المسؤلين العراقيين ....ثقوا تماما ان هاجر المسيحيون من عراقهم فلن يعودوا اليه ابدا حافظوا عليهم حتى لو كلفتكم ارض صغيرة يحمون بها افسهم وشكرا للكاتب على حرصه على المسيحين العراقيين
رسالة للعراقيين
نبوخذنصر -اذا كان هناك من يتالم للعراقيين الاشوريين جراء الهجمات الهمجية الوحشية التي تستهدفهم وتنال من كرامتهم و وجودهم ليفعلوا شيئا لانقاذ ما يمكن انقاذه منهم .الاشوريون يستحقون البقاء في العراق وهذه ليست منحة مجانية ولا حتى صدقة او زكاة يتصدق بها احد عليهم فالعراق لم يولد اسلاميا حتى يصير دولة العراق الاسلامية العراق ملك للجميع و طوال تاريخه عرف الاخر وتقبله حتى في عهد الامبراطوريات العراقية المتتالية فلماذا الان هناك من يسعى ليلا نهارا لطرد كل ما هو غير مسلم من العراق و يرتكب بحق الاقليات الاصيلة ومنهم الاشوريين جرائم يندي لها الجبين لايمكن ان تسمعها الا في حقبات زمنية في العصور الغابرة وليس هناك من محاولة جادة واحدة لفعل شيء سوى المناشدة بالبقاء و التشبث في الارض و في الوقت الذي لو كانت الحكومة العراقية المنتخبة همها الاول والاخر توفير الحماية لنفسهاو ليس للغير هم يبيضون الوجوه باقوالهم ولا يفعلون على ارض الواقعى شيئا يستحق الذكر والشكر ما يخسره العراق اليوم لم يخسره طوال تاريخه و وجوده وما خسره لا يمكن تعويضه بعد الان . عندما اقام العراق امبراطورياته من اكادية اشورية بابلية اسلامية لم يكن العراق يمتلك نفطا ولكن اقامها بسواعد ابناؤه الصالحين ولكن المشكلة الان ان العراقيين افسهم انتخبوا الحكومات الاخيرة منذ سقوط بغداد وححى الان ولن هذه الحكومة لا تكترث بالعراق و العراقيين فهمها الوحيد هو جني الاموال والحفاظ على الكراسي و ليس من شيء اخر يستحق الاهتمام ....كل شيء في العراق مباح بيعه ولو بلاسعار البخسة المهم ان يدخل شيء جيوبهم وهكذا حتى وصلت المواصيل الى ملاحقة المسيحيين و الاقليات الاخرى و اخراجهم مذلولين صلغرين يندبون الشعب العراقي الذي اكتفى هو الاخر بضرب الكفين على مايحصل في الوقت الذي كان المنتظر منهم الكثير حتى لو اسقطوا الحكومة التي انتخبها بنفسه لطالما تتقاعس عتنفيذ المهمات المصيرية لانقاذ هؤلاء العراقيين العزل والذين هم اول من سكن العراق ومن صنع تاريخا عملاقا له ....توقعوا من اخوتهم المسلمين الكثير والكثير ولكن حدث ولا حرج اكتفى بمشاهدة حدث كنيسة النجاة عبر الوكالات العالمية و كان ما يحصل في هونولولو وليس في بلدهم واخوانهم هم كانوا من تالموا وعانوا .... مهمة الحماية يجب ان تتوفر بسرعة لضرورة الواجب الوطني وعلى العراقيين ان يتولوا حمايتهم لطالما الحكومة عاجزة عن س
ما تعاليمكم يإرهابين
راهب بحيره -أن تقتلوا زوجان فقيران ممن تبقوا ببغداد لعدم قدرتهم على الهجره وترككم لأحقادكم وسلوككم البغيض , ليس دليلآ على إنتصاركم على ألأبرياء العزل من مسيحيى ألعراق ( وهم أبائكم وأجدادكم وإصولكم قبل إسلامكم على يد غزاكم )بل عار على سلوككم وفشل لرفع التهم المروجه على تعاليمكم , وما سكوت ألأخرين من أقرانكم سوى دليل على الموافقه على أعمالكم ألأثمه .
حرباء ترکماني
جمال ملاقره -الترکماني الذي کان يکتب تحت إسم مستعار (فاضل عثمان) قد غير إسمه إلى صباح. وها هو مرة أخرى يفضح نفسه ويغرد خارج الصرب بإسلوبه الصبياني.قارداش کما يقول المصلاوي دماغك دماغين.
مميز
رافت طنينه -رافت طنينه مميز