إشادة غريبة الإنتحاريين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
مع عظيم اللوعة و بالغ الدهشة تأملت في تصريحات مواطن كويتي وهو ينعى إبنه الصريع الإنتحاري في العراق المدعو ( عبد الرحمن ) و يتباهى بجرائم إبنه الذي رغم نواياه الإنتحارية الواضحة و نفسيته المريضة الهادفة لإيقاع الخسائر بين صفوف المدنيين العراقيين و تصوير ذلك الأمر بكونه و العياذ بالله و أستغفر الله جهادا في سبيل الله.
و الحقيقة إن تلك التصريحات المريضة تعتبر فعلا إرهابيا واضح المعالم و النوايا و الأهداف و الإشادة بالبطولات الوهمية لذلك المريض نفسيا هو أمر بحد ذاته يعبر عن مرض نفسي متأصل في نفسية السيد الوالد الذي بدلا من أن يحرص على تربية ولده تربية إسلامية قويمة تريد الخير للمسلمين نراه يتفاخر بمصرعه بحزامه الناسف و الذي قبض فيه طبعا أرواح قوم مسلمين و أبرياء لا ناقة لهم و لا جمل فيما تفعله الإدارة الأميركية حول العالم لأنهم ضحايا للأمريكان و للعصابات الإجرامية الطائفية و لشراذم القتلة من البهائم الإنتحارية!!
العجيب أن إبن السيد مبارك البذالي لم يتعرض للتصفية الجسدية في العراق رغم وجوده في المعتقلات الأمريكية بل تم إطلاق سراحه وعاش دون متابعة من السلطات العراقية التي يبدو من سياق السيناريو الحياتي لذلك الإنتحاري بأنها آخر من يعلم!!
و بأنها في الصيف قد ضيعت اللبن؟ فكيف يعقل أن يترك إرهابي أعتقل لمدة ستة أعوام تحت تصنيف الإرهاب ثم يطلق سراحه ويترك لحال سبيله دون أن يسلم رسميا لبلده الكويت خصوصا و أن هنالك سفارة كويتية في العراق كان من المفترض أن يسلم ذلك الحدث الإرهابي لها لتعيده بمعرفتها لبلده الكويت و حيث يمكن للسلطات المسؤولة أن تتعامل مع قضيته !، ولكن أن يترك حرا طليقا ليعود لعصابته الإرهابية و ليتمنطق بحزامه الناسف فهو أمر أشد غرابة من الغرابة ذاتها؟
أين وزارة الداخلية العراقية؟ و أين المخابرات العراقية المزعومة؟ و أين إدارة مكافحة الإرهاب في العراق؟ و كيف يترك الحبل على الغارب للجماعات الإرهابية و بهائمها المفخخة بأن تعيش بحرية و تنتقي أهدافها و تمارس الترويع في ديار المسلمين تحت ذريعة محاربة الصليبين و المحتلين؟ بينما هنالك ألف وسيلة ووسيلة لمقاتلة البغاة الطغاة دون الحاجة لقتل المستضعفين و البسطاء و الأبرياء و المستأمنين من الناس الذين لدمائهم حرمة كبيرة عند رب العزة و الجلال، كان ذلك الولد الشقي بأفكاره الإرهابية يستطيع أن يقدم خدمة كبيرة للإسلام و أهله حينما يتوجه فعلا لمقاتلة الصهاينة أو أعداء الأمة الحقيقيين و ليس قطع رقاب الباعة البسطاء و الفقراء المعذبين في العراق؟ والحكومة العراقية بأجهزتها الأمنية و بعجزها التام و المشهود تتحمل المسؤولية الأولى في ترك تلك القطعان من البهائم المفخخة تتحرك بحرية في أرض العراق لتمارس القتل و الترويع و الإرهاب الأسود بعيدا عن عيون و رقابة ممن كان يفترض فيهم حماية الشعب و الوطن من القتلة و الأشقياء و أعداء الله و الإنسانية، لاحصانة ولا رحمة لإرهابي قاتل أشر.
و ينبغي متابعة كل من يدعم الإرهاب البهائمي و يمجد بالمفخخين القتلة و يتلمس لهم الأعذار لأنه شريك لهم و عدو لنفسه قبل أن يكون عدوا للبشرية، لا مهادنة مع القتلة، و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.
التعليقات
قلع جذورهم
عراقي -هولاء السلفيين والانتحاريين من القاعده هم جراثيم هذا الزمن ومرضى نفسيين ،المصيبه ليست فيهم فقط ولكن في كثره من الناس الذين يحبونهم ويعتبرون ذلك جهاد ، وهذا يدل على سوء تربيه واخلاق في مجتمعنا الاسلامي،والا من هو الذي يأوي هولاء ويساعدهم في تنفيذ جرائمهم؟،لا يوجد حل معهم غير الاباده وقلع جذورهم، ان امريكا ترتكب خطأ كبير في التهاون مع هولاء و اطلاق سراحهم من المعتقلات يدل على غباء او قصد مشبوه، ان هذا الاب المعوق عقليا وامثاله يجب محاسبته بشده ليكون درسا للاخريين.
الولاء للخارج
حسام جبار -وكيف تسكت الحكومة الكويتية عن الإشادة التي قام بها والد الانتحاري بابنه؟ لماذا لم تعتقل هذا الوالد الذي يمجد الإرهاب؟ ولماذا لم يؤاخذ داود البصري الكويت على كونها تبعث بإرهابيين لقتل العراقيين؟ لنتصور أن هذا الإرهابي إيراني أو سوري، هل كان داود البصري يمر على الأمر مرور الكرام على جنسيته ولا يحمل دولته المسؤولية. مشكلة العراق، بالإضافة للإرهاب، تكمن في ولاء بعد العراقيين للخارج. فداود البصري ولاؤه للكويت، و مقتدى الصدر ولاؤه لإيران، وهكذا دواليك..
متى تستيقظ الكويت
احمد رامي -كم كان العرب يحبون الكويت حتى انهم وقفوا باجمعهم ضد صدام حسين وتعانوا مع الامريكان لتحرير الكويت, الكويت التي رعت سلسلة عالم المعرفة ومجلة فكر ومجلة العربي ومجلة العلم والتكنولوجيا وفيها اقوى مسرح عربي , كل ذلك تبخر حينما صعد الوهابيون و السلفيون , منذ رحيل الشيخ جابر و الكويت تنتكس حتى بات الشعب الكويتي يغني للارهاب , فمتى تستيقظ الكويت وتعود بلد التنوير الاول
products
Rizgar -Products of one culture
إلى رقم 3
قارئ -وجود نواب كويتيين وهابيين وسلفيين لا يجيز للبوليس الانهيال عليهم بالهراوات، لا لشيء إلا لكونهم أرادوا التظاهر للتعبير عن وجهة نظرهم. الاعتداء عليهم بالضرب اعتداء على المواطنين الذين انتخبوهم لأنهم ممثلوهم في البرلمان، والاعتداء عليهم اعتداء على السلطة التشريعية التي يفترض فيها أنها سلطة تراقب باقي السلطات.. إذا كنا ضد الوهابية والسلفية، يتعين أن ننتصر عليها بالديمقراطية وأن نتحداها في صناديق الاقتراع. عندما تفوز الوهابية في الانتخاب فهذا يفيد أن خصومها أضعف منها باختياراتهم وبرامجهم واستيعابهم لتطلعات الناس. المطلوب مراجعة مواقفهم للاقتراب من الناخب بما يؤدي إلى كسب ثقته والانتصار على السلفية في الانتخابات. أما استعمال الهراوة هكذا عمال على بطال فإنه يقوي السلفية ويضعف خصومها. وهذا هو ما لم يتناوله السيد داود البصري في أي مقال من مقالاته، رغم اشتهاره بكونه يهتم بكل كبيرة وصغيرة مما يقع في الكويت..
رد
د.سعد القطبي -هاي بسيطة ففي ألأردن وفلسطين يقام عرس لكل أنتحاري في العراق فقبل أربع سنوات أقام والد أحد ألأنتحاريين عرس لأبنه الذي فجر نفسه في سوق شعب في المسيب وتسبب بقتل أكثر من سبعين شيعي .أخي لايزال هناك عرب جاؤوا للعراق أيام صدام وبعد هروبه الى الحفرة ومنهم من فجر نفسه ومنهم من بقي لحد ألأن فهل تعلم أنه لايزال في العراق نصف مليون مصري وكثيرا منهم يرعى ألأرهاب وعموما فجميع جذور ألأرهاب أصلها بعثي فقبل 2003 كان البعث يذبح بشيعة وأكراد العراق مستخدما السلطة وبعد هروبهم أمام الجيش ألأمريكي مثل **** غيروا طريقة قتلهم من أعدامات الى تفجيرات وقد نجحوا في قتل مئات ألألاف من الشيعة بينما لم ينجحوا في مناطق ألأكراد لأن ألأكراد عندهم قادة يريدون مصلحتهم أما قادة الشيعة فمشتتين ولايزالون يشعرون بالدونية رغم وصولهم للسلطة .
مقتدى القطبي
أحمد الفراتي -لا وجود لكلمة ألأردن في اللغة العربية، الموجود هو الأردن، وكلمة أنتحاري غير صحيحة إنها انتحاري، ولا نقول لأبنه، ولكن لابنه، والآن لا تكتب هكذا وألأن، والإرهاب هكذا ألأرهاب.. يا أكراد العراق إذا كان الدكتور القطبي نموذجا لنوعية الدكاترة الموجودين في الجيب، فإنه دليل قاطع لماذا جيبكم يتعرض للخنق من جميع الجهات. الذي تآمر على العراق منذ الاستقلال إلى اليوم هم الأكراد، لقد كانوا وراء إجباره على التوقيع على اتفاقية الجزائر، وساهموا في احتلاله وتدميره من طرف الأمريكان، وها هي عصابات البشمركة العميلة والجبانة ترسل الانتحاريين ليفجروا أنفسهم وسط العراقيين ويتم إلصاق التهمة بالعرب، بهدف تعميق عملية فصل العراق عن محيطه العربي الجارية على قدم وساق منذ الاحتلال إلى اليوم. لا يمكن تصور الأكراد الذين تربوا على غدر العراق وطعنه في الظهر أن يتحولوا في يوم من الأيام إلى مخلصين للعراقيين. وإذا أردتم التأكد من ذلك اقرأوا بتمعن تعليقات مقتدى الصدر عند الأكراد المسمى القطبي..
البطل الشهيد
حسام جبار -يتكلم العلامة القطبي دائما من وحي قوميته الكردية العنصرية المعادية للعرب، رغم أنه ينشر تعليقاته في جريدة إيلاف العربية، فحتى حدود اللياقة التي يتعين عليه كدكتور - لا أفهم في ماذا- مراعاتها باحترام من ينشر في جريدتهم، فإنه لا يتقيد بها. عنصرية القطبي تتجلى حين يتهم في هذا التعليق، حزب البعث السني بأنه كان وما زال يقتل الشيعة في العراق، ويحمل المسؤولية في ما يقع للشيعة لقادتهم لأنهم مشتتون، والعجيب والغريب هو حين يصفهم بكونهم ( يشعرون بالدونية رغم وصولهم للسلطة). أما الأكراد فإنه يقول عنهم ( عندهم قادة يريدون مصلحتهم). تعليق القطبي يجسد بوضوح نظرة الأكراد للعراقيين. من يعتبر في جريدة عربية وبشكل صريح: السنة قتلة، والشيعة دونيون، لماذا لا يجهز بواسطة عصابات البشمركة المحترفة للإجرام، الانتحاريين ويبعث بهم إلى شوارع بغداد ليفجروا أنفسهم هناك، ويضرب العرب بالعرب ويظل من المتفرجين على دمهم المسفوك في الأرض؟ الذي كان يعرف الأكراد على حقيقتهم، وكان يعاملهم بما يستحقون، هو البطل الشهيد صدام حسين، عليه ألف رحمة ونور..
رد
د.سعد القطبي -الى من يسمي نفسه أحمد الفراتي أقول له أن التافهين يهتمون بالتوافه فأنت تعرف أن العربية هي ليست لغتي وأقول لك موتوا بغيظكم فكردستان أصبحت جنة تظاهي دول الخليج وأشقائنا الخليجيين يتسابقون للأستثمار فيهاوأنشاء الله العراق كله سيصبح كردستان وأنتم أيها البعثيون باقين في سورية وألأردن ومصر تعيشون على ما تبيعونه ونحن العراقيون نعرف أن البعثيين مستعدون لعمل أي شيء وأكرر لعمل أي شيء وذكر لي صديق زار مصر أنه تسربت شائعة بوجود جماعة من جيش المهدي فيها فما كان من البعثيين المقيمين في مصر الا أن أصابهم الرعب الشديد وماكان منهم الا ملازمة بيوتهم وتغيير موبايلاتهم وعدم التحدث فيما بينهم لابل مع أي شخص يعرفونه وحدثت هذه الحادثة سنة 2008 ويمكنك التأكد منها وعاش العراق وعاش السيد الرئيس جلال الطالباني والسيد نوري المالكي أبن العراق ألأصيل رئيس وزراء العراق وقائده وليخسأ الخاسؤوووووووون.
اترك الصهاينة
صلاح -ياخ داود انا متابع لما تكتب ، وفي مقالاتك الكثير من الواقعية لكن **** عندما اقرآ لك مفردة (لمقاتلة الصهاينة )انا متاكد انت نفسك غير مقتنع بها و مع هذا تكتبها لدغدغة المشاعر العربية
إلى المعلقين7 و8
زينب البيلي -لست كردية ولا علاقة لي بالكرد سوى إنني أحترم انسانية البشر دون أي حدود لها ولكن يبدو عليكما أنكم تعانون من أمراض الحقد والكراهية والعنصرية التي تعود في النهاية عليكم ، لقد آن الأوان أن تعالجوا أنفسكم ، لأنكم أصبحتم في الدرك الأسفل بين البشر بسبب عنصريتكم وفاشيتكم ، كفاكم كراهية بشعب أثبت طوال التاريخ أنه يستحق وبجدارة وطنا حرا ، اتعظوا من تجارب أوطانكم التي لم تستقر بسبب هذه الكراهية والعنصرية البغيضة التي أنتم من ضحاياها وتمارسوها بكل أسف مع غيركم
مقتدى الأكراد
أحمد الفراتي -أتفق معك هذه المرة يا قطبي يا مقتدى الأكراد. تسعون كما تقول إلى أن ( العراق كله سيصبح كردستان). إنكم تريدون تكريد العراق، العراق العربي الثقافة والتاريخ، تنصبون عليه رئيسا كرديا، ولاؤه في المقام الأول للجيب البغيض. كوردستان تنعم فعلا بنوع من الهدوء، وهل تعرف لماذا؟ السبب بسيط، هو أن مشكلة من يرأس الجيب تم حلها بتصدير جلال الطالباني الذي لا يستطيع حتى الوقوف على قدميه إلى بغداد ليكون رئيسا على العراقيين، ولكي يكون مسعود ابن المقبور مصطفى رئيسا على الجيب. لو لم يكن مام جلال رئيسا للعراق، لاندلع الصراع بينه وبين مسعود على رئاسة الأكراد، ولنشبت حرب طائفية عشائرية مدمرة بينهما، كتلك التي عرفها الإقليم في منتصف التسعينات، وذهب ضحيتها ألاف الشباب من الأكراد.. ما تعتبره استقرارا وتعايرنا به، نحن واثقون أنه استقرار هش ،وهو معرض للانهيار في كل لحظة وحين. وفي كل الأحوال لن تذهبوا بعيدا رغم كل الاستقرار الذي لديكم الآن. ستظلون محاصرين حيث أنتم ولن يسمح لكم بالتحرك لا هنا ولا هناك، وكركوك لن تنالوها لا اليوم ولا غدا ولا بعد ألف عام، فنجوم السما أقرب لكم يا مقتدى الأكراد..
إلى زينب
عراقي -تقولين إنك لست كردية وتحثيننا على عدم الكراهية والتخلي عن عنصريتنا وفاشيتنا التي نمارسها ضد غيرنا. طيب، الإقليم الكردي يحصل على 17 في المائة من ميزانية العراق، ومنه رئيس الجمهورية، ووزير الخارجية ونائب قائد الجيش ووزراء أخرون، وله نواب في البرلمان العراقي، ويحق للأكراد العمل والاستثمار والاستقرار في اي بقعة من العراق، ولدى الأكراد رئيس حكومتهم وبرلمانهم الخاص بهم وعائداتهم من الضرائب والنفط، والعلم والنشيد، ولا يحق لي أنا العراقي دخول الجيب المذكور والاستقرار فيه، إلا إذا كان لدي كفيل كردي، فمن يمارس العنصرية ضد من، ومن هو الفاشي ومن هو الديمقراطي؟ ومن هو الذي يقتسم معي ثروتي ولا يحق لي مجرد الاقتراب من ثروته؟؟ إذا كنت معجبة بتعليقات الدكتور القطبي فهذا شأنك وحقك، وإذا كنت من أنصار المرحلة الراهنة فلا بأس، ولكن لا يجب أن تلتبس عليك الأمور إلى حد قلبها، لتجعلي من الضحية جلادا، ومن الجلاد ضحية. الأكراد لا يتصرفون معنا بمبدأ المساواة في المواطنة، إنهم يتصرفون بمنطق من يريد التحكم في العراقيين، وممارسة القهر عليهم انتقاما من ماض سحيق. فلا تختلط عليك الأمور، إن كنت فعلا غير كردية، وغير مؤدلجة في قالب كلي ونهائي ولا تستطيعين المحيد عنه..
تعليق
كحكد الفتلاوي -ألأخ الدكتور القطبي المحترم أن الحادثة التي تشير اليها هي خبر وصول أبو درع فقط الى مصر ولكن لاداعي لذكر جبن البعثيين فقد رأيناهم كيف تبخروا في يوم 9 نيسان المجيد سنة 2003 وتقبل تحياتي .
يحيا العراق
محسن الامي -عشت ياقطبي يامغيض أعداء العراق والعراقيين من البعثيين فوالله أنت أبن العراق البار ألأصيل .
إلى الفراتي
زينب البيلي -تعرف أيها المعلق باسم أحمد الفراتي ، يبدو عليك أنك لا تعلم أن الفرات تنبع من أرض الأكراد ، وأنه لولا صلاح الدين الأيوبي الكردي لما كان أسمك أحمد ولكنت الآن عبدا في السنغال أو النيجر ، هل تعلم أن النازيين كانوا يتكلمون مثلك والآن ألمانيا تعتذر وتدفع التعويضات عن أفعالهم المشسينة ، أنهم عار على التاريخ الأوروبي ، آمل ان يأتي يوماً على أمة العرب ، أن تعتبركم عار على تاريخها ، وتعتذر للكرد والقوميات الأخرى على ما لحق بها من فاشيتكم وعنصريتكم ، كفى أيها العنصريون ، راجعوا أنفسكم مرة ، لتعيشوا حياة كالبشر ، لتنهض أوطانكم ، فبلادكم لن تنهض ما دام فيها عنصريين وفاشيين مثلكم
إلى البيلي
محمد الوادي -يا ست زينب في التعليق رقم 11 قلت لنا إنك غير كردية، وفي التعليق رقم 16 انفعلت وأسفرت عن وجهك الحقيقي واعترفت بأنك كردية، وعنصرية وغضوبة كمان.. يا ست أنا كتبت تعليقا يتضمن تحليلا واستقراء للواقع العراقي كنت أناقش فيه الدكتور العظمة القطبي الذي يعجب الإخوة الأكراد بتعليقاته الخالية من الأخطاء اللغوية والإملائية.. وبدل أن تناقشيني في ما ورد من معطيات في تعليقي، انهمكت في زفة من الشتم والذم واللعن، كعادة الإخوة الأكراد، علما بأن المرأة العراقية ذات التربية الحسنة لا تلجأ إلى مثل هذه التصرفات.. أن أكون عبدا في السنغال أو النيجر، أمر غير مطروح، ألم يصلكم في الجيب البغيض نبأ أن الرق والعبودية قد أزيلا من الوجود منذ زمن بعيد؟ الجواب ربما لا، فأنتم ما زلتم تتعاملون مع الناس بنظام الكفيل، وهو نظام شبيه بنظام الرق الذي هجرته البشرية المتحضرة منذ سنوات طوال، ولذلك ما زلت تتحدثين عن العبودية والعبيد.. أما حكاية ألمانيا التي تدفع التعويضات عن سلوكها النازي، فهذا ينطبق على الأكراد مع العراقيين، لقد حاربوا العراق منذ الاستقلال إلى اليوم، وحين أخضعوه للاحتلال، هاهم يستحلبونه في ثرواته ويفرضون عليه إملاءاتهم بما فيها فرض الرئيس منهم عليه، ومنع العراقيين من العمل أو الاستقرار فيه. أنتم الذين سيأتي اليوم الذي سيطالبكم فيه العراقيون بالتعويضات عن كل الأموال التي تأخذونها قسرا من العراق وعن عائدات الثروات التي تصدرونها يغير وجه حق إلى الخارج. كيف ينهض وطننا وأنتم منذ حصولنا على الاستقلال تشكلون خنجرا مسموما يطعننا في الظهر؟ آخر مرحلة من مراحل تلاعبكم بالعراقيين أوشكت على الأفول مع فشل المشروع الأمريكي في بلادنا وانهياره الشامل بفضل مقاومتنا الباسلة، والشروع في الانسحاب من العراق. من ينفعكم وقتها؟ مع من ستتحالفون من أبناء المنطقة بعد أن عاين الجميع ماذا فعلتم في أشقائكم العراقيين؟ اشتموا كما يحلو لكم، وتآزروا في ما بينكم في نشر التعليقات في إيلاف، وليهنئ كل منكم الآخر، وأهلا وسهلا وهنيئا للدكتور المبجل القطبي بإعجابكم به الآن، ولكن ماذا بعد؟ هذا هو السؤال الذي تتحاشون، بالبلادة المعهودة فيكم، الإجابة عنه..
الى النمر7و8و13
مصطفى الخفاجي -لاول مره اتفق مع اخي السيد قطبي احييك على كلامك الصح. واما الزمال الذي يتحدث عن اللغه العربيه اقول لك انا خريج كلية الزراعه واجيد اللغه الالمانية افضل من العربية وكان معدلي بالعربي 67 يعني لاشيء والزمال الاخر يقول الاكراد هم الذين يهجرون ويقتلون يعني مو جماعة ابو الثلج ولاالضاري ولاالزرقاوي نعم انا زرت كوردستان واتمنى ان يكون كل العراق مثلها ولكن للاسف انصار البعثسلفي لايريدون ذالك وهم الذين يفجرون ويهجرون الخزي والعار لهم والمجد والتحيه لشرفاء العراق وعلى راسهم الرئيسان المناضلان مام جلال وابو اسراء نصرهم الله على العفالقه والارهابيين وشكرا لايلاف ابن الغراف مصطفى
الفضل للوشاية
رشيد -أمثال القطبي الذين يشتمون البعثيين في تعليقاتهم المكتوبة بلغة عربية ركيكة، وموقعين بالدكاترة وخريجي كليات الزراعة، أمثال هؤلاء هم الذين كانوا يمارسون في الغالب، في العهد السابق، الوشاية للبعثيين بأصدقائهم وأقاربهم، ولذلك حصلوا بالوشاية على منح للدراسة بالخارج، وجاؤوا من هناك بشهاداتهم المشكوك في قيمتها، لقد حصلوا عليها من جامعات لا أهمية علمية لها، حيث لا يدرس فيها إلا القادمون من دول الجنوب. الفضل في سفرهم إلى الخارج يعود إلى مهنة الوشاية التي كانوا يقومون بها لدى البعثيين، ولذلك ظلت مستوياتهم المعرفية هزيلة، وتعليقاتهم ضعيفة ودون المستوى، شكلا ومضمونا، رغم الشهادات العليا التي يحملونها بالتزوير وبالوشاية..
إلى رقم 11
عراقي -أنت تردين في تعليقك عن عراقي اسمه أحمد الفراتي، وتقولين له في ردك: ( اتعظوا من تجارب أوطانكم التي لم تستقر بسبب هذه الكراهية والعنصرية البغيضة التي أنتم من ضحاياها وتمارسوها بكل أسف مع غيركم)، إنك هنا تتكلمين بلغة امرأة غير عراقية. تعتبرين أحمد الفراتي خارج وطنك، إن له من وجهة نظرك وطن غريب عنك، لم يستقر بسبب الكراهية والعنصرية، فمن هو وطنك يا ترى؟ العراق وطن للعرب، وللأكراد، والتركمان والآشوريين.. إنه وطن متعدد القوميات. حين تتكلمين عنه على أساس أنه ليس وطنك، فإذن لك وطن آخر الذي هو كردستان.. فلماذا تتكلمين معنا بما يوهمنا أنك عراقية عقلا وقلبا؟ صراحة لا أفهم لماذا يغضب الأكراد حين نقول لهم إن ولاءهم ليس للعراق، ولكن للجيب البغيض..
كفانا من لوم الأب !
عامر محمد حسان -إن الأب وإبنه المنتحر كلاهما ضحية للوعظ المنحرف الذي يوجههه العديد من الخطباء غير المؤهلين للوعظ والإرشاد أولئك الخطباء الذين يحمسون عقول الشباب المندفع بأفكار خاطئة تنبع من تفسيرات خاطئة لما جاء في كتاب - الله سبحانه وتعالى، وسنة النبي – صلى الله عليه وسلم. من هنا تبرز أهمية الخطباء الدارسين لأصول الدين .. الذين – بعلمهم - ينشرون الوعي الديني السليم عبر الأجيال، فلا تنبت في أمتنا مثل هذه الجذور المريضة التي لا تثمر إلا سفك دماء المسلمين والخراب والدمار وفقدان الأمان في بلاد المسلمين.
يرد على نفسه
حسن حبيب -مخالف لشروط النشر
حردان التكريتيFact
Rizgar -حردان التكريتي وهو احد الضباط المرموقين يوم انقلاب 17 تموز والذي اغتيل فيما بعد بالكويت : وأجاب على سؤال : كيف ترى بيان 11 آذار ؟ جواب : - في الواقع ان الاكراد استطاعوا بصمودهم البطولي خلال قرن كامل أن يركعوا الحكم الى درجة بتنا نخشى أن يؤدي استمرار الحرب الى سقوط بغداد بايدي الملا مصطفى البرزاني . . وبعد أن قمنا بمحاولة أخيرة للقضاء على المقاومة قبل 11 آذار بشهرين فقط ، وفشلنا فيها قررنا إجراء مفاوضات مع الملا ، لأنهاء القتال لأن ذلك كان سيعطينا فرصة طويلة للبقاء في الحكم . القيام بتوطين عائلات عربية في المناطق الكردية قبل اجراء احصاء عام فيها ، الأمر الذي سيمكن الحزب من بقاء سيطرته قانونيا في تلك المناطق . وللحقيقة فان حكمنا لم يكن مخلصا للاكراد في اي يوم ولن يستطيع ان يصبح مخلصا لهم في المستقبل اطلاقا . . وسيكتشف الاكراد ذلك ان لم يكن قد اكتشفوه فعلا . في الحقيقة إن هذه الحالة كانت سائدة في كل مراحل الصراع حيث تلجأ الحكومة الى طريق المفاوضات ريثما يشتد ويقوي عودها ، وتحشد قواتها فتبادر بالهجوم على المنطقة ، إن هذا السيناريو كان دائم التكرار في تاريخ العراق الحديث .
Anfal culture
Ahmed -وفي المناظرة الرئاسية للرئيس, جوبا یدن 2008 قال ان تاريخ700 السنوات الماضية تدل على الشعب العراقي لا يمكن أبدا أن يتعايش مع بعضهما البعض.
مناورة
احمد البصري -انه ذر الرماد في العيون ياداود الكويتي
هل جزاء الإحسان..
د. الطحاوي -عندما أطلق سراح المواطن الكويت، أحسنت إليه السلطات العراقية وتركته حر في العراق، لكنه لم يقابل الإحسان بالإحسان وغدر. قال تعالى: هل جزاء الإحسان إلا الإحسان
مرارة الواقع
emad -المجتمع المتخلف هو الذ يتمسك بتلابيب الدين لانه ببساطة لاثقافة ولاوطنية متوفره لدى ابناء المجتمع فيكون الدين خير ستر لتغطية عري المجتمع --فالمجتمعات الدينية وخاصة الاسلامية ليست بقادرة على اللحاق بركب الحضارة في الوقت الحالي لاسباب كثيره منهاعدم توفر تعليم جيد من المراحل الاولى لغرس القيم الصحيحه لدى الجيل النشئ من افكار وطنية وثقافة حره وحقوق انسان كذلك طبقه رجال الدين لاتريد ان تتزحزح عن مواقعها التي احتلتها منذ الف واربعمائة سنه ودائما ما تلهي الشعب بفتاوى الحرام والحلال ليبقى الانسان العادي تائها حائرا في دنياه ليسهل لهم قيادته كالقطيع ثم هناك روح الانانية الفردية المتاصلة لدى الشعوب الشرقية التي تعبد وتأله رموزها الدينيه والقوميه بطريقه مازوكية تنم عن شخصية مريضه متاصلة داخل الانسان الشرقي فلا عجب ان من ينتحر بتفجير نفسه بين مجموعه من الابرياء يعتبر عندهم من القديسين وروحه ترفرف في الجنه مع الانبياء بدون ان يساءلوا انفسهم عن الضحايا من النساء والاطفال الذين لاحول لهم ولا قوه
مرارة الواقع
emad -المجتمع المتخلف هو الذ يتمسك بتلابيب الدين لانه ببساطة لاثقافة ولاوطنية متوفره لدى ابناء المجتمع فيكون الدين خير ستر لتغطية عري المجتمع --فالمجتمعات الدينية وخاصة الاسلامية ليست بقادرة على اللحاق بركب الحضارة في الوقت الحالي لاسباب كثيره منهاعدم توفر تعليم جيد من المراحل الاولى لغرس القيم الصحيحه لدى الجيل النشئ من افكار وطنية وثقافة حره وحقوق انسان كذلك طبقه رجال الدين لاتريد ان تتزحزح عن مواقعها التي احتلتها منذ الف واربعمائة سنه ودائما ما تلهي الشعب بفتاوى الحرام والحلال ليبقى الانسان العادي تائها حائرا في دنياه ليسهل لهم قيادته كالقطيع ثم هناك روح الانانية الفردية المتاصلة لدى الشعوب الشرقية التي تعبد وتأله رموزها الدينيه والقوميه بطريقه مازوكية تنم عن شخصية مريضه متاصلة داخل الانسان الشرقي فلا عجب ان من ينتحر بتفجير نفسه بين مجموعه من الابرياء يعتبر عندهم من القديسين وروحه ترفرف في الجنه مع الانبياء بدون ان يساءلوا انفسهم عن الضحايا من النساء والاطفال الذين لاحول لهم ولا قوه
محمد الوادي 17
متابع -قرأت تعليق الاخت زينب البيلي رقم 16 الذي تقول بانها تعترف فيه انها كردية فلم اجد هذا الاعتراف.وليس غريبا ان تكون لهجتك عنصرية مضحكةلدرجة تتصور فيها ان تكون كردية شخص تهمة له.شخصيا يشرفني ان تكون الاهت زينب كردية فهي انسانة نبيلة منصفة تدافع عن الحق والحرية والعدالة.حين تأمل هذه الاخت ان يأتي يوم على الامة العربية تعتبر فيه العنصرية والفاشية عارا على تاريخهم فهذا يعني ان الامة العربية ارتقت واصبحت في مصاف الامم الحرة الراقية ولكن للاسف لم تفهم ذلك او لاتريد ان تفهمه.لا يحق لك اذا كنت فعلا عراقيا حسن التربية ان تغمز من اخلاق وتربية الغير الذي لا تتفق معه في موقف سياسي،هذا عيب.اما تصويرك للكرد بانهم جلادون ونظام الطاغية ضحيتهم فهذا يكشف عن غباء سياسي عميق وحقد عنصري لدرجة المرض.وهناك غباء سياسي دفع صاحبه الى ان يفهم ان يصبح العراق مثل كوردستان من حيث استقراره والامن الذي يسوده على انه تكريد للعراق،لن ارد على جهله التام او تجاهله العنصري تجاه تكوين دولة العراق .قديما قالوا شرالبلية ما يضحك.
محمد الوادي 17
متابع -قرأت تعليق الاخت زينب البيلي رقم 16 الذي تقول بانها تعترف فيه انها كردية فلم اجد هذا الاعتراف.وليس غريبا ان تكون لهجتك عنصرية مضحكةلدرجة تتصور فيها ان تكون كردية شخص تهمة له.شخصيا يشرفني ان تكون الاهت زينب كردية فهي انسانة نبيلة منصفة تدافع عن الحق والحرية والعدالة.حين تأمل هذه الاخت ان يأتي يوم على الامة العربية تعتبر فيه العنصرية والفاشية عارا على تاريخهم فهذا يعني ان الامة العربية ارتقت واصبحت في مصاف الامم الحرة الراقية ولكن للاسف لم تفهم ذلك او لاتريد ان تفهمه.لا يحق لك اذا كنت فعلا عراقيا حسن التربية ان تغمز من اخلاق وتربية الغير الذي لا تتفق معه في موقف سياسي،هذا عيب.اما تصويرك للكرد بانهم جلادون ونظام الطاغية ضحيتهم فهذا يكشف عن غباء سياسي عميق وحقد عنصري لدرجة المرض.وهناك غباء سياسي دفع صاحبه الى ان يفهم ان يصبح العراق مثل كوردستان من حيث استقراره والامن الذي يسوده على انه تكريد للعراق،لن ارد على جهله التام او تجاهله العنصري تجاه تكوين دولة العراق .قديما قالوا شرالبلية ما يضحك.