فضاء الرأي

مقاربات صادمة عن ثورة الحسين بن علي عليه السلام

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

انا من أنصار نبش الماضي، وليس أهماله، فإن اهماله يعني الاستسلام له، فإذا علمنا من جهة أخر ى، أن الماضي لا يندثر تماما، وإنه يشيد طبقاته اللاشعورية في داخلنا شئنا أم ابينا، أكون قد اصبت كما أتصور عندما أكتب عن الماضي بلغة نقدية، وإن تكون جارحة في بعض الاحيان...
وهذا هو شهر محرم الحرام يطل علينا بكل معقوله ولا معقوله، بكل وهمه ووهجه، بكل لغطه وحقائقه، فارى من المناسب جدا أن نسلط بعض الاضواء على جوهر الحدث في محرم الحرام، وجوهر الحدث في محرم الحرام هو مأساة الحسين، ما يسمونه ثورة الحسين عليه السلام وليس تاسيس الدولة الإسلامية كما يدعون، هذه الدولة التي غمض معناها، وتعددت رؤاها، وتشابكت الآراء بصددها، حتى ضاعت علينا الحقيقة...
أني اسطر المقاربات الصادمة التالية فيما يخص (عمل) الحسين عليه السلام، ذاك الشهيد بن الشهيد أبو الشهداء...

1:
هناك روايتان عن هذا العمل، الرواية العراقية على لسان الاخباري التراجيدي (ابي مخنف) والرواية الحجازية على لسان عمار الدهني، عن الإمام الصادق عليه السلام، وأرى أن رواية هذا الاخير اسد من رواية أبي مخنف، وسبق أن تحدثت عن شيوخ هذا الرجل في ايلا ف وبينت إن النسبة الغالبة من شيوخه أما مجاهيل أو ضعاف.
2:
فيما قرأنا النصوص المتواجدة بين أيدينا بدقة ومعقولية وواقعية وبعيدا عن المسبقات الاديولجية، لتوصلنا إلى نتيجة ذات درجة احتمالية عالية، أن الحسين عليه السلام كان يطلب الحكم فعلا، لست معنيا بالروايات الغيبية، انا اتحدث عنا تا ريخا، لا عقيدة، ومن حقه أن يطلب الحكم فهو أكثر من غيره جدارة حسب مقاربات ومقا ييس ذلك الزمن.

3:
إن الحسين لم يطلب الحكم بطريقة عسكرية، لم يكن في نيته القتال، كان يريد استلام الحكم بطريقة مدنية، لقد استقدمته كتب أهل الكوفة، ولم لم يكتب له مسلم بن عقيل بهذا التأييد الجماهيري العريض لما قدم الحسين الكوفة، ولما جاء، وانقلبت موازين القوى حاول جهده أن يتجنب القتال، كان يرفض النزال، كان يصر على السلام، وحقن دماء المسلمين، تماما عكس جيش عبيد الله بن زياد ـ وكان غرسة فارسية بامتياز ـ

4:
لم تكن الجموع التي قاتلت الحسين عليه السلام بتلك الاعداد الخيالية، مئة الف، او ستين ألف، أو خمسين ألف، لقد انهى المحققون العدد إلى أربعة آلاف على أكثر تقدير، هذا هو العدد الذي تفيده حتى رواية أبي مخنف، الروايات الاخرى التي تفيد بتجييش كل أهل الكوفة ليس لها سند معتبر، حتى في البلاذري، هناك تضخيم مقصود هنا، فضلا عن التضخيم العددي على صعيد القوات العسكرية والكتب المؤلفة والاموال المبذولة كرما وتبرعا... كل ذلك كان سليقة عربية معروفة.

5:
لم يكن الفرس بعيدين عن مقاتلة الحسين، كانوا شركاء في ذلك، الديلم بقيادة عمر بن سعد الذين استقدمهم يزيد بن معاوية رجوعا بعد أن كانت الخلافة قد وجهته لتاديب الفرس الخارجين عن الطاعة، جيش الديلم هذا رجع مع قائدة الى الكوفة، وهناك اختلط بالمقاتلة التابعين لعبيد الله بن زياد.

6:
كان أبرز ما فرزته الممارسة الحسنية في المعركة هي القيم، القيم الاخلاقية الإسلامية الإنسانية الرائعة، لقد كان موقف الحسين عليه السلام من الحر يشرف التاريخ كله، فرغم أن الحر كان المسؤول عن (جعجعة) الحسين، وجره مرغما إلى الكوفة، ورغم أنه كان من أبرز قواد ومستشاري عبيد الله بن زياد، إلا أن الحسين عفا عنه عندما استعفاه (أنت حر كما سمتك امك)، ترى أين هي العقيدة التي تخلق مثل هذا التسامي الرائع لو لم تكن عقيدة مدعمة من الايمان بالغيب إيمانا حقيقيا، وليس كإيمان اساطين الإسلام السياسي اليوم في العراق وايران ومصر وباكستان، لقد أخزوا هذا الدين وطعنوا في ضمير محمد، أنها الأيادي التي تتوضأ بالدم البريء!

7:
أن أهم نتائج هذه الثورة هي بث روح الثورة في جسد الامة الإسلامية ضد الظلم والطغيان، إن الثورة على عثمان كانت مشوبة ببعض النزعات الشخصية، ولكن ثورة الحسين عليه السلام، أو عمل الحسين عليه السلام كان ذا نزعة موضوعية إلى حد كبير، إنها ثورة قيم، ثورة اخلاق، وكانت ثورة مستقبل، لقد كان عمل الحسين بسمار قوي في نعش الدولة الاموية، هذا باتفاق الباحثين والمؤرخين.

8:
لم تستغرق العملية أكثر من ساعات، وما ورد عن الاعداد الكبيرة من القتلى والجرحى، وعدد الجروح في جسد الحسين وغيره من اصحابه، هذه المبالغات أضرت بثورة الحسين، وحولت ثورة هذا الرجل الصالح إلى اسطورة وليس إلى درس، إلى موكب خرافي وليس إلى حقيقة تاريخية موضوعية خاضعة لسنن التاريخ الواقعي ومن الممكن أن نستلهمها بدقة وعلم وحساب، أن هذه المبالغات يحرص بعضهم عليها لانها مادة رزق، ولانها مادة تسلط وتحكم في ضمائر الناس.

9:
ربما يتحمل الشهيد مسلم بن عقيل بعض المسؤولية عن نتائج العمل، ربما، ولكن هذا لا يطعن في حنكة الحسين عليه السلام، ولا تصح الرواية التي ينقلها للاسف الشديد الشيخ المفيد في كتابه الارشاد، والتي يتهم بها الحسين عليه السلام مسلمَ بن عقيل بالجبن، هذه الرواية محل نظر بطبيعة الحال، فإن مسلما كان شجاعا معروفا.

10:
اتهام العراقيين بقتل الحسين اسطورة، فهؤلاء الاقوام الذين كانوا يسكنون الكوفة هم عشائر الفتح الذين نزحوا إليها بعد أن فتحوا فارس، هم عشائر حجازية ويمنية، فتسميتهم بالعراقيين مجازا، وليس حقيقة، ولكن هناك ما هو أخطر من ذلك كما سنرى في النقطة التالية.

11:
تُرى ماذا كان لو أن الحسين عليه السلام لم ينزح من الحجاز الى الكوفة؟ ماذا لو لم يتسجب لنداء أهل الكوفة وبقي هناك، المدينة أو الحجاز، لكان واحدا من أبناء الصحابة، لا أكثر ولا أقل، لتوفاه الاجل بشكل عادي، ولكن دخوله الى الكوفة، وما مر عليه بالكوفة، ومجريات عمله بالكوفة هي التي شهرت الإمام الحسين عليه السلام، لولا الكوفة لما كان الحسين هو الحسين الحالي، سلام الله عليه ، مراسلاته مع أهل الكوفة، تفاهمه مع أهل الكوفة على استلام الحكم، تحركه من الحجاز الى الكوفة، القتال الذي جرى بينه وبين صنيعة فارس عبيد الله بن زياد في الكوفة، استشهاده واستشهاد أبنائه واصحابه في الكوفة... هذه الملحمة هي التي خلقت الحسين بما هو الحسين سلام الله عليه، بما هو الحسين صاحب الملحمة، الحسين صاحب المأساة، الحسين الشهيد، الحسين الذي اقترن بالاباء والثورة والرفض... والكوفة أيضا لولا الحسين لما كانت هي الكوفة فيما بعد، العلاقة جدلية بين الكوفة والحسين عليه سلام الله.

12:
يجب أن نعترف أن بعض عيون أهل البيت بشكل مباشر او غير مباشر لم يكونوا عونا للحسين، لماذا نخبيء هذه الحقيقة، محمد بن الحنفية خذل الحسين، كذلك ابناه، كذلك عبد بن جعفر، كذلك عبد الله بن عباس، عملية التبرير فاسدة، لا تخلق تاريخا حقيقيا، يجب أن نبذل قصارى جهدنا لتقديم الحقيقة مهما كانت مرّة.

13:
أكثر من خطاب يورده أصحاب المنابر للحسين لم يثبت تاريخيا، ليس هنا مجال استعراض هذه الخطب، انتهز فرصة اخرى، وربما بمناسبة اربعين الشهيد، واكتب بذلك بإذن الله تبارك وتعالى.

14:
الحسين ليس ملكا للشيعة، بل هو ملك للمسلمين، والدعوى الى جعل يوم استشهاده هو يوم الشهيد الاسلامي عمل مبارك ومفيد وجامع للامة الاسلامية.

15:
كان خطاب الحسين يتجدد حسب معطيات الظروف، فيما إذا وجد الناصر أو لمح إمكانه يخطب آملا بالانتصار، مشجعا على المضي في سبيل الحق، داعيا الى نصرته، مبشرا بالخير، وفيما تنقلب الاية يتحول مسار الخطاب، من تبشيري إلى حزن، وشكوى من قسوة الزمن، إنه خطاب المؤمن بالواقع، وليس خطاب الأوهام والخرافات والأحلام والرؤى الزائفة.
هذه بعض المقاربات التي احببت أن اوضحها في هذه المقالة العجلى، أملي أن أرفدها بقراءة اوسع، علما أن كاتب هذه السطور يحتفظ بكتاب كامل عن عمل الحسين هذا، سبق أن نشر منه حلقات في ايلاف الشهية، الحبيبة...
والله من وراء القصد

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لماذا الوسط ؟
سلام احمد -

الأستاذ الشابندر مازال واقفاً في منتصف الطريق ويريد مسك العصا من وسطها مما يجعله يصطدم بالمنطق والعقل ، حسب رأيي يجب ان يكون المرتكز في تحليل الوقائع الدينية هو النظر الى الدين على انه صناعة بشرية ليست مرتبطة بالله فأذا أمنا بهذه الحقيقة ستتضح الرؤية وستنهار المقدسات ونتحرر من صراعات عشائرية بين بني هاشم والامويين والعباسيين على السلطة والتي مازلنا ندفع ثمنها لغاية اليوم . أقترح الاطلاع على محاضرات رجل الدين والمفكر التنويري أحمد القبانجي المتوفرة على اليوتوب ففيها الكثير من الاجوبة عن التساؤلات الكبرى المتعلقة بالدين .

الرواية و الدراية
عبد الله العلي -

هنالك الواقعة التاريخية و هنالك الرأي الشخصي للكاتب على تلك الواقعة التاريخية لا يجب أن يخلط بينهما القارئ أو كما يقال هنالك الرواية و هنالك الدراية. أنت هنا تخلط بين الشيئين فقد أوردت الرواية في خروج الحسين بناء على كتب أهل الكوفة و أعطيتنا درايتك بأن الحسين يطلب الحكم بخلاف ما يورده غيرك من الكتاب و المؤرخين عن ملحمة واقعة كربلاء و بخلاف ما يورده المؤرخون من أن الحسين في خطابه في مكة قبل رحيله للعراق قال انه يخرج بهدف الإصلاح في امة جدة رسول الله (ص) و انه يريد أن يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر و لم يؤشر أبدا انه يسعى للحكم. فإن كان الحسين يطلب الحكم بدون أن يبين ذلك بصريح العبارة للمسلمين في عصره و لمن كان معه من أنصاره فهو قد أوهمهم الجميع بغير ما يريد (و حاشاه ذلك) و ما يطلب. لنا أن نقبل منك الرواية و نتحفظ على قبول الدراية فيما كتبت.

الرواية و الدراية
عبد الله العلي -

هنالك الواقعة التاريخية و هنالك الرأي الشخصي للكاتب على تلك الواقعة التاريخية لا يجب أن يخلط بينهما القارئ أو كما يقال هنالك الرواية و هنالك الدراية. أنت هنا تخلط بين الشيئين فقد أوردت الرواية في خروج الحسين بناء على كتب أهل الكوفة و أعطيتنا درايتك بأن الحسين يطلب الحكم بخلاف ما يورده غيرك من الكتاب و المؤرخين عن ملحمة واقعة كربلاء و بخلاف ما يورده المؤرخون من أن الحسين في خطابه في مكة قبل رحيله للعراق قال انه يخرج بهدف الإصلاح في امة جدة رسول الله (ص) و انه يريد أن يأمر بالمعروف و ينهى عن المنكر و لم يؤشر أبدا انه يسعى للحكم. فإن كان الحسين يطلب الحكم بدون أن يبين ذلك بصريح العبارة للمسلمين في عصره و لمن كان معه من أنصاره فهو قد أوهمهم الجميع بغير ما يريد (و حاشاه ذلك) و ما يطلب. لنا أن نقبل منك الرواية و نتحفظ على قبول الدراية فيما كتبت.

انت صادق
الحر -

ورب الكعبة صدقت ;

محايد متعصب
خالد -

إن إصرار الكاتب الذي على أن إيران هي من قتلت سبط رسول الله عليه السلام يتنافى مع ادعائه الحياد من أجل الحقيقة وفقط ؟ لذلك نقول لكل متوهم لكم دينكم ولي دين .

محايد متعصب
خالد -

إن إصرار الكاتب الذي على أن إيران هي من قتلت سبط رسول الله عليه السلام يتنافى مع ادعائه الحياد من أجل الحقيقة وفقط ؟ لذلك نقول لكل متوهم لكم دينكم ولي دين .

نخلف
محمد موسوي -

الى متى تبقى الخرافة والتخلف يعشعشان في مخيلتك يا شاهبندر _؟ارجو النشر

نبشة
Adam* -

شكرا لك على هذه النبشة من الماضي و التي تعاد احداثها كل سنة من شهر محرم, مع انه من المشكوك به ان تقرأ بهذه الايام من ابناء الطائفة الشيعية لاعتكافهن بالايام العشرة الاوائل عن استعمال اي من انواع اللهو و ادواتها كالراديو و التلفزة الخ فقط سماع اللطميات كما يسمونها... التجارب علمتنا عند اشراك الدين بالسياسة, تضيع الطاسة.. ألحسين كان ضحية لمن بايعوه للأخذ الخلافة و لو بالقوة مع العلم ان الخلافةلم تكن وراثية ايامها... الحسن لم يقع بهذا الفخ و بايع معاوية...حسب الرواية الشيعية التي تمثل على المسرح للحدث أن الحسين ويا اهله بعدد قليل حوصروا من قبل قوات يزيد و طلب منهم العودة من حيث اتوا, رفض الطلب هذا و بقيوا محاصرين دون زود كافي و لا ماء و الرفض بالعودة اصر عليه, بعدها كل من خرج من اهل الحسين لفك الحصار بالسيف, لم يعد و الباقي نعرفه... القصة تعطي صورة مخاطرة و السبب النزاع على السلطة بين ابناء الطائفة الواحدة و ما زالت هذه الامور حاصلة الى يومنا هذا... رحمهم الله. هم السابقون و نحن اللاحقون.

عندي سؤال يؤرقني
احمد الواسطي -

الاخ الكاتب عندي بعض الاساله هي هل قطع الرؤوس وحملها علي الرماح حقيقه ؟ واذا كانت كذلك فما المبرر لها في نظرك وما هي ثقافة الفاعلين ؟ اما بخصوص طلب الحسين السلطة فحسب علمي انه يعرف انه سيقتل وهناك روايات توكد ذلك وعدم خروج بقية اهل البيت يوكد ذلك فما المبرر بوجهة نظر الكاتب لإخراج اهل بيته معه حتي الاطفال الرضع ؟ أنا اعتقد هناك علاقة وطيده بين خروج الحسين ومسال غيبيه فما هو اعتقاد الكاتب ؟ اذا كان جواب الكاتب بالنفي فلماذا الحر الرياحي يطلب العذر من الحسين ومن ثم يضحي بنفسه فما قيمة الحسين وقيمة قبول العذر الذي قبله اذا لم يرتبط بالغيب وبنفس الوقت الحسين خارج لطلب السلطه الدنيويه حسب قولك في هذه المقالة ؟ مع الشكر لايلاف

نبشة
Adam* -

شكرا لك على هذه النبشة من الماضي و التي تعاد احداثها كل سنة من شهر محرم, مع انه من المشكوك به ان تقرأ بهذه الايام من ابناء الطائفة الشيعية لاعتكافهن بالايام العشرة الاوائل عن استعمال اي من انواع اللهو و ادواتها كالراديو و التلفزة الخ فقط سماع اللطميات كما يسمونها... التجارب علمتنا عند اشراك الدين بالسياسة, تضيع الطاسة.. ألحسين كان ضحية لمن بايعوه للأخذ الخلافة و لو بالقوة مع العلم ان الخلافةلم تكن وراثية ايامها... الحسن لم يقع بهذا الفخ و بايع معاوية...حسب الرواية الشيعية التي تمثل على المسرح للحدث أن الحسين ويا اهله بعدد قليل حوصروا من قبل قوات يزيد و طلب منهم العودة من حيث اتوا, رفض الطلب هذا و بقيوا محاصرين دون زود كافي و لا ماء و الرفض بالعودة اصر عليه, بعدها كل من خرج من اهل الحسين لفك الحصار بالسيف, لم يعد و الباقي نعرفه... القصة تعطي صورة مخاطرة و السبب النزاع على السلطة بين ابناء الطائفة الواحدة و ما زالت هذه الامور حاصلة الى يومنا هذا... رحمهم الله. هم السابقون و نحن اللاحقون.

ليس بحثا دينيا
ا لوسط الصحيح -

لم يكن حديث الاستاذ الشابندر حديثا دينيا ،فهو حال من كل اية وكل حديث وكل نبوءة بل حديث تارخي بحت ، ولذلك كانت ملاحظة لمعلق الاول ليست بمحلها كما اعتقد ،

لى عبد الله العلي
الرواية والدراية -

احلف با لعباس ، لا تعرف معنى الروايةولا معنى الدرا ية ، ا صلا ماكو ربط بين كلامك وما يسميه العلماء درايةوروا ية ، بس مشكلة

اترك التاريخ للصادقي
نافله جواد -

يا سيد الشابندر داءما مقالاتك التاريخيه بخصوص اهل البيت ليس لها تاريخ المسأله تناسيتهاهي صراع بين الحق والباطل بين الرساله الربانيه وبين الرساله الامويه بين تثبيت دين االلاسلامي وبين محو الرساله المحمديه الحسين لم يطلب الحكم ال البيت في غنى عن الحكم ولو كان يريد الحكم لقالها قبل ذالك التاريخ الحسين خرج لللاصلاح بس كلي وين قرأت ان ايران قتلت الحسين؟ارجو منك ان تقرأ التاريخ جيدا قبل ان تكتب واذا لم تقدر اعتزل الكتابه و لاتفور دمنا بهذه اللايام

لى عبد الله العلي
الرواية والدراية -

احلف با لعباس ، لا تعرف معنى الروايةولا معنى الدرا ية ، ا صلا ماكو ربط بين كلامك وما يسميه العلماء درايةوروا ية ، بس مشكلة

هذا المقال لمن؟
مصرى وبس -

الأستاذ التمكن الشابندر, علمونا فى الإنجليزية أن الكتابة توجه لجمهور ما ينبغى أن يكون فى عقل الكاتب حين كتب حتى تكون كتابته مثمرة... فاسمح لى لمن كتابتك هذه؟ للتاريخ؟ ... إن كانت للعامة والدهماء فهم لا يقرأون, وإن قرأوا لا يفهمون.. بالله عليك من المقصود بخطابك؟

اراد الاصلاح لاالحكم
سعيد -

قضية ان الحسين خرج يريد ;الحكم ; صراحة قصة غريبة عجيبة فيها مليون نظر!! فلماذا لم يطلب الحسين بن على رضي الله تعالى عنهما وارضاهما الحكم وهو في المدينة يؤيدة كل الآل والاصحاب وعلى رأسهم عبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الحسين خرج مريدا الاصلاح الذي بدأه الحسن بن علي لا زيادة!

هذا المقال لمن؟
مصرى وبس -

الأستاذ التمكن الشابندر, علمونا فى الإنجليزية أن الكتابة توجه لجمهور ما ينبغى أن يكون فى عقل الكاتب حين كتب حتى تكون كتابته مثمرة... فاسمح لى لمن كتابتك هذه؟ للتاريخ؟ ... إن كانت للعامة والدهماء فهم لا يقرأون, وإن قرأوا لا يفهمون.. بالله عليك من المقصود بخطابك؟

حسين
نزيه -

الائمة لم يكونواا معصومين ابدا في افعالهم واقوالهم فاذا خرج الحسين لقتال او لطلب الرئاسة فهذا هدف ضمني منه فاذا كان يعرف انه يقتل وذهب هناك وقتل فهذا ينافي كتاب الله عندما قال(ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة) فاذا كان هذا فهذا يعتبر معصية لاوامر الله ياشيعة

الحسين خرج طالب حكم
صباح الموسوي -

اولا تحية لسيد غالب الشابندر على جهده القيم . بالنسبة لستغراب البعض ورفضهم فكرة ان الحسين خرج طلبا للحكم فنقول لماذا الاستغراب؟. ان المصالحة التي جرت بين الحسن بن علي ومعاوية بن ابي سفيان قد حددت ان الحكم للحسن بعد معاوية وان توفي الحسن قبل ذلك فهي للذي يليه والحسين هو الذي يلي الحسن ولكن معاوية اخل بالاتفاق واخذ ولاية العهد لابنه يزيد . ولهذا حين جرى تنصيب يزيد حاكما على المسلمين رفض الحسين البيعة لانه يرى ان يزيد لايستحقها وانه اولى بها منه ولهذا قال ان مثلي لايبايع مثله. وعندها بدأ الحسين بالتحرك فلو لم يكن طالبا للحكم لماذا لم يتحرك ايام معاوية فتحرك ايام يزيد؟ والجواب ان هناك اتفاق بين الطرفين لايسمح له المطالبة بالحكم . ثم ماهو المعيب لو قلنا ان الحسين طالب حكم فهل الحكم عيبا ؟او لم يطالب علي بن ابي طالب بالحكم وبعده الحسن وكل الانتفاضات الشيعية التي جاءت بعد واقعة كربلاء كانت تطالب بالحكم .نعم ان الحسين صاحب مشروع اصلاحي مثل ما اعلن هو نفسه عن ذلك‘ ولكن هل كان يستطيع تطبيق مشروعه بدون سلطة ؟ من كان سيعينه على هذا المشروع بدون سلطة ؟ فقد اوضح السيد غالب اشابندر ان اقرب الناس الى الحسين تخلوا عنه ومن بينهم ابناء عموته واخوته . فاذن الحسين كان يريد السلطة لتطبيق مشروعه الاصلاحي ولكن لم ينجح في ذلك وهذا يدل ان الحركة الحسينية كانت حركة طبيعية ليس فيها اي غيبيات . والذين سعوا الى ربط الحركة الحسينية بالغيبيات فهم ابناء الحركة الشعوبية الفارسية و ذلك لاهداف سياسية بحتة .

حسين
نزيه -

الائمة لم يكونواا معصومين ابدا في افعالهم واقوالهم فاذا خرج الحسين لقتال او لطلب الرئاسة فهذا هدف ضمني منه فاذا كان يعرف انه يقتل وذهب هناك وقتل فهذا ينافي كتاب الله عندما قال(ولا تلقوا بايديكم الى التهلكة) فاذا كان هذا فهذا يعتبر معصية لاوامر الله ياشيعة

العبرة بالعمل الصالح
مازن -

الحسين هو محبوب من السنة والشيعة لكن المبالغة والاساطير وزرع الدراما الغير موضوعية في ما حصل معه لا يترك اي اثر بنائي للمستقبل بل يحرض على الفتنة والميول للصدام السياسي. لنعتبر من القصة ان هناك خطأ وظلم حصل ضد احد المؤمنين المسلمين وهو الحسين ولكن لا ينبغي تحويل قصته لبكائية ودراما بل نحفظها في كتب التاريخ. ونتوجه نحو ما يطلبه الله منا في كل يوم وساعة وهو التقوى والفروض واتمام المجتمع الصالح وليس المناوشات والبكائيات

Lesson not learned
Salem -

Its interesting article.If Hussain want to be Khaleafa or not its not important.The important is his followers worshiped him as a their hero and want the Islamic idea and justice to be carried on.But so far who learned anything from him?Southern Iraq is well corrupted and looks like its in 12 century.They take the law in their own hands.Dirty Cities.high rates of IlliteracyWomen''s rights been hijacked and minorities are almost vanished.So how many more lessons people like these needs to bring them to the real World

العبرة بالعمل الصالح
مازن -

الحسين هو محبوب من السنة والشيعة لكن المبالغة والاساطير وزرع الدراما الغير موضوعية في ما حصل معه لا يترك اي اثر بنائي للمستقبل بل يحرض على الفتنة والميول للصدام السياسي. لنعتبر من القصة ان هناك خطأ وظلم حصل ضد احد المؤمنين المسلمين وهو الحسين ولكن لا ينبغي تحويل قصته لبكائية ودراما بل نحفظها في كتب التاريخ. ونتوجه نحو ما يطلبه الله منا في كل يوم وساعة وهو التقوى والفروض واتمام المجتمع الصالح وليس المناوشات والبكائيات

خروج للاصلاح
حميد -

لم يخرج الحسين اشرا ولا بطرا ، ولكن لأجل الاصلاح في امة جده ،فكانت هناك مدرستان ، مدرسة أرادت الانقلاب على المبادئ والقيم الاسلامية الأصيلة متمثلة بمدرسة الامويين ، ومدرسة أرادت تثبيت القيم الاسلامية الاصيلة التي جاهد من أجلها الرسول والسلف الصالح من الائمة والأصحاب ، فما كان بالحسين إلا أن يخرج ويرفض مفاهيم تلك المدرسة ، والتي كان ثمنها دمه الطاهر ، فالحسين مدرسة التضحية والاباء والتحدي للظلم والظالمين والفاسدين والمنحرفين ، إنها ثورة لم ولن تموت حتى نهاية الدنيا ، لأنها ليس من أجل الحكم والكرسي ، وإنما الاصلاح وكلمة الاصلاح واسعة جدا ولها مدلولات كبيرة جدا.

لااحد يعلم متى سيموت
نبيل الجواد -

الامام الشهيد الحسين عليه السلام ماكان يعلم انه سيموت في هذه المعركة الغير متكافئة من حيث العدة والعدد والتجهيز لوكان يعلم انه سيقاتل جيشاَ شرسا كافرا لايرحم حتى بالطفل الرضيع لاتى بالرجال والسيوف والماء والسلاح لكي يكون مستعدا للمعركة والقتال والاستشهادولهذا اتي الى الكوفة مع اطفاله وعياله ولم يجلب السلاح والرجال فقط الخيام التي سوف يسكن فيها مع عياله وهل الامام الحسين عليه السلام يقبل ان اطفال تذبح وتقتل بالطريقة الوحشية وتسبى النساء فهذه ليست من مفاهيم الحسين ومبادئه ولهذا نراه طلب من جيش يزيد العودة من حيث اتى عندما راى ان هذا الجيش يريد قتاله ولكنهم رفضوا الطلب وارادوا قتله لكي لايعود ثانيةَعندما يذهب ويعود بالرجال والسلاحان معركة الحسين هي معركة بين الحق والباطل فاراد الحسين عليه السلام الاصلاح في امة محمد بطريقة سلمية وليست قتال واراقة دماء وازهاق ارواح لكن الطرف المقابل لايريد ذلك الا بطريقته

خروج للاصلاح
حميد -

لم يخرج الحسين اشرا ولا بطرا ، ولكن لأجل الاصلاح في امة جده ،فكانت هناك مدرستان ، مدرسة أرادت الانقلاب على المبادئ والقيم الاسلامية الأصيلة متمثلة بمدرسة الامويين ، ومدرسة أرادت تثبيت القيم الاسلامية الاصيلة التي جاهد من أجلها الرسول والسلف الصالح من الائمة والأصحاب ، فما كان بالحسين إلا أن يخرج ويرفض مفاهيم تلك المدرسة ، والتي كان ثمنها دمه الطاهر ، فالحسين مدرسة التضحية والاباء والتحدي للظلم والظالمين والفاسدين والمنحرفين ، إنها ثورة لم ولن تموت حتى نهاية الدنيا ، لأنها ليس من أجل الحكم والكرسي ، وإنما الاصلاح وكلمة الاصلاح واسعة جدا ولها مدلولات كبيرة جدا.

صراع على السلطة
الخديوي -

1-ليس للدين اي دور في الصراع بين المسلمين منذ وفاة الرسول والى اليوم2-الصراع كان على السلطة وبدأ بين المهاجرين والانصار ثم بين قريش وباقي القبائل ثم بين قريش نفسها التي انقسمت الى ثلاثة محاور:هاشميين وامويين وعباسيين3-لم يكن هناك مذاهب ولاشيعة ولاسنة4-ابتدأ الصراع علي بن ابي طالب الذي لم يدع لنفسه حقا الهيا بالخلافة وانما حق القرابة والنسابه مع علمه ان النبوة لاتورث5-بعد مقتل عثمان خرجت الخلافة من الشورى الى الاستيلاء بالقوة وفرض الامر الواقع فبعد عثمان لم يجمع المسلمون على خليفة فاغتصبها معاوية بحكم انه الاقوى واخرجها عن معناها بان جعلها وراثية اي مملكه على غرار الروم والفرس6-خرج حسين بن علي من الحجاز الى العراق بعد ان رأى انه لا حظوظ له بالمطالبة بالخلافة بوجود عبد الله بن الزبير الذي لايقل عنه قرابة ببيت النبوه ومكانة في بني هاشم7-خذل اهل العراق حسينا كما خذلوا والده من قبل وكانوا هم الذين حاربوه وقتلوه وحرضوا على قتله ولعل الكثيرين لايعرفون ان الشمر المتهم بقتله هو خال اخيه عباس بن على بن اب طالب8-نشأ المذهب الشيعي بعد ذلك بعشرات السنين منبثقا من المذهب الجعفري الفقهي بعد ان قام عدد من الاعاجم بتأسيس بدعة المذاهب لخلخلة الدين الاسلامي الصامد حتى ذلك الوقت ثم جرى تطوير المذهب الفقهي الجعفري الى مذهب شيعي سياسي باضافة الكثير من البدع والاوهام والخرافات اليه مما افقده واقعيته وتحويله الى حزب سياسي فارسي تحت رداء دينى للوصول الى دمج بين بيت النبوة وبيت يزدجرد كسرى فارس عن طريق ابنته شهربانو التي تزوجها حسين بن علي وانجب منها علي بن حسين بن علي بن ابي طالب وهذا يفسر نقلهم الامامه من حسن بن على بن ابي طالب الى اخيه حسينا بدلا من ابن حسن الاكبر لانه لم يكن متزوجا من فارسيه9-ثم تم تحويل المذهب الشيعي الى دين جديد هو الدين الصفوي يلتقي مع الاسلام في شهادة لااله الا الله محمد رسول الله ولكنه يعتبرها غير كافية الا اذا اقترنت بشهادات اخرى اضافة الخزعبلات واساطير كثير منها مأخوذ من ديانات اخرى كاليهودية والمسيحية والبوذية(الرجعة مثلا)10-اذن الصراع سياسي بامتياز اما المذاهب والدين فهي مجرد اغطية وواجهات وكلمات حق يراد بها باطل.

صراع على السلطة
الخديوي -

1-ليس للدين اي دور في الصراع بين المسلمين منذ وفاة الرسول والى اليوم2-الصراع كان على السلطة وبدأ بين المهاجرين والانصار ثم بين قريش وباقي القبائل ثم بين قريش نفسها التي انقسمت الى ثلاثة محاور:هاشميين وامويين وعباسيين3-لم يكن هناك مذاهب ولاشيعة ولاسنة4-ابتدأ الصراع علي بن ابي طالب الذي لم يدع لنفسه حقا الهيا بالخلافة وانما حق القرابة والنسابه مع علمه ان النبوة لاتورث5-بعد مقتل عثمان خرجت الخلافة من الشورى الى الاستيلاء بالقوة وفرض الامر الواقع فبعد عثمان لم يجمع المسلمون على خليفة فاغتصبها معاوية بحكم انه الاقوى واخرجها عن معناها بان جعلها وراثية اي مملكه على غرار الروم والفرس6-خرج حسين بن علي من الحجاز الى العراق بعد ان رأى انه لا حظوظ له بالمطالبة بالخلافة بوجود عبد الله بن الزبير الذي لايقل عنه قرابة ببيت النبوه ومكانة في بني هاشم7-خذل اهل العراق حسينا كما خذلوا والده من قبل وكانوا هم الذين حاربوه وقتلوه وحرضوا على قتله ولعل الكثيرين لايعرفون ان الشمر المتهم بقتله هو خال اخيه عباس بن على بن اب طالب8-نشأ المذهب الشيعي بعد ذلك بعشرات السنين منبثقا من المذهب الجعفري الفقهي بعد ان قام عدد من الاعاجم بتأسيس بدعة المذاهب لخلخلة الدين الاسلامي الصامد حتى ذلك الوقت ثم جرى تطوير المذهب الفقهي الجعفري الى مذهب شيعي سياسي باضافة الكثير من البدع والاوهام والخرافات اليه مما افقده واقعيته وتحويله الى حزب سياسي فارسي تحت رداء دينى للوصول الى دمج بين بيت النبوة وبيت يزدجرد كسرى فارس عن طريق ابنته شهربانو التي تزوجها حسين بن علي وانجب منها علي بن حسين بن علي بن ابي طالب وهذا يفسر نقلهم الامامه من حسن بن على بن ابي طالب الى اخيه حسينا بدلا من ابن حسن الاكبر لانه لم يكن متزوجا من فارسيه9-ثم تم تحويل المذهب الشيعي الى دين جديد هو الدين الصفوي يلتقي مع الاسلام في شهادة لااله الا الله محمد رسول الله ولكنه يعتبرها غير كافية الا اذا اقترنت بشهادات اخرى اضافة الخزعبلات واساطير كثير منها مأخوذ من ديانات اخرى كاليهودية والمسيحية والبوذية(الرجعة مثلا)10-اذن الصراع سياسي بامتياز اما المذاهب والدين فهي مجرد اغطية وواجهات وكلمات حق يراد بها باطل.

مالكم كيف تحكمون
ياسر نوري -

لا أدري كيف يستطيع شخص عاقل طلب الخلافة والإصرار عليها وعدم التراجع ومعه نساء وأطفال ومرضى وهو محاصر من قبل جيش بأربع آلاف مقاتل وممنوع عنه الماء والغذاء؟ لا أدري من أين جاء الأخ آدم بهذا الكلام؟ أرجو منك إحترام عقل القاري في طرح آراءك ونقد حركة الحسين نقدا موضوعيا.

مالكم كيف تحكمون
ياسر نوري -

لا أدري كيف يستطيع شخص عاقل طلب الخلافة والإصرار عليها وعدم التراجع ومعه نساء وأطفال ومرضى وهو محاصر من قبل جيش بأربع آلاف مقاتل وممنوع عنه الماء والغذاء؟ لا أدري من أين جاء الأخ آدم بهذا الكلام؟ أرجو منك إحترام عقل القاري في طرح آراءك ونقد حركة الحسين نقدا موضوعيا.

ليس هناك تعارض...
ياسر نوري -

الأخوة المعلقون ينظرون الى واقعة كربلاء من زاويتهم الضيقة. فلا يتعارض طلب الحكم مع الأصلاح. فمن كان يريد الإصلاح فالحكم هو الطريق الأمثل اليه. إن أحد أهم الأسباب لخروج الإمام الحسين الى الكوفة هو ملاحقة زبانية يزيد له وإصرار يزيد على أخذ البيعة منه بعدما أوصاه بذلك معاوية قبل موته. ومن جانب آخر فرسائل أهل الكوفة كانت تلقي الحجة على الإمام الحسين وتحرجه كأهم شخصية إسلامية في ذلك الزمان وعدم إستجابته لهم يعني فقدانه لهذه الصفة بين المسلمين وهو سبط رسول الله وسيد شباب أهل الجنة. أخذه لأهله من نساء وأطفال هو خير دليل على عدم نيته خوض نزاع مسلح مع يزيد خصوصا بعد ما عبّد طريق ذهابه بإرسال إبن عمه العقيل وبعد كتب عقيل له لتطمئنه بأن الكوفة مهيأة لإستقباله. فلولا ماحدث بعد ذلك لدخلها كما دخل الرسول يثرب في هجرته ولما حصل ما حصل ولكانت النواة الأولى لأنتهاء حكم يريد. كان وقع خبر إستشهاد العقيل كالصاعقة على الموكب الحسيني فقد إنقلبت الموازين وأصبح رجوع الحسين عليه السلام هو عين الإستسلام وهذا ليس من أخلاق القائد الشجاع المؤمن. لذا آثر المواصلة علّه يستطيع تغيير الواقع أو الموت دونه. أن الدروس التي تركتها نهضة الحسين تستلهم منها البشرية مادام هناك من يبحث عن الحرية والكرامة.

من أين لك هذا
ياسر نوري -

من أين جئت بكل هذه المسلمات والقناعات المجتزءة والمتناثرة أيها الخديوي. حصرت الإسلام التاريخ وكل الأحداث في عدة جمل ليس لها دليل على أرض الواقع. هل تناسيت واقعة الغدير؟ وهل تناسيت السقيفة؟ أم هل فاتك مافعلوه بعثمان؟ ولم تذكر شيئا عن أربع سنوات من حكم علي والحروب التي خاضوها عليه من نهروان والصفين والجمل؟ لماذا إختزلت إختلاف المسلمين في تفسير الدين بالصراعات القومية؟ وماهو دخل الفرس بكل ذلك؟ وهل أن إمبراطورية سيطرت على نصف العالم كإمبراطورية العباسيين يتلاعب بها بهذا الشكل ؟ ومن قال لك أن الفرس هم من أسس المذهب الشيعي؟ صحيح أن هناك كثير من الخرافات والخزعبلات قد دخلت المذهب الشيعي كما دخلت بقية المذاهب ولكن ذلك لايزعزع أصل المذهب و أساس عقيدته وهي كالزبد يذهب جفاءا. أرجو منك إحترام عقول القراء وطرح آراء تنسجم مع العقل والمنطق.

اعتبروا يا مسلمين
ابو ياسر -

الوقائع التي ذكرها الاخ الخديوي رقم 19 هي عين الحقيقة والواقع ... فعندما هزم المسلمون جيوش دولة فارس المجوسية وكسروا شوكتهم وهي يومئذ دولة عظمى وكانوا لا يرون العرب شيئاً، ثارت ثائرتهم وأصبحوا يحاولون الانتقام وإعادة السيادة لدولتهم، فكان مصطلح التشيع هو المدخل لهدم الإسلام حين أدركوا أن هزيمة جيوش المسلمين لم تعد ممكنة.فاصبح التشيّع حركة سياسية أُلبست لباس الدين؟ .وقد أُديرت بأيدٍ يهودية ماهرة، فبدءوا بتصفية من قوّض عروشهم وحطم دولتهم.فتم قتل عمر بن الخطاب انتقاماً لما فعله بدولة كسرى؟ .وعلى يد أبو لؤلؤة فيروز الفارسي المجوسي؟؟!! ولذلك صنع له الشيعة مشهداً فيه قبر وهمي في مدينة كاشان بإيران وأطلقوا عليه (مرقد بابا شجاع الدين) وهذا المشهد يزار وتلقى فيه الأموال والتبرعات نظير ما قدم لهم، ولارتباط عيد النيروز (رأس السنة الفارسية) بدولة الفرس استحب الخميني صيامه!!ولقد استفاد اليهود من تلك الفتنة حيثاستغلوا اليهودي ابن السوداء عبدالله بن سبأ - الذي تظاهر بالإسلام - تلك الظروف وطعن في صحابة الرسول ونادى بأحقية آل البيت عليهم السلام بالخلافة وأن النبي عليه السلام أوصى بالخلافة لعلي في قصة غدير خم، ووصل به الأمر أن قال بألوهية علي، ولذلك نفاه علي عليه السلام!!الا انه مع الاسف انطلت بعض الخزعبلات على قسم المسلمين بالوقت الذي كانت العلاقة بين علي وبقية الخلفاء الراشدين رضي الله عنهم من أقوى وأصدق الروابط؟ وقد بايعهم جميعاً وكان لهم نعم العون ونعم النصير؟ وزوج عمر ابنته أم كلثوم وسمّى أبناءه بأبي بكر وعمر وعثمان؟ ..ولقد كذب من يدعي إن أمير المؤمنين علي سلام الله عليه لم يطالب بالخلافة حرصاً منه على وحدة المسلمين، وان المبايعة فقد كانت تقيّة. ..لان ذلك يتعارض مع شجاعة أمير المؤمنين علي وقوته في الحق، ثم لو كان ذلك حقاً فإن صحابة رسول الله لن يسكتوا على ذلك وكتاب الله وسنّة نبيه بين أيديهم....ان ثورة الحسن والمصيبة التي حلت بأهله مقدر لها ان تقع فقد سار الكوفة بالرغم من نصيحة عبد الله بن العباس والشاعر الفرزدق الذي قال له قلوب الناس معك وسيوفهم مع بني أمية , والقضاء ينزل من السماء , والله يفعل ما يشاء ;ولما علم الحسن بمجريات الامور أراد العودة لكن هنالك من حثه على الأخذ بثأر مسلم بن عقيل فقال الحسين لا خير في العيش بعد هؤلاء ...فوقعت الواقعة اذ رفض الحسين الانسحاب

من أين لك هذا
ياسر نوري -

من أين جئت بكل هذه المسلمات والقناعات المجتزءة والمتناثرة أيها الخديوي. حصرت الإسلام التاريخ وكل الأحداث في عدة جمل ليس لها دليل على أرض الواقع. هل تناسيت واقعة الغدير؟ وهل تناسيت السقيفة؟ أم هل فاتك مافعلوه بعثمان؟ ولم تذكر شيئا عن أربع سنوات من حكم علي والحروب التي خاضوها عليه من نهروان والصفين والجمل؟ لماذا إختزلت إختلاف المسلمين في تفسير الدين بالصراعات القومية؟ وماهو دخل الفرس بكل ذلك؟ وهل أن إمبراطورية سيطرت على نصف العالم كإمبراطورية العباسيين يتلاعب بها بهذا الشكل ؟ ومن قال لك أن الفرس هم من أسس المذهب الشيعي؟ صحيح أن هناك كثير من الخرافات والخزعبلات قد دخلت المذهب الشيعي كما دخلت بقية المذاهب ولكن ذلك لايزعزع أصل المذهب و أساس عقيدته وهي كالزبد يذهب جفاءا. أرجو منك إحترام عقول القراء وطرح آراء تنسجم مع العقل والمنطق.

بين الدعوة والدولة
atib -

كثير من الحركات السياسية في البلاد الإسلامية انطلقت دعوية وانتهت سياسية، وخير مثال على ذلك ما عرفه المغرب الأقصى؛ فدولة المرابطين انطلقت من غرب الصحراء تدعو لإصلاح أحوال المسلمين، فإذا بها تمتد من الأندلس شمالا وتتوغل في بلاد السودان جنوبا ومن المغرب اللأوسط شرقا إلى المحيط الأطلنتي غربا. وجاء قبيل سقوطها الموحدون الذين أخذوا يدعون للمهدوية ويكفرون فقهاء المرابطين على أنهم مشبهة، كما شرعوا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ولكن سرعان ما اتضحت اهدافهم فقد كان همهم الوصول إلى الحكم، فكون امراطورية الشاسعة ، هذه حال كثير من الحركات السياسية في تاريخ الإسلام

بين الدعوة والدولة
atib -

كثير من الحركات السياسية في البلاد الإسلامية انطلقت دعوية وانتهت سياسية، وخير مثال على ذلك ما عرفه المغرب الأقصى؛ فدولة المرابطين انطلقت من غرب الصحراء تدعو لإصلاح أحوال المسلمين، فإذا بها تمتد من الأندلس شمالا وتتوغل في بلاد السودان جنوبا ومن المغرب اللأوسط شرقا إلى المحيط الأطلنتي غربا. وجاء قبيل سقوطها الموحدون الذين أخذوا يدعون للمهدوية ويكفرون فقهاء المرابطين على أنهم مشبهة، كما شرعوا في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ولكن سرعان ما اتضحت اهدافهم فقد كان همهم الوصول إلى الحكم، فكون امراطورية الشاسعة ، هذه حال كثير من الحركات السياسية في تاريخ الإسلام

خطبة الإمام الحسين
OMAR -

خطبة الإمام الحسين (عليه السلام) - الأولى - يوم عاشوراء بعد أن صفّ ابن سعد جيشه للحرب،دعا الإمام الحسين (عليه السلام) براحلته فركبها،ونادى بصوت عال يسمعه جلّهم: (أيّها الناس اسمعوا قولي،ولا تعجلوا حتّى أعظكم بما هو حق لكم عليَّ،وحتّى أعتذر إليكم من مقدمي عليكم،فإن قبلتهم عذري،وصدّقتم قولي،وأعطيتموني النصف من أنفسكم،كنتم بذلك أسعد،ولم يكن لكم عليّ سبيل،وإن لم تقبلوا منّي العذر،ولم تعطوني النصف من أنفسكم،فاجمعوا أمركم وشركاءكم،ثمّ لا يكن أمركم عليكم غمّة،ثم اقضوا إليّ ولا تنظرون،إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولّى الصالحين). فلمّا سمعت النساء هذا منه صحن وبكين،وارتفعت أصواتهن،فأرسل إليهن أخاه العباس،وابنه علياً الأكبر،وقال لهما: (سكتاهن،فلعمري ليكثر بكاؤهن). ولمّا سكتن،حمد الله وأثنى عليه،وصلى على محمّد وعلى الملائكة والأنبياء،وقال في ذلك ما لا يحصى ذكره،ولم يسمع متكلم قبله ولا بعده أبلغ منه في منطقه،ثمّ قال: (الحمد لله الذي خلق الدنيا،فجعلها دار فناء وزوال،متصرّفة بأهلها حالاً بعد حال،فالمغرور من غرته،والشقي من فتنته،فلا تغرنّكم هذه الدنيا،فإنّها تقطع رجاء من ركن إليها،وتخيب طمع من طمع فيها،وأراكم قد اجتمعتم على أمر قد أسخطتم الله فيه عليكم،وأعرض بوجهه الكريم عنكم،وأحلّ بكم نقمته،وجنبكم رحمته،فنعم الرب ربّنا،وبئس العبيد أنتم. أقررتم بالطاعة،وآمنتم بالرسول محمّد (صلى الله عليه وآله)،ثمّ إنّكم زحفتم إلى ذرّيته وعترته تريدون قتلهم،لقد استحوذ عليكم الشيطان فأنساكم ذكر الله العظيم،فتباً لكم ولما تريدون،إنا لله وإنا إليه راجعون،هؤلاء قوم كفروا بعد إيمانهم،فبعداً للقوم الظالمين. أيها الناس: انسبوني من أنا،ثمّ ارجعوا إلى أنفسكم وعاتبوها،وانظروا هل يحل لكم قتلي،وانتهاك حرمتي،ألست ابن بنت نبيكم،وابن وصيه وابن عمّه،وأوّل المؤمنين بالله،والمصدّق لرسوله بما جاء من عند ربّه؟ أو ليس حمزة سيّد الشهداء عم أبي؟ أو ليس جعفر الطيار عمّي؟ أو لم يبلغكم قول رسول الله (صلى الله عليه وآله) لي ولأخي: (هذان سيّدا شباب أهل الجنّة)،فإن صدّقتموني بما أقول وهو الحق،والله ما تعمّدت الكذب منذ علمت،أنّ الله يمقت عليه أهله،ويضرّ به من اختلقه،وإن كذّبتموني،فإنّ فيكم من أن سألتموه عن ذلك أخبركم،سلوا جابر بن عبد الله الأنصاري،وأبا سعيد الخدري،وسهل بن سعد الساعدي،وزيد بن أرقم،وأنس بن مالك

خطبة الإمام الثانية
OMAR -

خطبة الإمام الحسين (عليه السلام) - الثانية - يوم عاشوراء بعد أن خطب الإمام الحسين (عليه السلام) خطبته الأولى،بجيش عمر بن سعد يوم العاشر من المحرّم،خطب عليهم ثانية لإلقاء الحجّة،بعدما أخذ مصحفاً ونشره على رأسه،فقال: (يا قوم إنّ بيني وبينكم كتاب الله وسنّة جدّي رسول الله (صلى الله عليه وآله))،ثمّ استشهدهم عن نفسه المقدّسة،وما عليه من سيف النبي ودرعه وعمامته،فأجابوه بالتصديق. فسألهم عمّا أقدمهم على قتله؟ قالوا: طاعةً للأمير عبيد الله بن زياد. فقال (عليه السلام): (تبّاً لكم أيّتها الجماعة وترحاً،أحين استصرختمونا والهِين،فأصرخناكم موجفين،سَللتم علينا سيفاً لنا في أيمانكم،وحششتم علينا ناراً اقتدحناها على عدوّنا وعدوّكم،فأصبحتم إلْباً لأعدائكم على أوليائكم،بغير عدل أفشوه فيكم،ولا أمل أصبح لكم فيهم،فهلاّ لكم الويلات تركتمونا،والسيف مشيم،والجأش طامن،والرأي لما يستحصف،ولكن أسرعتم إليها كطيرة الدَّبا،وتداعيتم إليها كتهافت الفراش،ثمّ نقضتموها،فسُحقاً لكم يا عبيد الأمّة،وشذاذ الأحزاب،ونبذة الكتاب،ومحرّفي الكلم،وعصبة الإثم،ونفثة الشيطان،ومطفئي السنن. ويحكم أهؤلاء تعضدون،وعنا تتخاذلون،أجَلْ والله غدرٌ فيكم قديم،وشجت عليه أُصولكم،وتأزرت فروعكم،فكنتم أخبث ثمر شجٍ للناظر،وأكلة للغاصب. ألا وإنّ الدعي بن الدعي - يعني ابن زياد - قدْ ركز بين اثنتين،بين السلة والذلّة،وهيهات منّا الذلّة،يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون،وحُجور طابت وحجور طهرت،وأُنوف حمية،ونفوس أبية،من أن نؤثر طاعة اللئام على مصارع الكرام،ألا وإنّي زاحف بهذه الأسرة على قلّة العدد وخذلان الناصر).

الحسين والحكم
ابو ايمان -

مع ان هناك حديث لرسول الله لا اعتقد بصحته منان الحسين سيقتل في كربلاء وعليه فالحسين ضرب بعرض الحائط توسلات اخيه الحسن بعدم السير للعراق . ومن التجاره التي لا تبورلاصحاب المجالس الحسينيه والملالي هي الارتزاق من موسم محرم ومليء جيوبهم . وهميتحاشون ذكر اسماء اشقاء الحسين من ابيهوهم عثمان وابو بكر الذين قتلوا معه فيالوقت والمكان والكاتب يعرف جيدا بأسماءهؤلاء الا انه قد يخاف ان يتجاوز الخط الاحمر

خطبة الإمام الثانية
OMAR -

خطبة الإمام الحسين (عليه السلام) - الثانية - يوم عاشوراء بعد أن خطب الإمام الحسين (عليه السلام) خطبته الأولى،بجيش عمر بن سعد يوم العاشر من المحرّم،خطب عليهم ثانية لإلقاء الحجّة،بعدما أخذ مصحفاً ونشره على رأسه،فقال: (يا قوم إنّ بيني وبينكم كتاب الله وسنّة جدّي رسول الله (صلى الله عليه وآله))،ثمّ استشهدهم عن نفسه المقدّسة،وما عليه من سيف النبي ودرعه وعمامته،فأجابوه بالتصديق. فسألهم عمّا أقدمهم على قتله؟ قالوا: طاعةً للأمير عبيد الله بن زياد. فقال (عليه السلام): (تبّاً لكم أيّتها الجماعة وترحاً،أحين استصرختمونا والهِين،فأصرخناكم موجفين،سَللتم علينا سيفاً لنا في أيمانكم،وحششتم علينا ناراً اقتدحناها على عدوّنا وعدوّكم،فأصبحتم إلْباً لأعدائكم على أوليائكم،بغير عدل أفشوه فيكم،ولا أمل أصبح لكم فيهم،فهلاّ لكم الويلات تركتمونا،والسيف مشيم،والجأش طامن،والرأي لما يستحصف،ولكن أسرعتم إليها كطيرة الدَّبا،وتداعيتم إليها كتهافت الفراش،ثمّ نقضتموها،فسُحقاً لكم يا عبيد الأمّة،وشذاذ الأحزاب،ونبذة الكتاب،ومحرّفي الكلم،وعصبة الإثم،ونفثة الشيطان،ومطفئي السنن. ويحكم أهؤلاء تعضدون،وعنا تتخاذلون،أجَلْ والله غدرٌ فيكم قديم،وشجت عليه أُصولكم،وتأزرت فروعكم،فكنتم أخبث ثمر شجٍ للناظر،وأكلة للغاصب. ألا وإنّ الدعي بن الدعي - يعني ابن زياد - قدْ ركز بين اثنتين،بين السلة والذلّة،وهيهات منّا الذلّة،يأبى الله لنا ذلك ورسوله والمؤمنون،وحُجور طابت وحجور طهرت،وأُنوف حمية،ونفوس أبية،من أن نؤثر طاعة اللئام على مصارع الكرام،ألا وإنّي زاحف بهذه الأسرة على قلّة العدد وخذلان الناصر).

الحسين والهجرة الى
رياض -

استاذي الكريمهل هناك حقيقة او مرجعية لرواية لا يعرفها الكثيرون عن طلب الحسين من اعدائه قبل المعركة ان يتركوه او ينفونه الى الهندلكن الاعداء اثروا قتلهالسؤال هل طلب الحسين ذلك حقا لماذا الهندماذا في الهند يجعل الثائر المخذول يتوسل قتلته هل هناك ملك , سلام , معرفة ام علمهناك روايات عن سيدنا المسيح تتحدث عن سنتين مجهولتين في حياته , اختفى خلالهما عن الانظار , انظار تلامذته ومريديهالروايات تقول انه كان في الهند خلال تلك السنتينغدا ساذهب الى الهند

الحسين والهجرة الى
رياض -

استاذي الكريمهل هناك حقيقة او مرجعية لرواية لا يعرفها الكثيرون عن طلب الحسين من اعدائه قبل المعركة ان يتركوه او ينفونه الى الهندلكن الاعداء اثروا قتلهالسؤال هل طلب الحسين ذلك حقا لماذا الهندماذا في الهند يجعل الثائر المخذول يتوسل قتلته هل هناك ملك , سلام , معرفة ام علمهناك روايات عن سيدنا المسيح تتحدث عن سنتين مجهولتين في حياته , اختفى خلالهما عن الانظار , انظار تلامذته ومريديهالروايات تقول انه كان في الهند خلال تلك السنتينغدا ساذهب الى الهند

حديث حسنه الألباني
OMAR -

حديث جبريل وتربة كربلاء الذي حسنه الألباني أيضا....... عن عبد الله بن نجي ، عن أبيه ، أنه سافر مع علي رضي الله تعالى عنه ، فلما حاذى نينوى ، قال : (( صبرا أبا عبد الله ، صبرا بشط الفرات ، قلت : وما ذاك ؟ قال; دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم وعيناه تفيضان ، فقلت : هل أغضبك أحد يا رسول الله ؟ مالي أرى عينيك مفيضتين ؟ قال : قام من عندي جبريل عليه السلام ، فأخبرني أن أمتي تقتل الحسين ابني ، ثم قال : هل لك أن أريك من تربته ؟ قلت : نعم ، فمد يده فقبض ، فلما رأيتها لم أملك عيني أن فاضتا

حديث حسنه الألباني
OMAR -

حديث جبريل وتربة كربلاء الذي حسنه الألباني أيضا....... عن عبد الله بن نجي ، عن أبيه ، أنه سافر مع علي رضي الله تعالى عنه ، فلما حاذى نينوى ، قال : (( صبرا أبا عبد الله ، صبرا بشط الفرات ، قلت : وما ذاك ؟ قال; دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم وعيناه تفيضان ، فقلت : هل أغضبك أحد يا رسول الله ؟ مالي أرى عينيك مفيضتين ؟ قال : قام من عندي جبريل عليه السلام ، فأخبرني أن أمتي تقتل الحسين ابني ، ثم قال : هل لك أن أريك من تربته ؟ قلت : نعم ، فمد يده فقبض ، فلما رأيتها لم أملك عيني أن فاضتا

قالوا عن الحسين ع
OMAR -

قالوا عن الحسين عليه السلام ,,,,, انطوان بارا ، مسيحي: لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين. المستشرق الإنجليزي ادوار دبروان : وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها. الكاتب الإنجليزي المعروف كارلس السير برسي سايكوس ديكنز : إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني لا أدرك لماذا اصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟ إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام. الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون : هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشري، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد، وتذكر على الدوام. الزعيم الهندي غاندي: لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين. ويقول غاندى تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فأنتصر موريس دوكابري: يقال في مجالس العزاء أن الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس، ولحفظ حرمة الإسلام، ولم يرضخ لتسلط ونزوات يزيد، إذن تعالوا نتخذه لنا قدوة، لنتخلص من نير الاستعمار، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة. توماس ماساريك: على الرغم من أن القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح، إلا أنك لا تجد لدى أتباع المسيح ذلك الحماس والانفعال الذي تجده لدى أتباع الحسين (ع) لا تمثل إلا قشة أمام طود عظيم. العالم والأديب المسيحي جورج جرداق: حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء، وكانوا يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضاً. المستشرق الإنجليزي السير برسي سايكوس : حقاً إن الشجاعة والبطولة التي أبدتها هذه الفئة القليلة، على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى إطرائها والثناء عليها لا إرادياً. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لا زوال له إلى الأبد. فالسلام على الحسين يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا

قالوا عن الحسين ع
OMAR -

قالوا عن الحسين عليه السلام ,,,,, انطوان بارا ، مسيحي: لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل أرض راية، ولأقمنا له في كل أرض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين. المستشرق الإنجليزي ادوار دبروان : وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثاً عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم إنكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها. الكاتب الإنجليزي المعروف كارلس السير برسي سايكوس ديكنز : إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني لا أدرك لماذا اصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟ إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام. الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون : هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشري، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد، وتذكر على الدوام. الزعيم الهندي غاندي: لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين. ويقول غاندى تعلمت من الحسين كيف أكون مظلوما فأنتصر موريس دوكابري: يقال في مجالس العزاء أن الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس، ولحفظ حرمة الإسلام، ولم يرضخ لتسلط ونزوات يزيد، إذن تعالوا نتخذه لنا قدوة، لنتخلص من نير الاستعمار، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة. توماس ماساريك: على الرغم من أن القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح، إلا أنك لا تجد لدى أتباع المسيح ذلك الحماس والانفعال الذي تجده لدى أتباع الحسين (ع) لا تمثل إلا قشة أمام طود عظيم. العالم والأديب المسيحي جورج جرداق: حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء، وكانوا يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضاً. المستشرق الإنجليزي السير برسي سايكوس : حقاً إن الشجاعة والبطولة التي أبدتها هذه الفئة القليلة، على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى إطرائها والثناء عليها لا إرادياً. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لا زوال له إلى الأبد. فالسلام على الحسين يوم ولد ويوم يموت ويوم يبعث حيا

هذا ما يحصل في بيروت
مازن -

انظروا تداعيات مقتل الحسين ومناسبة عاشوراء في احدى المدن العربية مثل بيروت ماذا يحصل في بعض شوارعها, ونفس الشيء في باقي المدن العربية, يقوم الشيعة بتعليق صور وشعارات مثل هيهات منا الذلة او يا لثارات الحسين ويعلقوا تلك الصور على حيطان او محلات السنة وثم يقوموا بالصراخ من الميكروفونات على بيوت واماكن سكن السنة ويصرخوا ويدعو للانتقام ويلبسوا الاسود ثم يستفزوا السنة الذين يسيروا في الطرقات ويعتبروهم انهم احفاد من قتل الحسين وسبب المصيبة الابدية ويلعنوا من يستمع للراديو او التلفاز ويشتموا فلان من السنة لأنه لم يلتزم بالاسوداد في ملابسه ويحرضوا اطفالهم الصغار على الاخذ بالثأر لكن ممن سيثأروا؟ هل من الجيران والشركاء في الوطن وبعد حادثة حصلت منذ 1400 عام وهل معقول هذا التفكير في الانتقام من شيء حصل في التاريخ على امور تحصل في هذه الايام

هذا ما يحصل في بيروت
مازن -

انظروا تداعيات مقتل الحسين ومناسبة عاشوراء في احدى المدن العربية مثل بيروت ماذا يحصل في بعض شوارعها, ونفس الشيء في باقي المدن العربية, يقوم الشيعة بتعليق صور وشعارات مثل هيهات منا الذلة او يا لثارات الحسين ويعلقوا تلك الصور على حيطان او محلات السنة وثم يقوموا بالصراخ من الميكروفونات على بيوت واماكن سكن السنة ويصرخوا ويدعو للانتقام ويلبسوا الاسود ثم يستفزوا السنة الذين يسيروا في الطرقات ويعتبروهم انهم احفاد من قتل الحسين وسبب المصيبة الابدية ويلعنوا من يستمع للراديو او التلفاز ويشتموا فلان من السنة لأنه لم يلتزم بالاسوداد في ملابسه ويحرضوا اطفالهم الصغار على الاخذ بالثأر لكن ممن سيثأروا؟ هل من الجيران والشركاء في الوطن وبعد حادثة حصلت منذ 1400 عام وهل معقول هذا التفكير في الانتقام من شيء حصل في التاريخ على امور تحصل في هذه الايام

حديث حسنه الألباني
OMAR -

حديث جبريل وتربة كربلاء الذي حسنه الألباني أيضا ........ عن عبد الله بن نجي ، عن أبيه ، أنه سافر مع علي رضي الله تعالى عنه ، فلما حاذى نينوى ، قال : (( صبرا أبا عبد الله ، صبرا بشط الفرات ، قلت : وما ذاك ؟ قال : ; دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم وعيناه تفيضان ، فقلت : هل أغضبك أحد يا رسول الله ؟ مالي أرى عينيك مفيضتين ؟ قال : قام من عندي جبريل عليه السلام ، فأخبرني أن أمتي تقتل الحسين ابني ، ثم قال : هل لك أن أريك من تربته ؟ قلت : نعم ، فمد يده فقبض ، فلما رأيتها لم أملك عيني أن فاضتا ;قلت : شيخ الطبراني هو مطين [ ثقة حافظ ] و ابن ابي شيبة [ ثقة حافظ ] و محمد بن عبيد هو الطنافسي [ ثقة ] و شرحبيل [ ثقة صدوق ] و عبد الله بن نجي [ صدوق ] و أبوه نجي [ صالح ] عن علي , وقد جاء عن أم سلمة وعن عائشة و عن أنس و عن أم الفضل و غيرهم رضي الله عنهم أجمعين بطرق يشد بعضها بعضا .

حديث حسنه الألباني
OMAR -

حديث جبريل وتربة كربلاء الذي حسنه الألباني أيضا ........ عن عبد الله بن نجي ، عن أبيه ، أنه سافر مع علي رضي الله تعالى عنه ، فلما حاذى نينوى ، قال : (( صبرا أبا عبد الله ، صبرا بشط الفرات ، قلت : وما ذاك ؟ قال : ; دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم وعيناه تفيضان ، فقلت : هل أغضبك أحد يا رسول الله ؟ مالي أرى عينيك مفيضتين ؟ قال : قام من عندي جبريل عليه السلام ، فأخبرني أن أمتي تقتل الحسين ابني ، ثم قال : هل لك أن أريك من تربته ؟ قلت : نعم ، فمد يده فقبض ، فلما رأيتها لم أملك عيني أن فاضتا ;قلت : شيخ الطبراني هو مطين [ ثقة حافظ ] و ابن ابي شيبة [ ثقة حافظ ] و محمد بن عبيد هو الطنافسي [ ثقة ] و شرحبيل [ ثقة صدوق ] و عبد الله بن نجي [ صدوق ] و أبوه نجي [ صالح ] عن علي , وقد جاء عن أم سلمة وعن عائشة و عن أنس و عن أم الفضل و غيرهم رضي الله عنهم أجمعين بطرق يشد بعضها بعضا .

اتق الله
سعد الغامدي -

الأمام الحسين (ع) خرج لطلب الاصلاح في دين الله واقفاً أمام طاغي مفسد فسد في الدين غّير من أفكار الناس من الايمان الى كل ماتستحيله النفس الفاسدةحتى وصل الحال ان الحسين لاخيار له الا أن يُقتل أو يبايع يزيد ع ل ولكن مثل الحسين (ع) ابىّ أن يقف أمام الطغاة ومبايعتهم و جاهد حتى قتلت رجاله وقدم كل ماعنده من أطفال و رجال وقدم نفسه في الأخير حتى ينصر دين الله ويبقى دينه مستقيم ((أذ كان دين محمداً لم يستقم الا بقتلي فياسيوف خذيني

اتق الله
سعد الغامدي -

الأمام الحسين (ع) خرج لطلب الاصلاح في دين الله واقفاً أمام طاغي مفسد فسد في الدين غّير من أفكار الناس من الايمان الى كل ماتستحيله النفس الفاسدةحتى وصل الحال ان الحسين لاخيار له الا أن يُقتل أو يبايع يزيد ع ل ولكن مثل الحسين (ع) ابىّ أن يقف أمام الطغاة ومبايعتهم و جاهد حتى قتلت رجاله وقدم كل ماعنده من أطفال و رجال وقدم نفسه في الأخير حتى ينصر دين الله ويبقى دينه مستقيم ((أذ كان دين محمداً لم يستقم الا بقتلي فياسيوف خذيني

العراق ارض الفتن
على على -

ستاذ غالب انت نفيت التهمة عن العراقيين ولكن كلمة الامام الحسين واضحة بهذا الشأن ( مكر مكرتموه ، عهد عهده الى ابي عن جدى رسول الله ( ص )

العراق ارض الفتن
على على -

ستاذ غالب انت نفيت التهمة عن العراقيين ولكن كلمة الامام الحسين واضحة بهذا الشأن ( مكر مكرتموه ، عهد عهده الى ابي عن جدى رسول الله ( ص )

اولاد عم
hans -

الحسين واولاد عمه من بني امية تصارعوا على السلطة - ليست ثورة ولا انتفاضة ولكن دهاء الفرس استغل هذه المصيبة لتحطيم الامة العربية وايجاد ثغرة داخل الجسد الاسلامي للنفوذ منها،

اولاد عم
hans -

الحسين واولاد عمه من بني امية تصارعوا على السلطة - ليست ثورة ولا انتفاضة ولكن دهاء الفرس استغل هذه المصيبة لتحطيم الامة العربية وايجاد ثغرة داخل الجسد الاسلامي للنفوذ منها،

تحليل الخطاب
خوليو -

قضية مقتل الحسين يمكن تحليل أسبابها من خطابه، طالما عرضوا عليه الولاء ليزيد ورفض ،وهذا مانراه في قول قيس ابن الأشعث حيث قال له: أما تنزل عن حكم بني عمك؟ وتابع قيس: فإنهم لن يروك إلا ماتحب ولن يصلك منهم مكروه، أي لو تنازلت عن طلب الحكم ستعيش بأمان ووفرة، ولكنه رفض وأبى إلا القتال على الرغم من عدم تكافؤ في القوة والعدد بين جيشه وجيش يزيد، لانقاش بعد هذا بأن الرجل طالب سلطة وهو يعتبرها أنها حق لأبيه ولذريته من بعده فالصراع هو صراع على السلطة وخاصة بعدما ذاقوا وتذوقوا خيرات بلاد الشام وكنوز وقصور كسرى وقيصر، البعد الإنساني في قضية الحسين هي اعتماده على نسبه ظاناً أن هذا النسب سيدعمه ولو في آخر لحظة لأنه حفيد من يقولون أنهم يحبونه ويفدونه بآباءهم وأمهاتهم، وهنا كان خطأه القاتل لأن خطابه الروحي من تذكيرهم بنسبه وحسبه لم يحرك فيهم شعر، حتى أن الذين كتبوا له بالحضور وذكر أسماؤهم أنكروا ذلك، فكيف نحلل موقفهم هذا في الخذلان؟ لايوجد سبب آخر سوى المال والغنيمة المحرك المهم في هذا الدين، هذا مانجده في يومنا هذا : أتباع السلطان ومخابراته يصيحون كل يوم بفداءه بأرواحهم وبدماءهم وهم يعرفون أنهم يكذبون وعند اللزوم أول من يتخلى عنه هؤلاء الفدائيين الكاذبين، ألم يحدث مع صدام هذا؟ ولنأخذ مثلاً اليوم محبي الحسين من القادة وولاة الأمر فإن كانوا يؤمنون أن حركة زعيمهم كانت اصلاحية لنصرة المظلوم ومساعدة المستضعف كما يقولون، فلماذا يكدسون الأموال وينهبون الخزينة ويقتلون هؤلاء المستضعفين في سبيل بقاؤهم بالحكم؟ خروج الحسين كان طلباً للحكم وكانا بدون شك لايملك مال مثل أبيه، فلو أنه دفع أكثر من يزيد لكان معظم الجيش اصطف وراءه، وهذا يدلنا على أن من ينادي يقيم روحية وهمية بدون مال، لايأخذ نداءه هذا أحد ما على محمل من الجد، فهي للمزاودة والضحك على البسطاء والذقونك ما نراه في تاريخ هذا التراث.

تحليل الخطاب
خوليو -

قضية مقتل الحسين يمكن تحليل أسبابها من خطابه، طالما عرضوا عليه الولاء ليزيد ورفض ،وهذا مانراه في قول قيس ابن الأشعث حيث قال له: أما تنزل عن حكم بني عمك؟ وتابع قيس: فإنهم لن يروك إلا ماتحب ولن يصلك منهم مكروه، أي لو تنازلت عن طلب الحكم ستعيش بأمان ووفرة، ولكنه رفض وأبى إلا القتال على الرغم من عدم تكافؤ في القوة والعدد بين جيشه وجيش يزيد، لانقاش بعد هذا بأن الرجل طالب سلطة وهو يعتبرها أنها حق لأبيه ولذريته من بعده فالصراع هو صراع على السلطة وخاصة بعدما ذاقوا وتذوقوا خيرات بلاد الشام وكنوز وقصور كسرى وقيصر، البعد الإنساني في قضية الحسين هي اعتماده على نسبه ظاناً أن هذا النسب سيدعمه ولو في آخر لحظة لأنه حفيد من يقولون أنهم يحبونه ويفدونه بآباءهم وأمهاتهم، وهنا كان خطأه القاتل لأن خطابه الروحي من تذكيرهم بنسبه وحسبه لم يحرك فيهم شعر، حتى أن الذين كتبوا له بالحضور وذكر أسماؤهم أنكروا ذلك، فكيف نحلل موقفهم هذا في الخذلان؟ لايوجد سبب آخر سوى المال والغنيمة المحرك المهم في هذا الدين، هذا مانجده في يومنا هذا : أتباع السلطان ومخابراته يصيحون كل يوم بفداءه بأرواحهم وبدماءهم وهم يعرفون أنهم يكذبون وعند اللزوم أول من يتخلى عنه هؤلاء الفدائيين الكاذبين، ألم يحدث مع صدام هذا؟ ولنأخذ مثلاً اليوم محبي الحسين من القادة وولاة الأمر فإن كانوا يؤمنون أن حركة زعيمهم كانت اصلاحية لنصرة المظلوم ومساعدة المستضعف كما يقولون، فلماذا يكدسون الأموال وينهبون الخزينة ويقتلون هؤلاء المستضعفين في سبيل بقاؤهم بالحكم؟ خروج الحسين كان طلباً للحكم وكانا بدون شك لايملك مال مثل أبيه، فلو أنه دفع أكثر من يزيد لكان معظم الجيش اصطف وراءه، وهذا يدلنا على أن من ينادي يقيم روحية وهمية بدون مال، لايأخذ نداءه هذا أحد ما على محمل من الجد، فهي للمزاودة والضحك على البسطاء والذقونك ما نراه في تاريخ هذا التراث.

الى OMAR
ابوعبدالله -

يا رجل إتق الله...هل افلست أو انتهت مصادر المسلمين ومراجعهم لكي تستشهد بالنصراني والهندوسي والوثني وغيرهم لتثبت إمامة سيدنا الحسين رضي الله عنه...أهكذا تثبتون انكم على حق أم انكم تحاولون التلبيس على الناس بخرافات وكذب ما انزل الله به من سلطان...كل من يدخل الى الانترنت ويستخدم الحاسب الآلي باستطاعته ان ينسخ ويلزق ما يريد ولن يقرا له الا من يحتاج الى ان يصدق اي شي...تعلموا الن تنقلوا بصدق وامانه وبمصادر موثوقه......لا حول ولا قوة الا بالله.

الى OMAR
ابوعبدالله -

يا رجل إتق الله...هل افلست أو انتهت مصادر المسلمين ومراجعهم لكي تستشهد بالنصراني والهندوسي والوثني وغيرهم لتثبت إمامة سيدنا الحسين رضي الله عنه...أهكذا تثبتون انكم على حق أم انكم تحاولون التلبيس على الناس بخرافات وكذب ما انزل الله به من سلطان...كل من يدخل الى الانترنت ويستخدم الحاسب الآلي باستطاعته ان ينسخ ويلزق ما يريد ولن يقرا له الا من يحتاج الى ان يصدق اي شي...تعلموا الن تنقلوا بصدق وامانه وبمصادر موثوقه......لا حول ولا قوة الا بالله.

بوركت
ابو المحاسن المالكي -

تعليق رائع اقوى من المقاله بمراحل عديدة , ببساطة لقد وضعت النقاط على الحروف اما ما يتفلسف به الاخرون فما هو الا هرطقة متدنية المحتوى الفكري واصبحت ممجوجة, استمر يا خديوي في فضح تخلفات امة امية نعيش فيها مجبرين

بوركت
ابو المحاسن المالكي -

تعليق رائع اقوى من المقاله بمراحل عديدة , ببساطة لقد وضعت النقاط على الحروف اما ما يتفلسف به الاخرون فما هو الا هرطقة متدنية المحتوى الفكري واصبحت ممجوجة, استمر يا خديوي في فضح تخلفات امة امية نعيش فيها مجبرين

الى رقم 28
Adam* -

كلامك يا اخي صحيح و قد شاهدته و عشنه بنفسي يستفزون اهل المنطقة من السنة بشتى الوسائل. يتجولون بالسيارات و هم يستمعون الى اللطميات باصوات مزعجة جدا... الناس تتحاشاهم درء للشر و اجهزة امن الدولة لا تحرك ساكنا... خرجت من بيروت حزنا و دعيت الى ربي كما غيري . آمين يا ستار.

الى رقم 28
Adam* -

كلامك يا اخي صحيح و قد شاهدته و عشنه بنفسي يستفزون اهل المنطقة من السنة بشتى الوسائل. يتجولون بالسيارات و هم يستمعون الى اللطميات باصوات مزعجة جدا... الناس تتحاشاهم درء للشر و اجهزة امن الدولة لا تحرك ساكنا... خرجت من بيروت حزنا و دعيت الى ربي كما غيري . آمين يا ستار.

شيعة بيروت2
مازن -

لقد زحف عشرات الالوف من الشيعة من جنوب لبنان الى بيروت حيث تعلموا في مدارس بيروت مثل المقاصد السنية واشتغلوا في الشركات البيروتية المملوكة من السنة وكانوا يأخذون المنح التعليمية المجانية من الوجهاء السنة للتعلم في افضل جامعات الغرب على حساب الوجهاء السنة وعندما قصفت اسرائيل جنوب لبنان هرع العديد من السنة للتبرع بايواء المهجرين والمتضررين الشيعة مثل ما حصل مع ايتام قانا الذين يستفادوا من مال التبرع السني بينما ايران غائبة عن السمع ورغم ان معظم من تدرب من الشيعة كان على المقاومة كان على يد الفلسطينين وكذلك مورد سلاحهم الاساسي لكنهم انقلبوا عليهم غدرا وحاصروهم في مخيم برج البراجنة ومات الفلسطينين جوعا او قصفا نفس الشيء حصل مع اهل بيروت اذا بدون اي مقدمات قام الشيعة في بيروت بضرب وقتل من كان يساعدهم ومن كان يؤمن لهم التعليم والشغل والايواء وقام بعض الغوغاء بحرق المساجد وكتابة شعارات عليها تهين عمر وابوبكر وبعضهم احتل بيوت السنة وطردهم منها ومازل الشيعة في بيروت يستغلوا شعار المظلومية او المحرومية لكي ينهبوا ويغدروا بالناس

شيعة بيروت2
مازن -

لقد زحف عشرات الالوف من الشيعة من جنوب لبنان الى بيروت حيث تعلموا في مدارس بيروت مثل المقاصد السنية واشتغلوا في الشركات البيروتية المملوكة من السنة وكانوا يأخذون المنح التعليمية المجانية من الوجهاء السنة للتعلم في افضل جامعات الغرب على حساب الوجهاء السنة وعندما قصفت اسرائيل جنوب لبنان هرع العديد من السنة للتبرع بايواء المهجرين والمتضررين الشيعة مثل ما حصل مع ايتام قانا الذين يستفادوا من مال التبرع السني بينما ايران غائبة عن السمع ورغم ان معظم من تدرب من الشيعة كان على المقاومة كان على يد الفلسطينين وكذلك مورد سلاحهم الاساسي لكنهم انقلبوا عليهم غدرا وحاصروهم في مخيم برج البراجنة ومات الفلسطينين جوعا او قصفا نفس الشيء حصل مع اهل بيروت اذا بدون اي مقدمات قام الشيعة في بيروت بضرب وقتل من كان يساعدهم ومن كان يؤمن لهم التعليم والشغل والايواء وقام بعض الغوغاء بحرق المساجد وكتابة شعارات عليها تهين عمر وابوبكر وبعضهم احتل بيوت السنة وطردهم منها ومازل الشيعة في بيروت يستغلوا شعار المظلومية او المحرومية لكي ينهبوا ويغدروا بالناس

تقدم، جزاك الله خيرا
jalali gilak -

اخلص تحياتي للاستاذ الشابندرالمهم في مباحث السيد الشابندر، هو -كما صرح به- ”انا من أنصار نبش الماضي و ليس أهماله”. و هذا اختيار صعب لو قام به باحث لاشتري لنفسه مصائب و بلايا صعبة قد تنجر الي الشهادة. فبورك لك ما تقدم للحقيقة و لحقيقة الاسلام خاصة. و اضيف متذكراً بانه ليس كل من قام لاستلام الحكم ليس طالبا للدنيا كما نرا ابا الحسنين حينما قبل الخلافة قائلا ”لولا حضور الحاضر و قيام الحجة بوجود الناصر و لولا ما اخذ الله علي العلماء الا يقاروا علي كظة ظالم و لا سغب مظلوم”. نعم هناك و في رأسهم الحسين، قام الا لطلب الاصلاح... حينما لم توجد اصلاح الا في قلع الفساد من جذورها.شكرا لايلاف في تسليط هذه الاضواء لرشد الامة و وضوح الملة

تقدم، جزاك الله خيرا
jalali gilak -

اخلص تحياتي للاستاذ الشابندرالمهم في مباحث السيد الشابندر، هو -كما صرح به- ”انا من أنصار نبش الماضي و ليس أهماله”. و هذا اختيار صعب لو قام به باحث لاشتري لنفسه مصائب و بلايا صعبة قد تنجر الي الشهادة. فبورك لك ما تقدم للحقيقة و لحقيقة الاسلام خاصة. و اضيف متذكراً بانه ليس كل من قام لاستلام الحكم ليس طالبا للدنيا كما نرا ابا الحسنين حينما قبل الخلافة قائلا ”لولا حضور الحاضر و قيام الحجة بوجود الناصر و لولا ما اخذ الله علي العلماء الا يقاروا علي كظة ظالم و لا سغب مظلوم”. نعم هناك و في رأسهم الحسين، قام الا لطلب الاصلاح... حينما لم توجد اصلاح الا في قلع الفساد من جذورها.شكرا لايلاف في تسليط هذه الاضواء لرشد الامة و وضوح الملة

الى صاحب التعليق 31
علي بن احمد -

يبدوا انك تقراء الجزء الذي تحب فقط . الامام يقول لم اخرج اشرا ولا بطرا وانما خرجت لطلب الاصلاح في امة جدي وانت تقول خرج طلبا للسلطة وهو يعلم مسبقا انه يستشهد ؟؟الامام يقول : ان كان دين محمد لن يستقيم الا بقتلي فياسيوف خذيني .خوليو اما انك لاتجيد الفهم او انك لا تحب ان تفهم .الرسول وهو من قال الله عز وجل عنه انه لاينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى يقول الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة .وحاشى سيد شباب اهل الجنة ان يكذب . سلام الله عليك يا ابا عبد الله .الناس ليسوا حمقى حتى يصغوا الى كلامك او كلام من يناصرك في رايك الذي لايقوم على اي دليل وانما مجرد راي فارغ ينم مدى كرهك لسبطي رسول الله .اعوذ بالله منك ومن امثالك....

الى صاحب التعليق 31
علي بن احمد -

يبدوا انك تقراء الجزء الذي تحب فقط . الامام يقول لم اخرج اشرا ولا بطرا وانما خرجت لطلب الاصلاح في امة جدي وانت تقول خرج طلبا للسلطة وهو يعلم مسبقا انه يستشهد ؟؟الامام يقول : ان كان دين محمد لن يستقيم الا بقتلي فياسيوف خذيني .خوليو اما انك لاتجيد الفهم او انك لا تحب ان تفهم .الرسول وهو من قال الله عز وجل عنه انه لاينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى يقول الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة .وحاشى سيد شباب اهل الجنة ان يكذب . سلام الله عليك يا ابا عبد الله .الناس ليسوا حمقى حتى يصغوا الى كلامك او كلام من يناصرك في رايك الذي لايقوم على اي دليل وانما مجرد راي فارغ ينم مدى كرهك لسبطي رسول الله .اعوذ بالله منك ومن امثالك....

بلاوي بلاوي ما تترقع
على على -

العراقيين حاولوا احراق ابو الانبياء إبراهيم عليه السلام ولكن الله انجاه كما هي القصة مذكوره في القران الكريم ، ولكنهم تمكنوا من اغتيال حفيده الامام الحسين والامام علي عليها السلام

حب لك علينا ياحسين
محمد الحمداني -

اي حب لك علينا ياحسين.! ولم َاعطاك الله المقام العظيم .! حسين... الحب.. الحنين... الغضب... المراره... الظليمه... التضحيه... الشجاعة... النسب الطاهر... اي حب في قلبي وقلب كل مؤمن بمحمد النبي حبيب العظيم رب العالمين ...!! ومنذ اربعة عشر قرنا نحر رأسك الكريم عن الجسد الطاهر وكل سنة يتجدد الحزن والالم لمصابك ماهو هذا السر العجيب في استشهادك..؟؟ سيدي الجليل صاحب الكلمة الحرة ياأبا الاحرار ماهو سر الوجود لمقتل سيد الشهداء ...!! كيف بقي هذا الحدث الذي ادمى الارض والسما ولم يستطيع كل اعدائه ورغم كثرتهم وبغضهم ان ينالوا منك ياحبيب رسول الله وريحانته... لقد كتب الله لك الخلود في الارض مادامت الارض واعطاك العشق في قلوب المؤمنين بما امنت وضحيت بكل شيء من اجل ((لااله الا الله محمد رسول الله )) حين قلت وصدقة المقولة ((اذا كان دين محمد لايستقيم الا بقتلي فياسيوف خذيني )) وانا اذ اكتب عنك سيدي وحبيب عمري ولما لك هذا الشأن العظيم فقد تأكدت ان الله قد اعطاك هذا المقام العالي في الدنيا والاخرة سالت نفسي لماذا هذا الشأن..؟؟ هل لأنك ابن النبي محمد المختار ..؟؟ ام لأنك ابن علي الكرار...؟؟ ام لأنك ابن فاطمة الزهراء..؟؟ ام لأنك سيد شباب اهل الجنة..؟؟ ام ماذا يامولاي ام ماذا ياحبيب محمد وريحانته ..؟؟ انا اقول وارجوا ان يكون قولي جزء من الحقيقة المخفية على الكثير من الناس الذين لايعلمون لم لك عند الله من مقام ٍ ومكانة ٍ ..؟

سؤال
alhashmi -

سؤال اود طرحه على الجميع لماذا بقيت ثورة الامام الحسين كل هذة السنين ؟ لماذا ثورة الحسين جذبت مفكرين من كل الاطياف والاديان ؟ لكنها لم تعجز من اقناع اخواننا السنة بالاعتراف بها! اعتقد انه الحسد ولكن كما قالوا للامام الحسين عند القتال نحارب بغضا من لأبيك . وهذه هي الحقيقة فقد قالوا ان الانبياء لا تورث اذا كيف ورث سليمان داوود ؟ ولكنها الزهراء عليها السلام و زوجها علي بن ابي طالب عليه السلام .

هذا أبا الأحرار
باسم العبيدي -

للمره الثانيه أكتب ردآ وأرسله ولكن لاأدري لماذا لم ينشر!الموضوع المنشور متشعب وفيه الكثير من النقاط التي يجب التوقف عندها ومناقشتها برويه وتدبر لنعرف هل أن الكاتب كان منصفآ أم لا1- يتحدث الكاتب عن الماضي فهو كما يقول من أنصار نبش الماضي وهذا بحد ذاته جميل لأن في الماضي عبرآ يجب أن يعتبر بها أولي الألباب ممن يفهمون الدرس بشكله الصحيح لا أن يغترف من الماضي مايتوائم مع هواه ومعتقده ومصلحته ويغض الطرف عمالايتوائم معه فالكاتب يعتقد بأنه على صواب وأنه يعرف الحقيقه المطلقه كما يراها ولكني أجد بأن في هذا ميلآ هنا وميلآ هناك فيبدو لي بأنه مثل البهلوان المعلق على حبل وفي يده عصا كلما أختل توازنه حرك العصا ليستعيد توازنه ، فالتاريخ لايحتمل المجامله لأنه ثابت بالوقائع وعلى من يقيم أي مرحله في الماضي أن يكون ذا عقيده وموقف ثابت أو أن يترك هذا الأمر لمن هم أقدر على التقييم منه2- الحسين في نظرنا أمام معصوم بنص آية التطهير وأحاديث الرسول الأكرم المتفق عليها بين جميع المسلمين الأ من شذ منهم فقد قال الرسول عن الحسين وأخيه الحسن عليهما السلام ((أنهما أمامان أن قاما وان قعدا)) فهما مسددان من السماء،وقولك بأن الحسين جاء طالبآ للحكم بالرغم من أحقيته فيه هو تسفيه الغايه التي أستشهد الحسين من أجلها ((ماخرجت الأ لطلب الأصلح في أمة جدي)) فلاتفلسف الأمور بهذه البساطه فهؤلاء أهل بيت الرساله لم تكن الدنيا مطمعهم وغايتهم أبدا فجدهم الأكرم قال لقريش عندما ساوموه((لو وضعتم الشمس في يميني والقمر في شمالي على أن أترك هذا الأمر ماتركته أو أهلك دونه)) وقول أبيه علي بن أبي طالب لقنبر((أن خلافتكم عندي لاتساوي شسع نعلك هذا)) ،3- تقول أنك لست معنيآ بالروايات الغيبيه فأقول لك أفتح أوائل سورة البقره لتعرف بأن أولى سمات المؤمنين هي((الذين يؤمنون بالغيب)) فأن كنت ترفض ماهو غيبي فأنك لست من المؤمنين ولايحق لك أن أن تدلي برأيك عن أعظم الناس أيمانآ في زمانه وهو الحسين الشهيد (ع)4- عندما تكتب في هذا الموضوع المهم فأنك لاتناقش نظريه أو عقيده وضعيه كالرأسماليه أو الماركسيه أو غيرها بل تتحدث عنعقيده جاءت بها السماء فلايصح أن تتعجل في مناقشتها الأبعد أن تستوفي أصولها وفروعها وماهو مختلف وماهو متفق عليه5- نعم لم يكن الحسين طالبآ للقتال وهذه الثوابت الأسلاميه ((كتب عليكم القتال وهوكره لكم)) فالأصل الدعوه للسلام

الحسين رمز الحرية
مرتضى بدر -

إنك يا سيدي بوقفتك الشجاعة في وجه طاغوت زمانك في العاشر من محرم قد أسست مدرسة جهادية ونضالية قلّ نظيرها في تاريخ البشرية .. إنك يا مولاي قد رسمت للأمة منهاج حياة وطريق نجاة .. قد كنت يا سيدي ومازلت وستبقى ما بقي الدهر مصباحَ هدىً وسفينةَ نجاة .. لقد دعوتنا أن نكسر القيود والأغلال المادية والنفسية التي قيّدنا بها أنفسنا فتكاسلنا .. وفي يوم المجزرة الكبرى نصحت أعداءك أن يكونوا أحراراً في دنياهم إذا هم لا يؤمنون بدين أو لا يخافون المعاد، وقد بيّنت لهم بكلماتك النورانية أن قيمة الإنسان وكرامته تكمن في حريته، بمعنى أن الحرية سبقت العقيدة. هذه القيمة الأساسية التي يشترك فيها جميع البشر بمختلف أديانهم ومعتقداتهم بمن فيهم من لا يؤمن بأيّ دين. أردت من خطابك أن تبيّن لهم أن العقل والحرية صفتان يُميَّز بهما الإنسان عن سائر البهائم، لقد طالبتهم أن يرجعوا إلى فطرتهم التي فطرهم الله عليها، وخاطبت ضمائرهم؛ لعلها تستفيق، لكن أصحاب الضمائر الميتة ركنوا إلى الجبت والطاغوت، فعميت قلوبهم، وبإرادتهم اختاروا طريق الذل والهوان، وفضّلوا حياة البهائم على الحرية، فخسروا بذلك خسراناً مبينًا

انتة بعيد عن الحقيقة
sejad -

انة رايكي لا لهو صحة وتعليقكة عن الحسين عليه السلام يريد الخلافة وعدم الرجوع الى المدينة فانتة لم تقرة التاريخ ولم تعرف ملحمة الامام الحسين عليه السلاما انة الامام لم ياتي لاجل الخلافة ياادم لقد بعثة اهل الكوفة لهو الف رسالة يخبروهو بما حلة بلكوفة من ضلم بني امية وعندما جاء الامام عليه السلام وقبل ان تبدا المعركة اخبرهم بلكتب التي بعثوها لهو وهم نكروة ذلك لانة عبيد الله اغراهم بلمالوقال الامام عليه السلام لم يجد احد يصغي لهو طلب الرجوع الى مدينة جدهي رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لاكن رفضو ان يرجع الى المدينةومنعو عنهو الماء ومعهو الاطفال ونساء واصحابهة واخوتهة اما انتة قلت انة البيعة وراثية فهية الى امير المؤمنيين علي عليه السلام من بعد الرسول صلى الله عليه واله وسلمفي بيعة الغدير حجة الوداع عندما جمعة الرسول الله صلى الله عله واله وسلمفقال رسول الله صلى الله واله وسلم من كنت مولاه فهذا علي ملاهةاللهم انصر من نصرة وخذل من خذلة كما جاء في قولهي تعالة يايهة الرسول بلغ ما انزلة اليكة فاذن الخلافة لاءمير المؤمنيين علي عليه السلامومن بعدهي الحسن والحسين لاكن نزعت الخلافة من ال البيت وسلبها من قبل بني اميةمعاوية من جعلهو خليفة المسلمين ايزيد خليفة للمسلمين ارجو من ادم ان يقرا التاريخ جيد ولا يتهم اهل البيت هم ورثت العلم بعد الرسول هم ال بيت محمد صلى الله عليه واله وسلم ولا تتهم البيت بدون بينة يادم فهمت ولا تحقد على ال بيت محمد صلى عليه واله وسلم