فضاء الرأي

الولي الفقيه ظل جديد لله على الأرض

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

(إذا وضعنا نِعَم الله في كفة والولي الفقيه في كفة أخرى لرجحت كفة الولي الفقيه) آية الله مصباح يزدي

أثارت تصريحات آية الله أحمد جنتي الأخيرة في خطبة الجمعة الكثير من الجدل في الأوساط الإعلامية، حينما صرح أن من ينكر الولي الفقيه فكأنما أنكر وجود الله ذاته، معتبراً أن ولاية الفقيه ركناً أصيلاً من أركان الإسلام، فلا صلاح للعالم إلا به، ومن ينكره أو يتجرأ على مجرد التفكير أو التشكك في مكانته يخرج من الملة مباشرة.فولاية الفقيه من ولاية الله، فلا ولاية لأحد بعد وفاة النبي على الأمة إلا للولي الفقيه خاصة في فترة الغيبة للإمام المهدي.
رغم أن لهذه التصريحات بعدها السياسي، في محاولة التيار الأصولي المتشدد أن يستعيد قداسة منصب الإرشاد، بعد أن تم تجاوزها من قبل بعض التيارات الموالية للحركة الإصلاحية، بل من قبل بعض قيادات الحرس الثوري الموالين لرئيس الجمهورية أحمدي نجاد، وإن كانت بشكل أقل حدة. إلا أن تلك التصريحات جاءت معبرة عن فكرة أكثر عمقاً تتسق مع البنية الفكرية للشخصية الإيرانية من مجرد هتافات السياسية.

البعد التاريخي لظل الله على الأرض:
في مرحلة الدولة الفارسية القديمة أي منذ حوالي الألف الثالث قبل الميلاد، كانت نظم الحكم الإيرانية تعتمد على فكرة الملك/الإله، أي الملك ذا الإمكانيات المقدسة المطلقة، خاصة في فترة الحكم (الأكميني ـ الهخامنشي)، حيث كان الملك مجسد للسر المقدس الذي منحه تفوقه عن غيره، ورغم أن هذه الفكرة كانت نابعة من فكرة القبيلة المميزة التي استطاعت أن تحكم البلاد ، وتصل بها إلى مرحلة التوسع الإمبراطوري الذي وصل إلى مصر وحدود اليونان القديمة، إلا أنها قد تطورت لتحمل دلالة الدم الأزرق، فالتفوق السياسي كان بداية التقديس الديني.فكان الملك هو المعبود بوصفه نعمة السماء للأرض، وهو الموكول له صياغة العالم.أي التوحيد المطلق بين التاريخي والمقدس/ الديني في شخصية الفرد.
وفي سياق التطور الحضاري، انسحبت القداسة الدينية من فردية الملك، إلى الموابذة (كهان الديانة الزرادشتية) خاصة بعد اعتماد الأسرة الساسانية للفكر الزرادشتي كدين رسمي للبلاد، فأصبحت القداسة مصدرها السماء بواسطة النبوة، ثم الكهان أو السدنة، الذين أصبح منوط لهم الحالة الدينية كاملة، وبالتالي تخلصت الحضارة الفارسية في تلك المرحلة من فكرة قداسة شخصية الملك، وإن لم يكن ذلك بشكل كامل، فقد ظل للمك قيمته الذاتية التي لا ينافسه فيها غيرة، ممنوح للقداسة من الكهان وليس هو مصدرها الوحيد.ورغم ذلك الانسحاب النسبي ظهر مفهوم أخر أكثر عمقاً وتأثيراً، وهو مفهوم التقسيم الطبقي، فقد نالت طبقة الملوك أو الأسرة الساسانية الحاكمة المرتبة العليا في تسلسل الهرم الاجتماعي، ثم تلاهم طبقة الكهنة أو رجال الدين، بواسطتهم تُمنح الرعية للحاكم، ثم الحرس الملكي أو الجيش المقدس، ثم عامة الشعب، وظلت كل طبقة مغلقة على نفسها، ولا تسمح بتسلل أي عنصر دخيل من أي مرحلة اجتماعية أخرى.
الملاحظة الجديرة بالاهتمام أن ذلك التقسيم الثلاثي الأبعاد، الذي يبدأ بالحكام، ثم رجال الدين وصولاً للحرس المقدس، ظل هو القائم منذ الدولة الساسانية، وصولاً للعهد البهلوي الذي سبق الثورة الإسلامية مباشرة، وذلك على اختلاف أسماء الأسر الحاكمة واختلاف الديانات.فرجل الدين يُكسب المشروعية المقدسة للحاكم ويحميهما الحرس.حتى تم التطور المدهش الذي قام به الإمام الخوميني في نظرية ولاية الفقيه، وهنا اندمجت طبقتان رجال الدين وطبقة الحكام، فالحاكم هو رجل الدين، يُكسب لنفسه مشروعية الحكم أو الملك، وقداسة الوجود الاجتماعي.أي العودة إلى أصل الفكرة التاريخية وهي عبادة الفرد.

الحاكمية وولاية الإمام:
رغم أن أصل التشيع ذا أصول عربية، إلا أن التطور المذهبي خاصة بشقه السياسي جاء إيرانياً بامتياز، فمع غيبة الإمام الثاني عشر الغيبة الكبرى، ظهرت فكرة النائب عن الإمام كضرورة ملحة لبقاء المذهب أو تواجده على الأقل كمنافس ديني للمذهب السني الحاكم والأكثر شيوعاً، وتفرع التشيع وتمذهب في عدة أشكال اعتماداً على فكرة النيابة عن المهدي، واتخذ التشيع الإثنا عشري في بدايته الشكل الطبيعي والأكثر انضباطاً ، وهو أن نائب الإمام ليس إلا مرشد للأمة لحين عودة الإمام، ليس له وصاية مباشرة على الدولة، بل أن التقية كانت الحاكمة لعلاقة الشيعة بالدولة السياسية.ولكن مع مضي الزمان، حصل انسحاب سياسي قوي للشيعة هدد وجودهم بشكل عام، بحيث أصبح الوجود الشيعي أو مشروعية وجوده على شفا الزوال، نتيجة لثبات الفكر الشيعي على المستوى الحركي أمام المتطلبات السياسية المتغيرة من انهيار لخلافة أو قيام دويلات مستقلة.فكانت فكرة الولي الفقيه، هي أولى المراحل التي حولت التشيع من الثبات الاستاتيكي إلى ديناميكية الفعل السياسي.
مر الولي الفقيه كفكرة بتطورات تبدوا بطيئة للوهلة الأولى، ولكنها قفزت قفزتها التاريخية على يد آية الله الخوميني الذي ، الذي حررها من طابعها الجدلي في الحوزات الدينية، إلى مرحلة الفعل السياسي المباشر كنظرية سياسية اكتملت فيها مواصفات الحاكمية الدينية.فكانت الثورة الإيرانية هي الوعاء الاجتماعي الذي استغله الخوميني لينفذ فكرته الجديدة، فتحولت الثورة من الإيرانية إلى الإسلامية في عام واحد من هبوط الخوميني بطائرته في مطار طهران.
فالولي الفقيه هو نائب الإمام، الممنوح القداسة المتناهية من قبل الله ذاته، فهو الذي يحكم باسمه وبديلاً للإمام إلى يوم عودته، ورغم الخلافات التاريخية التي تمت بين آية الله حسين علي منتظري ـ المتوفي في عاشوراء العام الماضي ـ كممثل للوسطية وبين الخوميني، حول أحقية منصب ولاية الفقيه من مجرد منصب إرشادي كما يرى منتظري، إلى ظل الله على أرضه كما أراد الخوميني، إلا الدستور الإيراني تم الإقرار فيه بولاية الفقيه كمرشد أعلى للثورة ومتحكم في كل شؤون الدولة الإيرانية الحديثة، وإن ظلت كلمة (مطلقة) غائبة من الدستور حتى عام 1989، في التعديلات الدستورية الأخيرة.
فما صرح به (آية الله أحمد جنتي) ومن قبله (آية الله مصباح يزدي)، لا يعبر فقط عن الوضع السياسي الراهن، ولكن يأتي متسقاً بشكل كامل مع طبيعة الدولة الدينية، فرغم الخلاف الذي مازال قائماً في بعض أروقة الحوزة الدينية في قم، على يد بعض المجددين في النظرية الدينية لولاية الفقيه، مثل (آية الله صانعي) أو تلامذة منتظري الذي كان يعتبر إلى ما قبل وفاته بقليل أن كل مفاسد الجمهورية الإيرانية، من بطش وقمع لهو ناتج عن الحاكمية المطلقة للفقيه، فيجب أن يتم تحديد صلاحيات الولي الفقيه ، وإلا دب الإنهيار الكامل في جسد الثورة، إلا أن الحكم النهائي يُجسده الولي الفقيه المطلق، المتجسد في شخص خامنئي.
فالولي الفقيه هو إعادة تجسيد لحالة الحاكم المقدس المطلق، الممنوح السلطة الإلهية من قبل الله، أي صياغة ما يتسق مع نظرية الحكم التي نمت عليها الدولة الإيرانية منذ العهود التاريخية الأولى.ويبقى لدينا الضلع الأخير في مثلث الدولة الإيرانية، وهو الحرس المقدس، الذي اتخذ اسم الحرس الثوري في بداية الثورة الإيراني.

خامنئي يُعيد توزيع أوراق اللعب:
تنقسم الدولة الإيرانية الأن إلى ضلعين رئيسيين، وهما الضلع السياسي المقدس، ويمثله الولي الفقيه، والضلع العسكري، والمتجسد في الحرس الثوري، المشكلة الحقيقية التي يعاني منها النظام في هذه المرحلة ، هي تفاقم الدور السياسي للمؤسسة العسكرية، خاصة في المرحلة الثانية من حكم الرئيس أحمدي نجاد، فقد أصبح العسكر هم القوة الضاربة التي خرجت سلطتها من يد السلطة السياسية بشكل ملحوظ، رغم الانقسامات التي قد تظهر على السطح بين المؤسسة العسكرية ونجاد، مثل غضب المؤسسة العسكرية من تصريحات نجاد التي مست الخوميني فيما يتعلق بصلاحيات البرلمان، إلا أنها في رأيي لا تتعدى محاولة من الحرس للتعجيل من الصدام بين المؤسستين العسكرية والسياسية، فقيادات الحرس أصبحت ذات تواجد سياسي واقتصادي ملحوظ، فمعظم المشروعات الاقتصادية داخل إيران وخارجها بيدهم بشكل كامل، بل أن المشروعية المقدسة أصبح لديهم القدرة على استجلابها من المهدي المنتظر مباشرة، بعيداً عن مباركة المرشد أو الولي الفقيه.مما أثار مخاوف خامنئي أو السلطة السياسية، فقرر أن يعيد توزيع أوراق اللعب من جديد، بين العسكر والمؤسسة السياسية والضلع الذي ظن أنه متوحداً معه منذ البداية وهم رجال الدين في الحوزة الدينية.
ولأن خامنئي ما زال يمثل اللاعب الوحيد ـ تبعاً لشرعية الدستور ـ، أو مالك الأوراق فله عدد النقاط الأكبر، قرر أن يقوم بثلاث زيارات متتالية إلى قم المدينة المقدسة في الدولة الحديثة، رغم أن زيارته لها تكاد تكون معدومة خلال سنوات ولايته الفقهية.وهناك قرر زيارة كل التيارات الدينية من اعتدال إلى اليمين المتشدد، خاصة (جامعه روحانيت مبارز) و (جامعه مدرسين حوزه علميه قم)، ليحصل على أكبر تأييد ممكن في هذه المرحلة، مما أستتبع ذلك تصريحات (آية الله جنتي) و(مصباح يزدي)، محاولة دعمهما لزيارة خامنئي للساحات الدينية التي كانت منسية إما بسبب الاختلافات الفكرية، أو بمحاولات المؤسسة العسكرية لعزل رجال الحوزة خاصة من منهم خارج منظومة العمل السياسي المباشر، خاصة بعد الأحداث التي تلت الانتخابات الرئاسية السابقة عام 2009.حتى يوزع خامنئي بعضاً من أوراق اللعب على الساحة الدينية، ليُعيد التوازن السياسي ثانية الذي اهتز كلية بسبب سلطة أحمدي نجاد وشعبيته القوية في صفوف الحرس الثوري بشكل مثل تهديداً على مؤسسة المرشد ذاتها.فيكون من البديهي أن يحاول آيات الله بعد ذلك التذكير بالقداسة المطلقة للحاكم، حفاظاً على نفوذ طبقته ، ونفوذهم من بعده.
وعلى جانب أخر، لم يحاول خامنئي التدخل بشكل مباشر في الخلافات التي نشبت بين البرلمان برئاسة (لاريجاني)، وبين مؤسسة الرئاسة في أزمة الموازنات الأخيرة، ومحاولات البرلمان التقليص من النفوذ الاقتصادي لنجاد بعزل رئيس الجمهورية من اللجنة العليا للبنك المركزي، وبحيث يكون تابعاً مباشراً للبرلمان ليضمن نزاهته وشفافيته، خاصة في ظل حالة التضخم ، وارتفاع أسعار السلع الأساسية بنسبة 30%، مما ينذر بغضب شعبي استتبعه سيطرة أمنية جديدة على الشارع الإيراني، أي سيطرة المؤسسة العسكرية بشقيها الحرس الثوري، والباسيج (التعبئة).
فالولي الفقيه قد استغل كل ما يمكن من قداسته وشرعيته المكتسبة من الدستور ومن الوعي الاجتماعي، في محاولة أخير للحفاظ على بقايا ظله على الأرض الإيرانية، فقد أصبح الحرس المقدس ورجال الدين على وشك صدام قد يودي بعرشه الإلهي من علياءه، رغم ما يبدوا على الخطابات السياسية الخارجية من توحد إلا أن الداخل يشي بما لا يحمد عقباه.


أكاديمي مصري
ahmedlashin@hotmail.co.uk

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شكراً للكاتب
ن ف -

تحليل جميل!

شكراً للكاتب
ن ف -

تحليل جميل!

خطأ في التحليل
منصور الدجاني -

لا اعتقد أن الكاتب يفهم أو يستوعب معنى الولي الفقيه، وهذا ليس عيبا، لذلك على الكاتب دراسة هذا الموضوع بتعمق أكثر ليمكنه من فهم الموضوع. يقول القرآن الكريم: إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلاَّ خَلا فِيهَا نَذِيرٌ. يفهم البعض، بغض النظر عن صحة أو خطأ هذا الفهم، هذه الآية أن لابد أن يكون حجة في الأرض، ومن هنا اعتبر أصحاب نظرية الولي الفقيه أن الولي الفقيه هو المخول في ذلك، ولكن ليس هو الشخص بحد ذاته لكن المنصب. يعني على سبيل المثال، في الوقت الراهن الولي الفقيه هو السيد علي الخمنائي، ولكن لو حاد الخمنائي عن الخط المرسوم لعزل واستبدل بغيره، مما يعني أن القداسة ليست للشخص بل للمنصب. بينما في الطرف الآخر، نرى القداسة للشخص أكثر من المنصب وأن رئيس أي جمهورية أو مملكة عربية هو الآمر الناهي وعلى استعداد بقراراته الرعناء أن يجر بلاده إلى حروب دون حساب أو كتاب. الذي يريد أن ينتقد نظرية وتطبيق نظام الولي الفقيه هناك كان من الأولى به أن ينقد نظام الحكم الفاشي والمتسلط هنا، وإذا أراد أن يقارن فعليه أن يعلم أن أصحاب الولي الفقيه متطورون علميا (وصلوا الفضاء) وحربيا ويخاف منهم ويشار لهم بالبنان، أما الذين لا يؤمنون بهذا النظام فهم في الحضيض يعبدون بشرا من دون الله، فسبحان الذي يرى القذى في عين أخيه ولا يرى الجذع في عينه. يا ليتنا كأمه كرسنا طاقاتنا لكشف عيوبنا ودراستها وتحليلها لنتعلم منها ونخرج من الصدفة بدلا من أن نضيع وقتنا في نقد الآخرين، خصوصا عندما يكونون أفضل حالا منا.

ظل قديم ليس جديد
علي علي -

يقول الله سبحانه و تعالي في محكم كتابه أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم - قرنت طاعة ولي الامر بطاعة الله و رسوله اذا اذنا ولي الامر بالمفهوم السني و هي مطلقة كل من هو ولي امرك سواء كان ابوك او رئيس عشيرتك او رئيس الجمهورية و غيرهم وفق هذا التقسيم فهذه الاطاعة تشمل ولي الفقيه و بما انه في درجة المجتهد و شروط الاجتهاد منها العلم و الشجاعة و التقوى تعطيه صفة او درجة ان يصبح اية من ايات الله و بما انه واجب الاطاعة و اية من ايات الله فهو ظل الله امر الله حجة الله ... لكن وفق المفهوم الشيعي ولي الامر فقط علي بن ابي طالب و اولاده المعصومين و اخرهم هو المهدي المنتظر في زمن غيبته الصغرى كان له نائب يرتبط به و كانوا اربعة و في الغيبة الكبرى لا يوجد نائب منتخب من قبل الامام المعصوم الغائب و يوجد نائب تفرضه خصائصه الدينية و الجهادية ليس له ارتباط مع الامام الغائب ربما روحانيته تكشف له بعض الامور هذا النائب الفرضي و المجتهد هو ولي الفقيه اي شخص ذو تقوى و اجتهاد و علم و شجاعة من اي قوم و لون له صلاحية ولاية الفقيه و ليس حصرا على الفرس و العرب هم الذين اضاعوا هذه المكانة من ايدهم و اصبحت بيد الفرس اليوم وفي ادبيات الغيبة و علائم الظهور يصبح للفرس دولة قوية و عند ظهور صاحب الامر او صاحب الزمان يسلمون مقاليد الحكم له لاحظوا هذا المفهوم الفرس يعطون حكم دولتهم القوية الى رجل عربي مولود في العراق و يظهر في السعوديه بالله عليكم دولة و شعب يتحمل كل هذه المصاعب و يناطح الدول العظمى ليؤسس دولة قوية يعطيها لعربي ماذا يقال لهم قوميون ؟ ثم لنفرض هذا ضحك على الناس او العرب كيف لدول تقوم على هذه الفكرة ثلاثين سنة و تتطور في كل المجالات و ما هو خطابها للقوميين الفارسيين الذين عندهم العرب و بما فيهم المهدي المنتظر حاشاه حفاة عراة يأكلون الجراد دولة و حكومة ايران اليوم نموذج يجب دراسته دراسة جيدة بعيدة عن التعصبات و الطائفيات دولة اوقفت عقول الكثيرين اينما وجدت استحوذت في لبنان في فلسطين في اليمن في العراق في اندنوسيا في البوسنه في النيجر في الاكوادور حكومة ايران اثبتت جدارة الاسلام في قيادة العالم و هي الدولة الموطئة لدولة المهدي و الولي الفقيه هو الشخص الذي سيؤهل العقول لقبول حكومة رجل يحكم الناس و قد كان غائبا فكما بدات غيبته بنواب هيئوا الاذهان لغيبته يبدأ ظهوره بولي الفقيه ال

الحذر
ابو نزار -

لقد تعودنا على هذه التحليلات المثيرة من قبل (اكادميين)مثل كاتب المقالانا لاادري هل قال اليزدي هذا الكلام ام لا و لكن انطباعي الامل هو ان كلامه نقل بصورة مجتزئة و بدون قراءة ما قبله و ما بعده كما حصل كثيرا في السابق اما باقي المقال فهو عبارة عن اماني مخلوطة باوهام مبنية على عقلية غير موضوعيةو النتيجة تحليل غريب عجيب يربط امورا لا رابط بينها ابدا لا ادري الى اين نحن سائرون اذا كان مثقفونا بهذه العقلية

ظل قديم ليس جديد
علي علي -

يقول الله سبحانه و تعالي في محكم كتابه أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم - قرنت طاعة ولي الامر بطاعة الله و رسوله اذا اذنا ولي الامر بالمفهوم السني و هي مطلقة كل من هو ولي امرك سواء كان ابوك او رئيس عشيرتك او رئيس الجمهورية و غيرهم وفق هذا التقسيم فهذه الاطاعة تشمل ولي الفقيه و بما انه في درجة المجتهد و شروط الاجتهاد منها العلم و الشجاعة و التقوى تعطيه صفة او درجة ان يصبح اية من ايات الله و بما انه واجب الاطاعة و اية من ايات الله فهو ظل الله امر الله حجة الله ... لكن وفق المفهوم الشيعي ولي الامر فقط علي بن ابي طالب و اولاده المعصومين و اخرهم هو المهدي المنتظر في زمن غيبته الصغرى كان له نائب يرتبط به و كانوا اربعة و في الغيبة الكبرى لا يوجد نائب منتخب من قبل الامام المعصوم الغائب و يوجد نائب تفرضه خصائصه الدينية و الجهادية ليس له ارتباط مع الامام الغائب ربما روحانيته تكشف له بعض الامور هذا النائب الفرضي و المجتهد هو ولي الفقيه اي شخص ذو تقوى و اجتهاد و علم و شجاعة من اي قوم و لون له صلاحية ولاية الفقيه و ليس حصرا على الفرس و العرب هم الذين اضاعوا هذه المكانة من ايدهم و اصبحت بيد الفرس اليوم وفي ادبيات الغيبة و علائم الظهور يصبح للفرس دولة قوية و عند ظهور صاحب الامر او صاحب الزمان يسلمون مقاليد الحكم له لاحظوا هذا المفهوم الفرس يعطون حكم دولتهم القوية الى رجل عربي مولود في العراق و يظهر في السعوديه بالله عليكم دولة و شعب يتحمل كل هذه المصاعب و يناطح الدول العظمى ليؤسس دولة قوية يعطيها لعربي ماذا يقال لهم قوميون ؟ ثم لنفرض هذا ضحك على الناس او العرب كيف لدول تقوم على هذه الفكرة ثلاثين سنة و تتطور في كل المجالات و ما هو خطابها للقوميين الفارسيين الذين عندهم العرب و بما فيهم المهدي المنتظر حاشاه حفاة عراة يأكلون الجراد دولة و حكومة ايران اليوم نموذج يجب دراسته دراسة جيدة بعيدة عن التعصبات و الطائفيات دولة اوقفت عقول الكثيرين اينما وجدت استحوذت في لبنان في فلسطين في اليمن في العراق في اندنوسيا في البوسنه في النيجر في الاكوادور حكومة ايران اثبتت جدارة الاسلام في قيادة العالم و هي الدولة الموطئة لدولة المهدي و الولي الفقيه هو الشخص الذي سيؤهل العقول لقبول حكومة رجل يحكم الناس و قد كان غائبا فكما بدات غيبته بنواب هيئوا الاذهان لغيبته يبدأ ظهوره بولي الفقيه ال

ولي الفقيه
حازم -

كل من درس تطور الفكر السياسي يجد بان نظرية ولاية الفقية تتشابه مع نظريات الحق الالهي في الحكم يوم كان ملوك اوربا يعتقدون ذلك وساعدتهم الكنيسة في اهوائهم مقابل ظلمها في تكفير اي علم او تقدم تحت ستار الهرطقة فناظلت زكابدت وحاربت اوربا من اجل التخلص من تلك العقائد السياسية الالهية التي سببت بتخلف اوربا قروبا في الوقت الذى كنا فية في الشرق اكثر قبولا للتطور والان بعد ان ظهرت ما تتطلع اليه الشعوب من حرية وديمقراطية تمثيلية وحكم يقوم على اساس القانون واحترام حرية الانسان يعود بنا العقل المتخلف 5 سنة الى الوراء هل هذا يصدق ؟ ام يجب ان يصدق لتسلط الحاكين ويمنع المعرضة باى شكل وهل يمكن لانسان ان يعرض ارادة الله ؟؟؟ ام هو مصادرة الارادة لمنع المطالبة بالحرية ؟؟؟ ان انه مخطط شيطاني بعيد لزيادة التخلف حيث بداء بصيص الامل وفي اية بقعة فهي المستهدفة بهذا التخلف الجيد باسم الالهية فصح الشعار الشيطاني الحديث خلف شعبك تسهل السيطرة عليه

ولي الفقيه
حازم -

كل من درس تطور الفكر السياسي يجد بان نظرية ولاية الفقية تتشابه مع نظريات الحق الالهي في الحكم يوم كان ملوك اوربا يعتقدون ذلك وساعدتهم الكنيسة في اهوائهم مقابل ظلمها في تكفير اي علم او تقدم تحت ستار الهرطقة فناظلت زكابدت وحاربت اوربا من اجل التخلص من تلك العقائد السياسية الالهية التي سببت بتخلف اوربا قروبا في الوقت الذى كنا فية في الشرق اكثر قبولا للتطور والان بعد ان ظهرت ما تتطلع اليه الشعوب من حرية وديمقراطية تمثيلية وحكم يقوم على اساس القانون واحترام حرية الانسان يعود بنا العقل المتخلف 5 سنة الى الوراء هل هذا يصدق ؟ ام يجب ان يصدق لتسلط الحاكين ويمنع المعرضة باى شكل وهل يمكن لانسان ان يعرض ارادة الله ؟؟؟ ام هو مصادرة الارادة لمنع المطالبة بالحرية ؟؟؟ ان انه مخطط شيطاني بعيد لزيادة التخلف حيث بداء بصيص الامل وفي اية بقعة فهي المستهدفة بهذا التخلف الجيد باسم الالهية فصح الشعار الشيطاني الحديث خلف شعبك تسهل السيطرة عليه

رد
د.سعد منصور القطبي -

ذكر لي صديق أن والده ووالدته كانوا دائما يذكرون قصصا له ولأخوانه على أنها أحداث حقيقة عن مساعدة ألأمام المهدي لزوار العتبات فمثلا أن زوار تعطلت بهم السيارة فظهر لهم ألأمام المهدي وبمجرد أنه وضع يده على السيارة بدأت السيارة تعمل بشكل جيد رغم أن عطلها كان قويا وعندما أراد الزوار شكره وهم لايعرفون أنه المهدي فلايجدوه لأنه أختفى فجأة مثلما ظهر فجأة وهكذا من القصص التي تعودنا على سماعها دائما في البيت منذ صغرنا ولكني أكتشفت عندما سجنت في سجون البعث أن هذه قصص خرافية ولايمكن أن تكون حقيقية فانا في السجن كنت أسمع صراخ النساء وألأطفال تأتيني أصواتهم من زنزانات أخرى وكلهم من العوائل الشيعية طبعا يتم ألأعتداء عليهن وتعذيبهن من قبل أزلام البعث فسئلت نفسي لماذا لايستخدم ألأمام المهدي قدرته التي حباها الله بها في تحرير هذه العوائل بدل أن يستخدمها في تصليح السيارات .

دولة الفرس
أحمد الغامدي -

بصراحة التعليقات من الإخوة الشيعة تصدمني.. ..العقلية الشيعية مغسولة بالبروباقاندا الفارسية الضحله والمضحكة.....ولاية الفقيه من الفرس للفرس بالفرس... وأصحاب العمائم السوداء قلوبهم السوداء فارسية. .. وهل حقا إيران متطورة؟ .. بلد بموارد جغرافية وبشرية ومادية أقامت الإمبراطوريات تلو الإمبراطوريات هو اليوم من أكثر البلدان فقرا وعازه ولا يذكر أبناؤه الا في أسواق النخاسه ........ وتقولون تطور .. ما عدا عن الصورايخ ذات التقنية الكورية الشمالية .. التي لا تستهدف الا العرب .. أين التطور.. من هو الذي قمع الأحوازيين والبلوش والكرد؟ ..واتبع سياسة التمييز العرقي؟ .. من هدم قصر خزعل الكعبي ولماذا ؟ .. ..بعض الإخوان الشيعة مغسولة أدمغتهم بالأديولوجيا الفارسية السفيهه.

طاعة الله
عبد الله -

لم يقل الله تعالى: اطيعوا الله والرسول واولي الامر...ولم يستخدم واو العطف حتى تتساوى طاعة الله وطاعة رسوله وطاعة اولي الامر. بل فصل الله طاعته عن طاعة الرسول واولي الامر وهذا له دلالات كبيرة في اللغة والشرع. ان طاعة الله مطلقة لانه اله ورب كامل لا يأتيه النقص ولا النسيان. اما طاعة الرسول فهي مطلقة فيما بلغ عن ربه من ايات واحكام, لكنها ليست مطلقة في امور اخرى مثل تمنيه على بعض الصحابة ان يفعل كذا او ان يترك كذا. وطاعة ولي الامر مشروطة بعدالته وتقاه وعمله بما انزل الله واحكام ولي الامر خاضعة للنقاش والتمحيص واعمال العقل لافيها .اما اية ; وان من امة الا خلا فيها نذير; فمعنى امة هنا يشمل امة محمد من بعثته الى يوم القيامة وقد جاء فيها نذير واحد وهو الرسول الاعظم محمد. ودليلنا قوله تعالى هذه امتكم امة واحدةاي ان اتباع الرسول محمد هم امة واحدة بعث فيها رسول واحد وليست كما يفهمها البعض انه في كل عصر امة وفي كل امة ( زمن)ولي او امام. ثم ان القرآن نفسه يقول&; على فترة من الرسل; بمعنى ان هذا الرسول قد جاء بعد فترة انقطاع من الرسل. كما ان سيدنا محمد قد جاء للعرب رسولا بعد فترة طويلة جدا من انقطاع الرسل وهو ما ينافي ادعاءات من يقول ان في كل عصر وجماعة يجب ان يكون رسولا او وليا فقيها...هذا والله اعلم

طاعة الله
عبد الله -

لم يقل الله تعالى: اطيعوا الله والرسول واولي الامر...ولم يستخدم واو العطف حتى تتساوى طاعة الله وطاعة رسوله وطاعة اولي الامر. بل فصل الله طاعته عن طاعة الرسول واولي الامر وهذا له دلالات كبيرة في اللغة والشرع. ان طاعة الله مطلقة لانه اله ورب كامل لا يأتيه النقص ولا النسيان. اما طاعة الرسول فهي مطلقة فيما بلغ عن ربه من ايات واحكام, لكنها ليست مطلقة في امور اخرى مثل تمنيه على بعض الصحابة ان يفعل كذا او ان يترك كذا. وطاعة ولي الامر مشروطة بعدالته وتقاه وعمله بما انزل الله واحكام ولي الامر خاضعة للنقاش والتمحيص واعمال العقل لافيها .اما اية ; وان من امة الا خلا فيها نذير; فمعنى امة هنا يشمل امة محمد من بعثته الى يوم القيامة وقد جاء فيها نذير واحد وهو الرسول الاعظم محمد. ودليلنا قوله تعالى هذه امتكم امة واحدةاي ان اتباع الرسول محمد هم امة واحدة بعث فيها رسول واحد وليست كما يفهمها البعض انه في كل عصر امة وفي كل امة ( زمن)ولي او امام. ثم ان القرآن نفسه يقول&; على فترة من الرسل; بمعنى ان هذا الرسول قد جاء بعد فترة انقطاع من الرسل. كما ان سيدنا محمد قد جاء للعرب رسولا بعد فترة طويلة جدا من انقطاع الرسل وهو ما ينافي ادعاءات من يقول ان في كل عصر وجماعة يجب ان يكون رسولا او وليا فقيها...هذا والله اعلم

فرعون الآله
عدو الأغبياء -

ان فكرة الملك الآله هي فكرة فرعونية وكان أخناتون هو أكثر من جسد هذه الفكرة،ولا تزال فكرة الاله متجسدة في كل حاكم مصري ونحن شاهدنا أن هذه الفكرة بالذات هي التي أوحت للرئيس الراحل السادات بأن الجنود الذين نزلوا وصوبوا عليه النار انما كانوا يؤدون ولاء الطاعة فنهض لتحيتهم ولم يتبادر الى ذهنه بأن (أولاده)كما كان ينعتهم يتطاولون عليه،لدرجة القتل وقد حاول المرافقون المختبئون تحت المقاعد شده الى الأسفل من دون جدوى.والسبب فرعون المتجسد فيه.

مفهوم خاطىء
شوقي ابوزعني -

مقال جيد وفي غاية الصراحة .لنتفق معك يا منصور انه ليس الشخص بل المنصب فمن يختار الشخص لهذا المنصب؟وتذكرني كيف دمر لبنان حسن نصرالله من خلال حساباته الخاطئة عام2006وهويتبع لولاية الفقيه .ان حسابات الدول لا تدخل معادلات المنتفعين تحت اسم وراية الدين .ورؤساء وملوك الدول العربية قد وصلوا في بلدانهم وشعوبهم الى القيم الانسانية التي تراعي وجود الله وضمن الشريعة الحقة وكتاب الله وتعاليمه .ولنكن اكثر واقعية فأننا نعيش عصر العوالمة واذكرك في المثل الفرنسي الذي يقول ان كنت تصلي لله مباشرة فما حاجتك للرهبان والقديسين.وما هي حاجة المسلمين للولي الفقيه في ايامنا هذة.

منطق
Adam* -

تحليل رائع لكن ما يدهشني هو انه حاصل في عصرنا و ليس من العصور الغابرة... ايضا قصة المهدي المنتظر من غيبة صغرى الى غيبة كبرى... احمدي نجاد بخطابه بلبنان بان المهدي سيظهر ويا المسيح كمعاون له, لكن لم يوضح اب مسيح بالتحديد...الفراعنة دفنوا مع الخدم و النفائس و الاطعمة ليوم العودة و لم يعد احد و اجسادهم تعرض للاسف بالمتاحف... امور من الصعب للعقل استيعابها.

دكتاتورية فاشية
مازن -

لقد شاهدنا كيف قمع ازلام الولي الفقيه الشعب في ايران وسجنوهم وضربوهم بدون اي احترام ولم يتركوا اي من افراد الشعب ليصرح بحرية عن رأيه بل عاقبوهم اشد عقاب وبالنسبة للتطور والاختراع في ايران فأن مستوى ادنى دولة في اوربا هو افضل واعلى منها حتى لو قلنا قبرص فهي متطورة اكثر بكثير وحكومة ايران ترسل المال بالكميونات لحزب الله في لبنان وأخر مرة عن طريق تركيا عثروا على 18 مليار دولار في الطريق الى لبنان بينما لا زال الشعب الايراني في الريف يعيش حياة معاناة وصعوبة وفقر ومازال البعض لم يقوم بترميم ما خربه الزلزال الذي حصل منذ ثلاث سنوات هناك بينما الكرم على المليشيات المذهبية في اليمن ولبنان مستمر على حساب الشعب الايراني البائسان نظام الولي الفقيه هو قناع للدكتاتور المستبد الذي يحتكر كل السلطات بيده بما فيها الاقتصادية والمالية والتخطيطيةوليس هناك اي جهاز يحاسبه او يدقق في اعماله

منطق
Adam* -

تحليل رائع لكن ما يدهشني هو انه حاصل في عصرنا و ليس من العصور الغابرة... ايضا قصة المهدي المنتظر من غيبة صغرى الى غيبة كبرى... احمدي نجاد بخطابه بلبنان بان المهدي سيظهر ويا المسيح كمعاون له, لكن لم يوضح اب مسيح بالتحديد...الفراعنة دفنوا مع الخدم و النفائس و الاطعمة ليوم العودة و لم يعد احد و اجسادهم تعرض للاسف بالمتاحف... امور من الصعب للعقل استيعابها.

تعودنا
zaki -

تعودنا على هذا الاسلوب في تناول الشان الايراني واظهارهم على انهم مجموعة سذج ومتخلفون ويؤمنون بالخرافات وذلك لتسليت انفسنا عسى ان ننسى واقعنا وتعودنا على تعاطي المسكنات والمخدرات والمسكرات حتى نعيش في وهم باننا خير البشر ونحن في الواقع اضحوكة البشر اين نحن من الايرانيين

التوريث اخباره أيه
حسام جبار -

احمد لاشين مصري الجنسية فياحبذا لو كتب لنا عن اخبار التوريث في مصر اين وصلت ؟؟

تعودنا
zaki -

تعودنا على هذا الاسلوب في تناول الشان الايراني واظهارهم على انهم مجموعة سذج ومتخلفون ويؤمنون بالخرافات وذلك لتسليت انفسنا عسى ان ننسى واقعنا وتعودنا على تعاطي المسكنات والمخدرات والمسكرات حتى نعيش في وهم باننا خير البشر ونحن في الواقع اضحوكة البشر اين نحن من الايرانيين

فرعون
العليلي -

بداية أشكر الكاتب على هذا التقرير الجيد الذى يفضح هؤلاء الجهله ، فمن الواضح أن فرعون آخر الزمان قد ظهر فمظم التعليقات وحسب تصوري أنها لم تفهم ما أراد به الكاتب فهناك خلط بين السياسة والدين فالكاتب أشار الى أن ولي الفقيه أصبح جزءا مهما فى الألوهية ( والعياذ بالله ) أما التطور والتحديث السياسي شأن آخر من حق كل دولة أن تبحث وتستعين بهذا التطور للنمو الإجتماعي والسياسي ، ولكن الكاتب أراد توضيح الصور الداخليه للمؤسسة الدينيه وعلى قمتها الولي الفقيه بأنها فوق كل شيء حتى الرسول صلى الله وعليه وسلم آخر النبيين والمرسلين .

إلى حسام جبّار
ن ف -

أقول: إن البحث العلمي ليس له هويّة. وإذا تجد أن لديك الكفاءة في تناول موضوع ولاية الفقيه بالبحث والتحليل فأهلاً وسهلاُ! أبواب النشر كلها مفتوحة أمامك يا أفندينا! شخصياً، أنظر قدما لما ستكتب!

فرعون
العليلي -

بداية أشكر الكاتب على هذا التقرير الجيد الذى يفضح هؤلاء الجهله ، فمن الواضح أن فرعون آخر الزمان قد ظهر فمظم التعليقات وحسب تصوري أنها لم تفهم ما أراد به الكاتب فهناك خلط بين السياسة والدين فالكاتب أشار الى أن ولي الفقيه أصبح جزءا مهما فى الألوهية ( والعياذ بالله ) أما التطور والتحديث السياسي شأن آخر من حق كل دولة أن تبحث وتستعين بهذا التطور للنمو الإجتماعي والسياسي ، ولكن الكاتب أراد توضيح الصور الداخليه للمؤسسة الدينيه وعلى قمتها الولي الفقيه بأنها فوق كل شيء حتى الرسول صلى الله وعليه وسلم آخر النبيين والمرسلين .

ساكن
من سكان العالم -

الولي الفقيه موظف و يمثل انه شهبندر التجار و نحن لسنا الشعب الذى كان يعيش ايام شهريار و هو يلقط من الافلام

حرية الرأئ والتعبير
محمد الطيب -

إن حـرية ألرأي والمعتقد تكفلها جميع الشرائع والقوانين ، أعنـي أن شعب أيران يدين بهكذا طرح ، وربما لا يقبلون به بديلا .

ساكن
من سكان العالم -

الولي الفقيه موظف و يمثل انه شهبندر التجار و نحن لسنا الشعب الذى كان يعيش ايام شهريار و هو يلقط من الافلام

فل نكون مثلهم
المحلل -

اذا كان تخلف والعبوديه ولي لفقيه وغيرها من مسميتنا لعربيه لجاره ايران نوافق عليها والله اذا اصبحنا ولو نصف ما تكون فيه ايران الان واسئل جميع قراء ايلاف اريد منكم ذكر رئيس عربي عدا لبنان غير متمسك في منصبه تتكلمون في الحريه والحريه معدومه في البلاد العربيه تتكلمون عن تخلف وتخلف الله خلقه فقط الى العرب تتكلمون عن شجاعه والعرب كلكم جبناء بمعنى لكلمه والله انكم ليس بعرب بل مستعربه

طلب
البصري -

ارجو من الكاتب دراسة معمقلة الى ولاية الفقية اغلب علماء الشيعة لايؤمنون بولاية الفقيةمنهم السيد الخوئي المرعشي الكلبايكاني وغيرهم واحنة الشيعة العوام ظلينه بين حانه ومانه

فل نكون مثلهم
المحلل -

اذا كان تخلف والعبوديه ولي لفقيه وغيرها من مسميتنا لعربيه لجاره ايران نوافق عليها والله اذا اصبحنا ولو نصف ما تكون فيه ايران الان واسئل جميع قراء ايلاف اريد منكم ذكر رئيس عربي عدا لبنان غير متمسك في منصبه تتكلمون في الحريه والحريه معدومه في البلاد العربيه تتكلمون عن تخلف وتخلف الله خلقه فقط الى العرب تتكلمون عن شجاعه والعرب كلكم جبناء بمعنى لكلمه والله انكم ليس بعرب بل مستعربه

دكتاتوريه
محمد العبيدي -

وهل مايجري في ايران تحت ولاية الفقية من دكتانورية وقمع للحريات وتخلف يختلف عن الملوكيةوالامارة ورؤساء الجمهوريات في دولنا العربية,كلها مسميات وايدلوجيات لشئ واحد الدكتانورية والتفرد بالسلطة.

شكرا للكاتب
مروان حسين -

مقالة رائعه اخرى من الكاتب احمد لاشين

دكتاتوريه
محمد العبيدي -

وهل مايجري في ايران تحت ولاية الفقية من دكتانورية وقمع للحريات وتخلف يختلف عن الملوكيةوالامارة ورؤساء الجمهوريات في دولنا العربية,كلها مسميات وايدلوجيات لشئ واحد الدكتانورية والتفرد بالسلطة.

الى المدعو محلل
فضل عباس -

لخاطر الله لو تتعلم عربي لو لاتعلق لا ال التعريف بمكانها ولا تكف لسانك عن التطاول..ياعجمي العرب اسيادك يكفي انهم من ادخلوكم الى الاسلام وانتم صاغرون

الى المدعو محلل
فضل عباس -

لخاطر الله لو تتعلم عربي لو لاتعلق لا ال التعريف بمكانها ولا تكف لسانك عن التطاول..ياعجمي العرب اسيادك يكفي انهم من ادخلوكم الى الاسلام وانتم صاغرون