أصداء

التركمان والمسيحيون والاستحقاق القومي والوطني في العراق

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


منذ فترة ليست بالطويلة طرح الائتلاف الكوردستاني وبشكل ملفت للنظر موضوع استحداث منصبين جديدين اضافيين احدهما" نائب ثالث لرئيس الجمهورية" والثاني "نائب ثالث لرئيس الوزراء" واقترح ان يمنح احدهما للتركمان والاخر للمسيحيين كونهما من المكونات الرئيسية في العراق. ويبدو من الاسباب الموجبة لهذا الطرح هو اظهار الحكم والحكومة التي ستتألف بمظهر حضاري امام الرأي العام العربي والدولي وبعد ان اثارت مجزرة كنيسة سيدة النجاة الكثير من التساؤلات عن حالة القوميات غير العربية والكردية في العراق الجديد.

وبالرغم من ان المقترح لم يحدد القومية التي ستنال هذا المنصب او ذاك الا اننا لاحظنا ان الاخوة التركمان وقيادييهم انبروا يتحدثون عن منصب نائب رئيس الجمهورية كونهم القومية الثالثة في العراق ويبدو ان حديثهم هذا مرتبط باشارات تلقوها من فخامة رئيس الجمهورية، كونه هو الذي سيختار نوابه حسب قانون سيقدمه للبرلمان، كما ان قضية كركوك تلعب دورا حاسما في هذا الامر، اما المسيحيون فلم نسمع منهم، بحدود علمنا، اى تعليق ماعدا ظهور بعض اسماء لتنظيمات واحزاب لم نسمع بها من قبل تسعى لاخذ قطعة من جبنة الحكم.

النائب التركماني الاستاذ عباس البياتي،الذي يشعرك بالدف اثناء الحديث معه، اعتبر ان نيل التركمان منصب نائب رئيس الجمهورية هو "استحقاق قومي ووطني للتركمان" وعزا ذلك الى ان المناصب السيادية وزعت وفقا للاستحقاق القومي فالعرب ( الاكثرية العددية الاولى) حصلوا على رئاسة الوزارة ومجلس النواب والكرد ( الاكثرية العددية الثانية ) حصلوا على رئاسة الجمهورية لذلك يجب اعطاء التركمان ( الاكثرية العددية الثالثة ) منصب نائب رئيس الجمهورية.

بهذا الطرح المشابه لمتوالية هندسية حسم النائب البياتي الامر دون النظر الى الكثير من الامور التي تحيط بمثل هذة المسائل الحساسة ويبدو ان " حساباته" هذه عائدة الى رغبة مكنونة في اعماقه ان يطلق عليه لقب" فخامة نائب الرئيس " وانا اول من ساقوم بمناداته ان نجح في الوصول، لذلك اشار في تصريحات نشرتها جريدة الحياة اللندنية بتاريخ 15 كانون اول 2010 نافيا ان يكون المنصب الثالث لنيابة رئاسة الجمهورية قد حسم لاحد لغاية الان وقال " ان هناك مرشحين عدة من التركمان لهذا المنصب واسمي بين المرشحين "...هذا القول للنائب البياتي لايعني سوى تذكير من يعنيهم الامر ومن الذين سيحددون اسم هذا المرشح او ذاك بأنه موجود وعليكم عدم نسيانه، انه اسلوب لايخلو من ذكاء سياسي.
لاشك ان النائب البياتي يتذكر جيدا انه وفي انتخابات سابقة في الهند تم انتخاب مسلم كرئيس للجمهورية وقد فاز هذا ليس بأصوات مسلمي الهند القليلي العدد،بل باصوات الهندوس وهم الاكثرية. اما لماذا انتخب فلانه عالم كبير وذو ثقافة واسعة وبذلك تغلبت الكفاءة على العدد والشعور الديني. اما في تيمور الشرقية الفقيرة فبعد ان تحررت من الحكم الاندونيسي، وبعد ان دمر الجيش الاندونيسي مؤسسات تيمور الشرقية قبل رحيله عنها اجرت الامم المتحدة انتخابات في هذه الدولة المسيحية الفقيرة ففازت برئاسة الوزراء شخصية مسلمة بأصوات مسيحية لانها تمتلك المؤهلات والخبرة والكفاءة وهكذا انتصرت الكفاءة على الشعور الديني ولم يقل احدا ان المسلمين اقلية في هذا البلد لايتجاوزون ال 7%.

وعودة الى موضوع " الاستحقاق القومي والوطني للتركمان " علينا ان نسأل، ونحن سنفرح ان يحصل الاخوة التركمان على اي منصب سيادي كان ام غير سيادي لانهم عراقيون اولا واخيرا، علينا ان نسأل على ماذا يعتمد الاستحقاق؟؟ هل ان " عدد التركمان" في العراق هو الذي حدد قوميتهم تحت تسلسل رقم ( 3 ) مثلا؟ ان كان الامر كذلك نستطيع القول انه لايوجد تعداد حقيقي يبين نسب السكان بالنسبة للقوميات الموجودة ونستطيع القول ايضا،وبكل سهولة، ان المسيحيين اكثر عددا من التركمان قد يصل الى الضعف ولكن المشرع واللجنة التي وضعت مواد الدستور عام 2005، وبتأثيرات معينة في ذلك الوقت العصيب المملوء بعواطف خمد بعضها حاليا لحسن الحظ، صنفت التركمان كقومية ثالثة نظرا لعدم وجود او وجود موقف خجول ومتردد من قبل النائب المسيحي في لجنة الدستور فلم تسمع اللجنة في ذلك الوقت ان المسيحيين العراقيين هم بحدود 4 ملايين مسيحي عراقي في الداخل والخارج، فأخذت اللجنة بمن هم في العراق فقط واعتبروا اقلية ناسية ان من يخرج ويعيش في الخارج لازال يحمل الجنسية العراقية وله ذات الحقوق وذات الواجبات ولا تسقط عنه الجنسية العراقية لان الامر لو كان كذلك لاسقطت الجنسية العراقية عن معظم الذين يحكمون العراق الان. ولما كانت هناك ضرورة لاجراء انتخابات الخارج ولا اسمى لبنان مثلا وزارة خارجيته " بوزارة الخارجية والمغتربين ".

وبهذه المناسبة لااريد ان يفهم الاخوة التركمان، الذين امتلك صداقات حميمة مع الكثير منهم،انني احرمهم من منصب سيادي فهم يستاهلونه واكثر، كل ما في الامر انني ضد فكرة " العددية " وان العراقي الذي يتبع هذا الدين او الطائفة هو اهم من العراقي الذي يتبع دين او طائفة اقل عددا. مثل هذا التفكير لا يتناسب وافكار القرن الحادي والعشرين التي تشير بروح العدالة وحقوق الانسان.

ان المسيحيين العراقيين هم ذخيرة للعراق وهم يقفون صفا واحدا مع اخوانهم المسلمين في السراء والضراء ونحن على ثقة بانه سياتي يوم قريب، وبعد ان تستطيع الحكومة التحكم بشكل كامل بالحالة الامنية، ليعود الملايين منهم، الموجودين في الخارج حاليا، الى العراق حاملين معهم الخبرة والمعرفة والمال لان العراق عراقهم اولا واخيرا وان العراقي مهما بقي في الخارج فان عينيه تكون مصوبة بالتالي نحو وطنه.

ان البراعة السياسية للقائمين على السلطة حاليا تقتضي التفكير مليا في منح مسيحيي العراق منصبا سياديا رفيعا كنائب لرئيس الجمهورية. فالمسيحيون العراقيون هم سكان البلاد الاصليين وكانوا على الدوام من المسالمين الذين لم يرفعوا اصبعهم تجاه احد بالاضافة لذلك فهم يمتلكون ذخيرة كبيرة من المثقفين والمتعلمين والخبراء بحيث يمكنهم ان صح التعامل معهم ان يكونوا (لوبي عراقي ) في الخارج يمكن ان تستفيد منه الدولة العر اقية في تعاملها مع دول العالم ولاسيما الدول الكبرى، كما ان وجود مسيحي كنائب لرئيس الجمهورية سيعتبراداة اطمئنان لمسيحيي الداخل وايقاف الهجرة المستمرة حاليا وكذلك طمأنة مسيحيي الخارج للعودة الى وطنهم عاجلا ام اجلا.
ان مثل هذا الفعل سيؤدي ايضا الى احداث تغيير ايجابي في الراي العالم العالمي الذي ضج بعد الفعلة الشنيعة باقتحام كنيسة سيدة النجاة وقتل المصلين فيها بدم بارد حيث برز بشكل واضح ان ذلك الفعل الاجرامي كان استهداف مقصود ضد المسيحيين العراقيين بالذات وليس تفجير عبوةفي شارع او مكان عام قد يقتل فيها المسلم والمسيحي والصابئي مثلا.

ان ما نصبو اليه من هذا الطرح لايعني الحصول على " حصة " للمسيحيين ولكنها تتعلق بتكوين صورة ايجابية جديدة للحكم والحكومة امام المجتمع الدولي وامام المواطنين في الداخل ايضا.

نقولها بكل صراحة ووضوح انه لايهم دين او مذهب او طائفة او قومية من يمثلني في مجلس النواب او في الحكومة العراقية او من يكون نائبا لرئيس الجمهورية او نائبا لرئيس الوزراء، ففي الانتخابات الاخيرة وقبلها انتخبت مسلما ( ليس على اساس دينه بل لمطابقة مشروعه الوطني مع افكاري ) ليمثلني وقد قام وسيقوم بذلك بكل مسؤولية، وهناك العشرات من الوزراء والنواب هم الذين يمثلوني في الحكومة ومجلس النواب وانا واثق انهم سيؤدون واجباتهم تجاه مواطنينهم بكل جراة، علما بانه لا الوزيرة المسيحية ولا النائب المسيحي الموجود في مجلس النواب حاليا اقبل ان يمثلاني لا من قريب او من بعيد لانهما لايمتلكان اي مشروع وطني واية قدرة على تمثيل الاخرين اولا ولم اسمع انهما فعلا شيئا لمن انتخبهم، ولانني اري ان من الخطأ ان يكون تمثيل الاخرين يجب ان يكون وفقا للدين او الطائفة او المذهب او القومية. ان اجمل يوم سيكون عندما ينتخب المسلم مسيحيا وينتخب المسيحي مسلما وينتخب السني شيعيا وينتخب الكردي عربيا على اساس المشروع الوطني ولاينظر الجميع الى طائفة او دين او مذهب المرشح وعندذاك سنقول ان العراق بألف خير.

اعلامي عراقي
عضو مجلس مفوضية الانتخابات سابقا

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
dreams
Salma -

Its a wonderful dream . With all respect to Mr. Farid , Do u think such a dream will come true one day????

dreams
Salma -

Its a wonderful dream . With all respect to Mr. Farid , Do u think such a dream will come true one day????

انصاف
عبد اللطيف واحد -

مقال منصف ويدل على وطنية عالية وحرص على العراق وشعبه بكل مكوناته وان يبقى الوطن ووحدته وامنه وسعادته فوق الجميع شكرا لايار ولايلاف

انصاف
عبد اللطيف واحد -

مقال منصف ويدل على وطنية عالية وحرص على العراق وشعبه بكل مكوناته وان يبقى الوطن ووحدته وامنه وسعادته فوق الجميع شكرا لايار ولايلاف

تفضيل المسبحي
مهدي المولى -

على الحكومة العراقية ان تفضل المسيحين وخاصة في هذه الفترةلاستفادة الشعب من كفاءاتهم واخلاصهم ومن جهة اخرى كي يشعروا بالامن والامان والاطمئنان فخروج المسيحبون من العراق يشكل خطرا على مستقبل العراق فالعراق لا تشرق شمسه الا اذا تجمعت كل اطيافه فهجرة اليهود قبل ستين عاماادت الى اعادت القيم العشائرية والافكار المتخلفة وكانت السبب في كل ما حصل للعراقمن دكتاتورية واستبداد

تفضيل المسبحي
مهدي المولى -

على الحكومة العراقية ان تفضل المسيحين وخاصة في هذه الفترةلاستفادة الشعب من كفاءاتهم واخلاصهم ومن جهة اخرى كي يشعروا بالامن والامان والاطمئنان فخروج المسيحبون من العراق يشكل خطرا على مستقبل العراق فالعراق لا تشرق شمسه الا اذا تجمعت كل اطيافه فهجرة اليهود قبل ستين عاماادت الى اعادت القيم العشائرية والافكار المتخلفة وكانت السبب في كل ما حصل للعراقمن دكتاتورية واستبداد

تحية لأيار
عبد الواحد الزبيدي -

تحية لأيار الذي نقرأ له هذه المقالة بعد غيبة طويلة منذ مفوضية الانتخابات . المقال صحيح وفيه وطنية ورأي جيد. علينا حماية المسيحيين وطمأنتهم فهم اخواننا ولم يفجر احدا منهم نفسه عليناز نرجو من السيد الطالباني والسيد المالكي اخذ هذه الاراء انها مهمة للعراق .

تحية لأيار
عبد الواحد الزبيدي -

تحية لأيار الذي نقرأ له هذه المقالة بعد غيبة طويلة منذ مفوضية الانتخابات . المقال صحيح وفيه وطنية ورأي جيد. علينا حماية المسيحيين وطمأنتهم فهم اخواننا ولم يفجر احدا منهم نفسه عليناز نرجو من السيد الطالباني والسيد المالكي اخذ هذه الاراء انها مهمة للعراق .

المسيحيين للخارج
اشور -

الاشوريون هم شعب العراق الاصلي وليسوا اقلية الا بمفاهيم العرب والاكراد فهم يستحقون الكثير في العراق الحديث ولكن الماساة يحبوننا غرباء عن البلد لذلك بدا مسلسل التهجير المنظم تحت اشراف النظام العراقي في الخفاء و لكن مذبحة كنيسة النجاة اظهرت المستور تحت مظلة حكومية والدليل لم يتم الاقتحام من الاساس حتى انتهت ذخيرة عملاء الحكومة العراقية الهدف الواضح هو العراق ........

المسيحيين للخارج
اشور -

الاشوريون هم شعب العراق الاصلي وليسوا اقلية الا بمفاهيم العرب والاكراد فهم يستحقون الكثير في العراق الحديث ولكن الماساة يحبوننا غرباء عن البلد لذلك بدا مسلسل التهجير المنظم تحت اشراف النظام العراقي في الخفاء و لكن مذبحة كنيسة النجاة اظهرت المستور تحت مظلة حكومية والدليل لم يتم الاقتحام من الاساس حتى انتهت ذخيرة عملاء الحكومة العراقية الهدف الواضح هو العراق ........

Gibraltar
Rizgar -

Gibraltar Referendum 1967 1967referendum held in Gibraltar on whether they wanted to be british. 99% Voted in favour, while 46% of population are Spnaish.I do agree with you 100% ,but unfortunately Iraq is not India due to the brutal history of Iraq.

Gibraltar
Rizgar -

Gibraltar Referendum 1967 1967referendum held in Gibraltar on whether they wanted to be british. 99% Voted in favour, while 46% of population are Spnaish.I do agree with you 100% ,but unfortunately Iraq is not India due to the brutal history of Iraq.

كلنا أصليون
حليم -

كل من ولد في العراق هو عراقي أصلي ويجب أن نتحدث عن الإنسان نفسه لا عن أصول جيناته وأن جينات هذا قد دخلت العراق قبل ذاك. هذا كلام لا يليق بشعب متحضر. المسيحيون شعب أصيل وكذلك التركمان والأكراد والعرب ولا فرق بينهم جميعا... ب لحتى من يكتسب الجنسية العراقية بالتجنس هو عراقي مساوي للعراقيين الأخرين بالحقوق والواجبات. المسيحيون هم من أكثر الناس وطنية في العراق وما قاله الدكتور فريد أنهم لم يطالبوا بمنصب سيايدي ولم يعلنوا أنهم القومية الثالثة هو صحيح والسبب أن المسيحي لا يهتم لأي شيء باستثناء الكفاءة أولا والوطن ككل ثانية.تحية للدكتور فريد وأنا أرشحه لمنصب نائب رئيس الجمهورية ليس لأنه مسيحي بل لأنه وطني ولأنه مثقف ولا يفرق بين العراقيين إلا على أساس الكفاءة... أتفق معه أنه يجب ألا نفرق بين عراقيي الداخل والخارج فالعراقي يبقى عراقيا اينما كانت إقامته...... المسيحوين هم أهل حضارة وثقافة وأخلاق ودعاة بناء...

كلنا أصليون
حليم -

كل من ولد في العراق هو عراقي أصلي ويجب أن نتحدث عن الإنسان نفسه لا عن أصول جيناته وأن جينات هذا قد دخلت العراق قبل ذاك. هذا كلام لا يليق بشعب متحضر. المسيحيون شعب أصيل وكذلك التركمان والأكراد والعرب ولا فرق بينهم جميعا... ب لحتى من يكتسب الجنسية العراقية بالتجنس هو عراقي مساوي للعراقيين الأخرين بالحقوق والواجبات. المسيحيون هم من أكثر الناس وطنية في العراق وما قاله الدكتور فريد أنهم لم يطالبوا بمنصب سيايدي ولم يعلنوا أنهم القومية الثالثة هو صحيح والسبب أن المسيحي لا يهتم لأي شيء باستثناء الكفاءة أولا والوطن ككل ثانية.تحية للدكتور فريد وأنا أرشحه لمنصب نائب رئيس الجمهورية ليس لأنه مسيحي بل لأنه وطني ولأنه مثقف ولا يفرق بين العراقيين إلا على أساس الكفاءة... أتفق معه أنه يجب ألا نفرق بين عراقيي الداخل والخارج فالعراقي يبقى عراقيا اينما كانت إقامته...... المسيحوين هم أهل حضارة وثقافة وأخلاق ودعاة بناء...

الى آشور
فرات عبدالله -

الى المعلق5 آشور _الواضح في مقالة سيد فريد ايار انه يتكلم عن المسيحيين في العراق اما انت تأتي تبدل و تحور كلام الاخ بأتجاه العنصرية فهذا مفهوم ايضا لأن انتم الآشوريون تستغلون اية مناسبة لتفرضوا آرائكم العنصرية و دائما تعممون كلمة آشوري على كل مسيحي و هذا غير صحيح و اصلا غير مقبول عند الكلدان و السريان فهم يشكلون اكثرية مطلقة داخل طائفة المسيحية و هذا يغيضكم لهذا تنتهزون اية فرصة لشطب اسمهم و احيانا خطف و سرقة تاريخهم.لاكثرمن مرة و هنا في صفحة ايلاف العزيزة تبيننا ومدعوما بأثباتات و دلائل بأنه توجد اختلافات جذرية بين الكلدان و الاشوري و السرياني و كثير من المؤرخين كتبوا دراسات مطولة عن هذه القضية و عن اصول هذه الجماعات و الاقوام.و انت بأمكانك الان ان تطلع على اجابات google‏ و ذلك الحين ستعرف ان كلامك ليس صحيحا.صحيح الكلدان هم بابليون عراقيون لكن السريان اصلهم من مناطق ديمشق و ما بعدها الى الساحل اما الاشوريون فهم عموريون اصلهم من شمال غرب سوريا جاؤا وسكنوا ميسوبوتاميا تحديدا منطقة شرقاط ثم نينوى و ما حولها و بالتالي هم ليسوا عراقيين.حتى تسمية سوريا جاءت من آثور او assy‏r‏ و هكذا القضية ليست كما تظن انت بأن العرب او الكورد يقولون بأنكم اقلية،بل انتم فعلا اقلية و جالية سورية في عراق و كوردستان

توضيح
فرات عبدالله -

توضيحا لكلامي اعتذر في خطأ املائي فكتبsyria ‎بالخطأ و الصحيح_كان اليونانيون يسمون سوريا ب_سيريا‎ syrianبمعنى بلاد الاشور .‏ ‎

راي وكلام
سامر يوسف -

لماذا تتخاصمون . ان الكلدانيين هم اصل العراق وهم الاكثرية وبطريرك الكلدان يعلم جيدا من هم الاكثرية . مشكلة الكلدان انهم لم يمارسو السياسة بعكس الاشوريين من خلال يونادم كنا . ان اسم الكلدو اشوريين اختراع غير تاريخي لتتمكن اقلية اشورية من التحدث بأسم المسيحيين العراقيين واغلبيتهم الكلدان . فريد ايار كلداني وهو شخص مثقف ووطني عراقي معروف من الانتخابات وله الحق ان يصبح نائبا لرئيس الجمهورية .. هل لديكم اعتراض على ايار يا اشوريين ؟؟

الاورام السرطانية
محمد -

هذا هو المالكي يعمل أولا لخدمة أسياده الفرس المجوس ويعمل من الناحية الثانية لإرضاء المحتل وكل هذا للبقاء جاثما على الكرسى والتحكم بالعراق وأهله.. انه مستعد لعمل اى شىء مقابل أن يرضى عليه أسياده..وحكومته المستوردة من الشرق الذين تركوا الشعب العراقى المظلوم يعيش بفقر قاتل لا ماء ولا كهرباء ولا رواتب ولا حصة تموينية يمكن الاستفادة منها..!!

إلى السيستاني
ماجد -

كم من الأموال تُصرف وتُهدر أو تُبذر لأجل إقامة الشعائر الحسينية ؟؟؟ ان كانت مئات مليارات من الدولارات أو الدنانير!!كم مسجد يُبنى بها لعبادة الله ؟؟وكم مدرسة علمية نموذجية تُبنى بها لأطفالنا الأحبة بدلاً من مدارس الطين والقصب والبردي؟؟وكم بيتاً لأيواء ملايين الأرامل والأيتام الذين يعيشون بالعراء تحت أشعة الشمس الحارقة بالصيف والبرد القارص بالشتاء؟؟وكم تُشبع من البطون الجائعة ؟؟وكم مولد كهربائي يُشترى بها لأنارة ليالي الأرامل والأيتام الدامسة الظلام ؟؟وكم ثوباً يستر عورة العراة الحفاة وما أكثرهم في عراقنا اليوم..تدبّر قوله رجاءاً:( للفقراء الذين احصروا في سبيل الله لا يستطيعون ضربا في الارض يحسبهم الجاهل اغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لا يسالون الناس الحافا وما تنفقوا من خير فان الله به عليم) هل تعتقد أن الحسين(ع) بحاجة الى ما نقوم به من جنون ؟وهل تعتقد أنه يرضى بذلك ؟ولو تبرأ منا ومما نعمل لأجله في يوم لارجعة فيه ماذا نفعل .ألم تعلم أن الملايين من الجاهلين في ذمتكم وعليكم من الله تعالى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن لاتخافون في الله لومة لائم .؟؟؟ ثم ألم تعلم أن الحسين(ع) هو أبن بنت رسول الله وأبن من لم يسجد لصنم وجاهد في سبيل الله بنفسه وماله ؟؟ألم تعلم أنه في جنات النعيم ؟؟ان علمنا أن الحسين في جنات النعيم فلماذا نلقي بأيدينا في جهنم الدنيا والآخرة ببكاءنا وعويلنا وسوادنا ولطمنا وسفك دماءنا من أجله ؟؟؟أهو إعتراض منا على أمر الله ؟؟ أم ماذا ؟؟؟ لِمَ لاتحرم المواكب فوراً وتحرم كل الشعائر الحسينية وتحث الناس على الأقتداء بالحسين(ع) وجده المصطفى(ص) وعمل ولو 1% مما عمل النبي (ص) وآل بيته (عليهم السلام) من إقامة صلاة واجبة ونوافل وصوم وزكاة والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والجهاد في سبيل الله ...ألخ...لننال رضا الله ورسوله والحسين !!لِمَ لاتقتدي بأُولي العزم كخليل الله الذي تحدى قومه في سبيل الله وحطّم الأصنام ، وحبيب الله محمد (ص)الذي تحدّى أهل الجاهلية وحطّم أصنامهم ونشر دين الله الواحد الأحد في كل بقاع الأرض ؟؟ هل تعلم أن الشعائر الحسينية أصبحت تجارة وبالدولار !!! نعم بالدولار فأبحث عن القرّاء ( محبي الحسين) فكل رادود له سعره الخاص كالمطربين لإحياء الحفلات تماماً !! فنجم العراق المتلأليء ( الكربلائي)مثلاً يقرأ اللطمية في حب الحسين بآلاف الدولارات ( لايتعامل

اياكم والخديعة
صقر -

على قدر اهل العزم تاتى العزائم** وعلى قدر الكرام تاتى المكارموتعظم فى عين الصغير صغارها** وتصغر فى عين العظيم العظائمربما تكون تركية جادة فى تصديها لطموح الاكراد بتاسيس كيان لقيط يشبه الكيان الصهيونى، وربما تخديرا للعقول حتى يمرر المخطط الكردى خصوصا ان برزان و بالطالباني عملا جاهدين كى يستميلا تركيا من خلال صفقات ومشاريع تنفذها تركيا فى شمال العراق، ولاننسى ربما هنالك حلولا لاكراد تركيا وايران على حساب تربة العراق واهل العراق..!؟لا ادرى لم نحتاج كائن من يكون حتى يذكرنا بعائدية تربتنا..؟ ولا ادرى لما نتكل على الغير حتى تعود ذاكرتنا بانتماء اربيل ودهوك والسليمانية كجزء لايتجزا من عراقنا الحبيب؟ ولم علينا ان نستعين بعثمانية القرن على حساب اشور وبابل واكد..؟ ولم علينا ان ننظر الى برزانى وطلى بانى وهما يشرذمان تربتنا على حساب اهلها الاصليين دون ان نحرك ساكنا..؟ ولم علينا نحرق تاريخنا بالكامل من اجل حفنة جاؤا بغفلة من الزمن..؟ ولم علينا نفرط بامانتنا وهو العراق لانه زمرة قذرة تسعى لذالك..؟ ولم علينا ان نجامل اشخاص اصبحوا كيانا على حساب عراقنا.. ؟ هم يطالبون بكركوك كهدف ستراتيجى لكيان لقيط يسعون له ومن خلفهم الموساد الاسرائيلى، اذن انا اطالب بعائدية اربيل والسليمانية ودهوك للعراق..! التاريخ يعطينى الحق، وهم لاتاريخ لهم، اذا استطاعوا ان يزوروا حفنة اوراق ويتلاعبون بسجلات هنا وهناك فهل يستطيعون ان يزوروا تاريخ اشور...!؟ واذا كانت تركيا جادة فى طرحها وانها تملك زمام الامور والادلة الثبوتية والحجج القانونية بإبطال ادعاءات هؤلاء الخونة فلم سكتت كل هذا الوقت..؟ ولم تركت الامور تتطور الى هذه الدرج..؟؟ تذكروا ان الاتكال على الغير مهما كان انتماؤه لن يجد نفعا بإعادة حق مسلوب او يراد سلبه.!؟ ان هذه هى مهمة الرجال الرجال.. العراقيون العراقيون ولا احد غيرهم.. لايلدغ مؤمن من جحر مرتين.. انا اجد ان مانشرته الصحيفة التركية مناورة حتى وان كان مانشرته صحيحا وهذه حقيقة لايختلف عليها اثنان.. وافندها تحت بند زيادة سقف الطلبات التركية للاكراد.. انا اتسائل.. كل الاموال التى سرقها مسعود البرزانى من العراق موجودة فى مصارف تركية..؟؟ ثلاث ارباع المشاريع التى تقام فى شمال العراق تقوم بها شركات تركية..!! اذا كنا فى خانة واحدة مع تركيا فلم تساهم تركيا فى اعداد البنية التحتية للاكراد..؟ ولم لم تعمل

الاكراد والجميل
ابو الرجالة -

لا ادري لماذا يكرة الاكراد المسيحيين فتاريخهم مليء بكثير من المذابح للمسيحيين ومن ينقذهم من الفناء المسيحيين للاسف هذا اسلوب غريب للاعتراف بالجميل

أحذروا الفتنة
سوران -

أوافق رأى الرقم 7 الاخ حليم وأحييه, وأعارض وبشده رأى 5 المدعو اشور. الله يعلم كيف نشعر بالام المسيحيين ونحس بوضعهم ونقول لهم فى العراق الحر لا فرق بيننا من الشمال والى الجنوب, ونقف بشده ضد القتلة والمجرمين والحاقدين والعنصريين بأسم البعث المنحل والقاعدة المنبوذة.

الى المعلق رقم13
متابع -

الحقد والعنصرية في كلامك لا يصدر الا عن فكر لقيط باع نفسه في سوق النخاسة.وهذا الكلام لا ينطق به صقور بل زواحف كريهة تعيش في الظلام.وحتى الغبي يعرف ان الكيان الصهيوني اكثر علما وصحة وقوة وتطورا من كيان شوفيني عنصري متخلف ينخر فيه القمع والاعتقال والقتل والجبن والفساد والعنصرية والحقد.الكاتب يتحدث مشكورا عن الحق والعدل والاستقامة والمستقبل وانت تحكي عن خيالك المريض وتضرب في طبل العنصرية المثقوب. واخيرا اذكرك بالمثل العربي:السَّرْج المُذهَّب لا يجعلُ الحمار حصاناً ولا تكون الدودة صقرا.

الی ابو الرجالة 14
ari -

اخی من یقول الاکراد یکرهون المسیحیین؟ المسیحیین جزأ مهم من المجتمع الکوردستانی وناضلوا من اجل کوردستان الذی وطنهم ایضا،وخیر شاهد علی ذالك تمثال المناضل المسیحی ( سیروان) علی بوابة عین کاوة فی أربیل الذی أستشهد من أجل کوردستان .وأناشخصیا عشت مع أصدقائی المسیحیین اکثر من 20عاما ولایزال أحتفظ بصداقة معهم،اما بالنسبة لمسیحیی السلیمانیة المسیحیین لهم مکانة خاصة عند المواطنین بحیث سمی شارع کبیر بإسم (شارع علکة_) الذی کان وزیرا للمالیة فی زمن الملك محمود،وحادثة اخری عشت مع إثنان من السلیمانیة لمدة شهر وبعد هذا الشهر علمت ان احدهما کان إسمه نوروز انه مسیحیا.

لم تعدل يافريد
أبو فرات -

(( في الهند تم انتخاب مسلم كرئيس للجمهورية وقد فاز هذا ليس بأصوات مسلمي الهند القليلي العدد،بل باصوات الهندوس وهم الاكثرية. اما لماذا انتخب فلانه عالم كبير وذو ثقافة واسعة وبذلك تغلبت الكفاءة على العدد والشعور الديني. اما في تيمور الشرقية الفقيرة فبعد ان تحررت من الحكم الاندونيسي، وبعد ان دمر الجيش الاندونيسي مؤسسات تيمور الشرقية قبل رحيله عنها اجرت الامم المتحدة انتخابات في هذه الدولة المسيحية الفقيرة ففازت برئاسة الوزراء شخصية مسلمة بأصوات مسيحية لانها تمتلك المؤهلات والخبرة والكفاءة..)).يبدو أن الشجاعة لم تواتيك يافريد آيار ، ان تسقط هذه الشهادة على مجمل السياسيين في العراق .. ففصلتها على التركمان فقط ، وكأن كل من عداهم من أصحاب .... والفخامة يتمتعون بالكفاءات .هل أختير الطالياني لرئاسة العراق لكغاءته ؟ وهل تم تنصيب المالكي كاستحقاق انتخابي وهلم جرا بالنسبة لجميع أبطال المشهد السياسي العراقي .. لعلمك يافريد لقد تولى في الحكومة السابقة شخصية تركمانية كمستشار لرئيس الوزراء ، وأخرى كمستشار لرئيس الجمهورية .. ورغم عدم وجود أي احصائية تستند عليها جعلت التركمان أقلية بعد الاخوة المسيحيين .. فعلى ماذا اعتمدت في شهادتك المشبوهة هذه ..؟ بماذا تفسر تمتع الأكراد بحكم العراق وهم أقلية قياسا للغالبية الساحقة من العرب. هل أختير الطالباني رئيسا للعراق بسبب الأصوات التي حصل عليها أم بسبب المحاصصة الكريهة .لنا الشرف كتركمان أن نكون من أخلص المواطنين للعراق في منادتنا بوحدة العراق أرضا وشعبا .. المسيحيون اخوتنا وقرة اعيننا .. لم تكن موضوعيا في مقالتك ولا موضوعيا .. لماذا تكره التركمان إلى هذا الحد ..قليلا من الانصاف ، قليلا من الحياد يافريد . عاش العراق بجميع قومياته!..ونحن في حب العراق لسائرون ،شاء من شاء وأبى من أبى .. ولا تهمنا المقاعد والمناصب .

صدق جاهل
جميل مزوري المانيا -

الى المعلق المسمى نفسه صقر ولو هذا الاسم بعيده من اقواله لانه هذا الخطاب كنا نسمع ايام سيده صدام ووزير اعلامه عندما كان يهلهل ويتخبط في الكلام السخيف عزيزي انتهى زمن التهديد والكورد اثبتوا انهم يستحقون هذا الامان وهذا الاىستقرار وهذا التقدم اما امثالك مازال يعيشون ايام السقيفه ومن قتل الحسين وذبح الناس على اسمائهم استفادوا من الاكراد حتى يكون لكم شان الكلام لايشبع الطون يامتخلف

ذهبتم بعيدا
عبد الحليم عبد الله -

السيد ايار تحدث عن شيءومعظم التعليقات تتحدث وتتشاحن. كان الاجدي ان يجري الحديث والتعليق عن المقال ومحتوياته لا ان يقال ان الكرد يكرهون المسيحيين او الاشوريين اقدم الناس هذه كله9ا لا تنفع جميعنا من اهل العراق وعلينا اما تأييد مقال ايار او نقده بس هذا هو المطلوب ز انا اؤيد افكار المقال واويد ان يكون مسيحي بمنصب عالي في العراق ليظهر العراق بانه بلد ديمقراطي ولايهتم بالتفرقة الدينية والمذهبيةز مقتل المسيحيين في الكنسية فضحنا وعلينا ستر ذلك باعمال جيدة وتجعل العالم لايتهمنا بالارهاب.

بمساعده كاكا مسعود
يحب العدل -

نرجوا من الحكم في العراق من رئاسه الى مجلس وزراء الى برلمان الموافقه على حكم ذاتي للمسيحيين الطيبين-ويكون هذا اسمه((((محافظه سهل نينوى))), وهم يستحقون لانهم مواطنين اصلاء.. . وضعفاء -- شكرا للجميع

الی ابو الرجالة14
ari -

من فضلك عدد لنا التواریخ والمواقع التی قام بها المسیحیون بإنقاذ الشعب الکوردی من الفناء،أصلا المسیحیون لم یستطیعوا فی یوم من الایام ان یضربوا عصفورا بالحجر لانهم قوم مسالمین ،فی ایة معرکة قاموا بإنقاذ الکورد لنضیف الی صفحات التأریخ.

للحقيقه والتاريخ
شنيور المسعود -

اذا بدهم الاخوه العراقيين العيش بسلام عليهم تسليم الحكم في العراق للاخوه الاكراد لانهم اثبتو للجميع مقدرتهم على ذلك لعيشهم بسلام وديموقراطيه بكردستان

العنصرية
??? -

العنصرية والشيفونية دائمآ هي مصاصة الشعوب المستدعفة . وبالأخص عنصرية الأسم . فمثلآ عندأعتناق المسيحية والأسلام في الشرق الأوسط تغيرت الأسماء من وإلى باسيليوس وغريغوريوس إلى محمد وأحمد واليوم نحن بفضل القومجين العرب والكرد تم ويتم تحويلهم من عامر وسامر إلى روج و شفان وإلى ما هنالك فأين هي الديمقراطية يا محترمين .

شكرا ايلاف
عبد الرضا -

شكرا لايلاف على مقالة التركمان والمسيحيين نتمنى ان نقرأ اكثر مثل هذه المقالات التي تقرب بين قلوب العراقيين ولا تبعدهم . شكرا للسيد فريد المعروف بالوطنية. انني اؤيد ما جاء بالمقال

اقرأ المقال جيدا
عبد العزيز السعدي -

مقال موضوعي ولكن ابو فرات هاجم كاتبه وسأل لماذا تكره التركمان يافريد؟ اقول للسيد ابو فرات ان الكاتب مدح التركمان وتمنى لهم الخير ونيل المراكز فهل هذا كره ؟ اقرأ المقال جيدا ياابو فرات وانا اضيف ان التركمان اخوة العرب والاكراد وان المقال انصفهم جدا ولكنه ناقش ما قاله النائب التركماني ولدينا في العراق حرية ان نناقش من نريد اليس كذلك ياابو فرات ؟ اتمنة ان تنشر مثل هذه المقالات ونناقشها فهي مهمة للعراقيين

الى المعلق رقم13
Rizgar -

مازال العراق يتشبث باستعمار جنوب كردستان ونهب ثرواتها.ما كانت كردستان يوما قابلا للبلع ولن تكون ابدا قابلة للبلع ومن يعتقد غير ذلك فهو واهم ولن يجد العراق هذا استقرارا مادام يصر على استعمار جنوب كردستان.اما ما يتعلق بالطاغية صدام بطل الحفرة فالغدر كان شيمته فهو غدر باصدقاءه قبل اعداءه اما نحن الكرد فقد حاربناه بشرف وفي ساحات القتال اما هو فقد حاول اغتيال المرحوم ادريس البارزاني اثناء المفاوضات في بغداد عام 1971 وحاول اغتيال البارزاني الخالد بواسطة ملالي مفخخين عام 1972 .

الاكراد والحقدالمزمن
فايق حكمت -

ان عصابات البيشمركة الكرديةتحاول انهاء الوجود المسيحي في شمال العراق عن طريق التهديد والتهجير والاغتيال.

هذاء كردي
فاضل عثمان -

الى رس غار 27 بعد ان اوجعت رؤوسنا بانكليزيتك الكردية المليئة بالاخطاء تحاول الان بالكتابة بعرية تكرهها ولذلك تكتب خطأ. وننتظر منك الكتابة بلغتك الكردية المتخلفة عسى ان تفلح بالتعبير عن ذاتك

الي تعليق 22
ابو الرجالة -

تري هل الامريكان يعبدوا البقر وهل الان لم يعودوا مسيحيين ؟ يا هلتري لو ترككم الامريكان الي يد من لا يرحم فهل هذا افضل شئ غريب جداعلي اي حال انا كل اصدقائي كورد وفي منتهي الامانة والادب والخلق الرفيع فقط اتسائل وانتم الان يا اكراد تكادو تحكمو ا العراق اين كنتم ومذبحة كنيسة النجاة تقطع نياط قلب اي انسان لدية قليل من الرحمة علي اي حال لنا الله وفي الارض متسع للجميع واناشد مسيحيوا العراق ان يتركوة ولنا الله والعالم كلة ولهم القتل والذبح والكراهية ينشروها بلا توقف

الاكراد اسياد العالم
كوردي وافتخر -

الى صاحب التعليق رقم 29 وصاحب التعليق 13 اقول لكما بأن الكورد كانو وما زالو وسيبقون لابد الابدين اسياد العالم كلهم وانتو موتو بغيظكم وحقدكم لاننا منتصرين بإذن الله العلي القدير وكوردستان مستقلة قادمة شئتم ام ابيتم يا ايتام البعث وصدام وكما قال المثل : القافلة تسير فقافلتنا الكوردية تسير بكل امان نحو كوردستاننا المستقلة وانتو موتو بغيظكم .

الی فاضل 29
azad -

تعلم انت اولا ان تتلفظ حرف (گ) الکوردیة و (p ) الانگلیزیة بعدین تعال إحچی علی ڕزگار هو یعش فی امریکا الذی سقط صنمکم ولیس عیبا ان لا یعرف لغتکم حیث ان الموصلاوی لایفهم البصراوی والمغربی لایفهم الخلیجی ،هل تعرف سائق السیارة شی یسمو فی البصرة(دریوه ر) والرقی فی الموصل (شمزی ).

الى 29 الحاقد
سوران -

رجاءا لا تردوا على الحاقد فأنه معروف بولائه التركى ويفتخر بجذوره التركية, فهو مملوء بالحقد الاعمى وأفكاره العنصرية تجاه الكورد, وأنِشاء الله كلمة الكوردى ستبقى شوكة فى أعين الحاقدين والمجرمين , تبا للنفاق والعنصرية.

الى الأخ فرات عبدالل
آشور بيث شليمون -

الى الأخ فرات عبدالله أولا، اشاركك في تقريظ الأخ فريد أيارحول مقالته. وهنا تبقى مداخلتي هذه بغرض تسليط الأضواء على بعض من المعلومات التاريخية التي أتيت بها مع احترامي لم تكن دقيقة وصحيحة.وقبل الإجابة، أقول أن الحركة القومية الآشورية أكثر قدما حتى من القضية العربية، ولمعلوماتك أنه من روادها الأوائل كانوا من أبناء الطائفتين ولا القوميتين أي، الطائفة الكلدانية/ الكاثوليكية والسريانية الأرثوذكسية/ اليعقوبية.ومن جهة أخرى هذه الصحوة القومية لدى الكلدان والسريان حديثة العهد بالمقارنة مع القضية الآشورية وحتى تاريخها يعود إلى ما بعد إحتلال العراق وذلك عام 2003 وليس بخاف على أحد أن المحرضين الأساسيين في الطائفتين كانا رجال الدين لإعتبارات مذهبية لا غير. ثم ليس قصدي هو تهميش هاتين المجموعتين بل وضعهما في الخانة الصحيحة بأن المسيحيين الباقين في العراق هم الساكنون في بلاد آشور أي شمال بغداد فقط، بينما الآخرون جلهم إنصهروا في العروبة والإسلام. واكبر برهان على ذلك تجد اليوم كل المسيحيين المنتشرين في العراق أصولهم من الشمال، اي الفرد لا يجد قرية او مزرعة تعود إلى كلداني أو سرياني جنوب بغداد.لقد ذكرت معلومة مهمة جدا ولكن للأسف لم توضحها كما هو اللازم وهي أن اسم البلاد السورية اليوم هو SYRIA والذي متأت من ; آشور/ Assyria ; نظرا لعظمتها حيث أسبغت إسمها على كل الهلال الخصيب من قبل اليونانوهي صحيحة مائة بالمائة.وهكذا، عندما عمت الديانة المسيحية في الهلال الخصيب سميت هذه الشعوب المنضوية تحت الراية المسيحية وباستخدامها ما يسمى ; اللغة السريانية ; والتي هي نتيجة توحيد اللهجات السامية وعلى سبيل المثال، البابلية الآشورية، الكنعانية، الإبلية، العمورية ، الكلدانية والآرامية بالشعوب السريانية . وللتاريخ نقول، نعم المسيحية كانت تشمل كل هذه الشعوب وحتى غيرها ولكن عندما دب الخلاف والإنقسام المذهبي انشطرت إلى ثلاث تيارات رئيسية وهي، الكنيسة المشرقية او كنيسة بابل والمعروفة بالنسطورية والتي اعتصمت فيما يسمى شمال العراق، والكنيسة الأنطاكية الأرثوذكسية والمعروفة باليعقوبية وهي بدورها اعتصمت في الشمال أيضا مع أقلية صغيرة في جوار مدينة حمص السورية، بينما الكنيسة الأخرى المسماة ب ; كنيسة الروم الأرثوذكس ; او الكنيسة الملكية والتي اعتصمت فيما يسمى سوريا أو بلاد الشام.والجدير بالذكر انه كا

الكلدان اولا
حسام يوسف -

ليس عجبا ان اشور بيث شليمون يدافع عن اشوريته ولكن الاشوريين ليسوا عراقيين بل جاءوا من سوريا.الكلدان هم اهل العراق الاصليين لذلك فمن حقهم ان ينالوا المناصب في بلدهم العر اق . ما قاله شليمون لايمكن ان يفهم ولكن اقول ان الكلدان هم الاغلبية من المسيحيين وهم لديهم الكفاءة والمعرفة ليكونوا مع اخوتهم الاسلام العرب والكرد يدا واحدة لبناء العراق . يونادم كنا الاشوري اخترع مصطلح الكلدو اشوريين حتى ينجح في البرلمان اسال ماذا فعل للمسيحيين مثلا ؟؟؟ والان رشح شخص لا ادري من اين ليكون وزيرا للبيئة اسمه ( صلية ) اشوةري ايضا ان كنا وصليوة لايمثلان المسيحيين في العراق ولا حتى الوزيرة المسيحية المصلاوية . مشكلة الكلدان ان ليس لديهم تنظيم ونيافة البطريرك دلي لم يتمكن من جمعهم . هذا الامر يجب ان يصحح وان يأخذ الكلدان وهم الطائفة الاكبر في المسيحيين دورهم وتنتهي قصة الكلدو اشوريين المضحكة . ان الكلدان يفخرون بالانتماء للعراق العربي اما الاشوريين فهم ( ليفي ) في الحبانية . قال لي صديق من امريكا ان السيد فريد كلداني وهو يكتب مقالات واستاذ جامعة فلماذا لاننتخبه نائب رئيس الجمهورية ؟؟

الاكراد والمسيحين
حازم -

عواطف المعلق في 17 تنم عن شخصية عراقية اصيلة وهي حب الجار والاخلاص للصديق لكن امور المجتمعات لاتقاس هكذا يا ارى ؟؟؟ بل تقاس علاقات المجتمعات بشكل حزم واستنتاجات وظواهر فالاكراد عاش بينهم جماعات مسيحية في الغالب اشورية ونسطورية المذهب وخاص القرى شبه النائية وكانت علاقاتهم الاجتماعية الى فترات تاريخية قبيل وبعد الدولة العراقي لاتزيد عن علاقات الاقطاعيين في الجنوب مع فلاحيهم ؟؟؟ اى ما يقارب الاقنان لكن كلما زادت قوة الوعي بالحركات السياسية والعسكرية تخلصت تلك القرى من سطوة الاغا الكردي وربما بدات بحركات الاغا بطرس قبيل الحرب العالمية الاولى الذى فشل في تحقيق حلم الدولة الاشورية المسيحية في شمال العراق وجنوب تركيا وشمال سوريا الى البحر المتوسط واخيرا اصبح لاجىء في فرنسا وقبل هذه الحركة عانمت القرى المسيحية من سيطرة وبطش العصابات الكردية وكان اكثرها حقدا على المسيحين ميركسور الاعور الذى هاجم الكنائس والاديرة والقرى وقتل رهبان ورئيس دير الربان هرمزد في القوش وسرق موجودات ذلك الدير في النصف الثاني من القرن التاسع عشر فالمسيحين عاشو في المنطقة الكردية فلاحين من الدرجة الثانية الى ان بدات حركات عسكرية جديدة هجرت غالبيتهم الى مناطق سهل نينوى وبقية انحاء العراق اما التحاق البعض من المسيحين مع الترد الكردى في حينه فكانت اسبابه الحقيقية سياسية لاظطهادهم لكونهم شيوعين او من الاحزاب الاخرى الملاحقة امنيا او لاسباب اخهرى والا لوجدنا اعدادا هائله منهم مع التمرد والذين كانت تعطى لهم مواقع فلاسباب كثيرة اولها الثقة والاخلاص وعدم الخيانه لان الجميع يعرف المسيحي باخلاقة من الامانه والاخلاص حسب تعاليم المسيح اما المكتبات المسيحية التي حرقت من قبل التامرد فنذكر منها مكتب مطرانية العمادية الهائلة والاثرية التاريخية ومكتبة دير السيدة ذات المخطوطات النادرة فهل يقارن الامس باليوم اعتقد ان المنطثة الكردية بحاجة ماسة الى المسيحين لغرض تكوين الادارة العامة وتشغيل قسم من حركة المجتمع واحتواء الكفاءات في الميادين كافة ومنها الطب وغيرها لحاجة المنطقة الكردية اليها وسبب اخر مهم هو اكتساب عواطف الغرب من وجدود بيئة امنة لهم داخل العراق لتبرير انفصال الاكراد لاحقا بحجة الاظطهاد الاسلامي العربي الذى لايرحم بتهجيرة وقتله المسيحين المسالمين

الاكراد والمسيحين
حازم -

عواطف المعلق في 17 تنم عن شخصية عراقية اصيلة وهي حب الجار والاخلاص للصديق لكن امور المجتمعات لاتقاس هكذا يا ارى ؟؟؟ بل تقاس علاقات المجتمعات بشكل حزم واستنتاجات وظواهر فالاكراد عاش بينهم جماعات مسيحية في الغالب اشورية ونسطورية المذهب وخاص القرى شبه النائية وكانت علاقاتهم الاجتماعية الى فترات تاريخية قبيل وبعد الدولة العراقي لاتزيد عن علاقات الاقطاعيين في الجنوب مع فلاحيهم ؟؟؟ اى ما يقارب الاقنان لكن كلما زادت قوة الوعي بالحركات السياسية والعسكرية تخلصت تلك القرى من سطوة الاغا الكردي وربما بدات بحركات الاغا بطرس قبيل الحرب العالمية الاولى الذى فشل في تحقيق حلم الدولة الاشورية المسيحية في شمال العراق وجنوب تركيا وشمال سوريا الى البحر المتوسط واخيرا اصبح لاجىء في فرنسا وقبل هذه الحركة عانمت القرى المسيحية من سيطرة وبطش العصابات الكردية وكان اكثرها حقدا على المسيحين ميركسور الاعور الذى هاجم الكنائس والاديرة والقرى وقتل رهبان ورئيس دير الربان هرمزد في القوش وسرق موجودات ذلك الدير في النصف الثاني من القرن التاسع عشر فالمسيحين عاشو في المنطقة الكردية فلاحين من الدرجة الثانية الى ان بدات حركات عسكرية جديدة هجرت غالبيتهم الى مناطق سهل نينوى وبقية انحاء العراق اما التحاق البعض من المسيحين مع الترد الكردى في حينه فكانت اسبابه الحقيقية سياسية لاظطهادهم لكونهم شيوعين او من الاحزاب الاخرى الملاحقة امنيا او لاسباب اخهرى والا لوجدنا اعدادا هائله منهم مع التمرد والذين كانت تعطى لهم مواقع فلاسباب كثيرة اولها الثقة والاخلاص وعدم الخيانه لان الجميع يعرف المسيحي باخلاقة من الامانه والاخلاص حسب تعاليم المسيح اما المكتبات المسيحية التي حرقت من قبل التامرد فنذكر منها مكتب مطرانية العمادية الهائلة والاثرية التاريخية ومكتبة دير السيدة ذات المخطوطات النادرة فهل يقارن الامس باليوم اعتقد ان المنطثة الكردية بحاجة ماسة الى المسيحين لغرض تكوين الادارة العامة وتشغيل قسم من حركة المجتمع واحتواء الكفاءات في الميادين كافة ومنها الطب وغيرها لحاجة المنطقة الكردية اليها وسبب اخر مهم هو اكتساب عواطف الغرب من وجدود بيئة امنة لهم داخل العراق لتبرير انفصال الاكراد لاحقا بحجة الاظطهاد الاسلامي العربي الذى لايرحم بتهجيرة وقتله المسيحين المسالمين

مناصب للمسيحين
حازم -

لاتذهبوا بعيدا المسيحين كفئات اخرى من المجتمع العراقي ليس لديهم احزاب وحركات سابقة للاحتلال والذى اعتبر ممثلا لهم كان من جملة البركة البريطانية الاميركية التي احتلت العراق فكما نصبت مسوؤلين وقادة سياسين بعد الاحتلال هكذا كان لجميع مكونات الشعب العراقي فلم ينتخب الشيعة او السنة او التركمان ممثليهم في مجلس الحكم فكان المعينون هم معتمدى الاحتلال لما بعد الاحتلال العسكرى وهكذا كان ممثل المسيحين يونادم كنه فمسيحيو العراق الذين كان يقدر عددهم بمالايقل عن المليون يكون الكلدان منهم الاكثرية الساحقة بمالا يقل عن ثلثي المسيحين ولهم في بغداد وحدها اكثر من خمسين كنيسة وموؤسسة دينية ؟؟؟؟؟ ولم يكن للكنيسة الكلدانية اى راى كما كان للمرجعيات الاسلامية وكمنطق المسيحين منذ الفتح الاسلامي للعراق واندحار الامبراطورية الفارسية دابت الكنيسة لتكون المواطن الامين لاتتدخل في الحكم كما قال المسيح اعطو مالقيصر لقيصر وما لله لله والان ايار من الممكن ان يستح اعلى المناصب لثقافته وعمله وشهادته لكن ليست الكقاءة موضع تقدير بعد والمواطنة لم تاخذ مكانتها الصحيحة فهي الان كفاءة الحزب وقوته ليشياته وما تستطيع فرضة من مناصب لمناصريها اما الدتور ايار فهو الذى رشح لمنصب عضو الهيئة المستقلة للانتخابات من قبل رئاسة الكنيسة الكلدانية حسب طلب مبعوث الامم المتحدة الاخضر الابراهيمي وبما انه لم ياتي مع الدبابات او بطائرات الاحتلال فليس له مكانه واذا رشحته الرئاسة الكلدانية مرة فلا يمكن ان يعاد ذلك ففي ذلك الوقت كان الجميع بحاجة الى مشاركات ودعم الكنائس اما الان فلم تعد هناك حاجة واذا يفكر في منصب مجددا فعليه اقناع الغرب الفاعل في سياسة العراق اولا ثم بترشيح المرجعية الكنسية الكبرى في العراق وندعو له بالتوفيق وبقية المكزنات الصغيرة التي صغرت حقوقها على قدر عدد ابنائها وليس كفائة المتقدم بغير مواطنته من الاحزاب والكتل الكبيرة التي التهمت مواطنة العراقين وجعلتهم متناثرات ليسهل لها لمدة طويلة التسلط والحكم الديمقراطي حسب ما شاهدناه لثمان سنوات مضت ؟؟؟؟؟؟؟ ولا تنسون يا ايلاف نشر التعليقات السابقة لانها لاتحتوى على ما يغضب ربنا؟؟؟؟

مناصب للمسيحين
حازم -

لاتذهبوا بعيدا المسيحين كفئات اخرى من المجتمع العراقي ليس لديهم احزاب وحركات سابقة للاحتلال والذى اعتبر ممثلا لهم كان من جملة البركة البريطانية الاميركية التي احتلت العراق فكما نصبت مسوؤلين وقادة سياسين بعد الاحتلال هكذا كان لجميع مكونات الشعب العراقي فلم ينتخب الشيعة او السنة او التركمان ممثليهم في مجلس الحكم فكان المعينون هم معتمدى الاحتلال لما بعد الاحتلال العسكرى وهكذا كان ممثل المسيحين يونادم كنه فمسيحيو العراق الذين كان يقدر عددهم بمالايقل عن المليون يكون الكلدان منهم الاكثرية الساحقة بمالا يقل عن ثلثي المسيحين ولهم في بغداد وحدها اكثر من خمسين كنيسة وموؤسسة دينية ؟؟؟؟؟ ولم يكن للكنيسة الكلدانية اى راى كما كان للمرجعيات الاسلامية وكمنطق المسيحين منذ الفتح الاسلامي للعراق واندحار الامبراطورية الفارسية دابت الكنيسة لتكون المواطن الامين لاتتدخل في الحكم كما قال المسيح اعطو مالقيصر لقيصر وما لله لله والان ايار من الممكن ان يستح اعلى المناصب لثقافته وعمله وشهادته لكن ليست الكقاءة موضع تقدير بعد والمواطنة لم تاخذ مكانتها الصحيحة فهي الان كفاءة الحزب وقوته ليشياته وما تستطيع فرضة من مناصب لمناصريها اما الدتور ايار فهو الذى رشح لمنصب عضو الهيئة المستقلة للانتخابات من قبل رئاسة الكنيسة الكلدانية حسب طلب مبعوث الامم المتحدة الاخضر الابراهيمي وبما انه لم ياتي مع الدبابات او بطائرات الاحتلال فليس له مكانه واذا رشحته الرئاسة الكلدانية مرة فلا يمكن ان يعاد ذلك ففي ذلك الوقت كان الجميع بحاجة الى مشاركات ودعم الكنائس اما الان فلم تعد هناك حاجة واذا يفكر في منصب مجددا فعليه اقناع الغرب الفاعل في سياسة العراق اولا ثم بترشيح المرجعية الكنسية الكبرى في العراق وندعو له بالتوفيق وبقية المكزنات الصغيرة التي صغرت حقوقها على قدر عدد ابنائها وليس كفائة المتقدم بغير مواطنته من الاحزاب والكتل الكبيرة التي التهمت مواطنة العراقين وجعلتهم متناثرات ليسهل لها لمدة طويلة التسلط والحكم الديمقراطي حسب ما شاهدناه لثمان سنوات مضت ؟؟؟؟؟؟؟ ولا تنسون يا ايلاف نشر التعليقات السابقة لانها لاتحتوى على ما يغضب ربنا؟؟؟؟