أصداء

عسكري سابق وزيراً للثقافة العراقية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أعلن عن تسمية السيد سعدون الدليمي وزيرا للثقافة العراقية في الحكومة الجديدة، والدليمي حسب ماهو معروف رسميا سبق له شغل منصب ضابط برتبة عقيد في الاستخبارات العسكرية في زمن نظام صدام، وهذه المعلومة نشرت حينما تم تعينه وزيرا للدفاع في الحكومة الأسبق كنوع من الترويج له بأعتباره صاحب خبرات أمنية ستساعد في بسط الأستقرار، وهو شخصيا اشار الى هذا في سيرته الذاتية عندما ترشح لخوض الانتخابات الأخيرة واختصرها بالاشارة الى عمله في مجال الأمن.

وربما احد اسباب حصول الدليمي على منصب وزاري هو موقفه من إيران حيث سبق له عندما كان وزيرا للدفاع واثناء زيارته الى طهران ان قدم اعتذارا عن الحرب التي جرت بين العراق وإيران، وقد اثار موقفه حينها موجة من الاحتجاج والرفض من قبل قطاعات واسعة من العراقيين، ولهذا يُعتقد ان منصبه جاء ردا للجميل له خصوصا انه شخصية محسوبة على العرب السنة وايران بحاجة الى كسب ودهم!

هل توجد غرابة بتعيين ضابط استخبارات وزيرا للثقافة؟

ابداً، ليس هناك غرابة في عراق المحاصصة والفوضى والنهب، بل سبق تعيين ضابط شرطة وزيرا للثقافة وقبله كان الوزير اماما لأحد المساجد جيء به وزيرا، فما هو الغريب في الموضوع وكل شيء في العراق يسير بالمقلوب وخلاف المنطق والعقل وبالضد من مصالح البلد، سيقول البعض ان الوزير حاصل على شهادة الدكتوراه من بريطانيا في علم النفس وهو ينتمي للثقافة وجدير بهذا المنصب، والجواب : ان الثقافة (تجوهر) في اعماق الذات، وفكر وسلوك وروح، والرجل تأسس في الجيش كضابط استخبارات ثم تحول الى سياسي اسلامي، وقد يصلح وزيرا للدفاع او الداخلية، ولكن بما انه لم يتأسس كأديب أو فنان، فأن ما يحمله من شهادات علمية يظل محصورا في نطاق المعلومات الجامدة التي يخزنها في الذاكرة فقط، فماذا عن روح المثقف وإيمانه بالفن والأدب والحرية والدولة العلمانية ودولة المواطنة، على سبيل المثال : هل سيدعم اقامة ندوة فكرية في وزارة الثقافة عن ضرر نظام المحاصصة وهو جاء الى منصبه عن طريقها؟

بأختصار : ان الحديث في هذا الموضوع لامعنى له في ظل تشوه الحياة السياسية، وخرابها الشامل من جراء تلوثها بجرثومة المحاصصة الحزبية والطائفية والقومية، وبعد ان انتقلت الى العراق كوارث الحياة السياسية اللبنانية انتهى كل شيء ولم يعد مجديا الكلام، بل للأسف أنتهى البلد كله وتحول الى مقاطعات تحكمها عصابات الاحزاب!
طالع السيرة الذاتية للوزير سعدون الدليمي وفيها اشارة الى عمله في مجال الأمن http://www.sahwataliraq.com/sahwataliraq/morashaheen/more01.html


kodhayer1961@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
أبشروا بالعجاف
عراقي مقهور -

أبشروا بأربع عجاف أخريات أيها العراقيون المساكين ها هي حكومة أخرى من اللصوصقراط تستلم الحكم لتستمر دورة الخراب والجهل والدم.. أما الثقافة فعليها السلام.. ترى أين كانت عقولكم حين انتخبتم هؤلاء؟

شكل
م كلثوم -

خالف شروط النشر

شكل
م كلثوم -

خالف شروط النشر

مو عجيب
نزيه -

هل عجيبه يكون هادي العامري وزيرا وهو في فيلق بدر المجوسية فما هو مؤهله وشهادته..نسيت انه حاصل على شهادة القتل بامتياز ..ام العجيب ان يتقلد وزارة التعليم جاهل بمعنى الكلمة غير اطلاق اللحية على طريقة المعممين ولبس كذا محبس في كلتا اليدين ارضاءا للحبايب في ايران..حكومة محاصصة فاشله حتى النخاع وسوف ترون

عراق قندهار
حماده الونداوي -

هل تعلم يا اخ خضير ان قسما كبيرا من مدراء المدارس في محافظة كربلاء تمت معاقبتهم بسبب منعهم الطلبه من لبس السواد اثناء الدراسه واتهموا بانهم من اتباع النظام السابق وهددوا بالطرد اذا تكرر الامر انا اعتقد جازما لو انهم قامو بنصب العزاء واللطم وضرب الزنجيل في المدارس لحصلوا على رضا المسؤولين وتكريمهم

عراق قندهار
حماده الونداوي -

هل تعلم يا اخ خضير ان قسما كبيرا من مدراء المدارس في محافظة كربلاء تمت معاقبتهم بسبب منعهم الطلبه من لبس السواد اثناء الدراسه واتهموا بانهم من اتباع النظام السابق وهددوا بالطرد اذا تكرر الامر انا اعتقد جازما لو انهم قامو بنصب العزاء واللطم وضرب الزنجيل في المدارس لحصلوا على رضا المسؤولين وتكريمهم

في انتظارك
ابوعبدالرحمن -

ياراجل لا تشغل بالك وتحير عقلك وتوتر اعصابك بالشرق واهله , ما عليك بهؤلاء , دعك من هذا الهم , اغترف من نعيم الغرب واترك الاخرين , وعلي فكره كثير من القراء في انتظار تغيير هويتك واسمك كما كتبت انت منذ ايام , ووعد اللبرالي دين عليه .

رد
محسن الامي -

أخي خضير أن ألأستاذ سعدون الدليمي شخصية وطنية وذكيةوذو اطلاع واسع ولكن تشكيلة الحكومة بصورة عامة مخيبة للأمال فأضرب مثلا وهو ان سبب التطور الهائل لبلدان اسلامية مثل ماليزيا وألأمارات وسنغافورا هو أنها حضيت بحكومات تحب شعبها وتطور بلدها وعندما يزورون الدول المتطورة يحاولون نقل كل شيءيرونه صح ومتطور الى بلدهم فأنت أذا دخلت الى اي مؤسسة حكومية او اهلية في ألأمارات ستجد ماكنة تضغط عليها لتحصل على رقم وتجلس قاعة نظيفة وعلى كراسي مريحة بأنتظار ظهور رقمك ورقم الموظف الذي عليك مراجعته ويتوفر في القاعة ثلاجات فيها كل المشروبات الغازية والعصائر وكذلك يوجد في القاعة مجلات وجرائد تجعل انتظارك مسليا ومفيدا ً والسيد علي الدباغ عمل في ألأمارات لأكثر من عشرة سنين وهو لأنه لايحب العراق ولايريد له التطور فلم يكلف نفسه نقل هذه التجرية الى العراق رغم انه الناطق بأسم الحكومة ولايزال المراجعين في العراق يذلون ويراجعون الموظف عن طريق شباك صغير وهذه الطريقة أخترعها البعث لأنه حاقد على العراقيين وأستمرت الحالة كما هي عليه لأن معظم أعظاء الحكومة مقلدة للمرجعية التي تهتم بالزيارات واللطم اكثر من اهتمامها بتطوير العراق وراحة العراقيين .

وزير الثقافة
ام ياسر -

ايشرو ايها العراقيين ستصبح ثقافتنا باذن الله وبفضل الوزير الجديد ثقافة عسكرية بحتة ذات طابع خاص ومميز يعني باختصار نيو لوك عراقي

رد
محسن الامي -

أخي خضير أن ألأستاذ سعدون الدليمي شخصية وطنية وذكيةوذو اطلاع واسع ولكن تشكيلة الحكومة بصورة عامة مخيبة للأمال فأضرب مثلا وهو ان سبب التطور الهائل لبلدان اسلامية مثل ماليزيا وألأمارات وسنغافورا هو أنها حضيت بحكومات تحب شعبها وتطور بلدها وعندما يزورون الدول المتطورة يحاولون نقل كل شيءيرونه صح ومتطور الى بلدهم فأنت أذا دخلت الى اي مؤسسة حكومية او اهلية في ألأمارات ستجد ماكنة تضغط عليها لتحصل على رقم وتجلس قاعة نظيفة وعلى كراسي مريحة بأنتظار ظهور رقمك ورقم الموظف الذي عليك مراجعته ويتوفر في القاعة ثلاجات فيها كل المشروبات الغازية والعصائر وكذلك يوجد في القاعة مجلات وجرائد تجعل انتظارك مسليا ومفيدا ً والسيد علي الدباغ عمل في ألأمارات لأكثر من عشرة سنين وهو لأنه لايحب العراق ولايريد له التطور فلم يكلف نفسه نقل هذه التجرية الى العراق رغم انه الناطق بأسم الحكومة ولايزال المراجعين في العراق يذلون ويراجعون الموظف عن طريق شباك صغير وهذه الطريقة أخترعها البعث لأنه حاقد على العراقيين وأستمرت الحالة كما هي عليه لأن معظم أعظاء الحكومة مقلدة للمرجعية التي تهتم بالزيارات واللطم اكثر من اهتمامها بتطوير العراق وراحة العراقيين .

حجز
حمورابي -

اخي العراقي المقهور....عن اي عقول تتكلم؟ ثلثي العراقيين عقولهم محجوزة لدى ايات الله دام ظلهم الوارف والربع الاخر من العراقيين لدى من يسمون انفسهم علماء .فلا عقول ولا بطيخ .تحياتي

حجز
حمورابي -

اخي العراقي المقهور....عن اي عقول تتكلم؟ ثلثي العراقيين عقولهم محجوزة لدى ايات الله دام ظلهم الوارف والربع الاخر من العراقيين لدى من يسمون انفسهم علماء .فلا عقول ولا بطيخ .تحياتي

إلى رقم 6
حميدو -

تعبت من كتابة التعليقات بتوقيع الدكتور القطبي أصبحت الآن محسن الأمي.. واضحة تعليقاتك من مضامينها ومن الأخطاء المرتكبة فيها. لا يحتاج المرء إلى ذكاء خارق للعادة ليعرف أنك صاحب الجملة التالية: ( ولايزال المراجعين في العراق يذلون ويراجعون الموظف عن طريق شباك صغير وهذه الطريقة أخترعها البعث لأنه حاقد على العراقيين وأستمرت الحالة كما هي عليه لأن معظم أعظاء الحكومة مقلدة للمرجعية التي تهتم بالزيارات واللطم اكثر من اهتمامها بتطوير العراق وراحة العراقيين)، فمن غير الدكتور القطبي يكتب كلمة أعضاء هكذا أعظاء؟ إنها أخطاؤه، فهي ماركة مسجلة باسمه في إيلاف .

الدكتورسعدون الدليمي
حيدر عجام -

عباد الله اتقوا الله , ولاتنعقوا مع كل ناعق .لست من مؤيدي ولامعارضي ترشيحه لمنصب وزير التقافه , والاهم انها فترة اربع سنوات فقط يبدي فيها مقدرته الوزاريه وانا اعرف وزير عربي مازال يشغل منصبه منذ 1975 ولحد الان نبذة ؛ـالدكتور سعدون جوير الدليمي، ولد في محافظة الأنبار عام 1954. حاصل على شهادة الماجستير في علم الأجتماع من جامعة بغداد سنة 1979. حاصل على شهادة الدكتوراه في علم النفس الاجتماعي من جامعة كيل بالمملكة المتحدة سنة 1990. عمل في جامعة بغداد بعد حصوله على الماجستير كباحث في قسم العلوم النفسية.

خضوري ليش تستعجل
سامي -

البارحة كنت اتابع برنامج ساعة حرة على قناة الحرة عراق وطلع سعدون الدليمي المولود في محافظة الأنبار رجل حاصل على شهادة الماجستير في علم الأجتماع من جامعة بغداد وعلى شهادة الدكتوراه في علم النفس الاجتماعي من جامعة كيل بالمملكة المتحدة وعمل في جامعة بغداد بعد حصوله على الماجستير كباحث في قسم العلوم النفسيةيعني لم يكن عسكريا سابقا وانما كان وزيرا سابقا للدفاع وهو منصب اداري اشرافي سياسي وليس موقع مهني قتالي ولعلك تتذكر اكثر من وزيرة للدفاع في فرنسا ودول اخرىفي البرنامج اثنى الساعدي من التحالف الشيعي وحيدر الملا من ائتلاف العراقية السني على شخصية هذا الرجلفلا تستعجل خضوري عيني اخاف عليك فدوة لوجهك المنيروتعلم ان فرنسا ودولا اوروبية اخرى

الدكتورسعدون الدليمي
حيدر عجام -

عباد الله اتقوا الله , ولاتنعقوا مع كل ناعق .لست من مؤيدي ولامعارضي ترشيحه لمنصب وزير التقافه , والاهم انها فترة اربع سنوات فقط يبدي فيها مقدرته الوزاريه وانا اعرف وزير عربي مازال يشغل منصبه منذ 1975 ولحد الان نبذة ؛ـالدكتور سعدون جوير الدليمي، ولد في محافظة الأنبار عام 1954. حاصل على شهادة الماجستير في علم الأجتماع من جامعة بغداد سنة 1979. حاصل على شهادة الدكتوراه في علم النفس الاجتماعي من جامعة كيل بالمملكة المتحدة سنة 1990. عمل في جامعة بغداد بعد حصوله على الماجستير كباحث في قسم العلوم النفسية.

تكملة
محسن الامي -

تصور اخي خضير أن حكومة ألأمارات تستضيف المعمارية العراقية الرائعة زها حديد من اجل ان تظفي بلمساتها على العمارة في دولة الأمارات بينما لاتكلف نفسها حكومتنا بتكليف هذه المعمارية لتطوير العراق الذي توقف البناء فيه منذ سنة 1980 وأصبح العراق خرابة حتى بمقارنته بأفقر الدول لأن ....صدام كرس معظم اليات وكوادر وزارة ألأسكان لبناء قصور له واذا كانت حجة ألأمن هي التي تمنع أستضافة السيد زها فيمكن ألأستفادة من هذه المعمارية وهي في اي مكان في العالم ويمكنها ارسال تصاميمها عن طريق ألأيميل وترى تصاميم هذه المعمارية متميزة في معظم الدول ألأوربيةوحتى في ألأردن رأيت مساهمتها.

تكملة
محسن الامي -

تصور اخي خضير أن حكومة ألأمارات تستضيف المعمارية العراقية الرائعة زها حديد من اجل ان تظفي بلمساتها على العمارة في دولة الأمارات بينما لاتكلف نفسها حكومتنا بتكليف هذه المعمارية لتطوير العراق الذي توقف البناء فيه منذ سنة 1980 وأصبح العراق خرابة حتى بمقارنته بأفقر الدول لأن ....صدام كرس معظم اليات وكوادر وزارة ألأسكان لبناء قصور له واذا كانت حجة ألأمن هي التي تمنع أستضافة السيد زها فيمكن ألأستفادة من هذه المعمارية وهي في اي مكان في العالم ويمكنها ارسال تصاميمها عن طريق ألأيميل وترى تصاميم هذه المعمارية متميزة في معظم الدول ألأوربيةوحتى في ألأردن رأيت مساهمتها.

تكملة
محسن الامي -

كذلك لاتركز حكومتنا الجديدة على معالجة التركة الثيقلة التي تركها صدام بين العراقيين فقد ترك صدام جهل وتخلف وملايين ألأرامل وألأيتام والمعوقين والعوانس وترك عنصرية وطائفية زرعها بيننا وترك ازمة سكن حتى اكثر من مصر ودولة خربة وبنية تحتية متخلفة جداوعلم الموظفين على تعاطي الرشوة لأنه كان يعطي رواتب لاتكفي فقط للأكل لمدة اسبوع واحد ومعروف أن ألأنسان أذا أنحرف بسبب ضرف معين فمن الصعب رجوعه الى ألأستقامة حتى بزوال تلك الظروف وهذا ماحصل فبالرغم من أن الرواتب أصبحت كافية بعد أن حررتنا أمريكا فلايزال الموظف يتعاطى الرشوة.

تكملة
محسن الامي -

كذلك لاتركز حكومتنا الجديدة على معالجة التركة الثيقلة التي تركها صدام بين العراقيين فقد ترك صدام جهل وتخلف وملايين ألأرامل وألأيتام والمعوقين والعوانس وترك عنصرية وطائفية زرعها بيننا وترك ازمة سكن حتى اكثر من مصر ودولة خربة وبنية تحتية متخلفة جداوعلم الموظفين على تعاطي الرشوة لأنه كان يعطي رواتب لاتكفي فقط للأكل لمدة اسبوع واحد ومعروف أن ألأنسان أذا أنحرف بسبب ضرف معين فمن الصعب رجوعه الى ألأستقامة حتى بزوال تلك الظروف وهذا ماحصل فبالرغم من أن الرواتب أصبحت كافية بعد أن حررتنا أمريكا فلايزال الموظف يتعاطى الرشوة.

دكتور الدكاترة
يونس -

الدكتور سعد منصور القطبي تخلى عن لقب الدكتور، وتخلى حتى عن سعد ومنصور والقطبي، وأصبح محسن الأمي. هل هو شعور بالتواضع غمر فجأة دكتور الدكاترة، أم هو عمل بتوجيه وأمر صادر عن الأسياد؟ في جميع الأحوال الامي اسم وافق المسمى، كما وافق شن طبقة. فهنيئا للتطابق يا مقتدى الأكراد..

دكتور الدكاترة
يونس -

الدكتور سعد منصور القطبي تخلى عن لقب الدكتور، وتخلى حتى عن سعد ومنصور والقطبي، وأصبح محسن الأمي. هل هو شعور بالتواضع غمر فجأة دكتور الدكاترة، أم هو عمل بتوجيه وأمر صادر عن الأسياد؟ في جميع الأحوال الامي اسم وافق المسمى، كما وافق شن طبقة. فهنيئا للتطابق يا مقتدى الأكراد..

رد
د.سعد منصور القطبي -

اولا احي السيد محسن الامي الذي تدل تعليقاته على وطنيته واقول له لاتهتم بمايكتبه البعثية الذي كانوا يعتاشون على مايتفظل به صدام او عدي على عوائلهم وألأن هم يعتاشون ايظا على عمل عوائلهم في سورية ومصر المخزية وهؤلاء لأنهم لايجدون نقص في تعليقاتك وتعليقاتي لذلك فهم يفتشون على ألاخطاء ألاملائية وكأننا في امتحان وهذا يدل على تفاهتهم وخستهم مثل قائدهم الجرذ صدام الذي حول العراق الى جحيم والحاقد على العراقيين والذي كان يكرر دائماامام صحفي العالم ان العراقيين كانوا حفاة اما الشيخ زايد رحمه الله والذي حول بلده الى جنة يقول الحمد لله الذي منحنا النفط وجعلنا بهذا الحال اي انه يقول بتواضع ان الفضل لله .

مثقف لا يعرف العربية
حسان -

في سيرة الأخ سعدون الدليمي وردت العبارة التالية (مستقل لا انتمي لأي حزب سياسي، إنما انتمي إلى العراق وأهله وخاصة الذين ينبذون الطائفية والتقسيم والمحاصصة ويسعون نحو بناء مشروعا وطنيا لبناء الدولة على أسس مدنية ديمقراطية.)يعني صاحبنا ينصب المضاف إليه (نحو بناء مشروعا وطنيا..)!!!! مبروك على المثقفين هذه النماذج!!!!

مثقف لا يعرف العربية
حسان -

في سيرة الأخ سعدون الدليمي وردت العبارة التالية (مستقل لا انتمي لأي حزب سياسي، إنما انتمي إلى العراق وأهله وخاصة الذين ينبذون الطائفية والتقسيم والمحاصصة ويسعون نحو بناء مشروعا وطنيا لبناء الدولة على أسس مدنية ديمقراطية.)يعني صاحبنا ينصب المضاف إليه (نحو بناء مشروعا وطنيا..)!!!! مبروك على المثقفين هذه النماذج!!!!

إلى الأمي القطبي
عراقي -

ولو يا دكتور الدكاترة، العلاقة مع القراء يتعين أن تكون مبنية على الصدق. أنت نفس الشخص يعني الأمي والقطبي، وتعليقاتك هي ذاتها لا تختلف لا في المضمون ولا في الأخطاء التي تتضمنها.. فلماذا التدليس على القراء بالزعم أنك لست محسن الأمي؟ ولماذا ممارسة التقية يا دكتور القطبي حيث لا يستدعي الأمر ذلك؟ هل لأنك كردي فيلي؟ لعل هذه واحدة من الشيم التي يتفاخر بها الأكراد الفيلة، وأنت كما هو معلوم مقتدى الأكراد..

حسان
رشيد -

إنها آفة كبرى أن يتم تدبير شأن العراق والعراقيين من طرف أناس لا يفقهون أي شيء في اللغة الرسمية للبلاد التي هي العربية. الأمر لا يتوقف فقط عند الوزير الدليمي، إنه يشمل دكاترة لا ندري في أي مجال، لنقرأ مثلا تعليقات الدكتور القطبي، هل فعلا تعليقات بهذه الأخطاء الإملائية والنحوية واللغوية التي لا يرتكبها حتى أطفال الابتدائي يجوز أن تصدر عن دكتور مثل القطبي، وعن سعدون الدليمي وزير الثقافة في عراق الاحتلال؟ إنه لأمر مخجل حقا. هل العراق العظيم افتقد كل كفاءاته ولم يعد موجودا فيه إلا مثل هذه النماذج البشرية لكي تقفز فوق واجهته السياسية والإعلامية؟

حسان
رشيد -

إنها آفة كبرى أن يتم تدبير شأن العراق والعراقيين من طرف أناس لا يفقهون أي شيء في اللغة الرسمية للبلاد التي هي العربية. الأمر لا يتوقف فقط عند الوزير الدليمي، إنه يشمل دكاترة لا ندري في أي مجال، لنقرأ مثلا تعليقات الدكتور القطبي، هل فعلا تعليقات بهذه الأخطاء الإملائية والنحوية واللغوية التي لا يرتكبها حتى أطفال الابتدائي يجوز أن تصدر عن دكتور مثل القطبي، وعن سعدون الدليمي وزير الثقافة في عراق الاحتلال؟ إنه لأمر مخجل حقا. هل العراق العظيم افتقد كل كفاءاته ولم يعد موجودا فيه إلا مثل هذه النماذج البشرية لكي تقفز فوق واجهته السياسية والإعلامية؟

للبعثي حميدو
د.سعد منصور القطبي -

في سنة 1959 أختارت عصابة البعث ستة من أشجع أفرادها وأكثرهم جسارة لقتل الزعيم البطل عبد الكريم قاسم وكان من بين هؤلاء الستة صدام حسين تصورا ستة مقابل واحد فقط وبشهادتهم هم لأنه مر بشارع الرشيد وحده وبدون مرافق مع السائق فقط وكان كل واحد من هؤلاء يحمل رشاشة فيما الزعيم يحمل مسدس فقط وكان هناك عامل مهم أخر وهو أن الزعيم مشغول بتحية العراقيين ولايعرف ماذا يحضر هؤلاء الخسيسين له تصوروا كل هذه العوامل لم تنفعهم لأنهم جبناء فخرج اليهم الزعيم بمسدسه فقتل الغريري وهرب الباقون الى جحورهم واول الهاربين هو صدام فتصورا حزب يكون فيه أشجع أفراده من هذه الشاكلة لذلك فلاعجب عندما هربوا جميعهم بمجرد دخول دبابتين أمريكيتين الى بغداد فأرجوا من كل عراقي شريف تسمية عهد البعث ألأسود بعهد الجريدي وتحية للجيش ألأمريكي البطل الذي طهر العراق من هذه العصابة وتحية للرئيس العظيم بوش والسيد توني بلير ولكل من شارك بتحرير العراق وأقول للعراقيين ألأبطال الذين ساهموا بتحرير العراق أن الدخول مع الدبابة ألأمريكية لتحرير العراق هو شرف عظيم لهم فديغول بطل فرنسا القومي دخل مع الدبابة البريطانية لتحرير بلده.

إلى القطبي
حميدو -

كل ما تقوله يا دكتور القطبي عن البعثيين صحيح، غير أن هذا لا ينفي حقيقة أنك أنت أيضا محسن الأمي، فلماذا تتذاكى علينا مخاطبا نفسك وكأنك توجه الكلام لشخص آخر اسمه محسن الأمي؟ أنت بتصرفك هذا تستبلدنا كقراء. من حقك التوقيع بأسماء متعددة، ولكن إذا ضبطك القارئ فيتعين عليك الاعتراف بالحقيقة، فالاعتراف فضيلة. كما أنه إذا كان البعثيون جبناء فإن إخوتنا الأكراد كانوا أجبن منهم. فرئيسكم مسعود، صدام حسين هو الذي أعاده إلى اربيل بعد أن طرده منها مام جلال في حرب وصل الدم فيها إلى حد الركب. وكانت عصابات البشمركة الجبانة تفر وعناصرها حفاة وشبه عراة بمجرد ما يتحرك بضعة أفراد من الحرس الثوري.. فهذا أيضا تاريخ ومسجل في ذاكرة الناس ويتعين عليك استحضاره أثناء الكتابة يا مقتدى الأكراد..

إلى القطبي
حميدو -

كل ما تقوله يا دكتور القطبي عن البعثيين صحيح، غير أن هذا لا ينفي حقيقة أنك أنت أيضا محسن الأمي، فلماذا تتذاكى علينا مخاطبا نفسك وكأنك توجه الكلام لشخص آخر اسمه محسن الأمي؟ أنت بتصرفك هذا تستبلدنا كقراء. من حقك التوقيع بأسماء متعددة، ولكن إذا ضبطك القارئ فيتعين عليك الاعتراف بالحقيقة، فالاعتراف فضيلة. كما أنه إذا كان البعثيون جبناء فإن إخوتنا الأكراد كانوا أجبن منهم. فرئيسكم مسعود، صدام حسين هو الذي أعاده إلى اربيل بعد أن طرده منها مام جلال في حرب وصل الدم فيها إلى حد الركب. وكانت عصابات البشمركة الجبانة تفر وعناصرها حفاة وشبه عراة بمجرد ما يتحرك بضعة أفراد من الحرس الثوري.. فهذا أيضا تاريخ ومسجل في ذاكرة الناس ويتعين عليك استحضاره أثناء الكتابة يا مقتدى الأكراد..