أصداء

عن كردستان الكبرى وما دونها

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

القارئ في لوحة الأكراد السياسية وواقع وجودهم الجيوسياسي، سيلحظ أنّ كردستان ك"وطن في التاريخ"، هي الحقيقة الكردية النهائية، التي ليس من السهل القفز فوقها.
كردستان، تاريخ كان، وحاضر لا يزال يقوم ويقعد، في حياة أكرادها، بمختلف جهاتهم وولاءاتهم وقبائلهم الحزبية والطائفية والعشائرية.

هو ذا حال الكرد، وتلك هي حقيقة تشتتهم في جهاتهم الأربعة، لا بل الخمسة، فيما لو أضفنا إليها جهة أكراد القفقاس، الذين استحدثوا بعد نجاح ثورة أوكتوبر البلشفية بترخيص من زعيمها لينين سنة 1923، إقليماً للحكم الذاتي ضمن حدود جمهورية أذربيجان السوفيتية السابقة، سمي ب"كردستان الحمراء/ Kurdistana Sor".
هم، إذن، كشعب وقضية، كانوا موجودين في المنطقة وقيام وقعود أهلها، ولا يزالون، فيما كردستانهم الكبرى، لا تزال غائبةً "مفترضة".

الأكراد، كشعبٍ حاضر في خريطة المنطقة، سيحضرون على الأرجح، في القادم القريب من التاريخ والسياسة، بحقوق الإدارة الذاتية وما حولها من حقوقٍ ثقافية واقتصادية وإدارية، ضمن إطار الدول التي يعيشون فيها، فيما كردستانهم الكبرى، كوطن كبير يجمع شتاتهم وتفرقهم، ستؤجل وتُحجب وتغيّب، ربما إلى أجلٍ غير مسمى.

كردستان العراق، على مستوى وجودها شبه المستقل، ك"دولة ضمن دولة"، هو ككيان كردي، "أفضل" كردستان موجودة راهناً على الأرض. فهي، على قيامها شبه المستقل، كشبه دولة، لا تزال ترى وجودها ضمن وجود العراق وحدوده، وهذا ما أكدّ ويؤكد عليه دائماً الفوق الكردي(الواقعي بالطبع) الحاكم هناك، بالقول: أن كردستانهم هي جزء لا يتجزأ من العراق، الذي هو في المنتهى(رسمياً على الأقل) جزء من الوطن العربي الرسمي، وخريطته السياسية.

حال الأكراد في جهات كردستانهم الأخرى، هو بالتأكيد دون حال أخوانهم في كردستان العراق، كشبه دولة متحققة. فهم، في بعض هذه الجهات لا يزالون محرومون من أبسط الحقوق المدنية(حقوق المواطنة العادية)، فضلاً عن حرمانهم الكامل من حقوقهم الثقافية والسياسية، كما هو الحال في سوريا مثلاً، التي حجبت لأسباب سياسية محضة، حق الجنسية عن مئات الآلاف(حوالي 300 ألف) من أكرادها المسجلين في دوائر نفوسها تحت خانة "أجانب" أو "مكتومي القيد". هؤلاء، هم أكرادٌ مكتومون في دوائر النفوس، كمكتومية كرديتهم في كل دوائر الدولة السورية الرسمية، من مجلس المختار إلى مجلس الشعب.

الرئيس العراقي جلال الطالباني عبّر في تصريحٍ سابقٍ له عن واقع "كردستان الكبرى" أو "المفترضة" هذه بقوله: "كردستان وطن جميل في قصائد الشعراء". هذا التصريح القنبلة، الذي أطلقه المام جلال قبل أقل من عام، دفع بالكثير من الكردستانيين(خصوصاً الشعراء السياسيين منهم) إلى انتقاد الطالباني بشدة. ذهب البعض من هؤلاء في نقده لسياسة مام جلال "اللاكردستانية" هذه، إلى كشف ما ورائها من "نيات ممكنة". فهذا اتهمه ب"الخيانة العظمى"، وذاك اتهمه ب"المتاجرة" بكردستان، لصالح بغداد ودمشق وأنقرة وطهران.

ولكن بغض النظر عن الإتفاق مع براغماتية الطالباني أو الإختلاف معها هنا أو هناك، أوَليست كردستان في كونها وطناً لأكثر من أربعين مليون كردي، موزعين بين حدود أربعة دول، بالفعل "حلماً شاعرياً جميلاً"، يستحيل تحقيقه سياسياً على المدى القريب، أو العاجل في الأقل؟

برامج كل الأحزاب والحركات السياسية الكردية، في الجهات الكردية الأربعة، راهناً، تقول أنّ كردستان الكبرى لا تزال "وطناً مفترضاً"، أو "وطناً في التاريخ ومن التاريخ"، لن يتحقق كما يخال للبعض بالسهولة المرتجاة سياسياً، في الراهن من جيوبوليتيك الأكراد الصعب جداً.

لهذا يتحاشى السياسيون الكرد الذين يمشون على الأرض راهناً، جرّ أكرادهم إلى رفع شعاراتٍ "ثقيلة"، يصعب عبورها الآن وربما بعده أيضاً.
فشعار "توحيد وتحرير كردستان" مثلاً، الذي طالما تغنت به أحزاب وحركات كردية في جهات الكرد قاطبةً، أيام "كردستان الجبل"، أنتهى على الأرض، سياسياً، إلى "الحكم الذاتي"، أو "الفيدرالية" في أحسن الأحوال.
ليس لأن كردستان الكبرى، كحق كردي، غير مشروعة، أو "خارج شرعية"، وإنما لأنها صعبة التحقيق الآن، وغير ممكنة.

تلويح الرئيس مسعود بارزاني الأخير في مؤتمر حزبه الثالث عشر، الذي انعقد ما بين 11 و17 من الشهر الجاري في هولير، بحق الأكراد في تقريرهم لمصيرهم، في كونه "حقاً جوهرياً"، أثار ردود أفعال رسمية وشعبية، عربية وأعجمية كثيرة.
التصريح سمي في الأوساط العربية ب"القنبلة"، التي فجرها بارزاني في حضور كل الفوق الرسمي في العراق.

كلام البارزاني عن حق أكراده في تقرير المصير، ليس كلاماً جديداً، سواء في الداخل الكردي أو خارجه.
وهذه ليست المرة الأولى، التي يلوح فيها الرئيس بارزاني عصا حق تقرير المصير أو الإنفصال، ضد شركائه في عراق بغداد.
فسبق وأنّه هدد العراق أكثر من مرة ب"أنه سيعمل على فصل الإقليم من العراق فيما لو..."(يُنظر مثلاً إيلاف، 13.01.09).

أما التصريح الأكثر ناريةً وشهرةً، على مستوى تلويح الرئيس بارزاني بذات العصا "المصيرية"، فكان في 26 فبراير 2007، على قناة العربية، حين هدد تركيا قائلاً: "اذا اعطى الأتراك الحق لانفسهم بالتدخل في شأن كركوك والتركمان فلنا الحق بالتدخل بشؤون شعب كردستان في تركيا".
تركيا الرسمية والشعبية، أقامت تهديدئذٍ الدنيا على الأكراد(كل الأكراد) ولم تقعدها.
كانت ردة فعل أردوغان في حينه عنيفةً جداً، ووجّه إلى البارزاني تحذيراً شديد اللهجة، ل"تجاوزه حدوده" على حدّ قوله.

فماذا كانت نتيجة هذه التهديدات والتلويحات بذات عصا الإستقلال أو الإنفصال، وذات الحق في تقرير الكرد لمصيرهم؟
النتيجة، كما نعيشها اليوم مع كل كردي في جهاته الأربعة، هي هي: كردستان بقيت وستبقى إلى أمدٍ غير قصيرٍ جزءاً من العراق، كركوك طارت من قلب كردستان، والمادة 140 تبخرت إلى أجل غير مسمى، وتركيا صارت في قلب كركوك، وفي كل كردستان(رؤوس أموال تركية بالمليارات، شركات بالآلالف، جامعات، أجندات وشبكات سرية..إلخ)، فيما كردستان ما بعد التهديد، بقيت في مكانها وحدودها، كما كانت عليه قبل التهديد، بلا تقرير مصير ولا هم يحزنون.

لاشك، أنّ للكرد ككل الشعوب والجماعات الإثنية الأخرى في العالم، حقهم الكامل في تقريرهم لمصيرهم، فهو حقٌ كفّله ميثاق الأمم المتحدة والصكوك والمواثيق الأممية.
بحسب الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 2200 لعام 1966(المادة الأولى من الجزء الأول)، "لجميع الشعوب حق تقرير مصيرها بنفسها، وهي بمقتضى هذا الحق حرة في تقرير مركز سياسي، وحرة في السعي لتحقيق نمائها الاقتصادي والاجتماعي والثقافي".

حق تقرير المصير، إذن، هو "حق شفوي"، مكفولٌ "أممياً".

حق تقرير المصير، الذي يعني وفقاً لمنطق العقل الكردي الجمعي الإنفصال عن الدول التي "تحتل" كردستان الكبرى، هو "طموح كردي مشروع"، أو في الأقل "حلمٌ كردي مشروع"، ولكنه يبقى على مستوى السياسة وممكناتها، طموحاً بعيد المنال.

أكراد العراق اشتغلوا سياسياً، على شعار الحكم الذاتي، والحكم الذاتي الحقيقي في مرحلة ما قبل انتفاضة ربيع 1991، وثم اشتغلوا على الفيدرالية لاحقاً، كحد معقول، ضمن حدود العراق الواحد الموحّد، في عراق ما بعد صدام.
"كردستان الفيدرالية"، ك"كيان كردي"، موجود ضمن حدود كيان العراق الواحد، كما ينص على ذلك الدستور العراقي، ومسودة دستور كردستان الآن، هي برأيي، أعلى(وأفضل) سقف سياسي يمكن لأكراد العراق بلوغه في هذه المرحلة، وربما في القادم من العراق أيضاً.
وما يمكن لأكراد العراق أن يحققوه الآن في ظل الفيدرالية(وطن مزدوج بين بغداد وهولير+ سلطة مزدوجة+ميزانية مزدوجة+جيش مزدوج..إلخ)، ربما لن يبلغوه في مرحلة ما بعد الفيدرالية.
هذا فضلاً عن أنّ ظروف الأكراد أنفسهم، وما تحيط بهم وكردستاناتهم المشتتة من ظروف دولية وإقليمية معقدة، لا ولن تسمح لهم، راهناً، بأي "عبور ممكن" إلى كردستان الكبرى.

ففضلاً عن محاربة "جيران" كردستان، أو "أعداءها اللدودين"(تركيا+سوريا+إيران) كل ما يمكن أن يؤدي بأكرادها إلى حقهم في تقرير مصيرهم، هناك "تحفظ" دولي كبير(أميركي بالدرجة الأولى) بشأن القضية الكردية.
دولياً، لا يزال يُنظر إلى قضية الأكراد بإعتبارها قضية "أقلية إثنية" ضمن دول الأكثرية، أكثر من كونها "قضية شعب"، يسعى أكرادها إلى إقامة دولتهم المستقلة، على أرضهم التاريخية كردستان، التي سقطت من خريطة المنطقة السياسية، نتيجة مؤمرات وصفقات واتفاقيات دولية، منها اتفاقية سايكس بيكو السرية سنة 1916، التي اتفقت فيها كل من إنكلترا وفرنسا على اقتسام تركة تركيا العثمانية(الرجل المريض) فيما بينهما.

أميركا، التي بيدها الآن مفاتيح الحل والربط في العراق، متحفظة جداً بشأن أي طموح قومي ربما يؤدي بالأكراد إلى الإنفصال عن بغداد.
كردستان الفيدرالية، الآن، بكرديتها في عراقيتها، وعراقيتها في كرديتها، هي آخر ما يمكن أن تمنحه أميركا وأخواتها، للأكراد في عراق اليوم.
انفصال الكرد عن العراق، هو للآن خط أحمر أميركي، إلى جانب كونه خطاً أحمراً عربياً و تركياً و إيرانياً.

في عددها الصادر أمس(الأربعاء، 29.12.10)، حذّرت صحيفة ال"نيويورك تايمز" الأميركية القادة الكرد العراقيين من مغبة أيّ تفكير ب"الإنفصال"، أو محاولة "الإستيلاء" على كركوك المتنازع عليها(التي هي قلب كردستان في أدبيات الثورة أيام زمان).
أيّ تفكير كردي بهذا الإتجاه، إذن، سيكون تهوراً أو "طيشاً" سياسياً، قد يؤدي بالكرد إلى ما لا يُحمد عقباه.
الإنفصال، أو حتى "التفكير به"، سيكلّف الأكراد الكثير من كردستانهم، وسيعني(بحسب الصحيفة) "نهاية الدعم الأميركي لهم".

الرئيس بارزاني ومن حوله من الفوق الكردي، يعلمون بالطبع، ماذا يعني لهم ولكردستانهم "نهاية" الدعم الأميريكي وحمايتها لأكرادهم.
لهذا ولأسباب أخرى معروفة للبعيد قبل القريب، لا أعتقد أنّ بارزاني سيفكّر يوماً بإرتكاب "الإنفصال"، كما يفكّر به العقل الكردي الجمعي ويعّول عليه، في كل أرجاء كردستانه.
هو يعلم أنّ تفكيراً كهذا، سيعيد بأكراده في العراق إلى المربع الأول، وربما المربع الصفر.
لهذا نسمع ونقرأ دوماً بعد كلّ تصريحٍ أو "قنبلةٍ" له عن "حق أكراده في تقرير المصير" تصريحات عاجلة منه ومن المحيطين به، لتوضيح "كلام الرئيس" الذي "حرّفه" الإعلام، ل"إصلاح ما أُسيء فهمه".

والحال، أنّ شعار "حق تقرير المصير"، كردياً، هو شعارٌ من الممكن رفعه أو تسويقه، شفوياً، بوصفه "حلماً جميلاً في قصائد الشعراء"، على حدّ قول طالباني، إلاّ أنه في الواقع، شعارٌ صعبٌ وشائك ومحفوف بالكثير من المخاطر، فيما لو فكرّ أو حاول الأكراد ارتكابه.

هذا "الشعار الشفوي"، والذي ينتهي في كل مرة إلى فرقعات وشوشرات وتناحرات إعلامية وسياسية، بين بغداد وهولير، وما حواليهما من عرب وأكراد، هو كما يقول المعقول من السياسة في كردستان الراهنة وخارجها، ليس أكثر من "إستنفار شفوي" للداخل الكردي، أو دغدغة لمشاعره القومية وحلمه التاريخي الجميل ب"كردستان كبرى"، لن تحدث قريباً على أية حالٍ.

يرى البعض بأنّ الأكراد ينوون من وراء رفعهم لشعار حق تقرير المصير في هولير، رفعاً موازياً لسقف مطاليبهم في بغداد.
بعضٌ آخر، يرى في رفع هذا الشعار الكبير، والدعوة المبطنة إلى "كردستان كبرى"، نوعاً من "التنفيس" عن غضب الداخل الكردي في "كردستان الصغرى"، التي تعيش في السنوات الأخيرة "احتقاناً شعبياً"، على أكثر من مستوىً وصعيد.

أياً كانت الأهداف، ولكن النتيجة تبقى واحدة: لا انفصال، ولا كردستان كبرى، ولا "حق تقرير مصيرٍ" يمكن أن يؤدي بأكراده إلى شيءٍ من هذا القبيل.

حق تقرير المصير الذي يعني به الكردي، حق المسير إلى "كردستانه الكبرى"، هو شعارٌ يكاد يكون في واقع الممكن من كردستان الراهنة، شبه مستحيلاً.
هو، شعارٌ يُرفع من زمانٍ إلى آخر، لا للسير إليه، وإنما للمشي عليه.
هو، شعارٌ للإستهلاك الكردي المحلي أولاً، يُراد به تحمية الجماهير الكردية في كردستان العراق وخارجها، وإعدادها لخوض "مباراة غير ودية"، لن تحدث في القادم من لعب الأكراد مع خصومهم، لا في بغداد، ولا في أنقرة، ولا في دمشق، ولا في طهران.



hoshengbroka@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الهدف الأول و الأخير
كوردستانى فقط -

سيبقى هدفي و رغبتي الاولى و الاخيرة قبل ان اموت و التى ساكتبها وصية لابنائي و بعدهم لاحفادي .. كوردستان حرة مستقلة

Kurdistan is my love
Salen -

My goal is to serve my kurds and my country kurdistan.a free Kurdistan is not a dream ,Kurdistan is a reality .My kurds i call you to work hard to liberate our Kurdistan from those fascists in turkey syria and Iran.

لم لا
احمد الملا -

‌هذا الحلم تجاوز الاکراد نفسهم، لان القومیون الاتراک من جهه‌، و العرب من جهه‌ ثانیه‌ بداء من الناصریه‌ و مرورا بالبعثیه‌ و الفارسیه‌ من جهه‌ ثالثه‌ لیس الا محرکا اساسیا لتفعیل الحرکه‌ القومیه‌ الکردیه‌ المتجذره‌ فی وعیهم التاریخی لتحقیق هذا الحلم.والعالم الیوم قد تغیر کثیرا م حیث الاعلام و الاتصالات و معلومات رقمیه‌ الخ، کل صغیره‌ فی العالم ستکون فی متناول الجمیع، ای زمن القمع مثلما کان سائدا فی زمن صدام ولت والی الابد. ربما تاسیسی دوله‌ کردیه‌ هی فی النتیجه‌ لصالح الشعوب الاخری...لان العبودیه‌ لیست فی النهایه‌ لصالح الاحرار.

Kurdistan is my love
Salen -

My goal is to serve my kurds and my country kurdistan.a free Kurdistan is not a dream ,Kurdistan is a reality .My kurds i call you to work hard to liberate our Kurdistan from those fascists in turkey syria and Iran.

No flowers , neer
Rizgar -

My Grandfather once said: “If death comes to meOne day and Kurdistan is not liberated, do not put flowers on my grave.”My father’s legacy was the same, my father was martyred and we couldn’t put flowers on his grave, or barely found his grave in Martyred Cemetery in Hawler. I am not sure if death comes to me one day and Kurdistan will be liberated, am I deserve flowers on my grave and Kurdistan still under occupation? Yet, I am very sure that our descendants will deserve flowers on their graves and Kurdistan will be liberated sooner or later. اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر، اليس كذلك؟Or Kurds excluded!!!!!

No flowers , neer
Rizgar -

My Grandfather once said: “If death comes to meOne day and Kurdistan is not liberated, do not put flowers on my grave.”My father’s legacy was the same, my father was martyred and we couldn’t put flowers on his grave, or barely found his grave in Martyred Cemetery in Hawler. I am not sure if death comes to me one day and Kurdistan will be liberated, am I deserve flowers on my grave and Kurdistan still under occupation? Yet, I am very sure that our descendants will deserve flowers on their graves and Kurdistan will be liberated sooner or later. اذا الشعب يوما اراد الحياة فلا بد ان يستجيب القدر، اليس كذلك؟Or Kurds excluded!!!!!

خائِنٌ لِوَطَنِهِ
خَوَّان -

we need Kurdish David Ben-Gurion of Israel to build Kurds an independent country, not traitors like Mam Jalal and Salahadin Ayoobeنحن بحاجة إلى دافيد بن جوريون كوردي لبناء بلد مستقل ليس خونة مثل مام جلال, و سه‌لاحه‌دین ئه‌یوبی. خائِنٌ لِوَطَنِهِ; , الناصر لدين الله يوسف بن أيوب بن شادي بن مروان المشهور بـصلاح الدين الأيّوبي (ولد 1138 - 1193م)الخائن

اعلان الاستقلال
حق -

من حق الأكراد اعلان الاستقلال في الوقت المناسب للحيلولة دون ا نفال آخر و حلبجة أخرى بواسطة الجيش العراقي.

خائِنٌ لِوَطَنِهِ
خَوَّان -

we need Kurdish David Ben-Gurion of Israel to build Kurds an independent country, not traitors like Mam Jalal and Salahadin Ayoobeنحن بحاجة إلى دافيد بن جوريون كوردي لبناء بلد مستقل ليس خونة مثل مام جلال, و سه‌لاحه‌دین ئه‌یوبی. خائِنٌ لِوَطَنِهِ; , الناصر لدين الله يوسف بن أيوب بن شادي بن مروان المشهور بـصلاح الدين الأيّوبي (ولد 1138 - 1193م)الخائن

من فمك ادينك
نوري ثابت حبزبوز -

الاخ هوشنكتحية عربية لمواطن عراقي من اصل كردي ، لان الاميركي من اصل كردي يعرف عن نفسه انه اميركي وعليك ان تقبل بهذه القسمة .ستقول وتردد عباراتكم التي اعتدنا عليها باني شوفيني , وانتم ابرياء من الشوفينية كبراءة الذيب من دم يوسف .اريد امام الملاء ان اقول لك شيئا واحدا وبلسان الصحفي العراقي نوري ثابت ( ) من فمك ايها العاقل ادينك فانتم بلا دعم اميركي كما تقول في مقالتك لاتتمكنون من تحرير نملة من نقطة ماء وليس تحرير انفسكم ، لقد تنكرتم ايها الكورد الجدد لكل التاريخ والتراث المجيد للاكراد الخلص من الانقياء امثال محمد شيخ طه الباليساني ومفتي العراق الشخ عبد الكريم بيارة المدرس / وسرتم على خطا محمود عثمان الناعق في كل فضائية عبيدا لاسرائيل وللامريكان وبذلك تكونوا قد سعيتم الى الهاوية . العراق بلدكم فلاتتنكروا له ، وكركوك مدينة عراقية ملك لكل عراقي كما نا البصرة مدينة لكل عراقي ودهوك مدينة لكل عراقي ، لاتكن شوفيني ايها المفوه .اصلحك الله واصلح البرزاني والطلباني الفخامة

سم في کأس عسل...
برزنجي -

يبدو أن السید بروکا يقدم سما في إناء عسل حول ألشأن ألکوردی، لا يختلف کثيرا عمـا يقدمه أي غير کوردي قومي لا يؤمن بحق الکورد في شيئ، إلا حقه في الأحلام. إنني لا ‌أريد أن أناقش السيد بروکا في کل التفاصيل التي أوردها في مقالته، ولکن هناك محورين لا بد من قول بعض الشيئ عنهما. أولا عندما وصف فترة وأفرازات ما بعد تصريح السيد مسعود البرزاني بشأن التدخل الترکي في الشأن الکوردي، وحق الکورد في التدجل في الشأن الکردي في ترکيا، کرد علی التدخل الترکي في الشأن الکوردي في العراق. فهو لم يکن منصفا في هذا أبدا ولم يذکر ما آلت إليه الأمور، ليس في منظار العلاقات الکردية الترکية فقط، والتي وصلت إلی حد فتح قنصلية ترکية في أربيل کدليل علی أعتراف ترکيا بالأقليم کواقع لا يمکن أنکاره والتعامل معه بفوقية وتعال وکذلك بأستقباله للسيد مسعود البرزاني کرئيس أقليم کوردي ، هذا عدا عن التغيير الحاصل في نظرة ترکيا إلی القضية الکردية في‌ ترکيا نفسها وما تخطوه من خطوات ولو خجولة في هذا السیاق. لا لم يکن الکورد هم الخاسرون وترکيا هي الرابحة في کل الشؤون، بل إن الکورد ربحوا في کثير من المجالات وأثبتوا وجودهم وبنوا أقليمهم، وهم يطمحون إلی المزيد، وهذا ليس شعارا للمشي عليه فقط وليس للمزايدات المحلية ولأستهلاك المحلي وتحمية الجماهير، بل هو حق وهدف يتم العمل من أجله، ولکن علی نار هادئة.

من فمك ادينك
نوري ثابت حبزبوز -

الاخ هوشنكتحية عربية لمواطن عراقي من اصل كردي ، لان الاميركي من اصل كردي يعرف عن نفسه انه اميركي وعليك ان تقبل بهذه القسمة .ستقول وتردد عباراتكم التي اعتدنا عليها باني شوفيني , وانتم ابرياء من الشوفينية كبراءة الذيب من دم يوسف .اريد امام الملاء ان اقول لك شيئا واحدا وبلسان الصحفي العراقي نوري ثابت ( ) من فمك ايها العاقل ادينك فانتم بلا دعم اميركي كما تقول في مقالتك لاتتمكنون من تحرير نملة من نقطة ماء وليس تحرير انفسكم ، لقد تنكرتم ايها الكورد الجدد لكل التاريخ والتراث المجيد للاكراد الخلص من الانقياء امثال محمد شيخ طه الباليساني ومفتي العراق الشخ عبد الكريم بيارة المدرس / وسرتم على خطا محمود عثمان الناعق في كل فضائية عبيدا لاسرائيل وللامريكان وبذلك تكونوا قد سعيتم الى الهاوية . العراق بلدكم فلاتتنكروا له ، وكركوك مدينة عراقية ملك لكل عراقي كما نا البصرة مدينة لكل عراقي ودهوك مدينة لكل عراقي ، لاتكن شوفيني ايها المفوه .اصلحك الله واصلح البرزاني والطلباني الفخامة

kurdish
Herql -

شعب دعائمه الجماجم و الدم تتحطم الدنيا ولايتحطم. كوردستان الكبرى قادمة قادمة وسنعيد المحتلين الى اعقارهم خائبين مهزومين وسننظف ارضنا الطاهرة من دنسهم

kurdish
Herql -

شعب دعائمه الجماجم و الدم تتحطم الدنيا ولايتحطم. كوردستان الكبرى قادمة قادمة وسنعيد المحتلين الى اعقارهم خائبين مهزومين وسننظف ارضنا الطاهرة من دنسهم

انفصلوا
عراقي -

نحن العراقيين نطالب الاكراد بأعلان انفصالهم عن العراق بأسرع مايمكن وتكوين دولتهم من المحافظات الثلاث اربيل والسليملنية ودهوك

inferiority complex
Rizgar -

الاخ هوشنك تحية عربية لمواطن عراقي من اصل كردي !!!!!!!To No. 7; If you have Kurdish bakground , what is wrong to send a Kurdish greeting,? Is it because the greeting in Kurdish has no value?!!!! Why just not send a lovely grteeting and avoied racist attitudes..Do you know that all human beings are born free and equal in dignity and rights..or.

لماذا؟
حميدو -

لدى الأكراد في إقليمهم رئيس، وحكومة، وبرلمان، وإدراة، وشعب، والبشمركة.. فلماذا لا يبادرون إلى الإعلان عن استقلالهم وإنشاء دولتهم الخاصة بهم؟ الأكراد يقولون عن أنفسهم إنهم شجعان وأبطال وأشاوس وقطع من قمم الجبال، انا كعراقي بسيط لست لا بطلا ولا شجاعا ولا هيركيل، أتساءل بسذاجة الأطفال، لماذا يتلكأ الأكراد في إعلان استقلالهم وإنشاء دولتهم في جميع الأراضي التي يعتبرونها ملكا لهم؟ حين لا يقومون بذلك، يصبح من حقي الشك في الأوصاف التي يطلقونها على أنفسهم في إعلامهم وفي النت. إنهم من وجهة نظري ترثارون وعاجزون وجبناء..

inferiority complex
Rizgar -

الاخ هوشنك تحية عربية لمواطن عراقي من اصل كردي !!!!!!!To No. 7; If you have Kurdish bakground , what is wrong to send a Kurdish greeting,? Is it because the greeting in Kurdish has no value?!!!! Why just not send a lovely grteeting and avoied racist attitudes..Do you know that all human beings are born free and equal in dignity and rights..or.

كوردستان تاج الراس
ازاد -

الى الكاتب تعيرنا لكون ليس لدينا وطن او لم يرضى الأستعمار بأن يكون لنا وطن كما فعلها مع الأخرون هل تعلم لماذا ؟؟؟ لأننا كشعب كوردستاني لم ولن نرضى يوماً ان نكون اداة بأيدي الأستعمار البريطاني الى يومنا هذا على عكس ما فعل ويستمر يفعل ألآخرون... وكوردستان كوطن قادم لأتستعجل وسيكون على حساب دماء الأحرار ولبس على حساب حفنة من المرتزقة والمنتفعيين والظالميين على شعوبهم كما هو في المنطقة ومنهم الكثيرون...والتنازل عن كركوك... هو حلم ان يتنازل عنة الكورد حتى لو بقى آخر طفل على قيد الحياة.

كوردستان تاج الراس
ازاد -

الى الكاتب تعيرنا لكون ليس لدينا وطن او لم يرضى الأستعمار بأن يكون لنا وطن كما فعلها مع الأخرون هل تعلم لماذا ؟؟؟ لأننا كشعب كوردستاني لم ولن نرضى يوماً ان نكون اداة بأيدي الأستعمار البريطاني الى يومنا هذا على عكس ما فعل ويستمر يفعل ألآخرون... وكوردستان كوطن قادم لأتستعجل وسيكون على حساب دماء الأحرار ولبس على حساب حفنة من المرتزقة والمنتفعيين والظالميين على شعوبهم كما هو في المنطقة ومنهم الكثيرون...والتنازل عن كركوك... هو حلم ان يتنازل عنة الكورد حتى لو بقى آخر طفل على قيد الحياة.

الابادة الجماعية
هوشنك -

عقد البورد الاستشاري الخاص بتعريف الابادة الجماعية للشعب الكوردستاني دولياً وبإشراف الدكتور كاوه محمود وزير شؤون الشهداء والمؤنفلين وكالة اول اجتماع له يوم أمس الخميس 30/12/2010، في أربيل ضمن اطار المساعي المستمرة لوزارة شؤون الشهداء والمؤنفلين من اجل تعريف الابادة الجماعية دولياً. وحضر الاجتماع اعضاء لجنة شؤون الشهداء والمؤنفلين في برلمان كوردستان ومدير الاعلام في وزارة الثقافة والشباب والمدراء العامون في وزارة الشهداء والمؤنفلين، وتم خلال الاجتماع عرض برنامج عمل الاجتماع، حيث ناقش برامج التحضيرات لمؤتمر تعريف الابادة الجماعية والمزمع عقده في آذار المقبل في البرلمان النرويجي. وعرض المشاركون آرائهم ومقترحاتهم بهدف اغناء فقرات المؤتمر المذكور وتهيئة المستلزمات الكفيلة بتعريف ملفات الكورد كالأنفال والقصف الكيمياوي دولياً باعتبارها إبادة جماعية.

الى حميدو
ازاد قارمان -

يقول حميدو( إنهم من وجهة نظري ترثارون وعاجزون وجبناء.) انا اقول الاناء ينضح بما فيه.

إلى رقم 15
حميدو -

نعم كل إناء ينضح بما فيه. فرض الكفيل على العراقيين للإقامة في جزء من أرض وطنهم، نظام ينضح به الجيب المعلوم.

إلى رقم 15
حميدو -

نعم كل إناء ينضح بما فيه. فرض الكفيل على العراقيين للإقامة في جزء من أرض وطنهم، نظام ينضح به الجيب المعلوم.

و يا أسفاه
صخر -

كثيرا ما حاولت أن أعاير أقولك مع همم الشعوب لنيل الحرية, و كذلك النتائج الموجودة من تجارب الشعوب....و وجدت ان ما أتيت بها من نتائج لن تعطي قيمة أكثر من ًصفر!!! أن قياسات أمور اليوم ( الحاضر), تختلف كثيرا بكل المقايس عن السابق...و أتمنى أن تنضر لما حولك في بيتك الم تتغير كل ما حولك بما كانت لديك قبل عشرة سنين ؟؟؟ هذا في الجماد , و ما بالك في الأنسان و الشعوب !!!! و شكرا للأيلاف.

و يا أسفاه
صخر -

كثيرا ما حاولت أن أعاير أقولك مع همم الشعوب لنيل الحرية, و كذلك النتائج الموجودة من تجارب الشعوب....و وجدت ان ما أتيت بها من نتائج لن تعطي قيمة أكثر من ًصفر!!! أن قياسات أمور اليوم ( الحاضر), تختلف كثيرا بكل المقايس عن السابق...و أتمنى أن تنضر لما حولك في بيتك الم تتغير كل ما حولك بما كانت لديك قبل عشرة سنين ؟؟؟ هذا في الجماد , و ما بالك في الأنسان و الشعوب !!!! و شكرا للأيلاف.

الى 16
ازاد قارمان -

هربت من الجواب وهذا طبع الخاسرين ولاكن لاباس جوابي هو وهل سنسمح ان تتحول كوردستان الى ساحة قتل وتفجير للبعثيين واذنابهم من القاعدة والبهائم المفخخة؟ لا والف لا.

إلى رقم 18
حميدو -

في نظركم، كل عراقي يريد الدخول إلى جزء من وطنه فهو إرهابي مفترض يريد تفجير نفسه فيكم. ولكي يحق له التواجد بينكم يتعين أن يكون له كفيل منكم. أليس هذا تمييزا بين أبناء الوطن الواحد الذي تحصلون من ميزانيته على 17 في المائة، أليست هذه عنصرية؟ الأمن ليس إلا ذريعة واهية للتحكم في العراقيين ومنعهم من الاستقرار في إقليمكم. ثم تتباكون وتولولون وتعتبرون أنفسكم مظلومين. أنتم قولا وفعلا جبناء..

إلى رقم 18
حميدو -

في نظركم، كل عراقي يريد الدخول إلى جزء من وطنه فهو إرهابي مفترض يريد تفجير نفسه فيكم. ولكي يحق له التواجد بينكم يتعين أن يكون له كفيل منكم. أليس هذا تمييزا بين أبناء الوطن الواحد الذي تحصلون من ميزانيته على 17 في المائة، أليست هذه عنصرية؟ الأمن ليس إلا ذريعة واهية للتحكم في العراقيين ومنعهم من الاستقرار في إقليمكم. ثم تتباكون وتولولون وتعتبرون أنفسكم مظلومين. أنتم قولا وفعلا جبناء..

رد قصير
متابع -

ينبغي ان يتذكر الكاتب ان الدول التي تتقاسم الكرد وارضهم-وليس مصيرهم- في المنطقة بحدودها الحالية ليست دولا سرمدية وانها قامت نتيحة مصالح غربية تم تخطيطها في اتفاقيات لم تأخذ وجود الشعوب وكياناتها في عين الاعتبار وهذه الاتفاقيات قد تموت او تتغير مع تغير الظروف والمصالح.ولذلك لا يصح بالمطلق القول ان حلم الكرد في وطنهم الواحد المستقل مؤجل الى اجل غير مسمى مهما كانت نظرة المام جلال ورغم طعن الزعيم اوجلان للوطن الكردي الواحد المستقل في الظهر بعد ان رفع حزبه شعار ذلك الوطن سنوات طويلة دفع الكرد ثمنه باهظا. الغريب لدى بعض الكتاب انهم يطاردون ساسة اقليم كوردستان في كل صغيرة وكبيرة في الشأن الكردستاني واحيانا يقفزون من فوق الواقع والحقائق كما فعل كاتبناهنا بان الكورد تخلو عن كركوك والمادة 140 رغم ان مواقف الساسة في الاقليم معلنه ومعروفة وهي تناقض تماما ما جاء في هذا المقال.ينبغي على الكاتب اذا كان يحمل الهم الكوردستاني صادقا ان ينظر الى جميع الاحزاب وفي المقدمة حزب العمال.

المشبوه
عبدالله حمدي -

هوشنك بروكا: اسم ونسب كردي ولسان حاله ينطق بلغة الانا الاعلى يخاطب الاكراد بلغة تنم عن حقد دفين وثار لبني قومه لم يستحصله بعد من الاكراد يعّير الاكراد بخواء افكارهم وخيبة رجائهم في ماضيهم وحاضرهم ومستقبلهم ويستبشر بالموقف الامريكي السلبي من الاكراد ومتى كانت واشنطن اكثر رحمة او ايجابية على غير الاكراد باستثناء اسرائيل؟ يبدو الكاتب وبني قومه من بقايا البعث المتضررين من الاوضاع يابقايا البعث في الانفس

رد قصير
متابع -

ينبغي ان يتذكر الكاتب ان الدول التي تتقاسم الكرد وارضهم-وليس مصيرهم- في المنطقة بحدودها الحالية ليست دولا سرمدية وانها قامت نتيحة مصالح غربية تم تخطيطها في اتفاقيات لم تأخذ وجود الشعوب وكياناتها في عين الاعتبار وهذه الاتفاقيات قد تموت او تتغير مع تغير الظروف والمصالح.ولذلك لا يصح بالمطلق القول ان حلم الكرد في وطنهم الواحد المستقل مؤجل الى اجل غير مسمى مهما كانت نظرة المام جلال ورغم طعن الزعيم اوجلان للوطن الكردي الواحد المستقل في الظهر بعد ان رفع حزبه شعار ذلك الوطن سنوات طويلة دفع الكرد ثمنه باهظا. الغريب لدى بعض الكتاب انهم يطاردون ساسة اقليم كوردستان في كل صغيرة وكبيرة في الشأن الكردستاني واحيانا يقفزون من فوق الواقع والحقائق كما فعل كاتبناهنا بان الكورد تخلو عن كركوك والمادة 140 رغم ان مواقف الساسة في الاقليم معلنه ومعروفة وهي تناقض تماما ما جاء في هذا المقال.ينبغي على الكاتب اذا كان يحمل الهم الكوردستاني صادقا ان ينظر الى جميع الاحزاب وفي المقدمة حزب العمال.

بين السطور
محمد تالاتي -

يبدو بين سطور المقال حقد دفين على الكرد وحقوقهم من خلال النظر في اوضاع سلبية في كردستان العراق.تشويه صورة اهم انجاز كوردي بنظرة احادية ترى السلبيات ولا ترى الايجابيات او لا تريد ان تراها.حقد فئوي ببغائي خاص سهل له دعوة سياسية اتاتوركية الجوهر ديمقراطية المظهر اطلقها زعيم صوب الاقليم والفكر الكوردستاني الحر.يقول الاستاذ عن حق الكرد في تقرير المصير( هو شعارٌ يُرفع من زمانٍ إلى آخر، لا للسير إليه، وإنما للمشي عليه)دون ان يملك الجرأة ليظهر من يسير اليه ومن يمشي عليه.الواقع ورغم السلبيات يظهر ان الحركة الكوردية في العراق سارت من الحكم الذاتي لكوردستان والديمقراطية للعراق الى الفيدرالية في حين تراجعت حركة اخرى وبشكل مؤلم للقضية الكوردية وللحلم الكوردي من شعار كوردستان موحدة مستقلة الى حقوق ثقافية سياسية بسيطة وبعد مواجهة طويلة كلفت الحركة الاف الشهداء والكرد اثمانا باهظة ويرفع انصار هذه الحركة حاليا بيان الدعوة لقبول الفكر الاتاتوركي على انه منقذ القضية الكوردية ضاربا عرض الحائط تاريخ الاتاتوركية الملطخ بدماء الشعوب الكوردية والعربية والارمنية... والكاتب ساكت عن ذلك كله. لذلك قلت انه حقد بين سطور المقال نحو اهم انجاز كوردي من المفروض ان يتكاتف المثقفون الكرد لحمايته من اعدائه المتربصين به في هذه الظروف الصعبة... ودون السكوت عن السلبيات التي تعترض مسيرة الاقليم الظافرة.

بين السطور
محمد تالاتي -

يبدو بين سطور المقال حقد دفين على الكرد وحقوقهم من خلال النظر في اوضاع سلبية في كردستان العراق.تشويه صورة اهم انجاز كوردي بنظرة احادية ترى السلبيات ولا ترى الايجابيات او لا تريد ان تراها.حقد فئوي ببغائي خاص سهل له دعوة سياسية اتاتوركية الجوهر ديمقراطية المظهر اطلقها زعيم صوب الاقليم والفكر الكوردستاني الحر.يقول الاستاذ عن حق الكرد في تقرير المصير( هو شعارٌ يُرفع من زمانٍ إلى آخر، لا للسير إليه، وإنما للمشي عليه)دون ان يملك الجرأة ليظهر من يسير اليه ومن يمشي عليه.الواقع ورغم السلبيات يظهر ان الحركة الكوردية في العراق سارت من الحكم الذاتي لكوردستان والديمقراطية للعراق الى الفيدرالية في حين تراجعت حركة اخرى وبشكل مؤلم للقضية الكوردية وللحلم الكوردي من شعار كوردستان موحدة مستقلة الى حقوق ثقافية سياسية بسيطة وبعد مواجهة طويلة كلفت الحركة الاف الشهداء والكرد اثمانا باهظة ويرفع انصار هذه الحركة حاليا بيان الدعوة لقبول الفكر الاتاتوركي على انه منقذ القضية الكوردية ضاربا عرض الحائط تاريخ الاتاتوركية الملطخ بدماء الشعوب الكوردية والعربية والارمنية... والكاتب ساكت عن ذلك كله. لذلك قلت انه حقد بين سطور المقال نحو اهم انجاز كوردي من المفروض ان يتكاتف المثقفون الكرد لحمايته من اعدائه المتربصين به في هذه الظروف الصعبة... ودون السكوت عن السلبيات التي تعترض مسيرة الاقليم الظافرة.

امة عربية واحدة
وحدة -

سادتي الاكارم فلنكن واقعيين ونترك العاطفة .من المعلوم ان الامة الكوردية حالها حال الامة العربية فهل تمكنت الامة العربية ان تتوحد !؟. طبعا كلا ولن تتوحد .لكن الامم الاوروبية خاضوا حروبا طاحنة وآخرها الحرب العالمية الثانية! لكن وفي النهاية خطت اوروبا نحو الاتحاد الاوروبي الاختياري وحاليا الاتحاد الاوروبي قائم وتتلقى تهديدات بتفككها من جديد.الاحلام بعضها تتحقق والبعض الاخر بالعكس لكن الواقع لايمكن انكاره!.الشعوب العربية في دول الخليج الجانب الغربي العربي الاسلامي منه مشكلة من خمسة دول منها الكويت,البحرين,قطر,والامارات المتحدة,وعمان جميعها عربية واسلامية وذات تاريخ مشترك لكن لم يشكلو دولة موحدة ولن تتشكل! ربما تسألون لماذا! الجواب لدى القوى العظمى.من قسم كوردستان ووزعه على 4 دول ولماذا!؟.الجواب بريطانيا العظمى وفرنسا بموجب اتفاقية سايكس بيكو.ان مساحة كوردستان الكبرى تفوق مساحة فرنسا بأكملها وعدد سكانها تزيد عن 40 مليونا وتمتلك مختلف انواع الموارد الطبيعية المكتشفة والغير مكتشفة بالاضافة الى خصوبة التربة ووفرة المياه السطحية والباطنية.لذلك فان حق تقرير المصير امر وارد وقابل للحياة لكن لكل جزء من الاجزاء الاربعة خصوصيته الخاصة كدول الخليج, فيمكن الاتحاد كالاتحاد الاوروبي لكن الوحدة الاندماجية كما يدعيه البعثيون شعارهم وحدة حرية اشتراكية لكن سوف لن يرو لا الوحدة ولا الحرية ولا الاشتراكية.كذلك كوردستان الكبرى حلم الكورد ولا يجوز ان نعيش في الاحلام لكن الواقع سيتمكن الكورد في اجزائه الاربعة ان يحققوا تقرير المصير بشكل سلمي لا انفصال . الاتحاد قوة لكن لاالوحدة القسرية! شكرا لايلاف لتفضله بنشر التعليق مع التقدير.

كلمة حق من الاخ نوري
ظريف الطول -

الشكر للمعلق رقم 7 نوري ثابت، يا ترى هل ستكون ايلاف هي منبر الانفصاليين الاكراد الذين يحلمون ويريدون مساعدة امريكا واسرائيل لتأسيس دولتهم في الشرق الاوسط، ولكن هيهات! اين الثرى من الثريا! سؤالي للذي يقول بوجود 40 مليون كردي في اقطاب الارض، وبمقاربة بسيطة هل يقدر 30 مليون كردي ما زالوا يلبسون شروال جدي الثالث المولود سنة 1850! أقول هل يقدرون على بناء دولة كأسرائيل؟ هل يملك الاكراد عالم مثل اينشتاين؟؟ هل عملوا في صياغة وبيع الذهب والمجوهرات منذ الاف السنين؟ هل اسسوا دولة مثل دولة الخزر في اسيا؟؟ هل يملكون نصف تجارة العالم ونصف صحافة واعلام العالم مثل اليهود؟؟ ونسيت ذكر 25% من التكنولوجيا في العالم هي بأيدي اليهود. فماذا يملك الاكراد في هذا العالم غير الشروال (اللباس التقليدي) وذكريات صلاح الدين الايوبي القائد المسلم؟؟؟

المزايدة الرخبصة
ايزيدي برزاني -

المعلقين 21 و22 وهما واحد. انتما ماتزالان تكتبان بنفس العقلية المتفحمة. عقلية المزايدة وبيع الوطنية تحت اسماء مستعارة تحميكم من التبعية الاخلاقية عن مسؤولية جرعة الشتائم والتخوين التي تطلقونها على شخص الكاتب الكريم هوشنك بروكا. للاسف انتم من تضرون كردستان بتزيينكم للاخطاء والفساد، بينما الكاتب اكثر وطنية منكم لانه يشير الى مكامن الخطأ ويريد كردستان قوية ومنيعة. واعتقد بان القيادة الكردية متمثلة في شخص المناضلين كاك مسعود وكاك نجيرفان البرزاني تعرف ذلك. وهي تحترمه رغم حدة انتقاداته احيانا. بينما لاتقيم وزنا لكم، لانها لاتحب المطبلين والمنافقين والدجالين، وخصوصا حينما يتخفون وراء الاسماء المستعارة فيفقدون مصداقيتهم للأبد.

هذيان
Roni -

يا هذا! المستحيل الذي كررته مرارا قادم ليس لكونه احد مشتقات احلامنا بل لانه ضرورة فرضتها متغيرات عصر جديد في العلاقات الدولية انت جاهل بقراءة مفرداته و بالاحرى عدم تحق ذلك المستحيل هو حلم يقظة لمن اعتنقوا دين النعامة من ممولوا قلمكم. هذيانكم عن الدور الامريكي في الشرق الاوسط هو مجرد اجترارات لنصوص مترهلة اكل الدهر عليلها وشرب واقتباسات هاو لا قدرة لديه على ابداعات شخصية. هي مجرد ثرثرة مهترئة تنم عن ضحالة وجهل اعمى بمفردات السياسة عموما والدولية منها بالاخص. تنميق كتاباتكم بتذكيرنا بمادة من قرارات عصبة الام او نص من نصوص القانون الدولي لن يضفي عليها طابع القدسية او يخفي عوراتها. السيد الكويتب! انتم قلم متفرد بشتيمة ابناء جلدته وبالاخص الفوق الكردي كما يحلو لكم تسميته فحبذا ان تبقون في مجال تخصصكم وتستوعبوا انه لا طائل من البحث عن مواهب جديدة في هكذا سن. اما لبقية القراء الاعزاء اقول: كبقية شعوب المعمورة لدينا ثلة من اشباه المثقفين, صحفويون بالصدفة واقلام ماجورة كتعبير عن افرازات بليدة لعصر العولمة, الايجابي فيها هو كونها دليل على اننا كشعب نواكب عصرنا حتى في سلبياته

الدولة الكردية
محمود سلمان -

ان مايوحد الاكراد ويجمعهم هو افتعال المشاكل مع العراقيين وخلق عدو وهمي .هناك عدة معوقات لتحقيق الطموح الكردي من بينها ان جميع الدول التي تحد الدولة الكردية هم اعداء لهم وهذة الدول ستتعاون فيما بينها لافشال المشروع الكردي في الدولة الواحدة .العلاقة بين جلال وبرزاني ليست بالمستوى المطلوب والثقة المطلقة بينهما وفب حالة انشاء الدولة الكردية فاني لا استبعد حدوث مصادمات كما حدث في السابق .على الاكراد ان يعلموا بان اميركا لاتهمها سوى مصالحة ولا اعتقد بان اميركا ستجازف بمعاداتها للدول الحدودية من اجل سواد عيون برزاني وطالباني .

لاتطفف
عبدالله حمدي -

جانبك الصواب في اختيارك الاسم لان اليزيدية خصيمة البرزانية ولاتلتقيان في نسب .ولاتجتمعان على هدف فانت اما من ايتام صدام اوربيب عصابات حاكمة جيران العراق او تابع لدائرة التخطيط الارمني العاملة على افراغ المناطق الكردية المحاذية للحدود الارمنية- التركية من اكرادها . من جهة ثانية فانت منتحل صفة يعاقب عليها القانون اما اعتبارك المعلقين يمثلان شخصا واحدا فذاك خطل شبيه ببزيديتك البرازانية الزائفة اليزيدية لاتعدم الاوفياء الشرفاء ولكن الكثرة قد جنحت نحو التحالف مع اعداء الحق

صاحب التعليق 28
ايزيدي برزاني -

انت تتهمني بالخيانة وانا اقول انك انت الخائن لقومك لانك وبجرة قلم غير مسؤولة ياصاحب الاسم المستعار تقصي مكونا رئيسيا من مكونات الامة الكردية. واعلمك ياجاهل او ياعدو قومك بان الايزيديين منحوا حزب الرئيس برزاني 6 نواب، ولهم الشرف في ذلك. ولهم الشرف كذلك ان يكونوا فرسانا تحت راية البرزاني الاكبر. اما انت فدم لحقدك لعله ينال منك يوما. وادع تعليقك سيء الصيت لضمير كل قارئ كردي ليحكم عليه وعليك.

المعلق 25
محمد تالاتي -

اولا اخطأت في جعلي مع غيري شخصا واحدا.ثم اخطأت في الرد على تعليقي.لاني اردت ان يكون الكاتب عادلا في كتابته وانتقاده لاوضاع الاقليم فيذكر الجوانب السلبية والجوانب الايجابية ايضا.لا ان يهجم على جانب ويترك الآخر بغاية التنفيس والتشويه او اي عاية اخرى.اعتقد هذا هو واجب المثقف الجدي المنصف..لكن الكاتب في نظرته الى اوضاع كوردستان العراق يشبه الدور الذي لعبه الممثل السوري الشهير دريد لحام(غوار الطوشي) الذي يدافع في مسرحياته عن الحرية والديمقراطية وفي نفس الوقت يفتخر بصداقته للديكتاتور الحاكم.

Kurdistan is my love
Salen -

To Nr.27 ..We the new generation are ready to die for Kurdistan ,.

الحقيقة مرة
شيردل عادل -

صلبوا كردستان بسبب تحرير البيت المقدس من قبل القائد الكردي صلاح الدين الأيوبي في عام 1160 هذا أحد أسباب لتقسيمها الى اربع أجزاء وهذه الحقيقة يخفيها الجميع وليس هناك أحد يتجرأ ان ينطق بها! مع الأسف! هل تتذكرون عندما أحتل فرنسا مدينة دمشق بقيادة جنرال غورو وثم توجه غورو الى مرقد صلاح الدين و دق باحذيته العسكرية وقال:; ها يا صلاح الدين قد رجعنا واين أحفادك!

حلبي
يوسف عظمة الكردي -

كان اول شيء فعله الجنرال غورو بعد احتلال المستعمر الفرنسي لدمشق، هو زيارة ضريح صلاح الدين الأيوبي في الجامع الأموي ليقف أمامه قائلاً: ;ها قد عدنا يا صلاح الدين فأين أحفادك!!

رجولة البشير
الكردستانية -

بعدإنقطاع لأكثر من 2 سنتين نحية لكل القراءأولا . سيتم عما قريب إعلان دولة السودان الجنوبية لأن الغرب يدعم إسنقلال شعب مسيحي مظطهد ورغم عدم حدوث حلبجة والتؤنفل عندهم و لمجرد حدوث بعض التصفيات هنا وهناك والتي لا يتعدى المئات والتي يعج بها تأريخ المنطقة منذ أكثر من 1600 عام! الحقد الصليبي للأسف ما زال مستمرا والثأر من صلاح الدين ما زال قائما وللضحية بقية الثمن ورغم كل النيات الديمقراطية ونقليب صفحات الماضي الذي ربما لن ينتهي. سياسة جنكيزخان المغول ندرس في مدارس الغرب فتأكيده على أن وجوبية قتل نصف الشعب المغولي القبلي المنوحش كانت كافية لسيطرة المغول على ثلاثة أرباع الكرة الأرضية ورسيان سفينة وكلاءهم العثمانيين من بعدهم لعدة قرون.

رد للاكراد
اشور الملك -

كل ما قرائته من الردود الكردية يثير الشفقة على ما زالوا يصدقون من مهاترات مؤرخيهم مثل المؤرخين العرب البعثيين ولازالوا يريدون اقناعنا بوجود كردستان قبل 1916 اتفاقية سايكس بيكو التي اوجدت الدول العربية الحالية وغيرها من الدول الغير العربيةكل المصادر التاريخية لا تدعم القضية المطروحة بوجود شيء اسمه كردستان الكبرى و كل الوصادر التاريخية لا تؤكد الاف السنين التي يدعي الاكراد بها في المناطق الحالية التي يتواجدون بها اليوم ليس بالسهل المرور من جرائم الابادي الجماعية التي ارتكبوها بحق المسيحيين الاشوريين والارمن والتي اليوم اغلبية اراضي كردستان الكبرى ما هي الا اراضيهم والتاريخ يثبت ذلك بوضوحو الا ما علاقة اربيل بهولير ودهوك بنوهدرا و الرها با لاكراد وهي عاصمة الاباجرة الاشوريين و امد النجاة و ماردين التمرد و نصيبين الغراس و حران ابراهيم الخليل ابو الانبياء الذي نطق بالارامية ورسالته دونت بالارامية و منبج وقنشرين اعطم جامعات الشرق وانطاكية عاصمة الكنائس الارثوذوكسية في العالم و هكاري قلاع الاشوريين الجبابرة والقامشلس عاصمة السريان الذين بنوها في 1924 الناجين من هول المذايح الوحشية التي جاءت بامر الماني عثماني و نفذت للاسف الشديد بالايدي الطاهرة للاكراد و ماذا عن وان و ارارت ووووووووووماذا عن الاف القرى المسروقة بعد قتل اصحابها الشرعيين ونهبها هذه ما هي الا القليل و القليل ما سردته و ذكرته عن حقيقة كردستان الكبرى التي فعلا لم يكن لها من وجود على مر التاريخ و لكن الحقيقة موجودة في ذاكرة الاشوريين و الارمن و اليونانيين و المسيحيين الروم الارثوذوكس و الكاثوليك كردستان الكبرى ماهي الا الاف الكنائس المهدومة و جبالها ما هي الا من جماجم ملايين الابرياء الذين لم يكن لهم اي ذنب سوى عقيدتهم و ايمانهم المختلف ولن اذكركم الا بموقف اتاتورك نفسه الذي حشد زعماء عسائر الكرد في استنبول و امر بقتلهم و قال الذي يقتل جيرانه الابرياء العزل و ينسى الجيرة و المعاشرة لن يفوت الفرصة عندما تحين له الفرصة للانقضاض على الاتراك فنحرهم بدون رحمة كما نحروا ملايين امن السكان الاصليين فيما يدعون بانها كردستان الكبرى

للكردستانية
تغلات بلاصر الحر -

الى الاخت الكردستانية الغرب و امريكا هما من اعطوا لك الان الاقليم العراقي الشمالي وعودي بالذاكرة فقط الى 1990عقب انتهاء حرب الخليج الثانية ابان غزو الكويت و الهجرة المليونية للاكراد والاشوريين فور وصول جيش صدام الى اربيل المتاكردة الى هولير اليوم و لولا الغرب صدقيني لا وجود لكم في منطق الدول التي تعيشون وتترزقون بها.....صلي ليلا نهارا للغرب و الامريكان الذين بفضلهم يمكن ان تصلوا يوما ما لدويلة ربما وليس اكيد لا تنقمي عليهم فالغرب ليس من اولوياته حقد صلاح الدين الايوبي لانهم موجودون في المنطقة اليوم حتى لو كان اليوم حاضراو الاكراد للاسف الشديد كل التاريخ يثبت بانكم كنتم ولا زلتم ادوات بايدي الغير و شواهد 1914 -1916 المذابح الجاعية و حروب الابادة البشرية التي بدات اليوم تهز الوجدان العالمي في الدول المتحضرة كنتم انتم للاسف ابطالها ومنفذيها وهذا ليس ادعاء كاذب وانما حقيقة دامغة و التي لن تمر في المستقبل مرور الكرام. و الغرب هو من منحك ما لم كنت تحلمين به ياسيدتي انظري للاشوريين المسيحيين و الاقباط في مصر و النوبيين في السودان و بعدها اقذفي التهم و احقاد للغرب ليس انت من يحق له ذلك ولكن الذين يحق لهم مساءلة الغرب هم المسيحيين المشيرقة الذين فقدوا دورهم في بناء دولهم و اوطانهم الاصلية