أصداء

من أجل الوطن لا من أجل الأقباط

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أنا قبطي مصري وطني حتي النخاع أحب بلدي وزاد حبها في قلبي بعد أن عشت بعيدا عنها حالي حال جميع المصريين في الغربة، تعلمت كتابة الشعر أثناء محاولتي لإرسال رسالة لعمي الذي لم أراه حيث أستشهد في حرب أكتوبر المجيدة. أكتب هذه السطور من أجل وحدة الوطن ووحدة أراضية وهي شهادة ترصد مشاعر مصري قبطي في الغربة، يشهد الله علي صدق شهادتي التي أقدمها لكل مصري وطني يحب بلدة ويتمني وحدتها ووحدة شعبها مثلي.

اليوم الأحد 31 من يناير والمناسبة مباراة في كرة القدم التي اعشقها منذ الصغر.إنها ليس بمباراة عادية إنها نهائي بطولة أفريقيا بين مصر وغانا وكعادتي أريد مشاهدتها في المقهي بين أبناء الجالية المصرية، الساعة تقترب من السادسة بتوقيت القاهرة الحادية عشر صباحا بتوقيت تورنتو، لم يصيبني التوتر كالعادة في مثل هذه المباريات، لم أقم بالاتصال بالأصدقاء للترتيب معهم لمشاهدة المباراة ولم يتصل بي أحد علي الإطلاق. رجعت بالذاكرة لنهائي نفس البطولة عام 2008 وجدت إحساس مختلف يمتلكني ضاعت اللهفة والشوق واختفت أحلام اليقظة من خيالي التي كانت تراودني فأري اللاعبين المصريين يحملون الكأس وأري الفرحة في عيون كل من حولي وأتخيل الفرحة في شوارع مصر، لا أدري كيف تغير حالي ولكنه تغير. اختفت اللهفة التي تدفعني لقضاء حاجاتي بسرعة حتي أذهب لمشاهدة المباراة، كنت في السابق أشعر وكأني ذاهب لحضور عرس ولكن اليوم أشعر كأني ذاهب لمأتم لأداء واجب العزاء. ذهبت للمقهي ولأول مرة أذهب بعد بداية المباراة بأكثر من عشر دقائق، أدهشني المنظر أمام المقهي فالمكان المخصص للسيارات شبه خالي وهو الذي كان مكتظ في نهائي 2008 لدرجة أنه كان من الصعب أن أجد مكان لركن سيارتي، ولكن هذه المرة لم أجد أي صعوبة، دخلت المقهي فلم أجد أكثر من خمسة عشر فردا في المقهي!! التي كانت تكتظ بأكثر من ثلاثمائة فرد في مثل هذه المباريات، لدرجة أن صاحب المقهي كان يقوم بإزاحة كل " الطرابيزات" وكان عدد الوقوف يفوق عدد الجلوس!!! لم أري الشباب الذين كانوا يلونون وجوهم بألوان علم مصر ولم أجد طبلة ولا دفوف ولا أعلام، جلست فوجدت كل من حولي وقد أصابه الفتور اختفت الأغاني والتغني بأسماء اللاعبين التي كنت أسمعها، والتي كانت تشعرني وكأنني أشاهد المباراة في استاد القاهرة الدولي الكل هادئ وكأننا نشاهد مباراة في كأس لفريقين لا نعرفهما، ولا يهمنا من الفائز وكل ما يهم هو الاستمتاع بالمباراة، لم ترتعش أطرافي مع كل كرة علي مرمي فريقنا المصري ولم تزداد دقات قلبي مع كل كرة علي مرمي الفريق المنافس، لم يكن هذا شعوري بمفردي بل هو شعور كل من هم حولي!!!

جاءت الخمس دقائق الأخيرة للمباراة وأحرز اللاعب "جدو" الهدف وقفت وصفقت ولكني لم أتبادل الأحضان والتهنئة مع من حولي، لم أرتعش ولم اهتز خوفا من الدقائق المتبقية ولم أتمني أن يمضي الوقت مسرعا كعادتي، بل جلست هادئ علي مقعدي وكأن الأمر لا يعنيني، صفر حكم المباراة وهم الحاضرون للانصراف مبتسمين فرحين فرحة باهتة، لم تدق الدفوف ولم يرقص ولم يغني أحد، ذهبت لسيارتي ولم أطلق منبه سيارتي ابتهاجا بالكأس ولم أسمع منبه سيارات من حولي، لم أجد أعلاما مصرية ترفرف في سماء مدنيتي ولم نسير في "زفة" بالسيارات، وذهبت مباشرة لبيتي، لم اتصل بالأصدقاء المصريين ولم يتصل بي أحد لنتبادل التهنئة بالكأس التاريخية!!! سوي بعض الأصدقاء من دول عربية أخري الذين قدموا لي التهنئة بالفوز!!

لم أتعجب من حالي ولا حال المصريين الذين يعيشون معي في نفس البلد، بالرغم تشابه كل الأحداث بين 2008 و2010، لأننا كمصريين أقباط نمثل الغالبية العظمي من المهاجرين لهذه البلد نشعر بجرح وحزن عميق فدم شهداء نجع حمادي لم يجف بعد، ودموعنا لم تجف بعد، قلوبنا مجروحة ومكسورة.

أكتب هذه الشهادة وأتمني من كل الوطنين العقلاء قراءتها والتفكير فيها، فنحن مصريين نحب وطننا ولكن الاعتداء علي الأقباط المسالمين يبعد المسافة أكثر وأكثر بيننا وبين الوطن، يقتل الشعور بالانتماء في قلوبنا، أرسل هذه الرسالة لحرم الرئيس التي قالت إن الفرحة بفوز مصر لم تفرق بين مسلم ومسيحي لأقول لها، عفوا سيدتي لم نفرح معكم ولم نذق طعم الفرحة فقلوبنا تدمي حزنا علي ذوينا، فهل من عاقل ليداوي جراحنا بمعاقبة المجرمين والغول المحرض والمدبر للحادث، هل من عاقل ليوقف اضطهاد الأقباط قبل؟؟ أن يخسر الوطن خيرة أولادة وسنده الذين يعيشون في الخارج، من أجل مصر لا من أجل الأقباط....

Medhat-Eweeda@hot

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
for @ Egypt
ابراهيم محمد -

اؤيد النظام العلماني الانساني الذي يحترم القانون ويعدل بين الجميع --واحسن الانظمه تبني فكر العلماني الاشتراكي لانه يحث على التحرر والتمدن والحداثه--وليس فكر القرون الوسطى

for @ Egypt
ابراهيم محمد -

اؤيد النظام العلماني الانساني الذي يحترم القانون ويعدل بين الجميع --واحسن الانظمه تبني فكر العلماني الاشتراكي لانه يحث على التحرر والتمدن والحداثه--وليس فكر القرون الوسطى

مسيحيون بالايجار ؟!
اسامة -

قبطي تعني يوناني ان كنت لا تعرف ، ولاداعي لتصوير المسيحيين على انهم حملان فمن بينهم ذئاب بانياب زرقاء ؟! تحية لكل مسيحي مصر وطني غير قابل للاستئجار من قبل اعداء مصر

مسيحيون بالايجار ؟!
اسامة -

قبطي تعني يوناني ان كنت لا تعرف ، ولاداعي لتصوير المسيحيين على انهم حملان فمن بينهم ذئاب بانياب زرقاء ؟! تحية لكل مسيحي مصر وطني غير قابل للاستئجار من قبل اعداء مصر

لن نشجع منتخب الساجد
هناء المصرية -

هذا المنتخب لا يمثل مصر لان مصر بها مسلمين واقباط ايضا وعندما دخل الدين في الكورة اصبح اسمه منتخب الساجدين وليس منتخب مصر يعني المنتخب ابعد عنه تشجيع الاقباط عامدا ومتعمدا لذلك يحق للاقباط تشجيع الفرق المسيحية طالما قلبتوها دين وليس كورة. نجع حمادي سكينة غرست في جسد الوطن والجرح عميق هل يا تري يلئم الجرح وتعود الحياة ام ننتظر الوفاة لضمير الوطن.

لن نشجع منتخب الساجد
هناء المصرية -

هذا المنتخب لا يمثل مصر لان مصر بها مسلمين واقباط ايضا وعندما دخل الدين في الكورة اصبح اسمه منتخب الساجدين وليس منتخب مصر يعني المنتخب ابعد عنه تشجيع الاقباط عامدا ومتعمدا لذلك يحق للاقباط تشجيع الفرق المسيحية طالما قلبتوها دين وليس كورة. نجع حمادي سكينة غرست في جسد الوطن والجرح عميق هل يا تري يلئم الجرح وتعود الحياة ام ننتظر الوفاة لضمير الوطن.

عبادة الانسان
اسامة -

خالف شروط النشر

عبادة الانسان
اسامة -

خالف شروط النشر

أخوة في الوطن
أحمد زكريا -

أخي العزيز مدحت، نعم أخي، فأخوتنا أنت وأنا، هي أخوة في الوطن، والدم، والمعاناة، والإحساس بالغربة، رغم غربتك خارج الوطن، وغربتي أنا في داخله، فالإحساس بالغربة، ليس نتاج الاغتراب بالمكان، بل الإحساس بعدم التآلف مع بعض مشاكل ذلك الوطن، حتى لو كنت تعيش فيه، مجزرة نجح حمادي أبكتني، وكثير من أصدقائي، وأقاربي، ما حدث في عيد 7 يناير أحزننا جميعاً، وأرجو أن تدرك، بيقين، أن السكين التي ذبحت شهداءنا;المصريين; الستة في نجع حمادي، هي نفسها السكين التي ذبحت شهداءنا المصريين، مسلمين وأقباط، من قبل، في كل أرجاء الوطن، سكين الإرهاب، والتعصب الديني، حين يمتزج بتدني الوعي، وتراجع الإحساس بالمواطنة، وانخفاض الوعي الحضاري، حين يمتزج بمعايير، وقيم التخلف الاجتماعي، وعادات الثأر الأعمى المقيتة، فينتج مثل هذه الجريمة البشعة، تأكد أخي العزيز أن مصر بلدك، وبلدي، ما زالت كما هي، وطنٌ لك، ووطنٌ لي، لا يستطيع أحد أن ينتزعك منها، ولن يتمكن أحد من إنتزاعها منك، وأنت، وأنا، بحبنا، حرَّاس على ذلك، ترابها يشتاق لوجودك، ولكل من هاجر خارجها، مصر لازالت تتسع لك، ولهم، كما تتسع لنا، نحن المصريون المقيمون داخلها، هي وطننا جميعاً، ولا أسبقية لأحدٍ منا على الآخر، في ذلك، نعم يوجد فيها سلبيات، ولكنها وطننا الذي نحبه، ويحبنا، كنت خجلاناً وأنا أهاتف بعض أصدقائي لتهنئتهم بعيد 7 يناير، وكنت لا أدري هل أعزيهم، أم أهنئهم بالعيد، ولكنهم كانوا يحسون باشتراكي معهم في الإحساس بنفس الألم، لأن ما أصابهم أصابني وبنفس الدرجة. أخي مدحت، وطننا، أنت، وأنا، يحبك، كما تحبه، مكانك فيه محفوظ إلى الأبد، ومكانك، وكل المهاجرين، في قلوبنا، محفوظٌ، أيضاً، ومحفوفٌ بالحب، والشوق لعودتكم، والإقامة، أو حتى بالزيارة، أخي، لا تبتئس، فالمحنة مصيرها إلى زوال، ولن يبقى سوى حب أبناء الوطن لبعضهم، مسلمين وأقباط، فنحن عنصرٌ واحد، ولسنا عنصري الأمة كما يحلو للبعض أن يقول بسذاجة وتلقائية، نعم نحن عنصرٌ واحد، ;عنصر المصريين;، بأقباطه ومسلميه. سلمكم الله، ورعاكم في غربتكم، وطمأننا عليكم، وأعادكم إلينا بخير، حبي وحب كل الأهل هنا لكم.

أخوة في الوطن
أحمد زكريا -

أخي العزيز مدحت، نعم أخي، فأخوتنا أنت وأنا، هي أخوة في الوطن، والدم، والمعاناة، والإحساس بالغربة، رغم غربتك خارج الوطن، وغربتي أنا في داخله، فالإحساس بالغربة، ليس نتاج الاغتراب بالمكان، بل الإحساس بعدم التآلف مع بعض مشاكل ذلك الوطن، حتى لو كنت تعيش فيه، مجزرة نجح حمادي أبكتني، وكثير من أصدقائي، وأقاربي، ما حدث في عيد 7 يناير أحزننا جميعاً، وأرجو أن تدرك، بيقين، أن السكين التي ذبحت شهداءنا;المصريين; الستة في نجع حمادي، هي نفسها السكين التي ذبحت شهداءنا المصريين، مسلمين وأقباط، من قبل، في كل أرجاء الوطن، سكين الإرهاب، والتعصب الديني، حين يمتزج بتدني الوعي، وتراجع الإحساس بالمواطنة، وانخفاض الوعي الحضاري، حين يمتزج بمعايير، وقيم التخلف الاجتماعي، وعادات الثأر الأعمى المقيتة، فينتج مثل هذه الجريمة البشعة، تأكد أخي العزيز أن مصر بلدك، وبلدي، ما زالت كما هي، وطنٌ لك، ووطنٌ لي، لا يستطيع أحد أن ينتزعك منها، ولن يتمكن أحد من إنتزاعها منك، وأنت، وأنا، بحبنا، حرَّاس على ذلك، ترابها يشتاق لوجودك، ولكل من هاجر خارجها، مصر لازالت تتسع لك، ولهم، كما تتسع لنا، نحن المصريون المقيمون داخلها، هي وطننا جميعاً، ولا أسبقية لأحدٍ منا على الآخر، في ذلك، نعم يوجد فيها سلبيات، ولكنها وطننا الذي نحبه، ويحبنا، كنت خجلاناً وأنا أهاتف بعض أصدقائي لتهنئتهم بعيد 7 يناير، وكنت لا أدري هل أعزيهم، أم أهنئهم بالعيد، ولكنهم كانوا يحسون باشتراكي معهم في الإحساس بنفس الألم، لأن ما أصابهم أصابني وبنفس الدرجة. أخي مدحت، وطننا، أنت، وأنا، يحبك، كما تحبه، مكانك فيه محفوظ إلى الأبد، ومكانك، وكل المهاجرين، في قلوبنا، محفوظٌ، أيضاً، ومحفوفٌ بالحب، والشوق لعودتكم، والإقامة، أو حتى بالزيارة، أخي، لا تبتئس، فالمحنة مصيرها إلى زوال، ولن يبقى سوى حب أبناء الوطن لبعضهم، مسلمين وأقباط، فنحن عنصرٌ واحد، ولسنا عنصري الأمة كما يحلو للبعض أن يقول بسذاجة وتلقائية، نعم نحن عنصرٌ واحد، ;عنصر المصريين;، بأقباطه ومسلميه. سلمكم الله، ورعاكم في غربتكم، وطمأننا عليكم، وأعادكم إلينا بخير، حبي وحب كل الأهل هنا لكم.

nero
nero -

أنا قبطي بينه و بين ربه يختار درجه من درجات قبطى

nero
nero -

أنا قبطي بينه و بين ربه يختار درجه من درجات قبطى

لعبة مكشوفة
سام -

سيدي الكاتب هذه هي ردة الفعل من الاعمال الارهابية وحتى الغرب الكثير منه ينظر بنفس هذه النظرة فالتطرف الديني اكتوت به الدول العربية ايضا لكن مع الاسف الدولة المصرية لم تدين هذا الاعتداء وبما لم تدينه فهي تشجعه والسبب بسيط حتى تبرهن للمجتمع ان المتطرفين يحاولون الاستيلاء على السلطة والقبطي يدفع الثمن فهذه اللعبة اصبحت مكشوفة.اما السيد اسامة قبطي تعني ياباني معناه ان يرحلوا الى اليابان؟والقبائل البدوية العربية في مصر ان ترحلها الى الجزيرة العربية؟هذا هو منطقك الغريب العجيب!!نعم ليس كل المسيحيين بحملان وليس كل المسلمين بحملان .فقط اذكرك ان الظواهري وعطا من مصر والعالم يعرف كما مصر تصدر القطن تصدر الارهاب ايضا

لعبة مكشوفة
سام -

سيدي الكاتب هذه هي ردة الفعل من الاعمال الارهابية وحتى الغرب الكثير منه ينظر بنفس هذه النظرة فالتطرف الديني اكتوت به الدول العربية ايضا لكن مع الاسف الدولة المصرية لم تدين هذا الاعتداء وبما لم تدينه فهي تشجعه والسبب بسيط حتى تبرهن للمجتمع ان المتطرفين يحاولون الاستيلاء على السلطة والقبطي يدفع الثمن فهذه اللعبة اصبحت مكشوفة.اما السيد اسامة قبطي تعني ياباني معناه ان يرحلوا الى اليابان؟والقبائل البدوية العربية في مصر ان ترحلها الى الجزيرة العربية؟هذا هو منطقك الغريب العجيب!!نعم ليس كل المسيحيين بحملان وليس كل المسلمين بحملان .فقط اذكرك ان الظواهري وعطا من مصر والعالم يعرف كما مصر تصدر القطن تصدر الارهاب ايضا

اسامة مش مصرى
مصرى وبس -

ياسيد اسامة أقطع أنك ليس مصرى أبدا, منين فى مصر حضرتك؟ من الربع الخالى أم من بريدة؟ مش معقول مصرى وعندك كل هذا الحقد والكره لمصريين أقحاء. ربنا يشفيك من الكره لأنه مرض عضال.

اسامة مش مصرى
مصرى وبس -

ياسيد اسامة أقطع أنك ليس مصرى أبدا, منين فى مصر حضرتك؟ من الربع الخالى أم من بريدة؟ مش معقول مصرى وعندك كل هذا الحقد والكره لمصريين أقحاء. ربنا يشفيك من الكره لأنه مرض عضال.

تعليق3
ماهر -

تكتب غير قابل للاستئجار من قبل اعداء مصر.هل لك ان تكتب لنا من هم اعداء مصرك الحبيبة؟؟؟؟اذا كنت تقصد اميركا فهي تساعدكم ب3مليار دولار سنويا فهي ليست بعدو.واذ كنت تقصد اسرائيل فالرئيس المؤمن انور السادات وقع اتفاقيات السلام والرئيس مبارك كل شهر مباحثات مع دبلوماسيين اسرائيليين والسفارة الاسرائيلةعلمها يرفرف في القاهرةولاانت او غيرك يقدر ان يقف امام السفارة ويدين الاعمال الاسرائيلة بغزة ومن تحليلي لكتاباتك انت تحث على التفرقة العنصرية

تعليق3
ماهر -

تكتب غير قابل للاستئجار من قبل اعداء مصر.هل لك ان تكتب لنا من هم اعداء مصرك الحبيبة؟؟؟؟اذا كنت تقصد اميركا فهي تساعدكم ب3مليار دولار سنويا فهي ليست بعدو.واذ كنت تقصد اسرائيل فالرئيس المؤمن انور السادات وقع اتفاقيات السلام والرئيس مبارك كل شهر مباحثات مع دبلوماسيين اسرائيليين والسفارة الاسرائيلةعلمها يرفرف في القاهرةولاانت او غيرك يقدر ان يقف امام السفارة ويدين الاعمال الاسرائيلة بغزة ومن تحليلي لكتاباتك انت تحث على التفرقة العنصرية

تعليق3
ماهر -

تكتب غير قابل للاستئجار من قبل اعداء مصر.هل لك ان تكتب لنا من هم اعداء مصرك الحبيبة؟؟؟؟اذا كنت تقصد اميركا فهي تساعدكم ب3مليار دولار سنويا فهي ليست بعدو.واذ كنت تقصد اسرائيل فالرئيس المؤمن انور السادات وقع اتفاقيات السلام والرئيس مبارك كل شهر مباحثات مع دبلوماسيين اسرائيليين والسفارة الاسرائيلةعلمها يرفرف في القاهرةولاانت او غيرك يقدر ان يقف امام السفارة ويدين الاعمال الاسرائيلة بغزة ومن تحليلي لكتاباتك انت صهيوني تحث على التفرقة العنصرية

تعليق3
ماهر -

تكتب غير قابل للاستئجار من قبل اعداء مصر.هل لك ان تكتب لنا من هم اعداء مصرك الحبيبة؟؟؟؟اذا كنت تقصد اميركا فهي تساعدكم ب3مليار دولار سنويا فهي ليست بعدو.واذ كنت تقصد اسرائيل فالرئيس المؤمن انور السادات وقع اتفاقيات السلام والرئيس مبارك كل شهر مباحثات مع دبلوماسيين اسرائيليين والسفارة الاسرائيلةعلمها يرفرف في القاهرةولاانت او غيرك يقدر ان يقف امام السفارة ويدين الاعمال الاسرائيلة بغزة ومن تحليلي لكتاباتك انت صهيوني تحث على التفرقة العنصرية

أسامة 5
متابع -

مش معنى إن مسلم مصري يعني عربي محتل إنك تقول إن قبطي يعني يوناني.

أسامة 5
متابع -

مش معنى إن مسلم مصري يعني عربي محتل إنك تقول إن قبطي يعني يوناني.

ئال مفش حد ئال
عربي قاهري -

ايام عبد الناصر ماكان فيكوا واحد يفتح بئه وعهد مبارك اللي اعطاكوا حريه اخذتم تشتموا بمصر عارفينكوا ايتام عدلي ابادير ياخويه خليك في مكانك ومش نائصين

ئال مفش حد ئال
عربي قاهري -

ايام عبد الناصر ماكان فيكوا واحد يفتح بئه وعهد مبارك اللي اعطاكوا حريه اخذتم تشتموا بمصر عارفينكوا ايتام عدلي ابادير ياخويه خليك في مكانك ومش نائصين

قبطي يعني غريغي
اسامة -

لا يحق للمسيحيين احتكار مصطلح قبطي لانه يعني كل من سكن مصر بغض النظر عن دينه وعرقيته ، هناك مسلمون اقباط ومسيحيون اقباط ، من يحتكر لفظ قبطي سوف نذكره دائما ان هذا المصطلح يعني يوناني ولا يكره العروبة والاسلام الا كل غريب واجنبي اجداده اما يونان اورومان او يهود

قبطي يعني غريغي
اسامة -

لا يحق للمسيحيين احتكار مصطلح قبطي لانه يعني كل من سكن مصر بغض النظر عن دينه وعرقيته ، هناك مسلمون اقباط ومسيحيون اقباط ، من يحتكر لفظ قبطي سوف نذكره دائما ان هذا المصطلح يعني يوناني ولا يكره العروبة والاسلام الا كل غريب واجنبي اجداده اما يونان اورومان او يهود

جهل مطبق بالتاريخ
اسامة -

مصر كانت تحت الاحتلال الروماني قبل دخول العرب الفاتحين ، لماذا تصهينوا عن هذه الحقيقة ولا تذكرونها ؟!! المصريون الاصلاء احفاد الفراعنة ارغموا على اعتناق المسيحية معابدهم تحولت الى كنايس وكان اخوانكم في العقيدة الرومان يذلونكم ويرغمونكم على دفع الجزية على الرغم من انكم مسيحيون مثلهم ؟! اليهود المتنصرون ايضا اذلوا المصريين الاصلاء احفاد الفراعنة ، لاول مرة في التاريخ يعرف المسيحيون المصريون حرية الاعتقاد الديني وحرية ممارسة هذا الاعتقاد من غير اضطهاد او ارغام المسيحيون المصريون كانوا في طريقهم الى الانقراض لولا التدخل العربي لكن تعمل ايه في قلالات الاصل من احفاد الغريغ والرومان واليهود الذين اضر بمصالحهم الفتح العربي فقد فقدوا متعة تعذيب المصريين الاصلاء احفاد الفراعنة وتحويل معابدهم الى كنايس ؟! دخول العرب الى مصر كان استجابة الهية لدعوات المسيحيين !

جهل مطبق بالتاريخ
اسامة -

مصر كانت تحت الاحتلال الروماني قبل دخول العرب الفاتحين ، لماذا تصهينوا عن هذه الحقيقة ولا تذكرونها ؟!! المصريون الاصلاء احفاد الفراعنة ارغموا على اعتناق المسيحية معابدهم تحولت الى كنايس وكان اخوانكم في العقيدة الرومان يذلونكم ويرغمونكم على دفع الجزية على الرغم من انكم مسيحيون مثلهم ؟! اليهود المتنصرون ايضا اذلوا المصريين الاصلاء احفاد الفراعنة ، لاول مرة في التاريخ يعرف المسيحيون المصريون حرية الاعتقاد الديني وحرية ممارسة هذا الاعتقاد من غير اضطهاد او ارغام المسيحيون المصريون كانوا في طريقهم الى الانقراض لولا التدخل العربي لكن تعمل ايه في قلالات الاصل من احفاد الغريغ والرومان واليهود الذين اضر بمصالحهم الفتح العربي فقد فقدوا متعة تعذيب المصريين الاصلاء احفاد الفراعنة وتحويل معابدهم الى كنايس ؟! دخول العرب الى مصر كان استجابة الهية لدعوات المسيحيين !

امسك اضطهاد ف المهجر
عبدالله المصري -

الفرق بين مباريات هذه البطولة والبطولة السابقة ، أن البطولة السابقة كانت مشفرة وبالتالي كان الناس يخرجون لمشاهدة المباريات في المقاهي، أما مباريات المنتخب في هذه البطولة فكانت تعرض علي الفضائية المفتوحة، وبما أن اليومين دول شتاء، والكاتب موجود في نورنتو ، فإن درجة الحرارة هناك قد تصل أقل من صفر، وبالتالي فإن أغلب المشاهدين والمشجعين تجمعوا في المنازل الدافئة لمشاهدة المباريات. ويبدوا ان الكاتب يعيش في عزلة حتي في المهجر ولم يقم أحد بدعوته لمشاهدة المباراة معه في منزله فذهب إلي المقهي ولم يجد إلا أفراد في مثل حالته. فلا داعي للبكاء والعويل وإرجاع الأمور إلي الإضطهاد حتي في الغربة كمان.أما من لا يريد أن يشجع منتخب الساجدين فإن المنتخب يتم تشجيعه من 75 مليون مصري بالإضافة إلي ملايين العرب ، فبناقص من يري الأمور بنظرة عنصرية طائفية سطحية.أما المصريين الوطنيين الحقيقيين سواء داخل الوطن أو خارجه فاحتفلوا بفوز منتخب بلادهم حتي الصباح خاصة في المبارتين الآخيرتين.

امسك اضطهاد ف المهجر
عبدالله المصري -

الفرق بين مباريات هذه البطولة والبطولة السابقة ، أن البطولة السابقة كانت مشفرة وبالتالي كان الناس يخرجون لمشاهدة المباريات في المقاهي، أما مباريات المنتخب في هذه البطولة فكانت تعرض علي الفضائية المفتوحة، وبما أن اليومين دول شتاء، والكاتب موجود في نورنتو ، فإن درجة الحرارة هناك قد تصل أقل من صفر، وبالتالي فإن أغلب المشاهدين والمشجعين تجمعوا في المنازل الدافئة لمشاهدة المباريات. ويبدوا ان الكاتب يعيش في عزلة حتي في المهجر ولم يقم أحد بدعوته لمشاهدة المباراة معه في منزله فذهب إلي المقهي ولم يجد إلا أفراد في مثل حالته. فلا داعي للبكاء والعويل وإرجاع الأمور إلي الإضطهاد حتي في الغربة كمان.أما من لا يريد أن يشجع منتخب الساجدين فإن المنتخب يتم تشجيعه من 75 مليون مصري بالإضافة إلي ملايين العرب ، فبناقص من يري الأمور بنظرة عنصرية طائفية سطحية.أما المصريين الوطنيين الحقيقيين سواء داخل الوطن أو خارجه فاحتفلوا بفوز منتخب بلادهم حتي الصباح خاصة في المبارتين الآخيرتين.

صغير
مصطفى -

قرات للشيخ عائض القرني مقال باحد الصحف الاكترونية بعنوان لا تهددوا العالم. تاريخ2فبراير2010 كم كان حديثه جميل يحث على الرشد والرفق واللين والرحمةويحث شيوخ الجوامع على عدم اللعن مقال رائع.نرى في المقابل بعض شيوخ مصر ولن اذكر اسماء يبداء صلاته بالعن وينهيها بعد ساعات بالعن والشتم وهذا يؤثر بالعقول الصغيرة كالسيد اسامة وعبد الله المصري ((انهم شخص واحد))فمن التعليق تحس ان الكره والحقد والحسد واللئم يتصبب من جبينه ومنها على تعليقه.كما اني اتعجب ايلاف المحترمة حذفت التعليق الاول ثم ترجع وتضع هذا الحقد على صفحاتها.المعذرة للاخوة المسيحيين والرجاء عدم الرد عليه لانه كمرض الجرب بقدر ما تحك يطلب ان تحك اكثر وعدم الرد تقتله بسمه كالعقرب والسلام

صغير
مصطفى -

قرات للشيخ عائض القرني مقال باحد الصحف الاكترونية بعنوان لا تهددوا العالم. تاريخ2فبراير2010 كم كان حديثه جميل يحث على الرشد والرفق واللين والرحمةويحث شيوخ الجوامع على عدم اللعن مقال رائع.نرى في المقابل بعض شيوخ مصر ولن اذكر اسماء يبداء صلاته بالعن وينهيها بعد ساعات بالعن والشتم وهذا يؤثر بالعقول الصغيرة كالسيد اسامة وعبد الله المصري ((انهم شخص واحد))فمن التعليق تحس ان الكره والحقد والحسد واللئم يتصبب من جبينه ومنها على تعليقه.كما اني اتعجب ايلاف المحترمة حذفت التعليق الاول ثم ترجع وتضع هذا الحقد على صفحاتها.المعذرة للاخوة المسيحيين والرجاء عدم الرد عليه لانه كمرض الجرب بقدر ما تحك يطلب ان تحك اكثر وعدم الرد تقتله بسمه كالعقرب والسلام

صغير
مصطفى -

مكرر

صغير
مصطفى -

مكرر

ادانة تطرف الاخر
اسامة -

ليكون الكاتب منصفا عليه ان يدين كذلك اعتداءات المسيحيين على بنات المسلمين وعلى عقائد المسلمين ومقدساتهم وان يدين توجهات التيار الانعزالي داخل الكنيسة والمهجر والذي ضبط بالصوت والصورة يجالس الصهاينة والامريكان والذي يصرح بالعداء للعروبة والاسلام ويدعو صراحة الى طرد المصريين المسلمين الى جزيرة المعيز اليست هذه دعوة الى الاستئصال والتطهير العرقي واجبة التنديد والاستنكار ؟!

ادانة تطرف الاخر
اسامة -

ليكون الكاتب منصفا عليه ان يدين كذلك اعتداءات المسيحيين على بنات المسلمين وعلى عقائد المسلمين ومقدساتهم وان يدين توجهات التيار الانعزالي داخل الكنيسة والمهجر والذي ضبط بالصوت والصورة يجالس الصهاينة والامريكان والذي يصرح بالعداء للعروبة والاسلام ويدعو صراحة الى طرد المصريين المسلمين الى جزيرة المعيز اليست هذه دعوة الى الاستئصال والتطهير العرقي واجبة التنديد والاستنكار ؟!

قال اضطهاد قال ؟!
الفارس -

لا تتخفوا تحت اسماء مسلمين وتشتمونا كونوا شجعانا ان الصراخ على قدر الالم هل هناك اضطهاد للمسيحيين في مصر الملياردير نجيب ساويرس انكر هذا في برنامج نقطة نظام مع حسن معوض على البي بي سي وقد يوجد بعض التمييز سأله المذيع ولكن الا ترى ان هذا ما يعانية منه المسلمون ايضا فارتج على ساويرس فاقر بذلك ولم ينكره ياعمي مسيحو مصر ملوك الارض اليوم ومكانهم على الحجر فيما تعاني الاغلبية المسلمة من القهر والقمع والفقر ؟!!

لا اضطهاد للاقباط
ابو الرجالة -

الاخ عبد الله المصري لا يا سيدي لبس اضطهاد بل نحن الاقباط نكذب ونقتل انفسنا ونتهم المسلمين بهذا ونذبح انفسنا في الكنائس ياراجل خاف ربنا شوية لسة نساء ورجال دافنين اولادهم حرام عليك ونساء المسلمات تزعردن و الاقباط سائرين بالنعوش الي ثراهم اي تصرفات هذة هل هذة تصرفات اخوة متحابيناما بهذة الصورة فانا اوافقك نعم لا اضطهاد للاقباط بل مخطط للقضاء عليهم نهائيا وانت تشارك فية بانكارك لما يحدث لهم ودفاعك عن قتلهم بلا ذنب

مطلوب من الكاتب
اسامة -

كمسلم مصري ارفض مصطلح القبطي لانه يعني اليوناني ، وانا لست يونانيا ان مصري من احفاد الفراعنة الاصلاء اجدادي ليسوا يونانيين و لا رومان ولا يهود ، الذي عنده دليل على القضاء على المسيحيين المصريين كما يزعم ابورياله فليبرزه للناس ؟! على الكاتب ان يدين التحرش الدائم من جهة التيار الكنسي الانعزالي الاستئصالي في مصر تحرشهم بالمسلمين عبر منشور نتحداكم او مستعدين للمجابهة او للموامجهة المليء بالكذب على الاسلام وعندما تصدى لهم الدكتور عمارة حفظه الله منهم صرخوا وولولو كما الولايا واستغاثوا بامريكا واسرائيل ؟! يجب على الكاتب ان يدين كل تصرف احمق اخرق من جهة المسيحيين المصريين والا يكون منحازا لطرف على طرف وان ادعى غير ذلك