أصداء

هموم ومشاغل الـ"مام" جلال طالباني

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

للسنِّ أحكامه. تعيق بقائه لخمس وثلاثين سنة أخرى على رئاسة حزبه!. تشغله حلُّ معضلة تجديد شبابه في تهيئة نجله وريثاً لتركته السياسيَّة!. تشغله مسألة الإعداد لسيناريو سلس، يتيح حلول طالباني الابن مكان الأب، دون منغِّصات، أكثر من انشغاله بمسألة الإعداد لسيناريو سلس لحلّ معضلة كركوك وملاحقها!. ينشغل بمساعي تصفية العمال الكردستاني، أكثر من انشغاله بتصفية الفساد في حزبه!. كثيراً ما يفتخر به الأكراد، ويصفونه بـ"معاوية الأكراد"، وبل شيخ عقلانييهم وبراغماتييهم. مناضلٌ عريق عتيق، وداهية سياسيَّة من الوزن الثّقيل!. يتَّصف بالدّماثة وخفَّة الدّم والظلّ. ولئن للسنِّ أحكامه، ولكونه بلغ من العمر عتيَّا، صارت تصريحاته أيضاً من الوزن الخفيف!

وكثيراً ما "تفسَّر" أو "تُنقل" بشكل خاطئ!. وليس مستغرباً أن يَحفِظ سجلّ غينيس له رقماً قياسيَّاً، في التصريحات التي "تفسَّر خطأً" أو "يُساءُ فهمها"!، من بين كل الزُّعماء الأكراد والشرق أوسطيين والعالميين!. يجيد حبك ونسج العلاقات وعقد الصداقات مع رؤساء تحرير الصحف العربيَّة والتركيَّة والفارسيَّة...، واستثمار وتجيير هذه العلاقات والصداقات لصالحه!. يحبُّ النقد، ويكره منتقديه!. من هواياته، جمع الأقلام والأصوات الثقافيَّة والصُّحُفيَّة الكرديَّة والعربيَّة، وضمَّها إلى مقتنياته!. أنَّه زعيمنا ومناضلنا الكبير، الرئيس العراقي، وزعيم الاتحاد الوطني الكردستاني المام جلال طالباني!.

يعشق أن يكون على مائدته ديك الحبش. لا يمكن أن نحصي عدد رؤوس ديكة الحبش التي التهمها في حياته!. يعشق أكلّ ديكة الحبش، ويكره أوجالان كره العمى!. ينظر إلى جبال قنديل، بقلق وارتياب شديد، خشية أن تتسرَّب أفكار أوجالان إلى إقطاعه السياسي!. لذا، يتمنَّى أن تهبَّ عاصفة كونيَّة، وتقتلع ذلك الجبل، وتبيد عناصر العمال الكردستاني المتحصِّنين فيه!.

منذ مجيء حزب العدالة والتنمية على رئاسة الحكومة، وزعيمنا الكردي، جلال طالباني، وإعلام حزبه الكردستاني العتيد، يتحرَّكان، وكأنَّهما فرع من إعلام حزب أردوغان!. لدرجة، أن المرء يخمِّن أن طالباني، يرجِّح أن يكون موظِّف في إعلام أردوغان، أكثر من ترجيحه أن يكون زعيم كردي مهمّ، وزعيم حزب كردستاني مهمّ، ورئيس بلد شرق أوسطي مهمّ، من وزن العراق!. وحين يسوِّق طالباني لأردوغان وسياسته بين الأكراد، لا ينسى أن يتَّهم العمال الكردستاني بمعاداة "التجربة الديمقرطيّة" في كرستان العراق، ويطالب مقاتليه بمغادرة جبال قنديل!. اتهام الأتراك لطالباني بدعم حزب العمال، هو بريء منه، براءة الذئب من دم ابن يعقوب. ليس هذا وحسب، بل أن طالباني متورِّط في إثارة الشقاق في صفوف الكردستاني، بكل الوسائل. وكفى دليلاً على ذلك، دعمه لمجموعة أوصمان أوجالان، وبعض العناصر الكرديّة السوريّة المنشقّة من حزب العمال، ماديّاً ومعنويّاً وإعلاميّاً، وتأمين التغطية السياسيّة لها في سورية، عبر بعض الدكاكين السياسيّة الكرديّة السوريّة، السابحة في فلك طالباني!. سعى الأخير حثيثاً لبثّ الشقاق في حزب أوجالان، وإذ بنيران الشقاق تنهش الاتحاد الوطني الكردستاني!. ومن يدري، ربما يكشف لنا التاريخ، أدَّلة عن تورُّط طالباني في مؤامرة اختطاف أوجالان من نيروبي، وتسليمه لتركيا سنة 1999!. إذ كيف يمكن لنا ان نفسّر، شنّ قوات طالباني هجوماً فاشلاً على جبال فنديل، سنة 2000، ولم يمضِ بعد سنة على اختطاف أوجالان!؟. وما هو مفروغ منه، إنّ أيّ هجوم عسكري تركي على مقالتي العمال الكردستاني في كردستان العراق، إلاّ وكان لطالباني أسهم استخباريّة ولوجستيّة وإعلاميّة فيه.

زعيمنا الكردي الكبير، دائماً وأبداً، يذكر أفضال وجمائل النظام السوري عليه، ويتناسى ذكر أفضال وجمائل الشعب الكردي السوري عليه!. وكذا حال زعيمنا مع النظام الإيراني، والشعب الكردي في إيران. وبل يلعب دور المخفر، الذي يلجم حركة الحزب الديموقراطي الكردستاني الإيراني، وحزب كومله الكردي. ويرفض أن يقوم الحزبان الكرديان الإيرانيان بإطلاق رصاصة واحدة على نظام الملالي الإيراني، حتّى ضمن الأراضي الإيرانيّة أيضاً!. ويسعى للعب هذا الدور مع بعض الأحزاب الكرديّة السوريّة أيضاً، بتطويعها وتمييعها، وتلقينها فقه وفنون وأصول وفروع العقلانيّة والبراغمانيّة _ والانبطاحيّة في العمل السياسي!.
ينظر إلى جبال قنديل بقلق وحسرة، بسبب تواجد حزب الحياة الحرّة الكردستاني PJAK هناك!. يودُّ إرضاء أنقرة وطهران ودمشق وبغداد، حتّى لو كان ذلك من كيس الشعب الكردي في هذه البلدان!.

ينظر إلى جبال قنديل بقلق شديد. يخشى أن يسلم الروح إلى بارئها، ولم تتكحّل عينيه برؤيته خاليّاً من عناصر العمال الكردستاني!. هذا الحزب وزعيمه، كثيراً ما كان يتردد طالباني عليهم في دمشق، وسهل البقاع، حين كان الزعيم الكردي العراقي ضعيفاً. كان طالباني وقتئذ، يصف أوجالان بـ"سروك آبو"، وتعني بالعربيَّة: القائد آبو (الاسم الحركي لأوجالان). أمَّا الآن، فغالباً ما يتأفف طالباني ومحازبوه، من سماع اسم أوجالان، الأسير في جزيرة وسط بحر مرمرة منذ 11 سنة!. ولا يجدون حرجاً أو حياءاً، بوصفه بـ"المعتوه أو المجنون"، أو "عميل الأتاتوركيَّة"!. والأنكى، أن بعض الحثالة، من مرتزقة طالباني، ومحازبيه، يطيب لهم ترديد هذا الكلام، ويتعامون عن حمل طالباني لسلاح النظام العراقي، ولسلاح النظام الايراني، وحمله لسلاح النظام التركي، وقبضه المال والسلاح من النظام السوري (باعترافه هو على شاشة اخبار المستقبل، وفي منابر أخرى)!. ولا يتساءلون: لماذا لم يكن طالباني، وقادة كردستان العراق، لم يكونوا يطقيون رؤية القائد والشهيد الكردي الايراني عبدالرحمن قاسملو؟!. لا يتساءلون: هل يمكن أن يكون نفرٌ من قادة كردستان العراق ضالعين في عملية اغتيال قاسملو أم لا؟!. لا يتساءلون، عن طبيعة دور طالباني في "المفاوضات" المفترضة، التي كانت تجري بين قاسملو والنظام الإيراني، قبل اغتياله في فينا؟!.

نعم، هذه هموم ومشاغل طالباني. لقد أنجز الزعيم الكثير من طموحاته وأحلامه. وبقيت عقدة أوجالان وحزبه، لم يستطع حلَّها. هذه العقدة، تلازمه، وتلازم من يدور في فلكه. وإلى ذلك، ما كتبه المستشار الإعلامي السابق لطالباني، كامران قره داغي، في صحيفة "الحياة" اللندنيّة، يوم 13/12/2009، وشرعنته لـ"ضرورة" إلقاء حزب العمال الكردستاني وزعيمه، إلى الجحيم، حفاظاً على مصالح أكراد العراق مع تركيا!. لذا، ربما يكون مدح طالباني وفريقه لأردوغان، ليس حبَّاً في الأخير، بقدر ما هو كُرهٌ في أوجالان وحزبه!.

من هوايات طالباني، السفر، وتدوير الزوايا مع المنشقّين عليه، إذا فشل في تصفيتهم سياسيّاً. عقلاني وبراغماتي، ولم تعد تستهويه الشعارات. الآن، يطيب له الطعن في رفيق دربه، وشريكه، وخصمه، نيشيروان مصطفى!. لا طالباني يحبّ التدخُّل في شؤون دول الجوار. ويحبّ أن تتدخَّل هذه الدول في شؤون بلاده. لا يهمّه إذا ابتعلت أميركا وإسرائيل وانقرة وطهران بلاد الرافدين. همّه الوحيد أن يصبح حزب العمال الكردستاني وأوجالان شيء من الماضي!. همّه أن يغادر مقاتلو العمال الكردستاني، بعض الجيوب الجبليّة، الجدّ وعرة، والجدّ نائيّة، على الحدود العراقيّة _ التركيّة، ولا يهمّه سيلان الـ"C?A" و"الموساد" والـ"M?T" و"الباستران"... وكل استخبارات العالم، في جسد العراق من الوريد الى الوريد!.

التقاط صورة تذكارية له مع غُل وأردوغان في قصر تشانكايا، بالنسبة له، هي بكركوك ومن عليها. ومع ذاك، هو زعيمنا المفدّى، الذي لن تقرّ لنا عين، إلاّ ونجد نجله يحلّ محلَّه. هكذا نحن الأوسطيون، كرداً وعرباً، محترفون في تحويل مناضلينا إلى مستبدِّين وطغاة. هكذا نحن الاوسطيون، متطرِّفون في التسبيح بحمد القائد المبجّل، والزعيم الضرورة. ونأبى رؤيتهم يغادروننا إلاّ إلى جوار الرفيق الأعلى. وهكذا نحن الاكراد، تاريخنا، هو سفرٌ خالد، دائم التكرار والتجدد، من المقاومات والخيانات!.

كاتب كردي سوري
Shengo76@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
عاش مام جلال
سامان زاخويي -

أخي الكاتب لا يحق لك ان تتفوه باية كلمة عن الرئيس مام جلال و ذلك لعدم كونك كردياَ بل تحمل أسماَ كردياَ (يا للأسف). كان من الأجدر بك أن تزين مقالتك بأعمال مام جلال الخلابة وأن تتحدث عن نضاله الطويل الذي سعى و لحد الان لنصرة شعبه وليس بالتفاهات التي تسمع من هذا وذاك. يجب أن تكون فخوراَ بمام جلال الذي مارس الحياة السياسية منذ طفولته ولم ينعم بالخير كما نعمت به أنت!!! سيضل مام جلال رمزاَ للكورد الى الأبد على رغم أنوف كل من لا يود له الأحترام.

nero
nero -

هموم ومشاغل الـ;مام; جلال طالباني يجب ان تكون كيف يكون مع الاول روسيا اسرائيل امريكا اما ان فكر احد فى التخلف يكون همومه مشاغله لا توجد لانه ابتكر انا بابا بتاعت العصابات لمن امامه او انا مكان الزواج و هذا شغل اجرام بدل ما يقف محترم فى حياه مهنيه يتكلم بالقانون يمثل انه ماما و هو رجل و غريب عن الاسره

chaner
samir -

لا يمكن ابدا مقارنة المام بأوجلان اوجلان رجل تركية الاول بأمتياز اوجلان عدو الشعب الكوردي الاول وهو اداة رخيصة في يد المخابرات التركية

دفاع عن الحق
ايلافي -

حين قرأت هذا المقال الانشائي ظننت ان الرئيس العراقي مام جلال ربما يكون قد شتم الزعيم عبدالله اوجلان او من مكانته المقدسة لدى الكاتب وطلب من الجيش العراقي والبيشمركا والامريكان الهجوم على جبل قنديل ،وان الكاتب يدافع زعيمه وحزبه ردا على ذلك وهذا من حقه.واسرعت استمع الى نشرات الاخبار والى المواقع اللاكترونية للتأكد مايبرر هذا الهجوم المتشنج على سياسة ومكانة وشخصية مام جلال ولكني لم اعثر على شيء يبرره.أريد ان ادافع عن الحق والادب في النقد والاحترام الانساني المعروف عند غالبية الكرد حين يخاطب الواحد منهم من هو اكبر منه سنا على الاقل.يدافع الكاتب عن فكر وزعامة السيد عبدالله اوجلان المقدسة.اذكر له شيئا مما نقل محامو الزعيم اوجلان عنه،وهم الذين يزورنه في السجن اسبوعيا تقريبا، وهو منشور على مواقع كوردية وتاريخه مسجل في يوم 27.10.2010 ومما جاء في كلام الزعيم اوجلان تعليقه على تسمية حزب السلام والديمقراطية BDP بانه اسم لا يتناسب مع قواعد (اللغة التركية!!) ويقترح ان يكون الاسم حزب السلام الديمقراطي ولايهتم ان كان ذلك يتناسب مع اللغة الكوردية ام لا.ويقول الزعيم في رسالته تلك عن حزبهPKK بانه منظمة غير قانونية ويدعو BDP(حزب السلام والديمقراطية) الى (عدم الرد!!) على اعتبار حزب ب ك ك منظمة ارهابية ويقول بالحرف:(فالجميع يعلم بان PKK خارج عن القانون ويفضل حل القضية مع الدولة بالسلاح(!!)اي انه شطب هنا،كما شطب من قبل الكثير من شعارات الحزب، مبادرات حزب العمال ودعواته السلمية لحل القضية الكوردية ..ويطلب من حزب السلام والديمقراطية الجديد الذي انشأ بدلا من حزب المجتمع الديمقراطي الذي منعه القضاء التركي بدافع سياسي وبسبب وجود عناصر كانت تندس بين صفوفه اثناء التجمعات الجماهيرية وهي ترفع صور اوجلان ورايات حزب PKK وتطلق هتافات مؤيدة لشخص الزعيم وهو ما اعتبره القضاء الاتاتوركي دليلا على ان حزب المجتمع الديمقراطي الكوردي السابق يمثل(منظمة ارهابية) وحكمت عليه بالاعدام.الغريب ان الزعيم اوجلان في رسالته هذه يأمر بالفصل بين الحزب الكوردي الجديد(حزب السلام والديمقراطية) وpkk ولا يذكر شيئا عن تلك العناصر المندسة التي ترفع صوره وتطلق هتافات التمجيد لشخصه التي كانت من اسباب صدور قرار الحظر.ربما يكون في كلام الزعيم اوجلان عن حزب العمال وضرورة الفضل بينه وبين الحزب الجديد اشارة للسلطات التركية

كفاية تكرار يا معلم
خوشناف -

تحياتي الى الاخ هوشنك هوسي و اوجه له الشكر على كتابته البلاغية الجميلة في اللغة العربية اخ هوشنك دائما ما تتهم كل الاحزاب الكردية بالعمالة لانظمة دولهم و تشكك في مصداقية نواياهم حيال قضية شعبهم لكنك تتغافل دائما من وراء تأسيس حزبك العتيد العمال الكردستاني تتهم المام جلال بانه اصبح تركيا لدرجة اننا لم نعد نستطيع تخمين من يكون و لكن الا تسال نفسك من انت اولا ايضا فنححن ايضا لم نعد نستطيع تخمين من تكون انت هل انت كردي سوري ام كردي تركي ام كردي لا محل له من الاعراب سوى في سجن جزيرة ايمرالي يكتب على الة كاتبة اجلان الاستسلامية لا تعد و تقول انني كتبت عن القضية الكردية من قبل و فضحت كذا و كذا لان كل ما كتبت حتى الان هي عن القضية الكردية في تركيا و العمال الكردستاني ؟يكفي استهزاء بعقولنا و دعاية لحزبك مللنا منك و من كتاباتك الطويلة و المملة اكتب مرة واحدة بضمير محايد اذا كنت تدعي انك كاتب كردي مستقل نتمنى ان يكون وضعك في المهجر قد اصبح جيدا الان بفضل كردستانيتك مع دوام الصحة في اجواء اوربا الجميلة و رعايتها لك على خيرات كنائسهم

بيكفي تكرار يامعلم
خوشناف -

تحياتي الى الاخ هوشنك هوسي و اوجه له الشكر على كتابته البلاغية الجميلة في اللغة العربية اخ هوشنك دائما ما تتهم كل الاحزاب الكردية بالعمالة لانظمة دولهم و تشكك في مصداقية نواياهم حيال قضية شعبهم لكنك تتغافل دائما من وراء تأسيس حزبك العتيد العمال الكردستاني تتهم المام جلال بانه اصبح تركيا لدرجة اننا لم نعد نستطيع تخمين من يكون و لكن الا تسال نفسك من انت اولا ايضا فنححن ايضا لم نعد نستطيع تخمين من تكون انت هل انت كردي سوري ام كردي تركي ام كردي لا محل له من الاعراب سوى في سجن جزيرة ايمرالي يكتب على الة كاتبة اجلان الاستسلامية لا تعد و تقول انني كتبت عن القضية الكردية من قبل و فضحت كذا و كذا لان كل ما كتبت حتى الان هي عن القضية الكردية في تركيا و العمال الكردستاني ؟يكفي استهزاء بعقولنا و دعاية لحزبك مللنا منك و من كتاباتك الطويلة و المملة اكتب مرة واحدة بضمير محايد اذا كنت تدعي انك كاتب كردي مستقل نتمنى ان يكون وضعك في المهجر قد اصبح جيدا الان بفضل كردستانيتك مع دوام الصحة في اجواء اوربا الجميلة و رعايتها لك على خيرات كنائسهم

هوشنك الجرئء
ابو شيلان -

عزيزي هوشنك تحدثت عن الدكاكين الكردية السورية وقصدك طبعا الاحزاب السياسية الكردية الفاشلة تلك، وهاهم طحلبيات هذه الاحزاب قد بدات بالتحرك ضدك وبدت بشتم حزب العمال الكردستاني ومقاتليه وقائده وكيل المديح لحزب اردوغان وللطالباني ومن لف لفهم من حيتان الفساد من اكلي قوت الشعب الكردي.

kani
musa -

اعتقد ان الكاتب يعمل لحساب الجبهة التركمانية لذلك لا لوم عليك فالمخابرات التركية جندتك كما جند اوجلان وحزبه لضرب الحركة الكوردية وتشويه الحقائق ولتكون اماني الشعب الكوردي لعبة بيد المخابرات التركية وكل اعداء الانسانية اوجلان صنيعة المخابرات التركية

تحية وأمنية
أحمد زكريا -

تحياتي لك أيها الكاتب الطيب، والآن ينزع بعض الأكراد عنك هويتك وكرديتك، التي طالما اكتويت أنت وأسرتك وكل من اقترب منك بنيران الدفاع عنها، بعد أن نزع منك الحكم السوري حق مواطنتك السورية، أعانك الله على محنتك المزدوجة، والتي زاد الاغتراب القهري عليك مراراتها، تحياتي لك، وأمنياتي القلبية بقوة الصبر والتحمل.

الحقيقة مرة
علي جعفر -

بادية اشكر الكاتب القدير هوشنك على مقاله الرائع.في الواقع الكاتب الكردستاني هوشنك لم يكتب إلا القليل بحق المام.ولا يخفى عن أحد علاقات المام مع صدام، وايران وتركيا وسوريا.والان تتضح للجميع دور المام في المجازر التي ارتكبت ضد الشعب الكردي ومنها حلبجة.لهذا مهما قيل في حق المام حق.ويسلم يد هوشنك

فضحتونا
رودي -

أريد القول أن مستوى المقالة و مستوى بعض التعليقات لا يستحق النشر لإحتوائه على كم هائل من الشتائم و الإتهامات .فضحتونا أمام اخواننا العرب.هل هذا هو المستوى الذي تريدوننا أن نظهر به امام الآخرين؟

نشرة اخبار ميتة
متابع -

هذا المقال يؤكد ان كاتبه قد افلس سياسيا ولا يختلف عن نشرات الاخبار البعثية على الفضائية السورية التي لم تتغير منذ 40 سنة .لا يوجد في المقال فكرة جديدة ولا خبر ولا اي شيء جديد.ان الكاتب يكرر دون ملل اسطوانة قديمة، وهذه المرة بشكل لا احترام فيه للشخص الآخر حتى وان كان في عمر مام جلال الذي من حق ان ينتقد فكره السياسية ومواقفه لا أكله وشرابه،هذا ليس نقدا . .

hollanda
dijwar -

سلام فقد اريد ان اقول كلمتان على المقال طالباني عيب تقول سوريا الحبيبه موقفك من سوريا وايران وتركيا مخجل

Catastrophe
Rizgar -

Mr Talabani''s presidency couldn’t improve Iraqi racist Arab states image.

نضال الکورد بالعكس
سۆران -

أستاذ هوشنك أنا عاشرت الکثیرین من جماعة PKK بدایة ونهایة حدیثهم عن كوردستان الکبری، وأوجلان کان أول طلب له الحکم الذاتی فی ترکیا، هذا هو التضلیل لبعض البسطاء من الکورد أولا. وثانیا والاهم یجب علی حزب العمال أن یقولوا یعیش الکورد وكوردستان فی أنقرة وأسطنبول ویناضلوا فی الاراضی الترکیة ولیس فی جبال قندیل. جماعة حزب العمال تعلموا من الکورد العراقیین کیف یلبسون الزی الکوردی والان کلنا خونة فی نظرهم ومن ظمنهم کل الاحزاب الکوردیة المناضلة الاخری فی ترکیا. فأن صعود السلم یکون تدریجیا من البدایة ولیس الوصول الی النهایة من دون قراءة الواقع والظروف والاحداث الانیة والاقلیمیة، والا النتیجة هی کما هو الحال مع اوجلان فی سجن العدو.

كردي مستقل
طلال -

اويدالاخ رودي صاحب التعليق/11\ومن باب المصلحه والحرص يجب علينا نحن الكرد ان نترافاع عن مثل هذه الاتهامات والشتائم بحق شخصيتين بارزتين وهما مام جلال الذي اعطى وناضل وقدم الكثير من اجل شعبه واذكر السيد الكاتب والاخوه المعلقين ان مام جلال هو رئيس جمهوريه العراق وبنفس الوقت يريد لشعبه الكوردي اينما وجد ان يتمتع بكامل حقوقه وان يعيش بحريه وسلام وايضا يجب على الكرد ان لاينسوا البطل القائد عبد الله اوجلان الذي ضحى وناضل وفرض على اكبر دوله فاشيه وكبد جيشها القوي الخسائر الفادحه والزمها ولاول مره في تاريخها القديم والحديث الاعتراف بوجود الشعب االكوردي فيجب علينا نحن الكرد ان لاننسى هذا الرمز البطل وان نكون بعدين عن مثل هذه الاقاويل والتهامات التي لاتخدم سوى اعداء الكرد /نعم يوجد اخطاء هنا وهناك يجب ان نتوحد كلنا مع بعضنا البعض وان يكون هدفنا الحرص على مصلحه شعبنا الكوردي اينما وجد وان نحرص على علاقتنا مع اخواننا الشرفاء من جميع الاطياف المختلفه وشكرا

دفاع عن العماله
raman -

ياايلافي البعثي البطل القائد عبد الله اوجلان الذي ضحى وناضل يجب علينا نحن الكرد ان لاننسى هذا الرمز البطل ناضل وقدم الكثير من اجل شعبه هوالان فی سجن العدو هذا هو التضلیل لبعض اقوال اوجلان وكيل المديح لحزب اردوغان وللطالباني

يا الهي
كردو -

اخي الكردي بالله عليك هل تعي ماكتبته.ان من يكون كرديا ويجد نفسه اهلا لكتابة مقال في الاف لابد ان يكون مدركا لحساسية و خصوصية قضيتنا الكردية الامر الذي يحتم على السياسي الكردي في اي جزء من وطننا العزيز ان تكون له اتصالاته وعلاقاته مع مغتصبي الاجزاء الاخرى.عندما تتهم رئيس دولة بالعمالة وخاصة وهو كردي اسمح لي ان اشكك في انتماءك.الم يكن اوجلان رجل سوريا المدلل الم ترهب عصاباته السياسين الكرد برعاية من الدولة فمن حري بنا ان نشكك في انتمائه .ثم كيف تسمح لنفسك ان تتهم المام بقتل الشهيد قاسملو لمجرد علاقته مع النظام الايراني والتي كانت ضرورية لاستمرار الكفاح .ألا تعرف ان قاسملو ايضا كانت له علاقات مع العراقين.عبر سطور مقالك تحاول ان تروج لخوف لا اجد له مبررا للمام من الفكر الابوجي مع انه فكر اعلن افلاسه مع الحزب ومواسساته المختلفة التي لم تعد تجد اذانا صاغية بين جماهير الكرد.ولمعلوماتك ليس للمام اولاد ليفكر في توريثهم السلطة

ولكن ؟ !
serdar -

مخالف لشروط النشر

من اين تؤكل الكتف
مراقب -

مخالف لشروط النشر

هموم الطلباني
مسعود -

انا اقول لكم ماهي هموم ومشاكل مام جلال 1-زيادة رؤوس امواله بالبنوك الاجنبيه2-الاشراف على اتمام كتابه نكات قيلة بالطلباني 3-الاتصال بنسابته الاسرائيليين يوميا4-توسيع املاكه وعماراته في اقليم كردستان5-ينسى ويتناسى انه يعيش في بلد اسمه العراق6-يغازل كل من هو قوي ويتملق له7-يقبض ارباح ضخمه من شركة آسيا سيل8-انقطع نفسي واكتفي الى هنا بذكر منجزات السيد الرئيس

حقائق لمطبلي المام
سردار -

ليس دفاعا عن احد وليس حبا في احد ولا اريد ان اقول سوى الحق والحقيقه بعض الاخوه المعلقين يقولون بان اوجلان من اكثر عملاء الجندرمه اي عاقل يجلس مع نفسه وفي مراجعة لذاته الا يسال نفسه اذا كان اوجلان عميل الجندرمه التركيه فلماذا هو مسجون واي عميل هذا حتى يقبل بهذه المحنه الصعبه ,,,لنعد قول بعض الحقائق للمناضل العتيد وبائع الرؤوس الكرديه ان صح التعبير (العميل المناضل الطليق) واترككم مع هذه الحقيقه او مع حقيقه من حقيقات نضالاته الرجعيه في اليوم الأول للاجتياح التركي لكردستان العراق، 21/2/2008، اتصل الرئيس التركي عبدالله غُل بالرئيس العراقي جلال طالباني، داعياً إياه لزيارة أنقرة، بعد رفض رسمي تركي للاجتماع بطالباني وبارزاني كقائدين عراقيين طيلة خمس سنوات، ووصفهم، (بما فيهم غُل)، للزعمين الكرديين، بـ زعماء عشائر ، لن تجالسهم تركيا. وفي اليوم الثاني للاجتياح، تظاهر أكثر من ثمانين ألف كردي في مدينة ديار بكر، (كبرى مدن كردستان تركيا)، رافعين لافتة، كُتِب عليها: حذاري يا طالباني.. إن كنَّا طعام غدائهم، فستكون أنت طعام العشاء في إشارة منهم، لتورُّط طالباني في مخطط تصفية العمال الكردستاني. كما ناشدت النائب؛ة الكرديَّة السابقة ليلى زانا (قضت 10 سنوات في السجون التركيَّة)، وهي تخطب في الجموع الكرديَّة المحتشدة في ديار بكر: إن قبول طالباني دعوة غُل ضمن هذه الظروف، هو قبول بالذل والهوان والخذلان. لا نعارض زيارة طالباني إلى تركيا، لكن، على أن يأتي مرفوع الرأس، وتكون زيارته مدعاة للفخر كما صرَّح القيادي في حزب العمال، جميل بايك، لجريدة الحياة يوم 10/2/2008 قائلاً: نأمل أن يرفض طالباني أن يكون طريقه إلى أنقرة معبَّداً بجثثنا رغم ما سلف: حلَّ الرئيس العراقي، وزعيم الاتحاد الوطني الكردستاني جلال طالباني يوم 7/3/2008، ضيفاً عزيزاً على الرئيس التركي عبدالله غُل، وليس على تركيا، بدليل عدم موجود مراسيم استقبال رسميَّة، كما جرت العادة في استقبال الملوك والرؤساء. قبل زيارة طالباني لأنقرة، كشفت الصحافة والإعلام التركيين، بأنها أتت، تلبية لرغبة كان يكررها دوماً، في زيارة قبر مؤسس الجمهوريَّة التركيَّة مصطفى كمال أتاتورك، ووضع إكليل ورد على ضريحه. لذا، سارع المسؤولون الأتراك بالتقصي والتحرِّي، وإخبار هيئة الأركان التركيَّة العامَّة بذلك. وأعتبر المسؤولون عدم ردَّ الهي

Number 22
Rizgar -

Appreciate highly ,Many thanks