أصداء

فضيحة بانغيلا: من قال أن الحكم هو السبب فقد كذب!

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

ارتكب الجزائريون، طاقما فنيا وهيئة إدارية وصحافة وجمهورا، أخطاء فادحة كلفت الخضر هزيمة تاريخية أمام الفريق المصري في المباراة المؤهلة لنهائي كأس القارة السمراء. صب المعلقون جام غضبهم على حكم المقابلة البنيني وهم محقون في ذلك بعض الشيء إذ من المستحيل أن يلعب فريق مقابلة كبيرة يديرها حكم صغير، هذا إن كان صغيرا فقط!

ولكن لماذا لم يقدم المسؤولون الجزائريون اعتراضاً على هذا الحكم المعروف بسوابقه؟ لماذا لم يضغطوا بالمطالبة بتغييره ما داموا يعرفون ما يجري في كواليس الكاف ومدى التأثير الذي تمارسه الجهة المصرية؟ ألم يكن من المنطقي والحال هذه أن يطالب الجزائريون بحكم أوروبي أو آسيوي أو جنوب أمريكي نظرا لحساسية المباراة ولو من أجل إشعار الخصم والحكم على أنهم على الخط؟

سوء النية مطلوب في بعض الأحيان بل ضروري. وقد كانت للجزائريين تجربة مع حكم المباراة التي جمعتهم في التصفيات مع رواندا في الجزائر إذا بدا الحكم مأمورا بإلحاق الهزيمة بالخضر وقد شاهد الكل كيف رفض لهم هدفا لا غبار عليه وكثيرا من التدخلات المريبة. فماذا استفادوا من ذلك؟ لقد افتتح الخضر البطولة بمقابلة كارثية ضد مالاوي (3_0)، واجتهد الشيخ سعدان في رد ذلك إلى حرارة الجو وقد يكون ذلك من الأسباب ولكن لا أظن أن الشمس وحدها هي التي ألحقت بالخضر تلك الهزيمة الثقيلة. ما هزم الجزائريون هو استصغارهم للمنافس المالاوي ودخولهم اللقاء بثقة في النفس زائدة على اللزوم. وما أن سجل المالاويون هدفهم الأول حتى تاه الخضر وسط العشب الأخضر. صدمهم الهدف وطريقة اللعب الجميلة التي انتهجها من كانوا يعتبرونهم لقمة سائغة.


أمام المالي، دخل الجزائريون في ثوب الضحية نظرا لقوة الفريق المنافس و حاولوا بكل ما يملكون طي صفحة مالاوي ولعبوا مباراة بطولية كبيرة على كل المستويات وفي مقابلة ثالثة مع البلد المنظم قدموا مقابلة جيدة وذكية كانوا فيها أسياد الملعب المالكون لمصيرهم وحققوا هدفهم المسطر وهو الوصول إلى الربع النهائي،مدخرين جهودا إلى مقابلة الحسم ضد ساحل العاج. وقد لعب محاربو الصحراء مقابلة عظيمة أبلوا فيها بلاء كرويا ورجوليا حسنا أبهروا الناس أجمعين وربما هي أحسن مقابلة على الإطلاق في كأس إفريقيا منذ إنشائها. و لكن تركت المقابلة آثارها على اللاعبين إذ لعب بعضهم وهو في حالة جسمانية لا تسمح له بذلك لولا الإصرار على اللعب ضد فريق دروغبا الجالب للصحافة الرياضية العالمية وللباحثين على الصفقات الكروية..


ولئن خرج الفريق الجزائري من مقابلته مع ساحل العاج غانما على كل المستويات فإن اللقاء قد أنهك المحاربين وأدمى جروحهم.
إلى هنا يستحق سعدان وأبناؤه العلامة الكاملة. ولكن ما يبقى محيرا هو طريقة تعاملهم مع ما حققوه من هيبة عظيمة ومن رأسمال معنوي ثمين! ما لم أفهمه أبدا هو طريقة تعامل الجزائريين في مواجهة مصر قبل وأثناء اللقاء؟ ومع ذلك يبدو أنهم لم يحسموا بشكل عقلاني الإشكالية التالية : هل الهدف هو الانتصار على مصر بالطريقة والنتيجة وتأكيد أحقية الجزائر مرة أخرى في التأهل إلى المونديال أم الوصول إلى نهائي كأس إفريقيا أم هذا وذاك؟ من البديهي أنه لا يمكن تكرار مقابلة أم درمان كل يوم، فبغض النظر عن الجماهير الكروية المتحمسة، لا أحد يفقه في كرة القدم طالب المنتخب الجزائري بذلك.


غلّب الطاقم الفني القلب على العقل وعقد العزم على إعطاء درس في كرة القدم للمصريين كما تقول العامة وهو سلوك لا عقلاني بالمرة. وتوالت التصريحات المغالية في التفاؤل والحديث عن أم درمان الثانية. وهكذا لعبت المقابلة قبل موعدها وانتصر الجزائريون على الورق المطبوع وفي أفواه معلقين ومحللين رياضيين غير مسؤولين. وهو ما يعني أن الكل قد سقط في الفخ المصري. لقد ذهب أحد المشرفين على الفريق إلى التصريح بأنه لا حاجة لتهيئة اللاعبين نفسيا ضد مصر! وهذا يدل على الجو الذي كان سائدا قبل المقابلة والاتجاه نحو ابسكولوجية الجماهير اللاعقلانية والاستثمار في المشاحنات الخارجة عن إطار المربع الأخضر.

لكن ما هو محير فعلا،على الأقل بالنسبة لكاتب هذه المقالة، هو التساهل في إشراك لاعبين مصابين، فقط لأنهم أصروا على لعب هذه المقابلة أو تلك! يمتلك الفريق الجزائري لاعبين ممتازين لم تعط لهم الفرصة حتى حينما كان إشراكهم ضروريا بل حلا وحيدا. يزخر كرسي الإحتياط بعناصر جيدة وفي لياقة حسنة لو اعتمد عليها ضد مصر لأدت مقابلة في القمة لأسباب موضوعية أهمها رغبتها في تأكيد أحقيتها في الانتساب إلى المنتخب. كل الذين أتيحت لهم الفرصة برهنوا على قيمتهم،ألم يفعلها بوعزة في مرمي ساحل العاج العملاق؟ لا فريق ينجح بدون منافسة داخلية بين اللاعبين، ولا منافسة حقيقية خارج المقابلة الرسمية.


ما لم أجد له تفسيرا عقلانيا هو أن الفريق الجزائري قد لعب مقابلة القرن ضد ساحل العاج وانتزع الاعتراف من العالم الكروي كله وحتى من المصريين أنفسهم. فلماذا يدخل المقابلة مع مصر كأنه يريد البرهنة على بديهية، كمن يكسر بابا مفتوحا! بدأ الخضر اللعب بدون أدنى حذر، وحاولوا مجانيا أن يقدموا أداء جيدا، فهل كان مطلوبا من الفريق الجزائري أن يهزم مصر في النصف ساعة الأول؟ كان من الحكمة الكروية أن يبقي في قواعده مؤمنا دفاعه القوي وينتظر المصريين، فهم المطالبون بإثبات أنهم الأحق بالترشح إلى نهائيات كأس العالم و ليس رفاق حليش! بعد مقابلة ساحل العاج الكبيرة لم يبق للفريق الجزائري ما يثبت، لم يبق له سوى الـتأهل ولو على حساب الطريقة. من المجنون الذي يطالب الفريق الجزائري أو ينتظر منه أن يلعب مقابلات متتالية بنفس المستوى الفني والروح القتالية العالية التي لعب بهما ضد مالي أو ساحل العاج؟ التسلسل منطقي وواضح في أداء الجزائريين إلا بالنسبة للذين ينتظرون من الخضر كل يوم 'أم درمان جديدة':


أدى أشبال سعدان مقابلة سيئة ضد فريق مالاوي، تلتها مقابلة رائعة ضد مالي،ثم مقابلة متوسطة مقبولة ضد أنغولا، ومقابلة في القمة ضد ساحل العاج وكان منتظرا وموضوعيا أن لا يتمكن الفريق الجزائري من لعب مقابلة كبيرة ضد مصر! وكان على الجهاز الفني أن يعد خطة مناسبة لذلك وصارمة، يواجه بها ليس الفريق المصري فحسب بل محيط المقابلة كله: الحكم والكاف والصحافة والجمهور المتعطش لإلحاق هزيمة أخرى بمصر وذاتية بعض اللاعبين وغرور البعض الآخر. إن استخلص الجزائريون العبرة، ستكون 'الكان2010'تحضيرا لا يقدر بثمن لنهائيات كأس العالم في جوان المقبل، وأنا متأكد أن الخضر سيبهرون عشاق كرة القدم وسيدفع الإنجليز والأمريكان الثمن كما دفعه الألمان من قبلهم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
دائما حماية ببلاش
ساهر -

الجزائر هو فريق عربي وحيد تأهل لكأس العالم ، و هذا ذنبه الوحيـد أمام العرب ، فتخيلوا لو أن فريق عربي آخر هو الذي تأهل فهل سيكتب هذا الكاتب بنبرة الاستصغار عنه ؟؟؟ طبعا الجواب معروف لأن العربي لا يعرف الحياد و من قال أن هناك عربي واحد محايد فقد كذب ، كذب كذب ... اتركوا الكرة و تذكروا ذاك المونديال الذي سميتموه مونديال غصبا عنه : مونديال افريقي هههههههههه ، هذا طبعا لمواساة العزيزة الغالية عن خروجها من المونديال العالمي هههههه

دائما حماية ببلاش
ساهر -

الجزائر هو فريق عربي وحيد تأهل لكأس العالم ، و هذا ذنبه الوحيـد أمام العرب ، فتخيلوا لو أن فريق عربي آخر هو الذي تأهل فهل سيكتب هذا الكاتب بنبرة الاستصغار عنه ؟؟؟ طبعا الجواب معروف لأن العربي لا يعرف الحياد و من قال أن هناك عربي واحد محايد فقد كذب ، كذب كذب ... اتركوا الكرة و تذكروا ذاك المونديال الذي سميتموه مونديال غصبا عنه : مونديال افريقي هههههههههه ، هذا طبعا لمواساة العزيزة الغالية عن خروجها من المونديال العالمي هههههه

@#1
Luay -

It is useless to try to talk to some of the Algeria fans they switched off their brainsI wish they will switch it back on before the world cupThe referee from the game was punished for not giving the Algerian Goalkeeper a red card in the first half. Imagine that

@#1
Luay -

It is useless to try to talk to some of the Algeria fans they switched off their brainsI wish they will switch it back on before the world cupThe referee from the game was punished for not giving the Algerian Goalkeeper a red card in the first half. Imagine that

ما الذي يضحكك؟
قاهري -

كان الأجدر بالسيد المحترم صاحب التعليق الأول قبل أن يرسل الإتهامات و القهقهات في كل إتجاه أن يحاول، فقط يحاول، أن يفهم المقال و يعرف أن كاتبه جزائري.

ما الذي يضحكك؟
قاهري -

كان الأجدر بالسيد المحترم صاحب التعليق الأول قبل أن يرسل الإتهامات و القهقهات في كل إتجاه أن يحاول، فقط يحاول، أن يفهم المقال و يعرف أن كاتبه جزائري.

حقا
مصرى -

المعلم شحاته غلطان حقا فى حق الجزائريون كان المفروض كلما طرد الحكم لاعب من الجزائر ان يطرد فى المقابل لاعب مصر لكى يكون توازن بين الفريقين فى العدد برغم فارق الادب والروح الرياضيه للمصريون هذا مايريده الجزائريون واقول لهم ومن كان السبب فى هزيمتكم فى اول لقاء 3اهداف نظيفه بررتم ان الحراره كانت قاسيه عليكم وتانى لقاء وتالت الى اللقاء السادس فانتم بدئتم بهزيمه وانتهيتم بهزيمه ومااثار غيظكم الا هزيمتكم من الفراعنه اتعلمون ان العالم كله ساوره الشك فى حكم ام درمان لان مستوى فريقكم ظهر اوى فى افريقيا فلا يعقل ان يفوز فريق هزم فى كل مبارياته فى انغولا على فريق لم ينهزم مره واحده الحمدلله ظهرتم على حقيقتكم فانتم اهل للخيانه حتى لجارتكم المغرب وحتى لانفسكم خائنون فانتم تكدبون على انفسكم واكبر كدبه هى مليون شهيد من احصاهم لكم هؤلاء المليون اذا كانت فلسطين تحارب اسرائيل من خمسون عاما ولم يتموا المليون فمن اين لكم بمليون شهيد ومن قتلهم لكم ايها الثرثاريون اهى فرنسا ولما لاتثاروا لقتلاكم

حقا
مصرى -

المعلم شحاته غلطان حقا فى حق الجزائريون كان المفروض كلما طرد الحكم لاعب من الجزائر ان يطرد فى المقابل لاعب مصر لكى يكون توازن بين الفريقين فى العدد برغم فارق الادب والروح الرياضيه للمصريون هذا مايريده الجزائريون واقول لهم ومن كان السبب فى هزيمتكم فى اول لقاء 3اهداف نظيفه بررتم ان الحراره كانت قاسيه عليكم وتانى لقاء وتالت الى اللقاء السادس فانتم بدئتم بهزيمه وانتهيتم بهزيمه ومااثار غيظكم الا هزيمتكم من الفراعنه اتعلمون ان العالم كله ساوره الشك فى حكم ام درمان لان مستوى فريقكم ظهر اوى فى افريقيا فلا يعقل ان يفوز فريق هزم فى كل مبارياته فى انغولا على فريق لم ينهزم مره واحده الحمدلله ظهرتم على حقيقتكم فانتم اهل للخيانه حتى لجارتكم المغرب وحتى لانفسكم خائنون فانتم تكدبون على انفسكم واكبر كدبه هى مليون شهيد من احصاهم لكم هؤلاء المليون اذا كانت فلسطين تحارب اسرائيل من خمسون عاما ولم يتموا المليون فمن اين لكم بمليون شهيد ومن قتلهم لكم ايها الثرثاريون اهى فرنسا ولما لاتثاروا لقتلاكم

دائما حماية ببلاش
ساهر -

الجزائر هو فريق عربي وحيد تأهل لكأس العالم ، و هذا ذنبه الوحيـد أمام العرب ، فتخيلوا لو أن فريق عربي آخر هو الذي تأهل فهل سيكتب هذا الكاتب بنبرة الاستصغار عنه ؟؟؟ طبعا الجواب معروف لأن العربي لا يعرف الحياد و من قال أن هناك عربي واحد محايد فقد كذب ، كذب كذب ... اتركوا الكرة و تذكروا ذاك المونديال الذي سميتموه مونديال غصبا عنه : مونديال افريقي هههههههههه ، هذا طبعا لمواساة العزيزة الغالية عن خروجها من المونديال العالمي هههههه

دائما حماية ببلاش
ساهر -

الجزائر هو فريق عربي وحيد تأهل لكأس العالم ، و هذا ذنبه الوحيـد أمام العرب ، فتخيلوا لو أن فريق عربي آخر هو الذي تأهل فهل سيكتب هذا الكاتب بنبرة الاستصغار عنه ؟؟؟ طبعا الجواب معروف لأن العربي لا يعرف الحياد و من قال أن هناك عربي واحد محايد فقد كذب ، كذب كذب ... اتركوا الكرة و تذكروا ذاك المونديال الذي سميتموه مونديال غصبا عنه : مونديال افريقي هههههههههه ، هذا طبعا لمواساة العزيزة الغالية عن خروجها من المونديال العالمي هههههه

@#1
Luay -

It is useless to try to talk to some of the Algeria fans they switched off their brainsI wish they will switch it back on before the world cupThe referee from the game was punished for not giving the Algerian Goalkeeper a red card in the first half. Imagine that

@#1
Luay -

It is useless to try to talk to some of the Algeria fans they switched off their brainsI wish they will switch it back on before the world cupThe referee from the game was punished for not giving the Algerian Goalkeeper a red card in the first half. Imagine that

ما الذي يضحكك؟
قاهري -

كان الأجدر بالسيد المحترم صاحب التعليق الأول قبل أن يرسل الإتهامات و القهقهات في كل إتجاه أن يحاول، فقط يحاول، أن يفهم المقال و يعرف أن كاتبه جزائري.

ما الذي يضحكك؟
قاهري -

كان الأجدر بالسيد المحترم صاحب التعليق الأول قبل أن يرسل الإتهامات و القهقهات في كل إتجاه أن يحاول، فقط يحاول، أن يفهم المقال و يعرف أن كاتبه جزائري.

حقا
مصرى -

المعلم شحاته غلطان حقا فى حق الجزائريون كان المفروض كلما طرد الحكم لاعب من الجزائر ان يطرد فى المقابل لاعب مصر لكى يكون توازن بين الفريقين فى العدد برغم فارق الادب والروح الرياضيه للمصريون هذا مايريده الجزائريون واقول لهم ومن كان السبب فى هزيمتكم فى اول لقاء 3اهداف نظيفه بررتم ان الحراره كانت قاسيه عليكم وتانى لقاء وتالت الى اللقاء السادس فانتم بدئتم بهزيمه وانتهيتم بهزيمه ومااثار غيظكم الا هزيمتكم من الفراعنه اتعلمون ان العالم كله ساوره الشك فى حكم ام درمان لان مستوى فريقكم ظهر اوى فى افريقيا فلا يعقل ان يفوز فريق هزم فى كل مبارياته فى انغولا على فريق لم ينهزم مره واحده الحمدلله ظهرتم على حقيقتكم فانتم اهل للخيانه حتى لجارتكم المغرب وحتى لانفسكم خائنون فانتم تكدبون على انفسكم واكبر كدبه هى مليون شهيد من احصاهم لكم هؤلاء المليون اذا كانت فلسطين تحارب اسرائيل من خمسون عاما ولم يتموا المليون فمن اين لكم بمليون شهيد ومن قتلهم لكم ايها الثرثاريون اهى فرنسا ولما لاتثاروا لقتلاكم

حقا
مصرى -

المعلم شحاته غلطان حقا فى حق الجزائريون كان المفروض كلما طرد الحكم لاعب من الجزائر ان يطرد فى المقابل لاعب مصر لكى يكون توازن بين الفريقين فى العدد برغم فارق الادب والروح الرياضيه للمصريون هذا مايريده الجزائريون واقول لهم ومن كان السبب فى هزيمتكم فى اول لقاء 3اهداف نظيفه بررتم ان الحراره كانت قاسيه عليكم وتانى لقاء وتالت الى اللقاء السادس فانتم بدئتم بهزيمه وانتهيتم بهزيمه ومااثار غيظكم الا هزيمتكم من الفراعنه اتعلمون ان العالم كله ساوره الشك فى حكم ام درمان لان مستوى فريقكم ظهر اوى فى افريقيا فلا يعقل ان يفوز فريق هزم فى كل مبارياته فى انغولا على فريق لم ينهزم مره واحده الحمدلله ظهرتم على حقيقتكم فانتم اهل للخيانه حتى لجارتكم المغرب وحتى لانفسكم خائنون فانتم تكدبون على انفسكم واكبر كدبه هى مليون شهيد من احصاهم لكم هؤلاء المليون اذا كانت فلسطين تحارب اسرائيل من خمسون عاما ولم يتموا المليون فمن اين لكم بمليون شهيد ومن قتلهم لكم ايها الثرثاريون اهى فرنسا ولما لاتثاروا لقتلاكم

الهزيمة
مهندس مدحت عاطف -

أطارت الهزيمة صواب الجزائرين هذا إذا كان عندهم صواب من الأصل لا فائدة من الحديث مع من لا عقل له.

الهزيمة
مهندس مدحت عاطف -

أطارت الهزيمة صواب الجزائرين هذا إذا كان عندهم صواب من الأصل لا فائدة من الحديث مع من لا عقل له.

محبتي لمصر وللجزائر
العراقي العربي -

أود أن أبدأ بالإعراب عن خالص محبتي لشعبي مصر والجزائر وهم أهلنا وإخواننا وهم أيضا على السواء في القلب لافرق في المحبة لهذا عن ذاك، أبارك لشعب مصر الفوز العظيم والمستحق الذي أفرحنا مثلما أؤكد وقوفنا خلف الجزائر في منافسات كأس العالم القادمة كما فعلنا في 1982 إلى درجة اننا بكينا فرحا بعد الفوز على ألمانيا. أعود وأقول موجها عتابا أخويا خاصا إلى لاعبي الجزائر الذين تصرفوا، وإسمحوا لي بالقول، بطريقة طفولية حمقاء لاتنم عن الشعور بالمسؤولية عندما إرتكبوا تلك الأخطاء المقصودة والخشونة المتعمدة والغير مبررة على الإطلاق بحق لاعبي مصر، لاعبو الجزائر في مباراة مصر جعلونا نشعر بالقلق من الآن على الجزائر في كأس العالم القادمة، أرجو أن يدركوا بأننا ندعو لهم بالتوفيق لكنهم بهذه الطريقة يسعون بالضد من دعائنا لهم، والغريب أنهم في مباراة نيجيريا كانوا كالحمل الوديع المسالم جدا جدا، فلماذا ياأخوة تظهر شطارتنا على بعضنا فقط؟ لقد أضحكنا العالم بتناقضاتنا، الله يهدي الجميع لما فيه خير هذه الأمة ونحن كلنا أخوة. أكرر تهاني القلبية لفوز مصر الشقيقة وأشد على يد الكابتن حسن شحاتة المدرب الصبور الرائع، تمنياتي بالتوفيق للاعب المبدع جدو الذي أرجو من الله أن يحفظه وأن لايصاب بالغرور. مبروك للعرب جميعا الفوز المصري ببطولة أفريقيا والترشح الجزائري إلى كأس العالم

محبتي لمصر وللجزائر
العراقي العربي -

أود أن أبدأ بالإعراب عن خالص محبتي لشعبي مصر والجزائر وهم أهلنا وإخواننا وهم أيضا على السواء في القلب لافرق في المحبة لهذا عن ذاك، أبارك لشعب مصر الفوز العظيم والمستحق الذي أفرحنا مثلما أؤكد وقوفنا خلف الجزائر في منافسات كأس العالم القادمة كما فعلنا في 1982 إلى درجة اننا بكينا فرحا بعد الفوز على ألمانيا. أعود وأقول موجها عتابا أخويا خاصا إلى لاعبي الجزائر الذين تصرفوا، وإسمحوا لي بالقول، بطريقة طفولية حمقاء لاتنم عن الشعور بالمسؤولية عندما إرتكبوا تلك الأخطاء المقصودة والخشونة المتعمدة والغير مبررة على الإطلاق بحق لاعبي مصر، لاعبو الجزائر في مباراة مصر جعلونا نشعر بالقلق من الآن على الجزائر في كأس العالم القادمة، أرجو أن يدركوا بأننا ندعو لهم بالتوفيق لكنهم بهذه الطريقة يسعون بالضد من دعائنا لهم، والغريب أنهم في مباراة نيجيريا كانوا كالحمل الوديع المسالم جدا جدا، فلماذا ياأخوة تظهر شطارتنا على بعضنا فقط؟ لقد أضحكنا العالم بتناقضاتنا، الله يهدي الجميع لما فيه خير هذه الأمة ونحن كلنا أخوة. أكرر تهاني القلبية لفوز مصر الشقيقة وأشد على يد الكابتن حسن شحاتة المدرب الصبور الرائع، تمنياتي بالتوفيق للاعب المبدع جدو الذي أرجو من الله أن يحفظه وأن لايصاب بالغرور. مبروك للعرب جميعا الفوز المصري ببطولة أفريقيا والترشح الجزائري إلى كأس العالم

أحيي كاتب المقال
العراقي العربي -

فاتني في التعليق السابق أن أحيي كاتب المقال على شجاعته في قول الحق والتعرض للحقائق بالتحليل المنطقي البعيد عن العواطف الكاذبة وهذا مانفتقده كثيرا هذه الأيام، كان الله في عونه إذ ربما سيتلقى الكثير من النقد الجارح وربما السباب (لاسمح الله) بسبب صراحته، هكذا هو حالنا اليوم نحن العرب

أحيي كاتب المقال
العراقي العربي -

فاتني في التعليق السابق أن أحيي كاتب المقال على شجاعته في قول الحق والتعرض للحقائق بالتحليل المنطقي البعيد عن العواطف الكاذبة وهذا مانفتقده كثيرا هذه الأيام، كان الله في عونه إذ ربما سيتلقى الكثير من النقد الجارح وربما السباب (لاسمح الله) بسبب صراحته، هكذا هو حالنا اليوم نحن العرب

تحليل منطقي
صلاح الدين/الجزائر -

الكاتب محق في تحليله 100/100.المشكلة في الطاقم الفني لدينا فريق جيد في حاجة الى مدرب جيد وقوي الشخصية واكتفي بهذا فيما تعلق بالموضوع ..المعلق رقم4 اريد ان اساله مادخل موضوع رياضي في عددشهدا الجزائر ؟لو كنت تعرف معنى الشهادة والشهداء لما كنت وقحا الى هذه الدرجة.

تحليل منطقي
صلاح الدين/الجزائر -

الكاتب محق في تحليله 100/100.المشكلة في الطاقم الفني لدينا فريق جيد في حاجة الى مدرب جيد وقوي الشخصية واكتفي بهذا فيما تعلق بالموضوع ..المعلق رقم4 اريد ان اساله مادخل موضوع رياضي في عددشهدا الجزائر ؟لو كنت تعرف معنى الشهادة والشهداء لما كنت وقحا الى هذه الدرجة.

الواقع
أمازيغي -

أحسنت أيها الكاتب المحترم. لقد أصبت في الكثير مما قلته، و أحسن ملاحظة هي إشراك لاعبين منهكين عوض آخرين جاهزين و أقوياء في مباراة يرى فيها الخصم قضية شرف وعظمة عوض مباراة كرة قدم. لكنك نسيت أو تناسيت بعض الجوانب: فعلا، كان الحكم قزما في مباراة عملاقة، و كان من المفروض أن تطالب الجزائر بحكم أكثر كفء و أقل تواطؤ. كان من المفروض أن تطلب الجزائر بحكم لا يأكل من دكان الملوخية المصري. هذا صحيح. لكن، ألم يكن هذا الحكم من كسر و خرب البيت الجزائري حينما أعطى الإنذار الأول المجاني للاعب لم يلمس قط الحارس المصري؟ و هلما جرا بما جاد به كرم هذا المحكوم المصري و ليس الحكم البنيني. هل تعرفون أن القوانين العالمية تجبر حكم المباراة بإيقاف أية مباراة يصل عدد أحد الفريقين إلى سبعة لاعبين؟ كان بإمكان سعدان دفع أحد لاعبيه إلى الخشونة المتعمدة فيضطر الحكم إلى طرد هذا اللاعب و تلغى المباراة و تعاد؟ لكن سعدان لم يكن بذلك القدر من السخافة و الخساسة و واصل اللعب رغم الجرح العميق.

الواقع
أمازيغي -

أحسنت أيها الكاتب المحترم. لقد أصبت في الكثير مما قلته، و أحسن ملاحظة هي إشراك لاعبين منهكين عوض آخرين جاهزين و أقوياء في مباراة يرى فيها الخصم قضية شرف وعظمة عوض مباراة كرة قدم. لكنك نسيت أو تناسيت بعض الجوانب: فعلا، كان الحكم قزما في مباراة عملاقة، و كان من المفروض أن تطالب الجزائر بحكم أكثر كفء و أقل تواطؤ. كان من المفروض أن تطلب الجزائر بحكم لا يأكل من دكان الملوخية المصري. هذا صحيح. لكن، ألم يكن هذا الحكم من كسر و خرب البيت الجزائري حينما أعطى الإنذار الأول المجاني للاعب لم يلمس قط الحارس المصري؟ و هلما جرا بما جاد به كرم هذا المحكوم المصري و ليس الحكم البنيني. هل تعرفون أن القوانين العالمية تجبر حكم المباراة بإيقاف أية مباراة يصل عدد أحد الفريقين إلى سبعة لاعبين؟ كان بإمكان سعدان دفع أحد لاعبيه إلى الخشونة المتعمدة فيضطر الحكم إلى طرد هذا اللاعب و تلغى المباراة و تعاد؟ لكن سعدان لم يكن بذلك القدر من السخافة و الخساسة و واصل اللعب رغم الجرح العميق.

أعيدوا العقل الغائب
عبدالله المصري -

بالإضافة إلي ما قاله الكاتب أود أن أذكر، أن فريق الجزائر علي الرغم من أنه فريق كبير إلا أنه كان في هذه البطولة كان بعيدا عن كل شئ، عن المستوي الفني سواء لاعبين أو طاقم فني، فلم يلعب إلا مبارة ونصف، وكان تأهله إلي الدور ربع النهائي بسبب لوائح الإتحاد الأفريقي الغير منطقية والغير دقيقة، ولو كانت تطبق لوائح الفيفا لكان قد تأهل فريق مالي صاحب فارق الأهداف الأكبر.أما بخصوص مباراة الفريق مع الفريق المصري، فبصراحة كان اللاعبون والجهاز الفني يلعبون بغير عقل أو وعي كروي أو فني أو حتي روح رياضية، وأظن اللاعبين كان كل همه كيف يلحقون بلاعبي مصر أكبر كم من الإصابات التي تمنعهم من لعب كرة القدم مرة أخري، فكانت محاولات الإحتكاك والعنف الغير مبرر من أول دقيقة في المباراة، وعندما تم طرد اللاعب حليش، هدأ بعض اللاعبين الذين استرجعوا بعضا من عقولهم الغائبة مثل مجيد بوقرة أما نذير بلحاج وشاوشي فظلت عقولهم غائبة واللامسئولية الحاضرة وظلوا يمارسون العنف الغير مبرر وبالتالي كانت النتيجة أن تم طرهم تباعا، و لو كان المصريون يرديون أن يحققوا رقما قياسيا في الأهداف ما كان أحد ليلومهم في ذلك، ولكنهم راعوا حالة الفريق الجزائري الذي يلعب بثمانية، وأخذوا ينقلون الكرة في وسط ملعبهم رفقا بالأخوة العرب الجزائريين وحتي لا يكون هناك رقما قياسيا من الأهداف يعكر الصفو بين الأشقاء أكثر مما هم فيه من تعكير للأجواء، وكذلك حرصا حتي لا يتم إثارة المزيد من اللاعبين فيكرروا مشاهد العنف، ويتم طرد أحد آخر، وتكون فضيحة أكبر لإخوة الجزائريين. أما من يقول أن الحكم هو السبب أو متحيز دائم ضد الفريق الجزائري، فأظن أنه يغالط نفسه أو لا يفهم في كرة القدم، فخبراء التحكيم المحايدين عقب المباراة في القنوات الفضائية أيدوا الحكم في جميع حالات الطرد بل عابوا عليه تساهله مع حارس المرمي شاوشي وعدم طرده مباشرة بعدما جذب الحكم وضربه بالرأس.أما بالنسبة لحكم مباراة الجزائر وساحل العاج فقد لغي هدف صحيح وتعامي عن ضربة جزاء صحيحة، وهو بالمناسبة نفس الحكم في مباراة أم درمان، الذي كان غائبا عن كل العنف الجزائري تجاه اللاعبين المصريين.في مباريات الدوريات الأوروبية نري الحكام يطردون اللاعبين علي أخطاء لا تقارن بما يفعله اللاعبون الجزائريون في الملاعب، وفي كأس العالم القادم إذا لم يستعد اللاعبون الجزائريون عقولهم التي كانت غائبة في البط

أعيدوا العقل الغائب
عبدالله المصري -

بالإضافة إلي ما قاله الكاتب أود أن أذكر، أن فريق الجزائر علي الرغم من أنه فريق كبير إلا أنه كان في هذه البطولة كان بعيدا عن كل شئ، عن المستوي الفني سواء لاعبين أو طاقم فني، فلم يلعب إلا مبارة ونصف، وكان تأهله إلي الدور ربع النهائي بسبب لوائح الإتحاد الأفريقي الغير منطقية والغير دقيقة، ولو كانت تطبق لوائح الفيفا لكان قد تأهل فريق مالي صاحب فارق الأهداف الأكبر.أما بخصوص مباراة الفريق مع الفريق المصري، فبصراحة كان اللاعبون والجهاز الفني يلعبون بغير عقل أو وعي كروي أو فني أو حتي روح رياضية، وأظن اللاعبين كان كل همه كيف يلحقون بلاعبي مصر أكبر كم من الإصابات التي تمنعهم من لعب كرة القدم مرة أخري، فكانت محاولات الإحتكاك والعنف الغير مبرر من أول دقيقة في المباراة، وعندما تم طرد اللاعب حليش، هدأ بعض اللاعبين الذين استرجعوا بعضا من عقولهم الغائبة مثل مجيد بوقرة أما نذير بلحاج وشاوشي فظلت عقولهم غائبة واللامسئولية الحاضرة وظلوا يمارسون العنف الغير مبرر وبالتالي كانت النتيجة أن تم طرهم تباعا، و لو كان المصريون يرديون أن يحققوا رقما قياسيا في الأهداف ما كان أحد ليلومهم في ذلك، ولكنهم راعوا حالة الفريق الجزائري الذي يلعب بثمانية، وأخذوا ينقلون الكرة في وسط ملعبهم رفقا بالأخوة العرب الجزائريين وحتي لا يكون هناك رقما قياسيا من الأهداف يعكر الصفو بين الأشقاء أكثر مما هم فيه من تعكير للأجواء، وكذلك حرصا حتي لا يتم إثارة المزيد من اللاعبين فيكرروا مشاهد العنف، ويتم طرد أحد آخر، وتكون فضيحة أكبر لإخوة الجزائريين. أما من يقول أن الحكم هو السبب أو متحيز دائم ضد الفريق الجزائري، فأظن أنه يغالط نفسه أو لا يفهم في كرة القدم، فخبراء التحكيم المحايدين عقب المباراة في القنوات الفضائية أيدوا الحكم في جميع حالات الطرد بل عابوا عليه تساهله مع حارس المرمي شاوشي وعدم طرده مباشرة بعدما جذب الحكم وضربه بالرأس.أما بالنسبة لحكم مباراة الجزائر وساحل العاج فقد لغي هدف صحيح وتعامي عن ضربة جزاء صحيحة، وهو بالمناسبة نفس الحكم في مباراة أم درمان، الذي كان غائبا عن كل العنف الجزائري تجاه اللاعبين المصريين.في مباريات الدوريات الأوروبية نري الحكام يطردون اللاعبين علي أخطاء لا تقارن بما يفعله اللاعبون الجزائريون في الملاعب، وفي كأس العالم القادم إذا لم يستعد اللاعبون الجزائريون عقولهم التي كانت غائبة في البط

راجعوا القوانين
أمازيغي -

لا أريد الرد هنا على المصري المدعو عبد الله المصري، لا للترفع أو الإحتقار، فحاشا إحتقار الإنسان مهما كان، و لكن لأنه مصري و المصري لا يصدق إلا إعلامه و لو كان في وضعية تسلل أو خارج أي إطار رياضي. إضافة إلى ذلك، فنحن نعرف جيدا غياب الموضوعية والتحليل السليم من وجهة النظر المصرية، فمصر كلها إنتصارات و كلها حضارة و كلها أشياء نحن لسنا في وضع يسمح لنا بفهمنا لها، بل العالم بأسره لا يمكن أن يصل إلى مستويات مصر في كل المجالات. إذن، فلنترك المصريين يتنعمون بالنعيم من شتى الألوان و شتى المستويات، و دعونا نحن بقية البشر نحاول الخروج من ظلماتنا.ما أود أن أقوله هنا أن الفريق المصري كان يستحق المرور إلى الدور الثاني بجدارة و استحقاق أما بعد ذلك، و خاصة في مقابلة الكاميرون، من المفروض أن الفريق المصري لم يكن يستحق أن يفوز لا على الكاميرون و لا على الجزائر و لا على غانا: أهداف غير شرعية و أخرى أهداف شطارة ضد الكاميرون، أهداف غير شرعية و طرد غير شرعي و تحكيم مصري 100 بالمئة ضد الجزائر، و سيطرة تامة من الغانيين و خشونة المصريين ضد غانا كانت واضحة للعيان. إذن هذا انتصار بطعم الهزيمة...ليس إلا. أما الجزائر، فقد حلل لعبها الكاتب بطريقة جيدة و لا جديد لي هنا. بقي أن محمود المصري عليه أن يعرف بأن الحكم إذا أوقف المباراة ب 11 ضد 7، فالقانون لا يعطي النتيجة للفائز، و إلا ما الفائدة من إيقافها: الفائدة من وراء ذلك هو إعادة المباراة...هل فهمت يا عبيط؟

راجعوا القوانين
أمازيغي -

لا أريد الرد هنا على المصري المدعو عبد الله المصري، لا للترفع أو الإحتقار، فحاشا إحتقار الإنسان مهما كان، و لكن لأنه مصري و المصري لا يصدق إلا إعلامه و لو كان في وضعية تسلل أو خارج أي إطار رياضي. إضافة إلى ذلك، فنحن نعرف جيدا غياب الموضوعية والتحليل السليم من وجهة النظر المصرية، فمصر كلها إنتصارات و كلها حضارة و كلها أشياء نحن لسنا في وضع يسمح لنا بفهمنا لها، بل العالم بأسره لا يمكن أن يصل إلى مستويات مصر في كل المجالات. إذن، فلنترك المصريين يتنعمون بالنعيم من شتى الألوان و شتى المستويات، و دعونا نحن بقية البشر نحاول الخروج من ظلماتنا.ما أود أن أقوله هنا أن الفريق المصري كان يستحق المرور إلى الدور الثاني بجدارة و استحقاق أما بعد ذلك، و خاصة في مقابلة الكاميرون، من المفروض أن الفريق المصري لم يكن يستحق أن يفوز لا على الكاميرون و لا على الجزائر و لا على غانا: أهداف غير شرعية و أخرى أهداف شطارة ضد الكاميرون، أهداف غير شرعية و طرد غير شرعي و تحكيم مصري 100 بالمئة ضد الجزائر، و سيطرة تامة من الغانيين و خشونة المصريين ضد غانا كانت واضحة للعيان. إذن هذا انتصار بطعم الهزيمة...ليس إلا. أما الجزائر، فقد حلل لعبها الكاتب بطريقة جيدة و لا جديد لي هنا. بقي أن محمود المصري عليه أن يعرف بأن الحكم إذا أوقف المباراة ب 11 ضد 7، فالقانون لا يعطي النتيجة للفائز، و إلا ما الفائدة من إيقافها: الفائدة من وراء ذلك هو إعادة المباراة...هل فهمت يا عبيط؟

الهزيمة
مهندس مدحت عاطف -

أطارت الهزيمة صواب الجزائرين هذا إذا كان عندهم صواب من الأصل لا فائدة من الحديث مع من لا عقل له.

الهزيمة
مهندس مدحت عاطف -

أطارت الهزيمة صواب الجزائرين هذا إذا كان عندهم صواب من الأصل لا فائدة من الحديث مع من لا عقل له.

محبتي لمصر وللجزائر
العراقي العربي -

أود أن أبدأ بالإعراب عن خالص محبتي لشعبي مصر والجزائر وهم أهلنا وإخواننا وهم أيضا على السواء في القلب لافرق في المحبة لهذا عن ذاك، أبارك لشعب مصر الفوز العظيم والمستحق الذي أفرحنا مثلما أؤكد وقوفنا خلف الجزائر في منافسات كأس العالم القادمة كما فعلنا في 1982 إلى درجة اننا بكينا فرحا بعد الفوز على ألمانيا. أعود وأقول موجها عتابا أخويا خاصا إلى لاعبي الجزائر الذين تصرفوا، وإسمحوا لي بالقول، بطريقة طفولية حمقاء لاتنم عن الشعور بالمسؤولية عندما إرتكبوا تلك الأخطاء المقصودة والخشونة المتعمدة والغير مبررة على الإطلاق بحق لاعبي مصر، لاعبو الجزائر في مباراة مصر جعلونا نشعر بالقلق من الآن على الجزائر في كأس العالم القادمة، أرجو أن يدركوا بأننا ندعو لهم بالتوفيق لكنهم بهذه الطريقة يسعون بالضد من دعائنا لهم، والغريب أنهم في مباراة نيجيريا كانوا كالحمل الوديع المسالم جدا جدا، فلماذا ياأخوة تظهر شطارتنا على بعضنا فقط؟ لقد أضحكنا العالم بتناقضاتنا، الله يهدي الجميع لما فيه خير هذه الأمة ونحن كلنا أخوة. أكرر تهاني القلبية لفوز مصر الشقيقة وأشد على يد الكابتن حسن شحاتة المدرب الصبور الرائع، تمنياتي بالتوفيق للاعب المبدع جدو الذي أرجو من الله أن يحفظه وأن لايصاب بالغرور. مبروك للعرب جميعا الفوز المصري ببطولة أفريقيا والترشح الجزائري إلى كأس العالم

محبتي لمصر وللجزائر
العراقي العربي -

أود أن أبدأ بالإعراب عن خالص محبتي لشعبي مصر والجزائر وهم أهلنا وإخواننا وهم أيضا على السواء في القلب لافرق في المحبة لهذا عن ذاك، أبارك لشعب مصر الفوز العظيم والمستحق الذي أفرحنا مثلما أؤكد وقوفنا خلف الجزائر في منافسات كأس العالم القادمة كما فعلنا في 1982 إلى درجة اننا بكينا فرحا بعد الفوز على ألمانيا. أعود وأقول موجها عتابا أخويا خاصا إلى لاعبي الجزائر الذين تصرفوا، وإسمحوا لي بالقول، بطريقة طفولية حمقاء لاتنم عن الشعور بالمسؤولية عندما إرتكبوا تلك الأخطاء المقصودة والخشونة المتعمدة والغير مبررة على الإطلاق بحق لاعبي مصر، لاعبو الجزائر في مباراة مصر جعلونا نشعر بالقلق من الآن على الجزائر في كأس العالم القادمة، أرجو أن يدركوا بأننا ندعو لهم بالتوفيق لكنهم بهذه الطريقة يسعون بالضد من دعائنا لهم، والغريب أنهم في مباراة نيجيريا كانوا كالحمل الوديع المسالم جدا جدا، فلماذا ياأخوة تظهر شطارتنا على بعضنا فقط؟ لقد أضحكنا العالم بتناقضاتنا، الله يهدي الجميع لما فيه خير هذه الأمة ونحن كلنا أخوة. أكرر تهاني القلبية لفوز مصر الشقيقة وأشد على يد الكابتن حسن شحاتة المدرب الصبور الرائع، تمنياتي بالتوفيق للاعب المبدع جدو الذي أرجو من الله أن يحفظه وأن لايصاب بالغرور. مبروك للعرب جميعا الفوز المصري ببطولة أفريقيا والترشح الجزائري إلى كأس العالم

أحيي كاتب المقال
العراقي العربي -

فاتني في التعليق السابق أن أحيي كاتب المقال على شجاعته في قول الحق والتعرض للحقائق بالتحليل المنطقي البعيد عن العواطف الكاذبة وهذا مانفتقده كثيرا هذه الأيام، كان الله في عونه إذ ربما سيتلقى الكثير من النقد الجارح وربما السباب (لاسمح الله) بسبب صراحته، هكذا هو حالنا اليوم نحن العرب

أحيي كاتب المقال
العراقي العربي -

فاتني في التعليق السابق أن أحيي كاتب المقال على شجاعته في قول الحق والتعرض للحقائق بالتحليل المنطقي البعيد عن العواطف الكاذبة وهذا مانفتقده كثيرا هذه الأيام، كان الله في عونه إذ ربما سيتلقى الكثير من النقد الجارح وربما السباب (لاسمح الله) بسبب صراحته، هكذا هو حالنا اليوم نحن العرب

تحليل منطقي
صلاح الدين/الجزائر -

الكاتب محق في تحليله 100/100.المشكلة في الطاقم الفني لدينا فريق جيد في حاجة الى مدرب جيد وقوي الشخصية واكتفي بهذا فيما تعلق بالموضوع ..المعلق رقم4 اريد ان اساله مادخل موضوع رياضي في عددشهدا الجزائر ؟لو كنت تعرف معنى الشهادة والشهداء لما كنت وقحا الى هذه الدرجة.

تحليل منطقي
صلاح الدين/الجزائر -

الكاتب محق في تحليله 100/100.المشكلة في الطاقم الفني لدينا فريق جيد في حاجة الى مدرب جيد وقوي الشخصية واكتفي بهذا فيما تعلق بالموضوع ..المعلق رقم4 اريد ان اساله مادخل موضوع رياضي في عددشهدا الجزائر ؟لو كنت تعرف معنى الشهادة والشهداء لما كنت وقحا الى هذه الدرجة.

الواقع
أمازيغي -

أحسنت أيها الكاتب المحترم. لقد أصبت في الكثير مما قلته، و أحسن ملاحظة هي إشراك لاعبين منهكين عوض آخرين جاهزين و أقوياء في مباراة يرى فيها الخصم قضية شرف وعظمة عوض مباراة كرة قدم. لكنك نسيت أو تناسيت بعض الجوانب: فعلا، كان الحكم قزما في مباراة عملاقة، و كان من المفروض أن تطالب الجزائر بحكم أكثر كفء و أقل تواطؤ. كان من المفروض أن تطلب الجزائر بحكم لا يأكل من دكان الملوخية المصري. هذا صحيح. لكن، ألم يكن هذا الحكم من كسر و خرب البيت الجزائري حينما أعطى الإنذار الأول المجاني للاعب لم يلمس قط الحارس المصري؟ و هلما جرا بما جاد به كرم هذا المحكوم المصري و ليس الحكم البنيني. هل تعرفون أن القوانين العالمية تجبر حكم المباراة بإيقاف أية مباراة يصل عدد أحد الفريقين إلى سبعة لاعبين؟ كان بإمكان سعدان دفع أحد لاعبيه إلى الخشونة المتعمدة فيضطر الحكم إلى طرد هذا اللاعب و تلغى المباراة و تعاد؟ لكن سعدان لم يكن بذلك القدر من السخافة و الخساسة و واصل اللعب رغم الجرح العميق.

الواقع
أمازيغي -

أحسنت أيها الكاتب المحترم. لقد أصبت في الكثير مما قلته، و أحسن ملاحظة هي إشراك لاعبين منهكين عوض آخرين جاهزين و أقوياء في مباراة يرى فيها الخصم قضية شرف وعظمة عوض مباراة كرة قدم. لكنك نسيت أو تناسيت بعض الجوانب: فعلا، كان الحكم قزما في مباراة عملاقة، و كان من المفروض أن تطالب الجزائر بحكم أكثر كفء و أقل تواطؤ. كان من المفروض أن تطلب الجزائر بحكم لا يأكل من دكان الملوخية المصري. هذا صحيح. لكن، ألم يكن هذا الحكم من كسر و خرب البيت الجزائري حينما أعطى الإنذار الأول المجاني للاعب لم يلمس قط الحارس المصري؟ و هلما جرا بما جاد به كرم هذا المحكوم المصري و ليس الحكم البنيني. هل تعرفون أن القوانين العالمية تجبر حكم المباراة بإيقاف أية مباراة يصل عدد أحد الفريقين إلى سبعة لاعبين؟ كان بإمكان سعدان دفع أحد لاعبيه إلى الخشونة المتعمدة فيضطر الحكم إلى طرد هذا اللاعب و تلغى المباراة و تعاد؟ لكن سعدان لم يكن بذلك القدر من السخافة و الخساسة و واصل اللعب رغم الجرح العميق.

أعيدوا العقل الغائب
عبدالله المصري -

بالإضافة إلي ما قاله الكاتب أود أن أذكر، أن فريق الجزائر علي الرغم من أنه فريق كبير إلا أنه كان في هذه البطولة كان بعيدا عن كل شئ، عن المستوي الفني سواء لاعبين أو طاقم فني، فلم يلعب إلا مبارة ونصف، وكان تأهله إلي الدور ربع النهائي بسبب لوائح الإتحاد الأفريقي الغير منطقية والغير دقيقة، ولو كانت تطبق لوائح الفيفا لكان قد تأهل فريق مالي صاحب فارق الأهداف الأكبر.أما بخصوص مباراة الفريق مع الفريق المصري، فبصراحة كان اللاعبون والجهاز الفني يلعبون بغير عقل أو وعي كروي أو فني أو حتي روح رياضية، وأظن اللاعبين كان كل همه كيف يلحقون بلاعبي مصر أكبر كم من الإصابات التي تمنعهم من لعب كرة القدم مرة أخري، فكانت محاولات الإحتكاك والعنف الغير مبرر من أول دقيقة في المباراة، وعندما تم طرد اللاعب حليش، هدأ بعض اللاعبين الذين استرجعوا بعضا من عقولهم الغائبة مثل مجيد بوقرة أما نذير بلحاج وشاوشي فظلت عقولهم غائبة واللامسئولية الحاضرة وظلوا يمارسون العنف الغير مبرر وبالتالي كانت النتيجة أن تم طرهم تباعا، و لو كان المصريون يرديون أن يحققوا رقما قياسيا في الأهداف ما كان أحد ليلومهم في ذلك، ولكنهم راعوا حالة الفريق الجزائري الذي يلعب بثمانية، وأخذوا ينقلون الكرة في وسط ملعبهم رفقا بالأخوة العرب الجزائريين وحتي لا يكون هناك رقما قياسيا من الأهداف يعكر الصفو بين الأشقاء أكثر مما هم فيه من تعكير للأجواء، وكذلك حرصا حتي لا يتم إثارة المزيد من اللاعبين فيكرروا مشاهد العنف، ويتم طرد أحد آخر، وتكون فضيحة أكبر لإخوة الجزائريين. أما من يقول أن الحكم هو السبب أو متحيز دائم ضد الفريق الجزائري، فأظن أنه يغالط نفسه أو لا يفهم في كرة القدم، فخبراء التحكيم المحايدين عقب المباراة في القنوات الفضائية أيدوا الحكم في جميع حالات الطرد بل عابوا عليه تساهله مع حارس المرمي شاوشي وعدم طرده مباشرة بعدما جذب الحكم وضربه بالرأس.أما بالنسبة لحكم مباراة الجزائر وساحل العاج فقد لغي هدف صحيح وتعامي عن ضربة جزاء صحيحة، وهو بالمناسبة نفس الحكم في مباراة أم درمان، الذي كان غائبا عن كل العنف الجزائري تجاه اللاعبين المصريين.في مباريات الدوريات الأوروبية نري الحكام يطردون اللاعبين علي أخطاء لا تقارن بما يفعله اللاعبون الجزائريون في الملاعب، وفي كأس العالم القادم إذا لم يستعد اللاعبون الجزائريون عقولهم التي كانت غائبة في البط

راجعوا القوانين
أمازيغي -

لا أريد الرد هنا على المصري المدعو عبد الله المصري، لا للترفع أو الإحتقار، فحاشا إحتقار الإنسان مهما كان، و لكن لأنه مصري و المصري لا يصدق إلا إعلامه و لو كان في وضعية تسلل أو خارج أي إطار رياضي. إضافة إلى ذلك، فنحن نعرف جيدا غياب الموضوعية والتحليل السليم من وجهة النظر المصرية، فمصر كلها إنتصارات و كلها حضارة و كلها أشياء نحن لسنا في وضع يسمح لنا بفهمنا لها، بل العالم بأسره لا يمكن أن يصل إلى مستويات مصر في كل المجالات. إذن، فلنترك المصريين يتنعمون بالنعيم من شتى الألوان و شتى المستويات، و دعونا نحن بقية البشر نحاول الخروج من ظلماتنا.ما أود أن أقوله هنا أن الفريق المصري كان يستحق المرور إلى الدور الثاني بجدارة و استحقاق أما بعد ذلك، و خاصة في مقابلة الكاميرون، من المفروض أن الفريق المصري لم يكن يستحق أن يفوز لا على الكاميرون و لا على الجزائر و لا على غانا: أهداف غير شرعية و أخرى أهداف شطارة ضد الكاميرون، أهداف غير شرعية و طرد غير شرعي و تحكيم مصري 100 بالمئة ضد الجزائر، و سيطرة تامة من الغانيين و خشونة المصريين ضد غانا كانت واضحة للعيان. إذن هذا انتصار بطعم الهزيمة...ليس إلا. أما الجزائر، فقد حلل لعبها الكاتب بطريقة جيدة و لا جديد لي هنا. بقي أن محمود المصري عليه أن يعرف بأن الحكم إذا أوقف المباراة ب 11 ضد 7، فالقانون لا يعطي النتيجة للفائز، و إلا ما الفائدة من إيقافها: الفائدة من وراء ذلك هو إعادة المباراة...هل فهمت يا عبيط؟