بين الشهيدة مروة الشربينى وشهداء نجع حمادى
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
كنت حزينا فى كلتا الحالتين، لذلك لم أكتب مسبقا عن الحادث الإرهابى الذى حدث فى ألمانيا العام الماضى والذى راحت ضحيته الشهيدة مروة الشربينى (صورتها وجنازتها منشورة بالمقال) والتى إعتدى عليها مجرم ألمانى لا لشئ إلا لأنها مسلمة وترتدى الحجاب، كما لم أكتب عن حادث نجع حمادى وهو حادث إرهابى آخر راح ضحيته شاب وسيم (أبانوب كمال) صورته منشورة بالمقال والذى راح ضحية لحادث أرهابى لا لشئ إلا لأنه مسيحى، وكيف عرف الإرهابى أنه مسيحى؟ لأنه قتله لحظة خروجه من الكنيسة بعد أداء قداس عيد الميلاد وقتل معه ستة مسيحيين وحارس مسلم.
ربما لم تشاهد عزيزى القارئ صورة الشاب (أبانوب) من قبل لأنه لم يأخذ نفس الإهتمام الذى أخذته الشهيدة مروة، بالرغم من أن (أبانوب) قد قتل قى بلده وبأيدى مواطنيين مصريين مثله، وأن مقتله هو وزملائه قد تسبب بإحداث شرخا خطيرا فى الوحدة الوطنية الأمر الذى دعا الرئيس مبارك لأول مرة لكى يحذر رجالات الدين المسيحى والمسلم على السواء من خطورة الوضع.
ومروة قتلت على أيدى المانى وكانت ضيفة فى ألمانيا حيث كانت فى بعثة دراسية، وعندما بحثت فى شبكة الإنترنت عن صور مروة وجدت المئات منها وعشرات الصور عن الجنازة المهيبة وعشرات الصور عن المحاكمة فى ألمانيا، وعشرات لافتات الإحتجاج الإسلامى داخل وخارج ألمانيا، ولكن عندما حاولت أن أبحث عن صور ضحايا نجح حمادى، وجدتها بصعوبة فى أحد مواقع الإنترنت المسيحية وقد وضعوا علامة سوداء بأعلى الصورة للتعبير عن الحزن للفقيد، وقد تألمت بنفس القدر لمقتل مروة ولمقتل المسيحيين الستة وحارسهم السابع المسلم، فكلهم مصريون وكلهم قتلوا بيد الغدروالإرهاب وكلهم قتلوا على الهوية بدون أن يكون بينهم وبين القاتل (تار بايت)، ولا فرق لدى أن يكون الإرهابى ألمانيا مسيحيا أو مصريا مسلما، أو يكون الضحية ممسيحية أو مسلم.
الشهيد أبانوب كمال
جنازة الشهيدة مروة الشربينى
فالإرهاب لا دين ولا وطن له فالإرهاب إرهاب.
ولكننى كنت أود المساواة فى الحزن فالشهداء كلهم مصريون، وكنت أود أن يذهب الرئيس مبارك لأداء واجب العزاء بنفسه لأهل مروة ولأهل ضحايا نجع حمادى، كما إستقبل بنفسه فريق مصر فى مطار القاهرة بعد فوزه ببطولة أفريقيا، وكنت أود أن يخصص عمرو دياب حفل غنائى يخصص دخله لصالح أسرة الشهيدة مروة وأسر شهداء نجع حمادى، كما فعل لمنتخب مصر، وكنت أود أن نشاهد صور (أبانوب) وزملائه من ضحايا نجع حمادى بصورة أكبر على صفحات جرائدنا وعلى شاشة التليفزيون، وكنت أود أن أشاهد أسر الشهداء كما شاهدنا أسر اللاعبين محمد زيدان وجدو، كنت أود أن نشارك بعضنا البعض فى الأحزان كما نشارك فى الأفراح، إن لدى المصريين من قديم الزمن تقديس خاص للموت حتى أن المصريين يحرصون على تقديم واجب العزاء أكثر من حرصهم على التهنئة فى الأفراح، لقد عشت فى السابق فى بلد خليجى لمدة 6 سنوات وكانت أول تجربة لى خارج مصر، وكنت أقول لأصدقائى من مواطنى ذلك البلد: "هو إنتوا ما فيش حد عندكو بيموت، من يوم ما جيت البلد دى وأنا مش حاسس إن فيه حد بيموت، هو عزرائيل ما لوش موقف عندكو"!! فضحك صديقى وقال:"لأ عزرائيل موجود عندنا بس بيجى سكيتى ويمشى سكيتى، مش بيعمل هيصة زى عندكو فى مصر".، وبالفعل كنت أود أن نعمل هيصة مسلمين ومسيحيين لضحايا نجع حمادى، وذلك حتى نساهم فى مساعدة أهل الشهداء على الصبر فى أعزاءهم، إن فقد أى شخص عزيز لديك يعتبر بمثابة (قيامة صغرى) فما بالك إن كان هذا الشخص ولدك الوحيد، اليوم تذكرت السيد علاء مبارك وهويتحدث إلى التليفزيون المصرى مهنئا فريق مصر بالفوز، وتذكرت نجله الذى فقده فى العام الماضى ولم يتعد عمرالزهور (13 سنة)، وتصورت كيف إستطاع أن يصبر على مصابه، أعتقد أن السبب الأساسى أنه وجد أن ملايين من المصريين قد حزنوا معه، يجب أن يحس أبناء شهدائنا مسلمين كانوا أم مسيحيين بأننا كلنا حزانى لفقدهم، علينا النظر بجدية وبقلق شديد إلى ما يحدث حولنا فى العراق وباكستان واليمن، والقول بأن مصر محمية ولديها مناعة ضد تلك الأحداث كلام جميل ولكى يحدث هذا يجب أن يكون هناك مساواة فى الموت كما أتمنى أن يكون هناك مساواة فى الحياة!!
(ملاحظة: أرجو من القراء الأعزاء سواء كانوا مسيحيين أو مسلمين أن يعرفوا قبل أن يعلقوا على أى مقال على أن باب التعليق للقراء قد وضع لكى يعلق القارئ ويبدى رأيه فى موضوع المقال، ولكن البعض للأسف قد حولوا التعليقات إلى مبارزة بين المسيحيين والمسلمين تحولت فى بعض الأحيان إلى جولات من الردح الدينى أو اللادينى المتبادل، وكأننا ناقصين بلاوى، إكبروا فوق الأحداث وخاصة قبل التعليق على ذلك المقال وتذكروا أننا نتحدث عن ضحايا الإرهاب وعن أسر قد فقدت أعز ما لديهم)
samybehiri@aol.com
التعليقات
احييك يا سامي
ابو الرجالة -اول اشكرا والرب يباركك ويعطيك الصحة ولااراك الله مكروها في عزيز لديك وصدقني انني رايت ام ابانوب و رايت اسر الشهداء فبكيت اكثر من مرة ونشكرالرب كل مظاهرات الاقباط كانت حضارية وانت رايت بنفسك ولم يعتدي احد علي مسجد ولا علي اي مسلم بالخارج بل كل المسلمين اخوة لنا ودم الانسان متساوي عند الله والرب يحب الكل مسيحي ومسلم ومرة اخري ارجو لك البركة من الله ويحميك ويحمي اسرتك من كل مكروة علي اي حال انت سمعت النداات في المظاهرات نريد العدالة يا رب ارحمنا اوقفوا قتل الاقباطاي لا يوجد اي سب او شتيمة او عنصرية او كراهية وانت تعرف ورايت المظاهرات وسمعتهم بنفسك وانشاءاللة يوما ما ستعود لمصر روح الحب روح الاخوة والحب الذي هو فوق القانون بل هو روح الايمان والدين فانا مسيحي وعشت مع مسلمين اخوة لي ناكل معا ونعيش معا ولا احمل الا كل الحب و استغرب جدا جدا كيف تركنا انفسنا للكراهية ثم نندم فيما بعد ؟يا اقباط يا مسلمين عودوا لروح الحب لان الله محبة والله هو الرحمن الرحيم تبارك اسمة للابدفان كنا نحب الله علينا ان نحب بعضنا بعضا ونحزن للشهيدة مروة مثلما نشهد للشهداء في الكشح
! ! ! No comparison
safyalzor -To the writer , this comparison is not fair. how you equal between killed marwa by foreign man and killed egyptian christians by egyptian muslim man. ! ! ! No comparison
احييك يا سامي
ابو الرجالة -اول اشكرا والرب يباركك ويعطيك الصحة ولااراك الله مكروها في عزيز لديك وصدقني انني رايت ام ابانوب و رايت اسر الشهداء فبكيت اكثر من مرة ونشكرالرب كل مظاهرات الاقباط كانت حضارية وانت رايت بنفسك ولم يعتدي احد علي مسجد ولا علي اي مسلم بالخارج بل كل المسلمين اخوة لنا ودم الانسان متساوي عند الله والرب يحب الكل مسيحي ومسلم ومرة اخري ارجو لك البركة من الله ويحميك ويحمي اسرتك من كل مكروة علي اي حال انت سمعت النداات في المظاهرات نريد العدالة يا رب ارحمنا اوقفوا قتل الاقباطاي لا يوجد اي سب او شتيمة او عنصرية او كراهية وانت تعرف ورايت المظاهرات وسمعتهم بنفسك وانشاءاللة يوما ما ستعود لمصر روح الحب روح الاخوة والحب الذي هو فوق القانون بل هو روح الايمان والدين فانا مسيحي وعشت مع مسلمين اخوة لي ناكل معا ونعيش معا ولا احمل الا كل الحب و استغرب جدا جدا كيف تركنا انفسنا للكراهية ثم نندم فيما بعد ؟يا اقباط يا مسلمين عودوا لروح الحب لان الله محبة والله هو الرحمن الرحيم تبارك اسمة للابدفان كنا نحب الله علينا ان نحب بعضنا بعضا ونحزن للشهيدة مروة مثلما نشهد للشهداء في الكشح
Humanity
George Rizkalla -Man has no value in EgyptI hope the Egyptian will have a value and become precious;not because of his relهgion but because he is a human being.the value of a Nation is equal to the value the Nation evaluate the Citizens
nero
nero -بين الشهيدة مروة الشربينى وشهداء نجع حمادى قابيل الكبير العاقل الذى يمثل انه يراقب الناس و يمسك لها العصا
nero
nero -بين الشهيدة مروة الشربينى وشهداء نجع حمادى قابيل الكبير العاقل الذى يمثل انه يراقب الناس و يمسك لها العصا
...
لور -احترم كل ما جاء بالمقال لكن المرارة الخفية بين السطور تتجه الى ما حذر منه الكاتب في النهاية... السبب في تسليط الاعلام على قضية الشربيني اكثر من الشاب المسيحي لا علاقة له بانها مسلمة بل لأن قضيتها لا تمس النظام المصري بل انها فرصة جيرها اعلاميا لصالحه ولو كانت الحادثة على الارض المصرية لنالها نفس التغاضي والاهمال، ولكم في العبارات والقطارات اكثر من تجربة وعبرة... مصر مقبلة على انتخابات والحكم بحاجة لتسليط الضوء على انجازات الكرة وما شابه اما الاحزان والاهوال الاخرى فليس الوقت وقتها
يوجد فرق
ashour -لا فرق بين شهداء نجع حمادي ومروة الاتنين استشهدوا على ايدي ناس متعصبين ولكن الشهيدة مروة الشربيني هي التي بدأت الكلام مع المتعصب الماني وكانت نهايتها معروفة مأساوية وكان قصد الماني المتعصب قتل مروة الشربيني لاغيرهااما في حالة شهداءنجع حمادي فالشهداء لايعرفون قاتلهم ولا القاتل يعرف ضحاياه ولكن كان قصد المتعصب المصري ان يقتل ضاحاياه الشرط ان يكونوا مسيحيين لايهمه من يكونوا اي كانت اسمائهم المهم ان يكونوا مسيحيين وجاء سوء حظ الشهيد المسلم ليكون ضحية المتعصب المصري وهذه الفرق بين الاثنين
المساوات لدى....
Ana -أفهم من مقالك الرائع بان الأرهابي المسلم يجوز أن يقتل المسيحيين لأنهم أحفاد الخنازير ,أما الأرهابي المسيحي لا يجوز قتل المسلمين لأنهم خير امة اخرحت للناس, فهذه هي المساوات لدى الأسلام والمسلمين!!كلنا بشر لماذا هذا الحقد والكراهية؟؟
يوجد فرق
ashour -لا فرق بين شهداء نجع حمادي ومروة الاتنين استشهدوا على ايدي ناس متعصبين ولكن الشهيدة مروة الشربيني هي التي بدأت الكلام مع المتعصب الماني وكانت نهايتها معروفة مأساوية وكان قصد الماني المتعصب قتل مروة الشربيني لاغيرهااما في حالة شهداءنجع حمادي فالشهداء لايعرفون قاتلهم ولا القاتل يعرف ضحاياه ولكن كان قصد المتعصب المصري ان يقتل ضاحاياه الشرط ان يكونوا مسيحيين لايهمه من يكونوا اي كانت اسمائهم المهم ان يكونوا مسيحيين وجاء سوء حظ الشهيد المسلم ليكون ضحية المتعصب المصري وهذه الفرق بين الاثنين
بدون زعل
Amir Baky -أنتقد تصرفات بعض البشر الذين باعوا إنسانيتهم على حساب ظاهره دينى. فتعاليم أى دين إن فهمها البشر وناقدت الضمير الإنسانى فأعتقد أن المشكلة فى فهم البشر لهذه التعاليم. تعجبت أن بعض النساء تزعرد فى جنازة أو توزيع حلوى عند مقتل بشر أو يتم تبرير العمليات الإنتحارية و تسميتها بالإستشهادية. أو ذبح بشر تحت تهليل دينى أوتكبير. أبحث بعمق أكثر كيف يفرح إنسان بمقتل إنسان؟ كيف يبرر أى إنسان مؤمن بالله خطيئة القتل و تحليلها أو تبريرها؟ أدعو الكاتب و المفكرين إلى الوصول لتحليل منطقى هل يمكن لبشر عاقل بيع إنسانيته بتبريرات دينية؟
أشكرك
مصرية قبطية -أشكرك أستاذ سامي علي المقال دة لأنك قلت الي جوانا انا حزنت جدا جدا علي مروة لما تقتلت وخصوصا قدام ابنها وجوزها وشفت ازاي الدنيا قامت كلها في العالم الاسلامي كله علشانها لحد ما العدل اخد مجراه والقاتل اتحكم عليه بالمؤبد لأن المانيا معندهاش اعدام واحنا كنا نفسنا شهدائنا ياخدو نفس الاهتمام مش علشان غير ان العدل يظهر والمجرم ياخده حقه والمجرم مش اللي مسك البندقية بس وضرب بالنار المجرم الي أمره انه يعمل كدا بس للاسف كل الاعلام في مصر حول القضية من قضية طائفيه إلي قضية جنائية واحد قتل شوية ناس فقط لا غير بدون علشان المجرم الحقيقي المعروف للكل يفضل بره بس هما نسيو ان عدل ربنا موجود اشكرك مرة اخري استاذ سامي علي المقال وعزائي لأسرة مروة واسر شهدء نجع حمادي واقولهم ربنا موجود
بدون زعل
Amir Baky -أنتقد تصرفات بعض البشر الذين باعوا إنسانيتهم على حساب ظاهره دينى. فتعاليم أى دين إن فهمها البشر وناقدت الضمير الإنسانى فأعتقد أن المشكلة فى فهم البشر لهذه التعاليم. تعجبت أن بعض النساء تزعرد فى جنازة أو توزيع حلوى عند مقتل بشر أو يتم تبرير العمليات الإنتحارية و تسميتها بالإستشهادية. أو ذبح بشر تحت تهليل دينى أوتكبير. أبحث بعمق أكثر كيف يفرح إنسان بمقتل إنسان؟ كيف يبرر أى إنسان مؤمن بالله خطيئة القتل و تحليلها أو تبريرها؟ أدعو الكاتب و المفكرين إلى الوصول لتحليل منطقى هل يمكن لبشر عاقل بيع إنسانيته بتبريرات دينية؟
سر الشربيني
قارئ -مروة الشربيني ليست شهيدة لأنها إشتبكت مع هذا الرجل الألماني و لقت حتفها و هناك سر لا يعرفه الكثيرون.....
سر الشربيني
قارئ -مروة الشربيني ليست شهيدة لأنها إشتبكت مع هذا الرجل الألماني و لقت حتفها و هناك سر لا يعرفه الكثيرون.....
كلام معقول
zonfol -اشكرك عزيزي سامي على هذا الشعور الانساني الراقي الذي نفتقده في ذلك الزمان الاغبر ، و لكني اتعجد من توجيهات السيد الرئيس الذي يدعوا رجال الدين لمعالجة القضية ، و خاصة رجال الدين المسيحي ، هل مطلوب منهم وعظ المسلمين بأن يحبوا اخوتهم في الوطن المسيحيين ، اما ماذا ؟؟؟.....
كلام معقول
zonfol -اشكرك عزيزي سامي على هذا الشعور الانساني الراقي الذي نفتقده في ذلك الزمان الاغبر ، و لكني اتعجد من توجيهات السيد الرئيس الذي يدعوا رجال الدين لمعالجة القضية ، و خاصة رجال الدين المسيحي ، هل مطلوب منهم وعظ المسلمين بأن يحبوا اخوتهم في الوطن المسيحيين ، اما ماذا ؟؟؟.....
نعم الانسان
omar ben makhlouf -احترم كل ما جاء بالمقال وكدلك احترم كاتب المقال لما يتمتع به من اخلاق عاليه وافكار نيره تدعو للتعايش بين الجميع وشكرا لك يا اخ سامي
نعم الانسان
omar ben makhlouf -احترم كل ما جاء بالمقال وكدلك احترم كاتب المقال لما يتمتع به من اخلاق عاليه وافكار نيره تدعو للتعايش بين الجميع وشكرا لك يا اخ سامي
الكيل بمكيالين
عبد ربه -مشاعرك الرقيقة تدل على حسك الإنساني المرهف و جراتك لطرح موضوع الإضطهاد الذي يتعرض له الأقباط و لكن يعيب على مقالتك هو خلط ألأوراق و جعل ألأضطهاد المبرمج و العنيف و المتكرر الذي يتعرض له ألأقباط و جعله في نفس مستوى جريمة فردية اودت بحياة مسلمة مصرية بريئة في مجتمع غريب ربما استفزت واحد متهور متعصب قام بقتلها في عملية غير غير مخطط له مسبقا هذا و تقارنه بعملية القتل الجماعي لأقباط في عملية مخطط لها مسبقاو ربما خلفها ناس ذو نفوذ محميين من قبل الدولة , وكذلك احييك على طرحك لموضوع المبالغة و التهويل في تصوير الحادثة الفردية لمقتل مروة و التشيع الذي اقيم لها مع الصمت الذي لف مقتل الأقباط و عدم قيام الحكومة المصرية بتقديم اي تعازي لأهل الضحايا عكس الحكومة الألمانية التي قدمت تعازي لأهل الضحية و حتى على المستوى الشعبي اعربت قطاعات واسعة من الشعب الألماني عن شجبها و استنكارها لجريمة القتل و هنا يبرز الفرق بين مجتمع متحضر غير متدين لكن يتمتع بحس انساني مرهف يدين كل جريمة قتل مهما كان دين الضحية و لايفرق بين قتل انسان و آخر مهما كان دينه و لونه و مجتمع اسلامي شديد التدين يستنكر و يثور على حادثة قتل فردية تعرضت لها امرأة مصرية و لكنه لا يرف له جفن لمقتل عشرات المسيحيين و يغض النظر و يستهين بهم بمشاعرهم لا بل هو المشجع لهذه الجرائم الشيء !! الذي يعزينا هو ان الله حق و لا يقبل بالظلم ولابد ان يعاقب الظالمين عاجلا أم آجلا و يحط من شأنهم و قدرهم و يرفع من شأن المجتمع الذي يعامل البشر بالمعاملة الإنسانية و لا فرق بينهم من اية ملة كانوا
الكيل بمكيالين
عبد ربه -مشاعرك الرقيقة تدل على حسك الإنساني المرهف و جراتك لطرح موضوع الإضطهاد الذي يتعرض له الأقباط و لكن يعيب على مقالتك هو خلط ألأوراق و جعل ألأضطهاد المبرمج و العنيف و المتكرر الذي يتعرض له ألأقباط و جعله في نفس مستوى جريمة فردية اودت بحياة مسلمة مصرية بريئة في مجتمع غريب ربما استفزت واحد متهور متعصب قام بقتلها في عملية غير غير مخطط له مسبقا هذا و تقارنه بعملية القتل الجماعي لأقباط في عملية مخطط لها مسبقاو ربما خلفها ناس ذو نفوذ محميين من قبل الدولة , وكذلك احييك على طرحك لموضوع المبالغة و التهويل في تصوير الحادثة الفردية لمقتل مروة و التشيع الذي اقيم لها مع الصمت الذي لف مقتل الأقباط و عدم قيام الحكومة المصرية بتقديم اي تعازي لأهل الضحايا عكس الحكومة الألمانية التي قدمت تعازي لأهل الضحية و حتى على المستوى الشعبي اعربت قطاعات واسعة من الشعب الألماني عن شجبها و استنكارها لجريمة القتل و هنا يبرز الفرق بين مجتمع متحضر غير متدين لكن يتمتع بحس انساني مرهف يدين كل جريمة قتل مهما كان دين الضحية و لايفرق بين قتل انسان و آخر مهما كان دينه و لونه و مجتمع اسلامي شديد التدين يستنكر و يثور على حادثة قتل فردية تعرضت لها امرأة مصرية و لكنه لا يرف له جفن لمقتل عشرات المسيحيين و يغض النظر و يستهين بهم بمشاعرهم لا بل هو المشجع لهذه الجرائم الشيء !! الذي يعزينا هو ان الله حق و لا يقبل بالظلم ولابد ان يعاقب الظالمين عاجلا أم آجلا و يحط من شأنهم و قدرهم و يرفع من شأن المجتمع الذي يعامل البشر بالمعاملة الإنسانية و لا فرق بينهم من اية ملة كانوا
مقارنة غير صائبة
خوليو -السيدة مروة قتلت بسبب شجار مع مهووس عصابي عنده كره عنصري، وقد نفذ جريمته بالضحية التي تشاجرت معه وربحت الدعوة عليه في الجولة الأولى، في جريمة نجع حمادي القتلة المتعصبون الكارهون لأبناء وطنهم لم يكونوا على خلاف أو شجار مع ضحاياهم لذلك لايمكن المقارنة، ولكن ما يثير النقاش ويزيد في الألم هو أنه في قضية مروة لم تجد ولا تصريح لمسؤول ألماني يتفهم أو يحاول أن يبرر الجريمة، بينما تجد رئيس البرلمان المصري يحاول ربط الجريمة البشعة بمحاولة اغتصاب لم تثبت بعد،وكذلك يفعل بعض المعلقين على هذه الجريمة، وفرق المقارنة الأخر هو أن المهووس الألماني الروسي حُكم بالمؤبد مع إدانة كثير من المنظمات الألمانية المدنية للجريمة بينما لاتجد في مصر ولا مظاهرة ولو لرفع العتب من قبل غير المسيحيين المصريين ، ونحن ننتظر نتيجة الحكم على هؤلاء المجرمين الطائفيين والذي واستناداً على جرائم طائفية سابقة لاينتظر أهالي الضحايا الكثير، مما يجعلهم لا يعتقدون بعدالة الدول التي تشجع وتدعم المتطرفين الاسلاميين عندما يكون للجرائم طبيعة دينية، هؤلاء الإرهابيون يقتلون على الهوية الدينية.
مقارنة غير صائبة
خوليو -السيدة مروة قتلت بسبب شجار مع مهووس عصابي عنده كره عنصري، وقد نفذ جريمته بالضحية التي تشاجرت معه وربحت الدعوة عليه في الجولة الأولى، في جريمة نجع حمادي القتلة المتعصبون الكارهون لأبناء وطنهم لم يكونوا على خلاف أو شجار مع ضحاياهم لذلك لايمكن المقارنة، ولكن ما يثير النقاش ويزيد في الألم هو أنه في قضية مروة لم تجد ولا تصريح لمسؤول ألماني يتفهم أو يحاول أن يبرر الجريمة، بينما تجد رئيس البرلمان المصري يحاول ربط الجريمة البشعة بمحاولة اغتصاب لم تثبت بعد،وكذلك يفعل بعض المعلقين على هذه الجريمة، وفرق المقارنة الأخر هو أن المهووس الألماني الروسي حُكم بالمؤبد مع إدانة كثير من المنظمات الألمانية المدنية للجريمة بينما لاتجد في مصر ولا مظاهرة ولو لرفع العتب من قبل غير المسيحيين المصريين ، ونحن ننتظر نتيجة الحكم على هؤلاء المجرمين الطائفيين والذي واستناداً على جرائم طائفية سابقة لاينتظر أهالي الضحايا الكثير، مما يجعلهم لا يعتقدون بعدالة الدول التي تشجع وتدعم المتطرفين الاسلاميين عندما يكون للجرائم طبيعة دينية، هؤلاء الإرهابيون يقتلون على الهوية الدينية.
ضحايا الزاويا الحمرا
اسامة -، يبدو ان المتطرفين المسيحيين يحاولون صناعة مذابح للمسيحيين حتى يتدخل الغرب وحلف الناتو في مصر يبدوان الحوادث اما المفبركة او الحقيقة لا تصنع تدخلا الامر يحتاج الى مذبحة جامدة يروح فيها مئات الاقباط ثم الالاف دفعة واحدة كما فعل اليهود يبدو ان المسيحيين المتطرفين يستعجلون التطهير العرقي للمسلمين المصريين باتجاه جزيرة المعيز مقتل مسيحي كل ثلاث اوخمس سنين ما يعملش حاجه لابد من حاجه جامدة كده تحرك السوق العالمي وتلفت انتباه الامم النصرانية وغير النصرانية حتى يكون التدخل لهم طعم ومسوغ ، لنضع الموضوع في حيزه الطبيعي وهو انه عمل جنائي جبان ومرفوض ومستهجن ولو سلم الجاني الى جموع المسلمين لقطعوه حتت حتت ، من المؤسف ان يقول احد غجر المهجر على احدى القنوات الفضائية عند سؤاله عن تعليقات المسلمين التي تتسم بالاسف انها للمكرفون فقط ؟! نأمل من الكاتب ان يتذكر بالخير ضحايانا في الزاوية الحمرا ويدين تلك المجزرة التي اجهز فيها مسيحي مسلح برشاش ثمانين مواطن مصري مسلم بين كبير وصغير
ضحايا الزاويا الحمرا
اسامة -، يبدو ان المتطرفين المسيحيين يحاولون صناعة مذابح للمسيحيين حتى يتدخل الغرب وحلف الناتو في مصر يبدوان الحوادث اما المفبركة او الحقيقة لا تصنع تدخلا الامر يحتاج الى مذبحة جامدة يروح فيها مئات الاقباط ثم الالاف دفعة واحدة كما فعل اليهود يبدو ان المسيحيين المتطرفين يستعجلون التطهير العرقي للمسلمين المصريين باتجاه جزيرة المعيز مقتل مسيحي كل ثلاث اوخمس سنين ما يعملش حاجه لابد من حاجه جامدة كده تحرك السوق العالمي وتلفت انتباه الامم النصرانية وغير النصرانية حتى يكون التدخل لهم طعم ومسوغ ، لنضع الموضوع في حيزه الطبيعي وهو انه عمل جنائي جبان ومرفوض ومستهجن ولو سلم الجاني الى جموع المسلمين لقطعوه حتت حتت ، من المؤسف ان يقول احد غجر المهجر على احدى القنوات الفضائية عند سؤاله عن تعليقات المسلمين التي تتسم بالاسف انها للمكرفون فقط ؟! نأمل من الكاتب ان يتذكر بالخير ضحايانا في الزاوية الحمرا ويدين تلك المجزرة التي اجهز فيها مسيحي مسلح برشاش ثمانين مواطن مصري مسلم بين كبير وصغير
اوعى وشك
الفارس -يمكنك ان تعرف المسيحي من غير المسيحي في مصر .... ستلاحظ انه داقق صليب على معصمه شاهدت منظر ولا افلام الرعب حيث يؤخذ اطفال المسيحيين في اعمارهم الغضة الصغيرة لعمل الوشم لهم ودق الصليب ، بالطبع هذا الطفل سيسأل لماذا لانك مسيحي يا ابني وخوفا ان يسرقك المسلمون منا اوعى يا واد تلعب مع اولاد المسلمين دول وحشين اوي اوي ياواد بيقتلوا المسيحي وبيطبخوه وبياكلوه يا ابني
اوعى وشك
الفارس -يمكنك ان تعرف المسيحي من غير المسيحي في مصر .... ستلاحظ انه داقق صليب على معصمه شاهدت منظر ولا افلام الرعب حيث يؤخذ اطفال المسيحيين في اعمارهم الغضة الصغيرة لعمل الوشم لهم ودق الصليب ، بالطبع هذا الطفل سيسأل لماذا لانك مسيحي يا ابني وخوفا ان يسرقك المسلمون منا اوعى يا واد تلعب مع اولاد المسلمين دول وحشين اوي اوي ياواد بيقتلوا المسيحي وبيطبخوه وبياكلوه يا ابني
اضطهاد يعالج بقانو
جاك عطاللة -تشجيعى التام لمحاولة بعض الكتاب المتنورين بايلاف تسليط الضوء على القضية الطائفية بمصر و الدور المشبوه الذى تقوم به الحكومة المصرية فى اضطهاد الاقباط بشتى الطرق والوسائل غير الانسانية وغير القانونية لتطفيشهم وسرقة حقوقهم بوطنهمالكاتب لم يذكر ان الحكومة المصرية انفقت عشرات الملايين من اليورو فى تكليف محامين لمروة و رئيس الجمهورية تحادث شخصيا مع المستشارة الالمانية فى المانيا و اقيمت جنازة رسمية لها بمصر و عوضتها العدالة الالمانية بمبلغ محترم واطلق اسمها على شارع رئيسى بالاسكندرية بينما العكس تماما يحدث بحادث مقتل ستة اقباط مصريين لا يعرفوا القاتل ولا المحرضين و مازال مقبوضا على شباب قبطى برىء من نجع حمادى لمقايضتهم بصلح وهمى تضيع فيه حقوق الاقباط -- مع ان قضية مقتل سوزان تمتم حكم فيها باعدام المحرض ؟؟؟ هل العدالة المصرية نوعان عدالة مستقيمة للمسلمين وعدالة متعصبة للمسيحيين؟؟ هنا السؤال و السؤال الثانى اين مواطنة المسيحيين ولماذا تحجب عنهم منذ قيامة انقلاب الاخوان المشئوم عام 1952؟؟؟ ان الكاتب يهدف من المقال بطريقة مواربة الى القاء الضوء على اضطهاد المسيحيين بمصر و الحل لانقاذ مصر من التفسخ هو فى تجريم الاضطهاد و احقاق المواطنة بقوانين تنفيذية نراها بالتعامل اليومى --
اضطهاد يعالج بقانو
جاك عطاللة -تشجيعى التام لمحاولة بعض الكتاب المتنورين بايلاف تسليط الضوء على القضية الطائفية بمصر و الدور المشبوه الذى تقوم به الحكومة المصرية فى اضطهاد الاقباط بشتى الطرق والوسائل غير الانسانية وغير القانونية لتطفيشهم وسرقة حقوقهم بوطنهمالكاتب لم يذكر ان الحكومة المصرية انفقت عشرات الملايين من اليورو فى تكليف محامين لمروة و رئيس الجمهورية تحادث شخصيا مع المستشارة الالمانية فى المانيا و اقيمت جنازة رسمية لها بمصر و عوضتها العدالة الالمانية بمبلغ محترم واطلق اسمها على شارع رئيسى بالاسكندرية بينما العكس تماما يحدث بحادث مقتل ستة اقباط مصريين لا يعرفوا القاتل ولا المحرضين و مازال مقبوضا على شباب قبطى برىء من نجع حمادى لمقايضتهم بصلح وهمى تضيع فيه حقوق الاقباط -- مع ان قضية مقتل سوزان تمتم حكم فيها باعدام المحرض ؟؟؟ هل العدالة المصرية نوعان عدالة مستقيمة للمسلمين وعدالة متعصبة للمسيحيين؟؟ هنا السؤال و السؤال الثانى اين مواطنة المسيحيين ولماذا تحجب عنهم منذ قيامة انقلاب الاخوان المشئوم عام 1952؟؟؟ ان الكاتب يهدف من المقال بطريقة مواربة الى القاء الضوء على اضطهاد المسيحيين بمصر و الحل لانقاذ مصر من التفسخ هو فى تجريم الاضطهاد و احقاق المواطنة بقوانين تنفيذية نراها بالتعامل اليومى --
ما بين السطور
نبيل يوسف -شكرا على المقال وما بين السطور أقوى من المعنى الواضح.. وأنا شخصيا كنت أود أن آرى السيد علاء مبارك يتصل بكل الفضائيات ليعبر عن رأيه فيما يحدث لبلده بعيدا عن الكرة! فاين هو من مقتل مروة وأبانوب وبولا وغيرهم.. أين هو من حادث انهيار الصخور في الدويقة.. اين هو حتى من أزمة أنبوبة البوتاجاز!! كنت اتوقع ان من ذاق الألم يستطيع أن يشعر بألام الأخرين لكنني فيما يبدو أخطأت..
ما بين السطور
نبيل يوسف -شكرا على المقال وما بين السطور أقوى من المعنى الواضح.. وأنا شخصيا كنت أود أن آرى السيد علاء مبارك يتصل بكل الفضائيات ليعبر عن رأيه فيما يحدث لبلده بعيدا عن الكرة! فاين هو من مقتل مروة وأبانوب وبولا وغيرهم.. أين هو من حادث انهيار الصخور في الدويقة.. اين هو حتى من أزمة أنبوبة البوتاجاز!! كنت اتوقع ان من ذاق الألم يستطيع أن يشعر بألام الأخرين لكنني فيما يبدو أخطأت..
سيظل النزاع
Buffon -شكراً مهندس سامي على المقال المعبر، واوافقك في أن الزخم الإعلامي الذي سلط على قضية الشربيني أكثر بكثير مما سلط على ضحايا نجع حمادي، ولكن في قضية الشربيني فإن هناك عدة ظروف خدمت انتشار القضية بشكل رهيب، منها ان مثل هكذا حادثة نادراً ما تقع في هكذا بلدان، أما عندنا فقد تعودنا على مثل هذه الحوادث فلم تعد تؤثر فينا وفي ضميرنا كثيرا للأسف
سيظل النزاع
Buffon -شكراً مهندس سامي على المقال المعبر، واوافقك في أن الزخم الإعلامي الذي سلط على قضية الشربيني أكثر بكثير مما سلط على ضحايا نجع حمادي، ولكن في قضية الشربيني فإن هناك عدة ظروف خدمت انتشار القضية بشكل رهيب، منها ان مثل هكذا حادثة نادراً ما تقع في هكذا بلدان، أما عندنا فقد تعودنا على مثل هذه الحوادث فلم تعد تؤثر فينا وفي ضميرنا كثيرا للأسف
مروة قتلت نفسها
الاســ بقلم ــــتاذ -أنا لست مع الكاتب في مقارنته للحادثين، الكاتب قال أن الجاني ألماني مسيحي وقارنه بالجاني المصري المسلم، وهذا خطأ لأن الجاني ألماني من أصل روسي هاجر حديثاً وهو ليس مسيحي انما شيوعي ينتمي إلى حالقي الرؤوس المنتشرين في أوروبا ينشرون الفساد، هؤلاء لا يكرهون أديان انما يكرهون الأجانب عموماً، وهنا في ألمانيا يوجد من وقت لأخر هجمات من هؤلاء حالقي الرؤوس ضد الأقليات الأجنبية مثل الطليان والهنود والأتراك والعرب أياً كان دينهم وأيضا هجمات ضد البوليس الألماني، دافع القتل ليس فقط أنها أجنبية ولكن الصراع على مدار عام الذي إنتهى في المحاكم بتغريمه نقود وهذه نتيجة منطقية من بلطجي عندما يشتد الخناق عليه، من في مصر بالغباء أن يضع نفسه في صراع مع بلطجي على مدار سنة كاملة دون أن يتوقع إنتقام؟ إذاً موضوع مروة ليس مسيحي قتل مسلمة حتى ينتقم من الإسلام وإنما صراع مع مجرم ما كان له أن يبدأ أساساً بما فيه من مخاطر تتحمل مروة وحدها العواقب، الألمان أنفسهم يهربون من هذه المواجهات مع هؤلاء خوفاً على حياتهم ..... أما نجع حمادي فهو حادث ديني من الدرجة الأولى، هجوم موجه للمسيحية عن طريق قتل مسيحيين أياً كانت شخصياتهم بشكل عشوائي، وهنا لا يجب أن نقارن الجريمتان وكأنهم نفس الشيء حتى نختزل نجع حمادي وكأنها عادي بتحصل في كل مكان
مروة قتلت نفسها
الاســ بقلم ــــتاذ -أنا لست مع الكاتب في مقارنته للحادثين، الكاتب قال أن الجاني ألماني مسيحي وقارنه بالجاني المصري المسلم، وهذا خطأ لأن الجاني ألماني من أصل روسي هاجر حديثاً وهو ليس مسيحي انما شيوعي ينتمي إلى حالقي الرؤوس المنتشرين في أوروبا ينشرون الفساد، هؤلاء لا يكرهون أديان انما يكرهون الأجانب عموماً، وهنا في ألمانيا يوجد من وقت لأخر هجمات من هؤلاء حالقي الرؤوس ضد الأقليات الأجنبية مثل الطليان والهنود والأتراك والعرب أياً كان دينهم وأيضا هجمات ضد البوليس الألماني، دافع القتل ليس فقط أنها أجنبية ولكن الصراع على مدار عام الذي إنتهى في المحاكم بتغريمه نقود وهذه نتيجة منطقية من بلطجي عندما يشتد الخناق عليه، من في مصر بالغباء أن يضع نفسه في صراع مع بلطجي على مدار سنة كاملة دون أن يتوقع إنتقام؟ إذاً موضوع مروة ليس مسيحي قتل مسلمة حتى ينتقم من الإسلام وإنما صراع مع مجرم ما كان له أن يبدأ أساساً بما فيه من مخاطر تتحمل مروة وحدها العواقب، الألمان أنفسهم يهربون من هذه المواجهات مع هؤلاء خوفاً على حياتهم ..... أما نجع حمادي فهو حادث ديني من الدرجة الأولى، هجوم موجه للمسيحية عن طريق قتل مسيحيين أياً كانت شخصياتهم بشكل عشوائي، وهنا لا يجب أن نقارن الجريمتان وكأنهم نفس الشيء حتى نختزل نجع حمادي وكأنها عادي بتحصل في كل مكان
التعصب
غيور -ياسبحان الله على التعصب اصبح البعض هنا يعطي الشهادة ويرفعها عن من يشاء كل حسب ملته...... مروة او ابانوب عند ربهم الان وهو كفيل بهم فأتركوا الخلق للخالق وخليكوا مشغولين بالفول
they are innocent
Rose -Both Marwa and Abanob and alike are innocent and victims of other evil and fanatic people..Marwa is a victims of El Kaada and its impression it left about Muslim and Islam that msulim are fanatic and have no tolerance to accept others...Abanob and alike are victims of fanatic and hatful Muslim( not all muslims) constitures authers like Emara and El Nagar who insulted those who followed the christian faith and religious Shekhs like El Sharawy who insulted the christian and Christ himself in open media . Media in Egypt is to blame for it, Muslim brotherhood who wear masks cover their real persnoality...all this evil is powered by the devils who are the true enemy of human beign and I would make a conclusion with the word that Jesus said a good person bring good things from the treasure of good thing in his or her heart, and a bad person bring bad and evil things from the treasure of evil things in his or her heart
التعصب
غيور -ياسبحان الله على التعصب اصبح البعض هنا يعطي الشهادة ويرفعها عن من يشاء كل حسب ملته...... مروة او ابانوب عند ربهم الان وهو كفيل بهم فأتركوا الخلق للخالق وخليكوا مشغولين بالفول
شهيدة الارجوحة
عزت المصرى -الجميع يعلم ان (الراحلة)مروة الشربينى قد قتلت بيد المانى وذلك عندما ارادت ان تزيح ابنة من على (ارجوحة) لكى تمرجح ابنها . اما شهداء نجع حمادى فقد قتلوا على الهوية ودون ادنى مسؤلية تقع على عاتقهم فاين اذا وجة المقارنة
شهيدة الارجوحة
عزت المصرى -الجميع يعلم ان (الراحلة)مروة الشربينى قد قتلت بيد المانى وذلك عندما ارادت ان تزيح ابنة من على (ارجوحة) لكى تمرجح ابنها . اما شهداء نجع حمادى فقد قتلوا على الهوية ودون ادنى مسؤلية تقع على عاتقهم فاين اذا وجة المقارنة
يكيلون بمكيالين،
2242 -المشكله يا أستاذ بأنه المسلمين بأي بقعه بالدنيا يكيلون بمكيالين،ولا تتعجب أو تستغرب من رجال السياسة المصريين لأن القانون المصري يستمد قوانينه من الشريعة الإسلامية ؟ والفرق الآخر هو واحده في أرض أجنبية تستفذ صاحب الأرض العاطل عن العمل والسكير والفقير وتريد وضعه بالسجن وأخذ نقوده، أما الآخر يخرج من مكان عبادته ليحتفل بالعيد بأرض أجداده الفراعنه حيث يأتي المحتل الغاصب لارضه ليقتله .
لستم احفاد الفراعنة
ابوالتاريخ -مصر لم تكن مسيحية يحلو لمسيحي مصر أن يصوروا لأنفسهم أنهم كانوا أغلبية وكثرة كاثرة قبل دخول الإسلام أرض مصر . كما يحلوا لهم أيضا أن يصوروا أنفسهم أنهم أحفاد الفراعنة وأنهم أصحاب البلاد وأصلها (وقد نبين فساد ذلك القول في مقال ( مسيحيو بلادنا ليسوا مصريين أصلاء). ففي ضوء الحقائق التاريخية التي يراد لها أن تطمس لم تكن مصر مسيحية في أي وقت من الأوقات، لا كمرحلة انتقالية بين العصر الفرعوني والإسلامي، ولا أيام الفتح الإسلامي. ولم يحدث في التاريخ أن كان المسيحيون في مصر يمثلون الأغلبية في أي وقت من الأوقات. حيث أن المسيحية ظلت غريبة على أهل مصر الأصليين(1) الذين كانوا هم أغلبية السكان. كما أن الصراعات بين الفرق المسيحية في مصر خاصة ; أدت بهم ولا سيما الأقباط إلى الإضمحلال والدمار;(2) ولم ينقذ هؤلاء المسيحيين الأقباط المنتحلين الملة الأرثوذكسية من الاندثار سوى الفتح الإسلامي الذي يصفونه اليوم بالغزو والاحتلال؛ يقول ألفرد بتلر: ;لقد كان لعودة بنيامين أثر عظيم في حل عقدة مذهب القبط وتفريج كربهم ، إن لم تكن عودته قد تداركت تلك الملة (الأرثوذكسية) قبل الضياع والهلاك;(3). ويصور لنا يعقوب نخلة ص 28 ذلك الهلاك فيقول : ;جاء في بعض التواريخ أنه قتل في يوم واحد من الأقباط بمدينة الإسكندرية مائتا ألف نفس وإن كان هذا لا يخلو من المبالغة في القول والمغالاة في النقل إلا أنه يدل على شدة اضطرام نار الفتنة ..... وربما كان هذا عدد جميع الذين قتلوا من الأقباط في كل أنحاء مصر ........وهو عدد ليس بقليل ; فإذا علمت أن عدد المسيحيين ما بدأ ينمو إلا في القرن الثالث الميلادي وأن قوامهم الأساسي كان يتشكل من الجاليات اليهودية واليونانية المقيمة بمصر التى كانت تشكل أغلبية المسيحيين إلا أن تلك الجاليات ما انتحلت جميعها المسيحية وما ادعى أحد من المؤرخين ذلك وما يستطيع أن يدعيه. وما أن نعمت المسيحية بالحرية في القرن الرابع حتى ظهر الشقاق بينهم والانقسام بين فريق يرى تأليه المسيح (عرفوا بالأرثوذكوس) وأخر يرفض (عرفوا بالآريسيين) والذي كان ينتمي إليه أغلب الوطنيين وهذا الفريق كان الأكثر والأغلب طيلة القرن الرابع حتى استنصر الفريق الأول بسلطان الإمبراطور وحاول فرض مذهبه عليهم وعلى بقية أهل الأديان الأخرى من ويهود ووثنين ثم لم يلبثوا إلا قليلا حتى نشب خلاف أخر بين هذا الفريق القائل بتأليه المسيح حول طبيعته و
مسيحيونا ليسو مصريين
ابوالتاريخ -الأقليات العرقية والدينية والمذهبية في العالم عادة ما تتميز بالقلق، ومحاولة تخطي الحواجز، وفي هذه المحاولة يصبح التاريخ عبئًا، والتخلص منه ضروريًّا، ويتم اختيار الأسطورة بديلًا للحقيقة؛ لأنها تعين على الانتصاف من ذلك التاريخ. وفي ظل ذلك السياق لا تتعثر فقط في إقامة الحجج على صدق دعواها، بل تقوم باستصناع التاريخ وتزييفه؛ إذ لم تستطع تطويعه لخدمتها ليصبح جزءًا من قواعد لعبة سياسية تهدف للهيمنة، مما يوقعها في التناقض العلمي والتاريخي، وأيضًا التناقض مع دعاويها الفكرية. ولا يخفى أن المجتمع المسيحي المصري، يمر الآن بأزمة نفسية حرجة ومعقدة، فمن جهة تحديد هويته اختار لنفسه نسبة إيجي أو إيجه أقامها على فكرة أسطورية تزعم اختلاف الأصل العرقي بين المسيحيين والمسلمين، معتمدًا قراءة تاريخية مفادها أن المسلمين هم أحفاد الغزاة العرب المتوحشين، وبعد فتحهم لمصر تزاوجوا مع أعداد كبيرة من سكان مصر المسيحيين، بالإضافة إلى تحول جزء آخر من المسيحيين إلى الإسلام بسبب عجزهم عن دفع الجزية. وهكذا تستمر تلك الرؤية، حتى تخلص إلى أن سكان مصر الحاليين من مسيحيين هم السكان الأصليون للبلاد، والذين تعود أصولهم بدون أي شوائب عرقية إلى المصريين القدماء،؟!!!! أصحاب الحضارة الفرعونية، بينما لا يتمتع مسلمو مصر بهذا النسب العريق بسبب اختلاطهم. ؟!!!!! وتمضي الأسطورة حتى تصور القوم أنفسهم، وكلاء عن شعب مصر في ماضيه وحاضره، كما زينت لهم الأساطير أن شعب مصر كان على ما هم عليه من اعتقاد اليوم، كما تزين لهم اليوم أعدادًا وأحوالًا وأهوالًا، ليس لها واقع إلا في أذهانهم. فما هي الحقيقة؟ وما هي طبيعة الجغرافيا السكانية لمصر في ذلك الزمان؟ كم كان عدد المصريين حين الفتح الإسلامي؟ نقاء العنصر على الرغم من عنصرية الفكرة وسخافتها، ورفضها دينيًّا وحضاريًّا؛ إلا أنها لا تخدم مسيحيي بلادنا في دعواهم، فقد اختلط المصريون بشعوب شتى من المناطق المجاورة لهم، فلم يكن كل من كان يعيش في مصر قبل دخول الإسلام من أصل فرعوني، فسكان مصر كانوا عبارة عن خليط من أجناس وأديان وأعراق عدة، وأغلبهم كان من الإغريق واليهود، بالإضافة إلى أعداد من آسيا الصغرى، وكذلك العرب. يقول المؤرخ د ;محمد شفيق غربال في كتابه ;تكوين مصر عبر العصور ، ص (14): (أعني بالمصري: كل رجل يصف نفسه بهذا الوصف، ولا يحس بشيء ما يربطه بشعب آخر، ولا يعرف وطنًا له غير هذا ال
لستم احفاد الفراعنة
ابوالتاريخ -مصر لم تكن مسيحية يحلو لمسيحي مصر أن يصوروا لأنفسهم أنهم كانوا أغلبية وكثرة كاثرة قبل دخول الإسلام أرض مصر . كما يحلوا لهم أيضا أن يصوروا أنفسهم أنهم أحفاد الفراعنة وأنهم أصحاب البلاد وأصلها (وقد نبين فساد ذلك القول في مقال ( مسيحيو بلادنا ليسوا مصريين أصلاء). ففي ضوء الحقائق التاريخية التي يراد لها أن تطمس لم تكن مصر مسيحية في أي وقت من الأوقات، لا كمرحلة انتقالية بين العصر الفرعوني والإسلامي، ولا أيام الفتح الإسلامي. ولم يحدث في التاريخ أن كان المسيحيون في مصر يمثلون الأغلبية في أي وقت من الأوقات. حيث أن المسيحية ظلت غريبة على أهل مصر الأصليين(1) الذين كانوا هم أغلبية السكان. كما أن الصراعات بين الفرق المسيحية في مصر خاصة ; أدت بهم ولا سيما الأقباط إلى الإضمحلال والدمار;(2) ولم ينقذ هؤلاء المسيحيين الأقباط المنتحلين الملة الأرثوذكسية من الاندثار سوى الفتح الإسلامي الذي يصفونه اليوم بالغزو والاحتلال؛ يقول ألفرد بتلر: ;لقد كان لعودة بنيامين أثر عظيم في حل عقدة مذهب القبط وتفريج كربهم ، إن لم تكن عودته قد تداركت تلك الملة (الأرثوذكسية) قبل الضياع والهلاك;(3). ويصور لنا يعقوب نخلة ص 28 ذلك الهلاك فيقول : ;جاء في بعض التواريخ أنه قتل في يوم واحد من الأقباط بمدينة الإسكندرية مائتا ألف نفس وإن كان هذا لا يخلو من المبالغة في القول والمغالاة في النقل إلا أنه يدل على شدة اضطرام نار الفتنة ..... وربما كان هذا عدد جميع الذين قتلوا من الأقباط في كل أنحاء مصر ........وهو عدد ليس بقليل ; فإذا علمت أن عدد المسيحيين ما بدأ ينمو إلا في القرن الثالث الميلادي وأن قوامهم الأساسي كان يتشكل من الجاليات اليهودية واليونانية المقيمة بمصر التى كانت تشكل أغلبية المسيحيين إلا أن تلك الجاليات ما انتحلت جميعها المسيحية وما ادعى أحد من المؤرخين ذلك وما يستطيع أن يدعيه. وما أن نعمت المسيحية بالحرية في القرن الرابع حتى ظهر الشقاق بينهم والانقسام بين فريق يرى تأليه المسيح (عرفوا بالأرثوذكوس) وأخر يرفض (عرفوا بالآريسيين) والذي كان ينتمي إليه أغلب الوطنيين وهذا الفريق كان الأكثر والأغلب طيلة القرن الرابع حتى استنصر الفريق الأول بسلطان الإمبراطور وحاول فرض مذهبه عليهم وعلى بقية أهل الأديان الأخرى من ويهود ووثنين ثم لم يلبثوا إلا قليلا حتى نشب خلاف أخر بين هذا الفريق القائل بتأليه المسيح حول طبيعته و
lk
sultan -to comment # 24.i have a question for you.from where the copts of egypt came at the time of the islamic opening.did they live in egypt before the opening or not.when bush went to iraq can he claim that there was no iraqui when he came.he came and they will leave.we do not ask the muslim to leave for a very simple reason,they were copts turned to islam.and Egypt is their home it the home for those who decided to keep christians and for those who turned muslim.the religion is for its believers but the home is for all who were born on that landi think all egyptians now are born in egypt.we should have spoken about the topic but it is ok.lets live in love,respect and peace so we can build our country.only God will judge every one.he created all people equal all of us you ,me the girl the boy,the black,the white ,the rich,the poor in front of God all there has no meaning lets go back to our love,the love which gathered us against our enemy.there are many nations in the area wants us to get out of the map.they hope they can sweep us from the map so the little boys becom big because the giant has gone
lk
sultan -to comment # 24.i have a question for you.from where the copts of egypt came at the time of the islamic opening.did they live in egypt before the opening or not.when bush went to iraq can he claim that there was no iraqui when he came.he came and they will leave.we do not ask the muslim to leave for a very simple reason,they were copts turned to islam.and Egypt is their home it the home for those who decided to keep christians and for those who turned muslim.the religion is for its believers but the home is for all who were born on that landi think all egyptians now are born in egypt.we should have spoken about the topic but it is ok.lets live in love,respect and peace so we can build our country.only God will judge every one.he created all people equal all of us you ,me the girl the boy,the black,the white ,the rich,the poor in front of God all there has no meaning lets go back to our love,the love which gathered us against our enemy.there are many nations in the area wants us to get out of the map.they hope they can sweep us from the map so the little boys becom big because the giant has gone
إلى ابوالتاريخ
الاســ بقلم ــــتاذ -أنتم لا تجيدون سواء تزييف التاريخ لصالحكم، ولا تخجلون حتى من نشر خزعبلات مخجلة لا يقبلها إلا عقولكم طالما في صالحكم و تقلل من مكانة الأخرين، أنا على يقين أن أحفاد أحفادكم سينشرون في زمنهم أنه في زمننا هذا كانت أمة الإسلام الأعظم و الأكثر تقدم في العالم
مروة الشربيني
عربي -انا متأكد من خلال معاشرتي للمسلمين المصريين ومعرفتي بمدى قدرتهم الفائقة على التمثيل والظهور بمظهر التدين حيث تجدهم انهم نقلوا التعصب الى دول الخليج والمكان الذي يكون فيه هؤلاء تجده ينضح بالحقد والكراهية ومن خلال معرفتي بهم وبالنظر الى مسلسلاتهم وافلامهم نراهم انه ينطبق فيهم المثل .... وانا متأكد ان مروة الشربيني استعملت الردح الزعيق عندما تشاجرت مع الروسي واكيد قالت له دي لعبية بنتي وانا حاكسر رجلك لو قربت هنا فما كان من الروسي الا وسدد لها طعنات قاتلة وهنا انجن جنون المسلمين واعتبروها شهيدة الحجاب
مروة الشربيني
عربي -انا متأكد من خلال معاشرتي للمسلمين المصريين ومعرفتي بمدى قدرتهم الفائقة على التمثيل والظهور بمظهر التدين حيث تجدهم انهم نقلوا التعصب الى دول الخليج والمكان الذي يكون فيه هؤلاء تجده ينضح بالحقد والكراهية ومن خلال معرفتي بهم وبالنظر الى مسلسلاتهم وافلامهم نراهم انه ينطبق فيهم المثل .... وانا متأكد ان مروة الشربيني استعملت الردح الزعيق عندما تشاجرت مع الروسي واكيد قالت له دي لعبية بنتي وانا حاكسر رجلك لو قربت هنا فما كان من الروسي الا وسدد لها طعنات قاتلة وهنا انجن جنون المسلمين واعتبروها شهيدة الحجاب
إلى تعليق ٢٨
2242 -إلى تعليق ٢٨ أنت تتفق معي بأن مصر ليست عربية ولا إسلامية ؟ إذاً كل من ينادي بأن مصر عربية مسلمة هم غزاة محتلين مغتصبين ،يجب أن تعترف السلطات المصرية بهذا إما أن يقولون نحن غزاة محتلين أم أقباط ، أنا أتمنى أن تكون مصر محتلى مغزوه من قبل الإيرانيين الشيعة حيث هم عندهم بعض الديمقراطية وأحترام حقوق الغير إيراني أو المسلمي.
لا تصدقوا ابوالتاريخ
الاســ بقلم ــــتاذ -هذا الإنسان الذي يروج إلى نظرية إندثار الفراعنة و قدوم اناس من بلاد مختلفة تزاوجوا و كونو شعب قبطي مخلط الأصل لا تصدقوه، فهذا وإن صدق يستند على بضعة مقالات وكتب مشبوهة الأصل و لا تمت للعلم بصلة، على عكس علم الأجناس و التاريخ الذي يهدم هذه الافترائات من اساسها، حتى العقل لو استخدمناه سيهدم هذه النظرية، مثلاً لو تكلمنا عن اللغة القبطية التي لا توجد إلا في مصر هل يعقل أن يهاجر الناس بلغات مختلفة إلى مكان خلي من الناس بلا لغة ويقررون أن يخترعوا لغة جديدة فريدة يتحدثون بها؟ هل هذا منطقي؟ جميع الأمثلة لهجرات بشر كانت نتيجتها أن يتكلم المهاجرون لغة أصحاب البلد أو لغة المكتشفين، لكن المنطقي أن تكون اللغة القبطية تطور طبيعي للغة المصرية القديمة وهذا هو الواقع، يكفي حتى النظر إلى أشكال المصريين المختلفة حتى نرى أشكال معينة فريدة يستحيل أن تكون نتيجة لخليط بين جنسيات مختلفة، لأن المنطقي أن يكون أي خليط عشوائي وليس منظم، نحن المصريين مثلاً في أوروبا نعرف أشكال بعض في الشارع حتى دون معرفة سابقة، كما نعرف أشكال الخليجيين المميزة و المغاربة و السوريين إلخ، أما في أمريكا حيث الإختلاط العشوائي فصعب تماماً تمييز الأصل عند الأجيال الجديدة
لا تصدقوا ابوالتاريخ
الاســ بقلم ــــتاذ -هذا الإنسان الذي يروج إلى نظرية إندثار الفراعنة و قدوم اناس من بلاد مختلفة تزاوجوا و كونو شعب قبطي مخلط الأصل لا تصدقوه، فهذا وإن صدق يستند على بضعة مقالات وكتب مشبوهة الأصل و لا تمت للعلم بصلة، على عكس علم الأجناس و التاريخ الذي يهدم هذه الافترائات من اساسها، حتى العقل لو استخدمناه سيهدم هذه النظرية، مثلاً لو تكلمنا عن اللغة القبطية التي لا توجد إلا في مصر هل يعقل أن يهاجر الناس بلغات مختلفة إلى مكان خلي من الناس بلا لغة ويقررون أن يخترعوا لغة جديدة فريدة يتحدثون بها؟ هل هذا منطقي؟ جميع الأمثلة لهجرات بشر كانت نتيجتها أن يتكلم المهاجرون لغة أصحاب البلد أو لغة المكتشفين، لكن المنطقي أن تكون اللغة القبطية تطور طبيعي للغة المصرية القديمة وهذا هو الواقع، يكفي حتى النظر إلى أشكال المصريين المختلفة حتى نرى أشكال معينة فريدة يستحيل أن تكون نتيجة لخليط بين جنسيات مختلفة، لأن المنطقي أن يكون أي خليط عشوائي وليس منظم، نحن المصريين مثلاً في أوروبا نعرف أشكال بعض في الشارع حتى دون معرفة سابقة، كما نعرف أشكال الخليجيين المميزة و المغاربة و السوريين إلخ، أما في أمريكا حيث الإختلاط العشوائي فصعب تماماً تمييز الأصل عند الأجيال الجديدة
If they knew Jesus
Rose -If People knew who really Jesus is, , if they knew that he is the king of kings but not of this world and he is alive, if they knew the paln of God the Father to save the sinner world , if they knew how much love both Jesus and the Father have to them, if they knew that jesus drank the cup of suffering to please God the Father and to bring them eternal life, if they knew that he and the Father are one, if they knew tht the greatest commandment he left is to love God and love one another, if they knew that it is the devil who is the true enemy and he is the one behind all these crimes from the very begining, if they knew that he blind their eyes and fill their ears with lies to keep them away of salvaion .....they would now becomes new creatures and each one become good samiritan who does good to other
عتاب على محرر الصفحة
مؤرخ صادق -انا اعتب على المحرر المسؤول عن تحرير زاوية آراء في ايلاف كيف يسمح بنشر ترهات و هراء و كلام فارغ مثل تعليق رقم 26 و 27 الذي لا يصدقه حتى الذي يكتبه يقول فيه ان مسيحيونا ليسوا مصريين و مرة ثانية يكتب و يقول ليسوا فراعنة هل هناك اسفاف و تحريف واضح للحقيقة اكثر من هذا الكلام السخيف الذي ليس فقط يستخف بعقول القراء بل و يهبط من مستوى النقاش و الحوار في ايلاف الى مستوى يثير الغثيان انا اعتقد ان على ايلاف ان تضيف الى شروط النشر الإبتعاد عن الكذب الواضح و الإلتزام بالصدق و الموضوعية في الكتابة . تعليق ابو التاريخ المزيف يذكرني بالمثل الذي يقول صحيح اللي اختشوا ماتوا و ان لم تستح فقل (او إفعل) ما تشاء و باالحرامي الذي يسرق في وضح النهار و يستولي عنوة على الملك و يدعي ان هذاالملك يعود له و لا يعود لصاحب الملك و نأمل حفظا و حرصا على المستوى المحترم للنقاش و الحوار في ايلاف ومنعه من الهبوط الى الحضيض وضع خط احمر لا تقبل بتجاوزه عن مصداقية ما ينشر خصوصا في امور و وقائع معروفة للقاصي والداني و لا يختلف عليها عقلاء صادقين اثنان حتى يبقى هناك طعم للنقاش و الحوار و شكرا
عتاب على محرر الصفحة
مؤرخ صادق -انا اعتب على المحرر المسؤول عن تحرير زاوية آراء في ايلاف كيف يسمح بنشر ترهات و هراء و كلام فارغ مثل تعليق رقم 26 و 27 الذي لا يصدقه حتى الذي يكتبه يقول فيه ان مسيحيونا ليسوا مصريين و مرة ثانية يكتب و يقول ليسوا فراعنة هل هناك اسفاف و تحريف واضح للحقيقة اكثر من هذا الكلام السخيف الذي ليس فقط يستخف بعقول القراء بل و يهبط من مستوى النقاش و الحوار في ايلاف الى مستوى يثير الغثيان انا اعتقد ان على ايلاف ان تضيف الى شروط النشر الإبتعاد عن الكذب الواضح و الإلتزام بالصدق و الموضوعية في الكتابة . تعليق ابو التاريخ المزيف يذكرني بالمثل الذي يقول صحيح اللي اختشوا ماتوا و ان لم تستح فقل (او إفعل) ما تشاء و باالحرامي الذي يسرق في وضح النهار و يستولي عنوة على الملك و يدعي ان هذاالملك يعود له و لا يعود لصاحب الملك و نأمل حفظا و حرصا على المستوى المحترم للنقاش و الحوار في ايلاف ومنعه من الهبوط الى الحضيض وضع خط احمر لا تقبل بتجاوزه عن مصداقية ما ينشر خصوصا في امور و وقائع معروفة للقاصي والداني و لا يختلف عليها عقلاء صادقين اثنان حتى يبقى هناك طعم للنقاش و الحوار و شكرا
إلى ابوالتاريخ
مهندس مدحت عاطف -اقترح عليك تغير اسمك إلى أبو الجهل أو أبو التزييف
لماذا يقتل الأقباط؟
محلل موضوعي -الشيء الذي يمكن استنتاجه من مسألة المبالغة في التشييع الشعبي و الرسمي الحاشد للمرحومة مروة و ما تلاه من حوادث قتل و اضطهاد للأقباط في مصر و تسويف قضيتهم من قبل الشعب و الحكومة المصرية المسلمة و عدم ايلاءها اي أهمية هو بسبب شعور المسلمين (من جانبهم) انهم في حالة حرب غير معلنة بين الأسلام و الغرب (المسيحي !!الذي في الحقيقة لا هو مسيحي و لاهم يحزنون و انما بالعكس فاليهود هم المسيطرين على زمام الحكم في كل اوروبا و المسيحية مظطهدة و ا نلم يكن بصورةعلنية) اما على مستوى الدولة فلا نعرف ان كانت القيادة تشاطر شعب المصر هذا الشعور ام انهم امتصاصا للنقمة المتزايدة على الحكومة فأنها سارعت و على اعلى المستويات بركوب هذه الموجة لا بل تصدرت موجة التهويل لقظية مقتل المرحومة مروة متأملة ان يقلل ركوب هذه الموجة و دعمها من قبل الإعلام الرسمي من حدة النقمة التي تصب عليها بسبب ما تقوم به الحكومة من قمع و ضغط على التيار الديني الإسلامي (وذلك يسبب خوفها من تعاظم نفوذ و شعبيه بين اوساط المصريين المثقفين قبل البسطاء ). ان ألأقباط في مصر و كل مسيحي الشرق هم ضحية لهذا الصراع بين (الغرب + أسرائيل) من حهة و( العالم العربي + ألإسلامي) من جهة أخرى و هم ايضا ضحية للصراع آخر بين الحكومة المصرية و الإخوان المسلمين و هم في كلا الصراعين لاناقة لهم و لاجمل ولكنهم اصبحوا مثل خراف العيد الكل يضحي بهم . الغرب يقدمهم كقرابين و يغض النظر عن قتلهم كتعويض للدول العربية و الإسلامية عن دعمه لأسرائيل و الحكومات العربية تضحي بهم و تقدمهم كقرابين و ترضية للتيار الديني المتصاعد الذي لا يشعر بالنشوة الا على مرأى قتل المسيحيين المساكين و خصوصا في مصر.
ابحث فى التاريخ
الزينى بركات -يا ابو التاريخ عليك ان تراجع نفسك ياصديقى فانت تهاجم ابناء بلدك فى تاريخهم اليس مدينى سنتريس هى اصلا سانت تريز وصن جرج اصلا سان جورج اى القديس جورج والقديسة تريز بماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كلة وخسر نفسة الرزينى بركات
لماذا يقتل الأقباط؟
محلل موضوعي -الشيء الذي يمكن استنتاجه من مسألة المبالغة في التشييع الشعبي و الرسمي الحاشد للمرحومة مروة و ما تلاه من حوادث قتل و اضطهاد للأقباط في مصر و تسويف قضيتهم من قبل الشعب و الحكومة المصرية المسلمة و عدم ايلاءها اي أهمية هو بسبب شعور المسلمين (من جانبهم) انهم في حالة حرب غير معلنة بين الأسلام و الغرب (المسيحي !!الذي في الحقيقة لا هو مسيحي و لاهم يحزنون و انما بالعكس فاليهود هم المسيطرين على زمام الحكم في كل اوروبا و المسيحية مظطهدة و ا نلم يكن بصورةعلنية) اما على مستوى الدولة فلا نعرف ان كانت القيادة تشاطر شعب المصر هذا الشعور ام انهم امتصاصا للنقمة المتزايدة على الحكومة فأنها سارعت و على اعلى المستويات بركوب هذه الموجة لا بل تصدرت موجة التهويل لقظية مقتل المرحومة مروة متأملة ان يقلل ركوب هذه الموجة و دعمها من قبل الإعلام الرسمي من حدة النقمة التي تصب عليها بسبب ما تقوم به الحكومة من قمع و ضغط على التيار الديني الإسلامي (وذلك يسبب خوفها من تعاظم نفوذ و شعبيه بين اوساط المصريين المثقفين قبل البسطاء ). ان ألأقباط في مصر و كل مسيحي الشرق هم ضحية لهذا الصراع بين (الغرب + أسرائيل) من حهة و( العالم العربي + ألإسلامي) من جهة أخرى و هم ايضا ضحية للصراع آخر بين الحكومة المصرية و الإخوان المسلمين و هم في كلا الصراعين لاناقة لهم و لاجمل ولكنهم اصبحوا مثل خراف العيد الكل يضحي بهم . الغرب يقدمهم كقرابين و يغض النظر عن قتلهم كتعويض للدول العربية و الإسلامية عن دعمه لأسرائيل و الحكومات العربية تضحي بهم و تقدمهم كقرابين و ترضية للتيار الديني المتصاعد الذي لا يشعر بالنشوة الا على مرأى قتل المسيحيين المساكين و خصوصا في مصر.
الحرب الغير معلنة
باحث و محلل -الشيء الذي يمكن استنتاجه من مسألة المبالغة في التشييع الشعبي و الرسمي للمرحومة مروة و ما تلاه من حوادث قتل و اضطهاد للأقباط في مصر و تسويف قضيتهم من قبل الشعب و الحكومة المصرية المسلمة و عدم ايلاءها اي أهمية هو بسبب شعور المسلمين (من جانبهم) انهم في حالة حرب غير معلنة بين الأسلام و الغرب (المسيحي !!الذي في الحقيقة لا هو مسيحي و لاهم يحزنون و انما بالعكس فاليهود هم المسيطرين على زمام الحكم في كل اوروبا و المسيحية مظطهدة و ا نلم يكن بصورةعلنية) اما على مستوى الدولة فلا نعرف ان كانت القيادة تشاطر شعب المصر هذا الشعور ام انهم امتصاصا للنقمة المتزايدة على الحكومة و لأنها متهمة بخضوعها و تعاونها مع اليهود و الغرب فأنها سارعت و على اعلى المستويات بركوب هذه الموجة لا بل تصدرت موجة التهويل لقظية مقتل المرحومة مروة متأملة ان يقلل ركوب هذه الموجة و دعمها من قبل الإعلام الرسمي من حدة النقمة التي تصب عليها بسبب ما تقوم به الحكومة من قمع و ضغط على التيار الديني الإسلامي (وذلك يسبب خوفها من تعاظم نفوذ و شعبيه بين اوساط المصريين المثقفين قبل البسطاء ). ان ألأقباط في مصر و كل مسيحي الشرق هم ضحية لهذا الصراع بين (الغرب + أسرائيل) من حهة و( العالم العربي + ألإسلامي) من جهة أخرى و هم ايضا ضحية للصراع آخر بين الحكومة المصرية و الإخوان المسلمين و هم في كلا الصراعين لاناقة لهم و لاجمل ولكنهم اصبحوا مثل خراف العيد الكل يضحي بهم . الغرب يقدمهم كقرابين و يغض النظر عن قتلهم كتعويض للدول العربية و الإسلامية عن دعمه لأسرائيل و الحكومات العربية تضحي بهم و تقدمهم كقرابين و ترضية للتيار الديني المتصاعد الذي لا يشعر بالنشوة الا على مرأى قتل المسيحيين المساكين و خصوصا في مصر.
اتقوا الله
محمد عبد الله -الرجاء لاتربطوا الدين بالتعصب والقتل والارهاب...كل الانبياء دعوا الى عبادة اله واحد احد ..ودعوا لى نصرة المظلومين ...ومساعدة المحتاجين ...يعني جاء الدين لهدف نبيل ...ولكن للاسف هذه الاجتهادات الخاطئه تنحو بالدين الى ان يصبح افيون الشعوب فتتخدر لتصل الى حد القتل وترهيب الامنين...فاتقوا الله في انفسكم جميعا
نشكر كل مسلم
ابو الرجالة -اولا انا شخصيا اشكر فضيلة الامام الاكبر شيخ الازهر طال الله عمرة وفصيلة المفتي لارسالهما تعزيات لاسر الضحايا واشكر كل الاخوة المسلمين المشاركين في الالم اما الذين يتشفوا في اسر الثكالي يذكرونني بموقف بعض السيدات المسلمات في نجع جمادي من اظهار شعور بالفرحة واغلبهم كان يزغرد بينما الناس تبكي في الجنازة والشرطة تقبض علي الاقباط بسبب وبلا سبب لي تعليق واحد للشاميتن بكل حب اسامحكم ولا اراكم الله مكروها في عزيز لديكم شكرا علي شعوركم سامحكم الله
نشكر كل مسلم
ابو الرجالة -اولا انا شخصيا اشكر فضيلة الامام الاكبر شيخ الازهر طال الله عمرة وفصيلة المفتي لارسالهما تعزيات لاسر الضحايا واشكر كل الاخوة المسلمين المشاركين في الالم اما الذين يتشفوا في اسر الثكالي يذكرونني بموقف بعض السيدات المسلمات في نجع جمادي من اظهار شعور بالفرحة واغلبهم كان يزغرد بينما الناس تبكي في الجنازة والشرطة تقبض علي الاقباط بسبب وبلا سبب لي تعليق واحد للشاميتن بكل حب اسامحكم ولا اراكم الله مكروها في عزيز لديكم شكرا علي شعوركم سامحكم الله
الي التعليق 35
mangrove -كل كلامك مظبوط أنت جبت الخلاصة
الي التعليق 35
mangrove -كل كلامك مظبوط أنت جبت الخلاصة
مقارنة
عبد ربه -قراءة هذه المقالة التي تربط و تقارن بين جريمة قتل المرحومة مروة و جريمة القتل الجماعي للأقباط في نجع حمادي دفعتني الى المقارنة بين أوضاع المسلمين في الغرب ( المسيحي!!) و اوضاع المسيحيين في الشرق المسلم فعندما نقارن وضع المسلمين في الغرب( بالرغم من كونهم وافدين او دخلاء على المجتمعات الغربية و كون اكثرهم دخلوا اوروبا بصورة غير شرعية) و نقارنه بوضع المسيحيين في الدول العربية و الإسلامية ( وهم الأبناء ألأصليين لهذه البلاد أو بمعنى آخر هنود الحمر الشرق) نجد ان وضع المسلمين في الغرب احسن الف مرة من وضع المسيحيين في الشرق المسلم و لتفسير هذا التباين الموجود في المعاملة يمكننا ان نستعين بالمثل الذي يقول عدو عاقل خير من صديق جاهل ( على افتراض ان الغرب هو عدو للمسلمين و بينما المسلمين في الشرق يعاملون المسيحين بود و صداقة – حسب ما يدعيه العرب و يكرروه كلما تم فتح موضوع معاملة المسيحيين في الشرق المسلم) )ا فتطبيقا لهذا المثل نعرف لماذا وضع المسلمين في الغرب احسن بكثير من وضع المسيحيين في الشرق و ذلك لأن الغربيين- و ان افترضنا صحة مقوله كونهم أعداء الإسلام - اولا انهم ناس متحضرين و يغلب عليهم التسامح و ثانيا انهم من جانبهم لا يشعرون ان هناك حرب بينهم و بين العالم الإسلامي و ان كانوا يكرهون وجود الأجانب بينهم لأن هؤلاء الأجانب مهما كان دينهم يشكلون عبئا على اقتصادهم فضلا عن قيامهم بالجرائم و المشاكل لهذه الدول الغربية و لهذا و ان كانوا يعادون العرب و بقية الأقوام و لكنهم لا يعاملون المسلمين الوافدين اليهم بدموية و وقسوة كالتي يتعرض لها المسيحيين - نوبات القتل الجماعي _في الشرق في العقود الأخيرة . الخلاصة ان يكون عدوك انسان متحضر لهو احسن بكثير من يكون عندك صديق جاهل متعصب - فكيف اذا كان عدوك جاهل و لا يعرف التسامح كما هو الحال في الشرق من تنامي حدة التطرف في العقود الأخيرة– انه سوء حظ الأقباط و المسيحيين في الشرق ان عدوهم ليس فقط متعصب غير متحضر و لكنه عنده غطاء ديني و تراثي ولن يعدم من وجود نصوص دينية تحض على قتل المسيحيين و بمبررات لا حصر لها متى ما استشاط غضبهم لسبب او لآخر و الملاحظ ان أكثر موجات و حوادث القتل التي تعرض لها المسيحيين في الشرق عبر التارخ كانت تتم في فترة تفاقم حدة الصراعات بين المسلمين والغربين و شعور المسلمين بالخطر فكانوا يقت
يا امة....
عراقية وافتخر -يعني لو ما موصيكم كاتب المقالة بالرد الموضوعي والتفكير العميق قبل الرد جان شسويتو؟؟؟؟فعلا يا امة ضحكت من جهلها الامم
يا امة....
عراقية وافتخر -يعني لو ما موصيكم كاتب المقالة بالرد الموضوعي والتفكير العميق قبل الرد جان شسويتو؟؟؟؟فعلا يا امة ضحكت من جهلها الامم
اسكات ايلاف وارهابها
الفارس -واضح ان التيار الانعزالي المهجري الغجري يسعى الى اسكات ايلاف وارهابها ومنع القراء من الادلاء بتعليقات توضح الزيف وتكشف المشروع الحقيقي للانعزاليين من العلمانيين والكنسيين ونحن نقول لايلاف استمري في نشر التعليقات ولا تهابي الارهاب الفكري الذي يمارسه هؤلاء المتطرفون الطائفيون من خدم امريكا والصهيونية .
مسيحيون بالاكراه
ابوالتاريخ -المصريون الاصلاء مسيحيون بالاكراه و كثرة اليهود والإغريق بمصر تقول بتشر (أن سكان مصر قبل استيلاء الرومان على عليها؛ كانوا ثلاثة طوائف: اليونان واليهود والمصريين، وأن ذلك كان بسبب موجات الهجرة في العهد البطلمي، حتى أصبح كل فريق منهم أمة أجنبية مستقرة في البلاد، ممتازة بشريعتها ولغتها عن سواها)(8 ). ولك أن تتخيل ذلك، عندما تعلم أن المؤرخ اليهودي ;يوسفيوس ـ يوسف ـ ذكر أن عدد اليهود بمصر كان لا يقل عن مليون نسمة، في عهد ;فلاكوس ;، حاكم مصر عام 38م؛ وقد تابعته على ذلك ;بتشر في كتابها ;تاريخ الأمة القبطية (1/8)، وأضافت في (1/38): (أنه في عام 70م، بعد سقوط الهيكل؛ اقتيد لمصر 97 ألف يهودي، ليعملوا في معادن مصر بالأخص، بالإضافة إلى عدد غفير تبعهم، رجاء أن يجدوا عونًا لدى يهود مصر الأغنياء). هذا مع العلم أن ;يوسفيوس ، قدر عدد سكان مصر في ذلك الوقت بسبعة ملايين ونصف، أي أن ما يقرب من عشرين بالمائة من السكان كانوا يهودًا ولم يكونوا مصريين. وأما الإغريق فكانوا أكثر عددًا من اليهود، ولم يكونوا يرون أنفسهم أمة أجنبية كما تقول ;بتشر ;، بل منذ دخول الإسكندر لمصر؛ كانوا يرون أنفسهم أهل البلاد وأصحابها؛ وقد كانت السلطة تتعامل معهم أيضًا من هذا المنطلق، (فكانوا يتمتعون بجميع أنواع الحريات في ذلك العصر؛ من حمل للسلاح، وعضوية المجلس البلدي الشعبي، وغيرها من الحريات)( 9). الغرباء يكرهون أهل البلاد على ترك ديانتهم وحقيقة أن السوء قد مس المصريين الخلص من المسيحيين والوثنيين على حد سواء، حين أعلن الإمبراطور الروماني ;ثيوديوس ; في عام 391م المسيحية ديانة رسمية، ولكن طبقًا لقانون الإيمان النيقاوي، والذي ينص على تأليه المسيح: يقول ;جاك تاجر في كتابه مسلمون وأقباط ; ص(11) أن: (مسيحيو مصر تركوا ديانة أجدادهم مكرهين، لأن ديانة الفراعنة ومعابد الفراعنة وآلهة الفراعنة كانت تذكرهم بمجد مصر في مختلف عهودها). أي أن المصريين بداية من القرن الخامس إنما دخلوا في المسيحية مكرهين، حينما تم الاستيلاء على معابدهم وحولت إلى كنائس وأديرة، تلك المعابد التي هي ملك للمصريين، وليس لليونان واليهود فيها أي حق حتى وإن كانوا مسيحيين، حيث يقول ;جاك ;: (ولما زالت عبادة الأصنام، وكفت السلطة عن حمايتها، لم يستطع المصريون تلافي المسيحية)(19 ). هذا بالنسبة للوثنيين، أما المسيحيون من المصريين الخلص فحدث ولا حرج، حيث كانوا يخت
حكمة الله
الاســ بقلم ــــتاذ -من حكمة الله ورحمته على العالم أنه لم يسمح للمسلمين بحكم العالم والتفوق العلمي، لأن الغالبية الساحقة من المسلمين لا يفضلون إلا العيش والتعامل مع المسلمين، وكل ما هو غير مسلم يكون مرفوض ومكروه لديهم، انهم حتى لا يترحمون إلا على المسلم، على عكس باقي الشعوب والأديان التي تتعايش في كل مكان بلا مشاكل تذكر يتبادلون كل شيء، وليس كما يحدث بين الإسلام والأخرين من مشاكل اساسها تعاليم الإسلام التي لا تكف عن مهاجمة الغير مسلمين ونعتهم بالكفر والضياع والـ والـ والـ إلخ لذلك تربى المسلم على العنصرية التي كانت ستدمر العالم إن كان المسلمون اسيادها
الإسلام في وضع
2242 -مخالف لشروط النشر
حكمة الله
الاســ بقلم ــــتاذ -من حكمة الله ورحمته على العالم أنه لم يسمح للمسلمين بحكم العالم والتفوق العلمي، لأن الغالبية الساحقة من المسلمين لا يفضلون إلا العيش والتعامل مع المسلمين، وكل ما هو غير مسلم يكون مرفوض ومكروه لديهم، انهم حتى لا يترحمون إلا على المسلم، على عكس باقي الشعوب والأديان التي تتعايش في كل مكان بلا مشاكل تذكر يتبادلون كل شيء، وليس كما يحدث بين الإسلام والأخرين من مشاكل اساسها تعاليم الإسلام التي لا تكف عن مهاجمة الغير مسلمين ونعتهم بالكفر والضياع والـ والـ والـ إلخ لذلك تربى المسلم على العنصرية التي كانت ستدمر العالم إن كان المسلمون اسيادها
في وضع
2242 -مخالف لشروط النشر
الى الاخوه
Chaldean -مخالف لشروط النشر
في وضع
2242 -مخالف لشروط النشر
what comparaison?
sam -Marwa el sherbini provoked a German from Russian origin because she wanted to prove that muslims are superiors. That''s how muslims are brainwashed in the West. Besides why you classify him Mr. Sami that he was Christian, can you substantiate what he did with Jesus teachings? Then the Egyptian government did what they do best to blackmail the German government and muslims in Egypt and all over accused Germans and all the West of being racist and bigots, forgetting that muslims in the West are the 1st people who are abusing Western populations, and taking more than their share of the social programs while offering nothing in return.On the other hand the slaughtering of Christians in Egypt and every muslim dominated country is a government policy of systematic persecution and ethnic cleansing that is no more secret for the whole world. It''s not the ones who pulled the triggers who are the true killers, but the authorities, including member of parliaments thugs who hired them to do job. And they''re 100% muslims, for what they did is fully substantiated by the koran.So where is the comparison Mr. Sami.beside, this massacre is not the first, Mr Sami as you should know, but just another one of a long list of more than 200 attacks against the Copts with not one muslim ever been brought to justice. You know why Mr. Sami? I''m sure you know, because no blood of a believer should should pay for the blood of a kafir.Mr, Sami, if you monitor Western populations reactions now, you''ll find out that the day of taking draconian measures against islam''s ideology is coming sooner than many things, and there will be no one else to blame but muslims themselves My last advice to you Mr. Sami, don''t loose the truth, otherwise your light would become darkness
what comparaison?
sam -Marwa el sherbini provoked a German from Russian origin because she wanted to prove that muslims are superiors. That''s how muslims are brainwashed in the West. Besides why you classify him Mr. Sami that he was Christian, can you substantiate what he did with Jesus teachings? Then the Egyptian government did what they do best to blackmail the German government and muslims in Egypt and all over accused Germans and all the West of being racist and bigots, forgetting that muslims in the West are the 1st people who are abusing Western populations, and taking more than their share of the social programs while offering nothing in return.On the other hand the slaughtering of Christians in Egypt and every muslim dominated country is a government policy of systematic persecution and ethnic cleansing that is no more secret for the whole world. It''s not the ones who pulled the triggers who are the true killers, but the authorities, including member of parliaments thugs who hired them to do job. And they''re 100% muslims, for what they did is fully substantiated by the koran.So where is the comparison Mr. Sami.beside, this massacre is not the first, Mr Sami as you should know, but just another one of a long list of more than 200 attacks against the Copts with not one muslim ever been brought to justice. You know why Mr. Sami? I''m sure you know, because no blood of a believer should should pay for the blood of a kafir.Mr, Sami, if you monitor Western populations reactions now, you''ll find out that the day of taking draconian measures against islam''s ideology is coming sooner than many things, and there will be no one else to blame but muslims themselves My last advice to you Mr. Sami, don''t loose the truth, otherwise your light would become darkness