عن النقد وإِنصافه وأَنصافه
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
إنْ أنصفتم التاريخَ، يُنصفكم. إنْ أنصفتم الأدبَ نقداً، يُنصفكم الأدباءُ إبداعاً ومتعةً وزخماً. النقدُ ملح الأدب، إنْ قللتَ منه، أجحفت، وإن أكثرتَ منه، دونَ قرينة ورصيد، أتلفت. وكذا الحال في السياسة أيضاً، النقدُ ملحها الناجع، والمدحُ سُكَّرها القاتل.
مجدداً، وفي سياق المشايعة الهزليَّة، لما ابتني على خطأ، كتب الأستاذ حيدر عمر، مقالاً، يتناول فيه، خلفيّات وتبعات، ما أشيع بأن الشاعر الكردي أحمد حسيني، قد ذبح كلاماته ونصوصه الشعريّة تحت حذاء أوجالان!. وقد كنت قرأت نصّ الحسيني المعنون "قنديلوس أوجالانوس" باللغة الكرديّة، في حينه. وقتها، كان الجيش التركي يغزو كردستان العراق، ويصقف جبال قنديل بوحشيّة، ويريد إبادة ثوارنا الأبطال. كان ذلك، بين 19_29/2008.
كتب حيدر مقاله، غارفاً من قصص الشعراء، وعلاقة النابغة الذبياني بالنعمان ابن المنذر، وعلاقة المتنبّي بسيف الدولة الحمداني، ودور بوكشين في الثقافة الروسيّة، وعلاقته بدوستيفسكي، حزنه عليه، كتوطئة ومدخل!. ولا خلاف على تلك المعلومات وتراتبها. والخلاف، إنّ ذلك، أتى في سياق، نقد للشاعر أحمد حسيني، بأنه يشرعن هدر دماء الكلمة، والحطِّ من شأنها، لتحقيق غايات، مقصدها الارتزاق!. يعني، يتهم حيدر، احمد حسيني، بشكل مباشر أو بغيره، بالترويج والتسويق لثقافة الارتزاق!. هذا لبّ المقال، وغير ذلك، هو منمنمات وزخارف على هامش المتن. وكل ذلك، بداعي الحرص على حرمة الكلمة والابداع... إلى آخر هذه الامور التي لا يختلف عليها اثنان. لكن، السؤال هنا: هل قرأ حيدر عمر قصيدة احمد حسيني؟!. وهل قرأ غيره، النصّ، قبل أن يدلي بدلوه في سرد العظات الثقافيّة والنقديّة!؟. القضيّة في جوهرها، كما هي في التراث الإسلامي، نقلٌ عن نقلٍ عن نقل... ويطول القطار النقدي الكردي بالـ،عن،عن،ـات، ويزداد دخّانه اسوداداً، وتشويشاً وتضليلاً وتشويهاً. وفي هذا، تجنٍّ على النقد، قبل أن يكون تجنٍّ على احمد حسيني وقصيدته!.
الرجل يعمل في "روج تي في" منذ ما يزيد عن الست سنوات. وبالتالي، لم يكن بحاجة لتدبيج قصيدة في أوجالان، كي يحصل على العمال، و((تتدفق)) على جيوبه الأموال!. أحمد حسيني، لم يشّق نفسه كي يعمل مع "روج تي في"، ولو كان مراده الارتزاق والغنائم والمال، لتوجّه نحو القناة التركيّة، كما فعل، أحد مثقفينا، الذي يحقّ عليه الوصف: "مشروع مرتزق"، متدثِّر بلوبس العفّة والطهارة الوطنيّة والقوميّة، لكن ذلك المثقف الإمعة، فشل، وخاب مآله!؟. ولو عاد حيدر، وهذا ما ينبغي على الناقد، إلى قصيدة أحمد حسيني، سيرى أنه كتب "pecirc;l-ava te" وليس "pecirc;lava te"!. والاولى تعني؛ موجك، والثانيّة تعني؛ حذاؤك!. وشتّان ما بين الاثنين، في التوظيف الشعري، والعبارة الشعريّة، والموحيّة بنحر القصائد والكلمات تحت موجك، على اعتبار أنّ أوجالان، أسير جزيرة في بحر مرمرة، وليس تحت حذائك، كما فسّرها بعض الحمقى، وتلقَّفها حيدر عمر، دون تمحيص وتدقيق ومراجعة وقلقة!.
بحسب رأي الشاعر الكردي الصديق، كمال نجم، كما قاله ليّ؛ "الشاعر حرّ بنتاجه. يهديه لمن يشاء، بالطريقة التي يشاء. أوليس نحن من نكرر: يحقّ للشاعر ما لا يحقّ لغيره!؟. ومن حقّ الشاعر، أن ينحر، أن يحرق، نتاجه بالطريقة التي يشاء. هو حرّ إذا كنّا نؤمن بالحريّة!. لكن، لماذا لا يتّجه نقّادنا الأفاضل، لفصل الغثّ من السمين، وفضّ اشتباك الشعر باللاشعر، واختلاط القصّة باللاقصة، والرواية باللارواية، والمقالة، باللامقالة في مشهدنا الثقافي الكردي، أفضل من أن يدبقوا بأحمد حسيني، الذي سيبقى أحمد حسيني، إيّاً كانت الافتراءات.. والكلام لكمال نجم. واعتقد أن هذا الرأي، يكفي، لمن يريد للنقد أن ينتعش، ويثري الحياة السياسيّة والثقافيّة، وألاّ يكون النقد، مطيّة أو متراس أو دريئة، للضرب في أمكان أخرى، ويكون نصّ أحمد حسيني، المفترى عليه، هو الشمّاعة!.
كاتب كردي سوري
Shengo76@hotmail.com
التعليقات
مكافأة جديدةلشعرانوس
شاهين كوباني -يا هوشنكوس مين كمال نجم الذي تقول عنه شاعرا ونجما وهو الذي لا يجيد الكوردية والعربية ويقتبس من الادب الكوردي والعالمي وصاحبك احمد حسينوس الذي تصفق له ليلا ونهارا لو سنحت له فرصة العمل في احدى القنوات لذهب زحفا الا انه غير كفؤ وغير مؤهل وهذا واضح من خلال استخدامه للمصطلحات الدخيلة وبعدين الاستاذ حيدر عمر هو كاتب مختص في الادب والتقد وله دراسات وابحاث حقا استطيع القول انك تخدم النظام البعثي السوري بتهجمك على الاحرار والكتاب
nero
nero -الشاعر موظف خلف الستار
nero
nero -الشاعر موظف خلف الستار
فلتضعأ نفسك مكان كلم
آياز -شاعر يضع كلماته تحت حذاء رجل عار على الشعب الكردي ذاك القائد الجبار مع صعود اول سلم للطائرة عند احتجازه اعلن استسلامه الكامل اما المفاجئة الجديدة يصف حزبه بمنظمة ارهابية لذا لا يحق لاحمد حسيني او غره بوضع كماته ليس بمقربة حزاء اوجلان الذي كان يلبث احذية بعثية لمدة عشرين عاما بل لا يحق وضعه حتى بمقربة رأس اجولانوس المتخاز..، لان الكلمات ليست ملك شخص واحد او شاعر لا يرى الا قائده الكلماتك ملك عام يجب احترماها ووضعها في مكان نظيف اما بالنسبة لكاتب المقال فهو غاضب لان كلمات الشاطر احمد سبقت ووضعتفي مكان يناسب صاحبه فقط والحل الوحيد ان يضع الكاتب نفسه مكان كمات الشاعر ذاك
nero
nero -خالف شروط قابيل فى النشر لكن تم النشر من الله
nero
nero -خالف شروط قابيل فى النشر لكن تم النشر من الله
أوجلانوس
صوفي -تعرف جيدا هؤلاء , وهم أكراد الاقطاعية , او عبيد الاقطاعية , ألم يكن لاقطاعيي أوروبا جيشهم المكون من العبيد ؟ وجيش آخر لدرء خطر جيش العبيد ؟ لو ان الحسيني كتب الحذا وليس الموج وخص به البرزاني أو الطالباني, هل كان هؤلاء سيتباكون كما هم الآن ؟
كلام جدير
سيروان برواري -والله يا استاذ هوشنك انا معك في ان كتابنا يلي بيكتبو بالكوردي لا يقرؤون الا كتاباتهم وهذا الانترنيت خرب بيت لغتنا. يا رجل كل واحد يقدر ويتجرىء انو يكتب بالكوردي ما بيسال عن المتعة والابداع ولا عن المقاييس يعني كلو خبط لزق، بس بيني وبينك لو مش بالكوردي ما بيعرف يكتب لانو مافي نفد وما في مين يحاسب. واذا طلع واحد متل حسيني من بين هيدا الركام بتشوف الكل صاروا يحسدوه ويرجموه. والله انا بعرف انو كل الاكراد بيعطوا مصاري اذا مدحت فيهم بس الابوجية ما بيعرفوا يعطواولا بيعرفوا يشتروا الذمم ولا بيفكروا يرشوا فلوس على المثقفين مشان يمدحوهم. بس استغرب كيف القصيدة مكتوبة من سنتين وهلا شبابنا الاشاوس حسوا فيها. امر عجيب غريب يا مثقفين وانتوا صار لكم سنين في بلاد اوروبية وما بتعرفوا كيف الواحد بينقد التاني. على كل حال مقالك يكفي مشان الكتير يصحى من النوم ويعرف انو متطفل على كل شي اسمو ثقافة
رستم جودي
رستم جودي -على هوشنك ان يلتزم حده القائد اوجالان ليس بمستوى امثالكم حتى تجعلوا من شخصه محور هكذا تفاهات .ثم سيد هوشنك من جعلك محامي ..لعلمك انك تسيئ ولا تدافع..تحدث باسمك وعن نفسك..
رستم جودي
رستم جودي -على هوشنك ان يلتزم حده القائد اوجالان ليس بمستوى امثالكم حتى تجعلوا من شخصه محور هكذا تفاهات .ثم سيد هوشنك من جعلك محامي ..لعلمك انك تسيئ ولا تدافع..تحدث باسمك وعن نفسك..
هههههههههههههههههههه
عاشق الكوميديا -قبل أيام لا بل ساعات وعلى صفحات إيلاف أفتى الشيخ هوشنك أوسي لصالح قصيدة أحمد حسيني - اوجلانوس - مبرراً حكمه باعمال الخير الصادرة عن حذاء الأخير، وكأن هذا الحذاء يعود لهداف كأس العالم.اليوم عاد هوشنك الى بطون الكتب وظهورها والى المراجع وشيخ الطريقة كمال نجم، فإنقلب على فتواه السابقة، وخرج بتفسير جديد فحواه أن الشاعر الساكت أحمد حسيني قصد أن يجعل جدائل شعره قرباناً للأمواج التي يصنعها حذاء أوجلان أثناء تزلجه على المياه المحيطة بجزيرة امرالي، و باعتبار أن أوجلان يقيم على هذه الجزيرة فهذا التفسير أقرب للواقع والله أعلم .برأيي أن الشاعر الحسيني قصد وكحل وسط ليس الحذاء بل الأمواج الموجودة في الحذاء.أرجو من إيلاف نشر رأيي في هذا المسلسل التركي المدبلج والذي لا زال مفتوحاً على كل الاحتمالات، وقد يتحول قريباً الى فيلم كارتون للأطفال يعرض على شاشة ~روج تي في~ حصرياً.ألا بئس الزمان.
فاصل اعلاني و نعود
خوشناف -حليمة رجعت لعادتها القديمة:ياخي لماذا لاتذهب و تكمل مابقي من نضالك السياسي في جبال كردستان فعلى الاقل هكذا تستشهد و انت مرتاح النفس.مايؤسفني حقا هو افراغ الشعب الكردي من ثواره و التلاعب بعواطفهم و العزف على الوتر القومي و لكنهم لم يعلمو انهم كانوا ضحية عملاء الانظمة بيكفي هوشنك العب غيرها
فاصل اعلاني و نعود
خوشناف -حليمة رجعت لعادتها القديمة:ياخي لماذا لاتذهب و تكمل مابقي من نضالك السياسي في جبال كردستان فعلى الاقل هكذا تستشهد و انت مرتاح النفس.مايؤسفني حقا هو افراغ الشعب الكردي من ثواره و التلاعب بعواطفهم و العزف على الوتر القومي و لكنهم لم يعلمو انهم كانوا ضحية عملاء الانظمة بيكفي هوشنك العب غيرها
وأسفاه
diyar -مكرر
متكبر و فارغ
كردي -ملءالسنابل تنحني تواضعاً و الشامخات رؤسهن فارغة.,على فكرة إذا جمعت كل مقلات هوشنك ما بيطلع منها مقالتين كلو نفس الكلام.
مستويات
سلامات -اغلب التعليقات وكاننا على مشارف حرب عالمية ثالثة. الذين يعلقون ويحاولون ايذاء الكاتب اعتقد انهم هم الكتاب نفسهم يدافعون عن انفسهم باسماء مستعارة ولذلك ما عندهم غير التجريح والاهانات ارفعوا مستوى الحوار من اجل ان نستفيد يا شعب الله الوحيد على سطح . انا ممكن اتفق مع الاستاذ هوشنك في نقطة لفتت انتباهي وهو ان حيدر عمر والله لا هو باحث ولا ناقد انه يجمع من هنا وهناك ليؤلف له كتابا هزيلا مثلما فعل عن فقي تيران يعني مجرد نسخ من مراجع عربية وكوردية وبس. لا تحملوا الرجل اسم باحث وناقد لانه حمل ثقيل يا رجال
متكبر و فارغ
كردي -ملءالسنابل تنحني تواضعاً و الشامخات رؤسهن فارغة.,على فكرة إذا جمعت كل مقلات هوشنك ما بيطلع منها مقالتين كلو نفس الكلام.
الطنبوري
أبو القاسم -وهكذا حرم هوشنكوس نفسه- كما يدعي - من زبيب إسطنبول بعد عنب الشام، أما القصف العشوائي الكثيف والمتواصل واليائس على أكراد العراق فيظهر أن الجماعة فاهمين شيفرته مع ان صاحبها يظن نفسه لبيباً وسيعود منه بأكثر مما عاد حُنين
الطنبوري
أبو القاسم -وهكذا حرم هوشنكوس نفسه- كما يدعي - من زبيب إسطنبول بعد عنب الشام، أما القصف العشوائي الكثيف والمتواصل واليائس على أكراد العراق فيظهر أن الجماعة فاهمين شيفرته مع ان صاحبها يظن نفسه لبيباً وسيعود منه بأكثر مما عاد حُنين
رحم الله امرءا...
ايلافي -الاهانة والحط من شأن الغير والغرور الفارغ لا تصنع كاتبا او ناقدا ولا حتى شبه ذلك .لاشيء مفيد او متقن كتابيا في كتابات هذا الشخص الذي يحاول فرض نفسه في ساحة ليست ساحته.كتب الاستاذ حيدر عمر مقاله بالكوردية التي يتقنها وكان الاجدر ان يرد هذا الرجل بالكوردية كي يكون رده منصفا.ولكنه كما يبدو لايستطيع الكتابة بالكوردية السليمة كما انه عاجز عن الكتابة بالعربية دون اخطاء نحوية ومطبعية وهو لم يكتب او يلفظ اسم الكاتب الروسي العظيم بشكل سليم كما أخطأ في كتابة اسم شاعر روسيا الاكبر.
دوران في الفراغ
ايلافي -هناك اشخاص يكتبون ويظنون انفسهم يفكرون ويكتبون،وهؤلاء ينزلون بهمة ونشاط الى الكتابة ويظنون انهم كتاب بارعون ويقتنعون بذلك بسرعة ويجلسون مرتاحين في امكانهم في مقاهي الفراغ!وهذه غريزة ايضا عند بعض الطيور،فهناك بعض الطيور التي تريد ان تبني اعشاشها ولكنها لم توفق في العثور على المكان المناسب ولم تعثر ايضا على المادة من اوراق الشجر او الاغصان لكي تبني بها العش.هذه الطيور تروح وتجيء وتقف عل غصن وتحرك مناقيرها كأنها تجد عشا من القش او العشب او من اوراق الشجر..ثم تعود ولا شيء في مناقيرها وتكرر نفس الحركات .علماء الطيور يسمونها(الحركة في الفراغ) او الدوران على الفاضي. هذا يحدث للانسان ايضا..في احدى قصص الكاتب النمساوي يتحدث عن شخص اطلقوا سراحه،فكان اذا جلس في حديقة فانه لا يتحرك اكثر من خطوتين يمينا وشمالا ويتوقف يتنصت لوقع خطوات السجان كأنه ما يزال في السجن..
دوران في الفراغ
ايلافي -هناك اشخاص يكتبون ويظنون انفسهم يفكرون ويكتبون،وهؤلاء ينزلون بهمة ونشاط الى الكتابة ويظنون انهم كتاب بارعون ويقتنعون بذلك بسرعة ويجلسون مرتاحين في امكانهم في مقاهي الفراغ!وهذه غريزة ايضا عند بعض الطيور،فهناك بعض الطيور التي تريد ان تبني اعشاشها ولكنها لم توفق في العثور على المكان المناسب ولم تعثر ايضا على المادة من اوراق الشجر او الاغصان لكي تبني بها العش.هذه الطيور تروح وتجيء وتقف عل غصن وتحرك مناقيرها كأنها تجد عشا من القش او العشب او من اوراق الشجر..ثم تعود ولا شيء في مناقيرها وتكرر نفس الحركات .علماء الطيور يسمونها(الحركة في الفراغ) او الدوران على الفاضي. هذا يحدث للانسان ايضا..في احدى قصص الكاتب النمساوي يتحدث عن شخص اطلقوا سراحه،فكان اذا جلس في حديقة فانه لا يتحرك اكثر من خطوتين يمينا وشمالا ويتوقف يتنصت لوقع خطوات السجان كأنه ما يزال في السجن..
النقد جائز
ابو رستم -الى رستم جودي السيد هوشنك لم يخطئ واشك بانك رستم جودي لان رستم اكبر من ان يعلق على المقالات ارجوا من السادة عدم استعمال اسماء مسؤلين وكبار حزب لعمال الكردستاني في المشاركة والتعليقات
للمعلق16
قارئ -ماذا تعني بان رستم اكبر من ان يعلق على المقالات؟هذا كلام صغير لا يصدر عن كبير.عجيب امر التي لا تعرف التواضع واحترام الغير خصوصا مع الكورد.
كوميديا
عارف -مسلٍ حقاً ما يقدمه هوشنك اوسي في سلسلته هذه أصوله وفروعه، لكن الغير مسلي هو محاولته قمع الآخرين ومصادرة حقوقهم في الضحك في الوقت الذي يقوم فيه بكركرتهم.نصيحة لوجه الله .. كف عن وضع ايمرالي في ظهرك وامطار الآخرين بوابل شتائمك وكأن المسألة مسألة حياة او موت، فالجزيرة تغرق يوماً بعد آخر و قريباً ستجد ظهرك مكشوفاً، كما أن الورقة التي تتمسك بها قد استنفدت غرضها، الم تسمع قصيدة اوجلانوس التي تقول خاتمتها.. حزب العمال الكردستاني منظمة إرهابية مسلحة، ما رأيك ان تكون فتاويك القادمة عن ترقيع هذا الشعر.
للمعلق16
قارئ -ماذا تعني بان رستم اكبر من ان يعلق على المقالات؟هذا كلام صغير لا يصدر عن كبير.عجيب امر التي لا تعرف التواضع واحترام الغير خصوصا مع الكورد.
هوشنك القلم الجرير
serdar -الكثير والكثير يريدون ويحاولون ان يدلو بدلوهم في مقالك هذا اظنهم مالوفون بلنسبة لك وصلت بهم الغرور والغيض لانتحال اسماء حتى من قيادي حزب العمال الكردستاني ونسيوا ما هم به وعلى ما هم بغير قادرين عليه انا وافقك في كل ما جاء في مقالك واقول للذين يريدون الاساءه في التعليق ارجوا انتحال اسمائهم الحقيقه او حتى الاسم الذي يكتب به لكي نعلم ونعرف ماوزنه وما محله من الاعراب في السجال الدائر
هوشنك القلم الجرير
serdar -الكثير والكثير يريدون ويحاولون ان يدلو بدلوهم في مقالك هذا اظنهم مالوفون بلنسبة لك وصلت بهم الغرور والغيض لانتحال اسماء حتى من قيادي حزب العمال الكردستاني ونسيوا ما هم به وعلى ما هم بغير قادرين عليه انا وافقك في كل ما جاء في مقالك واقول للذين يريدون الاساءه في التعليق ارجوا انتحال اسمائهم الحقيقه او حتى الاسم الذي يكتب به لكي نعلم ونعرف ماوزنه وما محله من الاعراب في السجال الدائر
للمعلق17
قارئ -تعليقي رقم10 موجه لصاحب التعليق 17 لا للمعلق رقم 16 كما هو مكتوب في العنوان نتيجة خطأ مني.