فضاء الرأي

العلمانية والديموقراطية فى فكر مراد وهبة

قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

ما هو الدور المطلوب من العلماء، وخاصة المتخصصين فى العلوم الاجتماعية، لخدمة مجتمعاتهم واوطانهم؟.
هناك انقسام حول إجابة هذا السؤال، فهناك من يرى أن دور العلماء هو صك وصياغة المفاهييم الصحيحة وضبطها كما فعل رواد النهضة والتنوير فى اوروبا، وهذا هو أعظم دور للعالم للمساهمة فى التغيير. وهناك من يرى أن على العلماء أن ينخرطوا فى النضال فى الشارع ويلتحموا بالجماهير من آجل تحقيق هذا التغيير. وبين هذين الحدين هناك درجات مختلفة من الخلط بين العمل المفاهيمى والعمل الحركى.
ينتمى الفيلسوف الكبير مراد وهبة إلى النوع الاول، بينما ينتمى عالم الاجتماع السياسى المعروف سعد الدين ابراهيم إلى النوع الثانى.النوع الأول يتهم بالمثالية والإنعزالية، والنوع الثانى يتهم بالبرجماتية وتطويع العلم لخدمة السياسة.
حدثت تحولت عند سعد الدين إبراهيم من أستاذ مهتم بتشريح الظواهر الإجتماعية إلى ناشط حقوقى يعمل من آجل الإرتقاء باوضاع حقوق الإنسان فى مصر إلى ناشط سياسى يتبنى مواقف سياسية يراها صائبة لخدمة وطنه، إلى معارض سياسى يسعى لتغيير الحكم من آجل ما يراه أفضل لبلده.... وخلال هذه الرحلة قدم خدمات جليلة لشعبه ووقع فى اخطاء جسيمة أيضا من تطويع العلم لخدمة السياسة، مثل تبنيه لمفهوم الديموقراطية الإسلامية، وهو مصطلح مختلق مشوه لا وجود له ويصب فى خانة أسلمة العلوم. ومثل دعمه للإسلاميين للوصول للحكم وزيارته لحماس وحزب الله، وهى زيارات سياسية وإن تخفت فى ثوب العلم الفضفاض، وأيضا مثل مقولته أن ثلثى المسلمين تحكمهم أنظمة ديموقراطية والذى طورها مؤخرا بأن ثلاثة أرباع المسلمين تحكمهم أنظمة ديموقراطية ناعيا الربع الخالى من الديموقراطية الإسلامية وهو المنطقة العربية. أتفق مع الدكتور سعد الدين إبراهيم فى هذا إذا كان يقصد أن ثلاثة أرباع المسلمين يعيشون تحت ظل أنظمة ديموقراطية وفقا لمفهومه عن الديموقراطية الإسلامية،وهو مفهوم مشوه عن الديموقراطية لا صلة له بالديموقراطية الحقيقية إلا فى اللفظ. أما إذا كان الدكتور سعد الدين إبراهيم يقصد الديموقراطية الليبرالية كما تعرفها المجتمعات الحديثة فما يقوله يدخل فى خانة أسلمة العلوم وتسييس المصطلح، فكل الدول الإسلامية تخلو من الحريات الدينية، ويكفينا قراءة تقرير منتدى بيو للدين والحياة العامة الصادر فى 16 ديسمبر 2009 فى 72 صفحة لنجد أن الدول الإسلامية تتصدر التقرير كأكثر الدول التى تضع قيودا على الدين وتمارس العنف الدينى ضد المختلفين دينيا..فهل توجد ديموقراطية حقيقية بدون حريات دينية؟، والكثير من الدول الإسلامية تضع الإسلام كدين للدولة فى دساتيرها، فهل تتوافق دينية الدولة مع الديموقراطية فيها؟. فهذا التوجه السياسى يجعل سعد الدين إبراهيم يصنف دولا مثل باكستان وافغانستان وماليزيا وبنجلادش... كدول ديموقراطية، فهل هذا كلام معقول؟.
نعود إلى العلماء المثاليين مثل الدكتور مراد وهبة فأنا اشفق عليهم حقيقة،فرواد النهضة الأوروبية كانت كتاباتهم تتلامس مع مجتمع يسعى للنهوض وللخروج من مأزقه ولهذا كان مستقبل جيد لهذه الأفكار الإصلاحية على مستوى التيار الرئيسى به. ولكن ماذا عن مجتمع يتهاوى كالمجتمع المصرى؟. إن نظرة سريعة على زى المرأة المصرية منذ عام 1970 وحتى الآن يعكس التغيرات المتسارعة للدولة المصرية تجاه الدخول إلى النفق المظلم، ولهذا اصبح الدكتور مراد وهبة وتلاميذه أقلية معزولة غير مؤثرة فى المجتمع المصرى.
يقدم الدكتور مراد وهبة رؤيته للديموقراطية وفقا للأسس الصحيحة للمفهوم، فهو يقول ومحق فى ذلك بأنه "لا ديموقراطية بدون علمانية "،ومعنى هذا أن من ينكرون العلمانية ينكرون بالضرورة الديموقراطية، ومن يقفون موقف عدائى من العلمانية هم فى الحقيقة يعادون الديموقراطية، ولكنه أيضا يأخذك بمثاليته المفرطة إلى ما هو ابعد من هذا فى أن العلمانية لا تعنى الفصل بين الدين والدولة وإنما هى أسلوب فى التفكير العقلى قبل أن تكون اسلوبا فى السياسة، ومعنى ذلك عندما يكون أسلوب تفكيرك علمانيا يكون فى إمكانك قبول فصل الدين عن الدولة وعكس ذلك ليس بالصحيح، ومن ثم فأن الفصل بين الدين والدولة هو نتاج تفكير علمانى يقبل ذلك، وهذا التفكير العقلى هو نتاج شئ آخر أسمه التنوير، ومن ثم قبل الحديث عن الديموقراطية علينا ان نبدأ بالتنوير ثم العلمانية ثم تأتى الديموقراطية كمحصلة لذلك....وأنا اتفق معه تماما فى البناء المفاهيمى الصحيح للديموقراطية وفقا لهذا التسلسل السلس.ولكنه لم يقدم لنا الحالة العكسية التى تعكس الواقع فى بعض الدول، فعندما اجتمع حفنة من المفكرين الامريكيين الذين يطلق عليهم الأباء المؤسسيين للدولة الأمريكية فى فلادليفيا لم يكن المجتمع الأمريكى يعيش هذه المثالية العقلية، فكانت العبودية والعنصرية والتمييز الفج ضد المرأة فى العمل وفى الأسرة ولم يكن لها حتى حق التصويت، ولكن هؤلاء العظماء بفرضهم قيم المجتمع الديموقراطى من أعلى من خلال دستور عظيم وبناء دولة المؤسسات وسيادة القانون والفصل بين السلطات جاءت النتائج مشجعة، حيث أن التفكير العقلى ذاته تغير من خلال فرض قيم الحداثة والديموقراطية بالقانون، نعم المجتمع الأمريكى وقتها رغم كل عيوبه يختلف عن المجتمعات الإسلامية من حيث تقبله لقيم الحداثة والتنوير ولكنه رغم كل ذلك كان ممتلئا بالمظالم وعدم المساواة بين البشر رغم أن المساواة هى أهم سمات الديموقراطية،فلا ديموقراطية بدون مساواة.
فى تركيا لم يفرض الجيش دولة المؤسسات والقانون مثل أمريكا ولكن تم فرض العلمانية والفصل بين الدين والدولة إجباريا، ورغم أن المجتمع التركى لا يصنف كديموقراطية ليبرالية إلا ان العلمانية والحداثة فيه تختلف عن مصر وباكستان والسبب يعود لهذا الفرض وليس للتنوير، فتركيا لم تمر بمرحلة التنوير ولا تعيشها حاليا ولكنها تعيش نوع مشوه من العلمانية على الاقل هو افضل من الاصولية المصرية والسعودية والباكستانية والإيرانية. ولماذا نذهب بعيدا ولدينا نموذج مصر، هل لو لم يفرض السادات الاصولية من خلال الدستور ومؤسسات الدولة والذى وصل لتوزيع الاسلحة البيضاء على الاصوليين فى الجامعات كان المجتمع المصرى وصل لهذا الانحدار؟. فبفرض السادت للاصولية الإسلامية من أعلى من خلال الدستور ومن أسفل من خلال الشارع تأكلت مدنية الدولة تدريجيا وازداد هذا التأكل فى عهد مبارك الذى لم يبذل أى جهد لوقف زحف الاصولية وبالتالى تدهورت أوضاع مصر بالشكل الذى نراه حاليا.
اتفق تماما مع الدكتور مراد وهبة فى ركائز الديموقراطية الأربعة والتى سماها " رباعية الديموقراطية" والمتمثلة فى العقد الاجتماعى، والعلمانية، والتنوير، والليبرالية، ولكن هذه الركائز التى تمثل الديموقراطية الكاملة ليس لها جذور لا فى مصر ولا فى المجتمعات الإسلامية، وهو نفسه يعترف بأنه لا يوجد تاريخ للعلمانية فى مصر من إضطهاد فرح انطون إلى إغتيال فرج فودة. أما نظرية العقد الاجتماعى فقد جاءت لهدم مبدأ الحق الالهى،أى إنه ليس من حق الحاكم الإدعاء بأن سلطانه مستمد من الله وأنما من الشعب الذى هو مصدر السلطات وليس الله، ولكن ماذا عن المجتمعات الإسلامية التى تدعى إنها تحكم بما انزله الله، فما الحكم إلا لله، ومن لا يحكم بما أنزل الله فهو من الكافرين.. ولا نعرف فى ظل تعدد الأديان فى المجتمعات الحديثة أى اله هو الذى نحكم بما أنزل؟، وهو نظام اسوأ بكثير من مبدأ الحكم الالهى فى العصور الوسطى الاوروبية.أما إذا جئنا إلى مصطلح التنوير والذى يتمثل فى تحرير العقل من الدوجما ومن الثوابت ومن فكرة الإجماع ومن الإدعاء بإمتلاك الحقيقة المطلقة ومن ثقافة القطيع بحيث لا يكون سلطان على العقل إلا العقل نفسه، وكما يقول ابو العلاء المعرى " لا أمام سوى العقل".. والسؤال كيف يتم ذلك فى ظل الإستعلاء الدينى والذى يشل التفكير العقلى أو فى ظل القيود الإجبارية المفروضة على العقل المسلم والذى أدت إلى ذبول وضمور هذا العقل وصفه الكاتب الإيرانى فريدون هويدا بأنه "إنسداد فى العقل المسلم".أما إذا تناولنا الضلع الرابع من هذه الرباعية وهو الليبرالية فلم تكن المجتمعات الإسلامية فى أى وقت ليبرالية بالمعنى الحقيقى لكلمة ليبرالية،ولم تكن هذه المجتمعات تتمتع بالتسامح فى أى وقت من الآوقات.
هذا يقودنا إلى التحدى الحقيقى للعلماء الكبار، مثل الدكتور مراد وهبة، فى معالجة الوضع فى الدول الإسلامية، فهل المجتمعات الإسلامية بثقافتها التاريحية المعروفة يمكن أن تقبل هذه الديموقراطية الكاملة من خلال رباعية الديموقراطية؟، وإذا كان هذا عصيا على هذه المجتمعات فما هى الطريقة العملية لنشر الديموقراطية فيها؟، بصراحة نحن نريد اجتهادا جديدا حول كيفية نشر الديموقراطية فى الدول الإسلامية بوضعها الدينى والثقافى الشائك والرافض لتقبل قيم الحداثة والتنوير الغربى والديموقراطية الليبرالية،فهل هذا ممكن أم أن الكلام عن حقوق الإنسان والحريات وسيادة الشعب فى هذه الدول هو حرث فى البحر؟.
والسؤال الاخر إذا كان إصلاح العقل عملية طويلة المدى فماذا نفعل فى الآجلين القصير والمتوسط؟.
على المستوى الشخصى أنا متشائم بشأن مستقبل المجتمع المصرى ومدى استعداده لقبول الحرية والديموقراطية والتنوير والعلمانية والتسامح والليبرالية ومن ثم الديموقراطية الحقيقية،واتمنى أن اجد عند الدكتور مراد وهبة ما يخفف من تشاؤمى هذا أو يطرح لنا حلولا عملية للتعامل مع هذه المعضلات.

كلمة مجدى خليل فى افتتاح مؤتمر " العلمانية نقيض الاصولية" والذى ينظمه منتدى ابن رشد برئاسة الأستاذ الدكتور مراد وهبه بالتعاون مع منتدى الشرق الأوسط للحريات يوم الأثنين 1 مارس2010 بمقر منتدى الشرق الأوسط للحريات 45 شارع كيلوباترا بمصر الجديدة
magdi.khalil@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الاسلام دينا ودولة
اسامة -

على كل حال اثبت الدكتور سعد الدين مهما كانت الملاحظات عليه انه افضل خدام المارينز ممن يختبئون خلف الديمقراطية لتحقيق كوابيس طائفية تقول بضرورة التطهير العرقي للمصري المسلم ؟! وفي كل الاحوال فان الديمقراطية ايا كان شكلها ومستواها ستقضي على هذه الكوابيس لان هوى الاغلبية مع الاسلام دينا ودولة ، متى اتيحت الفرصة بدون عبث بالنتائج وانه في ظل الاسلام عرف لاول مرة غير المسلمين حرية المعتقد وحرية مزاولته حتى انهم صاروا في ظل الاسلام من اثرى اثرياء العالم ؟!

الاسلام دينا ودولة
اسامة -

على كل حال اثبت الدكتور سعد الدين مهما كانت الملاحظات عليه انه افضل خدام المارينز ممن يختبئون خلف الديمقراطية لتحقيق كوابيس طائفية تقول بضرورة التطهير العرقي للمصري المسلم ؟! وفي كل الاحوال فان الديمقراطية ايا كان شكلها ومستواها ستقضي على هذه الكوابيس لان هوى الاغلبية مع الاسلام دينا ودولة ، متى اتيحت الفرصة بدون عبث بالنتائج وانه في ظل الاسلام عرف لاول مرة غير المسلمين حرية المعتقد وحرية مزاولته حتى انهم صاروا في ظل الاسلام من اثرى اثرياء العالم ؟!

الاسلام دينا ودولة
اسامة -

على كل حال اثبت الدكتور سعد الدين مهما كانت الملاحظات عليه انه افضل خدام المارينز ممن يختبئون خلف الديمقراطية لتحقيق كوابيس طائفية تقول بضرورة التطهير العرقي للمصري المسلم ؟! وفي كل الاحوال فان الديمقراطية ايا كان شكلها ومستواها ستقضي على هذه الكوابيس لان هوى الاغلبية مع الاسلام دينا ودولة ، متى اتيحت الفرصة بدون عبث بالنتائج وانه في ظل الاسلام عرف لاول مرة غير المسلمين حرية المعتقد وحرية مزاولته حتى انهم صاروا في ظل الاسلام من اثرى اثرياء العالم ؟!

الاسلام دينا ودولة
اسامة -

على كل حال اثبت الدكتور سعد الدين مهما كانت الملاحظات عليه انه افضل خدام المارينز ممن يختبئون خلف الديمقراطية لتحقيق كوابيس طائفية تقول بضرورة التطهير العرقي للمصري المسلم ؟! وفي كل الاحوال فان الديمقراطية ايا كان شكلها ومستواها ستقضي على هذه الكوابيس لان هوى الاغلبية مع الاسلام دينا ودولة ، متى اتيحت الفرصة بدون عبث بالنتائج وانه في ظل الاسلام عرف لاول مرة غير المسلمين حرية المعتقد وحرية مزاولته حتى انهم صاروا في ظل الاسلام من اثرى اثرياء العالم ؟!

الطريق
خوليو -

الوسيلة الناجعة لإقناع طفل مشاكس يريد حبة شوكولاتة من كيس مغلقة فوهته، هو فتح الكيس ليرى الطفل أن الكيس خال من الحلويات،مستحيل أن يصدقكك مهما قلت له أن الكيس فارغ، هي طريقة سهلة وبسيطة لللإقناع ليوقف الطفل صراخه وإزعاجه، أعتقد أن هذا الأسلوب(أسلوب التوضيح والرؤية) هو الأنجع لأخذ هذه المجتمعات التي لاسوابق عندها في الحرية والديمقراطية- لكي يروا بأنفسهم أن كيسهم فارغ، وأنهم سائرون نحو السراب والوهم، وأن مايعتقدون به هو وهم بوهم، وأن الوعود كلها كانت لنشلهم من حالة البؤس الكامل لخيال النعيم، ولكن كيف سيرون أن الكيس فاضي؟ بتحليل ونقد محتويات الكتاب وبأنه يخالف ما بين يدي الانسان من علوم،وما يحدث الآن في مصر وفي المجتمعات الاسلامية هو ردود فعل على الشعور بأن كيسهم فاضي، ومع الوقت ستُفتح أعينهم، الطريق شاق بدون شك، كما حدث مع الأمم الأخرى.

الطريق
خوليو -

الوسيلة الناجعة لإقناع طفل مشاكس يريد حبة شوكولاتة من كيس مغلقة فوهته، هو فتح الكيس ليرى الطفل أن الكيس خال من الحلويات،مستحيل أن يصدقكك مهما قلت له أن الكيس فارغ، هي طريقة سهلة وبسيطة لللإقناع ليوقف الطفل صراخه وإزعاجه، أعتقد أن هذا الأسلوب(أسلوب التوضيح والرؤية) هو الأنجع لأخذ هذه المجتمعات التي لاسوابق عندها في الحرية والديمقراطية- لكي يروا بأنفسهم أن كيسهم فارغ، وأنهم سائرون نحو السراب والوهم، وأن مايعتقدون به هو وهم بوهم، وأن الوعود كلها كانت لنشلهم من حالة البؤس الكامل لخيال النعيم، ولكن كيف سيرون أن الكيس فاضي؟ بتحليل ونقد محتويات الكتاب وبأنه يخالف ما بين يدي الانسان من علوم،وما يحدث الآن في مصر وفي المجتمعات الاسلامية هو ردود فعل على الشعور بأن كيسهم فاضي، ومع الوقت ستُفتح أعينهم، الطريق شاق بدون شك، كما حدث مع الأمم الأخرى.

الطريق
خوليو -

الوسيلة الناجعة لإقناع طفل مشاكس يريد حبة شوكولاتة من كيس مغلقة فوهته، هو فتح الكيس ليرى الطفل أن الكيس خال من الحلويات،مستحيل أن يصدقكك مهما قلت له أن الكيس فارغ، هي طريقة سهلة وبسيطة لللإقناع ليوقف الطفل صراخه وإزعاجه، أعتقد أن هذا الأسلوب(أسلوب التوضيح والرؤية) هو الأنجع لأخذ هذه المجتمعات التي لاسوابق عندها في الحرية والديمقراطية- لكي يروا بأنفسهم أن كيسهم فارغ، وأنهم سائرون نحو السراب والوهم، وأن مايعتقدون به هو وهم بوهم، وأن الوعود كلها كانت لنشلهم من حالة البؤس الكامل لخيال النعيم، ولكن كيف سيرون أن الكيس فاضي؟ بتحليل ونقد محتويات الكتاب وبأنه يخالف ما بين يدي الانسان من علوم،وما يحدث الآن في مصر وفي المجتمعات الاسلامية هو ردود فعل على الشعور بأن كيسهم فاضي، ومع الوقت ستُفتح أعينهم، الطريق شاق بدون شك، كما حدث مع الأمم الأخرى.

الطريق
خوليو -

الوسيلة الناجعة لإقناع طفل مشاكس يريد حبة شوكولاتة من كيس مغلقة فوهته، هو فتح الكيس ليرى الطفل أن الكيس خال من الحلويات،مستحيل أن يصدقكك مهما قلت له أن الكيس فارغ، هي طريقة سهلة وبسيطة لللإقناع ليوقف الطفل صراخه وإزعاجه، أعتقد أن هذا الأسلوب(أسلوب التوضيح والرؤية) هو الأنجع لأخذ هذه المجتمعات التي لاسوابق عندها في الحرية والديمقراطية- لكي يروا بأنفسهم أن كيسهم فارغ، وأنهم سائرون نحو السراب والوهم، وأن مايعتقدون به هو وهم بوهم، وأن الوعود كلها كانت لنشلهم من حالة البؤس الكامل لخيال النعيم، ولكن كيف سيرون أن الكيس فاضي؟ بتحليل ونقد محتويات الكتاب وبأنه يخالف ما بين يدي الانسان من علوم،وما يحدث الآن في مصر وفي المجتمعات الاسلامية هو ردود فعل على الشعور بأن كيسهم فاضي، ومع الوقت ستُفتح أعينهم، الطريق شاق بدون شك، كما حدث مع الأمم الأخرى.

وفاء قسطنطين
المعلم مجدي -

من حيث المبدأ ، كل إنسان حر بإعتناق ، أي دين ، أو عقيده ، أو رأي ، يؤمن به ، بعقله ، وقلبه ، وروحه ، بلا إكراه ، ولا فرض ، ولا قتل ، ولا تهديد ، ولا قوه ، ولا خداع ، ولا إستغلال ، وبكامل إرادته ، وإختياره ، إنطلاقا من القواعد القرآنيه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره ، وما قدمت يداه يوم القيامه ، من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس ، أصحاب النفوس المريضه ، والذين لا يحركهم إلا ، الحقد ، والكراهيه ، والعنصريه ، والعماله ، والدولار ، والغطرسه ، والإستعلاء ، والذين يتخفون تحت ستار... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات ، التي هم في واقع الأمر، لا يؤمنون بها ، إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم ، وعقولهم المريضه ، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه ، والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ، ينطبق بدقه على كاتب المقال ، ( المعلم مجدي ) ، الذي يهلل فرحا ، وإبتهاجا ، وطربا ، لكل من يذكر الاسلام ، والمسلمين بسوء ، ويدافع عنه بشراسه ، وإستبسال ، مستخدما كافة الشعارات ، والحجج ، لكيل المديح ، والإشاده ، والتطبيل ، والتزمير لهم . إما إذا ذكر البابا شنوده ، المعلم يعقوب ، برسوم المحروقي ، زكريا بطرس ، قناة الحياة ، فضائح الكنائس الماليه ، والجنسيه ، والاتجار بأطفال الزنا ، والإعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، ومن خطف ، وقتل ، وفاء قسطنطين ، رحمها الله ، وغيرها الكثيرين ، و تحريف ، وتزوير ، وتزييف ، الكتاب المقدس ، وتناقضاته اللامحدوده ، التاريخ العنصري ، الدموي ، الأسود للكنيسه ، على مدى اكثر من ألفي عام ، مثلاً ، فترى الرجل ، يتحول 180 درجه ، ويتلّون ، ولا يعود يتحدث عن الحريه ، والإبداع ، وقبول الأخر ، والديمقراطيه ، والإنفتاح . إن الكاتب يفتقد إلى ، المهنيه ، والحياد ، والتوازن ، والمصداقيه ، والدقه ، والموضوعيه ، ومن الواضح في كل كتاباته : الطائفيه ، التطرف ، الجهل ، والتعميم ، والعداء الشديد ، والكراهيه المفرطه ( لكل ) ما هو عربي ، ومسلم ، بلا إستثناء ، فالعربي ، والمسلم ( الجيد ) الوحيد ، من وجهة نظره ، هو الذي

وفاء قسطنطين
المعلم مجدي -

من حيث المبدأ ، كل إنسان حر بإعتناق ، أي دين ، أو عقيده ، أو رأي ، يؤمن به ، بعقله ، وقلبه ، وروحه ، بلا إكراه ، ولا فرض ، ولا قتل ، ولا تهديد ، ولا قوه ، ولا خداع ، ولا إستغلال ، وبكامل إرادته ، وإختياره ، إنطلاقا من القواعد القرآنيه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره ، وما قدمت يداه يوم القيامه ، من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس ، أصحاب النفوس المريضه ، والذين لا يحركهم إلا ، الحقد ، والكراهيه ، والعنصريه ، والعماله ، والدولار ، والغطرسه ، والإستعلاء ، والذين يتخفون تحت ستار... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات ، التي هم في واقع الأمر، لا يؤمنون بها ، إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم ، وعقولهم المريضه ، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه ، والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ، ينطبق بدقه على كاتب المقال ، ( المعلم مجدي ) ، الذي يهلل فرحا ، وإبتهاجا ، وطربا ، لكل من يذكر الاسلام ، والمسلمين بسوء ، ويدافع عنه بشراسه ، وإستبسال ، مستخدما كافة الشعارات ، والحجج ، لكيل المديح ، والإشاده ، والتطبيل ، والتزمير لهم . إما إذا ذكر البابا شنوده ، المعلم يعقوب ، برسوم المحروقي ، زكريا بطرس ، قناة الحياة ، فضائح الكنائس الماليه ، والجنسيه ، والاتجار بأطفال الزنا ، والإعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، ومن خطف ، وقتل ، وفاء قسطنطين ، رحمها الله ، وغيرها الكثيرين ، و تحريف ، وتزوير ، وتزييف ، الكتاب المقدس ، وتناقضاته اللامحدوده ، التاريخ العنصري ، الدموي ، الأسود للكنيسه ، على مدى اكثر من ألفي عام ، مثلاً ، فترى الرجل ، يتحول 180 درجه ، ويتلّون ، ولا يعود يتحدث عن الحريه ، والإبداع ، وقبول الأخر ، والديمقراطيه ، والإنفتاح . إن الكاتب يفتقد إلى ، المهنيه ، والحياد ، والتوازن ، والمصداقيه ، والدقه ، والموضوعيه ، ومن الواضح في كل كتاباته : الطائفيه ، التطرف ، الجهل ، والتعميم ، والعداء الشديد ، والكراهيه المفرطه ( لكل ) ما هو عربي ، ومسلم ، بلا إستثناء ، فالعربي ، والمسلم ( الجيد ) الوحيد ، من وجهة نظره ، هو الذي

وفاء قسطنطين
المعلم مجدي -

من حيث المبدأ ، كل إنسان حر بإعتناق ، أي دين ، أو عقيده ، أو رأي ، يؤمن به ، بعقله ، وقلبه ، وروحه ، بلا إكراه ، ولا فرض ، ولا قتل ، ولا تهديد ، ولا قوه ، ولا خداع ، ولا إستغلال ، وبكامل إرادته ، وإختياره ، إنطلاقا من القواعد القرآنيه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره ، وما قدمت يداه يوم القيامه ، من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس ، أصحاب النفوس المريضه ، والذين لا يحركهم إلا ، الحقد ، والكراهيه ، والعنصريه ، والعماله ، والدولار ، والغطرسه ، والإستعلاء ، والذين يتخفون تحت ستار... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات ، التي هم في واقع الأمر، لا يؤمنون بها ، إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم ، وعقولهم المريضه ، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه ، والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ، ينطبق بدقه على كاتب المقال ، ( المعلم مجدي ) ، الذي يهلل فرحا ، وإبتهاجا ، وطربا ، لكل من يذكر الاسلام ، والمسلمين بسوء ، ويدافع عنه بشراسه ، وإستبسال ، مستخدما كافة الشعارات ، والحجج ، لكيل المديح ، والإشاده ، والتطبيل ، والتزمير لهم . إما إذا ذكر البابا شنوده ، المعلم يعقوب ، برسوم المحروقي ، زكريا بطرس ، قناة الحياة ، فضائح الكنائس الماليه ، والجنسيه ، والاتجار بأطفال الزنا ، والإعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، ومن خطف ، وقتل ، وفاء قسطنطين ، رحمها الله ، وغيرها الكثيرين ، و تحريف ، وتزوير ، وتزييف ، الكتاب المقدس ، وتناقضاته اللامحدوده ، التاريخ العنصري ، الدموي ، الأسود للكنيسه ، على مدى اكثر من ألفي عام ، مثلاً ، فترى الرجل ، يتحول 180 درجه ، ويتلّون ، ولا يعود يتحدث عن الحريه ، والإبداع ، وقبول الأخر ، والديمقراطيه ، والإنفتاح . إن الكاتب يفتقد إلى ، المهنيه ، والحياد ، والتوازن ، والمصداقيه ، والدقه ، والموضوعيه ، ومن الواضح في كل كتاباته : الطائفيه ، التطرف ، الجهل ، والتعميم ، والعداء الشديد ، والكراهيه المفرطه ( لكل ) ما هو عربي ، ومسلم ، بلا إستثناء ، فالعربي ، والمسلم ( الجيد ) الوحيد ، من وجهة نظره ، هو الذي

وفاء قسطنطين
المعلم مجدي -

من حيث المبدأ ، كل إنسان حر بإعتناق ، أي دين ، أو عقيده ، أو رأي ، يؤمن به ، بعقله ، وقلبه ، وروحه ، بلا إكراه ، ولا فرض ، ولا قتل ، ولا تهديد ، ولا قوه ، ولا خداع ، ولا إستغلال ، وبكامل إرادته ، وإختياره ، إنطلاقا من القواعد القرآنيه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره ، وما قدمت يداه يوم القيامه ، من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس ، أصحاب النفوس المريضه ، والذين لا يحركهم إلا ، الحقد ، والكراهيه ، والعنصريه ، والعماله ، والدولار ، والغطرسه ، والإستعلاء ، والذين يتخفون تحت ستار... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات ، التي هم في واقع الأمر، لا يؤمنون بها ، إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم ، وعقولهم المريضه ، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه ، والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ، ينطبق بدقه على كاتب المقال ، ( المعلم مجدي ) ، الذي يهلل فرحا ، وإبتهاجا ، وطربا ، لكل من يذكر الاسلام ، والمسلمين بسوء ، ويدافع عنه بشراسه ، وإستبسال ، مستخدما كافة الشعارات ، والحجج ، لكيل المديح ، والإشاده ، والتطبيل ، والتزمير لهم . إما إذا ذكر البابا شنوده ، المعلم يعقوب ، برسوم المحروقي ، زكريا بطرس ، قناة الحياة ، فضائح الكنائس الماليه ، والجنسيه ، والاتجار بأطفال الزنا ، والإعتداء على الاطفال في الكنائس الواسع الانتشار، ومن خطف ، وقتل ، وفاء قسطنطين ، رحمها الله ، وغيرها الكثيرين ، و تحريف ، وتزوير ، وتزييف ، الكتاب المقدس ، وتناقضاته اللامحدوده ، التاريخ العنصري ، الدموي ، الأسود للكنيسه ، على مدى اكثر من ألفي عام ، مثلاً ، فترى الرجل ، يتحول 180 درجه ، ويتلّون ، ولا يعود يتحدث عن الحريه ، والإبداع ، وقبول الأخر ، والديمقراطيه ، والإنفتاح . إن الكاتب يفتقد إلى ، المهنيه ، والحياد ، والتوازن ، والمصداقيه ، والدقه ، والموضوعيه ، ومن الواضح في كل كتاباته : الطائفيه ، التطرف ، الجهل ، والتعميم ، والعداء الشديد ، والكراهيه المفرطه ( لكل ) ما هو عربي ، ومسلم ، بلا إستثناء ، فالعربي ، والمسلم ( الجيد ) الوحيد ، من وجهة نظره ، هو الذي

خوليو
محب -

ياخوليو الغريب في الأمر إنه حضرتك بتكتب في معظم تعليقاتك أنك عاوز تنتقد القرآن وعاوز تصحح عقيدة المسلمين وكأنك يانكتة زمانك تملك الحقيقة المطلقة وترى بعين الله أنك يمكنك إحتواء القرآن وفهمه كاملاً وإثبات بطلانه كما تدعي في تعليقاتك القشرية الطاؤوسية الخاوية ، تدّعي العلمانية في ظاهرك وباطنك يخفي التبشير للمسيحية ، والغريب أكثر وأكثر أن الطاؤوس في داخلك قد زين لك أنه بإمكان جلمود الصخر بين أذنيك إنتقاد القرآن الناطق بكلام الله العظيم وقد نسيت أنك المخلوق الضعيف المحدود الفاني الآيل إلى زوال ، فكيف بك أن تحتوي الله وكلامه؟ تريد أن تّدعي إمكانيتك بدحض أصدق الكلام بينما أنت في ذاتك شخص غير صادق! نعم أنت ياخوليو رجل غير صادق ومراوق ومستصغر للناس ، ودليلي في هذا هو تعليقاتك المنشورة عقب مقال خضير طاهر المعنون (الإغتصاب الفكري للمرأة) المنشور في إيلاف يوم الإثنين 22 فبراير 2010 وكانت تعليقاتك بخصوص قارئ إسمه نيرو. ده حتى العيل الصغير لما بيكميشوه وهو بيحاول يسرق قطعة سُكّر بينكسف قوي ويعتذر ، وحضرتك في تعليقك رقم 2/ 13 على المقال المذكور أعلاه والمُوقّع بإسمك بعنوان ( على الأقل ) وصفت الأخ نيرو بأنه معاق وقلت حرفياً: (السيد نيرو على الأقل يريد أن يقول شيئاً وفي معظم تعليقاته نراه يعبر عن أفكار حتى ولو كانت تبدوا غير متجانسة(بسبب إعاقته التي صرح عنها في إحدى تعليقاته) -) ـ أ.ه ـ ولما الأخ نيرو رّد عليك بمنتهى الأدب والذوق ووضّح لك أنه موش معاق زي ما إنت صرّحت ، وكان واضح من ردّه إنه شعوره إنجرح من تصريحك ، كان الأجدر إنك تعتذر من الأخ نيرو ، بس زي ماهو واضح اللي زي حضرتك مابيعرفوش الإعتذار عن إساءآتهم للناس ، والواضح جداً في تعليقك اللاحق في نفس المقال تحديداً تعليق رقم 1/26 حضرتك كنت بتراوغ وبتحاول تغش نيرو وتفهمه إنك قصدت تكتب كلمة (مُـّعلـِق) وليس (مُعاق) يعني زي اللي حصلت غلطة مطبعية وحضرتك قصدت تطبع حرف لام إنما صوابعك جت على حرف الألف ، بس إنت ياخوليو كنت كتبت في التعليق الأول: (بسبب إعاقته ) ودي طبعاً وضحت إنك موش بس بتسيء لنيرو إنما حضرتك بستخف بعقله وبتجرح شعوره أكتر وأكتر. الغريب في الأمر إنه حضرتك بتكتب في معظم تعليقاتك أنك عاوز تنتقد القرآن وعاوز تصحح عقيدة المسلمين وأنا بحلف بالله العظيم اللي حأوقف قدامه وهو هيحاسبني ويسألني ، أنيّ قرأت لك ياخوليو تعليق على

خوليو
محب -

ياخوليو الغريب في الأمر إنه حضرتك بتكتب في معظم تعليقاتك أنك عاوز تنتقد القرآن وعاوز تصحح عقيدة المسلمين وكأنك يانكتة زمانك تملك الحقيقة المطلقة وترى بعين الله أنك يمكنك إحتواء القرآن وفهمه كاملاً وإثبات بطلانه كما تدعي في تعليقاتك القشرية الطاؤوسية الخاوية ، تدّعي العلمانية في ظاهرك وباطنك يخفي التبشير للمسيحية ، والغريب أكثر وأكثر أن الطاؤوس في داخلك قد زين لك أنه بإمكان جلمود الصخر بين أذنيك إنتقاد القرآن الناطق بكلام الله العظيم وقد نسيت أنك المخلوق الضعيف المحدود الفاني الآيل إلى زوال ، فكيف بك أن تحتوي الله وكلامه؟ تريد أن تّدعي إمكانيتك بدحض أصدق الكلام بينما أنت في ذاتك شخص غير صادق! نعم أنت ياخوليو رجل غير صادق ومراوق ومستصغر للناس ، ودليلي في هذا هو تعليقاتك المنشورة عقب مقال خضير طاهر المعنون (الإغتصاب الفكري للمرأة) المنشور في إيلاف يوم الإثنين 22 فبراير 2010 وكانت تعليقاتك بخصوص قارئ إسمه نيرو. ده حتى العيل الصغير لما بيكميشوه وهو بيحاول يسرق قطعة سُكّر بينكسف قوي ويعتذر ، وحضرتك في تعليقك رقم 2/ 13 على المقال المذكور أعلاه والمُوقّع بإسمك بعنوان ( على الأقل ) وصفت الأخ نيرو بأنه معاق وقلت حرفياً: (السيد نيرو على الأقل يريد أن يقول شيئاً وفي معظم تعليقاته نراه يعبر عن أفكار حتى ولو كانت تبدوا غير متجانسة(بسبب إعاقته التي صرح عنها في إحدى تعليقاته) -) ـ أ.ه ـ ولما الأخ نيرو رّد عليك بمنتهى الأدب والذوق ووضّح لك أنه موش معاق زي ما إنت صرّحت ، وكان واضح من ردّه إنه شعوره إنجرح من تصريحك ، كان الأجدر إنك تعتذر من الأخ نيرو ، بس زي ماهو واضح اللي زي حضرتك مابيعرفوش الإعتذار عن إساءآتهم للناس ، والواضح جداً في تعليقك اللاحق في نفس المقال تحديداً تعليق رقم 1/26 حضرتك كنت بتراوغ وبتحاول تغش نيرو وتفهمه إنك قصدت تكتب كلمة (مُـّعلـِق) وليس (مُعاق) يعني زي اللي حصلت غلطة مطبعية وحضرتك قصدت تطبع حرف لام إنما صوابعك جت على حرف الألف ، بس إنت ياخوليو كنت كتبت في التعليق الأول: (بسبب إعاقته ) ودي طبعاً وضحت إنك موش بس بتسيء لنيرو إنما حضرتك بستخف بعقله وبتجرح شعوره أكتر وأكتر. الغريب في الأمر إنه حضرتك بتكتب في معظم تعليقاتك أنك عاوز تنتقد القرآن وعاوز تصحح عقيدة المسلمين وأنا بحلف بالله العظيم اللي حأوقف قدامه وهو هيحاسبني ويسألني ، أنيّ قرأت لك ياخوليو تعليق على

خوليو
محب -

ياخوليو الغريب في الأمر إنه حضرتك بتكتب في معظم تعليقاتك أنك عاوز تنتقد القرآن وعاوز تصحح عقيدة المسلمين وكأنك يانكتة زمانك تملك الحقيقة المطلقة وترى بعين الله أنك يمكنك إحتواء القرآن وفهمه كاملاً وإثبات بطلانه كما تدعي في تعليقاتك القشرية الطاؤوسية الخاوية ، تدّعي العلمانية في ظاهرك وباطنك يخفي التبشير للمسيحية ، والغريب أكثر وأكثر أن الطاؤوس في داخلك قد زين لك أنه بإمكان جلمود الصخر بين أذنيك إنتقاد القرآن الناطق بكلام الله العظيم وقد نسيت أنك المخلوق الضعيف المحدود الفاني الآيل إلى زوال ، فكيف بك أن تحتوي الله وكلامه؟ تريد أن تّدعي إمكانيتك بدحض أصدق الكلام بينما أنت في ذاتك شخص غير صادق! نعم أنت ياخوليو رجل غير صادق ومراوق ومستصغر للناس ، ودليلي في هذا هو تعليقاتك المنشورة عقب مقال خضير طاهر المعنون (الإغتصاب الفكري للمرأة) المنشور في إيلاف يوم الإثنين 22 فبراير 2010 وكانت تعليقاتك بخصوص قارئ إسمه نيرو. ده حتى العيل الصغير لما بيكميشوه وهو بيحاول يسرق قطعة سُكّر بينكسف قوي ويعتذر ، وحضرتك في تعليقك رقم 2/ 13 على المقال المذكور أعلاه والمُوقّع بإسمك بعنوان ( على الأقل ) وصفت الأخ نيرو بأنه معاق وقلت حرفياً: (السيد نيرو على الأقل يريد أن يقول شيئاً وفي معظم تعليقاته نراه يعبر عن أفكار حتى ولو كانت تبدوا غير متجانسة(بسبب إعاقته التي صرح عنها في إحدى تعليقاته) -) ـ أ.ه ـ ولما الأخ نيرو رّد عليك بمنتهى الأدب والذوق ووضّح لك أنه موش معاق زي ما إنت صرّحت ، وكان واضح من ردّه إنه شعوره إنجرح من تصريحك ، كان الأجدر إنك تعتذر من الأخ نيرو ، بس زي ماهو واضح اللي زي حضرتك مابيعرفوش الإعتذار عن إساءآتهم للناس ، والواضح جداً في تعليقك اللاحق في نفس المقال تحديداً تعليق رقم 1/26 حضرتك كنت بتراوغ وبتحاول تغش نيرو وتفهمه إنك قصدت تكتب كلمة (مُـّعلـِق) وليس (مُعاق) يعني زي اللي حصلت غلطة مطبعية وحضرتك قصدت تطبع حرف لام إنما صوابعك جت على حرف الألف ، بس إنت ياخوليو كنت كتبت في التعليق الأول: (بسبب إعاقته ) ودي طبعاً وضحت إنك موش بس بتسيء لنيرو إنما حضرتك بستخف بعقله وبتجرح شعوره أكتر وأكتر. الغريب في الأمر إنه حضرتك بتكتب في معظم تعليقاتك أنك عاوز تنتقد القرآن وعاوز تصحح عقيدة المسلمين وأنا بحلف بالله العظيم اللي حأوقف قدامه وهو هيحاسبني ويسألني ، أنيّ قرأت لك ياخوليو تعليق على

خوليو
محب -

ياخوليو الغريب في الأمر إنه حضرتك بتكتب في معظم تعليقاتك أنك عاوز تنتقد القرآن وعاوز تصحح عقيدة المسلمين وكأنك يانكتة زمانك تملك الحقيقة المطلقة وترى بعين الله أنك يمكنك إحتواء القرآن وفهمه كاملاً وإثبات بطلانه كما تدعي في تعليقاتك القشرية الطاؤوسية الخاوية ، تدّعي العلمانية في ظاهرك وباطنك يخفي التبشير للمسيحية ، والغريب أكثر وأكثر أن الطاؤوس في داخلك قد زين لك أنه بإمكان جلمود الصخر بين أذنيك إنتقاد القرآن الناطق بكلام الله العظيم وقد نسيت أنك المخلوق الضعيف المحدود الفاني الآيل إلى زوال ، فكيف بك أن تحتوي الله وكلامه؟ تريد أن تّدعي إمكانيتك بدحض أصدق الكلام بينما أنت في ذاتك شخص غير صادق! نعم أنت ياخوليو رجل غير صادق ومراوق ومستصغر للناس ، ودليلي في هذا هو تعليقاتك المنشورة عقب مقال خضير طاهر المعنون (الإغتصاب الفكري للمرأة) المنشور في إيلاف يوم الإثنين 22 فبراير 2010 وكانت تعليقاتك بخصوص قارئ إسمه نيرو. ده حتى العيل الصغير لما بيكميشوه وهو بيحاول يسرق قطعة سُكّر بينكسف قوي ويعتذر ، وحضرتك في تعليقك رقم 2/ 13 على المقال المذكور أعلاه والمُوقّع بإسمك بعنوان ( على الأقل ) وصفت الأخ نيرو بأنه معاق وقلت حرفياً: (السيد نيرو على الأقل يريد أن يقول شيئاً وفي معظم تعليقاته نراه يعبر عن أفكار حتى ولو كانت تبدوا غير متجانسة(بسبب إعاقته التي صرح عنها في إحدى تعليقاته) -) ـ أ.ه ـ ولما الأخ نيرو رّد عليك بمنتهى الأدب والذوق ووضّح لك أنه موش معاق زي ما إنت صرّحت ، وكان واضح من ردّه إنه شعوره إنجرح من تصريحك ، كان الأجدر إنك تعتذر من الأخ نيرو ، بس زي ماهو واضح اللي زي حضرتك مابيعرفوش الإعتذار عن إساءآتهم للناس ، والواضح جداً في تعليقك اللاحق في نفس المقال تحديداً تعليق رقم 1/26 حضرتك كنت بتراوغ وبتحاول تغش نيرو وتفهمه إنك قصدت تكتب كلمة (مُـّعلـِق) وليس (مُعاق) يعني زي اللي حصلت غلطة مطبعية وحضرتك قصدت تطبع حرف لام إنما صوابعك جت على حرف الألف ، بس إنت ياخوليو كنت كتبت في التعليق الأول: (بسبب إعاقته ) ودي طبعاً وضحت إنك موش بس بتسيء لنيرو إنما حضرتك بستخف بعقله وبتجرح شعوره أكتر وأكتر. الغريب في الأمر إنه حضرتك بتكتب في معظم تعليقاتك أنك عاوز تنتقد القرآن وعاوز تصحح عقيدة المسلمين وأنا بحلف بالله العظيم اللي حأوقف قدامه وهو هيحاسبني ويسألني ، أنيّ قرأت لك ياخوليو تعليق على

مصر إسلامية 100%
رمزي الراوي -

لشيء في نفس (يعقوب) يسعى الكاتب الى تنميط المسلمين بين ارهابي او ارهابي متفترض او ساكت على الارهاب وهو تنميط مارسته وتمارسه الاجهزة الاعلامية الامريكية ذات التوجهات الصهيونية في السينما والتليفزيون والصحافة الخ ، لكن الواقع يقول ان اكثر الامم ارهابا هي الامم النصرانية العلمانية فنسبة ماحصل بينهم من مذابح وحروب فاق ما حصل على يد المسلمين وما شنته الامم النصرانية على الشعوب الملونة هي اضعاف اضعاف ما فعله المسلمون. ابادة الآخر ، اتجاه تسرب من التلمود اليهودي الى الثقافة المسيحية وصار شعارها ، اما ان تسير معنا وتدخل حضارتنا وتسلم لنا كل شيء او نبيدك. الكاتب ذو اتجاه يميني متطرف يستقيه من فكر المحافظين الجدد ذو الميول الصهيونية العنصرية ولايطرب لفكرة المتطرف العنصري سوى متطرفة النصارى ومتطرفة الشعوبيين والمتصهينين الحاقدين على العروبة والاسلام مقارنة بين ارهاب الافراد في اي دين وارهاب الدولة. الدول المسيحية العلمانية والشيوعية مسئولة عن ابادة ملايين البشر ، خذ على سبيل الشيوعية العلمانية ابادت خمسين مليون انسان كم ابادت المسيحية العلمانية النازية مثل هذا الرقم في اوروبا وحدها واما عن اعداد البشر الذين ابيدوا خارج اوروبا فحدث ولا حرج في قارات العالم القديم والجديد ان الارهاب الذي زاوله الغرب الديمقراطي الحداثي والانساني ؟!!! يندى له جبين البشرية من السخف ان نقارن بين الحزام الناسف وبين طائرة البي ففتي تو التي تصب حممها من قنابلها ذات الاطنان السبعة المشبعة باليورانيوم المنضب او الفسفور الابيض والتي تبيد كل شيء في محيط مقداره خمسة كيلو مترات من السخف المقارنه بين سيارة مفخخة وبين قنابل نووية وهيدروجنية وترسانة القنابل الكيماوية والجرثومية الفراغية هذا هو الارهاب الاصلي ان كنتم تعقلون ؟!! الى عبدالحاخام الارهاب في دينك وتاريخك الاسلام لما يمارس الارهاب على احد ولم يرغم احدا على اعتناقه بدليل وجود ملايين المسيحيين واليهود في العالم الاسلامي والاف الكنائس والكنس الارهاب والارغام في دينك وتاريخك ملايين البشر ابيدوا لانهم لم يعتنقواالمسيحية او رفضوا تغيير المذهب ابادة البشر ايقونة في التلمود اليهودي يسري مفعولها حتى على الدواب والشجر الا ترى اخوانك في العقيدة من اليهود يقلعون اشجار الزيتون والنخيل ؟!!ويقتلون الاجنة والاطفال ياعبد الحاخام ؟!!

مصر إسلامية 100%
رمزي الراوي -

لشيء في نفس (يعقوب) يسعى الكاتب الى تنميط المسلمين بين ارهابي او ارهابي متفترض او ساكت على الارهاب وهو تنميط مارسته وتمارسه الاجهزة الاعلامية الامريكية ذات التوجهات الصهيونية في السينما والتليفزيون والصحافة الخ ، لكن الواقع يقول ان اكثر الامم ارهابا هي الامم النصرانية العلمانية فنسبة ماحصل بينهم من مذابح وحروب فاق ما حصل على يد المسلمين وما شنته الامم النصرانية على الشعوب الملونة هي اضعاف اضعاف ما فعله المسلمون. ابادة الآخر ، اتجاه تسرب من التلمود اليهودي الى الثقافة المسيحية وصار شعارها ، اما ان تسير معنا وتدخل حضارتنا وتسلم لنا كل شيء او نبيدك. الكاتب ذو اتجاه يميني متطرف يستقيه من فكر المحافظين الجدد ذو الميول الصهيونية العنصرية ولايطرب لفكرة المتطرف العنصري سوى متطرفة النصارى ومتطرفة الشعوبيين والمتصهينين الحاقدين على العروبة والاسلام مقارنة بين ارهاب الافراد في اي دين وارهاب الدولة. الدول المسيحية العلمانية والشيوعية مسئولة عن ابادة ملايين البشر ، خذ على سبيل الشيوعية العلمانية ابادت خمسين مليون انسان كم ابادت المسيحية العلمانية النازية مثل هذا الرقم في اوروبا وحدها واما عن اعداد البشر الذين ابيدوا خارج اوروبا فحدث ولا حرج في قارات العالم القديم والجديد ان الارهاب الذي زاوله الغرب الديمقراطي الحداثي والانساني ؟!!! يندى له جبين البشرية من السخف ان نقارن بين الحزام الناسف وبين طائرة البي ففتي تو التي تصب حممها من قنابلها ذات الاطنان السبعة المشبعة باليورانيوم المنضب او الفسفور الابيض والتي تبيد كل شيء في محيط مقداره خمسة كيلو مترات من السخف المقارنه بين سيارة مفخخة وبين قنابل نووية وهيدروجنية وترسانة القنابل الكيماوية والجرثومية الفراغية هذا هو الارهاب الاصلي ان كنتم تعقلون ؟!! الى عبدالحاخام الارهاب في دينك وتاريخك الاسلام لما يمارس الارهاب على احد ولم يرغم احدا على اعتناقه بدليل وجود ملايين المسيحيين واليهود في العالم الاسلامي والاف الكنائس والكنس الارهاب والارغام في دينك وتاريخك ملايين البشر ابيدوا لانهم لم يعتنقواالمسيحية او رفضوا تغيير المذهب ابادة البشر ايقونة في التلمود اليهودي يسري مفعولها حتى على الدواب والشجر الا ترى اخوانك في العقيدة من اليهود يقلعون اشجار الزيتون والنخيل ؟!!ويقتلون الاجنة والاطفال ياعبد الحاخام ؟!!

مصر إسلامية 100%
رمزي الراوي -

لشيء في نفس (يعقوب) يسعى الكاتب الى تنميط المسلمين بين ارهابي او ارهابي متفترض او ساكت على الارهاب وهو تنميط مارسته وتمارسه الاجهزة الاعلامية الامريكية ذات التوجهات الصهيونية في السينما والتليفزيون والصحافة الخ ، لكن الواقع يقول ان اكثر الامم ارهابا هي الامم النصرانية العلمانية فنسبة ماحصل بينهم من مذابح وحروب فاق ما حصل على يد المسلمين وما شنته الامم النصرانية على الشعوب الملونة هي اضعاف اضعاف ما فعله المسلمون. ابادة الآخر ، اتجاه تسرب من التلمود اليهودي الى الثقافة المسيحية وصار شعارها ، اما ان تسير معنا وتدخل حضارتنا وتسلم لنا كل شيء او نبيدك. الكاتب ذو اتجاه يميني متطرف يستقيه من فكر المحافظين الجدد ذو الميول الصهيونية العنصرية ولايطرب لفكرة المتطرف العنصري سوى متطرفة النصارى ومتطرفة الشعوبيين والمتصهينين الحاقدين على العروبة والاسلام مقارنة بين ارهاب الافراد في اي دين وارهاب الدولة. الدول المسيحية العلمانية والشيوعية مسئولة عن ابادة ملايين البشر ، خذ على سبيل الشيوعية العلمانية ابادت خمسين مليون انسان كم ابادت المسيحية العلمانية النازية مثل هذا الرقم في اوروبا وحدها واما عن اعداد البشر الذين ابيدوا خارج اوروبا فحدث ولا حرج في قارات العالم القديم والجديد ان الارهاب الذي زاوله الغرب الديمقراطي الحداثي والانساني ؟!!! يندى له جبين البشرية من السخف ان نقارن بين الحزام الناسف وبين طائرة البي ففتي تو التي تصب حممها من قنابلها ذات الاطنان السبعة المشبعة باليورانيوم المنضب او الفسفور الابيض والتي تبيد كل شيء في محيط مقداره خمسة كيلو مترات من السخف المقارنه بين سيارة مفخخة وبين قنابل نووية وهيدروجنية وترسانة القنابل الكيماوية والجرثومية الفراغية هذا هو الارهاب الاصلي ان كنتم تعقلون ؟!! الى عبدالحاخام الارهاب في دينك وتاريخك الاسلام لما يمارس الارهاب على احد ولم يرغم احدا على اعتناقه بدليل وجود ملايين المسيحيين واليهود في العالم الاسلامي والاف الكنائس والكنس الارهاب والارغام في دينك وتاريخك ملايين البشر ابيدوا لانهم لم يعتنقواالمسيحية او رفضوا تغيير المذهب ابادة البشر ايقونة في التلمود اليهودي يسري مفعولها حتى على الدواب والشجر الا ترى اخوانك في العقيدة من اليهود يقلعون اشجار الزيتون والنخيل ؟!!ويقتلون الاجنة والاطفال ياعبد الحاخام ؟!!

مصر إسلامية 100%
رمزي الراوي -

لشيء في نفس (يعقوب) يسعى الكاتب الى تنميط المسلمين بين ارهابي او ارهابي متفترض او ساكت على الارهاب وهو تنميط مارسته وتمارسه الاجهزة الاعلامية الامريكية ذات التوجهات الصهيونية في السينما والتليفزيون والصحافة الخ ، لكن الواقع يقول ان اكثر الامم ارهابا هي الامم النصرانية العلمانية فنسبة ماحصل بينهم من مذابح وحروب فاق ما حصل على يد المسلمين وما شنته الامم النصرانية على الشعوب الملونة هي اضعاف اضعاف ما فعله المسلمون. ابادة الآخر ، اتجاه تسرب من التلمود اليهودي الى الثقافة المسيحية وصار شعارها ، اما ان تسير معنا وتدخل حضارتنا وتسلم لنا كل شيء او نبيدك. الكاتب ذو اتجاه يميني متطرف يستقيه من فكر المحافظين الجدد ذو الميول الصهيونية العنصرية ولايطرب لفكرة المتطرف العنصري سوى متطرفة النصارى ومتطرفة الشعوبيين والمتصهينين الحاقدين على العروبة والاسلام مقارنة بين ارهاب الافراد في اي دين وارهاب الدولة. الدول المسيحية العلمانية والشيوعية مسئولة عن ابادة ملايين البشر ، خذ على سبيل الشيوعية العلمانية ابادت خمسين مليون انسان كم ابادت المسيحية العلمانية النازية مثل هذا الرقم في اوروبا وحدها واما عن اعداد البشر الذين ابيدوا خارج اوروبا فحدث ولا حرج في قارات العالم القديم والجديد ان الارهاب الذي زاوله الغرب الديمقراطي الحداثي والانساني ؟!!! يندى له جبين البشرية من السخف ان نقارن بين الحزام الناسف وبين طائرة البي ففتي تو التي تصب حممها من قنابلها ذات الاطنان السبعة المشبعة باليورانيوم المنضب او الفسفور الابيض والتي تبيد كل شيء في محيط مقداره خمسة كيلو مترات من السخف المقارنه بين سيارة مفخخة وبين قنابل نووية وهيدروجنية وترسانة القنابل الكيماوية والجرثومية الفراغية هذا هو الارهاب الاصلي ان كنتم تعقلون ؟!! الى عبدالحاخام الارهاب في دينك وتاريخك الاسلام لما يمارس الارهاب على احد ولم يرغم احدا على اعتناقه بدليل وجود ملايين المسيحيين واليهود في العالم الاسلامي والاف الكنائس والكنس الارهاب والارغام في دينك وتاريخك ملايين البشر ابيدوا لانهم لم يعتنقواالمسيحية او رفضوا تغيير المذهب ابادة البشر ايقونة في التلمود اليهودي يسري مفعولها حتى على الدواب والشجر الا ترى اخوانك في العقيدة من اليهود يقلعون اشجار الزيتون والنخيل ؟!!ويقتلون الاجنة والاطفال ياعبد الحاخام ؟!!

محب أو محمدي؟
خوليو -

تعليقك ياسيد محب الذي أراه على هذه المقالة ورد تحت اسم محمدي-28- في تعليق على مقالة السيد خضير(بعنوان الاغتصاب الفكري) وهو لايزال موجود في قسم آراء، لقد رديت على نيرو واعتذرت عن الخطأ الذي وقعت فيه أنا بقراءتي كلمة معلق بدل معاق، (لم ينشر تعليقي الذي كتبته البارحة بعد قراءة تعليقك تحت اسم محمدي، المهم أنا لاأريد تصحيح أي كتاب وخاصة ذلك الكتاب القابل لأكثر من تأويل(علي ابن أبي طالب)، بل أريد فصل الدين عن الدولة وكتابة دستور ينصف كل الناس ومن أتباع كل الكتب بمن فيهم كتاب متعدد التأويلات ، إن لم يقرأ نيرو تعليقي على الرد على مقالة الكاتب خضير أغتنم الفرصة لأعتذر منه عن كلمة معلق، وأما كلمة معاق فأساسسها إحدى تعليقاته التي كتب فيها يطلب من إيلاف النشر لأنه مقعد وليس أمامه من التسلية سوى الكتابة ( باستطاعة ايلاف أن تكون الفصل في هذا الموضوع وإن كنت مخطئاً فأعتذر)وأنا بدوري أطلب من إيلاف نشر تعليقات نيرو وأكرر منه أن يضع فواصل بعد كل جملة.

محب أو محمدي؟
خوليو -

تعليقك ياسيد محب الذي أراه على هذه المقالة ورد تحت اسم محمدي-28- في تعليق على مقالة السيد خضير(بعنوان الاغتصاب الفكري) وهو لايزال موجود في قسم آراء، لقد رديت على نيرو واعتذرت عن الخطأ الذي وقعت فيه أنا بقراءتي كلمة معلق بدل معاق، (لم ينشر تعليقي الذي كتبته البارحة بعد قراءة تعليقك تحت اسم محمدي، المهم أنا لاأريد تصحيح أي كتاب وخاصة ذلك الكتاب القابل لأكثر من تأويل(علي ابن أبي طالب)، بل أريد فصل الدين عن الدولة وكتابة دستور ينصف كل الناس ومن أتباع كل الكتب بمن فيهم كتاب متعدد التأويلات ، إن لم يقرأ نيرو تعليقي على الرد على مقالة الكاتب خضير أغتنم الفرصة لأعتذر منه عن كلمة معلق، وأما كلمة معاق فأساسسها إحدى تعليقاته التي كتب فيها يطلب من إيلاف النشر لأنه مقعد وليس أمامه من التسلية سوى الكتابة ( باستطاعة ايلاف أن تكون الفصل في هذا الموضوع وإن كنت مخطئاً فأعتذر)وأنا بدوري أطلب من إيلاف نشر تعليقات نيرو وأكرر منه أن يضع فواصل بعد كل جملة.

محب أو محمدي؟
خوليو -

تعليقك ياسيد محب الذي أراه على هذه المقالة ورد تحت اسم محمدي-28- في تعليق على مقالة السيد خضير(بعنوان الاغتصاب الفكري) وهو لايزال موجود في قسم آراء، لقد رديت على نيرو واعتذرت عن الخطأ الذي وقعت فيه أنا بقراءتي كلمة معلق بدل معاق، (لم ينشر تعليقي الذي كتبته البارحة بعد قراءة تعليقك تحت اسم محمدي، المهم أنا لاأريد تصحيح أي كتاب وخاصة ذلك الكتاب القابل لأكثر من تأويل(علي ابن أبي طالب)، بل أريد فصل الدين عن الدولة وكتابة دستور ينصف كل الناس ومن أتباع كل الكتب بمن فيهم كتاب متعدد التأويلات ، إن لم يقرأ نيرو تعليقي على الرد على مقالة الكاتب خضير أغتنم الفرصة لأعتذر منه عن كلمة معلق، وأما كلمة معاق فأساسسها إحدى تعليقاته التي كتب فيها يطلب من إيلاف النشر لأنه مقعد وليس أمامه من التسلية سوى الكتابة ( باستطاعة ايلاف أن تكون الفصل في هذا الموضوع وإن كنت مخطئاً فأعتذر)وأنا بدوري أطلب من إيلاف نشر تعليقات نيرو وأكرر منه أن يضع فواصل بعد كل جملة.

محب أو محمدي؟
خوليو -

تعليقك ياسيد محب الذي أراه على هذه المقالة ورد تحت اسم محمدي-28- في تعليق على مقالة السيد خضير(بعنوان الاغتصاب الفكري) وهو لايزال موجود في قسم آراء، لقد رديت على نيرو واعتذرت عن الخطأ الذي وقعت فيه أنا بقراءتي كلمة معلق بدل معاق، (لم ينشر تعليقي الذي كتبته البارحة بعد قراءة تعليقك تحت اسم محمدي، المهم أنا لاأريد تصحيح أي كتاب وخاصة ذلك الكتاب القابل لأكثر من تأويل(علي ابن أبي طالب)، بل أريد فصل الدين عن الدولة وكتابة دستور ينصف كل الناس ومن أتباع كل الكتب بمن فيهم كتاب متعدد التأويلات ، إن لم يقرأ نيرو تعليقي على الرد على مقالة الكاتب خضير أغتنم الفرصة لأعتذر منه عن كلمة معلق، وأما كلمة معاق فأساسسها إحدى تعليقاته التي كتب فيها يطلب من إيلاف النشر لأنه مقعد وليس أمامه من التسلية سوى الكتابة ( باستطاعة ايلاف أن تكون الفصل في هذا الموضوع وإن كنت مخطئاً فأعتذر)وأنا بدوري أطلب من إيلاف نشر تعليقات نيرو وأكرر منه أن يضع فواصل بعد كل جملة.

كذبة تم تصديقها
Amir Baky -

الدين لو أصبح دولة فلا يعتبر دين بل حركة سياسية

كذبة تم تصديقها
Amir Baky -

الدين لو أصبح دولة فلا يعتبر دين بل حركة سياسية

كذبة تم تصديقها
Amir Baky -

الدين لو أصبح دولة فلا يعتبر دين بل حركة سياسية

كذبة تم تصديقها
Amir Baky -

الدين لو أصبح دولة فلا يعتبر دين بل حركة سياسية

العلمانية Agora
Hypatia of Alexandri -

الأستاذ العزيز مجدي خليل: أرجو مشاهدة فلم Agora 2009 والذي يروي دخول المسيحية الأسكندرية القديمة. عدم تقبل الديموقراطية في مصر ثقافي اجتماعي مرتبط بالمصريين وثقافتهم وليس بدين محدد.

العلمانية Agora
Hypatia of Alexandri -

الأستاذ العزيز مجدي خليل: أرجو مشاهدة فلم Agora 2009 والذي يروي دخول المسيحية الأسكندرية القديمة. عدم تقبل الديموقراطية في مصر ثقافي اجتماعي مرتبط بالمصريين وثقافتهم وليس بدين محدد.

العلمانية Agora
Hypatia of Alexandri -

الأستاذ العزيز مجدي خليل: أرجو مشاهدة فلم Agora 2009 والذي يروي دخول المسيحية الأسكندرية القديمة. عدم تقبل الديموقراطية في مصر ثقافي اجتماعي مرتبط بالمصريين وثقافتهم وليس بدين محدد.

نريد دوله
بطرس ويصا -

الكاتب المبدع مجدى لقد وعدتنى عندما تقابلنا فى مطار تشارلز ديجول فى فرنسا انك سوف تكتب سلسله مقالات عن امجاد المعلم يعقوب حتى يعى الشباب القبطى امجاد الماضى و لذلك اتمنى ان تفى بوعدك حيث ان انجازات مراد وهبه متواضعه بالمقارنه بأنجازات المعلم يعقوب. البابا قال انه يتمنى ظهور مئه معلم يعقوب ولا يريد مفكرين لأن هذا لن يحل مشكله الأقباط. ان حل مشكله ألأقباط لن تأتى الا بأقامه دوله لنا والبابا نادم جدا على انه لم يقبل اقتراح صدام حسين بجعل الكويت وطن قبطى حيث ان ذلك كان سوف يساعد على وقف المد الأيرانى وجعل الكويت دوله اوروبيه على الخليج تنافس دبى وقطر.

نريد دوله
بطرس ويصا -

الكاتب المبدع مجدى لقد وعدتنى عندما تقابلنا فى مطار تشارلز ديجول فى فرنسا انك سوف تكتب سلسله مقالات عن امجاد المعلم يعقوب حتى يعى الشباب القبطى امجاد الماضى و لذلك اتمنى ان تفى بوعدك حيث ان انجازات مراد وهبه متواضعه بالمقارنه بأنجازات المعلم يعقوب. البابا قال انه يتمنى ظهور مئه معلم يعقوب ولا يريد مفكرين لأن هذا لن يحل مشكله الأقباط. ان حل مشكله ألأقباط لن تأتى الا بأقامه دوله لنا والبابا نادم جدا على انه لم يقبل اقتراح صدام حسين بجعل الكويت وطن قبطى حيث ان ذلك كان سوف يساعد على وقف المد الأيرانى وجعل الكويت دوله اوروبيه على الخليج تنافس دبى وقطر.

الى بطرس
آمون -

الاستاذ بطرس لا مجال هنا الى نسب اى تخاريف الى البابا؟ تقول صدام حسين عرض ان تكون الكويت وطن للاقباط؟ وعرض ذلك على البابا؟ اى سفاهة او تخريف هذا؟رجاء احترام عقولنا.

العلمانية
آمون -

يحسب لمراد وهبة انه تقريبا الصوت الوحيد الذى ينادى علانية بالعلمانية فى وقت ارتبطت فيه العلمانية بالكفر والالحاد فى الوقت الذى فيه جبنت النخبة المثقفة المؤمنة بالعلمانية من التصريح بذلك وغطى تيار التأسلم الجميع واغرق الكل حتى اصبحنا اليوم نجنى ثمار ماتم زرعه منذ السبعينيات والى اليوم.

الى بطرس
آمون -

الاستاذ بطرس لا مجال هنا الى نسب اى تخاريف الى البابا؟ تقول صدام حسين عرض ان تكون الكويت وطن للاقباط؟ وعرض ذلك على البابا؟ اى سفاهة او تخريف هذا؟رجاء احترام عقولنا.

العلمانية
آمون -

يحسب لمراد وهبة انه تقريبا الصوت الوحيد الذى ينادى علانية بالعلمانية فى وقت ارتبطت فيه العلمانية بالكفر والالحاد فى الوقت الذى فيه جبنت النخبة المثقفة المؤمنة بالعلمانية من التصريح بذلك وغطى تيار التأسلم الجميع واغرق الكل حتى اصبحنا اليوم نجنى ثمار ماتم زرعه منذ السبعينيات والى اليوم.

الثريا وماتحت الثرى
علماني -

بضعة سنوات ضوئية تفصل بينك يامجدي وبين المفكر القبطي مراد وهبة ، ويعلم الله أن في مجرد ذكر إسمك مع إسمه عدم إنصاف له ....! لذلك ليس مستغرباً أن يعكس مقالك أعلاه محاولتك لربط إسمك مع إسمه في نرجسيتك المعروفة وعشقك لذاتك ومحاولاتك لتضخيمها ، كما هو ليس غريباً عليك بل هو شيء متوقع منك أن تنفث أحقادك وكراهيتك للإسلام والمسلمين .........

الثريا وماتحت الثرى
علماني -

بضعة سنوات ضوئية تفصل بينك يامجدي وبين المفكر القبطي مراد وهبة ، ويعلم الله أن في مجرد ذكر إسمك مع إسمه عدم إنصاف له ....! لذلك ليس مستغرباً أن يعكس مقالك أعلاه محاولتك لربط إسمك مع إسمه في نرجسيتك المعروفة وعشقك لذاتك ومحاولاتك لتضخيمها ، كما هو ليس غريباً عليك بل هو شيء متوقع منك أن تنفث أحقادك وكراهيتك للإسلام والمسلمين .........

الثريا وماتحت الثرى
علماني -

بضعة سنوات ضوئية تفصل بينك يامجدي وبين المفكر القبطي مراد وهبة ، ويعلم الله أن في مجرد ذكر إسمك مع إسمه عدم إنصاف له ....! لذلك ليس مستغرباً أن يعكس مقالك أعلاه محاولتك لربط إسمك مع إسمه في نرجسيتك المعروفة وعشقك لذاتك ومحاولاتك لتضخيمها ، كما هو ليس غريباً عليك بل هو شيء متوقع منك أن تنفث أحقادك وكراهيتك للإسلام والمسلمين .........

الى امون
بطرس ويصا -

ألمحترم امون المقدس اله الشمال و الجنوب لماذا التشكيك فى اقوالى ويمكنك بسهوله التأكد منه واغلب وقتى اقضيه قريب من البابا ولا يمكن ان انسب اليه شيىء غير صحيح يمكنك الأتصال بالكنيسه والتأكد من شخصيتى. صدام حسين فى محاوله لوقف الهجوم الأمريكى فى حرب الخليج ألأولى اتصل بالبابا وطلب منه التوسط لدى الحكومه الأمريكيه لوقف الهجوم لأنه يعرف ان البابا له تأثير على الساسه هناك ويعرف ان البابا اكبر مؤيدى السياسه الأمريكيه نتيجه رعايه الحكومه الأمريكيه لشعبنا القبطى فى المهجر ووعده صدام بالتنازل عن الكويت له لأقامه دوله قبطيه فى ما سمى صدام محافظه 19 وقد رحب البابا بالفكره كون الأقباط قد لعبوا دورا مهما فى تطوير الكويت وتعليم شعبها ولا زالوا يتحكمون فى النظام المصرفى هناك. لو كان البابا تقبل عرض صدام لكانت الكويت الأن فى مصافى الدول المتقدمه.

الى امون
بطرس ويصا -

ألمحترم امون المقدس اله الشمال و الجنوب لماذا التشكيك فى اقوالى ويمكنك بسهوله التأكد منه واغلب وقتى اقضيه قريب من البابا ولا يمكن ان انسب اليه شيىء غير صحيح يمكنك الأتصال بالكنيسه والتأكد من شخصيتى. صدام حسين فى محاوله لوقف الهجوم الأمريكى فى حرب الخليج ألأولى اتصل بالبابا وطلب منه التوسط لدى الحكومه الأمريكيه لوقف الهجوم لأنه يعرف ان البابا له تأثير على الساسه هناك ويعرف ان البابا اكبر مؤيدى السياسه الأمريكيه نتيجه رعايه الحكومه الأمريكيه لشعبنا القبطى فى المهجر ووعده صدام بالتنازل عن الكويت له لأقامه دوله قبطيه فى ما سمى صدام محافظه 19 وقد رحب البابا بالفكره كون الأقباط قد لعبوا دورا مهما فى تطوير الكويت وتعليم شعبها ولا زالوا يتحكمون فى النظام المصرفى هناك. لو كان البابا تقبل عرض صدام لكانت الكويت الأن فى مصافى الدول المتقدمه.

الى امون
بطرس ويصا -

ألمحترم امون المقدس اله الشمال و الجنوب لماذا التشكيك فى اقوالى ويمكنك بسهوله التأكد منه واغلب وقتى اقضيه قريب من البابا ولا يمكن ان انسب اليه شيىء غير صحيح يمكنك الأتصال بالكنيسه والتأكد من شخصيتى. صدام حسين فى محاوله لوقف الهجوم الأمريكى فى حرب الخليج ألأولى اتصل بالبابا وطلب منه التوسط لدى الحكومه الأمريكيه لوقف الهجوم لأنه يعرف ان البابا له تأثير على الساسه هناك ويعرف ان البابا اكبر مؤيدى السياسه الأمريكيه نتيجه رعايه الحكومه الأمريكيه لشعبنا القبطى فى المهجر ووعده صدام بالتنازل عن الكويت له لأقامه دوله قبطيه فى ما سمى صدام محافظه 19 وقد رحب البابا بالفكره كون الأقباط قد لعبوا دورا مهما فى تطوير الكويت وتعليم شعبها ولا زالوا يتحكمون فى النظام المصرفى هناك. لو كان البابا تقبل عرض صدام لكانت الكويت الأن فى مصافى الدول المتقدمه.

الديموقراطيه ولا فخر
ابوعبدالرحمن -

هناك محاولات مستميته للنيل من المقدسات الاسلاميه في القدس وما حولها بواسطه الديموقراطيه اليهوديه و التي تنال التأييد العلني والدعم المباشر من الديموقراطيه الاوربيه والديموقراطيه الامريكيه والديموقراطيه الفاتيكانيه , فنري المدنيين الفلسطينيين الابرياء يصارعون الموت يومياً مع وحوش الديموقراطيه اليهوديه للحفاظ على مقدساتهم الاسلاميه , فبفضل الديموقراطيه والحداثه وفصل الدين عن الدوله تم إنشاء وتدعيم وبناء دوله يهوديه - لا تقل دينيه - دوله يهوديه ديموقراطيه على انقاض شعب بائس مسكين اسمه الشعب الفلسطيني - لا تقل مسلم - وبفضل الديموقراطيه والحداثه وفصل الدين عن الدوله ينص الدستور اليوناني على ان دين الدوله الرسمي هو المسيحيه على المذهب الارثوذوكسي - وفي بريطانيا اعرق الديموقراطيات في العالم شرقه وغربه ترأس ملكه انجلترا الكنيسه الانجليكانيه , وفي الدنمارك والسويد والنرويج تنص الدساتير على دين الدوله الرسمي وعلم البلاد يتوسطه الصليب , وقوات الغزو المسيحي لإفغانستان تصطحب معها مئات الاف الاناجيل المطبوعه باللغه الاورديه والاف المبشرين بالمسيحيه مع ان تلك القوات غزت افغانستان لدحر الارهاب ونشر الديموقراطيه - عميل المخابرات يريد سلخ المسلمين من اسلامهم وتغيير جلودهم حتى يكونوا اهل للديموقراطيه والحداثه الغربيه وفصل الدين عن الدوله والغير موجوده اصلاً للأمثله التي ذكرناها اعلاه - فمبدأ الحق الالهي والحاكم يحكم بسلطان الله لهي نتاج تجارب مسيحيه بحته جلبت الخراب والمذابح والويلات وسحق للملايين بواسطه تحكم الكنيسه في رقاب الناس ومحاوله تحكيم نصوص دينيه مشكوك في صحتها في حياه الناس اليوميه وإلباسها ثوب القداسه - اما الشرع الاسلامي الحنيف فله تجارب مضئيه في الحكم والادراه وتنميه المجتمعات وبناء الحضاره وحفظ حقوق الاخر المختلف دينياً وعقيدياً وله السبق والفضل في اخضاع جبروت الغرب المسيحي بل وإسقاط ذلك الغرب في منازلات عديده سطرها التاريخ بحروف من نور - ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون , نعم كافرون بنعمه الله عليهم , إذ انزل الله تعالي عليهم دين وشريعه نظمت حياتهم ومعاملاتهم اساسها العدل والانصاف وتحريم الظلم و الخوف من دعوه المظلوم ولو كان كافراً - اي كافر بالاسلام كدين والمقصود هنا غير المسلمين , وكان من نتيجه الحكم بما أنزل الله وجود اقليات غير اسلاميه في جميع بلدان

الديموقراطيه ولا فخر
ابوعبدالرحمن -

هناك محاولات مستميته للنيل من المقدسات الاسلاميه في القدس وما حولها بواسطه الديموقراطيه اليهوديه و التي تنال التأييد العلني والدعم المباشر من الديموقراطيه الاوربيه والديموقراطيه الامريكيه والديموقراطيه الفاتيكانيه , فنري المدنيين الفلسطينيين الابرياء يصارعون الموت يومياً مع وحوش الديموقراطيه اليهوديه للحفاظ على مقدساتهم الاسلاميه , فبفضل الديموقراطيه والحداثه وفصل الدين عن الدوله تم إنشاء وتدعيم وبناء دوله يهوديه - لا تقل دينيه - دوله يهوديه ديموقراطيه على انقاض شعب بائس مسكين اسمه الشعب الفلسطيني - لا تقل مسلم - وبفضل الديموقراطيه والحداثه وفصل الدين عن الدوله ينص الدستور اليوناني على ان دين الدوله الرسمي هو المسيحيه على المذهب الارثوذوكسي - وفي بريطانيا اعرق الديموقراطيات في العالم شرقه وغربه ترأس ملكه انجلترا الكنيسه الانجليكانيه , وفي الدنمارك والسويد والنرويج تنص الدساتير على دين الدوله الرسمي وعلم البلاد يتوسطه الصليب , وقوات الغزو المسيحي لإفغانستان تصطحب معها مئات الاف الاناجيل المطبوعه باللغه الاورديه والاف المبشرين بالمسيحيه مع ان تلك القوات غزت افغانستان لدحر الارهاب ونشر الديموقراطيه - عميل المخابرات يريد سلخ المسلمين من اسلامهم وتغيير جلودهم حتى يكونوا اهل للديموقراطيه والحداثه الغربيه وفصل الدين عن الدوله والغير موجوده اصلاً للأمثله التي ذكرناها اعلاه - فمبدأ الحق الالهي والحاكم يحكم بسلطان الله لهي نتاج تجارب مسيحيه بحته جلبت الخراب والمذابح والويلات وسحق للملايين بواسطه تحكم الكنيسه في رقاب الناس ومحاوله تحكيم نصوص دينيه مشكوك في صحتها في حياه الناس اليوميه وإلباسها ثوب القداسه - اما الشرع الاسلامي الحنيف فله تجارب مضئيه في الحكم والادراه وتنميه المجتمعات وبناء الحضاره وحفظ حقوق الاخر المختلف دينياً وعقيدياً وله السبق والفضل في اخضاع جبروت الغرب المسيحي بل وإسقاط ذلك الغرب في منازلات عديده سطرها التاريخ بحروف من نور - ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون , نعم كافرون بنعمه الله عليهم , إذ انزل الله تعالي عليهم دين وشريعه نظمت حياتهم ومعاملاتهم اساسها العدل والانصاف وتحريم الظلم و الخوف من دعوه المظلوم ولو كان كافراً - اي كافر بالاسلام كدين والمقصود هنا غير المسلمين , وكان من نتيجه الحكم بما أنزل الله وجود اقليات غير اسلاميه في جميع بلدان

الديموقراطيه ولا فخر
ابوعبدالرحمن -

هناك محاولات مستميته للنيل من المقدسات الاسلاميه في القدس وما حولها بواسطه الديموقراطيه اليهوديه و التي تنال التأييد العلني والدعم المباشر من الديموقراطيه الاوربيه والديموقراطيه الامريكيه والديموقراطيه الفاتيكانيه , فنري المدنيين الفلسطينيين الابرياء يصارعون الموت يومياً مع وحوش الديموقراطيه اليهوديه للحفاظ على مقدساتهم الاسلاميه , فبفضل الديموقراطيه والحداثه وفصل الدين عن الدوله تم إنشاء وتدعيم وبناء دوله يهوديه - لا تقل دينيه - دوله يهوديه ديموقراطيه على انقاض شعب بائس مسكين اسمه الشعب الفلسطيني - لا تقل مسلم - وبفضل الديموقراطيه والحداثه وفصل الدين عن الدوله ينص الدستور اليوناني على ان دين الدوله الرسمي هو المسيحيه على المذهب الارثوذوكسي - وفي بريطانيا اعرق الديموقراطيات في العالم شرقه وغربه ترأس ملكه انجلترا الكنيسه الانجليكانيه , وفي الدنمارك والسويد والنرويج تنص الدساتير على دين الدوله الرسمي وعلم البلاد يتوسطه الصليب , وقوات الغزو المسيحي لإفغانستان تصطحب معها مئات الاف الاناجيل المطبوعه باللغه الاورديه والاف المبشرين بالمسيحيه مع ان تلك القوات غزت افغانستان لدحر الارهاب ونشر الديموقراطيه - عميل المخابرات يريد سلخ المسلمين من اسلامهم وتغيير جلودهم حتى يكونوا اهل للديموقراطيه والحداثه الغربيه وفصل الدين عن الدوله والغير موجوده اصلاً للأمثله التي ذكرناها اعلاه - فمبدأ الحق الالهي والحاكم يحكم بسلطان الله لهي نتاج تجارب مسيحيه بحته جلبت الخراب والمذابح والويلات وسحق للملايين بواسطه تحكم الكنيسه في رقاب الناس ومحاوله تحكيم نصوص دينيه مشكوك في صحتها في حياه الناس اليوميه وإلباسها ثوب القداسه - اما الشرع الاسلامي الحنيف فله تجارب مضئيه في الحكم والادراه وتنميه المجتمعات وبناء الحضاره وحفظ حقوق الاخر المختلف دينياً وعقيدياً وله السبق والفضل في اخضاع جبروت الغرب المسيحي بل وإسقاط ذلك الغرب في منازلات عديده سطرها التاريخ بحروف من نور - ومن لم يحكم بما انزل الله فأولئك هم الكافرون , نعم كافرون بنعمه الله عليهم , إذ انزل الله تعالي عليهم دين وشريعه نظمت حياتهم ومعاملاتهم اساسها العدل والانصاف وتحريم الظلم و الخوف من دعوه المظلوم ولو كان كافراً - اي كافر بالاسلام كدين والمقصود هنا غير المسلمين , وكان من نتيجه الحكم بما أنزل الله وجود اقليات غير اسلاميه في جميع بلدان

اجورا
خوليو الحقيقي -

كنت انتظر منك بإعتبارك علماني كما تزعم , أن تهاجم منع عرض فيلم اجورا الاسباني , فقد تم منع عرض الفيلم بعد اعتراض من الكنيسه القبطيه , فأنت تعلم وتدعي انه لا وصايه على الابداع والفكر خصوصاً الفني , فماذا يضير الكنيسه من عرض الفيلم , فاالفيلم قصه وممثلين وانتاج واخراج اسباني لا علاقه له بالمتأسلمين , فكان يجب عليك ان تدافع عن الابداع والتنوير والعلمانيه كما عهدناك في ردودك .

اجورا
خوليو الحقيقي -

كنت انتظر منك بإعتبارك علماني كما تزعم , أن تهاجم منع عرض فيلم اجورا الاسباني , فقد تم منع عرض الفيلم بعد اعتراض من الكنيسه القبطيه , فأنت تعلم وتدعي انه لا وصايه على الابداع والفكر خصوصاً الفني , فماذا يضير الكنيسه من عرض الفيلم , فاالفيلم قصه وممثلين وانتاج واخراج اسباني لا علاقه له بالمتأسلمين , فكان يجب عليك ان تدافع عن الابداع والتنوير والعلمانيه كما عهدناك في ردودك .

اجورا
خوليو الحقيقي -

كنت انتظر منك بإعتبارك علماني كما تزعم , أن تهاجم منع عرض فيلم اجورا الاسباني , فقد تم منع عرض الفيلم بعد اعتراض من الكنيسه القبطيه , فأنت تعلم وتدعي انه لا وصايه على الابداع والفكر خصوصاً الفني , فماذا يضير الكنيسه من عرض الفيلم , فاالفيلم قصه وممثلين وانتاج واخراج اسباني لا علاقه له بالمتأسلمين , فكان يجب عليك ان تدافع عن الابداع والتنوير والعلمانيه كما عهدناك في ردودك .

حمال اوجه او تأويلات
خوليو الحقيقي -

القرآن الكريم ليس قابل للتأويلات ومقوله حمال اوجه التي قيلت كذباً عن الامام علي رضوان الله عليه ليست صحيحه إنما هي دسيسه على الامام , فالقرآن الكريم نزل تبياناً لكل شئ واوضح الحق ورغب فيه وحذر من الباطل ونهي عنه , يقرأه العربي فيخشع قلبه ويقرأه غير العربي فتدمع عيناه , تمسك بتعاليمه الاقدمون فأقاموا حضاره وغيروا مجرى التاريخ الانساني وشيدوا اول قواعد القانون الدولي في حفظ الاقليات وعدم الاكراه بسبب الدين في زمن كان منتهى عدل الامم الغالبه ان تترك الاقليات المهزومه يدخلون دين الاغلبيه بدون ذبح وكان من نتيجه ذلك وجود خوليو ومجدي خليل وغيرهم. أما كتابك المقدس الذي لا يحتمل التأويلات فأنصحك بقراءه نشيد الانشاد امام ابنك او ابنتك بدون خجل لما يتضمنه من اوصاف جنسيه صريحه عن ,,,,,,

حمال اوجه او تأويلات
خوليو الحقيقي -

القرآن الكريم ليس قابل للتأويلات ومقوله حمال اوجه التي قيلت كذباً عن الامام علي رضوان الله عليه ليست صحيحه إنما هي دسيسه على الامام , فالقرآن الكريم نزل تبياناً لكل شئ واوضح الحق ورغب فيه وحذر من الباطل ونهي عنه , يقرأه العربي فيخشع قلبه ويقرأه غير العربي فتدمع عيناه , تمسك بتعاليمه الاقدمون فأقاموا حضاره وغيروا مجرى التاريخ الانساني وشيدوا اول قواعد القانون الدولي في حفظ الاقليات وعدم الاكراه بسبب الدين في زمن كان منتهى عدل الامم الغالبه ان تترك الاقليات المهزومه يدخلون دين الاغلبيه بدون ذبح وكان من نتيجه ذلك وجود خوليو ومجدي خليل وغيرهم. أما كتابك المقدس الذي لا يحتمل التأويلات فأنصحك بقراءه نشيد الانشاد امام ابنك او ابنتك بدون خجل لما يتضمنه من اوصاف جنسيه صريحه عن ,,,,,,

حمال اوجه او تأويلات
خوليو الحقيقي -

القرآن الكريم ليس قابل للتأويلات ومقوله حمال اوجه التي قيلت كذباً عن الامام علي رضوان الله عليه ليست صحيحه إنما هي دسيسه على الامام , فالقرآن الكريم نزل تبياناً لكل شئ واوضح الحق ورغب فيه وحذر من الباطل ونهي عنه , يقرأه العربي فيخشع قلبه ويقرأه غير العربي فتدمع عيناه , تمسك بتعاليمه الاقدمون فأقاموا حضاره وغيروا مجرى التاريخ الانساني وشيدوا اول قواعد القانون الدولي في حفظ الاقليات وعدم الاكراه بسبب الدين في زمن كان منتهى عدل الامم الغالبه ان تترك الاقليات المهزومه يدخلون دين الاغلبيه بدون ذبح وكان من نتيجه ذلك وجود خوليو ومجدي خليل وغيرهم. أما كتابك المقدس الذي لا يحتمل التأويلات فأنصحك بقراءه نشيد الانشاد امام ابنك او ابنتك بدون خجل لما يتضمنه من اوصاف جنسيه صريحه عن ,,,,,,