أصداء

ليس شرطاً نجاح الشعوب الذكية: لبنان نموذجاً

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

يقدم تاريخ الشعب اللبناني العديد من الدروس والخبرات في مجالات: الأجتماع، والسياسة، والتألق في النجاح الفردي الذي يقابله الأخفاق على الصعيد الجماعي، فنحن امام شعب يجمع المتناقضات والمزايا أيضا، والمثير أنه رغم ذكاءه وقدراته الفردية المتميزة.. إلا انه مازال يسير عكس المنطق وبالضد من مصالحه!

فمهما أختلفنا في نظرتنا الى الشعب اللبناني.. إلا أننا لانستطيع أنكار النجاح الباهر الذي حققه اللبنانيون كأفراد في حياتهم العملية، فاللبناني كفرد أستطاع أحزار أعلى درجات النجاح في مشاريعه العملية التي أسسها في الداخل والخارج، واصبحت الجاليات اللبنانية في المهجر عنواناً للنجاح العملي التجاري والثراء المالي أينما تواجدت لدرجة حتى في قارة أفريقيا بلد المجاعة وكل انواع الفقر والأمراض الفتاكة نجح المهاجرون اللبنانيون في الأستثمار والمشاريع المختلفة وحققوا ثروات مالية ضخمة هناك!

وفي المقابل امام هذا التميز والذكاء الفردي الذي يتمتع به اللبناني.. نجد الفشل الجماعي في الحياة السياسية، بل نجد أكثر من الفشل وهو الكارثة بعينها، فمأساة هذا الشعب لم تبدأ اثناء أندلاع الحرب الأهلية فقط، وانما بدأت منذ ان تكرست فيه روح الانقسام واصبح الولاء للعائلة والضيعة والطائفة والحزب... وغابت مشاعر الأنتماء الوطني وغدت ضعيفة لاتصمد امام المصالح الشخصية والعائلية والحزبية والطائفية، ومن المؤسف ان هذا البلد الجميل تأسس منذ البداية على أخطاء دستورية وسياسية كانت نتاجاً لوعي اجتماعي مشوه بالولاءات الضيقة والأنقسامات أضاع الوطن بكل مايحمله من عناوين الأستقرار والرفاه والتنمية والسعادة!

فالذكاء الفردي للبناني لم يخدمه مطلقاً في الحياة السياسية وبناء البلد على اسس مبدأ المواطنة والديمقراطية، بل احيانا يتم توظيف هذا الذكاء ضد الوطن من خلال رهن البعض نفسه للقوى الخارجية وتحويل لبنان الى ورقة للمساومة في سوق الصفقات السياسية الرخيصة التي لاتعني الشعب اللبناني مطلقاً، والأخطر من هذا ان الولاء للخارج واستلام الدعم المالي والسلاح منه صار في لبنان عرفاً سياسياً مقبولاً لايثير الأستهجان ويستفز مشاعر الكرامة، وتداخلت الحدود ما بين العلاقات السياسية ومابين العمالة والخيانة... والنتيجة المؤلمة هي ضياع وطن كان يمكن ان يكون من أفضل بلدان المنطقة !

أكتب هذه الكلمات والمأساة تطحنني كمواطن عراقي أرى وطني قد أستورد تجربة الانقسامات والمحاصصة اللبنانية التي أستقرت فيه كمرض مزمن وقاتل... وأتساءل: هل يمكن الشفاء من هذا المرض الفتاك؟.. يؤسفني الجواب بالنفي والتشاؤم من المستقبل!!

kodhayer1961@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
معك حق ,,,
xoxo -

استاذ خضير, لوهلة حسيت انك لبناني, انت قلت كتير من الافكار يلي بضل شاغلي بالي, يعني كانك عايش او عشت بلبنان. و اخيرا بقلك متل ما انت كان جوابك: ما في شفاء. يمكن هيدا احد اسرار نجاح اللبنانية, بس مين بيعرف ايمتى بطفرط المسبحة,وبسير البلد رماد.

معك حق ,,,
xoxo -

استاذ خضير, لوهلة حسيت انك لبناني, انت قلت كتير من الافكار يلي بضل شاغلي بالي, يعني كانك عايش او عشت بلبنان. و اخيرا بقلك متل ما انت كان جوابك: ما في شفاء. يمكن هيدا احد اسرار نجاح اللبنانية, بس مين بيعرف ايمتى بطفرط المسبحة,وبسير البلد رماد.

ارجو تصحيح الأسم
احمد حسين -

الاعزاء في ايلاف ارجو تصحيح أسم الكاتب خضير طاهر وليس خضير الزيدي فالعنوان الألكتروني المكتوب في اسفل المقالة هو للكاتب خضير طاهر وشكرا

ارجو تصحيح الأسم
احمد حسين -

الاعزاء في ايلاف ارجو تصحيح أسم الكاتب خضير طاهر وليس خضير الزيدي فالعنوان الألكتروني المكتوب في اسفل المقالة هو للكاتب خضير طاهر وشكرا

مقال عنصري
ربيع -

ليس هناك شيء اسمه الشعوب الذكية والشعوب الغبية فهذه تعابير أقل ما يقال فيها أنها عنصرية و تعبر عن الضحالة الفكرية. هناك فقط أفراد أذكياء و أفراد أغبياء بغض النظر عن الجنس واللون والعرق والدين. لبنان هو دولة ضعيفة ذات مجتمع متعدد ومنفتح مما يجبر أي لبناني على الاعتماد على نفسه لتلبية احتياجاته مما يخلق بيئة تنتج أشخاصا أكفاء بنوا أنفسهم بأنفسهم في مختلف المجالات اللتي يعملون بها.

مقال عنصري
ربيع -

ليس هناك شيء اسمه الشعوب الذكية والشعوب الغبية فهذه تعابير أقل ما يقال فيها أنها عنصرية و تعبر عن الضحالة الفكرية. هناك فقط أفراد أذكياء و أفراد أغبياء بغض النظر عن الجنس واللون والعرق والدين. لبنان هو دولة ضعيفة ذات مجتمع متعدد ومنفتح مما يجبر أي لبناني على الاعتماد على نفسه لتلبية احتياجاته مما يخلق بيئة تنتج أشخاصا أكفاء بنوا أنفسهم بأنفسهم في مختلف المجالات اللتي يعملون بها.

نصيحة للمسيحيين
عراقي حر -

لبنان عبر تاريخه المعاصر اي منذ تأسيس الدولة اللبنانية الحالية مر بثلاث مراحل و في كل مرحلة و هو يتأثر بالقوة التي تكون الفاعلة و المؤثرة في المنطقة في تلك الحقبة / في اربعينات القرن الماضي كان لفرنسا دور فاعل و كانت فرنسا هي المحرك الرئيسي للسياسيين في لبنان و كان المسيحيين فيه لهم الكلمة المسموعة و كان لبنان بخير , المرحلة الثانية بدأت في ستينات القرن الماضي و امتدت الى الثمانينات و فيه شهد لبنان بروز الدور العروبي و الدور السني على حساب الإنتماء اللبناني و كان للوجود الفلسطيني و صعود نجم المنظمات الفلسطينية دور مهم في تخريب لبنان كبلد و الغاية كانت التقليل من أو اقصاء النفوذ المسيحي في لبنان و فعلا نجحوا في ذلك بمساعدة كل الدول العربية من السعودية الى القذافي الى حافظ الأسد و عبدالناصر الذين اجتمعوا على لبنان و حققوا نصرا واضحا في تدمير لبنان و تهميش المسيحيين و المرحلة الثالثة و الأخيرة هي المرحلة الشيعية التي بدأت مع صعود قوة ايران و بروز نفوذها في المنطقة في العقدين الأخيرين خصوصا بعد انتهاء الحرب العراقية الأيرانية ، ايران حاليا تحاول ان تقلب الموازين لصالح الشيعة في كل البلدان التي يتواجد فيها الشيعة و قد بدأ الدور الأيراني في لبنان تحت غطاء مقاومة اسرائيل و كانت تلك هي الذريعة التي استعملها حزب الله لأمتلاك السلاح و السيطرة على لبنان بمساعدة من سوريا و ايران و فعلا نجح حزب الله في فرض اجندته على لبنان و اعتقد ان هذه هي المرحلة الأخيرة لتفكيك لبنان ما لم يسارع اللبنانيون لإنقاذ وطنهم. انا اعتقد ان المسيحيين سيكونون الخاسر الأكبر من تدمير لبنان هذا لأنهم الوحيدين الذين عندهم شعور بالأنتماء الى لبنان فعلى قياداتهم السياسية ان يتحدوا فيما بينهم و على رجال الدين المسيحي ان يطلبوا من مواطنيهم المسيحيين بالكف عن مظاهر الخلاعة والمجون و يقللوا من التعلق بالمظاهر الزائفة و الحفلات و تقوية ارادتهم و التمسك بوطنهم و عدم هروبهم الى اوروبا و امريكا و الا فانهم سيكون فريسة سهلة للأطراف الباقية التي تتربص بهم و التي لا يهمها ان يدمر لبنان ، فالسنة يعتبرون انفسهم جزء من العالم العربي و الإنتماء للبنان يأتي عندهم بالدرجة الثانية اما الشيعة بقيادة حزب الله فأنهم ليسوا الا اداة بيد سوريا و ايران يستعملونهم في حربهم مع اسرائيل و الشيعة لا يهمهم تدمير

نصيحة للمسيحيين
عراقي حر -

لبنان عبر تاريخه المعاصر اي منذ تأسيس الدولة اللبنانية الحالية مر بثلاث مراحل و في كل مرحلة و هو يتأثر بالقوة التي تكون الفاعلة و المؤثرة في المنطقة في تلك الحقبة / في اربعينات القرن الماضي كان لفرنسا دور فاعل و كانت فرنسا هي المحرك الرئيسي للسياسيين في لبنان و كان المسيحيين فيه لهم الكلمة المسموعة و كان لبنان بخير , المرحلة الثانية بدأت في ستينات القرن الماضي و امتدت الى الثمانينات و فيه شهد لبنان بروز الدور العروبي و الدور السني على حساب الإنتماء اللبناني و كان للوجود الفلسطيني و صعود نجم المنظمات الفلسطينية دور مهم في تخريب لبنان كبلد و الغاية كانت التقليل من أو اقصاء النفوذ المسيحي في لبنان و فعلا نجحوا في ذلك بمساعدة كل الدول العربية من السعودية الى القذافي الى حافظ الأسد و عبدالناصر الذين اجتمعوا على لبنان و حققوا نصرا واضحا في تدمير لبنان و تهميش المسيحيين و المرحلة الثالثة و الأخيرة هي المرحلة الشيعية التي بدأت مع صعود قوة ايران و بروز نفوذها في المنطقة في العقدين الأخيرين خصوصا بعد انتهاء الحرب العراقية الأيرانية ، ايران حاليا تحاول ان تقلب الموازين لصالح الشيعة في كل البلدان التي يتواجد فيها الشيعة و قد بدأ الدور الأيراني في لبنان تحت غطاء مقاومة اسرائيل و كانت تلك هي الذريعة التي استعملها حزب الله لأمتلاك السلاح و السيطرة على لبنان بمساعدة من سوريا و ايران و فعلا نجح حزب الله في فرض اجندته على لبنان و اعتقد ان هذه هي المرحلة الأخيرة لتفكيك لبنان ما لم يسارع اللبنانيون لإنقاذ وطنهم. انا اعتقد ان المسيحيين سيكونون الخاسر الأكبر من تدمير لبنان هذا لأنهم الوحيدين الذين عندهم شعور بالأنتماء الى لبنان فعلى قياداتهم السياسية ان يتحدوا فيما بينهم و على رجال الدين المسيحي ان يطلبوا من مواطنيهم المسيحيين بالكف عن مظاهر الخلاعة والمجون و يقللوا من التعلق بالمظاهر الزائفة و الحفلات و تقوية ارادتهم و التمسك بوطنهم و عدم هروبهم الى اوروبا و امريكا و الا فانهم سيكون فريسة سهلة للأطراف الباقية التي تتربص بهم و التي لا يهمها ان يدمر لبنان ، فالسنة يعتبرون انفسهم جزء من العالم العربي و الإنتماء للبنان يأتي عندهم بالدرجة الثانية اما الشيعة بقيادة حزب الله فأنهم ليسوا الا اداة بيد سوريا و ايران يستعملونهم في حربهم مع اسرائيل و الشيعة لا يهمهم تدمير

غريب هذا التفكير!
صابر مصصطفى -

من أفتى بأن الشعب اللبناني شعب ذكي وما هي الدراسة التي اعتمدها الكاتب لإعتبار أن الشعب اللبناني شعب ذكي...وماذا يقول اليابانيون أو الإسرائيليون أو الألمان عن أنفسهم إذن؟...نسب الذكاء والغباء تقاس حسب الأفراد وليس حسب الشعوب وإن تصنيف الشعوب حسب تفوقها الفكري أو العرقي هو تمييز عنصري فاضح ...... ، لأن ادولف هتلر زعيم النازية كان مقتنعا بتفوق العنصر الآري وكذلك بعض الصهاينة في المجتمع الاسرائيلي الحديث الذين مازلوا يعتقدون أنهم شعب الله المختار...

غريب هذا التفكير!
صابر مصصطفى -

من أفتى بأن الشعب اللبناني شعب ذكي وما هي الدراسة التي اعتمدها الكاتب لإعتبار أن الشعب اللبناني شعب ذكي...وماذا يقول اليابانيون أو الإسرائيليون أو الألمان عن أنفسهم إذن؟...نسب الذكاء والغباء تقاس حسب الأفراد وليس حسب الشعوب وإن تصنيف الشعوب حسب تفوقها الفكري أو العرقي هو تمييز عنصري فاضح ...... ، لأن ادولف هتلر زعيم النازية كان مقتنعا بتفوق العنصر الآري وكذلك بعض الصهاينة في المجتمع الاسرائيلي الحديث الذين مازلوا يعتقدون أنهم شعب الله المختار...

نوعي
روابي -

لو بس عممت الحاله اللبنانية لشفت ان الامريكان مثلا متقدمين علميا ومتأخرين في جميع اوجه الحياة الاخرى .. الافغان من جهة اخرى ..رجال حروب ونزال وقتال ولا شي غير ذلك .. وقس الطليان لهم حسابات خاصة والانجليز والالمان والروس .. في العالم العربي يقال ان العراقي شجاع .. وكذلك اليمني والسوداني .. اما بقية الشعوب العربية فهي جيب فلوس او زير نساء .. ولبنان شاطر في جمع الفلوس فقط .. وهناك من رهن لبنان لامريكا وفرنسا واسرائيل وخصوصا الاربعة عشر .. عموما كل شعوب الارض تتميز بمهارات مختلفة ولا تجد شعبا شامل للمعرفة والتقدم .

نوعي
روابي -

لو بس عممت الحاله اللبنانية لشفت ان الامريكان مثلا متقدمين علميا ومتأخرين في جميع اوجه الحياة الاخرى .. الافغان من جهة اخرى ..رجال حروب ونزال وقتال ولا شي غير ذلك .. وقس الطليان لهم حسابات خاصة والانجليز والالمان والروس .. في العالم العربي يقال ان العراقي شجاع .. وكذلك اليمني والسوداني .. اما بقية الشعوب العربية فهي جيب فلوس او زير نساء .. ولبنان شاطر في جمع الفلوس فقط .. وهناك من رهن لبنان لامريكا وفرنسا واسرائيل وخصوصا الاربعة عشر .. عموما كل شعوب الارض تتميز بمهارات مختلفة ولا تجد شعبا شامل للمعرفة والتقدم .

jj
هاني -

كلامك متناقض كيف ذكي وكيف شعب فاشل ووضع مزري ببلدهم و الكثير يحلم بالهجره؟؟؟الظاهر متأثر بالاعلام اللبناني و الكلمتين الفرنسيتين اللي حافظينهم هههههه و صدقوا نفسهم مثقفين اللبناني شايف نفسه علي الفاضي وبلده بائس يعتمد علي الاخرين و أذ حبوا يفتخروا لم يجدوا سوي الحريه المنفلته و الانحطاط الاخلاقي ليتفاخروا به وكم برنامج للمراهقين ورقاصه ومغنييات وفنانات الأغراء كل مايجيدونه قال شعب ذكي قال .

jj
هاني -

كلامك متناقض كيف ذكي وكيف شعب فاشل ووضع مزري ببلدهم و الكثير يحلم بالهجره؟؟؟الظاهر متأثر بالاعلام اللبناني و الكلمتين الفرنسيتين اللي حافظينهم هههههه و صدقوا نفسهم مثقفين اللبناني شايف نفسه علي الفاضي وبلده بائس يعتمد علي الاخرين و أذ حبوا يفتخروا لم يجدوا سوي الحريه المنفلته و الانحطاط الاخلاقي ليتفاخروا به وكم برنامج للمراهقين ورقاصه ومغنييات وفنانات الأغراء كل مايجيدونه قال شعب ذكي قال .

الى العراقي الحر
ابو رعد -

وما ذا تصنف زعيم البرتقاله المسيحي (اية الله عون )اليس مسيحياً ويقود تياراً لا بأس به ؟ وتنازل عن ربطة الكرافاه لعيون خامنيئ وماذا عن دلوعة سوريا فرنجية ؟ اليس مسيحياً خليك بالهم العراقي وبلاش تلطيش في امور ما بتفهم فيها واحنا بنعرف جماعتنا

الى العراقي الحر
ابو رعد -

وما ذا تصنف زعيم البرتقاله المسيحي (اية الله عون )اليس مسيحياً ويقود تياراً لا بأس به ؟ وتنازل عن ربطة الكرافاه لعيون خامنيئ وماذا عن دلوعة سوريا فرنجية ؟ اليس مسيحياً خليك بالهم العراقي وبلاش تلطيش في امور ما بتفهم فيها واحنا بنعرف جماعتنا

رد
د.سعد منصور القطبي -

أخي ان الفشل في لبنان سببه حكومتي سورية وأيران اللتان تتخوفان من أي بلد ديمقراطي يعيش فيه الشعب بحرية ورخاء وهذا نفس السبب الذي يجعل هاتين الحكومتين تدعمان ألأرهاب في العراق ولو تصورنا أن أيراني أو سوري زار العراق أو لبنان ووجد العراقيون أو اللبنانيون يعيشون بحرية ورخاءفانه حتما سيتمنى ان يعيش مثلهم وسيكون هذا ألأمر أكبر خطر على نظام العمائم في ايران ونظام البعث في سورية ولولا هاتين الحكومتين لأصبح كل الشرق ألأوسط منطقة سلام وخير ورفاه.

رد
د.سعد منصور القطبي -

أخي ان الفشل في لبنان سببه حكومتي سورية وأيران اللتان تتخوفان من أي بلد ديمقراطي يعيش فيه الشعب بحرية ورخاء وهذا نفس السبب الذي يجعل هاتين الحكومتين تدعمان ألأرهاب في العراق ولو تصورنا أن أيراني أو سوري زار العراق أو لبنان ووجد العراقيون أو اللبنانيون يعيشون بحرية ورخاءفانه حتما سيتمنى ان يعيش مثلهم وسيكون هذا ألأمر أكبر خطر على نظام العمائم في ايران ونظام البعث في سورية ولولا هاتين الحكومتين لأصبح كل الشرق ألأوسط منطقة سلام وخير ورفاه.

لبنان والغباء الذكي
توتي السعودي -

هههههههههه شر البلية مايضحك من قال ان الشعوب اللبنانية اذكياء وهم دمرون بلادهم واكثروا فيها الفساد وباعوا اوطانهم للشرق والغرب وهم سبب البلاء في افريقياء والعالم العربي

لبنان والغباء الذكي
توتي السعودي -

هههههههههه شر البلية مايضحك من قال ان الشعوب اللبنانية اذكياء وهم دمرون بلادهم واكثروا فيها الفساد وباعوا اوطانهم للشرق والغرب وهم سبب البلاء في افريقياء والعالم العربي

اين الفائدة
سليمان -

لو فرضنا جدلا ان كلامك صحيح ما النتيجة ؟ كيف ساستفيد من الذكاء الخارق للشعب اللبناني والوطن فاشل فشل ذريع والناس عم تقتل بعضها اما طلبا للخبر او طلبا للمكاسب السياسية والطائفية . هاذا ما اعتبره غباء مفرط .. اين تفضل ان تعيش ؟ في بلد شعبه غبي ويعيش حياة سياسية مستقرة وحالة اقتصادية لابأس بها لااقول غنية ودولة قوية تتحكم بمؤسسات فعالة ومنتجة ؟ او في بلد شعبه ذا ذكاء خارق ولكنه متحطم ويعيش بفوضى سياسية ووضع اقتصادي مزري وسيء وكل يطمح للوصول السياسي على ظهر الاخر وفوضى اجتماعية هائلة ووضع اجتماعي متناقض بين الانفلات او التحرر الفوضوي وبين التمسك والتعصب الديني والاجتماعي اليميني ؟

اين الفائدة
سليمان -

لو فرضنا جدلا ان كلامك صحيح ما النتيجة ؟ كيف ساستفيد من الذكاء الخارق للشعب اللبناني والوطن فاشل فشل ذريع والناس عم تقتل بعضها اما طلبا للخبر او طلبا للمكاسب السياسية والطائفية . هاذا ما اعتبره غباء مفرط .. اين تفضل ان تعيش ؟ في بلد شعبه غبي ويعيش حياة سياسية مستقرة وحالة اقتصادية لابأس بها لااقول غنية ودولة قوية تتحكم بمؤسسات فعالة ومنتجة ؟ او في بلد شعبه ذا ذكاء خارق ولكنه متحطم ويعيش بفوضى سياسية ووضع اقتصادي مزري وسيء وكل يطمح للوصول السياسي على ظهر الاخر وفوضى اجتماعية هائلة ووضع اجتماعي متناقض بين الانفلات او التحرر الفوضوي وبين التمسك والتعصب الديني والاجتماعي اليميني ؟

اللبناني = اليهودي
بدر -

المعادلة بسيطة وهي كالتالي اللبنانيون واليهود نجحوا بالتجارة لسببين اولا:انتشارهم في جميع دول العالم وهذا سهل تبادل التجارة والبضائع بينهم في الشرق والغرب وهذا ينطبق على اليهودكذلك ثانيا:لدى اليهود واللبنانيين قاعدة في التجارة وهي الحصول على المال بأي طريقة كانت سواء حلال أم حرام

اللبناني = اليهودي
بدر -

المعادلة بسيطة وهي كالتالي اللبنانيون واليهود نجحوا بالتجارة لسببين اولا:انتشارهم في جميع دول العالم وهذا سهل تبادل التجارة والبضائع بينهم في الشرق والغرب وهذا ينطبق على اليهودكذلك ثانيا:لدى اليهود واللبنانيين قاعدة في التجارة وهي الحصول على المال بأي طريقة كانت سواء حلال أم حرام

أختلف معك
David -

إن ذكاء اللبنانيين هو ما يفرقهم. إن الأغبياء منا فقط هم من يعتقدون أن ما يسمى بالدولة العربية المعاصرة هي دولة فعلا.

أختلف معك
David -

إن ذكاء اللبنانيين هو ما يفرقهم. إن الأغبياء منا فقط هم من يعتقدون أن ما يسمى بالدولة العربية المعاصرة هي دولة فعلا.

إلى العرب
Shadi -

إلى التعليق رقم ١٣ .. المسمى DAVID ... أشكرك وفقط اتمنى لو إن العرب يفهموا ماذا عنيت ... والله انك كتبت شيئاً لو وددت أن أفسره ما استطعت بسطراً واحداً مثلما إنت فعلت !! شكراً لكم

إلى العرب
Shadi -

إلى التعليق رقم ١٣ .. المسمى DAVID ... أشكرك وفقط اتمنى لو إن العرب يفهموا ماذا عنيت ... والله انك كتبت شيئاً لو وددت أن أفسره ما استطعت بسطراً واحداً مثلما إنت فعلت !! شكراً لكم