عن حزب تركيا في دمشق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
لم يمر نوروز هذا العام بسلام. الرصاص لاحق الكرد في مدينة الرقة السورية هذه المرة. قوات الشرطة والاستخبارات وبأمر من السلطات المحلية في المحافظة اطلقت الرصاص الحي على المتجمهرين في منطقة " المطحنة" فقتلت فتاة ويافعاً، كما جرحت واعتقلت العشرات. الحجة كانت هذه المرة رفع المحتفلين لصور الزعيم الكردي عبدالله أوجلان الأسير في تركيا. صور أوجلان والأعلام الكردية في إحتفالات نوروز أكراد سوريا؟. ما الجديد في ذلك؟.
حادثة القتل إذن، كانت عربوناً جديداً للعهد القائم بين النظام في دمشق وبين الحكومة التركية. هذا العهد الذي تريد بعض الأجنحة في الحكم السوري( على رأسها رجل تركيا القوي في دمشق العماد حسن تركماني) تعميده بدم الكرد السوريين. علاقة النظام بالحكومة التركية علاقة حب من طرف واحد. علاقة كلها "تنازلات في تنازلات" وتطعن في صميم المصالح الإستراتيجية السورية( شرحها بتفصيل المؤرخ والباحث الكردي السوري د.خالد عيسى). تنازل عن لواء الإسكندرون وتنازل عن حصة سوريا في مياه نهري دجلة والفرات، اضافة الى الإذعان للطلب التركي بإغراق الأسواق السورية بالبضائع التركية الكاسدة. و"فوق البيعة" قمع سلطوي للمواطنين الكرد وإظهار الشدة حيالهم، وخصوصاً من هم من مناصري حزب العمال الكردستاني. تركيا "تصبر" على إحتفالات أكراد"ها" وتظهر "الجّلد والحلم" وهي ترى الملايين تحتفل بعيد النوروز وتهتف بحياة أوجلان والمقاتلين الكرد، إحتراماً لما يوصف ب"الديمقراطية التركية" وتقرّباً من معايير كوبنهاغن الأوروبية، بينما النظام السوري يرخص لزبانيته بقتل المواطنين الكرد فقط لأنهم يلوحون بصور أوجلان وأعلام العمال الكردستاني.
الكرد السوريون الذين شاركوا في صنع الإستقلال وكان لهم رجالاتهم، ممن قادوا البلاد في أحلك الظروف، يعٌاملون الآن بالحديد والنار كرماً لعين دولة إقتطعت من الوطن السوري منطقة تزيد مساحتها عن مساحة الجولان بمرتين؟. الكرد السوريون الذين ولاؤهم لسوريا أكثر بكثير ممن يٌظهر الوطنية اليوم وينادي بشعارات "القومية العربية" بينما هو وأقاربه وحاشيته ينهبون ثروات البلاد ويتركون نصف الشعب جائعاً، يٌقتلون ويٌهجرون من أجل دولة تقطع المياه عن سوريا وتساهم في تجفيف نصف مساحتها الزراعية. ثمن التقرب المذل من الحكومة التركية هو دماء الأطفال والنسوة الكرد. هو مستقبل ملايين الفلاحين السوريين في الجزيرة ودير الزور والرقة ممن قضت تركيا على حياتهم، وحولتهم إلى عمال أجراء في أحياء الصفيح، بعد أن قطعت مياه الفرات عنهم بحجة إرواء سد أتاتورك. فبئس الثمن ذاك...
حزب تركيا القوي المتغلغل في مفاصل النظام السوري هو الذي يقود الحرب ضد الشعب الكردي الآن. حزب تركيا الذي يضم تجاراً وضباطاً وساسة وصحفيين وأساتذة جامعات هو الذي يٌزين للنظام في دمشق بإستهداف الكرد للتقرب من حزب العدالة والتنمية وإستجداء وساطته مع إسرائيل. حزب تركيا هو الذي يعتقل الآن عشرات السياسيين والمثقفين الوطنيين الكرد ومن مختلف الأحزاب والإتجاهات السياسية. حزب تركيا في دمشق هو السبب في إصدار الأحكام الجائرة ( 7ـ 12 عاماً) بحق أنصار حزب الإتحاد الديمقراطي( حليف العمال الكردستاني) والتشدد حيال المئات من معتقليه في سجن "عدرا" وغيره، وهو الذي يروج للخطة الرهيبة القاضية بتجويع الكرد بغية اخراجهم من مناطقهم وتوزيعهم في الداخل والخارج. حزب تركيا هو وراء اصدار المراسيم الجائرة من قبيل المرسوم 49 الذي شلّ حركة البناء والنماء في المناطق الكردية...
النظام إختار الإقتداء بالحكومة التركية منذ أن أبلغه أردوغان عن خلاصة معلوماته حول إنتفاضة 12 آذار 2004 وحثه على قمع ثورة الكرد السوريين ضد الظلم والطغيان الرسمي بحقهم. وكان أردوغان ينقل للنظام توصيات "مجلس الأمن القومي التركي" الذي انعقد على عجل في اليوم الثاني من الإنتفاضة وصار يراقب التطورات دقيقة بدقيقة...
إذا كان العرب يتهمون العراق بانه واقع تحت سيطرة ايران وميّال لسياستها، فليعلموا جيداً بأن سوريا( احد أركان محور الممانعة!) قد وقعت الآن تحت سيطرة الحكومة التركية، وحصان طروادة هو حزب تركيا القوي في دمشق وحلب...
الكرد لن يتخلوا عن النضال ولن يتنازلوا عن حقوقهم ابداً. ورهان النظام على قمعهم من أجل كسب ود الحكومة التركية هو رهان خاسر على المدى الطويل، وسوف يأتي بالوبال الذي لن يكون سوى أحد تجليات الضرر الإستراتيجي الفادح الذي سيلحق بسوريا الوطن جراء تبعية النظام الخالصة للحكومة التركية...
التعليقات
إثارة البلبلة
nawar -كماذكرت سابقا هذه المشاكل تثار منذ مخطط غزو العراق تحرك بأياد أجنبية ودمى محلية إنها قنبلة موقوتة تحرك من وقت لآخر للتذكير وربما التهديد بأنهم قادرون على تفجيرها إن مست مصالحهم ومحاولة لتغيير سياسات سورية القومية الشريفة لأمتها العربية وفهم الجميع كفاية..الأكراد في سوريا هم جزء مهم وفعال من النسيج العربي السوري وصلوا إلى أعلى المراتب المؤثرة في المجتمع السوري أن كانت سياسية أو إقتصادية إجتماعية وحتى دينية وليس لديهم في مجتمعهم السوري أي مشكلة تذكر من حيث المبدأ...كأي مجتمع في أنحاء المعمورة هنالك بديهيا في سوريا هموم وصعوبات حياتية قانونية وإقتصادية الخ.. والأكراد هم جزء من هذا المجتمع لهم مشاكلهم وهمومهم.. ماحدث في منطقة الرقة مؤسف ويجب ان يفتح تحقيق بحيثيات الحادثة ويعاقب المسؤليين عن أحداث الشغب هذه أيا كانوا من الأمن أو من المتظاهرين.. بالطبع من المحزن والمؤلم جدا دائما أزهاق أرواح الأبرياء والرحمة دوما لهم والعزاء لأهاليهم ..ولكن أن يؤخذ بخبر هكذا ويبهر ويسيس لخلق البلبلة وتعكير الأمن والنظام فأنه أمر معيب وغير مقبول يجب التنبيه له وتوعية المغرر بهم
إثارة البلبلة
nawar -كماذكرت سابقا هذه المشاكل تثار منذ مخطط غزو العراق تحرك بأياد أجنبية ودمى محلية إنها قنبلة موقوتة تحرك من وقت لآخر للتذكير وربما التهديد بأنهم قادرون على تفجيرها إن مست مصالحهم ومحاولة لتغيير سياسات سورية القومية الشريفة لأمتها العربية وفهم الجميع كفاية..الأكراد في سوريا هم جزء مهم وفعال من النسيج العربي السوري وصلوا إلى أعلى المراتب المؤثرة في المجتمع السوري أن كانت سياسية أو إقتصادية إجتماعية وحتى دينية وليس لديهم في مجتمعهم السوري أي مشكلة تذكر من حيث المبدأ...كأي مجتمع في أنحاء المعمورة هنالك بديهيا في سوريا هموم وصعوبات حياتية قانونية وإقتصادية الخ.. والأكراد هم جزء من هذا المجتمع لهم مشاكلهم وهمومهم.. ماحدث في منطقة الرقة مؤسف ويجب ان يفتح تحقيق بحيثيات الحادثة ويعاقب المسؤليين عن أحداث الشغب هذه أيا كانوا من الأمن أو من المتظاهرين.. بالطبع من المحزن والمؤلم جدا دائما أزهاق أرواح الأبرياء والرحمة دوما لهم والعزاء لأهاليهم ..ولكن أن يؤخذ بخبر هكذا ويبهر ويسيس لخلق البلبلة وتعكير الأمن والنظام فأنه أمر معيب وغير مقبول يجب التنبيه له وتوعية المغرر بهم
إثارة البلبلة
nawar -كماذكرت سابقا هذه المشاكل تثار منذ مخطط غزو العراق تحرك بأياد أجنبية ودمى محلية إنها قنبلة موقوتة تحرك من وقت لآخر للتذكير وربما التهديد بأنهم قادرون على تفجيرها إن مست مصالحهم ومحاولة لتغيير سياسات سورية القومية الشريفة لأمتها العربية وفهم الجميع كفاية..الأكراد في سوريا هم جزء مهم وفعال من النسيج العربي السوري وصلوا إلى أعلى المراتب المؤثرة في المجتمع السوري أن كانت سياسية أو إقتصادية إجتماعية وحتى دينية وليس لديهم في مجتمعهم السوري أي مشكلة تذكر من حيث المبدأ...كأي مجتمع في أنحاء المعمورة هنالك بديهيا في سوريا هموم وصعوبات حياتية قانونية وإقتصادية الخ.. والأكراد هم جزء من هذا المجتمع لهم مشاكلهم وهمومهم.. ماحدث في منطقة الرقة مؤسف ويجب ان يفتح تحقيق بحيثيات الحادثة ويعاقب المسؤليين عن أحداث الشغب هذه أيا كانوا من الأمن أو من المتظاهرين.. بالطبع من المحزن والمؤلم جدا دائما أزهاق أرواح الأبرياء والرحمة دوما لهم والعزاء لأهاليهم ..ولكن أن يؤخذ بخبر هكذا ويبهر ويسيس لخلق البلبلة وتعكير الأمن والنظام فأنه أمر معيب وغير مقبول يجب التنبيه له وتوعية المغرر بهم
إثارة البلبلة
nawar -كماذكرت سابقا هذه المشاكل تثار منذ مخطط غزو العراق تحرك بأياد أجنبية ودمى محلية إنها قنبلة موقوتة تحرك من وقت لآخر للتذكير وربما التهديد بأنهم قادرون على تفجيرها إن مست مصالحهم ومحاولة لتغيير سياسات سورية القومية الشريفة لأمتها العربية وفهم الجميع كفاية..الأكراد في سوريا هم جزء مهم وفعال من النسيج العربي السوري وصلوا إلى أعلى المراتب المؤثرة في المجتمع السوري أن كانت سياسية أو إقتصادية إجتماعية وحتى دينية وليس لديهم في مجتمعهم السوري أي مشكلة تذكر من حيث المبدأ...كأي مجتمع في أنحاء المعمورة هنالك بديهيا في سوريا هموم وصعوبات حياتية قانونية وإقتصادية الخ.. والأكراد هم جزء من هذا المجتمع لهم مشاكلهم وهمومهم.. ماحدث في منطقة الرقة مؤسف ويجب ان يفتح تحقيق بحيثيات الحادثة ويعاقب المسؤليين عن أحداث الشغب هذه أيا كانوا من الأمن أو من المتظاهرين.. بالطبع من المحزن والمؤلم جدا دائما أزهاق أرواح الأبرياء والرحمة دوما لهم والعزاء لأهاليهم ..ولكن أن يؤخذ بخبر هكذا ويبهر ويسيس لخلق البلبلة وتعكير الأمن والنظام فأنه أمر معيب وغير مقبول يجب التنبيه له وتوعية المغرر بهم
الحقيقة والواقع
متابع -سيد حمو: لماذا تقفز من فوق الواقع وتسرع للتطبيل للزعيم على حساب الحق والواقع.فهذا لا يخدم القضية الكوردية.الحقيقة والواقع، رفع بعض المحتفلين وليس الملايين بعيد نوروز في تركيا صور الزعيم اوجلان ورفع آخرون الاعلام الكوردية،كمالم تقتل السلطات التركية احدا منهم هذه المرة فكيف يكون قتل السلطة الامنية السورية العنصرية عددا من المحتفلين الكرد في مدينة الرقة السورية عربونا من النظام السوري للحكومة التركية التي لا يمكن مقارنتها بعصابة اللصوص القتلة الحاكمة في سوريا.ان النظام السوري البعثي الوراثي يقتل الشعب السوري الاعزل ويحاصره منذ اكثر من 45 سنة وليس منذ ان اصبح حليفا لتركيا، وكانت هذه سياسته ايضا حين كان للنظام علاقة وثيقة مع حزب العمال وزعيمه اوجلان ولم تتغير تلك السياسة العنصرية تجاه الشعب الكوردي وان تغيرت وجوه الحكام.السلطات السورية تقتل الكورد بسبب مطالبتهم بحقوقهم القومية المشروعة وليس لرفعهم صور اوجلان صديقهم الوفي سابقا.ولو كان صحيحا ما تقول واقتدى النظام السوري بالحكومة التركية لكان في سوريا برلمان حقيقي يضم عددا من النواب الكورد كما هو في تركيا اليوم ولكان حال الشعب السوري كله افضل كثيرا من حال العبودية التي فرضها النظام عليه. لا يمكن تخييل مثل هذا التشبيه حتى في الزمن القريب لان جماعة الحكم في دمشق المقهورة الاسيرة اقرب الى عصابة مافيا في سياستها وافعالها واعلامها في حين يحكم تركيا على الاقل دستور وحكومة وبرلمان حقيقي وهناك حزب كوردي معترف به رسميا،ولو لم يمارس حزب العمال سياسة الزعيم الاوحد والقطيع المطاع ولم يرتكب الاخطاء الكبيرة لكان حال الكورد في تركيا افضل بكثير من حاله اليوم.ان جماعة الحكم السورية التي تم اختصارها في عائلة واحدة لها وحدها الحق في السلطة لا تؤمن حتى بالدستور الذي وقعت عليه وتدوسه اذا اقتضت مصلحتها وهي لن تتردد في بيع الشعب السوري كله في اي صفقة رابحة.ان اقرب جماعة حكم لهذه الجماعة الحاكمة النظام الفارسي عدو الحرية في ايران وعدو العروبة و ايضاالفكر الاتاتوركي الذي ينكر حقوق الكورد القومية ويعتبرهم اتراك الجبال وهناك في تركيا ايضا من يحمل اليوم لواء هذا الفكر،وهذا قد يفسر قبول التحالف مع جماعة الحكم السورية التي لاتمثل الشعب السوري.ان اجهزة الامن السورية في مدينة الرقة قتلت شابين وشابة عمرها 14 سنة واصابت 41 بجراح واعتقلتهم جميعا،
الحقيقة والواقع
متابع -سيد حمو: لماذا تقفز من فوق الواقع وتسرع للتطبيل للزعيم على حساب الحق والواقع.فهذا لا يخدم القضية الكوردية.الحقيقة والواقع، رفع بعض المحتفلين وليس الملايين بعيد نوروز في تركيا صور الزعيم اوجلان ورفع آخرون الاعلام الكوردية،كمالم تقتل السلطات التركية احدا منهم هذه المرة فكيف يكون قتل السلطة الامنية السورية العنصرية عددا من المحتفلين الكرد في مدينة الرقة السورية عربونا من النظام السوري للحكومة التركية التي لا يمكن مقارنتها بعصابة اللصوص القتلة الحاكمة في سوريا.ان النظام السوري البعثي الوراثي يقتل الشعب السوري الاعزل ويحاصره منذ اكثر من 45 سنة وليس منذ ان اصبح حليفا لتركيا، وكانت هذه سياسته ايضا حين كان للنظام علاقة وثيقة مع حزب العمال وزعيمه اوجلان ولم تتغير تلك السياسة العنصرية تجاه الشعب الكوردي وان تغيرت وجوه الحكام.السلطات السورية تقتل الكورد بسبب مطالبتهم بحقوقهم القومية المشروعة وليس لرفعهم صور اوجلان صديقهم الوفي سابقا.ولو كان صحيحا ما تقول واقتدى النظام السوري بالحكومة التركية لكان في سوريا برلمان حقيقي يضم عددا من النواب الكورد كما هو في تركيا اليوم ولكان حال الشعب السوري كله افضل كثيرا من حال العبودية التي فرضها النظام عليه. لا يمكن تخييل مثل هذا التشبيه حتى في الزمن القريب لان جماعة الحكم في دمشق المقهورة الاسيرة اقرب الى عصابة مافيا في سياستها وافعالها واعلامها في حين يحكم تركيا على الاقل دستور وحكومة وبرلمان حقيقي وهناك حزب كوردي معترف به رسميا،ولو لم يمارس حزب العمال سياسة الزعيم الاوحد والقطيع المطاع ولم يرتكب الاخطاء الكبيرة لكان حال الكورد في تركيا افضل بكثير من حاله اليوم.ان جماعة الحكم السورية التي تم اختصارها في عائلة واحدة لها وحدها الحق في السلطة لا تؤمن حتى بالدستور الذي وقعت عليه وتدوسه اذا اقتضت مصلحتها وهي لن تتردد في بيع الشعب السوري كله في اي صفقة رابحة.ان اقرب جماعة حكم لهذه الجماعة الحاكمة النظام الفارسي عدو الحرية في ايران وعدو العروبة و ايضاالفكر الاتاتوركي الذي ينكر حقوق الكورد القومية ويعتبرهم اتراك الجبال وهناك في تركيا ايضا من يحمل اليوم لواء هذا الفكر،وهذا قد يفسر قبول التحالف مع جماعة الحكم السورية التي لاتمثل الشعب السوري.ان اجهزة الامن السورية في مدينة الرقة قتلت شابين وشابة عمرها 14 سنة واصابت 41 بجراح واعتقلتهم جميعا،
الحقيقة والواقع
متابع -سيد حمو: لماذا تقفز من فوق الواقع وتسرع للتطبيل للزعيم على حساب الحق والواقع.فهذا لا يخدم القضية الكوردية.الحقيقة والواقع، رفع بعض المحتفلين وليس الملايين بعيد نوروز في تركيا صور الزعيم اوجلان ورفع آخرون الاعلام الكوردية،كمالم تقتل السلطات التركية احدا منهم هذه المرة فكيف يكون قتل السلطة الامنية السورية العنصرية عددا من المحتفلين الكرد في مدينة الرقة السورية عربونا من النظام السوري للحكومة التركية التي لا يمكن مقارنتها بعصابة اللصوص القتلة الحاكمة في سوريا.ان النظام السوري البعثي الوراثي يقتل الشعب السوري الاعزل ويحاصره منذ اكثر من 45 سنة وليس منذ ان اصبح حليفا لتركيا، وكانت هذه سياسته ايضا حين كان للنظام علاقة وثيقة مع حزب العمال وزعيمه اوجلان ولم تتغير تلك السياسة العنصرية تجاه الشعب الكوردي وان تغيرت وجوه الحكام.السلطات السورية تقتل الكورد بسبب مطالبتهم بحقوقهم القومية المشروعة وليس لرفعهم صور اوجلان صديقهم الوفي سابقا.ولو كان صحيحا ما تقول واقتدى النظام السوري بالحكومة التركية لكان في سوريا برلمان حقيقي يضم عددا من النواب الكورد كما هو في تركيا اليوم ولكان حال الشعب السوري كله افضل كثيرا من حال العبودية التي فرضها النظام عليه. لا يمكن تخييل مثل هذا التشبيه حتى في الزمن القريب لان جماعة الحكم في دمشق المقهورة الاسيرة اقرب الى عصابة مافيا في سياستها وافعالها واعلامها في حين يحكم تركيا على الاقل دستور وحكومة وبرلمان حقيقي وهناك حزب كوردي معترف به رسميا،ولو لم يمارس حزب العمال سياسة الزعيم الاوحد والقطيع المطاع ولم يرتكب الاخطاء الكبيرة لكان حال الكورد في تركيا افضل بكثير من حاله اليوم.ان جماعة الحكم السورية التي تم اختصارها في عائلة واحدة لها وحدها الحق في السلطة لا تؤمن حتى بالدستور الذي وقعت عليه وتدوسه اذا اقتضت مصلحتها وهي لن تتردد في بيع الشعب السوري كله في اي صفقة رابحة.ان اقرب جماعة حكم لهذه الجماعة الحاكمة النظام الفارسي عدو الحرية في ايران وعدو العروبة و ايضاالفكر الاتاتوركي الذي ينكر حقوق الكورد القومية ويعتبرهم اتراك الجبال وهناك في تركيا ايضا من يحمل اليوم لواء هذا الفكر،وهذا قد يفسر قبول التحالف مع جماعة الحكم السورية التي لاتمثل الشعب السوري.ان اجهزة الامن السورية في مدينة الرقة قتلت شابين وشابة عمرها 14 سنة واصابت 41 بجراح واعتقلتهم جميعا،
الحقيقة والواقع
متابع -سيد حمو: لماذا تقفز من فوق الواقع وتسرع للتطبيل للزعيم على حساب الحق والواقع.فهذا لا يخدم القضية الكوردية.الحقيقة والواقع، رفع بعض المحتفلين وليس الملايين بعيد نوروز في تركيا صور الزعيم اوجلان ورفع آخرون الاعلام الكوردية،كمالم تقتل السلطات التركية احدا منهم هذه المرة فكيف يكون قتل السلطة الامنية السورية العنصرية عددا من المحتفلين الكرد في مدينة الرقة السورية عربونا من النظام السوري للحكومة التركية التي لا يمكن مقارنتها بعصابة اللصوص القتلة الحاكمة في سوريا.ان النظام السوري البعثي الوراثي يقتل الشعب السوري الاعزل ويحاصره منذ اكثر من 45 سنة وليس منذ ان اصبح حليفا لتركيا، وكانت هذه سياسته ايضا حين كان للنظام علاقة وثيقة مع حزب العمال وزعيمه اوجلان ولم تتغير تلك السياسة العنصرية تجاه الشعب الكوردي وان تغيرت وجوه الحكام.السلطات السورية تقتل الكورد بسبب مطالبتهم بحقوقهم القومية المشروعة وليس لرفعهم صور اوجلان صديقهم الوفي سابقا.ولو كان صحيحا ما تقول واقتدى النظام السوري بالحكومة التركية لكان في سوريا برلمان حقيقي يضم عددا من النواب الكورد كما هو في تركيا اليوم ولكان حال الشعب السوري كله افضل كثيرا من حال العبودية التي فرضها النظام عليه. لا يمكن تخييل مثل هذا التشبيه حتى في الزمن القريب لان جماعة الحكم في دمشق المقهورة الاسيرة اقرب الى عصابة مافيا في سياستها وافعالها واعلامها في حين يحكم تركيا على الاقل دستور وحكومة وبرلمان حقيقي وهناك حزب كوردي معترف به رسميا،ولو لم يمارس حزب العمال سياسة الزعيم الاوحد والقطيع المطاع ولم يرتكب الاخطاء الكبيرة لكان حال الكورد في تركيا افضل بكثير من حاله اليوم.ان جماعة الحكم السورية التي تم اختصارها في عائلة واحدة لها وحدها الحق في السلطة لا تؤمن حتى بالدستور الذي وقعت عليه وتدوسه اذا اقتضت مصلحتها وهي لن تتردد في بيع الشعب السوري كله في اي صفقة رابحة.ان اقرب جماعة حكم لهذه الجماعة الحاكمة النظام الفارسي عدو الحرية في ايران وعدو العروبة و ايضاالفكر الاتاتوركي الذي ينكر حقوق الكورد القومية ويعتبرهم اتراك الجبال وهناك في تركيا ايضا من يحمل اليوم لواء هذا الفكر،وهذا قد يفسر قبول التحالف مع جماعة الحكم السورية التي لاتمثل الشعب السوري.ان اجهزة الامن السورية في مدينة الرقة قتلت شابين وشابة عمرها 14 سنة واصابت 41 بجراح واعتقلتهم جميعا،
nawar
قارئ -الشعب السوري كله عربا وكوردا يعاني منى ظلم العائلة الحاكمة منذ اربعين سنة وليس منذ تحرير العراق من حكم الطاغية البعثي،بل منذ ان اغتصب حافظ الاسد الحكم بانقلاب عسكري 1970 ذبح خلاله رفاقه،ونجح انقلابه ودام لانه سحب قبل ذلك جيشه من الجولان وسلمه لاسرائيل دون قتال ومازل جيشه يحرس حتى اليوم حدود اسرائيل الشمالية بكل اخلاص فلا تضحك على حالك لان لا يصدق كلامك احد حتى انت .والدمية المحلية هي العائلة الحاكمة واتباعها فهم دمية اسرائيل وايران وتركيا وهي ولا تمثل الشعب السوري.اما كذبك عن وصول الكورد الى اعلى المناصب لا يختلف عن كذب النظام في رفعه شعار المقاومة والعروبة والتحرير ولا يصدقه السوريون الشرفاء.ماحدث في الرقة مجزرة ارتكبها رجال الامن وبأمر من النظام العنصري الحاكم وسوف يحاسب الشعب السوري على كل المجازر التي ارتكبها بحقه وعلى لصوصيته ونهبه للمال العام. الامر المعيب حقا ان تدافع عصابة القتل واللصوصية.
nawar
قارئ -الشعب السوري كله عربا وكوردا يعاني منى ظلم العائلة الحاكمة منذ اربعين سنة وليس منذ تحرير العراق من حكم الطاغية البعثي،بل منذ ان اغتصب حافظ الاسد الحكم بانقلاب عسكري 1970 ذبح خلاله رفاقه،ونجح انقلابه ودام لانه سحب قبل ذلك جيشه من الجولان وسلمه لاسرائيل دون قتال ومازل جيشه يحرس حتى اليوم حدود اسرائيل الشمالية بكل اخلاص فلا تضحك على حالك لان لا يصدق كلامك احد حتى انت .والدمية المحلية هي العائلة الحاكمة واتباعها فهم دمية اسرائيل وايران وتركيا وهي ولا تمثل الشعب السوري.اما كذبك عن وصول الكورد الى اعلى المناصب لا يختلف عن كذب النظام في رفعه شعار المقاومة والعروبة والتحرير ولا يصدقه السوريون الشرفاء.ماحدث في الرقة مجزرة ارتكبها رجال الامن وبأمر من النظام العنصري الحاكم وسوف يحاسب الشعب السوري على كل المجازر التي ارتكبها بحقه وعلى لصوصيته ونهبه للمال العام. الامر المعيب حقا ان تدافع عصابة القتل واللصوصية.
nawar
قارئ -الشعب السوري كله عربا وكوردا يعاني منى ظلم العائلة الحاكمة منذ اربعين سنة وليس منذ تحرير العراق من حكم الطاغية البعثي،بل منذ ان اغتصب حافظ الاسد الحكم بانقلاب عسكري 1970 ذبح خلاله رفاقه،ونجح انقلابه ودام لانه سحب قبل ذلك جيشه من الجولان وسلمه لاسرائيل دون قتال ومازل جيشه يحرس حتى اليوم حدود اسرائيل الشمالية بكل اخلاص فلا تضحك على حالك لان لا يصدق كلامك احد حتى انت .والدمية المحلية هي العائلة الحاكمة واتباعها فهم دمية اسرائيل وايران وتركيا وهي ولا تمثل الشعب السوري.اما كذبك عن وصول الكورد الى اعلى المناصب لا يختلف عن كذب النظام في رفعه شعار المقاومة والعروبة والتحرير ولا يصدقه السوريون الشرفاء.ماحدث في الرقة مجزرة ارتكبها رجال الامن وبأمر من النظام العنصري الحاكم وسوف يحاسب الشعب السوري على كل المجازر التي ارتكبها بحقه وعلى لصوصيته ونهبه للمال العام. الامر المعيب حقا ان تدافع عصابة القتل واللصوصية.
nawar
قارئ -الشعب السوري كله عربا وكوردا يعاني منى ظلم العائلة الحاكمة منذ اربعين سنة وليس منذ تحرير العراق من حكم الطاغية البعثي،بل منذ ان اغتصب حافظ الاسد الحكم بانقلاب عسكري 1970 ذبح خلاله رفاقه،ونجح انقلابه ودام لانه سحب قبل ذلك جيشه من الجولان وسلمه لاسرائيل دون قتال ومازل جيشه يحرس حتى اليوم حدود اسرائيل الشمالية بكل اخلاص فلا تضحك على حالك لان لا يصدق كلامك احد حتى انت .والدمية المحلية هي العائلة الحاكمة واتباعها فهم دمية اسرائيل وايران وتركيا وهي ولا تمثل الشعب السوري.اما كذبك عن وصول الكورد الى اعلى المناصب لا يختلف عن كذب النظام في رفعه شعار المقاومة والعروبة والتحرير ولا يصدقه السوريون الشرفاء.ماحدث في الرقة مجزرة ارتكبها رجال الامن وبأمر من النظام العنصري الحاكم وسوف يحاسب الشعب السوري على كل المجازر التي ارتكبها بحقه وعلى لصوصيته ونهبه للمال العام. الامر المعيب حقا ان تدافع عصابة القتل واللصوصية.
متابع المناضل!
ابوفاتح الميركه سوري -هذه صحيح ياسيد حمو فاين كنت انت وملايين حزب الاتحاد الديمقراطية عندما كان السيد متابع( وهو على فكرة اسم حركي) يقاتل المخابرات في حواري قامشلي والحسكة. لقد شن السيد متابع واحزابه الجبارة كفاحا مسلحا ضد النظام السوري بعمية البيشمركة الابطال، ولكن ثورتهم فشلت وهرب الى المانيا حيث مايزال يعيش على الضمان الاجتماعي من وقتها ويختص بكتابة التعليقات باسم مستعار لشتم اوجلان حزب العمال الكردستاني والترويج لسيده اردوغان وبقية الرهط في حزب العدالة والتنمية المعادي للكرد.
متابع المناضل!
ابوفاتح الميركه سوري -هذه صحيح ياسيد حمو فاين كنت انت وملايين حزب الاتحاد الديمقراطية عندما كان السيد متابع( وهو على فكرة اسم حركي) يقاتل المخابرات في حواري قامشلي والحسكة. لقد شن السيد متابع واحزابه الجبارة كفاحا مسلحا ضد النظام السوري بعمية البيشمركة الابطال، ولكن ثورتهم فشلت وهرب الى المانيا حيث مايزال يعيش على الضمان الاجتماعي من وقتها ويختص بكتابة التعليقات باسم مستعار لشتم اوجلان حزب العمال الكردستاني والترويج لسيده اردوغان وبقية الرهط في حزب العدالة والتنمية المعادي للكرد.
متابع المناضل!
ابوفاتح الميركه سوري -هذه صحيح ياسيد حمو فاين كنت انت وملايين حزب الاتحاد الديمقراطية عندما كان السيد متابع( وهو على فكرة اسم حركي) يقاتل المخابرات في حواري قامشلي والحسكة. لقد شن السيد متابع واحزابه الجبارة كفاحا مسلحا ضد النظام السوري بعمية البيشمركة الابطال، ولكن ثورتهم فشلت وهرب الى المانيا حيث مايزال يعيش على الضمان الاجتماعي من وقتها ويختص بكتابة التعليقات باسم مستعار لشتم اوجلان حزب العمال الكردستاني والترويج لسيده اردوغان وبقية الرهط في حزب العدالة والتنمية المعادي للكرد.
متابع المناضل!
ابوفاتح الميركه سوري -هذه صحيح ياسيد حمو فاين كنت انت وملايين حزب الاتحاد الديمقراطية عندما كان السيد متابع( وهو على فكرة اسم حركي) يقاتل المخابرات في حواري قامشلي والحسكة. لقد شن السيد متابع واحزابه الجبارة كفاحا مسلحا ضد النظام السوري بعمية البيشمركة الابطال، ولكن ثورتهم فشلت وهرب الى المانيا حيث مايزال يعيش على الضمان الاجتماعي من وقتها ويختص بكتابة التعليقات باسم مستعار لشتم اوجلان حزب العمال الكردستاني والترويج لسيده اردوغان وبقية الرهط في حزب العدالة والتنمية المعادي للكرد.
اوافق المتابع
رستم التركماني -اشد على يد اخي متابع. يجب القضاء على حزب العمال الكردستاني والبشمركة وتحرير هذه المناطق من الاكراد القادمين من القوقاز.
اوافق المتابع
رستم التركماني -اشد على يد اخي متابع. يجب القضاء على حزب العمال الكردستاني والبشمركة وتحرير هذه المناطق من الاكراد القادمين من القوقاز.
إنها لتعمى القلوب
nawar -إذهب وراجع معلوماتك أخي الكريم للتأكد مما وصفته بكذبي إن كنت لاتعلم فمصيبة وإن كنت تعلم فالمصيبة أعظم ..النظام الذي تتكلم عنه شعبيته ملموسة حقيقة واقعة من مشارق الوطن العربي لمغاربه لتمتعه بصدقية وتعامله مع جميع العرب بمفهوم الأمة العربية الواحدة..إنعتني كما تشاء فهذا سيكون شرف لي حتما ..وأكمل نضالك أنت وإخوانك كما تشاءولكم في حركات الباسك وكورسيكا والألوية الحمراء الخ..الخ..خير قدوة
إنها لتعمى القلوب
nawar -إذهب وراجع معلوماتك أخي الكريم للتأكد مما وصفته بكذبي إن كنت لاتعلم فمصيبة وإن كنت تعلم فالمصيبة أعظم ..النظام الذي تتكلم عنه شعبيته ملموسة حقيقة واقعة من مشارق الوطن العربي لمغاربه لتمتعه بصدقية وتعامله مع جميع العرب بمفهوم الأمة العربية الواحدة..إنعتني كما تشاء فهذا سيكون شرف لي حتما ..وأكمل نضالك أنت وإخوانك كما تشاءولكم في حركات الباسك وكورسيكا والألوية الحمراء الخ..الخ..خير قدوة
اوافق المتابع
رستم التركماني -اشد على يد اخي متابع. يجب القضاء على حزب العمال الكردستاني والبشمركة وتحرير هذه المناطق من الاكراد القادمين من القوقاز.
اوافق المتابع
رستم التركماني -اشد على يد اخي متابع. يجب القضاء على حزب العمال الكردستاني والبشمركة وتحرير هذه المناطق من الاكراد القادمين من القوقاز.
إنها لتعمى القلوب
nawar -إذهب وراجع معلوماتك أخي الكريم للتأكد مما وصفته بكذبي إن كنت لاتعلم فمصيبة وإن كنت تعلم فالمصيبة أعظم ..النظام الذي تتكلم عنه شعبيته ملموسة حقيقة واقعة من مشارق الوطن العربي لمغاربه لتمتعه بصدقية وتعامله مع جميع العرب بمفهوم الأمة العربية الواحدة..إنعتني كما تشاء فهذا سيكون شرف لي حتما ..وأكمل نضالك أنت وإخوانك كما تشاءولكم في حركات الباسك وكورسيكا والألوية الحمراء الخ..الخ..خير قدوة
إنها لتعمى القلوب
nawar -إذهب وراجع معلوماتك أخي الكريم للتأكد مما وصفته بكذبي إن كنت لاتعلم فمصيبة وإن كنت تعلم فالمصيبة أعظم ..النظام الذي تتكلم عنه شعبيته ملموسة حقيقة واقعة من مشارق الوطن العربي لمغاربه لتمتعه بصدقية وتعامله مع جميع العرب بمفهوم الأمة العربية الواحدة..إنعتني كما تشاء فهذا سيكون شرف لي حتما ..وأكمل نضالك أنت وإخوانك كما تشاءولكم في حركات الباسك وكورسيكا والألوية الحمراء الخ..الخ..خير قدوة
رستم تركماني 5
متابع -يمكن القضاء على اشخاص يا تركماني ولكن لا يمكن القضاء على الشعب الكوردي الذي يعيش في ارضه التاريخية منذ مئات السنين وسيبقى فيها الى الابد وسينال حقوقه المشروعة مهما كانت قوة اسيادك الاتاتوركيين الذين جاءوا من حدود الصين واستولوا بالقوة والغدر على اراضي غيرهم.واخيرا ارفض ان اكون اخا لامثالك من العنصريين فهذا لايشرفني.
رستم تركماني 5
متابع -يمكن القضاء على اشخاص يا تركماني ولكن لا يمكن القضاء على الشعب الكوردي الذي يعيش في ارضه التاريخية منذ مئات السنين وسيبقى فيها الى الابد وسينال حقوقه المشروعة مهما كانت قوة اسيادك الاتاتوركيين الذين جاءوا من حدود الصين واستولوا بالقوة والغدر على اراضي غيرهم.واخيرا ارفض ان اكون اخا لامثالك من العنصريين فهذا لايشرفني.
رستم تركماني 5
متابع -يمكن القضاء على اشخاص يا تركماني ولكن لا يمكن القضاء على الشعب الكوردي الذي يعيش في ارضه التاريخية منذ مئات السنين وسيبقى فيها الى الابد وسينال حقوقه المشروعة مهما كانت قوة اسيادك الاتاتوركيين الذين جاءوا من حدود الصين واستولوا بالقوة والغدر على اراضي غيرهم.واخيرا ارفض ان اكون اخا لامثالك من العنصريين فهذا لايشرفني.
رستم تركماني 5
متابع -يمكن القضاء على اشخاص يا تركماني ولكن لا يمكن القضاء على الشعب الكوردي الذي يعيش في ارضه التاريخية منذ مئات السنين وسيبقى فيها الى الابد وسينال حقوقه المشروعة مهما كانت قوة اسيادك الاتاتوركيين الذين جاءوا من حدود الصين واستولوا بالقوة والغدر على اراضي غيرهم.واخيرا ارفض ان اكون اخا لامثالك من العنصريين فهذا لايشرفني.
Terror state
Narina -In 1949 the Kurdish President of the Syrian Republic, Mr. Husni Zaeem and his Kurdish Chief of Council of Misisters Mr. Muhsin Berazi, were overthrown and executed. On 15th July 1951, two national Kurdish leaders, Prince Jaladat Bederxan and Dr. Noraddin Zaza, were assassinated and the Kurdish leader Apo Osman Sabri was exiled by the Arab nationalists. On 31st November 1960 the Syrian authorities committed a horrific racial genocide in the Amuda Cinema where 380 Kurdish children were deliberately burnt to death while on a school excursion, watching a film on the Algerian revolution. On 21st March 1986 the Syrian military forces attacked the Kurdish people and killed a man and injured many others in Damascus at a peaceful Newroz demonstration. In 1993, 72 Kurdish prisoners were burnt to death and 100 were injured in the Central Prison in Hasakah City. To date, hundreds of Kurdish activists and academics are still dying under the brutal torture of this barbaric regime. On 12th March 2004 the Syrian secret police and the Baathist Arabs incited and attacked Kurdish civilians in Quamishly and other Kurdish cities and areas. More than 30 Kurds were murdered and hundreds injured during these incursions. Hundreds more were arrested. On 2st August 2004 the Syrian military secret forces arrested and tortured to death the Kurdish activist Mr. Ahmed Hussain Hussain a member of leadership council of PYD (Democratic Union Party). In July 2004 a member of PYD Miss Naziliye Kechel was arrested and to date her fate is unknown. On 1st June 2005 the Syrian secret police abducted and tortured the Kurdish clerical leader, Dr. Sheikh Mashouq Al Khaznawi resulting in his death. On 2st November 2007 during a peaceful demonstration organized by PYD in Qamishly and Kobani three people were killed, many injured, a hundred imprisoned, and the Kurdish activist and organizers Mr. Isa Hiso, Abas Khilo and Isa Mella Hasan were arrested and tortured. Later, on 27/11/2007 the Ku
Terror state
Narina -In 1949 the Kurdish President of the Syrian Republic, Mr. Husni Zaeem and his Kurdish Chief of Council of Misisters Mr. Muhsin Berazi, were overthrown and executed. On 15th July 1951, two national Kurdish leaders, Prince Jaladat Bederxan and Dr. Noraddin Zaza, were assassinated and the Kurdish leader Apo Osman Sabri was exiled by the Arab nationalists. On 31st November 1960 the Syrian authorities committed a horrific racial genocide in the Amuda Cinema where 380 Kurdish children were deliberately burnt to death while on a school excursion, watching a film on the Algerian revolution. On 21st March 1986 the Syrian military forces attacked the Kurdish people and killed a man and injured many others in Damascus at a peaceful Newroz demonstration. In 1993, 72 Kurdish prisoners were burnt to death and 100 were injured in the Central Prison in Hasakah City. To date, hundreds of Kurdish activists and academics are still dying under the brutal torture of this barbaric regime. On 12th March 2004 the Syrian secret police and the Baathist Arabs incited and attacked Kurdish civilians in Quamishly and other Kurdish cities and areas. More than 30 Kurds were murdered and hundreds injured during these incursions. Hundreds more were arrested. On 2st August 2004 the Syrian military secret forces arrested and tortured to death the Kurdish activist Mr. Ahmed Hussain Hussain a member of leadership council of PYD (Democratic Union Party). In July 2004 a member of PYD Miss Naziliye Kechel was arrested and to date her fate is unknown. On 1st June 2005 the Syrian secret police abducted and tortured the Kurdish clerical leader, Dr. Sheikh Mashouq Al Khaznawi resulting in his death. On 2st November 2007 during a peaceful demonstration organized by PYD in Qamishly and Kobani three people were killed, many injured, a hundred imprisoned, and the Kurdish activist and organizers Mr. Isa Hiso, Abas Khilo and Isa Mella Hasan were arrested and tortured. Later, on 27/11/2007 the Ku
Terror state
Narina -In 1949 the Kurdish President of the Syrian Republic, Mr. Husni Zaeem and his Kurdish Chief of Council of Misisters Mr. Muhsin Berazi, were overthrown and executed. On 15th July 1951, two national Kurdish leaders, Prince Jaladat Bederxan and Dr. Noraddin Zaza, were assassinated and the Kurdish leader Apo Osman Sabri was exiled by the Arab nationalists. On 31st November 1960 the Syrian authorities committed a horrific racial genocide in the Amuda Cinema where 380 Kurdish children were deliberately burnt to death while on a school excursion, watching a film on the Algerian revolution. On 21st March 1986 the Syrian military forces attacked the Kurdish people and killed a man and injured many others in Damascus at a peaceful Newroz demonstration. In 1993, 72 Kurdish prisoners were burnt to death and 100 were injured in the Central Prison in Hasakah City. To date, hundreds of Kurdish activists and academics are still dying under the brutal torture of this barbaric regime. On 12th March 2004 the Syrian secret police and the Baathist Arabs incited and attacked Kurdish civilians in Quamishly and other Kurdish cities and areas. More than 30 Kurds were murdered and hundreds injured during these incursions. Hundreds more were arrested. On 2st August 2004 the Syrian military secret forces arrested and tortured to death the Kurdish activist Mr. Ahmed Hussain Hussain a member of leadership council of PYD (Democratic Union Party). In July 2004 a member of PYD Miss Naziliye Kechel was arrested and to date her fate is unknown. On 1st June 2005 the Syrian secret police abducted and tortured the Kurdish clerical leader, Dr. Sheikh Mashouq Al Khaznawi resulting in his death. On 2st November 2007 during a peaceful demonstration organized by PYD in Qamishly and Kobani three people were killed, many injured, a hundred imprisoned, and the Kurdish activist and organizers Mr. Isa Hiso, Abas Khilo and Isa Mella Hasan were arrested and tortured. Later, on 27/11/2007 the Ku
Terror state
Narina -In 1949 the Kurdish President of the Syrian Republic, Mr. Husni Zaeem and his Kurdish Chief of Council of Misisters Mr. Muhsin Berazi, were overthrown and executed. On 15th July 1951, two national Kurdish leaders, Prince Jaladat Bederxan and Dr. Noraddin Zaza, were assassinated and the Kurdish leader Apo Osman Sabri was exiled by the Arab nationalists. On 31st November 1960 the Syrian authorities committed a horrific racial genocide in the Amuda Cinema where 380 Kurdish children were deliberately burnt to death while on a school excursion, watching a film on the Algerian revolution. On 21st March 1986 the Syrian military forces attacked the Kurdish people and killed a man and injured many others in Damascus at a peaceful Newroz demonstration. In 1993, 72 Kurdish prisoners were burnt to death and 100 were injured in the Central Prison in Hasakah City. To date, hundreds of Kurdish activists and academics are still dying under the brutal torture of this barbaric regime. On 12th March 2004 the Syrian secret police and the Baathist Arabs incited and attacked Kurdish civilians in Quamishly and other Kurdish cities and areas. More than 30 Kurds were murdered and hundreds injured during these incursions. Hundreds more were arrested. On 2st August 2004 the Syrian military secret forces arrested and tortured to death the Kurdish activist Mr. Ahmed Hussain Hussain a member of leadership council of PYD (Democratic Union Party). In July 2004 a member of PYD Miss Naziliye Kechel was arrested and to date her fate is unknown. On 1st June 2005 the Syrian secret police abducted and tortured the Kurdish clerical leader, Dr. Sheikh Mashouq Al Khaznawi resulting in his death. On 2st November 2007 during a peaceful demonstration organized by PYD in Qamishly and Kobani three people were killed, many injured, a hundred imprisoned, and the Kurdish activist and organizers Mr. Isa Hiso, Abas Khilo and Isa Mella Hasan were arrested and tortured. Later, on 27/11/2007 the Ku