الأزهر بين شيخين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
فى يوم 10 مارس توفى إلى رحمة الله فضيلة الأمام الأكبر محمد سيد طنطاوى(28 اكتوبر 1928-10مارس 1910). كان الدكتور طنطاوى رحمه الله يعبر بوضوح عن المسلم المعتدل غير المؤدلج وغير المسيس وفقا لآجندة الإسلام السياسى الذى علا صوته منذ ما يعرف بالصحوة الإسلامية.كان امتدادا حقيقيا للمدرسة العقلانية المستنيرة الحديثة التى جسدها من الأزهر أيضا الأمام محمد عبده فى النصف الأول من القرن العشرين، ولا ابالغ إذا قلت أن فضيلة الشيخ محمد سيد طنطاوى يفوق الشيخ محمد عبده فى شجاعته وإستنارته، حيث وقف فى وجه تيار صاخب من الظلاميين والتكفيريين وأعداء الحياة الإنسانية فى حين أن فتاوى الأمام محمد عبده كانت تسير مع التيار العقلانى الذى ساد مصر فى تلك الفترة،ولهذا وصف البعض الشيخ محمد سيد طنطاوى بأنه " عمامة ضد التيار".
وصف البعض الآخر فتاوى وكتابات الراحل الكريم بأنها مثيرة للجدل، وهى كذلك فى مجتمع متخلف غارق فى السلفية والأصولية لأنها محفزة للعقل على التفكير ولكنها متوافقة مع التطور الطبيعى فى حالات المجتمعات التى تأخذ بأسس العقلانية والرشادة والتسامح الدينى. كانت اجتهادات فضيلة الأمام تنطلق من اعتبارات وسمات محددة يمكن تلخيصها فى الأتى: التيسيير والوسطية،الإجتهاد العقلانى المستنير للتوفيق بين العقل والنص،مصالح البشر أهم مقصد من مقاصد الأديان،التوافق مع العالم المعاصر، الواقعية السياسية،التسامح الدينى. ولهذا لم يكن مستغربا هجوم تيارات الإسلام السياسى والقوى الظلامية عليه حتى بعد رحيله، ولكن المستغرب وصف باحث معروف مثل الدكتور وحيد عبد المجيد فى جريدة المصرى اليوم بتاريخ 19 مارس 2010 الشيخ سيد طنطاوى بأنه ليس مجتهدا ولا مستنيرا ولا مجددا ولا معتدلا!!، يبدو أن الدكتور وحيد يرى الإجتهاد فى الغوص فى كتابات ابن تيمية وابو حامد الغزالى وإستخراج منها كل ما يعقد الحياة الإنسانية ويسير عكس التطور البشرى، وهنا يصبح التشدد اجتهادا والتعقيد تقوى والإعتماد على الفقه الظلامى تعمقا. الشجاعة الحقيقية هى خلق اجتهاد جديد يتماشى مع روح العصر ويتجاهل تماما هذا التراث القديم الذى لا يتفق مع العالم المعاصر، وهو ما لخصه الباحث المسلم المقيم فى امريكا أحمد محمد الذي يدعو إلى "إسلام جديد يواكب روح وثقافة وأخلاقيات العصر، وهو إسلام ديني وليس دنيوي، لاهوتي وليس سياسي، تسامحي وليس انتقامي، تعاوني وليس تصادمى، سلمي وليس عدواني، عقلاني وليس إرهابي، روحي وليس مادي، تبليغي وليس إكراهي ".
ستبقى فتاوى الأمام الأكبر فيما يتعلق بحقوق المرأة وحقها فى تطليق نفسها وفى مناهضته للختان،وفى تأييده لنقل الأعضاء، وفى تحليل فوائد البنوك، وفى قضية النقاب، وفى عدم التدخل فى الشأن الفرنسى الداخلى فيما يتعلق بقضية الحجاب، وفى الحوار بين الأديان بدون عنصرية وتعصب.... كلها امور تشهد على شجاعته فى الإجتهاد وعلى استنارته وعمقه وسماحته. وحقا قال عنه شيخ الأزهر الحالى الدكتور أحمد الطيب " إن الأزهر فقد علما من أعلامه وشيخا من شيوخه الأجلاء، الذين قلما يجود الزمان بمثلهم،لأنه كان رجلا متصفا بصفات نادرة، فكان شديد التواضع والتسامح وكان سباقا للخير، وكان مثالا للعالم الملتزم، فكان يباشر كل أعماله بنفسه، فضلا عن كونه عاش زاهدا فى الدنيا، وكان ورعا، ولم يستغل منصبه فى تحقيق أى مأرب شخصية".
اما دوره رحمه الله فى تعميق الوحدة الوطنية فيشهد عليه الحزن الشديد الذى أصاب الأقباط برحيله من البابا شنودة إلى القبطى البسيط فى قرى صعيد مصر إلى الأقباط فى الخارج الذين نعوه ذاكرين له روحه الوطنية السمحة.
على مستوى الصفات الشخصية كان الشيخ محمد سيد طنطاوى شخصا جم التواضع، مبتسما وبشوشا،هادئ الطباع، واسع الصدر، متسامح،بسيط وزاهد،رقيق المشاعر يشهد على ذلك انخراطه فى نوبة من البكاء عندما زار مسقط رأسه نجع سليم الشرقية فى ابريل 2009. ويكفينا للتدليل على روحه السمحة وتفكيره الإيجابى الإنسانى هو ما طلبه من الدعاة بعدم الدعاء على اليهود والأميركان والاكتفاء فقط بالدعوة لهم بالهداية... إنه موقف يتسم بالشجاعة والنبل حيث دأب هؤلاء على الدعاء على الناس بالخراب واليتم والترمل وغيرها من الألفاظ العدوانية التى لا تتماشى مع مراحم الرب. وموقفه من العمليات الإنتحارية حيث وصف من يقومون بها بأنهم "أعداء الإسلام" وقال عام 2001 تعليقا على احداث 11 سبنمبر، " ليس من الشجاعة بأى شكل قتل شخص برئ،أو قتل آلاف الاشخاص من بينهم اطفال ونساء ورجال".
على المستوى الشخصى تقابلت عام 2004 مع فضيلة الشيخ محمد سيد طنطاوى واجريت معه حوارا لمدة ساعة لقناة الحرة ثم جلست معه بعد الحوار لمدة ساعة أخرى وقد لمست تواضعه وعلمه الغزير وروحه الودودة الهادئة وبابه المفتوح للجميع، وقال لى بعد الحوار" أننى أستطيع أن افعل الكثير ومن الإسلام ذاته ولكن المشكلة فى المتطرفين الذين يعوقون عملى لإظهار روح الإسلام السمحة".
بعد وفاة الدكتور محمد سيد طنطاوى تمنيت أن يختار الرئيس واحد من شخصيتين هما وزير الأوقاف الدكتور زقزوق أو رئيس جامعة الأزهر الدكتور الطيب، وجاء قرار الرئيس يوم 19 مارس بتعيين الدكتور أحمد محمد أحمد الطيب(6 يناير 1946- ) رئيس جامعة الأزهر شيخا للأزهر، وهو اختيار لاقى ارتياحا كبيرا،لأنه أيضا عالم بارز هادئ ومتواضع وينتمى أبا عن جد إلى المدرسة الصوفية فى الزهد والبساطة والتواضع، وقد استمعت إلى كل حواراته بعد تعيينه شيخا للأزهر ووجدت فيها العقلانية والواقعية والبساطة والرغبة الحقيقية لتطوير الأزهر وعدم التضييق على الناس بالفتاوى التى تلاحقهم فى صحوهم ونومهم، كما لمست فى احاديثه الرغبة الحقيقية فى مواصلة حوار الأديان، وخاصة وهو كان يرأس لجنة حوار الأديان تحت رعاية الشيخ طنطاوى،وايضا لمست فيه تأكيده على الأستمرار فى نهج الشيخ طنطاوى الداعم للوحدة الوطنية.
ولعل لمسة شيخ الأزهر الجديد فى عرضه على قداسة البابا شنودة بأن يقوم هو بزيارة الكاتدرائية لمقابلة البابا تعكس روح التواضع والبساطة التى يتحلى بها فضيلته، فقد قال على الملأ للصحفيين أثناء زيارة البابا له، أشفقت على قداسته وقلت ابادر انا بالزيارة ولكن قداسة البابا أصر على المجئ لمشيخة الأزهر.
إنها لمسة طيبة ولكن قداسة الباب يعرف الأصول فذهب هو لتهنئته رغم مرضه.
وداعا ايها الشيخ الجليل محمد سيد طنطاوى العالم والإنسان والوطنى الغيور وتهانينا لشيخ الأزهر الجديد الدكتور أحمد الطيب ونتمنى له التوفيق فى منصبه الجديد وأن يكمل ما بدأه الراحل الكريم ويزيد عليه
التعليقات
مجدي خليل
ابو الرجالة -ها هو مجدي خليل يتكلم بكل خير علي الامام الاكبر المرحوم شيخ الازهر السابق ادخلة الله فسيح جناتة هذا مجدي خليل من يشتمة بعض المتعصبين بلا سبب متي نتعلم ان نحب بعضنا بعضا شكرا يا مجدي علي اعتدالك ومحبتك لاخوانك المسلمين
رحمة الله علية
ابو الرجالة -رحم الله فقيد الانسانية الامام الاكبر فضيلة شيخ الازهر الرجل الجليل وصدقوا او لا تصدقوا يعلم الله انني في اثناء صغري وانا طفل منذ اكثر من 55 عاما مضت اي مشكلة بين مسلم او مسيحي يحلها الامام المسلم نفسة بكل عدل بل وصل الامر الي اي خلاف بين قبطي واخر قبطي كانا يذهبان لفضيلةالشيخ قبل القسيس وكانوا يقبلو احكامة فهل ستعود مصر للزمن الجميل زمن الحب ام سنخربها بايدينا ؟؟ سؤال الي وفاء قسطنطين وحزب التعصب
قسمان
خوليو -رجال الدين الاسلامي قسمان: ،قسم ينادي بتطبيق الاسلام في مرحلته المكية حيث لم يستخدم السيف ولم يكن بعد لاحجاب ولانقاب وكانت المرأة تتمتع بحرية يحسدها عليها الكثيرات من النساء اليوم،وأنصار هذا القسم أقلية مثل المفتي الراحل ، وأغلبية تنادي بتطبيق الاسلام في مرحلته المدينية عندما ذاقوا طعم الغنائم والسبايا واستخدام الردع والشعور بالقوة حيث بدأت القبائل بالخوف منهم،وبما أنّ اسلام المرحلة المدينية نسخ اسلام المرحلة المكية فالمفتي الراحل كان من تعداد المنسوخين، وهذا سبب التهجم عليه من قبل مفاتي اسلام آية السيف.
النفاق والازدواجيه
وفاء قسطنطين -من حيث المبدأ ، كل إنسان حر بإعتناق ، أي دين ، أو عقيده ، أو رأي ، يؤمن به ، بعقله ، وقلبه ، وروحه ، بلا إكراه ، ولا فرض ، ولا قتل ، ولا تهديد ، ولا خطف ، ولا سجن ، ولا إبتزاز، ولا قوه ، ولا خداع ، ولا إستغلال ، وبكامل حريته ، وإرادته ، وإختياره ، إنطلاقا من القواعد القرآنيه الواضحه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ) ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره ، وما قدمت يداه يوم القيامه ، من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس ، أصحاب النفوس المريضه ، والذين لا يحركهم إلا ، الحقد ، والكراهيه ، والطائفيه ، والكذب ، والنفاق ، وإزدواجية المعايير، والعنصريه ، والعماله ، والدولار ، والغطرسه ، والإستعلاء ، والمكابره ، والعناد ، والاصرار على الضلال ، والباطل ، والافتراء ، والذين يتخفون تحت ستار شعارات براقه مثل : العلمانيه...التقدم.... حرية الاعتقاد....التسامح... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات ، التي هم في واقع الامر، لا يؤمنون بها ، إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم ، وعقولهم المريضه ، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه ، والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ، ينطبق بدقه على كاتب المقال ، ( المعلم مجدي ) ، الذي يهلل فرحا ، وإبتهاجا ، وطربا ، وتأييداً ، ودعماً ، لكل من يذكر الاسلام ، والمسلمين بسوء ، ويدافع عنه بشراسه ، وإستبسال ، مستخدما كافة الشعارات ، والحجج ، لكيل المديح ، والاشاده ، والتطبيل ، والتزمير لهم ، فجميع نشاطاته ، ومقالاته ، ومقابلاته ، ومحاضراته ، وتعليقاته ، وباللغتين العربيه ، والانجليزيه ، تتمحور حول فكره واحده ، لا غير ، وهي ( شيطنة ) الاسلام ، والعرب ، والمسلمين ، تحت ستار شعارات براقه ، هو نفسه لا يؤمن بها ، وأبعد ما يكون عنها ، إما إذا ذكر البابا شنوده بسوء لا سمح الله ، او خيانة المعلم يعقوب ، فضائح القس برسوم المحروقي ، بذاءة ، وسقوط ، وتدليس ، وتهريج ، زكريا بطرس ، وقناة الحياة ، فساد ، وفضائح الكنائس الماليه ، والجنسيه التي لا تنتهي ، والاتجار بأطفال الزنا ، والاعتداء على الاطفال في الكنائس ، الواسع الانت
ناس ماناخوليو
عصفور كناري -خوليو يريد من المسلمين تطبيق ما يسميه(الاسلام المكي) حيث لم يكن لا حجاب و لا نقاب و لا قتال (حتى للدفاع عن النفس) و لا يريد ما يسميه (الاسلام المدني) حيث الحجاب و النقاب و السيف ..الخ . حسنا يا خوليو , نحن ايضا نريد منكم ما تريدون منا نريد منكم العودة الى (دين المسيح) حيث لا صلب و لا فداء و لا تثليث و لا كهنوت و لا بابوات يشنون حروبا على ارض العسل و اللبن و يخترعون محاكم تفتيش, نريد منكم ان تطبقوا تعاليم المسيح في محبة الآخر و تتركوا عقيدة بولس اليهودي الذي اوهمكم ان عودة المسيح مرهونة بقيام دولة لليهود و لو على حساب تعاليم المسيح و اقنعكم ان من صلب المسيح كان حتمية الهية و ان من صلبوه حققوا تلك الحتمية و عودته مرهونة بتفوقهم !!, نريد منكم ان تعتذروا عن جرائمكم التاريخية بحق المسلمين ابان حروبكم اللامسيحية سواء زمن الصليبيين أو الاستخراب الذي اسميتموه (استعمارا) أو زمن المحافظين الجدد الذين يضعون اسرائيل فوق المسيح و تعاليمه التي القيتموها وراء ظهوركم ... و قبل ان تتفلسف علينا و تقسم ديننا الى مكي و مدني متناسيا ان (مكي) و (مدني) ما هي الا مراحل طبيعية مرت بها الدعوة الاسلامية و كان لكل مرحلة ظروفها الخاصة و اسلوب التعامل معها , قبل ذلك عليك ان تنظر الى الخشبة في عينك - كما يقول مسيحكم - و تتوقف عن استغلال هذا المساحة في التطاول المستمر على الدين الاسلامي عقيدة و تاريخا معتمدا في ذلك على مراجع مشبوهة و تفاسير اكل الدهر عليها و شرب !
ليس عيباً ان تقلد
ابوعبدالرحمن -رحم الله شيخنا محمد سيد طنطاوي وادخله فسيح جناته فقد كان مجتهداً ومتواضعاً واخلاقه من خلق الاسلام وخلق القرأن الكريم , ففي حياه رسول الرحمه ونبي الانسانيه محمد صلي الله عليه وسلم مرت جنازه لميت ما لا يعرف من هو ولا ديانته فوقف احتراما لها فقال له احد اصحابه يارسول الله انها جنازه يهودي رد عليهم اليست نفساً - اذن المرحوم الشيخ سيد طنطاوي لم يطبق الا تعاليم الاسلام واخلاق رسول الاسلام في التعامل مع الحياه ومع الاخر - فمثلاً موضوع ختان الاناث به خلاف فقهي بمعني هناك دول اسلاميه لا تمنعه ودول اخري تمنعه ففي مصر يقوم بختان الاناث جميع ابناء الشعب واولهم الاقباط - وموضوع حريه المرأه في انهاء الحياه الزوجيه جاءت امرأه الي نبي الله محمد عليه الصلاه والسلام وقالت يارسول الله ان لي زوجاً لا اعيبه خلقاً ولا ديناً ولكني لا اطيقه فسألها رسول الله ان كان اعطاها هديه قالت نعم قال لها ردي عليه هديته ثم امر بتطليقها- هذا خلق الاسلام وتعاليم نبي الاسلام- وموضوع التراث وترك التراث فلكل دين تراث وبالنسبه لتراث المسلمين فهو عباره عن اجتهادات علماء وفقهاء لهم ظروف وحياه عصرهم الذي عاشوا فيه وتعايشوا معه ولا يعتبر التراث ملزماً بحد ذاته كتراث ولكنه رصيد علمي يتم البناء عليه والاخذ منه لو احتاج الامر كأي منهج علمي اخر في اي فرع من العلوم - واذا كانت تلك اجتهادات طيبه للشيخ محمد سيد طنطاوي لقيت ارتياحاً واعجاباً من غير المسلمين فليس من المعيب ولا العار ان يتم تقليد اجتهاداته على الجانب الاخر كما يلي : 1- من غير المقبول عقلاً ولا انسانياً ان يتم الحكم بالمؤبد علي الرجل والمرأه القبطيه فلا يتفارقا الا بالزنا لانه لا طلاق الا لعله الزنا تطبيقاً لنصوص باليه قديمه قدم الزمن فتضطر المرأه / الرجل القبطي لارتكاب فاحشه الزنا والاعتراف علناً امام شخص ما بالكنيسه وما يتبعه من فضائح للاسره والاهل والدخول في عذاب اخر وهو الحصول على تصريح بالزواج الثاني من شخص ما بالكنيسه - وتضطر المرأه / الرجل لتغيير المله والمذهب لكي يستطيعا الطلاق والمفارقه بالمعروف او اختيار الاسلام كدين جديد او الانتحار وترك الدنيا وما فيها لشنوده ولنصوص كتابه المقدس 2- حكايه او مقوله مايجمعه الرب لا يفرقه انسان لكي تستمر الحياه الزوجيه مهما كانت الاسباب والدوافع للطلاق مردود عليها بأن الرب سبحانه وتعالي خلق الانسان في احسن تقو
غريبة
سليمان -بالامس كنت يااستاذي تشتم الاسلام وتتهمه بالارهاب وباقصاء الاخرين والرجعية وقتل الفكر والقتل واتهمت القرضاوي والطنطاوي وغيرهم بالتخلف والرجعية والارهاب الفكري .........والان تتكلم كلام جميل بشيخ الازهر ...
مش بعيد
مــلاحــظ -يطلع علينا في أحد الأيام من يقوم بإدعاء أن شيخ الأزهر السابق كان مسيحيا مبطنا. غريب أمر مدعي السماحة، فشيخ الأزهر السابق، كان بشرا مجتهدا له ما له وعليه ما عليه، فقد اجتهد في فتواه، وكان يستطيع أن يفعل الكثير للإسلام حقا، ولم يمنعه أحد، وهو في أعلي مناصب الدعاة، وإن كان شيخ الأزهر السابق مجتهدا، فمن الناس من يأخذ من كلامه ويترك، لإنه بشر يخطئ ويصيب، وقد انتقل رحمه الله إلي دار الحق، وسيقف بين يدي الله الحق العادل الذي يحكم بين الناس بعدله وحكمه. ورأينا من يخرج علينا، ويقسم الإسلام ورجال الدين الإسلامي علي هواه وكأن الإسلام دينان، دين في مكة وآخر في المدينة، . فالإسلام دين واحد، وله كتاب واحد و جاء به نبي واحد. والإنسان الذي يعلم الإسلام جيدا يدرك حكمة ووجوب وأسباب نزول آيات القرآن وأحكامه سواء في مكة او في المدينة أو في أي مكان آخر. أقول إن أحكام المرأة في الإسلام أغلبها إن لم يكن كلها جاءت بعد استقرار دولة الإسلام في المدينة، لإن في مكة لم يكن هناك دولة للإسلام. وإن وضع وحرية المرأة المسلمة كانت وما زالت منذ أكثر من 14 قرنا، وهو سابق لجميع الأديان وجميع التشريعات والحقوق المدنية المستحدثة والتي بدأت في الظهور فقط في القرون الأخيرة، وحقوق المرأة يعرفها المسلمون، ويتغابي ويتعامي عنه الجهلاء، الذين لا يرون من حقدهم الأعمي إلا ما يريدون أن يروه أو يصوروه للآخرين.
في سبيل الله
مُـبتهِـل -اللهّم ياظاهر بمشيئتك ، ياقاهر بقوتك ، ياقادر بإرادتك ، ويا مُقـَــّـلـِب قلوب عبادك ، أدعوك وأنا عبدك الذليل لربوبيتك ، المُقِـّر لِعَظَمَة مطلق سيادتك على أرجاء الكون ومن فيه ، المعترف بذنوبي ، الطامع في رحمتك وجودك وكرمك وفضلك أن تغفر لي ولوالدّي رحمة تغنيننا بها عن رحمة من هو سواك وتولجنا بها دار قرار نعيمك الأبدي ، أدعوك مخلصاً ياإلهي أن تلمس إرادة هُداك قلوب إخواننا مجدي خليل وأبوالرجالة وخوليو وجاك عطالله ومدحت قلاده وأيمن نخلة ، اللهّم أهدهم وأهد ِ جميع عبادك أقباط مصر والسودان لنور الإسلام وأمنحهم النجاة بشهادة التوحيد لذاتك والشهادة لرسالة نبيك ورسولك محمداً صلى الله عليه وسّلم الذي أوصى أتباعه في آخر خطبه خيراً بأقباط مصر. اللهّم أنِـر قلب مجدي خليل بالإسلام ، الّلهم أرشده للإسلام ، آمين.
والافتراء
عيسى المسلم لله -لا أعرف لماذا تصر ، الاقليه النصرانيه ، والتي تتمتع بحقوق ، وإمتيازات ، لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه ، في معظم الاحيان ، والتي تتصرف ، وكأنها أغلبيه ، يحق لها ، ما لا يحق لغيرها ، في مصر العروبه ، والاسلام ، على الغطرسه ، والاستعلاء ، ، والافتراء على الاسلام ، والمسلمين ، فهم يصرون على بناء المزيد من الكنائس ، بحجم قلاع ، وعلى أراضي مسروقه من الدوله ، والمواطنين ، وبشكل غير قانوني ، وبدون ترخيص ، رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم ، وهي في معظمها فارغه . متى يتوقف النصارى عن تصوير أنفسهم ، ، ، بأنهم وحدهم ( الاصليون ) ، ووحدهم المظلومون ، ووحدهم المضطهدون ، ووحدهم المسالمون ، ووحدهم الحضاريون ، ووحدهم الوطنيون ، وهم ليسوا بشرا ، بل ملائكه ، ...الخ ، فيجب ان يحظوا بمعامله خاصه ، لانهم فوق القانون ، والنظام ، وإذا هاجموا الاسلام ، والقرآن ، ، فذلك ، ( حرية رأي) ، ( وحرية تعبير) ، ( وتنوير) ، و ( ديمقراطيه ) ، أما إذا رد المسلمون عليهم ، فذلك إزدراء أديان ، وتهديد للوحده الوطنيه ، وظلام ، وجهل ، وفي الوقت الذي لا يعترفون ، لا بالاسلام ، ولا بالقرآن ، ولا بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم ، يطالبون المسلمين ، ، ، بالاعتراف بعقيدة متنبي النصرانيه ، بولس ، المحرفه ، من فداء ، وتجسد ، وصلب ، وبنوة ، وخطيئه أبديه ، وكتاب محرف ، على الله ، سبحانه وتعالى ، ورسله عليهم السلام ، بالاضافه إلى العنصريه ، والدمويه ، والتناقض مع الفطره ، والعلم ، والطبيعه ، والمنطق ، والتاريخ ، عقيدة ليس فيها من دعوة المسيح بن مريم ، عليه ، وعلى امه السلام ، إلا إسمه ، ويزايدون على الاسلام ، والمسلمين ، بحضاره ، ليس لهم فيها ناقه ، ولا جمل ، وتاريخهم النصراني الاكثر ، قتلا ، وتدميرا ، ودمويه ، وإستعبادا ، وعنفا ، وإرهابا ، وحروبا ، وإقتتالا ، وظلما ، واباده ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، ، في التاريخ الانساني على الاطلاق ، وبلا منازع .
ألقفز فوق الظل ؟
رافد جزراوي -أرجوا أيها الكاتب الوقور أن تكون إمتداحاتك ليست فقط من أجل وضع النقاط على الحروف المدونه من ألإمام أحمد الطيب ! أنا من المتتبعين للحراك ألمتشدد من ألإسلاميين حيث تتشابك الرفض والعنصريه والحقد المتفقم على ألأخرين ممن لا يؤمنوا بما يئمنون هولاء أصحاب ألأفكار الهدامه !هناك فئتان من ألإسلاميين المتسييسين , فئه متشدده وأخرى متشدده جدآ ؟ فلأي فئه ينتمي سيادة ألإمام ألطيب ؟ وهل سيكون بإستطاعة ألإسلاميين القفز فوق ظل أحقادهم وتعصبهم ألأعمى ؟ أنا أشك بذلك !
شيزوفرنيا!!!!
متــابــع -مخالف لشروط النشر
الشيخ القادم
بطرس ويصا -فى الحقيقه ان اختيار شيخ الأزهر تم عن طريق الكنيسه. وفى حديث من القلب للبابا قبل عده ايام صرح البابا انه قدم اسم الشيخ الذى ترضاه الكنيسه للحكومه وهو الشيخ الذى تم تعيينه وقال البابا ان هذا اول انتصار للأقباط وستكون الخطوه القادمه هى تعيين رئيس الجمهوريه وقال البابا يأولاد احنا لازم نعين موظف حكومى يدير الأزهر لأنكم عارفين ايه اللى بيعملوه موظفين الحكومه و ابتسم ضاحكا وقال ان هذا المنصب يلزم ان يكون فيه شخص ضعيف حتى لايسبب لنا مشاكل وقال ان الخطوه القادمه هى فصل الأوقاف عن الأزهر وتحويلها الى مؤسسه حكوميه حتى لا يكون هناك تمويل للمشايخ والتطرف ويكون الشيوخ تحت قبضه الحكومه وضحك البابا ضحكه عريضه وقال انه تعلم كل هذه الأساليب اثناء عمله فى المخابرات الأنجليزيه قبل الثوره وكان اثناء ذلك ضابط فى الحرس الملكى وكان من المقربين من الملك فاروق. ألبابا يبارككم ويصلى من اجلكم و يبلغكم برضاء الرب يسوع. مع تحيات سريه القائد يعقوب
المعادله
مريم المسلمه لله -مجدي خليل = خوليو = أبو الرجاله
حقيقة المسيحيه
حسن -وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّي إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ (116)واذكر إذ قال الله تعالى يوم القيامة: يا عيسى ابن مريم أأنت قلت للناس اجعلوني وأمي معبودين من دون الله؟ فأجاب عيسى -منزِّهًا الله تعالى-: ما ينبغي لي أن أقول للناس غير الحق. إن كنتُ قلتُ هذا فقد علمتَه; لأنه لا يخفى عليك شيء, تعلم ما تضمره نفسي, ولا أعلم أنا ما في نفسك. إنك أنت عالمٌ بكل شيء مما ظهر أو خفي. مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلاَّ مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنْ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ (117)قال عيسى عليه السلام: يا ربِّ ما قلتُ لهم إلا ما أوحيته إليَّ, وأمرتني بتبليغه من إفرادك بالتوحيد والعبادة, وكنتُ على ما يفعلونه -وأنا بين أظهرهم- شاهدًا عليهم وعلى أفعالهم وأقوالهم, فلما وفيتني أجلي على الأرض, ورفعتني إلى السماء حيًّا, كنت أنت المطَّلِع على سرائرهم, وأنت على كل شيء شهيد, لا تخفى عليك خافية في الأرض ولا في السماء. إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (118)إنك يا ألله إن تعذبهم فإنهم عبادك -وأنت أعلم بأحوالهم-، تفعل بهم ما تشاء بعدلك, وإن تغفر برحمتك لمن أتى منهم بأسباب المغفرة, فإنك أنت العزيز الذي لا يغالَبُ, الحكيم في تدبيره وأمره. وهذه الآية ثناء على الله -تعالى- بحكمته وعدله, وكمال علمه.
الشقراء و الملتحون
حسن -; الملتحون عرف عنهم التشدد، وحرص الإعلام الغربي وفي مقدمه الإعلام الأميركي على التأكيد أنهم شريرون، أما الشقراء فهي صحافية انكليزية الأصل والفصل... باختصار إنها (ايفون رايلي) التي اعتقلها نظام طالبان قبيل القصف الأميركي على أفغانستان بأيام والتي زارتنا في الكويت الأسبوع الماضي بدعوة من مركز ;الوعي; للعلاقات العربية الغربية، الذي يهدف إلى فتح الحوار مع الغرب، ويدعو إلى التعرف على حقيقة ما عندنا لا من خلال الإعلام وإنما من خلال التواصل والحوار، ورغم أن عمر هذا المركز لم يتجاوز سنتين إلا انه بذل جهوداً إيجابية وأعلن أكثر من 90 فردا إسلامهم من خلاله. الصحافية الانكليزية ايفون رايلي التي خطفت الأضواء أيام الحرب الأميركية على الأفغان ألقت محاضرة ممتعة الأسبوع الماضي في المركز تحكي فيها قصة إعتقالها من البداية إلى النهاية، وماذا خرجت من هذه التجربة من مفاهيم وانطباعات,,, عن أشياء كثيرة بما فيها مهمة الإعلام والإعلاميين ما شكل لها إنقلابا وثورة على كثير مما يجري في عالم السياسة والاقتصاد والدين وحقوق الإنسان والدعاية المسيسة للجماهير وتضليل الشعوب,,, الخ.. أطالت رايلي الحديث عن المعاملة الغريبة والحسنة والمبهرة لحركة طالبان تجاهها، مدة الأيام العشرة التي اعتقلت فيها، لقد ذكرت جرأتها عليهم وشتمها لهم وسخريتها منهم وتحديها لهم، وأخيرا ألبصقة القوية التي قذفتها في وجه أحد محاوريها,,, كل هذا وغيره من الإهانات والتحدي لم يكن له اثر على رجال الطالبان الذين استمروا في حسن معاملتها. قالت: حتى عندما اكتشفوا من أول لحظة أنني انكليزية متخفية في لباس أفغانية بعد أن سقطت مني الكاميرا وفضحتني على الحدود,,, لم يفتشوني شخصيا بل استدعوا امرأة قامت بتفتيشي بعيدا عن أعين الرجال عندما عرفوا من التحقيق معها أنها ليست عدوا وعدوها بإطلاق سراحها ووعدتهم هي بدورها أن تقرأ القرآن مصدر الأخلاق الإسلامية. تقول الشقراء الانكليزية ايفون رايلي التي أخفت شقار وجهها بحجابها بعد إسلامها: بعد إطلاق سراحي إجتمع مئات الصحافيين ينتظرون قنبلة تصريحاتي ضد الطالبان، فكان جوابي: لقد أحسنوا معاملتي فصدموا وخيم عليهم الصمت! ووفيت بوعدي وقرأت ترجمة القرآن، وتعرفت على الإسلام، ثم أسلمت وختمت محاضرتها بخاتمة تقولها في كل بلد وفي كل لقاء، قالت: (( إنني ألقي محاضرتي عليكم باللبس الشرعي الإسلامي الذي أعطاني إيا
تناقضات مريضـة
متــابــع -غريب أمر الظلاميون مدعوا الثقافة والتنوير،، ها قد جاء اليوم الذي نري فيه من يتحدث بالخير عن شيخ الأزهر، فقط بعد عدة أيام من التوسلات التي نشروها بأنفسهم في كلماتهم إلي يهود أمريكا لعلهم يتبنون مزاعم الإضطهاد التي يروجوا لها شلة المنتفعين المتاجرين بالوطن. ، لا أدري لمن يظن هؤلاء أنهم يكتبون بالضبط؟!! هل يظنون أن القراء يقرأون ولا يفهمون؟!!، أم تراهم يظنونهم مصابون بالزهايمر و ينسون ما يقرأون بمجرد الانتهاء من القراءة ؟!! ، أم تراهم يظنونهم من الغباء بحيث لا يستطيعون أن يربطوا بين كل مقال وآخر ، وكل فكرة يريدون ترويجها وآخر؟!! أم تراهم يظنون أنه من اليسير خداع القراء بالتلوين بألوان مغشوشة وتزيين المقالات بكلام معسول بالظاهر مدسوس فيها من السموم لعلها تمحي بعض من التاريخ الأسود لكتابتهم الحاقدة المسمومة.أم تري مدعوا الثقافة والتنوير من كثرة ما نشروا وكتبوا وكذب واقد أصابتهم آفة النسيان؟!! ، حيث كانوا منذ عدة أيام بسيطة يربطون بين أمن العدو الصهيوني وبين أمن بني جلدتهم المصابين بالعمي والحقد والغل تجاه بني وطنهم، منذ أيام قليلة ماضية كان مدعوا الثقافة والتنوير ينصبون أنفسهم حماة لحمي ومصالح دولة الجرين كارد، ومدافعي الصف الأول ومن خلفهم بني جلدته عن الكيان الصهيوني ضد الإسلام والمسلمين.ما هذا التلون الغريب والمريض والمقيت،؟!! أمن أجل حفنة دولارات يفعل المرء مثل ذلك؟ وهل يساوي الجرين كارد التضحية بالأهل والبلد ؟!! هل يساوي جواز السفر الأزرق أن يفكر المرء مجرد التفكير لا السعي في أن تلقي بلاده مصير مثل مصائر البلدان الأخري التي تم احتلالها وتدميرها تحت ذرائع متعددة (مثل العراق وأفغانستان)، وذاق أهل المتآمرين مثلهم مثل غيرهم الويلات من قوات الإحتلال الغاشم؟!!وهل هؤلاء المدعون من السذاجة لكي يظنون أن قنابل وصواريخ ورصاصات قوات الإحتلال ستفرق بين الجامع والكنيسة أو بين المسلم والمسيحي إن لا قدر الله ووقع المحظور (وهو بإذن الله لن يحدث) ؟!!!ولمثل هؤلاء المدعون وللمصفقين لهم، أدعو لهم بالهداية والشفاء من امراض القلوب والعقول والأبصار التي أري أنها استشرت وتمكنت من أجسادهم لعلهم في يوم من الأيام يبرأون منها.
تعليق
عصام -أن فلسفة المسيحيه تتماشى مع حقيقة الله وهو أنه اله محب لجميع مخلوقاته ,الصالح والخاطئ , ومنحها حرية الأختيار ,أن أرادت أن تؤمن به ام لا تؤمن ,بينما الديانات الأخرى فقد خالفت طبيعة الله حيث فرضت الأيمان بالقوه وكرهت الآخرين ,وما اراد ان يفعله المرحوم الشيخ الطنطاوي هو تطوبر الأسلام ليتماشى مع الطبيعه الألاهيه
عجيبة !!
عبدالله محمد -والله صحيح اننا في اخر الزمن, يعني صار النصراني الحاقد على الاسلام هو من يقترح لنا من هو شيخ الازهر, صحيح ان شر البلية مايضحك
لا ياشيخ ؟!
قاريء ايلاف -هل صحيح ان الله محبة لم يفرض بالقوة ؟! ياشيخ راجع تاريخ المسيحية وفر في كراريسها عشان تعرف كيف انتشرت المحبة في العالم و في مصر وكيف فرضت على المصريين ؟!
عشان يعجب
قاريء ايلا ف -يبدو ان المطلوب شيخ ازهر بمواصفات امريكية اسرائلية مسيحية مصرية عشان يعجب ؟!!
لا يجوز
الياس -لا يجوز لك يا سيدى ان تصف مجدى خليل بذلك خاصة انه لا ينبغى ان تنسى انك كنت يوما ما قبطيا منذ الجدود غير انه لضيق اليد اضطروا ان ينكروا ايمانهم فانتم كلكم فى مصر اخوة.
فلسفة المسيحية
مـلاـحظ -أي إله تقصد ؟! الآب أم الإبن أم الروح القدس؟!! أظنك تقصد فلسفة (لا تظنوا أني جئت لألقي سلاماً على الأرض، ما جئت لألقي سلاماً بل سيفاً)؟!! هذه الفلسفة التي أبادت الملايين من البشر وأفنت حضارات عن بكرة أبيها من أجل رضا ومشيئة الرب، الذي لا تستطيع أنت ولا خريجي ومدرسي وعلماء كليات اللاهوت تحديد ماهيته وقدرته.وتتحدث عن ما تسمي طبيعة الإله ولا أظنك تدرك أي طبيعة تقصد لهذا الإله؟!! أهو اللاهوت؟!! أم الناسوت؟! أم مسمي الأقنوم؟!! وأتحداك إذا استطعت تحديد حقيقة وماهية هذا الإله المولود المكفول المصلوب الميت الذي قام.من وحي الكتاب الذي تعتقد ومن وحي إيمانك المدعي أنه مستقيم ، والذي يكرسون له مؤتمرات سنوية لتجديده هو والعقيدة التي تعتقد. وهل يبلي الإيمان والعقيدة، حتي يتم تجديدهما بمؤتمرات سنوية؟!!
القبطي يعني المصري
مـلاحـظ -كان قبطيا وما زال قبطيا ياعم إلياس حتي المسمي عايزين تسرقوه، مش كفاية ضحكوا عليكوا وعلموكم تاريخ مضروب. القبط أو الأقباط يعني ساكني مصر، أو المصريين. والأقباط المسلمين ، أسلم أجدادهم عن اقتناع بدين الحق، وليس كما صوروا لكم بأنه بسبب الجزية، التي لم تكن تمثل شئ يذكر بالنسبة لإلتزامات الفرد المسلم تجاه المجتمع من زكاة وصدقات.
بابا بالتعيين
قاريء ايلاف -المفروض من باب المساواة ان يتم تعيين بابا المسيحيين المصريين بقرار من رئيس الجمهورية وممن يختارهم
الكهن العلماني
قاريء ايلاف -الكهن العلماني غلب الكهن النصراني ؟! بالطبع هنا يبان الكهن العلماني ؟! وعندما انتقد الدكتور وحيد الشيخ الطنطاوي رحمه الله انتقد مواقفه وليس شخصه وكما هو معلوم ليس شيخ الازهر او غيره بمعصومين مثل بابا الفاتيكان وبابا الكنيسة المصرية ولاهو معين الرب مباشرة ولا يمثله ؟!
مجتمع الاخر ؟!
قاريء ايلاف -الحقيقة ان المجتمع المسلم الذي يشتمه خليل .......في مفرداته ومفرادات التيار الذي ينتمي اليه من ادعياء العلمانية والوطنية له ما يقابله في المجتمع المسيحي تماما هناك ايضا ظلامية وسلفية وتعصب وخرافات واعتقاد في الخوارق وفي القديسيين والقساوسة الخ قال عنها الانبا مكسيموس وانتقدها فيلم بحب السيما وكشفها حيث كان المسيحي المتعصب ينعت غيره بالكفرة والذاهبين الى الجحيم الى درجة انه منع وجود التليفزيون في بيته وشتم جاره الذي يقيم حفلات الغناء ومن يذهبون الى السينما الخ
دعوة للشيخ الطيب
قاريء ايلاف -ياسلام على الكهن ؟! أصبحت وظيفة شيخ الأزهر سياسية لا دعويةولا تعليمية استقبال السفاح الصهيوني بيريز واليهودي المتأمسح سركوزي ومهاجمة ثوابت الاسلام اباحت الربا الاصطفاف مع اعداء الامة من الكنسيين والعلمانيين والصهاينة معقوله ؟؟ يا سبحان الله لهذا الحد وصل ربط الدين بالسياسة ، واستخدام الدين لصالح السياسة فى المقام الأول والأخير ،من يعتلى هذا المنصب يصاب بلعنة الفرعون ، فينسى أو يتناسى الوظيفة الدعوية والتعليمية للأزهر وينساق وراء رضا الحاكم حتى لو كان فى ذلك مخالفة لشرع الله سبحانه وتعالى . لماذا لا يهتم شيخ الازهر بازهره في تطويره وانصاف العاملين فيه ويترك السياسة لا بل الفتاوي خاصة وانه لدينا مفتى للجمهورية هو الشيخ على جمعة اتمنى من شيخ الازهر الجديد ان يحيل المستفتين اليه وينصرف هو الى ترقية الازهر وتطويره والانشغال باموره
يا خيبتكم التقيلة
قاريء ايلاف -اطل قبل قليل في برنامج واجه الصحافة فضيلة الشيخ الاكبر وخيب بردوده آمال التيار المتأمرك المتصهين القومي المصري المتعصب وقال كلام جيدا جدا .
تعاليق 17/1+2
ورقه بن نوفل -يأخواننا المسلمين الغير متنورين عليكم القرأه بلغة قرأنكم العربي لمعرفه أن( بإسم ألأب وألإبن والروح القدس ) مكمله ( بإلله واحد امين ) ولكنكم إمه لا تقرأؤن أو تقرأؤن ولا تفهمون ؟ أم عن بكائكم على الحضارات ضحايا النشر المسيحي فأقول لعقالكم بان ألسيد المسيح لم يكن قائدآ ( عسكريآ ) ولم يستولي على أملاك الغير وإعتبارها ( غنائم ) ؟؟؟ هل وصلت الرساله أم تريدوننا أن نزيد بسرد المصائب ضحايا ( الفتوحات أم الغزوات ألإسلامييه )ولكنني متأكد أنكم لن تنظروا ولن تريدون مشاهدة شنائعكم بل أنتم فقط أبطال بألإشاره بأصابعكم على الغير وتنسون الذات ؟؟؟
لاإله إلا الله
حسن -وقالت ماندولينا في صدر مدونتها: ;أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله وأشهد أن المسيح رسول الله إنسان ليس لاهوتا أو صورة الله في الأرض حاشا لله أن يتخذ جسدا فانيا ليظهر لنا، فإن ذلك ضعف، والله قوي قادر لا يحتاج التجسد لينفذ مشيئته، بل أمره إذا أراد شيئا ان يقول له كن فيكون وتابعت: ;الله ليس خاضعًا لكي يخضع لخطوات لابد من تنفيذها لينفذ مغفرة أو محو خطايا، الله إن أراد ان يدخل الناس جميعا الجنة لم يعجز عن ذلك، وإذا أراد أن يهلكهم جميعا لا يستطيع أحد أن يرده عن مشيئته، فلِمَ يتجسد فهو قدوس لا يختلط ببشر، ولا يأخذ شكل جسد.. هذا هو إيماني باختصار وهو إيمان قبله عقلي واستراح له قلبي، فالحمد لله أن هداني بعد ان كنت تائهة، وأنار لي ظلمة طريقي بعد أن كنت في ظلام ودلني على الطريق بعد أن كنت ضائعة
لاإله إلا الله
حسن -وقالت ماندولينا في صدر مدونتها: ;أشهد أن لا اله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله وأشهد أن المسيح رسول الله إنسان ليس لاهوتا أو صورة الله في الأرض حاشا لله أن يتخذ جسدا فانيا ليظهر لنا، فإن ذلك ضعف، والله قوي قادر لا يحتاج التجسد لينفذ مشيئته، بل أمره إذا أراد شيئا ان يقول له كن فيكون وتابعت: ;الله ليس خاضعًا لكي يخضع لخطوات لابد من تنفيذها لينفذ مغفرة أو محو خطايا، الله إن أراد ان يدخل الناس جميعا الجنة لم يعجز عن ذلك، وإذا أراد أن يهلكهم جميعا لا يستطيع أحد أن يرده عن مشيئته، فلِمَ يتجسد فهو قدوس لا يختلط ببشر، ولا يأخذ شكل جسد.. هذا هو إيماني باختصار وهو إيمان قبله عقلي واستراح له قلبي، فالحمد لله أن هداني بعد ان كنت تائهة، وأنار لي ظلمة طريقي بعد أن كنت في ظلام ودلني على الطريق بعد أن كنت ضائعة