لو كنت كمال مبارك (1/2)
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لو لم أكن الحر الفقير كمال غبريال، الذي لايمتلك فعلياً غير لابتوب تعيس بمرافقتي، فلا تشهد شاشته أفلام ثقافية، أو حتى فيديوهات جميلة أو طريفة، وإنما فقط أخبار وتحليلات ومقالات تبعث على الاكتئاب، وتفضي في الحقيقة إلى لاشيء ممتد حتى نهاية عمر قارب على النفاد.. لو لم أكن هذا الشخص التعيس بعقله الذي لا يكل ولا يمل من طحن الخواء، وكنت شخصاً آخر ولد في يوم سعد، لأصل مرحلة النضج والرجولة، فأجد أبي قد أعد لي وطناً كاملاً لأرثه، بما فيه من حجر وشجر وبشر.. لكني وجدتني وميراثي الرائع هذا مهددين معاً، والمخاطر المهلكة تحوطنا من كل جانب، فماذا كنت سأفعل؟
هو افتراض مستحيل بالطبع، ليس من وجه واحد، وإنما من عدة وجوه، ترجع جميعها لأبي، الذي كان من المفترض أن يعد ميراثاً قيماً كهذا لابنه.. أولها أنه مصري، والسلطة في مصر غير متاحة لعامة الناس، الذين ينحصر دورهم في الكد والكدح، لكي يتحصلوا بالكاد على ما يقيم أودهم، وقد ينعمون بالكاد بما نسميه في مصر "الستر"، وهو متوفر لحسن الحظ في حالة أسرتي الكريمة.. ثانيها أن والدي كان معفياً في شبابه من التجنيد لكونه عائل أسرته، فلم يلتحق بالعسكرية من أبوابها الأمامية أو الخلفية، ولم يمسك في يده يوماً ببندقية، أو حتى بمطواة "قرن غزال"، فمن أين له القدرة على تدبير انقلاب يتيح له اختطاف وطن، يتوارثه مع زملائه الأحرار، حتى يصل في النهاية إلي وأنا مسترخي على فراشي الوثير؟!.. ثالثة الأثافي أن أبي "نصراني"، في دولة تسودها ثقافة يقولون أنها "ثقافة إسلامية"، وهي تضع أبي وكل من مثله في خانة "أهل الذمة"، الذين عليهم أن يُقَبِّلوا أياديهم ظهراً ووجهاً ليل نهار، أنهم مازالوا موجودين وأحياء يرزقون، بشرط أن يلزموا أضيق الطريق، أو بالبلدي "يتلهوا على عينهم، ويعيشوا ساكتين حامدين شاكرين"، وألا يخطر ببالهم هلاوس، تصور لهم أنهم يمكن أن يصلوا إلى مناصب الولاية العامة عموماً، ورئاسة الجمهورية الملكية المصرية خصوصاً!!
المهم، ما علينا من مدى معقولية افتراضي أو حلمي بوراثة جمهورية مصر (العربية)، ولأمارس نوعاً من الرياضة العقلية، بتصور نفسي أواجه مع ميراثي الثمين هذا عدة مخاطر، قد تجعل مستقبلي أنا وما ورثت في مهب الريح، وهي المخاطر الحالة بالفعل، وتقض مضجع والدي، قبل أن يتمكن من تسليمي مفاتيح الخزانة ووصية التوريث:
يتكاثر شعبي بمعدل يفوق تكاثر الأرانب، ويعيش في شريط ضيق يختنق به، ويكاد لا ينتج ما يكفي الأفواه الفاغرة والبطون المتسعة.. يعتنق شعبي ثقافة عتيقة أكل عليها الزمان ولم يشرب، فتوقفت في حلقه، تكاد تمنعه من التنفس إلى حد طلوع الروح، وتسود فيه السذاجة بمختلف صنوفها، فيقفز فوق ظهره النصابون والفاسدون من كل نوع: حواة ومشعوذون ودجالون، وساسة ومثقفون أفاقون، يتفننون في دغدغة مشاعره البدائية، ورجال يقنعونه بأنهم مفوضون من قبل الإله، للتحكم في عبيده على الأرض.. بالإجمال شعبي في حالة يرثى لها مادياً وثقافياً واجتماعياً.
يساندني ما يعرف بحزب حاكم، هو خليط عجيب من الشرفاء والفاسدين، العلماء والنصابين وتجار المخدرات والمرتزقة، بجانب كفاءات بيروقراطية وتكنوقراطية، منخرطون طبيعياً في جسد الدولة المصرية العريقة.. الحزب هكذا غير قادر على الذهاب ببلادي إلى أي مكان تحت الشمس أو فوقها.. وأنا شاب أو رجل مصري وطني، لا أقل حرصاً على وطني ومستقبله، عن أي إنسان مصري مخلص ومستنير، بل وربما تفوق حرصي على وطني على حرص الجميع، لأنه ميراثي الذي ورثته عن أبي، وأريد أن أنمي هذا الميراث، لا أن أذهب به إلى الجحيم!!
تتربص بوطني وشعبي وبوراثتي لعرشي جماعة محظورة، تدربت على العمل والمؤامرات السرية، وتخلب لب الناس في العلن، بشعاراتها الدينية، التي لا تخدع البسطاء فقط وهم كُثَر، بل وينساق خلفها كثيرون ممن يحملون شهادات ليس لهم منها غير الورقة الصفراء المسماة "شهادة بكالوريوس أو دكتوراه".. هؤلاء تسللوا بليل أو بنهار إلى جميع مفاصل دولتي، فصرت لا أتبين حقيقة من هم معي ومن هم علي.. هم أقوى من أن أستطيع القضاء عليهم، وأخطر على مستقبلي ومستقبل بلادي، من أن أتيح لهم المجال، فيستخدوا آليات الديموقراطية التي يجبرنا العصر عليها، ليذهبوا ببلادي إلى نفق مظلم ومسدود.
من يسمون أنفسهم معارضة، هذه الحناجر النابحة المستمتعة بنباحها، ولا يلتفت الشعب إليها، ولا ينظر لها بجدية.. كنا قد تأقلمنا معها، أو بالأحرى اتفقنا دون تعهد مسبق، على تقاسم اللعبة سوياً.. نحن نحكم، وهم يشجبون وينددون.. هكذا يكون لدينا ديموقراطية أمام من يلحون علينا لاتباعها، وهكذا أيضاً يمتص صياح هؤلاء وجرائدهم غضب الجماهير من تقصيرنا، وبدلاً من أن ينفجر غضب الجماهير في ثورة لا تبقي ولا تذر، يُمتص غضبها في صيحات وتنديدات تفرج الكبت والغم، ريثما يتراكم لديها مكبوتات أخرى جديدة.. كل هذا كان ظريفاً ولطيفاً وتحت السيطرة، إلى أن جاء شباب الفيسبوك بالدكتور البرادعي، لينازعني ميراثي المستحق.. وقد تصدقونني أو لا تصدقون، ولكم الحق بالطبع في عدم تصديقي، لأن حكامكم لم يتحدثوا معكم يوماً بصدق أو شفافية.. نعم قد احترفوا الكذب عليكم والتلاعب بكم، كما احترفتم أنتم أيضاً السخرية منهم، والتحايل للتهرب من قوانينهم وسطوتهم، سواء تلك الشرعية أم الغاشمة الظالمة.. لكنني أتعشم أن تصدقوني ولو للمرة الأولى والأخيرة.. أنا أخشى من "هوجة البرادعي" هذه، ليس فقط تبدد حلمي في وراثة مصر، لكنني أخشى عليها أكثر وأنا أرى حرافيش المعارضة الحنجورية وقد التفوا حول الرجل الطيب والمستنير، ضاربين حوله حصاراً ليس أمامه إلا أن يستسلم له.. فهم في النهاية تيارات الساحة السياسية، وتلزمه ليبراليته أن يصغي إليهم، وبئس ما سيسمع منهم حين يصغي السمع، وتنتهي مرحلة المجاملات والحماس، ويبدأون في الحديث معه، عن الطريق الذي يريدون أن يسيروا بمصر فيه!!
الآن كوريث ماذا علي أن أفعل من أجل نفسي؟
وماذا علي كمصري مخلص أيضاً أن أفعل من أجل بلادي؟
هذا ما سوف نحاول أن نجد له إجابة في مقال قادم.
مصر- إسكندرية
kghobrial@yahoo.com
التعليقات
الطيبة القاتلة
جاك عطاللة -اجابة على سؤال الكاتب : ما ستفعله اولا هو ان تلطم على حال مصر الذى تدهور فى مده ستين عاما بواسطة رؤسائها ملوك مصر المغدورين واللاحقين تدهورا لم نكن نحلم ان يفعله ولا نصفه اعدائنا الصريحين موشى ديان او ارييل شارون ان اصبح احدهم رئيسا لمصر خلال تلك المدة . ثانيا تستغل الفرصة انت واخوتك المصريين الوطنيين وهى مواتية الان بتأييد حلم التغيير الشامل للامام وليس للخلف مع ملاذ امن للطبقة الحالية بصبيانها ومشجعيها ومصفقيها واخوانها لنستغل الفسحة الضيقة فى تغيير الدستور و تحقيق حلم تحديث مصر و اعادتها لطبيعتها الليبرالية السابقة والتى ارسى اسسها محمد على- اعرف ان شيخ الازهر اوضح نازية الحكومة المصرية وازهرها فى تصريحاته فى البى بى سى عن الاقباط التى تنم عن تعصب وشوفينية واضحة و استعداء على الاقباط ولكن ثق هو من مخلفات عهد الافلاس الدينى و سيذهب معهم لملاذ امن و يريحنا ممن طيبته القاتلة -- ومرحبا بالتغيير ورجاله ولا للتوريث ولا لاستمرار العهد المظلم فكفانا اصبحنا على الحديدة و نتعشم الا ياخذوها معهم الى ملاذهم الجديد وليس هذا كارت بلانش للبرادعى الذى لم نسمع منه للان ما يطمئننا على مستقبل مصر بلدنا الحبيبة
الطيبة القاتلة
جاك عطاللة -اجابة على سؤال الكاتب : ما ستفعله اولا هو ان تلطم على حال مصر الذى تدهور فى مده ستين عاما بواسطة رؤسائها ملوك مصر المغدورين واللاحقين تدهورا لم نكن نحلم ان يفعله ولا نصفه اعدائنا الصريحين موشى ديان او ارييل شارون ان اصبح احدهم رئيسا لمصر خلال تلك المدة . ثانيا تستغل الفرصة انت واخوتك المصريين الوطنيين وهى مواتية الان بتأييد حلم التغيير الشامل للامام وليس للخلف مع ملاذ امن للطبقة الحالية بصبيانها ومشجعيها ومصفقيها واخوانها لنستغل الفسحة الضيقة فى تغيير الدستور و تحقيق حلم تحديث مصر و اعادتها لطبيعتها الليبرالية السابقة والتى ارسى اسسها محمد على- اعرف ان شيخ الازهر اوضح نازية الحكومة المصرية وازهرها فى تصريحاته فى البى بى سى عن الاقباط التى تنم عن تعصب وشوفينية واضحة و استعداء على الاقباط ولكن ثق هو من مخلفات عهد الافلاس الدينى و سيذهب معهم لملاذ امن و يريحنا ممن طيبته القاتلة -- ومرحبا بالتغيير ورجاله ولا للتوريث ولا لاستمرار العهد المظلم فكفانا اصبحنا على الحديدة و نتعشم الا ياخذوها معهم الى ملاذهم الجديد وليس هذا كارت بلانش للبرادعى الذى لم نسمع منه للان ما يطمئننا على مستقبل مصر بلدنا الحبيبة
Thank you
Adam -It is a great article. Thank you
Thank you
Adam -It is a great article. Thank you
كفاكم لعب بالنار
TAREQ -أن الجماعة السرية التى تتربص بالوطن و الشعب المصرى هى جماعة نظير جيد(شنودة الثالث) وأمثال الكاتب بالأضافة لمسيحيوا المهجر وهى جماعة عنصرية شديدة الحقد على كل ما يمت للأسلام بصلة والمسلمون فى مصر الأن متنبهون جيدا لجماعة المسيحيين السرية والتى يظن مسيحيوا مصر أنها تعمل فى الخفاء على عدة محاور فى الداخل و الخارج ولكنها قد أصبحت واضحة لكل عاقل و سيبطل الله كيدكم أجمعين و يرده فى نحوركم بأمر الله.و الكاتب يريد أن يوحى لنا أنه مستنير وعلمانى ولكن الحقيقة أنه وأمثاله لايريدون حقوق مواطنة ولكن يريدون تكوين شبكة دولية بهدف أثارة الفتنة الطائفية والفرقة بين أفراد الشعب ويبدئون بأفتعال أى مشكلة مع مسلم ويطورونها فى مواقع المهجر لتبدو وكأنها أعتداء على المسيحين وأضطهاد بسبب الدين وطبع قبل بدء المشكلة يتم التنسيق وتجهيز كاميرات التصوير لمحاولة توثيق الموضوع فى مواقع المهجر ناهيك عن التخابر مع جهات ودول أجنبية وأفراد من مسيحيوا مصر المقيمين بالخارج لمدهم بالمال لدعم الفتنة والتفكير المتطرف بين المسيحين وأعطاء معلومات غير صحية عن وضع المسيحيين فى مصر ودعم أزدراء دين الأغلبية الدين الأسلامى ونبيه والسماح للقساوسة بالتطاول وسب دين الأغلبية وأهانة الرسول عليه الصلاة والسلام لتثبيت الفرية القائلة بأضطهاد المسيحين فى مصر للوصول لوضع دولى يسمح بتدخل أجنبى ودولى لفرض سيطرة الأقلية المسيحية فى مصر على الأغلبية المسلمة وتغيير الهوية الأسلامية لمصر لتصبح مسيحية وفى أقل الأحوال تفتيت وحدة التراب الوطنى المصرى والأنفصال بدولة مسيحية مما يعد خيانة عظمى للوطن يجب أنزال أشد العقوبة بمرتكبيها بدءا من نظير جيد ومرورا بفريق القساوسة ومسيحيوا المهجر وستدور الدوائر عليهم ويزول النظام المنكفىء من عبدة الكراسى ووقتها سيعلم المنافقون والمحرضون على الفتنة ما سيكون مصيرهم غير مأسوف عليهم لامن أسيادهم الممولين والداعمين لهم فى الغرب لتحقيق مصالح أقليمية فى المنطقة ولا من المصريين المحبين لوطنهم بكل بكل طوائفهم.
كفاكم لعب بالنار
TAREQ -أن الجماعة السرية التى تتربص بالوطن و الشعب المصرى هى جماعة نظير جيد(شنودة الثالث) وأمثال الكاتب بالأضافة لمسيحيوا المهجر وهى جماعة عنصرية شديدة الحقد على كل ما يمت للأسلام بصلة والمسلمون فى مصر الأن متنبهون جيدا لجماعة المسيحيين السرية والتى يظن مسيحيوا مصر أنها تعمل فى الخفاء على عدة محاور فى الداخل و الخارج ولكنها قد أصبحت واضحة لكل عاقل و سيبطل الله كيدكم أجمعين و يرده فى نحوركم بأمر الله.و الكاتب يريد أن يوحى لنا أنه مستنير وعلمانى ولكن الحقيقة أنه وأمثاله لايريدون حقوق مواطنة ولكن يريدون تكوين شبكة دولية بهدف أثارة الفتنة الطائفية والفرقة بين أفراد الشعب ويبدئون بأفتعال أى مشكلة مع مسلم ويطورونها فى مواقع المهجر لتبدو وكأنها أعتداء على المسيحين وأضطهاد بسبب الدين وطبع قبل بدء المشكلة يتم التنسيق وتجهيز كاميرات التصوير لمحاولة توثيق الموضوع فى مواقع المهجر ناهيك عن التخابر مع جهات ودول أجنبية وأفراد من مسيحيوا مصر المقيمين بالخارج لمدهم بالمال لدعم الفتنة والتفكير المتطرف بين المسيحين وأعطاء معلومات غير صحية عن وضع المسيحيين فى مصر ودعم أزدراء دين الأغلبية الدين الأسلامى ونبيه والسماح للقساوسة بالتطاول وسب دين الأغلبية وأهانة الرسول عليه الصلاة والسلام لتثبيت الفرية القائلة بأضطهاد المسيحين فى مصر للوصول لوضع دولى يسمح بتدخل أجنبى ودولى لفرض سيطرة الأقلية المسيحية فى مصر على الأغلبية المسلمة وتغيير الهوية الأسلامية لمصر لتصبح مسيحية وفى أقل الأحوال تفتيت وحدة التراب الوطنى المصرى والأنفصال بدولة مسيحية مما يعد خيانة عظمى للوطن يجب أنزال أشد العقوبة بمرتكبيها بدءا من نظير جيد ومرورا بفريق القساوسة ومسيحيوا المهجر وستدور الدوائر عليهم ويزول النظام المنكفىء من عبدة الكراسى ووقتها سيعلم المنافقون والمحرضون على الفتنة ما سيكون مصيرهم غير مأسوف عليهم لامن أسيادهم الممولين والداعمين لهم فى الغرب لتحقيق مصالح أقليمية فى المنطقة ولا من المصريين المحبين لوطنهم بكل بكل طوائفهم.
وأخيراً !!!!!
فراس -وجد السيد غبريال شيئاً آخر يكتب فيه غير بث أحقاده على الفلسطينيين وحماس والمقاومة ولكن مهلاً هل حقاً الكاتب يعتقد بما يكتب أم هناك أسباب أخرى؟؟ يمكن أن الكاتب قد طاش قلمه بعد أن صادرت سلطة مبارك - والتي تشارك بحصار غزة - نسخ كتابه الجديد قبل توزيعه الذي يتحدث فيه عن محمد البرادعي بل وقامت باعتقال صاحب دار النشر التي قامت بطبع الكتاب ولهذا نجده اليوم ثائراً ضد النظام ولكن ما يلبث أن يهدأ لتعود ;ريما لحالتها القديمة;.
وأخيراً !!!!!
فراس -وجد السيد غبريال شيئاً آخر يكتب فيه غير بث أحقاده على الفلسطينيين وحماس والمقاومة ولكن مهلاً هل حقاً الكاتب يعتقد بما يكتب أم هناك أسباب أخرى؟؟ يمكن أن الكاتب قد طاش قلمه بعد أن صادرت سلطة مبارك - والتي تشارك بحصار غزة - نسخ كتابه الجديد قبل توزيعه الذي يتحدث فيه عن محمد البرادعي بل وقامت باعتقال صاحب دار النشر التي قامت بطبع الكتاب ولهذا نجده اليوم ثائراً ضد النظام ولكن ما يلبث أن يهدأ لتعود ;ريما لحالتها القديمة;.
أخى كمال
علاء احمد -أخى كمال ..من قال لك أنه لايجوز تولية القبطى للحكم.د.يوسف القرضاوى العلامة المشهور وهو من أعلم علماء زماننا أفتى منذ زمن بعيد بجواز تولى القبطى والمرأة حكم بلد مسلم طالما كانت الدولة دولة مؤسسات.أرجوك ترشح نفسك للانتخابات وسوف تحصل على صوتى ان شاء الله لأننى أقسمت أن أنتخب جميع المرشحين حتى لا يغضب منى أحد.
أخى كمال
علاء احمد -أخى كمال ..من قال لك أنه لايجوز تولية القبطى للحكم.د.يوسف القرضاوى العلامة المشهور وهو من أعلم علماء زماننا أفتى منذ زمن بعيد بجواز تولى القبطى والمرأة حكم بلد مسلم طالما كانت الدولة دولة مؤسسات.أرجوك ترشح نفسك للانتخابات وسوف تحصل على صوتى ان شاء الله لأننى أقسمت أن أنتخب جميع المرشحين حتى لا يغضب منى أحد.
good article
abn masr -good article
good article
abn masr -good article
قل موتوا بغيظكم
طارق -اعلن شيخ الازهر الجديد الدكتور احمد الطيب في حوار مع بي بي سي عن معارضته لنشر المذهب الشيعي في المجتمعات السنية وقال ان هناك فرقا بين التقريب بين المذاهب الاسلامية وبين نشر مذهب على حساب مذهب آخر. وقال الطيب في حواره مع برنامج في الصميم إنه يشارك الشيخ يوسف القرضاوي مخاوفه بشأن التشيع في المجتمعات السنية، لأني احسست ان هناك تخطيطا ليس في مجال التقريب لكن من اجل تشييع شباب السنة
قل موتوا بغيظكم
طارق -اعلن شيخ الازهر الجديد الدكتور احمد الطيب في حوار مع بي بي سي عن معارضته لنشر المذهب الشيعي في المجتمعات السنية وقال ان هناك فرقا بين التقريب بين المذاهب الاسلامية وبين نشر مذهب على حساب مذهب آخر. وقال الطيب في حواره مع برنامج في الصميم إنه يشارك الشيخ يوسف القرضاوي مخاوفه بشأن التشيع في المجتمعات السنية، لأني احسست ان هناك تخطيطا ليس في مجال التقريب لكن من اجل تشييع شباب السنة
خربوا البلد
الاســ بقلم ــــتاذ -إن كان هذا ما تعتقده فأنا اتمنى أن يكون حقيقة وينجح ، لأن مصر تستحق العودة إلى هويتها الأصلية والتخلص من هوية العرب الغزاه التي لم تأتي إلا بالخراب لمصر ولدول الجوار ، ألا تشعرون بالخجل من جهلكم وتخلفكم الذي خرب البلد على مر العصور؟ كل ما تقوله على الأقباط ليس له دليل، أما تسببكم في إنهيار مصر فهو لا يحتاج إلى دليل
خربوا البلد
الاســ بقلم ــــتاذ -إن كان هذا ما تعتقده فأنا اتمنى أن يكون حقيقة وينجح ، لأن مصر تستحق العودة إلى هويتها الأصلية والتخلص من هوية العرب الغزاه التي لم تأتي إلا بالخراب لمصر ولدول الجوار ، ألا تشعرون بالخجل من جهلكم وتخلفكم الذي خرب البلد على مر العصور؟ كل ما تقوله على الأقباط ليس له دليل، أما تسببكم في إنهيار مصر فهو لا يحتاج إلى دليل
بدون عنوان
فتحى الحصرى -اعتقد ان الصوره ليست سوداويه الى الدرجه التى وصفها السيد الكاتب من حقنا ان ننقد ولكن من حق القارىء الا نخدعه ونحاول ان نكون موضوعيين فيما نكتب فلا نغالى ولا نقلب الامور رأسا عاى عقب ونتخذ بين هذا وزاك سبيلا ولا نحكم الهوا حتى نقول الصدق
بدون عنوان
فتحى الحصرى -اعتقد ان الصوره ليست سوداويه الى الدرجه التى وصفها السيد الكاتب من حقنا ان ننقد ولكن من حق القارىء الا نخدعه ونحاول ان نكون موضوعيين فيما نكتب فلا نغالى ولا نقلب الامور رأسا عاى عقب ونتخذ بين هذا وزاك سبيلا ولا نحكم الهوا حتى نقول الصدق