أصداء

عن واقعنا السياسي والثقافي الذي نتباهى به

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

إلى خلف داوود مع المحبَّة

عزيزي خلف... اترك خرائبهم وثرثراتهم، ولا تخطئ مرَّةً أخرى. حذاري من الخطأ.. حذاري. من "العار" أن تقول: "في السياسة: الكردي آخر من يعلم، وآخر من يفكر، وآخر من يعمل"!. من أين لك هكذا الكلام؟!. من لقَّنك أيَّاه؟!. أنَّه تطاول على كرامة الأمَّة الكرديَّة وعزَّتها وسؤددها، وإهانة بحقّ أحزابنا الكرديّة السوريّة الـ99 وعريق وعميق نضالها، ومديد مآلها!. قل: مَن لقَّنك أيَّاه؟!.. هيا اعترف؟!. ألا ترى فيض المنجر السياسي والثقافي، القومي والوطني الذي حققته أحزابنا الـ99 في سورية!. ألا ترى حجم التلاحم والتعاضد بين هذه الأحزاب؟!. ألا ترى أنها لا تنقلب على مقررات مؤتمراتها! ولا تنقلب على سكرتارتيها المعتقلين!. ولا تصطاد في الماء الآسن الآجن!. ألا ترى كيف أن هئيات العمل المشترك وتنظمات العمل المشترك، ولجان البوس المشترك، والخراب المشترك، والفشل المشترك، والدجل المشترك، والنفاق المشترك، توشك على خنق النظام السوري في المهجر؟!. ألا تراها كيف أنّها على وشك أن تقطع كل أواصر القارّة العجوز بالنظام الاولغارشي التوتاليتاري الأسدي _ البعثوي في حاضرة الأمويين؟!. ألا ترى كيف أن هذه الهيئات قد سدّت كل أروقة وشوارع وزواريب السياسة الأوروبيّة ومراكز القرار الأوروبي في وجه النظام السوري؟!. بالفعل، يا أخ خلف، لقد اقترفت إثماً عظيماً، يعتبر وفق فقه السياسة الكرديَّة السوريَّة، طامَّةً الكبائر، والخيانة والردَّة عن النضال العرمرم لتلك الأحزاب الـ99 وهيئاتها الـ99 وقادتها الـ99!.


يا خلف.. يا عزيزي... في السياسة: الكرديّ السوري، أوّل من يعلم، وأوّل من يفكِّر، وأوّل يعمل، وأوّل من يثرثر وآخر من يثرثر، وأوّل من يزرع، وآخر من يحصد؟!. في السياسة: الكردي السوري، لا يحبّ رفع أعلامه وأعلام أحزابه تحت سماء الوطن السوري، ويقارع كي يرفعها في سماء المهجر، في وقتٍ لا يستوجب الأمر أيّ نزال أو مقارعة أو جسارة!. ألم أقل لك يا خلف بأنّه يلزمك سنين ضوئيّة حتّى تقوى على مجارة فقهاء الدجل، وطهاة العلل، وعتاة الزلل. هذا النفر من البشر، لا طاقة لك على مجارتهم. هذا النفر، يتّهمونك بالعجر الفكري والقصور السياسي، ثمّ يطالبونك بترجمة بياناتهم ونشرها على موقعك!. نعم يا عزيزي، هذا غيضٌ من فيض حضيضنا الذي نتباهى به.

يا خلف... يا عزيزي.. ألا تعلم أن المنسوب العالي لتجربة أحزابنا الـ99 في السياسة والثقافة والصحافة والكتابة...، جلعها تخربط بين حقوق الإنسان الكردي، وحقوق الانسان العربي، وبين حقوق الإنسان الكردي الحزبي، وحقوق الانسان الكردي غير الحزبي، وبين حقوق الإنسان اليساري واليميني، الإسلامي والعلماني...، ثم تقول لي: الكردي آخر من يعلم وآخر من يفكّر وآخر من يعمل. والحقّ أنني ربما أختلف معك قليلاً: هو أوّل من يعمل، لكن آخر من يعلم ماذا يعمل؟ ولماذا يعمل؟! وكيف يعمل؟!. وحين تنصب لهذا الكردي السياسي الخرِب المعطوب مراياك، ينهال عليك وعلى المرايا بالحجارة، وأصناف التخوين والتقزيم، وكأنه فاتح قامشلو وعفرين من ("الاحتلال") البعثي!. وهل تعرف أن كلمة الاحتلال التي وضعتها بين مزدوجين وقوسين ستفتح قرائحهم على قبائح القول، على شاكلة التي يتفوّه بها ذلك المعتوه الذي استيقظ يوماً، فظنَّ نفسه كاتباً من العيار الثقيل، لا يشقّ له غبار. وقد أعانه على بؤسه هذا، بعض مواقعنا الالكترونيّة، مع شديد الأسف. والشعار دوماً، حريّة التعبير. وأيّ تعبير!؟. وهل يجيد التعبير أصلاً؟!.

يا عزيزي خلف... ارجوك، اترك الحضيض على حال خرابه. واترك سدنة البؤس السياسي الكردي يتمرّغون فيه.. اتركهم يا أخي اتركهم. وحاول أن تردَّ الظلم والغبن اللاحق بالإنسان، العربي قبل الكردي، والإسلامي قبل العلماني، من موقعك، وضمن الحيّز المتاح لك. ولئن الرسول محمّد يقول: "الأقربون أولى بالمعروف" فليكن القسط الوافر من جهدك مخصصاً لبني جلدتك، ولا حرج عليك ولا هم يحزنون. لأن بني جلدتك هم الأكثر تعرّضاً للظلم والجور والغبن والعدوان في هذا "الشرق الأوسخ"، بتعبير أحدهم. اترك الطواحين الخربة تجعجع. فقد عانيتُ ما عانيت منها. وقد عانى الشعب ما عانى منها. وقد عانت القضيّة ما عانت منها. وقد ربح النظام القمعي ما ربح منها. نعم، هي طواحين الحضيض، التي جعلت من جاهلنا كبير العلماء، ومن عالمنا محطّ رشق الجهلة. وربما هذا ما دفع الإمام علي إلى القول: "الناس عدوّة ما تجهل". وإن أتيتهم بخبر بؤسهم وتلفم وإتلافهم، ثاروا عليك ثوران الثور في حلبة الصراع. هم هكذا، منذ خمسين سنة. وسيبقون هكذا لخمسين سنة. يتهمون الناس بالدكتاتوريّة وهم قيعانها. يتَّهمون الناس بالجهل واللغو، وهم سندته. وقودهم النفاق، ونتاجهم الشقاق. العطالة ميراثهم، والتخوين تراثهم. كالجراد في تناسلهم وقضمهم للحقائق. هؤلاء، هم حملة القضيَّة ياعزيزي. فعلى القضيَّة الكرديَّة في سورية السلام، وعلى الأرض السوريَّة المزيد من الاستبداد والفساد والافساد، وفي قلوب جلاوزة البعث المسرّة، بفضل حملة قضيتنا الأفاضل. ثمّ نتساءل: من أين يستمدّ النظام جبروته ووحشيته تجاه أكرادنا. حضيضنا هو كنز النظام السوري. فهل بقي شيء آخر يمكن قوله عن هذا الحضيض المديد؟!. قلتها سابقاً، في مقالٍ لي: "يرجى الصمت... لئلا يرى الأعداء قبائحنا". واعلم يا عزيزي خلف، أنَّ صمت عالمٍ أمام جعجعة جاهل، ليس بمذلَّة ولا ضعف ولا تخاذل. اتقن عملك، ولا تنظر للخلف. انظر الى الأمام، الى من هم أمامك كي تتجاوزهم جهداً وعِلماً. نريدك مجتهداً أكثر، في رأيك، وفي عملك. فإنْ "أصبت، فلك أجران. وأن أخطأت، فلك أجر". أخطاء المجتهدين، من وزن أعمالهم، فهي تصقِّل وتحفِّز وتدعم وتغذِّي التجربة. أمَّا أخطاء العاطلين المعطِّلين، فهي مزيد من الحضيض. وكلّما ازداد الحضيض في سياسة وثقافة الشعوب، ازدادت الأخيرة انزلاقاً نحو الانقراض. كلَّما ازداد الحضيض في سياسة وثقافة أيُّ شعب، تزداد علل ومصائب وكوارث هذا الشعب، وتخور مناعته ومقاومته، ويصبح سائغ الاستعباد، ويستمرئ الاستبداد به من طغاته، وكأنّه شعبٌ، قد حلَّت عليه لعنة العبوديَّة.

كاتب كردي سوري
Shengo76@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
ZIMANXWES
PEXWAS -

غير واضح

لاتنهي عن فعل
عبدالله حمدي -

هدئ من روعك ياسيد اوسي (كلكم في الهم حزب) . اذا توازنت واعتدلت وخفضت درجة حرارة خطابك الشعبوي ووقفت على مسافة واحدة مما يحصل في الساحة الكردية تكون كما يفعل من وصفته بالمعتوه وطنيا بلا شوائب وعوالق، وحينئذ لاغضاضة في الصخب والضجيج والضوضاء . صحيح ان ((معتوه))ك لايملك عتاد التعبير اللغوي وادوات الردح الايديولوجي لكنه وطني لاغبار على وطنيته ولا شبهة في طينته ومنبته وولائه

نشرة مكررة
متابع -

تذكرني مقالات هذا الكاتب المكررة عن الاحزاب الكوردية السورية التي هي في اسوأ حال اليوم،بنشرة الاخبار السورية التي لا تتغير ولا تتبدل مضمونا وشكلا منذ 40 سنة، حتى انه يكفي ان تسمع لتلك النشرة مرة واحدة كل عشر سنوات.الموضوع المفضل الاول الدائم لدى الكاتب هو هذا الهجوم المكرر مرات ومرات وبهدف التهديم والتشهير، لا النقد البناء المفيد، على الاحزاب الكوردية.كان يهاجم سابقا اثناء وجوده في سوريا لصالح حزب العمال الذي كان زعيمه عبدالله اوجلان حليف النظام السوري يومها.وهذه الايام وهو في تركيا، الجديد في هجومه فتحه النار على النظام السوري ايضا ،لكنه هجوم ليس هدفه تحريرا او تحقيق عدالة وهو هجوم غير صادق الى حد كبير وربما يكون هدفه غاية شخصية قبل المجيء الى اوروبا.وقد حدد مدى هجومه ب99% من الاحزاب الكوردية السورية اي انه يستثني كما يبدو حزبا واحدا من تلك الاحزاب على الاقل وهو في هذه الحال بالتأكيد حزب الاتحاد الديمقراطي التابع لحزب اوجلان الذي لا يجرؤ ان يهاجمه كما يفعل مع الاحزاب الكوردية السورية. انه يكرر اليوم ايضا نشرة هجومه أو اخباره القديمة ذاتها التي اهترأت من كثرة التكرار.يبدو ان لاشيء عنده غيرها.

هوشنك
ابو شيلان -

والله لاافهم لماذا تتعب حالك في خوض هذا الموضوع ياهوشنك. هل تستحق هذه الاحزاب المجهرية الفاشلة ان تكتب مقالة حولها وتضيع بعضا من وقتك، فضلا عن استجرار شتائم الكائنات الحزبية اياها؟

.................
برشنك هساري -

من يقرأ كلام الاستاذ هوشنك اوسي يعتقد أن حزبه الذي يدافع عنه قد حقق أهدافه الـ 99، ولم يبقى له سوى نسبة الواحد بالمية ليصبح الحزب الكامل الأوصاف، ولذلك يجهد في معركته على الحركة الكردية في سوريا ليتخلص من عقدة النقص ويتم عقد المسبحة الـ 100%. فاذا طبقنا كلامه على حزبه نجد بانه صحيح بنسبة كبيرة، فماذا حقق ذلك الحزب بعد ثلاثين سنة حرب سقط خلالها اكثر من أربعين الف قتيل ودمرت آلاف القرى، وإفتقر آلاف الأسر واغتنى الآلاف على حسابهم, لقد اكتشف حزبه بعد كل ذلك انه اخطا التشخيص والعلاج ومع ذلك وهاهو يطالب له بأجر واحد كامل الدسم على جثث المغرر بهم باعتباره عمل واخطأ، بدلاً من الاعتذار للضحايا والمغرر بهم.كما يعتقد القارئ أن المذكور ونتيجة تحقق أهداف حزبه الـ 99 جالس الآن في كردستان المحررة والموحدة يتنعم بخيراتها، ولا يعلم أنه نتيجة نضال هذا الحزب واستراتيجيته وتكتيكاته لم يبقى للاستاذ المحترم مكان في وطنه فسبق غيره و طار على اسطنبول لعله يجد عشاً يحويه وتحول الحزب الى مكنة اعلامية لتفريخ اسماء منظمات تابعة له حتى بلغت تسعة وتسعين الف منظمة وهيئة وجهة لا وجود لها على ارض الواقع سوى في الاعلام كما يعجز الناس عن حفظ اسمائها وهم بحاجة الى موسوعة لذلك.لماذا تحول الكاتب وحزبه الآن الى أساتدة يعطون دروس المقاومة للاحزاب الكردية السورية ولم يكونوا يمارسون هذه المقاومة اثناء وجودهم في سورية؟! ولماذا اختاروا لانفسهم جانب التنظير والتطبيل ويطلبون من الآخرين العمل وفق توجيهاتهم؟! هل ما يقوم به من ترتيب للكلمات من سجع وطباق هو النضال، أنه يأخذ على الآخرين كثرة الكلام وقلة العمل ولا يعلم انه هو كذلك، ، فلنفرض ان الاحزاب الكردية هو مثل ما يقول اذً ليتوجه الى الساحة السورية وليكن البديل العملي وليقدم لنا برهانه ان كان من الصادقين، فماذا يفعل في اسطنبول،هو جالس في أحضان السلطنة ويخرج علينا كل فترة بمقال صاروخي يعتقد المرأ بأن صاحبه في ساحات الحرب على خط النار. وكذلك لا يحرم كردستان العراق ببعض من رشقاته الصاروخي وكأن الأخوة في كردستان لم يحققوا جزء بسيط مما حققه الكاتب العظيم وحزبه.إن الحزب ذو الـ 99 هدفاً متحققاً وكاتباً لم يبقى على ظهر الأرض من وسيلة إعلامية حتى ولو كانت تعود الى قبائل آكلي لحوم البشر في مجاهيل أفريقيا إلا وراسلها وأتحفها بـدرره، فقط ليبرهن لنفسه انه أصبح معرو

النقد
raman -

ياسيد هوشنك عندما تكتب مقالة حول نقد الاحزاب الكوردية السورية التي هي في اسوأ حال اليوم هل تستحق هذه الاحزاب آنها فاشلة وكلما كتبت عنهم سيشتمون حزب الاتحاد الديمقراطي واوجلان لاافهم ما هو النقد يامتابع وربما يكون هدفك غاية شخصية والهجوم على حزب الاتحاد الديمقراطي واوجلان

خسارة يا ايلاف
سمير -

اؤيد من قال بأن حزب العمال الكردستاني قد حقق اهدافه ال 99، ومن حق أشياعه ان يفرحوا ويرقصوا ويغيظوا الآخرين ويرشقوهم بصواريخهم الحاملة للرؤوس الشتائمية، فعلاً يجب تغيير اسمه الى حزب أبو 99 هدف.على الأقل الأحزاب الكردية السورية لم تتسبب بالدمار الهائل للبشر والحجر لتأتي وتقول بعدها والله كان غلط، بالمناسبة حزب 99 لا يعترف حتى الآن بخطئه.

الى المتابع
علي الكردستاني -

أعتقد ان ما يقوله المعلق المسمى ب متابع ينطبق عليه هو لا على الكاتب والشاعر المبدع هوشنك أوسي , لان ما يقوله تحت مختلف الاسماء هي هي لا تتغير اما اما السيد اوسي فكبريات الصحف العربية هي التي تشهد له بغير ادعاءات المتابع فهل يمكن لصحف كأيلاف التي ينشر فيها والحياة اللندنية والنهار والسفير وعدد اخر من الصحف والمواقع الانترنتية الكردية ان تنشر لمن لا يملك الجديد ؟الامر الاخر هو ان المعلقين يظلون بأنتظار ما يكتبه هوشنك وهو ما يثير غيظهم ويكشف عن فشلهم بسبب عدم قدرتهم على اللحاق بكاتبنا الكبير هوشنك والدليل ما ذكرت وليس هذا فحسب بل انه اثبت انه شاعر كبير حيث فاز بجائزة شعرية عربية في الجزائر حيث اشاد به الصحف الجزائرية .وأخيرا اتمنى من المعلقين ان يذكرو لنا اسمين اخرين يكتبان في الصحف العربية كما يكتب هوشنك أوسي .

هل قرأتم المقال جيدا
جودي -

يبدواننا لم نبرأ من الامراض التي تعشش في الدول التي تحكمها أنظمة ديكتاتورية مثل نظام الحكم في سوريا , فحين يتنقد النظام الحاكم في سوريا يرد اشياعه وازلامه ان سوريا في حرب ويضعون كل اللوم على أسرائيل , وهو ما ينطبق على تعليقات اعضاء الاحزاب الكردية في هذه الصحيفة الرائعة , فهو بدل الرد على فشلهم وتكاثرهم الغير الطبيعي وفشلهم المريع يهاجمون العمال الكردستاني وقائده السيد اوجلان , بدون ان يكون هناك اي رابط بينهم رغم ان ايا منهم لا يستطيع ان يدعي ان حزب العمال هو السبب في اي تقسيم لاي حزب كردي وعلى الرغم ان الجميع يعلم ان الانشقاقات بدأت حين ذهب القوم في العام 1970 الى مؤتمر ناوبران في كردستان العراق لتوحيد ما كان يسمى آنذاك باليمين واليسار فعاد اليمين واليسار ليسا موحدين بل اضيف تيار ثالث سمي بالحياد وبدأ الانشقاقات التي يبدوا ان اخرها لن تكون جماعة الاصلاح وهي المنشقة عن التقدمي ورئيسه الابدي عبد الحميد درويش .الشي الآخر هؤلاء المعلقين يعملون بشكل قدرة على الاستمرار لخداعنا فهم يهاجمون علاقات حزب العمال الكردستاني مع لنظام في سوريا فيما يريدوننا ان ننسى علاقات اسيادهم مع شاره ايران وحتى مع صدام حسين الذي استنجدوا به لطرد الكردي الاخر , وهو يتناسون ان شعبنا الكردي في قامشلو بأمكانه ان يرى مكتب الحزبين الكرديين في المدينة عدا عن مآثر مسؤولي الحزبين المخزية وخاصة محمود كركركي المسؤول الابدي للحزب الديمقراطي الكردستاني ,

عقدةكامل الدسم
raman -

كلامك كله مغلوط ياسيدبرشنك هساري فكلاماكتب سيد هوشنك مقالة حول نقد الاحزاب الكوردية السورية بدأ غيظكم على حزب العمال الكردستاني بالشتائم ياسيدبرشنك أكتب لنا ما كتبه السيد هوشنك غيير أن عقدة النقص عندك ولم تتجاوز رقم العقدة وهو ال99 عقدة

لقد أصاب هوشنك
خضرعلي -

مقال ممتاز لهوشنك بحق الأحزاب الكرتونية وهيئة العمالة المشتركة التي ارضت النظام بعدم مشاركتها مع الاخوة العرب

الى المعلقين 8 و9
سمير -

الى المعلقين رقم 8 و9 جودي وعلى الكردستاني صحيح أن الأحزاب الكردية السورية انشقت حتى ان الموجود منها لم يعد قابلا للقسمة، وأحد أسباب عجزها عن تحقيق أي شئ هو هذه الانشقاقات، ولكن حزب العمال الكردستاني الذي تتغنى بتحقيقه لتسعة وتسعين هدفاً مقابل صفر لمجموع تلك الأحزاب حافظ على وحدته ومع ذلك لم يستطيع تحقيق أي شئ يزيد على تلك الاحزاب حتى نقول بانه يتميز عنها، هل تستطيع ان تذكر لنا منجزاً واحداً له، بالعكس تلك الاحزاب لا زالت على الاقل تحافظ نظرياً على اهدافها ولم تتراجع عنها رغم الهجمة الشرسة عليها ومئات المعتقلين من بين صفوفها بعكس حزبك الذي تراجع عن اهدافه من تحرير وتوحيد كردستان الى المطالبة بالديمقراطية لتركيا لمجرد ان قبض على شخص واحد منه.

الى المعلق 8و9
متابع -

لم اقل ان الكاتب لا يستطيع ان يكتب مقالة او ما تسميه انت شعرا،لكني اقول ليس كل من ما كتب مقالا او اكثر اصبح كاتبا.المهم بالنسبة لنا هنا في اي مقال هو مضمونه وما يقدمه للقراء.من حق كل شخص ان ينتقد الاحزاب الكوردية كلها وقادتها كلهم .ولكن هذا الكاتب لاينتقد الاحزاب الكوردية السورية ربما لانه لايملك ادوات النقد المطلوبة ولكنه يهاجمها بشكل بدائي مليء بالشتائم والحط من الشأن والتشويه والتلطيخ ويكرر هجومه مرات كثيرة.وهذا يدل على عجز وافلاس فكري وسياسي.واقول للاخ تعطي لنفسك حق الانتقاد للغير وترفض ان يكون لهم هذا الحق وتنزعج من توجيه اي نقد لحزب العمال وزعيمه،مع ما لعبه هذا الحزب وزعيمه في الساحة الكوردية من دور ترك اثارا كبيرة.عدم ظهور انشقاق حزبي الى العلن لدى حزب العمال يعود بالدرجة الاولى الى ستالينية الحزب لا تسمح بتعدد الرأي داخل الحزب ولا تؤمن بالديمقراطية الحزبية وتحكم بالاعدام الجسدي والفكري على كل صاحب رأي مختلف عن صراط قائد الحزب الذي اصبح شخصه فوق الحزب والقضية ايضا والامثلة معروفة.كان حزب العمال يملك امكانيات كبيرة لتحقيق الكثير من اهداف الحزب لكنه فشل بل تراجع زعيم الحزب عن اهدافه التي دفع ثمنها غاليا من دماء الكورد ومن مستقبلهم.ولم نجد هذا الكاتب وغيره ينتقد بكلمة واحدة التبدل الكبير الذي طرأ على فكر الزعيم وسياسته،وكيف اصبح من حامل مشعل تحرير كوردستان الى حامل مشعل فكر اتاتورك الذي يرفع شعار تركيا للاتراك العنصري.الا يحق لنا ان ننتقد هذا التبدل وما قام به الحزب على الساحة الكوردية في سوريا وغيرها؟الموضوع لاينتهي ولكن اكتفي بهذا.

الى المعلق 8و9
متابع -

لم اقل ان الكاتب لا يستطيع ان يكتب مقالة او ما تسميه انت شعرا،لكني اقول ليس كل من ما كتب مقالا او اكثر اصبح كاتبا.المهم بالنسبة لنا هنا في اي مقال هو مضمونه وما يقدمه للقراء.من حق كل شخص ان ينتقد الاحزاب الكوردية كلها وقادتها كلهم .ولكن هذا الكاتب لاينتقد الاحزاب الكوردية السورية ربما لانه لايملك ادوات النقد المطلوبة ولكنه يهاجمها بشكل بدائي مليء بالشتائم والحط من الشأن والتشويه والتلطيخ ويكرر هجومه مرات كثيرة.وهذا يدل على عجز وافلاس فكري وسياسي.واقول للاخ تعطي لنفسك حق الانتقاد للغير وترفض ان يكون لهم هذا الحق وتنزعج من توجيه اي نقد لحزب العمال وزعيمه،مع ما لعبه هذا الحزب وزعيمه في الساحة الكوردية من دور ترك اثارا كبيرة.عدم ظهور انشقاق حزبي الى العلن لدى حزب العمال يعود بالدرجة الاولى الى ستالينية الحزب لا تسمح بتعدد الرأي داخل الحزب ولا تؤمن بالديمقراطية الحزبية وتحكم بالاعدام الجسدي والفكري على كل صاحب رأي مختلف عن صراط قائد الحزب الذي اصبح شخصه فوق الحزب والقضية ايضا والامثلة معروفة.كان حزب العمال يملك امكانيات كبيرة لتحقيق الكثير من اهداف الحزب لكنه فشل بل تراجع زعيم الحزب عن اهدافه التي دفع ثمنها غاليا من دماء الكورد ومن مستقبلهم.ولم نجد هذا الكاتب وغيره ينتقد بكلمة واحدة التبدل الكبير الذي طرأ على فكر الزعيم وسياسته،وكيف اصبح من حامل مشعل تحرير كوردستان الى حامل مشعل فكر اتاتورك الذي يرفع شعار تركيا للاتراك العنصري.الا يحق لنا ان ننتقد هذا التبدل وما قام به الحزب على الساحة الكوردية في سوريا وغيرها؟الموضوع لاينتهي ولكن اكتفي بهذا.

الى متابع
عبدالله عبدالله -

لك كل الحق ان تنتقد حزب العمال وقائده بكل حرية وليس لك الحق بالتهجم وانت بحسب متابعتي لتعليقاتك تتهجم على حزب العمال وقائده للمرة الالف والذين يتصفحون ايلاف اصبحوا يحفظون تعليقاتك غيبا واسطوانتك اصبحت قديمة ابحث عن غيرها ومن ثم هناك الكثير من الكتاب الاكراد ينتقدون الاحزاب الكرديةفي سوريا في المواقع الكردية بشكل دائم وحضرتك لا تنزعج الا اذا كتب هوشانك اوسي او زيور العمر فما السبب يا صاحبي

الى متابع
عبدالله عبدالله -

لك كل الحق ان تنتقد حزب العمال وقائده بكل حرية وليس لك الحق بالتهجم وانت بحسب متابعتي لتعليقاتك تتهجم على حزب العمال وقائده للمرة الالف والذين يتصفحون ايلاف اصبحوا يحفظون تعليقاتك غيبا واسطوانتك اصبحت قديمة ابحث عن غيرها ومن ثم هناك الكثير من الكتاب الاكراد ينتقدون الاحزاب الكرديةفي سوريا في المواقع الكردية بشكل دائم وحضرتك لا تنزعج الا اذا كتب هوشانك اوسي او زيور العمر فما السبب يا صاحبي

المتابع الذي لا يقرأ
علي الكردستاني -

أعتقد لو قمنا بتطبيق نظرية القراءة الخاصة بالقراءة على صاحب التعليق المسمى بالمتابع فسيكون في وضع لا يحسد عليه ,فبالاضافة لحقده الاعمى على حزب العمال الكردستاني وقائده أوجلان وكل من يكتب عن حزب العمال فهو بات لا يقرأ حتى التعليقات القصيرة في الموقع وعلى المقالات ومنها ما يقولنا ما لم نقل حيث يكتب حرفيا :لم اقل ان الكاتب لا يستطيع ان يكتب مقالة او ما تسميه انت شعرا.أما انا فكنت قد قلت :الامر الاخر هو ان المعلقين يظلون بأنتظار ما يكتبه هوشنك وهو ما يثير غيظهم ويكشف عن فشلهم بسبب عدم قدرتهم على اللحاق بكاتبنا الكبير هوشنك والدليل ما ذكرت وليس هذا فحسب بل انه اثبت انه شاعر كبير حيث فاز بجائزة شعرية عربية في الجزائر حيث اشاد به الصحف الجزائرية واضيف الان في تعليقي الجديد ان هوشنك اوسي شاعر ومعروف ويستحق التقدير ونال الجوائز بالاضافة الى انه يكتب المقالات وانتم تعلقون عليه واليكم اسماء الصحف التي يكتب فيها اولا الرائعة ايلاف , الحياة اللندنية , النهار السفير اللبنانيتين , الخليج الاماراتية والجريدة الكويتيتة كذلك نشرت له بالاضافة الى الصحف التركية الاكثر قبولا لحقوق ومطالب الشعب الكردي وهي قامت بالترجمة عن الحياة اللندنية وبعدها طلبت منه مقالات خاصة كصيحفة طرف وراديكال, أما انتم وبدون استثناء فهاتوا نتاجاتكم المنشورة وسموا لنا اياها كي نبحث عنها , فحتى الاسماء بتم تتهربون منها وباتت اسماءكم متابع وايلافي بعد افتضح امر الاسماء السابقة ,اما عن تكرار الترهات عن حزب العمال الكردستاني واوجلان فلم تعد تجدي نفعا

المتابع الذي لا يقرأ
علي الكردستاني -

أعتقد لو قمنا بتطبيق نظرية القراءة الخاصة بالقراءة على صاحب التعليق المسمى بالمتابع فسيكون في وضع لا يحسد عليه ,فبالاضافة لحقده الاعمى على حزب العمال الكردستاني وقائده أوجلان وكل من يكتب عن حزب العمال فهو بات لا يقرأ حتى التعليقات القصيرة في الموقع وعلى المقالات ومنها ما يقولنا ما لم نقل حيث يكتب حرفيا :لم اقل ان الكاتب لا يستطيع ان يكتب مقالة او ما تسميه انت شعرا.أما انا فكنت قد قلت :الامر الاخر هو ان المعلقين يظلون بأنتظار ما يكتبه هوشنك وهو ما يثير غيظهم ويكشف عن فشلهم بسبب عدم قدرتهم على اللحاق بكاتبنا الكبير هوشنك والدليل ما ذكرت وليس هذا فحسب بل انه اثبت انه شاعر كبير حيث فاز بجائزة شعرية عربية في الجزائر حيث اشاد به الصحف الجزائرية واضيف الان في تعليقي الجديد ان هوشنك اوسي شاعر ومعروف ويستحق التقدير ونال الجوائز بالاضافة الى انه يكتب المقالات وانتم تعلقون عليه واليكم اسماء الصحف التي يكتب فيها اولا الرائعة ايلاف , الحياة اللندنية , النهار السفير اللبنانيتين , الخليج الاماراتية والجريدة الكويتيتة كذلك نشرت له بالاضافة الى الصحف التركية الاكثر قبولا لحقوق ومطالب الشعب الكردي وهي قامت بالترجمة عن الحياة اللندنية وبعدها طلبت منه مقالات خاصة كصيحفة طرف وراديكال, أما انتم وبدون استثناء فهاتوا نتاجاتكم المنشورة وسموا لنا اياها كي نبحث عنها , فحتى الاسماء بتم تتهربون منها وباتت اسماءكم متابع وايلافي بعد افتضح امر الاسماء السابقة ,اما عن تكرار الترهات عن حزب العمال الكردستاني واوجلان فلم تعد تجدي نفعا

هوشنك أول المنتقدين
ناصر علي -

بعيدا عن السجال الدائر هنا والذي يبدوا انه غير متعلق بفحوى ما كتبه الاستاذ هوشنك أوسي , أود الاشارة الى نقطة تتكرر عن السيد اوسي وهو عم انتقاده لحزب العمال الكردستاني وهو ليس بالأمر الصحيح على الاطلاق , فهو اول من كتب دراسة نقدية طويلة عن حزب العمال الكردستاني وكان قاسيا في انتقاداته لكنه أنتقد من موقع الساعي الى كشف العلل وسببها والطريقة الانجع لمعالجتها بالطريقة الفضلى وذلك من وجه نظر كاتب , ما اود ان اشير اليه هنا ان كاتب موهوب وغزير الكتابة المتعددة الاشكال لا يستحق منا نحن القاء الا التحية والاحترام وليس كما نرى في كل مرة هجمات بعيدة عن المنطق والعقل تحت دعواى شتى لا علاقة لها بالنقد والموضوعية

هوشنك أول المنتقدين
ناصر علي -

بعيدا عن السجال الدائر هنا والذي يبدوا انه غير متعلق بفحوى ما كتبه الاستاذ هوشنك أوسي , أود الاشارة الى نقطة تتكرر عن السيد اوسي وهو عم انتقاده لحزب العمال الكردستاني وهو ليس بالأمر الصحيح على الاطلاق , فهو اول من كتب دراسة نقدية طويلة عن حزب العمال الكردستاني وكان قاسيا في انتقاداته لكنه أنتقد من موقع الساعي الى كشف العلل وسببها والطريقة الانجع لمعالجتها بالطريقة الفضلى وذلك من وجه نظر كاتب , ما اود ان اشير اليه هنا ان كاتب موهوب وغزير الكتابة المتعددة الاشكال لا يستحق منا نحن القاء الا التحية والاحترام وليس كما نرى في كل مرة هجمات بعيدة عن المنطق والعقل تحت دعواى شتى لا علاقة لها بالنقد والموضوعية