فضاء الرأي

حكاية الدكتور عصام عبدالله

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

حكاية الدكتور عصام عبد الله هى حكاية الجامعة المصرية، وهى حكاية الأقباط أيضا مع الجامعة المصرية. حكاية الجامعة المصرية هى حكاية الفساد الأكاديمى والتعصب الدينى وسيطرة الأمن على العملية التعليمية وتدنى الأخلاق الأكاديمية والأخلاق العامة.
يلخص المؤرخ الراحل الكبير رءوف عباس مأساة الجامعة المصرية فى كتابه ذائع الصيت بعنوان "مشيناها خطى" ملخصا حال الجامعات فى مصر فى عنوان بليغ هو " تحت القبة وهم"، يقصد قبة جامعة القاهرة،. وتكتشف فى هذا الفصل مدى الإنحدار الذى اصاب الحياة الجامعية فى مصر، فعميد الكلية يطلب منه أن يكتب بحثا لابنة السادات لتقدمه إلى الجامعة الامريكية وحسن رد د. رءوف عباس عليه قائلا" أنت عارف قاعد فين، قاعد على كرسى طه حسين، وبتشتغل نخاس، بتبيع أساتذة الكلية فى سوق العبيد"، ورئيس الجامعة يوقف استاذ عن التدريس لأنه رسب عنده بعض ابناء وبنات مسئول فى المخابرات، وعندما يذكره رءوف عباس بأنه يجلس على الكرسى الذى كان يجلس عليه احمد لطفى السيد وقاتل من آجل إستقلال الجامعة اتضح ان رئيس الجامعة لا يعرف من هو احمد لطفى السيد!!!.،واجهزة الأمن هى التى تتحكم فى كل شئ داخل الجامعة من تعيين رئيس الجامعة ذاته إلى العمداء ورؤساء الاقسام،والاساتذة الانتهازيون الذين تفرغوا لكتابة التقارير للأمن عن زملاءهم وعن الطلبة وكما يقول" كانت هذه التقارير هى الطريق التى سلكها الإنتهازيون للحصول على المكافآت مثل مناصب المستشار الثقافى بالسفارات المصرية بالخارج، ومناصب الهيئات الدولية وانتظار حلول الدور لتولى منصب الوزير"،ويواصل " خضعت الجامعة لسلطان أجهزة الامن، فكان طه ربيع مدير إدارة الأمن بوزارة التعليم العالى يمارس نفوذا على الجامعات يفوق سلطان الوزير ذاته، وتسابق المنافقون لتملقه... وبلغ التملق ذروته عندما حصل الرجل على درجة الدكتوراة من إحدى كليات الآداب. وتكرر دكترة مدير أمن التعليم العالى، بل ومديرى أمن الجامعات".، " وكان رئيس الجامعة أحرص الجميع على التفانى فى خدمة أجهزة الأمن، ولا يرفض لأحد كبار ضباطها طلبا شخصيا"، " وإذا رفض العميد الاستماع إلى النصائح الملزمة التى يقدمها رجال الأمن، فإنه بذلك يغامر بمستقبله الإدارى". وهؤلاء الاساتذة الإنتهازيون الذين يتذللون لرجال الأمن يعاملون المعيدين لديهم كعبيد لتقضية إحتياجات الأسرة وجمع المادة العلمية للطلبة العرب الأثرياء. بإختصار يلخص الموقف بقوله " تردى مستوى الأداء بين أعضاء هيئة التدريس وتفكك الروابط الجامعية، وتحول الجامعة إلى مدرسة عليا،واختلال معايير تقييم أعضاء هيئة التدريس بلجان الترقيات.. أو بعبارة أخرى انعكاس الفساد الذى تفشى فى المجتمع على الجامعة... فالجامعة خلية من خلايا المجتمع، تتأثر بما يصيب بقية الخلايا من عطب، ومن أمراض، وهى مرآة تنعكس على صفحتها صورة المجتمع بما فيه من تناقضات وما يعانيه من علل وأوجاع".
هذا هو حال الجامعات فى مصر، ولهذا ليس بمستغرب عدم وجودا جامعة مصرية واحدة ضمن أهم 500 جامعة فى العالم، فى حين أن إسرائيل هذه الدولة الصغيرة بها 6 جامعات، منهم واحدة فى اول مائة جامعة وثلاثة ضمن أهم مائتى جامعة.
ويمكنك الاطلاع على التفاصيل عبر هذا الموقع.
اضغط هنا
أما حكاية الأقباط مع الجامعة المصرية فهى حكاية أكثر آلما، هى حكاية آلاف النوابغ من الأقباط حول العالم الذين حققوا انجازات مرموقة فى جامعات العالم المختلفة بعد أن فروا من التمييز والإضطهاد الدينى ضدهم فى مصر، هى حكاية الآلآف من الأقباط النوابغ فى مصر الذين يكتمون آلامهم بعد أن حرموا من فرصتهم العادلة فى السلك الجامعى. فى دراسة مسحية للأستاذ عادل جندى عن التمييز ضد الأقباط فى الجامعات المصرية يتناول حقيقة الوضع المتردى: فى مصر 17 جامعة لكل منها رئيس وثلاثة أو اربعة نواب بمجموع 85 ليس بينهم قبطى واحد. هناك 274 كلية لكل منها عميد ووكلاء ثلاثة بمجموع 947 لا يوجد بينهم سوى عميد وحيد لكلية آثار الفيوم، ووكيل وحيد لكلية تربية العريش. فى جامعات الدلتا( طنطا والمنصورة والزقازيق) بالإضافة إلى حلوان لا يوجد قبطى واحد ضمن 283 رئيس قسم.فى جامعات الصعيد الاربعة(أسيوط والمنيا والوادى الجديد والفيوم) يوجد قبطى واحد بين 421 رئيس قسم. فى جامعة القاهرة يوجد أربعة اقباط بين 148 رئيس قسم بنسبة 2.7%. فى جامعة عيم شمس يوجد 1 بين 109 رئيس قسم بنسبة 1%. فى جامعة الأسكندرية يوجد سبعة من بين 222 رئيس قسم بنسبة 3%. وهذه النسب الضئيلة فى طريقها للتلاشى نتيجة سياسات تجفيف المنابع أثناء الدراسة وقبل التخرج، ومن يفلت من هذا الكابوس تضع العراقيل أمامه حتى لا يصل لمناصب قيادية فى الجامعة.
حكاية الدكتور عصام عبد الله اسكندر،أستاذ الفلسفة المساعد بكلية الآداب جامعة عين شمس، هى واحدة من هذه الحكايات التقليدية، هى حكاية تجتمع فيها كل أمراض الجامعة المصرية من الفساد والمحسوبية وإستغلال النفوذ والتعصب الدينى من آجل منع أستاذ قبطى من تولى رئاسة قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة عين شمس، حتى وصل الأمرلتلفيق تهمة السرقة العلمية له من آجل تحقيق أغراضهم.
والقصة كما ترويها الوثائق التى ارسلها لنا الدكتور عصام عبد الله كالأتى: انه تقدم في 25 أكتوبر 2007، للترقية إلي درجة أستاذ في الفلسفة، إلي اللجنة العلمية الدائمة، وسلم سبعة أبحاث: خمسة أساسيين وأثنين احتياطي.
في يوم 3 يناير 2008، تمت مناقشة جميع أبحاثه من قبل أعضاء اللجنة العلمية الدائمة، بمقر اللجنة بكلية دار العلوم جامعة القاهرة.
فى فبراير 2008 وصل خطاب مغلق إلى عميد كلية الآداب بشأن ترقيته واحتوى على تقريرين وليس تقريرا واحدا كما هو متبع،الأول بتاريخ 3 يناير 2008 وبه درجات اللجنة لابحاثه ومن العجيب أن تكون هذه الدرجات جيد جدا وجيد ومقبول وفقا لتقييم د. حسن حنفى، وصفر فى كل الأبحاث وفقا لتقدير د. قدرية إسماعيل.أما التقرير الثانى فجاء يوم 10 يناير 2008 وبه شبهة سرقة علمية كما أشارت اليها د. قدرية إسماعيل.
جاء قرار مجلس قسم الفلسفة بالموافقة علي قرار اللجنة العلمية الدائمة مع تحفظ أحد الأعضاء بالقسم ( د.فيصل بدير عون، وهو عضو في اللجنة العلمية الدائمة)، وقد أصر علي تسجيل رأيه في المضبطة وهو ضرورة التأكد من وجود ( شبهة سرقة علمية ) بالفعل.
اما مجلس الكلية فقد اتخذ قرارا منصفا بعد جلستين وهو: هناك تضارب في التقارير وتناقض في شقيها: الأول وهو ( الدرجات )، إذ كيف يعقل أن يحصل الباحث من أحد المحكمين ( د.حسن حنفي ) علي جيد وجيد جدا، ويمنحه محكم آخر ( صفر كبير ) في كل الأبحاث.والثانى التضارب فى التواريخ والنتائج( لاحظ الفرق بين قرار مجلس قسم الفلسفة حيث المنافسة وطبيعة الغيرة المهنية وبين قرار مجلس كلية الآداب المنصف حيث تتراجع المصالح والمنافسة).
اتصل عميد كلية الآداب بمقرر اللجنة العلمية د.حسن حنفي وأخبره بهذه الأخطاء غير المسبوقة في تقرير ترقيته، فأعترف له المقرر بأن الباحث ( مظلوم مظلوم مظلوم ) ثلاث مرات، وترجاه أن يرسل له التقارير الجماعية والفردية مرة أخري ( بشكل ودي ) لمعالجة الأمر وتداركه بسرعة.
حاول الدكتور حسن حنفى إصلاح هذا الخلل مع اللجنة العلمية وعندما فشل أرسل تقريره الفردى بالفاكس إلى عميد الكلية فى شهر أغسطس 2008 ينفى عن الباحث تهمة السرقة العلمية ومما جاء فى تقريره: إن الباحث كان موفقا إلى حد كبير فى جميع ابحاثه اللهم إلا فيما يتعلق بالتوثيق..لكن هذا الخطأ لا يدخل أبدا فى نطاق السرقة العلمية،لأن الباحث لم يترك مرجعا استفاد منه والإ ذكره فى الهوامش وفى المراجع.
كل هذا تم والدكتور عصام لا يعرف تفاصيل ما جاء فى هذه التقارير السرية، وعلى أى اساس بنت الدكتورة قدرية تهمتها هذه، وهى تهمة تستوجب الفصل من الجامعة إذا كانت صحيحة، ولكن الخيوط بدأت تنكشف خطوة بخطوة، فحتى يتم ضرب تقرير د. حسن حنفى اوعزوا إلى تلميذته د. نشوى صلاح الدين بتقديم شكوى ضده إلى رئيس الجامعة فى أكتوبر 2008 تتهمه فيها بالسرقة من رسالتها، والسؤال من الذى اطلع هذه السيدة على التقارير السرية التى لم يعرف محتواها استاذها ذاته والمتهم فى سمعته العلمية؟ ومن حرضها للشكوى ضد أستاذها الذى أشرف على رسالتها واختار لها موضوع الرسالة وشكرته فى مقدمة رسالتها على ذلك؟،بل وكما يقول انقذها من النزول لوظيفة إدارية بعد أن كادت أن تنهى مدة السبع سنوات المسموح بها دون كتابة رسالتها للدكتوراة؟؟؟؟.وفوق كل ذلك كانت فى مهمة علمية فى الخارج عندما تقدم بأبحاثه للترقية مما يعنى أن شخصا ما قد حرضها على تقديم هذه الشكوى بعد عودتها لتحشر نفسها فى موضوع يتعلق بمستقبل أستاذها.
ان المؤسف فى القصة هو موضوع الدكتورة نشوى،لأنها استدرجت برغبتها أو بدون رغبتها فى هذه القضية الشائكة التى يختلط فيها الطائفى بدوافع الغيرة المهنية، وهى وزوجها المحترم د. شريف يونس، بعيدين عن لعبة التعصب الدينى كما علمت،بل أن شريف يونس أحد المدافعين الشرفاء عن المواطنة والحقوق المتساوية للجميع.
ولمزيد من الضغط عليه ولتثبيت التهمة ولإغتياله معنويا سربوا لمجلة المصور بعض أجزاء من هذا التقرير السرى لتنشره تحقيقا على صفحتين بتاريخ 16 يناير 2009 حيث فوجئ الباحث بتفاصيل التهم منشورة فى مجلة سيارة، وأمام هذه الضغوط لم يكن امام رئيس الجامعة إلا إحالته إلى التحقيق بسرعة امام د. خاد حمدى عبد الرحمن، ولكن الغريب عندما سأل دكتور عصام المحقق عن التهم الموجه اليه بما يفيد كتابة بهذه التهم حتى يرد عليها فرفض المحقق ذلك وقال له رد على ما جاء بمجلة المصور فهذا يكفينا، فقال له سيصلك الرد غدا مكتوبا وبالمستندات، وهو ما حدث بالفعل حيث جاء الرد موضحا كافة المراجع التى اعتمد عليها فى ابحاثه بكل تفصيلاتها ووفقا لقواعد البحث العلمى المعروفة وموضحا أن تقرير اتهامه بالسرقة العلمية هو تقرير مزور يستوجب تحويل كاتبه إلى النائب العام. وكما يقول الدكتور عصام قال له المحقق:ألا يخاف هؤلاء الأساتذة على أسمائهم؟ ولماذا كل هذه الاتهامات ضدك تحديدا؟.
ماذا يمكن أن نتوقع بعد هذا التحقيق وهذا الكلام الجميل؟. البعض يقول أن البراءة وحفظ التحقيق هى التصرف المناسب، ولكن الطبيعى والمنطقى على الاقل أن يصدر حكم بعد هذا التحقيق أما بالبراءة أو بالإدانة. ولكن هذا للأسف لم يحدث منذ نهاية التحقيق فى فبراير 2009 وحتى أبريل 2010، ولم يحسم موضوع الترقية منذ أكتوبر 2007 وحتى الآن، علاوة على تشويه السمعة واغتيال الشخصية فى الجرائد، مع المساومات بأن ينسى الموضوع كله والبدء فى تقديم أبحاث للترقية من جديد!!!
لقد طرق الباحث كل ابواب الجامعة ووزارة التعليم العالى بدءا بالمحقق القانونى فرئيس الجامعة فوزير التعليم العالى، وكانت صرخته المدوية: لم أطلب أكثر من حقي كمواطن مصري أجتهد في هذا البلد، ولم أتجاوز حدودي كأستاذ في الجامعة باللجوء إلي أية جهة غير الجامعة حتي الآن لأخذ هذا الحق، فحاكموني أو حاكموهم؟ أدينوني أو أدينوهم؟ لمصلحة من تجميد موضوع ترقيتي كل هذه المدة، والمماطلة في إعلان براءتي وترقيتي؟.
وعندما أيقن الباحث أن المسألة محبوكة لإبعاده عن رئاسة القسم،وأن العدالة غائبة،وأن الظلم وصل مداه، وأن الجامعة ستعيده ليقف بابحاث جديدة مرة أخرى أمام من ظلموه ومنهم من زور تقرير علمى من آجل ابعاده عن الجامعة، فما كان منه إلا أن طرق أبواب العدالة من آجل الانصاف والدفاع عن سمعته والسعى للشكوى ضد الظالمين. توجه بشكوى للمجلس القومى لحقوق الإنسان برقم 214782 بتاريخ 11 ابريل 2010، وبشكوى أخرى أمام مجلس حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، وبشكوتين أمام النائب العام ضد د. قدرية إسماعيلن وضد مجلة المصور..وأخير توجه إلى الإعلام ومعه كل المستندات التى تبين طبيعة حجم الظلم الواقع عليه على الأقل من آجل الدفاع عن سمعته العلمية بعد أن سدت امامه كل ابواب العدالة فى الجامعة.... وقد سانده بعض الشرفاء فى وسائل الإعلام،وعلى رأسهم الاستاذ علاء عريبى بجريدة الوفد، وحملوا قضيته أمام الرأى العام.
لقد حدث كل هذا مع شخصية قبطية عامة تشارك بنشاط فى العمل الثقافى والإعلامى والبحثى العام، فماذا يمكن أن يحدث مع الاشخاص العاديين.
لقد جاء الدكتور عصام عبد الله إلى منتدى الشرق الأوسط للحريات حاملا مستنداته متضررا من التمييز الدينى الواقع عليه، وقد اصدرنا بيان تضامن معه وارسلنا الأستاذ محمود الزهيرى المستشار القانونى للمركز متضامنا معه فى الشكوى ضد الذين ظلموه أمام النائب العام... وحددنا مطالبت كالأتى:
1- اعتماد ترقية الدكتور عصام عبد الله بأثر رجعى.
2-إحالة د.قدرية إسماعيل إسماعيل الأستاذ بكلية التربية بجامعة عين شمس،صاحبة التقرير الذي تضمن وقائع سرقة مزورة إلى لجنة تحقيق قانونية.
3-إصدار جامعة عين شمس بيان يعيد الاعتبار المعنوى للدكتور عصام عبد الله أسكندر ولتبرئته من التهمة الموجهة اليه أمام الرأى العام.
إن معرفتى بالدكتور عصام تقترب من العشر سنوات ولم اعرف إنه مسيحى سوى فى نوفمبر 2007 عندما كنت فى القاهرة لافتتاح منتدى الشرق الاوسط للحريات وجاء لتهنئتى ومعه هدية عبارة عن ايقونة مسيحية، ولم اسأله من قبل عن ديانته كما أن اسمه يوحى بأنه مسلم أكثر من كونه مسيحيا، ولم تظهر فى كتاباته الكثيرة أى شئ يدل على عقيدته، كما أنه ليس من المدفعين عن حقوق الأقباط وكتاباته لا تتعدى تخصصه محاولا البعد بقدر الإمكان عن الموضوعات الشائكة... ورغم كل ذلك لم يفلت مما يحدث فى الجامعات المصرية من فساد وتعصب وتدهور فى كل شئ...
magdi.khalil@hotmail.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
إنصافا لعصام عبدالله
أحمد أبو مطر، أوسلو -

شكرا للزميل مجدي خليل على هذا الموضوع الذي يرقى أن يكون مداخلة موثقة أمام محكمة عادلة إن وجدت . لا أعرف الدكتور عصام عبد الله شخصيا. أتابعه منذ أكثر من عامين في دراساته ومقالاته في إيلاف التي قدمت لنا خدمة كبيرة بتقديم هذا الباحث المتزن في تعاطيه والموثق في كتاباته .الوقائع المذكورة في المقالة فضائح بكل المقاييس من العار أن تكون في جامعة مصرية عريقة هي جامعة عين شمس الثانية بعد جامعة القاهرة. هل هناك ضمير أكاديمي يحقق في هذه الوقائع ، وينصف أكاديميا راقيا اسمه عصام عبد الله الذي فوجئت أنه قبطي . احترامك يا عصام عندي يتضاعف لأنني من خلال ما يزيد على مائة وخمسين مقالة ودراسة لك لم تعطني أية إثارة للسؤال هل أنت مسلم أم قبطي..الإنسان هو الأول والأخير عندك يا عصام عبد الله. التضامن كل التضامن معك .

نفاق وطائفيه
وفاء قسطنطين -

من حيث المبدأ ، كل إنسان حر بإعتناق ، أي دين ، أو عقيده ، أو رأي ، يؤمن به ، بعقله ، وقلبه ، وروحه ، بلا إكراه ، ولا فرض ، ولا قتل ، ولا تهديد ، ولا خطف ، ولا سجن ، ولا إبتزاز، ولا قوه ، ولا خداع ، ولا إستغلال ، وبكامل حريته ، وإرادته ، وإختياره ، إنطلاقا من القواعد القرآنيه الواضحه الآزليه : ( لا إكراه في الدين ) ، ( لكم دينكم ولي دين ) ، ( من شاء فليؤمن ، ومن شاء فليكفر ) ( من يهتدي فلنفسه ، ومن يضل فعليها ) ، ( إنما انت مبشر، لست عليهم بمسيطر) ، ( إنما عليك البلاغ ) ، فكل إنسان سيسأل عن إختياره ، وما قدمت يداه يوم القيامه ، من قبل الخالق عز وجل . المشكله تكمن في بعض الناس ، أصحاب النفوس المريضه ، والذين لا يحركهم إلا ، الحقد ، والكراهيه ، والطائفيه ، والكذب ، والنفاق ، وإزدواجية المعايير، والعنصريه ، والعماله ، والدولار ، والغطرسه ، والإستعلاء ، والمكابره ، والعناد ، والاصرار على الضلال ، والباطل ، والافتراء ، والذين يتخفون تحت ستار شعارات براقه مثل : العلمانيه...التقدم.... حرية الاعتقاد....التسامح... حرية الرأي ... الديمقراطيه ... حقوق الانسان .... قبول الآخر... وغيرها من الشعارات ، التي هم في واقع الامر، لا يؤمنون بها ، إلا في حالات إنتقائيه ، وعندما تخدم هذه الشعارات أفكارهم ، وعقولهم المريضه ، وسرعان ما يتخلون عنها بسرعه ، ان لم تعد تخدم أهدافهم المريبه ، والمشبوهه . إن ما قلناه سابقا ، ينطبق بدقه على كاتب المقال ، ( المعلم مجدي ) ، ومن هم على شاكلته من الكتاب ، الذي يهلل فرحا ، وإبتهاجا ، وطربا ، وتأييداً ، ودعماً ، لكل من يذكر الاسلام ، والمسلمين بسوء ، ويدافع عنه بشراسه ، وإستبسال ، مستخدما كافة الشعارات ، والحجج ، لكيل المديح ، والاشاده ، والتطبيل ، والتزمير لهم ، من أمثال دانيال بايبس ، سيد القمني ، وفاء سلطان ، وفاروق حسني ، فجميع نشاطاته ، ومقالاته ، ومقابلاته ، ومحاضراته ، وتعليقاته ، وباللغتين العربيه ، والانجليزيه ، تتمحور حول فكره واحده ، لا غير ، وهي ( شيطنة ) الاسلام ، والعرب ، والمسلمين ، وتحريض الغرب ضدهم ، والاستعداد الدائم للتحالف مع أعدائهم ، تحت ستار شعارات براقه ، هو نفسه لا يؤمن بها ، وأبعد ما يكون عنها . إما إذا ذكر البابا شنوده بسوء لا سمح الله ، او خيانة المعلم يعقوب ، وعمالته للمستعمر الاجنبي ، فضائح القمص برسوم المحروقي الجنسيه ، ب

حكومه قبطيه -نعم
عمر بن حسين -

نعم لنجرب ان يكون حكام مصر من الاقباط ونعطيهم بضع سنوات ومن ثم نحكم عن النتائج--اعتقادي في ان المحصله ستكون جيده ومثمره ولما لا اليسوا من اصحاب البلاد وعليه لابد ان تكون المواطنه هي الاصل لان الجميع يستفيد اما الدين فهي مسأله ثانويه تخص الفرد وعلاقته مع مايؤمن به-بالمناسبه هم حوالي من 10 مليون

تضامنا مع د.عصام
عبدالخالق حسين -

أحيي الصديق العزيز الأستاذ مجدي خليل على طرحه محنة أستاذنا الكبير الدكتور عصام عبدالله، وبهذا الوضوح والتفاصيل، حقاً إنها مأساة تدمي القلب، ولعل هذا الظلم ضد المفكرين والأكاديميين الكبار من وزن الدكتور عصام، هو من أهم أسباب تخلف العرب وتردي مستوى جامعاتهم. وأنا أيضاً فوجئت بأن الدكتور عصام مسيحي إذ لم يتطرق الرجل يوماً بأية إشارة تدل على ديانته. مأساة الدكتور عصام هي مأساة كل المفكرين والأكاديميين الأكفاء الشرفاء، تعكس التمييز الديني والطائفي في مؤسسة علمية تعليمية عليا وهي الجامعة، المفترض بها أن يكون الأساتذة فيها هم النخبة الممتازة من الشعب و فوق شبهات الطائفية وأي شكل من أشكال التمييز الديني أو العنصر، ولكن مع الأسف الشديد لم يتخلص البعض من آفة التمييز الطائفي ومهما بلغت مكانتهم الأكاديمية. أضم صوتي إلى (بيان التضامن مع الدكتور عصام عبدالله) الذي أصدره (منتدى الشرق الأوسط للحريات) مطالباً بتنفيذ جميع ما ورد فيه، وإحقاق الحق وتقديم الاعتذار العلني للدكتور عصام على ما أصابه من تعسف، وتعويضه عما حصل له ولعائلته وأصدقائه من معاناة وآلام نفسية بسبب هذا الظلم والاتهامات الكاذبة، ومعاقبة الذين خانوا شرف المهنة بدوافع طائفية بغيضة. أرجو مواصلة النضال إلى أن تتحقق العدالة، إذ ما ضاع حق وراءه مطالب. وشكراً للأستاذ مجدي خليل على طرح الموضوع على الرأي العام، وفضح الظلمة.

نصر حامد اخر
ابوعبدالرحمن -

إنها فضحيه لا إنسانيه يراد لها ان تمر مرور الكرام, يراد لها التغطيه والتمويه والتعميه من العلمانيين المجرمين الذين صدعوا رؤسنا عن نبذ التطرف ومحاربه العنف ومحبه الاخر , فلم يكتب علماني واحد حرفاً عن تلك المأساه الانسانيه الفظيعه والخاصه بإغتصاب جماعي للاطفال في الاديره حول العالم والفاعلين أناس أئتمنوا علي الاطفال وخانوا اماناتهم بسبب النشيد الجنسي الفج المسمي بنشيد الانشاد في الكتاب المقدس , فلا زالت اخبار ضحايا الاغتصاب الجماعي للأطفال في الاديره المسيحيه حول العالم تتوالي , واخر الاخبار ان مجرمي عمليه اغتصاب الاطفال ليسوا فقط يحملون لقب كرادله وقسس وكهنه ولكن ايضاً راهبات , نعم سيدات راهبات قمن ايضاً بعمليه الاغتصاب ولكن على طريقتهن , وبعد توالي فضيحه الاغتصاب علي يد رجال الكنيسه المجرمين تشجع اخرين ليلقوا بقنبله الموسم الا وهي قيام راهبات بعمليه اغتصاب للاطفال تم التكتم عليها سابقاً - والسؤال ألا يوجد ذره كرامه انسانيه تجري في دماء وعقول العلمانيين العرب وغير العرب للكتابه والتنديد بتلك المأساه الانسانيه ؟ أليس الكشف المتوالي عن تلك الفظائع يحمل اجابه لمتطرفي الاقباط عن الخطف والاغتصاب الذي يتعرض له ابناؤهم ويتهمون المسلمين بذلك ؟ أليس الاجدي للقبطي الذي فقد ابنه او ابنته أن يبحث عنها في الاديره المتراميه الاطراف في مصر لعل وعسي يجدها عند اي برسوم محروقي ؟ وبالنسبه لمقاله عميل المخابرات فلنا ملاحظه 1- يبدوا ان هناك نصر حامد ابوزيد اخر يراد له ان تنوح النواحي وتنعق النواعق تحت ستار الاضطهاد وحريه البحث العلمي المفترى عليه - فنصر حامد ابوزيد قدم ابحاثاً للترقيه لوظيفه استاذ وعندما ناقشته اللجنه العلميه في مضمون ابحاثه كان لها بعض الاعتراضات عليها خصوصاً تزوير لنصوص الامام محمد ابوزهره وتزويره لموضوع الامام الشافعي - وبدلاً من ان يعاود الكره ويصحح ما طلبته منه اللجنه العلميه اتهم تلك اللجنه بالتطرف وانهم يقولون له انت كافر ولجأ لوسائل الاعلام ولم يخيب ظنه مرتزقي الاعلام وكارهي الاسلام في مصر وغير مصر 2- المتعارف عليه في الابحاث العلميه بالجامعات المصريه والامريكيه والانجليزيه والفرنسيه والصوماليه والسودانيه وكل دول العالم ان من يتقدم للترقيه لدرجه علميه اعلي تتم مناقشته في ابحاثه وبيان ما بها من اخطاء والعمل على تصحيحها ثم يتقدم مره اخري للمناقشه وهكذا - ولكن في ظ

نصر حامد اخر
ابوعبدالرحمن -

إنها فضحيه لا إنسانيه يراد لها ان تمر مرور الكرام, يراد لها التغطيه والتمويه والتعميه من العلمانيين المجرمين الذين صدعوا رؤسنا عن نبذ التطرف ومحاربه العنف ومحبه الاخر , فلم يكتب علماني واحد حرفاً عن تلك المأساه الانسانيه الفظيعه والخاصه بإغتصاب جماعي للاطفال في الاديره حول العالم والفاعلين أناس أئتمنوا علي الاطفال وخانوا اماناتهم بسبب النشيد الجنسي الفج المسمي بنشيد الانشاد في الكتاب المقدس , فلا زالت اخبار ضحايا الاغتصاب الجماعي للأطفال في الاديره المسيحيه حول العالم تتوالي , واخر الاخبار ان مجرمي عمليه اغتصاب الاطفال ليسوا فقط يحملون لقب كرادله وقسس وكهنه ولكن ايضاً راهبات , نعم سيدات راهبات قمن ايضاً بعمليه الاغتصاب ولكن على طريقتهن , وبعد توالي فضيحه الاغتصاب علي يد رجال الكنيسه المجرمين تشجع اخرين ليلقوا بقنبله الموسم الا وهي قيام راهبات بعمليه اغتصاب للاطفال تم التكتم عليها سابقاً - والسؤال ألا يوجد ذره كرامه انسانيه تجري في دماء وعقول العلمانيين العرب وغير العرب للكتابه والتنديد بتلك المأساه الانسانيه ؟ أليس الكشف المتوالي عن تلك الفظائع يحمل اجابه لمتطرفي الاقباط عن الخطف والاغتصاب الذي يتعرض له ابناؤهم ويتهمون المسلمين بذلك ؟ أليس الاجدي للقبطي الذي فقد ابنه او ابنته أن يبحث عنها في الاديره المتراميه الاطراف في مصر لعل وعسي يجدها عند اي برسوم محروقي ؟ وبالنسبه لمقاله عميل المخابرات فلنا ملاحظه 1- يبدوا ان هناك نصر حامد ابوزيد اخر يراد له ان تنوح النواحي وتنعق النواعق تحت ستار الاضطهاد وحريه البحث العلمي المفترى عليه - فنصر حامد ابوزيد قدم ابحاثاً للترقيه لوظيفه استاذ وعندما ناقشته اللجنه العلميه في مضمون ابحاثه كان لها بعض الاعتراضات عليها خصوصاً تزوير لنصوص الامام محمد ابوزهره وتزويره لموضوع الامام الشافعي - وبدلاً من ان يعاود الكره ويصحح ما طلبته منه اللجنه العلميه اتهم تلك اللجنه بالتطرف وانهم يقولون له انت كافر ولجأ لوسائل الاعلام ولم يخيب ظنه مرتزقي الاعلام وكارهي الاسلام في مصر وغير مصر 2- المتعارف عليه في الابحاث العلميه بالجامعات المصريه والامريكيه والانجليزيه والفرنسيه والصوماليه والسودانيه وكل دول العالم ان من يتقدم للترقيه لدرجه علميه اعلي تتم مناقشته في ابحاثه وبيان ما بها من اخطاء والعمل على تصحيحها ثم يتقدم مره اخري للمناقشه وهكذا - ولكن في ظ

أويد رقم 3
سالم مبارك مصطفى -

لابد من اعطاء الاقباط فرصه لاخذ مقاليد الحكم ثم نحكم على النتائج

أويد رقم 3
سالم مبارك مصطفى -

لابد من اعطاء الاقباط فرصه لاخذ مقاليد الحكم ثم نحكم على النتائج

زكريا بقلظ
ابوعبدالرحمن -

لاشك ان اقتراحك مفيد وعقلاني ويجب تعميم هذا الاقتراح لستفيد منه جميع الاقليات المضهده في العالم - فمثلاً امريكا اكبر دوله مسيحيه في العالم لم يحكمها يهودي حتى الان , مع ان اليهود والهنود الحمر اصل البلد , واكبر اقليه حصل ابناؤها على جوائز نوبل في فروع العلوم المختلفه واكبر اغنياء امريكا يهود ويقدر عدد اليهود بحوالي 10 ملايين يهودي امريكي - وايضاً انجلترا لم يحكمها رئيس وزراء يهودي طوال تاريخها مع ان اليهود اصل البلد - خذ عندك فرنسا لم يحكمها يهودي طوال تاريخها مع ان اليهود اصل البلد واشطر اقليه واكثرها غنى وتعليم يهود فرنسا - خذ عندك المانيا وماادراك ما هتلر وما المانيا لم يحكمها مستشار يهودي مره واحده في تاريخها مع ان اليهود اصل البلد وتم حرق اكثر من 8 مليون يهودي على يد المسيحيين في الحرب العالميه الثانيه وكان الهدف تطهيرهم من النجاسه لكي يدخلوا ملكوت السماوات ولو بالعافيه - ولو حدث واراد شخص ما غير مسيحي ويتمتع بالمواطنه الامريكيه فأراد ان يترشح لمنصب الرئاسه عليه ان يتنصر ويرتد عن الاسلام كما حدث مع باراك اوباما واسرته وكما حدث مع كارلوس منعم المسلم الرئيس السابق للارجنتين -

زكريا بقلظ
ابوعبدالرحمن -

لاشك ان اقتراحك مفيد وعقلاني ويجب تعميم هذا الاقتراح لستفيد منه جميع الاقليات المضهده في العالم - فمثلاً امريكا اكبر دوله مسيحيه في العالم لم يحكمها يهودي حتى الان , مع ان اليهود والهنود الحمر اصل البلد , واكبر اقليه حصل ابناؤها على جوائز نوبل في فروع العلوم المختلفه واكبر اغنياء امريكا يهود ويقدر عدد اليهود بحوالي 10 ملايين يهودي امريكي - وايضاً انجلترا لم يحكمها رئيس وزراء يهودي طوال تاريخها مع ان اليهود اصل البلد - خذ عندك فرنسا لم يحكمها يهودي طوال تاريخها مع ان اليهود اصل البلد واشطر اقليه واكثرها غنى وتعليم يهود فرنسا - خذ عندك المانيا وماادراك ما هتلر وما المانيا لم يحكمها مستشار يهودي مره واحده في تاريخها مع ان اليهود اصل البلد وتم حرق اكثر من 8 مليون يهودي على يد المسيحيين في الحرب العالميه الثانيه وكان الهدف تطهيرهم من النجاسه لكي يدخلوا ملكوت السماوات ولو بالعافيه - ولو حدث واراد شخص ما غير مسيحي ويتمتع بالمواطنه الامريكيه فأراد ان يترشح لمنصب الرئاسه عليه ان يتنصر ويرتد عن الاسلام كما حدث مع باراك اوباما واسرته وكما حدث مع كارلوس منعم المسلم الرئيس السابق للارجنتين -

اضطهاد الاقباط
البرلمان القبطى يؤيد -

اشكر الاساتذة الاجلاء مجدى خليل و احمد مطر و عبد الخالق حسين على تعضيدهم لموقف الدكتور عصام عبد الله و اعلن باسم اللجنة التحضيرية للبرلمان القبطى انه سيقام للتدخل الدولى لمساندة المضطهدين الاقباط بمصر عموما فى محنة مؤامرة ابادتهم بكل الطرق الخسيسة المتبعة من حكومات انقلاب الاخوان والتى ادت لتدمير سمعة مصر- ان طرد السفير المصرى من كندا كان بداية ناجحة بعد تهديده المكتوب لاقباط كندا لمنعهم من التظاهر ضد مذابح اقباط مصر وتدخل الحكومة الكندية لابعاده و سوف يتكرر هذا العمل بطرق اخرى سلمية ومتحضرة حتى ينال الاقباط حقوقهم المغتصبة بوطنهم مصر والذى نصر على اعادته اقباطا ومسلمين وجها مشرقا ومنارة حضارية شامخة كما كان سابقا ولابد ان نوقف صناعة وتصدير الارهاب للعالم الذى تجيده الحكومات المصرية الحالية وشكرا لايلاف على النشر

اضطهاد الاقباط
البرلمان القبطى يؤيد -

اشكر الاساتذة الاجلاء مجدى خليل و احمد مطر و عبد الخالق حسين على تعضيدهم لموقف الدكتور عصام عبد الله و اعلن باسم اللجنة التحضيرية للبرلمان القبطى انه سيقام للتدخل الدولى لمساندة المضطهدين الاقباط بمصر عموما فى محنة مؤامرة ابادتهم بكل الطرق الخسيسة المتبعة من حكومات انقلاب الاخوان والتى ادت لتدمير سمعة مصر- ان طرد السفير المصرى من كندا كان بداية ناجحة بعد تهديده المكتوب لاقباط كندا لمنعهم من التظاهر ضد مذابح اقباط مصر وتدخل الحكومة الكندية لابعاده و سوف يتكرر هذا العمل بطرق اخرى سلمية ومتحضرة حتى ينال الاقباط حقوقهم المغتصبة بوطنهم مصر والذى نصر على اعادته اقباطا ومسلمين وجها مشرقا ومنارة حضارية شامخة كما كان سابقا ولابد ان نوقف صناعة وتصدير الارهاب للعالم الذى تجيده الحكومات المصرية الحالية وشكرا لايلاف على النشر

السبب
خوليو -

السبب في رفض ترقيةالأستاذ عبدالله موجود في تعليقا السيدة وفاء قسطنطين والسيد عبد الرحمن، قد يكونا من أعضاء اللجنة المُقررة أو أن اللجنة المذكورة تفكر بالعمق وتمارس ما يفكر بكل ما قالاه المذكوران أعلاه،لا أدري لماذا خطر ببالي رسالة الخليفة الثاني لعمر بن العاص حول أمر كتب مكتبة الاسكندرية يقول فيها(الطبري): إن كان بتلك الكتب ما يعاكس ما جاء في الكتاب العزيز فنحن لسنا بحاجة لها، وإن كانت توافق ما بالكتاب فنحن بغنى عنها، اعدمها ياعمرو، يا أستاذ عصام علومك الفلسفية الانسانية الرائعة ليسوا بحاجة لها لأنها انسانية، وهم بحاجة لفلسفة الوهم، وقرارهم واضح: اعدموه بعدم الترقية، يا مسكينة يامصر مهد الحضارة كيف حلت بك الفواجع.

لا تعذب نفسك
أبو القاسم -

لماذا تلهب أعصابك بقرائة مقالة تنويرية فى موقع ليبرالى، وأنت تنتمى الى حقبة عتيقة.

السبب
خوليو -

السبب في رفض ترقيةالأستاذ عبدالله موجود في تعليقا السيدة وفاء قسطنطين والسيد عبد الرحمن، قد يكونا من أعضاء اللجنة المُقررة أو أن اللجنة المذكورة تفكر بالعمق وتمارس ما يفكر بكل ما قالاه المذكوران أعلاه،لا أدري لماذا خطر ببالي رسالة الخليفة الثاني لعمر بن العاص حول أمر كتب مكتبة الاسكندرية يقول فيها(الطبري): إن كان بتلك الكتب ما يعاكس ما جاء في الكتاب العزيز فنحن لسنا بحاجة لها، وإن كانت توافق ما بالكتاب فنحن بغنى عنها، اعدمها ياعمرو، يا أستاذ عصام علومك الفلسفية الانسانية الرائعة ليسوا بحاجة لها لأنها انسانية، وهم بحاجة لفلسفة الوهم، وقرارهم واضح: اعدموه بعدم الترقية، يا مسكينة يامصر مهد الحضارة كيف حلت بك الفواجع.

ارسى على بر
ربيع -

مرة القفطي ومرة الطبري. الطبري لم يذكر هذه القصة وصاحبك القفطي كان أول من ذكرها بعد ة600سنة من فتح مصر ولم يذكرها قبله أحد ممايجعل مصداقية القصة زيرو. أنصار الأسقف تيوقيلوس هم من أحرقها في القرن الرابع لأنها بنظرهم كانت قلعة من قلاع الوثنية كما أحرقت في نفس الفترة مكتبات روما والقسطنطينية لنفس الأسباب.

ارسى على بر
ربيع -

مرة القفطي ومرة الطبري. الطبري لم يذكر هذه القصة وصاحبك القفطي كان أول من ذكرها بعد ة600سنة من فتح مصر ولم يذكرها قبله أحد ممايجعل مصداقية القصة زيرو. أنصار الأسقف تيوقيلوس هم من أحرقها في القرن الرابع لأنها بنظرهم كانت قلعة من قلاع الوثنية كما أحرقت في نفس الفترة مكتبات روما والقسطنطينية لنفس الأسباب.

بكاء على مصر
سلملن فهد منصور -

كانت مصر متقدمه وراقيه ولمد 150 سنه عندما كان الشركس والارمن واليونانيين والايظاليين واليهود في مصر وعنما بدأ معظمهم الهجره من 50 سنه بدأت الحداثه والتنوير والتحضر في هبوط مستمر بصوره او بأخره-وهو يزداد عندما تمكنالارهابين التكفيريين يتحكمون في القوانيين ورغبات وحريه الفرد من اللباس(النساء) لدرجهانك لاتصدق انك في البلد الذي ظهر منهالمفكرين والمثقفين والعلماء الفطاحل هل هذه القاهره مركز التنوير في الشرق الاوسطعلامه اسفهام كبرى ؟؟؟؟؟

نصيحة
عصام اخر -

يا اخ عصام مارايك ان تغير اتجاهاتك العلمية من علوم الفلسفة الى علوم الاعجاز العلمى فى القران و اخبرنا بالنتيجة والله الموفق.

نصيحة
عصام اخر -

يا اخ عصام مارايك ان تغير اتجاهاتك العلمية من علوم الفلسفة الى علوم الاعجاز العلمى فى القران و اخبرنا بالنتيجة والله الموفق.

تسامح الاسلام
عيسى المسلم لله -

لا أعرف لماذا تصر ، الاقليه النصرانيه في العالم العربي ، والتي تتمتع بحقوق ، وإمتيازات ، لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه ، في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه في روسيا ، وصربيا ، واليونان ، وإسبانيا ، وسويسرا ، وإيطاليا ، والصين ، وبلغاريا ، وكرواتيا ، وبولندا ، والحبشه ، ونيجيريا ، والتي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام ، والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف ، وكأنها أغلبيه ، يحق لها ، ما لا يحق لغيرها ، في مصر العروبه ، والاسلام ، على الغطرسه ، والاستعلاء ، ، والافتراء ، على الاسلام ، والمسلمين ، والتاريخ ، والحضاره الاسلاميه ، والقرآن الكريم ، والرسول صلى الله عليه وسلم . فنصارى مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس ، بحجم قلاع ، وعلى أراضي مسروقه من الدوله ، والمواطنين ، وبشكل غير قانوني ، وبدون ترخيص ، رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم ، وهي في معظمها فارغه ، وإذا سب أحدهم الاسلام والقرآن والرسول عليه السلام ، فذلك بالنسبه للنصارى حرية رأي ، وديمقراطيه ، وتنوير ، وإنفتاح ، أما عندما يتعلق الامر بفيلم أجورا ، او رواية عزازيل ليوسف زيدان ، او التقرير العلمي للدكتور عماره ،او فيلم دافنشي كود ، او فكرة عمل فيلم عن المسيح العربي ، فيقومون بالتظاهر ، والاحتجاج ، وتبدأ الاتهامات بإزدراء الاديان ، وتهديد الوحده الوطنيه...إلخ وكأنه يحق لهم ما لا يحق لغيرهم . وإدعاء النصارى بأنهم سكان مصر ( الاصليون ) ، إدعاء باطل ، ليس له أي أساس من الصحه ، كما يثبت علم الجينات ، والتاريخ الموثق ، فالكثير من نصارى مصر الحاليين لا علاقه لهم ، من قريب ، او بعيد بالمصريين القدماء ، الذين إعتنق معظمهم الاسلام ، بعد الفتح الاسلامي لمصر ، فمعظم النصارى الحاليون ، جاء الى مصر من اليونان ، وقبرص ، وروسيا ، وأرمينيا ، وإيطاليا ، والشام ، بعضهم جاء مع الاستعمار الفرنسي ، والبريطاني ، وبعضهم من رعايا الدوله العثمانيه الذين بقوا في مصر ، وبعضهم جاء مع البعثات التبشيريه ، التي كانت تحاول تنصير المسلمين ، تحت غطاء جمعيات خيريه ، والآخرين بقايا صليبيين ، وأصبحوا بقدرة قادر السكان ( الاصليين) ، وأصبح السكان الاصليين ، بعد أن أسلموا ، وتعربوا ( دخلاء ) حسب زعمهم ، والنصرانيه آتت لمصر من الخارج مثل الاسلام ، ويطالب النصارى المسلمين بالاعتراف بنصرانية بولس المحرفه من ، فداء ،

تحية إلى د عصام
سعد الله خليل -

الدكتور عصام عبدالله من الأستاذة والكتاب الكبار الذين سخروا حياتهم وعقولهم لخدمة العلم والتنوير والبحث عن الحقيقة. ولعل هذا ما ألب عليه ضعاف النفوس والمتعصبين . إن محنة الأستاذ عصام هي محنة كل شريف ومستنير.

تحية إلى د عصام
سعد الله خليل -

الدكتور عصام عبدالله من الأستاذة والكتاب الكبار الذين سخروا حياتهم وعقولهم لخدمة العلم والتنوير والبحث عن الحقيقة. ولعل هذا ما ألب عليه ضعاف النفوس والمتعصبين . إن محنة الأستاذ عصام هي محنة كل شريف ومستنير.

مشكله عامه
الأستاذ كشكول -

ألأخ الكاتب المشكله ليست طائفيه بجميع المقاييس. هناك الاف القصص المماثله حدثت لمسلمين سرقت ابحاثهم وممنوهين من الأعاره ولا يعطوا محاضرات للتدريس بدون سبب غير ان العميد او رئيس القسم لا يحبهم ماحدث لعصام يحدث لأستاذه مجدين مسلمين ولا يدافع عنهم احد عصام محظوظ جدا لأنه قبطى ويستطيع الشكوى

ماذا يريد الكاتب
بن يحيا -

لا ادري ماذا يريد الكاتب ان يقوله في مقاله هذا ؟ هل للكاتب برنامج نهضوي واضح نستمع اليه لعلنا نستفيد اكثر... نريد معرفة ما يوحدنا لنتقدم الى الامام كشعوب و كبلدان في طور النمو.. اما الكلام من اجل الكلام فهذا غير مجد.. هل هنالك حوار حضاري اكاديمي يفيد الشرق الاوسطيين و العرب عامة ام اننا سنبقى ملازمين للاسطوانة المشروخة.. ما ان يكتب اخ قبطي الا و تعرف مضمون المقال..لانه لا يخرج من موضوع الدين.. حتى اصبحت مقالتهم كمثل الافلام المصرية القديمة.. قصة حب و بعدها زواج و نهاية سعيدة... ارتقوا بكتابتكم قليلا الى الاعلى و اتركوا الاديان تستريح قليلا...

ماذا يريد الكاتب
بن يحيا -

لا ادري ماذا يريد الكاتب ان يقوله في مقاله هذا ؟ هل للكاتب برنامج نهضوي واضح نستمع اليه لعلنا نستفيد اكثر... نريد معرفة ما يوحدنا لنتقدم الى الامام كشعوب و كبلدان في طور النمو.. اما الكلام من اجل الكلام فهذا غير مجد.. هل هنالك حوار حضاري اكاديمي يفيد الشرق الاوسطيين و العرب عامة ام اننا سنبقى ملازمين للاسطوانة المشروخة.. ما ان يكتب اخ قبطي الا و تعرف مضمون المقال..لانه لا يخرج من موضوع الدين.. حتى اصبحت مقالتهم كمثل الافلام المصرية القديمة.. قصة حب و بعدها زواج و نهاية سعيدة... ارتقوا بكتابتكم قليلا الى الاعلى و اتركوا الاديان تستريح قليلا...

الدكتور عصام والجودة
دكتور مصطفى كمال -

تحية لدكتور عصام سيدى كتاباتك تقول انك استاذ الأساتذة ، سيدى الجامعة المصرية فى انهيار تام ولا تعانى من التطرف الدينى والجهل فقط بل سقطت الجامعة الآن فى فخ ما يسمى الجودة لكى تكمل مهزلة الجامعة لمصرية .فالبداية تقول ان أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية يعانون من تدنى مرتباتهم ، بما ينعكس بالسلب على العملية التعليمية . وتعمدت الحكومات المصرية خاصة بعد ثورة 23 يوليه عام 1952 ، ان تكون علاقاتها بأعضاء هيئة التدريس قائمة على معادلة العصا والجزرة ، وأستمر هذا الموقف حتى وقتنا هذا ، ففقد أساتذة الجامعة دورهم السياسي والتنويري وأصبحوا عبيد الحكومة ، خاصة بعد المشروع الأخير المزعوم بزيادة دخول أعضاء هيئة التدريس المرتبط بالجودة ، وهو مشروع هلامي ليس له أساس دستوري ، ولا معايير موضوعية ، ولا مصادر تمويل ، لكن الحكومة تهرب من خلاله من مطالب الأساتذة المشروعة لزيادة مرتباتهم زيادة حقيقية قائمة على القانون وليس الأهواء والمصالح وتصفية الحسابات الشخصية . وهذا المشروع الواهي يعمق معادلة العصا والجزرة بين الحكومة والأساتذة . والسؤال ماذا حدث فى الجامعات المصرية بعد تطبيق هذا المشروع ؟ هل ارتفعت جودة العملية التعليمة داخل الجامعات المصرية ؟! أعتقد الإجابة واضحة فى موقع الجامعات المصرية المتدني فى الترتيب العالمي والإقليمي . لقد زاد التدهور والفساد والشللية فى الجامعات المصرية بعد تنفيذ هذا المشروع الفاسد من جذوره . لقد تحولت الجامعات المصرية بعد ما يسمى بمشروع الجودة إلى حلبة مصارعة بين أساتذة الجامعة لكسب رضي إداراتهم حتى يتم إدراكهم فى كشوف الجودة التى تذكرنى بكشوف البركة لشركات توظيف الأموال ، لقد تعرت نفوس الأساتذة وأصبحوا يتنافسون ويتصارعون على نفاق و كسب ود رئيس الجامعة ومجموعة المنتفعين حوله على كافة مستويات الجامعة ، وأصبح بعض الأساتذة ألان يحملون الحقائب والأحذية ويوصلون الطلبات لمنازل رؤساؤهم طمعا فى الجودة .وتكونت مجموعات من هيئة التدريس والموظفين والسعاة تحت مسميات مختلفة ، وهم غالبا من المتعاونين مع أمن الدولة ، مهمتهم الرئيسية التجسس على أعضاء هيئة التدريس وكتابة التقارير لصالح السلطة الإدارية فى الجامعة التى هى بدورها تعيش فى حذاء وزير التعليم العالى المنفذ لسياسات الحكومة التى تهدف إلى تصفية الجامعات الحكومية .وأصبح المعيار الوحيد للفوز بكشوف البركة هو مدى طاعة

للسيد عيسى
خوليو -

أين نُشر بحث علم الجينات الذي يؤكد أن المسيحيين المصريين ليسوا سكان مصر الأصليين المنحدرين منذ أن سكن إنسان نيندرتال تلك المناطق، هل لك أن تقول لنا أين هذا البحث؟ أقترح عليك أن تفحص جيناتك وتقارنها مع جينات سكان البوادي والقفار ومدن الغبار، وسترى بأم عينيك النتيجة، كيف هاجرت تلك القبائل طلباً للشرب من مياه النيل العذبة وطمعاً بالغنائم

الحل ؟
ابو الرجالة -

مش معقول لا وفاء قسطنطين نفس الكلام نفس المفردات تقدر تجدد شوية ما بتزهقش ؟يا استاذ مجدي خليل الحل بسبطة وهو الجامعة القبطية خارج مصر في اليونان فرع وانجلترا فرع واستراليا فرع وامريكا فرع وتستوعب بعض من المضطهدين من الاقباط من الداخل وبالفلوس وهو حل لا يحل ول ايربط ولكنة يخفف شئ ولكن البابا رفض ان الاضطهاد الواقع علي الاقباط في مصر لن يتوقف ابدا ابدا ابدا ولا حل الا المناضلة داخل وخارج مصر والتفكير في محاولة لاحداث شبة توازن للقوي الي حد ما لان المتطرفين بلا اي تزويق للكلام مسيطرين علي كل شئ وبصدد القضاء علي وجود الاقباط بصورة ذكية ومستمرة وبلا توقف تزداد رتمها او تقل مش مهم المهم ان لا تتوقف والحل هو خلق شئ من التوازن بدلا من البكاء فلن يرحمنا ولن تهتز السكين في ايديهم ابدا فهي سكين مقدسة واول الحلول هو الجامعة القبطية

كالعادةحكاية كل مرة
عبدالله المصري -

في كل مرة يخرجوا علينا بقصص وأفلام إضطهاد مفبركة يخرجونها من سياق مشكلتها الحقيقة إلي رحاب الإضطهاد الذي أصبح كالبالون الذي يتمدد ولكنه في لحظة ما سينفجر في وجوههم هم أولا. لا ينكر أحد أن هناك المئات بل الآلاف من المتخصصين من الباحثين والأكاديميين المصريين في الجامعات ومراكز البحوث المصرية يعانون من ويلات حقيقية تظهر في مظاهر متعددة من انعدام بيئة البحث العلمي من الأساس، إلي انعدام الموارد والتمويل، وتدني الرواتب وعدم وجود أي مصطلح بإسم مميزات لتفرغ الباحثين للبحث والتطوير، و كل هؤلاء الأكاديميين الذين هم بمثابة صفوة ومستقبل العقول المصرية التي يتم وئدها تحت تربة من الروتين الآسن وسوء الإدارة وإنعدام النظام والتمويل والرعاية، ويكون الأكاديمي أمام حل من ثلاثة إما أن يخرج من تلك المنظومة البائسة في بلدنا

الحل ؟
ابو الرجالة -

مش معقول لا وفاء قسطنطين نفس الكلام نفس المفردات تقدر تجدد شوية ما بتزهقش ؟يا استاذ مجدي خليل الحل بسبطة وهو الجامعة القبطية خارج مصر في اليونان فرع وانجلترا فرع واستراليا فرع وامريكا فرع وتستوعب بعض من المضطهدين من الاقباط من الداخل وبالفلوس وهو حل لا يحل ول ايربط ولكنة يخفف شئ ولكن البابا رفض ان الاضطهاد الواقع علي الاقباط في مصر لن يتوقف ابدا ابدا ابدا ولا حل الا المناضلة داخل وخارج مصر والتفكير في محاولة لاحداث شبة توازن للقوي الي حد ما لان المتطرفين بلا اي تزويق للكلام مسيطرين علي كل شئ وبصدد القضاء علي وجود الاقباط بصورة ذكية ومستمرة وبلا توقف تزداد رتمها او تقل مش مهم المهم ان لا تتوقف والحل هو خلق شئ من التوازن بدلا من البكاء فلن يرحمنا ولن تهتز السكين في ايديهم ابدا فهي سكين مقدسة واول الحلول هو الجامعة القبطية

شكرا لرسالة ايلاف
الضمير انسانى والخجل -

ياحزب حماس الايلافى سوف ادلكم على كلمتين لوجه الله لعلكم تهتدون و علكم تفكرون مرة بعقولكم وليس بالمسواك والزبيبة -- الكلمتين هما الضمير الانسانى والثانية هى الخجل - عليكم لكى تنتسبوا الى القبيلة الانسانية التى شرفها الله بالعقل و باتباع الافاق الانسانية الرحبة ان تراجعوا ما تكتبوه و تقيسوه على مقياس الخحل ومقياس الضمير الانسانى وثقوا ان وقتها سيتقبل الجميع ما تكتبوه لان الضمير والخجل سيمنعكم من التطرف - اننا لا نلوم ايلاف على نشر تعليقاتكم الساذجة المتكررة والخارجة عن اى موضوع يكتبه كاتب قبطى بالذات حتى لو كتب عن كيفية حلب النملة و نعرف انها تنشر لكم لتعريكم امام انفسكم كنماذج تسىء للفكر الانسانى الراقى وامام من يتبع مقاييس الخجل و الضمير الانسانى ليتمسك بما عنده - لكن ان تستمروا لمدة اكثر من خمس سنوات حاليا بنفس التعليقات الساذجة الخالية من تعقل ومن خجل ومن ضمير انسانى فهذا يدخلكم فى كتاب جينيس للارقام القياسية قسم من يسيئوا لانفسهم و شكرا لايلاف على نشركم تعليقاتهم فبدونها ما كنا سنتبين الفارق بين العبودية والتحرر الفكرى .

ماذا يحدث يا إيلاف
عبدالله المصري -

بصراحة مش عارف إيه حكاية مراجعي التعليقات في إيلاف ،، وماذا يريدون من المعلقين بالضبط، يقومون بالحذف فقرات كاملة من التعليقات علي الرغم من أنها لا يوجد بها ما يسئ، في حين آخر أنهم يعرضون لآخرين يسيئون بشكل مفرط. وفي تعليقي الأخير، أجد أن مراجع التعليق قد حذف ثلاثة أرباع التعليق بدون أي سبب مفهوم والمعني في بطن الشاعر.لو الرقيب كسلان، ولا يريد أن يعمل ، فبمنتهي البساطة من الممكن أن يقوم بحجب التعليق كاملا(وهذا يحدث كثيرا) بدلا من نشر ربع التعليق وحذف ثلاثة أرباعه.

شكرا لرسالة ايلاف
الضمير انسانى والخجل -

ياحزب حماس الايلافى سوف ادلكم على كلمتين لوجه الله لعلكم تهتدون و علكم تفكرون مرة بعقولكم وليس بالمسواك والزبيبة -- الكلمتين هما الضمير الانسانى والثانية هى الخجل - عليكم لكى تنتسبوا الى القبيلة الانسانية التى شرفها الله بالعقل و باتباع الافاق الانسانية الرحبة ان تراجعوا ما تكتبوه و تقيسوه على مقياس الخحل ومقياس الضمير الانسانى وثقوا ان وقتها سيتقبل الجميع ما تكتبوه لان الضمير والخجل سيمنعكم من التطرف - اننا لا نلوم ايلاف على نشر تعليقاتكم الساذجة المتكررة والخارجة عن اى موضوع يكتبه كاتب قبطى بالذات حتى لو كتب عن كيفية حلب النملة و نعرف انها تنشر لكم لتعريكم امام انفسكم كنماذج تسىء للفكر الانسانى الراقى وامام من يتبع مقاييس الخجل و الضمير الانسانى ليتمسك بما عنده - لكن ان تستمروا لمدة اكثر من خمس سنوات حاليا بنفس التعليقات الساذجة الخالية من تعقل ومن خجل ومن ضمير انسانى فهذا يدخلكم فى كتاب جينيس للارقام القياسية قسم من يسيئوا لانفسهم و شكرا لايلاف على نشركم تعليقاتهم فبدونها ما كنا سنتبين الفارق بين العبودية والتحرر الفكرى .

خوليو النيادرثال
س. بيطار -

ياخوليو ! إنسان النيادرثال عاش في أوربا وتحديداً في فرنساً وماعاش أبداً في مصر يااللي موجودة في أفريقيا ، يعطيك العافية ، عم تغلط في حكيك دائماً كتير ، كتير ، كتير ، والناس مابترد عليك ضيعانه فيك الوقت والحروف.

خوليو النيادرثال
س. بيطار -

ياخوليو ! إنسان النيادرثال عاش في أوربا وتحديداً في فرنساً وماعاش أبداً في مصر يااللي موجودة في أفريقيا ، يعطيك العافية ، عم تغلط في حكيك دائماً كتير ، كتير ، كتير ، والناس مابترد عليك ضيعانه فيك الوقت والحروف.

بن يحيا
طبيعة الأشياء -

أحسنت يابن يحيي وجُـوزِيتَ خيراً ، لكن كراهية السيد الكاتب للإسلام والمسلمين وكراهية الأقباط للإسلام كراهية متأصلة في برنامجهم الجيني ، ؟ لذلك لن تقرأ للكاتب أبداً مقال يتقدم ببرنامج نهضوي إصلاحي ووحدوي ، لأنهم يعملون بوسع جهودهم تماماً لضد هذه الأشياء وهدفهم هو الخراب والتخريب والدمار والتفرقة والإنفصال.

حق الرد
عيسى المسلم لله -

متى ستتوقف يا خوليو عن الافتراء والتجني والتشويه والخداع *** هذه ليست المرة الاولى *** ، تحت ستار العلمانيه والانسانيه ، والتسامح والعلم ، الذي تدعيه ، بدون أي حق او مصداقيه . مجدي خليل = خوليو = أبو الرجاله

Strange logic
Joker -

Do I understand you that it is O.K to treat minority in the Arab countries badly? or what do you want to say.

حق الرد
عيسى المسلم لله -

متى ستتوقف يا خوليو عن الافتراء والتجني والتشويه والخداع *** هذه ليست المرة الاولى *** ، تحت ستار العلمانيه والانسانيه ، والتسامح والعلم ، الذي تدعيه ، بدون أي حق او مصداقيه . مجدي خليل = خوليو = أبو الرجاله

تنوير؟!
وفاء قسطنطين -

تنويريه ؟ منذ متى أصبحت الطائفيه والحقد وإزدواجية المعايير والافتراء والتجني والعماله ( تنوير) ؟!

To Joker
Aisa -

who said anything about treating minorities badly as you claim?! what I am saying is the Majority is suffering much more and the minority is in a better shape so in this case its meaningless to talk about minority suffering

تنوير؟!
وفاء قسطنطين -

تنويريه ؟ منذ متى أصبحت الطائفيه والحقد وإزدواجية المعايير والافتراء والتجني والعماله ( تنوير) ؟!

أيه أخبار دكتور عصام
ايزيس -

السلام عليكمأناطالبةفى جامعةعين شمس قسم فلسفةوأعرف دكتورعصام هودكتورشرحه ممتازجداااا .

أيه أخبار دكتور عصام
ايزيس -

السلام عليكمأناطالبةفى جامعةعين شمس قسم فلسفةوأعرف دكتورعصام هودكتورشرحه ممتازجداااا .

د عصام عبدالله
مصطفى البهنساوي -

انا خريخ كلية الاداب قسم فلسفة في 2004 وشرفت بان يكون الدكتور عصام عبدالله ممن تعلمت ودرست على يدية وفعلا لم اعرف انه مسيحي الا وانا في الصف الثالث من كثرة استشهاده بايات القران وحضرت ندوه للاستاذ ميلاد حنا بالكلية وهو يقرر دفاعة عن المسيحين باعتبارهم اقليه فبرز له الذكتور عصام معلنا عن مبدأ المواطنه .الدكتور عصام رمزللثقافة المصريه الممزوجه من جميع مكونات هذا المجتمع