أصداء

خطورة ترك المسلمين دون مراقبتهم: حادث نيويورك نموذجاً

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

في الدول الديمقراطية التي تحترم القوانين وحقوق الانسان تشكل هذه المزايا العظيمة خطرا عليها ونقطة ضعف يتغلغل من خلالها الإرهابيون اليها لتنفيذ جرائمهم ، ومحاولة تفجير السيارة في نيويورك كشفت عن مشكلة غياب المراقبة الدقيقة للجالية المسلمة في الولايات المتحدة الاميركية بسبب وجود القوانين التي تحترم حقوق الانسان ، فالإرهابي الباكستاني كان يتحرك بحرية في اتصالاته الداخلية والخارجية والاعداد لمخططاته الاجرامية ، ورغم انه ينحدر من بلد يعتبر احد معاقل الإرهاب.. إلا انه تُرك دون مراقبة.

وقبله الكثير تُركوا وتكرر معهم نفس الخطأ، فعلى سبيل المثال الإرهابي اليمني العولقي الذي كان اماما لاحد المساجد في اميركا وكان احد عناصر القاعدة ، وتردد عليه العناصر المجرمة التي نفذت جريمة 11 سبتمر ، وتم التحقيق معه بعدها بشكل بسيط ثم تُرك وسافر بحرية الى اليمن وظهر بعدها انه احد شيطان القاعدة وصار يعمل بشكل علني ، وبسبب القوانين الاميركية التي تمنع الاعتقال دون دليل والتعذيب افلت من العقاب ، بينما كان يمكن بسهولة من خلال التعذيب كشفه وانتزاع الاعترافات منه.

يعيش في اميركا حوالي سبعة ملايين مسلم ، أكثرهم ان لم يكن إرهابيا فهو يضمر الكراهية للولايات المتحدة الاميركية وليس لديه ولاء واخلاص لها ، وبحكم خبرتي كعربي مسلم .. نادرا ما تجد مسلما يحب اميركا إلا قلة قليلة جدا من هذه الملايين ، والمنطق وضرورات الدفاع عن امن اميركا والحفاظ على حياة المواطنين يفرض التضحية وتجاوز القوانين ولوائح حقوق الانسان، والتعامل بشكل خاص مع المسلمين وفق اسلوب ( تعميم الشك بالجميع ) والمراقبة والملاحقة والاعتقال الأحترازي المفتوح من دون دليل ، واللجوء الى إسقاط الجنسية والترحيل لمن يشكل وجوده مجرد ازعاج او احتمال ان ينتج عنه مشاكل.

وعقوبة الطرد الجماعي للمسلمين من اصحاب المخالفات القانونية البسيطة والمثيرين للشك ... من افضل وسائل الضغط عليهم لإرعابهم وضرب مصالحهم الشخصية واجبارهم على الإلتزام بالقوانين والإبلاغ عن الإرهابيين من بينهم ، فالولايات المتحدة الاميركية ودول أوربا يجب ان تفكر بحماية نفسها من خطر الإرهاب اولا والتضحية بالديمقراطية والقوانين ولوائح حقوق الانسان لأن هذه الدول امام قضية حياة او موت.

واخيرا نتساءل: أين ادانة المسلمين في كافة انحاء العالم لجريمة محاولة تفجير سيارة في نيويورك وقتل الناس بشكل عشوائي همجي ... أين بيانات الشجب والرفض ممن يقولون ان الاسلام يدين ويرفض جرائم الإرهاب حينما يتم محاصرتهم بالاسئلة ، لماذا لم يبادروا وخصوصا رجال الدين منهم الى التعبير عن ادانتهم لهذه الجريمة البشعة التي ترتكب بأسم الأسلام؟!

kodhayer1961@yahoo.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خضير الارهابي
ابن ماء السماء -

بالله مقالتك هذه من جد ؟ والا تستعبط بس على الناس ؟! ان كنت جادا ، فترى اكثر الناس عنصرية وتطرفا و حمية وطنية في امريكا لم يأت بهذا الطرح السطحي الساذج الذي لا يصدر الا من عقلية رجعية ارهابية لا تعرف معنى لمبدأ حقوق الانسان لحماية المواطنين الامريكان . انصحك بتثقيف نفسك حضاريا والاطلاع على مؤلفات الفكر الغربي في هذا المجال لتعرف كيف يفكر الانسان الغربي ووفق اي منطق يصنع قراراته ، حتى تخف قليلا سطحيتك في الطرح على الاقل. تطبيقات ;ارهاب الدولة; في العالم الثالث التي تعودت عليها في العراق رجاءا لا تنصح العالم المتحضر في امريكا بها، والا فبم تدين صدام حسين وحافظ الاسد ؟ .يا خضير العالم الاول الراقي المتحضر ، هو راق ومتحضر لانه لا يفكر بعقلية الارهابي الرجعي ذو المنطق الحدي من امثالك في العالم الثالث . والبلدان التي انت منها متخلفة لانها تطبق افكارك الارهابية . العجيب انك بقليل من اعمال المخ ( لو حصل وتوفر لديك مخ مصادفة يعني ) ستكتشف ان دول العالم الثالث تدمرت قيميا واخلاقيا بسبب هذه السلوكيات التي تدعوا لها جنابك ، يا لك من ارهابي مكانك في السجون! واتعجب كيف تنشر ايلاف تحريضا على الارهاب السافر بهذا الشكل . هذا المقال ساقط اخلاقيا ، وساقط سياسيا . ولا ادري كيف يمكن تصنيفه. لو كانت ايلاف صحيفة محترمة في الولايات المتحدة وفي اوروبا ، لتمت مقاضاتها في المحاكم ولجرجر خضير طاهر وعثمان العمير في اروقة المحاكم ولم يكونوا ليجرؤوا على هذا القول ، لكن انتم تعيشون في حارة كل مين ايده له ، وكل واحد يخرف كلمتين حطها على موقع الصحيفة بلا معنى ولا حساب ، ومرة اخرى ، بعض الاشخاص لديهم رادع اخلاقي يحكم كتاباتهم ، وبعض الاشخاص يرتدع بالقانون ، وبعض الاشخاص اذا امنوا العقوبة ، اساؤوا الادب من امثالك . كنت اظنك ذو عقل ، ايها الارهابي خضير . !.

لا فض فك
واحد استعاد بصيرته -

من اروع المقالات لقد اصبت كبد الحقيقة و من ينكر ذلك هو شخص منافق، ارجو ان تستمر يا اخ خضير في مقالاتك هذه التي تستفز حواس العايشين في الوهم وتحاول استعادة بصيرتهم لعلك تفلح بذلك و تجعلهم قادرين على رؤية الأشياء كما هي ( الحقيقة العارية من غير غطاء يستر عيوبها) لا كما يتوهمونها، قد تكون هذه المقالات مؤلمة للبعض التي يعتقدون وجود و تغلب النزعة الخيرة في تلقين تعاليم الدين الإسلام و لكنه يفوتهم وجود الغام كامنة كثيرة في تلك التعاليم يستغلها و يستمتع بها اصحاب النفوس الشريرة في قتل الناس الأبرياء

لا فض فك
واحد استعاد بصيرته -

من اروع المقالات لقد اصبت كبد الحقيقة و من ينكر ذلك هو شخص منافق، ارجو ان تستمر يا اخ خضير في مقالاتك هذه التي تستفز حواس العايشين في الوهم وتحاول استعادة بصيرتهم لعلك تفلح بذلك و تجعلهم قادرين على رؤية الأشياء كما هي ( الحقيقة العارية من غير غطاء يستر عيوبها) لا كما يتوهمونها، قد تكون هذه المقالات مؤلمة للبعض التي يعتقدون وجود و تغلب النزعة الخيرة في تلقين تعاليم الدين الإسلام و لكنه يفوتهم وجود الغام كامنة كثيرة في تلك التعاليم يستغلها و يستمتع بها اصحاب النفوس الشريرة في قتل الناس الأبرياء

ثقافة الغدر
hssan-1 -

واللة عندك حق - فاأنا عشت فترة بالولايات المتحدة واختبرت ذلك -المسلم العربى يبذل جهدة ليهاجر لامريكا بينما هو مملؤ بالكراهية لها!!-يبرر ذلك بانة يعيش هناك ليستمتع بمناخ الحرية الموجود هناك وليس موجود فى بلادة - الغريب ان سوء نيتة يعمية عن الحقيقة التى تقول انة لو تمكن من الوصول للسلطة هناك او زاد عددهم حتى اصبح مؤثرا فى القرار هناك فسيكون ناتج ذلك ان يحرم الناس من هذة النعمة (الحرية)-لانة يكرة الحرية فى الحقيقة -- نحن المسلمون العرب للاسف نقبل الحرية لانفسنا ونرفضها لغيرنا

ثقافة الغدر
hssan-1 -

واللة عندك حق - فاأنا عشت فترة بالولايات المتحدة واختبرت ذلك -المسلم العربى يبذل جهدة ليهاجر لامريكا بينما هو مملؤ بالكراهية لها!!-يبرر ذلك بانة يعيش هناك ليستمتع بمناخ الحرية الموجود هناك وليس موجود فى بلادة - الغريب ان سوء نيتة يعمية عن الحقيقة التى تقول انة لو تمكن من الوصول للسلطة هناك او زاد عددهم حتى اصبح مؤثرا فى القرار هناك فسيكون ناتج ذلك ان يحرم الناس من هذة النعمة (الحرية)-لانة يكرة الحرية فى الحقيقة -- نحن المسلمون العرب للاسف نقبل الحرية لانفسنا ونرفضها لغيرنا

اؤيد
huda -

اؤيد تماما مقالك وعلى العالم ان يعي ان الارهاب الاسلاموي بات يشكل التهديد الاول للبشرية والانسانية وعليه ان يتخذ خطوات شجاعة لمحاربته بكل السبل الممكنة

اؤيد
huda -

اؤيد تماما مقالك وعلى العالم ان يعي ان الارهاب الاسلاموي بات يشكل التهديد الاول للبشرية والانسانية وعليه ان يتخذ خطوات شجاعة لمحاربته بكل السبل الممكنة

انا معك
لؤي -

انا اتفق معك لانه هذا هو الارهاب وديننا يحرم علينا قتل المدنيين والعزل والاطفال والشيوخ من هم ليسوا قادرين على حمل السلاح والمرضى ،،اما لو قتلوا كل الجيش الامريكي سنفتخر بذلك

انا معك
لؤي -

انا اتفق معك لانه هذا هو الارهاب وديننا يحرم علينا قتل المدنيين والعزل والاطفال والشيوخ من هم ليسوا قادرين على حمل السلاح والمرضى ،،اما لو قتلوا كل الجيش الامريكي سنفتخر بذلك

صراع المسلم الداخلى
Amir Baky -

مشكلة المسلم أنه يحمل بداخله دولة الإسلام. وقد إعترف جميع المسلمين تقريبا أن الإسلام دين و دولة. فهذا الإعتراف كفيل بتأكيد غدر المسلم بالدولة المدنية وقوانينها التى يعيش بها لإعلاء شأن دولته الدينية التى تعيش فيه. فصراع المسلم الداخلى رهيب فإن أعلى شأن قوانين البلد يتهمه المقربين منه بأنه كافر. وإن أعلى شأن قوانين دولته الدينية يراه المجتمع الغربى أنه خائن. وقد حاول الليبراليون حل هذه المشكلة من جذورها بفصل الدين عن الدولة فإتهموا أنهم متغربين وضد الإسلام كدين وطابور خامس و جواسيس ..الخ من التهم الجاهزة و المعلبة ضدهم. فكيف للغرب أن يحكم على نوايا وتوجهات المسلمين على أرضه؟ فأما أن يطرد جميع المسلمين و يكون مجتمع ظالم و طائفى أو يحافظ على ليبراليته و يحاول مواجهة الغادرين به. لقد أستخدم أصحاب الإسلام السياسى الحجاب و النقاب كدليل نفوذهم فى المجتمعات الغربية و الآن ستكون هذه الأزياء –التى ظهرت فى أواخر القرن الماضى فقط- هى معيار ولاء المسلمين للدولة المدنية أم دولة الدين التى تعيش بداخلهم

صراع المسلم الداخلى
Amir Baky -

مشكلة المسلم أنه يحمل بداخله دولة الإسلام. وقد إعترف جميع المسلمين تقريبا أن الإسلام دين و دولة. فهذا الإعتراف كفيل بتأكيد غدر المسلم بالدولة المدنية وقوانينها التى يعيش بها لإعلاء شأن دولته الدينية التى تعيش فيه. فصراع المسلم الداخلى رهيب فإن أعلى شأن قوانين البلد يتهمه المقربين منه بأنه كافر. وإن أعلى شأن قوانين دولته الدينية يراه المجتمع الغربى أنه خائن. وقد حاول الليبراليون حل هذه المشكلة من جذورها بفصل الدين عن الدولة فإتهموا أنهم متغربين وضد الإسلام كدين وطابور خامس و جواسيس ..الخ من التهم الجاهزة و المعلبة ضدهم. فكيف للغرب أن يحكم على نوايا وتوجهات المسلمين على أرضه؟ فأما أن يطرد جميع المسلمين و يكون مجتمع ظالم و طائفى أو يحافظ على ليبراليته و يحاول مواجهة الغادرين به. لقد أستخدم أصحاب الإسلام السياسى الحجاب و النقاب كدليل نفوذهم فى المجتمعات الغربية و الآن ستكون هذه الأزياء –التى ظهرت فى أواخر القرن الماضى فقط- هى معيار ولاء المسلمين للدولة المدنية أم دولة الدين التى تعيش بداخلهم

النقاب هو الحل
رشيد ك -

لو ارتدى هذا الارهابي النقاب لما اكتشف او قبض عليه فالنقاب هو الحل الاسلامي الناجع.

النقاب هو الحل
رشيد ك -

لو ارتدى هذا الارهابي النقاب لما اكتشف او قبض عليه فالنقاب هو الحل الاسلامي الناجع.

قاتلوا
حمورابي -

قاتلواالذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون .التوبة 29

قاتلوا
حمورابي -

قاتلواالذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون .التوبة 29

سخيف وأجوف
نيد -

في كل مرة أقرأ للخضير له، بعدها أحمد الله أن معظم مقالاته قصيرة وفي كثير من الأحيان رغم قصرها لا أكملها، إلا أنه يؤكد فيها دائما أنها سخيفة وجوفاء ونقد غير بناء، وأنه يكتب لمجرد الكتابة.

سخيف وأجوف
نيد -

في كل مرة أقرأ للخضير له، بعدها أحمد الله أن معظم مقالاته قصيرة وفي كثير من الأحيان رغم قصرها لا أكملها، إلا أنه يؤكد فيها دائما أنها سخيفة وجوفاء ونقد غير بناء، وأنه يكتب لمجرد الكتابة.

to the writer
matia -

i do respect you

to the writer
matia -

i do respect you

لا تزال واحدا منا
عصفور كناري -

كل هذه السنوات في امريكا لم تغير من عقليتك العربية القمعية و المتشككة بالكل و المهووسة بمراقبة الآخرين و اخذ الابرياء بجرائر غيرهم من المجرمين ! انت و امثالك اكبر خطر على امريكا من باكستاني يضع مفرقعات في سيارة في ميدان عام. قوة المبادئ الحقيقية هي في صمودها عندما يعتقد قصار النظر - امثالك - انها اصبحت عبئا يجب التخلص منه !

لا تزال واحدا منا
عصفور كناري -

كل هذه السنوات في امريكا لم تغير من عقليتك العربية القمعية و المتشككة بالكل و المهووسة بمراقبة الآخرين و اخذ الابرياء بجرائر غيرهم من المجرمين ! انت و امثالك اكبر خطر على امريكا من باكستاني يضع مفرقعات في سيارة في ميدان عام. قوة المبادئ الحقيقية هي في صمودها عندما يعتقد قصار النظر - امثالك - انها اصبحت عبئا يجب التخلص منه !

اعصابك يمعود
wAwE -

كعاده المعلقين في ايلاف لم تتناول الموضوع بل التفت حوله وهاجمت كاتبه ولم تخبرنا ان ما قاله الكاتب صحيح او خطا وبصورة منطقية ولم ترد ان كان ما يفعله المتشددون في امريكا صح ام خطا فهذا غير مهم عندك وانت ازعجك ان الكاتب كان متطرفا بفكره لكنك طلبت له نفس الشى ولم تبتعد عن فكره وكنت ايضا متطرف اما بالنسبه للمقاله فببساطه لكي يخلص المسلمون من هذه المشاكل يجب ان يكون ولاءهم للدوله التي يعيشون فيها فطالما كان ولاءه للخارج سيكون حالهم كحال العراق وسوريا ولبنان وافغانستان وباكستان وفلسطين

اعصابك يمعود
wAwE -

كعاده المعلقين في ايلاف لم تتناول الموضوع بل التفت حوله وهاجمت كاتبه ولم تخبرنا ان ما قاله الكاتب صحيح او خطا وبصورة منطقية ولم ترد ان كان ما يفعله المتشددون في امريكا صح ام خطا فهذا غير مهم عندك وانت ازعجك ان الكاتب كان متطرفا بفكره لكنك طلبت له نفس الشى ولم تبتعد عن فكره وكنت ايضا متطرف اما بالنسبه للمقاله فببساطه لكي يخلص المسلمون من هذه المشاكل يجب ان يكون ولاءهم للدوله التي يعيشون فيها فطالما كان ولاءه للخارج سيكون حالهم كحال العراق وسوريا ولبنان وافغانستان وباكستان وفلسطين

يسقط الاهاب
مسلم من الدنمارك -

تحية الى الاستاذ خضير نعم الارهاب قادم والخطر قادم اذا الغرب لم يضع حدا لهؤلاء المجرمين واصحاب مقولة مالهم ونسائهم حلال علينا والباقي حرام ويحاولون الحصول على اموالهم ونسائهم كغنائم الحرب مستغلين قوانيين حرية التعبير وحقوق الانسان ياتون كلاجئين هاربين من المجاعة ومن حروبهم القذرة وينتحرون في سبيل الاقامة ولكن بعد حصولهم على الاقامة ويشبعون الخبز والدفء وجمع الاموال وثم يتمردون عليهم وعلى قوانينهم ينسون فضل هذ ا البلد وعلاوة على ذلك يقومون بتكفيرهم وبقتلهم لذلك نطلب من الغرب ان يضع حدا لهؤلاء ويضع لهم قوانين خاصة هو سحب الجنسية اوالاقامة وترحيل الى بلده الام .

يسقط الاهاب
مسلم من الدنمارك -

تحية الى الاستاذ خضير نعم الارهاب قادم والخطر قادم اذا الغرب لم يضع حدا لهؤلاء المجرمين واصحاب مقولة مالهم ونسائهم حلال علينا والباقي حرام ويحاولون الحصول على اموالهم ونسائهم كغنائم الحرب مستغلين قوانيين حرية التعبير وحقوق الانسان ياتون كلاجئين هاربين من المجاعة ومن حروبهم القذرة وينتحرون في سبيل الاقامة ولكن بعد حصولهم على الاقامة ويشبعون الخبز والدفء وجمع الاموال وثم يتمردون عليهم وعلى قوانينهم ينسون فضل هذ ا البلد وعلاوة على ذلك يقومون بتكفيرهم وبقتلهم لذلك نطلب من الغرب ان يضع حدا لهؤلاء ويضع لهم قوانين خاصة هو سحب الجنسية اوالاقامة وترحيل الى بلده الام .

مقال اكثر من رائع !
Antony -

ما قلته في مقالك هو ما يتوجب على العالم المتحضر فعله قبل فوات الأوان... فهؤلاء جميعهم قد يتحولون في يوم و ليلة الى ارهابيين... حقوق الأنسان وجدت ;للأنسان; و ليس لهولأء البشر !!

مقال اكثر من رائع !
Antony -

ما قلته في مقالك هو ما يتوجب على العالم المتحضر فعله قبل فوات الأوان... فهؤلاء جميعهم قد يتحولون في يوم و ليلة الى ارهابيين... حقوق الأنسان وجدت ;للأنسان; و ليس لهولأء البشر !!

إلى حمورابي
الاســ بقلم ــــتاذ -

أفهم من كدة أننا المسيحيين في خطر داهم؟ استرها علينا يا رب، مع أن بعض المسلمين المعتدلين من اصدقائي قالوا أن هذه الأية تخاطب فقط المسلمين في زمان إنتشار الإسلام عندما كانوا يحاربون لنشر الدعوة

إلى حمورابي
الاســ بقلم ــــتاذ -

أفهم من كدة أننا المسيحيين في خطر داهم؟ استرها علينا يا رب، مع أن بعض المسلمين المعتدلين من اصدقائي قالوا أن هذه الأية تخاطب فقط المسلمين في زمان إنتشار الإسلام عندما كانوا يحاربون لنشر الدعوة

ابن ماء السماء
الاســ بقلم ــــتاذ -

أنصحك تبيع كمبيوتر الكفار و تشتري بفلوسه سيفاً بتار، و إنزل اجري في الشوارع ملوحاً بالسيف و أصرخ وقول حي على الجهاد واقدساه و الله أكبر

ابن ماء السماء
الاســ بقلم ــــتاذ -

أنصحك تبيع كمبيوتر الكفار و تشتري بفلوسه سيفاً بتار، و إنزل اجري في الشوارع ملوحاً بالسيف و أصرخ وقول حي على الجهاد واقدساه و الله أكبر

أعداء الله
الاســ بقلم ــــتاذ -

حتى يشرب المسلم فكرة قتل الأخرين الذين لا يعرفهم يجب أولاً خلط الفكرة بالشكل المناسب، وهنا لجأ الإسلام إلى وصف المراد قتلهم بأنهم أعداء الله حتى يشعر المسلم أنه يرضي ربه بأن يقتل له أعداؤه، وهنا السؤال، هل أعداء الله هؤلاء خلقهم الشيطان بدون إرادة الله لذلك أمر الله المسلمين بتصحيح الوضع وقتلهم؟ أم الله هو الذي خلقهم؟ طبعاً الله لا يخلق لنفسه أعداء، بل يخلق البشر ليعبدوه، وأعطى لهم حياة وفرصة كاملة حتى يقيم أفعالهم خلالها، فيوجد من يعرفون الله منذ ولدتهم ويكفرون به لاحقاً، ومن يولدون بدون معرفة الله ويعرفونه لاحقاً، لذلك جميع البشر في نفس الإمتحان حتى ينتهي عمرهم ويتم تقييمه، وكل من يقيم نفسه ويقيم الأخرين يدخل نفسه في إختصاص الله وهذا في حد ذاته كفر، تقييم البشر أيضاً وقتي ولا يدخل فيه المستقبل، ولذلك فهو تقييم ناقص باطل، أرجو أن يقرأ المسلمين التكفيريين هذا الكلام ويفهموا

أعداء الله
الاســ بقلم ــــتاذ -

حتى يشرب المسلم فكرة قتل الأخرين الذين لا يعرفهم يجب أولاً خلط الفكرة بالشكل المناسب، وهنا لجأ الإسلام إلى وصف المراد قتلهم بأنهم أعداء الله حتى يشعر المسلم أنه يرضي ربه بأن يقتل له أعداؤه، وهنا السؤال، هل أعداء الله هؤلاء خلقهم الشيطان بدون إرادة الله لذلك أمر الله المسلمين بتصحيح الوضع وقتلهم؟ أم الله هو الذي خلقهم؟ طبعاً الله لا يخلق لنفسه أعداء، بل يخلق البشر ليعبدوه، وأعطى لهم حياة وفرصة كاملة حتى يقيم أفعالهم خلالها، فيوجد من يعرفون الله منذ ولدتهم ويكفرون به لاحقاً، ومن يولدون بدون معرفة الله ويعرفونه لاحقاً، لذلك جميع البشر في نفس الإمتحان حتى ينتهي عمرهم ويتم تقييمه، وكل من يقيم نفسه ويقيم الأخرين يدخل نفسه في إختصاص الله وهذا في حد ذاته كفر، تقييم البشر أيضاً وقتي ولا يدخل فيه المستقبل، ولذلك فهو تقييم ناقص باطل، أرجو أن يقرأ المسلمين التكفيريين هذا الكلام ويفهموا

في كتاب مثير للجدل
وعرضته نيويورك تايمز -

في كتاب مثير للجدل في الولايات المتحدة أصدره أستاذ العلوم السياسية في جامعة شيكاغو روبرت بيب، وعرضته صحيفة “نيويورك تايمز” (في 18/5/2005)، اثبت فيه مؤلفه أن الإسلام لا علاقة له بالعمليات الإرهابية ..وان الظلم والمهانة اللذين ينزلهما الاحتلال بالناس هما السبب في تلك العمليات. دلل الرجل على ذلك بتنبيهه إلى أن العراق لم يعرف العمليات الانتحارية قبل الاحتلال، ولكن هذه العمليات وصلت إلى 20 في العام الأول، والى 50 في العام التالي. وهي في تزايد مستمر. وأضاف أن “نمور التاميل” في سريلانكا، وهم من أصول ماركسية لينينية منكرة للدين، قاموا ب 76 عملية انتحارية من 315 عملية حدثت في العالم بين سنتي 1980 و ،2003 بينما لم يتجاوز عدد العمليات التي قامت بها حركة حماس ،54 والجهاد الإسلامي ،27 كما أن بعض المنظمات الفلسطينية اليسارية والعلمانية قامت بعمليات أخرى ضد الاحتلال الإرهابي “الإسرائيلي”. حين يقرأ المرء هذا الكلام المنصف والرصين، فانه يشكك في براءة الذين يلحون على وضع الإسلام والمسلمين جميعاً في قفص الاتهام، ويجلدون الاثنين كلما وقع حادث إرهابي في أي مكان بالكرة الأرضية. يعزز من الشك أن أحداً لم يجرؤ على استخدام مصطلح “الإرهاب اليهودي الصهيوني ”، رغم كل ما يمارسه “الإرهابيون الصهاينة” بحق الفلسطينيين من أبشع صور الإرهاب منذ ما يفوق على نصف قرن ولم يجرؤ أحد على إدانة “الإرهاب الأرثوذكسي”، رغم ما فعله الصرب بالبوسنويين، وقد مرت قبل أسابيع قليلة الذكرى العاشرة لمذبحة “سربرينتا” التي قتل فيها الصرب 8 آلاف مسلم في وجود القوات الدولية. أما ما يضاعف الفجيعة أن بعضاً من العرب استخدموا نفس اللغة، وباتوا يرددون في كتاباتهم مصطلحات العنف الإسلامي والإرهاب الإسلامي، من دون أن يشيروا بإصبع واحدة إلى الجذر الحقيقي للمشكلة التي سلط عليها الباحث الأمريكي الضوء;

في كتاب مثير للجدل
وعرضته نيويورك تايمز -

في كتاب مثير للجدل في الولايات المتحدة أصدره أستاذ العلوم السياسية في جامعة شيكاغو روبرت بيب، وعرضته صحيفة “نيويورك تايمز” (في 18/5/2005)، اثبت فيه مؤلفه أن الإسلام لا علاقة له بالعمليات الإرهابية ..وان الظلم والمهانة اللذين ينزلهما الاحتلال بالناس هما السبب في تلك العمليات. دلل الرجل على ذلك بتنبيهه إلى أن العراق لم يعرف العمليات الانتحارية قبل الاحتلال، ولكن هذه العمليات وصلت إلى 20 في العام الأول، والى 50 في العام التالي. وهي في تزايد مستمر. وأضاف أن “نمور التاميل” في سريلانكا، وهم من أصول ماركسية لينينية منكرة للدين، قاموا ب 76 عملية انتحارية من 315 عملية حدثت في العالم بين سنتي 1980 و ،2003 بينما لم يتجاوز عدد العمليات التي قامت بها حركة حماس ،54 والجهاد الإسلامي ،27 كما أن بعض المنظمات الفلسطينية اليسارية والعلمانية قامت بعمليات أخرى ضد الاحتلال الإرهابي “الإسرائيلي”. حين يقرأ المرء هذا الكلام المنصف والرصين، فانه يشكك في براءة الذين يلحون على وضع الإسلام والمسلمين جميعاً في قفص الاتهام، ويجلدون الاثنين كلما وقع حادث إرهابي في أي مكان بالكرة الأرضية. يعزز من الشك أن أحداً لم يجرؤ على استخدام مصطلح “الإرهاب اليهودي الصهيوني ”، رغم كل ما يمارسه “الإرهابيون الصهاينة” بحق الفلسطينيين من أبشع صور الإرهاب منذ ما يفوق على نصف قرن ولم يجرؤ أحد على إدانة “الإرهاب الأرثوذكسي”، رغم ما فعله الصرب بالبوسنويين، وقد مرت قبل أسابيع قليلة الذكرى العاشرة لمذبحة “سربرينتا” التي قتل فيها الصرب 8 آلاف مسلم في وجود القوات الدولية. أما ما يضاعف الفجيعة أن بعضاً من العرب استخدموا نفس اللغة، وباتوا يرددون في كتاباتهم مصطلحات العنف الإسلامي والإرهاب الإسلامي، من دون أن يشيروا بإصبع واحدة إلى الجذر الحقيقي للمشكلة التي سلط عليها الباحث الأمريكي الضوء;

استراتيجية US تؤجج
حسب شهادة الأمريكان -

'''' من أوضح الوضوح: الاقتناع المستنير والمسؤول والجهوري بأن استراتيجية الإدارة الأمريكية في مكافحة الإرهاب، إنما تؤجج الإرهاب، وترفع معدلاته، وتكثر مواقعه: أ ـ ;إن حرب الرئيس بوش على الإرهاب لم تفعل شيئا سوى أن جعلت الإرهابيين أكثر قوة لأن المشروع العراقي كله أصبح كارثة ومناخا لارهاب أوسع وأدوم;.. الكاتبان الأمريكيان دانيال بنجامين. وستيفن سايمون في كتابهما (فشل الحرب على الإرهاب). ب ـ ;ان ازدياد العنف في العراق كان هو النتيجة التلقائية للخيار الخاطئ الذي تورطت فيه الإدارة الأمريكية عام 2001 حين قررت مواجهة الإرهاب باعتباره مشكلة عسكرية وهو تبسيط ساذج ومخل;. وليام باف: الكاتب والمفكر الأمريكي الاستراتيجي الشهير. ج ـ ;وكبديل للاعتماد على القوة الاقتصادية والأخلاقية العظيمة التي تؤهل امريكا لقيادة العالم بمسؤولية ونجاعة في مكافحة الإرهاب بالتعرف أولا على أسبابه. بدلا من ذلك، فإن الإدارة المدفوعة بالأيديولوجيا أكثر مما هي متجاوبة مع التحليل العقلاني: انطلقت بمفردها في هذا المجال، وكانت النتيجة أن الولايات المتحدة لم تجد نفسها في تاريخها كله ـ الذي يمتد لأكثر من قرنين ـ في عزلة كالتي تعيشها الآن، وهي عزلة اقترنت بتصاعد العداء لها في العالم بمعدلات غير مسبوقة;. فقرات من وثيقة كتبتها نخبة رفيعة المستوى، كثيرة العدد من الدبلوماسيين والعسكريين الأمريكيين الكبار السابقين. د ـ ;مستنقع العراق يعتبر بمثابة عامل رئيسي في الحد من قدرتنا على تطوير خبراتنا لمكافحة القاعدة. فالحرب على الإرهاب بهذه الطريقة إنما هي خدعة كبرى للذات. وإذا بقينا في العراق فسنبقى ننزف وإذا رحلنا فالمشكلة تزداد سوءا بشعور الإرهاب بالانتصار;.. مايك شوار المسؤول السابق عن وحدة مكافحة الإرهاب في الاستخبارات المركزية الأمريكية. والدرس (الدامي)!! هو: انه من أراد أن يجلب المزيد من الإرهاب إلى بلاد فليحرص على الالتصاق بالأجندة الأمريكية هذه. والعكس صحيح بالضبط. في أول مقال علقنا فيه على أحداث 11 سبتمبر في هذه الجريدة بتاريخ 15/9/2001 قلنا: ;إذا قامت مكافحة الإرهاب على الغلط والعمى والهوس والجور فإن رد الفعل اليقيني الموازي في القدر، والمضاد في الاتجاه هو قيام تحالف إرهابي عالمي أشد توحشا وهمجية ودموية، وعندئذ تصبح الكرة الأرضية ساحة واسعة لتصارع الثيران البشرية، ربما بقرون أسلحة الدمار الشامل هذه المرة;.. ولم نك

استراتيجية US تؤجج
حسب شهادة الأمريكان -

'''' من أوضح الوضوح: الاقتناع المستنير والمسؤول والجهوري بأن استراتيجية الإدارة الأمريكية في مكافحة الإرهاب، إنما تؤجج الإرهاب، وترفع معدلاته، وتكثر مواقعه: أ ـ ;إن حرب الرئيس بوش على الإرهاب لم تفعل شيئا سوى أن جعلت الإرهابيين أكثر قوة لأن المشروع العراقي كله أصبح كارثة ومناخا لارهاب أوسع وأدوم;.. الكاتبان الأمريكيان دانيال بنجامين. وستيفن سايمون في كتابهما (فشل الحرب على الإرهاب). ب ـ ;ان ازدياد العنف في العراق كان هو النتيجة التلقائية للخيار الخاطئ الذي تورطت فيه الإدارة الأمريكية عام 2001 حين قررت مواجهة الإرهاب باعتباره مشكلة عسكرية وهو تبسيط ساذج ومخل;. وليام باف: الكاتب والمفكر الأمريكي الاستراتيجي الشهير. ج ـ ;وكبديل للاعتماد على القوة الاقتصادية والأخلاقية العظيمة التي تؤهل امريكا لقيادة العالم بمسؤولية ونجاعة في مكافحة الإرهاب بالتعرف أولا على أسبابه. بدلا من ذلك، فإن الإدارة المدفوعة بالأيديولوجيا أكثر مما هي متجاوبة مع التحليل العقلاني: انطلقت بمفردها في هذا المجال، وكانت النتيجة أن الولايات المتحدة لم تجد نفسها في تاريخها كله ـ الذي يمتد لأكثر من قرنين ـ في عزلة كالتي تعيشها الآن، وهي عزلة اقترنت بتصاعد العداء لها في العالم بمعدلات غير مسبوقة;. فقرات من وثيقة كتبتها نخبة رفيعة المستوى، كثيرة العدد من الدبلوماسيين والعسكريين الأمريكيين الكبار السابقين. د ـ ;مستنقع العراق يعتبر بمثابة عامل رئيسي في الحد من قدرتنا على تطوير خبراتنا لمكافحة القاعدة. فالحرب على الإرهاب بهذه الطريقة إنما هي خدعة كبرى للذات. وإذا بقينا في العراق فسنبقى ننزف وإذا رحلنا فالمشكلة تزداد سوءا بشعور الإرهاب بالانتصار;.. مايك شوار المسؤول السابق عن وحدة مكافحة الإرهاب في الاستخبارات المركزية الأمريكية. والدرس (الدامي)!! هو: انه من أراد أن يجلب المزيد من الإرهاب إلى بلاد فليحرص على الالتصاق بالأجندة الأمريكية هذه. والعكس صحيح بالضبط. في أول مقال علقنا فيه على أحداث 11 سبتمبر في هذه الجريدة بتاريخ 15/9/2001 قلنا: ;إذا قامت مكافحة الإرهاب على الغلط والعمى والهوس والجور فإن رد الفعل اليقيني الموازي في القدر، والمضاد في الاتجاه هو قيام تحالف إرهابي عالمي أشد توحشا وهمجية ودموية، وعندئذ تصبح الكرة الأرضية ساحة واسعة لتصارع الثيران البشرية، ربما بقرون أسلحة الدمار الشامل هذه المرة;.. ولم نك

مخطط جديد
د.علاء سعيد -

اولا شكرا لأيلاف على اثارتها لهذه القضايا ، وتعليقا على مقالة الأستاذ خضير اقول: مع الأسف ان هنالك كثير من حسن النية والطيبة التي تصل حد السذاجة في كثير من تحليلات الواقع المزري الذي نعيشه ..ان موضوع هذا الشاب الباكستاني ،ازعم انها حلقة اخرى من حلقات ترسيخ الصورة النمطية للمسلم على الصعيد العالمي فالمستهدف في هذه الحلقة هو الشاب المسلم المتحضر والمتعلم والمثقف هذه المرة في اية بقعة في بلاد الغرب انه مشكوك فيه ومستهدف وانه متآمر وخائن وارهابي او مشروع ارهابي ..هذه الشكوك ستضع مئات الوف الشباب المسلم تحت طائلة الشك والريبة لتحطيم نفسيتهم وتاليا عزلهم وقتل طموحهم بعد ان ترسخت الصورة النمطية للمسلم الملتحي صاحب الدشداشة القصيرة القادم من قعر الفكر الوهابي الصحراوي المتحجر الذي خرب عقول مئات الوف الشباب المسلم وانزل سمعة الأسلام والمسلمين الى قاع الحضيض ونشر الأحقاد والتكفير وقطع الرؤوس واحتقار وامتهان المرأة واذلالها وسرقة براءتها بالزواج منها وهي قاصر ..فبئس ذاك العقل وتلك الأيديولوجيا الضالة ..ولااستبعد تجنيد هذا الباكستاني الأمريكي لأداء هذا الدور ثم تغيير شخصيته واسمه ومنحه اوراقا وجوازا جديدا بأسم آخر بعد اداء مهمته في الحلقة الجديدة ضد المسلمين بأنضمتهم الخانعة التي تتلقى الصفعات والركلات وتكافئ الغرب بالمليارات المجانية والنفط شبه المجاني ..

مخطط جديد
د.علاء سعيد -

اولا شكرا لأيلاف على اثارتها لهذه القضايا ، وتعليقا على مقالة الأستاذ خضير اقول: مع الأسف ان هنالك كثير من حسن النية والطيبة التي تصل حد السذاجة في كثير من تحليلات الواقع المزري الذي نعيشه ..ان موضوع هذا الشاب الباكستاني ،ازعم انها حلقة اخرى من حلقات ترسيخ الصورة النمطية للمسلم على الصعيد العالمي فالمستهدف في هذه الحلقة هو الشاب المسلم المتحضر والمتعلم والمثقف هذه المرة في اية بقعة في بلاد الغرب انه مشكوك فيه ومستهدف وانه متآمر وخائن وارهابي او مشروع ارهابي ..هذه الشكوك ستضع مئات الوف الشباب المسلم تحت طائلة الشك والريبة لتحطيم نفسيتهم وتاليا عزلهم وقتل طموحهم بعد ان ترسخت الصورة النمطية للمسلم الملتحي صاحب الدشداشة القصيرة القادم من قعر الفكر الوهابي الصحراوي المتحجر الذي خرب عقول مئات الوف الشباب المسلم وانزل سمعة الأسلام والمسلمين الى قاع الحضيض ونشر الأحقاد والتكفير وقطع الرؤوس واحتقار وامتهان المرأة واذلالها وسرقة براءتها بالزواج منها وهي قاصر ..فبئس ذاك العقل وتلك الأيديولوجيا الضالة ..ولااستبعد تجنيد هذا الباكستاني الأمريكي لأداء هذا الدور ثم تغيير شخصيته واسمه ومنحه اوراقا وجوازا جديدا بأسم آخر بعد اداء مهمته في الحلقة الجديدة ضد المسلمين بأنضمتهم الخانعة التي تتلقى الصفعات والركلات وتكافئ الغرب بالمليارات المجانية والنفط شبه المجاني ..

كلماتك
كلماتك -

خالف شروط النشر

كلماتك
كلماتك -

خالف شروط النشر

أمريكا والعراق
إدريس الإدريسي -

رغم الحرية واحترام حقوق الإنسان تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على الإرهابي الذي حاول تفجير السيارة، فاحترام القانون وحقوق الإنسان لم يمكنا الجاني من الإفلات، وهذا هو الدرس الذي تجاوزه خضير، لكن لو تصرف الأمريكان كما يدعوهم طاهر في هذا المقال، لما بقيت الولايات المتحدة الأمريكية هي الولايات المتحدة، ولتحولت إلى العراق الذي تحكمه العقلية الظلامية والرجعية، عقلية الميليشيات وفرق الموت والضرب عرض الحائط بالقانون.. هذه العقلية التي يبدو أن خضير لم يستطع التخلص منها بعد، رغم أنه يعيش في أمريكا ويحمل جنسيتها منذ سنوات.

أمريكا والعراق
إدريس الإدريسي -

رغم الحرية واحترام حقوق الإنسان تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على الإرهابي الذي حاول تفجير السيارة، فاحترام القانون وحقوق الإنسان لم يمكنا الجاني من الإفلات، وهذا هو الدرس الذي تجاوزه خضير، لكن لو تصرف الأمريكان كما يدعوهم طاهر في هذا المقال، لما بقيت الولايات المتحدة الأمريكية هي الولايات المتحدة، ولتحولت إلى العراق الذي تحكمه العقلية الظلامية والرجعية، عقلية الميليشيات وفرق الموت والضرب عرض الحائط بالقانون.. هذه العقلية التي يبدو أن خضير لم يستطع التخلص منها بعد، رغم أنه يعيش في أمريكا ويحمل جنسيتها منذ سنوات.

متى كان أول ظهور
لمصطلح الإرهاب -

;أما متى كان أول ظهور لهذا المصطلح (مصطلح الإرهاب)؛ فإنه وبحسب ما جاء في الموسوعة العربية العالمية : أنه ظهر إلى حيز الوجود إبان الثورة الفرنسية عام 1789 - 1799 م . حين تبنى الثوريون الذين استولوا على السلطة في فرنسا العنف ضد أعدائهم ؛ وقد عرفت فترة حكمهم باسم عهد الإرهاب ) . وبعد ذلك توالت العمليات والجماعات والحركات الإرهابية ، ومن أبرز ذلك : جماعة كوكلوكس كلات ، وهي جماعة أمريكية استخدمت العنف لإرهاب المواطنين السود والمتعاطفين معهم . وهناك جماعة الألوية الحمراء في إيطاليا ، وزمرة الجيش الأحمر في ألمانيا وكلاهما في ستينيات القرن العشرين . وكلا الجماعتين تقصد إلى تخريب الأنظمة السياسية والاقتصادية في بلديهما بقصد تطوير نظام جديد . وهناك عصابات يهودية إرهابية اشتهرت قبيل استيلاء اليهود على فلسطين منها منظمة الهاغانا الهاشومير ، وفرق العمل ، والبالماخ ، والأرغون ، وعصابة شيترن ، ومنظمة كاخ . ومن أبرز الشخصيات التي استخدمت العنف والإرهاب لإخماد أعدائها أدولف هتلر في ألمانيا ، وبنيتو موسولني في إيطاليا ، وجوزيف ستالين في الاتحاد السوفيتي ( سابقا ) . وبهذه اللمحة التاريخية الموجزة نستفيد عدة أمور منها : 1 - أن ظهور هذا المصطلح ( الإرهاب ) كان في نهايات القرن الثامن عشر الميلادي بينما ظهور الإسلام كان قبل ذلك بأكثر من اثني عشر قرنا . 2 - أن أول من أطلق عليهم مصطلح الإرهاب تاريخيا هم في أوربا ، فلا هم عرب ولا هم مسلمون . 3 - أن تاريخ هذا المصطلح وتدرجاته كلها تسجل أن الإرهابيين ليسوا مسلمين بل ليسوا عربا . 4 - وجود جماعات وأفراد يمكن أن ينطبق عليهم هذا المصطلح ( الإرهاب ) بوجه أو بآخر - بمعناه المذموم - وهم ينتمون إلى الإسلام ، هذا لا يعني إطلاقا أن دينهم هو سبب هذا الإرهاب ، وهذا يثبته التاريخ كما مر ، ويثبته العقل أيضا إذ لو كان الأمر كذلك وسلمنا بهذه الدعوى ونحن نعلم أن ظهور الإسلام كان قبل أكثر من ( 1400 عام ) من الآن والإسلام على هذه الفرضية هو السبب في الإرهاب ، إذن سيتكون في العالم مجتمع إرهابي متراكم عمره أكثر من ( 1400 عام ) وهذا لا يمكن تصوره فضلا عن تصديقه . بقي أن نعلم أن دين الإسلام قد صنف أعمالا ضمن أشد الأعمال جرما وأعظمها إثما ، وذلك منذ أكثر من ( 1400 ) هي الآن تصنف في القوانين المعاصرة ضمن الأعمال الإرهابية وهذا يسجل للإسلام تقدمه وسبقه في مكافحة

متى كان أول ظهور
لمصطلح الإرهاب -

;أما متى كان أول ظهور لهذا المصطلح (مصطلح الإرهاب)؛ فإنه وبحسب ما جاء في الموسوعة العربية العالمية : أنه ظهر إلى حيز الوجود إبان الثورة الفرنسية عام 1789 - 1799 م . حين تبنى الثوريون الذين استولوا على السلطة في فرنسا العنف ضد أعدائهم ؛ وقد عرفت فترة حكمهم باسم عهد الإرهاب ) . وبعد ذلك توالت العمليات والجماعات والحركات الإرهابية ، ومن أبرز ذلك : جماعة كوكلوكس كلات ، وهي جماعة أمريكية استخدمت العنف لإرهاب المواطنين السود والمتعاطفين معهم . وهناك جماعة الألوية الحمراء في إيطاليا ، وزمرة الجيش الأحمر في ألمانيا وكلاهما في ستينيات القرن العشرين . وكلا الجماعتين تقصد إلى تخريب الأنظمة السياسية والاقتصادية في بلديهما بقصد تطوير نظام جديد . وهناك عصابات يهودية إرهابية اشتهرت قبيل استيلاء اليهود على فلسطين منها منظمة الهاغانا الهاشومير ، وفرق العمل ، والبالماخ ، والأرغون ، وعصابة شيترن ، ومنظمة كاخ . ومن أبرز الشخصيات التي استخدمت العنف والإرهاب لإخماد أعدائها أدولف هتلر في ألمانيا ، وبنيتو موسولني في إيطاليا ، وجوزيف ستالين في الاتحاد السوفيتي ( سابقا ) . وبهذه اللمحة التاريخية الموجزة نستفيد عدة أمور منها : 1 - أن ظهور هذا المصطلح ( الإرهاب ) كان في نهايات القرن الثامن عشر الميلادي بينما ظهور الإسلام كان قبل ذلك بأكثر من اثني عشر قرنا . 2 - أن أول من أطلق عليهم مصطلح الإرهاب تاريخيا هم في أوربا ، فلا هم عرب ولا هم مسلمون . 3 - أن تاريخ هذا المصطلح وتدرجاته كلها تسجل أن الإرهابيين ليسوا مسلمين بل ليسوا عربا . 4 - وجود جماعات وأفراد يمكن أن ينطبق عليهم هذا المصطلح ( الإرهاب ) بوجه أو بآخر - بمعناه المذموم - وهم ينتمون إلى الإسلام ، هذا لا يعني إطلاقا أن دينهم هو سبب هذا الإرهاب ، وهذا يثبته التاريخ كما مر ، ويثبته العقل أيضا إذ لو كان الأمر كذلك وسلمنا بهذه الدعوى ونحن نعلم أن ظهور الإسلام كان قبل أكثر من ( 1400 عام ) من الآن والإسلام على هذه الفرضية هو السبب في الإرهاب ، إذن سيتكون في العالم مجتمع إرهابي متراكم عمره أكثر من ( 1400 عام ) وهذا لا يمكن تصوره فضلا عن تصديقه . بقي أن نعلم أن دين الإسلام قد صنف أعمالا ضمن أشد الأعمال جرما وأعظمها إثما ، وذلك منذ أكثر من ( 1400 ) هي الآن تصنف في القوانين المعاصرة ضمن الأعمال الإرهابية وهذا يسجل للإسلام تقدمه وسبقه في مكافحة

علاج الإرهاب
يكمن في أمور عدة -

علاج الإرهاب يكمن في أمور عدة : منها : العمل الجاد على تعميم تعاليم الإسلام وتطبيقها ، وذلك من خلال العرض المبسط لتعاليم الإسلام ونظمه في الجوانب السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها ، وبثها في الناس والمطالبة بتطبيقها لأنها هي فقط الكفيلة بتحقيق العدالة ونبذ الشر بكافة صوره ، وهذا يحمل المختصين من العلماء والمنظرين والإعلاميين في العالم الإسلامي مسئولية كبيرة يجب أن ينهضوا بها طاعة لله وابتغاء مرضاته . ومن وسائل العلاج : تأصيل العلم الشرعي الرصين المبني على الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة . إننا حين نقرر أن الوسطية هي الحل ضد التطرف بكافة أشكاله المعلوم منها لدينا الآن والمجهول ، يجب أن نبحث عن طريق الوسطية وماهيته ؛ إن طريق الوسطية الحقيقي الذي سيضمن لها القوة والاستمرار هو الالتزام التام بالكتاب والسنة وفق فهم السلف الصالح ؛ لأنهم عاصروا التنزيل وهم أعلم بمراد الله عز وجل ، ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم من غيرهم . والله تعالى يقول : وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ . فليس ثمت إلا طريق الله المستقيم أو طريق الضلالة والغواية والله تعالى يقول : وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا . وتأصيل هذا المنهج الوسطي الرصين يجب أن يكون من خلال مناهج التعليم ، وكذلك عبر وسائل الإعلام من خلال حملة إعلامية قوية ومركزة ومكثفة . ومن خلال العلماء والدعاة والواعظين يجب أن يستنفر المجتمع لهذا الأمر الجليل محتسبين في ذلك لله عز وجل وعندئذ سنسعد جميعا بالأمن والأمان والسعادة . ومن وسائل العلاج : الوضوح والصراحة في محاربة هذه الآفة من خلال الطروحات الإعلامية والدعوية وغيرها ، فلا مجال لألفاظ محتملة ، ولا مجال لمعان واسعة الدلالة إننا أمام داء خطير بدأ يدب في المجتمعات الإسلامية بل وغيرها ، فإما أن نقف معه بحزم مستشعرين مسئوليتنا أمام الله عز وجل ، وإما أن نتهاون في ذلك وسينتج عن هذا التهاون ما لا تحمد عقباه وسنكون شركاء في المسئولية والتبعة أمام الله عز وجل وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْ

علاج الإرهاب
يكمن في أمور عدة -

علاج الإرهاب يكمن في أمور عدة : منها : العمل الجاد على تعميم تعاليم الإسلام وتطبيقها ، وذلك من خلال العرض المبسط لتعاليم الإسلام ونظمه في الجوانب السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها ، وبثها في الناس والمطالبة بتطبيقها لأنها هي فقط الكفيلة بتحقيق العدالة ونبذ الشر بكافة صوره ، وهذا يحمل المختصين من العلماء والمنظرين والإعلاميين في العالم الإسلامي مسئولية كبيرة يجب أن ينهضوا بها طاعة لله وابتغاء مرضاته . ومن وسائل العلاج : تأصيل العلم الشرعي الرصين المبني على الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة . إننا حين نقرر أن الوسطية هي الحل ضد التطرف بكافة أشكاله المعلوم منها لدينا الآن والمجهول ، يجب أن نبحث عن طريق الوسطية وماهيته ؛ إن طريق الوسطية الحقيقي الذي سيضمن لها القوة والاستمرار هو الالتزام التام بالكتاب والسنة وفق فهم السلف الصالح ؛ لأنهم عاصروا التنزيل وهم أعلم بمراد الله عز وجل ، ومراد رسوله صلى الله عليه وسلم من غيرهم . والله تعالى يقول : وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ . فليس ثمت إلا طريق الله المستقيم أو طريق الضلالة والغواية والله تعالى يقول : وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءَتْ مَصِيرًا . وتأصيل هذا المنهج الوسطي الرصين يجب أن يكون من خلال مناهج التعليم ، وكذلك عبر وسائل الإعلام من خلال حملة إعلامية قوية ومركزة ومكثفة . ومن خلال العلماء والدعاة والواعظين يجب أن يستنفر المجتمع لهذا الأمر الجليل محتسبين في ذلك لله عز وجل وعندئذ سنسعد جميعا بالأمن والأمان والسعادة . ومن وسائل العلاج : الوضوح والصراحة في محاربة هذه الآفة من خلال الطروحات الإعلامية والدعوية وغيرها ، فلا مجال لألفاظ محتملة ، ولا مجال لمعان واسعة الدلالة إننا أمام داء خطير بدأ يدب في المجتمعات الإسلامية بل وغيرها ، فإما أن نقف معه بحزم مستشعرين مسئوليتنا أمام الله عز وجل ، وإما أن نتهاون في ذلك وسينتج عن هذا التهاون ما لا تحمد عقباه وسنكون شركاء في المسئولية والتبعة أمام الله عز وجل وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْ

العقل الصحراوي
نعمان -

تعليقا على هذا المقال اقول : رأس البلاء والمشاكل هي الوهابية ..هي موطن الداء وهي التي تسببت في خراب كل شيء وستدمر على يديها الأمة الأسلامية ..وهاهي ربيبتها القاعدة لاتمس الصهاينة ولو بكلمة واحدة لأنها مكلفة بقتل ملايين المسلمين ، قتل روحهم وعقيدتهم واحتقارهم في مقابل بضعة غربيين من باب ذر الرماد في العيون ..منظمة مخابراتية صهيونية بامتياز تغرر بعقول البشر في ارجاء العالم ..

العقل الصحراوي
نعمان -

تعليقا على هذا المقال اقول : رأس البلاء والمشاكل هي الوهابية ..هي موطن الداء وهي التي تسببت في خراب كل شيء وستدمر على يديها الأمة الأسلامية ..وهاهي ربيبتها القاعدة لاتمس الصهاينة ولو بكلمة واحدة لأنها مكلفة بقتل ملايين المسلمين ، قتل روحهم وعقيدتهم واحتقارهم في مقابل بضعة غربيين من باب ذر الرماد في العيون ..منظمة مخابراتية صهيونية بامتياز تغرر بعقول البشر في ارجاء العالم ..

هذا هو
دعوة للتفكير الصادق -

لا يمكن للمسلم أن يعيش في تناغم مع الغير, ولكل من يخدع نفسه ويذكر غير ذلك يرجع للتاريخ الإسلامي القديم والحديث . وإذا كانت هناك حادثة تدل على التسامح فهناك العشرات والمئات من الأحداث التاريخية التي تقول عكس ذلك. المسلم ...يناقض نفسه ليستطيع التعايش مع العالم الآخر دون صدام, ويضطر لإخفاء الكثير من ....القناعات.

هذا هو
دعوة للتفكير الصادق -

لا يمكن للمسلم أن يعيش في تناغم مع الغير, ولكل من يخدع نفسه ويذكر غير ذلك يرجع للتاريخ الإسلامي القديم والحديث . وإذا كانت هناك حادثة تدل على التسامح فهناك العشرات والمئات من الأحداث التاريخية التي تقول عكس ذلك. المسلم ...يناقض نفسه ليستطيع التعايش مع العالم الآخر دون صدام, ويضطر لإخفاء الكثير من ....القناعات.

nero
nero -

فى عالم واحد مجلس الامن الامم المتحده الهيئات الدوليه بتراقب طبيعى اى حياه متخلفه و تغلقها مثل منع النقاب فى فرنسا هذا لحمايه اجيال تصل لا تقع او تولد فى حياه متخلفه فيها مجاعه او الاهل يترك ابنه لقيط فى الشارع من حق العالم هذا و من حق كل مولود عاقل يراقب له مجانين العالم

nero
nero -

فى عالم واحد مجلس الامن الامم المتحده الهيئات الدوليه بتراقب طبيعى اى حياه متخلفه و تغلقها مثل منع النقاب فى فرنسا هذا لحمايه اجيال تصل لا تقع او تولد فى حياه متخلفه فيها مجاعه او الاهل يترك ابنه لقيط فى الشارع من حق العالم هذا و من حق كل مولود عاقل يراقب له مجانين العالم

العلمانيه هي الحل
بدر بن عمر العامر -

كل هذا الارهاب النابع من التكفيريين الهمج -بسبب اسلوب ومنهج الاقصاء .لو ان ان الدول العربيه خصوصا والاسلاميه عموما طبقت النهج العلماني التنويري الذي يحمل الصفات الانسانيه والحداثه ووجود العداله ووالحريه ما رأيت هذا النوع من الارهاب والمحضرين الرجعيين هذا هو السبب الحقيقي؟؟؟

أوهام .. أوهام
أبو القاسم -

اقتباس قوة المبادئ الحقيقية هى فى صمودها هاهى المبادئ الدونية المتدنية تتهاوى أمام حقائق تتماشى مع العقل والمنطق ونزعة الانسان السوى للتقدم والعيش فى تناغم وأمان وسلام.

أول ظهور للمصطلح
أبو القاسم -

أول ظهور لهذا المصطلح (مصطلح الإرهاب):وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيلترهبون به عدو الله وعدوكم ...

أتفق معك
مــلاحــظ -

فليس كل ما يطل علينا في وسائل الإعلام يعبر دائما عن حقائق، ومازال الأمريكيون أنفسهم يطالبون بتفسيرات حول شبهات الشخص النيجيري المتهم بمحاولة تفجير طائرة أمريكية في أعياد الكريسماس الماضية، وهناك شبهة علي أنها مسلسل من مسلسلات ال سي آي إيه، حيث ذكروا ملابسات غريبة بخصوص تلك الواقعة، لا أظن أنها تفوت علي أجهزة مخابرات دولة من دول العالم العاشر وليس جهاز بحجم ال سي آي إيه.كما أن بعض المتخصصين التقنيين في الطيران والهندسة المدنية والإنشائية أثاروا تساؤلات منطقية حول أحداث الحادي عشر من سبتمبر ولم يقم أحد منهم بالرد عليها ولا دحضها من باب درء الشبهات، سواء بخصوص طريقة المناورة واصطدام طائرات بهذا الحجم بالبرجين أو انهيارهما بهذه السرعة الغريبة (في دقائق معدودة)، ووجود آثار لإنفجارات عند قواعد البرجين ودرجات حرارة عالية أذابت القواعد الألومنيوم علي الرغم من أن الإصطدام في أعلي البرجين ولم يوجد حرائق عند القواعد، وأيضا عدم وجود أي آثار لحطام طائرة في التصادم المزعوم في مبني البنتاجون. ولكن أحداث ما بعد الحادي عشر من سبتمبر، توضح الكثير عن تساؤلات هؤلاء ، ولماذا كان يجب هذا الحادث في هذا الوقت؟!.ولعل الأيام القادمة تكشف لنا عن هوية وطبيعة مدبري مثل هذه المخططات والإثارات الإعلامية الموجهة ضد المسلمين والعرب.

ها ها ها ها
Mouloud -

خطورة ترك اليهود دون مراقبتهم: حادث اغتيال المبحوح في دبي نموذجاً.خطورة ترك المسيحيين دون مراقبتهم: كل حروب العالم على مدى القرن الماضي نموذجاً.

هي صرخه للأنتباه
علي -

كل التحية للكاتب المحترم ونرجوا من كل دول العالم الضرب من حديد على كل الجماعات الاسلاميه فهي مشاريع ارهابيه خطيره جدآ وحماس نموذج سيء لتك الجماعات الاجراميه فهي الخطر الاكبر للبشريه والعلم والحضاره الانسانيه

مآثر ديمقراطيتهم
عبدالله المصري -

يبدوا أن الكاتب يعيش في وهم الديمقراطية الغربية وخزعبلات حقوق الإنسان في الغرب، ولعله لم يطلع علي أن هناك ومازال في معتقل جوانتانمو من تجليات هذه الديمقراطية والخزعبلات الحقوقية ما يندي لها الجبين، وأن هناك شاب معتقل منذ كان عمره 15 عاما بدون أي سند أو دليل مثله مثل أغلب المعتقلين الذين ساقتهم أقدامهم إلي المكان الخطأ في الوقت الخطأ. ولم تكلف الديمقراطية المزعومة وحقوق الإنسان الخزعبلية أنفسهم في تقصي الحقائق، وإثبات إدانة هؤلاء منذ 9 سنوات وبالتالي محاكمتهم بأي طريقة حضارية يدعونها، ولكنهم يعتقلونهم فقط في أقفاص غير آدمية.ولا أدري أين كانت تلك الديمقراطية وحقوق الإنسان والحرية والكلام المطاط الذي يضحكون به علي الناس وهم يسوقون لأنفسهم عندما تآمروا علي الحرب علي العراق وتسببوا في قتل أكثر من مليون عراقي ومثلهم من الجرحي والمقعدين والمشوهين، بسبب استخدامهم اسلحة محرمة دوليا في حرب ليس لها أي شرعية إلا شريعة المغتصب المحتل لأرض تحت ذريعة مكذوبة بوجود أسلحة دمار شامل، بل والتعاقد مع شركة بلاك ووتر سيئة السمعة التي كانت تمارس القتل باسم الرب لتطهير الأرض من دنس الغير مؤمنين حسب زعمهم في التحقيقات التي أجريت معهم علي تجاوزاتهم في مهامهم في العراق. أين هي تلك الديمقراطية وحقوق الإنسان التي يتشدقونوهم يستخدمون حق الفيتو ويدعمون حبة قلبهم الكيان الصهيوني في حرب التطهير العرقي تجاه كل ما هو فلسطيني وعربي ومسلم ومقدس. لا أدري الكاتب بأي نظارة قاتمة يري الأحداث التي تفسر نفسها بنفسها، والغريب أنه يأتي ويقول الديمقراطية الغربية وتقديس حقوق الإنسان، ولا أعرف بأي الصفات يوصف هذا المدعي أنه يقدس حقوق الإنسان ويتسبب في كل هذا الدمار والخراب والقتل والتشويه والإبادة والسرقة ، سرقة الأوطان ومقدرات الشعوب. إن هؤلاء المتشدقين بالديمقراطية وحقوق الإنسان هم أنفسهم الذين يمارسون تجاه الآخر الاستبداد وسحق الإنسان في سبيل مصالحهم. والغريب أن تجد من يتعامي عن مهازلهم ويدافع عنهم، وعجبي

BAD WORK
سعد ال مترك -

لاحظ معظم الدول العربيه والاسلاميه الفاشله ينبع منها التكفريين والرجعيين الهمج هل سمعت دول غير اسلاميه يقوم مواطنيها بقتل الابرياء وسفك الدماء لاسباب حقيره منبعثه من فكر متخلف هذا هو السؤال

اسقط مقالك على فعلهم
مسلم عربى مصرى -

اسقط مقالك على أفعال الغرب وأمريكا مع العرب والمسلمين منذ الحرب الصليبية الاولى حتى اليوم سترى ارهاب دول ممنهج لاارهاب افراد أو جماعات (لانرضى عنه وندينه), سترى نهب ثروات واغتيالات وتآمرات وعدوان وما العراق وافغانستان وغزة والصومال منا ببعيد اضافة الى ارهاب سوريا وتمزيق السودان وابتزاز الخليج وتهديد ايران , وازكاء الفتن الداخلية والتقلبات التى تخدم مصالحهم , الم يقل بوش لتكن حرب صليبية , الم يقل بيرلسكونى لنرى اينتصر الاسلام ام الصليب, انه الحقد على الاسلام , الا يولد كل هذا واضعافة كرهية للغرب ؟؟!!!!!!!!اننى كمسلم وكما ربانى الاسلام لااقر قتل نفس الا بحقها ومنه النفس بالنفس ام تفجير سيارة وما شابهه عمل يرفضة الاسلام ويعاقب عليه

You are right
Abdulateef -

I agree with you 100%. The moslem comunities in the U.S.did not represent the moslems in a good way. If they do not like the U.S. then they should leave. I have been to the U.S. many times and they have more respect for Islam than some moslem countries. Thanks again

غباء بلاحدود
Oltina Males -

إنني أضم صوتي لصوت الكاتب بضرورة طرد الإرهابيين من أميركا سواء كانوا مسلمين أو غيرهم حتى دون محاكمة وتضضيع الوقت بها. لكن هناك غباء في دوائر الهجرة في أميركا لاحدود له وهذا أول شيئ يجب أن يتغير. مارأيك لي صديق يعيش هناك منذ عشر سنين وعنده غرين كارد ونظامي 100 %. عمل صاحبنا فحص الجنسية ونجح به ورغم ذلك لايعطوه الجنسية فقط لأنه سوري مع العلم أنه مسيحي ولم يرتكب جرما وعنده ولدين مولودين في أميركا ويحملون جنسيتها كما تعلم. إن دستور أميركا سيطيح بها وبأي منطق تعطى الجنسية لولد وأهله لا فقط لكونه ولد هناك؟ قد تكون هذه أسوأ مايحوي الدستور من ذغرات. وإذا فعلا يريدون محاربة الإرهاب فيجب أن يكون نزع الجنسية سهلا جدا وإعطاءها لشخص ثاني يستحقها. محاربة الإرهاب يتطلب يدا قاسية ويجب وضع قوانين حقوق الإنسان على الرف لإنها لم تعد تنفع إلا الإرهابيين على شاكلة هذا الباكستاني وأمثاله من بعض كتاب العليقات على مقالك.

للانتصار على الإرهاب
أيو سعدة -

كان صدام قوياً, يعامل الإرهابيين بأقوى من إرهابهم.. بقطع الأعناق الجماعية.. يسلط رجاله الأشاوس على نساء وأمهات الإرهابيين ليصوروهم وينشر صورهم.. وهكذا.الإرهاربي يجب مداواته باللتي هي الأقوى.بعدئذ سيختفون كالفئران.

الى خضير
ابن ماء السماء -

، وهذا هو منطق الكاتب هنا ، كل المسلمون في امريكا ارهابيون حثالة يجب ان يعاقبوا بالطرد الجماعي والاعتقال بدون دليل او شبهه والتعذيب الجماعي ، وتجد من يدعون الحضاره والتقدم والمدنية وحقوق الانسان يؤيدون هذا الكلام !! كم عدد المسلمين الامريكان الذين قبض عليهم بالجرم المشهود بنية اذية الولايات المتحدة في امركيا ؟ 10 ، مئة ؟ بل الف ، لم يصلوا حتى الف شخص ، يعني اقل من جزء من واحد بالمئة من نسبة الاقلية الاسلامية في امريكا ، وانت تريد ان تعاقب جماعيا كل مسلمي امريكا بسبب سلوك اقل من واحد بالمئة منهم ؟! لو قامت السعودية بطرد كل الشيعه في السعودية بحجة ولائهم للمذهب الجعفري الايراني وليس للسعوديه اولا ، كيف ستتعامل انت وغيرك في الغرب مع الامر ؟ ستقيمون الدنيا ولا تقعدونها بالطبع متباكين على حقوق الانسان وعمليات التطهير العرقي ووحشية نظم العالم الثالث . ماذا لو قام مبارك بطرد كل المسيحيين من مصر بحجة حماية الوطن والمجتمع والتخلص من طابور خامس غربي في مصر ، بأي منطق ؟ يجيب خضير بالقول منطق الضرورة والدفاع عن الوطن وعن حياة المواطنين يفرض التعامل بهذا الشكل . اليس هذا هو نفس المنطق الذي استخدمه صدام حسين لابادة الكرد ومدنهم بالغازات وتهجير الباقي الى اوروبا وامريكا بسبب قيام مجموعة كردية صغيره بالتامر على العراق مع ايران ؟ اليس هذا هو نفس المنطق الذي جعل حافظ الاسد يدمر مدينة بأكملها على رؤوس اهلها في حماه ؟ اليس هو نفس المنطق الذي جعل هذا القبطي وهذا الشيعي وهذا السني وهذا المسيحي يفر من دول العالم الثالث الارهابية وبطشها لانها تطبق نفس الاساليب ولا تحفظ للانسان كرامة؟ اليس هذا هو نفس منطق صدام حسين ضد الجنوب الشيعي في العراق ؟ فكيف تصفق لهذه الفكرة وانتم يا مهاجروا الشرق الى الغرب اول ضحاياها ؟اولستم خرجتم تولولون في الاعلام وفي الغرب كل يوم تصفون جرائم الدول العربية وظلمها واضطهادا الجماعي للاقليات لسبب او لاخر ؟ فالذي تفعلونه الان ؟ سيجيبنا احد اصحاب الغل من لمسيحيين ويقول لكن المسيحي لم يقم بتفجير نفسه بين المدنيين ، وانا اقول لك انه اعطني حدث ارهابي واحد حصل في امريكا من المسلمين طوال المئتين عام التي عرف الناس فيها امريكا سواءا قبل 9-11 او بعدها فجر فيها مسلم نفسه بين المدنيين في امريكا او قتل احدا من المدنيين باسم الاسلام وانا اعطيك في المقابل

اضافة
ابن ماء السماء -

ثم منذ متى كان حب امريكا شرطا للعيش فيها ؟ هل ستكشفون عن السرائر الان وتعاقبون على مشاعر الانسان ونواياه وارائه الشخصية بدلا من سلوكه ؟ في امريكا لا يعاقب الناس على الحب والكراهية للبلد ! ما دمت ملتزما بالقانون والضوابط واانظمة ولا تحرض على الاخلال بالامن المدني فأنت مواطن صالح وامريكي سواءا كنت تحبامريكا او لا ، فهذا لا يهم . اعرف الكثير من اصدقائي الامريكان من اصول ايطالية هنا يقولون انهم يشعرون بالخجل والعار حين يسافرون الى الخارج بسبب حملهم جوازات سفر امريكية ويودون لو يخبئون جوازاتهم خجلا في المنافذ بسبب معارضتهم لسلوك السياسة الامريكة في الخارج !! ويقولون هذا علنا جهارا نهارا ولا يؤاخذهم القانون الامريكي بهذا ، فلماذا يؤاخذ المسلم على مشاعره الداخلية حبا وكراهية بغض النظر عن الواقف السياسية الامريكية من الشئون العربية ؟! اذا كان الكثير من الايرلنديين الامريكان يسبون ويشتمون في امريكا لانها لم تدعم حقوق منظمات التحرير الايرلندية فلماذا فقط المسلم يؤاخذ بمشاعره تجاه امريكا ؟ثلاث ارباع رجال اعمال الغرب عايش في الخليج وهو يسب ويشتم فيها يحتقرها؟ وثلاث ارباع مسيحيي الشرق عايشين بالخليج وهم يسبون ويشتمون فيها وبرجعتها وتخلفها!! ، هل سبق وتعاملت مع الامريكان من السود ؟ ستجد ان اغلبهم لا يحب امريكا في داخله ويشعر دائما بكرهه لها بغض النظر عن الاسباب التي منها المظالم التي تعرض لها السود في امريكا تاريخيا ، ومع هذا لم يقل له حد لا يحق لك العيش في امريكا لانك لاتحب امريكا! بل ان السيدة الاولى في البيض الابيض ميشيل اوباما قالت علانية ابان الانتخابات انها لم تشعر قط انها امريكية ولا تشعر بالفخر كونها امريكية الا حين فاز زوجها بالانتخابات ! وهي امريكية ابا عن جد ، ترتقي الان اعلى الهرم الوظيفي في امريكا ولم يقل احد انت تكرهين امريكا ولهذا لا يحق لك العيش في امريكا او انك تشكلين مصدر خطر يجب مراقبته ؟! ثلاث ارباع مشاكل امريكا المالية والامنية سببها المكسيكيين في امريكا ، مع هذا لا يحبون امريكا ، ولم يقل احد اطردوا المكسيكيين جميعا!! لو كل شخص لا يحب امريكا في الشرق والغرب منعناه من دخول امريكا لمنعت ثلاث ارباع العالم من دخول امريكا بما فيهم كل الفرنسيين واغلب الاوروبيين . فقط في ذهنية الانسان الشرقي الرجعي الارهابي . ولهذا طالبت في ردي الاول هؤلاء الذين يعيش

الحشاشين
نبيل يوسف -

ربنا ينور عليك يا ابو القاسم.. واول مصطلح اطلق على قتلة مأجورين كان انتاج نفس الفئة وهو مصطلح الحشاشين وتحولت الكلمة في الانجليزية إلى assassin .. سباقين في كل شيء قبيح ودموي

أوافقك الرأي
بنكين الأبراهيم -

أستاذ خضير أتفق معك في هذا الخصوص فمن يقيم ضيفا في بلاد الغير عليه إحترامها و أهلها ، لا أن ينتفع فقط بخيراتها و يعمل على خيانتها ، أستغرب تلك الأصوات الشاتمة لأمريكا و الغرب و الداعية لإفناءهم ممن هرب من الأنظمة الأستبدادية في الشرق و لم تك لهم إلا تلك الديار ملاذا ، ماذا يسمى هذا أليس جحودا

اكتبوا وانشروا
عمر -

الى الامام يا استاذ خضير ووفق اللة ولاتخاف من الاصوات خفافيش الظلام والمتخلفين واعداء الاسلام

سلم فوك ياكاتب
هانى سعود -

فى رايى المتواضع فان ابسط طريقة و اسلمها للسلطات الامريكية هو اتصالها بالبلاد الام و معرفة التفاصيل الوافية عن كل شخصية وافدة للبلاد و بالتالى تعرف امريكا على من تضع العيون و من يجب مراقبته لان مراقبة سبعة او حتى ستة ملايين اذا استثنينا المسالمين امر صعب للغاية وقد يكلف حكومة الولايات المتحدة ثروة طائلة.. ..

ما قل ودل
اميرو -

اعجبنى تعليق الاخ ابو القاسم رقم19\1 رغم قصرة لكنة مفحم وقوى بعكس التعليق السابق لة 19 ورغم طول التعليق فهو لايحوى اى معلومة صادقة تحية الى الاخ ابو القاسم

سمعت ف
huda -

ذكرت فضائية العربية ان قانونا جديدا سيسمح باسقاط الجنسية عن الاشخاص المتطرفون والذين يشكلون خطرا على الامن الاميركي اذا صح هذا الكلام فسيكون فيه الدواء اللارهابيين الاسلاميين وترحيلهم الى بلدان الايمان حيث الفقر والمرض والجهل والتخلف والبربرية والهمجية ولا تنسوا الارهاب يا جماعة الخير

شروط النشر
الحسناوي -

يا إيلاف هل هذا موافق للشروط التي وضعتها؟

الى تعليق 8
سعيد ناصر ال حميده -

هذا كله تحريض وارهاب الاخرينبل وتناقض ولم يشمل ديانات اخرى 1-الحث على القتل وهو يناقض لكم دينكم ولي دين-وكذاك من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر. 2-اين اليانات البوذيه والهندوسيه والوثنيهوهي لاتشملهم وهذا معناه واحد اي ان الغزاه وكتابه الايهلم يكن لهم علم بهم 3الغاء دور المواطنه وعليه خلق العنصريه والطائفيه-من هنا لابد من التوضيحنشكر ايلاف على نشر الوعي

فائدة العلمانيه
salim -

معظم المصائب والتخلف وكراهيه شعوب الارض التي تمثل حوالي 80% بكراهيه الدين الاسلامي واتباعه كله بسبب اصحاب الفتاوي التكفيريه واعمالهم الهمجيه وستسؤ الاحوال مالم يتدخل اهل العلم-شكرا والثقافه ومنظمات المجتمع المدني لوقف الانهيار العظيم في وقف هؤلاء المجرمين اصحاب الفكر الحجري البدائي وارساء المجتمع العلماني الانساني الذي يحترم الانسان والحداثه والتحرر

مناطق عازلهم لهم
عابر -

يشكل وجود المسيحيين في ارض الاسلام خطورة عليه وخاصة المسيحيين المصريين الارذثوكس المشهورين بتعصبهم الاحمق والاخرق ضد الاخر حتى ولو كان مسيحيا ولذلك لابد من مراقبة المسيحيين ووضعهم داخل مناطق مسيجة مزنرة بالاسيجية المكهربة والكاميرات وعمل بطاقات خاصة بهم وقاعدة بيانات وان يتعرضوا للتفيش الدائم في تحركهم وفي دخولهم للاماكن العامة بهذه الطريقة نأمن على انفسنا كمسلمين من غدر المسيحيين الارذثوكس المصريين خاصة

كلفة العدل اقل
قاريء ايلاف -

ولم كل هذه المصاريف يا استاذ خضير اليست كلفة العدالة اقل لماذا لا تعدل امريكا في سياستها الخارجية لماذا يسمح لزمرة من السياسيين والعسكريين والصناعيين بتهديد امن المواطن الامريكي بسبب تلك السياسات الحمقاء نحن نلاحظ ان من ياكلها هو الانسان العادي سواء كان في منطقتنا او في امريكا حيث يرسل المسيحيون من الطبقات الدنيا والمتوسطة للموت في الشرق الاسلامي ولكننا لا نرى ابناء الذوات من كبار العسكريين والسياسيين والصناعيين يذهبون الى تلك المناطق ليموتوا او يصابوا اصابات بليغة على امريكا ان سياستها في منطقتنا الاسلامية يستتبعها فقدان الامن داخل امريكا نفسها فالناس الذين تقتلهم امريكا في باكستان وغيرها لا بد ان يثأر لهم لما تشوي امريكا باسلحتها الفتاكة اجساد الاطفال والنساء والشيوخ الامنين فلا بد من حصول ردة فعل وانتقام هكذا هي طبيعة الامور وكما نكرر دائما ان كلفة العدل اقل يا امريكا

يا خجلة يسوع منكم
متابع -

كمية الحقد في ردود الاخوة المسيحيين جيراننا في الوطن العربي لا حدود لها ؟! عجبا ماذا تنقمون منا الا اننا امن بالله الواحد ؟! شيء معيب فعلا فاين المحبة والسماحة ووصايا مخلصكم يا خجلة يسوع منكم

لا يا هدى
اسماء -

لالا يا هدى ايش هدا الكلام مش ممكن في يوم من الايام تحبي واحد مسلم ويهديك الى الاسلام ويكون لك منو اطفال يوحدون الله ولا يشركون به شيئا ما في داعي تنشري فكر استشراقي غربي

كبسولة ضد الحقد
صلاح الدين المصري -

على كل حال الجزية دا نظام قديم من ايام الوثنية وكان يدفعها المهزوم للمنتصر بغض النظر عن الدين ولذلك دفعها اجدادك الى المحتلين الرومان واليونانين عن يد وهم صاغرون وكانوا بيجلدوهم صغير وكبير امرأة وشيخ فلما جاء الاسلام حرركم من العبودية للرومان واليونانيين واليهود وارجع اليكم كنائسكم ورجع اليها قساوستكم الفارين في الصحراء ان فضل الاسلام كان عليكم عظيماولكن ماذا نفعل مع الذي يملء صدرهم الحقد الاعمى من الارذثوكس المصريين الذين يريدون استئصال الاسلام والمسلمين ثم يدورا بعد ذلك على بقية الطوائف المسيحية هل للحقد من علاج لم تصنعه للاسف حتى الان المصانع ؟

تحت المخدة
عابر -

يا اخونا اللي خايف من المسلمين يجري يتخبا او يدس رأسه تحت المخده ؟!

اجري تحت السرير
عابر -

يقول الله تعالى لانتم اشد رهبة في صدورهم من الله ذلك بانهم قوم لا يعقلون / فالحمدلله اذا كان المسلمون مع كل هذا الضعف يخيفونكم فانتم حقا لا عقول لكم اجروا طفو النور واتخبوا تحت السرير ؟؟

حقد وجبن
رامي -

يعني من يقرأ تعليقات المتعصبين من المسيحيين يجد انها تجمع بين الجبن والحقد ؟!

الدم بالدم
متابع -

الارهاب هنا بمعنى الردع وليس الاعتداء على الاخرين دونما وجه حق ، من حق الناس الذين تقتلهم امريكا ان يردوا على عنفها بالعنف ان هؤلاء المهاجرين لهم احباء واهل في بلدانهم الاصلية وعندما يقتلهم الارهابي الامريكي بدون تمييز بين كبير وصغير ومقاوم ومسالم فمن حق هؤلاء ان يثأروا لقتلاهم ويقتلوا المدنيين الامريكان لماذا دماء الامريكان دماء ودماء ضحايانا ماء مالكم كيف تحكمون الدم بالدم والهدم بالهدم . والمعاملة بالمثل شرعة انسانية وقانونية تماما

Elaph
Aladdin -

you for ever Elaph for your ignorance

الى عابر
huda -

الفرق واضح وجلي بين مسيحي مصر ومسلمي اميركا ولكنها التقية التي احلها الاسلام الفرق ان مسيحي مصر هم اهل البلد والاصل في حين ان مسلمي امريكا 99.5 بالمئة مهاجرون بعضهم زور في اوراق كي يحصل على الاقامة او الجنسية الخبر المفرح ان الكونجرس سيناقش قانونا يجيز اسقاط الجنسية عن كل من حصل عليها بطريقة غير قانونية او انه يحمل افكارا ومعتقدات تهدد الامن القومي الاميركي

الى عابر
huda -

الفرق واضح وجلي بين مسيحي مصر ومسلمي اميركا ولكنها التقية التي احلها الاسلام الفرق ان مسيحي مصر هم اهل البلد والاصل في حين ان مسلمي امريكا 99.5 بالمئة مهاجرون بعضهم زور في اوراق كي يحصل على الاقامة او الجنسية الخبر المفرح ان الكونجرس سيناقش قانونا يجيز اسقاط الجنسية عن كل من حصل عليها بطريقة غير قانونية او انه يحمل افكارا ومعتقدات تهدد الامن القومي الاميركي

ليش ما يحصل العكس
لطيفة -

يا اسماء ممكن انتى ربنا يهديكى للمسيحية و دون زواج من عدمه و عندذ ستعرفين لماذا يكره الغرب كل ما هو اسلاموى و طبعا الاسلام على العين و الحاجب

ليش ما يحصل العكس
لطيفة -

يا اسماء ممكن انتى ربنا يهديكى للمسيحية و دون زواج من عدمه و عندذ ستعرفين لماذا يكره الغرب كل ما هو اسلاموى و طبعا الاسلام على العين و الحاجب

ارهاب الداخل الامريك
قاريء ايلاف -

الارهاب الداخلي في امريكا لمن لا يعرف ، ضحاياه مائة الف سنويا يموت منهم ستة الاف على الاقل واطلاق النار على الناس من اسهل الاشياء في امريكا فكل من له خصومة مع شخص او مشكلة يسارع بحلها عبر المسدس والمدفع الرشاش في الجامعات والمدارس والمصانع والمولات الخ العصابات ذات الطابع العنصري مدججة حتى اسنانها بالقنابل والصواريخ فضلا عن الرشاشات وهي تتدرب جهارا نهارا وتقول انها ضد الدولة وضد السود واليهود والمسلمين وابناء امريكا اللاتينية ؟! الارهاب في متبدأه ومنتهاه امريكي ابيض مسيحي وضحاياه بالملايين داخل امريكا نفسها تموثي ما كفن مفجر الشرطة الاتحادية مثلا ، وخارجها لقد قتلت امريكا بعد الحرب العالمية الثانية عشرة ملايين انسان اخرهم في العراق وافغانستان ؟!

ارهاب الداخل الامريك
قاريء ايلاف -

الارهاب الداخلي في امريكا لمن لا يعرف ، ضحاياه مائة الف سنويا يموت منهم ستة الاف على الاقل واطلاق النار على الناس من اسهل الاشياء في امريكا فكل من له خصومة مع شخص او مشكلة يسارع بحلها عبر المسدس والمدفع الرشاش في الجامعات والمدارس والمصانع والمولات الخ العصابات ذات الطابع العنصري مدججة حتى اسنانها بالقنابل والصواريخ فضلا عن الرشاشات وهي تتدرب جهارا نهارا وتقول انها ضد الدولة وضد السود واليهود والمسلمين وابناء امريكا اللاتينية ؟! الارهاب في متبدأه ومنتهاه امريكي ابيض مسيحي وضحاياه بالملايين داخل امريكا نفسها تموثي ما كفن مفجر الشرطة الاتحادية مثلا ، وخارجها لقد قتلت امريكا بعد الحرب العالمية الثانية عشرة ملايين انسان اخرهم في العراق وافغانستان ؟!

نماذج من ارهابهم
قاريءايلاف -

يا ولد متروك الارهاب داخل امريكا نفسها مفجر اكلوهوما سيتي ليس مسلما ولكنه امريكي مأصل ومسيحي وابيض والارهاب الذي في بؤرة الشعور اليوم هي ردود الفعل الاسلامية ولكن قبلها بعشرين سنة كان الارهابيون المسيحيون البيض من المنظمات الغربية مثل الجيش الاحمر الارلندي وماينهوف الالماني والالوية الحمراء كانت تذرع ا رهابها الدموي في اوروربا جيئة وذهابا تقتل المدنيين والاطفال وتخطف كبار الصناعيين والسياسيين وتغتالهم ومع ذلك لم يشر احد الى دينهم وعرقيتهم ولم يصم احد المسيحية بالارهاب ولا المسيحيين كبشر ولكن ان يقوم مسلم بعمل عنفي فانه يجب ادانة كل المسلمين والاسلام هل هذا معقول اضافة الى الارهاب اليهودي والهندوسي والبوذي

نماذج من ارهابهم
قاريءايلاف -

يا ولد متروك الارهاب داخل امريكا نفسها مفجر اكلوهوما سيتي ليس مسلما ولكنه امريكي مأصل ومسيحي وابيض والارهاب الذي في بؤرة الشعور اليوم هي ردود الفعل الاسلامية ولكن قبلها بعشرين سنة كان الارهابيون المسيحيون البيض من المنظمات الغربية مثل الجيش الاحمر الارلندي وماينهوف الالماني والالوية الحمراء كانت تذرع ا رهابها الدموي في اوروربا جيئة وذهابا تقتل المدنيين والاطفال وتخطف كبار الصناعيين والسياسيين وتغتالهم ومع ذلك لم يشر احد الى دينهم وعرقيتهم ولم يصم احد المسيحية بالارهاب ولا المسيحيين كبشر ولكن ان يقوم مسلم بعمل عنفي فانه يجب ادانة كل المسلمين والاسلام هل هذا معقول اضافة الى الارهاب اليهودي والهندوسي والبوذي

الى هنا وصلنا
امل -

ياأستاد انت عبرت عن رأيك وطريقه تفكيرك , بس ماسألت نفسك ايش اسباب التفجيرات ايش الي دفع كثيير من الشباب للسلوك هالطريق؟لايمكننك ان تبرئ ساحه الغرب وتصفهم بالمثاليه فكلنا نرى ونسمع مايحدث بفلسطين والعراق وافغنستان وغيرها فاين الرحمه واحترام القانون ادا هم شكوا مجرد شك بعربي بالاحرا ليس بالتحديد مسلم فهم يروننا بشكل واحد لافرق بين مسلم او مسيحي ادا انت عربي اكيد راح ينهوك عن الوجود اما بالنسبه للظهور الشيوخ للادانته مايحدث فالاسلام لايحتاج بان يبرر لامريكا تصرفات اشخاص متطرفين لاعلاقه لهم بالدين الاسلامي الرسول صلى عليه وسلم حرم قتل طفل او امراه او رجل دين او مجرد قلع شجره فكيف تريدنا ان نبرر وهدا ليس ديننا لن اسهب بالحديث والحمدالله ع نعمه الاسلام

الى هنا وصلنا
امل -

ياأستاد انت عبرت عن رأيك وطريقه تفكيرك , بس ماسألت نفسك ايش اسباب التفجيرات ايش الي دفع كثيير من الشباب للسلوك هالطريق؟لايمكننك ان تبرئ ساحه الغرب وتصفهم بالمثاليه فكلنا نرى ونسمع مايحدث بفلسطين والعراق وافغنستان وغيرها فاين الرحمه واحترام القانون ادا هم شكوا مجرد شك بعربي بالاحرا ليس بالتحديد مسلم فهم يروننا بشكل واحد لافرق بين مسلم او مسيحي ادا انت عربي اكيد راح ينهوك عن الوجود اما بالنسبه للظهور الشيوخ للادانته مايحدث فالاسلام لايحتاج بان يبرر لامريكا تصرفات اشخاص متطرفين لاعلاقه لهم بالدين الاسلامي الرسول صلى عليه وسلم حرم قتل طفل او امراه او رجل دين او مجرد قلع شجره فكيف تريدنا ان نبرر وهدا ليس ديننا لن اسهب بالحديث والحمدالله ع نعمه الاسلام