إنسحاب أميركي مخجل وكماشة إيرانية متقدمة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
مقولة ( الكلام الفاضي ) الذي أشار إليه نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية دولة الكويت في وقت سابق و الذي علق فيه على ما يدور من أحاديث عن خطورة الدور الإيراني في الخليج العربي و الشرق الأوسط يبدو أنه ذو مضامين ستراتيجية عميقة و رؤية متقدمة جدا لما يدور من ملفات سرية و تفاهمات ستراتيجية خلف الكواليس لمستقبل المنطقة التي تمثل واحدة من أكثر مناطق العالم سخونة و تميزا و تصارعا ، فما يحدث اليوم من تطورات في الخليج العربي و العراق خصوصا ماهو إلا إشارة ودلالة واضحة المعالم لإستكشاف طبيعة إدارة الصراع الدولي و الإقليمي خلال المرحلة القادمة ، فنجاح الجهود و النتدخلات الإيرانية في العراق في الإلتفاف على نتائج الإنتخابات البرلمانية الأخيرة التي أظهرت توجها شعبيا عراقيا عاما لرفض الطائفية قابلتها تدخلات إيرانية في إعادة عجلة الطائفية من جديد و الإسراع في تشكيل تحالف سياسي وكتلة طائفية كبرى واضحة المعالم بمساندة من الطرف الكردي الذي لا يمكن أن يتحرك بدون إشارات خضراء من الغرب و من الولايات المتحدة بالتأكيد ، فتحالف الإخوة الأعداء أي جماعة دولة القانون ( الدعوة وشركاه ) مع جماعة الإئتلاف الوطني العراقي (المجلسيون والصدريون وحلفائهم ) هو تحالف طائفي ذو هوية شيعية واضحة المعالم و الزوايا و ألأهداف قد تم برغبة و تخطيط و إرادة إيرانية صرفة في ظل حالة واضحة من التراجع السياسي الأمريكي الذي عبر عن نفسه بصيغ شتى من خلال الإصرار على إدامة خطط الإنسحاب الأمريكي أواخر الصيف القادم و تسليم العراق للراية الإيرانية المقدسة بعد أن نجحت جهود عزل التيار الوطني المضاد للطائفية و محاصرته بإتهامات البعثية و المساءلة و العدالة وغيرها من الأمور رغم أن البعثيين موجودين في كل زوايا وخلايا الأحزاب الطائفية الإيرانية ، فجماعة المجلس الأعلى الإيراني و منظمة ( شهيد المحراب ) تضم عددا مهما من البعثيين كما أشرنا في مقالات سابقة ، كما أن ( التيار الصدري ) عامر بالبعثيين بمختلف أصنافهم ورتبهم و أشكالهم و ألوانهم! ، لذلك فإن الإتهامات المثارة ضد الدكتور إياد علاوي و كتلته هي إتهامات سخيفة وواهية وتقضح حقيقة توجه الأحزاب الطائفية ، وهنالك ملف أمني مهم قدمته المخابرات الإيرانية كعربون صداقة و تفاهم ( من تحت الطاولة ) للمخابرات الأمريكية قبل الإنسحاب الأمريكي الموعود من خلال تقديم المعلومات الإستخبارية الإيرانية عن قيادات القاعدة و أنصار الأسلام وبقية الجماعات الأصولية المخترقة من قبل المخابرات الإيرانية و التي أدت لنجاحات إستخبارية في إصطياد و قتل و أسر عددا من القيادات الأصولية كأبي عمر البغدادي و أبو حمزة المصري و بقية الرهط.. ولا زالت التصفيات و الملاحقات مستمرة.. ومع تثبيت الدور الإيراني الستراتيجي في العراف تتصاعد سخونة الموقف في الخليج العربي مع إستمرار الصراع حول الملف النووي الإيراني و تصاعد هستيريا المناورات الإستعراضية الأمريكية للحرس الثوري ( الرسول الأعظم ) و للجيش الإيراني القائمة حاليا و التي وصلت إستعراضيا لحد إعلان طهران إن طائراتها التجسسية قد تمكنت من تصوير حاملة الطائرات الأمريكية ( آيزنهاور )!! دون أن يتم إسقاطها من قبل دفاعات المارينز الجوية؟ ؟ و يترافق ذلك الإعلان مع إفتضاح أمر شبكات غسيل الأموال و النجسس الإيرانية التابعة للحرس الثوري في دول الخليج العربي كالبحرين و الكويت وتصاعد التوتر الحاد بين إيران ودولة الإمارات العربية المتحدة على خلفية تصريحات وزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان حول قضية الجزر الإماراتية الثلاث المحتلة في رأس الخليج العربي منذ عام 1971 ، و الحديث عن خلايا إيران السرية في المنطقة يأتي من باب تحصيل حاصل لأن النوايا و الأطماع الإيرانية لا يمكن تغطيتها و لا فرض النقاب عليها ، فإيران الحاضر لا تختلف أبدا عن إيران الماضي فهي شرطي الخليج العربي ) و كل ما أختلف هو حجم و كمية وطبيعة الشعارات الدينية و الطائفية التي تغلف روح قومية عنصرية شوفينية واضحة المعالم ، كما أن الإستخبارات الإيرانية موجودة في كل الزوايا الخليجية وذلك من طبائع الأمور ، و يبدو أن هستيريا الإستعراضات و المناورات العسكرية الإيرانية ليست سوى تعبير عن تفعيل ملف ستراتيجي خطير يتعلق بإنتشار إيراني واسع في المنطقة و تفعيل لملف الكيان الشيعي الكبير الذي سيكون هو الحاضر بقوة على المشهد السياسي الإقليمي خلال المرحلة القادمة ووفق سياسات تقسيم و تشظي واضحة المعالم تستهدف العالم العربي بدءا من العراق الذي تم إنهاء دوره بالكامل مع تسليمه للجماعات الطائفية التي تحاول اليوم تكوين حكومة عراقية جديدة تكون برئاسة أحد قيادات المجلس الأعلى ( الإيراني الهوى و الولاء و التأسيس ) ولربما ترجح كفة السيد عادل عبد المهدي لرئاسة الوزارة أو أن تؤول الأمور لكفة فتى المجلس الأول المدلل الرفيق باقر صولاغ، وفي جميع الأحوال فإن الولايات المتحدة قد زرعت و إيران قد حصدت!! و أينما تمطر في العراق فإن الخراج يذهب لصالح إيران و تياراتها!
ما وراء سياسة التراجع الأمريكية؟
ما يدور من أحداث و تطورات في الخليج العربي و الشرق الأوسط من إنحسار واضح و مريع للدور ألأمريكي ومن تقديم تنازلات مهينة للإندفاع العسكري و الإستخباري و السياسي و الإيراني يذكر المراقب المتمعن بفترة تاريخية سابقة هي أواخر الستينيات من القرن الماضي و التي أعلنت فيها حكومة هاورولد ويلسون العمالية البريطانية خطة الإنسحاب البريطاني من شرق السويس إعتبارا من عام 1968 و المتغيرات البنيوية و الستراتيجية التي أعقبت ذلك و تمثلت في إعادة حزب البعث العراقي للسلطة في العراق في صيف ذلك العام و حسم ملف الحكم الضعيف في العراق و قيام حكومة بعثية تكون بمثابة الضد النوعي و المشاكس لقيادة جمال عبد الناصر في مصر التي كانت تعيش أيام الغروب و الإنحسار!! ثم ما أتبع ذلك من تسليم إيران الشاه لمجموعة الجزر الإماراتية العربية الثلاث قبل أيام من إعلان إستقلال دولة الإمارات العربية المتحدة عام 1971 و تسليم بريطانيا للجمل بما حمل للإدارة الأمريكية الجمهورية أيام ولاية الرئيس الأمريكي الراحل ريتشارد نيكسون ، و من ثم سلسلة التطورات التراجيدية في المنطقة بدءا من حرب أكتوبر عام 1973 مع إسرائيل و إندلاع الحرب الأهلية اللبنانية في نيسان عام 1975 والتي سبقها تفاهم إيراني/ عراقي أدى لتصفية الجيب الكردي المتمرد في شمال العراق في مارس/ آذار عام 1975 ، قبل أن تأتي مرحلة الثمانينيات لتغير خارطة الأوضاع والتفاهمات بالكامل ، فالمنطقة تغيش اليوم على إيقاع متغيرات ما بعد مرحلة الحرب على الإرهاب و إحتلال العراق و تحطيم كيانه الستراتيجي و السوقي و إنهائه بلعبة الطائفية و العمل على تقسيمه على مراحل لدول ( سنستان و شيعستان و كردستان )! خصوصا و إن العراق بظروفه الحالية و بجزره الطائفية و بتمكن حزب الدعوة و المجلس من السيطرة عليه هو في حكم الساقط عسكريا وجنوب العراق لا يحتاج سوى لوجود قوات الحرس الثوري بشكل ظاهري ليكون محمية إيرانية وهو جزء من الخطة الستراتيجية الإيرانية التي تتوسع أيضا لتشمل السيطرة العسكرية على شمال الكويت و تهديد المنطقة الشرقية من السعودية بل و العمل على تقسيم المملكة العربية السعودية وهو الهدف النموذجي و المقدس للقيادة الإيرانية ، وفي ظل ذلك السيناريو الإرهابي الإيراني الطموح يبدو تراجع السياسة الأمريكية تحصيل حاصل ، فلن تكون هنالك ضربة عسكرية من أي نوع لإيران التي ستتقدم نوويا وكل الضجيج الدولي القائم حاليا ليس سوى ( كلام فاضي )... و ستراتيجية ( الكلام الفاضي ) الموجه ضد طهران هي سر قوتها و قد أثبت الشيخ الدكتور محمد الصباح عن علو قامة و تمكن و حرفنة في فهم محاور اللعبة و مقاصدها... وقد قضي الأمر الذي فيه تستفتيان... وويل للعرب من شر قد إقترب.
التعليقات
ما يجمعنا اكبر ,,,,,
مأمون علي أديب -إذا كانت امريكا تتفاهم مع ايران في العراق وتتوصل الى تحقيق مصالح مشتركة معها. أليس الحري بجيران ايران من العرب ان يتفاهموا معها وهناك الكثير من الاشياء التي تجمع شعوبهم على الصعيد الشخصي والعقائدي والاقتصادي.
ما يجمعنا اكبر ,,,,,
مأمون علي أديب -إذا كانت امريكا تتفاهم مع ايران في العراق وتتوصل الى تحقيق مصالح مشتركة معها. أليس الحري بجيران ايران من العرب ان يتفاهموا معها وهناك الكثير من الاشياء التي تجمع شعوبهم على الصعيد الشخصي والعقائدي والاقتصادي.
اصل البلا
ali -الى الكاتب العزيز. حدثنا عن الديمقراطية في بلاد اهل السنة التي انتمي اليها. اتحفنا بالحديث عن الحريات في بلاد الحرمين.ما هي اخبار مصر والثمانون مليون محشش. حدثنا عن خنق الناس بالغاز في انفاق غزة.اقله في العراق احزاب تتحالف وتتخاصم ديمقراطيا. وليس اجساد مفخخة من عندكم
اصل البلا
ali -الى الكاتب العزيز. حدثنا عن الديمقراطية في بلاد اهل السنة التي انتمي اليها. اتحفنا بالحديث عن الحريات في بلاد الحرمين.ما هي اخبار مصر والثمانون مليون محشش. حدثنا عن خنق الناس بالغاز في انفاق غزة.اقله في العراق احزاب تتحالف وتتخاصم ديمقراطيا. وليس اجساد مفخخة من عندكم
لو انت وطني كما تدعي
علي -لوانت وطني كما تدعي لكان كتبت مقال صغير يدين تصرف اسيادك الكويتيون ضد الخطوط الجويه العراقيه ولكنك مثلهم طائفي حد النخاع
لو انت وطني كما تدعي
علي -لوانت وطني كما تدعي لكان كتبت مقال صغير يدين تصرف اسيادك الكويتيون ضد الخطوط الجويه العراقيه ولكنك مثلهم طائفي حد النخاع
موت بحسرتك
محمد -نعم ايران قوه عظمى في المنظقة وما عليك انت ومن معك من الاعراب الا التسليم بهذا الامر والخضوع كما خضعت امريكا للامر الواقع
موت بحسرتك
محمد -نعم ايران قوه عظمى في المنظقة وما عليك انت ومن معك من الاعراب الا التسليم بهذا الامر والخضوع كما خضعت امريكا للامر الواقع
تحليل ناقص
زاهر -تحليل جيد لكنه ليس حيادي على الاطلاقمن المعروف ان اللاعبين الاساسيين في العراق هما 3 اطراف بشكل اساسي، ايران، السعودية و امريكا. فهما يوازنون اللعبة كل من جانبة و بطرقه. و من الواضح ايضاً بان لا احد من هؤلاء اللاعبين يهتم بمصلحة العراق بل كل يريد نفوذ اكثر و حصة اكبر.قرأنا الكثير عن الدور الايراني في هذا المقال و ترحّم الكاتب على الدور الامريكي و تخليه عن احد جوانب الصراع، لكن لم يذكر الكاتب اي شيء عن دور السعودية و حلفائها و كانها ليست موجودة على الاطلاق. .و شكراً
تحليل ناقص
زاهر -تحليل جيد لكنه ليس حيادي على الاطلاقمن المعروف ان اللاعبين الاساسيين في العراق هما 3 اطراف بشكل اساسي، ايران، السعودية و امريكا. فهما يوازنون اللعبة كل من جانبة و بطرقه. و من الواضح ايضاً بان لا احد من هؤلاء اللاعبين يهتم بمصلحة العراق بل كل يريد نفوذ اكثر و حصة اكبر.قرأنا الكثير عن الدور الايراني في هذا المقال و ترحّم الكاتب على الدور الامريكي و تخليه عن احد جوانب الصراع، لكن لم يذكر الكاتب اي شيء عن دور السعودية و حلفائها و كانها ليست موجودة على الاطلاق. .و شكراً
الى علي
محمد -الديموقراطية في الكويت اقدم منكم بسنين والديموقراطية في اندونيسيا وماليزيا وهي دول سنية ويوجد بها ديموقراطية وليست كديموقراطيتكم انتم وايران ديموقراطية العمائم المتخلفة التني تتستر بالديموقراطية وهي مسيطرة ومغيبة لعقول اغلب الناس بخرافاتها واساطيرها المضحكة وهل نسيت اجرام وارهاب جيش المهدي وابو درع والقتل بالدريل وفيلق غدر الارهابي وفرق الموت وهي اسم على مسمى وفيلق القدس الايراني الارهابي
الى علي
محمد -الديموقراطية في الكويت اقدم منكم بسنين والديموقراطية في اندونيسيا وماليزيا وهي دول سنية ويوجد بها ديموقراطية وليست كديموقراطيتكم انتم وايران ديموقراطية العمائم المتخلفة التني تتستر بالديموقراطية وهي مسيطرة ومغيبة لعقول اغلب الناس بخرافاتها واساطيرها المضحكة وهل نسيت اجرام وارهاب جيش المهدي وابو درع والقتل بالدريل وفيلق غدر الارهابي وفرق الموت وهي اسم على مسمى وفيلق القدس الايراني الارهابي
الى علي
محمد -السيد داود البصري شيعي وليس سني ولكن تشيعه علوي وليس بصفوي وفتح الله على عقله وليس بتابع لعمائم الفرس الحاقدة
الى علي
محمد -السيد داود البصري شيعي وليس سني ولكن تشيعه علوي وليس بصفوي وفتح الله على عقله وليس بتابع لعمائم الفرس الحاقدة
الى مأمون
مصطفى -كل مايحدث بين امريكا وملالي ايران مخطط له منذ ثورة الخميني وهاهي امريكا وفت بوعدها واتت بحلفاء ايران وسلمتهم العراق اما مسرحية النووي المضحكة فهي للتغطية على العلاقات والاتفاقيات
الى مأمون
مصطفى -كل مايحدث بين امريكا وملالي ايران مخطط له منذ ثورة الخميني وهاهي امريكا وفت بوعدها واتت بحلفاء ايران وسلمتهم العراق اما مسرحية النووي المضحكة فهي للتغطية على العلاقات والاتفاقيات
مكر فى مكر
fahad -قال تعالىيمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرينصدق الله العظيم
مكر فى مكر
fahad -قال تعالىيمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرينصدق الله العظيم
آه ماما امريكا
muhammadd -والله ماكنت اتصور ان يصل الامر بمن يعتبرون امريكا هي وليةامرهم الى هذه الدرجةمن الاستجداء والنواح والتوسل وماكنت اعتقد ان هناك من يعين الاغراب على وطنه عش تر عجبا عيب عليك عيب ياماما امريكا ليه اتخلتي عناوتلملم ياخيبة المازينز العرب
آه ماما امريكا
muhammadd -والله ماكنت اتصور ان يصل الامر بمن يعتبرون امريكا هي وليةامرهم الى هذه الدرجةمن الاستجداء والنواح والتوسل وماكنت اعتقد ان هناك من يعين الاغراب على وطنه عش تر عجبا عيب عليك عيب ياماما امريكا ليه اتخلتي عناوتلملم ياخيبة المازينز العرب
اختصاص
علي -البصري هو طبيب اخصاءي في مدح الكويت والهجوم على ايران
اختصاص
علي -البصري هو طبيب اخصاءي في مدح الكويت والهجوم على ايران
حكام اصنام
عمو سلمان -اللاعب الاكبر هو امريكا وحلفاؤها، وكل ما حدث ويحدث من زمان هو من خططهم وارادتهم. أما حكام المنطقة فهم اصنام بعضها معممة واخري معقلة وسائرها (مشفقة)، وبالله المستعان.
حكام اصنام
عمو سلمان -اللاعب الاكبر هو امريكا وحلفاؤها، وكل ما حدث ويحدث من زمان هو من خططهم وارادتهم. أما حكام المنطقة فهم اصنام بعضها معممة واخري معقلة وسائرها (مشفقة)، وبالله المستعان.
الى محمد
محمد -الله يخلي امريكا اللي خلت العالم يعرف ان هناك شيعة في العراق بعدما كانوا عايشين على اللطم والهريسة وفي سراديب النجف
الى محمد
محمد -الله يخلي امريكا اللي خلت العالم يعرف ان هناك شيعة في العراق بعدما كانوا عايشين على اللطم والهريسة وفي سراديب النجف
الحمد لله
عراقى -احلى خبر هو انسحاب امريكا وتحل محلها ايران رغم المرارة ولكن من اوصل هذه الامور هم من اسقط صدام فور انتهاء حرب الثمان سنوات حكام الخليج الفارسى (لم اقل عربى من الان فصاعدا)وهاهو يتبن الخيط الابيض من الاسود فى الكويت والسعودية والعراق ولبنان وفلسطين والامارات والبحرين وانشاء الله مصر وعمان وقطر ولا تسو ياسعوديون معسكر رفحا الذى لفيتو فيه قتلتنا الان من دعاة المظلومية امثال المجلسية والدعوجية والمؤتمر
الحمد لله
عراقى -احلى خبر هو انسحاب امريكا وتحل محلها ايران رغم المرارة ولكن من اوصل هذه الامور هم من اسقط صدام فور انتهاء حرب الثمان سنوات حكام الخليج الفارسى (لم اقل عربى من الان فصاعدا)وهاهو يتبن الخيط الابيض من الاسود فى الكويت والسعودية والعراق ولبنان وفلسطين والامارات والبحرين وانشاء الله مصر وعمان وقطر ولا تسو ياسعوديون معسكر رفحا الذى لفيتو فيه قتلتنا الان من دعاة المظلومية امثال المجلسية والدعوجية والمؤتمر
حوبة العراق
عراقي أصيل 1 -ان شاء الله تقوم أيران بمهاجمة دول الخليج التي ساهمت بسقوط العراق بأيدي الفرس والامريكان وأن تدمر هذه الدول تدميرأ كاملآ وبعدها تأتي أمريكا وتدمر أيران تدميرأ كاملآ . أن حوبة العراق لاتذهب سدى ودماء العراقيين الابرياء التي أريقت في كل مكان سوف لن تذهب سدى أيضأ. وسوف تبرد قلوبنا بعد أن نرى اللذين تأمروا على العراق ودمروه في حالة يرثى لها . والله موجود وهو الذي يقتص من المتأمرين , أمين يارب
حوبة العراق
عراقي أصيل 1 -ان شاء الله تقوم أيران بمهاجمة دول الخليج التي ساهمت بسقوط العراق بأيدي الفرس والامريكان وأن تدمر هذه الدول تدميرأ كاملآ وبعدها تأتي أمريكا وتدمر أيران تدميرأ كاملآ . أن حوبة العراق لاتذهب سدى ودماء العراقيين الابرياء التي أريقت في كل مكان سوف لن تذهب سدى أيضأ. وسوف تبرد قلوبنا بعد أن نرى اللذين تأمروا على العراق ودمروه في حالة يرثى لها . والله موجود وهو الذي يقتص من المتأمرين , أمين يارب
الصين و الهند تاليا
داريوس حرب -من الافضل للعرب ان يتعاونوا و يتوحدوا مع ايران تحت راية لا اله الا الله محمد رسول الله. اميركا دولة بحكم الساقطة بعد ان قام اليهود بدفع اميركا الى مستنقع القتال مع المسلمين في افغانستان و العراق مما سبب مديونية هائلة لأميركا ادت الى الازمة المالية . ان انسحاب اميركا من المنطقة امر مفروغ منه .الهدف التالي الجهاد ضد الصين و الهند عبدة الاصنام !!!
الصين و الهند تاليا
داريوس حرب -من الافضل للعرب ان يتعاونوا و يتوحدوا مع ايران تحت راية لا اله الا الله محمد رسول الله. اميركا دولة بحكم الساقطة بعد ان قام اليهود بدفع اميركا الى مستنقع القتال مع المسلمين في افغانستان و العراق مما سبب مديونية هائلة لأميركا ادت الى الازمة المالية . ان انسحاب اميركا من المنطقة امر مفروغ منه .الهدف التالي الجهاد ضد الصين و الهند عبدة الاصنام !!!
محور
احمد البغدادي -المحور الايراني الامريكي لازال قائما والدليل مايجري في العراق لكن اميركا يبدو انها بدات تنزعج من ذهاب ملاليها ابعد من المرسوم لهم فان وعت اميركا فعليها ان لاتنسحب قبل انهاء النفوذ الايراني في العراق وتصحيح الواقع الذي غيره بول بريمر
محور
احمد البغدادي -المحور الايراني الامريكي لازال قائما والدليل مايجري في العراق لكن اميركا يبدو انها بدات تنزعج من ذهاب ملاليها ابعد من المرسوم لهم فان وعت اميركا فعليها ان لاتنسحب قبل انهاء النفوذ الايراني في العراق وتصحيح الواقع الذي غيره بول بريمر
علي شخص مسكين
investor -رد الاخ محمد كافي ويعطيه العافية
علي شخص مسكين
investor -رد الاخ محمد كافي ويعطيه العافية
بل هو غيرذلك
investor -ان تكتب العربية وتدافع عن ايران فانت تعني صدق مقولة بان ولا شيعة العرب لايران وليس دولهم
بل هو غيرذلك
investor -ان تكتب العربية وتدافع عن ايران فانت تعني صدق مقولة بان ولا شيعة العرب لايران وليس دولهم
هل الامريكان اغبياء؟
الخديوي -كلا على الاطلاق العملية كلها مدروسة ومخطط لها بعناية وحققت نجاحا رائعا.العقبة الكبرى التى كانت تحول دون الوصول الى ماتم التوصل اليه حاليا كان وجود عراق قوي+صدام حسين وقد استطاعت امريكا من استدراج صدام لغزو الكويت فقلبت بذلك الصداقة والمحبة الكويتية للعراق ولصدام الى عداوة وحقد وثأر ولاعجب فغزو الكويت كان هو الخطأ القاتل وتم تلقائيا تجنيد كل دول الخليج ضد العراق اضافة لمصر وسوريا والاردن بنسب متفاوتة وبهذا تم ايجاد المبرر لتدمير العراق واغتيال صدام بدون ممانعة عربية فتم فتح الطريق امام الهيمنة الايرانية على دول الخليج العربي والسيطرة الكاملة على العراق الذي اصبح جزءا من ايران ولو بشكل غبر رسمي واصبح لدي ايران الكبرى احتياطيا من النط يشتري الاتحاد الاوربي والروسي وحلف الاطلسي والصين الكبرى واليوم تقف دول الخليج العربي كالايتام على مائدة اللئام لاحول لها ولاطول ولانصير تنتظر مصيرها القريب الذي هو في احسن الاحوال منطقة نفوذ ايرانية لايران مطلق الصلاحية في تسيير امورها الداخلية والخارجية والاقتصادية
هل الامريكان اغبياء؟
الخديوي -كلا على الاطلاق العملية كلها مدروسة ومخطط لها بعناية وحققت نجاحا رائعا.العقبة الكبرى التى كانت تحول دون الوصول الى ماتم التوصل اليه حاليا كان وجود عراق قوي+صدام حسين وقد استطاعت امريكا من استدراج صدام لغزو الكويت فقلبت بذلك الصداقة والمحبة الكويتية للعراق ولصدام الى عداوة وحقد وثأر ولاعجب فغزو الكويت كان هو الخطأ القاتل وتم تلقائيا تجنيد كل دول الخليج ضد العراق اضافة لمصر وسوريا والاردن بنسب متفاوتة وبهذا تم ايجاد المبرر لتدمير العراق واغتيال صدام بدون ممانعة عربية فتم فتح الطريق امام الهيمنة الايرانية على دول الخليج العربي والسيطرة الكاملة على العراق الذي اصبح جزءا من ايران ولو بشكل غبر رسمي واصبح لدي ايران الكبرى احتياطيا من النط يشتري الاتحاد الاوربي والروسي وحلف الاطلسي والصين الكبرى واليوم تقف دول الخليج العربي كالايتام على مائدة اللئام لاحول لها ولاطول ولانصير تنتظر مصيرها القريب الذي هو في احسن الاحوال منطقة نفوذ ايرانية لايران مطلق الصلاحية في تسيير امورها الداخلية والخارجية والاقتصادية
تعقيباً على المقال
أندرو سنو -في 21 أبريل 2010، حلقت طائرة دورية إيرانية في الأجواء الدولية على بعد حوالي 900 متراً من حاملة طائرات أمريكية اسمها ;ايزنهاور وكانت كل مراسيم التفاعل معها عادية. ويجدر بالذكر أن تحليق طائرات الدورية الإيرانية قرب سفن البحرية الأمريكية بانتظام يكاد أن يكون يومياً، فالقوات الإيرانية على بينة من وجودنا في المنطقة والعكس بالعكس، وتفاعلنا مع قواتهم البحرية والجوية العادية لا يخرج عن السلوك البحري المتعارف عليه. وعليه، فمحاولة الاستقصاء في هذا الموضوع لا بد أن يكون مبالغاً فيه. أما الأمور الثانية الواردة في المقال، فيجدر بالذكر أن نفوذنا في المنطقة مبني على التعاون مع شركائنا في ردع التهديدات، ولا على الترهيب أو التخويف. وفي العراق خصوصاً، كان وما زال هدفنا إتاحة فرصة للعراقيين لاختيار قادتهم وسياساتهم بأنفسهم. في آخر المطاف، القرار العراقي، شعباً وحكومةً، سيحدد من سيتمتع بعلاقات وطيدة معهم، غير أننا سنساعدهم في إيجاد الأمن والازدهار الاقتصادي في بلادهم، كما قد فعلنا مع أصدقائنا الآخريين منذ عقود. ولأننا نسعى إلى التعاون والشراكة مع هؤلاء الأصدقاء، ولا إلى نشر العنف وعدم الاستقرار، لا نشك في أن علاقتنا ستظل وطيدةً. وكما قال قائدنا الجنرال بترايوس مؤخراً، الأفعال الإيرانية هي التي تحث نمو هذه العلاقات.
تعقيباً على المقال
أندرو سنو -في 21 أبريل 2010، حلقت طائرة دورية إيرانية في الأجواء الدولية على بعد حوالي 900 متراً من حاملة طائرات أمريكية اسمها ;ايزنهاور وكانت كل مراسيم التفاعل معها عادية. ويجدر بالذكر أن تحليق طائرات الدورية الإيرانية قرب سفن البحرية الأمريكية بانتظام يكاد أن يكون يومياً، فالقوات الإيرانية على بينة من وجودنا في المنطقة والعكس بالعكس، وتفاعلنا مع قواتهم البحرية والجوية العادية لا يخرج عن السلوك البحري المتعارف عليه. وعليه، فمحاولة الاستقصاء في هذا الموضوع لا بد أن يكون مبالغاً فيه. أما الأمور الثانية الواردة في المقال، فيجدر بالذكر أن نفوذنا في المنطقة مبني على التعاون مع شركائنا في ردع التهديدات، ولا على الترهيب أو التخويف. وفي العراق خصوصاً، كان وما زال هدفنا إتاحة فرصة للعراقيين لاختيار قادتهم وسياساتهم بأنفسهم. في آخر المطاف، القرار العراقي، شعباً وحكومةً، سيحدد من سيتمتع بعلاقات وطيدة معهم، غير أننا سنساعدهم في إيجاد الأمن والازدهار الاقتصادي في بلادهم، كما قد فعلنا مع أصدقائنا الآخريين منذ عقود. ولأننا نسعى إلى التعاون والشراكة مع هؤلاء الأصدقاء، ولا إلى نشر العنف وعدم الاستقرار، لا نشك في أن علاقتنا ستظل وطيدةً. وكما قال قائدنا الجنرال بترايوس مؤخراً، الأفعال الإيرانية هي التي تحث نمو هذه العلاقات.