بطولات التهجم على المالكي
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
منذ اشهر وحملة التهجم على المالكي مازالت مستمرة وبشكل لم يسبق لها مثيل , لكنها أخذت ابعاد اكثر قوة واكثر انتشار بعد اعلان نتائج الانتخابات البرلمانية في العراق والقصد من ذلك لايستعصي على المتابع لما يدور في العراق ومايدور حول العراق . لكن من تجرد من مواقفه المسبقة ووقف يراقب بنوع من الوعي و الانصاف والحياديه سيرى ان " ماكنة " الحملة على المالكي تحمل معها مؤشرات عراقية ووطنية تسجل للرجل من قبل خصومه دون ان يعوا هذه الحقيقة الكبرى فلقد أثبتت مفردات واساليب هذه الحملة الدعائية المضادة ان المالكي غير مدعوم لا من ايران ولامن السعودية ولامن سوريا او غيرها من دول الجوار بل وغير مدعوم من الولايات المتحدة نفسها كما كان يدعي البعض والدليل الواضح على ذلك أثارة موضوع سجن المثنى المزعوم بسريته في هذا الوقت بالذات !! فهذا السجن يقع وسط بغداد وفي مكان بارز مع التسليم بحقيقة ان لاشيء يخفى على الامريكان في العراق , انها اذن رسالة امريكية للمالكي اعتقد انه يدرك فحواها وجوهرها الحقيقي , وهذا يعزز موقف الرجل بانه غير مدعوم وانه يخوض المعركة الانتخابية ونتائجها وتفاصيلها بقوة قائمته وبعزمه الشخصي , رغم ان حقيقة هذه الرسائل الداخلية والاقليمية والامريكية تقول بصريح العبارة " ان فرص المالكي تتقلص في ا لحصول على فرص الاستمرار في منصبه كرئيس لحكومة العراق في الدورة القادمة " وهذه الحقيقة تدفع بالاتهامات التي ستصدر حول مجاملة المالكي في هذه الاسطر وتسحب البساط من طلاب صف النعيق الطائفي والتخلف الحزبي الموروث .
لكن مناقشة هذه الظاهرة بحاجة الى رصد وفهم كبيرين في شقيها الداخلي والخارجي فالتنسيق بين هذه الاطراف واضح وصريح مثل وضوح الهدف الذي التقى عليه الجميع من المحيط الاقليمي وحتى ذيوله المعروفة في الداخل , أن علة المالكي انه ليس " قومجي " في نظر خصومه العرب فالرجل يضع العراق اولا قبل اي مصلحة عربية اخرى وهذا شيء غير مألوف في العراق الذي اعتاد العرب ان يجعلوه جسرا لتحقيق اهدافهم من خلال نزيف ثرواته ونزيف ابنائه في حروب عبثية بالنيابة . والمالكي غير " اسلامجي " رغم انه زعيم لحزب اسلامي معروف , لكنه تصرف في هذا المجال بالذات بطريقة ليبرالية اسلامية تسجل له بكل امتياز , رغم ان هناك الكثير من النقاط تسجل عليه في مجالات اخرى قد يكون ابرزها ان مقابل نجاحه الباهر في ملف الامن كان بطيء جدا في ملف البناء واعادة الاعمار وايضا كان الاجدر به خوض صولة فرسان ثانية لكن هذه المرة على الفساد الاداري ورموزه , والجمع بين عنصري المعادلة بحاجة الى خبرة كبيرة وايضا بحاجة الى مستشارين يحملون كفاءات كبيرة ومتنوعة لاينظرون للامور بعين واحدة او يتمتعون بخبرة متواضعة تدفعهم للانكفاء على أنفسهم والتقوقع داخل شرنقة الحزبية الضيقة مع خوفهم وقلقهم الكبيرين من كل كفاءة او مبدع في مجال معين فتتقدم هنا مصلحة " السيد المستشار" على مصلحة بلد مثل العراق !! . وهذه الجانب بالذات يسجل على السيد المالكي في اختياره غير الموفق لكثير من مستشاريه . فاذا كان الكثير من الوزراء قد تم فرضهم عليه من قبل الاحزاب المشاركة في الحكومة فان اختياره الشخصي لمستشاريه قد تم بارادته الشخصية .
من جانب اخر يسجل للمالكي وقائمته انه الشخص الوحيد الذي حصل على اصوات كبيرة دون منازع وتفوق بذلك حتى على القائمة العراقية التي حصلت على اصوات لانها تمثل احزاب وشخصيات مختلفة قابلة للانشطار في اقرب فرصة ممكنة . وهذا هو جوهر قلق خصومه في الداخل وفي الخارج , لكن كل هذا القلق لايبرر هذه الحملة المسعورة التي تجاوزت في بعض مفاصلها حدود الكياسة والعمل السياسي كما حدث موخرا مع تصريح الناطق باسم القائمة العراقية , فالشخص اي شخص لايعاب عليه نوعية عمله في اسواق الشام او غيرها طالما كان هذا العمل ضمن حدود طلب الرزق الحلال بل يعاب على المرء مثلا ان يعلن انه عمل مع عشرة اجهزة مخابرات عالمية لاسقاط صدام والوصول لسدة الحكم !! ان للضمير ميزان يجب ان يفعل مثلما للسياسة ميادين وحدود عمل . اما ان يمتد التهجم على المالكي ويصل الى اقربائه اوالعاملين في مكتبه كما حدث قبل يومين في احدى الفضائيات فتلك مثلمة كبيرة ومشينة بحق الناطقين بها والعاملين على ترسيخ هذا السلوك المعيب المشين . ان التهجم الشخصي على المالكي لايحمل اي نوع من انواع البطولة لان الرجل لم يسجل عليه انه سخر امكانية الدولة ضد شخص تهجم عليه شخصيا , لذلك فان هذه البطولة في عراق اليوم هي بطولة ورقية وكارتونية تدعو للضحك والاستهجان . ثم ان المالكي سوف يغادر منصبه في نهاية هذه الدورة اوالتي بعدها لكن ظاهرة التهجم الشخصي عليه او على غيره لايجب ان تكون تقليد في العراق الجديد . ومن الممكن بل ومطلوب ان يكون كل مسؤول عراقي تحت مطرقة النقد و المراقبة التشريعية والاعلامية والجماهيرية فمثل ذلك يقوض فرص بناء الديكتاتورية لكن ان يتم ذلك ضمن حدود المحاكاة والتفاعل السياسي لا ضمن حدود مفردات واساليب تنتمي الى خانة التصرف والفعل والكلام السوقي الذي يجب الترفع عنه احتراما للعراقيين كشعب قبل غيرهم .
التعليقات
The spokesman
hamza -Al-Iraqia spokesman al-mulla is the last person who can talk about Mr.Maliki because Mulla himself was selling ladies clothes in karrada , so he is so inexperienced in politics, infact he is a teenager when it comes to politics. I can''t believe Mr.Allawi himself how come he did choose this person to be his spokesman. He was one of the reasons why I didn''t vote to Allawi because when I was seeing that man mulla on TV, I was , thinking Oh My God
شر البلية ما يضحك
معن - دبي -لا اعلم هل الكاتب يفكر بما يكتب او انه يخاطب الجهلة في كتاباته, هل يضحك على عقول الناس عندما يقول ان المالكي غير مرتبط بايران ام يضحك على نفسه.الكل يعلم ان حزب الدعوة هو حزب ايراني صرف من ايام تاسيسه في الخمسينات وهذا الحزب ينفذ اجندة ايرانية منذ نشؤه ولحد الان فكيف بالله عليكم رئيس هذا الحزب غير مدعوم من ايران. استغرب من بعض الكتاب جهلهم بالحقائق او معرفتهم بها ومحاولاتهم المستميتة لطمس هذه الحقائق.مثلما شخص اخر يقول ان الحزب الاسلامي غير مدعوم من السعودية فاي عاقل سيصدق هكذا قول.عيب عليكم يامن تسمون انفسكم كتاب او صحفيين الضحك على عقول الناس ويجب ان تدركوا ان العصر الحالي هو عصر الاعلام الفضائي الذي يكشف كل الزيف وكل الاكاذيب وهو اعلام الصورة والصوت وليس اعلام غوبلز اكذب اكذب حتى يصدقك الناس ..ارجو ان تكون الرسالة وصلت وكفى كذب
...
لور -بالفعل كانت اكبر نقطة ضعف في فترة المالكي هي افتقار مستشاريه الى الذكاء والخبرة لكن اظن اختياراته خضعت لحساسية الظرف الامني بالعراق وهذا كان السبب ايضا بتأجيل معالجة ملفات الفساد المستشري خاصة فساد من اضطر للتحالف معهم، فلم يكن الوقت يسمح بتجربة ولاءات الاخرين لان ابسط خطأ كان سيسبب انفلات الامور مرة اخرى... الكل كان متربصا به وما زالوا لحد الان تساندهم ماكنة الاعلام العراقي والعربي.... لكن يكفي لكل من يتجرد من طائفيته ان يرى ان المالكي هو الشخص الوحيد الذي يُهاجم من كل الاطراف بكل توجهاتهم، كل المجرمين وكل الفاسدين وكل العملاء وكل الانتهازيين يستقتلون الان لمنعه من استلام السلطة مرة اخرى لعلمهم ان صولاته القادمة ستكون لتأسيس عراق لا يكون فيه احد فوق القانون وهذا وحده كاف لارعابهم
...
لور -بالفعل كانت اكبر نقطة ضعف في فترة المالكي هي افتقار مستشاريه الى الذكاء والخبرة لكن اظن اختياراته خضعت لحساسية الظرف الامني بالعراق وهذا كان السبب ايضا بتأجيل معالجة ملفات الفساد المستشري خاصة فساد من اضطر للتحالف معهم، فلم يكن الوقت يسمح بتجربة ولاءات الاخرين لان ابسط خطأ كان سيسبب انفلات الامور مرة اخرى... الكل كان متربصا به وما زالوا لحد الان تساندهم ماكنة الاعلام العراقي والعربي.... لكن يكفي لكل من يتجرد من طائفيته ان يرى ان المالكي هو الشخص الوحيد الذي يُهاجم من كل الاطراف بكل توجهاتهم، كل المجرمين وكل الفاسدين وكل العملاء وكل الانتهازيين يستقتلون الان لمنعه من استلام السلطة مرة اخرى لعلمهم ان صولاته القادمة ستكون لتأسيس عراق لا يكون فيه احد فوق القانون وهذا وحده كاف لارعابهم
محامي كذاب
عبوسي -أرى أن كلمات الكاتب الي يجمع أنواع المدح والذم ليصبها في قالب يخرج لقراء إيلاف بصيغة التبجيل والتزمير والتهليل لشخص ما يسمى رئيس وزراء العراق المحتل. أي شخصية هذا الذي تدافع عنه وتصفط كلامك عنه وتقول السجون السرية المزعومة. حكومتك كذابة وقالها جماعة الصدر الذي أ{اد الأئتلاف معه قبل أن تتحالف الشرور على العراق يوم 6 أيار، قالوا عنه إنه كذاب ونشرت ذلك وسائل الإعلام. الذي تفتخر به وبقدرة الأحتلال الذي جلب للعراق النكرات من أشباه الرجال المأفونين والائفيين فقد أصبح بقدرة قادر يلقبونه; بدولة القانون; فاي دولةرعناء يقودها هذا الأهوج الذي أصبحت سياسته للقاصي والداني هي إيرانية أمريكية صرف فأصبح هو وإمعات المزبلة السوداء أضحوكة للعالمين. أتمنى منك أن لا تشخبط وتمدح رجل ليس هو برجل بل إنسان مكابر أناني غير مرحب به في الدول العربية لمواقفه الصفوية ولطمياته وبكاءه على الماضي، والذي سيضعه ومن والاه في درك جهنم وقبل ذلك سيلقنه العراقيون الويل والثبور وعظائم ألأمور على ما أقترفت يداه من انتهاكات موثقةمن قبل حقوق الإنسان والأمريكان والصحافة الحرة. عليك ياكاتب يامن تجيد التشخبط والنفخ والمدح لأزلام عصابات اللغوة وغدر وعصابات الذي غير منتظر ولا يظهر أبدأًأن تتقي الله فالعراق له حوبة بأنبياءهالكرام، وأرضهلن يمر عليها الفرس الأنجاس الذي هم اليوم يحكموه بالحديد والنار كما فعل أجداهم الصفويون الحاقدون على العرب والإسلام، وكفى مدحاً فلكل إنسان حجمه الطبيعي ولا تكن من وعاظ السلاطين والكذابين لتقع في النهاية في وادٍ سحيق الهاوية، ولات ساعة مندم؟؟؟
الصدر قال لالالالالا
مهود -السيد مقتدى الصدر قالها لالالا للمالكي لقاتل المؤمنين من اتباعه فلا عودة له باذن الله للحكم
الصدر قال لالالالالا
مهود -السيد مقتدى الصدر قالها لالالا للمالكي لقاتل المؤمنين من اتباعه فلا عودة له باذن الله للحكم
تعلم التهذيب اولا
عراقي دنماركي -والله اذا اكو جاهل فهو انت من اين لك بهذه المعلومات المضلله من ان حزب الدعوه ايراني منذ تاسيسه بالخمسينات من القرن المنصرم, اين كان العراق في ذلك الوقت ومن كان يحكم ايران حينها لكي يكون حزب الدعوه ايراني النهج, لان حزب الدعوه اسس لمحاربة الفكر المتطرف الذي اخذ يغزو العراق بما فيه فكر حزب البعث الشوفيني وانتم لاقائمه لكم سوى محاربة هذا الحزب وافكاره, حزب الدعوه حزب عراقي وطني قدم الملايين من اجل تحرير العراق من الاحزاب الشوفينيه المتطرفه ومن الجلادين والقتله والمجرمين امثال البعث الصدامي المجرم,ورئيس الحزب اليوم هو اكثر السياسين وطنية واخلاصا للعراق والعراقيين,
حقائق للوادي
فاضل الناصري -الأخ محمد الوادي .. بفضل الإنترننت وصحافته ذهبت وإلى الأبد هالة القادة الميامين المعصومين القدماء منهم والحديثي النعمة مثل حبيبك المالكي ، فلقد كشفت صحافة الإنترنت الكثير من الزيف الذي يحيط ببطانة المالكي ، والشلة الغارقة في الفساد التي تسيره . وللحكم على المالكي ومسيرته نورد بعض الحقائق التالية :1. حماية الملكي للفساد والمفسدين . أعلن المالكي بعد توليه الرئاسة عن أن عام 2008 سيكون عام نهاية الفساد ، ولكن ذلك لم يكن سوى دعاية إعلامية باهتة ، ففضيحة وزير التجارة السوداني الدعوجي كانت اصعب من أن تُغطى ، فقد بلع مليارات الدولارات من البطاقة التموينية مع أخوته ووكلاء وزارته ، فدافع عنه المالكي دفاع المسميت ، وبذل المستحيل من أجل نقل ملفه من بغداد إلى السماوة ، ولم يعزله لأنه أدين من قبل البرلمان ، بل سمح له بالخروج من العراق عن طريق المطار لكن الطيار العراقي أعاده الى بغداد بعد تلقيه إشعاراً من مدير الخطوط الجوية الذي حلت عليه بعد ذلك لعنة ابي إسراء ، واستغل المالكي الفراغ الدستوري والحكومي الحالي فرحل أوراق قضية السوداني الى محكمة الرصافة التي برئت ساحتة في ليلة ظلماء علت فيها لمعة الدولار وأنارت الظلام الدامس ، ولا نعرف كم دُفع لهذه المحكمة ، فخرج بعدها يتبتخر وقد ضحك على البرلمان وعلى أعضائة ، في واحدة من أكثر قضايا الفساد عفونة. 2. كره المالكي الشديد للإعلام والإعلاميين ، ويتذكر محمد الوادي وصف المالكي للأنترنت بأنها مجرد مكب للأزبال ، ولم يمر وقت طويل حتى اعلن حربه على موقع كتابات بسبب تبني هذا الموقع لقضية فساد أحد زملاء المالكي في قضية بيع عقارات للعراقيين في أمريكا. 3. حب المالكي الشديد لنفسه وتفرده باتخاذ القرارات ، فانسحب التيار الصدري وحزب الفضيلة والتوافق ، ولم يبق في حكومته سوى الأكراد ، وحول مكتب رئاسة الوزراء الى المجلس الوزراء الحقيقي ، ولكن بأعضاء من حزب الدعوة فقط ، وقد وصف جلال الطالباني هذا المكتب ( بالحق والباطل) بأنه مقر لحزب الدعوة.
رد
عبد ليث -لقد أصبح واضحا من هو الوطني العروبي وخير شهادة لوطنية المالكي هي مواقف أمريكا والسعودية وسوريا ومعظم دول الجوار التي لاتريد المالكي أن يكون زعيما للعراق مرة ثانية. أليست هذة شهادة بحقه وإذا لم يترأس المالكي الوزارة ثانية فهنالك أكثر من مالكي بين صفوف الكتل المنتخبة وخصوصا كتلة دولة القانون يكفي فخرا ما حققته وزارة النفط من عقود خدمة للنهوض بالأقتصاد العراقي في عهده.
حقائق للوادي
فاضل الناصري -الأخ محمد الوادي .. بفضل الإنترننت وصحافته ذهبت وإلى الأبد هالة القادة الميامين المعصومين القدماء منهم والحديثي النعمة مثل حبيبك المالكي ، فلقد كشفت صحافة الإنترنت الكثير من الزيف الذي يحيط ببطانة المالكي ، والشلة الغارقة في الفساد التي تسيره . وللحكم على المالكي ومسيرته نورد بعض الحقائق التالية :1. حماية الملكي للفساد والمفسدين . أعلن المالكي بعد توليه الرئاسة عن أن عام 2008 سيكون عام نهاية الفساد ، ولكن ذلك لم يكن سوى دعاية إعلامية باهتة ، ففضيحة وزير التجارة السوداني الدعوجي كانت اصعب من أن تُغطى ، فقد بلع مليارات الدولارات من البطاقة التموينية مع أخوته ووكلاء وزارته ، فدافع عنه المالكي دفاع المسميت ، وبذل المستحيل من أجل نقل ملفه من بغداد إلى السماوة ، ولم يعزله لأنه أدين من قبل البرلمان ، بل سمح له بالخروج من العراق عن طريق المطار لكن الطيار العراقي أعاده الى بغداد بعد تلقيه إشعاراً من مدير الخطوط الجوية الذي حلت عليه بعد ذلك لعنة ابي إسراء ، واستغل المالكي الفراغ الدستوري والحكومي الحالي فرحل أوراق قضية السوداني الى محكمة الرصافة التي برئت ساحتة في ليلة ظلماء علت فيها لمعة الدولار وأنارت الظلام الدامس ، ولا نعرف كم دُفع لهذه المحكمة ، فخرج بعدها يتبتخر وقد ضحك على البرلمان وعلى أعضائة ، في واحدة من أكثر قضايا الفساد عفونة. 2. كره المالكي الشديد للإعلام والإعلاميين ، ويتذكر محمد الوادي وصف المالكي للأنترنت بأنها مجرد مكب للأزبال ، ولم يمر وقت طويل حتى اعلن حربه على موقع كتابات بسبب تبني هذا الموقع لقضية فساد أحد زملاء المالكي في قضية بيع عقارات للعراقيين في أمريكا. 3. حب المالكي الشديد لنفسه وتفرده باتخاذ القرارات ، فانسحب التيار الصدري وحزب الفضيلة والتوافق ، ولم يبق في حكومته سوى الأكراد ، وحول مكتب رئاسة الوزراء الى المجلس الوزراء الحقيقي ، ولكن بأعضاء من حزب الدعوة فقط ، وقد وصف جلال الطالباني هذا المكتب ( بالحق والباطل) بأنه مقر لحزب الدعوة.
لم نرمقاما مشرفا
Amin DHAFER -يتحدث عالم الاناسة سامويل ليزيه اليوم عن ;نافذة فرص; لمنتقدي فرويد بعد صدور ;الكتاب الاسود للتحليل النفسي; في فرنسا عام 2005 وتعاظم العلاج السلوكي وتقدم الابحاث حول الدماغ. لكن الباحث يرى في السجال الحالي مؤشرا اكثر شمولية الى ;سيطرة اخلاقية على الافكار; في المجتمع الفرنسي. وقال;لم يعد الاهتمام ينصب على الافكار بل على الشخص;. ويرى المحلل النفسي شارل ميلمان ان الجدل القائم ;يندرج بصورة عامة في سياق النزعة الى اسقاط اي سلطة يمكن ان تشكل مرجعا;. ويوضح ;في العالم الفكري، لم نعد نرى من يحتفظ اليوم باي مقام مشرف، وفي العالم السياسي لم يعد لدينا ممثل واحد لا يتم التعرض له بشكل منهجي بالسخرية، وفي العالم الديني نرى ما يجري مع البابا. ما الذي يتبقى لنا اليوم لاسقاطه؟;.
لم نرمقاما مشرفا
Amin DHAFER -يتحدث عالم الاناسة سامويل ليزيه اليوم عن ;نافذة فرص; لمنتقدي فرويد بعد صدور ;الكتاب الاسود للتحليل النفسي; في فرنسا عام 2005 وتعاظم العلاج السلوكي وتقدم الابحاث حول الدماغ. لكن الباحث يرى في السجال الحالي مؤشرا اكثر شمولية الى ;سيطرة اخلاقية على الافكار; في المجتمع الفرنسي. وقال;لم يعد الاهتمام ينصب على الافكار بل على الشخص;. ويرى المحلل النفسي شارل ميلمان ان الجدل القائم ;يندرج بصورة عامة في سياق النزعة الى اسقاط اي سلطة يمكن ان تشكل مرجعا;. ويوضح ;في العالم الفكري، لم نعد نرى من يحتفظ اليوم باي مقام مشرف، وفي العالم السياسي لم يعد لدينا ممثل واحد لا يتم التعرض له بشكل منهجي بالسخرية، وفي العالم الديني نرى ما يجري مع البابا. ما الذي يتبقى لنا اليوم لاسقاطه؟;.
كل الاحزاب
عراقي غيور -كل الاحزاب والتجمعات الشيعية ايرانية الهوى وتنفد اجندة ومخططاتلصالح ايران .
كاتب
حفيد قاهر الفاطميين -مقالة لا تصلح الا ان تكون موضوع الخطبة القادمة في حسينية براثا لصاحبه المهزوم انتخابيا جلال الدين الصغير جدا حيث سوف يهلهل الموالون المؤمنون لها..ادعو الكاتب بعدما ازاح قناع التقية تماما ان يكتب من الان فصاعدا مقالاته في مواقع دولة القانون
كاتب
حفيد قاهر الفاطميين -مقالة لا تصلح الا ان تكون موضوع الخطبة القادمة في حسينية براثا لصاحبه المهزوم انتخابيا جلال الدين الصغير جدا حيث سوف يهلهل الموالون المؤمنون لها..ادعو الكاتب بعدما ازاح قناع التقية تماما ان يكتب من الان فصاعدا مقالاته في مواقع دولة القانون
يا سيد عراقي دنماركي
هناء -الكل يعلم ان حزب الدعوة كانت عراقية 100% الى بعد الثورة الاسلامية في ايرن, حيث انهم انضموا الى ايران, ولهذا السبب بدء صدام حسين يقتل رموزها ويعتقل اعضائها, والكثير منهم هربوا الى سوريا وبعدها الى ايران وعاشوا فترة طويلة في ايران.
رفيق عبوسي
متابع -ما ألومك على الدم الذي ينسكب بين ثنايا حروفك التي تنضح بغضاً وقسوة وغلطة ولكن لا ألومك فقد ذهب الملك المضاع الى الابد وسوف تبقى في منفاك الموحش تتجرع الغصص حتى يدركك الموت على فراشك وحيداً فريداً فلا بعث حتى يوم البعث لأن العراق رجع الى أهله العرب الاقحاق احفاد بني هاشم وبني مالك الاشتر النخعي، قال مجوس قال!
رفيق عبوسي
متابع -ما ألومك على الدم الذي ينسكب بين ثنايا حروفك التي تنضح بغضاً وقسوة وغلطة ولكن لا ألومك فقد ذهب الملك المضاع الى الابد وسوف تبقى في منفاك الموحش تتجرع الغصص حتى يدركك الموت على فراشك وحيداً فريداً فلا بعث حتى يوم البعث لأن العراق رجع الى أهله العرب الاقحاق احفاد بني هاشم وبني مالك الاشتر النخعي، قال مجوس قال!
تقسيم العراق
عبدالله احمد -قبل قليل سمعت نشرة الاخبار وفيها انه قد قتل العشرات بعبوات ناسفة وهجمات انتحارية - فالى متى نحن العراقيين نبقى هكذا - فلنقسم العراق الى ثلاثة دول - وانا اؤكد لكم ان الاستقرار سيعود الى هذه البلاد الثلاثة وليعمل كل بلد جديد بما يريد - فاذا اراد الشيعة الانظمام الى ايران فلينظموا - واذا اراد السنة العرب الانظمام الى الاردن فلينظمو- والاكراد هم مستقلين بطبيعة الحال- لانه بعد اليوم لا يقبل الشيعة ان يحكمهم سني ولا يقبل السنة ان يحكمهم شيعي وكذلك الامر للاكراد - ولهذا فلنقسم العراق حفظا لدماء العراقيين لان شلالات الدم ستستمر ولا حل يبان في الافق لهذه المذبحة المستمرة من 7 سنوات - وندائي الى عقلاء العراق فلنكن اكثر حكمة واكثر تعقلا مثلنا مثل يوغسلافيا ومثل جيكوسلفاكيا ومثل السودان فلنقسم العراق ونستريح
كيف تصنع ديكتاتور
محمد -المالكي دكتاتور صغير في طور البناء. المالكي شكك وطعن بالجميع بعد خسارته ولم يصدق لا هو ولا إيران أن يكون هناك حزب آخر يحضى بالتأييد الشعبي. لا أستبعد أن من يدعمه وراء التفجيرات والإنفلات الأمني الحاصل حالياً لتبقى الأمور بيده أطول وقت ممكن. بهزيمة المالكي هزمت إيران وهذا لا يرضي الغرور الإيراني وطموحاته في العراق.
كيف تصنع ديكتاتور
محمد -المالكي دكتاتور صغير في طور البناء. المالكي شكك وطعن بالجميع بعد خسارته ولم يصدق لا هو ولا إيران أن يكون هناك حزب آخر يحضى بالتأييد الشعبي. لا أستبعد أن من يدعمه وراء التفجيرات والإنفلات الأمني الحاصل حالياً لتبقى الأمور بيده أطول وقت ممكن. بهزيمة المالكي هزمت إيران وهذا لا يرضي الغرور الإيراني وطموحاته في العراق.
الوادي بطلا في ايلاف
عراقي دنماركي -بل سيتكب في ايلاف دائما رغما عن انفك وانفوف الموتورين
بناء العراق
سعد حميد -لاول مرة في التاريخ اشاهد المسؤليين في دولة يحاولون بناء دولة جديدة باستعمال الاعلانات التلفزيونية فنحن نشاهد ان حكومة المالكي تصرف المئات من الملايين من الدولارات في الاعلانات التلفزيونية- علما بان الاعلان الواحد في اي قناة من القنوات الفضائية يكلف بضعة ملايين من الدولارات-كما علمنا ذلك بعد انتهاء الانتخابات العراقية - ولهذ فان اعلانات حكومة المالكي يوميا ولعدة مرات يوميا وفي الكثير من القنوات الفضائية -اي مئات الملايين من الدولارات صرفت- فهل حقا يامل المالكي بانشاء دولة عراقية حديثة بهذه الاعلانات ولما لا يخبر الدول الغربية والشرقية ودول العالم الثالث بهذا الاكتشاف الكبير الا وهو - بناء دولة حديثة باستعمال الاعلاانات في القنوات الفضائية-
بناء العراق
سعد حميد -لاول مرة في التاريخ اشاهد المسؤليين في دولة يحاولون بناء دولة جديدة باستعمال الاعلانات التلفزيونية فنحن نشاهد ان حكومة المالكي تصرف المئات من الملايين من الدولارات في الاعلانات التلفزيونية- علما بان الاعلان الواحد في اي قناة من القنوات الفضائية يكلف بضعة ملايين من الدولارات-كما علمنا ذلك بعد انتهاء الانتخابات العراقية - ولهذ فان اعلانات حكومة المالكي يوميا ولعدة مرات يوميا وفي الكثير من القنوات الفضائية -اي مئات الملايين من الدولارات صرفت- فهل حقا يامل المالكي بانشاء دولة عراقية حديثة بهذه الاعلانات ولما لا يخبر الدول الغربية والشرقية ودول العالم الثالث بهذا الاكتشاف الكبير الا وهو - بناء دولة حديثة باستعمال الاعلاانات في القنوات الفضائية-
ارجو التقسيم
نار وشرار -انا من المؤيدين للتقسيم فانه افضل حل لاستقرار العراق وليس فقط التقسيم ضمن دولة اسمها العراق انا اتمنى عند التقسيم ان ينضم كل جزء من العراق الى احدى الدول المجاورة
ستنقسم الى 3
هناء -اذا بقى التعصب الجاهلي يعم العراق فلا استغرب بان العراق ستنقسم الى 3 ولكن طوليا اي نهر الدجلة وشرقها لايران و الفرات وغربها لاسرائيل و ما بينهما للعراق. وما اراه ان العراقي في كل شيء رقم واحد وفي بعض المجالات فوق الواحد فقط في السياسة فهم رقم صفر لهذا لا يعرف كيف يحكم لا سابقا ولا مستقبلا و السبب لانه اذا اصبحت قوة في يده مع الاسف لا يعرف كيف يرحم ويسامح.
ارجو التقسيم
نار وشرار -انا من المؤيدين للتقسيم فانه افضل حل لاستقرار العراق وليس فقط التقسيم ضمن دولة اسمها العراق انا اتمنى عند التقسيم ان ينضم كل جزء من العراق الى احدى الدول المجاورة
ضحكت كثيرا
احمد الغدادي -كنت اتابع النت واحاول ان اجد شيئا يضحكني فلم اجد سوى هذا المقال عندما قرات فيه من يقول ان المالكي ليس عميلا ايرانيا !!!!لازلت اضحك واقول هذا الكاتب المسكين يحاول ابعاد سيده المالكي عن ايران ويريد ايهام القراء بذلك , الاخ القارىء , الاخ الكاتب , ايران تعمل وفق خطوط متعددة وفي بعض الاحيان تظهر للاخرين انها متضادة , من خطوط ايران في العراق \\ المجلس الاعلى ومعه فيلق بدر وشهيد المحراب\\ حركة حزب الله وحزب الله \\ سيد الشهداء \\ تيار الصدر بفروعه \\ حزب الدعوة بفروعه \\ حزب الفضيلة\\ حزب طلباني وهو الاقرب \\ حزب برزاني \\ لامانع لدى بلاد المجوس ان تجعل اي خط يقاتل الخط الاخر لان النتيجة ستكون في كل الاحوال من صالح بلاد المجوس ولان القتلى والجرحى جميعهم من العراقيين , ايران المجوسية والمالكي يعرف ذلك جيدا جد وبامتياز تقيم علاقات حميمة مع اسرائيل في شمال العراق الذي يسمونه كردستان فان كان المالكي لايرتبط بايران فلماذا لا يتكلم عن هذا الموضوع ؟؟ الجواب هو ان ايران لاتسمح له بالتصرف الا وفق ما تصدرله من اوامرولحزبه بكافة فروعه ,
الكونفدرالية حل
ناظم -ان لم تجد بدا من العنف والقتل بالجملة وسط الابرياء, وايجاد سبلا للتفاهم والعيش المشترك وبناء دولة الوحدة الديمقراطية تؤمن حقوق كافة المكونات, وان لم يتحلوا بالوعي والثقافة التساهحية والراي الاخر والمساواة في المواطنة الحقيقية(ابن الست وابن الجارية) والابتعاد عن الانانية والاستبداد والدكتاتورية من الحجاج-صدام لايمكن البقاء في اطار وبوتقة واحدة, فالحل الافضل للجميع هي الكونفدرالية . الطلاق ابغض الحلال عند الله,والعيش بسلام ووئام جنبا الى جنب بدون عنف.
مفارقة
حمورابي -فعلا يبدو أن الكاتب في الـ ( وادي ) والحقيقة والواقع السياسي في ( واديٍ ) آخر ! قال الطائفيون : ماننطيها فرد السيد المالكي : وهو من يكدر يأخذها منكم !
مفارقة
حمورابي -فعلا يبدو أن الكاتب في الـ ( وادي ) والحقيقة والواقع السياسي في ( واديٍ ) آخر ! قال الطائفيون : ماننطيها فرد السيد المالكي : وهو من يكدر يأخذها منكم !
اعصابك عراقي دنماركي
عمر الفاروق -على كيفك ليطكلك دمار وتنجلط والله محد يفيدك وخليك كاعد بالدنمارك تقبض المعونة شهريا لاشغل لاعمل عيشة مستريحة وكل هذا وطائفيتك عمتنه عبالك عارضين عليك وظيفة وزير لو سفير؟خليك بحالك وكافي غل ناركم ماتبرد؟
عبوسي واشباه الرجال
محمد العبيدي -اقول لك يا عبوسي .. انك دائما تكرر جملة اشباه الرجاه ، يعني ان الذين قدموا الى الحكم في العراق هم شلة من اشباه الرجال ، اذاً انت وامثالك هم الرجال ، فكيف اذاً تمكنوا هؤلاء الذين تسميهم اشباه الرجال منك ومن امثالك المسمين بالرجال ؟ اين المعادلة ؟ ربما تقرأ القانون البشري بالمقلوب ، فأننا نحي كل الخيرين ابتداءً بالسيد المالكي وكل من اتى معه ونثمن على كل الايادي الخيّرة من سنة وشيعة التي لم تمتد يوما من الايام الى رمزكم الفذ والذي تعدونه من ابطال الرجال وليس من الرجال فقط والذي وجد في حفرة ...، وبالمناسبة اذا كنت تتقمز بشخصية عبوسي الفنية ، فهي الشهادة بأنك اقل درجة حتى من اشباه الرجال ، فأن لم يكن المالكي رئيسا للوزراء في هذه الدورة ، فأن هناك التكريتيي والسامرائي والنجفي والبغداي ممن لم تلطخ ايديهم بدماء العراقيين سيكون رئيسا للوزراء ، ولكن ليس الحلم الذي اصبح كابوسا مريرا لك ولامثالك العفلقيين الصداميين .. موتوا بغيضكم