الاعتذار والندم والتسامح أفعال أيها السادة!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
في مقالتنا السابقة وتحت عنوان مذابح الآشوريين متى تنصف الضحية، تطرقنا لفعل القتل والإبادة التي تعرض لها أبناء شعبنا من كل طوائفه بالإضافة إلى الإغريق والأرمن، ونحن إذ نقدر بحدوث مذابح أخرى، إلا أنه بلا شك ليس مطلوبا منا أن نلم وأن نكتب عن كل ما حدث من المذابح على وجه الكرة الأرضية، وهذا لا يعني عدم تعاطفنا مع ضحايا تلك المذابح أي كان سبب حدوثها سواء كان دينيا أو قوميا. ولكن الضحية واي ضحية تطلب من الجاني الإنصاف ولعل أقل قدر من هذا الإنصاف هو، الاعتذار والإقرار بما فعلت يداه والاعتذار أقل ما يجب أن يقدم وليس التبرير، فالتبرير أكثر إيلاما من الحدث نفسه أحيانا. فالتبرير يعطي الضحية انطباع عام بان الحدث يمكن أن يتكرر مادامت الذرائع موجودة، فلا يمكن بأي حال من الأحوال إعطاء تبريرا للمقابر الجماعية والتي وجدت في العراق، أو لا يمكن بأي حال من الأحوال تبرير الأنفال وحلبجة، فمجرد تبرير هذه الأحداث يعني أن الجاني يريد منح الانطباع أنه لو توفرت مرة أخرى الظروف الملائمة، لأعاد القيام بفعلته دون وازع من الضمير، لا بل سيعتبر الأمر قانوني وأخلاقي ما دام يمنح التبرير لذلك.
لا يمكن إرضاء الجميع، ورضا الجميع غاية لا ترتجي كما قيل، ولكن الحياة والرغبة في بناء مستقبل أفضل لجميع سكان المنطقة، منطقة الشرق الأوسط من إيران وتركيا وعراق وسوريا ولبنان وغيرها، يعني الانطلاق من موقف بناء وليس موقف هدام لا يهتم بالنتائج التي يمكن أن تاتي بها أقواله. وعليه فإنني مصدوم حقا من ردود بعض الإخوة من القراء وخصوصا خروجهم عن جوهر المقال، والتمسك بالقشور، أو تحميل الأمور ما لا تحتمل، والمهم أن البعض ولغايات الحقد علق بما يجرح المقابل، فربط التفجير الإرهابي الواقع في يوم الأحد المصادف 2 أيار الحالي والذي استهدف طلبة مدينة بغديدا المتوجهين إلى جامعة الموصل بالكورد هو عملية غير أخلاقية لأنه يستبق كل التحقيقات وحتى الانطباع الأولى عن ما حدث وما سبق حدوثه. كما أن ادعاء البعض بمقتل مجموعة ملكو، وليس لهذا الاسم إي مكانة في التاريخ وخصوصا إبان مرحلة بكر صدقي، فبكر صدقي لم يتمكن من مجابهة مقاتلين ببنادق بسيطة، انتقم من نساء وأطفال وشيوخ سميل وما يحيط بها.
وعليه فإن المقال المنشور والذي يطالب بإحقاق الضحايا، لم يؤخذ بهذه الصورة، بل تم أخذه من ناحية محاولة تبرئة طرف شارك في فعل الذبح، بإرادته أم بأوامر، ولا يمكن لوم امرأة آشورية أمية قبل 95 سنة وهي ترى جارها من نفس القرية أو من القرى المجاورة ينقلب إلى قاتل لها ولأولادها أو إخوتها أو والديها، فليس مطلوبا منها التحليل وربط النتائج بمسببات اقتصادية أو بالحرب الكونية أو بالصراع الفرنسي الألماني، وهذا كله ما كانت ستدركه المرأة التي نقلت الحدث بصورته إلى أبناءها وأحفادها لا بل دخل مسامات جسدها واختلط بحليبها الذي أرضعته لأبنائها، لهول بشاعته.
لم يعد هناك أمر غير مسيس، فعندما يتم لصق تسمية الأقلية بشعب ويتم احتساب حقوقه على أساس عدده من قبل الأكثريات، هنا يتم تسيس عملية الذبح والقتل والإبادة بأبشع صورها، وهو صوت يقول لك، أننا بعد أن نفذنا فيكم سيف القتل وحولناكم إلى أقليات عددية، فلا يحق لكم المطالبة بالمساواة، أو بحقوق تتساوون فيها مع الأكثرية. أو أليس هذا تسيس فاضح وفج لعملية الذبح؟
أن أحد أسس بناء المستقبل، واحد الثغرات التي يمكن أن تهدد المستقبل هو التاريخ أن تم فتحه بشكل ينكأ الجروح، وليس كدراسة يمكن الاستفادة منها، لكي لا تتكرر الأحداث. إن الآشوريين لم يكونوا الوحيدين في معاناتهم، بل إن معاناة الضحية انطبق على الأرمن والكورد أيضا، ولكن علينا جميعا أن نقتنع بان ما حدث في التاريخ كان جريمة كبرى يجب ألا لا تتكرر، ويجب أن نفتح الأعين لمخاطره ما حدث: ليس من أحد يطالب فرد من أفراد عشيرة كوردية شارك جده أو أحدا كان جده ضمن الخيالة الحميدية بتقديم التعويض عن ما اقترف يد جده، ولكن المطلوب هو أن نعي أن هذا الفعل يجب أن يرتقي إلى مستوى المحرمات لدى الكل، بحيث أنه لا يخضع لتنفيذ أوامر المافوق من الآن وصاعدا، بل يخضع للضمير ومحاسبته. وعلى هذا الأساس يبرر بعض القادة المشاركين في الأنفال فعلتهم بأنهم كانوا مأمورين وليسوا مخيرين في تنفيذ ما فعلوه.
والأمر المهم والأساس الذي نبحث عنه هو أن التسييس والانتفاع بنتائج المذابح لصالح الأكثريات، يعني بحق جرم إضافي بحق من اقترفت بحقهم المذابح، والانكي حرمان أبناء الضحايا من أي حق أو من المساواة بحجة القلة العددية.
إن زرع قيم التسامح، لن يكون بسكوت الضحية عن ما اقترفته يد الجاني، أي كان هذا الجاني، بل بالاعتراف وبإظهار الحقائق وإدانة الأفعال الغير الإنسانية مثل القتل والذبح والإبادة، وإدخال كل ذلك كعملية مدانة في مناهج التربية والتعليم. لكي نغرس في الأجيال القادمة معنى المساواة، وان لا أحد فوق القانون. والتسامح المطلوب من الضحية يقابله الاعتراف من قبل من الجاني، ويقابله عدم إهانة الضحية كل يوم باعتبارها أقلية غير متساوية مع الآخر. إذا لكي نتسامح ونتعايش ونعمل لأجل الكل علينا أن نعترف علنا باخطأنا وبخطايانا، وأن نبتعد عن الاستفادة السياسية من المذابح.
التاريخ الإنساني ملئ بمثل هذه الممارسات، أي نعم، ولكن لم يرتقي الفهم الإنساني إلى ما ارتقى إليه اليوم، من خلال انتشار مفهومي التسامح والاعتراف. هذا المفهوم الذي هو نتاج عصر النهضة الأوربية والذي لم يصلنا لحد الآن. وإذا كان أبناء الكورد في الأنفال والحلبجة ( راح من الآشوريين العديد من الضحايا في الأنفال أيضا وخصوصا من منطقتي نيروا وريكان وبرواري بالا) وأبناء العرب في دير ياسين بحاجة للتذكير بهم وبمعاناتهم أفلا يحق ومن الباب الإنساني التذكير بالضحايا الآشوريين في مذابح عديدة وليست واحدة، وكل مذبحة كان ضحاياها بالآلاف من الأنفس. إذا لنقم بالاعتذار عن ما اقترفناه أحدنا بحق الآخر، وهذا الاعتراف يجب أن يكون فعلا وليس كلمات تقال بل أفعال تمارس على الأرض، ولنسامح من كان مشتركا أو كان أجداده مشتركين في مثل هذه الأعمال الإجرامية، ولكن ليكن تسامحنا فعلا وليس أسطر تكتب أو تقرأ. ولماذا لا يكون الآشوريين والكورد نموذجا لكل منطقة الشرق الأوسط في التعايش والتسامح؟
وعلى أساس هذا التاريخ المليء بالأخطاء المقترفة من هذا الطرف أو ذاك، وعلى أساس هذا التاريخ المليء بالخطايا وبسوء فهم أحد الأطراف للأطراف الأخرى، نجد الكثير من التعليقات الغبية والتي تعتبر المقابل مجموعة من المجرمين ولا تعتبرهم أناس وبشر يحتمل وجود المجرم والبريء فيهم. إن محاسبة الآشوريين لتعاملهم مع القوات الروسية أو الإنكليزية بعد عام 1916 وهم يرون أن الأرمن والآشوريين السريان قد تم ذبحهم من الوريد إلى الوريد، والآشوريين السريان لم يكن لهم أي علاقة أو مطالب سياسية، يعتبر عملية أخرى للإبادة أو الرغبة في تكرار الإبادة، وإلا ما كان منتظرا منهم السكوت والصمت بانتظار درهم في عملية الذبح، أم على الأقل المقاومة وان كانت بالقدر الضئيل. وفي الوقت الذي يعاب على الآشوريين تعاملهم مع الروس والإنكليز بعد أن رأوا إخوتهم في الدين الأرمن والقومية السريان يذبحون، يتم اعتبار ما فعله عبدا الله أمير حجاز وولده فيصل في الحجاز وفلسطين وسوريا، ثورة ضد الطغيان ويتم اعتبار المباحثات بين القيادات الكوردية والجهات الدولية المختلفة تحركات مشروعة، أليس كل ذلك كيل بمكيالين وعدم الصدق والصراحة مع الذات قبل الآخر.
إن الغاية ليست اتهام هذا وذاك، بل هي الوصول إلى الحقيقة والتعامل معها ومع نتائجها، بصورة إنسانية وليس بصورة استغلالية جشعة وغير مبالية. إنني من الناس ممن يعتبر القيادة الكوردية في إقليم كوردستان، قيادة واعية ومتفهمة، وان كانت بالطبع لنا مطالب كثيرة مشروعة، إلا أننا نتفهم الظروف والمحيط، ولكن أن يعتبر البعض وضعنا الجيد وعدم تعرضنا اليومي للقتل كما يحدث في الموصل وبغداد وغيرها من المناطق، دافعا لنا لكي نقدم ولاء الشكر والطاعة والامتنان الدائم بمناسبة وغير مناسبة وكأننا غير مواطنين من واجب الحكومة حمايتهم أمر غريب حقا، أمر غريب عن ثقافة الديمقراطية والتعددية والحريات الجماعية والفردية.
التعليقات
الاعتذار والندم و...
soraya -ان هذه الصفات وكل الصفات الحميدة الاخرى لا تأتينا بالوراثة ٠لكننا تربينا على صفات اكتسبناها من بيوتنا وبالاخص اخذناها مع الحليب الذي رضعناه من صدر امهاتنا وبالطبع ستكون مرآة لذلك الببت (وان الإناء بما فيه ينضحٌ)
المسيح رسول المحبة
عبدالله حمدي -يقول المتنبي : والظلم من شيم النفوس : فان تجد ذا عفة فلعلة لايظلم. شعوب المنطقة وثقافاتها نسخ متكررة في أديان واثنيات مختلفة، ولا تمايز لفئة على أخرى. يتشدق أعداء الإسلام والمسلمين بأنهم كانوا هدفا للقتل والتصفية والاعتداء؛ وان السيف عمل ذبحا بغير المسلمين عبر التاريخ، والتاريخ نفسه يذكر ذبح/ 800 ألف/ من المصريين بداية دخول الديانة المسيحية الى مصر. ولو جنبنا صفحات التاريخ الصفراء؛ وتحدثنا بلغة الكاتب الذي يعتبر نفسه نسخة مسيحية عالمية، يسهل محاسبته على الجرائم التي يرتكبها الغرب المسيحي بحق المسلمين وتحميله مسؤولية الجرائم الطازجة والساخنة: صبرا وشاتيلا في لبنان. كوسوفو . تدمير بلاد الشيشان على يد الروس وقتل الالاف من المسلمين شن حروب على افغانستان من قبل الروس ومن بعهم الامريكيين . والعراق تعرض لواحدة من ابشع حروب العصر يكفي ان نذكر عدد الايتام 4 ملايين واكثر من مليون ارملة ثقافة الكاتب الآحادية تصعب مهمة خروجه من مدرسة الإقصاء التي تضرب جذورها عميقا في نشأة معظم مسيحيي المشرق العربي وتجربتا الطويلة معهم لاتبشر بإمكان أن يتخلصوا من عقدة الضحية ويعمدوا إلى المشاركة الايجابية في مجتمعاتهم دون ان يساهموا في الاضطلاع بادوار سلبية داخل الانظمة الدكتاتورية فيوغر انحرافهم لمؤازرة نظم القمع صدور الذين قمعوا اثناء حكم الاستبداد فيتعرضوا لعمليات انتقام تنسحب على كافة رموز النظام البائد لاتميز بين مسلم ومسيحي يتعذر على من يتعاطف معهم من المواطنين درء المخاطر عنهم . نحن نعتقد ان الحكمة تقتضي من العقلاء منهم إعادة النظر بقراءة التاريخ الذين يبنون عليه سياساتهم الراهنة والتخلص من عقد الماضي والوقوف الى جانب مكونات المجتمع على مسافة واحدة. الغالبية العظمى من المسيحيين يعتبرون كافة مكونات المنطقة وشعوبها دخلاء ومغتصبين بل مجرمين يجب الاقتصاص منهم وإعادة الحقوق لاهلها المسيحيين، وبناء على هذا الاعتقاد يجهد هؤلاء في تمثيل دور الضحية من جهة- تيمنا بالثقافة اليهودية - والانخراط في اعماق نظم المؤسسات القمعية ومراكز قرار دكتاتوريات المنطقة . اضعف حلقة في سلسلة شعوب المنطقة وأكثرها قابلية للاستثمار هم الاكراد. لذلك نلاحظ ان هؤلاء ء اعتمدوا الخطر الكردي المزعوم لإثارة حفيظة العرب وتحريضهم على الأكراد وزرع بذور الفتنة في المجتمع .فلا تعجبن إذا صدرت دراسة موثق تثبت أن
المسيح رسول المحبة
عبدالله حمدي -يقول المتنبي : والظلم من شيم النفوس : فان تجد ذا عفة فلعلة لايظلم. شعوب المنطقة وثقافاتها نسخ متكررة في أديان واثنيات مختلفة، ولا تمايز لفئة على أخرى. يتشدق أعداء الإسلام والمسلمين بأنهم كانوا هدفا للقتل والتصفية والاعتداء؛ وان السيف عمل ذبحا بغير المسلمين عبر التاريخ، والتاريخ نفسه يذكر ذبح/ 800 ألف/ من المصريين بداية دخول الديانة المسيحية الى مصر. ولو جنبنا صفحات التاريخ الصفراء؛ وتحدثنا بلغة الكاتب الذي يعتبر نفسه نسخة مسيحية عالمية، يسهل محاسبته على الجرائم التي يرتكبها الغرب المسيحي بحق المسلمين وتحميله مسؤولية الجرائم الطازجة والساخنة: صبرا وشاتيلا في لبنان. كوسوفو . تدمير بلاد الشيشان على يد الروس وقتل الالاف من المسلمين شن حروب على افغانستان من قبل الروس ومن بعهم الامريكيين . والعراق تعرض لواحدة من ابشع حروب العصر يكفي ان نذكر عدد الايتام 4 ملايين واكثر من مليون ارملة ثقافة الكاتب الآحادية تصعب مهمة خروجه من مدرسة الإقصاء التي تضرب جذورها عميقا في نشأة معظم مسيحيي المشرق العربي وتجربتا الطويلة معهم لاتبشر بإمكان أن يتخلصوا من عقدة الضحية ويعمدوا إلى المشاركة الايجابية في مجتمعاتهم دون ان يساهموا في الاضطلاع بادوار سلبية داخل الانظمة الدكتاتورية فيوغر انحرافهم لمؤازرة نظم القمع صدور الذين قمعوا اثناء حكم الاستبداد فيتعرضوا لعمليات انتقام تنسحب على كافة رموز النظام البائد لاتميز بين مسلم ومسيحي يتعذر على من يتعاطف معهم من المواطنين درء المخاطر عنهم . نحن نعتقد ان الحكمة تقتضي من العقلاء منهم إعادة النظر بقراءة التاريخ الذين يبنون عليه سياساتهم الراهنة والتخلص من عقد الماضي والوقوف الى جانب مكونات المجتمع على مسافة واحدة. الغالبية العظمى من المسيحيين يعتبرون كافة مكونات المنطقة وشعوبها دخلاء ومغتصبين بل مجرمين يجب الاقتصاص منهم وإعادة الحقوق لاهلها المسيحيين، وبناء على هذا الاعتقاد يجهد هؤلاء في تمثيل دور الضحية من جهة- تيمنا بالثقافة اليهودية - والانخراط في اعماق نظم المؤسسات القمعية ومراكز قرار دكتاتوريات المنطقة . اضعف حلقة في سلسلة شعوب المنطقة وأكثرها قابلية للاستثمار هم الاكراد. لذلك نلاحظ ان هؤلاء ء اعتمدوا الخطر الكردي المزعوم لإثارة حفيظة العرب وتحريضهم على الأكراد وزرع بذور الفتنة في المجتمع .فلا تعجبن إذا صدرت دراسة موثق تثبت أن
اعتذار الوهابية
سلطان -ويجب ان تعتذر الوهابية عن جرائمها بحق المسلمين وغير المسلمين بسبب فتاوى التكفير وقطع الرؤوس والممتلكات التي راح ضحيتها مئات الألوف من الأبرياء مسلمين وغير مسلمين ..
To 2
Iraqi American -Mr. Hamdi, read the article again. Obviously, you did not understand what the writer is saying. Spreading your poison in such an aggressive manner tells me that you are not commenting on the article. The issue is this: An injustice has to be recognized and admitted to by the perpetrator so that it does not occur again. Unless those who committed such acts take responsibility and admit that their actions were wrong, they will repeat those acts given similar circumstances.
To 2
Iraqi American -Mr. Hamdi, read the article again. Obviously, you did not understand what the writer is saying. Spreading your poison in such an aggressive manner tells me that you are not commenting on the article. The issue is this: An injustice has to be recognized and admitted to by the perpetrator so that it does not occur again. Unless those who committed such acts take responsibility and admit that their actions were wrong, they will repeat those acts given similar circumstances.
اشور البائدة
توتي السعودي -الاشوريين حقبة بائدة غير ماسوف عليها والحمدلله على نعمة الاسلام اللذي ازال الحكم الاقطاعي المتخلف الاشوري
يا يهودي
عابر -لقد اوغلت في حقدك ياتوتي فروتي السعودي ان الاسلام جاء لاحياء الاجساد والارواح وهداية البشرية وليس الى ابادتها لا اعتقد انك سعودي حتما انت يهودي حقود تتخفى تحت هذ اللقب
يا يهودي
عابر -لقد اوغلت في حقدك ياتوتي فروتي السعودي ان الاسلام جاء لاحياء الاجساد والارواح وهداية البشرية وليس الى ابادتها لا اعتقد انك سعودي حتما انت يهودي حقود تتخفى تحت هذ اللقب
مجازر الارمن
kurdo -لماذا هذا الحقد الاعمى ضد كل شي كوردي ام ان الذين يدعون انهم اشوريين لم ينسوا الهزيمة امبراطوريتهم على يدي الميديين الكورد وزوال نسلهم الى غير رجعة ويحاولون بكل السبل النيل من الكورد باوهام الابادة التي يروج لها البعث السوري العلوي وصديقه التركي اصحاب مجازر الارمن الحقيقة يعرفها القاصي وداني ان الاتراك ارتكبوا المجازر ضد الارمن من استنبول وكليكيا الى وسط اناضول والارمن الذين نجوا كانوا بحماية القرويين الكورد ومن يقرا التاريخ يعرف ان الكورد تعرضوا ايضا للمجازر التركية بعد الارمن من ثورة الشيخ سعيد الى مجازر درسيم وحتى الى هذه اللحظة فاللعب على احبال الكذب لا يعيد الحقوق ولا يرسخ الحقيقة يا نصارى او ما يسمى اشوريين
موسوعه انته بالتاريخ
مرضي البصري -حكم واقطاعي ومتخلف واشوري بعد ما شاءالله عليك شنو هاي العبقريه اللهم لا حسد. الاشوريون يا سيد يا توتي يا سعودي أسسوا اول امبراطوريه في التاريخ قبل اربعة الاف سنه وامتدت دولتهم من فارس شرقاالى شمال افريقيا غربا وانهارت قبل الاسلام بألف سنه هذه واحده. لم يعرف الاشوريون الاقطاع لانهم كانوا محاربين ورجال دوله هذه ثانيه. أما انهم متخلفين فأثارهم تثبت النقيض تماما ومكتبةأشور شاهد على عظمة حضارتهم ورقي فنونهم. يا أخي خليك بناديي الهلال والشباب وارحمنه من عبقريتك.
الىkurdo
ايمن -الذي اجار واستقبل الارمن هم الشعوب العربية في العراق وسوريا ولبنان والاردن وفللسطين المحتله وبامكانك سؤال الارمن الذين يتعايشون مع العرب ويتبادلون المحبة معهم عن ذلك وليس الكورد وحدهم والذي اسقط الحكم التركي وهزمه وطرده من البلدان العربيه هي الثورة العربيه الكبرى التي انطلقت من الجزيرة العربية وبقيت العداوة العربية التركية لمدة 80 سنة
الىkurdo
ايمن -الذي اجار واستقبل الارمن هم الشعوب العربية في العراق وسوريا ولبنان والاردن وفللسطين المحتله وبامكانك سؤال الارمن الذين يتعايشون مع العرب ويتبادلون المحبة معهم عن ذلك وليس الكورد وحدهم والذي اسقط الحكم التركي وهزمه وطرده من البلدان العربيه هي الثورة العربيه الكبرى التي انطلقت من الجزيرة العربية وبقيت العداوة العربية التركية لمدة 80 سنة
الى تعليق2
عصام -على ما يظهر فان حضرتك لم تستوعب مغزى المقال والذي يدعو الى الأعتراف بالخطاء ونسيان الماضي ,ولعلمك فان حروب الغرب والشرق ضدالمسلمين جاءت ردا على حروب المسلمين الدينيه ضد العالم منذ نشأت الأسلام.
الى تعليق2
عصام -على ما يظهر فان حضرتك لم تستوعب مغزى المقال والذي يدعو الى الأعتراف بالخطاء ونسيان الماضي ,ولعلمك فان حروب الغرب والشرق ضدالمسلمين جاءت ردا على حروب المسلمين الدينيه ضد العالم منذ نشأت الأسلام.
kurdo الفارسي
ashour -كذبت يا kurdo الاكراد هم الذين قتلوا الاشوريين والارمن ولم يحموهم من الاتراك جدك وليس اجدادك تحالفوا مع الاتراك لابادة المسيحيين في تركيا مقابل الاستلاء الاكراد على ممتلكاتهم مكافأة لهم ولكن حلفاء جدك الكردي غدروا به وجاء دوركم الأن على يد حلفاءكم السابقين الارمن والاشوريين
الارمن
kurdo -لولا الكورد لما عشت يا اشوري المزيف الارمن كلنا يعرف بمجازرهم على يد الدولة العثمانية ومحاولة اتهام الكورد كشريك بالمجازر ليس الا مضيعة للوقت وعدم احقاق الحق الارمني الصديق التاريخي للكورد ومحاولات التبرئة الاتراك هي سياسة الحزب البعث السوري العلوي الذي شغله الشاغل تنفيذ اوامر التركية وانت تعلم ان معظم الارمن كانوا من التجار من استنبول وكليكيا على بحر المتوسط وتم نقلهم الى الشرق والى صحراء ديرزور ودفنهم احياء وتنكيل بهم
الارمن
kurdo -لولا الكورد لما عشت يا اشوري المزيف الارمن كلنا يعرف بمجازرهم على يد الدولة العثمانية ومحاولة اتهام الكورد كشريك بالمجازر ليس الا مضيعة للوقت وعدم احقاق الحق الارمني الصديق التاريخي للكورد ومحاولات التبرئة الاتراك هي سياسة الحزب البعث السوري العلوي الذي شغله الشاغل تنفيذ اوامر التركية وانت تعلم ان معظم الارمن كانوا من التجار من استنبول وكليكيا على بحر المتوسط وتم نقلهم الى الشرق والى صحراء ديرزور ودفنهم احياء وتنكيل بهم