فضاء الرأي

عرب ومسلمون في بلاد الإفرنج

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أصبح الوجود البشري العربي والمسلم ملحوظا من حيث العدد والكثافة البشرية والحياتية والثقافية- أقصد الممارسات النابعة من الخلفيات الإسلامية- في أغلب البلدان الأوربية والأمريكية، ففي فرنسا وحدها وحسب معلومات موقع "إسلام أون لاين" في دراسة لمصطفى عاشور عام 2008: (يزيد عدد المسلمين في فرنسا عن ستة ملايين نسمة، يشكلون 10% من السكان، ويمتلكون قوة تصويتية 1.8 مليون صوت انتخابي، وينحدر هؤلاء من (53) بلدًا مختلفًا، ويتحدثون (21) لغة مختلفة إلى جانب الفرنسية، ويحتل الجزائريون أغلبية كبيرة من المسلمين، وتشير توقعات ودراسات إلى أن هؤلاء المسلمين سيتضاعفون ثلاث مرات حتى عام (2020) ليزيد عددهم عن (20) مليون نسمة بسبب نسبة الخصوبة والمواليد العالية بينهم، واستمرار تدفق المهاجرين المسلمين لفرنسا، ودخول أعداد غير قليلة من الفرنسيين في الإسلام (يزيد عدد المسلمين من أصل فرنسي عن 100 ألف)، وإذا أخذنا هذه المتغيرات في إطار قلة الإنجاب بين الفرنسيين، لأدركنا أن المسلمين يخطون في فرنسا خطوات لها ثقل لا يمكن تغافله أو غض الطرف عنه خاصة أنهم يشكلون أكثر من 17 % من العاملين في الجيش الفرنسي )، ومن المؤكد أن هذه النسب كلها قد زادت في السنتين الأخيرتين بسبب تزايد الهجرة من كافة أقطار العالمين العربي والإسلامي، إلى درجة أن هذه الهجرة أصبحت هاجسا ديموغرافيا وأمنيا لدى غالبية الدول الأوربية.
أما في الولايات المتحدة الأمريكية، فتشير الدراسات والتقارير إلى أنه يعيش ويقيم ما لا يقل عن ثمانية ملايين مسلم في مختلف الولايات الأمريكية، ويوجدون في كافة مواقع العمل بما فيها الجيش الأمريكي، ومنهم من قاتل فعليا في الحرب في العراق وأفغانستان. والمعروف طبقا لقوانين البلاد الأوربية فإن غالبية المؤسسات الرسمية للمسلمين بما فيها المساجد (السنّة) والحسينيات (الشيعة)، تحصل على ميزانية سنوية من الدولة. وليس نكتة أو مزحة أن كافة المساجد المسجلة رسميا في المملكة النرويجية، تحصل على ميزانيتها السنوية من (وزارة التربية والكنيسة)،وهذا ما جعل عدد المساجد قياسا بعدد المسلمين والنرويجيين المسيحيين أكثر من عدد الكنائس، حيث يعيش الآن في النرويج ما لا يقل عن مائة وتسعين ألفا من المسلمين من مختلف الجاليات، تتصدرهم في الكثافة الجالية الباكستانية، العراقية، الصومالية،التركية، والإيرانية. ومن المعروف أنه منذ عام 1969 تعترف الحكومة النرويجية بالإسلام كدين رسمي في المملكة، وأسس أول مسجد عام 1974، وأكثر من مسجد له مآذن أعلى من العديد من مساجد العالم الإسلامي. وحسب التقارير الرسمية المتاحة، وكذلك الموقع الرسمي للمسلمين في النرويج:
اضغط هنا
فإن عدد المساجد والحسينيات والمؤسسات الإسلامية يبلغ في النرويج العدد تسعون، منها 34 في العاصمة أوسلو،ومنها ما يطلق عليه اسم(حزب الله). وتقوم جماعة الأحمدية الآن بتشييد مسجد في منطقة (فوروسيت) بالعاصمة أوسلو، سيكون أكبر من غالبية مساجد العالم العربي.

كيف يتصرفون ويتعاملون؟
أنا هنا لا أكتب بدافع التشهير ونشر الغسيل الوسخ كما سيرى بعض المتشنجين، فأنا أكتب باللغة العربية أي لذوي الاختصاص والمسؤولية لدقّ الجرس قبل فوات الأوان إن لم يكن قد فات فعلا، وليس بلغات أجنبية ليعرف الغربيون هذه التصرفات فتزداد كراهيتهم للعربي والمسلم، لأنهم أساسا يعرفونها ويعيشونها وتكتب صحفهم ومجلاتهم عنها. إنّ دافعي للكتابة سببه استشراء هذه السلبيات وتغاضي غالبية خطباء المساجد عنها، سواء خطباء المساجد في أوربا أو العالمين العربي والإسلامي. وأقولها بصراحة واضحة أنّ هذه التصرفات والأعمال الهمجية تعطي الحق كل الحق للأوربي والأمريكي أن يخاف من المسلم والإسلام، أي أنّ هؤلاء المسلمين هم الذين يقدمون الصورة السيئة عن المسلم وإسلامه. وسأحاول أن أضع أمام المسؤولين الغيورين عن الإسلام نماذج من هذه التصرفات المسيئة، وأتساءل لماذا السكوت عليها وعدم إدانتها من أي دعوي مسلم في البلاد الأوربية والأمريكية والعربية والإسلامية؟ هل هذا السكوت يعني علامة الرضا كما يقول المثل العربي.

تصوروا هذه مجرد أمثلة!!
هذه مجرد أمثلة من ممارسات العرب والمسلمين في البدان الأوربية والأمريكية، ولنتساءل بعد ذلك: هل تليق هذه التصرفات بالأخلاق والأعراف الدولية، خاصة أنه ما عاد ينفع الرد القائل: هؤلاء لا يتصرفون حسب تعاليم الإسلام، لأنهم يتصرفون انطلاقا من التربية والتعاليم التي يتلقونها في البيوت والمدارس والمساجد التي أغلب شيوخها لا يملكون من الخبرة والشهادات سوى( اللحية الطويلة والدشداشة القصيرة).

ظاهرة المتخلف أبو حمزة المصري
هذا الكائن الذي لا يليق به إلا وصف المتخلف عقليا، فمن يتخيل إنسانا يتفاخر بالخطاف الحديدي الموضوع بدلا من يده التي فقدها لا أدري أين وكيف؟ ويرفض طلب السلطات الصحية البريطانية أن تضع له يدا صناعية تستطيع القيام بأغلب ما تقوم به اليد الطبيعيىة من أعمال. وفي عام 2003 تمّ طرده من مسجد (فنسبري بارك) في لندن بعد أن عثرت الشرطة على بنادق وسموم وكروت اعتماد بنكية مسروقة وجوازات سفر مزورة وكتب خاصة بتعليم صنع السموم والمتفجرات. وحسب تحريات مراسل ( بي بي سي) - أنجوس إستكلر - عن امكانية شراء المواد الضرورية لصنع غاز الأعصاب ( سارين) فقد كان يلزمه فقط ثلاثة أسابيع لشراء هذه المواد من شركات بريطانية. وبعد طرده من المسجد، استمر يصلي مع مريديه في الشارع المقابل للمسجد، والسؤال: هل كان يستطيع فعل ذلك في بلده مصر؟ أم أنه كان سيسكت سكوت الأموات، لأنه في بريطانيا يوجد قانون واحترام للحريات أما في مصر وأي بلد عربي فكانت قوات الأمن ستقلع عينه الثانية وتكسر يده الأخرى في لحظات.

سرقة وضياع الجوازات
أعلن مكتب الجوازات البريطاني أنه بين عامي 1999 و 2002 فقط، تمّ الإعلان عن فقدان أو ضياع 12 ألف جواز سفر بريطاني، وأغلبها ضاعت حسب بلاغات أصحابها عن طريق السرقة من مواطنين عرب ومسلمين. وفي المملكة النرويجية كشف تقرير صحفي في العام 2002 أن مواطنا باكستانيا يحمل الجنسية النرويجية، أبلغ خمسة عشر مرة عن ضياع جواز سفره، وفي كل مرة يحصل على جواز سفر جديد. وعقّب آنذاك مدير البوليس النرويجي قائلا: نحن متأكدون أنه يسافر للخارج لبيع الجواز الواحد بحدود عشرة ألاف دولار، ولكن القانون لا يسمح للبوليس بعدم إعطائه جوازات جديدة، طالما أننا لم نمسكه يبيع الجوازات. فهل كان هذا المواطن يستطيع فعل ذلك في كراتشي أو إسلام أباد؟. من المؤكد أنه لا يستطيع ولا يجرؤ، لأنهم كانوا سيبيدونه من المحاولة الأولى.

تفجيرات في ألمانيا
وفي العام 2002، قدّم المدعو شادي عبد الله شهادة في محكمة مدنية في مدينة دوسلدروف ضد جماعة سلفية تسمى ( التوحيد)، بان هذه الجماعة طلبت منه تحديد أهداف داخل ألمانيا لضربها، وأنه اختار المتحف اليهودي قي برلين، وملهى ليلي في مدينة دوسلدروف يملكه يهودي، وقدّم المذكور معلومات أدت لاعتقال ثمانية آخرين يملكون معلومات مذهلة عن خطط للتخريب والتدمير، وعن جمع أموال طائلة أرسلت للقاعدة وطالبان.

وفي الشقيقة الكبرى ماما أمريكا
هذه الشقيقة التي يتسابق العرب والمسلمون، ويدفعون الغالي والرخيص، ودماء قلوبهم، للوصول إليها والإقامة فيها والحصول على جوازها الأكثر احتراما وتخويفا في العالم خاصة العربي والإسلامي، وما إن يحصلوا على ذلك وينعموا بالحرية والديمقراطية التي أوصلت أوباما الأسود رئيسا للبيت الأبيض، حتى يعود بعضهم لأصوله الظلامية المتخلفة معتقدا أنه يجاهد في سبيل الله عن طريق قتل الأبرياء الذين لا ذنب لهم ولا علاقة بسياسة الإدارة الأمريكية، وفي الغالب يكون من بين هؤلاء الأبرياء عرب ومسلمون كما حدث في العمليات الإرهابية الإجرامية في الحادي عشر من سبتمبر عام 2001.

مالك نضال حسن
ماذا قدّم من خدمة للإسلام والنضال هذا الإرهابي من أصول فلسطينية و يحمل الجنسية الأمريكية، عندما أقدم في مطلع نوفمبر عام 2009 على إطلاق الرصاص على زملائه في قاعدة (فورت هود) الأمريكية، فقتل 12 شخصا وجرح حوالي 35 آخرين. هل له اعتراضات على السياسة الأمريكية؟ لماذا لم يجتمع مع زملائه المغدورين ويحاول أن يقنعهم بخطأ هذه السياسة، ويعملوا بالسبل الديمقراطية ضد هذه السياسة؟ ألا نسمع ليل نهار من شيوخنا (وجادلهم بالتي هي أحسن) (وادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة).

عمر فاروق عبد المطلب
وهذا المسلم النيجيري ماذا قدّم من صورة عن المسلمين عندما حاول في السادس والعشرين من ديسمبر 2009، أنّ يفجر طائرة (دلتا إير لاينز) المتجهة من أمستردام العاصمة الهولندية إلى مدينة ديترويت الأمريكية، وعلى متنها 278 راكبا؟. بالله عليكم أي عقل يمكنه فهم هذا العمليات أيا كانت دوافع هذا الإرهابي؟.

وليس آخرهم الباكستاني فيصل شهرزاد
الذي تمّ اعتقاله في نيويورك يوم الرابع من مايو 2010 وهو في طريقه للهروب مسافرا لدبي،بعد محاولته تفجير سيارة مفخخة في ساحة ( تايمز سكوير) في وسط مدينة لندن، وهي أكثر الميادين ازدحاما، ونجاح عمليته الإرهابية كان سيودي بحياة المئات من المواطنين الأمريكان من مختلف الأصول ومن بينهم عرب ومسلمون.

وها هم مالك نضال حسن وفاروق عبد المطلب وفيصل شهرزاد وأبو حمزة المصري وغيرهم كثيرون، يعيشون في سجون أنظف من فنادق بلادهم، ولكن ماذا كان سيحصل لهم لو تمّ إلقاء القبض عليهم في دولة عربية أو إسلامية؟ اما كانوا في خبر كان منذ إلقاء القبض عليهم؟. وهنا يحق للعاقل أن يسأل: هل هناك مسؤولية للديمقراطية واحترام حقوق الإنسان الغربية إزاء استشراء ظاهرة العنف والإرهاب من قبل عرب ومسلمين؟ بمعنى لو أنهم كانوا يعرفون أن الحكم عليهم سيكون الإعدام كما في أقطارهم، هل كانوا سيقدموا على هذه الأفعال الإرهابية.

آخر الصرعات الإسلامية في النرويج
ألا نكرر أن الإسلام يعلمنا الصدق والأمانة؟ تخيلوا آخر صرعات العرب والمسلمين في المملكة النرويجية..تخيلوا واضحكوا أو ابكوا...يقوم الكثيرون من العرب والمسلمين هنا في النرويج بإبلاغ المسؤول عنهم في مؤسسة الضمان الاجتماعي أنه طلّق زوجته، وحسب القانون تأخذ مؤسسة الضمان زوجته بعيدا عنه، وتعطيها شقة خاصة بها، وراتب خاص لها. وبعد اسابيع قليلة يقوم الزوج والزوجة بتأجير الشقة الجديدة ويعودان للعيش في بيت الزوجية اللامبارك معا، وبالتالي يكسبان أجرة الشقة وراتب الزوجة الجديد. وكان فيلما كوميديا لا ترقى له أفلام عادل إمام، عندما قام بتمثيلية الطلاق هذه أحد المسلمين في أوسلو من شهور قليلة، وبعد التمثيلية حملت زوجته بطفلها الخامس، وتكور بطنها المحروس، ونسيت نفسها وهي تراجع مسؤولتها في مؤسسة الضمان أنها أبلغت أنها مطلقة، وهاهي حامل. استغربت الموظفة النرويجية أنها حامل وهي طالق من زوجها منذ شهور، فسألتها الموظفة النرويجية: رائع اصبح عندك (بوي فريند)؟. فقالت لها المسلمة مستنكرة السؤال: لا. فقالت لها الموظفة النرويجية: إذن كيف حملت بدون (بوي فريند) وأنت مطلقة منذ شهور؟ لا تقولي لي أنه من الروح القدس مثل مريم العذراء!!. وبعدها انكشفت تمثيليات وأكاذيب العديد من العرب والمسلمين، ورغم ذلك يستمرون في نفس التمثيلية المخزية.

ما السبب في ذلك؟
عندما نرى أنّ هذه الأعمال الإرهابية والمخزية مستمرة بدون توقف، فلا بد أنّ هناك ما يشجع عليها ويحفز هؤلاء الأشخاص على الاستمرار فيها بافتخار وعزة..فما هي هذه الأسباب؟. هذا موضوع مقالة قادمة.

ahmad.164@live.com


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
لا تقلق !
Ana -

لا تقلق يا استاذ الى 2020 سوف تنشط الأحزاب اليمينية اكثر،وستتشكل أحزاب أخرى ضد الاسلام وخاصة في اوروبا،ويتم سيطرتها على السلطة وتأخذ الاجراءات اللازمة لسلامة بلدانهم.لا تتصور بان شعوب هذه البلدان غبية لهذه الدرجة!!

مقالةجديرة بالاهتمام
ابو ياسر -

احسنت استاذ احمد بطرق مثل هكذا موضوع مهم وبيان السلبيات التي يقوم بها اخواننا المحسوبين علينا في بلاد اكرمتهم ومنحتهم الامن والامان والعمل ...ولكن بالمقابل يوجد عرب ومسلمون لايشكل هؤلاء نسبة تذكر امامهم ...منهم من يرفع رؤوسنا بمكانتهم وامكانياتهم وحسن اخلاقهم ....ويبقى عتبك جديرا بالاهتمام بشأن دولنا التعبانة ورجال الدين المتخلفين ..

nero
nero -

عرب ومسلمون في بلاد الإفرنج التى فيها من يحافظ على هيئتها و يتقدم بها و اى اجنبى صاعد فى يده او حياه قديمه مثل الجلد الميت سوف يتخلى عنها و الا هكذا يثبت انه يحب مكانه الاول البدائى و عليه يجلس فيها

مقالةجديرة بالاهتمام
ابو ياسر -

احسنت استاذ احمد بطرق مثل هكذا موضوع مهم وبيان السلبيات التي يقوم بها اخواننا المحسوبين علينا في بلاد اكرمتهم ومنحتهم الامن والامان والعمل ...ولكن بالمقابل يوجد عرب ومسلمون لايشكل هؤلاء نسبة تذكر امامهم ...منهم من يرفع رؤوسنا بمكانتهم وامكانياتهم وحسن اخلاقهم ....ويبقى عتبك جديرا بالاهتمام بشأن دولنا التعبانة ورجال الدين المتخلفين ..

الحاجة إلى الإستعمار
جمال -

العرب أصبحوا مهزلة أمام العالم أجمع، فقد جمعوا بين كافة الصفات السيئة التي يمكن أن تلتصق بالبشر، فهم أهل القتل والإرهاب والجهل والتخلف . لم يعد لأي عربي مجالاً للفخر بأي ميزة له على سائر خلق الله، وبتقديري أن كل هذه المصائب التي أبتلينا بها نحن العرب تعود إلى الحكومات العربية التي هي سبب كل نكباتنا وبؤسنا وهواننا على الناس. ماذا ينقص العالم العربي عن بقية دول العالم، الثروات الطبيعية؟ فأراضينا تذخر بالنفط والغاز ولدينا من الإحتياطي ما يفوق الطلب العالمي لعقود قادمة، الطاقة البشرية؟، فبتقديري أن ثلاثة أرباع الشعب العربي هم من فئة مادون الثلاثين، فقصف الأعمار عندنا على قدم وساق. هل هي التربية والتنشئة؟ لدينا من الرصيد الأدبي والأخلاقي والفكري ما نملأ به المجلدات، (وللأسف ليس العقول والقلوب). لاأستبعد إطلاقاً أن يقوم الغرب في غضون العقود القليلة القادمة بإعادة إحتلال هذه الدول المنكوبة لالسبب إلا لكي يتمكن من إطعام هذه الملايين من الأفواه الجائعة والمشردة التي تجتاح دول أوربا وأمريكا. ولعمري أن هذا هو الحل الأمثل لنا على المدى القريب والمتوسط والبعيد. فنحن شعوب لاتستطيع أن تحكم نفسها بنفسها، باتت هذه حقيقة مؤكدة، وكل من ينكرها هو شخص منافق دجال ومراوغ. لقد آن الأوان للدول الغربية لكي تعيد النظر بسياستها تجاه دول العالم الثالث وتكف عن دعم الحكام الفاسدين لمصلحة الشعوب، وإلا دمارها سيكون بأيديها.

مقالة رائعة!
واحد منهم - دبي -

المقالة أكثر من رائعة، و هي تصب في عين الحقيقة. بسبب كل هذه السلوكيّات، يكره العالم، الشعب العربي و الشعب المسلم.

الحاجة إلى الإستعمار
جمال -

العرب أصبحوا مهزلة أمام العالم أجمع، فقد جمعوا بين كافة الصفات السيئة التي يمكن أن تلتصق بالبشر، فهم أهل القتل والإرهاب والجهل والتخلف . لم يعد لأي عربي مجالاً للفخر بأي ميزة له على سائر خلق الله، وبتقديري أن كل هذه المصائب التي أبتلينا بها نحن العرب تعود إلى الحكومات العربية التي هي سبب كل نكباتنا وبؤسنا وهواننا على الناس. ماذا ينقص العالم العربي عن بقية دول العالم، الثروات الطبيعية؟ فأراضينا تذخر بالنفط والغاز ولدينا من الإحتياطي ما يفوق الطلب العالمي لعقود قادمة، الطاقة البشرية؟، فبتقديري أن ثلاثة أرباع الشعب العربي هم من فئة مادون الثلاثين، فقصف الأعمار عندنا على قدم وساق. هل هي التربية والتنشئة؟ لدينا من الرصيد الأدبي والأخلاقي والفكري ما نملأ به المجلدات، (وللأسف ليس العقول والقلوب). لاأستبعد إطلاقاً أن يقوم الغرب في غضون العقود القليلة القادمة بإعادة إحتلال هذه الدول المنكوبة لالسبب إلا لكي يتمكن من إطعام هذه الملايين من الأفواه الجائعة والمشردة التي تجتاح دول أوربا وأمريكا. ولعمري أن هذا هو الحل الأمثل لنا على المدى القريب والمتوسط والبعيد. فنحن شعوب لاتستطيع أن تحكم نفسها بنفسها، باتت هذه حقيقة مؤكدة، وكل من ينكرها هو شخص منافق دجال ومراوغ. لقد آن الأوان للدول الغربية لكي تعيد النظر بسياستها تجاه دول العالم الثالث وتكف عن دعم الحكام الفاسدين لمصلحة الشعوب، وإلا دمارها سيكون بأيديها.

تكلس
خوليو -

كل فكر ديني أو غير ديني لايجاري عصره وينسجم مع الحداثة لامستقبل له، ما يخص هذا الموضوع هو أن لامستقبل للفكر الديني الاسلامي في هذا العصر، كل ماتفضلت وذكرته صحيح ومكشوف، إلا أن روح التسامح وممارسة الحرية والديمقراطية الاجتماعية تجعل الأوروربي يتحمل ،يعرفون أن هذا الفكر الديني فكر متخلف ويراهنون على إصلاح أصحابه مثل مايفعلون مع المراهقين والخارجين عن القانون بمحاولة إعادة تأهيلهم، ينظرون للمساجد كأماكن سحياحية للأجيال المقبلة مثل ماحدث مع مسجد قرطبة الكبير، والسماح بتشييدها ينبع من مبدأ الحرية الدينية وحرية العبادة من جهة ومن جهة أخرى تأمين فرص عمل وجلب أموال حيث تأتي أغلبها من دول النفط الغنية في هذه المرحلة، الدارسون الاجتماعيون يعرفون جيداً بحكم التطور التاريخي أن الأفكار القديمة تنتهي دوماً في متاحف الفكر وبين مجلدات الكتب للمراجعة، وأيضاً يعرف الغرب جيداً أن زمن البترول بدأ عده العكسي ، هذا يعني أن الأموال المسخرة للتخريب ستنشف ينابيعها ومعه سيجف بالكامل فكر ديني شاخ وهرم ويُحضر كفنه، لايستطيع هذا الدين أن يجابه الحداثة، أتباع الديانات الأخرى أكثر ذكاءً استشرفوا خسارتهم في المعركة فتنحوا جانباً وحافظوا على كل مايمكن الحفاظ عليه، جماعتنا يعتمدون على جملة ويرددونهادوماً وهي أن الملائكة قادمة لنجدتهم ويؤكدون انتصارهم بجملة مقدسة يكرورنها دوماً، وشق منهم ينتظر غائباً لإنقاذهم، عندما يجف البترول أو تأتي الطاقة البديلة سيتبرع المحسنين لهم بكراسي حتى لايتعبوا من وقوف الانتظار، عقول متكلسة انتهى مفعولها.

صحيح ولكن ؟؟؟
عبدالقادر برهان -

لااخفيك سرا عندما اقول لك انها المرة الاولى التي اؤيد فيها وجهة نظرك في موضوعةالمهاجرين العرب والمسلمين في اوربا وامريكا وانعكاسات تصرفاتهم السيئة علىالعرب بشكل خاص والاسلام بشكل عام ...وخاصةالامثلة التي ذكرتها سواءا الارهابية منها او المحتالين على الحكومات التي ااوتهمعندما هربوا من بلادهم ,,, ولكن الاترى معيان الغرب عموما هو الذي اسهم في نشوء هذهالحالة وتفاقمها ,,, فهو الذي قبل لجوءالارهابيين اليه رغم علمه باصولهم الارهابيةوانهم محاربون في بلادهم بسبب افكارهم الهدامة والتكفيرية ومنهم على سبيل المثالابو حمزة المصري الذي ذكرته ,,واضيف الى ذلك ان الغرب يدعم كافة الانظمة الديكتاتورية العربية التي تؤدي سياساتهاالقمعية الى تنامي وتزايد الخلاياالارهابية’’’الست معي في ان العديد من المنظماتالارهابية في العالم العربي والاسلامي خلقتاو دعمت بشكل او باخر من قبل الغرب بحجةمحاربة الشيوعية كما حصل في افغانستانومصر والامثلة كثيرة ,,, ارجو ان لايفهم مماقلته انني ابررماهو مرفوض من تصرفات الارهابيين او العرب والمسلمين الذين يحتالون ... فالتصرفات المذكورة مرفوضةانسانيا واسلاميا ومسيحيا ويهوديا وبوذياووفق كل الاديان السماوية او القيم الاخلاقيةالانسانية ... وباعتقادي المتواضع ان علىالغرب بشكل عام ان يعيد النظربمنظوره الخاص بحقوق الانسان فيما يخص اللجوء وان يدققبشكل تفصيلي في قبول اللجوء وشروط الهجرةوان يعيد النظر في نظرته الى الاسلام وان يميز بينه وبين المسلمين الذين يسيئون الىالاسلام من خلال تصرفاتهم غير المقبولة وبمايؤدي الى اعادة الثقة بالعلاقة بينه وبينالمسلمين البسطاء الذين تهزهم ارواح المدنيين العراقيين والافغان التي تزهق بدون ان يكون هناك مبرر ,,,وهذا طبعا يؤدي بالتالي الى تعاطفهم مع الاعمالالارهابية ودراسة اسس واجراءات عملياتاندماج العرب والمسلمين في هذه المجتمعاتوبما يؤدي الى زيادة وقوة الاندماج وتعاونهم مع هذه المجتمعات ... شكرا وبانتظار مقالتك القادمة حول الموضوع

تكلس
خوليو -

كل فكر ديني أو غير ديني لايجاري عصره وينسجم مع الحداثة لامستقبل له، ما يخص هذا الموضوع هو أن لامستقبل للفكر الديني الاسلامي في هذا العصر، كل ماتفضلت وذكرته صحيح ومكشوف، إلا أن روح التسامح وممارسة الحرية والديمقراطية الاجتماعية تجعل الأوروربي يتحمل ،يعرفون أن هذا الفكر الديني فكر متخلف ويراهنون على إصلاح أصحابه مثل مايفعلون مع المراهقين والخارجين عن القانون بمحاولة إعادة تأهيلهم، ينظرون للمساجد كأماكن سحياحية للأجيال المقبلة مثل ماحدث مع مسجد قرطبة الكبير، والسماح بتشييدها ينبع من مبدأ الحرية الدينية وحرية العبادة من جهة ومن جهة أخرى تأمين فرص عمل وجلب أموال حيث تأتي أغلبها من دول النفط الغنية في هذه المرحلة، الدارسون الاجتماعيون يعرفون جيداً بحكم التطور التاريخي أن الأفكار القديمة تنتهي دوماً في متاحف الفكر وبين مجلدات الكتب للمراجعة، وأيضاً يعرف الغرب جيداً أن زمن البترول بدأ عده العكسي ، هذا يعني أن الأموال المسخرة للتخريب ستنشف ينابيعها ومعه سيجف بالكامل فكر ديني شاخ وهرم ويُحضر كفنه، لايستطيع هذا الدين أن يجابه الحداثة، أتباع الديانات الأخرى أكثر ذكاءً استشرفوا خسارتهم في المعركة فتنحوا جانباً وحافظوا على كل مايمكن الحفاظ عليه، جماعتنا يعتمدون على جملة ويرددونهادوماً وهي أن الملائكة قادمة لنجدتهم ويؤكدون انتصارهم بجملة مقدسة يكرورنها دوماً، وشق منهم ينتظر غائباً لإنقاذهم، عندما يجف البترول أو تأتي الطاقة البديلة سيتبرع المحسنين لهم بكراسي حتى لايتعبوا من وقوف الانتظار، عقول متكلسة انتهى مفعولها.

الكل في هوا سوا
JABER -

في العائلة الواحدة تجد احيانا واحد خير والاخر شر. سؤالي لك ياسيد الكاتب هل المسلمون فقط يخدعون مؤسسة الضمان الاجتماعي في النرويج ? من هم العصابات الشريرة في النرويج (اوسلو) والسويد(خصوصا في مدينة يتوبوري)الذي تسرق وتقتل ومن اي بلد او طائفة? اليس من صربياوكرواتيا في الدرجة الاولى وتأتي في المرتبة الثانية من السريان . الدول الاوربية منزعج من كل اجنبي من وراء تصرف البعض باعمال غير لائقة وشريرة ولاتميز في الدين.

الكل في هوا سوا
JABER -

في العائلة الواحدة تجد احيانا واحد خير والاخر شر. سؤالي لك ياسيد الكاتب هل المسلمون فقط يخدعون مؤسسة الضمان الاجتماعي في النرويج ? من هم العصابات الشريرة في النرويج (اوسلو) والسويد(خصوصا في مدينة يتوبوري)الذي تسرق وتقتل ومن اي بلد او طائفة? اليس من صربياوكرواتيا في الدرجة الاولى وتأتي في المرتبة الثانية من السريان . الدول الاوربية منزعج من كل اجنبي من وراء تصرف البعض باعمال غير لائقة وشريرة ولاتميز في الدين.

اقرأ
قاريء ايلاف -

ما انصفت قومك يا ابو مطر ان الارهاب والاجرام في اصوله واساساته غربي افرنجي من ايام الوثنية الرومانية التي ورثت النصرانية ولكن هذه الاخيرة لم تهذبها ولم تصلح حالها لقد طال الارهاب والاجرام الشعوب الصفراء والسوداء والسمراء وابيدت شعوب باكلمها ذات حضارات زاهية اين هي الان يا دكتور لا مقارنة بين ارهاب الدول واجرامها وارهاب الافراد و لا اظن يادكتور ان من شروط الهجرة الى بلاد الفرنجه كل هذا الولاء الذي يصل الى درجة سحق الذات

جدار الشيطان
الاســ بقلم ــــتاذ -

لا يقوى على كسر وإذلال شعوب ضخمة تخطت المليار إلا جدار بناه الشيطان نفسه وقف حاجز بينهم وبين الله الذي بدوره رفع عنهم مباركته ورحمته كعقاب على تمسكهم بالجدار

جدار الشيطان
الاســ بقلم ــــتاذ -

لا يقوى على كسر وإذلال شعوب ضخمة تخطت المليار إلا جدار بناه الشيطان نفسه وقف حاجز بينهم وبين الله الذي بدوره رفع عنهم مباركته ورحمته كعقاب على تمسكهم بالجدار

حاسب حاسب
عابر -

هذه احلامك لن تحقق يا خوليو ...وسيحصل عكسها تماما حالتك في تفاقم اكرر دعوتي لك بالاسراع الى اقرب مصحة نفسية لانك قريبا ستصبح خطرا على من حواليك

Too late
Naser Hamory -

Great article, but, I am sorry to inform you that the train has passed already long time ago. I can seak only on my behalf and what I see on a daily basis. Most if not 99% of immigrants that I encounter once in a while are stil living in their villages, refugee camps, cities, tribal mentality. In our society or the Middle East, we grow up with the stick, force, dictatorship and no democracy, neither within the family nor society. Her we come to Europe and some are strong mentaly to face the gap and to learn how to integrate and understand the social norms of the host country, since we came to Europe to start a new life as normal humans beings, a life we did not enjoy in our so called beloved countries. As for the ones who cannot bare their new home land. I advise them to go back to where they came from and leave us the ones who are living in peace and harmony to continue to do so. As for the Islamic clerics, I mean the radical ones, please go back to Pakistan, Afganistan, or wherever you think you can re-establish your lost dream of an Islamic state. We wish to live in peace and harmony in our new country that gave us shelter. security, integrity and feedom of speach and movement that we dreamt of long time ago. Remember, we are in the 21 century. Dr. Ahmad. I wish you all the best and keep on the good job.

حنانيك يادكتور
عبدالرحمن -

ولاتكن قاسيا انت والزمن والنظم المستبدة والحركات العنصرية على هؤلاء البائسين معظم الذين وردوا الى المجتمعات الاوروبية في السنوات العشرين الاخيرة , هم اشخاص في معظمهم ذوي ثقافة وتعليم محدودين, والجميع بدون استثناء جاء لاسباب اقتصادية مستفيدا من قوانين اللجوء الرحيمة وادعى الاضطهاد السياسي في سبيل حصوله على حق البقاء, مثل هذه الشرائح من الجيل الاول تبقى ليوم مماتها عالة ومشكلة في النظام الاجتماعي الاوروبي , لايجيدون اللغة ,عدائيون لكل من حولهم , شعور دائم بالاضطهاد نتيجة العجز اللغوي ونقص الامكانيات , يبدأ الكثير منهم بالاتجاه الى عوالم الجريمة وخرق القانون , واولادهم, الجيل الثاني ينشأ وهو ملئ بالاحباط منذ الصغر للتلقيم اليومي السلبي الذي يتلقاه من ابويه ونظرتهم العدائية للمجتمع الذي يعيشون فيه, يتجه الكثير منهم ايضا الى الاحتيال والاجرام كوسيلة للبقاء, وهكذا... تجربة استقدام هؤلاء الناس كانت كارثية عليهم وعلى المجتمع الذي يعيشون فيه, الناجحون في هذه المجتمعات هم ابناء الاباء المتعلمين الذين وجدوا فرصة في هذه المجتمعات للتقدم وبناء مستقبل علمي جيد لابنائهم ولكنهم اقلية. في امريكا الوضع مختلف تماما, الكل يعمل هناك ونظام الاعالة الموجود في اوروبا ليس موجودا هناك , اضف على ذلك الشهادات والمراتب العلمية التي يتمتع بها المهاجرون الى اوروبا لذلك فان النظرة السلبية لهؤلاء المهاجرين هي اقل بكثير عما هو الوضع لما يراه الاوروبي من اناس غريبة الاطوار والعادات تجاوره في مسكنه ووسائل نقله.

حنانيك يادكتور
عبدالرحمن -

ولاتكن قاسيا انت والزمن والنظم المستبدة والحركات العنصرية على هؤلاء البائسين معظم الذين وردوا الى المجتمعات الاوروبية في السنوات العشرين الاخيرة , هم اشخاص في معظمهم ذوي ثقافة وتعليم محدودين, والجميع بدون استثناء جاء لاسباب اقتصادية مستفيدا من قوانين اللجوء الرحيمة وادعى الاضطهاد السياسي في سبيل حصوله على حق البقاء, مثل هذه الشرائح من الجيل الاول تبقى ليوم مماتها عالة ومشكلة في النظام الاجتماعي الاوروبي , لايجيدون اللغة ,عدائيون لكل من حولهم , شعور دائم بالاضطهاد نتيجة العجز اللغوي ونقص الامكانيات , يبدأ الكثير منهم بالاتجاه الى عوالم الجريمة وخرق القانون , واولادهم, الجيل الثاني ينشأ وهو ملئ بالاحباط منذ الصغر للتلقيم اليومي السلبي الذي يتلقاه من ابويه ونظرتهم العدائية للمجتمع الذي يعيشون فيه, يتجه الكثير منهم ايضا الى الاحتيال والاجرام كوسيلة للبقاء, وهكذا... تجربة استقدام هؤلاء الناس كانت كارثية عليهم وعلى المجتمع الذي يعيشون فيه, الناجحون في هذه المجتمعات هم ابناء الاباء المتعلمين الذين وجدوا فرصة في هذه المجتمعات للتقدم وبناء مستقبل علمي جيد لابنائهم ولكنهم اقلية. في امريكا الوضع مختلف تماما, الكل يعمل هناك ونظام الاعالة الموجود في اوروبا ليس موجودا هناك , اضف على ذلك الشهادات والمراتب العلمية التي يتمتع بها المهاجرون الى اوروبا لذلك فان النظرة السلبية لهؤلاء المهاجرين هي اقل بكثير عما هو الوضع لما يراه الاوروبي من اناس غريبة الاطوار والعادات تجاوره في مسكنه ووسائل نقله.

فليس مكتوم لن يستعلن
عطوه القوصي -

ياخوليو ، لماذا أنت مهووس بمهاجمة الإسلام لدرجة الجنون ؟ ذوي النظرة الثاقبة يقرأون في تعليقاتك حدوث معركة رهيبة في دواخلك ، ويبدو أن عقلك الباطن الفطري قد إعتنق الإسلام وشرب وإرتوى من ينابيع خيره ، إلاّ أن عقلك الباطن في صراع رهيب لايهدأ مع ظاهرك ومكونات ذلك الظاهر المبنية من نوازع الشرّ ، مما يحدو بهذه النوازع الشريرة المتحكمة في عقلك الواعي لأن تقاوم وتتصارع مع عقلك الباطن ، يتجلى هذا الصراع في كل تعليقاتك المسيئة للإسلام ، وماهذه التعليقات إلاّ توجيهات معنونه للذات الباطنه تنعق بها غربان نوازع الشر الخارجية وترسلها لذاتك الباطنة المُسلمة ، وهي إنما تفعل ذلك لإقتلاع الإسلام من نفسك. ولن تهدأ هذه المعركة المحمومة المجنونة إلأ ّ بعد أن يقتنع عقلك الظاهر بأنك بالفعل مُسلم ، تأكد أنك سوف تجد الراحة والأمان النفسي والتوازن النفسي المركزي وسوف تُجنِد طاقاتك الكامنة والمهدرة في هذه المعركة النفسية لتحّلق بك في آفاق أرحب وأسمى ، لكن فقط حين تتخذ القرار الواعي السليم بإعلان إعتناقك الإسلام ، لأنك فعلاً مُسلم منذ زمن طويل ياخوليو ، ياخوليو المُسلم في دواخله اللاواعية : (فليس مكتوم لن يستعلن و لا خفي لن يعرف ) وربما كنت مُسلماً منذ طفولتك. ياخوليو ، قل: ( أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ) وسوف تعرف نفسك السكينه والراحة وسوف تسمو روحك لآفاق النعمة الإلهية ولسوف يعطيك ربك الله الذي لاإله إلاّ هو ، ولسوف ترضى.

فليس مكتوم لن يستعلن
عطوه القوصي -

ياخوليو ، لماذا أنت مهووس بمهاجمة الإسلام لدرجة الجنون ؟ ذوي النظرة الثاقبة يقرأون في تعليقاتك حدوث معركة رهيبة في دواخلك ، ويبدو أن عقلك الباطن الفطري قد إعتنق الإسلام وشرب وإرتوى من ينابيع خيره ، إلاّ أن عقلك الباطن في صراع رهيب لايهدأ مع ظاهرك ومكونات ذلك الظاهر المبنية من نوازع الشرّ ، مما يحدو بهذه النوازع الشريرة المتحكمة في عقلك الواعي لأن تقاوم وتتصارع مع عقلك الباطن ، يتجلى هذا الصراع في كل تعليقاتك المسيئة للإسلام ، وماهذه التعليقات إلاّ توجيهات معنونه للذات الباطنه تنعق بها غربان نوازع الشر الخارجية وترسلها لذاتك الباطنة المُسلمة ، وهي إنما تفعل ذلك لإقتلاع الإسلام من نفسك. ولن تهدأ هذه المعركة المحمومة المجنونة إلأ ّ بعد أن يقتنع عقلك الظاهر بأنك بالفعل مُسلم ، تأكد أنك سوف تجد الراحة والأمان النفسي والتوازن النفسي المركزي وسوف تُجنِد طاقاتك الكامنة والمهدرة في هذه المعركة النفسية لتحّلق بك في آفاق أرحب وأسمى ، لكن فقط حين تتخذ القرار الواعي السليم بإعلان إعتناقك الإسلام ، لأنك فعلاً مُسلم منذ زمن طويل ياخوليو ، ياخوليو المُسلم في دواخله اللاواعية : (فليس مكتوم لن يستعلن و لا خفي لن يعرف ) وربما كنت مُسلماً منذ طفولتك. ياخوليو ، قل: ( أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله ) وسوف تعرف نفسك السكينه والراحة وسوف تسمو روحك لآفاق النعمة الإلهية ولسوف يعطيك ربك الله الذي لاإله إلاّ هو ، ولسوف ترضى.

شـاهـد عـيـان
أحـمـد بـسـمـار -

لأول مرة أقرأ هذه السنة موضوعا دراسيا تحليليا صادقا بهذا الشكل. مواطن من أصل عربي, أعيش في بلد أوروبي من 47 سنة, جئته طلبا للدراسة والأمان, وخاصة بحثا عن الأوكسيجين والحريات العامة التي لم أعرفها ولم أتذوقها إلا في هذا البلد الذي اخترته لما قدمه لي من جميع المساعدات الإنسانية واحترام حرية الفرد. كل ما أورده الكاتب جزء من حقائق مخيفة عما يقوم به غالب أفراد هذه الجاليات الإسلامية من مخالفات وخروق وتحديات لقوانين البلد الذي أضافهم وقدم لهم جميع المساعدات الإنسانية والمادية والتعليمية, فأعلنوا عليه حرب التخريب والتكفير وقاموا ضده بأعمال لو قاموا بواحد من ألف منها في بلاد مولدهم لفجرتهم وشتتهم السلطات الأمنية بلا هوادة.لذلك اشكر كاتب المقال وأقدم له تحية مهذبة.أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحرية الواسعة

معادلة بسيطة
ram canada -

ان العبرةليست في كثرة الانجاب والزيادة الجنونية في النسل مع سوء التدبير

صفاء نية الأوروبيين
عبد ربه -

ستكون صفاء نية الأوروبيين و سعيهم المنشود نحوالحرية المطلقة و المثالية التي يسعون لبلوغها هو السبب في انهيار الحضارة الأوروبية لأنهم في سعيهم المحموم هذا و ايمانهم بالشعارات الإنسانية يسعون الى حتفهم و قيمهم الطوباوية هذه تحمل في داخلها بذرة خرابها وذلك بسماحهم لأعداءهم بالتسلل الى بلدانهم تساعدهم في ذلك الجهود الحثيثة للماسونية منذ قرون عديدة في القضاء على المسيحية قاربت بأن تأتي بثمارها و هم الأوروبين حاليا بعد ان وصلوا للقمة بدأت مرحلة الأنحدار الى السفح و لست أعرف هل طيبة قلبهم لحدالسذاجة ناتجة عن غباءهم ام انهم يحاولون الإنتحار و ذلك بسماحهم للمسلمين المتربصين بهم منذ 1400 سنة و الحالمين في القضاء على اوروبا و فتحها بالتسسل اليها و التكاثر فيها و العيش كطفيليين على جهد و تعب الأوروبيين

لاصراع ياعطوة
خوليو -

لاصراع عندي بين اللاوعي والوعي، أحدهم يكمل الآخر، لاحقد عندي على أي دين بل نقد للدين الذي ارتضى أن يكون دركي حامل سيف وعصا،لو يدركون رجاله أن دينهم سيخرج مكسور الخاطر في زمن الحقوق والمساواة، لكانوا أخذوه لمكان قصي وحفظوه في صدورهم إن كان يريحهم، خوفاً عليه من التصدع،يصرون على المجابهة والحكم، لن ترحمهم الحداثة وستعريهم بالعلم والمعرفة حتى يظهرون كم هم في الألفية الثالثة، مطاليبي هي فصل الدين عن الحكم وعن التعليم لأنه مدمر للخلايا السليمة، وتطلبين مني الشهادة؟ فكيف تشهدون على شيئ لم ترونه؟ وكان بالأحرى والأصح أن تقولوا قالوا لنا أو كما قرأنا ولكن أن تشهدوا بدون رؤية وإثبات فهي عملية تزوير من الناحية القانونية، أي هي إيمانية بدون إثبات، الخلاصة من شخّص بأن عندي صراع بين الباطن والظاهر أقول له لقد أخطأت، ومن موقعي ومهنتي أعطيه علامة صفر ،لاصراع. الوعي هو الذي يتكلم.ومن الوعي نستطيع أن نستنبط الحقيقة.

جزاء كل من يلحد
عابر نحو النور -

هل الأوروبيين هم بهذه الدرجة من الغباء و هل هم عميان لا يرون تصرفات المسلمين ؟ ام ان الأمر فلت من أيديهم و اصبح مفروضا عليهم بعد ان سيطرت الماسونية على الحكم و التي تلعب بمقدرات أوروبا كما يلعب الساحر بالحية. اليس من الغريب ان الأوروبيين يسنون قوانين تمنعهم من الدفاع عن نفسهم تجاه أعداءهم يخنقون نفسهم بهذه القوانين التي بدأت تلتف على رقبتهم و ستكون السبب في القضاء على حضارتهم لا بل على الحضارة الإنسانية جمعاء. و الا ما ذا هم يتوقعون عندما يأوون مسلمين هاربين من بلادهم؟ هل هؤلاء الغرباء الذين تربوا على تكفير هذه البلدان سيخلصون للبلد التي استضافتهم ؟هل سيتخلون عن المباديء و المثل الدينية التي تشربها و ترسخت في خلايا دماغهم و التي كانت السبب في تخلفهم و من ثم هروبهم الى اوروبا و هل بأمكان هؤلاء ان يتخلوا عن موروثاتهم الدينية حتى لو هم ارادوا ذلك هل المريض النفسي يمكنه ان يشفى الا يعرفون ان هذا الفيروس الذي يصيب العقل البشري يجعله يفقد القابلية على قياس الأمور و يرى االتعاسة التي هو فيها نعمة .

ليسوا كلهم سواسية
الى تعليق رقم 7 -

يا سيد عبد القادر انك انسان طيب و على نياتك ويبدوا انك لست على أطلاع ودراية واسعة على كيفية انتشار الأسلام . تقول ان هذه التصرفات مرفوضة انسانيا و مسيحيا و اسلاميا و بوذيا ، اسمحلي ان اختلف معك فأنا لا اعتقد انها مرفوضة اسلاميا و لأنه ببساطة أولا لأن الأسلام يبيح استعمال مبدأ التقية و ثانيا ألإسلام يبيح كل عمل و كل وسيلة ترمي الى ايذاء الكفار بدأ من المضايقة الى السرقة و وصولا الى القتل و ابسطها السرقة ، و انا لا افتري بهذا على الإسلام و اعتقد يمكنك ان تسأل الدعاة الإسلاميين عن السرقة من الكفار و هل هي محرمة أم لا و هل تعتقد انهم سيعدموا من ايجاد حديث أو من السنة أو آية تبرر ذلك، الم يلجاوا عند النجاشي ثم اعتبروه كافرا و انقلبوا عليه؟ ;

رائع
Youssef -

مقال رائع ومن الممكن ان اضيف اليه مئات بل الالف الامثلة من استراليا ونيوزلندا وغيرهم ولكن اسلوبك ممتاز وارجو من المعلقيه القراءة اولا ثم الفهم قبل الكتابة

*****
Majida katela -

وبصدق وأمانة.. ودون إنكار .. الغالبية العظمى من المسلمين لا توافق فعلاَ ما فعله ويفعله قلة من المتطرفين .وعلينا أن لاننكر قوة تأثير إعلام اللوبي الصهيوني وتحامله على تشويه صورة الإسلام والمسلمين عامة لذلك عندما يقع أي عمل إرهابي يشار إليه بأصابع الإتهام .. وكما قال; مارتن لوثر كينغ { لا أحد يستطيع ركوب ظهرك إلا إذا كان منحنياَ}المشكلة الحقيقية ضعف المسلمين سياسياً وعدم وجود وزن أو تأثير على السياسة الأمريكية بسبب أن غالبيتهم ترفض التصويت في الإنتخابات فالمسألة حسب فتوى المشايخ يعتقدون حرمة المشاركة في الإنتخابات مسألة خلافية على إعتبار أن أصواتنا في حال صوتنا في الإنتخابات سنحارب من خلالها.. عكس ما يفعل أندادهم اليهود .. ماذا قال الشيخ محمدعبده رحمه الله متحسراً على عناد الشيوخ; ولست أبالي أن يقال محمد اكتظت عليه المآثم ، ولكن( ديناً) قدأردت صلاحه أحاذر أن تقضي عليه العمائم .. أربعة عشر قرناًوالهجرة متزايدة للمسلمين العرب لبلاد الإفرنج وصلت أعدادهم إلى ما بين عشرين وثلاثين مليون مسلم ومسلمة ولم يجتهد المفكرون تطوير أحكام جديدة تساعد الجاليات على التكيف في ظروف مجتماعاتهم المضيفة وليس (الذوبان) حتى لا يسهل وقوعهم في حلبة التزمت العقيدي والسلوكي ومعاداة المجتمع الذ ي يعيشونه بالمهجر ويبادله ذلك المجتمع عداء بعداء و هو ما يعطي فرصاً للتجنيد في تنظيمات متطرفة وخاصة الشباب منهم ولو فكر هؤلاء الشباب بالعودة لبلادهم للتخلص من الإكتئاب والضياع فلن يجدون في أوطانهم الأصلية سوى أنواعاً أخرى من العذاب والفساد والخراب فلا فرص للعمل ولا المشاركة السياسية ولا للحريات العامة.وفي جانب مفرح معظم كتاب أمريكا اللاتينيه تناول تأثير العربي الإيجابي على حياة السكان في أمريكا اللاتينية ومنهم الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز في روايته مئة عام من العزلة وقصة موت معلن والتشيلية; إيزابيل اللنبدي في رواية حكايات إيفالونا يقول أحد أبطال رواية السيد الرئيس/ا لغوتيمالي ميغيل أنخل أستورياس( إنني كالقط بسبعة أرواح ( سليل) عربي شجاع هذه الصورة خلقت لدى المثقفين صورة حسنة عن العرب ..

لكلماتي اصغ يا رب
عطوه القوصي -

ياخوليوأنت ياسيدي لم ترى الإلكترون وهو يدور بسرعة الضوء في دوره عكسية مع زوجه بعيداً عن نواة ذرة عنصره في مداره المعلوم ، فهل تؤمن بوجود جزيئات الذرة التي لم ترى عينك؟ أن قلت لا فمصيبتك تكون أكبر مما ظننت وسوف يضع قلمي أوزاره ، وإن قلت نعم فقد خالف لسانك لسانك ، وإختلف قلمك مع قلمك وأدانتك كلماتك ، وذلك لأنك تقول أعلاه رداً على دعوتي لك بشهادة أن لاإله إلاّ الله : ( وتطلبين مني الشهادة؟ فكيف تشهدون على شيئ لم ترونه؟ وكان بالأحرى والأصح أن تقولوا قالوا لنا أو كما قرأنا ولكن أن تشهدوا بدون رؤية وإثبات فهي عملية تزوير من الناحية القانونية ) ولعلك لم تقرأ قول الله تعالى : { لاتدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللطيف الخبير} وليس كل ما لايدركه البصر هو بالضرورة غير موجود! وأنا ياسيدي لم ترى عيني قط الـ liver enzymes ولكن عندما يأتيني التقرير المعملي لفحص عينة دم من مريض يؤكد وجود هذه الإنزيمات بنسبة مرتفعة في دم ذلك المريض أدرك للتو أن بكبده عُلة! أنا لاأرى الله ولكن إيماني بوجوده وبالتالي إقراري الخياري بعبوديتي له ينطلقان من مشاهدتي لآثار بصماته في كل الوجود من حولي . فهمي للإسلام يفترض أن الله أعطى الإنسان طبقات مكّونه لنفسه المخلوقة قد تتناحر وتناقض بعضها وقد تفرض خلجات تلك النفس على عقل الإنسان المحدود بالخلق أن يظن ذلك العقل أنه يستطيع أن يتساوى مع الله في العلم ، أو أسوأ من ذلك أن يظن أنه يستطيع أن يحتوي معرفة ماهية الله ! وقد كان إمتحان الله للأنسان يقتضي أن يُدخِل الإنسان بإختياره وإرادته عقله لدائرة الإيمان بالله طائعاً لله متذللاً لربوبيته وعظمة سلطانه ، بالرغم من الغرور المتناهي الذي قد ينضح به ذلك العقل . لذلك فالإيمان لايمكن ضحده بالمنطق ، وقد إختلف الفلاسفة ورواد الحكمة في أشياء عديدة ، إلاّ أنهم إتفقوا جمعياً منذ سقراط إلي هيغل إلى هايديغر في نقطة واحدة وهي أن الإيمان لايخضع لسلطان المنطق ، لكل ذلك نحن ندعوك ونرّحب بك كناقد للمسلمين أو لتصرفات المسلمين ، لكن أن تدّعي إمتلاكك للحقيقة المطلقة وأن الإسلام نفسه يحتاج منك للتقويم ، فتأكد أن تلك من خلجات الشيطان ولمزه بنفسك ، وكلانا زائلين أنا وأنت ، وسوف يبقى الإسلام كما أنزله الله على نبيه صلى الله عليه وسلّم يرشد للهدى من أراد النور إلى يوم القيامة.

الحل باعادتهم
huda -

الحل يجب ان يون باعادتهم الى بلدانهم وفورا حيث انهم باتوا يشكلون خطرا حقيقيا ويجب منع النقاب والحجاب وكذلك اطلاق اللحى وفورا

أمثال خاطئة
خوليو -

أتيت بأمثال خاطئة ياسيدة عطوة(دكتورة؟) فالذرة وإلكتروناتها ونواتها موجودة وهناك من يتحكم فيها ويستخدمها في السلم وفي الحرب وهناك من سيضخها في مفاعل الضخ ليشرح للبشرية عملية الوجود، أي أن الذي يعمل في هذا الاختصاص برهن للآخرين وجود الذرة، وكل من ينكر ذلك فمعذور لأنه لم يدخل في العصر الحديث، وأما انزيم الكبد فأيضا هناك من حلله وعرف كم حمض أميني يحتوي ومن يفرزه ودلائل وجوده، أي بالعلم الحديث أُثبت وجوده، فما هي إثباتتك لتشهدي الشهادة التي لم يستطع أحداً رؤية أي شيئ، الذرة والانزيم موجودتان وهناك من يستخدمهما، ومن طلب الدليل على ذلك وجده،عالم الآلهة ياسيدة لم يستطع أحد إثبات وجوده، قبل الأديان المسماة سماوية كان هناك آلهة، لماذا ترفضينها؟ وتصديقين من قال لك بوجود إله واحد له 99 اسم أو صفة، ما الفرق بين آلهة قديمة لم يراها أحد وإله واحد لم يراه أحد؟ ولايوجد تجربة واحدة أو تحليل كيماوي يدل على وجوده كما تدل التحاليل على وجود الذرة والانزيمات؟ اتفق معك بأنها مسألة ايمانية لابرهان عليها، فكيف تريدين مني أن أشهد عليها أنها حقيقة، الذرة والانزيم هناك برهان على وجودهما، فأين برهانك؟ البرهان الوحيد هو أنه جاء من أخبرك وحتى الذي أخبرك عجز عن إثيان البرهان وبدلاً من ذلك هدد بالنار والحرق والشوي، وللنساء حظ وفير من هذه الأفعال المرعبة، فهل حضرتك من المرعوبات المؤمنات بدون برهان ؟ الشهادة عملية تزوير، يشهدون على شيئ لم يرونه ولم يُثبت أحداً على وجوده ، أمثالك خاطئة فهل في دفترك أمثال أكثر إقناعاً؟ عندهم برهان وحيد،وهو ذلك الكتاب وعندما قرأناه وجدنا متناقضات، ولما سألنا السبب جاء الجواب بأن هناك ناسخ ومنسوخ وهذه الجملة نسخت ماقبلها (وما ننسخ آية أو ننسها نأت بأحسن منها تقول الآية)، فكيف تطلبين الشهادة بوجود من يبدل كلامه حسب الظروف؟ هل تريدين أن أدلك على زعماء ديكتاتوريين يتخذون قرارهم اليوم ويبدلونه غداً ؟ إن كنت طبيية ففكري قليلا بعلوم الجينات وتطورها وستجدين حل لغز الوجود. أرجو من إيلاف النشر باسم الحرية وبترخيص السيدة عطوة لي بنقد الاسلام والمسلمين وخاصة الذين يشهدون دون أن يرون شيئاً، فلو قالت يؤمنون دون أن يرون شيئاً لكان كلامها أقرب للمنطق.

ali
george bush -

انا معك يا خوليو ها هي الصومالية الاصل والسعودية التخرج ـ ايان هرسي علي ـ قد تصبح رىيسة وزراء هولندا قريبا ـ مبروك للمسلمين ـ

امال فين المحبة ؟
عابر -

على هذا يجب اعادة اخوانك في العقيدة الاوربيون المسيحيون الذين غزو الامريكتين واستراليا الى القارة العجوز نحن نقبل بذلك وبالمقابل ان كنتي مسيحية فسنرحلك واهلك الى اخوانك في اوروبا واستمتعي هناك بالعنصرية رغم كونك مسيحية مثلهم !!

النجاشي رضي الله عنه
عابر -

النجاشي رضي الله عنه مات على الاسلام فعلى اي عقيدة انت ستموت ربما عقيدة الكراهية يبدو انك لا تعرف تاريخ مسيحيتك اذهب الى كراريس التاريخ واقرأ كيف انتشرت المسيحية وماذا فعلت بالبشرية ؟!

اجري ياخفيف
عامر -

ايو ه ياعبدو عندما ترى اي مسلم اجري واتخبأ في حجر امك او دس رأسك تحت المخدة او انزل تحت السرير المسلمين دول قتالين قتله سوف يرسلون لك عيل من عيالهم سوف يقتلوك ويشربوا من دمك اكري ياخفيف

تتؤرب كصاحبك
عابر -

الحمدلله يا بسمار انك من اصل عربي ولم تتؤرب بعد كصاحبك ؟! لا يطلب منك الاوربيون هذا ولكنكم قوم كنتم عملاء للداخل وصرتم عملاء للخارج ؟!!

اجري ياخفيف
عامر -

ايو ه ياعبدو عندما ترى اي مسلم اجري واتخبأ في حجر امك او دس رأسك تحت المخدة او انزل تحت السرير المسلمين دول قتالين قتله سوف يرسلون لك عيل من عيالهم سوف يقتلوك ويشربوا من دمك اكري ياخفيف

انا احب دبي !!
عابر -

وانا بكرهك بكرهك بكرهك وباحب دبي ؟!

انا احب دبي !!
عابر -

وانا بكرهك بكرهك بكرهك وباحب دبي ؟!

اسلم تسلم
عابر -

والله برافو على المسلمين من المهاجرين المساكين الشحاذين الذين سوف يستولون على دول يحميها حلف الناتو ومن بينها على الاقل دولتين نوويتين انصح كاتب التعليق ان يسلم من الان ولا ترى ما راح حيصلو طيب ؟!

يسار انتهازي
قاريء ايلاف -

يا اخونا نحن بصدد كتاب فقدوا رجولتهم خدموا الاستبداد في بلدنا واليوم يخدمون اسيادهم في الغرب هؤلاء زمرة من المفكرين اليساريين الانتهازيين من النوعية الرديئة التي تخدم كل العصور في كل الازمنه ولذلك اقترح احد علمائنا الافاضل اعادة سهم المؤلفة قلوبهم من الزكاة للصرف على امثالهم

يسار انتهازي
قاريء ايلاف -

يا اخونا نحن بصدد كتاب فقدوا رجولتهم خدموا الاستبداد في بلدنا واليوم يخدمون اسيادهم في الغرب هؤلاء زمرة من المفكرين اليساريين الانتهازيين من النوعية الرديئة التي تخدم كل العصور في كل الازمنه ولذلك اقترح احد علمائنا الافاضل اعادة سهم المؤلفة قلوبهم من الزكاة للصرف على امثالهم

العابر الى الصحراء
الى تعليق رقم 16 -

صحيح كلامك و يا ريت لو يتم تطبيقه و ان يتم ترحيلك الى الجزيرة العربية التي قدم منها اجدادك و تتركوا ابناء البلد الأصليين في ما يسمى بالدول العربية الحالية في حالهم و لعلمك المسيحيين كانوا موجودين في الشرق مئات السنين قبل انتشارها في الغرب و المسيحيين الحاليين لم يأتوا من الغرب بل تم احتلال بلدانهم من قبل الغزاة العرب المسلمون

لااستقرار لا امان
متابع -

اذا علمت ان المسلمين والعرب اكثر مليار ونصف المليار فتضل الدنيا بخير وهؤلاء الذين ذكرتهم موجودين في كل امة ولكن ايضا علينا كما ندين هذه القلة علينا ان دين السياسات الغربية الممالئة والمنحازة بشكل فج للكيان الصهيوني المدافعة بقوة عن انظمة الاستبداد الشرقية ان وجود القوات الاجنبية في ارض الاسلام دافع اخر الى مناجزة الغرب ايضا علينا ان نكون منصفين هل دماء اخواننا واخواتنا المسلمين ماء ودماء الغربيين دماء لا مناص من ان تعدل الانظمة الغربية من سياساتها ان ارادت الاستقرار والامان لمواطنيها غير معروف لماذا ترمي الامهات المسيحيات بافلاذ قلوبهن ليموتوا من اجل اسرائيل ومن اجل حفنة من السياسيين والعسكريين والصناعيين الجشعين يموت ابناء المسيحيات من ابناء الطبقة الفقيرة والمتوسطة فيما يستمتع ابناء هؤلاء وابناء الصهاينة في نيويورك وتل ابيب بحياتهم الصاخبة ؟

طلعت فالصويا
عابر -

يعني يا خوليو طلعت فالصو لا بتفهم في الدين ولا في العلم ؟!!

اؤيد
fatimah -

اؤيد طرحك يا اخت هدى فهؤلاء المهاجرون باتوا يشكلون اخطارا جمة على المجتمعات المضيفة من حيث انتشار الارهاب والعنف انظر الى الارهابي الباكستاني الذي اعتقل مؤخرا او الى النيجيري الذي حاول تفجير الطائرة عشية عيد الميلاد ان الوقت قد حان لاعادتهم الى بلدانهم وهناك يتمتعون بالفقر والجهل والمرض والتخلف والبربرية والهمجية وكثرة الانجاب لاطفال الشوارع وتعدد الزوجات ولا تنسوا الارهاب يا جماعة الخير

طلعت فالصويا
عابر -

يعني يا خوليو طلعت فالصو لا بتفهم في الدين ولا في العلم ؟!!

ربما كانوا عملاؤ
متابع -

من يدري ربما بعد ما ينجلي غبار الحرب على مايسمى الارهاب نكتشف ان هؤلاء ماهم الا عملاء صنعهم الغرب على عينه لزوم التبرير للحرب على المسلمين الغرب زمان كان يخيف مواطنيه بامبراطورية الشر الشيوعية وبعدما سقطت هاهو اليوم يخوف مواطنيه من الاسلام والمسلمين ان هذا الغرب لم يضع سلاحه ابدا ضد الاخر مسلم او غير مسلم منذ خمسمائة عام

ربما كانوا عملاؤ
متابع -

من يدري ربما بعد ما ينجلي غبار الحرب على مايسمى الارهاب نكتشف ان هؤلاء ماهم الا عملاء صنعهم الغرب على عينه لزوم التبرير للحرب على المسلمين الغرب زمان كان يخيف مواطنيه بامبراطورية الشر الشيوعية وبعدما سقطت هاهو اليوم يخوف مواطنيه من الاسلام والمسلمين ان هذا الغرب لم يضع سلاحه ابدا ضد الاخر مسلم او غير مسلم منذ خمسمائة عام

موافق بشرط
عابر -

انا شخصيا موافق ان اعود الى الجزيرة العربية بس انته ترجع الى بلادك اليونان موافق ؟! بس حابب اقولك حاجه انا اساسا اجدادي عرب مسيحيون وقد دخلوا الاسلام بحمدالله بعدما ادال العرب المسلمون دولة اجدادك الرومان المحتلين للشرق العربي

المعاملة بالمثل
عابر -

موافقين بشرط ان يعود المسيحيون المهاجرون الى العالم الجديد الى ديارهم في القارة العجوز ونطردكم نحن المسلمون يا مسيحيين الشرق من مصر والشام والعراق لعندهم لتشتغلوا خدامين عندهم بعدما كنتم سادة في بلادنا

الأستاذ أمير الظلام
تعلوب التعلب المكار -

إذن كُف عن بناء الجدار وإضلال الناس وقم عن طريق الله المستقيم ، رائحة الكبريت تملأ كل صفحة تدخلها في إيلاف !

المعاملة بالمثل
عابر -

موافقين بشرط ان يعود المسيحيون المهاجرون الى العالم الجديد الى ديارهم في القارة العجوز ونطردكم نحن المسلمون يا مسيحيين الشرق من مصر والشام والعراق لعندهم لتشتغلوا خدامين عندهم بعدما كنتم سادة في بلادنا

متابع
الاســ بقلم ــــتاذ -

محدش منحاز للجانب الصهيوني لمجرد أنهم صهاينة، الغربيين ناس عمليين مش عاطفيين ذي العرب، وانحيازهم دائماً إقتصادي علمي ثقافي، وليس ديني عقائدي عرقي كالمسلمين، الغرب منحاز لقوة الصهاينة الإقتصادية والعلمية، ولو انتقلت هذه القوة للمسلمين هينتقل معها تحيز الغرب ليهم، أما تخلف وفشل العرب فلا يستحق أي إنحياز من أحد

حتى نكون حقانيين
الاســ بقلم ــــتاذ -

العالم لا يكره دين أو شعب أو عرق، بل يكره المجرمين والقتلة والتكفيريين إلخ، فجورج بوش فقد شعبيته بسبب عدوانيته، وهتلر يتمتع بسخط ليس له مثيل، و في كل زمان ومكان يوجد من هم مكرهين بسبب سلوكهم السيئ حتى في العائلة الواحدة، لذلك يجب على المسلمين عدم المشي وراء شيوخ التكفير الذين يعلمونهم كره الأخرين وبالتالي يبادلونكم الأخرين نفس الشعور، فالمسلم المعتدل مكانه محفوظ في هذا العالم مثله مثل باقي البشر

متابع
الاســ بقلم ــــتاذ -

محدش منحاز للجانب الصهيوني لمجرد أنهم صهاينة، الغربيين ناس عمليين مش عاطفيين ذي العرب، وانحيازهم دائماً إقتصادي علمي ثقافي، وليس ديني عقائدي عرقي كالمسلمين، الغرب منحاز لقوة الصهاينة الإقتصادية والعلمية، ولو انتقلت هذه القوة للمسلمين هينتقل معها تحيز الغرب ليهم، أما تخلف وفشل العرب فلا يستحق أي إنحياز من أحد

عابر
الاســ بقلم ــــتاذ -

أجدادك لم يكونوا مسيحيين بل كفار جاهليين كانوا يزمرون ويرقصون حول الات والعزة ومنات الأصنام، ومن قمة جاهليتهم ضحك عليهم الشيطان وحقنهم بأشياء قوية المفعول حتى اليوم، أنظر إلى تعليقاتك الرديئة وتعليقات الأخرين،

كلامك صح
مندلاوي -

مقال جيد و كلام صحيح و شهد شاهد من اهلهاانا عايش بالنيروج و ارى تمثيليه المطلقات و اكثرهن من المحجبات دينهم دنانيرهم و يدعون مسلمين

عابر
الاســ بقلم ــــتاذ -

أجدادك لم يكونوا مسيحيين بل كفار جاهليين كانوا يزمرون ويرقصون حول الات والعزة ومنات الأصنام، ومن قمة جاهليتهم ضحك عليهم الشيطان وحقنهم بأشياء قوية المفعول حتى اليوم، أنظر إلى تعليقاتك الرديئة وتعليقات الأخرين،

عابر
الاســ بقلم ــــتاذ -

ألف ليلة وليلة اللي بتوأمن بيها خلاص متأسلمينكم هيمنعوها وساعتها يا جميل لا فيه حرب ولا فيه المسلمين هيفتحوا روما، وأحلامك الوردية هتتبخر، أحلامك في منصب شهبندر تجار فينيسيا انساها، ومش هتلعب بالدنانير لعب ولا فيه جواري اجانب يدلعوك، هتفضل نكرة بتصدع قراء إيلاف

المدعو عار 17
عبد السميع -

ياسيدى الاستاذ اشكرك لانك افحمت العابر .

المدعو عار 17
عبد السميع -

ياسيدى الاستاذ اشكرك لانك افحمت العابر .

بسبب عقدة الاضطهاد
عابر -

لا يا عزيزي انحياز الغربيين نحو الكيان الصهيوني بسبب العقدة التاريخية بعد الاضطهاد المسيحي لليهود او المتهودة الاوروبيين لقرون عديدة انتهت بادخالهم الى التنور والافران وتسييح شحومهم لتزييت المركبات والاليات ؟!!

مش شغلك
عابر -

الحمدلله بالنهاية اكرمنا الله بعبادته وحده لاشريك له اما تعليقاتي فليست من شأنك وهي من شأن محرر كتاب ايلاف فقط

توضيح
متابع -

السيد ابو مطر:بماانك تصدر اسمك ب(د.)في اللغة العربية فيرجى الانتباه الى لغتك العربية،فأنت تقول (بلغ عدد المساجد...العددتسعون) والاصح (تسعين).وتقول(ابلغ خمسة عشر مرةعن...)والصحيح(خمس عشرة مرة)مع التوفيق

توضيح
متابع -

السيد ابو مطر:بماانك تصدر اسمك ب(د.)في اللغة العربية فيرجى الانتباه الى لغتك العربية،فأنت تقول (بلغ عدد المساجد...العددتسعون) والاصح (تسعين).وتقول(ابلغ خمسة عشر مرةعن...)والصحيح(خمس عشرة مرة)مع التوفيق

عابر
الاســ بقلم ــــتاذ -

إن كنت تعتقد أنك تعرف الله فانا أؤكد لك أن الله لا يعرفك، فأنظر حولك ستجد شياطين في كل إتجاه

عابر
الاســ بقلم ــــتاذ -

إن كنت تعتقد أنك تعرف الله فانا أؤكد لك أن الله لا يعرفك، فأنظر حولك ستجد شياطين في كل إتجاه