أصداء

سردشـت عثمان شهيد الحق والحرية

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

لي عتب وإن جاء متأخرا وفي غير محله! على الشهيد الضحية العراقي الكردي الصحفي الشاب سردشت عثمان ( 23 سنة، طالب في قسم اللغة الإنكليزية في جامعة صلاح الدين- أربيل)،الذي كما عرفنا قد دفع حياته ثمنا لكلمات خطها ونشرها في صحيفة عراقية كردية بين فيها بعض ما يعتمل في نفسه من طموحات بمستقبل مادي أفضل من خلال تغيير واقعه الحالي المتواضع بحلمه في الزواج من أبنة مسعود البارزاني وما قد يفرزه ذاك الزواج -فيما لو تم!- من مكاسب و هدايا وأعطيات وأمتيازات ليست في الحقيقة شيئا مستحيلا أو خياليا أو في غير متناول اليد والسلطة والسطوة عند العائلة البارزانية الحاكمة في أربيل ودهوك في شمالي العراق المحتل..

مصدر عتبي هذا والذي بدأت فيه هذه الكتابة هو أن ليس من المعقول بأن الشهيد الضحية وهو من شباب مدينة أربيل، لم يسمع يوما ما خلال سنوات عمره القصيرة هذه عن التقليد الذي فرضته هذه العائلة البارزانية على بقية الأكراد ما حولها بتحريم وضع لفة الرأس الحمراء وهي اللفة البارزانية إلا لمن كان من العائلة تحديدا!!

فكيف والحالة على ما هي عليه من يتجرأ على الكتابة بحلم الزواج من كريمة مسعود البارزاني ويربط تلك المصاهرة المفترضة بالقصر الذي سينزل فيه بمنطقة (سري رش) المتميزة شرق مدينة أربيل حيث حولها مسعودالبارزاني الى قصور خاصة به وبعائلته فقط بعد أن كان صدام حسين قد بنى له قصرا فيها يشغله الآن مسعود نفسه!! وقد خصص صدام لعراقيين من مسؤولي السلطة السابقة أو مواطنين قريبين منها قطعا من ألأراضي في تلك المنطقة وبنيت حيث جرى الإستيلاء عليها بعد 2003!! وأن يسترسل المغدورسردشت في الكتابة عن كلاب الحراسة البوليسية المستوردة من الولايات المتحدة وحراس الأمن الإسرائيليين،، لم يدرك هذا الشاب الجريء الضحية كم من المحرمات تجاوز وكم من الخطوط الحمر قد تخطى لذا جاء عقابه فوريا وقاطعا للأبد بأن أنهت حياته رصاصات لئيمة مجرمة قاتلة من أناس قتلة أحترفوا العبث بالوطن والمقدسات ولا يفهموا إلا سبيلا واحدا في الحوار والنقاش مع من بدا بأنه يختلف عنهم وليس طوع ارادتهم المشبوهة ألا وهو حوار الدم والتصفيات الجسدية،هذا النمط الذي عرفه العراق من خلال حكامه ومجموعات العصابات التي رعتها وترعاها سلطاته الحاكمة في بغداد العاصمة واضيف لها الوضع الراهن للسلطات الحاكمة في كل من مدينتي أربيل والسليمانية والمشكلة لجمهوريات الإحتلال الثلاث في العراق المنكوب منذ سقوط الدولة الوطنية على يد الإحتلال الأمريكي الإيراني الصهيوني في 9/4/2003.

ما يلفت النظر في تداعيات هذه الجريمة هو ردود الفعل الجماهيرية التي نظمت نفسها على شكل حركة احتجاج وتظاهرات هزت مدينة السليمانية المحكومة من قيل جلال الطالباني واتحاده الوطني الكردستاني، في الوقت الذي لم نسمع فيه اية ردة فعل جماهيرية في مدينتي اربيل ودهوك المحكومتين من قبل مسعود البارزاني وحزبه الديمقراطي الكردستاني مما يؤشر الى ان الامور الامنية في هاتين المدينتين لازالت تحت السيطرة من قبل قوات الامن المسماة (الأسايش) ذات الخبرة العالية في القمع والقسوة!!،،ضد المواطنين العراقيين الكرد وغيرهم من أبناء المنطقة والمجاورين لها..

لكن الجدير بالإشارة والحيرة في آن واحد، هو أن الوجود السياسي والحزبي المنظم في شمالي العراق قد شهد تجربة برلمانية مستمرة منذ أول إنتخابات جرت خارج إطار سلطة صدام حسين ببغداد وذلك في آيار/1992، حينما فرضت أمريكا وبريطانيا منطق الحماية المسلحة على المنطقة العراقية الشمالية بعد حرب الخليج الثانية 1991 التي أدت الى استعادة الكويت وتداعيات الإنتفاضة الشعبية في العراق (آذار 1991) ونجاح النظام الحاكم ببغداد في قمعها وانقاذ وجوده وبالتالي استمراره في العراق عدا المنطقة الشمالية التي غطيت أمريكيا وبريطانيا بما سمي منطقة (توفير الراحة للأكراد) ومنع السلطة العراقية من الدخول للمنطقة وفرض منطقة حظر الطيران على العراق داخل حدوده الوطنية فيما سمي شمال خط العرض 36، وعلى الرغم من تلك الممارسة وما رافقها من استحواذ واضح من قبل الحزبين الكرديين (الحليفين) على نتائج تلك الإنتخابات تحت شعار لفقه واطلقه جلال الطالباني وتبعه مسعود بإعلان تقاسم نتائج الإنتخابات بحصة(فيفتي فيفتي) بين الحزبين ومليشياتهم مما عكس تقاسم النفوذ والسلطة بينهما وحرم منذ ذلك الوقت الجماهير الكردية من المشاركة والتفاعل الحقيقي في بناء ديمقراطي سليم وصحيح وأدى الى هذا الطغيان الحزبي والسلطوي على مفاصل الوضع الراهن هناك وتفجر فضائح الفساد الإداري والمالي والسياسي وتكدس المليارات الدولارية في خزائن كل من جلال ومسعود وشلل الإدارات وبعدها عن خدمة المواطن الكردي وعجزها عن الإستجابة لهمومه ومشاكله،ومما لا شك فيه بأن الوضع السياسي قد شهد تغيرا في العام الفائت بظهور كتلة (التغيير) بزعامة القيادي المخضرم (نوشيروان مصطفى ) بعد انشقاقه عن حزب الطالباني وحصول الكتلة الجديدة على ما يقارب ربع المقاعد في برلمان الإقليم وعلى ثمانية مقاعد في برلمان بغداد في الإنتخابات الأخيرة التي جرت في آذار الماضي،ومما يسترعي الإنتباه بأن أعضاء هذه الكتلة وأصدقاءهم والمؤازرين لهم في المجتمع الكردي وكذلك منظمات المجتمع المدني الحقيقية وليست المفبركة من واجهات الأحزاب السلطوية، كان عليهم ولا يزال التحرك الحر بعيدا عن الجمود والرعوية الأبوية التي كانت تقيدهم في حياتهم الحزبية (العقائدية) الجامدة السابقة وألا يقتصر التحرك على الفئات الطلابية الشابة والتي مثلها بحق الشاب الشهيد سردشت عثمان.. الذي دفع حياته لقاء حق الحرية والعدالة للجميع!!. لقد حاولت أن اعرف من خلال قراءتي لمقالات سردشت الثلاث فيما إذا كانت قد كتبت ونشرت باللغة الكردية ومن ثم جرت ترجمتها الى العربية وقد تشكل لدي إنطباع بأن تلك المقالات قد حررت أساسا باللغة العربية،،فإذا ما صح ذلك الإنطباع والحال هذه، يكون أنتصارا حقيقيا لوحدة الشعب العراقي بعربه وكرده وتركمانه وبقية أطيافه حيث الجميع يعرف كيف أن حركة الإبتعاد والتجهيل باللغة العربية قد اعتمدت ونفذت عمدابالمنطقة الكردية منذ سيطرة قوى الحزبين الرئيسيين على مصائر الناس والأمور هناك في العام 1991 ومابعده وحيث نرى كيف أن حتى علامات الطرق تجري كتابتها باللغتين الكردية والإنكليزية ولا وجود للغة العراق الرسمية الأولى -العربية-من مكان في تلك البقاع من الوطن العراقي الواحد،وهنا ترجع ذاكرتي لأيام الدراسة الثانوية قبل أكثر من نصف قرن في العهد الملكي العراقي، وأتذكر بالعرفان والإحترام أستاذنا في اللغة العربية ببغداد وهو أصلا من أكراد مدينة السليمانية!! وأردد ما أنشده يوما الفنان الكبير محمد عبد الوهاب في أنشودة بمناسبة وحدة مصر وسوريا العام 1958 كان اسمها..(عربية) حيث قال ( لا تسلني أين كنا وكيف أصبحنا وكيف!!؟).

ويقال أن الإسرائيليين لهم وجود في الشمال العراقي منذ أن سلخت المنطقة من سلطة بغداد العام 1991 وقد كانوا موجودين قبل هذا العام بعقود من خلال علاقات الحركة الكردية الإنفصالية وتشجيع الإسرائليين لها وقد كتب عنها ونشر الكثير من الأخبار والتقارير والصور على مر السنين، وأصبح الوجود الإسرائيلي منتشرا كالسرطان في كل العراق بعد الغزو الأمريكي العدواني للعراق العام 2003 وتبقى ركيزته المنطقة العراقية الكردية الشمالية وحينما أشر لها الشهيد سردشت وغمز التواجد الإسرائيلي بأنهم سيحرسونه لأنه سيكون صهر مسعود البارزاني كانت الرصاصات القاتلة المجرمة بإنتظاره وكان على ما يبدو متيقنا من نهايته التراجيدية على ايدي القتلة، وذلك ما حاول أن يقوله بصراحة ووضوح في مقالته الثالثة المنشورة بتاريخ 21/1/2010، حيث قال بالحرف الواحد في صحيفة (كوردستان بوست) ما يلي:-
((المقال الثالث

اول اجراس قتلي دقت

(نشر في موقع كوردستانبوست في 21/1/2010)
في الايام القليلة الماضية قيل لي انه لم يبق لي في الحياة الا القليل، و كما قالوا ان فرصة تنفسي الهواء اصبحت معدومة. لكنني لا ابالي بالموت او التعذيب. سأنتظر حتفي وموعد اللقاء الاخير مع قتلتي. وادعو ان يعطونني موتا تراجيديا يليق بحياتي التراجيدية. اقول هذا حتى تعلموا كم يعاني شباب هذه البلاد وان الموت هو ابسط اختياراتهم. حتى تعلموا ان الذي يخيفنا هو الاستمرار في الحياة وليس الموت. وهمي الاكبر هو اخوتي الصغار وليس نفسي. ما يقلقني في هذه التهديدات هو ان هناك الكثير الذي لابد ان يقال قبل ان نرحل. مأساة هذه السلطة هي انها لا تبالي بموت ابنائها.))
وليس لنا إلا أن نتذكر بالإعتزاز والإكبار ما قاله شيخ المجاهدين العرب في القرن العشرين الماضي الشهيد عمر المختار مخاطبا جلاديه وقتلته من جلاوزة الإستعمار الفاشي الإيطالي في ليبيا حيث قال لهم بأن عمره -المختار- سيكون أطول من عمر قاتليه وقد صدق في ذلك حيث انتصرت الحرية والمقاومة في ليبيا وأندحرت فاشية موسوليني الى مزبلة التاريخ غير مأسوف عليها..
وفي همنا العراقي الأكبر،، ليس للعراقي في كل العراق المحتل إلا أن يردد مع رفضه ومقاومته المستمرة لهذا الواقع الإحتلالي الحاقد والمتهرأما قاله رمز الشعر للعصور العربية كلها أبو الطيب المتنبي..

وسوى الروم خلفك روم فعلى أي جانبيك تميل؟

لندن

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
سردشت الغالي
أبو فارس -

لقد حوّل مسعوذ البرزاني نفسه بهذه الفعلة الدنيئة إلى ( أزدهاك ) العصر الحديث ، ولكنه لم يكن يعرف وأزلامه أنهم بالمقابل قدحوّلوا الشهيد البطل سردشت إلى (كاوا)عصرنا .نعم لقد عرفت أن المقالات الثلاث قد حررها الشهيد باللغة العربية ، تأكيداً على الأخوّةالعربية الخالدة وإن كره الكارهون .وإن كانالشهيد قد انضم إلى قافلة شهداء الحرية في العالم بأسره ، فحري بنا نحن العرب قبل الآخرين ، أن نحتفي بزفافه الميمون رمزاً للثورة ضد الطغيان وعلماً من أعلام الوحدةالإنسانية الشاملة .لك المجد والخلود ياشهيدنا الغالي ، ولانامت أعين الجبناء .

سردشت الغالي
أبو فارس -

لقد حوّل مسعوذ البرزاني نفسه بهذه الفعلة الدنيئة إلى ( أزدهاك ) العصر الحديث ، ولكنه لم يكن يعرف وأزلامه أنهم بالمقابل قدحوّلوا الشهيد البطل سردشت إلى (كاوا)عصرنا .نعم لقد عرفت أن المقالات الثلاث قد حررها الشهيد باللغة العربية ، تأكيداً على الأخوّةالعربية الخالدة وإن كره الكارهون .وإن كانالشهيد قد انضم إلى قافلة شهداء الحرية في العالم بأسره ، فحري بنا نحن العرب قبل الآخرين ، أن نحتفي بزفافه الميمون رمزاً للثورة ضد الطغيان وعلماً من أعلام الوحدةالإنسانية الشاملة .لك المجد والخلود ياشهيدنا الغالي ، ولانامت أعين الجبناء .

سوء فهم
ابو هه ردى-اربيل -

هناك بعض الاخطاء وسوء فهم واضحين فى هذه المقالة المليئة بالحقد تجاه الكرد العراقيين كان الدولة العراقية التى يسميه الكاتب الدولة الوطنية لم يفعل شيئا للكرد وهو مايلزال يستعمل مصطلح السلطة الكردية المحيتة وما الا ذلك مقتل سردشت شان داخلى كردى وليس له علاقة بالسيد القادرى البعثي لكى يفتح صفحات الماضى المرير وكم من سردشت يقتل فى بقية محافظات العراق يوميابعين سردشت رحمه الله كان يكتب علا كل القياديين واصبح ضحية بعض الاحزاب الذين يودون اثارة الفتنة فى كوردستان وليس شمال العراق كما يدعى القادرى لان هذا المصطلح الصدامى قد ولى والا الابد بعيدن اى حاكم عربى من جماعة السيد القادرى يقبل بهذه الكتابات وان يذكر اسم عائلته و بناته على الانترنت والجرائد يا اخى كفا حفدا الكورد ملتفون حول رئيسهم البارزاني ويرون فيه املا بتحقبق الحلم الكبير واقامة الدولة الكردية برئاسة سيادته واستشهاد سردشت فى هذا الوقت بالذات والذى يرا الاقليم الكردى المتميز مع باقى اجزاء العراق بالنمو الاقتصادى واصبح مركزا للاستثمار الاجنبى هى حلقة تامرية شارك فيها قوى محلية كردية ودول الجوار للنيل من هذه التجربة وشل حركة التنمية والاعمار واعادة بناء ما دمره صدام المجرم ايام حكمه الذى ذهب الى مزبلة التاريخ وا لى الابد ونشاء الله سيستمر هذا ابناء ويستمر الامن والاسايش فى كردستان رغم انف المجرمين والبعثيين الصداميين و عملائهم والكتاب امثال اسماعيل القادرى

شوفينية
متابع كوردي -

يقول الكاتب في هجومه (الشخصي) على كيان كوردستان العراق تحت ستار الدفاع عن الحرية(كلاب الحراسة البوليسية المستوردة من الولايات المتحدة وحراس الأمن الإسرائيليين)ويقول ايضا(ان الإسرائيليين لهم وجود في الشمال العراقي) كي يثير العنصريين العرب ضد اقليم كوردستان الذي لايريد ذكر اسمه الكوردي.واذا لم يكن الهدف تلطيخ سمعة الاقليم الكوردي واثارة العداء الشوفيني ضده فما علاقة اسرائيل بهذا الموضوع؟مع ان حرية الصحافة موجودة في اسرائيل والصحفيون احرار اكثر من جميع الدول العربية وهكذا فلم ينتبه الكاتب الى انه ناقض نفسه بالكتابة في موضوع حرية الصحفيين التي يتظاهر بالبكاء عليها والهجوم في الوقت نفسه على دولة(اسرائيل) الصحافة فيها حرة. ان الكاتب بحجة وقوفه الى جانب الحرية كشف عن رفضه لحرية الكرد جميعهم بان يكون لهم كيانهم القومي حتى وان كان جزءا من دولة العراق.ان بعض الكتاب الشوفينيين يستغلون كل فرصة للهحوم على الكورد وعلى اقليم كوردستان العراق.ان اغتيال الصحفي الشاب سردشت جريمة نكراء واعتداء آثم على الحرية وينبغي على القضاء في الاقليم محاسبة مرتكبيها.ولكن كان على الكاتب ان لا يشوه دفاعه عن الحرية اذا كان حقيقيا بشوفينية حاقدة يرفضها الشهيد سردشت قبل غيره.

جرائم نوشيروان
هةلةبجةي -

كان محمد سعيد قزاز ,وزير داخلية في زمن حكم الملكي قال:في سنة 1942 قام حكومة العراقية بتنسيق مع بريطانيا بأرسال وفد الى المرحوم ملا مصطفى البرزاني لأجل سلام وكف عن الثورة واخذوا غنائم وقالوا لبرزاني اذا تريد ان نجعل منطقة بارازان جنة نجعلها ونتعيين كل بارزاني براتب مغري لكف عن السلاح ولكن بارزاني رفض قال اجعلوا كل كوردستان جنةبحكم كوردي,جماعة نوشيروان وكتابه لتنظيف انفسهم لجرائم الذي ارتكبوه قبل اربعة عقود,نية قتل هذا الصحفي واضح اذا ارادت مسعود برزاني قتل هذا شخص يقتلها بخطة لاتتوقعها احد ,ارجوا ان تفهم العالم عشيرة البارزان محترميين ااعفى برزاني الطالباني مرتيين بسبب الخيانة عام 1963-1970 .وشكرا الله ينتقم كل الذين يكذبون ويتهمون الأشخاص اخرى بخير حق.قال تعالى(يا ايها الذين امنوا اجتنبوا كثيرا من ظن ان بعض ظن اثم)

شوفينية
متابع كوردي -

يقول الكاتب في هجومه (الشخصي) على كيان كوردستان العراق تحت ستار الدفاع عن الحرية(كلاب الحراسة البوليسية المستوردة من الولايات المتحدة وحراس الأمن الإسرائيليين)ويقول ايضا(ان الإسرائيليين لهم وجود في الشمال العراقي) كي يثير العنصريين العرب ضد اقليم كوردستان الذي لايريد ذكر اسمه الكوردي.واذا لم يكن الهدف تلطيخ سمعة الاقليم الكوردي واثارة العداء الشوفيني ضده فما علاقة اسرائيل بهذا الموضوع؟مع ان حرية الصحافة موجودة في اسرائيل والصحفيون احرار اكثر من جميع الدول العربية وهكذا فلم ينتبه الكاتب الى انه ناقض نفسه بالكتابة في موضوع حرية الصحفيين التي يتظاهر بالبكاء عليها والهجوم في الوقت نفسه على دولة(اسرائيل) الصحافة فيها حرة. ان الكاتب بحجة وقوفه الى جانب الحرية كشف عن رفضه لحرية الكرد جميعهم بان يكون لهم كيانهم القومي حتى وان كان جزءا من دولة العراق.ان بعض الكتاب الشوفينيين يستغلون كل فرصة للهحوم على الكورد وعلى اقليم كوردستان العراق.ان اغتيال الصحفي الشاب سردشت جريمة نكراء واعتداء آثم على الحرية وينبغي على القضاء في الاقليم محاسبة مرتكبيها.ولكن كان على الكاتب ان لا يشوه دفاعه عن الحرية اذا كان حقيقيا بشوفينية حاقدة يرفضها الشهيد سردشت قبل غيره.

لا تستخدموا دم الشهی
کردی -

ان من یقرا مقالات سردشت (التی کتبها بالکردیة، وترجمت الی العربیة بعد استشهاده)یفهم جیدا بانه استشهد من اجل حریة الکلمة ومن اجل مستقبل افضل للناس الذین یعانون من سطوة الحزبین الحاکمین وخاصة من عائلة البارزانی. لا تستخدموا دم الشهید لاغراض شوفینیة هی اسوا من ظلم عائلة البارزانی!

لا تستخدموا دم الشهی
کردی -

ان من یقرا مقالات سردشت (التی کتبها بالکردیة، وترجمت الی العربیة بعد استشهاده)یفهم جیدا بانه استشهد من اجل حریة الکلمة ومن اجل مستقبل افضل للناس الذین یعانون من سطوة الحزبین الحاکمین وخاصة من عائلة البارزانی. لا تستخدموا دم الشهید لاغراض شوفینیة هی اسوا من ظلم عائلة البارزانی!

قميص عثمان
الدوسكي \دهوك -

اني اعتبر الذين يثيرون الفتنة بين ابناء الشعب الكردي من الخونة الذين يجب ان يعاقبوا لكي نحمي المجتمع الكردي من الاعيبهم الشيطانية وعلى راسهم نوشيروان العنصري ان جماعته قد قام بقتل الشهيد زردشت وتباكت على جنازته وانهم يعملون من دم الشهيد كميص عثمان يلوحونه عاليا علما ان البارتي واليكيتي قد دعموا الشهيد وعائلته ولكن الظالميين بايات الله يكذبون ان جماعة نوشيروان قد نقبوا البيت الكردي حتى يقوم امثال الكاتب من العنصريين العروبيين الطائفيين من التحدث عن الديمقراطية والصحافةالحرة

خاب ظنهم
ناظم -

السيد الكاتب حاول ان يدس السم في العسل ويتباكى على الاطلال, ويخطط لوضع اسفين بين القوى الكوردستانية المتألفة لافراغ التجربة الديمقراطية من محتواه الحقيقي, واتهام البعض جزافا بدون اي اثبات,اشارة منه الى نوايا كيدية حاقدة على القيادة المناضلة ومكتسبات جزء من طموحات شعب كوردستان,وليس تأسفا على زهق روح صحفي كردي,علما ان طاغيتهم زهق ارواح مئات الالاف الكرد بدون وخزة ضمير,قريبا سوف تبين خيوط المؤامرة الداخلية والاقليمية,وقد خاب ظنهم لضرب التجربة والوحدة الوطنية.

شهيد الكلمة
دهوكي -

القادري يعرف علم اليقين من هي الجهة التي اغتالت الشهيد زردشت ، ويلم بتفاصيل عملية الاختطاف التي نفذتها مجموعة ارهابية كان القصد منها بشكل مقزز ومريع تلويك سمعة ومكانة البارزاني وعائلته . فصارت القضية مادة خصبة لبناء التهم والتشهير والقذف بعائلة البارزاني ومسيرتها المشرفة في التطوير المذهل الذي يراه الاقليم من كل النواحي ولدور البارزاني في توحيد القوائم الكوردستانية ولفضله في توحيد كلمة الكورد ودعوته لبناء دولة المؤسسلت ليكتمل الديمقراطية الحديثة ولأنه يصر على كوردستانية كركوك وتنفيذ المادة 140 .ثم الا يكفي 70 بالمائة من اصوات كوردستان .ولنسأل السيد القادري ومن يؤيده :هل تقبل ان يكتب احد رسالة او مقالة عن حبه وغرامه بابنتك او اختك ؟؟

The truth
Kamaran -

What the writer is saying is what every kurdish is person is witnessing it.Saddam has gone but we have another one in kurdistan.I have recntly visited Hawler myself,it is truely a republic of fear.Sardahst was the voice and the conscious of hundrads of thousands of youn kurds who see every day that their rights are violated and stolen by Barzani''s thugs.

شلون تحليل
درباس الكوردي -

الكاتب القادري على رسلك والزم حدودك على كوردستان وعلى الرئيس مسعود بارزاني بالرغم من الفسادالاداري الموجود في كوردستان الا ان هذه التجربة الديقراطية الناجحة لها بعض الاخطاء والكمال لله فقط ولكن انظر الى الدول التي تحيط ب كوردستان فحدث عن الارهاب والقتل بلاحرج وكل هؤلاء يسعون باي وسيله لتشويه بل لبتر تجربه شعب كوردستان ولكن بعيدة عليهم فقتلة الشهيد سردشت هدفهم ومرامهم زعزعة الامن في كوردستان ولكن الشعب والقيادة الكوردستانية تعي هذه اللعبه والى الامام هرنا بيش هرنا بيش

هاوار
قره داغی -

سردشت قتل علی ايدی اناس قد لايرغبونه لانه واجه المسوولين بالسيف او ربما قتل من قبل اناس لايحبون الکورد وبقتله قد يزرعون الفتن فی الاقليم والمستفيد الوحيد من هذه الجريمه الشنعاء هم اعداء الکورد. هناک قضاه ومحاکم وسلطات تشريعيه فی الاقليم لمطارده قتله هذا الشاب الجری ولدی الاقليم نقابه للصحفين عليها تقصی الحقائق وناهيک عن امکانيات الپاراستن بقياده مسرور البرزانی الهائله والتی تستطيع مساعده الاقليم للعثور علی القاتل . سردشت قتل بجبن ولکن حرکه التطور والعمران سوف لاتتوقف بقتل انسان بری والقوميون العرب يجب ان يفهموا باننا الکورد قادرين علی حل مشاکلنا بانفسنا وان اردنا مساعدتهم لنا فسوف لانطرق ابوابهم ابدا

Local dictator
Azad Gundiani -

Of course we have a local dictator like Masood barzani who cowardly annexed kurdistan to irak and he trades kurdistan right of determination ..and at the same time we have other ruthless arab , turk and iranian totalitarian rejemes who deny kurds thier right of self-determination and having our kurdistan state

الى الشوفينيين !
كوردستانى -

ما يضحك فى الآونة الأخيرة ان البعض من الشوفينيين العرب بدأوا يستغلون دم رمز الحرية و شهيد القلم الكوردستانى سردشت ليصطادوا في الماء العكر !!!! أولا و لمعلومات الكاتب سردشت كتب مقالاته بالكوردية فقط و انا لست متأكدا من انه كان يتقن اللغة العربية اصلا لأنه و كسائر شباب عمره من جيل انتفاضة 1991 لا يتقنون اللغة العربية , ثانيا الشهيد و من خلال مقالاته كان مناضلا من اجل حرية كوردستان و كوردستان فقط و لم يكتب او يستشهد لكى يستغل الشوفينيون و الحاقدون على الكورد و ذو (شمال العراق) من النيل من كوردستان و الشعب الكوردى .. اصحوا من النوم ايها الشوفينيون فكوردستان وطن الكورد و الكورد سيحفظونه كما سعى سردشت للحفاظ عليه و استشهد في سبيل ذلك .. عاش الكورد و عاشت كوردستان الحبيبة و الخزى و العار لقتلة الشهيد سردشت و اعداء كوردستان ... ارجو من ايلاف النشر

الدفاع المستميت
محمد -

ليس من المستغرب الدفاع المستميت لهذه الشله عن نفسها بعد اغتيال هذا الشاب العراقي لقوله كلمة حق ضد مؤ سسه تعتمد على العنف والرشوة و دينها السرقه و القتل في تعاملها مع كافة العراقيين. لم يستوعبوا التاريخ ولم يعتبروا بما حصل لطاغوت كانوا يلمعون حذاؤه بالسنهم.

مكشوفة
mb saman -

ان مانسمعه ومانقرأه من كلام مسموم من جهات مشبوهة وعميلةوحقودة على العائلة البارزانية المناضلة وحاقدة على المكانة العالية لهذه العائلة البارزانية الفذة وخاصة الرئيس مسعود البارزاني في قلب كل كردي شريف ووطني غيور والبارزانية لدى الكرد هي مدرسة النضال والحرية والكردايه تي هي روح الكرد والرئيس مسعود هو الحارس والامين والصنديد والحامي لعرين الكرد وكردستان وليخسأ الحساد والحاقدون والعملاء

ماهو الفرق
رائد ابو علي -

الكل بدا بنشر الغسيل القذر للنظام السابق بعد سقوطه في نيسان2003 على انه دكتاتوري ومتعسف ولايوجد فيه ذرة ديمقراطية فهل يجد المدافعون عن هذه الشرذمه فرقا عن ماكان سابقا ونحن على يقين انه سياتي يوم قريب لايجد هولاء ازلام الاحتلال مكان يحتمون فيه ثم اتركوا الكاتب فقد اصبحت كلمة انه بعثي سمجه فل المهم الموضوع وفكرته وليس كان يا ما كان سلامي لك يابو محمد

والف رحمة على المغدو
diyar -

سلام الله عليكم وبعد هناك أناساً يدعون بأنهم كتاب وينسون مهنة النيل والرسالة المشرق للبشرية عندما يضعون مصالحهم الشخصية وحقدهم على الأخر وجرح وأهانة كرامة ألأخر دون أي دليل أو حتى السؤال عن ما جرى أن كان صحيحاَ أوكذباً وعندما يكون الحديث عن ألأكراد ينشرون سمومهم الكاتب يقفذ فوق كل ألأعراف والقوانين في دولة ذات سبادة عندما يحذف كردستان من الدستور العراقي الذي صوت له أكثر من ١٢مليون وبسب حقده على كل ما هو كردي يدافع عن كردياً واحداً ليس لأنه صحفي بل لأن ضالته في ذالك لبث السموم ينكر على 7مليون كردي حقة ويدافع عن كردي ويبث السموم ليقول بأن الحذبين الكرديين منعوا على الجماهير الكردية وكأنه مذيع في ملعب ليصف شعباً بأكمله جمهور أي أنه يحاول أن يبعد صفة الشعب الكردي عنه وقد قرأة سابقاً لهذا الكاتب وهو يصف قاهري الشعب الفلسطيني ومذليه على أرضه بأسمها المتداول أي أسرائيل ولم يرد في مقاله أي وجود لصهيونية أما في كردستان فهم صهاينة ليعلم الكاتب جيدا بأن التاريخ لن يعود الى الوراء وأن الشعب الكردي قد رسم وخطط لنفسه المستقبل فمن يود أن يصبح جارنا سوف نحترمه ولكن من يدخل بيتنا دون أذننا سيكون البحر مملكته والحيتان جيرانه وارجوا من ألأخوة العرب الشرفاء أن بكونوا منصفين فنحن لانقل عن الاتراك والفرس في الدفاع عن المصالح العربية عندم يكونون على الحق الرجاء من العزيزة أيلأف السماح بحق الرد والف رحمة على المغدور

الحقيقة
دهوكى -

الحقيقة هى ان البعض من العائلة البرزانية و التى بيدها الكثير من السلطة حاليا في كوردستان ليسوا سوى ......في الجسد الكوردستانى , اعتقد اننا ككورد اذا تخلصنا و ....... فاننا سنكون قادرين على بناء ديموقراطية نموذجية كوردستانية في قلب الشرق الأوسط مشابهة لديموقراطية اسرائيل و الغرب ... فكفى يا ابن مدينتى تقديس الاصنام .

عن اى تجربه !
لاوك قرداغى -

عن اى تجربه ديمقراطيه تتحدثون !!!! عن تجربة سجن (اكرى ) !! او استشهاد على سكرى ودكتور خالد وحسين بابا شيخ وقبلهم عائلة حمد اغا الميركسورى و ، و،و والقائمه تطول ناهيك عن نهب الثروات وسرقة اموال الشعب ، ان ايدى حزب اللاديمقراطى الكردستانى ملطخة بالدماء الذكية لآلاف من ابناء شعب الكردى تحت عناوين مضلله كمصلحة الشعب الكردى ومصالح القوميه، و وحدة صف الشعب الكردى الخ.... عن اى تجربه ديمقراطية تتحدثون

الى ايلاف
صحفي -

ارجو منكم يا جريدة ايلاف ان تنتبهوا للمقالات التي تكتب حول هذا الموضوع الا ترون با الكتبة يخرجون الى مواضيع اخرى ويستغلون دم الشهيد البار لكسب المال ومودة الاخرين لحد الان لم اقرأ مقال منطقي عن هذا الموضوع الرجاء الانتباه الى الحيادية التي عودتونا عليها ارجوكم لا تحرموننا من الحيادية والمهنية وابو المثل العراقي يقول اعطي الخبز للخباز .

200 million
Rizgar -

Kuwaitis compensation claims worth more 200 billion dollars for Seven month occupation, Kurds been under same occupation in 80 years, Where is the recompense for the Iraqi regime’s treatment of the Kurds? Who will judge them? Why do Kurds not have a voice? Is it because the life of a Kurd has no value? I hope our Kurdish leaders learn something from Kuwaitis.

اتحداك
جوان حسين -

اتحدى كاتب المقال هذا او اي صحفي عربي ان يكتب مقالة واحدة مما كتبه الصحفي زردشت

خلط الاوراق
نزيه -

الظاهر من المقال انه حرك الشعور التعبوي اتجاه الكورد ومواطنيها بدلا من سرد حقيقة. ان مقتل عثمان جاء بأجندات شبه متورطة في الدم المحروم في كردستان بدلالة لهم اليد الطولى في نواحي حياة المواطنين ولكن يجب في الاخير ان تظهر الحقيقة كما هي وان اللذين يدافعون عن اصحاب اللفافة الحمراء سوف يلفظهم الشعب كما لفظ من قبل فعدالة السماء اكبر من تحجب بغربال قديم ولا ننسى ان البارزانيين من العشائر واللذين لا يفقهون في القيادة من شئ وكل من يقول ان مسعود في قلب كل كردي فهذا نفاق وانا من اولئك اللذين لا يحبون اسمهم ولا مسمياتهم فسوف يعودون من حيث ما اتوا ...

خلط الاوراق
نزيه -

الظاهر من المقال انه حرك الشعور التعبوي اتجاه الكورد ومواطنيها بدلا من سرد حقيقة. ان مقتل عثمان جاء بأجندات شبه متورطة في الدم المحروم في كردستان بدلالة لهم اليد الطولى في نواحي حياة المواطنين ولكن يجب في الاخير ان تظهر الحقيقة كما هي وان اللذين يدافعون عن اصحاب اللفافة الحمراء سوف يلفظهم الشعب كما لفظ من قبل فعدالة السماء اكبر من تحجب بغربال قديم ولا ننسى ان البارزانيين من العشائر واللذين لا يفقهون في القيادة من شئ وكل من يقول ان مسعود في قلب كل كردي فهذا نفاق وانا من اولئك اللذين لا يحبون اسمهم ولا مسمياتهم فسوف يعودون من حيث ما اتوا ...

جاهل
قره داغی -

لديک المواهب فی التطبيل وباعتقادی انک بعثی سابق او عملت مع صدام لمده طويله والان تعيش فی احدی الدول الاوروبيه تاکل وتنام علی حساب الضرائب المدفوعه من قبل الطبقه العامله.لو وهبتک حکومه الاقليم منصبا لقبلت ايديهم

إلى السيد نذية
diyar -

ومن أنت حتى تعير البرزانين بأنهم عشائر وماذا تفهم من العشيرة أم أنك سمعت بأن كل من له عشيرة فهو ...غير مؤهل للقيادة أي أن قبيلة شمر القحطان واليعرب وبني عثمان وقبائل فارس هم حمقا المعزرة منكم جميعاً وأنت بدون عشيرة وغير حسب ونسب وتصلح للقيادة أرجو أن تراجع قائمة القبائل العربية في وكيديا هذا أذا كنت عربياً وليس مستعرباً أما البرزانيون فهم في قلب كل كردي وضميره ليس هم من يذهبوا في يوم الشهداء لعقد الصفقات مع من علقهم على حبل المشانق أما الكاتب فحقده على كل ما هوا كردي واضح يطلب من الأكراد أن يصبح عرباً أوالأبادة ولأنفال الرجاء منكم النشر

إلى السيد نذية
diyar -

ومن أنت حتى تعير البرزانين بأنهم عشائر وماذا تفهم من العشيرة أم أنك سمعت بأن كل من له عشيرة فهو ...غير مؤهل للقيادة أي أن قبيلة شمر القحطان واليعرب وبني عثمان وقبائل فارس هم حمقا المعزرة منكم جميعاً وأنت بدون عشيرة وغير حسب ونسب وتصلح للقيادة أرجو أن تراجع قائمة القبائل العربية في وكيديا هذا أذا كنت عربياً وليس مستعرباً أما البرزانيون فهم في قلب كل كردي وضميره ليس هم من يذهبوا في يوم الشهداء لعقد الصفقات مع من علقهم على حبل المشانق أما الكاتب فحقده على كل ما هوا كردي واضح يطلب من الأكراد أن يصبح عرباً أوالأبادة ولأنفال الرجاء منكم النشر

مدرسة الدكتاتورية !
دهوكى -

اتسائل عن مدى صلاتك الوثيقة مع العائلة الحاكمة ؟؟!! الانفال و حلبجة و انفاضة اذار عام 1991 هى مدرسة نضال الشعب الكوردى و ليس الخونة و من اوى الخونة و الجحوش و اصحاب احداث 31 آب 1996 هؤلاء هم مدرسة الخيانة بحق الكورد و كوردستان بامتياز و يضاف الى اعمالهم اغتيالهم لرمز البطولة الكوردية الحديثة سردشت , هذا الذى سيتحول الى كابوس يلاحقهم الى الأبد .. الشعب الكوردى لم يسكت فى الماضى ضد اعدائه من الشوفينيين و لن يسكت الان على الطغاة و الدكتاتورية .. عاش الكورد و عاشت كوردستان حرة و مستقلة و الخزى و العار لقتلة الشهيد سردشت و للشوفينيين المعادين للكورد ... ارجو من ايلاف النشر .

البرزانيون في قلوبنا
طلال -

ليعلم الكاتب وغيره اننا نحن الكورد الشرفاء نكن كل الولاء والاخلاص الى العائله البرزانيه متمثله بزعيمها المناضل مسعود البرزاني الذي ضحى وقدم الكثير من اجل مصالح شعبه وكل من تسوله نفسه من النيل والتطاول على هذه العائله يكون قد فقد ضميره وبصيرته وشكرا

البرزانيون في قلوبنا
طلال -

ليعلم الكاتب وغيره اننا نحن الكورد الشرفاء نكن كل الولاء والاخلاص الى العائله البرزانيه متمثله بزعيمها المناضل مسعود البرزاني الذي ضحى وقدم الكثير من اجل مصالح شعبه وكل من تسوله نفسه من النيل والتطاول على هذه العائله يكون قد فقد ضميره وبصيرته وشكرا

ليحفظ الله القيادة
س . السندي -

ليحفظ الله القيادة ولكن أإليس من المنطق والمعقول والعدل البحث عن الجناة وأصحاب المسدسات الكاتمة وزمر ألإرهاب والإبادة ... أم أن القتل أصبح مهنة حرة وتجارة أخذة في الزيادة ... كم وكم من برئ يقتل كل يوم والمعاناة تزداد دون هوادة ... هل نبقى نتفرج على ضحايانا ونقول عاشت الوطن وعاشت العشيرة وعاشت القاعدة ومعها القيادة ... كفانا طمر الرؤوس في الرمال فالتجني على الحقيقة مرض وعادة وعبادة ...!؟

خطاب هام للمعنيين
طلال -

Peyamner PNA- وجه السيد مسعود بارزاني رئيس إقليم كوردستان رسالة الى جماهير كوردستان الصامدة حول حادث إغتيال الطالب سردشت عثمان وما تمخض عنها من أمور وتوجهات تستهدف أرباك الاوضاع الامنية في أقليم كوردستان، وفيما يلي نصها: أيها المواطنون الأعزاء, أيتها الاخوات والاخوة المحترمون نحن نمر اليوم في ساعة مصيرية وحساسة حيث هناك العديد من المسائل المتعلقة والضرورية بالمصالح العليا للشعب الكوردستاني وعلى مستوى الاقليم والعراق ,إذ أن ذلك يستوجب منا وحدة الصفر والموقف والشعور العالي بالمسؤولية التاريخية الملقاة على عاتق كل فرد من أبناء إقليم كوردستان.يستوجب علينا مواجهة مخاطر وخطط وهجمات تخريب الاوضاع في العراق عامة و كوردستان خاصة والحفاظ عليها من التدهور من خلال اتخاذ أقصى غايات اليقضة والحذر و التعاون. في هذه اللحضات الحرجة ومع مزيد من الاسف فقد تمكن الارهابيين في وقت سابق من الوصول وإغتيال الطالب والصحافي سردشت عثمان وان هذا الحادث الاجرامي أصابنا جميعا بدون إستثاء بالأسى والامتعاض ناهيك عن الحزن الشديد. وهنا وفي هذه المناسبة أجدد مرة أخرة إدانتي الشديدة عملية حادث إغتيال الطالب سردشت عثمان كما وأدين بشدة كافة العمليات الارهابية. على الرغم من أنه وبمزيد من الاسى والاسف الشديد تمكنت موجة الارهاب الاسود في مناطق العراق الاخرى من حصد أرواح العديد من شباب هذا البلد . بيد أن كوردستان نعمت بالأمن والاستقرار وبشكل ملحوظ للعيان وأن تعودنا على هذا الامن والاستقرار تسبب لنا في فقدان شاب من بلدنا وفق حادث إرهابي مؤثر ومفجع وقد ترك آثاره على نفوس وعقول كل فرد من أبناء البلد والمجتمع. نترقب جميعا من المؤسسات ذات العلاقة بالأمن والآسايش والمسؤولين على حماية أمن ووئام هذا البلد عدم فسح المجال مجددا لارتكاب أي حادث من هذا النوع وعلى مسؤولي الامن والآسايش أن يعملوا بمنتهى الحرص والمسؤولية على إيجاد مرتكبي هذا الحادث الاجرامي بغية تقديمهم للعدالة ونيلهم الجزاء العادل أمام القضاء. إن المسؤول الاول والأخير لحماية أمن وسلامة ووأرواح المواطنين في إقليم كوردستان هو رئاسة الاقليم وحكومة الاقليم, وأن الدفاع والمحافظة على حقوق وحماية أرواح وممتلكات كل مواطن أن كان مؤيدا ومناصرا معي أو كان معارضا ومخالفا لي هي مسؤوليتي بالدرجة الاساس ولايستوجب على أحد بتاتا المزايدة حول هذا الشيء . لذا فاني

خطاب هام للمعنيين
طلال -

Peyamner PNA- وجه السيد مسعود بارزاني رئيس إقليم كوردستان رسالة الى جماهير كوردستان الصامدة حول حادث إغتيال الطالب سردشت عثمان وما تمخض عنها من أمور وتوجهات تستهدف أرباك الاوضاع الامنية في أقليم كوردستان، وفيما يلي نصها: أيها المواطنون الأعزاء, أيتها الاخوات والاخوة المحترمون نحن نمر اليوم في ساعة مصيرية وحساسة حيث هناك العديد من المسائل المتعلقة والضرورية بالمصالح العليا للشعب الكوردستاني وعلى مستوى الاقليم والعراق ,إذ أن ذلك يستوجب منا وحدة الصفر والموقف والشعور العالي بالمسؤولية التاريخية الملقاة على عاتق كل فرد من أبناء إقليم كوردستان.يستوجب علينا مواجهة مخاطر وخطط وهجمات تخريب الاوضاع في العراق عامة و كوردستان خاصة والحفاظ عليها من التدهور من خلال اتخاذ أقصى غايات اليقضة والحذر و التعاون. في هذه اللحضات الحرجة ومع مزيد من الاسف فقد تمكن الارهابيين في وقت سابق من الوصول وإغتيال الطالب والصحافي سردشت عثمان وان هذا الحادث الاجرامي أصابنا جميعا بدون إستثاء بالأسى والامتعاض ناهيك عن الحزن الشديد. وهنا وفي هذه المناسبة أجدد مرة أخرة إدانتي الشديدة عملية حادث إغتيال الطالب سردشت عثمان كما وأدين بشدة كافة العمليات الارهابية. على الرغم من أنه وبمزيد من الاسى والاسف الشديد تمكنت موجة الارهاب الاسود في مناطق العراق الاخرى من حصد أرواح العديد من شباب هذا البلد . بيد أن كوردستان نعمت بالأمن والاستقرار وبشكل ملحوظ للعيان وأن تعودنا على هذا الامن والاستقرار تسبب لنا في فقدان شاب من بلدنا وفق حادث إرهابي مؤثر ومفجع وقد ترك آثاره على نفوس وعقول كل فرد من أبناء البلد والمجتمع. نترقب جميعا من المؤسسات ذات العلاقة بالأمن والآسايش والمسؤولين على حماية أمن ووئام هذا البلد عدم فسح المجال مجددا لارتكاب أي حادث من هذا النوع وعلى مسؤولي الامن والآسايش أن يعملوا بمنتهى الحرص والمسؤولية على إيجاد مرتكبي هذا الحادث الاجرامي بغية تقديمهم للعدالة ونيلهم الجزاء العادل أمام القضاء. إن المسؤول الاول والأخير لحماية أمن وسلامة ووأرواح المواطنين في إقليم كوردستان هو رئاسة الاقليم وحكومة الاقليم, وأن الدفاع والمحافظة على حقوق وحماية أرواح وممتلكات كل مواطن أن كان مؤيدا ومناصرا معي أو كان معارضا ومخالفا لي هي مسؤوليتي بالدرجة الاساس ولايستوجب على أحد بتاتا المزايدة حول هذا الشيء . لذا فاني

كفاك ياكردي
الدوسكي75 -

اذا كان مسعود البارزاني وراء قتل زردشت فانكم مخطئون لان من قتل زردشت هو يحاول يدهور اوضاع في كردستان وهذا ليس من شيم قيادة الكردية وانم هذا الاعمال الدنيئة والخبيثة من اعداء الكورد والعملاء الاجانب الذين لايريدون استمرار نجاح وتطور في اقليم الكوردستان اذ كنت حقا تحب شعب الكردي فارجو منكم حاول كشف من قتل زردشت بالدلائل وليس بعشر كلمات من مقالاتكم الدنيئة التي يسئ سمعة الكرد وانا لن اقبل هذه الاساءة لشعب الكردي لاني احد ابناء الشعب الكردي ولن ادافع عن احد اذا كان مذنبا

كفاك ياكردي
الدوسكي75 -

اذا كان مسعود البارزاني وراء قتل زردشت فانكم مخطئون لان من قتل زردشت هو يحاول يدهور اوضاع في كردستان وهذا ليس من شيم قيادة الكردية وانم هذا الاعمال الدنيئة والخبيثة من اعداء الكورد والعملاء الاجانب الذين لايريدون استمرار نجاح وتطور في اقليم الكوردستان اذ كنت حقا تحب شعب الكردي فارجو منكم حاول كشف من قتل زردشت بالدلائل وليس بعشر كلمات من مقالاتكم الدنيئة التي يسئ سمعة الكرد وانا لن اقبل هذه الاساءة لشعب الكردي لاني احد ابناء الشعب الكردي ولن ادافع عن احد اذا كان مذنبا

الشهادة
الخزرجي -

اعظم الجهاد عند الله كلمة حق في وجه سلطان جائر

الشهادة
الخزرجي -

اعظم الجهاد عند الله كلمة حق في وجه سلطان جائر

حکم کردی
hemn kamal -

دکتاتور کوردی أفضل لنا من ملیون عربی ،ترکی،فارسی عادل،ما یجری فی کردستان هو شأن داخلی لا دخل لأحد غیر الأکراد.

حکم کردی
hemn kamal -

دکتاتور کوردی أفضل لنا من ملیون عربی ،ترکی،فارسی عادل،ما یجری فی کردستان هو شأن داخلی لا دخل لأحد غیر الأکراد.

التخلف العشائري
Neeran -

كان من ابرز كتابات سردشت عثمان ;.الموضوع يتعلق بـ(شرف عائلة. قول البرزاني في رسالته ;عليكم حماية واحترام العادات والتصرفات والتقاليد الكردية ; يريد بقاءالروح جاهلية والتخلف العشائري والعرف و التقاليد البالية!.العادات والتقاليد الكردية يشرّع قتل شرف.وكل تصرّف يخرج عن الحدود التي وضعتها العشيرة عار يجب أن يغسل بالدم. لا داعي أن تدوخوا الغرب وبرلماناتهم بالحديث الروتين عن ;ديمقراطيتكم العشائرية.لماذا تتصدر كردستان أعلى درجات جرائم الشرف في العالم؟ ولماذا لايتم محاسبة القتلة؟

التخلف العشائري
Neeran -

كان من ابرز كتابات سردشت عثمان ;.الموضوع يتعلق بـ(شرف عائلة. قول البرزاني في رسالته ;عليكم حماية واحترام العادات والتصرفات والتقاليد الكردية ; يريد بقاءالروح جاهلية والتخلف العشائري والعرف و التقاليد البالية!.العادات والتقاليد الكردية يشرّع قتل شرف.وكل تصرّف يخرج عن الحدود التي وضعتها العشيرة عار يجب أن يغسل بالدم. لا داعي أن تدوخوا الغرب وبرلماناتهم بالحديث الروتين عن ;ديمقراطيتكم العشائرية.لماذا تتصدر كردستان أعلى درجات جرائم الشرف في العالم؟ ولماذا لايتم محاسبة القتلة؟