فضاء الرأي

هل توجد حداثة إسلامية في واقع التداول المعاصر

قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أرَّخ (ابن خلدون) في مقدمته لنهاية الحضارة الإسلامية بقوله "وكأن لسان الكون نادى بالخمول فاستجاب والله وارث الأرض ومن عليها".
وحسب (جون آرنولد توينبي) المؤرخ البريطاني في كتابه (مختصر دراسة التاريخ) أن الحضارات تتعرض للفناء والاندثار، مثلها مثل الأفراد والتنظيمات والدول، فليس من أحد محصن ضد الزوال، والبقاء لله العلي الكبير المتعال، فكل من عليها فان، ويبقى وجه ربك ذي الجلال والإكرام.
ويصل توينبي في إحصائياته إلى 600 مجتمع بدائي انبثق منها 32 حضارة اندثر معظمها، ولم يراهن على ديمومة الحضارة الإسلامية بقدر بقاء الغربية، وتلك الأيام نداولها بين الناس.
وهو أمر اختلف معه (أوسفالد شبنجلر Oswald Spengler) الفيلسوف والمؤرخ الألماني، أن كل حضارة كيان قائم بذاته، متفرد غير قابل للتكرار.
وأن الحضارة ظاهرة متفردة، تتخشب وتتيبس مفاصلها، مثل أي نبات ثم تكون هشيما تذروه الرياح، وكان الله على كل شيء مقتدرا.
والمهم في تحليل شبنجلر أنه وقَّت لنهاية الحضارة الغربية، بعنوان صارخ (أفول الغرب Der Untergang des Abendlandes)، وهو موت لا راد له، ولن يحدث في عقود، بل على امتداد القرون القادمة، ولعل أهم مؤشرات ذلك الموت هو (المرض الاستعماري الوبيل) و(التمدد الإمبراطوري المفرط) على حد تعبير المؤرخ الأمريكي (باول كينيدي) وهو يماثل ظاهرة الصدمة في البيولوجيا، حين يضيع الدم في المحيط؛ فيعالج الجسم الظاهرة باحتقان الدم مركزيا، للمحافظة على وظائف الأعضاء الحيوية من دماغ وقلب وكبد وكلية، مقابل دخول الفرد حالة الغيبوية والسقوط.
ذكر هذا الشيء وهو يدرس انهيار القوى العظمى على امتداد القرون الخمس الفارطة، في كتابه الموسوم (صعود وسقوط القوى العظمى).
وحسب (كارنو دي ساد) فإن القانون الثاني في التيرموديناميك لايبقى على علاقة في الكون ولا يذر، ومصير الجميع إلى نهاية وفناء.
وينطبق هذا على كل أنواع التراكيب، سواء في أسمنت البناية فتشقق، أو المركب الكيماوي فيتحلل، أو التراكيب العضوية فتفسد، أو الدول فتختفي من خارطة الوجود، أو اللغات فتنقرض، أو الحضارات فتنهار، ويكون لسقوطها دوي عظيم حسب تعبير الإنجيل.
وحسب (ويل ديورانت) صاحب سفر (قصة الحضارة) فإن الحضارة نسيج اجتماعي معقد من الاقتصاد والثقافة والدين، صعب بناؤه، سهل تمزيقه والانسحاب منها في عودة إلى البربرية، بسرعة أكبر جدا من الدخول فيها وبناؤها.
وتمتاز الحضارة أنها نتاج تعلم كل جيل، فإذا توقف أو امتنع أو حيل بين الجيل وبين تعلمها، لم يبق حضارة بل برابرة يتطاحنون بالحجارة والعصي؟
رأينا في مذابح دجلة والبوسنة وغروزني، وبرلين في الحرب الكونية حين مات حول برلين ثلاثة ملايين من العساكر المقرودين.
ويعتبر القرآن أن المجتمعات تموت كما يموت الأفراد؛ فجاء في محكم التنزيل، وفي أكثر من موضع الحديث عن موت الأمم وهو هنا غير موت الأفراد تأمل الآية:
" لكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لايستقدمون ساعة ولا يستأخرون".
وهذا اللون من الموت يختلف عن موت الأفراد، التي وصفها القرآن بتعبير مختلف؛ كل نفس ذائقة الموت، أو بتعبير وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ماكنتَ منه تحيد؟
فالحديث هنا هو مواجهة الفرد حالة الفناء الذاتي، أما موت الأمم فهي حالة مدهشة، لايستطيع أحدنا الزعم أنه رأى مشهدا مثيرا من هذا الحجم؛ فيقول والله كنت البارحة في جنازة الأمة (الصربية أو المصرية أو العراقية)!
في حين أنه ليس من أحد منا، إلا ورأى تلك الحالة الفريدة من موت أفرادٍ من البشر، سواء كانوا أقرباء عزيزين، أو غرباء بعيدين، فيأسى مع الأول، ويدهش مع الثاني أو لايهتم، حسب النشاط الذهني واليقظة الروحية. وكفى بالموت واعظا.
لذا لايمكن الحديث عن شيء اسمه الحداثة الإسلامية، إذا كانت هذه الأمة في حالة غيبوبة، أو عدم الحضور، وبتعبير القرآن (الشهادة) وهو خلاف ما اعتاد المسلمون ترداده عن الشهادة أنها تعنى القتل، فضلا عن الموت!. فهل الأمة الإسلامية في حالة احتضار أو موت أو بقايا عظام نخرة؟ قالوا تلك إذن كرة خاسرة..
والسؤال الذي يفرض نفسه أين موقع الأمة في الوقت الراهن، فمن الأهمية بمكان تشخيص وضع الأمة حتى يدرك الأفراد أين هم ماضون؟
وكما يسم الموت الفرد بمظاهر لايخطيء فيها أي مبصر، كذلك كانت الحالة، مع موت الأمم واضمحلال المجتمعات وانهيار الحضارات!
ويذهب المؤرخ البريطاني توينبي إلى وصف نهضة الأمم أن نقطة الانطلاق تتم بصور متباينة، في حين تتوحد صور الموت بين الحضارات، كما في ألوان الشعر المختلفة في سن الشباب بين أحمر وأسود وخرنوبي ومكزبر وكستنائي وأشقر، وعودته للبياض قبل الموت عند كل العروق والأجناس، في شهادة على وحدة المصير.
ويرشدنا علم البيولوجيا إلى أمرين واضحين في موت الأفراد؛ الأول في توقف الوظيفة؛ فنعرف أن صاحبها فارق الحياة، فلا ترتفع يد، ولا يرمش جفن، ولا تختلج عضلة؟
والثاني في تحلل الشكل، وتناثر الأجزاء، وبذلك يبدأ الموت مع توقف النشاط المميز الذي يسم الكائن، لينتهي بتفكك روابط أجزاء ذلك الكائن، ما جعلت من الكائن كائنا يحمل اسما خاصا به.
وهذا التحليل ينطبق على المواد والأحياء والعلاقات؛ فالطاولة لاتبقى طاولة إذا فككنا أجزاءها، ولو بقيت موادها الخام، وكذلك السيارة وطائرة الهيلوكوبتر، والكمبيوتر.
وتظهر الوظيفة على نحو مميز بترابط الأجزاء ووحدة العضوية.
كذلك الحال في هشيم النبات، وتحلل الخلية، وموت العقرب، واضمحلال المجتمع، وفَناء الحضارات في فِناء الزمن.
ومن أطرف الأمور هو تلك العلاقة المقلوبة بين دقة الوظيفة وتفاهة العطب، تكفي جلطة لموت إنسان بانسداد شرياني، وانقطاع الأكسجين لمدة خمس دقائق في احتراق الدماغ، وفيروس تافه لإنهاء حياة فيلسوف، وطلقة سخيفة أن تنتهي حياة غاندي، كما تفعل أتفه الأمور في إنهاء أعقد العلاقات.
هذا الجدل بين الموت والحياة يسري كقانون غامر ساحق ماحق لكل جنبات الوجود.
فهل نحن أمة ميتة وجثة ملقاة على شاطيء الزمن؟ أم أمة عظيمة قدوة للغادي والرائح؟ خير أمة أخرجت للناس؟ كما جاء في القرآن؟ أم أنه وصف لأمة مضى وقتها والتهمها التاريخ في أحشائها ورماه من المخلفات، كما وصف ذلك مالك بن نبي في إطلاق وصف أو تعبير (إنسان مابعد الموحدين)، أو الذي وصفه الجابري وهو يقوم بتشريح بنية العقل العربي أنه ميت منذ أيام الغزالي في القرن الخامس الهجري!
يمكن وصف وضعنا أنه أشبه بقطار خرج عن السكة، بعد تعرضه لحادث مريع، فركابه مذهولين بين مقتول وصريع ومجروح، وغائب عن الوعي، ومنهم من صحا وهو نازف يتأمل الكارثة؟
نحن أمة خرجنا عن سكة الزمن، وإحداثيات التاريخ والجغرافيا، ضائعين في الزمن اللانهائي، شاردين من مركبة فضاء العصر نحوم في الفضاء الموحش، نعيش بدون أن نعيش، مواطن بلا وطن، جيل التيه والخوف والهزائم العسكرية والديكتاتوريات واغتيال العقل وكرامة الإنسان بالطبنجة والخيزرانة والمخابرات والمباحث السرية والفلق والحبوس، غائبين عن العصر، لم نشارك في صناعته هو لنا مثل عالم الجن الأزرق، كما وصف ذلك في كتاب محمد حسين في كتابه (المسلم الحزين في القرن العشرين) أو كتاب (لماذا تأخر المسلمون؟ ولماذا تقدم غيرهم) لشكيب أرسلان، أو كتاب (التجارب المرة) لمنيف الرزاز، أو مذكرات الحوراني الحزينة عن رفاق الجملوكيات، وهو من أتى بهم وصنعهم ويداه أوكتا وفوه تفخ فغرق بالقربة البعثية.
أو كتاب (رحلة ذهاب وعودة من الجحيم) للمغربي محمد الرايس؟ أو تلك العتمة الباهرة للطاهر بن جلون، أو ظلمة بين جدارين للجادرجي العراقي وزوجته، أو السجينة لبنت أوفقير المنحور المنتحر!
وهي كما نرى عينات من طنجة حتى حلكو ونصيب، ومن الناصرية حتى الأصنام ونواكشوط والبقاع وبعلبك؟
بالطبع قامت حركات وشخصيات وأحزاب بحرق المراحل، عسى أن يدخل العالم العربي المعاصرة، تمثلت في حزب التحرير الفلسطيني المقدسي لاستعادة الخلافة، والإخوان المسلمون المصرية لإعادة تنظيم الأمة، وحزب الله اللبناني مستمدة زخمها من قم بالإحياء الشيعي لفكرة المهدي المنتظر، ومحمود طه السوداني في تحديث المفاهيم، وحزب العدالة والتنمية في المغرب وقد استفادوا من كتابي في النقد الذاتي وضرورة النقد الذاتي للحركات الإسلامية، خاصة في تأسيس مفهوم اللاعنف في التغيير السياسي والاجتماعي، والترابي متأخرا في طرح مفهوم الحريات بعد أن قتل كل حرية، ومن قبل رشيد رضا والأفغاني ومحمد عبده في إيجاد صيغة جديدة لنشاط الأمة, والكواكبي الحلبي في تحليل مفهوم الاستبداد في كتابه طبائع الاستبداد مصارع الاستعباد.
ومالك بن نبي الجزائري في إحياء فكرة الحضارة الإسلامية، وجودت سعيد السوري في مفاهيم التغيير من خلال مفهوم اللاعنف، والشحرور الشامي من بوابة اللغة مثل لاعبي السيرك الذين يخرجون أرانب بيضاء من قبعات سوداء، هو ومحمد عنبر في كتابي (القرآن والكتاب) وكتاب (جدلية الحرف العربي).
والمتصوفة بوضع الدماغ في جيب الشيخ، والاستسلام الرخي اللذيذ لحفلات الايكتازي بالرقص. أو تحالف الجبت والطاغوت في الجملوكيات بعد ان لم يبق عقل وكرامة ورزق ومواطنة..
ومدرسة المنطق الحيوي من دمشق التي تزعم أنها كعبة العلوم وقرآن القرآن؟ اتخذت من مبدا الثنائية في علوم الكمبيوتر لتطبقه على العلوم الإنسانية، مستخدمة بعض الألفاظ من نوع؛ تعاون وعزلة وصراع، كما في أحجية الكلمات المتقاطعة، وقالت بعدم وجود الجوهر، والتغير الذي لاينتهي للشكل بما فيها الله والمقدس والرب والنبي والروح، في دورة تناسخ الأرواح، وهي ليست جديدة.
والمسيري في حركة كفاية وووضع الصهيونية تحت المشرط والمشرحة مثل تحليل أي جثة فاسدة.
والنيهوم الليبي في نفض مفهوم المسجد عسى أن تعود للجامع وظائفه الحيوية،
وسعيد الحوى الحموي في التنظيم العسكري تحت عنوان جند الله ثقافة وأخلاقا.
والنورسي التركي بديع الزمان في حركة النور، والوردي العراقي في مشروعه للوعي التاريخي الاجتماعي تحت عناوين شتى مثل (وعاظ السلاطين) و(منطق ابن خلدون) و(خوارق اللاشعور) و(موسوعة التاريخ العراقي الحديث)، وفؤاد زكريا من جماعات الحداثة في مشروع سلسلة عالم المعرفة ونقد الصحوة الدينية؟ ومشروع عابد الجابري المغربي في تفكيك بنية العقل العربي أو الطرابيشي في نقد نقده مايشبه عمل ابن رشد المغربيي في تهافت التهافت على كتاب تهافت الفلاسفة للغزالي المشرقي. أو علي حرب في نقد النص ونقد النقد.
وأخيرا حتى تنظيم القاعدة في حربه ضد الكفار والمشركين والمنافقين بالطريقة الدموية.
والسؤال ماذا فعلت كل هذه المحاولات؟ هل كتب لها وعلى يدها يقظة العقل العربي، وتحرر المواطن؟ والخروج من نفق الديكتاتورية السياسية؟ وهل دخلت الحداثة؟
ولكن قبل ذلك ماهي الحداثة؟
يظن الكثير أنها كمبيوتر وطائرة وانترنت وصاروخ وتقنية النانو، ومعرفة الكود الوراثي، وبناء اللبتونات في الذرة وتفتيت الزمن للفيمتو ثانية؟
من يتأمل العالم العربي يرى برجا في دبي أعلى من برج بابل وصفته مجلة در شبيجل الألمانية بالجنون الأعظم، والجندي العربي يستخدم الدبابة والصاروخ، وإيران انتجت السلاح النووي، وقريبا سوف نسمع دوي الجبال من الانفجار العظيم بأقوى من 8 ريختر قريبا من قم وباميان وبحر قزوين وأصفهان، والطبيب العربي يستخدم جراحة المناظير والنوتس والستنت، والقنوات الفضائية تنقل حوارات الجزيرة بمهاوشات الاتجاه المعاكس والمخالف والمشاكس؟
فهل دخلنا الحداثة أم أن هناك شيء أبعد من هذا؟
والجواب أن الحداثة أمر أعظم من الأشياء، والفلسفة هي تكوين العقل المتمرد على المسلمات، إنها وسط ومناخ من حرية الفكر لإنتاج العلم وأدواته.
وحاليا نقلت أدوات الحداثة من أماكن غريبة غربية بأسماء مشابهة ولكنها في الغرب بنى حية وعندنا ديكور كما في مجالس الشعب، والتوقف السياسي في مرحلة المماليك البرجية أيام سعيد جقمق وبرقوق، ولذا فنحن أمم مستهلكة غير منتجة، ولم تدخل بعد الماراتون الحضاري باحتساب الجهد والزمن، وحين لايدخل الزمن في الحساب، لن نكون قد دخلنا الوسط الحضاري. وليس لنا مستقبل..
إنها أجراس إنذار لقوم صم علة مايبدو.....
والأمة في مركب مخيف من الاستعصاء لاتملك منه فكاكا وخروجا، وإذا عقدت المؤتمرات فهي للمؤامرات، وإذا نصبت الاجتماعات فمن أجل أن لايجتمعوا، وأما الحديث باسم الشعب فهو ضد الشعب، وإذا حصلت الانتخابات فهي مهزلة مفيدة للضحك بأرقام لايخجلون من نشرها مثل نشر الفضائح، وكما هو متوقع من نمو كائنات الهيبريد من الجملوكيات في العالم العربي، كما يفعل علماء المخابر من دمج جينات الفيران مع البغال، لإنتاج كائنات جديدة كلها عوج غير قابلة لاستمرار الحياة..
نحن كائنات عجيبة، كرات هائلة تخرج منها أصابع وأيادي نانو، وكائن من هذا النوع ليس أمامه إلا أن يتدحرج فلا يوقفه الا عطالة الوزن وصدمات الأحداث..
هكذا جرت المقادير في العالم العربي الحزين..
وبذلك فالعالم العربي يتسمم على مدار الساعة بين الأفكار الميتة والقاتلة؟
فما هي الأفكار الميتة والقاتلة وما الفرق بينهما؟
إننا في الواقع نعيش هذا الجدل المؤسف بين الأفكار الميتة والقاتلة، والفرق بينهما يذكرني كطبيب، في محاولة لنقل مفاهيم البيولوجيا إلى علم الاجتماع كما فعل هربرت سبنسر.
أقرب شبه لها هي وحدة الدم التي تنقل للمريض حين الحاجة، ويجب توفر شرطين أساسيين فيها، أولا صلاحية الزمرة وتطابقها مع زمرة دم المريض (O, A,B.AB)، وثانيا زمن صلاحيتها، وأي خلل في هذين الشرطين يحول الدواء إلى سم والدم إلى علقم.
كذلك عالم الإفكار؛ فإما تم نقل الأفكار الفعالة في موطنها بغير شروط نقلها، كما هو الحال في مجالس الشعب والمجالس النيابية؛ فهي فعالة حيث أخذت في الدنمرك وكندا ونيوزلندا وألمانيا وفرنسا وبريطانيا، ولكنها عندنا مجالس للطرب والتصفيق والموافقة العمياء..
إننا مضحكة ولكنها مبكاة أليس كذلك؟؟
أما الأفكار الميتة فهي أدهى وأمر لأفكار انتهى زمن فعاليتها كما في الأدوية المحرم استعمالها بعد انتهاء زمن صلاحيتها؟
هي تلك الأفكار التي كانت يوما ما فعالة، وانتهت فترة صلاحيتها، ولكن ماهي ؟ وأين توجد؟
ثم من الذي يتجرأ فيقول هذه أفكار ميتة بطلت صلاحيتها؟ وأن تفسير ابن كثير مثلا انتهت صلاحيته، وتاريخ ابن كثير لايزيد عن الاستئناس، ولو بعث ابن كثير لأنكر كتابه، وبدأ في كتابة تفسير جديد وتاريخ جديد، فلا يمكن فتح جمجمة مريض اليوم، بأدوات من زمن الفراعنة، كما لايمكن معالجة أمهات الدم بطرق الزهراوي، فهذه نسلم بها فلا يذهب مريض لطبيب عربي يعالجه بالفصادة والحجامة والعلق معلقا على الجلد؟
أما في الاتجاه الآخر فنمشي مقلوبي الرؤوس، وهو يعني أنه كلما رجعنا في الزمن للخلف كان الكتاب أفضل مثل الخمر المعتقة الفرنسية في القبو؟
هنا المعركة الكبرى.
وكما كان لكل قرية مقبرة لدفن الجثث بخشوع مع كل احترام كذلك يجب أن نعد العدة لبناء جبانة هائلة لدفن هذه الإفكار الميتة، ولنا الويل إذا لمسنا هذه الجثث؟؟ فهذا هو وضع العالم العربي، والحداثة المزعومة، ممزقين عضين بين حداثة وحداثيين مارقين، وبين أصوليين يريدون تقليد لباس عمر بن الخطاب ولحية البحتري مما يضحك عمر ر في قبره ولو كان حيا لخرج عليهم بالدرة! ويهجوهم البحتري بقصيدة سينية جديدة؟؟
حضرت رحلي الهموم فوجهت إلى أبيض المدائن عنسي أتسلى عن الحظوظ وآسى من آل ساسان درس!!!
لقد فشلت التجربة القومية، وبارت الانقلابات البعثية العبثية، وماتت الشيوعية، وهلك العجل الناصري، وحصدت الحركات الإسلامية فشلا بقدر جبل قاف..
أين إذن المخرج ؟؟ هذا هو السؤال المطروح..
أيتها الذبابة التي تطنّ في حوجلة الزجاجة:
هل أبصرت الفوهة المفتوحة؟
هكذا قال فتجنشتاين؟؟

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تجني
saleh -

الدكتور خالص أعرف انك مثقف من طراز فريد وهذه الثقافة الممتدة و الموسوعية ادت الى خلط عجيب بين الحق و الباطل و الصواب و الخطأ. إن الحالة العربية الاسلامية حالة فريدة ذلك أنها ما ماتت ولم تمت والدليل على ذلك أنكم تكتبون عنها وتحركون الساكن وتحاولون وانتم بلا شك مسلمون مؤمنون. أما أن الحركات الاسلامية قد فشلت ولم تات بما اريد منها فهو تجن واضح إذ النجاح نسبي وكذلك الفشل. لقد عانت وأنت تعرف عن قرب وتعاني من الظلم و الديكتاتورية وهو ليس ميرر لتبقى تراوح مكانها من حيث الخطاب و الأدوات. الحركات الإسلامية حوربت وظلمت ولكنها ايضاً لم تتمكن من صياغة خطاب حضاري يمكنها من تجاوز الواقع وما ذاك الا لانها لم تعط الفرصة لذلك ولم تتجاوز الثقافة المتخلفة التي تعيشها الامة. التخلف حالة شاملة تشمل الليبرالي و العلماني و الإسلامي و القومي. ولذلك فلا فضل لأحد على آخر إلا أن الحركة الاسلامية حمت الأمة من الاستسلام للمشاريع الصهيونية و الاستعمارية التي مازالت تحاول إخضاعنا لقيمها و ثقافتها التي لا ترى في الحياة إلا صراعاً داروينيا على الحياة.

تجني
saleh -

الدكتور خالص أعرف انك مثقف من طراز فريد وهذه الثقافة الممتدة و الموسوعية ادت الى خلط عجيب بين الحق و الباطل و الصواب و الخطأ. إن الحالة العربية الاسلامية حالة فريدة ذلك أنها ما ماتت ولم تمت والدليل على ذلك أنكم تكتبون عنها وتحركون الساكن وتحاولون وانتم بلا شك مسلمون مؤمنون. أما أن الحركات الاسلامية قد فشلت ولم تات بما اريد منها فهو تجن واضح إذ النجاح نسبي وكذلك الفشل. لقد عانت وأنت تعرف عن قرب وتعاني من الظلم و الديكتاتورية وهو ليس ميرر لتبقى تراوح مكانها من حيث الخطاب و الأدوات. الحركات الإسلامية حوربت وظلمت ولكنها ايضاً لم تتمكن من صياغة خطاب حضاري يمكنها من تجاوز الواقع وما ذاك الا لانها لم تعط الفرصة لذلك ولم تتجاوز الثقافة المتخلفة التي تعيشها الامة. التخلف حالة شاملة تشمل الليبرالي و العلماني و الإسلامي و القومي. ولذلك فلا فضل لأحد على آخر إلا أن الحركة الاسلامية حمت الأمة من الاستسلام للمشاريع الصهيونية و الاستعمارية التي مازالت تحاول إخضاعنا لقيمها و ثقافتها التي لا ترى في الحياة إلا صراعاً داروينيا على الحياة.

لوصحى السلف
muhammadd -

شكرا للكاتب على هذه المقالة الرائعة واقول للكتاب كما قلت من ان قطارنا قد خرج من السكة وهو من قرون يسير في الاتجاه الخطاءولايمكن تصحيح مساره لسبب واضح ان من يقود هذه القطار ومن يشرفون عليه مصرون على هذا السير ويعتبرونه وسيلة الامان والويل لمن يعترض من الركاب وبعكس الامم الاخرى ولو صحى سلفنا العظام وشاهدونا على هذه الحال حيث تقدمتنا امم لم تكن في الحسبان واصبحنا كغثاء السيل دمائنا تسيل انهرنا وباسنا بيننا شديد لبكوا على حالنا ولقالوا من قال لكم ان جوهر الدين هوالتمسك بماقلناه لكم قبل قرونالمشكلة ياسيدي اننا الامة الوحيدة التي تمتلك جيشا جرارا من الوعاظ مهمتهم الاولى هو تخدير هذه الامة والتصدي لكل من يريد دق ناقوس الخطر وينبه الغافلين بحجة هتك المقدسات والمقدسات لديهم هو كل ماقاله وفعله السلف الصالح والويل لمن يتسائل عن امور لايقبلها العقل فيقال له على الفور ومن انت حتى تعترض على فلان ونحن نعيش عالةعليه وانك تريد هدم الدين وتناصر الشياطين ولاباس من استخراج حديث او اية تحلل دم هذا المسكينكل الامم عندمارات التفوق الغربي درست اسباب تفوق ذلك الغرب الذي عاش قرونا في الهمجية واهم تلك الاسباب هو الحرية وتقديم الجيدين وابعاد المنافقين وبما هي عليه فتخلت عن عوامل التخلف وفسحت المجال للاصلح ماعدنا نحن فنحن نصر على عدم مناقشةاسباب تخلفنا بل وصل بنا الامر الى اننا لم نرقى حتى لمستوى عصورنا الغابرة فمثلا كان الصحابة الكرام يتناقشون فيما بينهم يخطا احدهم الاخر ويتشاتمون بل حتى يتقاتلون وفي العصور الوسطى تم التصدي لاصحاب الافكار المنغلقة والمكفرة من كل علماء الامة اما نحن ابناء القرن الحادي والعشرين فالويل لنا اذا قلنا ان فلان اخطاء اوعلان لم يوفق نحن فعلا نعيش حالة من الارهاب الفكري والتخلف لم تحصل حتى من ايام جاهليتنا سيدي كيف تريد لامة ان تنهض وهي تشرع الكتاتورية والتسلط اي تنسب الظلم لرب العباد حيث يقول من وضع العربة امام الحصان في حديث مزور (اطع اميرك وان جلد ظهرك وان اخذ ملك) فهل تستطيع امة ان تعترض على الحاكم الظالم وهي مامورة بطاعة من يجلد ظهورها وياخذ اموالها وبعكس منطق القران والنبي الكريم القران حيث يقول ولاتركنوا لى الذين ظلموا فتمسكم النار) مشكلتنا الاولى هي مع حراس التخلف الذين صبغوا ذلك التخلف بصبغة دينية مقدسة ولم يكتفوا بتقديس القران والسنة وياليتهم فعلوا بل عل

لوصحى السلف
muhammadd -

شكرا للكاتب على هذه المقالة الرائعة واقول للكتاب كما قلت من ان قطارنا قد خرج من السكة وهو من قرون يسير في الاتجاه الخطاءولايمكن تصحيح مساره لسبب واضح ان من يقود هذه القطار ومن يشرفون عليه مصرون على هذا السير ويعتبرونه وسيلة الامان والويل لمن يعترض من الركاب وبعكس الامم الاخرى ولو صحى سلفنا العظام وشاهدونا على هذه الحال حيث تقدمتنا امم لم تكن في الحسبان واصبحنا كغثاء السيل دمائنا تسيل انهرنا وباسنا بيننا شديد لبكوا على حالنا ولقالوا من قال لكم ان جوهر الدين هوالتمسك بماقلناه لكم قبل قرونالمشكلة ياسيدي اننا الامة الوحيدة التي تمتلك جيشا جرارا من الوعاظ مهمتهم الاولى هو تخدير هذه الامة والتصدي لكل من يريد دق ناقوس الخطر وينبه الغافلين بحجة هتك المقدسات والمقدسات لديهم هو كل ماقاله وفعله السلف الصالح والويل لمن يتسائل عن امور لايقبلها العقل فيقال له على الفور ومن انت حتى تعترض على فلان ونحن نعيش عالةعليه وانك تريد هدم الدين وتناصر الشياطين ولاباس من استخراج حديث او اية تحلل دم هذا المسكينكل الامم عندمارات التفوق الغربي درست اسباب تفوق ذلك الغرب الذي عاش قرونا في الهمجية واهم تلك الاسباب هو الحرية وتقديم الجيدين وابعاد المنافقين وبما هي عليه فتخلت عن عوامل التخلف وفسحت المجال للاصلح ماعدنا نحن فنحن نصر على عدم مناقشةاسباب تخلفنا بل وصل بنا الامر الى اننا لم نرقى حتى لمستوى عصورنا الغابرة فمثلا كان الصحابة الكرام يتناقشون فيما بينهم يخطا احدهم الاخر ويتشاتمون بل حتى يتقاتلون وفي العصور الوسطى تم التصدي لاصحاب الافكار المنغلقة والمكفرة من كل علماء الامة اما نحن ابناء القرن الحادي والعشرين فالويل لنا اذا قلنا ان فلان اخطاء اوعلان لم يوفق نحن فعلا نعيش حالة من الارهاب الفكري والتخلف لم تحصل حتى من ايام جاهليتنا سيدي كيف تريد لامة ان تنهض وهي تشرع الكتاتورية والتسلط اي تنسب الظلم لرب العباد حيث يقول من وضع العربة امام الحصان في حديث مزور (اطع اميرك وان جلد ظهرك وان اخذ ملك) فهل تستطيع امة ان تعترض على الحاكم الظالم وهي مامورة بطاعة من يجلد ظهورها وياخذ اموالها وبعكس منطق القران والنبي الكريم القران حيث يقول ولاتركنوا لى الذين ظلموا فتمسكم النار) مشكلتنا الاولى هي مع حراس التخلف الذين صبغوا ذلك التخلف بصبغة دينية مقدسة ولم يكتفوا بتقديس القران والسنة وياليتهم فعلوا بل عل

التشيع هو الحل
ali ali -

التشيع هو الحل

التشيع هو الحل
ali ali -

التشيع هو الحل

تعريف الحداثة
قاريء ايلاف -

في الواقع تعرف الحداثة انها القطيعة التامة مع مكونات الامة من دين واخلاق واعراف وتقاليد جيدة واستبدالها بقيم مستجلبة من الخارج وفرضها على الامة فرضا بالحديد والنار كما فعل الطواغيت امثال اتاتورك وشاه ايران ودكتاتور تونس

تعريف الحداثة
قاريء ايلاف -

في الواقع تعرف الحداثة انها القطيعة التامة مع مكونات الامة من دين واخلاق واعراف وتقاليد جيدة واستبدالها بقيم مستجلبة من الخارج وفرضها على الامة فرضا بالحديد والنار كما فعل الطواغيت امثال اتاتورك وشاه ايران ودكتاتور تونس

عود على بدأ ..
حزام .. -

الكاتب العربي شاطر او بكاش الى ابعد حد في قلب الحقائق .. ويدخلك في متاهة لكي تُبهر بما كتب ... وتتناسى الاصل والجذر والحقيقة .. الدكتور خالص من هذا النوع ينعى امته ويسرد ما ورد وقيل في هوانها على نفسها .. ولكنه هو نفسه يشكل احد عوامل انهيار الامة .. موضوع مداولة الايام بين الناس .. لا يختلف عليها ثلاثة وهي من المسلمات في هذا الكون .. اما الاستشهاد ببعض ما ورد من سرد في فناء الامبراطوريات او الامم .. وبالذات الغربية منها فلها اهداف ذاتية .. عموما مجهود طيب .. لكن اعجب كيف وجد الدكتور خالص متسعا من الوقت للكتابة في مسلمة من مسلمات الكون ؟ ما شاء الله تملك الوقت والمعرفة بالتأكيد .. افلا يوجد مجال اجدى واكثر نفعا ؟

عود على بدأ ..
حزام .. -

الكاتب العربي شاطر او بكاش الى ابعد حد في قلب الحقائق .. ويدخلك في متاهة لكي تُبهر بما كتب ... وتتناسى الاصل والجذر والحقيقة .. الدكتور خالص من هذا النوع ينعى امته ويسرد ما ورد وقيل في هوانها على نفسها .. ولكنه هو نفسه يشكل احد عوامل انهيار الامة .. موضوع مداولة الايام بين الناس .. لا يختلف عليها ثلاثة وهي من المسلمات في هذا الكون .. اما الاستشهاد ببعض ما ورد من سرد في فناء الامبراطوريات او الامم .. وبالذات الغربية منها فلها اهداف ذاتية .. عموما مجهود طيب .. لكن اعجب كيف وجد الدكتور خالص متسعا من الوقت للكتابة في مسلمة من مسلمات الكون ؟ ما شاء الله تملك الوقت والمعرفة بالتأكيد .. افلا يوجد مجال اجدى واكثر نفعا ؟

النورسي
ahmad -

مقال جميل لكن اود تصحيح معلومة حول النورسي وهو انه كتب باللغة التركية والعربية والكوردية وهو عالم كوردي عاش في كوردستان تركيا.

النورسي
ahmad -

مقال جميل لكن اود تصحيح معلومة حول النورسي وهو انه كتب باللغة التركية والعربية والكوردية وهو عالم كوردي عاش في كوردستان تركيا.

فعلا لكن الويل
fatima -

فعلا اخي الكريم يكمن الحل في مذهب اهل البيت لكن قل اي شيئ واياك ان تقول مذهب اهل البيت فان هناك جند مجندة لمحاربة اهل البيت على طول الخط والكتب الممنوعة فقط في البلدان السنية هي كتب الشيعة ومنذ ان قال معاوية للعراقيين عندما سيطر على العراق ومزق العهد الذي اعطاه للسبط الحسن وقال لم ناتي كي نعلمكم الصلاة والصيام ولكن جئنا كي نتامر عليكم ومنذ انقال الحسين قولته اني سمعت جدي رسول الله يقول من راى منكم حاما جائرا يحكم بين عباده بالظلم والعدوان فم يغير عليه بقول ولافعل كان حقا على الله ان يدخله مدخله وقال في كربلاء انتم العبيد بعد اليوم وقال والله ماراى الحياة مع الظالمين الا برما وما رى الموت في سبيل الله الا سعادةاخي الكريم لقد جاء الاسلام ليخرج الناس من عبادة العباد الى عبادة الله ونجح رسول الله لكن بعد وفاته ومحاصرة اهل البيت الذين قال فيهم رسول الله اني تاركم فيكم ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا ابداكتاب الله وعترتي اهل بيتي والقران يقول قل لااسالكم عليه اجرا الا المودة في القربى) اي اننا لن يسبقنا سابق اذا تمسكنا بالقران واهل البيت وان اجر رسالة محمدة هي محبة اهل بيته فماذا فعل المسلمون بوصية رسول الله شنواحربا لاهواة فيها حتى عندماسال زين العابدين كيف اصبحتم ياان رسول الله قال اصبح الناس يامونو برسول الله واصبحنا نقتل برسول الله فكان ان تم رفع شعار الاسلام لكن تحت هذا الشعار تم ابادة الناس حيث قال القائل ارى رؤوسا قد اينعت وحان حصادها قتل وهدم بيوت وكله وقيصرية وكسروية وسكن في قصور روما وتوريث للحكم والسيطرة الكاملة على الاموال واعطاء من ينافق الحكام ومنع من يعارضهم وجيش جرار من وعاظ السلاطين الذين يجعلون الحلال حراما والحروام حلال وغزوات باتجاه اوربا وايران وتريكيا وكل البلدان التي فيها الحسان وكله باسم الاسلام والاسلام من كل ذلك برئ وياليتم اغتصبوا السلطه والمال لكنهم دمغوا هذا الظلم دمغة دينية اي جعلوا الدكتاتورية مقدسة باحاديث مزورة على رسول الله ثم اركبونا بقطار اتجه بالاتجاه الخطاء والويل لم يفتح فمه ويسال حتى هذا العصر الذي فتحت فيه السموات يتلجلج الحق الصراح حتى الكاتب كي يسرب ماريد كتابته فلابد له من شتم الشيعة وسترى كم من هؤلاء الذين تم تلغيم عقولهم سيشتمونني وسيظهرون بعض مايقوم به الجهلة من افراد الشيعة ويخفون الكثير وما ادري هل ستسمح ايلاف بنشر ما كتبت او

فعلا لكن الويل
fatima -

فعلا اخي الكريم يكمن الحل في مذهب اهل البيت لكن قل اي شيئ واياك ان تقول مذهب اهل البيت فان هناك جند مجندة لمحاربة اهل البيت على طول الخط والكتب الممنوعة فقط في البلدان السنية هي كتب الشيعة ومنذ ان قال معاوية للعراقيين عندما سيطر على العراق ومزق العهد الذي اعطاه للسبط الحسن وقال لم ناتي كي نعلمكم الصلاة والصيام ولكن جئنا كي نتامر عليكم ومنذ انقال الحسين قولته اني سمعت جدي رسول الله يقول من راى منكم حاما جائرا يحكم بين عباده بالظلم والعدوان فم يغير عليه بقول ولافعل كان حقا على الله ان يدخله مدخله وقال في كربلاء انتم العبيد بعد اليوم وقال والله ماراى الحياة مع الظالمين الا برما وما رى الموت في سبيل الله الا سعادةاخي الكريم لقد جاء الاسلام ليخرج الناس من عبادة العباد الى عبادة الله ونجح رسول الله لكن بعد وفاته ومحاصرة اهل البيت الذين قال فيهم رسول الله اني تاركم فيكم ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا ابداكتاب الله وعترتي اهل بيتي والقران يقول قل لااسالكم عليه اجرا الا المودة في القربى) اي اننا لن يسبقنا سابق اذا تمسكنا بالقران واهل البيت وان اجر رسالة محمدة هي محبة اهل بيته فماذا فعل المسلمون بوصية رسول الله شنواحربا لاهواة فيها حتى عندماسال زين العابدين كيف اصبحتم ياان رسول الله قال اصبح الناس يامونو برسول الله واصبحنا نقتل برسول الله فكان ان تم رفع شعار الاسلام لكن تحت هذا الشعار تم ابادة الناس حيث قال القائل ارى رؤوسا قد اينعت وحان حصادها قتل وهدم بيوت وكله وقيصرية وكسروية وسكن في قصور روما وتوريث للحكم والسيطرة الكاملة على الاموال واعطاء من ينافق الحكام ومنع من يعارضهم وجيش جرار من وعاظ السلاطين الذين يجعلون الحلال حراما والحروام حلال وغزوات باتجاه اوربا وايران وتريكيا وكل البلدان التي فيها الحسان وكله باسم الاسلام والاسلام من كل ذلك برئ وياليتم اغتصبوا السلطه والمال لكنهم دمغوا هذا الظلم دمغة دينية اي جعلوا الدكتاتورية مقدسة باحاديث مزورة على رسول الله ثم اركبونا بقطار اتجه بالاتجاه الخطاء والويل لم يفتح فمه ويسال حتى هذا العصر الذي فتحت فيه السموات يتلجلج الحق الصراح حتى الكاتب كي يسرب ماريد كتابته فلابد له من شتم الشيعة وسترى كم من هؤلاء الذين تم تلغيم عقولهم سيشتمونني وسيظهرون بعض مايقوم به الجهلة من افراد الشيعة ويخفون الكثير وما ادري هل ستسمح ايلاف بنشر ما كتبت او

الحضارة لاتموت
خوليو -

الحضارة الانسانية هي تراكم معرفي ساهم فيه كل شعب بقدر معين، أما الذي ينشأ ويكبر ويهرم ويفنى فهي السلطة، أي كل أنواع السلطات، وأما الحضارة فهي انجاز تصاعدي بدأ منذ نشوء الحرف في بابل ولم ينتهي بعد، إلا أن الدارس يستطيع تحديد انجاز ومساهمة كل أمة أو كل شخص في بناية الحضارة، من وضع الأساس ؟ من شيد الأعمدة؟ من صبّ السقف ؟ من كسى البناء ووضع الأثاث ؟ وهكذا ، نستطيع أن نحكم ونقدر مساهمة كل أمة ، ولنقول الحقيقة هي أن الأمة الاسلامية ساهمت في العصور الوسطى بجزء بسيط جداً في بناء الحضارة، أي بكم مسمار لا أكثر ولا أقل( الصفر والجبر وبعض تجارب كيميائية وبعض دلراسات اسلامية اجتماعية وفن بناء خاص يعتمد الزخرفة بآيات قرآنية)) ولكنها عرقلت بشكل فظيع التطور وخاصة عندما كان يعكس ثوابتها(اليهودية قامت بنفس الدور حيث يقيت البشرية لعام 1825 تعاني من الألم لولا العقول المتحررة التي قاومت المقدس فبحثت عن البنج(العقاقير المخدرة) ولو أن مكتشف الإكو خضع لتعاليم القرآن بأن الله يعلم ما في الأرحام وأنتم لاتعلمون(من مفاتيح الغيب القرآنية الخمسة) لما تجرأ أحد على اكتشاف الإكو ومراقبة خفاش الليل الذي يطير بدون عيون)، الخلاصة الحضارة حية لاتموت طالما موجود الانسام الحضاري، .

الحضارة لاتموت
خوليو -

الحضارة الانسانية هي تراكم معرفي ساهم فيه كل شعب بقدر معين، أما الذي ينشأ ويكبر ويهرم ويفنى فهي السلطة، أي كل أنواع السلطات، وأما الحضارة فهي انجاز تصاعدي بدأ منذ نشوء الحرف في بابل ولم ينتهي بعد، إلا أن الدارس يستطيع تحديد انجاز ومساهمة كل أمة أو كل شخص في بناية الحضارة، من وضع الأساس ؟ من شيد الأعمدة؟ من صبّ السقف ؟ من كسى البناء ووضع الأثاث ؟ وهكذا ، نستطيع أن نحكم ونقدر مساهمة كل أمة ، ولنقول الحقيقة هي أن الأمة الاسلامية ساهمت في العصور الوسطى بجزء بسيط جداً في بناء الحضارة، أي بكم مسمار لا أكثر ولا أقل( الصفر والجبر وبعض تجارب كيميائية وبعض دلراسات اسلامية اجتماعية وفن بناء خاص يعتمد الزخرفة بآيات قرآنية)) ولكنها عرقلت بشكل فظيع التطور وخاصة عندما كان يعكس ثوابتها(اليهودية قامت بنفس الدور حيث يقيت البشرية لعام 1825 تعاني من الألم لولا العقول المتحررة التي قاومت المقدس فبحثت عن البنج(العقاقير المخدرة) ولو أن مكتشف الإكو خضع لتعاليم القرآن بأن الله يعلم ما في الأرحام وأنتم لاتعلمون(من مفاتيح الغيب القرآنية الخمسة) لما تجرأ أحد على اكتشاف الإكو ومراقبة خفاش الليل الذي يطير بدون عيون)، الخلاصة الحضارة حية لاتموت طالما موجود الانسام الحضاري، .

الحداثة خباثة
عابر -

الحداثة شبيهة باستبدال الكوفية بالبرنيطه والعباءة بالبالطو

الحداثة خباثة
عابر -

الحداثة شبيهة باستبدال الكوفية بالبرنيطه والعباءة بالبالطو

ما هي الحداثة؟؟
د. محمد رفعت زنجير -

ما هي الحداثة؟لا أحد يختلف أن التحديث والتطوير شيء مهم في حياة الأفراد والأمم ، انتبه له الأقدماء فيروى عن علي رضي الله عنه: (علموا أولادكم فوق ما تعلمون فإنهم مخلقون لزمان غير زمانكم)ولكن ما هي الحداثة؟ مفهوم الحداثة عند أتاتورك هي حرف لاتيني وبرنيطة وتبرج واللحاق بالقطار الأوروبيوعند د. طه حسين أن تصبح مصر قطعة من أوروبا وتأخذ الحضارة بخيرها وشرها كما ذكر في كتابه مستقبل الثقافة في مصروهكذا حداثةمرفوضة لدى جمهور العامة والخاصة في العالم العربيالحداثة شكل ومضمون، فالشكل هو ما لهث وراءه أتاتورك من تحويل المجتمع إلى مجتمع غربي (إمام المسجد مثلا يترك الجبة والطربوش في المسجد ويلبس البنطلون خارجه) وهكذا حداثة لا قيمة لها... ومثلها الحداثة التي تقبل لباس البحر وترفض الحجاب...والحداثة المضمون هي أن تنتج مجتمعا معطاء مفكرا متنورا يبحث عن الحكمة ويلتقطها حيث وجدها، وفي هذا الإطار يكون الإسلام هو الذي حدث العرب أول مرة، وقادهم إلى مقدمة الأمم، وعلينا أن نعيش في ظلال آياته ونستنطق ما فيها من دافعية وطاقة في بناء مستقبلنا وهو ما سعيت إلى إثباته في كتابي (ديناميكية القرآن وجه من وجوه إعجازه)التخلف الذي ابتليت به الأمة كان بسبب عوامل كثيرة في مقدمتها الابتعاد عن روح النص وفحواه، وهو ما يسمسه الزمخشري بالكناية الزبدية، والعيش على هامش النص دون دلالاته المركزية، وباختصار: لقد تقدمت أمم وثنية كاليابان والهند وملحدة مثل روسيا، فلا يجب أن نربط تقدمنا في العلوم البحتة بما يزعمه البعض تجديد الدين، وهي كلمة حق يراد بها باطل، فهم يزعمون أن الدين بشكله الحالي لم يعد صالحا للعطاء الحضاري، ولذلك يقومون باللعب في أصول الدين وأحكامه، وذلك بواسطة اختراع تفسيرات ما أنزل الله بها من سلطان، بغية تحريف الدين أو جعله ملائما لحياتنا العصرية، ونحن نقول إن النصوص ثابتة ومقدسة، ولا يحق لأحد أن يلعب بها، وإذا تقدم الوثنيون ولم يلعبوا بدينهم فنحن أولى منهم، ولذلك ينبغي أن يبقى الدين طاقة فعالة دافعة بمعزل عن أهواء البشروأما التحديث والتطوير في مناهج البحث والمختبرات والتجارب وطرائق التفكيرفمرحبا به وهذا ما ينبغي أن نسعى إليه.ولا نوافق الكاتب بأننا أمة ميتة، فهذه خير أمة أخرجت للناس،وهي باقية إلى قيام الساعة، وفي الحديث ما معناه:(مثل أمتي كالغيث لا يدرى أوله خير أم آخره) وعلينا أن لا نكثر

ما هي الحداثة؟؟
د. محمد رفعت زنجير -

ما هي الحداثة؟لا أحد يختلف أن التحديث والتطوير شيء مهم في حياة الأفراد والأمم ، انتبه له الأقدماء فيروى عن علي رضي الله عنه: (علموا أولادكم فوق ما تعلمون فإنهم مخلقون لزمان غير زمانكم)ولكن ما هي الحداثة؟ مفهوم الحداثة عند أتاتورك هي حرف لاتيني وبرنيطة وتبرج واللحاق بالقطار الأوروبيوعند د. طه حسين أن تصبح مصر قطعة من أوروبا وتأخذ الحضارة بخيرها وشرها كما ذكر في كتابه مستقبل الثقافة في مصروهكذا حداثةمرفوضة لدى جمهور العامة والخاصة في العالم العربيالحداثة شكل ومضمون، فالشكل هو ما لهث وراءه أتاتورك من تحويل المجتمع إلى مجتمع غربي (إمام المسجد مثلا يترك الجبة والطربوش في المسجد ويلبس البنطلون خارجه) وهكذا حداثة لا قيمة لها... ومثلها الحداثة التي تقبل لباس البحر وترفض الحجاب...والحداثة المضمون هي أن تنتج مجتمعا معطاء مفكرا متنورا يبحث عن الحكمة ويلتقطها حيث وجدها، وفي هذا الإطار يكون الإسلام هو الذي حدث العرب أول مرة، وقادهم إلى مقدمة الأمم، وعلينا أن نعيش في ظلال آياته ونستنطق ما فيها من دافعية وطاقة في بناء مستقبلنا وهو ما سعيت إلى إثباته في كتابي (ديناميكية القرآن وجه من وجوه إعجازه)التخلف الذي ابتليت به الأمة كان بسبب عوامل كثيرة في مقدمتها الابتعاد عن روح النص وفحواه، وهو ما يسمسه الزمخشري بالكناية الزبدية، والعيش على هامش النص دون دلالاته المركزية، وباختصار: لقد تقدمت أمم وثنية كاليابان والهند وملحدة مثل روسيا، فلا يجب أن نربط تقدمنا في العلوم البحتة بما يزعمه البعض تجديد الدين، وهي كلمة حق يراد بها باطل، فهم يزعمون أن الدين بشكله الحالي لم يعد صالحا للعطاء الحضاري، ولذلك يقومون باللعب في أصول الدين وأحكامه، وذلك بواسطة اختراع تفسيرات ما أنزل الله بها من سلطان، بغية تحريف الدين أو جعله ملائما لحياتنا العصرية، ونحن نقول إن النصوص ثابتة ومقدسة، ولا يحق لأحد أن يلعب بها، وإذا تقدم الوثنيون ولم يلعبوا بدينهم فنحن أولى منهم، ولذلك ينبغي أن يبقى الدين طاقة فعالة دافعة بمعزل عن أهواء البشروأما التحديث والتطوير في مناهج البحث والمختبرات والتجارب وطرائق التفكيرفمرحبا به وهذا ما ينبغي أن نسعى إليه.ولا نوافق الكاتب بأننا أمة ميتة، فهذه خير أمة أخرجت للناس،وهي باقية إلى قيام الساعة، وفي الحديث ما معناه:(مثل أمتي كالغيث لا يدرى أوله خير أم آخره) وعلينا أن لا نكثر

عربي
فاروق -

التشيع هو سبب كل بلاء علي بلاد المسلمين من مقتل الخليفه الراشد الي غدر ابن العلقمي والي غدر طغمه الشيعه بصدام المجيد عليه السلام

عربي
فاروق -

التشيع هو سبب كل بلاء علي بلاد المسلمين من مقتل الخليفه الراشد الي غدر ابن العلقمي والي غدر طغمه الشيعه بصدام المجيد عليه السلام

اجابه
توت -

الايه تقول((وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ) يمكنك بالرجوع الى القران الكريم ان تجد تبيانا لكل شيء وتفسيرك ان الامه الاسلاميه زالت واستخدامك للقران وخصوصا لايه(لكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لايستقدمون ساعة ولا يستأخرون) تفسيرك هو تفسير البهائيين الذين يلوون تفسير تلك الايه لكل يقولون ان الامه الجديده وفى الحقيقه هم ذيول وخادمين للصهاينه -- ارجع الى القران الكريم وسوف تجد الاجابه

اجابه
توت -

الايه تقول((وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ) يمكنك بالرجوع الى القران الكريم ان تجد تبيانا لكل شيء وتفسيرك ان الامه الاسلاميه زالت واستخدامك للقران وخصوصا لايه(لكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لايستقدمون ساعة ولا يستأخرون) تفسيرك هو تفسير البهائيين الذين يلوون تفسير تلك الايه لكل يقولون ان الامه الجديده وفى الحقيقه هم ذيول وخادمين للصهاينه -- ارجع الى القران الكريم وسوف تجد الاجابه

إلى من يهمه الأمر
ابن عم نيرو -

لقد طرح الجلبي سؤآله (عنوان مقالته) وأجاب عليه بشجاعة وموضوعية لم أكن أتوقعها منه. اعتقد أننا امّة إنقرضت منذ القرن الخامس للهجرة. وأحد أسباب هذا الانقراض هو افتقارنا للطاقة الابداعية التي هي سرّ ديمومة التطور والتواصل الحضاري. وقد قلت هذا، فإن فضل الحضارة العربية والاسلامية (قديماً) على الحضارة الغربية أكثر بكثير مما تتحمّله مخيلة خوليو، على سبيل المثال. ومما يعيق التطوّر والحداثة عندنا هو المؤسسة الدينية، لا الدين، التي تحرص على أن تضع عصاها في أي عجلة تحاول أن تنطلق في أي اتجاه. ولو أننا حجّمنا من دورها كما فعلت اوروبا لقطعنا أشواطاً كبيرة نحو العالم المتقدم ولربما التحقنا بركب الحضارة بسرعة فائقة لأننا نملك مقوماتها.

إلى من يهمه الأمر
ابن عم نيرو -

لقد طرح الجلبي سؤآله (عنوان مقالته) وأجاب عليه بشجاعة وموضوعية لم أكن أتوقعها منه. اعتقد أننا امّة إنقرضت منذ القرن الخامس للهجرة. وأحد أسباب هذا الانقراض هو افتقارنا للطاقة الابداعية التي هي سرّ ديمومة التطور والتواصل الحضاري. وقد قلت هذا، فإن فضل الحضارة العربية والاسلامية (قديماً) على الحضارة الغربية أكثر بكثير مما تتحمّله مخيلة خوليو، على سبيل المثال. ومما يعيق التطوّر والحداثة عندنا هو المؤسسة الدينية، لا الدين، التي تحرص على أن تضع عصاها في أي عجلة تحاول أن تنطلق في أي اتجاه. ولو أننا حجّمنا من دورها كما فعلت اوروبا لقطعنا أشواطاً كبيرة نحو العالم المتقدم ولربما التحقنا بركب الحضارة بسرعة فائقة لأننا نملك مقوماتها.

انتظروا صاحب الزمان
ابو ياسر -

نعم انتظروا صاحب العصر والزمان(عج)فان في يده خلاص هذه الامة فقد قرأت عنه اشياء رهيبة لا ادري لم لم يذكرها السيد ألاوي رقم (3) فلديه اسلحة رهيبة ليس كالقامات والزناجيل انه يمتلك جميع انواع القوى والطاقات منها النووية والكيميائية والبايولوجية. لا ..! انها ليس مثل التي عند امريكا وروسيا انها رهيبة الصاروخ بطول الجبل تصهر البحر والجبل...الخ وحتما سيخلص البشرية من النواصب وينبش قبور الطواغيت ويقوم بصلبهم لانهم اخذوا السلطة من آل البيت ....ان ابتلاء هذه الامة يكمن في حب السلطة والقتل والابتعاد عن جوهر الدين الحقيقي وسيطرة الخرافات والضلالات وتدخل دول كانت لها حضارة ودول اصبحت لها حضارة وتمزقنا بسبب الفتن التي مزقتنا شر ممزق والدين اصبح بيد علماء بلداء لا يشغلون عقولهم ولايعرفون شيئا عن لغة العصر الحديث يخدروننا ويزيدوننا تخلفا

انتظروا صاحب الزمان
ابو ياسر -

نعم انتظروا صاحب العصر والزمان(عج)فان في يده خلاص هذه الامة فقد قرأت عنه اشياء رهيبة لا ادري لم لم يذكرها السيد ألاوي رقم (3) فلديه اسلحة رهيبة ليس كالقامات والزناجيل انه يمتلك جميع انواع القوى والطاقات منها النووية والكيميائية والبايولوجية. لا ..! انها ليس مثل التي عند امريكا وروسيا انها رهيبة الصاروخ بطول الجبل تصهر البحر والجبل...الخ وحتما سيخلص البشرية من النواصب وينبش قبور الطواغيت ويقوم بصلبهم لانهم اخذوا السلطة من آل البيت ....ان ابتلاء هذه الامة يكمن في حب السلطة والقتل والابتعاد عن جوهر الدين الحقيقي وسيطرة الخرافات والضلالات وتدخل دول كانت لها حضارة ودول اصبحت لها حضارة وتمزقنا بسبب الفتن التي مزقتنا شر ممزق والدين اصبح بيد علماء بلداء لا يشغلون عقولهم ولايعرفون شيئا عن لغة العصر الحديث يخدروننا ويزيدوننا تخلفا

إلى أبي ياسر
ابن عم نيرو -

ماذا تريد أن تقول بحق السماء؟ تعليقك أشبه بتعليقات ابن عمي نيرو. هلا عبّرت بلغة صافية وواضحة وبكلمات معدودة عمّا يخطر في بالك فإني والله لم أفهم شيئاًَ مما قلت؟ لقد اكتنف الغموض تعليقك وارتفع بسببه ضغط دمي في الحال. أيرضيك هذا؟

إلى أبي ياسر
ابن عم نيرو -

ماذا تريد أن تقول بحق السماء؟ تعليقك أشبه بتعليقات ابن عمي نيرو. هلا عبّرت بلغة صافية وواضحة وبكلمات معدودة عمّا يخطر في بالك فإني والله لم أفهم شيئاًَ مما قلت؟ لقد اكتنف الغموض تعليقك وارتفع بسببه ضغط دمي في الحال. أيرضيك هذا؟

الحداثة والاصالة
مسلم عربي سعودي -

التحديث امر طبيعي في حياتنا العامة اما في الشريعة والعقيدة الاسلاميةفهناك التجديدوهو الرجوع للماضي ((القران والسنة))والاسلام آخر الاديان السماوية نسخهاوسيبقى الى ان تقوم القيامة( ولن تصلح هذه الامة الابماصلح به اولها).

الي ابوياسر
عبدالله حسن حشيش -

عفوا يا لوحكمت عقلك فيما تقرآ اوتسمع لعلمت اين الصواب واين الخطأ اتي رسول الله (ص)ليحررالناس من عباده العبيد لعباده رب العبيد)وهاانتم كدتم ان تعيدوا عباده العبيد فعلي رضي الله عنه لايملك لنفسه ضرا ولانفع

صبرا يابن عم نيرو
ابو ياسر -

لااعرف جنابك على اي دين او مذهب حتى اتمكن من توضيح الامر لك ...كما اعتقد ان التعليق حذفت منه فقرات ...باختصار استوقفني تعليق الاخ دبل علي (ali-ali رقم 3 )الذي يطمئن الاخ الكاتب بان الحل يكمن في التشيع نحن نعلم ان آل البيت الاطهار لهم منزلة جليلة لدى جميع المذاهب الاسلامية ولكنه بدأ يدس سموم التفرقة ..كمحاصرة آل البيت وقصده من قبل اصحاب النبي (ص) ويتعرض لاهل السنة والجماعة فقلت في نفسي ما علاقة موضوع الحداثة ونهضة الامة بتاجيج الامور الطائفية والدعوة من موقع ايلاف الى التشيع اليست هذه التفرقة هي من الاسباب المهمةالتي مزقت الامة واضعفتها وزادتها تخلفا كل هذه السنين...وعرفت ان هذا الشخص من المتأثرين جدا ببعض الخرافات منها اختفاء المهدي المنتظر حسب اداعاءاتهم في سرداب بسامراء عندما كان صبيا منذ ما يقارب 13 قرنا وانه لايخرج خوفا من قتله.. وانه وسوف يعود أخر الزمان لينتقم من بعض الصحابة (المبشرين بالجنة)عن طريق نبش قبورهم وصلب اجسادهم ويقيم حد الزنى على على احد نساء النبي والعياذ بالله ويقيم شريعة داود نبي اليهود. وانه عنده علم الكتاب وجعلوا له نوابا للاستمرار في جمع اموال الخمس .الخ..واغرب ما قراته عنه في مواقعهم عن الطاقات التي يستخدمها المهدي في حروبه منها:

samis@laposte.net
سامي -

إن عصارة الفكر أيها الدكتور الكريم لهو في صبر العلوم مشكاة يشعلها العقل ويدوم ما يدوم لها من الوقت، وأقصد بالوقت العصر المتناسخ بالمئات وقد لا يؤلف، وهذا التبويب الذي تومضه الافكار التي أطل بها لنا كتاب الله عز وجل من كل صوب ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم لم يتوقف الحينة في الاشارة والتوضيخ والعمل في مسلكه مشيراً الى البشرية بوضوخ الرسالة السماوية وهنا أخذت البعد الالفي وهاهي الرسالة السماوية المسيحية بألفيها ناهيك عن اليهودية بأكثر، إذاً، هناك الفكر الاعتقادي والفكر المأهول وهو الذي يأخذ المتسع الاقتصادي والسياسي والادبي.لكن والسؤال كيف يعمل الفكر في قولبته الدماغية ومن ورائه أو قبله العقل الباطني وأنت الطبيب ... إنه سر الوجود، ولطالما ميزة الاكتشافات الحاضرة والعصرية الجينية تلوح لنا أن كتب الانسان مندثرة في دمه وفي كل واحدة منها أشبه بسعتها من صحراء الربع الخالي منها لأن تكون وحدة جينية قائمة للتعبير فقط عن مرض أو عضل أو قدر إيجابي أو سلبي، فالإنسان بفطرته منسوخ لأن يتماشى مرغماً لا بطل بهذه الواحدات اللا مثيل لها ولايمكن للعلم تأهيلها بالروح ..

الى التشييع هو الحل
محمد -

الفتنة أشد من القتل عند أهل البيت وصلى الله على محمد وآله وصحبه أجمعين

لنكن مثلهم
عبدالحسين -

اهل السنة ينتقدون انفسهم بقسوة ... وهذا دليل على حيوية و عنفوان سوف يجنون نتائجها العظيمة قريبا .لكن نحن الشيعة لا زلنا نقبع تحت غنوصياتنا المظلمة و لزوجتها السوداء .حتى اطروحات علي الوردي لا تخلو من هوى غنوصي مذهبي لا تقدم حلا ولا نقدا ، لأنه في كتبه ينتقد السنة اكثر من نقد العقل الشيعي ..اني اعلنها هنا ان انكفاءنا نحن الشيعة على خرافاتنا سوف يزيد من تخلفنا و عذاباتنا و لا عقلانيتنا التي كرستها الثورة الدينية في ايران .

الي الكاتب
سوزان -

الاستاذ خالص ....... مجرد سرد لكتب ومقالات قديمه واعاده محورتها بشكل اخر

كتابة سطحية
Eyad -

ثقافة عامة وعريضة جدا ، ولهذا الكتابة سطحية كما يبدو .