فضاء الرأي

لماذا لم تصبح "ريما ملكة جمال أمريكا" إرهابية؟

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

فى شهر واحد كان هناك حدثان تصدرا عناوين الأخبار فى كل أنحاء العالم، وكلا الخبرين أتيا من أمريكا: الخبر الأول كان القبض على شاب أمريكى مسلم من أصل باكستانى بتهمة محاولة تفجير سيارة فى ميدان تايمز سكوير (واحد من أكثر الأماكن إزدحاما فى أمريكا)، ومن المفارقات أن أول من لاحظ تلك السيارة كان شاب مهاجر (مسلم) من الصومال، وكان لا يجيد الإنجليزية فلم يستطع إبلاغ البوليس فأشار إلى إثنين من المواطنين الأمريكيين الذين كانا يمران بالقرب من السيارة وقاما بدورهما بالإبلاغ عن السيارة الأمر الذى منع كارثة محققة كان يمكن أن تطول العشرات من الأبرياء قد يكون من بينهم أسرتى أو أسرتك أو أى أسرة أخرى، ولكم مشيت فى تايمز سكوير مع أسرتى كلما قمنا بزيارة نيويورك، وقد قام الرئيس أوباما بالتحدث تليفونيا إلى من أبلغوا عن السيارة ليشكرهم شخصيا.
أما الحدث الآخر فكان تتويج ملكة جمال أمريكا لأول فتاة أمريكية مسلمة من أصل عربى (طبعا لبنانية - البنات اللبنانيات معقدنى فى حياتى)!!
لكى تشاهد نهائى مسابقة جمال أمريكا، إضغط على الرابط التالى:
اضغط هنا

ولقد حدث لغط كبير بعد فوز ريما باللقب وذلك لنشر صور لها تبدو وكأنها راقصة سترب تييز، وقد دافعت ريما عن نفسها فى لقاء مع قناة سى إن إن وقالت أنها إشتركت فى مسابقة ترفيهية لراديو ديترويت، لكى تشاهد لقاء ريما مع سى إن إن إضغط على الرابط التالى: اضغط هنا
hellip;..
فلماذا لم تتحول ريما فقيه ملكة جمال أمريكا إلى إرهابية تلف حول وسطها بالمايوه البكينى حزام ناسف لتنسف كل الحاضرين أثناء إحتفال ملكة جمال أمريكا؟!! ما الذى جعلها إنسانة تحب الحياة وتحب أن تتعلم وتحب أن ترقص وتستمتع بكل ما فى الحياة من جمال ثم تتوج كل هذا بأن تتربع على عرش جمال أمريكا، وما الفرق بين ريما وفيصل؟ أعتقد أن الفرق فى النشأة والتربية، نشأت ريما (مثل معظم اللبنانيين واللبنانيات) على حب الحياة والإستمتاع بها على الآخر، ونشأ فيصل نشأة تعلم فيها أن الموت خير من الحياة، الموت ليس لنفسك فقط ولكن الموت للآخرين أيضا.
.....
وما هى هذه الدولة التى تقبض على إرهابى متهم مسلم فى نفس الشهر الذى تعطى فيه عرش الجمال لفتاه مسلمة مهاجرة كما أعطت صوتها من قبل لإبن مهاجر أفريقى مسلم ليصبح رئيسها وأقوى رجل فى العالم، كل هذا حدث ومازالت آثار التدمير التى أحدثتها جريمة 11 سيتمبر ماثلة فى الأذهان وعلى أرض الواقع؟ وهل هناك شعب أعظم من هذا؟ وهل تخرص كل الألسنة التى إدعت أن الأمريكان يضطهدون المسلمين؟ وأنا شخصيا أتحدث عن تجربة خاصة فأنا لى بنتان (من مهاجرين أم وأب مسلم عربى): البنت الكبرى إنتخبت رئيسة لنادى الشبيبة الإجتماعى بالجامعة التى تدرس فيها وإبنتى الصغرى إنتخبت رئيسة مدرستها الثانوية، فأى تفرقة تتحدثون عنها؟ إختشوا على دمكم، لو أن جريمة 11 سبمتبر حدثت فى بلد آخر غير أمريكا لتم التنكيل بكل المسلمين والعرب، ولكن تقول لمين؟!
hellip;.
المهم نرجع للجميلة ريما وفيصل، ولكى نعرف الفرق بين الإثنين فكرت فيما يحدث لو قامت ريما بزيارة فيصل فى السجن لكى تحاول أن تهديه إلى سواء السبيل، وبعد محاولات مضنية تمكنت ريما من أخذ تصريح من السجن لزيارة فيصل، وجاء فيصل وجلسا فى غرفة تحت حراسة مشددة، وبدأت ريما المحادثة: السلام عليكم
- لا سلام ولا كلام (يرفض فيصل أن يصافح يد ريما الممدودة)، انا ما أسلمش على بنات.
- ما تسلمش بنات لكن ممكن تقتلهم، ما شاء الله، وليه لا سلام ولا كلام إنت ماقريتش القرآن:"وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها"
- الظاهر أنا كنت غايب عن المدرسة فى اليوم ده!!
- وليك نفس تهزر، ربنا يهديك؟
- أنا برضه إللى ربنا يهدينى، وإيه إللى إنت لابساه ده... وفين حجابك
- أنا مؤمنة إن الحجاب عادة وليس من أركان الدين، وبعدين إنت مالك تسأل عن حجابى من عدمه، مين إللى قام بتعيينك مندوب عن ربنا، وبعدين ربنا هو إللى بيحاسب الناس مش إنت ولا غيرك، وربنا يعلم ما فى داخل القلوب والرؤوس وليس فقط ما على الرؤوس.
- إنت حتعملى نفسك إمام وشيخ؟
- وليه لأ... إذا كنت بتعرف تقرأ القرآن أنا بأعرف، وإذا كنت بتعرف تفكر أنا بأعرف أفكر، مش ممكن تكون وصى علىّّ أو على أى حد تانى.
- وبعدين تعالى هنا... إنت إيه الفضيحة إللى إنتى عملتهيا للمسلمين دى؟ إزاى تطلعى فى مسابقة جمال وتلبسى مايوه يكشف عن جسمك؟
- إنت مالك؟ وبعدين الله جميل يحب الجمال، أنا فخورة بإللى أنا عملته ومعظم بنات جنسى مبسوطين منى، إللى عمل فضيحة وجريمة صحيح هو إنت ، كنت عاوز تقتل ناس أبرياء فى نيويورك بأحط طريقة، هو ده الإسلام إللى إتعلمته فى باكستان؟
- إنت إيه فهمك؟ ده إسمه جهاد .
- قتل الأطفال والأبرياء فى الشارع أصبح إسمه جهاد قجأة؟
- إنت ماسمعتيش عن الأطفال إللى بيتقتلوا فى العراق وأفغانستان وغزة؟
- سمعت طبعا... دول بيتقتلوا عن طريق الخطأ وأثناء حرب، وإذا كانت الحكاية كده طيب؟ ماتروح تتشطر على الجيوش إللى بتحارب فى أفغانستان والعراق وفلسطين بدل ما تيجى تتشطر على الأبرياء فى الشوارع.
- واضح إنى مش حاأوصل معاكى لأى حل، لأن مخك ملوث بالميديا الأمريكانى.
- والله أنا مش عارفة مين فينا إللى مخه ملوث؟ إللى عاوز يقتل الأبرياء فى الشوارع ولا إللى بتشجع على الحياة والجمال.
- دى مش حياة ... دى حياة فسوق... الحياة الحقيقية هى الحياة الآخرة فى الجنة ونعيمها حيث البنات الحور ملكات الجمال إللى بصحيح مش الجمال المزيف.
- إنت شكلك كده عمرك ما حتورد على جنة.
- البنات إللى زيك حيكونوا وقود النار.
- خلاص مافيش فايدة، مش حأقدر أكمل المقابلة معاك ياخسارة، وذنبها إيه مراتك وأطفالك فى باكستان.
- ربنا حيتولى أطفالى، بس قبل ما تمشى ممكن أطلب منك خدمة
- خدمة إيه؟
- ممكن توصيهم على ّّ فى السجن إنهم يقدموا لى أكل حلال؟
- أكل حلال فى عينك، هو ده إللى إنت شاطر فيه خايف من الأكل إللى مش حلال، وفاكر إن الحلال الحقيقى بالنسبة لك هو قتل الأبرياء!!
samybehiri@aol.com


التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Big YES
Rizgar -

Interesting , imagien if we Kurds have had a state and our Kurdish state had Anfald our Arab brothers ...just imagine

غزل البحيري
عبدالله حمدي -

تأبى إيلاف الاحتفاء بعيدها قبل استقبال الربيع بكبريائه وبهاء طلعته والقه؛ ووداعه وهو يحط الرحال في عيدها العاشر وديعة ميلاد ربيع جديد مع تباشير إيلاف التي تزف لنا كل يوم براعم ربيع تزهر حرية وأملا وأحلام. تحية الى ملاذنا الآمن ورفيق دربنا وسلة زادنا كل عام وانتم ألف إيلاف وإيلاف أما أخونا البحيري أحييه تحية ايلافية وليعشق العاشقون . أرى انه لم يكن موفقا في الحوار الدرامي الذي أجراه بين الجمال وأعدائه.لان افتراضه هزيمة الحسن والجمال أمام شر النوايا والأعمال فتوى سرطانية تمنح فقهاء الظلام الأمل بانتصار مشاريعهم التخريبية ندعوك لإعادة النظر في أعمالك الدرامية القادمة

غزل البحيري
عبدالله حمدي -

تأبى إيلاف الاحتفاء بعيدها قبل استقبال الربيع بكبريائه وبهاء طلعته والقه؛ ووداعه وهو يحط الرحال في عيدها العاشر وديعة ميلاد ربيع جديد مع تباشير إيلاف التي تزف لنا كل يوم براعم ربيع تزهر حرية وأملا وأحلام. تحية الى ملاذنا الآمن ورفيق دربنا وسلة زادنا كل عام وانتم ألف إيلاف وإيلاف أما أخونا البحيري أحييه تحية ايلافية وليعشق العاشقون . أرى انه لم يكن موفقا في الحوار الدرامي الذي أجراه بين الجمال وأعدائه.لان افتراضه هزيمة الحسن والجمال أمام شر النوايا والأعمال فتوى سرطانية تمنح فقهاء الظلام الأمل بانتصار مشاريعهم التخريبية ندعوك لإعادة النظر في أعمالك الدرامية القادمة

مفيش عندكم وسط
أرهابى قبطى مصرى -

مقالة جميلة يا سامى كعادتك بس لو تسمح سؤال هو ما مفيش حاجة وسط أما أرهابى يفجر الناس أو بنت تعرض نفسها بالمايوه أمام العالم كله,يا سيدى أيوة الله جميل يحب الجمال و لكن الجمال المحتشم و ليس المايوه,عموما المايوه أرحم من التفجير و القتل برضه و ربنا يهدى الجميع

مفيش عندكم وسط
أرهابى قبطى مصرى -

مقالة جميلة يا سامى كعادتك بس لو تسمح سؤال هو ما مفيش حاجة وسط أما أرهابى يفجر الناس أو بنت تعرض نفسها بالمايوه أمام العالم كله,يا سيدى أيوة الله جميل يحب الجمال و لكن الجمال المحتشم و ليس المايوه,عموما المايوه أرحم من التفجير و القتل برضه و ربنا يهدى الجميع

اخوك محروس نننس
عصفور كناري -

إديني في الهايف و انا احبك ..يا بحيري !

اخوك محروس نننس
عصفور كناري -

إديني في الهايف و انا احبك ..يا بحيري !

ملكة جمال وإرهاب
عبدالله المصري -

ملكة الجمال الأمريكية مثلها مثل أي فتاة أمريكية تريد أن تعيش حياتها بالطول والعرض، فتهتم بجمالها ورشاقتها فلا تدخر وسعا في ممارسة الرياضة وما لا تحافظ عليه الرياضة تهتم به عمليات التجميل، حتي تصبح علي الصورة التي تجعلها تفتن القلوب الشابة (أو حتي العجوزة المتصابية)، ، فتتنقل بين المواعدين (شبابا أو كهولا)، وتصبح مشهورة تتناقل وسائل الإعلام أخبارها، وتنبش سيرتها سواء القديمة (فيديو أو صور راقصة استربتيز) أو الحديثة (مواعدة رفيق باريس هيلتون السابق) أو ما يستجد (ياما في الجراب يا غاوي الشهرة).وعلي النقيض فإن المتهم بمحاولة تفجير ميدان التايمز سكوير، نشأ أيضا في الربوع الأمريكية ، فإنه وجد من الداخل وهم كثر من يقوم بغسل دماغه واحتلالها وتسكينها وتدريبها وتجهيزها للمشاركة في عمل إرهابي يستهدف مدنيين أبرياء لا ذنب لهم سوا أنهم ينتمون إلي الدولة الأولي في العالم والتي تدعي مبادئ الحرية والديمقراطية والمساواة والعدل ( بل تمارسها داخليا في مؤسساتها وأمام مواطنيها)، في حين إن ممارساتها الخارجية لا تدعو إلي أي من مبادئها تلك التي تعلنها جهارا ليلا ونهارا ، فنري مآثرها في العراق وأفغانستان، ومساهماتها طيلة 62 عاما في نكبة فلسطين، وهذا يمثل إزدواجية يراها العالم أجمع من الشمال إلي الجنوب ، ومن الشرق إلي الغرب، ولكن هيهات أن يقفوا ويعلنوها علي الملأ أو حتي يتخذوا موقفا واضحا صريحا مع مبادئهم المعلنة من حق وعدل ومساواة .فما كان من سبيل للبعض من الشباب الذين أصابهم الإحباط سواء من الداخل أو الخارج أن يسعوا إلي التغيير وفقا لرؤاهم وتقديراتهم الخاصة للأمور بعد أن استبد بهم اليأس من أولي الأمر والمنظمات الدولية والتي تعمل وفقا لمعايير مزدوجة وواضحة فكان ما كان ويكون وسيكونطالما وجدت الإزدواجية التي يتم التعامل بها مع البشر والدول.أما بخصوص الكاتب وتغزله في ملكة الجمال الأمريكية (وحاشاها أن تكون قد دخلت تلك المسابقة أصلا ممثلة للعرب أو من أجل رفعة الإسلام والمسلمين)، وأيضا تبيان الكاتب لضعفه أمام اللبنانيات اللي معقدينه علي حد قوله في المقال، أود أن أسأله سؤالاواحدا وأتمني أن أسمع له ردا، هل ستكون فخورا كأب بابنتيك (الأمريكيتين) إحداهما أو كلتاهما لو اقتدين بملكة الجمال الأمريكية تلك (كنموذج للفتاة الأمريكية)، وتتبعن خطاها شبرا بشبر وذراعا بذراع وتناولت وسائل الإعلام

ملكة جمال وإرهاب
عبدالله المصري -

ملكة الجمال الأمريكية مثلها مثل أي فتاة أمريكية تريد أن تعيش حياتها بالطول والعرض، فتهتم بجمالها ورشاقتها فلا تدخر وسعا في ممارسة الرياضة وما لا تحافظ عليه الرياضة تهتم به عمليات التجميل، حتي تصبح علي الصورة التي تجعلها تفتن القلوب الشابة (أو حتي العجوزة المتصابية)، ، فتتنقل بين المواعدين (شبابا أو كهولا)، وتصبح مشهورة تتناقل وسائل الإعلام أخبارها، وتنبش سيرتها سواء القديمة (فيديو أو صور راقصة استربتيز) أو الحديثة (مواعدة رفيق باريس هيلتون السابق) أو ما يستجد (ياما في الجراب يا غاوي الشهرة).وعلي النقيض فإن المتهم بمحاولة تفجير ميدان التايمز سكوير، نشأ أيضا في الربوع الأمريكية ، فإنه وجد من الداخل وهم كثر من يقوم بغسل دماغه واحتلالها وتسكينها وتدريبها وتجهيزها للمشاركة في عمل إرهابي يستهدف مدنيين أبرياء لا ذنب لهم سوا أنهم ينتمون إلي الدولة الأولي في العالم والتي تدعي مبادئ الحرية والديمقراطية والمساواة والعدل ( بل تمارسها داخليا في مؤسساتها وأمام مواطنيها)، في حين إن ممارساتها الخارجية لا تدعو إلي أي من مبادئها تلك التي تعلنها جهارا ليلا ونهارا ، فنري مآثرها في العراق وأفغانستان، ومساهماتها طيلة 62 عاما في نكبة فلسطين، وهذا يمثل إزدواجية يراها العالم أجمع من الشمال إلي الجنوب ، ومن الشرق إلي الغرب، ولكن هيهات أن يقفوا ويعلنوها علي الملأ أو حتي يتخذوا موقفا واضحا صريحا مع مبادئهم المعلنة من حق وعدل ومساواة .فما كان من سبيل للبعض من الشباب الذين أصابهم الإحباط سواء من الداخل أو الخارج أن يسعوا إلي التغيير وفقا لرؤاهم وتقديراتهم الخاصة للأمور بعد أن استبد بهم اليأس من أولي الأمر والمنظمات الدولية والتي تعمل وفقا لمعايير مزدوجة وواضحة فكان ما كان ويكون وسيكونطالما وجدت الإزدواجية التي يتم التعامل بها مع البشر والدول.أما بخصوص الكاتب وتغزله في ملكة الجمال الأمريكية (وحاشاها أن تكون قد دخلت تلك المسابقة أصلا ممثلة للعرب أو من أجل رفعة الإسلام والمسلمين)، وأيضا تبيان الكاتب لضعفه أمام اللبنانيات اللي معقدينه علي حد قوله في المقال، أود أن أسأله سؤالاواحدا وأتمني أن أسمع له ردا، هل ستكون فخورا كأب بابنتيك (الأمريكيتين) إحداهما أو كلتاهما لو اقتدين بملكة الجمال الأمريكية تلك (كنموذج للفتاة الأمريكية)، وتتبعن خطاها شبرا بشبر وذراعا بذراع وتناولت وسائل الإعلام

جميل ولكن
الحسناوي -

من يقتل أطفال العراق الأمريكان أم مجرمو القاعدة كلنا ضد ماحل ببلدنا من إحتلال وغيره ولكن يكفي أن تعود الى خبر تفجير الخالص في الأول من أمس وترى أين فجروا سيارتهم الجهادية اللعينة؟ لقد كانت بالقرب من مدرسةأبتدائية يؤدي فيها فلذات أكبادنا الإمتحانات النهائية!!!

جميل ولكن
الحسناوي -

من يقتل أطفال العراق الأمريكان أم مجرمو القاعدة كلنا ضد ماحل ببلدنا من إحتلال وغيره ولكن يكفي أن تعود الى خبر تفجير الخالص في الأول من أمس وترى أين فجروا سيارتهم الجهادية اللعينة؟ لقد كانت بالقرب من مدرسةأبتدائية يؤدي فيها فلذات أكبادنا الإمتحانات النهائية!!!

بناتى ملكات جمال
البحيرى -

أنا لا أحب أن أرد على ردود القراء كثيرا ولكن القارئ عبد الله المصرى سألنى إن كنت سأكون فخورا بإبنتى أن تخطو خطى ريما فقيه، أقول له بكل فخر نعم هذا شئ يسعدنى، وبالمناسبة فى الأسبوع الماضى إنتخبت إبنتى الصغرى ملكة جمال المدرسة الثانوية الأمريكية وكنت غاية فى السعادة والفخر أولا لأنها فازت بتصويت زملائهاوزميلاتها، وثانيا أن الجميع يقولون أنها تشبهنى كثيرا!!

بناتى ملكات جمال
البحيرى -

أنا لا أحب أن أرد على ردود القراء كثيرا ولكن القارئ عبد الله المصرى سألنى إن كنت سأكون فخورا بإبنتى أن تخطو خطى ريما فقيه، أقول له بكل فخر نعم هذا شئ يسعدنى، وبالمناسبة فى الأسبوع الماضى إنتخبت إبنتى الصغرى ملكة جمال المدرسة الثانوية الأمريكية وكنت غاية فى السعادة والفخر أولا لأنها فازت بتصويت زملائهاوزميلاتها، وثانيا أن الجميع يقولون أنها تشبهنى كثيرا!!

...........
بن ادم -

مخالف لشروط النشر

...........
بن ادم -

مخالف لشروط النشر

الارهاب
ريما فقيه -

جوابا على سؤالك العالم كله يعرف ان الشيعه ليس لهم علاقه بالارهاب وان الارهاب خاص وماركه مسجله باسم السنه انتهى

الارهاب
ريما فقيه -

جوابا على سؤالك العالم كله يعرف ان الشيعه ليس لهم علاقه بالارهاب وان الارهاب خاص وماركه مسجله باسم السنه انتهى

نصف السؤال الآخر
عبدالله المصري -

أولا: شكرا لإهتمامك بالرد، ثانيا: بقية السؤال وماذا عن لو تتبعن خطا ملكة الجمال شبرا بشبر ، وذراعا بذراع، وتناقلت عنهن وسائل الإعلام الصور (اللا مؤاخذة)التي تناقلتها عن ملكة الجمال الحالية ، ومواعدتها شباب وقصص وغراميات والذي منه علي النموذج الأمريكي المعروف، هل ستكون فخورا بهن أيضا؟!!. هذه المرة أنت حر في أن تجيب أو تحتفظ بالإجابة لنفسك.

نصف السؤال الآخر
عبدالله المصري -

أولا: شكرا لإهتمامك بالرد، ثانيا: بقية السؤال وماذا عن لو تتبعن خطا ملكة الجمال شبرا بشبر ، وذراعا بذراع، وتناقلت عنهن وسائل الإعلام الصور (اللا مؤاخذة)التي تناقلتها عن ملكة الجمال الحالية ، ومواعدتها شباب وقصص وغراميات والذي منه علي النموذج الأمريكي المعروف، هل ستكون فخورا بهن أيضا؟!!. هذه المرة أنت حر في أن تجيب أو تحتفظ بالإجابة لنفسك.

بلاش كلام فارغ
مــلاحــظ -

شيعة إيه وسنة إيه بس، الجميع بالنسبة للغرب واحد، وهم يضعون الإسلام عدوا وهدفا وتكالبوا لتشويهه ومحاولة القضاء عليه سواء من الخارج، أو من الداخل بالفتنة بين السنة والشيعة. في حين أن الغرب هو من اخترع الإرهاب فالهجمات الإرهابية وترويع المدنيين في أوروبا والدول الغربية، كانت طيلة سني القرن العشرين ولم يسمع عنها المسلمون شيئا إلا في وسائل الإعلام.ولم يتم محاولة وصم الإسلام بالإرهاب إلا بعد سقوط الاتحاد السوفيتي في تسعينات القرن الماضي. فقاموا بإلباس الحق بثوب الباطل، ولخبطوا المفاهيم في عقول الناس، فالمقاومة الشيعية في لبنان أسموها إرهاب، والمقاومة الشعبية والإسلامية السنية للإحتلال الصهيوني أسموها إرهاب. والاحتلال الصهيوني للأرض االعربية أسموها دفاع عن النفس. احتلال العراق وأفغانستان أسموها تحرير، والمقاومة العراقية والأفغانية أسموها إرهاب.

بلاش كلام فارغ
مــلاحــظ -

شيعة إيه وسنة إيه بس، الجميع بالنسبة للغرب واحد، وهم يضعون الإسلام عدوا وهدفا وتكالبوا لتشويهه ومحاولة القضاء عليه سواء من الخارج، أو من الداخل بالفتنة بين السنة والشيعة. في حين أن الغرب هو من اخترع الإرهاب فالهجمات الإرهابية وترويع المدنيين في أوروبا والدول الغربية، كانت طيلة سني القرن العشرين ولم يسمع عنها المسلمون شيئا إلا في وسائل الإعلام.ولم يتم محاولة وصم الإسلام بالإرهاب إلا بعد سقوط الاتحاد السوفيتي في تسعينات القرن الماضي. فقاموا بإلباس الحق بثوب الباطل، ولخبطوا المفاهيم في عقول الناس، فالمقاومة الشيعية في لبنان أسموها إرهاب، والمقاومة الشعبية والإسلامية السنية للإحتلال الصهيوني أسموها إرهاب. والاحتلال الصهيوني للأرض االعربية أسموها دفاع عن النفس. احتلال العراق وأفغانستان أسموها تحرير، والمقاومة العراقية والأفغانية أسموها إرهاب.

شيعة؟؟؟
السكون -

أخت ريما, يمكن غابت عن بالك ان ايران تعتبر اكبر دولة داعمة للارهاب و هي دولة شيعية بحتة!!!المشكلة الشيعة ما يعتبرون ممارساتهم ارهاب سواء ان كانت ضد السنة او ضد اي شعب!و بالنسبة للملكة هاي نحن اتعودنا ان العالم يفتخر ببنات لهم سوابق مخجلة بمجرد ان يشتهرن. لكن الامر المحزن ان اهالها من المقاتلين و المحاربين في جنوب لبنان و هي تتعرى و ترقص في النوادي الليلية!! ما هذا التناقض؟؟؟؟؟

شيعة؟؟؟
السكون -

أخت ريما, يمكن غابت عن بالك ان ايران تعتبر اكبر دولة داعمة للارهاب و هي دولة شيعية بحتة!!!المشكلة الشيعة ما يعتبرون ممارساتهم ارهاب سواء ان كانت ضد السنة او ضد اي شعب!و بالنسبة للملكة هاي نحن اتعودنا ان العالم يفتخر ببنات لهم سوابق مخجلة بمجرد ان يشتهرن. لكن الامر المحزن ان اهالها من المقاتلين و المحاربين في جنوب لبنان و هي تتعرى و ترقص في النوادي الليلية!! ما هذا التناقض؟؟؟؟؟