كذبة الحرية الدينية بمصر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
بعيداً عن الشد والجذب بين مؤيد ومعارض، بعيداً عن المتطرفين والسلفيين مر بذهنى سؤال!! هل بمصر حرية اعتقاد؟!
اعتماداً على نصوص الدستور المصرى مثل المادة 40 ومادة 46 الناصتين على حرية العقيدة بالطبع ستكون الإجابة نعم.. وسيسهب بعض الشيوخ فى حرية العقيدة فى الإسلام مستشهدين بأن الدين يسر لا عسر... ومن شاء فليؤمن ومن شاء أن يكفر فليكفر... بل سيذهب عدد من الشيوخ إلى أبعد من هذا ويتناولون حرية العقيدة فى التاريخ الإسلامى، وكيفية حفاظ الإسلام على حقوق وأموال الغير على مر التاريخ، ربما يردد العديدون الوثيقة العمرية بدون قرائتها (شاهد ما شافش حاجة)، وسيتبارى مسلمون وأقباط فى إثبات حرية العقيدة بمصر، وربما يتدخل أحد جهابذة الأقباط مثل الدكتور نبيل لوقا بباوى بإصدار كتاب يتطرق لحرية الاعتقاد منذ منتصف القرن السابع، وربما يسرد رئيس مجلس الشعب محاضرة طويلة عن حرية الاعتقاد بمصر باعتباره رئيس المجلس التشريعى للمحروسة... فبدون الدخول فى مشاحنات بين مسلم، مسيحى، وبهائى، وقرآنى، حاولت الإجابة من أرض الواقع بعيداً عن الشعارات الرنانة والمعارك الطاحنة بين أصحاب الأديان، الكل يدعى أن دينه دين السماحة والحب والعدل والمساواة، من خلال قراءة نقدية واقعية لحال حرية العقيدة على أرض الواقع بمصر، بعد بحث وتمحيص أدركت أن مصر بها حرية اعتقاد، وحرية دينية، رغم أنف الكونجرس الأمريكى ومنظمات حقوق الإنسان العالمية، بمصر حرية دينية، ولكن الاختلاف فى مفهوم الحرية الدينية لدى النظام بمصر ولدى العالم الحر هو المحك الحقيقى... الحرية الدينية فى مصر تسير فى اتجاه واحد "One way traffic" فالحرية الدينية هى حرية دخول الإسلام.. ومن يحاول الخروج من الإسلام أو العودة لديانته يقف أمام الحقيقة المرة، فمواد الدستور المصرى المنمق تنميقاً جيداً يساوى دساتير العالم المحترم، ولكن على أرض الواقع دستور معيب به الكثير من التناقض أهمها الحرية الدينية.
أسباب انعدام الحرية الدينية
القانون المصرى:
فطبقاً للائحة التنفيذية للشهر العقارى التى نصت على إجراءات إشهار إسلام، حيث نصت على أنه لا يقبل إشهار إسلام أى شخص يقل عمره عن 16 عاما، وبعد أن يحصل طالب الإشهار على شهادة من الأزهر تفيد اعتناقه الإسلام يقوم بتحرير محضر بقسم الشرطة لإثبات الحالة، ثم بعد ذلك يتوجه لمديرية الأمن التابع لها (قسم الشئون الإدارية والدينية)، وتعقد له جلسة نصح وإرشاد بحضور أحد رجال الدين من أفراد طائفته، وذلك لحثه على العودة لدينه فإذا أصر على الإسلام تعطى له شهادة اعتناق ليتوجه بها إلى مصلحة الشهر العقارى التى تقوم بتوثيق هذا الإشهار، وتعطى له شهادة تسمى(إشهار إسلام)، وهى المحرر الوحيد الذى يوثق بدون أى رسوم ثم بعد ذلك يتوجه طالب الإشهار إلى مكتب السجل المدنى لتغيير اسمه وديانته، ولكن!! بعد واقعة وفاء قسطنطين فى أول ديسمبر 2006 قامت وزارة الداخلية بإلغاء جلسات النصح والإرشاد، وعلى الجانب العكسى لا توجد نصوص قانونية بإجراءات التحول إلى المسيحية، حيث إنها ممنوعة بمقتضى العرف والأحكام القضائية ويوجد فى مصر أعداد كبيرة متحولة لا تُعَرف على سبيل الحصر، ولكن من قاموا برفع دعاوى ثلاث أشخاص فقط هم محمد حجازى.. وماهر الجوهرى.. ونجلاء الإمام.. بينما يوجد حوالى 2000 شخص عائدين للمسيحية لم يحصلوا على أحكام سوى 12 شخص فقط وحتى الآن لم يتم تنفيذ أى حكم منهم.
تناقض شيوخ المسلمين: هناك تصاريح من غالبية شيوخ المسلمين تفيد حرية العقيدة وعلى أرض الواقع تجدهم ملوحين ومهددين الخارجين عن الإسلام بسيل من التهديد، مستغلين حديثا ضعيفا (من بدل دينه فاقتلوه)، معتقدين بأن الخروج من الإسلام هو إساءة للإسلام نفسه، وحينما طالب الدكتور جمال البنا بحرية اعتقاد المسلم لعقيدة أخرى تمت إدانته باتهامات باطلة.
والمصيبة الكبرى تصريح مفتى الديار المصرية ومحاولته تجميل صورة الارتداد عن الإسلام وتصريحه أن الإسلام منزلة أكبر، وأن من يرتد ينزل درجة أقل مسيئاً للأديان الأخرى معضداً حديثه بحديث (من ارتد فاقتلوه) ضارباً حرية الاعتقاد فى مقتل.
الدستور المصرى المعيب والقضاء المؤدلج:
حينما وضعت مادة المواطنة هلل الجميع فرحاً معتقدين أنها تحد من سيطرة الدولة الدينية القائمة، ولكن مع مرور الوقت ظهرت الصورة واتضح أنها مادة ديكورية ليس لها مفعول لسيطرة المادة الثانية على نفوس وعقول وضمائر رجال القانون.. يكفى أن تعرف تصريح ضابط كبير لأحد المحامين حينما كان مسئولاً عن الشئون المدنية فى الداخلية فى تعقيبه على حكم قضائى بقبول تغيير ديانة عدد من الأقباط العائدين (على جثتى تغيير الأوراق الرسمية لهم)، ضارباً بأحكام القانون عرض الحائط متقمصاً شخصية رجل دين مؤدلج بأيديولوجية سفك دماء العائدين، وقرار تحويل العائدين للمحكمة الدستورية العليا للبت فى أمر العائدين (من أصل مسيحى)، ليعطل حياة عدد من الأشخاص حوالى خمس سنوات لحين البت فى أمرهم.
الغوغاء والدهماء:
لهم قلوب حجرية عديمة الأحاسيس يقتلون ويحرقون المخالفين، يفرحون بالدماء والهدم لدار العبادات، معتقدين خطأ أنهم يخدمون دينهم مسيئين لدينهم بالاعتداء على الديان الأخرى فى العالم.
أخيراً لماذا لا نفكر بإيجابية؟!!
من يملك حق الإدانة؟!! أليس الله؟!! فلماذا نغتصب حق الله؟!! فنقتل ونسرق ونحرق الخارجين عن الدين!!.
ثم من صاحب الدين؟!! أليس الله؟!! إننا ننال من الله ذاته بمحاولاتنا قتل المخالف، لأن الله وحده له شريك له.. له حق الإدانة فى اليوم الأخير.
لماذا لا ننظر لمن يخرج من الدين على أنه شخص لا يستحقه؟!! فمن يريد الارتداد فليرتد ومن يريد الدخول فهو أحق بالدين من غيره!!.
الاعتداءات الطائفية ضد الأقباط أو البهائيين أو القرآنيين آو الشيعة هى اعتداءات تسىء للدين نفسه ووقوف الدولة ممثلة فى جهاز امن الدولة موقف الخصم يسىء للدولة وحرية العقيدة بها.
" من يظن انه يملك الحقيقة المطلقة فهو مجنون " من اوقال نيتشة
ترى كم عدد المجانين بمنطقتنا التعيسة "
التعليقات
nero
nero -الحرية الدينية بمصر لـ موظف الدوله بتخطيط و تصميم من موظفين قدامى
المعاملة بالمثل
متابع -القانون المصرى: فطبقاً للائحة التنفيذية للشهر العقارى التى نصت على إجراءات إشهار إسلام، حيث نصت على أنه لا يقبل إشهار إسلام أى شخص يقل عمره عن 16 عاما، وبعد أن يحصل طالب الإشهار على شهادة من الأزهر تفيد اعتناقه الإسلام يقوم بتحرير محضر بقسم الشرطة لإثبات الحالة، ثم بعد ذلك يتوجه لمديرية الأمن التابع لها (قسم الشئون الإدارية والدينية)، وتعقد له جلسة نصح وإرشاد بحضور أحد رجال الدين من أفراد طائفته، وذلك لحثه على العودة لدينه فإذا أصر على الإسلام تعطى له شهادة اعتناق ليتوجه بها إلى مصلحة الشهر العقارى التى تقوم بتوثيق هذا الإشهار، وتعطى له شهادة تسمى(إشهار إسلام)، وهى المحرر الوحيد الذى يوثق بدون أى رسوم ثم بعد ذلك يتوجه طالب الإشهار إلى مكتب السجل المدنى لتغيير اسمه وديانته، //// السؤال هنا هل تطبق نفس الشروط على الراغب في التحول من الاسلام الى المسيحية ام ان هذا سيعتبر ضد حقوق الانسان و ارهاب اسلامي برضو ؟!!/////
الغرض من حد الردة
ناصر -الغرض من حد الردة حماية العقيدة الاسلامية والمجتمع المسلم من الذين يؤمنون اول النهار ثم يكفرون اخره كما حاول اليهود في عصر النبوة الاول وذلك للتشويش على المسلمين
الا من شرح با لكفر
قاريء ايلاف -الا من شرح بالكفر صدره هناك فرق بين الاعتقاد الباطني للشخص المسلم باي عقيدة وبين اشهار هذا الاعتقاد المخالف للاسلام والتبجح به في المجتمع المسلم وليس هذا فقط بل الاساءة الى المعتقد القديم والظهور الاعلامي المكثف كثيرون تركوا المسيحية ودخلوا الاسلام ولم يطلب منهم المسلمون ثلب معتقدهم القديم والاساءة اليه ولم يعملوا لهم شو اعلامي لو رجعنا ثلاثين سنة الى الوراء لرأينا ان المجتمعات المؤدلجة شيوعية كانت او رأسمالية نجد انها كانت تجرم التصريح العلني والدعوة الى المعتقد المضاد لما هو سائد فلماذايكون لها حلالا وحرام على الاسلام ؟!
الغرض من حد الردة
ناصر -الغرض من حد الردة حماية العقيدة الاسلامية والمجتمع المسلم من الذين يؤمنون اول النهار ثم يكفرون اخره كما حاول اليهود في عصر النبوة الاول وذلك للتشويش على المسلمين
تسامح الاسلام
عيسى المسلم لله -لا أعرف لماذا تصر ، الاقليه النصرانيه في العالم العربي ، والتي تتمتع بحقوق ، وإمتيازات ، لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه ، في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه في روسيا ، وصربيا ، واليونان ، وإسبانيا ، وسويسرا ، وإيطاليا ، والصين ، وبلغاريا ، وكرواتيا ، وبولندا ، والحبشه ، ونيجيريا ، وكينيا ، وتنزانيا ، والتي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام ، والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف ، وكأنها أغلبيه ، يحق لها ، ما لا يحق لغيرها ، في مصر العروبه ، والاسلام ، على الغطرسه ، والاستعلاء ، والكذب ، والافتراء ، على الاسلام ، والمسلمين ، والتاريخ ، والحضاره الاسلاميه ، والقرآن الكريم ، والرسول صلى الله عليه وسلم . فنصارى مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس ، بحجم قلاع ، وعلى أراضي مسروقه من الدوله ، والمواطنين ، وبشكل غير قانوني ، وبدون ترخيص ، رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم ، وهي في معظمها فارغه ، وهم يتحدثون عن حرية الدين ، والاعتقاد ، حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ، ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق ، عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام ، والمسلمين ، والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهو بالنسبة لهم ( حرية تعبير ، وتنوير ، وإنفتاح ) ، أما إذا ما هاجم أحدهم الكنيسه ، او البابا ، او الكتاب المقدس فذلك ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) . وإدعاء النصارى بأنهم سكان مصر والعالم العربي ( الاصليون ) ، إدعاء باطل ، ليس له أي أساس من الصحه ، كما يثبت علم الجينات ، والتاريخ الموثق ، فالكثير من نصارى مصر والعالم العربي الحاليين لا علاقه لهم ، من قريب ، او بعيد بالمصريين القدماء ، الذين إعتنق معظمهم الاسلام ، بعد الفتح الاسلامي لمصر ، فمعظم النصارى الحاليون ، بما فيهم معظم نصارى الشام والعراق الذين يدعون أنهم فينيقيين وآشوريين وكلدانيين ، جاء الى مصر ، والعالم العربي من اليونان ، وقبرص ، وروسيا ، وأرمينيا ، وإيطاليا ، والشام ، بعضهم جاء مع الاستعمار الفرنسي ، والبريطاني ، وبعضهم من رعايا الدوله العثمانيه الذين بقوا في مصر ، وبعضهم جاء مع البعثات التبشيريه ، التي كانت تحاول تنصير المسلمين ، تحت غطاء جمعيات خيريه ، والآخرين بقايا صليبيين ، وأصبحوا بقدرة قادر السكان ( الاصليين) ، وأصبح السكان الاصليي
تسامح الاسلام
عيسى المسلم لله -لا أعرف لماذا تصر ، الاقليه النصرانيه في العالم العربي ، والتي تتمتع بحقوق ، وإمتيازات ، لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه ، في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه في روسيا ، وصربيا ، واليونان ، وإسبانيا ، وسويسرا ، وإيطاليا ، والصين ، وبلغاريا ، وكرواتيا ، وبولندا ، والحبشه ، ونيجيريا ، وكينيا ، وتنزانيا ، والتي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام ، والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف ، وكأنها أغلبيه ، يحق لها ، ما لا يحق لغيرها ، في مصر العروبه ، والاسلام ، على الغطرسه ، والاستعلاء ، والكذب ، والافتراء ، على الاسلام ، والمسلمين ، والتاريخ ، والحضاره الاسلاميه ، والقرآن الكريم ، والرسول صلى الله عليه وسلم . فنصارى مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس ، بحجم قلاع ، وعلى أراضي مسروقه من الدوله ، والمواطنين ، وبشكل غير قانوني ، وبدون ترخيص ، رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم ، وهي في معظمها فارغه ، وهم يتحدثون عن حرية الدين ، والاعتقاد ، حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ، ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق ، عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام ، والمسلمين ، والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهو بالنسبة لهم ( حرية تعبير ، وتنوير ، وإنفتاح ) ، أما إذا ما هاجم أحدهم الكنيسه ، او البابا ، او الكتاب المقدس فذلك ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) . وإدعاء النصارى بأنهم سكان مصر والعالم العربي ( الاصليون ) ، إدعاء باطل ، ليس له أي أساس من الصحه ، كما يثبت علم الجينات ، والتاريخ الموثق ، فالكثير من نصارى مصر والعالم العربي الحاليين لا علاقه لهم ، من قريب ، او بعيد بالمصريين القدماء ، الذين إعتنق معظمهم الاسلام ، بعد الفتح الاسلامي لمصر ، فمعظم النصارى الحاليون ، بما فيهم معظم نصارى الشام والعراق الذين يدعون أنهم فينيقيين وآشوريين وكلدانيين ، جاء الى مصر ، والعالم العربي من اليونان ، وقبرص ، وروسيا ، وأرمينيا ، وإيطاليا ، والشام ، بعضهم جاء مع الاستعمار الفرنسي ، والبريطاني ، وبعضهم من رعايا الدوله العثمانيه الذين بقوا في مصر ، وبعضهم جاء مع البعثات التبشيريه ، التي كانت تحاول تنصير المسلمين ، تحت غطاء جمعيات خيريه ، والآخرين بقايا صليبيين ، وأصبحوا بقدرة قادر السكان ( الاصليين) ، وأصبح السكان الاصليي
تسامح الاسلام
عيسى المسلم لله -لا أعرف لماذا تصر ، الاقليه النصرانيه في العالم العربي ، والتي تتمتع بحقوق ، وإمتيازات ، لا تتمتع بها الاغلبيه المسلمه ، في معظم الاحيان ، وتتمنى أن تحصل عليها الاقليات المسلمه في روسيا ، وصربيا ، واليونان ، وإسبانيا ، وسويسرا ، وإيطاليا ، والصين ، وبلغاريا ، وكرواتيا ، وبولندا ، والحبشه ، ونيجيريا ، وكينيا ، وتنزانيا ، والتي تدين بوجودها إلى تسامح الاسلام ، والمسلمين على مدى 1400 عام ، والتي تتصرف ، وكأنها أغلبيه ، يحق لها ، ما لا يحق لغيرها ، في مصر العروبه ، والاسلام ، على الغطرسه ، والاستعلاء ، والكذب ، والافتراء ، على الاسلام ، والمسلمين ، والتاريخ ، والحضاره الاسلاميه ، والقرآن الكريم ، والرسول صلى الله عليه وسلم . فنصارى مصر يصرون على بناء المزيد من الكنائس ، بحجم قلاع ، وعلى أراضي مسروقه من الدوله ، والمواطنين ، وبشكل غير قانوني ، وبدون ترخيص ، رغم أن الكنائس الموجوده تزيد عن حاجتهم ، وهي في معظمها فارغه ، وهم يتحدثون عن حرية الدين ، والاعتقاد ، حينما يتعلق الآمر بتنصير المسلمين ، ولا يبدو أنهم يتمسكون بهذا الحق ، عندما يتعلق الامر بتحول النصارى إلى الاسلام ، أما سب الاسلام ، والمسلمين ، والرسول صلى الله عليه وسلم ، والقرآن فهو بالنسبة لهم ( حرية تعبير ، وتنوير ، وإنفتاح ) ، أما إذا ما هاجم أحدهم الكنيسه ، او البابا ، او الكتاب المقدس فذلك ( إزدراء أديان ، تهديد للوحدة الوطنيه ، وظلام ، وظلم ... الخ ) . وإدعاء النصارى بأنهم سكان مصر والعالم العربي ( الاصليون ) ، إدعاء باطل ، ليس له أي أساس من الصحه ، كما يثبت علم الجينات ، والتاريخ الموثق ، فالكثير من نصارى مصر والعالم العربي الحاليين لا علاقه لهم ، من قريب ، او بعيد بالمصريين القدماء ، الذين إعتنق معظمهم الاسلام ، بعد الفتح الاسلامي لمصر ، فمعظم النصارى الحاليون ، بما فيهم معظم نصارى الشام والعراق الذين يدعون أنهم فينيقيين وآشوريين وكلدانيين ، جاء الى مصر ، والعالم العربي من اليونان ، وقبرص ، وروسيا ، وأرمينيا ، وإيطاليا ، والشام ، بعضهم جاء مع الاستعمار الفرنسي ، والبريطاني ، وبعضهم من رعايا الدوله العثمانيه الذين بقوا في مصر ، وبعضهم جاء مع البعثات التبشيريه ، التي كانت تحاول تنصير المسلمين ، تحت غطاء جمعيات خيريه ، والآخرين بقايا صليبيين ، وأصبحوا بقدرة قادر السكان ( الاصليين) ، وأصبح السكان الاصليي
راحت عليكم ؟!!
عابر -الخبر المفرح هنا ان الارذثوكس الموصومين بشدة تعصبهم الاحمق والاخرق يتناقصون سنويا بمعدل مليون شخص اما الكاثوليك الاشد عنفا وتعصبا ودموية فان المسلمون تفوقوا عليهم عدديا مما يعني تراجع الكاثوليكية ايضا حيث يقدر عدد الكاثوليك بـ 1.12 مليار نسمة بينما يقدر عدد المسلمين فقط بـ 1.24 مليار نسمة. الخبر اشد فرحة أن الإسلام ليس فقط أسرع الأديان إنتشارا، بل هو الدين الأول في العالم
kam
masoudee -ترى كم عدد المجانين بمنطقتنا التعيسة
راحت عليكم ؟!!
عابر -الخبر المفرح هنا ان الارذثوكس الموصومين بشدة تعصبهم الاحمق والاخرق يتناقصون سنويا بمعدل مليون شخص اما الكاثوليك الاشد عنفا وتعصبا ودموية فان المسلمون تفوقوا عليهم عدديا مما يعني تراجع الكاثوليكية ايضا حيث يقدر عدد الكاثوليك بـ 1.12 مليار نسمة بينما يقدر عدد المسلمين فقط بـ 1.24 مليار نسمة. الخبر اشد فرحة أن الإسلام ليس فقط أسرع الأديان إنتشارا، بل هو الدين الأول في العالم
احذروا العشارين
منيب -ياعمي هؤلاء كتبة السبوبه واصحاب الاكشاك التي تدافع عن حقوق الانسان المسيحي المصري حصرا سماهم السيد المسيح بالعشارين وحذر منهم
لا فض فوك
الفت -الحقيقة انة مقال متميز ...نعم من يملك حق الادانة هو اللة عز وجل ومن ومن يظن أنة يملك الحقيقة المطلقة فهو مجنون كما قال نيتشة ولا يمكن أن ننسى ما حدث لوفاء قسطنطين.ولكن هل الحرية الدينية فقط هى المهدرة فى مصر ؟فى مصر الان أعترض وتظاهروأعتصم ونام بالايام أمام مجلس الشعب وأكتب فى الصحافة كما تريد وعن أى شىء وأفعل ما شأت من البرامج فى الاذاعة والتلفاز وتكلم عن رأيك فى أى شىء بصراحة .ولكن ما هى النتيجة لا تغيير فى أى شىء.ل
احذروا العشارين
منيب -ياعمي هؤلاء كتبة السبوبه واصحاب الاكشاك التي تدافع عن حقوق الانسان المسيحي المصري حصرا سماهم السيد المسيح بالعشارين وحذر منهم
لا فض فوك
الفت -بالطبع لا يمكن أن ننسى ما حدث لوفاء قسطنطين. ولكن هل الحرية الدينية فقط هى المهدرة فى مصر.فى مصر الان قل ما تشاء وأكتب ما تشاء وأعصم وتظاهر وأكي وقدم من البرامج ما شأت وبحرية مطلقة. والنتيجة ؟!! لا تغيير فى أى شىء ونعود ونقول التغيير .. التغيير ...التغيير ...لا محالة
لا فض فوك
الفت -بالطبع لا يمكن أن ننسى ما حدث لوفاء قسطنطين. ولكن هل الحرية الدينية فقط هى المهدرة فى مصر.فى مصر الان قل ما تشاء وأكتب ما تشاء وأعصم وتظاهر وأكي وقدم من البرامج ما شأت وبحرية مطلقة. والنتيجة ؟!! لا تغيير فى أى شىء ونعود ونقول التغيير .. التغيير ...التغيير ...لا محالة
! !
نورُ وظلام! -لا أعرف لماذا يصر أمثال (الأقلية ) مثل عابر ,وعيسى وغيرة من الشلة على بث نفس السموم , كل مرة , نفس التعليق المكرر, حقيقة انه اصبح واضحا أنك مفلس فكريا بامتياز عند نشر نفس الرد كل مرة, فعلاً انك من مخلفات العصور الحجرية الظلامية,التي تفتخر بالتخلف الي عندها, , !
! !
نورُ وظلام! -لا أعرف لماذا يصر أمثال (الأقلية ) مثل عابر ,وعيسى وغيرة من الشلة على بث نفس السموم , كل مرة , نفس التعليق المكرر, حقيقة انه اصبح واضحا أنك مفلس فكريا بامتياز عند نشر نفس الرد كل مرة, فعلاً انك من مخلفات العصور الحجرية الظلامية,التي تفتخر بالتخلف الي عندها, , !
السلام عليكم
عبدالله -طب يامدحت إشمعنى الأقباط لسه عمالهم بيدخولم الإسلام بالعشرات يومياً ؟ يعني مفيش فايدة من المقالات التحذيرية دية اللي حضراتكم بتكتبوها تمللي واللي مقصود منها تحذير وتنفير وتخويف الأقباط اللي بيفكروا يدخولوا الإسلام ، وطبعاً نفس مقالك دوة إنكتب قبل كده من مجدي خليل وجاك عطالله وعادل جندي وأيمن نخله وغيرهم ، وتم توجيهه بعناية وإستراتيجية مدروسة وبكثافة على مواقع الأقباط في النت حتى يتم تخويف الأقباط من إعتناق الإسلام ، بالظبط كده زي رسمة الغول أبو قرون وديل وأنياب مكشرة اللي مكتوب عليه الإسلام ومرسوم وهو بيهاجم بنت قبطية صغيرة وبيمتص من دمها ، الرسمة دية منشورة تقريباً في كل مواقع الأقباط في الإنترنت وبتتوزع ومتداوله في الكنيسة ، وطبعاً القصد منها ومن المقالات اللي زي مقال حضرتك دية معروف وموش محتاج لشرح . وأنا قبطي مسيحي بالميلاد ، إعتنقت الإسلام أنا وجوزتي من خمس سنين ، وأقسم بالله العظيم مفيش حد من المسلمين ضغط علينا ولاهددونا ولا أي حاجة من الغنا اللي بتقولوا عليه ده ، ونحنا لما إعتنقنا الإسلام كان دية بسبب قناعتنا التامة وتفكيرنا الحر لفترة طويلة ، ولاقينا بهدلة وتهديد ومقاطعة من عائلاتنا وأهالينا ، إنما الحمد لله آدينا على دين الحق وموش ممكن أبداً نرتد للضلمة ، وأنا بنصح أي شخص عاوز يعتنق الإسلام إنه يقدم على الخطوة المباركة دية من غير خوف وهو هيشوف الرحمة والطمأنينة والسعادة والفرح الحقيقي اللي ربنا ح يملأ بيه قلبه ، وربنا يهدي الجميع.
قبل فوات الاوأن
علي بن ابراهيم --أسف على مصر انهيار حضاره 7000سنه بسبب استيراد فكر تكفيري متخلف من الخارج شاهد افلام ابيض واسود ستبكي على ما يحصل في مصر التي كانت رائده الحداثه والتنويراين المثقفين والسياسيين الوطنيين ومنظمات المجتمع المدني -واخذ الدور التاريخيوضع مصر في ارجاع الحداثه التنوير والمدنيه بعيدا عن الدين لان التداخل سبب كل مشاكل ام الدنيا الان ومستقبلا
قل موتوا بغيظكم
عيسى المسلم لله -بدت البغضاء من أفواهم ، وما تخفي صدورهم أعظم متى كان الحقد ، والطائفيه ، والكذب ، والتجني ، والافتراء ، والازدواجيه ، والنفاق (نور) ؟؟؟!!!
قبل فوات الاوأن
علي بن ابراهيم --أسف على مصر انهيار حضاره 7000سنه بسبب استيراد فكر تكفيري متخلف من الخارج شاهد افلام ابيض واسود ستبكي على ما يحصل في مصر التي كانت رائده الحداثه والتنويراين المثقفين والسياسيين الوطنيين ومنظمات المجتمع المدني -واخذ الدور التاريخيوضع مصر في ارجاع الحداثه التنوير والمدنيه بعيدا عن الدين لان التداخل سبب كل مشاكل ام الدنيا الان ومستقبلا
العقل اولآ
Yobart -اريد ان اسالك ياعابر بشرفك كم واحد من 1,24 مليارعدكم ذكي لو عالم لو اخترع فد شي واستفاد من عنده البشر ؟ ولا واحد بس انتم شي واحد فالحين فيه ( صناعة الموت ) وشكرا ليلاف
السقوط والخداع
مريم المسلمه لله -نصراني آخر يتخفى تحت إسم مسلم!
العقل اولآ
Yobart -اريد ان اسالك ياعابر بشرفك كم واحد من 1,24 مليارعدكم ذكي لو عالم لو اخترع فد شي واستفاد من عنده البشر ؟ ولا واحد بس انتم شي واحد فالحين فيه ( صناعة الموت ) وشكرا ليلاف
ما تبيعهمش علينا
انت كداااااااب -ايه يا عم , ما محمد حجازي عندك غير وبدل ومحادش جيه جنبه ولا قاله بتعمل ايهانما المسيحي اللي أسلم وإحتمى بقسم الشرطة هاجمتم القسم و إقتحمتوه عشان تاخدو الواد وبعدين الشهيدة وفاء قسطنطين ( دمها في رقابنا ) مين اللي مش بيتسامح المسلمون ولا أتباع ديانة - الله محبة .وبعدين القوانين اللي بتنتقدها دي لحماية المسيحية من التأكل حتى لا يكون الهروب من نار الكهنوت الكنسي سهل وبكدا تدوب المسيحية في ظرف ايام ولا ايه يا ريس ليه تدعي المسكنة وتقلب الحق إلى باطل
الظلاميون !
العلم نور -الحقد ، والطائفيه ، والكذب ، والتجني ، والافتراء ، والازدواجيه ، والنفاق : الأسقاط كالعادة , تعاني من نقص ومرض وتسقطه على الآخر, !!!النور هو العلم والبحث أما الظلام فهم من لديهم النفاق والحقد ، والطائفيه ، والكذب ، والتجني ، والافتراء مثل الي بيكتب نفس الحكي السطحي ......
بل صناع الحياة
عابر -بالعكس بل نحن صناع الحياة ولكننا لانخشى الموت كما تخشونه والمسلم فينا له حياتين حياة الدنيا وحياة الاخرة اما اانتم فالاخسرين اعمالا يا جدع سبيك من حكاية يسوع وتعال الى الاسلام يؤتيك الله اجرك مرتين
فليؤمن
fed_ex -ماذا يضير الله اذا امنت في الصباح وكفرت اخرة, او ان اكون مسلماً ثم كفرت, أين الآية من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر !!!
الشعار والتطبيق
خوليو -جرح الدين الاسلامي الغير قابل للشفاء هو الشعار والتطبيق، آيات الخيار معروفة، فهي الشعار، وعلى مايبدوا أبطلها جملة وتفصيلا من نزلت عليه بأكثر من حديث موثق من التراث المعتمد،(فهي التطبيق) قد يكون النسيان أو ما هو أخطر منه(معرفة حقيقة ماجرى، وكل إنسان يعرف نفسه ويعرف من حوله)،معضلة هذا الدين هو كيف سيتدبر أمره أمام ماهو آت ، الأديان الأخرى حزمت أمرها لأن رجالها استخدموا ذكائهم واستشرفوا ما هو قادم فلزموا الحياد، هذا الدين يصر على مواجهة العلم وسيزيد جرحه نزفاً إن لم يتنبه بعض الأذكياء من معتنقيه، ستهزمه لخلية الحية المخترعة.
الشعار والتطبيق
خوليو -جرح الدين الاسلامي الغير قابل للشفاء هو الشعار والتطبيق، آيات الخيار معروفة، فهي الشعار، وعلى مايبدوا أبطلها جملة وتفصيلا من نزلت عليه بأكثر من حديث موثق من التراث المعتمد،(فهي التطبيق) قد يكون النسيان أو ما هو أخطر منه(معرفة حقيقة ماجرى، وكل إنسان يعرف نفسه ويعرف من حوله)،معضلة هذا الدين هو كيف سيتدبر أمره أمام ماهو آت ، الأديان الأخرى حزمت أمرها لأن رجالها استخدموا ذكائهم واستشرفوا ما هو قادم فلزموا الحياد، هذا الدين يصر على مواجهة العلم وسيزيد جرحه نزفاً إن لم يتنبه بعض الأذكياء من معتنقيه، ستهزمه لخلية الحية المخترعة.
العمل الأنساني
fed_ex -يأخي :أنا احب عمل الخير من أجل الخير وليس من اجل أجر أو ثواب ,أو انني لا أفعل شراً خوفاً من عقاب الآخرة, كما قال الشاعر والأديب جبران خليل جبران : فالقوم لولا عقاب البعث ما عبدوا رباً.. ولولا الثواب المرتجى كفروا...اذا كان الايمان وعمل الخير من اجل الأجر والجنة والحوريات الى اخره ,فلا أظن انه لي قيمة كأنسان, الأنسانية ان تحب وتعطي وتبذل من دون مقابل, وما عدا ذلك يصبح تجــــارة!!!!
ما المشكلة
الزامى -وفقا للدستور المصرى فان جميع المواطنين متساوين فى الحقوق و لكن ينبغى ان يعلم الكاتب ان بعض المواطنين متساوين اكثر من البعض الاخر و على سبيل المثال يحق لجميع المواطنين ان يصبحوا مسلمين و سوف تقام لهم الافراح و الليالى الملاح ام العكس فمستحيل و سوف يعطوك الف مبرر و مبرر
ما المشكلة
الزامى -وفقا للدستور المصرى فان جميع المواطنين متساوين فى الحقوق و لكن ينبغى ان يعلم الكاتب ان بعض المواطنين متساوين اكثر من البعض الاخر و على سبيل المثال يحق لجميع المواطنين ان يصبحوا مسلمين و سوف تقام لهم الافراح و الليالى الملاح ام العكس فمستحيل و سوف يعطوك الف مبرر و مبرر
إلى عابر
الاســ بقلم ــــتاذ -الإسلام أسرع إنتشاراً بسبب جهل المسلمين بتنظيم الأسرة، فهم لا يهمهم سوى الخلف الكثير حتى ولو أثمر ذرية جاهلة جائعة متخلفة، لكن المليار مسلم يأكلون ويشربون ويلبسون ويعيشون من أفكار ومبتكرات واختراعات المسيحيين، وعددهم الضخم يخنقهم ويضرهم ويفضحهم، بمعنى أنه نقمة وليس نعمة و يأتي بعكسه، عدد ضخم بلا عقل يتحكم به من هم أكثر ذكاء وأقل عدداً، يجب أن تتوارى خجلاً، فأنت تفتخر بجاهل يقف جانبه جعان وجانبهم متخلف وخلفهم متشدد وجانبه إرهابي ثم عاطل ثم لاجئ إلخ
اخييييه عليكم
عابر -هذه ليست ردود هذه شتائم فأين المحبة والسماحة
الاختيار
yousef -ان ازدياد اعداد المسلمين او المسيحيين او اليهود او غيرهم يعني قبول الناس لهذه الديانات واختيارهم لها والايمان بعقيدة ما لا يعني انني ليس لي قيمة كانسان والديانات كافة تدعو الي المحبة والعطاء ولا ادري ماذا يستفيد الانسان اذا زاد ت اعداد معتنقوا ديانته او نقصت مادام الامر اختياري
مقالة راعة
ابو الرجالة -مقالة روعة وواقعية ولعل اكير مما في واقعيتها هو التعليقات التي اثبتت صدقها تماما خاصة ما قالة عن العوام من يتملظوا كراهية لكل ما هو مسيحي وها هي التعليقات امامكم لك تتطرق ابدا الي نقطة واحدة موضوعية مما اثاراها الكاتب الشجاع بل راحت تبث ما في قلبها من كرة وحقد علي كل ما هو قبطي والغريب انهم يتكلموا عن السماحة ولا ادري ماذا يقصدوا بالسماحة هل تعني السماح لبعض الاقباط بالحياة مواطنين من الدرجة لاثانية وقتل من يخالف ولو في الكنيسة ليلة العيد وهم صائمون يا للسماحة نحن لا ننكر سماحة الاسلام ك عقيدة دينية ولكننا نتسائل عن سماحة امثال الكموني والسيد مرتاد ايلاف وعيسي ووو غيرهم من تبث قلوبهم دم الكراهية وبعض التعليقات تحريضية وبها سباب
اجب
ناصر -وهل تقبل هذا في المسيحية ان كنت مسيحيا شخص يؤمن بها اول النهار ثم يتركها آخره اجب
هناك فرق حتما
عابر -بالطبع هناك فرق في النتيجة او المحصلة النهائية لهذا الاعتقاد او ذاك هل انت من اهل النعيم ام من اهل الجحيم ان الله ارتضى لعباده الاسلام ولم يرض لهم بالكفر ولن يقبل منهم سوى الاسلام ومسؤلية المسيحيين العرب مضاعفة لانهم يعرفون الاسلام تماما
إلى عابر
الاســ بقلم ــــتاذ -جميع الأديان تقول أنهم الأصح والطريق الوحيد إلى الجنة إلخ، لكن الواقع أن جميع الأديان تم خداعهم من الشيطان إلا دين واحد، الشعب المسلم في كل مكان معروف عنه الذكاء المحدود و النجاحات الشبه معدومة، وبالتالي هو الأكثر عرضة للخداع من الشيطان، كلنا نعلم أن الإسلام بدأ ينتشر بين أكثر الشعوب جهلاً في ذلك الوقت وهم قبائل الجاهلية العرب، فالشيطان إستطاع إختراق البشرية من أضعف نقطة، وبعدها إنتشر الإسلام فقط في الدول الضعيفة عسكرياً التي إستطاع العرب غزوها، لذلك البيئة الأكثر تناسباً مع الإسلام هي البيئة الضعيفة
الى التلموز
عابر -يا شيخ قول غير كده ان الاسلام يقبل من اكثر الناس ثقافة وذكاءا في الغرب وفي النخب المتعلمة والاسر الغنية خمسة وعشرون بالمائة من النخبة الانجليزية مسلمة ودخل الاسلام السفراء والعلماء والفنانين والرحالة والكتاب والسينمائيون ياجدع قول غير كده انتم من استحوذ عليكم الشيطان دا دحك عليكم دحك وصدكم عن السبيل هو وقساوسة الكراهية ويضحك عليكم المسلمون يوم القيامة فريق في الجنة وفريق في السعير يا تلموز الحق حالك واتبع الاسلام يؤتيك الله اجرك مرتين وتحوز برؤية المسيح وامه الصديقه وجدته المباركة وعائلته الصالحه
عابر
الاســ بقلم ــــتاذ -كلامك مرسل لا دليل ولا سند له، مجرد أحلام وتخيلات غير واقعية، أو يمكن كلام سمعته من الشيوخ اللي عايزين يحلبوا الستات عشان الخلوة الشرعية، لكن خيبتكم الثقيلة لا تحتاج دليل، إنت لو عايز تعمل خدمة في الإسلام كف عن نشر الرسائل الساذجة اللي بتضحك الناس عليك وعلى معتقداتك
المشكلة قائمة
راجى علوان -سواء كان المعلق مسلما او نصرانيا لكن المشكلة لاتزال قائمة و لم ترد عليها الاخت فبالفعل كانت مصر منارة للعلم فى العالم العربى اما الان فواحسرتاه لا يهم مصر الا حديث الرضاع و بول البعير بالذمة دى موش خيبة؟
الى التلموز من تاني
عابر -ما دامت مداخلاتي او تعليقاتي ساذجه لماذا انت منشغل بالرد عليها؟! حتما مداخلاتي في العمق كل ما نطلبه منك ان تلتزم بوصايا مخلصك وتبطل كراهية
شغل تلات ورقات
عابر -غير صحيح ان المسيحي في مصر مواطن سوبر ويلقى رعاية من الدولة واجهزتها ومدلل اخر دلال فيما تعاني الاغلبية المسلمة من القهر والفقر والقمع ويكفيك ان تتابع الفضائيات المصرية المستقلة لترى معاناة الاكثرية والاضطهاد الواقع عليها ان موضوع الحرية هنا انتقائي والا فلماذا لم يسمح للمسيحيين الذين اعتنقوا الاسلام بالحرية لمااذا طوردوا وحرن بابا الكنيسة واضرب حتى تم الافراج عن اختنا وفاء وسلمت الى الكنيسة بشكل يخالف نصوص القرآن التي تحرم ارجاع المؤمنات الى الكفار ان ما يروجه اصحاب الكانتينات في المهجر وداخل الكنيسة وصبيتها الكنيسيين في ايلاف لا يعدو ان يكون اكاذيب وتلفيقات وبكاء ونوح ولطم وشغل تلات ورقات