صناعة الدكتاتور موسيقياً
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يؤكد علماء النفس والاجتماع على عدم اطلاق صفات التمجيد المبالغ بها على الاشخاص خصوصاً الاطفال، لانها ستؤدي للاستبداد والتزمت وعدم تقبل راي الاخر، وسترسخ لديهم القناعة بان ما يطلق حقيقة كامنة وجزء من حقهم الشرعي.
وبتمعن قليل نجد ان الموسيقى من الوسائل الاعلامية الاكثر فعالية لمن يريد استغلالها لاغداق صفات التمجيد والمبالغة والتهويل في صناعة البطل الوهمي. التأثير الموسيقي يكمن في الايقاع المتسق مع الايقاع الشعري والنغمات التي توُلحن الشعر، لذا وصف العرب شعراءهم المنشدين، بانهم يلحنون قصائدهم، وذلك لزيادة التأثير اثناء الالقاء باضافة تعبير صوتي مموسق على معنى القصيدة، فيسهل حفظ القصيدة، ليصبح التحلين بالالقاء اكثر تأثيرا من اللقاء الغير ملحون، و التاثير الاكثر فعالية هو في الاغنية التي يغلب فيها اللحن على الشعر، والتي تعيش معنا فترات طويلة زماناً ومكان.
لذا فقد اكدت الدكتاتورية على اقامة مهرجانات للاغنية الحربية كل شهر تقريباً، وانفقت الاموال الطائلة لتنتج الالاف من الاغاني الزائفة، فمثلاً شاعر يكتب للدكتاتور( من تحكي والله نعوف(نترك) كل شي و نستمع ماء و هواء ومنك ابد ما ينشبع) وحين قامت انتفاضة شعبية، كان المداحون اول الهاربين، فاكتشف الدكتاتور بانه ليس سوى مجرم يعيش وحيداً ولا يسمعه احد.
اليوم وبعد سقوط الصنم وذهاب الخوف من بطشه وهي حجة يتحجج بها اغلب المداحون، رغم ان المغني كاظم الساهر يقول في برنامج "العراب": لم يُجبر اياً من المطربين على الغناء لصدام، و يكذب من يقول انني مجبر. بمعنى ان الساهر غني لصدام برغبته وربما بحب. نقول ما نراه اليوم معاكس للمطلوب فعله حيث ادهشنا مشهد ممثل عراقي يعتبره البعض معلم كبير في المسرح، شهدناه يقدم مسرحية عن الصدر بعد 2003، و قبلها قدم مسرحية عن رواية الدكتاتور المزعومة (زبيبة والملك)، فهل يفكر الان بتقديم عمل جديد بعنوان (زبيبة والصدر)؟ لكي يضمن مصالحه في حال عودة اعوان الدكتاتور ومع التيار الجديد المتشدد.
الحالة الثانية هي مغني غنى اخر اغنية للدكتاتور العراقي بعنوان " فوت بيها وعلى الزلم خليها " وكان اول الهاربين الى دولة عربية بعد السقوط، واليوم يغني لرئيس كتلة عراقية سياسية ليعيد تجربة الامس، واخر يغني لصاحب نفس القائمة العراقية ويقول (نحب الذي يحبك نضل والمايحبك نرفضة).
صناعة الدكتاتور تمت بأياد عراقي ومنهم" شعراء و مطربين وموسيقيين واعلاميين بلا اخلاق" فأن اراد رئيس الكتلة تلك ان يصبح دكتاتوراً فما عليه الى ان يبدء بالسماح لمن مجد صدام بالامس ان يمجده اليوم ويمجد تكتله، فهي البداية الصحيحة على طريق الدكتاتورية.
وحين يسمح السياسي بهذه الممارسات الدكتاتورية فانه يريب الاخرين في محاولة اعادة ظاهرة استغلال الموسيقي بعد ان اعتقدنا انها ولت مع الدكتاتور السابق، و من حقنا ان نقف بوجة هذا الرياء مستقبلاً وادانته الان، ومن حق اي سياسي وطني منع المداحيين من باب المحافظة على سمعته ومشروعه السياسي من التشويه ولا يغرنه التبرير المجافي للواقع، وليتذكر من نسي من السياسيون ان زمن الحاكم المطلق قد ولى في العراق.
ومن هنا ادعو الى رفع دعوة قضائية ضد كل من غنى لصدام ولتُقبل حجة الغناء بالاجبار(يُستثنى من ذلك كاظم الساهر باعتباره غير مجبر على الغناء لصدام على حد قوله) وليقدم المطرب المُجبر اعتذارا للشعب وللضحايا وغرامة مالية رمزية بأعتبار الفنان والمثقف قدوة في الاعتذار، ولابد من سن قانون جديد ضد كل تمجيد ومديح منافي للحقيقة لاي سياسي او قائمة او كتلة اوائتلاف او منصب حكومي حتى لو كان رئيس الجمهورية، كي لا نكرر مئساتنا و نعود الى مربع النظام السابق و نصنع دكتاتورا بداءاً بالغناء والموسيقى من جديد.
التعليقات
ونصير شمه ايضا
زرياب -وأضيف الى كلام الفنان الموسيقى احمد المختار صاحب العقل المتنور الجميل ... ممارسات العازف نصير شمه الذي تناسى مأساة شعبه وراح يعزف لقتلى نظام صدام تحت ذريعة ضحايا ملجأ العامرية الذي كان مركز اتصالات للجيش وأجهزة مخابرات صدام وتم رصده وقصفه ، وكذلك ما يقوم به الآن شمه من دغدغة وتملق لمشاعر الجمهور العربي بتبني الشعارات الغوغائية والتحريض على الإرهاب بحجة مايسمى بالمقاومة من اجل ان يكسب هذا الجهور وجذبه لحضور حفلاته وشراء اسطواناته والمضحك رغم انه كردي إلاانه يظهر بصورة العربي القومجي أكثر من العرب !
nero
nero -صناعة الدكتاتور بـ الجهل يكون سـ السيد الذى يخشى الفضيحه فـ يمثل انه يزوم و هو اخرس لا يعرف يتكلم او يضرب لكمه لمن بجواره فى مدرج كره قدم ان اختلف لانه مفلس حياه اجتماعيه لا شئ يرد به و فضيحه اى كلمه تصل له يا يرد او لا يرد و سـ السيد العيال الكبيره التى لم تتربى يعنى بأخلاق العيال فى الشارع و الكابتن البليد الذى يسرق الفرصه تسول و يضيعها مثل من يضيع حياه زوجيه هذا الله لا يساويه بمن احترم نفسه و غنى لها بـ اهله امه و ليس كما يطالب الشعبى التواضع ان التواضع هذا لـ الله يعنى لـ قوانين يقتنع الناس انها هى التى تصنع منهم بنى آدم فى حياه اجتماعيه و ليس التواضع للناس لان هذا يطلبه الجاهل الذى يطالب الناس تفتح له صدرها و يدخل فى عقلها الكمبيوتر الطبيعى و يفرج على ملفات و يردد مش احنا اخوات يعنى يفتحوا له قلبهم و هذه اسره و اسرار بينهم و بين الله
الفاشلون والحاقدون
كريم الدليمي -هذا المقال هو من سلسله الحاقدين والفاشلين اللذين يغيضهم نجاح وابداع كاظم الساهر ولايستطيعون تقديم عمل فني واحد يوازي اعماله لذلك يلجأون الى هذه الاساليب ونقول لهم ان هذه الكتابات تزيد كاظم والاخرين ابداعا وتزيدكم نقوصا و اهمالا
تنويري
منال حامد -كلام منطقي و دقيق، ارتقت الشعوب حين ارتقى مثقفيها، كاتب تنويري في هذا الطرح.
ليش تزعل من الحقيقة
حامد -انت ليش عصبي كاظم الساهر جزء يقول انا لست مجبر للغناء لصدام، و اغني للرئيس الذي رفع الناس للسماء، و لم يذهب بهم الى القبور
كرسي الفنان
علي -كم وجه للحقيقة .عبارة يومية نتحدث بها حين تغلق منافذالجمال ويبقى الوجه المشوه ليوميات بائسة خنقتها حروب وقوانين غطتنا بغيوم من دم .... مسوخ من هم دخلو ابواب الفنون والثقافات وحتى الشعر وعشوائية الكتابة في زمن القاتل صدام اشعر ببؤس التغيير الذي حصل وانا ارى مدراء صدام هم من يديروا المؤوسسات التي تمثل ثقافة المجتمع العراقي جميع وزارات الحكومات يدرها اعلاميون اداروا امجاد الحروب الصدامية لكن يبقى السؤال .الفن ؟؟؟ الابداع كم استسهل وضيعته شعارات العروبين بالمناسبة استاذ المختار الان من هم تغنوا للقائد يعتبرون منجزهم وسيفي لهم مايجعلهم بمنصب مدراء عامون على الفن والثقافات
ما ذنبهم
بشار محمد -اقول ما ذنب العراقيين والفنانيين ان كان لديهم جلادا مثل صدام وانا اقول ليس فقط الفنان يدفع ثمن الذي حصل بل كل الشعب اصحاب (100% نعم) الذين كانوا خائفين من بطش صدام وبعض الذين يحنون اليه . واما عن كاظم الساهر فكان اول الفرحين بسقوط الصنم ولا يريد ان يعيد الماضي والدليل اغانيه الطنية التي تمجد فقط للعراق
خيب الساهر ضنوننا
شاهد اللقاء -كان امام كاظم الساهر فرصة للاعتذار و الاعتراف انه كان مجبر على الغناء لصدام و لكن للاسف خيب ضنونناواثبت انه كان يغني لصدام من اجل الشهرة والمال و لم يجبره احد كما قال هو. انا شاهدة هذا اللقاء مع العراب و ميادة الحناوي التي تمجد النظام البعثي السوري ، و يرد عليها الساهر بتمجيد النظام البعثي العراقي. اغنية كاظم الساهر كانت ( اثبت يا نخل يا ماي هذا عراق ابو عداي)
نتسامح مع من يعتذر
نوح المنشد -اذا فرح لماذ يقول انا لم اكن مجبر، الفرح يعني يكره صدام، و الذي يكره صدام لا بد ان يكون مجبر، كاظم الساهر ظهر على حقيقة ولائه للمجرم صدام. الناس تتسامح مع من يعتذر.
ملكي اكثر من الملك
نواف الدوسري -ياخي انت ليش ملكي اكثر من الملك ،اذهب للقاء العراب و تستطيع ان تشاهدة و تسمعه يقول بعضمت لسانه : انا لست مجبر على الغناء و من يقول مجبر فهو كاذب، و ان النظام الصدامي كان يحترمني.
ذكي
نوري العلي -المقال جميل و ذكي، و يحتاج الى نظرة معمقة من قبل المثقف لذاته ،انتفت انتهازية البعض منهم التي و اتفت المبررات الي وضعوها وبسببها النظام السابق . نحتاج الى عقل تنويري للمثقف لكي يبدء بنقد ذاته ،و هكذا تبدء الشعوب بالارتقاء،
ذكي
نوري العلي -المقال جميل و ذكي، و يحتاج الى نظرة معمقة من قبل المثقف لذاته ،انتفت انتهازية البعض منهم التي و اتفت المبررات الي وضعوها وبسببها النظام السابق . نحتاج الى عقل تنويري للمثقف لكي يبدء بنقد ذاته ،و هكذا تبدء الشعوب بالارتقاء،
رؤية شجاعة
صلاح الحمداني -مع احترامي للجميع .....أعتقد أن الفنان أحمد مختار أراد تمرير فكرة مفادها أن على السياسيين العراقيين اليوم وأولهم [صدام العراق الجديد، ولكن بلا شوارب البعثي صاحب التاريخ الفاشي علاوي] أن لا يسقط في فخاخ التمجيد من قبل [الفنانين] التافهين وأصحاب عديمي الضمير والمتملقين وهم كثيرين للأسف.. وإذا أراد هذا [العلاوي] أن يبيض بعض الشيء من تاريخه الأسود فعليه ليس فقط رفض الأغاني السطحية التي تمجده، وإنما تقديم الاعتذار لضحايا البعثيين النازيين. وأعتقد جازما أن الفنان أحمد مختار وهو [مؤلف موسيقى وعازف من الطراز المهم على الساحة الموسيقية الدولية] لم يتطرق إلى [المغني] كاظم الساهر من أجل الإساءة إليه، ولا أعتقد أن من الأنصاف المقارنة بين مطرب عادي مثل كاظم الساهر ومؤلف موسيقى رفيع المستوى مثل السيد أحمد مختار، هذا على الرغم من تحامل بعض المتطرفين والخبثاء مثل السيد كريم الدليمي وغيره، لأن ليس هناك أية مقارنة فنية ولا موسيقية بين الاثنين... العزيز الفنان الراقي أحمد مختار، شكرا لك على توعية الجهلة والمغرر بهم، أن مقالتك هذه، هي من المقالات النادرة التي أجد فيها رؤية خاصة وشجاعة في أنصاف التاريخ الموسيقي العراقي، حيث تدعو الفنان العراقي من خلال منبر إيلاف بأن يكون صاحب مسئولية أخلاقية ووجدانية حين يمارس مهنة الإبداع، وأنت محق بذلك، فعلا، أن المسئولية تقع على عاتقه هو بالذات بترتيب البيت العراقي الثقافي، هذا العراق الذي لا يزال يضمد جراحه من عضات البعثيين المسمومة القدماء منهم والجدد، أو من يطبل لهم [بحذلقة المقاومة الشريفة مثل نصير شمة أو ما شابه] ومن يتبعهم اليوم من شعراء مخرفين ومثقفين جبناء أو من أولئك الساكتين اليوم كالحجر.
كاتب شجاع
نور -يعني الكاتب يريد ان يقول انه فنان محترم وصادق لأنه لم يغني ل صدام ومن غنى لصدام فهو منافق لأنه يمجد دكتاتورية صدام ولكن ينسى الكاتب وأمثاله ان كثير من الناس والعراقيين يرون في صدام اكثر من دكتاتور يرون فيه زعيم حاول بناء العراق وان العراق في عهده رغم الحروب والحصار كانت فيها مدارس وجامعات متقدمة ومصانع وامان واحوالها يمكن افضل بكثير من دول عربية اخرى احوالها مستقرة وهذه شهادة عراقيين سمعتهم بأذني ولا يوجد حاكم على وجه الارض يجمع شعبه على حبه او كرهه وكاظم الساهر فنان صادق يكفي انه حتى بعد موت صدام لم يطعن فيه ويدعي انه كان مجبر ليغني له كما فعل غيره رغم انه في عهد صدام ترك العراق مجبر لعدة سنوات ونصر شما ايضا فنان محترم وصادق ودعمه للمقاومة (اقصد التي تقاوم المحتل وليس مليشيات القتل التي تفجر الامنيين) دليل حبه لوطنه لأنه لايوجد انسان لديه وجدان او شرف يقبل ان يبقى المحتل على ارضه بدكم تصادروا اراء الناس وحريتهم وكل من يدعي حب صدام او اعجابه فيه فهو بعثي ومنافق واما من يكره صدام فهو الوطني وكأن من يحكمون العراق الأن ليسوا دكتاتوريين اكثر من صدام يا ترى لو صدام حي كان الكاتب وامثاله يتجرأ يكتب مقاله هذا ولا الشجاعة هبطت عليه لأنه صدام مات
صحيح
فاضل حسين -الاستاذ صلاح الحمداني كلامه صحيح،الاغنية كانت لتمجيد علاوي وهو يدخل مثل صدام على اتباعه، .
كاتب شجاع
نور -يعني الكاتب يريد ان يقول انه فنان محترم وصادق لأنه لم يغني ل صدام ومن غنى لصدام فهو منافق لأنه يمجد دكتاتورية صدام ولكن ينسى الكاتب وأمثاله ان كثير من الناس والعراقيين يرون في صدام اكثر من دكتاتور يرون فيه زعيم حاول بناء العراق وان العراق في عهده رغم الحروب والحصار كانت فيها مدارس وجامعات متقدمة ومصانع وامان واحوالها يمكن افضل بكثير من دول عربية اخرى احوالها مستقرة وهذه شهادة عراقيين سمعتهم بأذني ولا يوجد حاكم على وجه الارض يجمع شعبه على حبه او كرهه وكاظم الساهر فنان صادق يكفي انه حتى بعد موت صدام لم يطعن فيه ويدعي انه كان مجبر ليغني له كما فعل غيره رغم انه في عهد صدام ترك العراق مجبر لعدة سنوات ونصر شما ايضا فنان محترم وصادق ودعمه للمقاومة (اقصد التي تقاوم المحتل وليس مليشيات القتل التي تفجر الامنيين) دليل حبه لوطنه لأنه لايوجد انسان لديه وجدان او شرف يقبل ان يبقى المحتل على ارضه بدكم تصادروا اراء الناس وحريتهم وكل من يدعي حب صدام او اعجابه فيه فهو بعثي ومنافق واما من يكره صدام فهو الوطني وكأن من يحكمون العراق الأن ليسوا دكتاتوريين اكثر من صدام يا ترى لو صدام حي كان الكاتب وامثاله يتجرأ يكتب مقاله هذا ولا الشجاعة هبطت عليه لأنه صدام مات
الفنان الاصدق
صلاح عرب انصاري -هذا الفنان كان يعارض صدام في الجبال والوديان معنا نحن الانصار اليساريون، رغم انه لم ينتمي لجهة سياسية، وقال اكثر مما يقول اليوم ، وقدم امسيات مع مظفر النواب ضد المجرمين القتله البعثيون، و اليوم هو ضد الاحتلال الذي جلبه صدام والعرب لنا، و يعارض الارهابين و المقاومة التي تقتل الابرياء في الشوارع و يعارض المليشيات الايرانية، انصحك بعدم الحديث عن هذا الشخص الفذ بانسانيته التي فاضت و ترجمتها موسيقاه قبل افعاله، الان عدم معرفة امثالك به سوف يحرجك ويفشلك.من لهجتك اعتقد انت فلسطيني، و اذا عرف السبب بطل العجب من حبك لصدام،
الفنان الاصدق
صلاح عرب انصاري -هذا الفنان كان يعارض صدام في الجبال والوديان معنا نحن الانصار اليساريون، رغم انه لم ينتمي لجهة سياسية، وقال اكثر مما يقول اليوم ، وقدم امسيات مع مظفر النواب ضد المجرمين القتله البعثيون، و اليوم هو ضد الاحتلال الذي جلبه صدام والعرب لنا، و يعارض الارهابين و المقاومة التي تقتل الابرياء في الشوارع و يعارض المليشيات الايرانية، انصحك بعدم الحديث عن هذا الشخص الفذ بانسانيته التي فاضت و ترجمتها موسيقاه قبل افعاله، الان عدم معرفة امثالك به سوف يحرجك ويفشلك.من لهجتك اعتقد انت فلسطيني، و اذا عرف السبب بطل العجب من حبك لصدام،
كثر الدجالون
نصير -يا اخي كاتب المقال انا عمري ما سمعت لا عنك ولا عن موسيقاك..ومثلي 99.99 % من العرب ..لست ادافع عن كاظم الساهر..لكنك ..تنسى ان كاظم الساهر هو صوت العراق.. وهو من اوصل الام العراق الى الاسماع الدولية ..ترى ماذا استفاد العراق نضالاتك المزعومة(مقابل ما استفاده من كاظم) ..ولا يخرج شخص ليقول ان كاظم ما افاد العراق بشي ..فالشمس لا تغطى بغربال
كثر الدجالون
نصير -يا اخي كاتب المقال انا عمري ما سمعت لا عنك ولا عن موسيقاك..ومثلي 99.99 % من العرب ..لست ادافع عن كاظم الساهر..لكنك ..تنسى ان كاظم الساهر هو صوت العراق.. وهو من اوصل الام العراق الى الاسماع الدولية ..ترى ماذا استفاد العراق نضالاتك المزعومة(مقابل ما استفاده من كاظم) ..ولا يخرج شخص ليقول ان كاظم ما افاد العراق بشي ..فالشمس لا تغطى بغربال