فضاء الرأي

فوضى الاستقطاب في الإعلام العربي: الاتجاه المعاكس نموذجا

قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

من يتابع البرامج السياسية وبرامج الرأي في الإعلام العربي يساوره شعور بالإحباط والعقم في أن يجد متعة ومصداقية وعمق لدى ضيوف الحلقات التي يظل يأمل في كل مرة جديدة أن يكون فيها ما يفيد ويغري بالمتابعة لكن في كل مرة يكذب ظنه حتى بدا الأمر أشبه بفوضى مستمرة ومدروسة، لا تبدا من اختيار "محللين" و"مفكرين" من الدرجة العاشرة ولا تنتهي بالإرباك المستمر للمشاهد العربي الحائر في نهاية كل حلقة.
في البرنامج الشهير على قناة الجزيرة (الاتجاه المعاكس) لا يكاد المشاهد يخرج بفكرة مفيدة من الأحاديث البهلوانية لأولئك " المفكرين والمحللين" وكأن الحيرة المستمرة هي عنوان هذا البرنامج عبر العديد من الحلقات التي يستضيف فيها هواة للحكي و"الرغي" على الهواء.
في الحلقة السابقة من البرنامج كان الحديث يدور بين ضيفي البرنامج على خلفية عملية أسطول الحرية وعن الدور الذي يمكن أن تلعبه تركيا في المنطقة، وطبيعة هذا الدور، والموقف العربي منه. وبدلا من أن نسمع سجالا موضوعيا وحديثا يليق من حيث الافتراض بمن تمت استضافتهم عادة باسم (المحلل الفلاني) و(الكاتب العلاني) سمعنا كلاما عكس باستمرار تلك الحالة العربية التي تتعاطى مع قضايا السياسة بمنطق الآيدلوجيا والخرافة، والتي تخلط في ما تدعيه تحليلا بين الحابل والنابل والأخضر واليابس. كان دفاع المتحدث عن تركيا في البرنامج دفاعا مطلقا تجاوز حدود السياسة إلى حيز الإيمان، وبطريقة بدت كما لو أنه اكتشف أخيرا في أردوغان بطلا منقذا للعرب ومحررا عظيما لفلسطين والقدس، والحقيقة أن حديث الرجل ـ بحكم السن ـ كان أشبه بتداع مر لذكريات استحضرت الهزائم العربية المتراكمة وانعكست يأسا من أمة العرب على ضوء بارقة أمل جديدة من أمة الترك.
أما الضيف الآخر فقد بدا أشبه بمن ينفخ في جثة هامدة عند حديثه حول ما قدمه العرب من أجل فلسطين، كما لو أن ما تم تقديمه حتى الآن من طرف الدول العربية هو استجابة متكافئة لطبيعة التحديات التي تطرحها القضية الفلسطينية على المستقبل العربي، بل بدا حديثه بمثابة اعتذار عن الواقع العربي العاجز عن التعاطي مع هذه القضية من منطق الفعل الايجابي.
ولأن طبيعة التحليل السياسي تفترض مقاربة أخرى لما يجري في المنطقة سواء بالنسبة لتركيا أم بالنسبة للعرب وبعيدا عن الذاتية والعاطفية فقد بدت حجة كل واحد من الضيفين خارج سياق التحليل الموضوعي ؛ أي لقد وجد كل ضيف غايته في نقد الجهة التي يدافع عنها الطرف الآخر بطريقة تسجيل النقاط وكأن القضية قضية شخصية؟!
ثمة معادلات يفرضها منطق توازن القوى، وهو منطق يحترم فيه العالم إحدى قوتين : القوة الديمقراطية أو القوة النووية. ولا شك أنه في حال غياب هاتين القوتين في المنطقة العربية (والمنطقة العربية لا تملك أيا من القوتين) سيكون ذلك الفراغ مملوءا بقوى أخرى ممن تملك إحدى هاتين القوتين بالضرورة، سواء أكان تلك تركيا (التي تملك القوة الديمقراطية) أو إيران (التي تسعى للحصول على السلاح النووي) أو غيرها من القوى وهذا منطق تعترف به السياسة كما هي في ميزان القوى الدولية، لا كما في خيالات بعض المحللين العرب من ضيوف هذه الفضائيات.
والحال أن المعادلة الدولية حيال العرب في هذه الحالة تكمن في حيز اللعب على حبال الشد والجذب بين قضيتي السلاح النووي الإيراني والقضية الفلسطينية، أي أن قضية العرب المركزية تظل باستمرار خاضعة للعديد من التوازنات الإقليمية من خارج المنطقة العربية في ظل غياب الدور العربي الفاعل. وهكذا وجدنا أن قبول الولايات المتحدة وأوربا بإجراء التحقيق الدولي في عملية أسطول الحرية وترتيبات الشروع في تخفيف الحصار على غزة لم يتم بضغوظ عربية بل احتراما للديمقراطية التركية وهكذا بمجرد التوافق على ترتيبات الحد الأدنى في مطالب تركيا الأساسية في موضوع أسطول الحرية، ظهرت قضية العقوبات على إيران في مجلس الأمن وتمت دعوة الرئيس الفلسطيني في البيت الأبيض في نفس اليوم. هكذا يتم الشد والجذب في قواعد اللعبة ؛ فكل انفراج في المنطقة يكون نتيجة لشد في مكان آخر على حساب الوجود العربي. وبالتالي فلا أردوغان هو ذلك البطل الذي سيحرر فلسطين، ولا العرب في الوضع الراهن هم في مستوى الاستجابة للتحديات التي تفرضها القضية الفلسطينية حيال مستقبلهم. لقد مر زمن طويل والعرب خارج أي معنى للاحترام في لعبة التوازن الدولي و الإقليمي حيال ما يدور حولهم وداخل ديارهم. ذلك أن ما يمنع من ذلك الدور العربي المفقود الغائب والمغيب في الوقت نفسه، تتقاطع للحيلولة دونه العديد من مصالح الأنظمة الاستبدادية والمصالح الاستراتيجية للقوى الدولية والإقليمية بالإضافة إلى تلك الحالة من الانسداد والبيات الشتوي التي تمر بها المنطقة العربية وفي زمن هذه الحقائق المرة برزت ثورة الاتصالات والمعلومات عبر أهم آلياتها : الانترنت والفضائيات والموبايل، وهي ثورة أحدثت في العالم تغييرات هائلة نحو الديمقراطية في الكثير من البلدان في آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية. أما في المنطقة العربية فقد أصبحت فيها تلك الفضائيات دليلا للنشاط الحزبي (الذي هو أهم ألية من آليات المشاركة السياسية) وأصبحت المشاركة في تلك الفضائيات عبر تلك الوسائط المعولمة هي بمثابة البديل السحري للنشاط السياسي عبر الهواتف النقالة والخطب الفضائية العصماء. الأمر الذي عكس مدى التخلف الذي نعيش فيه ذلك أن هذه الوسائط المعولمة لن تكون في يوم من الأيام بدائل مستقلة عن المجتمعات التي تستخدمها فهي هنا تقوم بعولمة التخلف في المنطقة العربية وتعكس للعالم ذلك الانسداد الذي يعيش فيه هذا الجزء من العالم.
ماهو معروف اليوم عن صورة هذه المنطقة في الإعلام العالمي وما ترتبط به من تخلف وانسداد وعجز هو الوجه الآخر لتلك العروض البهلوانية التي يقدمها لنا " المحللون" السياسيون في تلك الفضائيات وبرامجها بتلك الطريقة التي يبلغ فيها الاستعراض العاطفي المقرون بانتفاخ الأوداج ذروة عالية للتأثير في المشاهدين والمتابعين دون أي احترام لمسئولية الكلمة أو حتى الانتباه للأثر الخطير والعملاق للمعنى الإعلامي في فلسفة تلك البرامج باعتبارها وسيلة تصل لملايين المشاهدين في المنطقة بكل ما تضخه من آيدلوجيا وسجالات عقيمة. فتلك الفضائيات كان يمكن أن تكون أكثر فاعلية لو تم إدراك أثرها الجبار في إطلاق الكثير من مقاربات الوعي والمعرفة عبر استضافة مفكرين عرب كبار ـ وهم بالطبع مغيبون ـ لتلعب دورا كبيرا وخطيرا في توجه عقول الملايين نحو الكثير من ثمار المعرفة والحرية
لكن بما أن كل شيء معكوس في هذه المنطقة فإن معادلة الإعلام الحر التي تقوم على الاستقلال والشفافية من طرف وسائل الإعلام كشرط لضمان استقطاب قاعدة من المشاهدين والقراء والمعلنين من طرف الجماهير ـ وهي للأسف معادلة لا تتوفر أسبابها في المنطقة العربية لغياب الحريات والوعي ـ يظل الإعلام العربي قائما على علاقات أخرى غير هذه العلاقة الصحيحة. بمعنى أن الإعلام العربي هنا سيظل خطابا موجها بالكثير من الأجندات الظاهرة والخفية، وهي بالطبع أجندات تقع خارج سياق العلاقة الصحيحة والمفترضة للإعلام ورسالته، أي أن توجيه الإعلام كخطاب مدروس بأساليب خفيه للتأثير على المشاهدين وصناعة قناعاتهم المتوهمة يندرج تماما في مفهوم خطاب الهيمنة كما عبر ميشيل فوكو.
Jameil67@live.com

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
nero
nero -

متعة ومصداقية وعمق لدى ضيوف الحلقات هذا يراه الراقى و يشعر بأشارات من النظام العالمى و كـ راقى فوق مع النظام يرسل لى الراسله و الخائن بجوارى لا يفهمها هذا حمايه لى و لاسرار مستوى و يفهم الخائن غلط و هو و ايمانه بتصل له رسائل فهم كان بها يمثل انه متخلف كبير و يستسهل يمثل دور المجنون كانت له حياه مجنون متسول حقيقى هذا يكون متخلف و شكله عاقله و له عمر عقلى كبير و ممكن نرى مثله فى المدرج يريد يضرب بوكس و لا يرى معارض له فى المدرج يشجع الفريق الاخر ممكن يكون ضابط شرطه شعبى كان صديق لى كلما شاهد سيده مع زوجها يعاكسها و ليس وحده مثله يجرب سلاحه فى المتحف يسالنى واحد لا يعمل يدخل متحف يرجونى ارد بالقانون حتى يمثل النرفزه او زعل و يتخانق و هو يحمل سلاح بدله الشرطه الاستقطاب في الإعلام العربي من الراقى لا تفرق معه اى برنامج ممكن يفهم ما لا يفهمه من حوله اما البدائى الذى يأخذ الكلام بحذافيره الان نراه القاعده المتطرفه ماسك فى اى كلمه و سطر و ماشى وحده وحده حتى وصل فى قله الادب و الوساخه من انه لا يستحم فى الصحراء هذا هو الذى لا يفهم رساله الله الاعلام اذع له اليهوديه و قبلها اديان و الهندوسيه و الاسلام و اخر لا يفهم الحياه روح بتأخذ و يصمم منها حياه كلما تم تصميم حياه خرجت منها روح ارقى مثل برنامج او مسلسل ارقى فى الاخلاق و ليس يمسك فى النصوص و يمشى بها و يتخانق هكذا يكون صايع يعتقد ان هكذا ممكن يستولى على نصيب كبير و يكون رئيس جمهوريه و يردد ارضنا حجه ان الارض ليست حجه ليكون رئيس منها عليها الارض ملك الله ملك الاملاك اما من فيها عليه فقط بالقانون يتكلم ان كان مناسب دكتور فى الجامعه سوف يكون ايضا رئيس جمهوريه مناسب لهذه المنطقه ديليسبس كان رئيس فى مصر رئيس قناه السويس و رتبه كبيره فى العالم مثل نابليون هذا شغل و ليس مزاج

nero
nero -

لا يكاد المشاهد يخرج بفكرة مفيدة من الأحاديث البهلوانية لأولئك ممكن انا افهمها مناسبه لـ مهنى فى تخصصات كثيره يحتاج يرى هذا البرنامج الذى تقريبا لم اراه اما الاستفاده ممكن من كلمات مثل هذه المقدمه التى لا استحقها من اعلاميه كانت لـ ضيفه مثلها كانت من ممن صعدت لبرنامج فى قناه مشهور شعبى مصرى تقول نفس الكلمات ...هذه المقدمه التى لا استهلها يريد من خلف الاعلامى يقول انا الكبير و هذه صغير و هذا كان من اعلامى هو موظف المفروض صغير له حجمه او مثل الاعب المشهور هذا بمهارته مثل وفاء الكيلاني فـ تتكلم مع الناس فى لعب بلغه الشارع مثل مهنى جدا جدا اما الغير مهنى يطالب من امامه يصغر له شويه و يردد شكرا على هذه المقدمه التى لا استهلها و يضع يده هذا الاعلامى و حدث على رياضى معاق كان حصل على بطوله او جائزه و يصغره بهذه الحركه و يضربه على ظهره اكثر من مره و يردد قول انا بطل ان الاعلامى هنا يريد يقول انا اتعين فى الاعلام و انت ليست متعين اعلامى مثلى هذا ابولباس مقطع الـ مش لاقى شراب يلبسه متكبر على الله الذى منه قوانين من وضع نفسه عليها اصبح اعلامى محبوب و مشهور اما هذا المتكبر على الله و لا يتواضع لقوانين من الله و اشرك مع الله نفسه العبيطه يحاول يردد انه بالقوه هو الصح هو الحق و هو القاعده المتطرفه التى لا تعرف تصعد بقوانين و تريد الناس تمثل العبط امامها و فى القضاء يقول تعالى لى ليس لـ يحل مشاكل حياه و يشغلها لكن لـ يفكر و معروف دوليا الحكم مثل حكم المباريات وقت ما يعدل فى قوانين اللعب بـ يتشتم و يتحرش به من الفريق شاهدت هذا فى من حاول اخراج كارت طرد تجمع عليه الاعيبه بـ شفت حاجه و كان فقط سمع صرخه فى بورسعيد لاعب ضرب خلف الحكم لاعب بـ مضرب الهوكى فى وجهه و شاهدت انا هذا و لم اتكلم من الخارج على الخط مع القوانين المتخلف لن يفهم و يقع و يرى المجلات يجب ان تقطع كان قطعها لصديق لى ابيه كانت مجله الشبكه و هو لا يفهم هذه ليس كلام فاضى هذه حياه اجتماعيه المناهج بها من هنا كثير من الفنانين ترقى بها و هو لا يشعر بعكس المتخلف يريد كلام واضح بجح يدخل السجن مثال من الاخوان المسلمين فتاه ارسلت عمها لى اذا هى تريد الزواج منى قال هل هى قالت بأحبك و هل يجب ان تقولها و على الملاء و تمشى تكلم نفسها و كل غريب بها ان هذا هو الخائن الذى يطالب ان نترك حياه راقيه و ننزل نتكلم كلام دبش و ظلت و فى هذا اغ

nero
nero -

متعة ومصداقية وعمق لدى ضيوف الحلقات هذا يراه الراقى و يشعر بأشارات من النظام العالمى و كـ راقى فوق مع النظام يرسل لى الراسله و الخائن بجوارى لا يفهمها هذا حمايه لى و لاسرار مستوى و يفهم الخائن غلط و هو و ايمانه بتصل له رسائل فهم كان بها يمثل انه متخلف كبير و يستسهل يمثل دور المجنون كانت له حياه مجنون متسول حقيقى هذا يكون متخلف و شكله عاقله و له عمر عقلى كبير و ممكن نرى مثله فى المدرج يريد يضرب بوكس و لا يرى معارض له فى المدرج يشجع الفريق الاخر ممكن يكون ضابط شرطه شعبى كان صديق لى كلما شاهد سيده مع زوجها يعاكسها و ليس وحده مثله يجرب سلاحه فى المتحف يسالنى واحد لا يعمل يدخل متحف يرجونى ارد بالقانون حتى يمثل النرفزه او زعل و يتخانق و هو يحمل سلاح بدله الشرطه الاستقطاب في الإعلام العربي من الراقى لا تفرق معه اى برنامج ممكن يفهم ما لا يفهمه من حوله اما البدائى الذى يأخذ الكلام بحذافيره الان نراه القاعده المتطرفه ماسك فى اى كلمه و سطر و ماشى وحده وحده حتى وصل فى قله الادب و الوساخه من انه لا يستحم فى الصحراء هذا هو الذى لا يفهم رساله الله الاعلام اذع له اليهوديه و قبلها اديان و الهندوسيه و الاسلام و اخر لا يفهم الحياه روح بتأخذ و يصمم منها حياه كلما تم تصميم حياه خرجت منها روح ارقى مثل برنامج او مسلسل ارقى فى الاخلاق و ليس يمسك فى النصوص و يمشى بها و يتخانق هكذا يكون صايع يعتقد ان هكذا ممكن يستولى على نصيب كبير و يكون رئيس جمهوريه و يردد ارضنا حجه ان الارض ليست حجه ليكون رئيس منها عليها الارض ملك الله ملك الاملاك اما من فيها عليه فقط بالقانون يتكلم ان كان مناسب دكتور فى الجامعه سوف يكون ايضا رئيس جمهوريه مناسب لهذه المنطقه ديليسبس كان رئيس فى مصر رئيس قناه السويس و رتبه كبيره فى العالم مثل نابليون هذا شغل و ليس مزاج

nero
nero -

تخلف وانسداد وعجز من قليل الادب الذى اخذ مال العالم فى اليونسكو و اشترى كتب ادبيه و باعها بـ سعر رمزى على انها مكتبه الاسره ان فى التربيه لهذا المتخلف ليست كتب ادبيه تجعله فكره مثل فكر ابن الحاره فى قصص نجيب محفوظ لكن نريد ارقى و هذا كان فى ملابس تشف عن مستوى تحرش بهم الخائن وقع هنا على باب النادى يمنعهم من الدخول بها اذا الحرب على كل حياه من الله يردد المطرود من هذه الجنه فيها انا و هذا بيد الله قسمه و نصيب مثال قسمه و نصيب ورده حياه روح حياه فى عقلها و زوج سفير قسمه و نصيب اخر بليغ حمدى الموسيقار روح يحملهاراقيه ان لم يحترم الحياه قد يصعد له الشعبى الذى يريد يعيش هذه الجو و يوقع بيته و يخرب بيته بحسابات ممكن لانه تزوج ورده و هو زميلها له حدود حتى ان احدى الشعبيين فى حقد لانه ليس له اساسا كان كلامه كان يردد ان ورده عطفت عليه فى فرنسا تقريبا بـ شغل مشترك و هذا لا يقال فى موسيقار و لا الاول فى الغناء ورده التى شغلها لازم يناسب هيئتها لا تقبل اى شئ و لا يخرج من بليغ حمدى الموسيقار اى شئ رخيص الـ تخلف وانسداد وعجز من تربيه على حياه مهنيه ليست هذه التى كما كان يردد الجاهل طبيب يريد يتزوج طبيبه ليعرف يتفاهم معها ان فقط فى الشغل يحتاج و بالقانون قد يحتاج ممرضه و ليس طبيبه الزواج بالمستوى الاجتماعى هذا لابنهم الاسطى ابولباس مقطع الـ مش لاقى شراب يلبسه ابنهم الـ صعبان علينا و هو بيتفضح اليوم الفضيحه فى كلامه ان الحب فى الزواج بالحب تذوق الحب و هذه ورائه بالتحليل تذوق الجبنه عند البقال من ابولباس مقطع الـ مش لاقى شراب يلبسه هذا شرف و اسره ليس جبنه ممكن يتذوقها و ايضا كان ممكن يشترى لو كان محترم قطعه و لا يتذوق التذوق وصل لـ يريد تبادل زوجات و يتذوق زميلته او من احترموا و ادخلوا صديق فى مسلسل قلوب جائعه و الام فى جنس مع الابن الغريب يتصور نفسه مثل الابن الزوج يريد هو ايضا يعمل جنس و قالت له فى التليفون كنت اعتبرك صديق يعنى الان انت خائن و اتفضح نتخيل ابن نائم على رجل امه امام التليفزيون و غريب بعرقه يريج يختلط بعرق امه و ينام نفس النومه طبعا شئ مقرف و مرفوض من الاسره كلها هذا مهم لان الجاهل الاسطى و تربيه الاسطى لا يرى بعين الاسره فـ الام ترى ابنها بعينها من الله فى مصر الاسطى الكبير محذر الام فى الشهر العقارى تعطى الابن مال او تعمل له توكيل عام او محدد يعنى ترى الام بعين الم

nero
nero -

تخلف وانسداد وعجز من المتخلف الفلاح الذى من منصبه يريد الناس تذاكر الهويه و تاريخ هذا له المتحف يحفظ فيه او فرقه رقص فلكلور اما العقل يحفظ فيه حياه اجتماعيه من هنا العجز امام الراقى و الغيظ و يقابل انسداد فى طريقه و تخلف فى اسرته و يتخانق و هذا شرف من هنا يجب فرض حياه اجتماعيه و البعد عن المتخلف الذى يرى ان الادب القصه الشعر هى التربيه هذه هوايات او حياه مهنيه ليست هى البيت و الاسره

nero
nero -

تخلف وانسداد وعجز من قليل الادب الذى اخذ مال العالم فى اليونسكو و اشترى كتب ادبيه و باعها بـ سعر رمزى على انها مكتبه الاسره ان فى التربيه لهذا المتخلف ليست كتب ادبيه تجعله فكره مثل فكر ابن الحاره فى قصص نجيب محفوظ لكن نريد ارقى و هذا كان فى ملابس تشف عن مستوى تحرش بهم الخائن وقع هنا على باب النادى يمنعهم من الدخول بها اذا الحرب على كل حياه من الله يردد المطرود من هذه الجنه فيها انا و هذا بيد الله قسمه و نصيب مثال قسمه و نصيب ورده حياه روح حياه فى عقلها و زوج سفير قسمه و نصيب اخر بليغ حمدى الموسيقار روح يحملهاراقيه ان لم يحترم الحياه قد يصعد له الشعبى الذى يريد يعيش هذه الجو و يوقع بيته و يخرب بيته بحسابات ممكن لانه تزوج ورده و هو زميلها له حدود حتى ان احدى الشعبيين فى حقد لانه ليس له اساسا كان كلامه كان يردد ان ورده عطفت عليه فى فرنسا تقريبا بـ شغل مشترك و هذا لا يقال فى موسيقار و لا الاول فى الغناء ورده التى شغلها لازم يناسب هيئتها لا تقبل اى شئ و لا يخرج من بليغ حمدى الموسيقار اى شئ رخيص الـ تخلف وانسداد وعجز من تربيه على حياه مهنيه ليست هذه التى كما كان يردد الجاهل طبيب يريد يتزوج طبيبه ليعرف يتفاهم معها ان فقط فى الشغل يحتاج و بالقانون قد يحتاج ممرضه و ليس طبيبه الزواج بالمستوى الاجتماعى هذا لابنهم الاسطى ابولباس مقطع الـ مش لاقى شراب يلبسه ابنهم الـ صعبان علينا و هو بيتفضح اليوم الفضيحه فى كلامه ان الحب فى الزواج بالحب تذوق الحب و هذه ورائه بالتحليل تذوق الجبنه عند البقال من ابولباس مقطع الـ مش لاقى شراب يلبسه هذا شرف و اسره ليس جبنه ممكن يتذوقها و ايضا كان ممكن يشترى لو كان محترم قطعه و لا يتذوق التذوق وصل لـ يريد تبادل زوجات و يتذوق زميلته او من احترموا و ادخلوا صديق فى مسلسل قلوب جائعه و الام فى جنس مع الابن الغريب يتصور نفسه مثل الابن الزوج يريد هو ايضا يعمل جنس و قالت له فى التليفون كنت اعتبرك صديق يعنى الان انت خائن و اتفضح نتخيل ابن نائم على رجل امه امام التليفزيون و غريب بعرقه يريج يختلط بعرق امه و ينام نفس النومه طبعا شئ مقرف و مرفوض من الاسره كلها هذا مهم لان الجاهل الاسطى و تربيه الاسطى لا يرى بعين الاسره فـ الام ترى ابنها بعينها من الله فى مصر الاسطى الكبير محذر الام فى الشهر العقارى تعطى الابن مال او تعمل له توكيل عام او محدد يعنى ترى الام بعين الم

نيرو
tفيروز -

خوفي على ايلاف اذامااستمرت بهذاالنهج المناهض لماهو عربي واسلامي من ان ينتهي بها المطاف الى ان يكون القارئ الدائم والمعلق الوحيد لها نيرو.

نيرو
tفيروز -

خوفي على ايلاف اذامااستمرت بهذاالنهج المناهض لماهو عربي واسلامي من ان ينتهي بها المطاف الى ان يكون القارئ الدائم والمعلق الوحيد لها نيرو.

نهضة نيرو
أبو فارس -

من المفيد لتلك الفضائيات ، إذا ما أرادتأن تنهض برسالتها الإعلامية ، أن تبدأ باستضافة محلل واحد للأحداث ، وهو نيرو ،أي أن تحذو حذو إيلاف .

ليس له اي قيمه
احمد سعيد -

برنامج ليس له اي قيمه أعلاميه او حواريه بقدر ماهو صراع ديكه او اثنان من عبجية شبرا او امبابه يشاجروا على حتة ()

ليس له اي قيمه
احمد سعيد -

برنامج ليس له اي قيمه أعلاميه او حواريه بقدر ماهو صراع ديكه او اثنان من عبجية شبرا او امبابه يشاجروا على حتة ()

نيرو و بعيرو
abbas alkhafaji -

أقولها و بملء الفم للجميع - اذا أراد أحد أن يفهم الي أين وصل العرب فليقرأوا ما يكتبه نيرو و بعيروا . و السلام ختام

برنامج محبط
مسلم عربي حر -

فشل البرنامج بسبب مقدمه فيصل القاسم الذي لايعطي الضيف المخالف لرايه الفرصة المناسبة للحديث فمثلا الحلقة التي يتكلم عنها الكاتب لم يعطي فيصل القاسم اي فرصة لضيفه عقاب صقر حيث كان المجال مفتوح للضيف الاخر (المحبط)نسيت اسمه وهذا دليل ان البرنامج موجه لجلد الذات العربية وبالمناسبة اول مرة يستضيف متحدث يثني ويبين الدور العربي المعتدل ممثلا في المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية فهذه الدولتان اعطت الكثير وبذلت الغالي والنفيس للقضايا العربية والقضية الفلسطنية على وجه الخصوص كما لاننسى دول عربية اخرى سواء في الخليج او في المغرب العربي ولكن فيصل القاسم لم يعطي عقاب صقر اي فرصة لبيان وجهة نظره كاملة وهذا تشويش واضح من مقدم البرنامج على الحقائق اما لهدف كسب عيش او لافكار تدور في راسه يريد ايصالها من خلال البرنامج اذا سلمنا ان سياسة البرنامج يرسمها المقدم واهدافه هو من يضهعا فالقائمين على غالبية البرامج الحوارية في القنوات العربية (محبطين) ولذلك كانت برامجهم محبطة( بضم الميم وكسر الباء )وليس لنا نحن المشاهدين الا الدعاء ان يعوضنا في اعلامنا من يرفع معنوياتنا ويبرز التجارب الناجحة في قياداتنا العربية .

برنامج محبط
مسلم عربي حر -

فشل البرنامج بسبب مقدمه فيصل القاسم الذي لايعطي الضيف المخالف لرايه الفرصة المناسبة للحديث فمثلا الحلقة التي يتكلم عنها الكاتب لم يعطي فيصل القاسم اي فرصة لضيفه عقاب صقر حيث كان المجال مفتوح للضيف الاخر (المحبط)نسيت اسمه وهذا دليل ان البرنامج موجه لجلد الذات العربية وبالمناسبة اول مرة يستضيف متحدث يثني ويبين الدور العربي المعتدل ممثلا في المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية فهذه الدولتان اعطت الكثير وبذلت الغالي والنفيس للقضايا العربية والقضية الفلسطنية على وجه الخصوص كما لاننسى دول عربية اخرى سواء في الخليج او في المغرب العربي ولكن فيصل القاسم لم يعطي عقاب صقر اي فرصة لبيان وجهة نظره كاملة وهذا تشويش واضح من مقدم البرنامج على الحقائق اما لهدف كسب عيش او لافكار تدور في راسه يريد ايصالها من خلال البرنامج اذا سلمنا ان سياسة البرنامج يرسمها المقدم واهدافه هو من يضهعا فالقائمين على غالبية البرامج الحوارية في القنوات العربية (محبطين) ولذلك كانت برامجهم محبطة( بضم الميم وكسر الباء )وليس لنا نحن المشاهدين الا الدعاء ان يعوضنا في اعلامنا من يرفع معنوياتنا ويبرز التجارب الناجحة في قياداتنا العربية .