طائرات ومطارات خاصة: ابتكارات البؤس السياسي في العراق
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
رغم الممارسات الديمقراطية المميزة في عراق اليوم والتي تسجل بامتياز الى الشعب العراقي دون غيره، فان كفة الميزان تكون غير متساوية وغير متوازنة اذا قورنت بردود افعال " العاملين في السياسة العراقية " حيث سيلاحظ المراقب المنصف والمحايد ان هناك بون شاسع و فجوة كبيرة بين العراقيين كشعب وافراد وبين هذه الفئة السياسية. اذ ان سلوك هذه الفئة تشير الى تقدم العراقيين باشواط كبيرة عليهم.
أخر ابتكارات السياسة في العراق اكتشاف ان هناك مطارت خاصة وطائرات خاصة لبعض الاشخاص! وقد يكون الخبر الذي تناقلته وكالات الانباء حول طائرة اياد علاوي التي اتخذت من مطار المثنى وسط بغداد باب حارة مكسورا ومهشما للهبوط والاقلاع دون أدنى رقيب او أدنى مساءلة، لكن الامور لاتقف عند اياد علاوي دون غيره فالاكيد ان هناك طائرات خاصة لاشخاص اخرين جعلوا من مطار المثتنى مطارا خاص لهم، حتى وان جعلت قناة تلفزيونية الموضوع وكأنه حرب ايضا خاصة على اياد علاوي ومحاولة اغتيال تدبر للرجل بسلاح قناص كاتم للصوت كما جاء باخبار القناة والتايتل الخاص بها !! وكأن مشاكل العراق البلد والعراقيين الشعب اختزلت فقط بمكان هبوط واقلاع طائرة اياد علاوي.
ان جوهر المشكلة ليس مع طائرة علاوي فحسب بل مع غالبية ممن يعملون في السياسة العراقية بعد نيسان 2003 وينظرون الى العراق كضيعة او كغنيمة يجب الاستفادة منها باقصى درجة ممكنة قبل ان يحين يوم الحساب القانوني والدستوري على هذا السلوك المشين والعابث بمقدرات البلد والذي أتخذه معظم هولاء كمنهج كسب فردي وفي الوجه الاخر تدميري لكل مقدرات البلد مع الاستخفاف التام بردود افعال العراقيين وايضا بالدستور والقانون العراقي. وفات على هولاء الاغلبية العابثة ان يوم الحساب أت لامحال وان القاعة التي حوكم فيها الصنم واعوانه ستكون حاضنة كبيرة اليهم لينالوا جزائهم القانوني ولو بعد حين.
ان بلد فيه فرق الراتب بين عضو البرلمان والوزير من جهة والموظف والمتقاعد من جهة اخرى يصل الى حوالي عشرين الف دولار فمثل هذا البلد بحاجة ماسة الى " جرعات كبيرة " من الغيرة السياسية المفقودة عند " غالبية " العاملين في السياسة العراقية. وان بلد تتجاوز فيه درجات الحرارة اكثر من خمسين درجة ولايحصل المواطن الا على ساعات محدودة من الكهرباء التي تسمى وطنية بينما قصور صدام السابقة والتي يستوطنها " بعض ابناء " العهد الجديد لاتعرف مشكلة اسمها انقطاع الكهرباء. فمثل هولاء بحاجة الى تربية أنسانية بحته هم بامس الحاجة اليها دون غيرهم. وان بلد تقفل فيه الشوارع الرئيسة العامة وسط العاصمة لان عائلة الوزير تريد ان تتناول العشاء في احد المطاعم العامة فان هذا السلوك يشير الى خلل عظيم في البناء العراقي الجديد. وان بلد يدفع فيه وكيل وزير عشرة ملايين دينار عراقي لاجل افراغ مطعم اخر من زبائنه فقط لعيون عائلته التي تصر على تناول العشاء وحدها دون الاخرين من الزبائن فان مثل هذا السلوك يحمل مؤشرات على عقدة النقص والحرمان التي يعاني منها هذا المسؤول او ذاك ومثل هذا السلوك هو امتداد جوهري وحقيقي لسلوك الصنم ورموزه البائسين وهو الذي سلم العراق الى القوات الاجنبية ولاذ بحفرة حقيرة. مما قد يستوجب ترقب حفر جديدة خلال السنوات القليلة القادمة.
اما مسالة الطائرات الخاصة والمطارات الخاصة وقد يكون المدرج الخاص فهي نكته من النوع المسخ في بلد تتكدس الازبال والنفايات في شوارعه العامة، لذلك السؤال الاول والبديهي يجب ان يوجه الى كل هولاء دون استثناء من اين لكم هذا !؟ ثم الاتعرفون ان الخجل والحياء والغيرة في الكثير من المواقف تصبح نوع من الواجب الملزم. فاذا كنتم لاتحسبوها جيدا و تستهينون ولاتخافون لكن.... ألأ تخجلون.
التعليقات
مقارنة؟
متفرج -اصبح من الضروري للحصول على شهادة الوطنية والاخلاص والعفة والبراءة و..ولانجاح المقال كيل السباب لصدام ونظامه حتى وان كانت المقارنة تصب في مصلحة نظام صدام فهنا مثلا لم يثبت انه كان لصدام قصور وانما القصور مسجلة باسم الدولة ولم نسمع او نشاهد ان احدا في عهد صدام اغلق الشوارع العامة لتتناول عائلته الطعام في احد المطاعم ولم يكن الفرق بين راتب الوزير او النائب وراتب الموظف 20000دولار ولم نسمع او نرى مليشيات تنهب وتسرق بنوك ومحلات ومنازل وتقتل طائفيا على الهوية ولم نكن نعرف الخطف والفدية و..السجون والمعتقلات في ذلك العهد على قسوتها اماكن ترفيه لما هو موجود حاليا كانوا يدفنون الاموات بقبور جماعية؟ممكن انما الآن يرمونهم مقطعي الاوصال جراء التعذيب الوحشي في المزابل وعلى حواف الطرقات كم عدد العراقيين الذين هربوا ولجأوا ايام صدام؟لماذا لم يعودوا لينعموا بالحرية والديموقراطية؟وكم عدد العراقيين اللاجئين من الهاربين من دولة القانون والحريات؟رحم الله صدام وايام صدام وديكتاتورية صدام مقارنة بما يحصل اليوم في العراق
مقارنة؟
متفرج -اصبح من الضروري للحصول على شهادة الوطنية والاخلاص والعفة والبراءة و..ولانجاح المقال كيل السباب لصدام ونظامه حتى وان كانت المقارنة تصب في مصلحة نظام صدام فهنا مثلا لم يثبت انه كان لصدام قصور وانما القصور مسجلة باسم الدولة ولم نسمع او نشاهد ان احدا في عهد صدام اغلق الشوارع العامة لتتناول عائلته الطعام في احد المطاعم ولم يكن الفرق بين راتب الوزير او النائب وراتب الموظف 20000دولار ولم نسمع او نرى مليشيات تنهب وتسرق بنوك ومحلات ومنازل وتقتل طائفيا على الهوية ولم نكن نعرف الخطف والفدية و..السجون والمعتقلات في ذلك العهد على قسوتها اماكن ترفيه لما هو موجود حاليا كانوا يدفنون الاموات بقبور جماعية؟ممكن انما الآن يرمونهم مقطعي الاوصال جراء التعذيب الوحشي في المزابل وعلى حواف الطرقات كم عدد العراقيين الذين هربوا ولجأوا ايام صدام؟لماذا لم يعودوا لينعموا بالحرية والديموقراطية؟وكم عدد العراقيين اللاجئين من الهاربين من دولة القانون والحريات؟رحم الله صدام وايام صدام وديكتاتورية صدام مقارنة بما يحصل اليوم في العراق
مقارنة؟
متفرج -اصبح من الضروري للحصول على شهادة الوطنية والاخلاص والعفة والبراءة و..ولانجاح المقال كيل السباب لصدام ونظامه حتى وان كانت المقارنة تصب في مصلحة نظام صدام فهنا مثلا لم يثبت انه كان لصدام قصور وانما القصور مسجلة باسم الدولة ولم نسمع او نشاهد ان احدا في عهد صدام اغلق الشوارع العامة لتتناول عائلته الطعام في احد المطاعم ولم يكن الفرق بين راتب الوزير او النائب وراتب الموظف 20000دولار ولم نسمع او نرى مليشيات تنهب وتسرق بنوك ومحلات ومنازل وتقتل طائفيا على الهوية ولم نكن نعرف الخطف والفدية و..السجون والمعتقلات في ذلك العهد على قسوتها اماكن ترفيه لما هو موجود حاليا كانوا يدفنون الاموات بقبور جماعية؟ممكن انما الآن يرمونهم مقطعي الاوصال جراء التعذيب الوحشي في المزابل وعلى حواف الطرقات كم عدد العراقيين الذين هربوا ولجأوا ايام صدام؟لماذا لم يعودوا لينعموا بالحرية والديموقراطية؟وكم عدد العراقيين اللاجئين من الهاربين من دولة القانون والحريات؟رحم الله صدام وايام صدام وديكتاتورية صدام مقارنة بما يحصل اليوم في العراق
مقارنة؟
متفرج -اصبح من الضروري للحصول على شهادة الوطنية والاخلاص والعفة والبراءة و..ولانجاح المقال كيل السباب لصدام ونظامه حتى وان كانت المقارنة تصب في مصلحة نظام صدام فهنا مثلا لم يثبت انه كان لصدام قصور وانما القصور مسجلة باسم الدولة ولم نسمع او نشاهد ان احدا في عهد صدام اغلق الشوارع العامة لتتناول عائلته الطعام في احد المطاعم ولم يكن الفرق بين راتب الوزير او النائب وراتب الموظف 20000دولار ولم نسمع او نرى مليشيات تنهب وتسرق بنوك ومحلات ومنازل وتقتل طائفيا على الهوية ولم نكن نعرف الخطف والفدية و..السجون والمعتقلات في ذلك العهد على قسوتها اماكن ترفيه لما هو موجود حاليا كانوا يدفنون الاموات بقبور جماعية؟ممكن انما الآن يرمونهم مقطعي الاوصال جراء التعذيب الوحشي في المزابل وعلى حواف الطرقات كم عدد العراقيين الذين هربوا ولجأوا ايام صدام؟لماذا لم يعودوا لينعموا بالحرية والديموقراطية؟وكم عدد العراقيين اللاجئين من الهاربين من دولة القانون والحريات؟رحم الله صدام وايام صدام وديكتاتورية صدام مقارنة بما يحصل اليوم في العراق
( السيد)
أحمد رامي -الصحافي الحاذق لا يوجه نقدا ....لعموم الطبقة السياسية، فمقال من هذا النوع يدخل في نطاق الكلام الساكت الذي يوجه اللوم للجميع، ولكنه في نفس الوقت لا يوجهه لأي أحد. فإذا كان في العراق مثل هذه الكوارت التي يحدثنا عنها الوادي، فإن المسؤول عنها في المقام الأول هي الحكومة القائمة حاليا، وعلى رأسها رئيس وزرائها نوري المالكي، فهي التي فشلت في إيجاد الحلول الملائمة لمشاكل العراق، سواء في المجال الأمني، أو الخدماتي، أو التدبيري، حيث أضحت الحياة في بغداد في عهد ابن طويريج هي الأسوأ مقارنة بالحياة في جميع دول العالم. الذين وعدوا العراقيين باليمن والبركات حين عادوا إلى بغداد على ظهور الدبابات الأمريكية، فشلوا في تحقيق ما قدموه من وعود للعراقيين، وحتى ديمقراطية طوماهوك والكروز والقاذفات العملاقةالتي كانوا يعايرون العرب بها، ها هي قد تبخرت بدليل أن المالكي يرفض تسليم السلطة لشبيهه علاوي، ويقول قولته المشهورة ( مانطيها). المالكي هذا، لا ينتقده الوادي إنه فوق النقد، أفليس هو من يملك مفاتيح خزينة الدولة؟ العيب في العراق ليس فقط في السياسيين، إنه كذلك في من يصفون أنفسهم بالكتاب والصحافيين، وماهم في الواقع سوى حملة مباخر لمن يجلس على كرسي الوزارة.
( السيد)
أحمد رامي -الصحافي الحاذق لا يوجه نقدا ....لعموم الطبقة السياسية، فمقال من هذا النوع يدخل في نطاق الكلام الساكت الذي يوجه اللوم للجميع، ولكنه في نفس الوقت لا يوجهه لأي أحد. فإذا كان في العراق مثل هذه الكوارت التي يحدثنا عنها الوادي، فإن المسؤول عنها في المقام الأول هي الحكومة القائمة حاليا، وعلى رأسها رئيس وزرائها نوري المالكي، فهي التي فشلت في إيجاد الحلول الملائمة لمشاكل العراق، سواء في المجال الأمني، أو الخدماتي، أو التدبيري، حيث أضحت الحياة في بغداد في عهد ابن طويريج هي الأسوأ مقارنة بالحياة في جميع دول العالم. الذين وعدوا العراقيين باليمن والبركات حين عادوا إلى بغداد على ظهور الدبابات الأمريكية، فشلوا في تحقيق ما قدموه من وعود للعراقيين، وحتى ديمقراطية طوماهوك والكروز والقاذفات العملاقةالتي كانوا يعايرون العرب بها، ها هي قد تبخرت بدليل أن المالكي يرفض تسليم السلطة لشبيهه علاوي، ويقول قولته المشهورة ( مانطيها). المالكي هذا، لا ينتقده الوادي إنه فوق النقد، أفليس هو من يملك مفاتيح خزينة الدولة؟ العيب في العراق ليس فقط في السياسيين، إنه كذلك في من يصفون أنفسهم بالكتاب والصحافيين، وماهم في الواقع سوى حملة مباخر لمن يجلس على كرسي الوزارة.
ماذا عن البقية ؟
اسماعيل لطيف -ظهر لنا جليا ان الكاتب انتقائي في نقده للساسة فهو سكت منذ سبعة اعوام عن قصور واساطيل السيارات التي يمتلكها الساسة المحسوبين على ايران كعبد العزيز الحكيم وابنه عمار وجلال الصغير وعادل عبد المهدي وصولاغ ، وكذلك سكت عن الطائرة الخاصة التي أهدتها ايران مع طاقمها لرئيس الوزراء المالكي وسكت عن الساسة الأكراد وفسادهم وغيرهم من الساسة ، ولكنه سارع الى نقد اياد علاوي وهو نقد مشروع لو ان الكاتب قرأنا له نقدا صريحا وبالأسماء لأزلام ايران . وعليه فأن كتاباته ... منحازة .
ماذا عن البقية ؟
اسماعيل لطيف -ظهر لنا جليا ان الكاتب انتقائي في نقده للساسة فهو سكت منذ سبعة اعوام عن قصور واساطيل السيارات التي يمتلكها الساسة المحسوبين على ايران كعبد العزيز الحكيم وابنه عمار وجلال الصغير وعادل عبد المهدي وصولاغ ، وكذلك سكت عن الطائرة الخاصة التي أهدتها ايران مع طاقمها لرئيس الوزراء المالكي وسكت عن الساسة الأكراد وفسادهم وغيرهم من الساسة ، ولكنه سارع الى نقد اياد علاوي وهو نقد مشروع لو ان الكاتب قرأنا له نقدا صريحا وبالأسماء لأزلام ايران . وعليه فأن كتاباته ... منحازة .
بماذا يختلفون؟
إدريس الشافي -الذي يقول ( مانطيها)، أي لن نسلم السلطة لمن فاز في الانتخابات، يعبر في الواقع عن استعداده لارتكاب كل المبوقات من أجل الاستمرار متمسكا بالسلطة، حتى لو اقتضى الأمر ارتكاب الاغتيالات، بل المجازر والمذابح والانتهاكات الفظيعة لحقوق الإنسان.. هؤلاء الذين لا ينتقدهم الوادي، بماذا يختلفون عن صدام حسين؟ أرجو أن يجيبنا الوادي في واحد من مقالاته المقبلة على هذا السؤال الواضح والبسيط.
بماذا يختلفون؟
إدريس الشافي -الذي يقول ( مانطيها)، أي لن نسلم السلطة لمن فاز في الانتخابات، يعبر في الواقع عن استعداده لارتكاب كل المبوقات من أجل الاستمرار متمسكا بالسلطة، حتى لو اقتضى الأمر ارتكاب الاغتيالات، بل المجازر والمذابح والانتهاكات الفظيعة لحقوق الإنسان.. هؤلاء الذين لا ينتقدهم الوادي، بماذا يختلفون عن صدام حسين؟ أرجو أن يجيبنا الوادي في واحد من مقالاته المقبلة على هذا السؤال الواضح والبسيط.
كلمة حق يراد بها باط
نزيه -كلما قرات عن علاوي اجد الحزمة الشديدة لانتقاد كل تصرفاته وكانه كل الاقلام اصبحت ماجورة للتنمق وكسب الرخيص وارشاء للسلطة المالكية المقيتة ونسى الكاتب ان هناك 7 او 8 شخصيات مسموح لهم التصرف في المطار
كلمة حق يراد بها باط
نزيه -كلما قرات عن علاوي اجد الحزمة الشديدة لانتقاد كل تصرفاته وكانه كل الاقلام اصبحت ماجورة للتنمق وكسب الرخيص وارشاء للسلطة المالكية المقيتة ونسى الكاتب ان هناك 7 او 8 شخصيات مسموح لهم التصرف في المطار
( السيد)
أحمد رامي -الصحافي الحاذق لا يوجه نقدا ....لعموم الطبقة السياسية، فمقال من هذا النوع يدخل في نطاق الكلام الساكت الذي يوجه اللوم للجميع، ولكنه في نفس الوقت لا يوجهه لأي أحد. فإذا كان في العراق مثل هذه الكوارت التي يحدثنا عنها الوادي، فإن المسؤول عنها في المقام الأول هي الحكومة القائمة حاليا، وعلى رأسها رئيس وزرائها نوري المالكي، فهي التي فشلت في إيجاد الحلول الملائمة لمشاكل العراق، سواء في المجال الأمني، أو الخدماتي، أو التدبيري، حيث أضحت الحياة في بغداد في عهد ابن طويريج هي الأسوأ مقارنة بالحياة في جميع دول العالم. الذين وعدوا العراقيين باليمن والبركات حين عادوا إلى بغداد على ظهور الدبابات الأمريكية، فشلوا في تحقيق ما قدموه من وعود للعراقيين، وحتى ديمقراطية طوماهوك والكروز والقاذفات العملاقةالتي كانوا يعايرون العرب بها، ها هي قد تبخرت بدليل أن المالكي يرفض تسليم السلطة لشبيهه علاوي، ويقول قولته المشهورة ( مانطيها). المالكي هذا، لا ينتقده الوادي إنه فوق النقد، أفليس هو من يملك مفاتيح خزينة الدولة؟ العيب في العراق ليس فقط في السياسيين، إنه كذلك في من يصفون أنفسهم بالكتاب والصحافيين، وماهم في الواقع سوى حملة مباخر لمن يجلس على كرسي الوزارة.
( السيد)
أحمد رامي -الصحافي الحاذق لا يوجه نقدا ....لعموم الطبقة السياسية، فمقال من هذا النوع يدخل في نطاق الكلام الساكت الذي يوجه اللوم للجميع، ولكنه في نفس الوقت لا يوجهه لأي أحد. فإذا كان في العراق مثل هذه الكوارت التي يحدثنا عنها الوادي، فإن المسؤول عنها في المقام الأول هي الحكومة القائمة حاليا، وعلى رأسها رئيس وزرائها نوري المالكي، فهي التي فشلت في إيجاد الحلول الملائمة لمشاكل العراق، سواء في المجال الأمني، أو الخدماتي، أو التدبيري، حيث أضحت الحياة في بغداد في عهد ابن طويريج هي الأسوأ مقارنة بالحياة في جميع دول العالم. الذين وعدوا العراقيين باليمن والبركات حين عادوا إلى بغداد على ظهور الدبابات الأمريكية، فشلوا في تحقيق ما قدموه من وعود للعراقيين، وحتى ديمقراطية طوماهوك والكروز والقاذفات العملاقةالتي كانوا يعايرون العرب بها، ها هي قد تبخرت بدليل أن المالكي يرفض تسليم السلطة لشبيهه علاوي، ويقول قولته المشهورة ( مانطيها). المالكي هذا، لا ينتقده الوادي إنه فوق النقد، أفليس هو من يملك مفاتيح خزينة الدولة؟ العيب في العراق ليس فقط في السياسيين، إنه كذلك في من يصفون أنفسهم بالكتاب والصحافيين، وماهم في الواقع سوى حملة مباخر لمن يجلس على كرسي الوزارة.
ماذا عن البقية ؟
اسماعيل لطيف -ظهر لنا جليا ان الكاتب انتقائي في نقده للساسة فهو سكت منذ سبعة اعوام عن قصور واساطيل السيارات التي يمتلكها الساسة المحسوبين على ايران كعبد العزيز الحكيم وابنه عمار وجلال الصغير وعادل عبد المهدي وصولاغ ، وكذلك سكت عن الطائرة الخاصة التي أهدتها ايران مع طاقمها لرئيس الوزراء المالكي وسكت عن الساسة الأكراد وفسادهم وغيرهم من الساسة ، ولكنه سارع الى نقد اياد علاوي وهو نقد مشروع لو ان الكاتب قرأنا له نقدا صريحا وبالأسماء لأزلام ايران . وعليه فأن كتاباته ... منحازة .
ماذا عن البقية ؟
اسماعيل لطيف -ظهر لنا جليا ان الكاتب انتقائي في نقده للساسة فهو سكت منذ سبعة اعوام عن قصور واساطيل السيارات التي يمتلكها الساسة المحسوبين على ايران كعبد العزيز الحكيم وابنه عمار وجلال الصغير وعادل عبد المهدي وصولاغ ، وكذلك سكت عن الطائرة الخاصة التي أهدتها ايران مع طاقمها لرئيس الوزراء المالكي وسكت عن الساسة الأكراد وفسادهم وغيرهم من الساسة ، ولكنه سارع الى نقد اياد علاوي وهو نقد مشروع لو ان الكاتب قرأنا له نقدا صريحا وبالأسماء لأزلام ايران . وعليه فأن كتاباته ... منحازة .
بماذا يختلفون؟
إدريس الشافي -الذي يقول ( مانطيها)، أي لن نسلم السلطة لمن فاز في الانتخابات، يعبر في الواقع عن استعداده لارتكاب كل المبوقات من أجل الاستمرار متمسكا بالسلطة، حتى لو اقتضى الأمر ارتكاب الاغتيالات، بل المجازر والمذابح والانتهاكات الفظيعة لحقوق الإنسان.. هؤلاء الذين لا ينتقدهم الوادي، بماذا يختلفون عن صدام حسين؟ أرجو أن يجيبنا الوادي في واحد من مقالاته المقبلة على هذا السؤال الواضح والبسيط.
بماذا يختلفون؟
إدريس الشافي -الذي يقول ( مانطيها)، أي لن نسلم السلطة لمن فاز في الانتخابات، يعبر في الواقع عن استعداده لارتكاب كل المبوقات من أجل الاستمرار متمسكا بالسلطة، حتى لو اقتضى الأمر ارتكاب الاغتيالات، بل المجازر والمذابح والانتهاكات الفظيعة لحقوق الإنسان.. هؤلاء الذين لا ينتقدهم الوادي، بماذا يختلفون عن صدام حسين؟ أرجو أن يجيبنا الوادي في واحد من مقالاته المقبلة على هذا السؤال الواضح والبسيط.
كلمة حق يراد بها باط
نزيه -كلما قرات عن علاوي اجد الحزمة الشديدة لانتقاد كل تصرفاته وكانه كل الاقلام اصبحت ماجورة للتنمق وكسب الرخيص وارشاء للسلطة المالكية المقيتة ونسى الكاتب ان هناك 7 او 8 شخصيات مسموح لهم التصرف في المطار
كلمة حق يراد بها باط
نزيه -كلما قرات عن علاوي اجد الحزمة الشديدة لانتقاد كل تصرفاته وكانه كل الاقلام اصبحت ماجورة للتنمق وكسب الرخيص وارشاء للسلطة المالكية المقيتة ونسى الكاتب ان هناك 7 او 8 شخصيات مسموح لهم التصرف في المطار
-----
لور -يجب تشريع قانون من اين لك هذا ليسري على رئيس الوزراء واعضاء الحكومة والبرلمان قبل ان يطبق على المواطنين لكن الطامة الكبرى هي ان هذه الامتيازات المهولة التي اقترحها علاوي اثناء فترة حكمه القصيرة وصدق عليها ..البرلمان في حينها لن يستطيع احد الغاءها ولم يستطع المالكي بنفسه تعديلها لان التعديل يجب ان يوافق عليه ..مرة اخرى فمن اين لهم مثل هذه الضمائر
-----
لور -يجب تشريع قانون من اين لك هذا ليسري على رئيس الوزراء واعضاء الحكومة والبرلمان قبل ان يطبق على المواطنين لكن الطامة الكبرى هي ان هذه الامتيازات المهولة التي اقترحها علاوي اثناء فترة حكمه القصيرة وصدق عليها ..البرلمان في حينها لن يستطيع احد الغاءها ولم يستطع المالكي بنفسه تعديلها لان التعديل يجب ان يوافق عليه ..مرة اخرى فمن اين لهم مثل هذه الضمائر
....
لور -عليك ان لا تتفرج بعين واحدة... في زمن الطاغية ....لم يكن هناك من يجرؤ على التفكير كم هو راتب صدام او احد ازلامه، لكن عينك المغلقة منعتك من رؤية مليارات اولاد العوجة المهربة خارج العراق ومنعتك من الاعتراف ان عائدات النفط لاكثر من 30 سنة لم تكن تنزل شلالات على رؤوس المواطنين بل كانت مخصصة لمحي اثار الحرمان على العائلة والذي لم يستطيعوا نسيانه رغم ذلك... ومنعتك ان ترى ان حكم صدام جعل من شعب العراق الذي كان اكثر الشعوب انفة وعزة نفس الى شعب مرتشي وفاسد ولا يحترم شريعة ولا قانون.... وتريدون الان ان يسحرهم المالكي بين ليلة وضحاها الى شعب بمواصفات الشعب السويسري. بدلا من ان تترحم على ايام ,....ليكن لك دورا في خلق عراق خالي من اشباه صدام وكل اللصوص والمجرمين ومثلما خرجت البصرة البارحة تطالب بالكهرباء لتقتدي باقي مدن العراق بها لاجبار الحكومة ايا كانت للعمل لخدمة الشعب وليس لخدمة جيوبها لانه لن يكفي ان يأتي رئيس وزراء شريف لان الديمقراطية لها قيودها خصوصا في نتائج مثل نتائج الانتخابات الاخيرة
....
لور -عليك ان لا تتفرج بعين واحدة... في زمن الطاغية ....لم يكن هناك من يجرؤ على التفكير كم هو راتب صدام او احد ازلامه، لكن عينك المغلقة منعتك من رؤية مليارات اولاد العوجة المهربة خارج العراق ومنعتك من الاعتراف ان عائدات النفط لاكثر من 30 سنة لم تكن تنزل شلالات على رؤوس المواطنين بل كانت مخصصة لمحي اثار الحرمان على العائلة والذي لم يستطيعوا نسيانه رغم ذلك... ومنعتك ان ترى ان حكم صدام جعل من شعب العراق الذي كان اكثر الشعوب انفة وعزة نفس الى شعب مرتشي وفاسد ولا يحترم شريعة ولا قانون.... وتريدون الان ان يسحرهم المالكي بين ليلة وضحاها الى شعب بمواصفات الشعب السويسري. بدلا من ان تترحم على ايام ,....ليكن لك دورا في خلق عراق خالي من اشباه صدام وكل اللصوص والمجرمين ومثلما خرجت البصرة البارحة تطالب بالكهرباء لتقتدي باقي مدن العراق بها لاجبار الحكومة ايا كانت للعمل لخدمة الشعب وليس لخدمة جيوبها لانه لن يكفي ان يأتي رئيس وزراء شريف لان الديمقراطية لها قيودها خصوصا في نتائج مثل نتائج الانتخابات الاخيرة
-----
لور -يجب تشريع قانون من اين لك هذا ليسري على رئيس الوزراء واعضاء الحكومة والبرلمان قبل ان يطبق على المواطنين لكن الطامة الكبرى هي ان هذه الامتيازات المهولة التي اقترحها علاوي اثناء فترة حكمه القصيرة وصدق عليها ..البرلمان في حينها لن يستطيع احد الغاءها ولم يستطع المالكي بنفسه تعديلها لان التعديل يجب ان يوافق عليه ..مرة اخرى فمن اين لهم مثل هذه الضمائر
-----
لور -يجب تشريع قانون من اين لك هذا ليسري على رئيس الوزراء واعضاء الحكومة والبرلمان قبل ان يطبق على المواطنين لكن الطامة الكبرى هي ان هذه الامتيازات المهولة التي اقترحها علاوي اثناء فترة حكمه القصيرة وصدق عليها ..البرلمان في حينها لن يستطيع احد الغاءها ولم يستطع المالكي بنفسه تعديلها لان التعديل يجب ان يوافق عليه ..مرة اخرى فمن اين لهم مثل هذه الضمائر
....
لور -عليك ان لا تتفرج بعين واحدة... في زمن الطاغية ....لم يكن هناك من يجرؤ على التفكير كم هو راتب صدام او احد ازلامه، لكن عينك المغلقة منعتك من رؤية مليارات اولاد العوجة المهربة خارج العراق ومنعتك من الاعتراف ان عائدات النفط لاكثر من 30 سنة لم تكن تنزل شلالات على رؤوس المواطنين بل كانت مخصصة لمحي اثار الحرمان على العائلة والذي لم يستطيعوا نسيانه رغم ذلك... ومنعتك ان ترى ان حكم صدام جعل من شعب العراق الذي كان اكثر الشعوب انفة وعزة نفس الى شعب مرتشي وفاسد ولا يحترم شريعة ولا قانون.... وتريدون الان ان يسحرهم المالكي بين ليلة وضحاها الى شعب بمواصفات الشعب السويسري. بدلا من ان تترحم على ايام ,....ليكن لك دورا في خلق عراق خالي من اشباه صدام وكل اللصوص والمجرمين ومثلما خرجت البصرة البارحة تطالب بالكهرباء لتقتدي باقي مدن العراق بها لاجبار الحكومة ايا كانت للعمل لخدمة الشعب وليس لخدمة جيوبها لانه لن يكفي ان يأتي رئيس وزراء شريف لان الديمقراطية لها قيودها خصوصا في نتائج مثل نتائج الانتخابات الاخيرة
....
لور -عليك ان لا تتفرج بعين واحدة... في زمن الطاغية ....لم يكن هناك من يجرؤ على التفكير كم هو راتب صدام او احد ازلامه، لكن عينك المغلقة منعتك من رؤية مليارات اولاد العوجة المهربة خارج العراق ومنعتك من الاعتراف ان عائدات النفط لاكثر من 30 سنة لم تكن تنزل شلالات على رؤوس المواطنين بل كانت مخصصة لمحي اثار الحرمان على العائلة والذي لم يستطيعوا نسيانه رغم ذلك... ومنعتك ان ترى ان حكم صدام جعل من شعب العراق الذي كان اكثر الشعوب انفة وعزة نفس الى شعب مرتشي وفاسد ولا يحترم شريعة ولا قانون.... وتريدون الان ان يسحرهم المالكي بين ليلة وضحاها الى شعب بمواصفات الشعب السويسري. بدلا من ان تترحم على ايام ,....ليكن لك دورا في خلق عراق خالي من اشباه صدام وكل اللصوص والمجرمين ومثلما خرجت البصرة البارحة تطالب بالكهرباء لتقتدي باقي مدن العراق بها لاجبار الحكومة ايا كانت للعمل لخدمة الشعب وليس لخدمة جيوبها لانه لن يكفي ان يأتي رئيس وزراء شريف لان الديمقراطية لها قيودها خصوصا في نتائج مثل نتائج الانتخابات الاخيرة
وسكت
مراقب -أيضا عن المليار دولار الذي أهدته أيران للمالكي عند أعدام بطل العراق
وسكت
مراقب -أيضا عن المليار دولار الذي أهدته أيران للمالكي عند أعدام بطل العراق
نكته والا حقيقه
zangana -السيد محمد الوادي يدفع وكيل وزير عشرة ملايين دينار عراقي لاجل افراغ مطعم اخر من زبائنه فقط لعيون عائلته التي تصر على تناول العشاء وحدها دون الاخرين من الزبائن مادري نكته والا حقيقه
نكته والا حقيقه
zangana -السيد محمد الوادي يدفع وكيل وزير عشرة ملايين دينار عراقي لاجل افراغ مطعم اخر من زبائنه فقط لعيون عائلته التي تصر على تناول العشاء وحدها دون الاخرين من الزبائن مادري نكته والا حقيقه
وسكت
مراقب -أيضا عن المليار دولار الذي أهدته أيران للمالكي عند أعدام بطل العراق
وسكت
مراقب -أيضا عن المليار دولار الذي أهدته أيران للمالكي عند أعدام بطل العراق
نكته والا حقيقه
zangana -السيد محمد الوادي يدفع وكيل وزير عشرة ملايين دينار عراقي لاجل افراغ مطعم اخر من زبائنه فقط لعيون عائلته التي تصر على تناول العشاء وحدها دون الاخرين من الزبائن مادري نكته والا حقيقه
نكته والا حقيقه
zangana -السيد محمد الوادي يدفع وكيل وزير عشرة ملايين دينار عراقي لاجل افراغ مطعم اخر من زبائنه فقط لعيون عائلته التي تصر على تناول العشاء وحدها دون الاخرين من الزبائن مادري نكته والا حقيقه
معنها انت موعراقي
سالم نوري -معنى كلامك انك لست عراقيا الانك لم تسمع و لم ترى؟؟ فالعراقي يعرف ان اذا مر عدي ابن الدكتاتور تغلق كل الشوارع و يجلد الشرطي الذي ينظر الى سيارة عدي. طيب لست عراقي و لا تعرف.. فاما ان تسكت او تذهب لليوتيوب لتشاهد جلد الناس من قبل حماية المشؤويين وجرائم حماية صدام ابشع من ذلك. سبع قصور ليس لها مثيل في العراق و الاطفال لا يملون الدواء، اي دول التي هي باسمها.
معنها انت موعراقي
سالم نوري -معنى كلامك انك لست عراقيا الانك لم تسمع و لم ترى؟؟ فالعراقي يعرف ان اذا مر عدي ابن الدكتاتور تغلق كل الشوارع و يجلد الشرطي الذي ينظر الى سيارة عدي. طيب لست عراقي و لا تعرف.. فاما ان تسكت او تذهب لليوتيوب لتشاهد جلد الناس من قبل حماية المشؤويين وجرائم حماية صدام ابشع من ذلك. سبع قصور ليس لها مثيل في العراق و الاطفال لا يملون الدواء، اي دول التي هي باسمها.
معنها انت موعراقي
سالم نوري -معنى كلامك انك لست عراقيا الانك لم تسمع و لم ترى؟؟ فالعراقي يعرف ان اذا مر عدي ابن الدكتاتور تغلق كل الشوارع و يجلد الشرطي الذي ينظر الى سيارة عدي. طيب لست عراقي و لا تعرف.. فاما ان تسكت او تذهب لليوتيوب لتشاهد جلد الناس من قبل حماية المشؤويين وجرائم حماية صدام ابشع من ذلك. سبع قصور ليس لها مثيل في العراق و الاطفال لا يملون الدواء، اي دول التي هي باسمها.
معنها انت موعراقي
سالم نوري -معنى كلامك انك لست عراقيا الانك لم تسمع و لم ترى؟؟ فالعراقي يعرف ان اذا مر عدي ابن الدكتاتور تغلق كل الشوارع و يجلد الشرطي الذي ينظر الى سيارة عدي. طيب لست عراقي و لا تعرف.. فاما ان تسكت او تذهب لليوتيوب لتشاهد جلد الناس من قبل حماية المشؤويين وجرائم حماية صدام ابشع من ذلك. سبع قصور ليس لها مثيل في العراق و الاطفال لا يملون الدواء، اي دول التي هي باسمها.
الاحزاب هي الحكومة
ناصر الحربي -مسؤول عناه الحكومة التي تتشكل منها جميع الاحزاب، بالنتيجة المسؤول عنها جميع السياسين
الاحزاب هي الحكومة
ناصر الحربي -مسؤول عناه الحكومة التي تتشكل منها جميع الاحزاب، بالنتيجة المسؤول عنها جميع السياسين
مليار
ناجي العبد -مخالف لشروط النشر
نصف الحقيقة لا يجدي
كمال علي -استاذ وادياعتقد ان المسؤولية الكاتب الملقاة على عاتقك تفرض عليك تقديم الحقيقة كاملة للقراء خاصة ان اغلب القراء يعرفون الكثير عن الطبقة الحاكمة في العراق الكثير من المسؤولين بداء من رئيس الوزراء الى الوزراء و النواب يملكون طائرات خاصة بل كل الصحف العالمية تنشر اخبارهم الطائرات الخاصة المهاة لهم فلماذا لم تذكرهم؟ ان تقديم رؤيا موضوعية هو واجب كل كاتب خاصة خاصة ان الامر ليس سرا فالكل يعرف عن طائرة المالكي الخاصة بطاقهما و غيرهااذكر عند سفري مؤخرا من مطار بغداد و قبل دقائق من اقلاع الطائرة الغيت الرحلة وتم انزال الركاب لتقوم الطاطئرة بنقل وزير الموصلاات الى عمان فلماذا لم تذكر ذلك؟ال
الاحزاب هي الحكومة
ناصر الحربي -مسؤول عناه الحكومة التي تتشكل منها جميع الاحزاب، بالنتيجة المسؤول عنها جميع السياسين
مليار
ناجي العبد -مخالف لشروط النشر
نصف الحقيقة لا يجدي
كمال علي -استاذ وادياعتقد ان المسؤولية الكاتب الملقاة على عاتقك تفرض عليك تقديم الحقيقة كاملة للقراء خاصة ان اغلب القراء يعرفون الكثير عن الطبقة الحاكمة في العراق الكثير من المسؤولين بداء من رئيس الوزراء الى الوزراء و النواب يملكون طائرات خاصة بل كل الصحف العالمية تنشر اخبارهم الطائرات الخاصة المهاة لهم فلماذا لم تذكرهم؟ ان تقديم رؤيا موضوعية هو واجب كل كاتب خاصة خاصة ان الامر ليس سرا فالكل يعرف عن طائرة المالكي الخاصة بطاقهما و غيرهااذكر عند سفري مؤخرا من مطار بغداد و قبل دقائق من اقلاع الطائرة الغيت الرحلة وتم انزال الركاب لتقوم الطاطئرة بنقل وزير الموصلاات الى عمان فلماذا لم تذكر ذلك؟ال
إخفاء السكين
رشيد راشدي -موضوع الساعة في العراق هو محاولة الاغتيال التي تعرض لها أياد علاوي السياسي الذي فازت لائحته في الانتخابات. بدل أن يناقش الوادي هذا المسعى الخسيس لتصفية خصم سياسي وإزاحته من الطريق، بهدف استمرار تسلط المالكي على دواليب الحكم، بدل ذلك، قام الوادي بعملية للهروب إلى الأمام، وانهمك في الحديث لنا عن الطائرات والمطارات الخاصة في عراق الاحتلال، وقطع الطرقات، واحتجاز المطاعم وطرد الناس منها، والهجوم المسلح على المصارف البنكية.. وإلى غيره من الحكايات التي تضج بها الصحف والفضائيات في ( عراق اليوم) وفقا للتعبير العزيز على الوادي.. القضية هي محاولة اغتيال علاوي، لماذا لم يناقش الوادي الموضوع من هذه الزاوية؟ لماذا لم يطالب مثلا بأن يتم تشكيل لجنة مستقلة ونزيهة للتحقيق في ما قاله رئيس العراقية؟ إذا كان ما جاء على لسانه صحيحا، يتم الكشف عمن قام بهذه المحاولة وفضحه ومحاكمته، وإصدار الحكم العادل فيه تطبيقا للقانون، وإذا كان ما قاله علاوي غير صحيح، يُكشف الأمر كذلك للرأي العام لفضح علاوي وغير علاوي؟ عوض كتابة مقالات تقدم اقتراحات من هذا الصنف لإبراز الحقائق، يقوم الوادي بالحديث عن أشياء أخرى لا علاقة لها بالموضوع، في محاولة يائسة منه لإخفاء السكين في ريش الدجاجة.. ألا يشكل ذلك مسعى بئيسا منه لحرف النقاش عن الملف المثار والمتعلق بمحاولة اغتيال علاوي في عراق ( الديمقراطية والتعددية والتداول السلمي على السلطة، واحترام حقوق الإنسان)..؟
إخفاء السكين
رشيد راشدي -موضوع الساعة في العراق هو محاولة الاغتيال التي تعرض لها أياد علاوي السياسي الذي فازت لائحته في الانتخابات. بدل أن يناقش الوادي هذا المسعى الخسيس لتصفية خصم سياسي وإزاحته من الطريق، بهدف استمرار تسلط المالكي على دواليب الحكم، بدل ذلك، قام الوادي بعملية للهروب إلى الأمام، وانهمك في الحديث لنا عن الطائرات والمطارات الخاصة في عراق الاحتلال، وقطع الطرقات، واحتجاز المطاعم وطرد الناس منها، والهجوم المسلح على المصارف البنكية.. وإلى غيره من الحكايات التي تضج بها الصحف والفضائيات في ( عراق اليوم) وفقا للتعبير العزيز على الوادي.. القضية هي محاولة اغتيال علاوي، لماذا لم يناقش الوادي الموضوع من هذه الزاوية؟ لماذا لم يطالب مثلا بأن يتم تشكيل لجنة مستقلة ونزيهة للتحقيق في ما قاله رئيس العراقية؟ إذا كان ما جاء على لسانه صحيحا، يتم الكشف عمن قام بهذه المحاولة وفضحه ومحاكمته، وإصدار الحكم العادل فيه تطبيقا للقانون، وإذا كان ما قاله علاوي غير صحيح، يُكشف الأمر كذلك للرأي العام لفضح علاوي وغير علاوي؟ عوض كتابة مقالات تقدم اقتراحات من هذا الصنف لإبراز الحقائق، يقوم الوادي بالحديث عن أشياء أخرى لا علاقة لها بالموضوع، في محاولة يائسة منه لإخفاء السكين في ريش الدجاجة.. ألا يشكل ذلك مسعى بئيسا منه لحرف النقاش عن الملف المثار والمتعلق بمحاولة اغتيال علاوي في عراق ( الديمقراطية والتعددية والتداول السلمي على السلطة، واحترام حقوق الإنسان)..؟
لم يحدد علاوي فقط
صلاح البغدادي -بعض التعليقات تفقتد الى الرؤيه الصحيحة لان الكاتب انتقد ليس علاوي فحسب بل كل الموجدين في الساحة العراقية فقليل من الانصاف وبدون حزبيات
عميان!
متفرج -الاعمى من لايبصر الوضع الذي يعيش فيه اللاجئون العراقيون في دول الجوار والبؤس والذل الذي يعانونه للاسف اصبحت كلمة عراقي اوعراقية تعني.. صدام ارادها ماجدة وانتم اردتموها..والجاهل الذي لايتمكن من احصاء عدد اللاجئين الهاربين من نعيم الديموقراطية والحرية ودولة القانون والغبي الذي لايستغرب من ضغط الحكومة العراقية لابقاء لاجئيها خارج بلادهم والذي لا يعيش في العراق لايعلم الفرق بين مستوى الخدمات على قلتها في زمن صدام وتحت الحصار وانعدامها كليا في هذا الزمن السعيد انا لا ارثي للعراقيين انما اقول يلي من ايده الله يزيده ولو يعود اللاجئون العراقيون الذين اثقلوا وتثاقلوا الى بلادهم لما ذكر احد العراق افتحوا اعينكم جيدا لتروا الحرية وتتنعموا بالديموقراطية والرفاه وبعائدات النفط التي تتساقط عليكم كالشلالات ولكن لماذا تهربون من كل هذا وتعيشون عالة على الاخرين ؟الشتائم سلاح الضعفاء والفاشلين والعملاء المرتزقة لانه تعوزهم الحجة والمنطق.
لم يحدد علاوي فقط
صلاح البغدادي -بعض التعليقات تفقتد الى الرؤيه الصحيحة لان الكاتب انتقد ليس علاوي فحسب بل كل الموجدين في الساحة العراقية فقليل من الانصاف وبدون حزبيات
عميان!
متفرج -الاعمى من لايبصر الوضع الذي يعيش فيه اللاجئون العراقيون في دول الجوار والبؤس والذل الذي يعانونه للاسف اصبحت كلمة عراقي اوعراقية تعني.. صدام ارادها ماجدة وانتم اردتموها..والجاهل الذي لايتمكن من احصاء عدد اللاجئين الهاربين من نعيم الديموقراطية والحرية ودولة القانون والغبي الذي لايستغرب من ضغط الحكومة العراقية لابقاء لاجئيها خارج بلادهم والذي لا يعيش في العراق لايعلم الفرق بين مستوى الخدمات على قلتها في زمن صدام وتحت الحصار وانعدامها كليا في هذا الزمن السعيد انا لا ارثي للعراقيين انما اقول يلي من ايده الله يزيده ولو يعود اللاجئون العراقيون الذين اثقلوا وتثاقلوا الى بلادهم لما ذكر احد العراق افتحوا اعينكم جيدا لتروا الحرية وتتنعموا بالديموقراطية والرفاه وبعائدات النفط التي تتساقط عليكم كالشلالات ولكن لماذا تهربون من كل هذا وتعيشون عالة على الاخرين ؟الشتائم سلاح الضعفاء والفاشلين والعملاء المرتزقة لانه تعوزهم الحجة والمنطق.
اسم الوزير والوكيل
زهير -لا ندرى لماذا لم يذكر الكاتب اسماء الوزير ووكيل الوزارة فحتما هما اسلاميين وزوجاتهم اما من العوائل المالكة او من الارستقراطية الاوربية!!! اللى اختشوا ماتو
اسم الوزير والوكيل
زهير -لا ندرى لماذا لم يذكر الكاتب اسماء الوزير ووكيل الوزارة فحتما هما اسلاميين وزوجاتهم اما من العوائل المالكة او من الارستقراطية الاوربية!!! اللى اختشوا ماتو
الي يشوف بعينة مو مث
من اللبة -اخواني صدكوني الموضوع مو موضوع دفاع عن اشخاص او عناوين يمكن, بصفتي كنت اعمل في مطار المثني اقسم لكم انو الشخص الوحيد الي كان يستعمل طائرة خاصة للنقل خارج العراق هو اياد علاوي ليست محبة بأياد علاوي بس المشكلة مو هنا المشكلة انو تعالو شوفو الي يستغلون الطائرات العسكرية (ثلاث طائرات نوع سي 130) العراقية في مطار المثنى وشوفو البلاوي اخواني تعرفون ليش المسؤولين يستعملون هذا المطار اولا المساكين الي بالمطار محد يكدر يحاسب المسؤول لما يطير من المطار وطبعا موضوع التفتيش اسكتو وخلوها والله اكثر مليارات الدولارات طلعت من هذا المطار وخلو بالكم طبعا الطيارين ياما وياما صارت مشاكل بينهم لانو اكو صندوق بالطائرة المسؤولين يحطون بيها فلوس والطيارين يتقاسموها وبالمناسبة الشغلة هنا من ورا الفلوس هم صارت طائفية بين الطيارين اي استفسار عدكم اسألو امر المطار الي ما مهتم بس بعزايمة واجايزة بس المشكلة الاكبر الوكيل واله اتاكدو من هل الوقائع زين علما انو الطائرات للاستخطام العسكري واللوجستي المفروض وكل طلعة من طلعات الافندية تفويلة الطائرة 10.000 دولار اتخيلوا ةهذا قائد القوة الجوية القديم والجديد اسألو نادي القوة الجوية شلون اتمرمرو من ديطيرون يرحون لتونس اسالو واسألو فا يا اخوان الموضوع اكبر اكبر من الي كاعدين تسمعوه صدكوني,, الله يوفق العراقيين من شيعة وسنتة (اكره هاي التسمية الي جابوها وياهم) بس يالله هذا حالنة سنة وشيعه بس مع الاسف اكول الشعب انتهى مو هسة ما كادر يفتح حلكة لا بوكت صدام ولا هسه وشوفو حلنة وين وصلنة الموفقية للجميع
مو الحكم بيد الشسيعه
مهود -مو الحكم الان بيد الشيعة والشيعة ينعمون بالفقر والمرض وانقطاع الكهرباء والماءو القتل اليومي بيد السلطة الشيعية.بربكم العراقيين الان يتحسرون على الخدمات البسيطة التي كانت تقدم قبل الاحتلال بالرغم من مئات المليارات من الدولارات التي صرفت والتي لا اثر لها ولا وجود على الارض.الله واكبر على كل ظالم وسارق لقوت الشعب
ازلام طهران
عمر من السويد -محمد الوادي المختص حتى النخاع في *تلميع* شخصيات كارتونية لاتمت الى السياسة والقبم والذكاء بصلة, افوج الجراد والرعاع التي حكمت العراق بعد سقوط العراق وبمباركة امريكية ايرانيةلسحق واعادة ترتيب منطقة الشرق الاوسط لضمان تدفق نفط المنطقةوكسب الشريك الايراني وارجاعة الى الخانه الامريكة كما كان الشاة ..لم تصبح تنطلي على احد, الشيعة المبتلون بقياداتهم المنزوعة الارادة والتابعة تماما لاستراتيجيات ومصالح طهران هم احد اكبر ضحاياكم يا وادي وكل رهط المطبلين وملمعي الانظمة البائسة.لقد انتهى العراق بوصول ازلام طهران ببساطة لان طهران تريد عراقا كارتونيا اقرأ التاريخ وستعرف كيف كان وما زال التفكير الايراني بخصوص العراق
الي يشوف بعينة مو مث
من اللبة -اخواني صدكوني الموضوع مو موضوع دفاع عن اشخاص او عناوين يمكن, بصفتي كنت اعمل في مطار المثني اقسم لكم انو الشخص الوحيد الي كان يستعمل طائرة خاصة للنقل خارج العراق هو اياد علاوي ليست محبة بأياد علاوي بس المشكلة مو هنا المشكلة انو تعالو شوفو الي يستغلون الطائرات العسكرية (ثلاث طائرات نوع سي 130) العراقية في مطار المثنى وشوفو البلاوي اخواني تعرفون ليش المسؤولين يستعملون هذا المطار اولا المساكين الي بالمطار محد يكدر يحاسب المسؤول لما يطير من المطار وطبعا موضوع التفتيش اسكتو وخلوها والله اكثر مليارات الدولارات طلعت من هذا المطار وخلو بالكم طبعا الطيارين ياما وياما صارت مشاكل بينهم لانو اكو صندوق بالطائرة المسؤولين يحطون بيها فلوس والطيارين يتقاسموها وبالمناسبة الشغلة هنا من ورا الفلوس هم صارت طائفية بين الطيارين اي استفسار عدكم اسألو امر المطار الي ما مهتم بس بعزايمة واجايزة بس المشكلة الاكبر الوكيل واله اتاكدو من هل الوقائع زين علما انو الطائرات للاستخطام العسكري واللوجستي المفروض وكل طلعة من طلعات الافندية تفويلة الطائرة 10.000 دولار اتخيلوا ةهذا قائد القوة الجوية القديم والجديد اسألو نادي القوة الجوية شلون اتمرمرو من ديطيرون يرحون لتونس اسالو واسألو فا يا اخوان الموضوع اكبر اكبر من الي كاعدين تسمعوه صدكوني,, الله يوفق العراقيين من شيعة وسنتة (اكره هاي التسمية الي جابوها وياهم) بس يالله هذا حالنة سنة وشيعه بس مع الاسف اكول الشعب انتهى مو هسة ما كادر يفتح حلكة لا بوكت صدام ولا هسه وشوفو حلنة وين وصلنة الموفقية للجميع
مو الحكم بيد الشسيعه
مهود -مو الحكم الان بيد الشيعة والشيعة ينعمون بالفقر والمرض وانقطاع الكهرباء والماءو القتل اليومي بيد السلطة الشيعية.بربكم العراقيين الان يتحسرون على الخدمات البسيطة التي كانت تقدم قبل الاحتلال بالرغم من مئات المليارات من الدولارات التي صرفت والتي لا اثر لها ولا وجود على الارض.الله واكبر على كل ظالم وسارق لقوت الشعب
ازلام طهران
عمر من السويد -محمد الوادي المختص حتى النخاع في *تلميع* شخصيات كارتونية لاتمت الى السياسة والقبم والذكاء بصلة, افوج الجراد والرعاع التي حكمت العراق بعد سقوط العراق وبمباركة امريكية ايرانيةلسحق واعادة ترتيب منطقة الشرق الاوسط لضمان تدفق نفط المنطقةوكسب الشريك الايراني وارجاعة الى الخانه الامريكة كما كان الشاة ..لم تصبح تنطلي على احد, الشيعة المبتلون بقياداتهم المنزوعة الارادة والتابعة تماما لاستراتيجيات ومصالح طهران هم احد اكبر ضحاياكم يا وادي وكل رهط المطبلين وملمعي الانظمة البائسة.لقد انتهى العراق بوصول ازلام طهران ببساطة لان طهران تريد عراقا كارتونيا اقرأ التاريخ وستعرف كيف كان وما زال التفكير الايراني بخصوص العراق